zebaw
09-04-2018, 02:34 AM
عمتى ارملة عندها 46 سنه, زوجها متوفى من 4 سنين و اللى هقولة ده حصل بالحرف و من حقكوا ماتصدقوش لانى لغاية اللحظة مش مصدق اللى جصل. انا عندى 20 سنه تقريبا , و هى جسمها على عكس معظم اللى فى سنها متناسق جدا و هى مهتمة بجسمها جدا عندها بزاز كبيرة نسبيا و طيز حجم اكبر من المتوسط اقل من الكبير بشوية و هى مش تخينة لكن جسمها رشيق نسبيا, هى متجوزتش حد بعد وفاة جوزها و خصوصا انها مش بتخلف و عايشة في بيتها لوحدها لكن بحكم كده بزورها دايما انا و قرايبى بالتناوب , كنت عندها فى بيتها و لكن على عكس العادة لما زورتها كانت متوترة شوية و كانت بتغيب عن نظرى فترات كانت تبخلينى اقعد اتفرج على التلفزيون و هى بتروح معرفش بتعمل ايه , وانا قاعد بتفرج على التلفزيون سمعتها بتندهنى بصوت ناعس شوية كانها نايمة, و بتنده بصوت فيه تنهيده كانها تعبانه, رحتلها بسرعة اوضة نومها و اتفاجئت من المنظر اللى لقيته قدامى بعد مافتحت باب اوضتها!
عمتى كانت عريانة بدون اى حاجة عليها اطلاقا كانت بزازها و كسها قدامى كانى جوزها و اللى فاجئنى اكتر انه لقيت فى ايديها ازازة خمرة, انا عمرى ماشربت خمرة فى حياتى ولا حد من عيلتنا بيشربها و ده اللى فاجئنى ان عمتى اللى بتكره ريحة دخان السجاير في ايدها ازازة خمرة و باين عليها سكرانة جدا و الازازة تقريبا نصها فاضي!, انا من الصدمة سكتت و ماطلعش منى غير شهقة من الدهشة والصدمة فى نفس الوقت, لقيتها بدون استحياء بتقولى بصوت مخمور : انت مصدوم من ايه (و ضحكة خفيفة) انت مكسوف من عمتك حبيبتك هههه تعال هنا فى حضن عمتك حبيبتك.
ده اللى اتقالى بالحرف و لسه فاكر الكلام كانه بيحصل قدامى!
انا قاطعتها بعد الجملة اللى قالتها دى و قلتلها : نهارك اسود يا عمتى ايه اللى بتعمليية ده و ازاى تسمحى لنفسك تبقى بالمنظ ده و قدامى؟
قلت كدا بصوت عصبى و عالى شوية بس كنت بحاول انى اتماسك نفسي عشان الفضيجة.
لقيتها حطت الازازة على الكومود اللى جنب السرير و بتقولى بصوت عالى : فى ايه يا واد بقلك تعال هنا !
منظرها العارى كان مغرى جدا و عينى مكانتش عاوزة تطلع من على بزازها و كسها و ده يعود لانى عمرى ماشفت كس على الطبيعة قبل كدا ولا بزاز بالحلاوة دى و علاقتى بالبزاز كلها كانت بزاز امى فى بيتنا لو شفتها بتغير هدومها بالصدفة.
و كل اللى حصل ده و هى بوضع سانده ضهرها على المخده و رجليها مفتوحة,
- بعد ماقالتلى تعال انا رحتلها وكان فى نيتى انى افوقها باى طريقة من اللى هي فيه, بس اول ماقربت منها مسكتنى و شدتنى ووقعت على صدرها , حاولت اقوم لكن و انا بتعدل كانت هى ماسكه التشيرت بتاعى رفعاه و بتقلعهولى و هى بتضحك ضحكات نعسانة, انا بقاوم و بقلها فى ايه يا عمتى بزعيق , و كانت ماسكة فى التشيرت جامد رغم انها سكرانة و المفروض تكون منهكة على حد علمى لكن انا عشان افك منها قلعته خالص عشان اعرف اخد حريتى, زعقتلها بغضب من تصرفها لكنها ردت عليا و بتقولى : انا من ساعة ما جوزى مات و محدش لمسنى غير صحباتى و كمان مش بيريحونى و انا بقى جبت الخمره دى عشان اخليك تشبعنى وانت مش هتعمل حاجة غير تطلع زبك اللى واقف تحت البنطلون ده و تسيبلى نفسك خالص و انا همتعك على الاخر ,
انا من الكلام اللى قالتهولى ده و قبل ماوجهلها رد تانى بصيت تحت لقيت فعلا زى ماهى بتقول زبى واقف و بارز جدا من البنطلون و كل ده انا مش حاسس , انا فعلا كنت هيجان عليها و على جسمها اللى نفسي امارس معاه الجنس بس دى مهما كان عمتى و متنفعليش و خبرتى كلها فى الجنس هى افلام البورن و ممارسة شاذه واحده فى حياتى مع واحد سالب.
