طالب مصرى
11-12-2015, 10:11 PM
هذه القصه من التاريخ وهى تكمله لقصه قصة الملكة زبرة ملكة مملكة زبريار
كما علمنا انه كان هناك ملكه طاغيه قديمه تدعى زبره ولعدم الاطاله لن احكى القصه مره اخرى لكن الجديد ياتى الان
فى زمن قديم كان هناك ملكا يدعى اكساكيوس ملك من ملوك الرومان الذين عشقوا النساء اشتهر هذا الملك بحبه الشديد للنساء ولقدرته الهائله على النيك و طول قضيبه الذى وصل الى 35 سم فى يوم من الايام سمع هذا الملك عن ملكه تدعى زبره فى بلاد بعيده وعن انها تنام كل يوم مع رجل ثم تقتله خادمتاها المتوحشتان وقرر الملك ان بسافر الى هذه الرض ليخوض تلك التجربه وفعلا تخفى الملك اكساكيوس وسافر وحده الى هذه البلاد عند وصول الملك الى المدينه كان الجو ليلا لكن كانت الملكه تاخذ الرجال من اماكن مختلفه وظل الملك فى المدينه ايام عديده الى ان فقد الاول وكان قد قرر ان يرجع الى بلده لكن حدث ما كان ينطزره الملك كان يجلس الملك فى احد الاسواق عندما اتت الملكه زبره ممتطيه جوادها وصل الموكب الى السوق وما ان دخله الموكب حتى سارع حراسها الاشداء بغلق ابوابه حتى لا يهرب احد من الرجال ثم سارعوا بجمع الرجال فى جانب من السوق وكان الملك ضمن الرجال و كما هى العاده تم اختيار الرجال الخمسه عشر وكان الملك هو اشدهم وسامه و اكثرهم جاذبيه فكان يشبه اساطير الرومان فى هذا الوقت من الشعر الشقر و العضلا المفتوله وطبعا الزبر الكبير و القوه فى النيك ثم امرت الملكه ان يخلع الخمسة عشر رجلا و الخمسة عشر فتاة ملابسهم تماما ثم بدات النساء تهيج الرجال وكان من حظ الملك انه كان مع اجمل الفتيات واكثرهم جاذبيه وكان الملك عازم ان يظهر كل مهراته ليكون هو الختار وبدات الحفله الاولى فاتت الفتاه على الملك تقبله و تمص لسانه و تلحس له بزه ثم تهبط الى بطنه تشبعه لحسا ومصا و تنيك صرته بلسانها ثم تركع وتسلم زبره لفمها يلحسه و يمصه و لكن لم يتاثر الملك كثيرا فلم يكن الختيار الاول بل الثانى ثم بعد ذلك ساق الجنود الجنود الضحايا الثلاثة امامهم عائدين بصيدهم لهذه الليلة الى القصر حيث يسلموهم لخدم الملكة لتنظيفهم و اعدادهم ليليقوا بان يكونوا وجبة الملكة الجنسية لهذه الليلة وبعد ان علموا المر الذى يجهزوا لاجله اتى الملك على الرجل الذى كان المختار الاول و امره ان يدعى المرض ثم لكمه لكمه قويه دون ان يلخظ الحراس ففعل الرجل المسكين ذلك لكى يهرب لكن الحرس قاموا بقتل الرجل فور علمهم بمرضه ثم ذهب الرجلان الاخران اللى طبيب القصر الذى امدهم بالعقاقير الازمه تناول الملك العقاقير ثم اتى المساء فذهب الملك اللى غرفه الملكه وامامه عمود من الحديد الصلب همت الملكه من مكانها لكى تخلع او تمزق ملابس الملك ولكن و لاول مره فى حياه الملكه قام الملك بدفعها الى السرير تفاجات الملكه و كانت سوف تامر الحراس بقتل ذللك الوغد الا انها عندما رات زبر الملك انتظرت فان ذللك اكبر زبر تراع فى حيا تها خلع الملك جلبابه كاشفا عن جسدا عارى تماما و فى منتصفه زبرا جعلته شدة انتصابه موجها نحوها و كانها حربة مسددة اليها .
