نهر العطش
05-12-2012, 12:25 AM
(//rusmillion.ru/aflmsexarab/#)
(//rusmillion.ru/aflmsexarab/#)
/
جلال شاب في التاسعة والعشرين من عمره ..يعمل موظف في شركة كبيرة و معروفة في احدى دول الخليج ...
كانت امه تلّح عليه دائماً للزواج لكنه كان يرفض بحجّة انه لم ياتي الوقت المناسب بعد و لم يجد الفتاة المناسبة ايضاً..كان جلال يعمل من الصباح حتى المساء في تلك الشركة ... و كان مجتهداً في عمله ...
في يوم من الايام كان لديه اجتماع عمل في الشركة ....و عندما اجتمع مدراء الشركة حددو موعد عشاء عمل في اليوم التالي ... لان هناك وفد قادم من بريطانيا سيجتمعون معهم بخصوص الشركة ... و طلب مدير الشركة من جلال أن يتولّى مهمة استقبال الوفد و القيام بالواجب على أكمل وجه معهم ...
و عندما جاء الوقت المحدد في المساء ... حضّر جلال نفسه و ارتدى بدلته السوداء الخاصة الانيقة حتى بدا فيها انيق المظهر وسيم المنظر ....
ذهب جلال الى المطار كي يستقبل الوفد القادم من بريطانيا ..لم ينتظر كثيراً حتى جاء الوفد المكوّن من 5 رجال و معهم امرأتين و فتاة في العشرينات من عمرها .... منذ النظرة الاولى انبهر جلال بجمالها الفتّان ... و عيناها الزرقاوتان ...
و قد احس بداخله شعور غريب عندما رآها في تلك اللحظة ....
عرّف عن نفسه و ذهب مع الوفد متوجّه الى المطعم الذي سيقام فيه عشاء العمل ... كان بين الحين و الآخر يلقي نظرات خاطفة على تلك الفتاة البريطانية الجميلة التي سحرته من أول نظرة ...
وصلوا الى المطعم و نزل جلال ومعه ذلك الوفد الاجنبي و توجهو للطاولة المحجوزة و قد جلس جلال على الكرسي المقابل لتلك الفتاة التي تُدعى ميرنا...
كان ينظر اليها نظرات عدة و هي تبادله النظرات مع ابتسامة رقيقة ... و عندها طلبو العشاء ...
وتناولو مع بعضهم العشاء و اخذوا يتناقشون بامور العمل ...
استأذنت ميرنا قليلاً لتذهب الى دورة المياه ... فانتبه جلال لذهابها و استأذن ايضاص بحجة انه يرد التحدث بهالتف مكالمة ضروية...
ليلحق بـ ميرنا و ينتظرها على باب دورة المياه ....
و ما ان خرجت ميرنا حتى وجدت جلال ينتظرها هناك .. فابتسمت له و سالته عن سبب وجوده في هذا المكان ... و قال لها بكل صراحة انه يريد رقم هاتفها الخاص!!
ااعطته رقمها بكل عفوية ... و قال لها انها جميلة وفاتنة ...و يريد التقرب لها اكثر..و هي كفتاة اوروبية لم ترفض ابداً طلبه ..
و عادا الى طاولة العمل وأكملا مناقشة المشروع ...و انتهت تلك الليلة بـ سهرة خفيفة و لطيفة مع ذاك الوفد .
في نفس تلك الليلة لم يستطع جلال النوم .. فكانت ميرنا على باله يفكر بها و بجمالها الفتّان و بنظراتها و عيونها الساحرة ...
تناول هاتفه و رنّ عليها ...ردت عليه ميرنا بدون أي تأخير مستغربة بعض الشيء ذلك الاتصال الغريب في الوقت المتأخر من الليل .!
