صبيه عربيه
03-30-2018, 09:09 PM
انا فتاة اسمى هو يسرا ... عمرى ظ¢ظ£ سنة مطلقة بعد سنه واحدة من زواجى لاسباب لا استطيع ان اذكرها الان ...... ولى من الاصدقاء ما يكاد يكون بتعداد شعرى فعليا الجميع يحبنى و انا كذلك لا اكره احدا
فى احد الليالى قارسة البرودة رن هاتفى و اذا بصديقة قديمة من فترة الكلية تدعى ريم (كلية حاسبات و معلومات حيث تخرجت انا و ريم ) رحب كلا منا بالاخر بالطبع و سألتها فى خبث عن سبب المكالمة فقالت انها تريد ان تقابلنى و تحتاج الى مساعدتى فى مشكلة تخصها و بالطبع كصديقة مخلصة كان على ان اقبل هذا الامر و حددنا ميعادا و مكانا للمقابلة و كان المكان هو احدى الكافتيريات القريبة لمنزل ريم و ذهبت فى الميعاد و بعد ان تفضلنا بشرب النسكافيه سويا ...
بدأت ريم تلك الفتاة العشرينية التى يضاهى جمالها جمال القمر بسرد قصتها و بدأت انا فى الانصات تماما لما تقول ....
يسرا : يلا يا ريم قلقتينى عليكي يا حبيبتى
ريم : انا عايزة اكلمك فى مشكله حساسة شوية و عارفة انك اختى الكبيرة و مأمناكى على السر وطالبة مساعدتك تقفى معايا ف مشكلتى
يسرا : انتى هتفضلى تلمحيليى كده يا بت متقولى فيه ايه
ريم : انا فى شاب ضحك عليا و انا دلوقتى حامل منه و رافض انه يعترف بأبنه !!
يسرا : يانهار اسود و ده حصل ازاى !!
ريم : ابدا يا ستى اتعرفت عليه فى الاتوبيس شاب اسمر كده و حليوة و قلت خلاص وداعا للعنوسة و فالاول صدقيني كان طيب جدا و مخلص معايا انا مش عارفة ازاى هوا قدر يتخلى عنى
يسرا : هاا و بعدين كملى يا عسل
ريم : فى يوم طلب منى انى اققابله في بيتهم و حصل اللى حصل !!!!
يسرا : حصل اللى حصل ازاى يعنى بالبساطة دى ؟!!!
ريم : يا بنتى المهم دلوقتى انا محتاجة اى حد من طرفك يكلمه علشان نحل الموضوع ده من غير ما حد من اهلى يعرف حاجة عنه
يسرا : طيب يا قلبى متخافيش انا معاكى و هنجيب حقك و هيعترف بالعيل ده
بس هوا صحيح اسمه ايه الشاب اللى ضحك عليكي ده ؟؟
ريم : اسمه كريم
يسرا : طيب يا حبيبتى متقلقيش من حاجة هاتيلى رقم تيلفونه و انا هحاول اتواصل معاه و خير كل اللى يجي كويس متخافيش من اى حاجة
ريم : طيب رقمه اهو *******0100
ما ان تركت ريم ( بلسان يسرا ) واتصلت فورا بكريم و هذا كان الاتصال الذى ادخلنى من نعيم الارض الى شقاء اهل النار ...
يسرا : الوووو ازيك يا كريم
كريم : مين معايا مين حضرتك ؟!!
يسرا : انا يسرا صاحبة ريم ... وعايزاك ف موضوع مهم
كريم : اصلا البنت دى شمال والواد اللى فبطنها دى مش ابنى وانا مستعد اعمل تحاليل ï»·ن انا متأكد من جوايا وعلى فكرة انا عمرى ما نزلتهم فيها ابدا
ويتابع كريم قائلا ... وبعدين انا بغسل زوبر من ساعتها بسبب النجاسة اللى حصلتلو من كتر ما كسها شاف و ذاق ازبار
يسرا : يا بنى ايه الالفاظ دى بس .... على فكرة انا عارفة البنت دى على ايه و قد ايه هيا محترمة وابعد ما تكون عن اللى انتا بتقوله ده
كريم : يا يسرا انا قولت اللى عندى واللى شايفه صح
يسرا : يعنى انتا مش هتعترف بالعيل ده ؟
كريم : دى لو انسانه محترمه مكنتش نامت مع اكتر من واحد
يسرا : و ايه دليلك على الكلام ده
كريم : انا خليت واحد من صحابى يسجلها المكالمة و متأكد من كلامى كويس و لو تحبي اسمعهالك بنفسي نتقابل و نشوف الدنيا
يسرا : خلاص انا موافقة و لو كلامك صح اوعدك انى هقف معاك ضددها مهما يكون الوضع
كريم : خلاص ماشى متفقين نتقابل عندى فى البيت علشان انا رجليا مكسورة و مبقدرش اخرج من البيت او اتحرك
يسرا : الف سلامة عليك بندعيلك بالشفاء بس انا لسه مش واثقة فيك لدرجة تخلينى اجيلك البيت !!
كريم : خلاص استنى لما رجليا تخف و بعديها نتقابل بره البيت
يسرا : خلاص يا كريم شكلك انسان صادق و كلامك حاسة انه سليم انا هجيلك و هيكون اخويا معايا ( قالتها فى خبث و مكر فهى ليس لديها اى اخوة مكن الذكور و لكن لتختبر كريم )
كريم : و انا موافق على اى حاجة والعنوان هوا (ذكر العنوان )
يسرا : خلاص بكره هجيلك انا و اخويا على العنوان اللى قولتلى عليه ... متفقين عاوز حاجة
كريم : شكرا انتى عايزة حاجة
يسرا : شكراا مع السلامة
انتهت المكالمة
شعرت يسرا بصدق كريم ï»·نه وافق على كل العروض و خصوصا تواجد اخوها المزيف معهم فى المقابلة و هيى فى الحقيقة ليس لديها اخوة ذكور
وفى الميعاد المحدد صعدت العمارة المذكورة لتجد باب الشقة مفتوحا مما طمئنها ï»·مكانية الخروج فى اى لحظة
فوجدت كريم جالسا فى الصالة التى تظهر فور دخول الشقة
فهو شاب ثلاثينى وسيم لدرجة تفوق توم كروز ويضع برفان اعتقد انه مستورد لما له من رائحة عطرة و جذابة و مثيرة جدا
له لحية مهذبة و جميلة وباختصار مجرد النظر له يجعلك من اسعد الناس
يسرا : هااى كريم عامل ايه
كريم : اخوكى فين خليه يتفضل
يسرا : لا خلاص انا حسيت بثقة فيك و فكلامك و جيت لوحدى
كريم : بداية كويسة ...
