NapsterDz
07-20-2017, 08:48 PM
تحياتي أحبائي نسونجي
اليوم كما وعدتكم سابقا أحكي لكم كيف وافق ابن عمي على فتح خرم طيزي الضيق وكما منت أتالم كثير عند تلك لحظة.
كنا أنا وابن عمي متعودين على اللقاء في إحدى الغرف التي كان اهله تستعملها للتخزين حيث كان نتعرى كليا وكل واحد منا يداعب الأخر وكذلك كنا ستمتنع كثير بالمص حيث نلجأ إلى وضعية 69 وترتا هو ينام على ظهره وأقوم بمداعبة زبه بلساني وأقوم بادخاله كليا في فمي وكان زبه منتصبا كليا صلبا ويبلع 17 سم ذو رأس حاد كالسيف وكما كان لذيذا جدا حيث كنت أفنن في المص وأحيانا أقوم بوضعه فوق طيزي وأحيانا يمسح به فتح طيزي واحيانا يضعه بين رجلين ويقوم بالادخال و الاخراج حتى يحس بأنه سوف يقذف ثم نستريح قليل ونعاود الكرة مرة أخر حتى نلبي رغبتانا الاثنين. وفي يوم من الأيام ذهبت مع جاري لمساعدتها في البيت وكنت أعلم أنه لديه مجالات السكس يخبأها وبينما كنت أساعده لاحظت تحت السرير بمجلة سكس كان فيها طريقة ادخال في خرم الطيز وقمت بقطع حوالي 3 اوراق بدون أنن يشعر بي جاري وخبأتها جيد لكي لا تظهر وبعدها ذهبت إلى غرفة ابن عمي وكنت استمتع بمشاهدة تلك الصور التي لأول مرة أراها طريقة وكيفية ادخال زب في الطيز علما هي صور ولكن ملامح المرأة الجميل تبين أنها كان يوجعها وهنا جاءت لي فكرة طلب ابن عمي ان نقوم بتلك التجربة .. حقا هي تجربة ولكن لم أكن وأعلم مدى الوجع الذي احسست به، إذ اتفقت مع ابن عمي أن نلتقي بعد العصر كما العادة في الغرفة وطلبت منه أن يحضر جال واستغرب كثيرا لهذا الطلب علما أنه يعلم أنني لا استخدم الجال لشعري ... المهم جاء وقت العصر والتقينا في الغرفة وقلت لابن عمي بأني لي شيء جديد علينا وطلبت منه أن تغمض عينيه وضحك قائلا ليس وقت اللعب لا يمكن اللعب الغميضة في الغرفة وضحت معه قائلا بأنني جاد في كلمي والغرض مني لكي لا يعرف مكان الصور لانني خبأتها جيدا ... وقلت له يمكنك الان فتح عينيك واندهش من أين لي هذه الصور وكيف حصلت عليها واخذ نشاهد تلك الصور وأنا بدوري كنت ألعب بزب ابن عمي الذي قد انتصب بسرعة عند رأيت تلك الصور وطلبت منه لما لا نقوم بتلك الوضعيات لانني سأمت من المص فقط وقال لي بأنه خائف ولا يعرف كيف يتصرف ... فقلت له هذا سهل والحقيقة كنت أجهل بما سوف يحدث لي ... وطلبت منه أن ينتظرني هنا حيث لم نقوم بخلع الملابس وذهبت مباشرة إلى الحمام أين قمت بفرغ ما في طيزي وكذلك كنت اغتسل جيد بوضع انبوب الماء على فتحت طيزي وادخال الماء لكي يغتسل جيد من الداخل حتى لا يبقى أي شيء وصاعدة الغرفة وقد وجدت ابن عمي غارق جدا مع تلك الصور وضحكت منه وساعدته على خلع ملابسه وأخذ زبه ووضعته في فمي والعب به كما كنت افعل دائما وطلبت منه بالجال وقمت بوضع القليل على زبه ودهن خرم