فتكلم معها بكل وضوح و لم ياخذ وقتاً طويلا بالشرح ... فهو يعرف ان عادات الغرب تختلف كلياص عن عادات الشرق ... و قال لها انه معجب بها بكل صراحة ... فضحكت واستغربت قليلاً بانه لم ياخذ من الوقت الكافي حتى يعرفها كي يعجب بها بهذه السرعة ... و لكنها لم تنزعج من صراحته .. بل اخبرته بانه اعجبها بتلك البدلة السوداء الانيقة .. و اخبرته بانها تحب مظهر الرجل الشرقي الوسيم و الرائع و القوي .. .و اخبرته ايضا بنبرة ناعمة و صوت رقيق بانه كان يبدو سكسياً بتلك البدلة الانيقة ...
في نفس تلك الليلة لم يستطع جلال النوم .. فكانت ميرنا على باله يفكر بها و بجمالها الفتّان و بنظراتها و عيونها الساحرة ...
تناول هاتفه و رنّ عليها ...ردت عليه ميرنا بدون أي تأخير مستغربة بعض الشيء ذلك الاتصال الغريب في الوقت المتأخر من الليل .!
فتكلم معها بكل وضوح و لم ياخذ وقتاً طويلا بالشرح ... فهو يعرف ان عادات الغرب تختلف كلياص عن عادات الشرق ... و قال لها انه معجب بها بكل صراحة ... فضحكت واستغربت قليلاً بانه لم ياخذ من الوقت الكافي حتى يعرفها كي يعجب بها بهذه السرعة ... و لكنها لم تنزعج من صراحته .. بل اخبرته بانه اعجبها بتلك البدلة السوداء الانيقة .. و اخبرته بانها تحب مظهر الرجل الشرقي الوسيم ...و اخبرته ايضا بنبرة ناعمة و صوت رقيق بانه كان يبدو سكسياً بتلك البدلة الانيقة ...
شعر جلال بعد ان سمع تلك الكلمة بالاثارة نوعاً ما ...فكان للمرة الاولى يشعر بشعور محنة بهذا الشكل .......من تلك الفتاة الاجنبية ..
و بقيا يتحدثان طيلة الليل وتعرفا على بعضهما ...و أخذ منها جلال موعد في اليوم التالي كي يقابلها على الغداء ... و لم ترفض ميرنا ابداً عرضه ...
جاء اليوم التالي و ذهب جلال الى عمله كالمعتاد ... و ما ان حلّ موعد الغداء حتى ذهب الى الفندق التي تنزل به ميرنا مع الوفد البريطاني و اخذها و ذهبا لتناول طعام الغداء..و طول الوقت كان ينظر في عينيها الزرقاويتين الساحرتين ويتأمل جمالها الفتان ..فقد كان يشعر بالمحنة كلما تنظر في عينيه بنظرة لهفة و شوق ..
و تجرأ ووضع يده فوق يديها الناعمتين فابتسمت له و كانها توافقه فعله هذا... كانت ميرنا فتاة ممحونة ايضاً و تحب ممارسة الجنس خصوصاً مع الرجل الشرقي .. فهي تعرف ان مزايا الرجل الشرقي في الجنس اقوى بكثير من الرجل الغربي..!
كانت تنظر اليه نظرات محنة و كأنها تقول له اريدك و اشتهيك .... فقالت له بلغتها :ما رأيك ان نقضي الليلة معاً؟؟
اجابها جلال بدون اي تفكييير و تردد : نعم و بكل سرور ...لقد أحس بفرحة الانتصار .. و ان ميرنا وقعت في شباك حبه... و تريد ان تقضي معه ليلة ممتعة ..
بعد الغداء أوصلها جلال الى الفندق الذي تقيم فيه .. و ذهب الى فندق اخر .. و حجز غرفة لشخصين ... له و لـ ميرنا و طلب منهم ان يجعلوها غرفة تبدو لـ عروسين جديدن ... ويزينوها بالشموع و أن يطغى عليها الطابع الرومنسي.... كان جلال يريد ان يقضي ليلة رائعة مع ميرنا لن ينساها ولا هي تنساها طول حياتهما ...
/
دخلا الى غرفتهما المجهزّة بشكل رومنسي ... كانت معتمة مضاءة فقط بالشموع الحمراء ....
