نهر العطش
05-10-2012, 08:49 PM
عندما تخرجت من اكاديمية الفنون الجميلة – قسم التصوير – افتتحت لي استوديو للتصوير في مدينتي .
كانت هواية التصوير الفوتغرافي قد نمت معي من سن مبكر ، وكان والدي – انا الابن الوحيد له من زوجته الاولى التي توفيت اثناء ولادتي – قد اشترى لي معداة التصوير ، فنمت عندي هذه الهواية واصبحت محترفا فيها ، واقمت عدة معارض للصور الطبيعية ، ومعرض اخر لصور الطيور ، وثالث للشخصيات .
كنت في كل يوم اصعد الى البيتونة – غرفة السلالم العلوية – لاصور من خلال شبابيكها الاربعة المفتوحة على الجهات الاربع ، الطيور الطائرة ، او الغيوم في فصل الشتاء ، او التقط بعض اللقطات النادرة للحياة من مكان مرتفع ، وكنت استخدم اجهزة تقريب – زوم – دقيقة وقوية .
***
في يوم ما وانا منشغل بتتبع سرب من الطيور مر في سماء مدينتنا لاصور لقطات له، ارتني عدسة الكاميرا وزومها العالي الدقة مشهد غريب بالنسبة لي على الرغم من انني شاهدت مثله مئات المرات في غرفي الخاصة ان كان ذلك في الشقة التي كنت اسكنها في العاصمة اثناء دراستي ، او في الغرف الخلفية للدار الذي جعلت واجهته محلا للتصوير – استديو - .
كان المشهد هو لفتاة عارية كليا وهي تستعرض جسدها الجميل امام مرآة الغرقة الواقعة في الطابق الثاني من دارهم البعيدة عن دارنا، ويقع في حي اخر يفصلنا عنه شارع عريض.
تركتها تستعرض جسدها العاري واكملت التقاط صور كثيرة للسرب حتى غادر سماء مدينتنا .
وعندما عدت اليها وجدتها قد غادرت الغرفة وكانت الساعة الحادية عشر قبل الظهر.
في اليوم الثاني كانت هي – كما ارى صورتها التي يقربها لي زوم الكاميرا الرقمية- تستعرض جسدها ، كانت الصورة واضحة وكأنها لا تبتعد عني سوي سنتيمترات ، ورحت التقط الصور، وبعد ان انهت استعراض جسدها – وحتما انها لا تعلم بوجودي و قد أمنت من عدم تلصص أي شخص عليها في مكانها ذاك – تركت الغرفة ، فتجمعت عندي العشرات من الصور لجسدها .
في محلي للتصوير طبعت الصور ، كانت لقطات مدهشة ونادرة لجسد فتاة في الثامنة عشر من عمرها ، جميلة جدا ، جسم جميل متناسق الاعضاء ، شعر اسود طويل يغطي طيزها الممتلئ والمكتنز باللحم الابيض البض، شفتان مكتنزتان باللحم ، وكس رابي غير مشعر .
ورحت اسأل عنها وعرفتها ، انها بنت لاب وام موظفين ، واخت لصبي يصغرها بسنتين ، وهي – كما اخبرتني هي بعد ذلك – تصعد الى الغرفة لاستعراض جسدها لانها معجبة به خلال ايام السبت والاحد والاثنين حيث يكون دوامها المدرسي في تلك الايام عصرا ، و دوام والديها الموظفان صباحا وكذلك الدوام المدرسي لاخيها صباحا فتبقى هي وحيدة في البيت .
التقيت بها عند خروجها من المدرسة في ظهر احد الايام ، سلمتها ظرفا فيه الصور ورقم هاتف المحل وغادرت بسيارتي دون ان اتيح لها فرصة الكلام.
في صباح اليوم الثاني اتصلت بي ، كانت اسألتها كثيرة ، مثل: من اكون انا ، وكيف فعلت ذلك ، ولماذا، و... و .. . ، وبعد اكثر من نصف ساعة من الحوار اتفقنا على اللقاء في الاستديو.
