دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة ظاهرة النيك داخل المحلات بعد خبر الأنفتاح. الجزء الثاني 5/3/2018


اللبن المسكوب
01-22-2018, 08:52 PM
النيك داخل المحلات بعد خبر الأنفتاح

ربما بعض الأخبار والتي تخص (حرية المراءة ) يغضب منها اغلب الرجال بسبب العادات والتقاليد المتشددة وخصوصاً (الدينية) والتي هي خطاً أحمراً لنا جميعاً .. ولكن كل هذه التغيرات التي تصب لصالح (أنفتاح المراءة) بالطبع لم ولن تعارضها المراءة لحاجتها ورغبتها لتلك القرارات حتى لو كانت الزوجة (متدينة محتشمة) وترتدي (النقاب) أو (الحجاب) أو حتى (البرقع البدوي) بل على العكس ستبدي الزوجة في الظاهر استياؤها الشديد ولكنها في الباطن هي سعيدة لهذه التغيرات وأنها تقترب من تحقيق احلامها كالسفر الى خارج البلاد لتحقيق رغباتها وترك (الكبت الجنسي) خلفها والرقابة الصارمة من اهلها او اقاربها او حتى ابناء قريتها والتمتع بحرية الملبس والخروج بأي وقت والأختلاط مع الرجال غير المحرم في مناسبات وكذلك السهرات والرقص وشرب الخمور وكذلك ذهاب الزوجة الى شواطيء تلك البلدان الآسيوية وأرتداء (المايوه) والتمدد فوق الرمال وتحت اشعة الشمس الذهبية ولايستر (فرجها - كسها) إلا خيوط المايوه الرفيعة ذلك المايوه اللعين والمحرم لبسه اصلاً وظهور لحم جسدها ومفاتنها امام الكلاب (الجائعة) فربما تلك التغيرات ستخفف ضغط المجتمع على مانسميهم بمعشر (الديوثيين) فأصبحت تلك المجموعة تروج بين الناس أن هذا ليست دياثة بل (تحرر) .

بالطبع لقد مرت أشهراً على تلك التغيرات في خصوص (انفتاح المراءة) فكنا نسمع في البداية بحفلات غنائية خارج قريتنا قد حضرتها بعض (نساء الجيران) وتناقلتها الفتيات بأن تلك الحفلات الغنائية ليست (ماجنة) بل هي حفلات غنائية عادية ولا يوجد بها أي اختلاط فكانت أختي (نوال) المتزوجة وكذلك (زوجات اخواني) يقللن من شأن تهويل الرجال لتلك الحفلات الغنائية (المنضبطة) والتي تخلو من أي مظاهر تخدش الحياء او الشرف حسب ماتنقله لهن (فتايات) وإناث القرية ولكن كانت (أمي) وكذلك (ابي) يمنعان خروج (نساء بيتنا) الى أي مكان إلا بأذن ازواجهن وطبعاً الأزواج يرفضون أي مظهر من مظاهر الأنفتاح (ظاهرياً) ولكن ربما كان زوج اختي يقبل في ذلك بداخل نفسه ولكن أخواني يفضلون الظهور بمظهر (الرجال المتدينين الأقوياء) أمام امي وابي ولكن أنا أعلم أن الجميع بما فيهم اخواني هم يحبون انفتاح زوجاتهم جميعاً حتى زوج أختي (نوال) .

وبعد مرور يومين سافرت امي مع ابي وعمي لزيارة خالي في مدينة بعيدة عن قريتنا وفي اثناء غياب ابي وامي عن البيت تنفست (نساء بيتنا) الحرية قليلاً بسبب شدة (ابي) و(امي) والرقابة الصارمة على أختي (نوال) و(زوجات أخواني) ولكنني أستطعت اقناع اخواني بخروج زوجاتهم معي وكذلك أختي (نوال) للتفسح وكذلك للتسوق وشراء كل مايرغبن به مقابل الألتزام بالملابس المحتشمة والأبتعاد عن الملابس الخالعة والتي تثير غريزة وشهوة الذئاب البشرية وبالطبع أنا الوحيد في البيت والولد المحبوب وصاحب الغيرة على نساء عائلتنا وسأكون أنا المحرم الشرعي لهن .