و العصير موجود على الطاولة و صحن كبير من الفاكهة الحمراء ايضاً... جلست ميرنا على الكنبة و جلس جلال بجانبها ... وهو يضع يده على كتفها ... فتناولت ميرنا قطف العنب من على الطاولة و اخذت منه حبة ووضعتها في فم جلال بطريقة مغرية ...
اكل جلال حبة العنب ... فتناولت ميرنا حبة فراولة حمراء شهية .. وضعت نصفها في فمها و النصف الاخر قربّته من شفتا جلال كي ياكلها معها وهي في فمه وفمها ..... و بدئا ياكلان بالفراولة حتى انتهيا منهاا ووصلا الى شفاه بعضهما ... و بدئا بالتقبيل و المص و اللحس هو يدخل لسانه في فمها و هي تدخل لسانها في فمه و يلحسان السنة بعضهما بطريقة شهية ...
لم يحتمل جلال حرارة الموقف .. شعر بالمحنة الشديدة من قبلتها الفرنسية الممحونة ..... فامسك فستانها و رفعه من عليهااا حتى راى تحته حلماتها البارزة من حمالة صدرها الرقيقة .... و كلسونها الرقيق ذو الخيط الرفيع .. و بدأت هي تنزل من على جسده ملابسه حتى وصلت الى كلسونه ...و هي ترى زبه الكبير منتصب يقف من خلف الكلسون ...... أراد جلال ان ينزله لكنها وعت يدها على يده ومنعته و قالت له من سينزله عنك...
ووضعت احدى يديها على زبه الكبير الذي بدأ بالانتصاب وهي تفرك به من فوق الكلسون و يدها الاخرى بدات تنزل بكلسونه بشكل هادئ و بطيئ حتى شعر جلال بالمحنة الشدية و طلب مننها ان تسرع بذلك ...... وعندما انتهت من انزال كلسونه بالكامل .. حتى صار عارياً تماماً .. حملها ووضعها على السرير ....
و نزع من على نهديها حمّالتها و ضهرت له حلماتها الزهرية البارزة بكل محنة ... و بدا يمص بالحلمات و يرضع لها بكل محنة و هي تغنج باعلى صوتها ... و زبه الكبير يرتطم ب كسّها الذي لازال مغطّى بالبكيني الخيط ....
كانت تفتح رجليها بشكل كامل ... و جلال فوقها .. يرضع و يمص بالحلمات بشهوة و محنة شديدة .... و هي تنزل من مهبلها السائل و قد أغرقت كلسونها بتسريبات مهبلها ....
و جلال يلحس بحلماتها و يمص بزازها و يرضع بهم و هي ترفع خصرها للاعلى و للاسفل من شدة محنتها و استمتاعها بلسان وشفتا جلال و هو يرضع لها ...
ثم نزل بلسانه الى بطنها و كان يلحس به من كل جهة ...و هي تغنج بكل محنة و شوق له و كسها مولّع ناار مشتاقة لـ زبه الكبير ...
نزل بلسانه الى اسفل بين فخذيها و راح يلحس لها فخذيها ويمص بكل شهوة و محنة ..... و هي قد انهارت من شدة محنتها و استمتاعها بلسانه الممحون..... ثم و ضع اسنانه على خيط البكيني و راح ينزع الخيط حتى نزعه من على كسّها وراى تحته زنبورها الكبير البارز .... فامسكت يده ووضعتها على كسّها و قالت له بان يفرك لها الزنبور الممحون ..... فامسك زنبورها و راح يعصر به و يفرك و هي تصرخ و ترفع بخضرها لأاعلى حتى يظهر كسها المفتوح كله لـ جلال...هو يفرك به و هي تصرخ حتى نزل ضهرها على اصابعه من شدة محنتها جاء ضهرها بسرعة .... عندما رآاها جلال و ضع لسانه بسرعة ليلحس مانزل منها و يبتلعه بكل شهوة .. فقد كانت مستمتعة بلسانه وشفتيه على كسها الممحون.... ثم طلبت منه ان يتوقف لتقوم هي بدروها بـ مص زبه الكبير الذي لم ترى اكبر منه حتى تلك اللحظة
/
... و زبه الكبير يرتطم ب كسّها الذي لازال مغطّى بالبكيني الخيط ....