انا للحظه فكرت انى اجاريها و احاول ابعد عنها لكن شهوتى كانت مسيطرة عليا فى اللحظة دى و انها فرصة عمرها ماهتتعوض ,و وهى قطعت تفكيرى و مسكت زبى من فوق البنطلون و بتحسس عليه و تقولى طلعه بقي و هنخلص بسرعة (عشان خطريييييي) بتقولها بطريقة توسل تهيج اى حد مهما كان مين.
بصراحة انا قررت اسيب نفسي لشهوتى هى اللى تقودنى فى اللحظه دى , و فعلا بتردد شديد قلعت البنطلون و هى بتساعدنى بنشوة عالية, و قلعت البوكسر و بمجرد ظهور زبي هى مسكته و قربت منه ببقها و بتطلع لسانها تدوقة و بتقول : امممممممم, و منغير كلام بتلحس راسه و بتعمل بلوجوب , كل ده بيحصل و انا بتفرج و بستمتع و كانى متخدر و كل المنطق اللى فى عقلى غاب عنى مع انى من دقايق كنت فى قمة الغضب من اللى بيحصل!
بس انا مقدرتش استحمل و بعد دقايق قليلة كنت قذفت لبنى كله فى بقها , و هى بتبلعه كانه مياة و لما خلصت كنت حاسس بذنب كبير بس كنت مجهد , هى بعد ماشربت لبن زبي اتعدلت و قالتلى يلا دورك!
انا قلتلها : اعمل ايه؟ مش كفاية كدا!.
ردت عليا بغضب و قالتلى : متقولش كفاية انا بس اللى اقول كفاية ولا لا.
قربت منها و هى بتمسك دماغى وتقربها من بزازها و بتقولى: انا مش بخلف و نفسي يبقي عندى عيل , ارضع منى كانى امك لغاية ماتفضينى. وقتها احساسي بالذنب كله اختفى و بقيت امص حلماتها اللى كانوا بارزين جدا و بمص و العب بيهم بلسانى و بتناوب بين البز و التانى كل شوية, كنت بمص بقوة بس مكنش فى لبن بينزل , لقيتها مسكت بز من بزازها من ناحية الحلمة و قالتلى يلا تعال مص ده من ماما, قربت بقى و بمص و هى كانت بتضغط على بزها قريب من الحلمة و لقيت فعلا لبن منها بينزل, كان بينزل بقوة و انا ببلعة بدون تفكير و طعمة مكنش زى اللبن العادى بس قريب منه شوية , انا معرفش ازاى نزل منها لبن مع انى فى افلام البورن مبينزلش لكن لقلة خبرتى فى الموضوع ده مفكرتش كتير و لكن هى وقفتنى وقالتلى كفاية عليك رضاعة انهاردة, يلا انزل على كسي عوزاك تاكله اوى, ونهدت تنهيدة فيها شهوة و زبى وقف تانى بعد ماكان نايم من التعب, نزلت عند كسها و اخيرا قدامى كس حقيقى ليا لوحدى, كسها كان مبلول جدا من مياة الشهوة بتاعتها و كان منظره مغرى جدااا و هو محلوق و متغرق عسل, لحست بلسانى و مصمصت البظر بقوة و هى بتخرج صوت مكتوم من الاهات و المتعة, دخلت لسانى جوا كسها و خرجته تانى و كررت الحكاية دي كتير و بسرعه كانى بنيكها بس بلسانى, هى كانها فى حالة اغماء من الشهوة , ماستنيتهاش تتكلم و بعد لعب في كسها لفترة طويلة اتعدلت و اخيرا دخلت زبى جواها, دخلته ببطئ شديد عشان استمتع بكل لحظة و لكن بعد دخول جزء منه انزلق لجوه , و بدات اخيرا انيك فيها بس المرادى منزلتش لبنى بسرعة زى وقت ماكانت بتمصلى, كنت بنيكها كانى جعان و قدامى اكل بحلم بيه طول عمرى و بعد نيكه لمده تقريبا 30 ثانية قربت منها و ايدى على حلمات بزازها بفعصهم و ببوسها من بوقها, و هى سايبالى نفسها خالص و فى عالم تانى لوحدها, ببوسها من بقها و لسانى بيلمس لسانها و بمص شفايفها بقوة حتى انهم جابو دم, فضلنا على الحال دى لدقايق مرت عليا زى الثوانى و حسيت انى عاوز اقذف , قلتلها بصوت مرهق و هيجان : هجيبهم اااااه اجيبهم فين ؟, ردت عليا صوت خفيف جدا و نايم و ده تقريبا بسبب الخمرة و بتقولى : هاتهم جوااا, و فعلا بعديها بثوانى قليلة خرجت كل شهوتى فى كسها من جوا, بعد ماخلصنا اتعدلت انا و من الارهاق نمت فى حضنها و هى كانت فى شبه حالة اغماء, ريحت شوية و بكلمها مكنتش بترد عليا غير بصعوبة و شكلها كانت خلاص بتنام , انا قمت و سيبتها فى نفس لوضع اللى هي عليه و دخلت الحمام استحميت و لبست هدومى خرجت لقيتها كانت نايمة, كان تقريبا وقت المغرب و الدنيا بتليل , سيبت ورقة مكتوب فيها : لما تصحي اتصلى عليا, و مشيت.