نورتى المكان يا اجمل واحدة .... انا لو اعرف انك بالحلاوة دى كنت جيتلك و انا زاحف
يسرا : ميرسي يا كريم يا عسل ده من ذوقك بس
كريم : تعالى جنبي هنا على الانتريه هتفضلي واقفة يعنى لحد ما اققوم اعملك شاى
يسرا : ولا شاى ولا حاجة
كريم : صدقينى مينفعش دى اصول ولازم اعملك اى حاجة ... تشربي قهوة
يسرا : انا مش عايزة اتعبك يا كيمو
يا ستى لو كده اتعبينى ديما ثوانى هقوم اعمل اجمل كوباية قهوة ï»·جمل يسرا
يسرا : اتفضل يا كيمو
-----------------------------------------------
جلست فى انتظار كريم الذى لم يتأخر سوى بضع دقائق قليلة .. وضه القهوة على الترابيزة الصغيرة الموجودة امامى و طلب منى المساعدة ليتمكن من الجلوس
كريم : ممكن تمسكى ايدي و تقعديني علشان مبعرفش لوحدى
يسرا : اكيد طبعا يا كريم
وما ان مسكت يده حتى شعرت باحساس غريب جدا ... اشتاق ï»·ن احتضن ذلك الرجل الذى يثير شهواتى بكل ما فيه من تفاصيل حتى وجدت نفسى تائهة و ظللت ممسكة بيده حتى بعد ان جلس لبضع ثوانى حتى ادركت انه يجب ان اترك يده لتدارك الموقف
كريم : ايديك ناعمه اوى يا حياتى
يسرا : كريم عاوزين نتكلم فى موضوعنا
كريم : انا لو اعرف ان الظروف الوحشة دى هتجمعنى بيكي ... كنت قتلت نفسي اهون عليا
يسرا : مش فاهمة يا كريم هوا فيه ايه ...تقصد ايه ؟!!
لقيت كريم بيمسك ايدي تانى وبيقولى ممكن افضل ماسك ايديك علشان انا متطمن اوى و ايديك فى ايدي (قال الكلام ده و شوفت دمعه رافضة انها تنزل من عينه )
حسيت انه صعب عليا و قولتله ماشى ممكن طبعا ( وساعتها انا كنت مشتاقة اوى انى اخده فحضنى ....الواد زى العسل و يتاكل اكل )
حسيت انى سايحة اوى و انا ايديا ف ايديه و لقيته بيقولى
كريم : كان نفسي نعرف بعض فى ظروف تانية قد ايه انتى جميلة و مثيرة و الف واحد يتمناكى
وتابع قائلا : شعرك الذهبي ده اجمل حاجة عنيا شافتها من فترة كبيره جدا ...يمكن اجمل حاجةما رأت عينى هيا انتى
كنا نجلس متلاصقين على الانتريه ووجدت كريم يحاول ان يضمنى بيده الاخري الى صدره و لم امانع واستجبت للنداء الغريزى بداخلى ولم ارفض او اعترض
كريم : انتى حلوة اوى كدا ازاى انا حاسس ان حضنك ده بتاعى
يسرا : وانا من اول ما شوفتك وانا معجبة بيك بس اكيد يا كريم مش هيجي يوم و اكون زى ريم
كريم : يا بنتى متخافيش اخر حاجة بفكرفيها انى يكون عندى ابن مش عايزة
يسرا : انا حاسه انى اسعد واحدة و انا بين ايديك ... تيجي نتجوز
كريم : اكيد يا حياتى هنتجوز انا مش ممكن اضيعك من ايدي
يسرا : طيب انا مش هكدب عليك انتا شاب وسيم و جميلو الف واحدة تتمناك و علشان كده انا نفسي نتجوز و يكون اللى بينى و بينك حلال فى حلال
كريم : انا بقول نقوم نريح شوية فى الاوضة
يسرا : انا مشتقالك اوى يا كريم بس اوعى تنزلهم جوااا انا مش عايزة اكون زى ريم
كريم : يلا بينا يا روح قلبى
ذهبنا الى الغرفة وسبقنى كريم ووجدته مستلقيا على السرير و يقول ( تعالى فى حضنى يا روح قلبى )
وما ان تمددت بجواره حتى بدأ فى تخليعى العباية التى كنت ارتديها
وقام حاضنى و نزل مص فى شفايفى و بدا انه يدخل لسانه جوه بقى و انا كمان كنت مولعه على الاخر و بستجيب ï»·ى حاجة بيعملها و فضل يمص فشفايفي حوالى عشر دقايق و لقيت زبره قااام واقف زي الحديد و كان باين من تحت البنطلون
قمت حطيت ايدي على زبره من بره الهدوم و قولتله هوا كبير اوى كدا ليه يا كريم
قالى علشان انتى حلوة و انا زبري مبيقفش على اى واحدة وانتى يا يسرا مفتوحة ولا ï»·
قالتله ايوة انا اتجوزت سنة و اتطلقت
قالها طيب يلا يا ماما مصيه شوية علشان خاطر نسخن قبل ما نقوم بالمهمة
نزلت مص ف زوبر كريم لحد ما حسيت ان شفايفى هتولع و بقى بقي بيوجعنى جامد من كتر المص و بعدها بدأ كريم فى خلع ملابسي الباقية اللى هيا تحت العباية و بدا يمص صدرى اللى كنت حاسة ان حلماته هتورم من كتر المص و كانت واقفة و لونها وردى بشكل غريب و فضل كريم يمص فى صدى و انا امص فزوبره فنفس الوقت و كنت نايمة فوقه بس عكسه و فضلنا نمص فبعض اكتر من ربع ساعه تانية لحد ما حسيت انى كسي مولع خلاص و لقيت نفسى بقوم من فوقيه و بقعد على زبره اللى كان دافى اوى و مولع و طويل و زى الماسورة الحديد تخين و طويل
كان اول زبر يخش فيا من بعد طلاقى بس كان زبر بمية زبر بصراحه
فضل ينينك فيا اكتر من ساعه لحد ما لقيته بيقولى خلاص هينزلة قمت قايمه من فوقيه و قام ضربهم على وشى و طبعا مكناش عارفين نجرب اوضاع تانية علشان كريم كانت رجليه مكسورة
واول مل لبنه نزل على وشى اتفاجئت بكمية لبن مكنتش اتوقعها خالص و بعديها فضلنا نبوس بعض شوية لحد ما لقيت ضربات قلبه زادت اوووى و عرفت انه جاب اخره خالص خلاص ... و قالى بكره طبعا هتعدى عليا علشان نعمل كمان واحد
قلتله ماشى و مشيت من عنده و انا حاسه انى كسي وارم من كتر النياكة اللى حصلتله
---------------------------------------------------------
انتظرونا فى الجزء الثانى و السكس الجماعى مع ريم و كريم و يسرا
الجزء الثانى
شعرت يسرا بالندم او ربما الخجل بسبب ما حدث و انها لم تتمكن من كبت شهواتها و شعرت ايضا بالندم ولكنها بعد تفكير كبير اخذ يداهما حوالى الساعه والنصف قررت ان تستمر فى العلاقة وما ان وصلت الى منزلها الا وامسكت بهاتفها و اتصلت بصديقتها القديمة ريم و هذا الحوار الذى دار بينهما
يسرا : الووو
ريم : ازيك يا يسرا ...ها عملتى ايه
يسرا : ريم هوا انتى تعرفى شباب غير كريم ؟!