بعد اكثر من لقاء اقنعتها ان امارس معها الجنس دون التأثير على بكارتها ... اخبرتها ان عملنا هذا هو للحصول على اللذة التي نبحث عنها سوية ... قبلت بذلك .
في غرفة داخلية خلف المحل، استمرت لقاءاتنا، لكنها لقاءات غير مقبولة من قبلي ، كنت اريد ان امارس معها الجنس من طيزها المتكور الجميل ، اريد ان ادخل عيري في ذلك الطيز ، وبعد اكثر من عشر لقاءات وافقت على طلبي.
كنت قد انهينا اكثر من ربع ساعة بالضم والقبلات ولحس كسها الرابي اللدن الجميل ، حملتها الى السرير ، وبحركة من يدي جعلتها بوضع السجود ، اه ما اجملها بهذا الوضع ، وما اجمل طيزها المتكور اللدن ...... اخذت تنظر لي وهي تقول: هذه اول مرة افعل ذلك فأرجوك لا تؤلمني .
كان عيري منتصبا ، وضعت قليلا من الكريم على فتحة طيزها الصغيرة الوردية ، رحت ادخل اصبعي في تلك الفتحة الجميلة ، تأوهت كثيرا الما ، وبعد قليل شعرت بأنها قد التذت بما اقوم به ، إذ ارتخت عضلات فتحة طيزها واخذت بالتوسع امام اصبعي، عندها تقدم عيري الى تلك الفتحة الجميلة، فيما كانت هي قد دست وجها في الوسادة ، بدأ راس عيري الكمثري بالاندفاع ... دخل القليل منه ، عندها انتفضت صارخة اااااااااااااخخخخخخخ ثم سكنت ... دخلت حشفة عيري اللينة الناعمة حتى بداية الجلد المعرق لعيري ، ورحت ادفع بعيري شيئا فشيئا ، وهي تتأوه الما ولذة ، وعندما دخل نصف عيري في طيزها تحركت من تحتي محاولة الانفلات الا انني احكمت سيطرتي على جسدها ... اندفع عيري كله ااااااههههههه ، صاحت اااخخخخخخخ ، وبعد عدة حركات لعيري داخل طيزها تحولت الاهات الى همهمات ههههههممممم ، ااااههههه ، عندها شعرت انها بدأت تعيش عالم اللذة، خاصة وانها اخذت تدفع بطيزها نحو عيري ليدخل كله فيه ...اااااااححححححح ، ااااااممممممم ،
وانا ارهز عيري بطيزها قالت بصوت ملأه اللذة : اسرع ، اقوى ، راح تأتيني اللذة ... راح ينزل مائي ... اسرعت .... كانت هي تدفع بطيزها لتضم عيري كله ... ااااااه ااااااااممم ، عندها ثار بركان عيري وملأ طيزها الجميل بحليبي الحار اللذيذ.
كنت كالعادة في صباح بعض الايام اصعد الى البيتونة لارى ما يمكن ان يكون لقطة جميلة ، في هذا اليوم وانا اصور اعالي النخيل في البستان المجاور لحينا ، توقفت كاميرتي بزومها الدقيق على صورة صبيين يدخلان سقيفة قديمة مصنوعة من القصب والبواري ، مبنية في نهاية البستان ، وبعد ربع ساعة خرج الصبيان ،الطويل اولا ومن ثم الاقصر منه.
شككت في امرهما ، وفي اليوم الثاني ذهبت الى البستان وطلبت من المزارع فيه ان يسمح لي بإلتقاط الصور ، فقبل . رحت اترددت على البستان لايام، حتى وصلت الى السقيفة ، كانت خالية ، الا انها قذرة بمخلفات الحيوانات.
في يوم دخلت البستان في المساء ، وبعد التقاط عدة صور ، اقتربت من السقيفة ، دخلتها ، وزرعت فيها كاميرا فيديو رقمية صغيرة بعد ان زودتها بسلك كهربائي طويل ربطته بالاسلاك الداخلية لتشيغلها عن بعد ، وضعتها في مكان يشرف على اغلب المساحة الداخلية للسقيفة ، واخرجت السلك بعد ان دفنته تحت التراب وتركت نهايته في منطقة بعيدة.
