Ahmed-Casanova
01-21-2020, 03:12 AM
انا أحمد عندى 21 سنة الى هحكيه ده حصل من 3 سنين بالظبط .. ستى كان عندها 55 سنة ديما كانت بتتخانق مع جدى لانها مش بتحب تنام معاه و هو بيقول انها بتروح عند دجالين و بتنام مع رجاله غيره .. ليه كانت مش بتكفيه ؟ معرفش بصراحه بس يمكن عشان كرشه الكبير الى اعتقد كان بيسببله مشاكل فى النيك و يمكن برده عشان كان راجل دبش و مش بيعرف يعامل حريم .. امى كانت بس بتسبنى اروح اقعد عندى جدى و ستى و ابات عندهم ف الاجازه .. احنا فى نفس البلد بس هما فى منطقة و احنا فى منطقة تانية .. كنت بحب اروحلهم عشان كان عندى اصحاب هناك.. دى كانت مقدمة مختصره لابد منها .. و من هنا تبدأ القصة * حقيقية*:
ستى كانت على سنها الكبير و لكن فرس بمعنى الكلمة طيزها مئمبره امبره غريبه بزازها كبار بس مدلدلين بحكم السن و كسها مشعر .. عرفت موضوع كسها ده بسبب انها كانت بتبقى قاعده فى البيت بقميص النوم و مفيش تحته حاجه .. المهم ستى كانت بتعشق حاجه اسمها احمد ابن بنتها كانت بتدينى فلوس و تجبلى لبس و مروقه عليا خالص .. مصدر دخلها كان معاشها الكبير الى بتخده من الحكومة..المعاملة ببنى و بينها مفيهاش حدود يعنى ساعات بتمشى قدامى فى البيت بالاندر و البرا و نتكلم فى موضوع مثلا و تقوم حضنانى و تقولى يا ابن بنتى يا غالى كنت بحس بصدرها كله فى حضنى و كسها مثلا على ايدى بس عادى مكنتش بفكر فى حاجه لدرجة ان ابنها الى هو خالى جه عندها البيت قبل كده و قلها مينفعش تمشى فى الشقه كده بس نفضتله و مسألتش فيه ..انا كنت بنام معاهم هى و جدى على السرير واحد و هى الى كانت بتصر على كده .. السرير اه كبير بس عندهم سرير تانى .. اكتشفت بعد كده انها بتخلينى انام معاهم عشان جدى مينكهاش .. لحد مجه يوم و انا نايم معاهم و ستى كانت لابسه قميص نوم شفاف مبين جسمها خالص و فجأه على الساعة 2 بليل كده سمعت صوتها بتقول لجدى متعملش حاجه الواد جنبنا بس واضح انه مسألش فيها و فضل ينيك .. انا فجأه زبى وقف وقفة بنت احبه و انا زبى كبير اصلا 21 cm .. و ستى عماله ترجع عليا بطيزها انا عملت نفسر نايم و قمت رايح راشق زبى فى طيزها من فوق الهدوم ..هى حست و فضلت ترجع عليا .. انا زبى كان فى نص طيزها و هى هاجت منى فشخ و قعدت تحرك طيزها لقدام و تيجى تخبط فى زبى كأنى بنيكها من فوق الهدوم .. فى وسط الكلام ده كان جدى جبهم و ادالها ضهره.. و انا بعد فتره جبتهم ف الكلوت و هى حست .. فجاه لقيتها عملت حركة جننتنى .. قامت رايحه مديانى وشها و حضنتنى و لفت رجليها حواليا و انا سوقت فيها و لفيت ايدياحواليها و ثبتها على طيزها و نمنا على الوضع ده للصبح.. من بعد الموقف ده و انا بقيت هايج عليها فشخ و بقينا كل يوم وقت النوم نعمل كده من فوق الهدوم و ساعات كانت بتزودها و الاقيها ماسكه زبى بتحرك ايديها عليه .. كل ده و احنا عاملين نايمين ..و كنا اما نصحى نتعامل عادى خالص..حبيتها فشخ وحبيت جسمها و كان نفسى انيكها بجد لكن مستنى الفرصه .. فى وسط الاجازه و انا عندهم امى كلمتنى اجيلها عشان تعبانه و عاوزانى اخدمها لان ابويا مسافر و اخواتى صغيرين ..اتبضنت عشان كنت حاسس خلاص انى هحط بتاعى فى ستو و نريح بعض بس قولت الجايات اكتر من الرايحات و لما ارجع تانى هنيك ستو ..و انا ماشى ستو عملت حركه عمرها معملتها معايا قبل كده .. باستنى فى بقى و انا اتصدمت و اتكسفت اوى بس عاملت نفسى عادى عشان متخدش بالها.. و للاسف من حظى السىء انى مشفتهاش تانى بعد البوسه دى لانها ماتت بعدها بيومين فى ازمة قلبية ..و مكنتش اتوقع ان قبلتها دى هى قبلة الوداع..
