الركيب الشديد
09-16-2016, 05:01 PM
احكي لكم قصتي التي حصلت
قبل أربع سنوات وكانها بالأمس
ولم أتوقع بأني سوف أعشق احد طلابي
حسام بس هناك ماشدني لكي أقع في عشقه
نعم هو ذلك الزب الظخم
الذي جعلني لم أبالي بزوجي ولا بوظيفتي كان كل همي هو ذلك الزب الظخم الرهيب
إسمي الأستاذه(أميره)
أبلغ من العمر36سنة
متزوجة وعندي ولد واحد فقط
وظيفتي مدرسة منذ عشر سنوات بمادةاللغة العربية بمدرسة خاصة للمرحله الإعدادي في احد المدارس الخاصه طلاب وطالبات في(جمهوريةاليمن) بلادي الحبيبه_
حكايتي عجيبه حصلت قبل أربع سنين عندما كنت في المدرسة بعد ما أنتهيت من تدريس الطلاب وكان الوقت مقارب لإنصراف الطلاب خرجت من الصف متجهه إلى الإداره
في الدورالاول من مبنأالمدرسة وكان الصف في الدورالثالث وأنانازله السلم سمعت من احد الفصول التي بالدور الثاني شباب يضحكون بصوت عالي فتجة من ذلك الفصل لكي أصيح عليهم بعدم الإزعاج رغم بأن كل الطلاب الذين بالدور الثاني قد غادرو فصولهم فعندما اقتربت من باب ذلك الفصل فوجأة بصوت طالب يقول لصديقه أنا زبي أكبر من زبك فندهشت من هذا الكلام وختبأت خلف الباب وسترقت النظر من خلف الباب ففوجاة ب3طلاب وهم طلابي أسامه واحمد وحسام كان اسامه ماسك زبه بيده واحمد كذلك وحسام يضحك ويقول أنا زبي اطول من زب أبي كان احمدواسامه يقولون له طيب أخرجه وحنشوف كان حسام مقابل للباب تمام في****ول مارايت مش ممكن كل هذا زب ولد يبلغ من العمر16سنة ادهشني طول زبه مايقارب30سم
كان حسام ماسك زبه بيده ويهزه كانه بيده حديده طويله
بصراحه اندهشت وتهيجت لذلك العمود ومع تهوري دخلت عليهم فندهشوا وخافوا واماحسام كان مرتبك مش عارف كيف يغطي زبه ولاعار كيف يرفع البنطلون من طول زبه المنتصب كنت انظر فيه مندهشه وانا اصيح وأشتمهم الثلاثه وهم خائفين مني لأني شفتهم وفضحتهم قالوا ارجوك ياستاذه و**** بأنها أخر مره نسويها سكت قليل ثم قلت لهم بكره نتفاهم عند المديره وخرجت بسرعه ومن وقتهاوأنا أتخيل طول ذلك الزب الذي ارتسم في خيالي وبالي رجعت للبيت وأنابالي مشغول بزب حسام واقول آه ياريت امسك ذلك الزب وتهيجت وحسيت بشعور جميل ينتاب كياني وغريزتي
جامعني زوجي في ذلك اليوم ولاكن مازالت نفسي تطمح في زب حسام كنت امسك زب زوجي الذي يبلغ من الطول تقريبا18سم وتخيل زب الطالب حسام الذي مازال بقوته وشبابه وأقول في نفسي آه آه ياحسام ياريتك مكان زوجي طول الليل وأنابفكر فيه وفي صباح اليوم التالي كماهو معتاد ذهبت للمدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصه الاول لذلك الفصل الذي فيه حسام أخذت حصتي وشرحت لطلاب الدرس وبالي مشغول مع حسام وبعد ماأنتهيت من الدرس نظرت في حسام وقلت تعال ياحسام قام وهو خائف خرجنامن الفصل وجلسنا بالطارود نظرت في عيونه شفت الدمعه تدرف من الخوف
قال ياستاذه ارجوك والدي لو يعرف حيقتلنا ضرب ارجوك سامحينا فبتسم وقلت له لاتخاف مش حقول لحد بس بدي منك حاجه قال أنا تحت امرك ياستاذه فقلت بصوت خفيف بدي أشوف زبك فندهش حسام ولم يتكلم كررت السوال بدي أشوف زبك ومابدي حد يعرف تمام رد بصوت مبحووح تمام