لقد تجهزت (نساء بيتي) للخروج معي للتفسح وباألتزامهن بلبس (النقاب) والملابس المحتشمة وقد كنت راكبا (سيارة) اخي الفخمة والكبيرة وهي من نوع (يوكن) الأمريكية لأنه فخم وواسع فكان مثار شهوتي هو لبس (محارمي) الضيق والفاسق رغم تغطيته لكامل أجسامهن المملوءة والجبارة فكانت (الجلابيب والعبايات السوداء) ضيقة ومثيرة لشهوة الرجال ولكن مالفت نظري هو وضوح تقاسيم أجسادهن واطيازهن الضخمة بسبب عدم لبسهن ملابس (داخلية) تحت العبايات والأثواب المغربية القطنية الخفيفة بل الشبه عارية لقد ركبت معي (الزوجات الأربعة) وهن أختي (نوال) وزوجات اخواني الثلاثة الملقبات با(الفاسقات الأربعة) لم استطيع التفريق بين اخواتي وزوجات اخواني بسبب (النقاب) وضخامة حجم فلوق (المؤخرات) و(الثديين) وكذلك القامات المتوسطة والقريبة من اطوال بعضهن البعض حتى العيون المكتحلة لم اعد افرق بينهن وكان (زوبي) منتصباً ورافعاً ملابسي الداخلية من شدة الشهوة العارمة فلم اعد قادراً إلا على تنفيذ أوامر (نساء بيتي) لأنهن قد قتلن (غيرتي) عليهن فلم استطع أن اكون (رجلاً غيوراً) على نساء بيتي ومحارمي من أي ذئب يطمع في استغلالهن فأدركت أنني سأكون خائناً لأن الشهوة قاتلة الرجال .

لقد توجهت بسيارتي سريعاً الى السوق في القرية المجاورة فكنت ارى بعض سيارات الشباب تلاحقني بسبب أن معي (نساء) فكانوا يقتربون من سيارتي عند وقوفي امام الأشارة المرورية فكانوا يعاكسون اختي نوال وزوجات اخواني فكنت اتظاهر بأنني لاارى شيئاً فكنت اشاهد احدهم وهو يمد ورقة بها رقم (هاتفه) على (دلال) زوجة اخي التي فتحت نافذة السيارة ثم التقطت الرقم فلم اتمالك نفسي بسبب (موت غيرتي) وثوران (شهوتي) حتى اصبحت سيارة اخرى تلاحقنا فلما توقفت عند الأشارة المرورية الثانية اذا بتلك السيارة تقترب من سيارتي اكثر فأكثر فلما نظرت فأذا هو زميلي بالجامعة الذي انقطعت عنه 3 سنوات وهو صديقي (صلاح) وهو شاب ابيض و(وسيم) ولكنه كان من عائلة (مهمشة) وليس لها أي قيمة بسبب أصوله التي يعتقد أنها (غجرية) فكانت عائلة صديقي (صلاح) منبوذة من الجميع فلا احد يقوم بتزويجهم أو حتى يتزوج من نسائهم وبالفعل اقتربت سيارة صلاح الذي لم يعرفني بسبب افتراقنا لأكثر من 3 سنوات من نافذة اختي (نوال) ثم فتحت اختي نوال نافذتها والتقطت منه رقم (هاتفه) لم اتمالك نفسي عندما سمعت صلاح وهو يقول لأختي : زوبي يروض طيوزك الضخمة ؟ بالطبع لم اتمالك شهوتي حتى فاجئتني الرعشة ثم قذفت المني الابيض على ملابسي الداخلية !