رجعت الملكة الى الوراء بضعة خطوات ثم بدات فى خلع ملابسها حيث انزلت ثوبها من الاعلى الى الاسفل كاشفة اولا عن جيد كالمرمر و اكتاف عاجية ثم انزلق الثوب عن رمانتان كبيرتان بين كتفيها بحلمتان كانهما زبران صغيران من شدة انتصابهما اسفله خصر وردى اللون ليس بالنحيف و لا بالسمين اسفله سروال لاتزيد مساحته عن كف اليد يظهر خلفه اسيره يوشك ان يمزقه بحثا عن حريته اسفله فخذان يشتهى المرء النظر اليهما ثم ساقان مصبوبتان تشكلان لوحة فنيه رائعة بعدها صار الثوب على الارض ومدت الملكة يدها الى اسر كسها فلم تخلعه بل مزقته تمزيقا محررة اسيره الشهوانى المنتفخ من اسره صارت الملكة عارية ثم ذهبت الى الملك وامرته ان يركع الا ان الملك باغنها بحركه قويه وانزلها على الارض وقام بوضع زبره فى فم الملكه وبدا فى نيك الملكه من فمها فكان يدخل كامل زبراه فى فم الملكه الى اقصى ما تستطيع و لا يخرجه الا اذ تحشرج نفس الملكه وظل كذلك مده تقرب اللى الساعه الكامله دون ان يشعر باى تعب او مجهود من جراء الادويه التى تجعل المرء ينيك طوال اليوم ساعد الملك الملكه على النهوض ونظر الملك فى عين الملكه الجميله ولكنه وجد نظره انتقام فى هذه الاعين البراقه وفجاة انفجر البركان . هجمت الملكة على فمه تقبله وتاكله تمتص شفتاه ترتشف لعابه وهاج الملك فبادلها مص و لحس اقوى و جعل لسانه ينيك فمها ثم يلتقى اللسانان فى عناق شهوانى طويل وعنيف يهبط لسان الملك ليذوق رقبتها ويشبعها تقبيلا و لعقا حتى يغطيها بلعابه و عندها يهبط الى بزها ياخذ حلماتهما بين شفتيه لاعقا اياهما بلسانه فى حركات دائريه مثيرة و ثم يقوم بفعص البر الاخر اللى ان تعبت الملكه وبدات تان انين شديدا ثم ذهب بها على السرير ثم فتح فخديها بقوه ثم بدا يلحس كسها ويمصه فادخل لسانه فى كسها واخذ يلحس و يمص شفرتيه الكبيرتان المنتفختان ثم يتجول فى كسها بلسانه باحثا عن بظرها حتى وجده ممتلا فخما منتصب كزبر صغير و ما ان مسه لسانه حتى وجد الملكة ترتعش ارتعاشات شديدة متتالية وتجذبه من شعر راسه بشدة و تدفع براسه اكثر داخل كسها و كانها تريد ادخاله بالكامل فى كسها و وجد شلالات من مياه شهوتها تقذف من كسها مغرقه وجهه تماما والملكة تصرخ فيه ان يزيد ما يفعل فلم يتهاون الملك فى ذلك و فى هذه الاسناء اتت شهوه الملكه التى تاتى مع الرجال كل يوم مره او مرتين اربعه مرات مع الملك دون نيك ثم بدا الملك مره اخرى بجسدها كى تستريح الملكه و لاتموت منه مثل معظم الفتيا التى كان يقتلهن اثنا النيك فبدا بلعق جبينها ثم عيناها فاذناها لاهيا بلسانه داخلهما
فانفها فخداها حتى وصل الى فمها فاخذ يلعق شفتاها وياكلهما بشفاهه و يجول بلسانه داخل فمها باحثا عن لسانها حتى التقيا فى عناق عنيف و طويل .
ثم جاء دور رقبتها ففعل بلسانه و فمه فيها الافاعيل من مص و لحس و عض فلما راها مستمتعه بما يفعل جود و اطال و ابتكر الممتع و الجديد من فنون اللحس والتقبيل .
ثم نزل بلسانه الى الرمانتان القابعتان اسفل كتفاها فامسكهما كلتاهما فى يد يعتصرهما بيديه و يدور باصبعه فى دوائر حول الحلمتان حتى انتصبتا فاخذ يرضع حلمة البز الايمن ويلحسها ويعضها بخفه و ينتقل الى حلمة البز الايسر فيعيد ما فعله بحلمة البز الايمن والملكة مستمتعة كل الاستمتاع .