قلت له بعد ماتنتهي الحصه السادسه وينصرف الطلاب أنتظرني في فصلك تمام فقال تمام ونصرف لفصله وأنا دخلت الفصل الثاني أواصل تدريسي وبعد أنتها الحصه السادسه كنت بالأداره جالسه ولماشفت الطلاب قد غادرو المدرسة ولم يبقى إلا فصلين بالدور الاول أخذت نفسي وذهبت لدور الثاني مكان فصل حسام كانت الفصول خاليه كلها وكان حسام لوحده بالفصل ينتظرني وقفت على باب الفصل وأنا ابتسم كان حسام جالس لوجده يتصبصب عرقا قلت له يله بسرعه اخرج زبك
وعلى طول أنزل البنطلون والكلسون وأخرج زبه الطويل أمام عيني كان منظر زبه مثير جدآ يهتز شمال ويمين
اقتربت منه ودفعت بيدي لتلمس راس زبه وأمسكته بكل قبضت يدي اليسرى زاد جسمي يتهيج وبدات احس بسخونه في كسي كان قلبي يتسارع بدقاته ولساني ينفث بالعابه أستمريت أقبض بيدي على عرض زبه وأفركه من راسه لخصيتيه وحسام يغمض عيناه ويفتحها مستلذ حتى بدا جسمي يرتعش وانفاسه تتساعه ونطلقت المياه الجامده تنهمر من راس زبه وينزل فوق ظهريدي وكان كسي كذلك مبلبل بمائي كان الموقف في غايت اللذه والمتعه كان نفسي احطه بفمي وامصه وشرب كل مائه فبعد ماأنزل مائه فوق يدي قلت له خلاص ياحسام ارفع بنطلونك وغطي زبك وذهت لحالك جهة البوابه وأنا بلحقك فذهبا وأنا نظفت يدي بالمناديل ونزلت خلفه ففوجاة بأن كل الإداره قد غادروا المدرسه ووجت حسام ينتظرني عند باب المدرسه كان بيت حسام قريب من المدرسه أخذت منه رقم جواله وقلت له حسام حاسب حد يعرف الذي حصل بيننا فقال ياستاذه من اليوم أنا بعزك ومستحيل احكي لحد بالذي حصل وركبت الباص الذي ينتظرني ورجعت لبيتي آه آه
جلست افكر بالذي سويتي وأشم يدي مازال رائحة مائه بيدي تخيلت لوكان ادخلت زب حسام في كسي آآآهههههه
وقررت بأن لازم اطعم زبه بفمي وأخليه يدخل في كسي واجامع حسام ومارس معه الجنس ومتص شبابه في كسي لازم حسام وزبه يكون مملوك لكسي الذي اصبح لايشبع من زب زوجي نعم زوجي ماعاد ينفع إذا ضاجعني كلها خمس دقائق ويتعب وينام بصراحه من يوم لماشفت زب حسام حسيت بأني محرومه وعطشانه نعم لقد جلست مع أحد صديقاتي من المدرسات واسمها شهد حكتلي بأن زوجها جنسي كثير يمارس معاها كل أنواع الجنس بل يبدا يمارس الجنس معاها من الساعه الواحد إلى الرابعه فجرا أماأنا زوجي لكبر سنه يتعب رغم بأن عمره مايقارب الثامن والاربعين ولاكن مريض بمرض السكر وأنابحبك مهمايكون أبو أبني
المهم فقررت وعزم الامر بأن أمارس الجنس مع الطالب حسام إبن السادسةعشر
ونتظرت حتى أتت الفرصه بعد اربعةأيام من ذلك اليوم الذي لمست فيه زب حسام وأخذت رقمه كان زوجي مسافر صنعأ بعد أمورالعمل الذي يعمل فيه
فنطلق زوجي بعد الفجر مسافر وأمرني بأن أذهب لبيت أهلي اجلس يومين لغايت لما يرجع المهم بعد ما خرج زوجي وقفلت خلفه الباب