روحت البيت ومحكتش لحد نهائى عن اللى حصل و الصبح طلع و كانت هى لسه ماتصلتش عليا , رحتلها البيت و فتحت الباب بحكم انى معايا نسخه من المفتاح للطوارئ , دخلتلها الاوضه لقيتها بتعيط بقوة , قربت منها وسالتها مالها , قالتلى : هو احنا عملنا ايه امبارح, بصوت فيه دموع . حكيتلها اللى حصل من الاول للاخر, و هى انهارت من البكاء نتيجة لندمها و انها مكانتش فى وعيها, خدتها فى حضنى و هديتها ووعدتها محدش هيعرف و انها مكانتش فى وعيها وانا كمان مكنتش فى وعيي, هي هديت شوية و قالتلى اوعدنى ان ده سر مش هيطلع برا خالص. وعدتها بكده و قربت من شفايفها و بوستها بوسه طويلة, قمت عملتلها فطار و ندهتلها تفطر و طلعنا انا وهى فطرنا فى الصالة , بعد ماخلصنا قلتلها تحبى نستحمي سوا ؟
كنت متوقع اجابة بالرفض بسبب ندمها لكنى اتفاجئت بانها موافقة و قمنا دخلنا الحمام, استحمينا سوا و نضفتها بايدي و زبى وقف وسط الحمام و هى اخدت بالها, ضحكت و قالتلى انت ماشبعتش؟
قلتلها: شكلك حبيتيه.
ردت هى : انا عاوزة افتكر احساسة كان عامل ازاى ممكن اجرب؟
قلتلها: كله ملك ليكي.
نزلت هى على ركبها و الدش بينزل على ضهرى و قربت منها وعملتلى بلوجوب دام لدقايق لغاية ماضئف على وشها, نضفت وشها و خرجنا من الحمام انا وهى و دخلنا الاوضة, و فتحت معاها كلام مليان مديح بجسمها و انا بفك من عليها الروب و بقلعهولها و بدات الحس بزازها و امص حلماتها زي اليوم اللى قبله بعد بوسة طويلة من شفايفها , و المرادى مارسنا الجنس سوا تانى باوضاع مختلفة, قالتلى كل اسبوع هنخصص يوم لينا لوحدنا نعمل فيه اللى احنا عاوزينة. الكلام ده قله حصل من 5 ايام بس و لسه مستنى اليوم اللى هنمارس فيه تانى سوا مع بعض و هيكون قريب جدا , الاحداث غريبة جدا و كانها من الخيال وخصوصا بعد اليوم التانى لما قلتلها نستحمي سوا وهى وافقت على غير المتوقع مع انى كنت فاكرها ندمانة بشدة و مش هتقرب منى تانى, لكن دى الحقيقة وده اللى حصل و القصة بنسبة 99% حقيقة مع 1% من التفاصيل اللى انا مش فاكرها. ممكن اكتب عن اللى هيحصل المرة الجية فى قصة منفصله لسه هقرر
الجزء الثاني
من كام يوم عمتى اتصلت بيا و قالتلى ان هى عاوزة مارس تانى سوا و اتفق مع اهلى فى البيت انى هبات عندها و خصوصا ان دى مش اول مرة ابات عندها فيعتبر عادى
رحتلها بعد العشاء بليل و فتحتلى هى الباب كانت لابسة جلابية صيفي خفيفة و دخلت حضنتنى و باستنى بوسة من خدي و قالتلى يلا يا حبيبي على الاوضة ,
بعد ما دخلنا الاوضة قالتلى اقلع كل هدومك و تعال قلعنى, راحت هى فوق السرير و قعدت على طرفة و انا قلعت كل هدومي و بقيت عريان
رحتلها و وقفت قدامها هى قالتلى قبل ماتقلعنى عاوزاك تجيبهم فى بقي عشان متعنى اطول فترة, انا قلتلها طب اقلعك عشان اهيج اكتر, هى قالتلى ماشي و وقفت و انا قلعتلها الجلابية و كانت لابسه تحتها كلوت فتلة ماسك فى طيزها و كسها اجمل مايكون, و لابسة سونتيان بنفس لون الكيلوت الاسود قافش ف بزازها
قعدت هى تانى ووشها ناحية زبى انا قربت منها و هى مسكته قعدت تمص فيه و تلحسه لغاية ماحسيت انى خلاص هجيبهم و قلتلها كدة قامت فتح بوقها و طلعت لسانها و انا فركت زبى و خرجت كمية لبن كبيرة فى بقها و حبه اتنطروا على وشها, هى بلعت اللبن كله و شالت اللى على وشها و قالتلى يلا يا حبيبي روح افرد جسمك على السرير و سيبلى نفسك خااااالص