ريم : ايه الهبل اللى انتى بتقوليه ده
يسرا : يا بنتى الواد مسجلك مع واحد ... تقريبا كده هوا يعرف عنك اللى انتى مخبياه
ريم : هوا قالك كده
يسرا : ايوة و بصراحة باين اوى ان انتى بتكدبي يا ريم
ريم : طيب انا هقولك الصراحة ....
يسرا : اتفضلى
ريم : يا بنتى انا فعلا كنت ف علاقة بس كان اخرنا يعنى حضن و بوسه
وتابعت قائله ..... محدش لمسنى غير كريم
يسرا : طيب يا ريم انا عايزة اققولك على حاجة
ريم : قولى يا ستى
يسرا : كريم قالى ان هوا بيحبنى .. و فضلنا نتكام و مدرتش بنفسي الا وانا فحضنه ........
ريم تقاطعها قائله :: انتى انهبلتى يا يسرا .... هوا انتى كنت رايحة علشان تنامى معاه و تاخديه منى ولا ايه ؟!!
يسرا : يا ريم انا مكنتش اقصد ان كل ده يحصل .... انا فعلا مقصدتش كل ده
ريم : طيب انا حسابى معاكي يا زبالة ... هعرفك يعنى ايه الواحدة تكون مخلصة لصاحبتها و هعرفك انك انسانه رمة
يسرا : انتى اللى بنت ستين كلب و انا هخلى كريم ميكلمكيش تانى مهما حصل ...... و اغلقت المكالمة
------------------------------------
انتابت يسرا الشكوك حول ما قد تقعله ريم .... فقد تخبر اخوها محمود بتلك العلاقة فهى على صلة منه .... و قد يتطور الامر الى صراع نسائى عنيف من اجل الذكر
وعلى الفور امسكت هاتفها و حادثت كريم ...
يسرا : ايوة يا كريم عامل ايه دلوقتى
كريم : انا مستعد نعمل واحد تانى دلوقتى حالا
يسرا : انتا في ايه دلوقتى ولا فى ايه
كريم : قدامنا العمر كله يا حبيبتى انا مش مستعجل
يسرا : طيب انا مش عايزاك تعرف بنت الشرموطة اللى اسمها ريم دى تانى .... يا كدا يا مش هتلمسنى و مش هعرفك تانى
كريم : طيب يا حبيبتى ايه بس اللى حصل
يسرا : بنت الجزمة بتقول ان انا خطفتك منها و انا خايفة تروح تسيحلى عند اخويا محمود
كريم : متخافيش انا هتعامل معاها ....
يسرا تقاطعه قائله : شوف لسه بقوله ملكش دعوه بيها يقولى معرفش ايه !!!
كريم : امال يعنى انا هعمل ايه دلوقتى
يسرا : متعملش حاجة اهم حاجة ملكش دعوه بيها خالص لو عايزنا نكمل مع بعض
كريم : ماشى يا روح قلبى
يسرا : هكلمك تانى لو معرفتش النهاردة هيكون بكره الصبح انا انتا عارف الساعه داخله على 2 دلوقتى و انا مبعرفش اسهر
كريم : ماشى يا حبيبتى تصبحي على خير
يسرا : ماشى يا حبيبى و انتا من اهل الخير
:wave:
--------------------------------------------
استيقظت يسرا فى الصباح الباكر و كانت قد قضيت احلامها مع فارس احلامها الوسيم كريم و لم تنتظر و قامت فورا بالأتصال بكريم
يسرا : كريم حبيبى صباح الورد
كريم : صباح الدلع يا حبيبتى
يسرا : وحشتنى :g058:
كريم : وانتى وحشتينى مووووت :g058::g058:
يسرا : طيب انا محتجالك يا كريم عايزة اجيلك
كريم : و انتى يعنى بتستأذنى يا روح قلبي انتى تنوريني فى اى وقت و فى كل وقت
يسرا : اوعى تكون كلمت ريم او هيا كلمتك و انتا رديت عليها
كريم : يا حبيبتى هيا اتصلت بيا من شوية و هتيجي علشان نتفاهم
يسرا : انا لو شفتها هفشخ كسمها
كريم : اهدى بس يا روح قلبى و انا اللى هفشخلك كسمها
يسرا : تقصد ايه بقي !!!
كريم : هطلعلك ميتين ابوها يا حبيبتى و قدامك كمان
يسرا : طيب انا هجيلك دلوقتى يا حبيبى بس عايزة اسألك سؤال
كريم : بقولك ايه انتى هتقعدى تعمليلى مقدمات فى ايه علطول
يسرا : تحب البسلك قميص نوم لونه ايه ... الليله ليلتى انا و انتا يا قلبى
كريم : احمر يا حبيبتى احمر هيكون كويس
يسرا : ماشى يا روح قلبى ليلتك حمراااا
كريم : طيزك اللى حمرااا يا حبيبتى
يسرا : هههههه ماشى يا ابو زبر معووج هههه:haha:
كريم : معووج بس بيكيف ولا لأ
يسرا : بيكيف اووى يا دكري
كريم : يلا علشان انا سخنت على الفاضى
يسرا : بس اول ما اجيلك تكون خلصت حوار ريم اول ما هيا تجيلك مش عايزة امسك فيها والا هقتلها
كريم : ماشى يا روح قلبى
يسرا : يلاااا سلااام
كريم : سلااااام :wave:
-----------------------------------------------------
وصلت يسرا الى منزل كريم لتجد الباب مغلق فطرقت الباب و بعد ثوانى قليله فتحت ريم الباب
علا صوت كريم من الداخل من احدى الغرف .... زي ما قولتلك يا ريم ..... عايزانى اسامحك متعمليش مشاكل
انا فكيت الجبس بس رجليا لسه وجعانى و مش قادلكم واللى مش هيسمع فيكو الكلام انا هخسره
ويتابع كريم قائلا : دلوقتى يا يسرا ريم اعترفت بغلطها واتفقنا ان الواد اللى فبطنها ده مش ابنى
يسرا : طيب هيا عايزة ايه دلوقتى
ريم : انا اسفة يا يسرا انا مغلطتش فيكي انتى اللى غلطتى فيا الاول
يسرا : انا خطافت رجالة يا كريم ؟!!! امسكها من شعرها دلوقتى .... انا ساكته علشانك بس
كريم : خلاص بقي يا جماعه انا تعبان و عايز ارتااااح
ريم : انا كمان تعبانة و دماغى وجعتنى انا هرووح اعمل قهوة
خرجت واغلقت باب الغرفة ورائها ليبقى بالداخل كريم ويسرا
------------------------------------------
كريم : انتى واثقة فيا يا يسرا ؟؟!!