جهزت ملابس إبني وجهزت حقه حقيبة المدرسة لأن أبني يدرس تمهيدي سنه أولا وجلست لغايت لما صعد أبني على باص المدرسه ثم جلست لوحدي بالبيت أفكر بأنها فرصه لكي أتصل بحسام وخليه ياتي ودخله عندي بالبيت وأمارس معه النيك في البداية أتصلت بالمديره وستأذنت منها بأني تعبانه جدا ومقدرش احضر ادرس الطلاب فوافقة وأعطتني إجازه يومين ثم أتصلت بحسام بأن ياتي عندي واعطيته عنوان البيت تمام وكنت جالسه بالصاله في ملابس النوم وبعد نصف ساعه أتصل حسام وقال بأنه يقف تحت الإماره بس مش عارف أنا في أي دور اسكن وأمرته يصعد الدورالرابع شقتنا اليمنى فصعد ودق الباب ففتحتله الباب وستقبلته وادخلته كان الوقت يشاير لساعه الثامنه صباحا وكان سكان العماره لازالوا نيام فأدخلت حسام وكان مندهش مني وأنا في ملابس النوم وشعري مش مسرحه ورائحة العطروالفل تفوح من جسمي وشعري اجلسته بالصاله وجلست بجانبه وهو مش مصدق نفسه هذه الاستاذه أميره تقف أمامي فسألته مالك ياحسام هل أول مره تشوف إمراه غريبه فقال بصوت متقطع ياستاذه أميره وبالفعل أنتي أمير وحلوا أثارني كلامه وبدات أتهيج واقترب منه حتي التسق فخذي بفخذي وقلت حسام أخلع ملابسك كلها ولحقني للغرفه وقمت أمشي جهة غرفةالنوم ودخلت ونزعت ملابسي كل حتى تعريت بالكامل وصعد السرير وتمددت على ظهري ومازال حسام بالصاله يخلع ملابسه ثم دخل عليه وهو عاري تماما
وزبه منطلق أمامه وقترب من سريري وهو شكله يوحي بانه مش مصدق نفسي فقلت له حسام اطلع وتمدد بجانبي وتمدد على ظهره بجانبي
وزبه منطلق مثل الصاروخ حلقت عليه بصدري وبدات أمتص شفايفه وهويحضني ويمسح بيديه على ظهري وانزلت يدي على زبه وبدات أمسكه وأداعبه ثم أنزلت راسي على صدره أبوسه وبوس بطنه نزولن لسرته وعانته حتى وصلت بفمي على راس زبه وبدات الحسه وأدخل راس زبه بفمي آههأإااا
وامص الراس نزولن بفمي حتى ادخلت نصف زبه في داخل حلقي وامص ولحس وامص آآآآآهههه آآآآ آآآههههههههه
استمريت بمص زبه ربع ساعه ثم قال بدي انا الحس كسك فندهشت من طلبه وقلت هل تعرف قال نعم ياستاذه أشوف في الافلام السكس في جوالي كثير سكس وقام يجلس بين افخاذي كنت مستغربه لأني اول مره احس بواحد يحط وجهه بكسي ويلحس فيه بصراحه عندما حط لسانه في كسي شعرت بلذه عمري وحياتي كلها ماعرفتها
كان يمتص بذري ويلحس داخل مهبلي ويعض باسنانه شفرات كسي أرتعشت بقوه وانزلت مائي بغزاره ولاكن حسام امتصل كل قطره منها
كان صوتي يملئ الغرفه لوكان في احد بالصاله لسمعني وأنا أتأوه وغنج ونمحن بصوتي ثلث ساعه استمر فيها ياكل كسي أكل حتى أخرجني من الدنيا كلها
صحت فوقه قائله حسام بسرعه ادخل زبك بكسي ارحم ضعفي أنا لك نيكني بخليك أحسن الطلاب بعطيك درجات عليا بنجحك نيكني دخل زبك في كسي حتى احس براسه في معدتي شبعني بزبك آه آه آه آه عندما حط راس زبه بين شفرات كسي وبدا بشويش يدخله كانت روحي تدخل معه كنت ممدده على ظهري وفالخه رجولي وحسام جاثم بين افخاذي وزبه يجري في احشائي ويضرب في رحمي وقلبي يدق دقات سريعه مثل جرس المدرسه آه آه ياحسام