كانت تفتح رجليها بشكل كامل ... و جلال فوقها .. يرضع و يمص بالحلمات بشهوة و محنة شديدة .... و هي تنزل من مهبلها السائل و قد أغرقت كلسونها بتسريبات مهبلها ....
و جلال يلحس بحلماتها و يمص بزازها و يرضع بهم و هي ترفع خصرها للاعلى و للاسفل من شدة محنتها و استمتاعها بلسان وشفتا جلال و هو يرضع لها ...
ثم نزل بلسانه الى بطنها و كان يلحس به من كل جهة ...و هي تغنج بكل محنة و شوق له و كسها مولّع ناار مشتاقة لـ زبه الكبير ...
نزل بلسانه الى اسفل بين فخذيها و راح يلحس لها فخذيها ويمص بكل شهوة و محنة ..... و هي قد انهارت من شدة محنتها و استمتاعها بلسانه الممحون..... ثم و ضع اسنانه على خيط البكيني و راح ينزع الخيط حتى نزعه من على كسّها وراى تحته زنبورها الكبير البارز .... فامسكت يده ووضعتها على كسّها و قالت له بان يفرك لها الزنبور الممحون ..... فامسك زنبورها و راح يعصر به و يفرك و هي تصرخ و ترفع بخضرها لأاعلى حتى يظهر كسها المفتوح كله لـ جلال...هو يفرك به و هي تصرخ حتى نزل ضهرها على اصابعه من شدة محنتها جاء ضهرها بسرعة .... عندما رآاها جلال و ضع لسانه بسرعة ليلحس مانزل منها و يبتلعه بكل شهوة .. فقد كانت مستمتعة بلسانه وشفتيه على كسها الممحون....
ثم طلبت منه ان يتوقف لتقوم هي بدروها بـ مص زبه الكبير الذي لم ترى اكبر منه حتى تلك اللحظة .... و نام على ظهره و جلست هي بين رجليه و انزلت راسها على زبه و امسكته بيدها و وضعته في فمها و كانت ترضع به بكل شهية و محنة وهي تراه مغمض العينين مستمتع آخر استمتاع .... كان شعرها الاشقر الطويل نازل على وجهها و هي ترضع له زبه ..و كان منظرها مثيراً للغاية بالنسبة لـ جلال.... ثم اخرجت زبه من فمها و امسكته بيدها و بدأت تفرك به للأعلى و الاسفل بكل قوتهااا و هو يغنج و يصرخ من شدة محنتتتتتته ... ويقول له بان تضعه في فمها و ترضعه له مرة اخرى ... فوضعت لسانها عليه و أخذت تمرره على البيضات و تداعبهما بلسانها بكل رقّة و نعومة ... ثم تصعد بلسانها الى رأس زبه الكبير و تلحسه بشكل دائري وتبلع السائل النازل منه و هو يصرخ و كان قد زادت سرعة تنفسه وضربات قلبه من شدة شهوته و محنته ..... لم يستطع ان يتحمل حتى قام و قلبها على ظهرها لتنام مكانه و هو جلس فوقها و امسك برجليها الناعمتين و وضعهما على كتفيه بسرعة ..... و امسك زبّه و وضعه على فتحة كسّها الذي امتلأ بتلك التسريبات من مهبلها ...... كانت تصررخ و تقول له بسرعة أدخله ....
أدخله في كسّها الذي كان مثل النار من شدة منحتها .... و كانت تغنج باعلى صوتها و تصرخ و هو يصرخ بكل محننة و كان يدخل زبه ويخرجه بشكل سريع ... يدخل و يخرج... لقد كان ينيك بأقوى مالديه ... و هي تصرررخ و جسدها يهتز ويرتعش رعشة شبق كبييرة ..... حتى نزل ظهره في كسّها و نزل ظهرها على زبه .... ثم نام بجانبها و حضنها حتى هدئا و ارتاحا ...
