سمسم المسمسم
02-10-2018, 03:21 PM
مغامرات طبيبة بشرية.
كانت ناهد طبيبة بشرية عمرها 36 سنة. متزوجة ولديها ولدان وبنت بين اعمار 17 و 16 و 15 سنة. وكانت امراة محبوبة جدا من جيرانها. ومن مرضاها. محترمة جدا. لم تعرف رجلا قبل ولا بعد زوجها وهو من افتض بكارتها. ترتدى دائما الملابس الغربية وشعرها كستنائى سائب على ظهرها. كانت ممتلئة الجسد ليست بدينة ولا نحيلة. جميلة الوجه.
وكنت انا زوجها فاخر وعمرى 40 سنة الان. ومنذ تزوجنا وانا ارى نظرات الناس شبانا وشيوخا وحتى مراهقين ونساء ياكلونها بعيونهم كلما حضرنا حفلا ما او ذهبنا لزيارة عائلية او لتناول الغداء فى اى مكان او مجرد نسير فى الشارع. وكانت تلك النظرات تبعث فى نفسى الغيرة الملتهبة الشديدة وفى الوقت نفسه تثير فى مشاعر التعريص والدياثة والاثارة. خصوصا ان زوجتى انا اول بختها وحظها من الرجال واخر حظها. وفى بداية حياتنا الزوجية لم اجرؤ على مصارحتها برغباتى وخيالاتى بشانها. خوفا من ان تصدنى او تطلب منى الطلاق وانا لا اقوى على فراقها.
انجبنا اولادنا الثلاثة. وفى عيد زواجنا الثانى عشر اى وعمرها 32 سنة فاتحتها بالامر. لكنها صدتنى بشدة وشتمتنى. لكننى شعرت ان عيونها تبتهج لعرضى واقتراحى. كان فى بالى احتمالات كثيرة. خصوصا ان تخصصها امراض باطنية واطفال. فياتيها مرضى من مختلف الاعمار ذكورا واناثا. ويمكن لها ان تغرى منهم من تشاء لينيكها لو ارادت. كما انه يثيرنى جدا ان ارى من هو اقل من مستواها او من لا يروق لها وتكرهه. يجبرها على رفع ساقيها له ليدخل زبره فى اعماق مهبلها. وهو يشتمها ويهينها.
خاطر ببالى حين رايت عيونها تتالق وانا اكرر اقتراحى عليها طوال 4 سنوات تالية حتى بلغت من عمرها الان 36 سنة. خاطر ببالى اخبرنى ان اركب كاميرات مراقبة فى حجرة الكشف بعيادتها. لعلى ارى او اسمع شيئا مع احد مرضاها يرضى جانب الدياثة فى. وفعلت ذلك. ولكننى لم ارى سوى لقاءات طبية مملة مع المرضى. وبعد عدة اشهر طويلة من خيبة الامل. قررت ان اتدخل بنفسى فى مجريات الاحداث. لابد لى ان اتدخل. ولكن ماذا افعل.
هدانى تفكيرى الى انه حالما انكسر احترامها وناكها رجل اقل منها مستوى واهانها وغصبها على النياكة. ستتعود على الامر خصوصا مع تصويرى لها وتسليمه الفيلم ليبتزها لتفعل كل ما يريد. ولكن من اين ساتى بمثل هذا الرجل. وهل اضمن ولاءه لى وعدم فضحه لى ولزوجتى. لا ضمان. وان المخاطرة تثيرنى وتعجبنى اكثر. فلندع الاحتمالات تجرى مجراها.
واستقر رايى على الممرض الخاص بناهد. فانا اعلم انه يحب ناهد ويتمناها منذ زمن طويل مثله مثل الكثيرين ولكنها تمنحهم وجه الثلج. والبرود. ثم قررت الا يكون فى ذلك الامر وحده. هناك الخضرى الفكهانى والمكوجى والبقال والقهوجى. وتقع محلاتهم بقرب منزلنا ويرون ناهد باستمرار ويعاملونها بلطف وهيام شديد ويدللونها اكثر.
قررت ان اجتمع مع الثلاثة. واضرب موعدا نلتقى فيه طبعا فى مكان محايد بعيدا عن الاولاد وعن زوجتى. فى يوم اجازتها من العيادة. حتى يكون الممرض فى اجازة هو الاخر. وهو من يسهل الامر على الفكهانى والباقين للتسلل الى عيادة ناهد. وانتظار خلوها من الزبائن لينقضوا على فريستهم زوجتى.
نزلت بذلك اليوم لالتقى بالرجال الخمسة. الذين كانوا لا يدرون فيما اريد مقابلتهم. وجلسنا على كافيه بعيد عن الحى ارض محايدة. طرحت عليهم الامر. فثاروا ونهض معظمهم وخافوا ان اكون انصب لهم فخا لاوقعهم واتاكد من اشتهائهم لزوجتى. ماعدا الممرض بقى جالسا وابتسم ابتسامة هادئة وعريضة. اعلنت لهم ان لدى افكار وخيالات دياثة. فبصق بعضهم فى وجهى وشتمونى. لكننى مسحت البصاق فى هدوء. وصبرت حتى هداوا ووجدتهم جلسوا ويا للمفاجاة. فجلست. وبداوا يستمعوا الى خطتى بانتباه واهتمام وشوق. اننى ساقربهم من تحقيق احلامهم مع ملكة جمال المدينة. ولكن هذا يعتمد على ويرتبط بتعاونهم فيما بينهم ومعى ومع الممرض.
