عقيد نسوانجي
02-27-2018, 06:22 PM
أكتب هذه القصة الحقيقة وأنا أعاتب أصابعي علي أنها تقصّ عليكم ما لم أتمني يوماً حدوثه..
بالتأكيد كثير منكم إن لم يكن معظمكم طرق علي أذنيه مصطلح "جنس المحارم" وهناك من يؤمن بوجوده بيننا فعلاً والبعض الأخر ينفون وجوده بل وينتقدون ذلك المصطلح وكأنه رذيلة كبري .. ولكن هيهات فهو كذلك بالفعل .. لكن ما لا نستطيع نفيه حتي وإن رفضناه إنه موجود منذ بدء الخليقة .. (كلمات ممنوعه) .. ربما لم تقتنع بعد ولكن ربما عندما تنهي هذه القصة ستكون قد آمنت بوجوده أو حتي تقبلته .. ختاماً لهذه المقدمة الطويلة أحب التنويه أن هذه القصة حدث بكل تفاصيلها وأن أي تشابه بينها و بين الواقع فهو حتمي مؤكد.
---------------------------------------------------------------------------------------------
في البداية أحب أعرفكم علي نفسي أنا عز من محافظة الشرقية المصرية 17سنة بدرس ثانوية عامة طولي تقريباً 169سم لوني بشرتي أبيض أميل إلي القمحي شعر إسود وناعم وعيوني سوداء وجسمي ممتلئ قليلاً من البطن .. وبحكم سن المراهقة و المرحلة الـ بمر بيها وكأي مراهق التفكير في البنات و السكس من أولوياتي ولكن ليس أهمها.. ما أعتقدش إنكم محتاجين تعرفوا حاجة عني أكتر من كدا.. بس خلوني أعرفكم علي محور قصتنا بنت خالي رنا تكبرني بعام واحد
وأمها آمال 43 إتطلقت من خالي السنة الـ فاتت لمشاكل حصلت ما بينهم ولكن ذكرها في القصة مش مهم بالمناسبة رنا ليها 3 إخوات ولاد وهي البنت الوحيدة و أصغرهم .. بعد الكلام دا كله ممكن تكون سألت نفسك و إنت بتقرأ دلوقتي ياتري جسمهم عامل إزاي؟ .. هقولك يا سيدي .. نبدأ بـ رنا أولاً هي قصيرة تقريباً 162سم وزنها تقديراً ما يقارب 58ك أما عن بشرتها فهي بيضاء وعينها بني وشعرها إسود أقرب إلي النعومة ملامحها وشها ككل جميلة و بسيطة أما عن جسمها فهي تملك صدر بحجم راحة اليد تقريباً يميل إلي الكبر أكثر من كونه متوسط الحجم و طيزها عادية ما أقدرش أقول عليها كبيرة لكن مدورة و بارزة ولا أبالغ في وصفها كعادة طمن يقومون بوصف حورية البحر في قصصهم ولكن دا شكلها فعلاً .. أما عن أمها آمال فهي إمرأة ذات تميل إلي السمنة في جميع أنحاء جسدها صاحبة بزاز كبيرة وطيز كبيرة بحجم طبيعة جسمها بتلبس خمار وعليه النضارة بتاعة النظر بتاعتها بالمناسبة هي خمرية اللون وشعرها إسود و طويل بالإضافة لقصر قامتها.
بعد ما أنتهينا من وصف رنا و آمال خلوني أبدء في تفاصيل القصة..