لقد جعلتني أحس بان الدنيا لاتزال جديده لقد جعلتني أندم على مافات من عمري مع زوجي البارد حسام نفسي أكون زوجتك نيكني بقوتك كلها نيك كس الاستاذه حقك نيكني وحبلني بدي اجيب منك ولد فحل مثلك آه آه ياحسام كان وجه حسام يتقاطر من العرق وهو يرهزني بقوه وأنا تحته محلقه علي بأقدامي واحضني بين افخاذي أكثر من نصف ساعه يرهزني حتى بدا يقشعر ويرتعش ووجهه يحمر حتى انطلقت مياه شهوته داخل رحمي وأملئ أحشائي بمائه الحار شعرت بأحشائي ساخنه من مائه الساخن ورتما بصدره فوق صدري فحضنته ومتصيت شفايقه نهم وغرام وشغف حار
وضلينامتعانقين ذقائق ثم جلسنا نحكي عن بعض الطالبات اللاتي قد ناكهم من فوق الملابس وعن اسامه الطالب الذي ناكه في بيتهم أكثر من اربع مارات ثم خرجنا نجلس بالصاله وأكلته أكل جامد كان معانا كبده طبختها وكلناها وأعطيته كاس صغير من العسل لكي يقوى ودخلت الحمام أستحم
وخرجت اجلس بجانبه وكان الوقت مازال بدري وأعطاني جواله أشوف السكس الذي فيه آه آه ياحسام كل هذا عندك كان في مقطع واحد ينيك وحده واقف فعجبني المقطع وأخذت رايه وقمنا نطبق النيك واقف بالصاله آه آه مع أني قصيره قليل وهو طول عني بكثير حملني وادخل زبه في كسي من ورا وكان يرهزني واقف شعرت بمتعه ولذه وراحه ورتعش كثير بصراحه أنا تعبة وأناواقفه واماحسام لم يتعب استمر ينكحني واقف أكثر من ربع ساعه ثم اجلسته على الكرسي وجلست بحضنه وادخلت زبه بكسي وكنت انا اقوم وجلس فوق زبه حتى شعرت بالذه والمتعه وأنا جالسه فوق زبه ثم انبطحت فوق بطني وحطيت الوساده تحت بطني وخليته يبطح فوقي ويدخل زب بسهوله نعم لقد كنت أحس براس زبه يدق في بطني من الداخل كان يرهزي تحته بقوه وكلما قارب يرتعش زاد يرهزني بقوه واناأصيح حسام بحبك بحبك حتى شعرت بمائه يتدفق داخل بطني واحسائي
ورتما بصدره فوق ظهري وانفاسه تتسارع في شعري وفوق رقبتي وظهري آه آه
بصراحه لقد أشبعني حسام ماأجملك ياحبيبي فعلن حبيته كثيركثيركثير ارتحنا قليل حتى استعاد انفاسه ثم ذهب للحمام يغتسل من العرق الشعر الذي ملتسق بصدره وأكتافه بصراحه مزقني تمزيق حتى شعر راسي التسق بصدره وخده وأكتافه
وبعد ماتحمم ولبس ملابسه وودعني واليوم الثاني أتاني وناكني اكثرمن اليوم الاول وبعدها انقطعنا شهرين بسبب الفرصه والمكان وفوجئت بأني حامل وأني حاسه بأني حامل من حسام وكانت فرصه لما حبلت كنت في الشهر السابع وكانت العطله الصيفيه وكان عندما يخرج زوجي لشغله وعمله ويأخذ معه إبننا واكون لوحدي بالبيب أتصل بحسام وياتيني بسرعه وامارس معه الجنس وأناحامل طول الشهرين السابع والثامن والتاسع وكان النيك مع حسام يجعلني ارتأح كثيروأناحامل حتي انجبت روان بنتي وبنتي حسام التي تعب فيها كثير
وكان الشبه واضح بينهم بس هذا سر لا يعرف احد إلا أنا فقط حتى حسام مش عارف بأنه حبلني وأناحبلت منه وهذه إسمهاالثلاثي صدقوني هذه الحقيقه وقصتي واقعيه جدآ وماجعلني أكتب قصتي إلا لما سافر حسام إمريكا عام 2006م يحضر ماجستير
و مر على سفر حسام سنه كامل___
وعندما عاد من السفر
كنت أنا اول شخص يزورني حسام
وضل معي ينيكني أكثر من اربع سنوات وحتى الأن
ورغم إنه قد تزوج
لكنه كان مغرمآ وعاشقآ بي
وأنا كذلك
فزوجي له إهتمامي وحبي
لكن قصة عشقي مع حسام كانت اروع وأجمل بكثير
وهو كذلك
وبعدما تزوج أتفقنا أني وحسام
أن نكون لبعض مهما طال الزمن