كانت ليلة حميمة لن ينساها جلال طيلة حياته ...
(//rusmillion.ru/aflmsexarab/#)
/
جلال شاب في التاسعة والعشرين من عمره ..يعمل موظف في شركة كبيرة و معروفة في احدى دول الخليج ...
كانت امه تلّح عليه دائماً للزواج لكنه كان يرفض بحجّة انه لم ياتي الوقت المناسب بعد و لم يجد الفتاة المناسبة ايضاً..كان جلال يعمل من الصباح حتى المساء في تلك الشركة ... و كان مجتهداً في عمله ...
في يوم من الايام كان لديه اجتماع عمل في الشركة ....و عندما اجتمع مدراء الشركة حددو موعد عشاء عمل في اليوم التالي ... لان هناك وفد قادم من بريطانيا سيجتمعون معهم بخصوص الشركة ... و طلب مدير الشركة من جلال أن يتولّى مهمة استقبال الوفد و القيام بالواجب على أكمل وجه معهم ...
و عندما جاء الوقت المحدد في المساء ... حضّر جلال نفسه و ارتدى بدلته السوداء الخاصة الانيقة حتى بدا فيها انيق المظهر وسيم المنظر ....
ذهب جلال الى المطار كي يستقبل الوفد القادم من بريطانيا ..لم ينتظر كثيراً حتى جاء الوفد المكوّن من 5 رجال و معهم امرأتين و فتاة في العشرينات من عمرها .... منذ النظرة الاولى انبهر جلال بجمالها الفتّان ... و عيناها الزرقاوتان ...
و قد احس بداخله شعور غريب عندما رآها في تلك اللحظة ....
عرّف عن نفسه و ذهب مع الوفد متوجّه الى المطعم الذي سيقام فيه عشاء العمل ... كان بين الحين و الآخر يلقي نظرات خاطفة على تلك الفتاة البريطانية الجميلة التي سحرته من أول نظرة ...
وصلوا الى المطعم و نزل جلال ومعه ذلك الوفد الاجنبي و توجهو للطاولة المحجوزة و قد جلس جلال على الكرسي المقابل لتلك الفتاة التي تُدعى ميرنا...
كان ينظر اليها نظرات عدة و هي تبادله النظرات مع ابتسامة رقيقة ... و عندها طلبو العشاء ...
وتناولو مع بعضهم العشاء و اخذوا يتناقشون بامور العمل ...
استأذنت ميرنا قليلاً لتذهب الى دورة المياه ... فانتبه جلال لذهابها و استأذن ايضاص بحجة انه يرد التحدث بهالتف مكالمة ضروية...
ليلحق بـ ميرنا و ينتظرها على باب دورة المياه ....
و ما ان خرجت ميرنا حتى وجدت جلال ينتظرها هناك .. فابتسمت له و سالته عن سبب وجوده في هذا المكان ... و قال لها بكل صراحة انه يريد رقم هاتفها الخاص!!
ااعطته رقمها بكل عفوية ... و قال لها انها جميلة وفاتنة ...و يريد التقرب لها اكثر..و هي كفتاة اوروبية لم ترفض ابداً طلبه ..
و عادا الى طاولة العمل وأكملا مناقشة المشروع ...و انتهت تلك الليلة بـ سهرة خفيفة و لطيفة مع ذاك الوفد .
في نفس تلك الليلة لم يستطع جلال النوم .. فكانت ميرنا على باله يفكر بها و بجمالها الفتّان و بنظراتها و عيونها الساحرة ...
تناول هاتفه و رنّ عليها ...ردت عليه ميرنا بدون أي تأخير مستغربة بعض الشيء ذلك الاتصال الغريب في الوقت المتأخر من الليل .!