العيلة كانت بتتجمع كل إسبوع في بيت جدتي ونسهر هناك كل إسبوع مع بعض قبل ما خالي يطلق مراته المهم الشخصية الوحيدة الـ كانت قريبة مني في السن هي رنا كنا أغلب الوقت نقعد سوا في الأوضة الـ فيها الكمبيوتر نلعب عليه بحكم إن سننا في الفترة دي كان صغير انا 8 و هي 9 وكنا في مدرسة إبتدائية واحدة .. قعدنا مرة أنا وهي بنتكلم ونهزر وبعدين بتقولي تعرف *** قولتلها أه ماله دا صاحبي قالتلي انا بحبه و نفسي أعمل معاه حاجات قليلة الأدب
فضلت أبتسم و أنا مكسوف وهي بتحكيلي نفسها تعمل معاه إيه وطبعاً الكلام كان خارج من طفلة فالم يتعدي حدود الكلام إنها نفسها تبوسه وهو يبوسها ودا كان في حد ذاته يمثل قلة أدب بالنسبالنا .. عدت سنين حرفياً بعد اللقاء الأخير بيني وبينها بعد ما كل واحد من أخوالي وخالاتي وأمي إتفرقوا بعد وفاة جدتي بس خالي كان بيجيبها ويجي يزورنا في العيد و أنا كنت بروح معاها البلكونة و يقتصر اللقاء بيني و بينها علي حوالي 10د وبعدين يمشوا .. كنت أنا في الفترة دي في السنة الثانية من المرحلة الإعدادية وخلال أول اللقاء بيني وبينها بعد أخر مرة كنت فيها معاها في بيت جدتي ... قولتلها فاكرة لما حكيتيلي كذا و كذا وفضلت أفكرها وهي تضحك وانا أضحك معاها بعد ما كل واحد مصطلح "حاجات قلة أدب" إتغير عنده بحكم السن المهم السنة الـ بعدها تحديداً في عيد الفِطر لما جات عندنا هي وخالي كنت انا في 3 إعدادي وهي 1ثانوي وكان جسمها بان عليه إنه إتغير خالص عن أخر مرة المهم سلمت عليها و هي سلمت وكعادتنا دخلنا البلكونة وفضلنا نتكلم شوية ع السريع علشان وقتنا كان ضيق وقالتلي هات موبايلك أفتح من عليه الأكونت بتاعي أشوف حاجة قولتلها إتفضلي , خدت الموبايل فتحت الأكونت بتاعها وبعدها بدقيقتين تقريباً خالي نادي عليها علشان يشموا وهي قالتلي معلش بقا علشان بابا مضطرة أمشي و أشوفك بقا كمان شهرين في العيد الكبير ضحكت وقولتلها أوك باي مع السلامة وطلعت معاها وسلمت عليها وهي ماشية هي وخالي .. دخلت بعدها الأوضة بتاعتي وبمسك الفون لاقيت الأكونت بتاعها مفتوح قولت الظاهر نسيت تقفله علشان كانت مستعجلة ,
قولت لنفسي ليه ما أدورش في الرسايل بتاعتها يمكن الاقي صور ليها بعتاها لحد من صحابتها البنات والجو دا عموماً يعني , المهم فتح الماسينجر فعلاً وانا بدور علي الفريندس الـ عندها الـ هي بتكلمهم لاقيت عندها واحد في الماسيجات إسمه **** باعت كذا رسالة وأخر رسالة من نص ساعة ظاهر من برا الشات من غير ما أدخل عليه يعني مكتوب فيها "هتشوفي يا شرموطة انا هعمل دا أنا هفضحك وسط البلد كلها" شوفت الرسالة دي إتخضيت و دخلت أشوف الشات كامل الـ بينهم ولاقيت صور ليها معاه وهم علي سرير وهي كاشفة شعرها ومتصورة معاه بأوضاع كتير ولما قلبت في الشات أكتر لاقيت بعتاله ريكورد بتقوله
"كنت جامد إمبارح يا حبيبي لسانك كان يجنن بس براحة علي طيزي بعد كدا" سمعت الريكورد دا بقيت في حالة ذهول وعضب و نشوة ناتجة عن هيجان أول مرة أحسه في حياتي بعد ما إستوعبت الموقف وقدرت أجمع شتات نفسي من الموقف دا وإنها وصلت لكدا فعلاً وبقيت شرموطة في 3سنين بس تقريباً المهم قررت أواجهها بالموضوع دا وانا نيتي عتاب مش إبتزاز لغرض جنسي....