يسرا : انا لو مش واثقة فيك مش هيتقفل علينا باب واحد ... انتا نسيت اللى حصل امبارح !!
كريم : جبتى القميص الاحمر يا احمر :ehh: .....
يسرا : كريم انتا عايز تقول حاجة صح مش كده
كريم : انا عايز انيك ريم و اصورها علشان انا عرفت انها عايزة تفضحنى قدام مراتى
يسرا : مراتك ..... هو انتا متجوز ؟!!!! مقولتليش يعنى .... امال وعدتنى ليه بالجواز
كريم : يا بنتى وطى صوتك .... انا متجوز و عندى عيلين كمان فى سته ابتدائى توأم و خايف على صورتى قدام ولادى
وتابع قائلا :: انا عامل مع مراتى مشاكل من ثلاث سنين ووصلنى اخبار من واحد صحبي ان ريم مصورانى و حاسس انها ممكن تأذيني و تورى الصور لأولادى بأى طريقة ... تغور مراتى فستين داهية انا كده كده هطلقها
بس انا عايز امسك عليها اى فيديو علشان اضمن انها متعملش اللى انا خايف منه
يسرا : طيب ماشى يا كريم اللى تشوفه صح اعمله .... عموما انا واثقة فيك
--------------------------------------
يطرق الباب و يصيح كريم اتفضلي يا ريم
فيجد القهوة التى صنعتها ريم و يأمرها بوضع القهوة جانبا
ريم تعالى اققعدى جنبي هنا
ريم : حاضر يا كريم
كريم : ممكن يا يسرا تستنيني بره شوية عايز اتكلم مع ريم فى موضوع مهم و شخصي و يمسها هيا ميمسنيش
يسرا : خدو راحتكو انا هرووح خلاص
كريم : لا يا احمر مينفعش اللى بتقول عليه ده صدقنى مش هنطول بس انتى استنى
يسرا : لا انا لازم امشى
كريم : يا بنتى اسمعى دين ام الكلام
يسرا : خلاص يا عم من غير غلط
تخرج يسرا و تترك ريم و كريم فى الغرفة منفردين
----------------------------------
تحرك كريم برجله التى تؤلمه حتى وصل الى السرير و تمدد على السرير قائلا
كريم : انا مشتاقلك اوى يا بت ... وحشتنى البزاز الضانى
ريم : منتا سيبتها و روحت للمسلوعه اللى بره
كريم : تعالى نعمل واحد بسرعه مفيش وقت
ريم : عارف انتا كمان وحشتنى خالص ( قالت تلك الجمله و قفزت كفرس النهر عليه وكادت ان تهد السرير بسبب سمانتها الملظلظة )
بدأ كريم فى مص الشفايف و تبادل مع ريم القبلات الفرنساوى و فى نفس الوقت كانت يداه تلعبان فى مؤخرة ريم الثمينة والتى تحتاج الى كمية زيوت طبيعيه كبيرة حتى تغطيها كلها و تجعلها اكثر نعومة من الحرير الذى هوا ملمسها الطبيعى اصلا
كانت ريم فوق كريم تمام و يحتضنها بقوة و يتحرك بيده على مؤخرتها و يداعبها و يبعبصها فى خرم طيزها حين و يداعب ثديها حين اخر و فى اسرع وقت قال كريم يلا اققلعى كله عايزك ملط :wink:
-----------------------------------------------------------------
انتهى الجزء الثانى و الجزء الثال هو الاكثر اثارة بين كل الاجزاء انتظرونا
الفصل الثالث
تلاقت الاحضان و كان كريم و ريم سويا على السرير يحتضنون بعضهما البعض و يمرحون فى ملاهى الرغبة الشديدة
كريم : اققلعى يلا عاوز ملط
ريم : انا خايفة يسرا تحاول تيجي
كريم : يا بنتى متخافيش انا وزعتها متقلقيش
ريم : طيب احنا كدا رجعنا لبعض صح ؟
كريم : يا بنتى انتى لو كنتى قولتيلى من الاول انك غلطى انا كنت سامحتك .... لكن يصح اعرف من بره ؟!
ريم : برضو هيقول غلطتى .... يا ابنى دى كانت علاقة قديمة انساها بقي
كريم : طيب يا حبيبتى خلاص نسيت
ريم : وبنت الوسخة اللى برة دى اخر مرة تتعامل معاها
كريم : انا هوقعها فى شر اعمالها .... عايزة توقع بينى و بينك و بتشمت فينا ياريم
ريم : يعنى انتى مصدقنى يا كريم
كريم : خلاص يا بت مش وقت الكلام ده ...يخربيت طيزك
ريم : لا وقته يا كريم .... اوعدنى متسبنيش تانى
كريم : يعنى انتى كنتي عايزة تدبسينى فى عيل و مسيبكيش ؟!!