فتكلم معها بكل وضوح و لم ياخذ وقتاً طويلا بالشرح ... فهو يعرف ان عادات الغرب تختلف كلياص عن عادات الشرق ... و قال لها انه معجب بها بكل صراحة ... فضحكت واستغربت قليلاً بانه لم ياخذ من الوقت الكافي حتى يعرفها كي يعجب بها بهذه السرعة ... و لكنها لم تنزعج من صراحته .. بل اخبرته بانه اعجبها بتلك البدلة السوداء الانيقة .. و اخبرته بانها تحب مظهر الرجل الشرقي الوسيم و الرائع و القوي .. .و اخبرته ايضا بنبرة ناعمة و صوت رقيق بانه كان يبدو سكسياً بتلك البدلة الانيقة ...
في نفس تلك الليلة لم يستطع جلال النوم .. فكانت ميرنا على باله يفكر بها و بجمالها الفتّان و بنظراتها و عيونها الساحرة ...
تناول هاتفه و رنّ عليها ...ردت عليه ميرنا بدون أي تأخير مستغربة بعض الشيء ذلك الاتصال الغريب في الوقت المتأخر من الليل .!
فتكلم معها بكل وضوح و لم ياخذ وقتاً طويلا بالشرح ... فهو يعرف ان عادات الغرب تختلف كلياص عن عادات الشرق ... و قال لها انه معجب بها بكل صراحة ... فضحكت واستغربت قليلاً بانه لم ياخذ من الوقت الكافي حتى يعرفها كي يعجب بها بهذه السرعة ... و لكنها لم تنزعج من صراحته .. بل اخبرته بانه اعجبها بتلك البدلة السوداء الانيقة .. و اخبرته بانها تحب مظهر الرجل الشرقي الوسيم ...و اخبرته ايضا بنبرة ناعمة و صوت رقيق بانه كان يبدو سكسياً بتلك البدلة الانيقة ...
شعر جلال بعد ان سمع تلك الكلمة بالاثارة نوعاً ما ...فكان للمرة الاولى يشعر بشعور محنة بهذا الشكل .......من تلك الفتاة الاجنبية ..
و بقيا يتحدثان طيلة الليل وتعرفا على بعضهما ...و أخذ منها جلال موعد في اليوم التالي كي يقابلها على الغداء ... و لم ترفض ميرنا ابداً عرضه ...
جاء اليوم التالي و ذهب جلال الى عمله كالمعتاد ... و ما ان حلّ موعد الغداء حتى ذهب الى الفندق التي تنزل به ميرنا مع الوفد البريطاني و اخذها و ذهبا لتناول طعام الغداء..و طول الوقت كان ينظر في عينيها الزرقاويتين الساحرتين ويتأمل جمالها الفتان ..فقد كان يشعر بالمحنة كلما تنظر في عينيه بنظرة لهفة و شوق ..
و تجرأ ووضع يده فوق يديها الناعمتين فابتسمت له و كانها توافقه فعله هذا... كانت ميرنا فتاة ممحونة ايضاً و تحب ممارسة الجنس خصوصاً مع الرجل الشرقي .. فهي تعرف ان مزايا الرجل الشرقي في الجنس اقوى بكثير من الرجل الغربي..!
كانت تنظر اليه نظرات محنة و كأنها تقول له اريدك و اشتهيك .... فقالت له بلغتها :ما رأيك ان نقضي الليلة معاً؟؟
اجابها جلال بدون اي تفكييير و تردد : نعم و بكل سرور ...لقد أحس بفرحة الانتصار .. و ان ميرنا وقعت في شباك حبه... و تريد ان تقضي معه ليلة ممتعة ..
بعد الغداء أوصلها جلال الى الفندق الذي تقيم فيه .. و ذهب الى فندق اخر .. و حجز غرفة لشخصين ... له و لـ ميرنا و طلب منهم ان يجعلوها غرفة تبدو لـ عروسين جديدن ... ويزينوها بالشموع و أن يطغى عليها الطابع الرومنسي.... كان جلال يريد ان يقضي ليلة رائعة مع ميرنا لن ينساها ولا هي تنساها طول حياتهما ...
/
دخلا الى غرفتهما المجهزّة بشكل رومنسي ... كانت معتمة مضاءة فقط بالشموع الحمراء ....