كنت منهك و عملت زى ماهى قالتلى و هى بدورها ماستنتش كتير لغاية ماستريح و نامت جنبى حطتنى فى حضنها عند بزازها و شالت السنتيان من علي جسمها و قالتلى امص حلماتها ى المرة اللى فاتت
انا فعلا عملت كدا و قعدت العب و افعص فى بزازها و بقي و لسانى مش سايبين الحلمات و انا بحلبهم زى البقرةو هى بتتنهد و تتأوه زى الشرموطة
فضلنا كدا كتير حوالى ساعة الا ربع مش بعمل حاجه غير انى انام فوقيها و العب فى بزازها لدرجة انهم بقى لونهم احمر اوى و عمتى اللبوة حاسة بنشوة عالية اوى مخلوطة بوجع من اللذه
قالتلى اخيرا انزل على كسها و اعمل فيه زى معملت فى بزازها, اتعدلت و هى نايمة فتحت رجليها على الاخر و زيحت الكلوت اللى مغطى كسها و اخيرا كسها قدامى منتوف الشعر مبلول على الاخر لدرجة انه الكيلوت كان بينقط و منغير ماستنى هجمت على كسها و هو جوه بقي بالكامل و لسانى بيحل محل زوبرى طالع خارج من كسها بنيكها بيه و بمص جامد اوى بظرها و مية كسها و لبوتى حبيبتى عماله تتأوة جامد و تترجانى اعمل براحة و ماسكه بزها بتفعصة بايد و الايد التانية بتمص صوابعها
وانا زبرى هيجان على اخره كانى فى حلم , و بعد ربع ساعة بدون راحة اتعدلت و حطيت راس زبرى فوق شفرات كسها ادعكه و هى تقلى بسرعة دخلة من قااااادرة تعبااااانة اوووووووووى, انا بدون اكتراس بكمل حك براسة على شفرات كسها و مرة واحدة دخلته كله دفعة واحدة, عمتى خرجت شهقة عالية اوى من اللذه, انا من الوضع ده طلعت فوقها و شفايفي قدام شفايفها بوستها من شفايفها و فضلت هى وانا نمص شفايف بعض و انا بنيكها براحة فضلنا على كدا فترة و خليتها تتعدل و تعمل وضع الكلب, دخلت زبى فى كسها و بضربها على طيزها و مع كل خبطة على طيزها هى تقول ااااااااه احححححححح اممممممممم
بعد شوية مسكت دراعينها الاتنين و شديهم ناحيتى جامد و انا بنيكها و فى الوضع ده حسيت انى لازم اقذف زبرى هينفجر من الهيجان, سيبت دراعها و قفشت جامد فى طيازها لغاية ماخرجت كل لبنى فوق طيزها و المتناكة بتقول مش قادرة انا تعبت ,بحبك بحبك بحبك ااااح, قالت الكلام ده بصوت واطى من التعب و هى لسه على نفس الوضع , نمت انا على ضهرى جنبها و هى لسه اللبن فوق طيزها و نامت على بطنها ,خدنا نفسنا و اتعدلت هى نامت فى حضنى و دار بينا حوار كان كالاتى
عمتى: انا مش مصدقة انى اخيرا لقيت حد بيمتعنى بدل التعب اللى كنت فيه ليل نهار
.. انا فضلت ساكت
كملت كلامها و عنيها فى عينى: انت من النهاردة جوزى تيجى كل يوم تنيكنى حتى لو من على الباب و تبات عندى كل اسبوع و انا هعملك اكل كل يوم و انام فى حضنى واحميك و كل اللى تؤمر بيه هعملهولك
انا :اوعدك يا سامية زبرى مش هيدخل كس غيرك و هو تحت امرك فى كل مرة و عمرى ماهسيبك هيجانة غير لما اطفى نارك
هى : هلبسلك كل مرة لبس نيك مخصوص ليك يا روحى و جوزى و نياكى
و باستنى بوسه من بوقي و حطت راسها فى حضنى و نيمنا انا وهى
صحيت الصبح على صوتها بتقولى صباحية مباركة يا عريس يلا عشان نفطر يا حبيبي
كانت لابسة الكلوت و السونتيان بس مش عليهم اى حاجة تانية
صبحت عليه و قلتلها كذا حاجة اتغازل فيها و قمت غسلت وشي و فطرت معاها , قالتلى يلا نستحمى, دخلنا الحمام استحمينا سوا و فى وسط الحموم هى كذا مره حسست على زبرى وانا نفس الحكاية على بزازها و طيزها و كسها بس مانيكناش بعض لاننا كنا منهكين من ليلة اليوم اللى قبلها