وحتى الأن ومازلنا مع بعض
قبل أربع سنوات وكانها بالأمس
ولم أتوقع بأني سوف أعشق احد طلابي
حسام بس هناك ماشدني لكي أقع في عشقه
نعم هو ذلك الزب الظخم
الذي جعلني لم أبالي بزوجي ولا بوظيفتي كان كل همي هو ذلك الزب الظخم الرهيب
إسمي الأستاذه(أميره)
أبلغ من العمر36سنة
متزوجة وعندي ولد واحد فقط
وظيفتي مدرسة منذ عشر سنوات بمادةاللغة العربية بمدرسة خاصة للمرحله الإعدادي في احد المدارس الخاصه طلاب وطالبات في(جمهوريةاليمن) بلادي الحبيبه_
حكايتي عجيبه حصلت قبل أربع سنين عندما كنت في المدرسة بعد ما أنتهيت من تدريس الطلاب وكان الوقت مقارب لإنصراف الطلاب خرجت من الصف متجهه إلى الإداره
في الدورالاول من مبنأالمدرسة وكان الصف في الدورالثالث وأنانازله السلم سمعت من احد الفصول التي بالدور الثاني شباب يضحكون بصوت عالي فتجة من ذلك الفصل لكي أصيح عليهم بعدم الإزعاج رغم بأن كل الطلاب الذين بالدور الثاني قد غادرو فصولهم فعندما اقتربت من باب ذلك الفصل فوجأة بصوت طالب يقول لصديقه أنا زبي أكبر من زبك فندهشت من هذا الكلام وختبأت خلف الباب وسترقت النظر من خلف الباب ففوجاة ب3طلاب وهم طلابي أسامه واحمد وحسام كان اسامه ماسك زبه بيده واحمد كذلك وحسام يضحك ويقول أنا زبي اطول من زب أبي كان احمدواسامه يقولون له طيب أخرجه وحنشوف كان حسام مقابل للباب تمام في****ول مارايت مش ممكن كل هذا زب ولد يبلغ من العمر16سنة ادهشني طول زبه مايقارب30سم
كان حسام ماسك زبه بيده ويهزه كانه بيده حديده طويله
بصراحه اندهشت وتهيجت لذلك العمود ومع تهوري دخلت عليهم فندهشوا وخافوا واماحسام كان مرتبك مش عارف كيف يغطي زبه ولاعار كيف يرفع البنطلون من طول زبه المنتصب كنت انظر فيه مندهشه وانا اصيح وأشتمهم الثلاثه وهم خائفين مني لأني شفتهم وفضحتهم قالوا ارجوك ياستاذه و**** بأنها أخر مره نسويها سكت قليل ثم قلت لهم بكره نتفاهم عند المديره وخرجت بسرعه ومن وقتهاوأنا أتخيل طول ذلك الزب الذي ارتسم في خيالي وبالي رجعت للبيت وأنابالي مشغول بزب حسام واقول آه ياريت امسك ذلك الزب وتهيجت وحسيت بشعور جميل ينتاب كياني وغريزتي
جامعني زوجي في ذلك اليوم ولاكن مازالت نفسي تطمح في زب حسام كنت امسك زب زوجي الذي يبلغ من الطول تقريبا18سم وتخيل زب الطالب حسام الذي مازال بقوته وشبابه وأقول في نفسي آه آه ياحسام ياريتك مكان زوجي طول الليل وأنابفكر فيه وفي صباح اليوم التالي كماهو معتاد ذهبت للمدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصه الاول لذلك الفصل الذي فيه حسام أخذت حصتي وشرحت لطلاب الدرس وبالي مشغول مع حسام وبعد ماأنتهيت من الدرس نظرت في حسام وقلت تعال ياحسام قام وهو خائف خرجنامن الفصل وجلسنا بالطارود نظرت في عيونه شفت الدمعه تدرف من الخوف
قال ياستاذه ارجوك والدي لو يعرف حيقتلنا ضرب ارجوك سامحينا فبتسم وقلت له لاتخاف مش حقول لحد بس بدي منك حاجه قال أنا تحت امرك ياستاذه فقلت بصوت خفيف بدي أشوف زبك فندهش حسام ولم يتكلم كررت السوال بدي أشوف زبك ومابدي حد يعرف تمام رد بصوت مبحووح تمام