ثم نزل الى بطنها فانهال عليها لحسا ومصا شاملا جنبيها و الملكة تتلوى اسفله
ثم قلب الملك المكه كا الحصان ثم بدا بادخال زبره كله دفعه واحده فصاحت الملكه صيحه اتى لها الحراس باسلختهم و لكن امرتهم الملكه فورا بالخروج وبدا النيك وظل الملك على هذا الوضع وقتا طويلا حتى تعبت الملكه و تورم كسها ولكن فعلت الملكه شيا لم تفعله من قبل جثت على ركبها وقامت بلعق زبر الملك دون النظر اللى انها ملكه فقد تملكت منها الشهوه ظلت تلعق حتى قام الملك نام على السرير وصعدت الملكه فوقه كانها تمطتى حصانها وظلت تعلو و تهبط و فجا زمجر الملك كما يزمجر الاسد واحست الملكه ان شلال موجود فى كسها و ظل الملك يقذف منيه لمه عشر دقائق متواصله حتى است الملكه ان لبن الملك يجرى مع دماء جسدها ثم اخرج الملك زبره وفاض المنى يخرج سلالا من كس الملكه ولكن ظبر الملك لم ينام وقام بقلب الملكه مره اخرى ولكن فعل شى لم تكن تعلم الكلكه بوجوده اصلا فقد لعق المل فتحه شرج الملكه وذاقت الملكه هذا الاحساس لاول مره ثم وفجاه دفع الملك زبره مره واحده فى شرج الملكه ولكن هذه المره فقد سمعت كل المملكه صراخ الملكه الذى دام طوال اليل و لم تنتهى الليله الا بعد ان اتى الملك منيه ست مرات واتت الملكه شهوتها عشرات المرا اغشى على الملكه بعد ذلك وعند النهار دخل الحراس على الملك و الملكه فوجدوا الملك جالس والملكه مغشى عليها فامر كبير الحرس ان يلقى الملك اللى الجوارى اكلى لحوم البشر و فعل الحراس هذا ثم اتى الطبيب و حاول علاج الملكه ولكن ظلت الملكه لا تدرى بشى طوال الاسبوع حتى تحسنت حالتها و التام جرح شرجها واول كلمه نطقت بها اين الفتى ولكن كبير الحرس قال لها انه امر بالقائه الى الجاريتين فبكت الملكه ولكن قال كبير الحرس لها امره عجيب هذا الفت له اسبوع يضاجع الجاريتين و لا يموت بل الجاريتين من تعبا من نيكه ولو يعودا ياذيانه و نحن نعطى له الاكل و الشرب ففرحت الملكه و اتى الفتى و امرت الملكه الكل ان يخرج وبعد غلق الباب سمع الكل ضحكات الملكه ثم بعد فتره تزوج الملكين و انطفات نار الملكه زبريار وعاشت فى سعاده مع الملك اكساكيوس........................... ..
كما علمنا انه كان هناك ملكه طاغيه قديمه تدعى زبره ولعدم الاطاله لن احكى القصه مره اخرى لكن الجديد ياتى الان
فى زمن قديم كان هناك ملكا يدعى اكساكيوس ملك من ملوك الرومان الذين عشقوا النساء اشتهر هذا الملك بحبه الشديد للنساء ولقدرته الهائله على النيك و طول قضيبه الذى وصل الى 35 سم فى يوم من الايام سمع هذا الملك عن ملكه تدعى زبره فى بلاد بعيده وعن انها تنام كل يوم مع رجل ثم تقتله خادمتاها المتوحشتان وقرر الملك ان بسافر الى هذه الرض ليخوض تلك التجربه وفعلا تخفى الملك اكساكيوس وسافر وحده الى هذه البلاد عند وصول الملك الى المدينه كان الجو ليلا لكن كانت الملكه تاخذ الرجال من اماكن مختلفه وظل الملك فى المدينه ايام عديده الى ان فقد الاول وكان قد قرر ان يرجع الى بلده لكن حدث ما كان ينطزره الملك كان يجلس الملك فى احد الاسواق عندما اتت الملكه زبره ممتطيه جوادها وصل الموكب الى السوق وما ان دخله الموكب حتى سارع حراسها الاشداء بغلق ابوابه حتى لا يهرب احد من الرجال ثم سارعوا بجمع الرجال فى جانب من السوق وكان الملك ضمن الرجال و كما هى العاده تم اختيار الرجال الخمسه عشر وكان الملك هو اشدهم وسامه و اكثرهم جاذبيه فكان يشبه اساطير الرومان فى هذا الوقت من الشعر الشقر و العضلا المفتوله وطبعا الزبر الكبير و القوه فى النيك ثم امرت الملكه ان يخلع الخمسة عشر رجلا و الخمسة عشر فتاة ملابسهم تماما ثم بدات النساء تهيج الرجال وكان من حظ الملك انه كان مع اجمل الفتيات واكثرهم جاذبيه وكان الملك عازم ان يظهر كل مهراته ليكون هو الختار وبدات الحفله الاولى فاتت الفتاه على الملك تقبله و تمص لسانه و تلحس له بزه ثم تهبط الى بطنه تشبعه لحسا ومصا و تنيك صرته بلسانها ثم تركع وتسلم