لقد قررت الأستمرار بالمتعة واللذة العارمة ثم توقفت امام بوابة السوق ثم نزلت انا ومحارمي للتسوق فكانت مؤخرة اختي السمينة وكذلك زوجات اخواني ترتج وترتعد امامي وأمام زبائن المحل وكذلك (البائعين الأجانب الآسيوين) فشاهدتهن بعيني وهن يدخلن للتسوق وبكامل الزينة فكان البرقع يثير شهوة الرجال على محارمي اكثر من النساء مكشوفات الوجوه هذا اضافة الى لمسات كحل العينين واللبس الضيق والخفيف تحت الجلباب بل رأيت أختي الكبرى وزوجة اخي الأربعينيات وكأنهن قد اتفقن الى الذهاب للتسوق من غير (كلوتات) أو (سنتيانات) داخلية تحت اللباس فكنت ارى اجسادهن الفاسقة والماجنة شبه عارية عندما ينفتح الجلباب حتى اصبحت ارى شعر فروجهن الأسود الكثيف ذات الأشفار المفتوحة والكبيرة واضحاً من تحت الملابس وكنت ارى (سرة البطن) فكانت تلك العلامات (الفاجرة) قبول صارخ وواضح من بعض نساء بيتي لممارسة الدعارة حتى رأيت الرجال يلاحقون أختي وزوجة اخي من بين رفوف السوق وكأنه موسم التزاوج بين الحيوانات فكانت اختي المبرقعة (نوال) وهي تهز مؤخرتها وطيزها الضخمة لثلاثة فحول يلهثون ورائها وأزبارهم قد انتصبت كأعمدة الخيام فكانوا يحتكون مع محارمي بزوايا المحل وخلف الرفوف وربما تقع حالات دعارة من دون علمي بسبب هيجان أختي (نوال) وزوجات اخواني بسبب الكبت في المنزل حتى أنني شاهدت زوجة اخي (دلال المنقبة) في احد الزوايا (المخفية) للمحل مع البائع الآسيوي صاحب المحل ذو البشرة (السوداء) وهو رافعاً جلبابها فوق مؤخرتها الضخمة وقد غرز زوبره الغليظ في عمق (كسها المشعر) من الخلف وهي واقفه وممسكة بحديدة تعلق عليها الملابس وهو يرشق كسها رشقاً ومؤخرتها ترتج وهي تأن وتأن وتقول : ارجوك نيكني بسرعة لأن اخو زوجي ينتظرني في السيارة ! فكان (البائع) الآخر شاهراً (زوبه) وهو يحلبه خلف صديقه وينتظر دوره في نيك (دلال) زوجة اخي وما إن انتهى (البائع) الأول واخرج (قضيبه الأسود) من عمق (كسها) حتى ادخل (البائع الثاني) زوووبه في كسها المشعر من الخلف ثم بدأ يدك عمق كسها وفرجها دكا .. دكا .. وكان صديقه (البائع الأول) يراقب المحل من أي شخص قادم حتي ينتهون من ممارسة (الزناء المحرم) مع زوجة اخي (الفاسقة) وماهي إلا دقائق حتى رأيته يفرغ المني الأبيض فوق اردافها الحنطية الضخمة ثم تمسح كسها ومؤخرتها بالمنديل سريعاً وتخرج من المحل .

الجزء الثاني

لقد عرفنا في الجزء الأول من القصة كيف كانت قرارات الأنفتاح والحرية تخدم المراءة وأغضبت اغلب الرجال وأعربوا عن الأستياء الشديد لهذه الأخبار لأن الرجل لن يتحكم بخروج زوجته من البيت من غير اذن أو السفر من دون محرم شرعي لها بعد اليوم ورغم من أن بعض النساء والزوجات (المحافظات) ينتقدن قرار الحرية وأن له فساد اخلاقي بالمجتمع إلا أن اغلبهن بالسر يشجعن ذلك بل مسرورات لهذه القرارات .

وفي الصباح وكعادة افراد (عائلتنا) يذهب (الأطفال) الى مدارسهم بعدما تناول الافطار وثم ركوب (باص) المدرسة وبعد ذلك يقوم أخي بعد الأفطار وتساعده زوجته (دلال) في ارتداء ملابسه للذهاب لمكتبه ودوامه .. لقد ذهب الجميع الى دوامهم اليومي وكانت الساعة الـ (7) صباحاً وكان ذلك اليوم يوم (ممطر) و(عاصف) وشديد البرودة .. لقد كنت انا اعيش مع اهلي بنفس (البيت) ولكن بما أنني (الذكر) الوحيد الذي لم اتزوج حتى الآن تجبرني (عاداتنا) المحافظة والمتشددة (دينياً) أن ابقى في ملحق صغير ومعزول عن البيت وبما أنني الولد (المحبوب) لأمي كنت أتمرد على العادات والتقاليد في بيتنا وكنت التقي (دلال) زوجة اخي وادخل قسم المحارم وبوجود امي رغم أن ذلك يعتبر (خطاً أحمراً) فكنت ادردش واختلط بهن وأقضي وقتي لساعات طويلة للدعابة معهن بالمطبخ حتى أنني كنت محل ثقة أخواني وزوجاتهم وحتى بنات أقاربي .