ودعت مراتى و حبيبتى و لبوتى و مشيت رحت البيت لانى كان وقت الضهر قضيت اليوم كله نوم و انا وهى بكلم بعض كل شوية على الموبايل و لسه هروح تانى بكرة عشان وحشنا بعض و لو مارسنا بوضعيات جديدة اوى فى جديد هنزلة فى جزء تانى فى القصة
عمتى كانت عريانة بدون اى حاجة عليها اطلاقا كانت بزازها و كسها قدامى كانى جوزها و اللى فاجئنى اكتر انه لقيت فى ايديها ازازة خمرة, انا عمرى ماشربت خمرة فى حياتى ولا حد من عيلتنا بيشربها و ده اللى فاجئنى ان عمتى اللى بتكره ريحة دخان السجاير في ايدها ازازة خمرة و باين عليها سكرانة جدا و الازازة تقريبا نصها فاضي!, انا من الصدمة سكتت و ماطلعش منى غير شهقة من الدهشة والصدمة فى نفس الوقت, لقيتها بدون استحياء بتقولى بصوت مخمور : انت مصدوم من ايه (و ضحكة خفيفة) انت مكسوف من عمتك حبيبتك هههه تعال هنا فى حضن عمتك حبيبتك.
ده اللى اتقالى بالحرف و لسه فاكر الكلام كانه بيحصل قدامى!
انا قاطعتها بعد الجملة اللى قالتها دى و قلتلها : نهارك اسود يا عمتى ايه اللى بتعمليية ده و ازاى تسمحى لنفسك تبقى بالمنظ ده و قدامى؟
قلت كدا بصوت عصبى و عالى شوية بس كنت بحاول انى اتماسك نفسي عشان الفضيجة.
لقيتها حطت الازازة على الكومود اللى جنب السرير و بتقولى بصوت عالى : فى ايه يا واد بقلك تعال هنا !
منظرها العارى كان مغرى جدا و عينى مكانتش عاوزة تطلع من على بزازها و كسها و ده يعود لانى عمرى ماشفت كس على الطبيعة قبل كدا ولا بزاز بالحلاوة دى و علاقتى بالبزاز كلها كانت بزاز امى فى بيتنا لو شفتها بتغير هدومها بالصدفة.
و كل اللى حصل ده و هى بوضع سانده ضهرها على المخده و رجليها مفتوحة,
- بعد ماقالتلى تعال انا رحتلها وكان فى نيتى انى افوقها باى طريقة من اللى هي فيه, بس اول ماقربت منها مسكتنى و شدتنى ووقعت على صدرها , حاولت اقوم لكن و انا بتعدل كانت هى ماسكه التشيرت بتاعى رفعاه و بتقلعهولى و هى بتضحك ضحكات نعسانة, انا بقاوم و بقلها فى ايه يا عمتى بزعيق , و كانت ماسكة فى التشيرت جامد رغم انها سكرانة و المفروض تكون منهكة على حد علمى لكن انا عشان افك منها قلعته خالص عشان اعرف اخد حريتى, زعقتلها بغضب من تصرفها لكنها ردت عليا و بتقولى : انا من ساعة ما جوزى مات و محدش لمسنى غير صحباتى و كمان مش بيريحونى و انا بقى جبت الخمره دى عشان اخليك تشبعنى وانت مش هتعمل حاجة غير تطلع زبك اللى واقف تحت البنطلون ده و تسيبلى نفسك خالص و انا همتعك على الاخر ,
انا من الكلام اللى قالتهولى ده و قبل ماوجهلها رد تانى بصيت تحت لقيت فعلا زى ماهى بتقول زبى واقف و بارز جدا من البنطلون و كل ده انا مش حاسس , انا فعلا كنت هيجان عليها و على جسمها اللى نفسي امارس معاه الجنس بس دى مهما كان عمتى و متنفعليش و خبرتى كلها فى الجنس هى افلام البورن و ممارسة شاذه واحده فى حياتى مع واحد سالب.
انا للحظه فكرت انى اجاريها و احاول ابعد عنها لكن شهوتى كانت مسيطرة عليا فى اللحظة دى و انها فرصة عمرها ماهتتعوض ,و وهى قطعت تفكيرى و مسكت زبى من فوق البنطلون و بتحسس عليه و تقولى طلعه بقي و هنخلص بسرعة (عشان خطريييييي) بتقولها بطريقة توسل تهيج اى حد مهما كان مين.