-----------------------------------------------
دي كدا كانت نهاية الفصل الأول من القصة وكل التفاصيل الـ إتقالت دي حرفياً حصلت علشان كدا ممكن تلاقيها مملة شوية علشان محبتش أجوّد فيها .. ملحوظة الأسماء طبعاً متغيرة .. و أخر حاجة ياريت رأيكم في القصة وعاجبتكم ولا لأ.. أشوفكم الفصل الـ جاي بقا D':
بالتأكيد كثير منكم إن لم يكن معظمكم طرق علي أذنيه مصطلح "جنس المحارم" وهناك من يؤمن بوجوده بيننا فعلاً والبعض الأخر ينفون وجوده بل وينتقدون ذلك المصطلح وكأنه رذيلة كبري .. ولكن هيهات فهو كذلك بالفعل .. لكن ما لا نستطيع نفيه حتي وإن رفضناه إنه موجود منذ بدء الخليقة .. (كلمات ممنوعه) .. ربما لم تقتنع بعد ولكن ربما عندما تنهي هذه القصة ستكون قد آمنت بوجوده أو حتي تقبلته .. ختاماً لهذه المقدمة الطويلة أحب التنويه أن هذه القصة حدث بكل تفاصيلها وأن أي تشابه بينها و بين الواقع فهو حتمي مؤكد.
---------------------------------------------------------------------------------------------
في البداية أحب أعرفكم علي نفسي أنا عز من محافظة الشرقية المصرية 17سنة بدرس ثانوية عامة طولي تقريباً 169سم لوني بشرتي أبيض أميل إلي القمحي شعر إسود وناعم وعيوني سوداء وجسمي ممتلئ قليلاً من البطن .. وبحكم سن المراهقة و المرحلة الـ بمر بيها وكأي مراهق التفكير في البنات و السكس من أولوياتي ولكن ليس أهمها.. ما أعتقدش إنكم محتاجين تعرفوا حاجة عني أكتر من كدا.. بس خلوني أعرفكم علي محور قصتنا بنت خالي رنا تكبرني بعام واحد
وأمها آمال 43 إتطلقت من خالي السنة الـ فاتت لمشاكل حصلت ما بينهم ولكن ذكرها في القصة مش مهم بالمناسبة رنا ليها 3 إخوات ولاد وهي البنت الوحيدة و أصغرهم .. بعد الكلام دا كله ممكن تكون سألت نفسك و إنت بتقرأ دلوقتي ياتري جسمهم عامل إزاي؟ .. هقولك يا سيدي .. نبدأ بـ رنا أولاً هي قصيرة تقريباً 162سم وزنها تقديراً ما يقارب 58ك أما عن بشرتها فهي بيضاء وعينها بني وشعرها إسود أقرب إلي النعومة ملامحها وشها ككل جميلة و بسيطة أما عن جسمها فهي تملك صدر بحجم راحة اليد تقريباً يميل إلي الكبر أكثر من كونه متوسط الحجم و طيزها عادية ما أقدرش أقول عليها كبيرة لكن مدورة و بارزة ولا أبالغ في وصفها كعادة طمن يقومون بوصف حورية البحر في قصصهم ولكن دا شكلها فعلاً .. أما عن أمها آمال فهي إمرأة ذات تميل إلي السمنة في جميع أنحاء جسدها صاحبة بزاز كبيرة وطيز كبيرة بحجم طبيعة جسمها بتلبس خمار وعليه النضارة بتاعة النظر بتاعتها بالمناسبة هي خمرية اللون وشعرها إسود و طويل بالإضافة لقصر قامتها.
بعد ما أنتهينا من وصف رنا و آمال خلوني أبدء في تفاصيل القصة..
