zezoo
03-16-2018, 11:05 PM
اللص الصغير
انا مدحت شاب فى الثلاثين من عمرى اعزب واقيم فى شقتى بالدور الثالث من منزلنا
وكنت دائما اشاهد على النت الافلام الجنسية التى كانت دائما تسبب لى الهيجان
حيث لم يكن لى تجارب جنسية مع اى فتاة نظرا للتربية المتزمتة من اسرتى
كان الوقت 12 ليلا حاولت ان انام الا ان الارق مازال يؤرقنى وبعد فترة من الوقت سمعت ضوضاء على السطح وبان باب الغرفة العلوى يفتح وادركت ان هناك لص
يحاول السرقة حيث ان هذه الغرفة نضع بها كل الاشياء غير الضرورية فى المنزل
المهم فتحت باب شقتى بهدوء وصعدت الى السطح ووقفت امام باب الغرفة ومعى
شومة غليظة لاضرب بها اللص واقبض عليه ولكنى شاهدت صبى صغير السن يكاد عمره يقترب من 16 سنة
وشخطت فيه بصوت قوى انت بتعمل ايه هنا فانتفض الصبى الصغير وحاول الهرب الا اننى امسكته بقوة واحطته بذراعى وهو يحاول الافلات من قبضة يدى حتى شعرت بطيزه تلتصق بزبى وكانت فرصة لاتعوض فاحكمت ذراعى حوله وشليت حركته
حتى اصبح زبى بين اردافه وكانت فرصة لان انيكه وهو منهار ويترجانى ان اتركه
فقلت له لوسمعت كلامى ونفذت اللى انا عايزه هاسيبك تمشى ولو ماسمعتش كلامى هاسلمك للبوليس فقال لى انا تحت امرك
فقلت له اقلع بنطلونك ولباسك علشان انيكك
فقال لى لا
فقلت له اذن سوف اخدك واسلمك لقسم الشرطة
فاخذ يبكى ويقول لى انى حرمت اعمل كده تانى
فقلت له مافيش فايدة لازم انيكك
ومع تصميمى استجاب لطلبى وبدء يخلع بنطلونه ولباسه الداخلى
وخلعت انا بنطلون بيجامتى ولففت الشاب الصغير حتى اصبحت طيزه امامى
وبدأت ادخل زبى فى طيزه حيث اخذ الصبى يتوجع ويتأوه ويبكى فوضعت كف يدى على فمه حتى لا
يصرخ ويسبب لى فضيحة واخذت اضغط زبى بقوة حتى بدء زبى يقتحم طيزه
وانا اشعر بالمتعة واللذة الجنسية واخذت احرك جسدى للامام والخلف بقوة
حتى قذفت لبنى داخل طيزه وارتحت قليلا فاذا بالصبى يترجانى ان اتركه ليذهب
وانا اقول له لسة شوية وكانت هناك حصيرة ملقاة على ارضية الغرفة فامرت الصبى
ان ينام عليها على بطنه ولم يتحرك الصبى فدفعته بيدى فوقع على الارض فعدلت جسده
حتى اصبح وجهه وبطنه على الارض وتحركت انا ونمت فوق جسده وبدأت انيكه مرة اخرى واحطته بكامل جسدى حتى اشعر بقمة المتعة والشهوة واخذت اتحرك بجسدى لاعلى واسفل وزبى داخل طالع فى طيزه اللذيذة الممتعة وافرغت لبنى داخله اكثر من مرة واستمريت فى نيكه حوالى الساعة كانت كافية لى لتعويض سنوات الحرمان الجنسى
ولولا خوفى على الصبى لاستمريت فى نيكه حتى الصباح
وفى النهاية امرت الفتى ان ينهض وينصرف من نفس الطريق الذى جاء منه
ولو حاول ان يسرقنى مرة اخرى فاننى سوف انيكه
وهكذا تخلصت من الارق الذى اصابنى لفترات طويلة