قلت له بعد ماتنتهي الحصه السادسه وينصرف الطلاب أنتظرني في فصلك تمام فقال تمام ونصرف لفصله وأنا دخلت الفصل الثاني أواصل تدريسي وبعد أنتها الحصه السادسه كنت بالأداره جالسه ولماشفت الطلاب قد غادرو المدرسة ولم يبقى إلا فصلين بالدور الاول أخذت نفسي وذهبت لدور الثاني مكان فصل حسام كانت الفصول خاليه كلها وكان حسام لوحده بالفصل ينتظرني وقفت على باب الفصل وأنا ابتسم كان حسام جالس لوجده يتصبصب عرقا قلت له يله بسرعه اخرج زبك
وعلى طول أنزل البنطلون والكلسون وأخرج زبه الطويل أمام عيني كان منظر زبه مثير جدآ يهتز شمال ويمين
اقتربت منه ودفعت بيدي لتلمس راس زبه وأمسكته بكل قبضت يدي اليسرى زاد جسمي يتهيج وبدات احس بسخونه في كسي كان قلبي يتسارع بدقاته ولساني ينفث بالعابه أستمريت أقبض بيدي على عرض زبه وأفركه من راسه لخصيتيه وحسام يغمض عيناه ويفتحها مستلذ حتى بدا جسمي يرتعش وانفاسه تتساعه ونطلقت المياه الجامده تنهمر من راس زبه وينزل فوق ظهريدي وكان كسي كذلك مبلبل بمائي كان الموقف في غايت اللذه والمتعه كان نفسي احطه بفمي وامصه وشرب كل مائه فبعد ماأنزل مائه فوق يدي قلت له خلاص ياحسام ارفع بنطلونك وغطي زبك وذهت لحالك جهة البوابه وأنا بلحقك فذهبا وأنا نظفت يدي بالمناديل ونزلت خلفه ففوجاة بأن كل الإداره قد غادروا المدرسه ووجت حسام ينتظرني عند باب المدرسه كان بيت حسام قريب من المدرسه أخذت منه رقم جواله وقلت له حسام حاسب حد يعرف الذي حصل بيننا فقال ياستاذه من اليوم أنا بعزك ومستحيل احكي لحد بالذي حصل وركبت الباص الذي ينتظرني ورجعت لبيتي آه آه
جلست افكر بالذي سويتي وأشم يدي مازال رائحة مائه بيدي تخيلت لوكان ادخلت زب حسام في كسي آآآهههههه
وقررت بأن لازم اطعم زبه بفمي وأخليه يدخل في كسي واجامع حسام ومارس معه الجنس ومتص شبابه في كسي لازم حسام وزبه يكون مملوك لكسي الذي اصبح لايشبع من زب زوجي نعم زوجي ماعاد ينفع إذا ضاجعني كلها خمس دقائق ويتعب وينام بصراحه من يوم لماشفت زب حسام حسيت بأني محرومه وعطشانه نعم لقد جلست مع أحد صديقاتي من المدرسات واسمها شهد حكتلي بأن زوجها جنسي كثير يمارس معاها كل أنواع الجنس بل يبدا يمارس الجنس معاها من الساعه الواحد إلى الرابعه فجرا أماأنا زوجي لكبر سنه يتعب رغم بأن عمره مايقارب الثامن والاربعين ولاكن مريض بمرض السكر وأنابحبك مهمايكون أبو أبني
المهم فقررت وعزم الامر بأن أمارس الجنس مع الطالب حسام إبن السادسةعشر
ونتظرت حتى أتت الفرصه بعد اربعةأيام من ذلك اليوم الذي لمست فيه زب حسام وأخذت رقمه كان زوجي مسافر صنعأ بعد أمورالعمل الذي يعمل فيه
فنطلق زوجي بعد الفجر مسافر وأمرني بأن أذهب لبيت أهلي اجلس يومين لغايت لما يرجع المهم بعد ما خرج زوجي وقفلت خلفه الباب