في صباح اليوم الثاني دخلت البستان من جهة السقيفة ، وكمنت في مكان لا يراني فيه احد.
جاء الصبيان ودخلا السقيفة عندها شغت الكاميرا ، وعندما خرجا اخذت الكاميرا وعدت الى الاستديو .
كان الذي ادهشني في ما عرضه الفيلم المسجل هو ان الصبي القصير – وهو الصغير سنا والاجمل والممتلأ الجسد – ناك الصبي الطويل، الضعيف والاسمر الوجه فقط وخرجا.
في اليوم الثاني زرت البستان وحاولت ان اتعرف عليهما اذ وقفت في طريقهما ،عرفت منهما ان الطوبل هو ابن مالك البستان ، وهو من ابناء المدينة ، فيما القصير هو ابن المزارع.
اتفقت مع الطويل ان يزورني في الاستديو .
عندما زارني الطويل عرضت له الفيلم فبكى عندما رأى نفسه والصبي الصغير ينيكه ، وقبل ان يقول شيئا قلت له: انا لا ارغب فيك ، انا ارغب بنيك الصبي الاخر.
قال : ولماذا لا ترغب في ؟
قلت له: لانك منيوك سابقا.
قال: وماذا في ذلك ، سأريحك انا؟
قلت له : عندما تقنع الصبي الاخر وانيكه سأنيكك.
قال: لا اقنعه حتى تنيكني.
قلت له: اذن سأسلم الفيلم لوالدك.
عندها وافق على اقناع الصبي الاخر.
في اليوم الثاني جاء الصبيان الى الاستديو ، وفي الغرفة الداخلية نزع الصبي الصغير ملابسه ، فيما كان الصبي الكبير يمص بعيري...
وضعت الصبي في وضع الركوع ، كان خائفا ، وبقليل من الكريم ، راح عيري يدخل طيزه ،اااااااااااااااااخخخخخخخخخ صاح ، صرخ من الالم ، وحاول الهروب الا انني احكمت قبضتي على جسمه ، وراح عيري يغوص في طيزه والصبي الثاني ينظر لنا ، ااااااااههههههههه ، ااااخخخخخخخ ، اشرت للصبي الكبير ان يمص عير الصغير ، وعندما مصه بدأ يهدأ ، وبعد لحظات صاح الصبي الصغير اااااااههههههه ، ااامممممممممم ، راح تأتيني اللذة ، راح اقذف ، ارحمني ، حرك عيرك اقوى ، اااااااههههههه اااااامممممممم ، شعرت بفتحة طيزه تتقلص وتشد على عيري ، اااااااااخخخخخخخخخ ، ااااااااححححاه، وقذفنا سوية ، انا في طيزه وهو في فم الطويل.
***
اذا كنت قد تحولت بسبب الفتاة والصبيان الى متلصص ، بعد ان كنت مصورا يبحث عن اللقطة النادرة ، فإن الذي اكتشفته وانا غارق في التلصص العلوي ، ان ما يحدث اسفلي في الطابق الاسفل من دارنا هو الذي ادهشني كثيرا.
كانت اختي من ابي ، تبقى في البيت صباحات ايام دوامها ما بعد الظهر.
في يوم ، وبعد ان ذهبت الى الاستديو ، تذكرت شيئا لم اجلبه من البيت ، عدت الى البيت ، وبدون ان اطرق باب السياج الحديدي فتحته بالمفتاح الذي املكه ودخلت وذهبت مباشرة عن طريق الحديقة الجانبية الى الغرفة التي تقع في نهاية الحديقة ،وهي غرفة نجمع فيها الاجهزة العاطلة والزائدة عن الحاجة ، اخذت ما اريد وعدت ، وفي طريقي وانا امر بالقرب من شباك غرفة اختي سمعت اصوات صبايا ، همهمات ، وتأوهات ، صوتان صبيان يتأوهان تأوهات جنسية ، فحاولت ان ارى من خلال الشباك فلم استطع لانه مغطى جيدا بستارة قماشية سميكة ، الا انني ميزت صوت اختي وصوت صديقتها، عندها تركت البيت وخرجت وقد وضعت خطة لمعرفة ما يفعلان على الرغم من ان تأوهاتهن كانت جنسية.