العيلة كانت بتتجمع كل إسبوع في بيت جدتي ونسهر هناك كل إسبوع مع بعض قبل ما خالي يطلق مراته المهم الشخصية الوحيدة الـ كانت قريبة مني في السن هي رنا كنا أغلب الوقت نقعد سوا في الأوضة الـ فيها الكمبيوتر نلعب عليه بحكم إن سننا في الفترة دي كان صغير انا 8 و هي 9 وكنا في مدرسة إبتدائية واحدة .. قعدنا مرة أنا وهي بنتكلم ونهزر وبعدين بتقولي تعرف *** قولتلها أه ماله دا صاحبي قالتلي انا بحبه و نفسي أعمل معاه حاجات قليلة الأدب
فضلت أبتسم و أنا مكسوف وهي بتحكيلي نفسها تعمل معاه إيه وطبعاً الكلام كان خارج من طفلة فالم يتعدي حدود الكلام إنها نفسها تبوسه وهو يبوسها ودا كان في حد ذاته يمثل قلة أدب بالنسبالنا .. عدت سنين حرفياً بعد اللقاء الأخير بيني وبينها بعد ما كل واحد من أخوالي وخالاتي وأمي إتفرقوا بعد وفاة جدتي بس خالي كان بيجيبها ويجي يزورنا في العيد و أنا كنت بروح معاها البلكونة و يقتصر اللقاء بيني و بينها علي حوالي 10د وبعدين يمشوا .. كنت أنا في الفترة دي في السنة الثانية من المرحلة الإعدادية وخلال أول اللقاء بيني وبينها بعد أخر مرة كنت فيها معاها في بيت جدتي ... قولتلها فاكرة لما حكيتيلي كذا و كذا وفضلت أفكرها وهي تضحك وانا أضحك معاها بعد ما كل واحد مصطلح "حاجات قلة أدب" إتغير عنده بحكم السن المهم السنة الـ بعدها تحديداً في عيد الفِطر لما جات عندنا هي وخالي كنت انا في 3 إعدادي وهي 1ثانوي وكان جسمها بان عليه إنه إتغير خالص عن أخر مرة المهم سلمت عليها و هي سلمت وكعادتنا دخلنا البلكونة وفضلنا نتكلم شوية ع السريع علشان وقتنا كان ضيق وقالتلي هات موبايلك أفتح من عليه الأكونت بتاعي أشوف حاجة قولتلها إتفضلي , خدت الموبايل فتحت الأكونت بتاعها وبعدها بدقيقتين تقريباً خالي نادي عليها علشان يشموا وهي قالتلي معلش بقا علشان بابا مضطرة أمشي و أشوفك بقا كمان شهرين في العيد الكبير ضحكت وقولتلها أوك باي مع السلامة وطلعت معاها وسلمت عليها وهي ماشية هي وخالي .. دخلت بعدها الأوضة بتاعتي وبمسك الفون لاقيت الأكونت بتاعها مفتوح قولت الظاهر نسيت تقفله علشان كانت مستعجلة ,
قولت لنفسي ليه ما أدورش في الرسايل بتاعتها يمكن الاقي صور ليها بعتاها لحد من صحابتها البنات والجو دا عموماً يعني , المهم فتح الماسينجر فعلاً وانا بدور علي الفريندس الـ عندها الـ هي بتكلمهم لاقيت عندها واحد في الماسيجات إسمه **** باعت كذا رسالة وأخر رسالة من نص ساعة ظاهر من برا الشات من غير ما أدخل عليه يعني مكتوب فيها "هتشوفي يا شرموطة انا هعمل دا أنا هفضحك وسط البلد كلها" شوفت الرسالة دي إتخضيت و دخلت أشوف الشات كامل الـ بينهم ولاقيت صور ليها معاه وهم علي سرير وهي كاشفة شعرها ومتصورة معاه بأوضاع كتير ولما قلبت في الشات أكتر لاقيت بعتاله ريكورد بتقوله
"كنت جامد إمبارح يا حبيبي لسانك كان يجنن بس براحة علي طيزي بعد كدا" سمعت الريكورد دا بقيت في حالة ذهول وعضب و نشوة ناتجة عن هيجان أول مرة أحسه في حياتي بعد ما إستوعبت الموقف وقدرت أجمع شتات نفسي من الموقف دا وإنها وصلت لكدا فعلاً وبقيت شرموطة في 3سنين بس تقريباً المهم قررت أواجهها بالموضوع دا وانا نيتي عتاب مش إبتزاز لغرض جنسي....
-----------------------------------------------
دي كدا كانت نهاية الفصل الأول من القصة وكل التفاصيل الـ إتقالت دي حرفياً حصلت علشان كدا ممكن تلاقيها مملة شوية علشان محبتش أجوّد فيها .. ملحوظة الأسماء طبعاً متغيرة .. و أخر حاجة ياريت رأيكم في القصة وعاجبتكم ولا لأ.. أشوفكم الفصل الـ جاي بقا D':