ريم : ادبسك ...يعنى هوا انا كنت جبته منين
كريم : خلاص العيل ده لازم ينزل
ريم : منا فكرت فى كده بس مش عارفة اعمل ايه
كريم : انا هشوف حل متشغليش بالك
-------------------------
دار هذا الحوار بين كريم و ريم و كانو يتبادلان الحب حينا و يتشاجران حينا اخر ( كما ورد فى الحديث السابق ذكره )
وما ان انتهى الكلام حتى كانت ريم لا ترتدي اى ملابس ... حتى الملابس الداخلية كان كريم قد جردها منها وكان كريم مستلقيا على ظهره و ريم فوقه تماما يتبادلان القبلات الحارة الممزوجة باللعاب .... كانا يشتقان الى بعضهما البعض
دارت معالم تلك الملحمة الجنسية واخذ كريم يمسك بمؤخره يسرا و يضربها بقوة الى ان احمرت فخذاها و ضارتا كحبتين الكرز الضخمتين احمرارا
وبدا كريم بابعاد نصفى مؤخرتها كمن يحاول فتح منجم ملئ بالذهب ... ومن ثم وضع اصبعه الوسطي فى حلقة مؤخرتها ( خرم طيزها يعني ) وبأستخدتم اليد الثانية وقام بايلاج عضوه الذكري تمهيدا لنكاحها ....
واستمر يلعب فى ذلك المنجم طويلا و اخذ يضمها من وسطها على صدره حتا التصقااا ....وبدأت رحلة عض الشفه السفلى واخذت ريم تتأوه وتشعر بالام وتقول
ريم : برررااااحه يا كريم
كريم : انتى اللى براحه ... وفى نفس اللحظة قام بأعادة مسك تلك الموخرة بكلتا يديه و هيا مستلقيه فوقه و كانها تركب حصانا عربيا اصيلا ....واخذ يساعدها فى تلك الركوبة و يمرجحها على قضيبه ذهابا و ايابا ثم عاد ليضربها مرار و تكرار بقوة و عنف على مؤخرتها و ذلك كى يستلذ بأهاتها و تنهيداتها و فى نفس الوق تحركت يده اليمنى من ظهرها لتمسك نهدها الايمنو كان كريم فى تلك اللحظات د تصبب عرقا غزيرا نتيجة المجهود الذى قام به ..
وبدا كريم فى عصر نهدها الايمن والايسر معا و كانت تمام فى تلك اللحظة كراكبة فرس بحق .... و احمرت نهودها ( بزازها ) من كثرة الاحتكاك ( التقفيش ) و اخذ يرفعها من وسطها بكلتا يديه و فى تلك اللحظة صرخت ثم قالت له
ريم : اااااه بيوجع اوووى
كريم : انا واخد ربع تامول النهاردة و هكبهم عليكي هيغرقوكي
ريم : وانا كسي وجعنى ومش قادرة
كريم : هوا احنا لسا عملنا حاجة يا بت
ريم : لا يا كريم مش قادرة بجد حاسه انه شوية و هيجيب دم
كريم : انا قربت اخلص يا حبيبتى بس تعالى نغير الوضع علشان اجيبهم علطول
----------------------
نهضت ريم من فوق كريم و وجدته يساعدها على الوضع الجديد بأن القاها على ظهرها و رفع رجليها الاثنتين حتا كادتا ان تلامسا وجهها الجميل و طلب منها ان تمسك رجليها لكى لا تعود الى وضعها الطبيعي وقام كريم فى حينها بأدخال قضيبه وكان حينها مستلقيا كلاعب للضغط و متكئا على يديه و ظل يبذل قصاري جهده ويحاول ان يشبع رغبته منها
-------------------
كانت هناك رغبة قوية من كريم بان يسمع انينها وصراخها و وجعها والمها و خوفها ...... لك تكن اهدافه تتمثل فى القذف فقط ولهذا عندما وجد ريم لا تتأوه بشكل كافى طلب منها هذا ولبيت رغبته
------------------
اقترب كريم من القذف و بدأيتعرق و لم تكن ريم احسن حالا منه فهى الاخري قد تصببت عرقا والما
وعندما اقتربت اللحظة الحاسمة وفى نفس ذات الوضع قام كريم بالاقتراب اكثر و اكثر منها حتى اخذ يعض شفتاها ويقتضمهما بعنف شديد وذلك لأنه قارب لحظة الا عودة ( القذف ) و ما ان كاد يتم قذفه حتى اسلت قضيبه خارجا و ظل يحركه بيده الى ان اغرقها لبنا (منى) احست ريم براحه شديده حينها و كانت تبتسم لمجرد الا شئ .....تلك كانت سعادتها فى ان تقضي ليلة جميلة اخري مع كريم و ما ان انتهو حتى عاد كلاهم لتنظيف الاخر و مساعدته فى ارتداء ملابسه وانتهت تلك التعويذه الجنسية و الحفل الشهوانى ليبدا حفلا جديدا و تعويذة جديدة و ذلك فى الفصل الرابع .... انتظرونا ..تحياتى لكم
فى احد الليالى قارسة البرودة رن هاتفى و اذا بصديقة قديمة من فترة الكلية تدعى ريم (كلية حاسبات و معلومات حيث تخرجت انا و ريم ) رحب كلا منا بالاخر بالطبع و سألتها فى خبث عن سبب المكالمة فقالت انها تريد ان تقابلنى و تحتاج الى مساعدتى فى مشكلة تخصها و بالطبع كصديقة مخلصة كان على ان اقبل هذا الامر و حددنا ميعادا و مكانا للمقابلة و كان المكان هو احدى الكافتيريات القريبة لمنزل ريم و ذهبت فى الميعاد و بعد ان تفضلنا بشرب النسكافيه سويا ...
بدأت ريم تلك الفتاة العشرينية التى يضاهى جمالها جمال القمر بسرد قصتها و بدأت انا فى الانصات تماما لما تقول ....
يسرا : يلا يا ريم قلقتينى عليكي يا حبيبتى
ريم : انا عايزة اكلمك فى مشكله حساسة شوية و عارفة انك اختى الكبيرة و مأمناكى على السر وطالبة مساعدتك تقفى معايا ف مشكلتى
يسرا : انتى هتفضلى تلمحيليى كده يا بت متقولى فيه ايه
ريم : انا فى شاب ضحك عليا و انا دلوقتى حامل منه و رافض انه يعترف بأبنه !!
يسرا : يانهار اسود و ده حصل ازاى !!
ريم : ابدا يا ستى اتعرفت عليه فى الاتوبيس شاب اسمر كده و حليوة و قلت خلاص وداعا للعنوسة و فالاول صدقيني كان طيب جدا و مخلص معايا انا مش عارفة ازاى هوا قدر يتخلى عنى
يسرا : هاا و بعدين كملى يا عسل
ريم : فى يوم طلب منى انى اققابله في بيتهم و حصل اللى حصل !!!!
يسرا : حصل اللى حصل ازاى يعنى بالبساطة دى ؟!!!