بصراحة انا قررت اسيب نفسي لشهوتى هى اللى تقودنى فى اللحظه دى , و فعلا بتردد شديد قلعت البنطلون و هى بتساعدنى بنشوة عالية, و قلعت البوكسر و بمجرد ظهور زبي هى مسكته و قربت منه ببقها و بتطلع لسانها تدوقة و بتقول : امممممممم, و منغير كلام بتلحس راسه و بتعمل بلوجوب , كل ده بيحصل و انا بتفرج و بستمتع و كانى متخدر و كل المنطق اللى فى عقلى غاب عنى مع انى من دقايق كنت فى قمة الغضب من اللى بيحصل!
بس انا مقدرتش استحمل و بعد دقايق قليلة كنت قذفت لبنى كله فى بقها , و هى بتبلعه كانه مياة و لما خلصت كنت حاسس بذنب كبير بس كنت مجهد , هى بعد ماشربت لبن زبي اتعدلت و قالتلى يلا دورك!
انا قلتلها : اعمل ايه؟ مش كفاية كدا!.
ردت عليا بغضب و قالتلى : متقولش كفاية انا بس اللى اقول كفاية ولا لا.
قربت منها و هى بتمسك دماغى وتقربها من بزازها و بتقولى: انا مش بخلف و نفسي يبقي عندى عيل , ارضع منى كانى امك لغاية ماتفضينى. وقتها احساسي بالذنب كله اختفى و بقيت امص حلماتها اللى كانوا بارزين جدا و بمص و العب بيهم بلسانى و بتناوب بين البز و التانى كل شوية, كنت بمص بقوة بس مكنش فى لبن بينزل , لقيتها مسكت بز من بزازها من ناحية الحلمة و قالتلى يلا تعال مص ده من ماما, قربت بقى و بمص و هى كانت بتضغط على بزها قريب من الحلمة و لقيت فعلا لبن منها بينزل, كان بينزل بقوة و انا ببلعة بدون تفكير و طعمة مكنش زى اللبن العادى بس قريب منه شوية , انا معرفش ازاى نزل منها لبن مع انى فى افلام البورن مبينزلش لكن لقلة خبرتى فى الموضوع ده مفكرتش كتير و لكن هى وقفتنى وقالتلى كفاية عليك رضاعة انهاردة, يلا انزل على كسي عوزاك تاكله اوى, ونهدت تنهيدة فيها شهوة و زبى وقف تانى بعد ماكان نايم من التعب, نزلت عند كسها و اخيرا قدامى كس حقيقى ليا لوحدى, كسها كان مبلول جدا من مياة الشهوة بتاعتها و كان منظره مغرى جدااا و هو محلوق و متغرق عسل, لحست بلسانى و مصمصت البظر بقوة و هى بتخرج صوت مكتوم من الاهات و المتعة, دخلت لسانى جوا كسها و خرجته تانى و كررت الحكاية دي كتير و بسرعه كانى بنيكها بس بلسانى, هى كانها فى حالة اغماء من الشهوة , ماستنيتهاش تتكلم و بعد لعب في كسها لفترة طويلة اتعدلت و اخيرا دخلت زبى جواها, دخلته ببطئ شديد عشان استمتع بكل لحظة و لكن بعد دخول جزء منه انزلق لجوه , و بدات اخيرا انيك فيها بس المرادى منزلتش لبنى بسرعة زى وقت ماكانت بتمصلى, كنت بنيكها كانى جعان و قدامى اكل بحلم بيه طول عمرى و بعد نيكه لمده تقريبا 30 ثانية قربت منها و ايدى على حلمات بزازها بفعصهم و ببوسها من بوقها, و هى سايبالى نفسها خالص و فى عالم تانى لوحدها, ببوسها من بقها و لسانى بيلمس لسانها و بمص شفايفها بقوة حتى انهم جابو دم, فضلنا على الحال دى لدقايق مرت عليا زى الثوانى و حسيت انى عاوز اقذف , قلتلها بصوت مرهق و هيجان : هجيبهم اااااه اجيبهم فين ؟, ردت عليا صوت خفيف جدا و نايم و ده تقريبا بسبب الخمرة و بتقولى : هاتهم جوااا, و فعلا بعديها بثوانى قليلة خرجت كل شهوتى فى كسها من جوا, بعد ماخلصنا اتعدلت انا و من الارهاق نمت فى حضنها و هى كانت فى شبه حالة اغماء, ريحت شوية و بكلمها مكنتش بترد عليا غير بصعوبة و شكلها كانت خلاص بتنام , انا قمت و سيبتها فى نفس لوضع اللى هي عليه و دخلت الحمام استحميت و لبست هدومى خرجت لقيتها كانت نايمة, كان تقريبا وقت المغرب و الدنيا بتليل , سيبت ورقة مكتوب فيها : لما تصحي اتصلى عليا, و مشيت.