و العصير موجود على الطاولة و صحن كبير من الفاكهة الحمراء ايضاً... جلست ميرنا على الكنبة و جلس جلال بجانبها ... وهو يضع يده على كتفها ... فتناولت ميرنا قطف العنب من على الطاولة و اخذت منه حبة ووضعتها في فم جلال بطريقة مغرية ...
اكل جلال حبة العنب ... فتناولت ميرنا حبة فراولة حمراء شهية .. وضعت نصفها في فمها و النصف الاخر قربّته من شفتا جلال كي ياكلها معها وهي في فمه وفمها ..... و بدئا ياكلان بالفراولة حتى انتهيا منهاا ووصلا الى شفاه بعضهما ... و بدئا بالتقبيل و المص و اللحس هو يدخل لسانه في فمها و هي تدخل لسانها في فمه و يلحسان السنة بعضهما بطريقة شهية ...
لم يحتمل جلال حرارة الموقف .. شعر بالمحنة الشديدة من قبلتها الفرنسية الممحونة ..... فامسك فستانها و رفعه من عليهااا حتى راى تحته حلماتها البارزة من حمالة صدرها الرقيقة .... و كلسونها الرقيق ذو الخيط الرفيع .. و بدأت هي تنزل من على جسده ملابسه حتى وصلت الى كلسونه ...و هي ترى زبه الكبير منتصب يقف من خلف الكلسون ...... أراد جلال ان ينزله لكنها وعت يدها على يده ومنعته و قالت له من سينزله عنك...
ووضعت احدى يديها على زبه الكبير الذي بدأ بالانتصاب وهي تفرك به من فوق الكلسون و يدها الاخرى بدات تنزل بكلسونه بشكل هادئ و بطيئ حتى شعر جلال بالمحنة الشدية و طلب مننها ان تسرع بذلك ...... وعندما انتهت من انزال كلسونه بالكامل .. حتى صار عارياً تماماً .. حملها ووضعها على السرير ....
و نزع من على نهديها حمّالتها و ضهرت له حلماتها الزهرية البارزة بكل محنة ... و بدا يمص بالحلمات و يرضع لها بكل محنة و هي تغنج باعلى صوتها ... و زبه الكبير يرتطم ب كسّها الذي لازال مغطّى بالبكيني الخيط ....
كانت تفتح رجليها بشكل كامل ... و جلال فوقها .. يرضع و يمص بالحلمات بشهوة و محنة شديدة .... و هي تنزل من مهبلها السائل و قد أغرقت كلسونها بتسريبات مهبلها ....
و جلال يلحس بحلماتها و يمص بزازها و يرضع بهم و هي ترفع خصرها للاعلى و للاسفل من شدة محنتها و استمتاعها بلسان وشفتا جلال و هو يرضع لها ...
ثم نزل بلسانه الى بطنها و كان يلحس به من كل جهة ...و هي تغنج بكل محنة و شوق له و كسها مولّع ناار مشتاقة لـ زبه الكبير ...
نزل بلسانه الى اسفل بين فخذيها و راح يلحس لها فخذيها ويمص بكل شهوة و محنة ..... و هي قد انهارت من شدة محنتها و استمتاعها بلسانه الممحون..... ثم و ضع اسنانه على خيط البكيني و راح ينزع الخيط حتى نزعه من على كسّها وراى تحته زنبورها الكبير البارز .... فامسكت يده ووضعتها على كسّها و قالت له بان يفرك لها الزنبور الممحون ..... فامسك زنبورها و راح يعصر به و يفرك و هي تصرخ و ترفع بخضرها لأاعلى حتى يظهر كسها المفتوح كله لـ جلال...هو يفرك به و هي تصرخ حتى نزل ضهرها على اصابعه من شدة محنتها جاء ضهرها بسرعة .... عندما رآاها جلال و ضع لسانه بسرعة ليلحس مانزل منها و يبتلعه بكل شهوة .. فقد كانت مستمتعة بلسانه وشفتيه على كسها الممحون.... ثم طلبت منه ان يتوقف لتقوم هي بدروها بـ مص زبه الكبير الذي لم ترى اكبر منه حتى تلك اللحظة
/
... و زبه الكبير يرتطم ب كسّها الذي لازال مغطّى بالبكيني الخيط ....