ريم : يا بنتى المهم دلوقتى انا محتاجة اى حد من طرفك يكلمه علشان نحل الموضوع ده من غير ما حد من اهلى يعرف حاجة عنه
يسرا : طيب يا قلبى متخافيش انا معاكى و هنجيب حقك و هيعترف بالعيل ده
بس هوا صحيح اسمه ايه الشاب اللى ضحك عليكي ده ؟؟
ريم : اسمه كريم
يسرا : طيب يا حبيبتى متقلقيش من حاجة هاتيلى رقم تيلفونه و انا هحاول اتواصل معاه و خير كل اللى يجي كويس متخافيش من اى حاجة
ريم : طيب رقمه اهو *******0100
ما ان تركت ريم ( بلسان يسرا ) واتصلت فورا بكريم و هذا كان الاتصال الذى ادخلنى من نعيم الارض الى شقاء اهل النار ...
يسرا : الوووو ازيك يا كريم
كريم : مين معايا مين حضرتك ؟!!
يسرا : انا يسرا صاحبة ريم ... وعايزاك ف موضوع مهم
كريم : اصلا البنت دى شمال والواد اللى فبطنها دى مش ابنى وانا مستعد اعمل تحاليل ï»·ن انا متأكد من جوايا وعلى فكرة انا عمرى ما نزلتهم فيها ابدا
ويتابع كريم قائلا ... وبعدين انا بغسل زوبر من ساعتها بسبب النجاسة اللى حصلتلو من كتر ما كسها شاف و ذاق ازبار
يسرا : يا بنى ايه الالفاظ دى بس .... على فكرة انا عارفة البنت دى على ايه و قد ايه هيا محترمة وابعد ما تكون عن اللى انتا بتقوله ده
كريم : يا يسرا انا قولت اللى عندى واللى شايفه صح
يسرا : يعنى انتا مش هتعترف بالعيل ده ؟
كريم : دى لو انسانه محترمه مكنتش نامت مع اكتر من واحد
يسرا : و ايه دليلك على الكلام ده
كريم : انا خليت واحد من صحابى يسجلها المكالمة و متأكد من كلامى كويس و لو تحبي اسمعهالك بنفسي نتقابل و نشوف الدنيا
يسرا : خلاص انا موافقة و لو كلامك صح اوعدك انى هقف معاك ضددها مهما يكون الوضع
كريم : خلاص ماشى متفقين نتقابل عندى فى البيت علشان انا رجليا مكسورة و مبقدرش اخرج من البيت او اتحرك
يسرا : الف سلامة عليك بندعيلك بالشفاء بس انا لسه مش واثقة فيك لدرجة تخلينى اجيلك البيت !!
كريم : خلاص استنى لما رجليا تخف و بعديها نتقابل بره البيت
يسرا : خلاص يا كريم شكلك انسان صادق و كلامك حاسة انه سليم انا هجيلك و هيكون اخويا معايا ( قالتها فى خبث و مكر فهى ليس لديها اى اخوة مكن الذكور و لكن لتختبر كريم )
كريم : و انا موافق على اى حاجة والعنوان هوا (ذكر العنوان )
يسرا : خلاص بكره هجيلك انا و اخويا على العنوان اللى قولتلى عليه ... متفقين عاوز حاجة
كريم : شكرا انتى عايزة حاجة
يسرا : شكراا مع السلامة
انتهت المكالمة
شعرت يسرا بصدق كريم ï»·نه وافق على كل العروض و خصوصا تواجد اخوها المزيف معهم فى المقابلة و هيى فى الحقيقة ليس لديها اخوة ذكور
وفى الميعاد المحدد صعدت العمارة المذكورة لتجد باب الشقة مفتوحا مما طمئنها ï»·مكانية الخروج فى اى لحظة
فوجدت كريم جالسا فى الصالة التى تظهر فور دخول الشقة
فهو شاب ثلاثينى وسيم لدرجة تفوق توم كروز ويضع برفان اعتقد انه مستورد لما له من رائحة عطرة و جذابة و مثيرة جدا
له لحية مهذبة و جميلة وباختصار مجرد النظر له يجعلك من اسعد الناس
يسرا : هااى كريم عامل ايه
كريم : اخوكى فين خليه يتفضل
يسرا : لا خلاص انا حسيت بثقة فيك و فكلامك و جيت لوحدى
كريم : بداية كويسة ...
نورتى المكان يا اجمل واحدة .... انا لو اعرف انك بالحلاوة دى كنت جيتلك و انا زاحف
يسرا : ميرسي يا كريم يا عسل ده من ذوقك بس
كريم : تعالى جنبي هنا على الانتريه هتفضلي واقفة يعنى لحد ما اققوم اعملك شاى
يسرا : ولا شاى ولا حاجة
كريم : صدقينى مينفعش دى اصول ولازم اعملك اى حاجة ... تشربي قهوة
يسرا : انا مش عايزة اتعبك يا كيمو
يا ستى لو كده اتعبينى ديما ثوانى هقوم اعمل اجمل كوباية قهوة ï»·جمل يسرا
يسرا : اتفضل يا كيمو
-----------------------------------------------
جلست فى انتظار كريم الذى لم يتأخر سوى بضع دقائق قليلة .. وضه القهوة على الترابيزة الصغيرة الموجودة امامى و طلب منى المساعدة ليتمكن من الجلوس
كريم : ممكن تمسكى ايدي و تقعديني علشان مبعرفش لوحدى
يسرا : اكيد طبعا يا كريم
وما ان مسكت يده حتى شعرت باحساس غريب جدا ... اشتاق ï»·ن احتضن ذلك الرجل الذى يثير شهواتى بكل ما فيه من تفاصيل حتى وجدت نفسى تائهة و ظللت ممسكة بيده حتى بعد ان جلس لبضع ثوانى حتى ادركت انه يجب ان اترك يده لتدارك الموقف
كريم : ايديك ناعمه اوى يا حياتى
يسرا : كريم عاوزين نتكلم فى موضوعنا
كريم : انا لو اعرف ان الظروف الوحشة دى هتجمعنى بيكي ... كنت قتلت نفسي اهون عليا
يسرا : مش فاهمة يا كريم هوا فيه ايه ...تقصد ايه ؟!!