انتظرت يوم الخميس لاقوم بنصب كاميرا فيديو ، ونصبت الكاميرا ذاتهاالتي نصبتها في سقيفة البستان على ديلاب ملابسها بين اغراض كثيرة كانت عليه ،و ثقبت الجدار بمثقاب كهربائي ومررت السلك منه واخفيته .
في صباح السبت ، خرجت من البيت بسيارتي ولكن لم اذهب الى الاستديو بل انتظرت في نهاية الشارع حتى جاءت صديقتها ودخلت دارنا عندها عدت الى الدار ودخلت وذهبت مباشرة الى قرب الشباك وعندما سمعت ضحكاتهن وهن يدخلن الغرفة بدأت بتشغيل الكاميرا، وبعد ساعة انتهين وسمعت اختي تطلب من صديقتها ان تنتظرها لتغير ملابسها وتذهب معها ، وعندما خرجن ، اسرعت الى الغرفة ، واخذت الكاميرا وذهبت الى الاستديو.
تدخل الصبيتان وهن بعمر السادسة عشر الى الغرفة ، كانت صديقة اختي اكثر بدانة من اختي واكثر سمرة واطول بقليل ،تضم الواحدة الاخرى في حضنها ، يتبادلن القبل واللحس والمص، ثم تأخذ الواحدة بخلع ملابس الاخرى حتى اصبحن عاريات ، يستلقين على السرير متلاسقات ويتبادلن القبل واللحس وتفريك النهود ، كان طيز صديقة اختي كبيرا وقريبا من الكاميرا ، شهيا كجسدها ، فيما كان اشهي عضو في جسد اختي نهديها الكاعبان ، بعدها استلقت اختي على ظهرها ، وفعلت معها صديقتها شكل 96 بالانكليزي وراحت كل واحدة تلحس كس الاخرى ، وبين التأوهات والاهات ضمت الواحدة الاخرى بقوة وسكنت الحركة فيهن.بعد لحظات نهضن سوية ، اخذت اختي وضع الركوع وجاءتها صديقتها من الخلف والصقت جسدها بجسد اختي ، وراحت تفعل معها كما يفعل الرجال في النيك ، وسمعت اختي تقول: اتمنى ان لك عيرا يدخل طيزي ، لا... لا ... كسي ، اريده ان يشق كسي الى نصفين، ثم تضاحكن وبدلن الوضع اذ راحت اختي هي التي تنيك صاحبتها،عندها رأيت طيز اختي واضحا ، كان صغيرا الا انه حلو ، جميل ، شهي ، عندها تمنيت ان انيكه.
في صباح اليوم الثاني لم اذهب الى الاستديو ، خرج والدي وزوجته الى العمل... ناديت على اختي وأريتها الفيلم ، كان اشد ما فعلته ان اخفت عينيها بكفيها وراحت تبكي.
قلت لها وانا اهدأها: لا عليك هذا من حقك الا انني اريد ان اشارككن اللذة، خاصة وانت وصاحبتك تمنيتن وجود عير لينيككن.
اقتربت منها واحتضنتها ، قبلتها ، لعبت بنهودها الكاعبة ، انزعتها ملابسها ، حملتها الى سريري ، كانت مغمضة العينيين ، صعدت فوقها ، وبين القبل واللحس ومص الكس وحلمات النهود سمعت تأوهاتها اااااااااااهههههههه ثم اااااااممممممممم صاحت راح اذوب ، و مسكت هي بعيري وراحت تمرره بين شفري كسها الناعمان اللزجان ، شعرت بأن اللذة الشبقية قد اتتها واتتني، وقبل ان اقذف سحبت عيري بعيدا عن كسها وقذفت ، ثم ذهبت الى الحمام واستحممت وارتديت ملابسي وخرجت.
من الاستديو اتصلت بها وطلبت منها ان تخبر صديقتها بأنني اريد ان انيكها ... ضحكت بصوت عال وقالت: هي بالقرب مني وقد اتفقت معها على ذلك ، ووافقت بشرط ان تنيكنا من طيزنا ، فوافقت.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!