لقد كان الوقت في الصباح الباكر وكنت أراقب الأبواب الخارجية من (نافذة) غرفتي وبينما اقوم بمراقبة أي سيارة غريبة او شخص يقترب من البيت رأيت سيارة تقف أمام بيتنا وتنزل منها أمراءة (منقبة) ومازاد شكوكي في تلك المراءة هو أنها تسللت الى داخل بيتنا مع (الباب السري) المخصص لنساء عائلتنا فقط وهو خلف البيت فكانت حركات يديه ومشيته (ذكورية) ولكنني عرفت أنه صديقي (صلاح) صديقي سابقاً في الجامعة قبل سنوات الذي اخذ رقم هاتف أختي نوال وكذلك هاتف (دلال) زوجة اخي أثناء ملاحقته للنساء في احد الأسواق وقد أرتدى زي النساء فكان مكتحل (العينين) متنكراً بـا(النقاب) و(العباية السوداء) .. بالطبع لم اتمالك السيطرة على شهوتي وقد اثارني ذلك المنظر حتى بدء جسمي يتعرق واطرافي ترتعد وترتعش لأثارة هذا المنظر فقررت خوض غمار المغامرة في مراقبة صلاح وهو يدخل بيتنا حتى يخرج منه ! بكل صدق لقد كنت مهووساً بعشق (صلاح) وأخته الفائقة الجمال (أمينة) وكذلك أمه (نادية) لقد كان محرماً علينا كأبناء (عوائل) رفيعة المقام وأصيلة (النسب) أن نتزوج من بنات أسرة (دخيلة) ومجهولة النسب بل كانت أسرة (صلاح) مهمشة وكان لقبه (ابن الخادمة) ولكن سحر تلك العائلة التي سيطر علي جعلني اتمنى أن أكون (عبداً) و(خادماً) تحت أقدامهم .

لم انتظر طويلاً فصعدت الى (الطابق الثاني) حيث شقة أخي ثم تسللت سريعاً الى داخل شقة أخي الذي ذهب الى عمله في الشركة صباحاً ! ثم قررت الأختباء في غرفة صغيرة تجمع بها زوجة اخي (الأثاث) القديم والبعض يسميها (غرفة كراكيب) وبعد أن أختبئت جيداً داخل (غرفة الكراكيب) المظلمة قليلاً بين (الكنبات القديمة) والطاولات الكلاسيكية المغبرة والمفارش الصوفية النادرة لم يمضي 10 دقائق حتى سمعت أصوات (الأقدام) وهي تصعد (الدرج) ثم شيئاً فشيئاً حتى اقترب صوت الأقدام ثم تسلل (صلاح) الى الشقة بمساعدة (خادمة) بيتنا (الفلبينية الخائنة) التي فتحت له الباب ودخلت ثم سمعتهما وهما يتحاوران :

صلاح : أين دلال يادينا ؟

دينا الخادمة : (دلال) تستحم داخل (الحمام الخاص) بها هناك .. ! انت وشطارتك!!

صلاح : اممممم طيب يا(دينا) أكيد (دلال) شرموطة و(قحبة) وإلا كلامك كله كذب ؟

دينا الخادمة : أفتح (باب الحمام) ولا تخاف !! مثل ماقلت لك (دلال قحبة) وتتناك بالمخيمات !

صلاح : طيب راح افتح باب الحمام وأنا واثق فيكي يادينا .

