ابن اللبوه
10-03-2012, 02:56 AM
ابن اللبوه
تعرفون امى جميعا تحدثت عنها من قبل عن جمال جسدها القمحى اللون وثديها الكبيران وفخديها اللذان ليس لهما مثيل
طنا ذات يوم ذاهيبين الى اقربنا فى مدينه اخرى وكانت انا وامى فقط وكانت ترتد عبايا ضيقه تظهر حلمات صدرها وتفصل طيزها و فخديها و المكياج الكامل بعد الانتهاء من الزياره وهنركب ومروحين ركبنا مكروباص من داخل تلك المدينه لكى نخرج خارج المدينه ونركب مواصله اخرى الى مدينتنا وكان بيه السواق وزميل له وكان المكروباص ممتلئ فكنا لا نعرف الطريق فقال السواق انا هوريكو الطريق خليكوا معايا للأخر فضلنا طول الطريق والناس نزلت كلها وراكب شاب تانى بس ورانا فسألنا السواق هو دا الاخر قال اه بس انا هوديكوا لحد العربيت الى هتوصلكوا ومشى ومره واحده دخلنا فى منطقه مقطوعه والشاب الى فى الخلف ضربنى على دماغى وكتفونى امى صوتت رواحو قالولها لو مش سكتر هنقتله راح ساكته قالولها اقلعى رفضت بشده قالولها هتناكى يعنى هتتناكى فقلعى بالزوق احسن ما نقطع هدومك وترووحى عريانه قامو مقلعينها العبايه فضلت باللباس والسنتيان طبعا جسمها يجننرحوا مقطعين اللباس والسنتيان بالمطوه وبقيت عريانه وقالولها مصى مش رديت راحوا ضربنها بالألم راحت مصيت فضلت تمص لكل واحد شويه لبوه بقى وخبره راح واحد بقيت تمص لواحد واحد يلعب فى بزازها ويرضع الحملنات ويقفش والتالت يلحس كسها ويبعبصها فى طيزها فضلوا يبدلوا على كدا وراح واحد فيهم نام على ضهره على الكنبه وقاله ركبى على زبى وراحت ركبت وراح مدخل ربره فى كسها وهى نايمه فوقيه وقافش بزازها الكبيرلاه تقفيش وراح واحد راكب فوقيها ومدخل زبه فى طيزها وبردا بيقفش ف بزها وبينكها فى طيزها ويضربها على طيزها والتالت مخليها تمصله زوبره وعمال يدخل زبره فى بوقها وهى مبسوطه طبعا لبوه كبيره مافيش خرم فيها الا وفى زبر فضلوا برضوا يبدلو مع بعض وبقى كل واحد يجبهم فى كسها وطيزها وبقها لحد ماشبعت لين اللبوه وتعبوا راحو خلوها توطى وجابوا كرباج وفضلو يضربوها على طيزها لحد ماجابت دم قلولها دى علامه عشان مش تنسينها وعشان نعرفك وراحوا فكونو وقالو لو قولتو اى حاجه هنقتلكم اللبوه قالت مش هنقول طبعا انبسطت ولبست العبايا على لحم ماهم قطعوا السنتيان واللباس وخلوها تروح بس واحد قال لازم اضرب عشره على طبزها من فوق العبايه وبقيت مروحه على خرم طيزها من فوق العبايه لبن ومش يت بيه لحد مابعدنا عنهم وراحت مسحها بس كان باين برضوا وروحنا واللبوه كانت مبسوطه
تعرفون امى جميعا تحدثت عنها من قبل عن جمال جسدها القمحى اللون وثديها الكبيران وفخديها اللذان ليس لهما مثيل
طنا ذات يوم ذاهيبين الى اقربنا فى مدينه اخرى وكانت انا وامى فقط وكانت ترتد عبايا ضيقه تظهر حلمات صدرها وتفصل طيزها و فخديها و المكياج الكامل بعد الانتهاء من الزياره وهنركب ومروحين ركبنا مكروباص من داخل تلك المدينه لكى نخرج خارج المدينه ونركب مواصله اخرى الى مدينتنا وكان بيه السواق وزميل له وكان المكروباص ممتلئ فكنا لا نعرف الطريق فقال السواق انا هوريكو الطريق خليكوا معايا للأخر فضلنا طول الطريق والناس نزلت كلها وراكب شاب تانى بس ورانا فسألنا السواق هو دا الاخر قال اه بس انا هوديكوا لحد العربيت الى هتوصلكوا ومشى ومره واحده دخلنا فى منطقه مقطوعه والشاب الى فى الخلف ضربنى على دماغى وكتفونى امى صوتت رواحو قالولها لو مش سكتر هنقتله راح ساكته قالولها اقلعى رفضت بشده قالولها هتناكى يعنى هتتناكى فقلعى بالزوق احسن ما نقطع هدومك وترووحى عريانه قامو مقلعينها العبايه فضلت باللباس والسنتيان طبعا جسمها يجننرحوا مقطعين اللباس والسنتيان بالمطوه وبقيت عريانه وقالولها مصى مش رديت راحوا ضربنها بالألم راحت مصيت فضلت تمص لكل واحد شويه لبوه بقى وخبره راح واحد بقيت تمص لواحد واحد يلعب فى بزازها ويرضع الحملنات ويقفش والتالت يلحس كسها ويبعبصها فى طيزها فضلوا يبدلوا على كدا وراح واحد فيهم نام على ضهره على الكنبه وقاله ركبى على زبى وراحت ركبت وراح مدخل ربره فى كسها وهى نايمه فوقيه وقافش بزازها الكبيرلاه تقفيش وراح واحد راكب فوقيها ومدخل زبه فى طيزها وبردا بيقفش ف بزها وبينكها فى طيزها ويضربها على طيزها والتالت مخليها تمصله زوبره وعمال يدخل زبره فى بوقها وهى مبسوطه طبعا لبوه كبيره مافيش خرم فيها الا وفى زبر فضلوا برضوا يبدلو مع بعض وبقى كل واحد يجبهم فى كسها وطيزها وبقها لحد ماشبعت لين اللبوه وتعبوا راحو خلوها توطى وجابوا كرباج وفضلو يضربوها على طيزها لحد ماجابت دم قلولها دى علامه عشان مش تنسينها وعشان نعرفك وراحوا فكونو وقالو لو قولتو اى حاجه هنقتلكم اللبوه قالت مش هنقول طبعا انبسطت ولبست العبايا على لحم ماهم قطعوا السنتيان واللباس وخلوها تروح بس واحد قال لازم اضرب عشره على طبزها من فوق العبايه وبقيت مروحه على خرم طيزها من فوق العبايه لبن ومش يت بيه لحد مابعدنا عنهم وراحت مسحها بس كان باين برضوا وروحنا واللبوه كانت مبسوطه