كانت هواية التصوير الفوتغرافي قد نمت معي من سن مبكر ، وكان والدي – انا الابن الوحيد له من زوجته الاولى التي توفيت اثناء ولادتي – قد اشترى لي معداة التصوير ، فنمت عندي هذه الهواية واصبحت محترفا فيها ، واقمت عدة معارض للصور الطبيعية ، ومعرض اخر لصور الطيور ، وثالث للشخصيات .
كنت في كل يوم اصعد الى البيتونة – غرفة السلالم العلوية – لاصور من خلال شبابيكها الاربعة المفتوحة على الجهات الاربع ، الطيور الطائرة ، او الغيوم في فصل الشتاء ، او التقط بعض اللقطات النادرة للحياة من مكان مرتفع ، وكنت استخدم اجهزة تقريب – زوم – دقيقة وقوية .
***
في يوم ما وانا منشغل بتتبع سرب من الطيور مر في سماء مدينتنا لاصور لقطات له، ارتني عدسة الكاميرا وزومها العالي الدقة مشهد غريب بالنسبة لي على الرغم من انني شاهدت مثله مئات المرات في غرفي الخاصة ان كان ذلك في الشقة التي كنت اسكنها في العاصمة اثناء دراستي ، او في الغرف الخلفية للدار الذي جعلت واجهته محلا للتصوير – استديو - .
كان المشهد هو لفتاة عارية كليا وهي تستعرض جسدها الجميل امام مرآة الغرقة الواقعة في الطابق الثاني من دارهم البعيدة عن دارنا، ويقع في حي اخر يفصلنا عنه شارع عريض.
تركتها تستعرض جسدها العاري واكملت التقاط صور كثيرة للسرب حتى غادر سماء مدينتنا .
وعندما عدت اليها وجدتها قد غادرت الغرفة وكانت الساعة الحادية عشر قبل الظهر.
في اليوم الثاني كانت هي – كما ارى صورتها التي يقربها لي زوم الكاميرا الرقمية- تستعرض جسدها ، كانت الصورة واضحة وكأنها لا تبتعد عني سوي سنتيمترات ، ورحت التقط الصور، وبعد ان انهت استعراض جسدها – وحتما انها لا تعلم بوجودي و قد أمنت من عدم تلصص أي شخص عليها في مكانها ذاك – تركت الغرفة ، فتجمعت عندي العشرات من الصور لجسدها .
في محلي للتصوير طبعت الصور ، كانت لقطات مدهشة ونادرة لجسد فتاة في الثامنة عشر من عمرها ، جميلة جدا ، جسم جميل متناسق الاعضاء ، شعر اسود طويل يغطي طيزها الممتلئ والمكتنز باللحم الابيض البض، شفتان مكتنزتان باللحم ، وكس رابي غير مشعر .
ورحت اسأل عنها وعرفتها ، انها بنت لاب وام موظفين ، واخت لصبي يصغرها بسنتين ، وهي – كما اخبرتني هي بعد ذلك – تصعد الى الغرفة لاستعراض جسدها لانها معجبة به خلال ايام السبت والاحد والاثنين حيث يكون دوامها المدرسي في تلك الايام عصرا ، و دوام والديها الموظفان صباحا وكذلك الدوام المدرسي لاخيها صباحا فتبقى هي وحيدة في البيت .
التقيت بها عند خروجها من المدرسة في ظهر احد الايام ، سلمتها ظرفا فيه الصور ورقم هاتف المحل وغادرت بسيارتي دون ان اتيح لها فرصة الكلام.
في صباح اليوم الثاني اتصلت بي ، كانت اسألتها كثيرة ، مثل: من اكون انا ، وكيف فعلت ذلك ، ولماذا، و... و .. . ، وبعد اكثر من نصف ساعة من الحوار اتفقنا على اللقاء في الاستديو.
بعد اكثر من لقاء اقنعتها ان امارس معها الجنس دون التأثير على بكارتها ... اخبرتها ان عملنا هذا هو للحصول على اللذة التي نبحث عنها سوية ... قبلت بذلك .