لقد اتفقت (دينا) مع (صلاح) على تفاصيل دخول الحمام وبعد مرور 6 دقائق بدء صوت ماء (الدوش) ينهمر فوق جسد (دلال) ثم أعطت (الخادمة) الأشارة لصلاح للبدء فوراً بفتح (باب الحمام) .. لم اصدق ماارى ! بالفعل قام (صلاح) ابن الخادمة بكل جرئة وشجاعة بمسك الباب وفتحه وماهي إلا ثواني حتى انفتح الباب بكل سهولة فكانت مؤخرة (دلال) الضخمة صاحبة (الفلقتين الراكزتين) تملأها رغوة الصابون البيضاء وهي تنساب كالزبدة من فوق جسدها الحنطي (الفاسق) وأفخاذها (المبرومة) و(ثدييها) المملؤة وحلماتها البارزة الطويلة ثم صرخت (دلال) زوجة اخي صرخة الزوجة (الخائنة الشهوانية) :

دلال : اووووه مين أنت ؟ وكيف دخلت البيت ؟ عيب عليك اخرج برى ياقذر ؟

صلاح : كس أوومك يا(قحبة) ! لو ماكنت اعرف انك (شرموطة) مادخلت بيتكم ؟

لم يحتمل (صلاح) ذلك المنظر المثير ولم يتوقع سهولة الحصول على فريسته من نساء بيتنا بهذه الشكل لأن (الخادمة الفلبينية) قدمت لصلاح شيء كبير وافضل بكثير هدية عارية ومفتوحة وليست (هدية مغلفة) وبالفعل لقد خلع (صلاح) كل ملابسه وهو ينظر الى جسد (زوجة اخي) نظرة (الحيوان المفترس) لألتهام (لحم) فريسته السهلة حتى اصبح (صلاح) بجسمه الفاسق العاري الشديد البياض بسبب أن أمه من أصول (غجرية رومانية) وكان قضيبه وزبه الصاروخي منتصباً كـا(الفولاذ) وخصيتاه الضخمتان تتأرجحان ومؤخرته و(طيزه) البيضاء وكأنهما (صخرتان صلبتان) وهما يحتكان بعضهما البعض وكان جسمه وبطنه رشيق ومشدود .. لقد دخل الحمام ثم اقترب من (دلال) فكان لعاب زوجة اخي يسيل من فمها بسبب الكبت والأنغلاق الجنسي الذي نعيشه ثم قام بمسكها من يدها وهي ترفض ثم قام بسحبها بالقوة وأخراجها من الحمام فبينما كانت تحاول مقاومته على استحياء إلا أن صلاح رفعها بكامل قوته ثم حملها فوق اكتافه رغم انها (ثقيلة) الوزن وأردافها (المستديرة) الضخمة أثقل إلا انه حملها بكل سهولة فكانت الرغوة البيضاء تسيل من (فلقتي) طيزها وأردافها (السمينة) وكانت مؤخرتها (الحنطية المسمرة) ترتج وترتعد (شحمتها) عند كل خطوة يمشيها (صلاح) وهو يحملها فوق اكتافه القوية وهو يصفع بيده القوية (الشحمتين السمينتين) وكأن (دلال) زوجة اخي (غنيمة حرب) وماأثارني هي فتحة (شرجها) التي توسعت بسبب (الأختطافات) وحتى (الأغتصابات) السرية التي تحدث بين عائلتنا لقد قام صلاح بحملها حتى وصل الى (صالة الجلوس) وسط الشقة ثم انزلها فوق الكنبات الأسفنجية الفخمة والوثيرة ثم تمددت وتمدد صلاح فوق جسدها الممرد والمستباح وهو يمرر (قضيبه) ويقوم بتفريش (شفرات فرجها المشعر) وأفخاذها وهو يقوم برضع بزازاتها وتقبيلها وعض شفتيها و(زبه) يرتطم بين فخذيها حتى استسلمت له (دلال) ووافقت على ممارسة (الرذيلة) و(الزنا الحرام) معه وبعد الموافقة رأيت (دلال) تمشي أمام صلاح الى غرفة النوم وهي عارية الجسم ملساء ومؤخرتها (الضخمة) والسمينة ذات الفلقتين الكبيرتين اللتان ترتجان امام صلاح وهو يخضهما بيده خضاً خضا ويشمهما بأنفه ويمرغ وجهه بين فلقتيهما الضخمتين وبطنها المترهل قليلاً وبزازاتها الطويلة وكسها ذو الجبهة الكبيرة المنتفخة كثيف الشعر وكانت (دلال) زوجة شهوانية جداً وغير هذا كله (اخي الكبير) زوجها لم يلبي احتياجاتها الجنسية فكان ذلك واضحاً من لبن كسها الذي يسيل من بين شفرتيها وماأثار شهوتي هو صلاح الذي يمشي خلفها منتصب الزوب والقضيب وكأنني أرى (الحيوانات) في موسم (التزاوج) ولقد كان صلاح فحلاً لايشق له غبار .