انا مدحت شاب فى الثلاثين من عمرى اعزب واقيم فى شقتى بالدور الثالث من منزلنا
وكنت دائما اشاهد على النت الافلام الجنسية التى كانت دائما تسبب لى الهيجان
حيث لم يكن لى تجارب جنسية مع اى فتاة نظرا للتربية المتزمتة من اسرتى
كان الوقت 12 ليلا حاولت ان انام الا ان الارق مازال يؤرقنى وبعد فترة من الوقت سمعت ضوضاء على السطح وبان باب الغرفة العلوى يفتح وادركت ان هناك لص
يحاول السرقة حيث ان هذه الغرفة نضع بها كل الاشياء غير الضرورية فى المنزل
المهم فتحت باب شقتى بهدوء وصعدت الى السطح ووقفت امام باب الغرفة ومعى
شومة غليظة لاضرب بها اللص واقبض عليه ولكنى شاهدت صبى صغير السن يكاد عمره يقترب من 16 سنة
وشخطت فيه بصوت قوى انت بتعمل ايه هنا فانتفض الصبى الصغير وحاول الهرب الا اننى امسكته بقوة واحطته بذراعى وهو يحاول الافلات من قبضة يدى حتى شعرت بطيزه تلتصق بزبى وكانت فرصة لاتعوض فاحكمت ذراعى حوله وشليت حركته
حتى اصبح زبى بين اردافه وكانت فرصة لان انيكه وهو منهار ويترجانى ان اتركه
فقلت له لوسمعت كلامى ونفذت اللى انا عايزه هاسيبك تمشى ولو ماسمعتش كلامى هاسلمك للبوليس فقال لى انا تحت امرك
فقلت له اقلع بنطلونك ولباسك علشان انيكك
فقال لى لا
فقلت له اذن سوف اخدك واسلمك لقسم الشرطة
فاخذ يبكى ويقول لى انى حرمت اعمل كده تانى
فقلت له مافيش فايدة لازم انيكك
ومع تصميمى استجاب لطلبى وبدء يخلع بنطلونه ولباسه الداخلى
وخلعت انا بنطلون بيجامتى ولففت الشاب الصغير حتى اصبحت طيزه امامى
وبدأت ادخل زبى فى طيزه حيث اخذ الصبى يتوجع ويتأوه ويبكى فوضعت كف يدى على فمه حتى لا
يصرخ ويسبب لى فضيحة واخذت اضغط زبى بقوة حتى بدء زبى يقتحم طيزه
وانا اشعر بالمتعة واللذة الجنسية واخذت احرك جسدى للامام والخلف بقوة
حتى قذفت لبنى داخل طيزه وارتحت قليلا فاذا بالصبى يترجانى ان اتركه ليذهب
وانا اقول له لسة شوية وكانت هناك حصيرة ملقاة على ارضية الغرفة فامرت الصبى
ان ينام عليها على بطنه ولم يتحرك الصبى فدفعته بيدى فوقع على الارض فعدلت جسده
حتى اصبح وجهه وبطنه على الارض وتحركت انا ونمت فوق جسده وبدأت انيكه مرة اخرى واحطته بكامل جسدى حتى اشعر بقمة المتعة والشهوة واخذت اتحرك بجسدى لاعلى واسفل وزبى داخل طالع فى طيزه اللذيذة الممتعة وافرغت لبنى داخله اكثر من مرة واستمريت فى نيكه حوالى الساعة كانت كافية لى لتعويض سنوات الحرمان الجنسى
ولولا خوفى على الصبى لاستمريت فى نيكه حتى الصباح
وفى النهاية امرت الفتى ان ينهض وينصرف من نفس الطريق الذى جاء منه
ولو حاول ان يسرقنى مرة اخرى فاننى سوف انيكه
وهكذا تخلصت من الارق الذى اصابنى لفترات طويلة