ستى كانت على سنها الكبير و لكن فرس بمعنى الكلمة طيزها مئمبره امبره غريبه بزازها كبار بس مدلدلين بحكم السن و كسها مشعر .. عرفت موضوع كسها ده بسبب انها كانت بتبقى قاعده فى البيت بقميص النوم و مفيش تحته حاجه .. المهم ستى كانت بتعشق حاجه اسمها احمد ابن بنتها كانت بتدينى فلوس و تجبلى لبس و مروقه عليا خالص .. مصدر دخلها كان معاشها الكبير الى بتخده من الحكومة..المعاملة ببنى و بينها مفيهاش حدود يعنى ساعات بتمشى قدامى فى البيت بالاندر و البرا و نتكلم فى موضوع مثلا و تقوم حضنانى و تقولى يا ابن بنتى يا غالى كنت بحس بصدرها كله فى حضنى و كسها مثلا على ايدى بس عادى مكنتش بفكر فى حاجه لدرجة ان ابنها الى هو خالى جه عندها البيت قبل كده و قلها مينفعش تمشى فى الشقه كده بس نفضتله و مسألتش فيه ..انا كنت بنام معاهم هى و جدى على السرير واحد و هى الى كانت بتصر على كده .. السرير اه كبير بس عندهم سرير تانى .. اكتشفت بعد كده انها بتخلينى انام معاهم عشان جدى مينكهاش .. لحد مجه يوم و انا نايم معاهم و ستى كانت لابسه قميص نوم شفاف مبين جسمها خالص و فجأه على الساعة 2 بليل كده سمعت صوتها بتقول لجدى متعملش حاجه الواد جنبنا بس واضح انه مسألش فيها و فضل ينيك .. انا فجأه زبى وقف وقفة بنت احبه و انا زبى كبير اصلا 21 cm .. و ستى عماله ترجع عليا بطيزها انا عملت نفسر نايم و قمت رايح راشق زبى فى طيزها من فوق الهدوم ..هى حست و فضلت ترجع عليا .. انا زبى كان فى نص طيزها و هى هاجت منى فشخ و قعدت تحرك طيزها لقدام و تيجى تخبط فى زبى كأنى بنيكها من فوق الهدوم .. فى وسط الكلام ده كان جدى جبهم و ادالها ضهره.. و انا بعد فتره جبتهم ف الكلوت و هى حست .. فجاه لقيتها عملت حركة جننتنى .. قامت رايحه مديانى وشها و حضنتنى و لفت رجليها حواليا و انا سوقت فيها و لفيت ايدياحواليها و ثبتها على طيزها و نمنا على الوضع ده للصبح.. من بعد الموقف ده و انا بقيت هايج عليها فشخ و بقينا كل يوم وقت النوم نعمل كده من فوق الهدوم و ساعات كانت بتزودها و الاقيها ماسكه زبى بتحرك ايديها عليه .. كل ده و احنا عاملين نايمين ..و كنا اما نصحى نتعامل عادى خالص..حبيتها فشخ وحبيت جسمها و كان نفسى انيكها بجد لكن مستنى الفرصه .. فى وسط الاجازه و انا عندهم امى كلمتنى اجيلها عشان تعبانه و عاوزانى اخدمها لان ابويا مسافر و اخواتى صغيرين ..اتبضنت عشان كنت حاسس خلاص انى هحط بتاعى فى ستو و نريح بعض بس قولت الجايات اكتر من الرايحات و لما ارجع تانى هنيك ستو ..و انا ماشى ستو عملت حركه عمرها معملتها معايا قبل كده .. باستنى فى بقى و انا اتصدمت و اتكسفت اوى بس عاملت نفسى عادى عشان متخدش بالها.. و للاسف من حظى السىء انى مشفتهاش تانى بعد البوسه دى لانها ماتت بعدها بيومين فى ازمة قلبية ..و مكنتش اتوقع ان قبلتها دى هى قبلة الوداع..