روحت البيت ومحكتش لحد نهائى عن اللى حصل و الصبح طلع و كانت هى لسه ماتصلتش عليا , رحتلها البيت و فتحت الباب بحكم انى معايا نسخه من المفتاح للطوارئ , دخلتلها الاوضه لقيتها بتعيط بقوة , قربت منها وسالتها مالها , قالتلى : هو احنا عملنا ايه امبارح, بصوت فيه دموع . حكيتلها اللى حصل من الاول للاخر, و هى انهارت من البكاء نتيجة لندمها و انها مكانتش فى وعيها, خدتها فى حضنى و هديتها ووعدتها محدش هيعرف و انها مكانتش فى وعيها وانا كمان مكنتش فى وعيي, هي هديت شوية و قالتلى اوعدنى ان ده سر مش هيطلع برا خالص. وعدتها بكده و قربت من شفايفها و بوستها بوسه طويلة, قمت عملتلها فطار و ندهتلها تفطر و طلعنا انا وهى فطرنا فى الصالة , بعد ماخلصنا قلتلها تحبى نستحمي سوا ؟
كنت متوقع اجابة بالرفض بسبب ندمها لكنى اتفاجئت بانها موافقة و قمنا دخلنا الحمام, استحمينا سوا و نضفتها بايدي و زبى وقف وسط الحمام و هى اخدت بالها, ضحكت و قالتلى انت ماشبعتش؟
قلتلها: شكلك حبيتيه.
ردت هى : انا عاوزة افتكر احساسة كان عامل ازاى ممكن اجرب؟
قلتلها: كله ملك ليكي.
نزلت هى على ركبها و الدش بينزل على ضهرى و قربت منها وعملتلى بلوجوب دام لدقايق لغاية ماضئف على وشها, نضفت وشها و خرجنا من الحمام انا وهى و دخلنا الاوضة, و فتحت معاها كلام مليان مديح بجسمها و انا بفك من عليها الروب و بقلعهولها و بدات الحس بزازها و امص حلماتها زي اليوم اللى قبله بعد بوسة طويلة من شفايفها , و المرادى مارسنا الجنس سوا تانى باوضاع مختلفة, قالتلى كل اسبوع هنخصص يوم لينا لوحدنا نعمل فيه اللى احنا عاوزينة. الكلام ده قله حصل من 5 ايام بس و لسه مستنى اليوم اللى هنمارس فيه تانى سوا مع بعض و هيكون قريب جدا , الاحداث غريبة جدا و كانها من الخيال وخصوصا بعد اليوم التانى لما قلتلها نستحمي سوا وهى وافقت على غير المتوقع مع انى كنت فاكرها ندمانة بشدة و مش هتقرب منى تانى, لكن دى الحقيقة وده اللى حصل و القصة بنسبة 99% حقيقة مع 1% من التفاصيل اللى انا مش فاكرها. ممكن اكتب عن اللى هيحصل المرة الجية فى قصة منفصله لسه هقرر
الجزء الثاني
من كام يوم عمتى اتصلت بيا و قالتلى ان هى عاوزة مارس تانى سوا و اتفق مع اهلى فى البيت انى هبات عندها و خصوصا ان دى مش اول مرة ابات عندها فيعتبر عادى
رحتلها بعد العشاء بليل و فتحتلى هى الباب كانت لابسة جلابية صيفي خفيفة و دخلت حضنتنى و باستنى بوسة من خدي و قالتلى يلا يا حبيبي على الاوضة ,
بعد ما دخلنا الاوضة قالتلى اقلع كل هدومك و تعال قلعنى, راحت هى فوق السرير و قعدت على طرفة و انا قلعت كل هدومي و بقيت عريان
رحتلها و وقفت قدامها هى قالتلى قبل ماتقلعنى عاوزاك تجيبهم فى بقي عشان متعنى اطول فترة, انا قلتلها طب اقلعك عشان اهيج اكتر, هى قالتلى ماشي و وقفت و انا قلعتلها الجلابية و كانت لابسه تحتها كلوت فتلة ماسك فى طيزها و كسها اجمل مايكون, و لابسة سونتيان بنفس لون الكيلوت الاسود قافش ف بزازها
قعدت هى تانى ووشها ناحية زبى انا قربت منها و هى مسكته قعدت تمص فيه و تلحسه لغاية ماحسيت انى خلاص هجيبهم و قلتلها كدة قامت فتح بوقها و طلعت لسانها و انا فركت زبى و خرجت كمية لبن كبيرة فى بقها و حبه اتنطروا على وشها, هى بلعت اللبن كله و شالت اللى على وشها و قالتلى يلا يا حبيبي روح افرد جسمك على السرير و سيبلى نفسك خااااالص
كنت منهك و عملت زى ماهى قالتلى و هى بدورها ماستنتش كتير لغاية ماستريح و نامت جنبى حطتنى فى حضنها عند بزازها و شالت السنتيان من علي جسمها و قالتلى امص حلماتها ى المرة اللى فاتت
