نهر العطش
10-12-2011, 10:55 PM
يخلق الانسان وكل بداخله شعوره واحاسيسه. وكل انسان يختلف باحاسيسه وقدراته الجنسيه فمن الناس من يمتلك قوه جنسيه ضعيفه ومنهم من يمتلك قوه متوسطه يستطيع التحكم فيها ومنهم من يمتلك قوه اقوي من احتمالاته ولا يستطيع التحكم فيها . تبدا الشهوه عند واحد مبكرا جدا وعند الاخر متاخرا جدا . ممكن الشهوه الحقيقيه تبدا تحت العشر سنوات وعند الاخر فوق العشر سنوات ومنهم لا يعرف معني الشهوه الا اذا وقع تحت تجربه تعرفه معني الشهوه اللي بجسمه .خاصه البنات الجنس غير محسوس الا اذا وضعت تحت تجربه لو مافي حدا لعب بالاماكن الحساسه اللي بجسمها فانها سوف لا تعرف معني الشهوه الحقيقيه . ممكن تحس باحاسيس ولكنها لا تعرف معني الاحاسيس الا اذا تعرضت الي موقف قد يحرك شهوتها ورغبتها .
تبدا قصتنا هذه بمنطقه الاسكندريه حيث زيزي بنوته زات الاربعه عشر ربيعا بالمدارس الاجنبيه بالاعدادي .كانت زيزي بنت ناس اغنياء وجسمها يسبق سنها بمراحل فهي انثي مكتمله بصدرها وخلفيتها وفخادها انثي حقيقيه . كانت تهتم بالاغاني والموسيقي والتمثيليات وصور المشاهير والشباب الوسيم من الممثلين تملا غرفتها .كانت لا تعرف معني ان جسمها بهذا الحجم ولا تعرف اي شئ عن المشاعر . كانت تحتار وهي بالشارع من نظرات الرجال الشهوانيه وكانت تفرح بالكلام الجميل اللذي يتفتن بجمالها . كانت تحس انها جميله وكانت لا تعرف معني الشهوه الكامنه بجسمها كانت ولا تزال تحتفظ بطفوله بريئه بشخصيتها وكانت تلبس الملابس العاريه بالحر والبنطلونات اللي تبرز كسها وخلفيتها المستديره وصدرها البارز للامام اللذي يسبق جسمها . كانت تجلس بجانب التلاميذ اللي بسنها من اولاد وبنات وهي لا تفكر بشئ سوي اللعب والموسيقي .
كان الاستاز رمزي مدرس اللغه الانجليزيه وهو شاب حديث التخرج وعمره 28 يعطيها اهتمام خاص وكان وسيم وهي معجبه بوسامته وصغر سنه . كانت فقط تفكر ان تكلمه لا اكتر ولا اقل وكانت تحبه حب المراهقات من بعيد لبعيد كانت تسكن مع اهلها بشقه فخمه بمنطقه ميامي علي البحر مباشره .وكانت دائما تجلس عاريه ببيتها سوي ملابس خفيفيه فضفاضه.
كانت دائما تري بعيون بواب العماره نظرات غريبه لجسمها وكان كاشف عداد النور ياتي كثيرا وهو ينظر الي فخادها وصدرها الفارع .كانت تحتار بنظرات الرجال وخاصه البسطاء اللذين تجدهم بالشارع .تبدا خبرات زيزي الجنسيه عندما حضر عمال لعمل تعديلات بديكور منزلهم وكان معهم شاب فاجر اسمه ميمو كما يدعوه زمايله كان شاب جرئ ولا يهمه شئ.
كانت الغرف المجاوره لغرفتها خاليه الا من ادوات الديكور وكانت تذهب للمدرسه وترجع وتلبس ملابسها الشفافه الرقيقيه . كانت والدتها مديره عام باحد المصالح الحكوميه وابوها يعمل بشركات الاستثمار ولا يرجعوا الا متاخر كل يوم وكان لها اخ بالثانوي لا يهمه الا الذهاب لنادي سبورتنج ومقابله الفتيات. كانت معظم وقت زيزي بالبيت تسمع الموسيقي او ترغي بالتلفون مع صحباتها .