لقد دخل صلاح غرفة النوم وراء (دلال) التي تمددت فوق السرير وفتحت له (ساقيها) و(فخذيها) المبرومتان ثم رفع (ارجلها) الى الأعلي بيديه الأثنتين ثم انحني وبدء يلحس اشفار (فرجها) المتورم والمشعر ولسانه يغوص في عمق (كسها الزاني) وهي تصرخ صرخات الشهوة الحارقة و(قضيبه) الفاحش (الصاروخي) ذو الرأس الأنسيابي يهتز كا(الزنبرك) لشدة أنتصابه وقوته وماأثارني هو قطرات المني الأبيض التي تسيل من (قضيبه) وتنزل على الأرض فلم يحتمل صلاح صرخات (دلال) .. فأخذ صلاح (زيت) من فوق طاولة ( المراية العاكسة) ثم دهن به (زوبه) الذي ازداد انتصاباً ولمعاناً وأزدادت عروقه بروزاً ونصله قوة وغلظة ثم قام بسكب الزيت على كس (دلال) وهو يفرك ويهزهز بظرها الطويل وهي تصرخ وقد احرقتها نيران الشهوة حتى اصبحت جاهزة (للنياكة) ثم صعد صلاح فوق السرير ورفع أرجل زوجة اخي الى الأعلى بيديه القويتين ثم ادخل (زوبه) شيئاً فشيئاً حتى هوى (قضيبه) بأكمله في عمق (كسها – فرجها) ثم بدأ يدخل ويخرج قضيب صلاح من (رحمها) بكل سلاسة وسهولة في مشهد مثير لن انساه وهو يرتفع بقضيبه الى الأعلى ثم يهوي به نزولاً في عمق كسها وكانت خصيتاه الكبيرتان تتأرجحان عند النزول والأرتفاع وكانت (دلال) تأن وتأن كالحمامة الجريحة ورغم سرعة حركة (نيك) صلاح إلا انه لم يفوت الفرصة في عضعضة (اثداءها) ومص حلماتها الطويلة ورضع حليبها (الدافيء) والمثير فكان صلاح (قذر الشهوة) كان يلحس وجهها وأنفها كما رأيته يقوم بتبويس رقبتها وخدودها حتى أحتمى وطيس (النياكة) وكان جسمها يرتعد وبطنها يرتج من سرعة حركة (النيك) وكانت (طيز) صلاح البيضاء مشدودة كحجر الصوان القوي حتى بدء صلاح بالأرتعاش وأقتراب نشوة (التنزيل) حتى بدأ في التعرق فصرخ صلاح الصرخة الأخيرة ثم تصلبت عضلات جسمه وتجمدت اطرافه ثم ارتعش وقذف سائله المنوي الأبيض في عمق كس (دلال) وداخل بطنها ثم قام صلاح من فوق جسدها وهي متمددة فوق السرير وقد أفرغ أخر (قطرة شهوة) من زوبه في عمق بطنها ثم قام سريعاً بمسح (قضيبه) بالمنديل الأبيض وقد ارتخى ثم سريعاً لبس ملابسه قبل خروج الموظفين من مقرات عملهم ثم خرج من الباب الخلفي للبيت ثم ركب مع صديقه الذي ينتظره فغادروا المكان بعدما نفذوا (الخطة) بنجاح وقد ترك صلاح (دلال) ممدة فوق السرير بجسدها المتمرد الفاحش ولبن (قضيبه الفاسق) يسيل من بين (شفرتي كسها) الممحونتان .[/SIZE][/B] [/CENTER]

الحالم10
01-22-2018, 10:46 PM
ذكريات جميلة
اكيد في لها اجزاء

اللبن المسكوب
01-23-2018, 02:47 PM
شكراً لك الحالم 10 .. سأضع أجزاء للقصة لو كان فيه تفاعل