طيزي وادخل اصبعي واحسست ضيقها وعاودت مرة اخرة وطلبت من ابن عمى ان يساعدني واخذ هو ايضا بادخال اصبعه وكنت اشتكي منه الوجع وطلب مني ان استرخي ولا اخاف لكن الوجع الذي احسست به كان كبيرا ثم طلب منى أن يستعمل زبه ضن منه أن اصبعه كان صلبت وأخذ يدهن خرم طيزي بزبه ويزيد بوضع الجال وهنا بدأت بمحاولة ادخاله وصرخة كثيرا كون أدخل رأس زبه بقوة ولم أكن على علم وأحسست بأن خرم طيزي قد تقطع وخاف وأخرجه بسرعة مما جعلني أطرح على الارض بالصرخ من شدة الألم وابن عمي يضع يده في فمي لكي لا يسمعنا أحد و أحسست بخرج القليل من الدم من خرم طيزي خفت كثيرا لأن أول مرة أر ذلك ولكن لابن عمي كانت الاولي والاخيرة حيث انتقلت إلى المدينة حيث لم تكن لي أي رغبة في البحث عن صديق أخر ليأخذ مكان ابن عمي ووصل الحال بي لمدة أكثر من 9 سنوات أين اكتشفت موقع للشات مع اناس يحبون معاشرة الرجال أين تعرفت على شخص يبلغ 60 سنة تعرفت عليه في ذلك الموقع التقينا 3 مرات وكانت أول مرة يدخل في خرم طيزي كليا هنا كان احسس بالألم شيء اخر وهو زيادة في الرغبة وكلما كان يقوم بادخال واخراج قضبه كنت من جهة أتألم ومن جهة أخر أشتاق له يا له من نيك كم تمنيت أن يكون في مكانه ابن عمي الذي كان يريد أن يدخل زبه كله في خرم ولكن لم يكن ولم يسعفه الحظ لأنه بعد مدة من انتقالنا توفي ..... هذه هي قصتي أمل ان تعجبكم وشكرا لكل تعليقاتكم تحياتي.
اليوم كما وعدتكم سابقا أحكي لكم كيف وافق ابن عمي على فتح خرم طيزي الضيق وكما منت أتالم كثير عند تلك لحظة.
كنا أنا وابن عمي متعودين على اللقاء في إحدى الغرف التي كان اهله تستعملها للتخزين حيث كان نتعرى كليا وكل واحد منا يداعب الأخر وكذلك كنا ستمتنع كثير بالمص حيث نلجأ إلى وضعية 69 وترتا هو ينام على ظهره وأقوم بمداعبة زبه بلساني وأقوم بادخاله كليا في فمي وكان زبه منتصبا كليا صلبا ويبلع 17 سم ذو رأس حاد كالسيف وكما كان لذيذا جدا حيث كنت أفنن في المص وأحيانا أقوم بوضعه فوق طيزي وأحيانا يمسح به فتح طيزي واحيانا يضعه بين رجلين ويقوم بالادخال و الاخراج حتى يحس بأنه سوف يقذف ثم نستريح قليل ونعاود الكرة مرة أخر حتى نلبي رغبتانا الاثنين. وفي يوم من الأيام ذهبت مع جاري لمساعدتها في البيت وكنت أعلم أنه لديه مجالات السكس يخبأها وبينما كنت أساعده لاحظت تحت السرير بمجلة سكس كان فيها طريقة ادخال في خرم الطيز وقمت بقطع حوالي 3 اوراق بدون أنن يشعر بي جاري وخبأتها جيد لكي لا تظهر وبعدها ذهبت إلى غرفة ابن عمي وكنت استمتع بمشاهدة تلك الصور التي لأول مرة أراها طريقة وكيفية ادخال زب في الطيز علما هي صور ولكن ملامح المرأة الجميل تبين أنها كان يوجعها وهنا جاءت لي فكرة طلب ابن عمي ان نقوم بتلك التجربة .. حقا هي تجربة ولكن لم أكن وأعلم مدى