واتفقنا على يوم الخميس اخر ايام العمل الاسبوعى لعيادة ناهد .... لو عجبتكم نكمل
كانت ناهد طبيبة بشرية عمرها 36 سنة. متزوجة ولديها ولدان وبنت بين اعمار 17 و 16 و 15 سنة. وكانت امراة محبوبة جدا من جيرانها. ومن مرضاها. محترمة جدا. لم تعرف رجلا قبل ولا بعد زوجها وهو من افتض بكارتها. ترتدى دائما الملابس الغربية وشعرها كستنائى سائب على ظهرها. كانت ممتلئة الجسد ليست بدينة ولا نحيلة. جميلة الوجه.
وكنت انا زوجها فاخر وعمرى 40 سنة الان. ومنذ تزوجنا وانا ارى نظرات الناس شبانا وشيوخا وحتى مراهقين ونساء ياكلونها بعيونهم كلما حضرنا حفلا ما او ذهبنا لزيارة عائلية او لتناول الغداء فى اى مكان او مجرد نسير فى الشارع. وكانت تلك النظرات تبعث فى نفسى الغيرة الملتهبة الشديدة وفى الوقت نفسه تثير فى مشاعر التعريص والدياثة والاثارة. خصوصا ان زوجتى انا اول بختها وحظها من الرجال واخر حظها. وفى بداية حياتنا الزوجية لم اجرؤ على مصارحتها برغباتى وخيالاتى بشانها. خوفا من ان تصدنى او تطلب منى الطلاق وانا لا اقوى على فراقها.
انجبنا اولادنا الثلاثة. وفى عيد زواجنا الثانى عشر اى وعمرها 32 سنة فاتحتها بالامر. لكنها صدتنى بشدة وشتمتنى. لكننى شعرت ان عيونها تبتهج لعرضى واقتراحى. كان فى بالى احتمالات كثيرة. خصوصا ان تخصصها امراض باطنية واطفال. فياتيها مرضى من مختلف الاعمار ذكورا واناثا. ويمكن لها ان تغرى منهم من تشاء لينيكها لو ارادت. كما انه يثيرنى جدا ان ارى من هو اقل من مستواها او من لا يروق لها وتكرهه. يجبرها على رفع ساقيها له ليدخل زبره فى اعماق مهبلها. وهو يشتمها ويهينها.
خاطر ببالى حين رايت عيونها تتالق وانا اكرر اقتراحى عليها طوال 4 سنوات تالية حتى بلغت من عمرها الان 36 سنة. خاطر ببالى اخبرنى ان اركب كاميرات مراقبة فى حجرة الكشف بعيادتها. لعلى ارى او اسمع شيئا مع احد مرضاها يرضى جانب الدياثة فى. وفعلت ذلك. ولكننى لم ارى سوى لقاءات طبية مملة مع المرضى. وبعد عدة اشهر طويلة من خيبة الامل. قررت ان اتدخل بنفسى فى مجريات الاحداث. لابد لى ان اتدخل. ولكن ماذا افعل.
هدانى تفكيرى الى انه حالما انكسر احترامها وناكها رجل اقل منها مستوى واهانها وغصبها على النياكة. ستتعود على الامر خصوصا مع تصويرى لها وتسليمه الفيلم ليبتزها لتفعل كل ما يريد. ولكن من اين ساتى بمثل هذا الرجل. وهل اضمن ولاءه لى وعدم فضحه لى ولزوجتى. لا ضمان. وان المخاطرة تثيرنى وتعجبنى اكثر. فلندع الاحتمالات تجرى مجراها.
واستقر رايى على الممرض الخاص بناهد. فانا اعلم انه يحب ناهد ويتمناها منذ زمن طويل مثله مثل الكثيرين ولكنها تمنحهم وجه الثلج. والبرود. ثم قررت الا يكون فى ذلك الامر وحده. هناك الخضرى الفكهانى والمكوجى والبقال والقهوجى. وتقع محلاتهم بقرب منزلنا ويرون ناهد باستمرار ويعاملونها بلطف وهيام شديد ويدللونها اكثر.
قررت ان اجتمع مع الثلاثة. واضرب موعدا نلتقى فيه طبعا فى مكان محايد بعيدا عن الاولاد وعن زوجتى. فى يوم اجازتها من العيادة. حتى يكون الممرض فى اجازة هو الاخر. وهو من يسهل الامر على الفكهانى والباقين للتسلل الى عيادة ناهد. وانتظار خلوها من الزبائن لينقضوا على فريستهم زوجتى.
نزلت بذلك اليوم لالتقى بالرجال الخمسة. الذين كانوا لا يدرون فيما اريد مقابلتهم. وجلسنا على كافيه بعيد عن الحى ارض محايدة. طرحت عليهم الامر. فثاروا ونهض معظمهم وخافوا ان اكون انصب لهم فخا لاوقعهم واتاكد من اشتهائهم لزوجتى. ماعدا الممرض بقى جالسا وابتسم ابتسامة هادئة وعريضة. اعلنت لهم ان لدى افكار وخيالات دياثة. فبصق بعضهم فى وجهى وشتمونى. لكننى مسحت البصاق فى هدوء. وصبرت حتى هداوا ووجدتهم جلسوا ويا للمفاجاة. فجلست. وبداوا يستمعوا الى خطتى بانتباه واهتمام وشوق. اننى ساقربهم من تحقيق احلامهم مع ملكة جمال المدينة. ولكن هذا يعتمد على ويرتبط بتعاونهم فيما بينهم ومعى ومع الممرض.
واتفقنا على يوم الخميس اخر ايام العمل الاسبوعى لعيادة ناهد .... لو عجبتكم نكمل