في غرفة داخلية خلف المحل، استمرت لقاءاتنا، لكنها لقاءات غير مقبولة من قبلي ، كنت اريد ان امارس معها الجنس من طيزها المتكور الجميل ، اريد ان ادخل عيري في ذلك الطيز ، وبعد اكثر من عشر لقاءات وافقت على طلبي.
كنت قد انهينا اكثر من ربع ساعة بالضم والقبلات ولحس كسها الرابي اللدن الجميل ، حملتها الى السرير ، وبحركة من يدي جعلتها بوضع السجود ، اه ما اجملها بهذا الوضع ، وما اجمل طيزها المتكور اللدن ...... اخذت تنظر لي وهي تقول: هذه اول مرة افعل ذلك فأرجوك لا تؤلمني .
كان عيري منتصبا ، وضعت قليلا من الكريم على فتحة طيزها الصغيرة الوردية ، رحت ادخل اصبعي في تلك الفتحة الجميلة ، تأوهت كثيرا الما ، وبعد قليل شعرت بأنها قد التذت بما اقوم به ، إذ ارتخت عضلات فتحة طيزها واخذت بالتوسع امام اصبعي، عندها تقدم عيري الى تلك الفتحة الجميلة، فيما كانت هي قد دست وجها في الوسادة ، بدأ راس عيري الكمثري بالاندفاع ... دخل القليل منه ، عندها انتفضت صارخة اااااااااااااخخخخخخخ ثم سكنت ... دخلت حشفة عيري اللينة الناعمة حتى بداية الجلد المعرق لعيري ، ورحت ادفع بعيري شيئا فشيئا ، وهي تتأوه الما ولذة ، وعندما دخل نصف عيري في طيزها تحركت من تحتي محاولة الانفلات الا انني احكمت سيطرتي على جسدها ... اندفع عيري كله ااااااههههههه ، صاحت اااخخخخخخخ ، وبعد عدة حركات لعيري داخل طيزها تحولت الاهات الى همهمات ههههههممممم ، ااااههههه ، عندها شعرت انها بدأت تعيش عالم اللذة، خاصة وانها اخذت تدفع بطيزها نحو عيري ليدخل كله فيه ...اااااااححححححح ، ااااااممممممم ،
وانا ارهز عيري بطيزها قالت بصوت ملأه اللذة : اسرع ، اقوى ، راح تأتيني اللذة ... راح ينزل مائي ... اسرعت .... كانت هي تدفع بطيزها لتضم عيري كله ... ااااااه ااااااااممم ، عندها ثار بركان عيري وملأ طيزها الجميل بحليبي الحار اللذيذ.
كنت كالعادة في صباح بعض الايام اصعد الى البيتونة لارى ما يمكن ان يكون لقطة جميلة ، في هذا اليوم وانا اصور اعالي النخيل في البستان المجاور لحينا ، توقفت كاميرتي بزومها الدقيق على صورة صبيين يدخلان سقيفة قديمة مصنوعة من القصب والبواري ، مبنية في نهاية البستان ، وبعد ربع ساعة خرج الصبيان ،الطويل اولا ومن ثم الاقصر منه.
شككت في امرهما ، وفي اليوم الثاني ذهبت الى البستان وطلبت من المزارع فيه ان يسمح لي بإلتقاط الصور ، فقبل . رحت اترددت على البستان لايام، حتى وصلت الى السقيفة ، كانت خالية ، الا انها قذرة بمخلفات الحيوانات.
في يوم دخلت البستان في المساء ، وبعد التقاط عدة صور ، اقتربت من السقيفة ، دخلتها ، وزرعت فيها كاميرا فيديو رقمية صغيرة بعد ان زودتها بسلك كهربائي طويل ربطته بالاسلاك الداخلية لتشيغلها عن بعد ، وضعتها في مكان يشرف على اغلب المساحة الداخلية للسقيفة ، واخرجت السلك بعد ان دفنته تحت التراب وتركت نهايته في منطقة بعيدة.
في صباح اليوم الثاني دخلت البستان من جهة السقيفة ، وكمنت في مكان لا يراني فيه احد.