زبره لفمها يلحسه و يمصه و لكن لم يتاثر الملك كثيرا فلم يكن الختيار الاول بل الثانى ثم بعد ذلك ساق الجنود الجنود الضحايا الثلاثة امامهم عائدين بصيدهم لهذه الليلة الى القصر حيث يسلموهم لخدم الملكة لتنظيفهم و اعدادهم ليليقوا بان يكونوا وجبة الملكة الجنسية لهذه الليلة وبعد ان علموا المر الذى يجهزوا لاجله اتى الملك على الرجل الذى كان المختار الاول و امره ان يدعى المرض ثم لكمه لكمه قويه دون ان يلخظ الحراس ففعل الرجل المسكين ذلك لكى يهرب لكن الحرس قاموا بقتل الرجل فور علمهم بمرضه ثم ذهب الرجلان الاخران اللى طبيب القصر الذى امدهم بالعقاقير الازمه تناول الملك العقاقير ثم اتى المساء فذهب الملك اللى غرفه الملكه وامامه عمود من الحديد الصلب همت الملكه من مكانها لكى تخلع او تمزق ملابس الملك ولكن و لاول مره فى حياه الملكه قام الملك بدفعها الى السرير تفاجات الملكه و كانت سوف تامر الحراس بقتل ذللك الوغد الا انها عندما رات زبر الملك انتظرت فان ذللك اكبر زبر تراع فى حيا تها خلع الملك جلبابه كاشفا عن جسدا عارى تماما و فى منتصفه زبرا جعلته شدة انتصابه موجها نحوها و كانها حربة مسددة اليها .
رجعت الملكة الى الوراء بضعة خطوات ثم بدات فى خلع ملابسها حيث انزلت ثوبها من الاعلى الى الاسفل كاشفة اولا عن جيد كالمرمر و اكتاف عاجية ثم انزلق الثوب عن رمانتان كبيرتان بين كتفيها بحلمتان كانهما زبران صغيران من شدة انتصابهما اسفله خصر وردى اللون ليس بالنحيف و لا بالسمين اسفله سروال لاتزيد مساحته عن كف اليد يظهر خلفه اسيره يوشك ان يمزقه بحثا عن حريته اسفله فخذان يشتهى المرء النظر اليهما ثم ساقان مصبوبتان تشكلان لوحة فنيه رائعة بعدها صار الثوب على الارض ومدت الملكة يدها الى اسر كسها فلم تخلعه بل مزقته تمزيقا محررة اسيره الشهوانى المنتفخ من اسره صارت الملكة عارية ثم ذهبت الى الملك وامرته ان يركع الا ان الملك باغنها بحركه قويه وانزلها على الارض وقام بوضع زبره فى فم الملكه وبدا فى نيك الملكه من فمها فكان يدخل كامل زبراه فى فم الملكه الى اقصى ما تستطيع و لا يخرجه الا اذ تحشرج نفس الملكه وظل كذلك مده تقرب اللى الساعه الكامله دون ان يشعر باى تعب او مجهود من جراء الادويه التى تجعل المرء ينيك طوال اليوم ساعد الملك الملكه على النهوض ونظر الملك فى عين الملكه الجميله ولكنه وجد نظره انتقام فى هذه الاعين البراقه وفجاة انفجر البركان . هجمت الملكة على فمه تقبله وتاكله تمتص شفتاه ترتشف لعابه وهاج الملك فبادلها مص و لحس اقوى و جعل لسانه ينيك فمها ثم يلتقى اللسانان فى عناق شهوانى طويل وعنيف يهبط لسان الملك ليذوق رقبتها ويشبعها تقبيلا و لعقا حتى يغطيها بلعابه و عندها يهبط الى بزها ياخذ حلماتهما بين شفتيه لاعقا اياهما بلسانه فى حركات دائريه مثيرة و ثم يقوم بفعص البر الاخر اللى ان تعبت الملكه وبدات تان انين شديدا ثم ذهب بها على السرير ثم فتح فخديها بقوه ثم بدا يلحس كسها ويمصه فادخل لسانه فى كسها واخذ يلحس و يمص شفرتيه الكبيرتان المنتفختان ثم يتجول فى كسها بلسانه باحثا عن بظرها حتى وجده ممتلا فخما منتصب كزبر صغير و ما ان مسه لسانه حتى وجد الملكة ترتعش ارتعاشات شديدة متتالية وتجذبه من شعر راسه بشدة و تدفع براسه اكثر داخل كسها و كانها تريد ادخاله بالكامل فى كسها و وجد شلالات من مياه شهوتها تقذف من كسها مغرقه وجهه تماما والملكة تصرخ فيه ان يزيد ما يفعل فلم يتهاون الملك فى ذلك و فى هذه الاسناء اتت شهوه الملكه التى تاتى مع الرجال كل يوم مره او مرتين اربعه مرات مع الملك دون نيك ثم بدا الملك مره اخرى بجسدها كى تستريح الملكه و لاتموت منه مثل معظم الفتيا التى كان يقتلهن اثنا النيك فبدا بلعق جبينها ثم عيناها فاذناها لاهيا بلسانه داخلهما
فانفها فخداها حتى وصل الى فمها فاخذ يلعق شفتاها وياكلهما بشفاهه و يجول بلسانه داخل فمها باحثا عن لسانها حتى التقيا فى عناق عنيف و طويل .