كانت نظرات وعيون ميمو بالرايحه والجايه وهو كان واد ابن بلد وكان دمه خفيف وشكله مش بطال وجسمه طويل وهو بالثانيه والعشرون ويعمل نقاش . كان دائما متابعتها بنظراته وكانت اذا مرت بجانبه يلمسها بطرق عفويه . من وجود ميمو يوميا بالبيت لاحظ ان البنت معظم الوقت لحالها مافي حد معها سوي الخادمه اللتي تذهب للبيت بالخامسه مساءا وكان ميموا وزملائه يذهبون للبيت ايضا . المهم بيوم ذهب العمال للبيت ماعدا ميمو ظل لانهاء بعض الاعمال . وبعد شويه ذهبت الخادمه .
ظل ميمو واقف علي السلم يدهن السقف وفجاه ظهرت زيزي بقميص نوم قصير ومعظم جسمها ظاهر . ميمو شاف كده زبه وهاج وجن وقفز وهي تقول له انت لسه هنا . المهم نزل ميمو من علي السلم وقال لها سوف اتاخر شويه لاخلص بعض الدهانات.
المهم قالت له قبل ما تروح ابقي اقفل الباب وراك ودخلت غرفتها . المهم رجعت لغرفتها . وظل ميمو يفكر بجسم البنت وزبه شادد ومش قادر يقاوم . نظر ميمو من خرم الباب علي البنت وجدها تنام علي السرير وهي تقرا مجله وهي فتحه رجلها وكلوتها الابيض ظاهر وفخادها مش معقولين من جمالهم والبنت كانت بريئه جدا ولا تفهم شئ . المهم الشهوه تحكمت بتصرفات ميمو وفتح الباب فقالت له عاوز ايه قال لها انت بتعملي ايه البنت بكل برائه قالت بقرا مجله قال لها حلو انا كمان بقرا مجلات حلو كتير واخد ميمو بالكلام والبنت ترد عليه ببرائه الاطفال فهي 14 عاما . المهم جلس ميمو بعد ما اكتشف ان البنت عبيطه ومش فاهمه شئ و عندها استعداد للكلام واخد يكلمها وفيه كل مره يلمس جسمها بايده والبنت لا تفهم ازدادت شهوه ميمو المهم حط ايده علي صدرها البنت ارتعبت خافت المهم هجم ميموا علي البنت ومسك صدرها واخد يرضع حلمات صدرها والبنت تقول له بتعمل ايه ايه ده المهم البنت شوي شوي احست بشهوه بس برعب كانت تتمتع من لمسات شفايفه لصدرها وكانت خايفه وتقوله بادب من فضلك اسكت . المهم وضع ايده علي كس البنت من فوق الكيلوت واخد يدلك كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ليه كده بتعمل ليه كده. قالت فجاه اسكت لحسن اقول لماما . المهم خاف ميمو من الكلمه وخرج . بس البنت كانت مرعوبه بس فكرت بلمسات ميمو لجسمها.
جلست زيزي وهي تنتفض من الرعب ومن تصرفات ميمو بنفس الوقت احست بافرازات جميله بكسها وبنشوه جميله بس كانت خايفه . المهم خرجت خارج الغرفه فلم تجد ميمو فقد هرب . اخدت زيزي تفكر باللي عمله ميمو بصدرها وكسها وهي تقول ليه عمل كده . وخافت تقول لامها . بس احست بنفس الوقت بشعور جميل جديد عليها . المهم باليوم التالي ذهبت للمدرسه وحكت تجربتها لصديقه لها فقالت لها يابختك نفسي بحد يعملي كده.
المهم رجعت زيزي للبيت مع صديقتها وكان ميمو مشغول مع زملائه بدهان الحائط وكانت صديقتها تنظر له نظرات غريبه وهي تقول له بعيونها امسكني انا .
المهم ذهبت البنت للبيت وذهب العمال وذهبت الخادمه . خرجت زيزي تستطلع الامر فلم تجد ميمو فاحست بحزن شويه . بعد شويه دق جرس الباب فاذا بميمو بالباب وهو يقول نسيت شئ .
المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو . وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب وحجد البنت في حاله غير طبيعيه .
المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه .وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيت اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ . المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدا يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره . المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودهله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه . المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج .
البنت استغربت من فعل ميمو وذهبت للحمام لتجفف كسها من الافرازات واحست وهي تنظف كسها بالماء بنشوه خطيره المهم كانت اول مره بحياتها تلمس كسها وضغطت عليه باصابعه وهنا حدثت لها رعشه جميله اخرجت كل شهوتها للخارج .
رجعت لغرفتها وهي تحس بسعاده وشهوه وكانت نفسها تجد ميمو تاني وهنا راحت بالنوم ولم تستيقظ الا علي صوت امها حتي تتناول طعام العشاء واحست زيزي بالرعب فقد كانت خايفه ان امها تعلم شئ .
اخدت زيزي تفكر بميمو الليل كله وكانت تتمني ان يكون معها .
كان جسمها ابتدا ان يحس بمعني الشهوه وطلب جسمها المزيد واخدت تلعب بكسها وصدرها وهي تتزكر مافعله ميمو بيها .
اليوم التالي كان يوم خميس وامها وابوها ذهبوا للشغل واخوها ذهب للمدرسه وهي كانت تستعد للذهاب للمدرسه . واذا بجرس الباب بالسابعه والنصف صباحا وفجاه وجدت ميمو بالباب .
كانت تلبس ملابس المدرسه بنطلون وبلوزه . دخل ميمو وقفل الباب وهي فرحت وارتعبت قليلا . المهم دخلت غرفتها لتكمل ملابسها وفجاه دخل وراها ميموا واخدها بين احضانه فاستسلمت له وهي راحت بغيبوها وهو شد الكيلوت بتاعها وكان كسها كله مياه وشعر وطيظها كبيره وناعمه وشد زب ميمو ورفع رجلها ومسك راس زبه واخد يدلك كس زيزي من الخارج والبنت ترتعش وتجض وساحت وراحت فيها وفجاه قذف ميمو علي كسها فقالت له ايه ده ايه القرف ده . وجريت علي الحمام ومسحت نفسها وغسلت كسها ولبست كليوتها واخدت الشنطه وجريت علي المدرسه .واخدت زيزي طول اليوم تفكر باللي بيعملوا ميمو واحست بنشوه غريبه وتمنت ان يحدث لها تاني .. رجعت البيت ولم تجد العمال او ميمو فقد انهوا اعمالهم.
عرفت زيزي معني الجنس ومعني الشهوه . ومرت ايام وهي تشتاق للي عمله معها ميمو .
مرت شهور وهي تتمني ان تجد ميمو .
بيوم كانت بالبيت لحالها ودق جرس الباب وكان شاب كاشف عداد الغاز ويجب عليه الدخول للمطبخ .وكانت لابسه كعادتها ملابس عريانه . المهم احست بنظرات الشاب لها . المهم اتمنت ان يمسها الشاب . المهم قالت له تشرب شئ قال لها اشرب كوب ماء فتحت التلاجه لتحضر له ماء واذا بالشاب يقف خلفها وويرشق زبه خلفها ويمسكها ويضمها اليه فاستسلمت للشاب فنزل لها الكيلوت وحاول دفع زبه بخرم طيظها فكان صعب لصغر الخرم واخدت تتالم المهم حط زبه بين فخديها وحاول ان يقزف وهنا قذف للخارج وتزل كل شئ علي الارض وجري من الشقه . المهم نظفت زيزي ارضيه المطبخ تعددت زياره كاشف العداد لزيزي . وبيوم كان كاشف العدات زانق نفسه بزيزي وفجاه ظهر اخوها . فجري كاشف العداد واخد اخوها يضربها بقوه وتوعدها ان يقول لامهم ولكنها بكت ووعدته انها سوف لا تفعل ذلك ثانيا .
عاشت زيزي بخوف من اخوها وعلي زكري ميمو وكاشف العدادات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!.