جاء الصبيان ودخلا السقيفة عندها شغت الكاميرا ، وعندما خرجا اخذت الكاميرا وعدت الى الاستديو .
كان الذي ادهشني في ما عرضه الفيلم المسجل هو ان الصبي القصير – وهو الصغير سنا والاجمل والممتلأ الجسد – ناك الصبي الطويل، الضعيف والاسمر الوجه فقط وخرجا.
في اليوم الثاني زرت البستان وحاولت ان اتعرف عليهما اذ وقفت في طريقهما ،عرفت منهما ان الطوبل هو ابن مالك البستان ، وهو من ابناء المدينة ، فيما القصير هو ابن المزارع.
اتفقت مع الطويل ان يزورني في الاستديو .
عندما زارني الطويل عرضت له الفيلم فبكى عندما رأى نفسه والصبي الصغير ينيكه ، وقبل ان يقول شيئا قلت له: انا لا ارغب فيك ، انا ارغب بنيك الصبي الاخر.
قال : ولماذا لا ترغب في ؟
قلت له: لانك منيوك سابقا.
قال: وماذا في ذلك ، سأريحك انا؟
قلت له : عندما تقنع الصبي الاخر وانيكه سأنيكك.
قال: لا اقنعه حتى تنيكني.
قلت له: اذن سأسلم الفيلم لوالدك.
عندها وافق على اقناع الصبي الاخر.
في اليوم الثاني جاء الصبيان الى الاستديو ، وفي الغرفة الداخلية نزع الصبي الصغير ملابسه ، فيما كان الصبي الكبير يمص بعيري...
وضعت الصبي في وضع الركوع ، كان خائفا ، وبقليل من الكريم ، راح عيري يدخل طيزه ،اااااااااااااااااخخخخخخخخخ صاح ، صرخ من الالم ، وحاول الهروب الا انني احكمت قبضتي على جسمه ، وراح عيري يغوص في طيزه والصبي الثاني ينظر لنا ، ااااااااههههههههه ، ااااخخخخخخخ ، اشرت للصبي الكبير ان يمص عير الصغير ، وعندما مصه بدأ يهدأ ، وبعد لحظات صاح الصبي الصغير اااااااههههههه ، ااامممممممممم ، راح تأتيني اللذة ، راح اقذف ، ارحمني ، حرك عيرك اقوى ، اااااااههههههه اااااامممممممم ، شعرت بفتحة طيزه تتقلص وتشد على عيري ، اااااااااخخخخخخخخخ ، ااااااااححححاه، وقذفنا سوية ، انا في طيزه وهو في فم الطويل.
***
اذا كنت قد تحولت بسبب الفتاة والصبيان الى متلصص ، بعد ان كنت مصورا يبحث عن اللقطة النادرة ، فإن الذي اكتشفته وانا غارق في التلصص العلوي ، ان ما يحدث اسفلي في الطابق الاسفل من دارنا هو الذي ادهشني كثيرا.
كانت اختي من ابي ، تبقى في البيت صباحات ايام دوامها ما بعد الظهر.
في يوم ، وبعد ان ذهبت الى الاستديو ، تذكرت شيئا لم اجلبه من البيت ، عدت الى البيت ، وبدون ان اطرق باب السياج الحديدي فتحته بالمفتاح الذي املكه ودخلت وذهبت مباشرة عن طريق الحديقة الجانبية الى الغرفة التي تقع في نهاية الحديقة ،وهي غرفة نجمع فيها الاجهزة العاطلة والزائدة عن الحاجة ، اخذت ما اريد وعدت ، وفي طريقي وانا امر بالقرب من شباك غرفة اختي سمعت اصوات صبايا ، همهمات ، وتأوهات ، صوتان صبيان يتأوهان تأوهات جنسية ، فحاولت ان ارى من خلال الشباك فلم استطع لانه مغطى جيدا بستارة قماشية سميكة ، الا انني ميزت صوت اختي وصوت صديقتها، عندها تركت البيت وخرجت وقد وضعت خطة لمعرفة ما يفعلان على الرغم من ان تأوهاتهن كانت جنسية.