فحل الامهات
01-23-2018, 04:11 PM
قصه جميلة وليا تجارب ممتعه مع السعوديات وفعلا جسم السعودية غير ويجنن

اللبن المسكوب
01-23-2018, 07:31 PM
شكراً على المشاركة فحل الأمهات .

cowboy
01-23-2018, 10:00 PM
قصة جميلة ارجو اضافة الاجزاء ♥

اللبن المسكوب
01-24-2018, 09:54 PM
أشكرك cowboy على اهتمامك سيكون أجزاء للقصة قريباً .

الزعفران الذهبي
01-26-2018, 12:45 AM
أحلى شيء فيك قصصك باللغة العربية الفصحى انت معلم ولك مني اجمل تحية قلبية .:g058:

اللبن المسكوب
01-26-2018, 01:46 PM
شكرا الزعفران الذهبي على تشجيعك وترقب جديدنا .

سمرة
01-26-2018, 05:30 PM
مشكووووووووووووور على القصة

اللبن المسكوب
01-27-2018, 12:12 PM
شكرا عزيزتي سمورة على الأهتمام .

zooprr naar
01-27-2018, 12:26 PM
هل يوجد تكملة
روووووووووووووعة:g014::99:

اللبن المسكوب
01-28-2018, 09:29 PM
zooprr naar شكراً لك وسيكون للقصة تكملة .. تحياتي لك

عزيز الجزائري
01-28-2018, 10:29 PM
مشكووووووووووووور على القصة

ردي على رسالتي من فضلك ياايتها السمراء هههه

01-28-2018, 11:31 PM
قصه مثيره جدا جدا استمر

الزبير101
01-29-2018, 01:30 AM
جميييييلة مشكور منتظرين التكملة

اللبن المسكوب
01-30-2018, 08:41 PM
اشكر الجميع على الأهتمام وسيكون للقصة تكملة .

سمرة
01-31-2018, 10:28 PM
اظن انها خيالية اكثر من اللازم

انما جميلة
مشكوووووووووووووووووور

علياء علي
02-03-2018, 07:12 AM
بدايه حلوه استمر

محب العشق
02-06-2018, 08:18 AM
تسلم ايدك ابدعت

ظافر الحب
02-07-2018, 11:02 PM
رغم انها قصيره بعض الشى .. الا انها قصة جميله ورائعة مع اُسلوب واقعي مثير ؟؟ عاشت إيدك

اللبن المسكوب
02-08-2018, 01:27 PM
اشكر الجميع على الأهتمام تحياتي لكم :g058:

awalasm
02-16-2018, 03:57 AM
مشكووووووووووووور على القصة

توتا بنوتا
02-16-2018, 09:42 PM
حلوووووووووة قوى وياريت يبقا ليها اجزاء

black-hart
02-17-2018, 12:44 AM
السعوديات لهم اطياز تهيج الزب
/>

mahmoodhafnawi
02-17-2018, 06:43 AM
قصة جميلة وبالرغم انها من وحي الخيال بس اكيد انها حصلت وتحصل كتير في بلدان مجتمعاتنا البدائية والتي تحرص بصورة غير عقلانية على المراءة لدرجة النفور من هذه التقاليد البالية

midocapo88
02-17-2018, 12:32 PM
raw3aaaaaaaaaaa

اللبن المسكوب
02-21-2018, 10:10 PM
تشكرات للجميع :g058:

كلي نار
02-21-2018, 11:17 PM
حلوة القصه
يسلمو

mraam
02-23-2018, 05:15 PM
مشكووورررررررررر جداً
ونرجوا تكمل في اسرع وقت لانها قصة شيقة

اللبن المسكوب
02-23-2018, 11:01 PM
شكرا لك كلي نار والشكر موصول ايضاً لــ mraam ولكما خالص تحياتي .

اللبن المسكوب
03-04-2018, 10:18 PM
تم نشر الجزء الثاني .. قراءة ممتعة

Sami Tounsi
03-05-2018, 01:04 PM
تم اضافة الجزء الثاني قرائه ممتعه..