لقيت كريم بيمسك ايدي تانى وبيقولى ممكن افضل ماسك ايديك علشان انا متطمن اوى و ايديك فى ايدي (قال الكلام ده و شوفت دمعه رافضة انها تنزل من عينه )
حسيت انه صعب عليا و قولتله ماشى ممكن طبعا ( وساعتها انا كنت مشتاقة اوى انى اخده فحضنى ....الواد زى العسل و يتاكل اكل )
حسيت انى سايحة اوى و انا ايديا ف ايديه و لقيته بيقولى
كريم : كان نفسي نعرف بعض فى ظروف تانية قد ايه انتى جميلة و مثيرة و الف واحد يتمناكى
وتابع قائلا : شعرك الذهبي ده اجمل حاجة عنيا شافتها من فترة كبيره جدا ...يمكن اجمل حاجةما رأت عينى هيا انتى
كنا نجلس متلاصقين على الانتريه ووجدت كريم يحاول ان يضمنى بيده الاخري الى صدره و لم امانع واستجبت للنداء الغريزى بداخلى ولم ارفض او اعترض
كريم : انتى حلوة اوى كدا ازاى انا حاسس ان حضنك ده بتاعى
يسرا : وانا من اول ما شوفتك وانا معجبة بيك بس اكيد يا كريم مش هيجي يوم و اكون زى ريم
كريم : يا بنتى متخافيش اخر حاجة بفكرفيها انى يكون عندى ابن مش عايزة
يسرا : انا حاسه انى اسعد واحدة و انا بين ايديك ... تيجي نتجوز
كريم : اكيد يا حياتى هنتجوز انا مش ممكن اضيعك من ايدي
يسرا : طيب انا مش هكدب عليك انتا شاب وسيم و جميلو الف واحدة تتمناك و علشان كده انا نفسي نتجوز و يكون اللى بينى و بينك حلال فى حلال
كريم : انا بقول نقوم نريح شوية فى الاوضة
يسرا : انا مشتقالك اوى يا كريم بس اوعى تنزلهم جوااا انا مش عايزة اكون زى ريم
كريم : يلا بينا يا روح قلبى
ذهبنا الى الغرفة وسبقنى كريم ووجدته مستلقيا على السرير و يقول ( تعالى فى حضنى يا روح قلبى )
وما ان تمددت بجواره حتى بدأ فى تخليعى العباية التى كنت ارتديها
وقام حاضنى و نزل مص فى شفايفى و بدا انه يدخل لسانه جوه بقى و انا كمان كنت مولعه على الاخر و بستجيب ï»·ى حاجة بيعملها و فضل يمص فشفايفي حوالى عشر دقايق و لقيت زبره قااام واقف زي الحديد و كان باين من تحت البنطلون
قمت حطيت ايدي على زبره من بره الهدوم و قولتله هوا كبير اوى كدا ليه يا كريم
قالى علشان انتى حلوة و انا زبري مبيقفش على اى واحدة وانتى يا يسرا مفتوحة ولا ï»·
قالتله ايوة انا اتجوزت سنة و اتطلقت
قالها طيب يلا يا ماما مصيه شوية علشان خاطر نسخن قبل ما نقوم بالمهمة
نزلت مص ف زوبر كريم لحد ما حسيت ان شفايفى هتولع و بقى بقي بيوجعنى جامد من كتر المص و بعدها بدأ كريم فى خلع ملابسي الباقية اللى هيا تحت العباية و بدا يمص صدرى اللى كنت حاسة ان حلماته هتورم من كتر المص و كانت واقفة و لونها وردى بشكل غريب و فضل كريم يمص فى صدى و انا امص فزوبره فنفس الوقت و كنت نايمة فوقه بس عكسه و فضلنا نمص فبعض اكتر من ربع ساعه تانية لحد ما حسيت انى كسي مولع خلاص و لقيت نفسى بقوم من فوقيه و بقعد على زبره اللى كان دافى اوى و مولع و طويل و زى الماسورة الحديد تخين و طويل
كان اول زبر يخش فيا من بعد طلاقى بس كان زبر بمية زبر بصراحه
فضل ينينك فيا اكتر من ساعه لحد ما لقيته بيقولى خلاص هينزلة قمت قايمه من فوقيه و قام ضربهم على وشى و طبعا مكناش عارفين نجرب اوضاع تانية علشان كريم كانت رجليه مكسورة
واول مل لبنه نزل على وشى اتفاجئت بكمية لبن مكنتش اتوقعها خالص و بعديها فضلنا نبوس بعض شوية لحد ما لقيت ضربات قلبه زادت اوووى و عرفت انه جاب اخره خالص خلاص ... و قالى بكره طبعا هتعدى عليا علشان نعمل كمان واحد
قلتله ماشى و مشيت من عنده و انا حاسه انى كسي وارم من كتر النياكة اللى حصلتله
---------------------------------------------------------
انتظرونا فى الجزء الثانى و السكس الجماعى مع ريم و كريم و يسرا
الجزء الثانى
شعرت يسرا بالندم او ربما الخجل بسبب ما حدث و انها لم تتمكن من كبت شهواتها و شعرت ايضا بالندم ولكنها بعد تفكير كبير اخذ يداهما حوالى الساعه والنصف قررت ان تستمر فى العلاقة وما ان وصلت الى منزلها الا وامسكت بهاتفها و اتصلت بصديقتها القديمة ريم و هذا الحوار الذى دار بينهما
يسرا : الووو
ريم : ازيك يا يسرا ...ها عملتى ايه
يسرا : ريم هوا انتى تعرفى شباب غير كريم ؟!
ريم : ايه الهبل اللى انتى بتقوليه ده
يسرا : يا بنتى الواد مسجلك مع واحد ... تقريبا كده هوا يعرف عنك اللى انتى مخبياه
ريم : هوا قالك كده
يسرا : ايوة و بصراحة باين اوى ان انتى بتكدبي يا ريم
ريم : طيب انا هقولك الصراحة ....
يسرا : اتفضلى
ريم : يا بنتى انا فعلا كنت ف علاقة بس كان اخرنا يعنى حضن و بوسه
وتابعت قائله ..... محدش لمسنى غير كريم
يسرا : طيب يا ريم انا عايزة اققولك على حاجة
ريم : قولى يا ستى
يسرا : كريم قالى ان هوا بيحبنى .. و فضلنا نتكام و مدرتش بنفسي الا وانا فحضنه ........
ريم تقاطعها قائله :: انتى انهبلتى يا يسرا .... هوا انتى كنت رايحة علشان تنامى معاه و تاخديه منى ولا ايه ؟!!
يسرا : يا ريم انا مكنتش اقصد ان كل ده يحصل .... انا فعلا مقصدتش كل ده
ريم : طيب انا حسابى معاكي يا زبالة ... هعرفك يعنى ايه الواحدة تكون مخلصة لصاحبتها و هعرفك انك انسانه رمة
يسرا : انتى اللى بنت ستين كلب و انا هخلى كريم ميكلمكيش تانى مهما حصل ...... و اغلقت المكالمة
------------------------------------
انتابت يسرا الشكوك حول ما قد تقعله ريم .... فقد تخبر اخوها محمود بتلك العلاقة فهى على صلة منه .... و قد يتطور الامر الى صراع نسائى عنيف من اجل الذكر
وعلى الفور امسكت هاتفها و حادثت كريم ...