جهزت ملابس إبني وجهزت حقه حقيبة المدرسة لأن أبني يدرس تمهيدي سنه أولا وجلست لغايت لما صعد أبني على باص المدرسه ثم جلست لوحدي بالبيت أفكر بأنها فرصه لكي أتصل بحسام وخليه ياتي ودخله عندي بالبيت وأمارس معه النيك في البداية أتصلت بالمديره وستأذنت منها بأني تعبانه جدا ومقدرش احضر ادرس الطلاب فوافقة وأعطتني إجازه يومين ثم أتصلت بحسام بأن ياتي عندي واعطيته عنوان البيت تمام وكنت جالسه بالصاله في ملابس النوم وبعد نصف ساعه أتصل حسام وقال بأنه يقف تحت الإماره بس مش عارف أنا في أي دور اسكن وأمرته يصعد الدورالرابع شقتنا اليمنى فصعد ودق الباب ففتحتله الباب وستقبلته وادخلته كان الوقت يشاير لساعه الثامنه صباحا وكان سكان العماره لازالوا نيام فأدخلت حسام وكان مندهش مني وأنا في ملابس النوم وشعري مش مسرحه ورائحة العطروالفل تفوح من جسمي وشعري اجلسته بالصاله وجلست بجانبه وهو مش مصدق نفسه هذه الاستاذه أميره تقف أمامي فسألته مالك ياحسام هل أول مره تشوف إمراه غريبه فقال بصوت متقطع ياستاذه أميره وبالفعل أنتي أمير وحلوا أثارني كلامه وبدات أتهيج واقترب منه حتي التسق فخذي بفخذي وقلت حسام أخلع ملابسك كلها ولحقني للغرفه وقمت أمشي جهة غرفةالنوم ودخلت ونزعت ملابسي كل حتى تعريت بالكامل وصعد السرير وتمددت على ظهري ومازال حسام بالصاله يخلع ملابسه ثم دخل عليه وهو عاري تماما
وزبه منطلق أمامه وقترب من سريري وهو شكله يوحي بانه مش مصدق نفسي فقلت له حسام اطلع وتمدد بجانبي وتمدد على ظهره بجانبي
وزبه منطلق مثل الصاروخ حلقت عليه بصدري وبدات أمتص شفايفه وهويحضني ويمسح بيديه على ظهري وانزلت يدي على زبه وبدات أمسكه وأداعبه ثم أنزلت راسي على صدره أبوسه وبوس بطنه نزولن لسرته وعانته حتى وصلت بفمي على راس زبه وبدات الحسه وأدخل راس زبه بفمي آههأإااا
وامص الراس نزولن بفمي حتى ادخلت نصف زبه في داخل حلقي وامص ولحس وامص آآآآآهههه آآآآ آآآههههههههه
استمريت بمص زبه ربع ساعه ثم قال بدي انا الحس كسك فندهشت من طلبه وقلت هل تعرف قال نعم ياستاذه أشوف في الافلام السكس في جوالي كثير سكس وقام يجلس بين افخاذي كنت مستغربه لأني اول مره احس بواحد يحط وجهه بكسي ويلحس فيه بصراحه عندما حط لسانه في كسي شعرت بلذه عمري وحياتي كلها ماعرفتها
كان يمتص بذري ويلحس داخل مهبلي ويعض باسنانه شفرات كسي أرتعشت بقوه وانزلت مائي بغزاره ولاكن حسام امتصل كل قطره منها
كان صوتي يملئ الغرفه لوكان في احد بالصاله لسمعني وأنا أتأوه وغنج ونمحن بصوتي ثلث ساعه استمر فيها ياكل كسي أكل حتى أخرجني من الدنيا كلها
صحت فوقه قائله حسام بسرعه ادخل زبك بكسي ارحم ضعفي أنا لك نيكني بخليك أحسن الطلاب بعطيك درجات عليا بنجحك نيكني دخل زبك في كسي حتى احس براسه في معدتي شبعني بزبك آه آه آه آه عندما حط راس زبه بين شفرات كسي وبدا بشويش يدخله كانت روحي تدخل معه كنت ممدده على ظهري وفالخه رجولي وحسام جاثم بين افخاذي وزبه يجري في احشائي ويضرب في رحمي وقلبي يدق دقات سريعه مثل جرس المدرسه آه آه ياحسام
لقد جعلتني أحس بان الدنيا لاتزال جديده لقد جعلتني أندم على مافات من عمري مع زوجي البارد حسام نفسي أكون زوجتك نيكني بقوتك كلها نيك كس الاستاذه حقك نيكني وحبلني بدي اجيب منك ولد فحل مثلك آه آه ياحسام كان وجه حسام يتقاطر من العرق وهو يرهزني بقوه وأنا تحته محلقه علي بأقدامي واحضني بين افخاذي أكثر من نصف ساعه يرهزني حتى بدا يقشعر ويرتعش ووجهه يحمر حتى انطلقت مياه شهوته داخل رحمي وأملئ أحشائي بمائه الحار شعرت بأحشائي ساخنه من مائه الساخن ورتما بصدره فوق صدري فحضنته ومتصيت شفايقه نهم وغرام وشغف حار