تبدا قصتنا هذه بمنطقه الاسكندريه حيث زيزي بنوته زات الاربعه عشر ربيعا بالمدارس الاجنبيه بالاعدادي .كانت زيزي بنت ناس اغنياء وجسمها يسبق سنها بمراحل فهي انثي مكتمله بصدرها وخلفيتها وفخادها انثي حقيقيه . كانت تهتم بالاغاني والموسيقي والتمثيليات وصور المشاهير والشباب الوسيم من الممثلين تملا غرفتها .كانت لا تعرف معني ان جسمها بهذا الحجم ولا تعرف اي شئ عن المشاعر . كانت تحتار وهي بالشارع من نظرات الرجال الشهوانيه وكانت تفرح بالكلام الجميل اللذي يتفتن بجمالها . كانت تحس انها جميله وكانت لا تعرف معني الشهوه الكامنه بجسمها كانت ولا تزال تحتفظ بطفوله بريئه بشخصيتها وكانت تلبس الملابس العاريه بالحر والبنطلونات اللي تبرز كسها وخلفيتها المستديره وصدرها البارز للامام اللذي يسبق جسمها . كانت تجلس بجانب التلاميذ اللي بسنها من اولاد وبنات وهي لا تفكر بشئ سوي اللعب والموسيقي .
كان الاستاز رمزي مدرس اللغه الانجليزيه وهو شاب حديث التخرج وعمره 28 يعطيها اهتمام خاص وكان وسيم وهي معجبه بوسامته وصغر سنه . كانت فقط تفكر ان تكلمه لا اكتر ولا اقل وكانت تحبه حب المراهقات من بعيد لبعيد كانت تسكن مع اهلها بشقه فخمه بمنطقه ميامي علي البحر مباشره .وكانت دائما تجلس عاريه ببيتها سوي ملابس خفيفيه فضفاضه.
كانت دائما تري بعيون بواب العماره نظرات غريبه لجسمها وكان كاشف عداد النور ياتي كثيرا وهو ينظر الي فخادها وصدرها الفارع .كانت تحتار بنظرات الرجال وخاصه البسطاء اللذين تجدهم بالشارع .تبدا خبرات زيزي الجنسيه عندما حضر عمال لعمل تعديلات بديكور منزلهم وكان معهم شاب فاجر اسمه ميمو كما يدعوه زمايله كان شاب جرئ ولا يهمه شئ.
كانت الغرف المجاوره لغرفتها خاليه الا من ادوات الديكور وكانت تذهب للمدرسه وترجع وتلبس ملابسها الشفافه الرقيقيه . كانت والدتها مديره عام باحد المصالح الحكوميه وابوها يعمل بشركات الاستثمار ولا يرجعوا الا متاخر كل يوم وكان لها اخ بالثانوي لا يهمه الا الذهاب لنادي سبورتنج ومقابله الفتيات. كانت معظم وقت زيزي بالبيت تسمع الموسيقي او ترغي بالتلفون مع صحباتها .
كانت نظرات وعيون ميمو بالرايحه والجايه وهو كان واد ابن بلد وكان دمه خفيف وشكله مش بطال وجسمه طويل وهو بالثانيه والعشرون ويعمل نقاش . كان دائما متابعتها بنظراته وكانت اذا مرت بجانبه يلمسها بطرق عفويه . من وجود ميمو يوميا بالبيت لاحظ ان البنت معظم الوقت لحالها مافي حد معها سوي الخادمه اللتي تذهب للبيت بالخامسه مساءا وكان ميموا وزملائه يذهبون للبيت ايضا . المهم بيوم ذهب العمال للبيت ماعدا ميمو ظل لانهاء بعض الاعمال . وبعد شويه ذهبت الخادمه .
ظل ميمو واقف علي السلم يدهن السقف وفجاه ظهرت زيزي بقميص نوم قصير ومعظم جسمها ظاهر . ميمو شاف كده زبه وهاج وجن وقفز وهي تقول له انت لسه هنا . المهم نزل ميمو من علي السلم وقال لها سوف اتاخر شويه لاخلص بعض الدهانات.