كانت تفتح رجليها بشكل كامل ... و جلال فوقها .. يرضع و يمص بالحلمات بشهوة و محنة شديدة .... و هي تنزل من مهبلها السائل و قد أغرقت كلسونها بتسريبات مهبلها ....
و جلال يلحس بحلماتها و يمص بزازها و يرضع بهم و هي ترفع خصرها للاعلى و للاسفل من شدة محنتها و استمتاعها بلسان وشفتا جلال و هو يرضع لها ...
ثم نزل بلسانه الى بطنها و كان يلحس به من كل جهة ...و هي تغنج بكل محنة و شوق له و كسها مولّع ناار مشتاقة لـ زبه الكبير ...
نزل بلسانه الى اسفل بين فخذيها و راح يلحس لها فخذيها ويمص بكل شهوة و محنة ..... و هي قد انهارت من شدة محنتها و استمتاعها بلسانه الممحون..... ثم و ضع اسنانه على خيط البكيني و راح ينزع الخيط حتى نزعه من على كسّها وراى تحته زنبورها الكبير البارز .... فامسكت يده ووضعتها على كسّها و قالت له بان يفرك لها الزنبور الممحون ..... فامسك زنبورها و راح يعصر به و يفرك و هي تصرخ و ترفع بخضرها لأاعلى حتى يظهر كسها المفتوح كله لـ جلال...هو يفرك به و هي تصرخ حتى نزل ضهرها على اصابعه من شدة محنتها جاء ضهرها بسرعة .... عندما رآاها جلال و ضع لسانه بسرعة ليلحس مانزل منها و يبتلعه بكل شهوة .. فقد كانت مستمتعة بلسانه وشفتيه على كسها الممحون....
ثم طلبت منه ان يتوقف لتقوم هي بدروها بـ مص زبه الكبير الذي لم ترى اكبر منه حتى تلك اللحظة .... و نام على ظهره و جلست هي بين رجليه و انزلت راسها على زبه و امسكته بيدها و وضعته في فمها و كانت ترضع به بكل شهية و محنة وهي تراه مغمض العينين مستمتع آخر استمتاع .... كان شعرها الاشقر الطويل نازل على وجهها و هي ترضع له زبه ..و كان منظرها مثيراً للغاية بالنسبة لـ جلال.... ثم اخرجت زبه من فمها و امسكته بيدها و بدأت تفرك به للأعلى و الاسفل بكل قوتهااا و هو يغنج و يصرخ من شدة محنتتتتتته ... ويقول له بان تضعه في فمها و ترضعه له مرة اخرى ... فوضعت لسانها عليه و أخذت تمرره على البيضات و تداعبهما بلسانها بكل رقّة و نعومة ... ثم تصعد بلسانها الى رأس زبه الكبير و تلحسه بشكل دائري وتبلع السائل النازل منه و هو يصرخ و كان قد زادت سرعة تنفسه وضربات قلبه من شدة شهوته و محنته ..... لم يستطع ان يتحمل حتى قام و قلبها على ظهرها لتنام مكانه و هو جلس فوقها و امسك برجليها الناعمتين و وضعهما على كتفيه بسرعة ..... و امسك زبّه و وضعه على فتحة كسّها الذي امتلأ بتلك التسريبات من مهبلها ...... كانت تصررخ و تقول له بسرعة أدخله ....
أدخله في كسّها الذي كان مثل النار من شدة منحتها .... و كانت تغنج باعلى صوتها و تصرخ و هو يصرخ بكل محننة و كان يدخل زبه ويخرجه بشكل سريع ... يدخل و يخرج... لقد كان ينيك بأقوى مالديه ... و هي تصرررخ و جسدها يهتز ويرتعش رعشة شبق كبييرة ..... حتى نزل ظهره في كسّها و نزل ظهرها على زبه .... ثم نام بجانبها و حضنها حتى هدئا و ارتاحا ...
كانت ليلة حميمة لن ينساها جلال طيلة حياته ...