الوجع الذي احسست به، إذ اتفقت مع ابن عمي أن نلتقي بعد العصر كما العادة في الغرفة وطلبت منه أن يحضر جال واستغرب كثيرا لهذا الطلب علما أنه يعلم أنني لا استخدم الجال لشعري ... المهم جاء وقت العصر والتقينا في الغرفة وقلت لابن عمي بأني لي شيء جديد علينا وطلبت منه أن تغمض عينيه وضحك قائلا ليس وقت اللعب لا يمكن اللعب الغميضة في الغرفة وضحت معه قائلا بأنني جاد في كلمي والغرض مني لكي لا يعرف مكان الصور لانني خبأتها جيدا ... وقلت له يمكنك الان فتح عينيك واندهش من أين لي هذه الصور وكيف حصلت عليها واخذ نشاهد تلك الصور وأنا بدوري كنت ألعب بزب ابن عمي الذي قد انتصب بسرعة عند رأيت تلك الصور وطلبت منه لما لا نقوم بتلك الوضعيات لانني سأمت من المص فقط وقال لي بأنه خائف ولا يعرف كيف يتصرف ... فقلت له هذا سهل والحقيقة كنت أجهل بما سوف يحدث لي ... وطلبت منه أن ينتظرني هنا حيث لم نقوم بخلع الملابس وذهبت مباشرة إلى الحمام أين قمت بفرغ ما في طيزي وكذلك كنت اغتسل جيد بوضع انبوب الماء على فتحت طيزي وادخال الماء لكي يغتسل جيد من الداخل حتى لا يبقى أي شيء وصاعدة الغرفة وقد وجدت ابن عمي غارق جدا مع تلك الصور وضحكت منه وساعدته على خلع ملابسه وأخذ زبه ووضعته في فمي والعب به كما كنت افعل دائما وطلبت منه بالجال وقمت بوضع القليل على زبه ودهن خرم طيزي وادخل اصبعي واحسست ضيقها وعاودت مرة اخرة وطلبت من ابن عمى ان يساعدني واخذ هو ايضا بادخال اصبعه وكنت اشتكي منه الوجع وطلب مني ان استرخي ولا اخاف لكن الوجع الذي احسست به كان كبيرا ثم طلب منى أن يستعمل زبه ضن منه أن اصبعه كان صلبت وأخذ يدهن خرم طيزي بزبه ويزيد بوضع الجال وهنا بدأت بمحاولة ادخاله وصرخة كثيرا كون أدخل رأس زبه بقوة ولم أكن على علم وأحسست بأن خرم طيزي قد تقطع وخاف وأخرجه بسرعة مما جعلني أطرح على الارض بالصرخ من شدة الألم وابن عمي يضع يده في فمي لكي لا يسمعنا أحد و أحسست بخرج القليل من الدم من خرم طيزي خفت كثيرا لأن أول مرة أر ذلك ولكن لابن عمي كانت الاولي والاخيرة حيث انتقلت إلى المدينة حيث لم تكن لي أي رغبة في البحث عن صديق أخر ليأخذ مكان ابن عمي ووصل الحال بي لمدة أكثر من 9 سنوات أين اكتشفت موقع للشات مع اناس يحبون معاشرة الرجال أين تعرفت على شخص يبلغ 60 سنة تعرفت عليه في ذلك الموقع التقينا 3 مرات وكانت أول مرة يدخل في خرم طيزي كليا هنا كان احسس بالألم شيء اخر وهو زيادة في الرغبة وكلما كان يقوم بادخال واخراج قضبه كنت من جهة أتألم ومن جهة أخر أشتاق له يا له من نيك كم تمنيت أن يكون في مكانه ابن عمي الذي كان يريد أن يدخل زبه كله في خرم ولكن لم يكن ولم يسعفه الحظ لأنه بعد مدة من انتقالنا توفي ..... هذه هي قصتي أمل ان تعجبكم وشكرا لكل تعليقاتكم تحياتي.