ثم جاء دور رقبتها ففعل بلسانه و فمه فيها الافاعيل من مص و لحس و عض فلما راها مستمتعه بما يفعل جود و اطال و ابتكر الممتع و الجديد من فنون اللحس والتقبيل .
ثم نزل بلسانه الى الرمانتان القابعتان اسفل كتفاها فامسكهما كلتاهما فى يد يعتصرهما بيديه و يدور باصبعه فى دوائر حول الحلمتان حتى انتصبتا فاخذ يرضع حلمة البز الايمن ويلحسها ويعضها بخفه و ينتقل الى حلمة البز الايسر فيعيد ما فعله بحلمة البز الايمن والملكة مستمتعة كل الاستمتاع .
ثم نزل الى بطنها فانهال عليها لحسا ومصا شاملا جنبيها و الملكة تتلوى اسفله
ثم قلب الملك المكه كا الحصان ثم بدا بادخال زبره كله دفعه واحده فصاحت الملكه صيحه اتى لها الحراس باسلختهم و لكن امرتهم الملكه فورا بالخروج وبدا النيك وظل الملك على هذا الوضع وقتا طويلا حتى تعبت الملكه و تورم كسها ولكن فعلت الملكه شيا لم تفعله من قبل جثت على ركبها وقامت بلعق زبر الملك دون النظر اللى انها ملكه فقد تملكت منها الشهوه ظلت تلعق حتى قام الملك نام على السرير وصعدت الملكه فوقه كانها تمطتى حصانها وظلت تعلو و تهبط و فجا زمجر الملك كما يزمجر الاسد واحست الملكه ان شلال موجود فى كسها و ظل الملك يقذف منيه لمه عشر دقائق متواصله حتى است الملكه ان لبن الملك يجرى مع دماء جسدها ثم اخرج الملك زبره وفاض المنى يخرج سلالا من كس الملكه ولكن ظبر الملك لم ينام وقام بقلب الملكه مره اخرى ولكن فعل شى لم تكن تعلم الكلكه بوجوده اصلا فقد لعق المل فتحه شرج الملكه وذاقت الملكه هذا الاحساس لاول مره ثم وفجاه دفع الملك زبره مره واحده فى شرج الملكه ولكن هذه المره فقد سمعت كل المملكه صراخ الملكه الذى دام طوال اليل و لم تنتهى الليله الا بعد ان اتى الملك منيه ست مرات واتت الملكه شهوتها عشرات المرا اغشى على الملكه بعد ذلك وعند النهار دخل الحراس على الملك و الملكه فوجدوا الملك جالس والملكه مغشى عليها فامر كبير الحرس ان يلقى الملك اللى الجوارى اكلى لحوم البشر و فعل الحراس هذا ثم اتى الطبيب و حاول علاج الملكه ولكن ظلت الملكه لا تدرى بشى طوال الاسبوع حتى تحسنت حالتها و التام جرح شرجها واول كلمه نطقت بها اين الفتى ولكن كبير الحرس قال لها انه امر بالقائه الى الجاريتين فبكت الملكه ولكن قال كبير الحرس لها امره عجيب هذا الفت له اسبوع يضاجع الجاريتين و لا يموت بل الجاريتين من تعبا من نيكه ولو يعودا ياذيانه و نحن نعطى له الاكل و الشرب ففرحت الملكه و اتى الفتى و امرت الملكه الكل ان يخرج وبعد غلق الباب سمع الكل ضحكات الملكه ثم بعد فتره تزوج الملكين و انطفات نار الملكه زبريار وعاشت فى سعاده مع الملك اكساكيوس........................... ..