المهم قالت له قبل ما تروح ابقي اقفل الباب وراك ودخلت غرفتها . المهم رجعت لغرفتها . وظل ميمو يفكر بجسم البنت وزبه شادد ومش قادر يقاوم . نظر ميمو من خرم الباب علي البنت وجدها تنام علي السرير وهي تقرا مجله وهي فتحه رجلها وكلوتها الابيض ظاهر وفخادها مش معقولين من جمالهم والبنت كانت بريئه جدا ولا تفهم شئ . المهم الشهوه تحكمت بتصرفات ميمو وفتح الباب فقالت له عاوز ايه قال لها انت بتعملي ايه البنت بكل برائه قالت بقرا مجله قال لها حلو انا كمان بقرا مجلات حلو كتير واخد ميمو بالكلام والبنت ترد عليه ببرائه الاطفال فهي 14 عاما . المهم جلس ميمو بعد ما اكتشف ان البنت عبيطه ومش فاهمه شئ و عندها استعداد للكلام واخد يكلمها وفيه كل مره يلمس جسمها بايده والبنت لا تفهم ازدادت شهوه ميمو المهم حط ايده علي صدرها البنت ارتعبت خافت المهم هجم ميموا علي البنت ومسك صدرها واخد يرضع حلمات صدرها والبنت تقول له بتعمل ايه ايه ده المهم البنت شوي شوي احست بشهوه بس برعب كانت تتمتع من لمسات شفايفه لصدرها وكانت خايفه وتقوله بادب من فضلك اسكت . المهم وضع ايده علي كس البنت من فوق الكيلوت واخد يدلك كسها وهي تقوله ايه ده بتعمل ليه كده بتعمل ليه كده. قالت فجاه اسكت لحسن اقول لماما . المهم خاف ميمو من الكلمه وخرج . بس البنت كانت مرعوبه بس فكرت بلمسات ميمو لجسمها.
جلست زيزي وهي تنتفض من الرعب ومن تصرفات ميمو بنفس الوقت احست بافرازات جميله بكسها وبنشوه جميله بس كانت خايفه . المهم خرجت خارج الغرفه فلم تجد ميمو فقد هرب . اخدت زيزي تفكر باللي عمله ميمو بصدرها وكسها وهي تقول ليه عمل كده . وخافت تقول لامها . بس احست بنفس الوقت بشعور جميل جديد عليها . المهم باليوم التالي ذهبت للمدرسه وحكت تجربتها لصديقه لها فقالت لها يابختك نفسي بحد يعملي كده.
المهم رجعت زيزي للبيت مع صديقتها وكان ميمو مشغول مع زملائه بدهان الحائط وكانت صديقتها تنظر له نظرات غريبه وهي تقول له بعيونها امسكني انا .
المهم ذهبت البنت للبيت وذهب العمال وذهبت الخادمه . خرجت زيزي تستطلع الامر فلم تجد ميمو فاحست بحزن شويه . بعد شويه دق جرس الباب فاذا بميمو بالباب وهو يقول نسيت شئ .
المهم دخلت غرفتها وهي تتوقع هجوم ميمو . وكان ميمو متردد بدخول الغرفه فنظر من خرم الباب وحجد البنت في حاله غير طبيعيه .
المهم لم يجرؤ علي فتح الباب وفجاه خرجت زيزي بقميص النوم وقالت له انت لسه هنا قال لها ايوه .وقالت له انت مبسوط من اللي عملته امبارح. سكت ميمو وقالت له ياتري عملت في كام بنت قبلي. تعرف انا ما رضيت اقول لماما كانت بهدلتك. فلم يقل شئ . المهم نظر للبنت وكان زبه ابتدا يشد وزنق البنت بالباب واخد يقبلها ويمسك صدرها والبنت ساحت وراحت فيها واخدت فقط تتنهد وقالت له ارجوك روح ماما زمانها جايه لم يسمع لها ميمو فالشهوه قويه وخطيره . المهم اخد ميمو يزنق بالبنت وقبلها برقبتها والبنت ترتعش. ونزل علي كسها بكف ايده ودهله داخل الكيلوت وكان كسها ملئ بالشعر الخفيف وغرقان ماء. واخد حلمات صدرها بشفايفه واخد يمصهم ويلحسهم. وزنق زبه بالبنت بقوه وهي تقول له ارجوك كفايه ماما زمانها جايه . المهم دفع كل جسمه بالبنت حتي قذف ميمو لبنه بالكيلوت فتركها وجري للخارج .