اللبن المسكوب
03-05-2018, 02:09 PM
تحياتي sami وشكراً لك :wave:

جسمي مجروح
03-05-2018, 02:40 PM
طويلة قوي مفيش حاجة اقصر

اللبن المسكوب
03-05-2018, 11:54 PM
هي قصيرة ولكن تم دمج الأجزاء فتظهر لكي انها طويلة .. تحياتي لكل قلب وجسم مجروح :wave:

الزعفران الذهبي
03-09-2018, 09:47 PM
روووووووووعة تسلم الأيادي حبيبي ياليت تستمر في ابداعاتك .

awalasm
03-30-2018, 04:42 PM
روعهه القصه تعجبني الدياثه



/archive/index.php/t-244414.html/archive/index.php/t-146039.html/archive/index.php/t-463944.htmlقصص سكس سحاقي بين البناتقصص حقنة شرجية بنت طيز/archive/index.php/t-172372.html/archive/index.php/t-253753.html/archive/index.php/t-581937.htmlقصص جنس زوجي ناك طيزي/archive/index.php/f-77-p-10.html/archive/index.php/t-168610.html/archive/index.php/t-543490.html/archive/index.php/t-407644.htmlقصص سكس ممتع أوف ذبك ناشفه طويل/archive/index.php/t-119616.html/archive/index.php/t-292170.html/archive/index.php/t-24802.html/archive/index.php/t-560561.html/archive/index.php/t-104375.htmlقصص نيك مغامرات ساخنه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-246982.htmlقصص سكس محارم مع خالو site:rusmillion.ruقصص بنات تحكي عن شعور نيك اطيز/archive/index.php/t-162367.html/archive/index.php/t-215163.html/archive/index.php/t-201303.htmlقصص سكس مصرىنيك طالبات جامعهقصه سكس اخت زوجتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-418893.html/archive/index.php/t-317351.htmlقصص سكس مشاركة/archive/index.php/t-472901.htmlقصص سكس في السطح /archive/index.php/t-572196.html/archive/index.php/t-31581.html/archive/index.php/t-17940.html/archive/index.php/t-110042.html/archive/index.php/t-299101.html/archive/index.php/t-335197.htmlقصص سكس حب غير مشروعقصص سكس ححح واااي صديقي اكتشفني/archive/index.php/t-562154.html/archive/index.php/t-233711.html/archive/index.php/t-437953.html/archive/index.php/t-40065.html/archive/index.php/t-197338.htmlقصص سكس مرات اخى والمصيف/archive/index.php/t-408687.html/archive/index.php/t-331058.html/archive/index.php/t-575942.htmlقصص سكس محارم يمنيةقصة ضحيت بكسي/archive/index.php/t-253140.html/archive/index.php/t-45183.html/archive/index.php/t-337218.html/archive/index.php/t-230222.html/archive/index.php/t-216417.htmlقصص سكس مؤخره كبيره /archive/index.php/t-139277.htmlالمراه بعبصتني في طيزي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-230225.html/archive/index.php/t-348071.html/archive/index.php/t-34966.htmlحفله نيك على طيزى site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-261271.html/archive/index.php/t-216388.htmlقصص استاذ نياك site:rusmillion.ruقصه سكس اخت زوجتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-566739.htmlقصص سكس ابته اخي/archive/index.php/t-35928.html/archive/index.php/f-9-p-387.htmlاحمد اخو زوجي نكني قصص سكس صنعانيه/archive/index.php/t-288546.html/archive/index.php/t-411631.html/archive/index.php/t-42179.htmlقصص نيج رجال ويا شريف/archive/index.php/t-1388.html/archive/index.php/t-510750.html/archive/index.php/t-153255.html/archive/index.php/f-1.html/archive/index.php/t-89127.html/archive/index.php/t-14189.htmlحلا روايات سكس/archive/index.php/t-346415.html/archive/index.php/t-5158.html/archive/index.php/t-547642.html/archive/index.php/t-507982.html/archive/index.php/t-335506.html/archive/index.php/t-36235.htmlقصص سكس سعودي و الخادمة الفلبينيةقصص جنس انا واختي لوحدناقصص سكس عائلتي كامل تنضر لزبي الكبير site:rusmillion.ru