انتظرت يوم الخميس لاقوم بنصب كاميرا فيديو ، ونصبت الكاميرا ذاتهاالتي نصبتها في سقيفة البستان على ديلاب ملابسها بين اغراض كثيرة كانت عليه ،و ثقبت الجدار بمثقاب كهربائي ومررت السلك منه واخفيته .
في صباح السبت ، خرجت من البيت بسيارتي ولكن لم اذهب الى الاستديو بل انتظرت في نهاية الشارع حتى جاءت صديقتها ودخلت دارنا عندها عدت الى الدار ودخلت وذهبت مباشرة الى قرب الشباك وعندما سمعت ضحكاتهن وهن يدخلن الغرفة بدأت بتشغيل الكاميرا، وبعد ساعة انتهين وسمعت اختي تطلب من صديقتها ان تنتظرها لتغير ملابسها وتذهب معها ، وعندما خرجن ، اسرعت الى الغرفة ، واخذت الكاميرا وذهبت الى الاستديو.
تدخل الصبيتان وهن بعمر السادسة عشر الى الغرفة ، كانت صديقة اختي اكثر بدانة من اختي واكثر سمرة واطول بقليل ،تضم الواحدة الاخرى في حضنها ، يتبادلن القبل واللحس والمص، ثم تأخذ الواحدة بخلع ملابس الاخرى حتى اصبحن عاريات ، يستلقين على السرير متلاسقات ويتبادلن القبل واللحس وتفريك النهود ، كان طيز صديقة اختي كبيرا وقريبا من الكاميرا ، شهيا كجسدها ، فيما كان اشهي عضو في جسد اختي نهديها الكاعبان ، بعدها استلقت اختي على ظهرها ، وفعلت معها صديقتها شكل 96 بالانكليزي وراحت كل واحدة تلحس كس الاخرى ، وبين التأوهات والاهات ضمت الواحدة الاخرى بقوة وسكنت الحركة فيهن.بعد لحظات نهضن سوية ، اخذت اختي وضع الركوع وجاءتها صديقتها من الخلف والصقت جسدها بجسد اختي ، وراحت تفعل معها كما يفعل الرجال في النيك ، وسمعت اختي تقول: اتمنى ان لك عيرا يدخل طيزي ، لا... لا ... كسي ، اريده ان يشق كسي الى نصفين، ثم تضاحكن وبدلن الوضع اذ راحت اختي هي التي تنيك صاحبتها،عندها رأيت طيز اختي واضحا ، كان صغيرا الا انه حلو ، جميل ، شهي ، عندها تمنيت ان انيكه.
في صباح اليوم الثاني لم اذهب الى الاستديو ، خرج والدي وزوجته الى العمل... ناديت على اختي وأريتها الفيلم ، كان اشد ما فعلته ان اخفت عينيها بكفيها وراحت تبكي.
قلت لها وانا اهدأها: لا عليك هذا من حقك الا انني اريد ان اشارككن اللذة، خاصة وانت وصاحبتك تمنيتن وجود عير لينيككن.
اقتربت منها واحتضنتها ، قبلتها ، لعبت بنهودها الكاعبة ، انزعتها ملابسها ، حملتها الى سريري ، كانت مغمضة العينيين ، صعدت فوقها ، وبين القبل واللحس ومص الكس وحلمات النهود سمعت تأوهاتها اااااااااااهههههههه ثم اااااااممممممممم صاحت راح اذوب ، و مسكت هي بعيري وراحت تمرره بين شفري كسها الناعمان اللزجان ، شعرت بأن اللذة الشبقية قد اتتها واتتني، وقبل ان اقذف سحبت عيري بعيدا عن كسها وقذفت ، ثم ذهبت الى الحمام واستحممت وارتديت ملابسي وخرجت.
من الاستديو اتصلت بها وطلبت منها ان تخبر صديقتها بأنني اريد ان انيكها ... ضحكت بصوت عال وقالت: هي بالقرب مني وقد اتفقت معها على ذلك ، ووافقت بشرط ان تنيكنا من طيزنا ، فوافقت.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!