البنت استغربت من فعل ميمو وذهبت للحمام لتجفف كسها من الافرازات واحست وهي تنظف كسها بالماء بنشوه خطيره المهم كانت اول مره بحياتها تلمس كسها وضغطت عليه باصابعه وهنا حدثت لها رعشه جميله اخرجت كل شهوتها للخارج .
رجعت لغرفتها وهي تحس بسعاده وشهوه وكانت نفسها تجد ميمو تاني وهنا راحت بالنوم ولم تستيقظ الا علي صوت امها حتي تتناول طعام العشاء واحست زيزي بالرعب فقد كانت خايفه ان امها تعلم شئ .
اخدت زيزي تفكر بميمو الليل كله وكانت تتمني ان يكون معها .
كان جسمها ابتدا ان يحس بمعني الشهوه وطلب جسمها المزيد واخدت تلعب بكسها وصدرها وهي تتزكر مافعله ميمو بيها .
اليوم التالي كان يوم خميس وامها وابوها ذهبوا للشغل واخوها ذهب للمدرسه وهي كانت تستعد للذهاب للمدرسه . واذا بجرس الباب بالسابعه والنصف صباحا وفجاه وجدت ميمو بالباب .
كانت تلبس ملابس المدرسه بنطلون وبلوزه . دخل ميمو وقفل الباب وهي فرحت وارتعبت قليلا . المهم دخلت غرفتها لتكمل ملابسها وفجاه دخل وراها ميموا واخدها بين احضانه فاستسلمت له وهي راحت بغيبوها وهو شد الكيلوت بتاعها وكان كسها كله مياه وشعر وطيظها كبيره وناعمه وشد زب ميمو ورفع رجلها ومسك راس زبه واخد يدلك كس زيزي من الخارج والبنت ترتعش وتجض وساحت وراحت فيها وفجاه قذف ميمو علي كسها فقالت له ايه ده ايه القرف ده . وجريت علي الحمام ومسحت نفسها وغسلت كسها ولبست كليوتها واخدت الشنطه وجريت علي المدرسه .واخدت زيزي طول اليوم تفكر باللي بيعملوا ميمو واحست بنشوه غريبه وتمنت ان يحدث لها تاني .. رجعت البيت ولم تجد العمال او ميمو فقد انهوا اعمالهم.
عرفت زيزي معني الجنس ومعني الشهوه . ومرت ايام وهي تشتاق للي عمله معها ميمو .
مرت شهور وهي تتمني ان تجد ميمو .
بيوم كانت بالبيت لحالها ودق جرس الباب وكان شاب كاشف عداد الغاز ويجب عليه الدخول للمطبخ .وكانت لابسه كعادتها ملابس عريانه . المهم احست بنظرات الشاب لها . المهم اتمنت ان يمسها الشاب . المهم قالت له تشرب شئ قال لها اشرب كوب ماء فتحت التلاجه لتحضر له ماء واذا بالشاب يقف خلفها وويرشق زبه خلفها ويمسكها ويضمها اليه فاستسلمت للشاب فنزل لها الكيلوت وحاول دفع زبه بخرم طيظها فكان صعب لصغر الخرم واخدت تتالم المهم حط زبه بين فخديها وحاول ان يقزف وهنا قذف للخارج وتزل كل شئ علي الارض وجري من الشقه . المهم نظفت زيزي ارضيه المطبخ تعددت زياره كاشف العداد لزيزي . وبيوم كان كاشف العدات زانق نفسه بزيزي وفجاه ظهر اخوها . فجري كاشف العداد واخد اخوها يضربها بقوه وتوعدها ان يقول لامهم ولكنها بكت ووعدته انها سوف لا تفعل ذلك ثانيا .
عاشت زيزي بخوف من اخوها وعلي زكري ميمو وكاشف العدادات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!.