وضلينامتعانقين ذقائق ثم جلسنا نحكي عن بعض الطالبات اللاتي قد ناكهم من فوق الملابس وعن اسامه الطالب الذي ناكه في بيتهم أكثر من اربع مارات ثم خرجنا نجلس بالصاله وأكلته أكل جامد كان معانا كبده طبختها وكلناها وأعطيته كاس صغير من العسل لكي يقوى ودخلت الحمام أستحم
وخرجت اجلس بجانبه وكان الوقت مازال بدري وأعطاني جواله أشوف السكس الذي فيه آه آه ياحسام كل هذا عندك كان في مقطع واحد ينيك وحده واقف فعجبني المقطع وأخذت رايه وقمنا نطبق النيك واقف بالصاله آه آه مع أني قصيره قليل وهو طول عني بكثير حملني وادخل زبه في كسي من ورا وكان يرهزني واقف شعرت بمتعه ولذه وراحه ورتعش كثير بصراحه أنا تعبة وأناواقفه واماحسام لم يتعب استمر ينكحني واقف أكثر من ربع ساعه ثم اجلسته على الكرسي وجلست بحضنه وادخلت زبه بكسي وكنت انا اقوم وجلس فوق زبه حتى شعرت بالذه والمتعه وأنا جالسه فوق زبه ثم انبطحت فوق بطني وحطيت الوساده تحت بطني وخليته يبطح فوقي ويدخل زب بسهوله نعم لقد كنت أحس براس زبه يدق في بطني من الداخل كان يرهزي تحته بقوه وكلما قارب يرتعش زاد يرهزني بقوه واناأصيح حسام بحبك بحبك حتى شعرت بمائه يتدفق داخل بطني واحسائي
ورتما بصدره فوق ظهري وانفاسه تتسارع في شعري وفوق رقبتي وظهري آه آه
بصراحه لقد أشبعني حسام ماأجملك ياحبيبي فعلن حبيته كثيركثيركثير ارتحنا قليل حتى استعاد انفاسه ثم ذهب للحمام يغتسل من العرق الشعر الذي ملتسق بصدره وأكتافه بصراحه مزقني تمزيق حتى شعر راسي التسق بصدره وخده وأكتافه
وبعد ماتحمم ولبس ملابسه وودعني واليوم الثاني أتاني وناكني اكثرمن اليوم الاول وبعدها انقطعنا شهرين بسبب الفرصه والمكان وفوجئت بأني حامل وأني حاسه بأني حامل من حسام وكانت فرصه لما حبلت كنت في الشهر السابع وكانت العطله الصيفيه وكان عندما يخرج زوجي لشغله وعمله ويأخذ معه إبننا واكون لوحدي بالبيب أتصل بحسام وياتيني بسرعه وامارس معه الجنس وأناحامل طول الشهرين السابع والثامن والتاسع وكان النيك مع حسام يجعلني ارتأح كثيروأناحامل حتي انجبت روان بنتي وبنتي حسام التي تعب فيها كثير
وكان الشبه واضح بينهم بس هذا سر لا يعرف احد إلا أنا فقط حتى حسام مش عارف بأنه حبلني وأناحبلت منه وهذه إسمهاالثلاثي صدقوني هذه الحقيقه وقصتي واقعيه جدآ وماجعلني أكتب قصتي إلا لما سافر حسام إمريكا عام 2006م يحضر ماجستير
و مر على سفر حسام سنه كامل___
وعندما عاد من السفر
كنت أنا اول شخص يزورني حسام
وضل معي ينيكني أكثر من اربع سنوات وحتى الأن
ورغم إنه قد تزوج
لكنه كان مغرمآ وعاشقآ بي
وأنا كذلك
فزوجي له إهتمامي وحبي
لكن قصة عشقي مع حسام كانت اروع وأجمل بكثير
وهو كذلك
وبعدما تزوج أتفقنا أني وحسام
أن نكون لبعض مهما طال الزمن
وحتى الأن ومازلنا مع بعض