انا فعلا عملت كدا و قعدت العب و افعص فى بزازها و بقي و لسانى مش سايبين الحلمات و انا بحلبهم زى البقرةو هى بتتنهد و تتأوه زى الشرموطة
فضلنا كدا كتير حوالى ساعة الا ربع مش بعمل حاجه غير انى انام فوقيها و العب فى بزازها لدرجة انهم بقى لونهم احمر اوى و عمتى اللبوة حاسة بنشوة عالية اوى مخلوطة بوجع من اللذه
قالتلى اخيرا انزل على كسها و اعمل فيه زى معملت فى بزازها, اتعدلت و هى نايمة فتحت رجليها على الاخر و زيحت الكلوت اللى مغطى كسها و اخيرا كسها قدامى منتوف الشعر مبلول على الاخر لدرجة انه الكيلوت كان بينقط و منغير ماستنى هجمت على كسها و هو جوه بقي بالكامل و لسانى بيحل محل زوبرى طالع خارج من كسها بنيكها بيه و بمص جامد اوى بظرها و مية كسها و لبوتى حبيبتى عماله تتأوة جامد و تترجانى اعمل براحة و ماسكه بزها بتفعصة بايد و الايد التانية بتمص صوابعها
وانا زبرى هيجان على اخره كانى فى حلم , و بعد ربع ساعة بدون راحة اتعدلت و حطيت راس زبرى فوق شفرات كسها ادعكه و هى تقلى بسرعة دخلة من قااااادرة تعبااااانة اوووووووووى, انا بدون اكتراس بكمل حك براسة على شفرات كسها و مرة واحدة دخلته كله دفعة واحدة, عمتى خرجت شهقة عالية اوى من اللذه, انا من الوضع ده طلعت فوقها و شفايفي قدام شفايفها بوستها من شفايفها و فضلت هى وانا نمص شفايف بعض و انا بنيكها براحة فضلنا على كدا فترة و خليتها تتعدل و تعمل وضع الكلب, دخلت زبى فى كسها و بضربها على طيزها و مع كل خبطة على طيزها هى تقول ااااااااه احححححححح اممممممممم
بعد شوية مسكت دراعينها الاتنين و شديهم ناحيتى جامد و انا بنيكها و فى الوضع ده حسيت انى لازم اقذف زبرى هينفجر من الهيجان, سيبت دراعها و قفشت جامد فى طيازها لغاية ماخرجت كل لبنى فوق طيزها و المتناكة بتقول مش قادرة انا تعبت ,بحبك بحبك بحبك ااااح, قالت الكلام ده بصوت واطى من التعب و هى لسه على نفس الوضع , نمت انا على ضهرى جنبها و هى لسه اللبن فوق طيزها و نامت على بطنها ,خدنا نفسنا و اتعدلت هى نامت فى حضنى و دار بينا حوار كان كالاتى
عمتى: انا مش مصدقة انى اخيرا لقيت حد بيمتعنى بدل التعب اللى كنت فيه ليل نهار
.. انا فضلت ساكت
كملت كلامها و عنيها فى عينى: انت من النهاردة جوزى تيجى كل يوم تنيكنى حتى لو من على الباب و تبات عندى كل اسبوع و انا هعملك اكل كل يوم و انام فى حضنى واحميك و كل اللى تؤمر بيه هعملهولك
انا :اوعدك يا سامية زبرى مش هيدخل كس غيرك و هو تحت امرك فى كل مرة و عمرى ماهسيبك هيجانة غير لما اطفى نارك
هى : هلبسلك كل مرة لبس نيك مخصوص ليك يا روحى و جوزى و نياكى
و باستنى بوسه من بوقي و حطت راسها فى حضنى و نيمنا انا وهى
صحيت الصبح على صوتها بتقولى صباحية مباركة يا عريس يلا عشان نفطر يا حبيبي
كانت لابسة الكلوت و السونتيان بس مش عليهم اى حاجة تانية
صبحت عليه و قلتلها كذا حاجة اتغازل فيها و قمت غسلت وشي و فطرت معاها , قالتلى يلا نستحمى, دخلنا الحمام استحمينا سوا و فى وسط الحموم هى كذا مره حسست على زبرى وانا نفس الحكاية على بزازها و طيزها و كسها بس مانيكناش بعض لاننا كنا منهكين من ليلة اليوم اللى قبلها
ودعت مراتى و حبيبتى و لبوتى و مشيت رحت البيت لانى كان وقت الضهر قضيت اليوم كله نوم و انا وهى بكلم بعض كل شوية على الموبايل و لسه هروح تانى بكرة عشان وحشنا بعض و لو مارسنا بوضعيات جديدة اوى فى جديد هنزلة فى جزء تانى فى القصة