يسرا : ايوة يا كريم عامل ايه دلوقتى
كريم : انا مستعد نعمل واحد تانى دلوقتى حالا
يسرا : انتا في ايه دلوقتى ولا فى ايه
كريم : قدامنا العمر كله يا حبيبتى انا مش مستعجل
يسرا : طيب انا مش عايزاك تعرف بنت الشرموطة اللى اسمها ريم دى تانى .... يا كدا يا مش هتلمسنى و مش هعرفك تانى
كريم : طيب يا حبيبتى ايه بس اللى حصل
يسرا : بنت الجزمة بتقول ان انا خطفتك منها و انا خايفة تروح تسيحلى عند اخويا محمود
كريم : متخافيش انا هتعامل معاها ....
يسرا تقاطعه قائله : شوف لسه بقوله ملكش دعوه بيها يقولى معرفش ايه !!!
كريم : امال يعنى انا هعمل ايه دلوقتى
يسرا : متعملش حاجة اهم حاجة ملكش دعوه بيها خالص لو عايزنا نكمل مع بعض
كريم : ماشى يا روح قلبى
يسرا : هكلمك تانى لو معرفتش النهاردة هيكون بكره الصبح انا انتا عارف الساعه داخله على 2 دلوقتى و انا مبعرفش اسهر
كريم : ماشى يا حبيبتى تصبحي على خير
يسرا : ماشى يا حبيبى و انتا من اهل الخير
:wave:
--------------------------------------------
استيقظت يسرا فى الصباح الباكر و كانت قد قضيت احلامها مع فارس احلامها الوسيم كريم و لم تنتظر و قامت فورا بالأتصال بكريم
يسرا : كريم حبيبى صباح الورد
كريم : صباح الدلع يا حبيبتى
يسرا : وحشتنى :g058:
كريم : وانتى وحشتينى مووووت :g058::g058:
يسرا : طيب انا محتجالك يا كريم عايزة اجيلك
كريم : و انتى يعنى بتستأذنى يا روح قلبي انتى تنوريني فى اى وقت و فى كل وقت
يسرا : اوعى تكون كلمت ريم او هيا كلمتك و انتا رديت عليها
كريم : يا حبيبتى هيا اتصلت بيا من شوية و هتيجي علشان نتفاهم
يسرا : انا لو شفتها هفشخ كسمها
كريم : اهدى بس يا روح قلبى و انا اللى هفشخلك كسمها
يسرا : تقصد ايه بقي !!!
كريم : هطلعلك ميتين ابوها يا حبيبتى و قدامك كمان
يسرا : طيب انا هجيلك دلوقتى يا حبيبى بس عايزة اسألك سؤال
كريم : بقولك ايه انتى هتقعدى تعمليلى مقدمات فى ايه علطول
يسرا : تحب البسلك قميص نوم لونه ايه ... الليله ليلتى انا و انتا يا قلبى
كريم : احمر يا حبيبتى احمر هيكون كويس
يسرا : ماشى يا روح قلبى ليلتك حمراااا
كريم : طيزك اللى حمرااا يا حبيبتى
يسرا : هههههه ماشى يا ابو زبر معووج هههه:haha:
كريم : معووج بس بيكيف ولا لأ
يسرا : بيكيف اووى يا دكري
كريم : يلا علشان انا سخنت على الفاضى
يسرا : بس اول ما اجيلك تكون خلصت حوار ريم اول ما هيا تجيلك مش عايزة امسك فيها والا هقتلها
كريم : ماشى يا روح قلبى
يسرا : يلاااا سلااام
كريم : سلااااام :wave:
-----------------------------------------------------
وصلت يسرا الى منزل كريم لتجد الباب مغلق فطرقت الباب و بعد ثوانى قليله فتحت ريم الباب
علا صوت كريم من الداخل من احدى الغرف .... زي ما قولتلك يا ريم ..... عايزانى اسامحك متعمليش مشاكل
انا فكيت الجبس بس رجليا لسه وجعانى و مش قادلكم واللى مش هيسمع فيكو الكلام انا هخسره
ويتابع كريم قائلا : دلوقتى يا يسرا ريم اعترفت بغلطها واتفقنا ان الواد اللى فبطنها ده مش ابنى
يسرا : طيب هيا عايزة ايه دلوقتى
ريم : انا اسفة يا يسرا انا مغلطتش فيكي انتى اللى غلطتى فيا الاول
يسرا : انا خطافت رجالة يا كريم ؟!!! امسكها من شعرها دلوقتى .... انا ساكته علشانك بس
كريم : خلاص بقي يا جماعه انا تعبان و عايز ارتااااح
ريم : انا كمان تعبانة و دماغى وجعتنى انا هرووح اعمل قهوة
خرجت واغلقت باب الغرفة ورائها ليبقى بالداخل كريم ويسرا
------------------------------------------
كريم : انتى واثقة فيا يا يسرا ؟؟!!
يسرا : انا لو مش واثقة فيك مش هيتقفل علينا باب واحد ... انتا نسيت اللى حصل امبارح !!
كريم : جبتى القميص الاحمر يا احمر :ehh: .....
يسرا : كريم انتا عايز تقول حاجة صح مش كده
كريم : انا عايز انيك ريم و اصورها علشان انا عرفت انها عايزة تفضحنى قدام مراتى
يسرا : مراتك ..... هو انتا متجوز ؟!!!! مقولتليش يعنى .... امال وعدتنى ليه بالجواز
كريم : يا بنتى وطى صوتك .... انا متجوز و عندى عيلين كمان فى سته ابتدائى توأم و خايف على صورتى قدام ولادى
وتابع قائلا :: انا عامل مع مراتى مشاكل من ثلاث سنين ووصلنى اخبار من واحد صحبي ان ريم مصورانى و حاسس انها ممكن تأذيني و تورى الصور لأولادى بأى طريقة ... تغور مراتى فستين داهية انا كده كده هطلقها
بس انا عايز امسك عليها اى فيديو علشان اضمن انها متعملش اللى انا خايف منه
يسرا : طيب ماشى يا كريم اللى تشوفه صح اعمله .... عموما انا واثقة فيك
--------------------------------------
يطرق الباب و يصيح كريم اتفضلي يا ريم
فيجد القهوة التى صنعتها ريم و يأمرها بوضع القهوة جانبا
ريم تعالى اققعدى جنبي هنا
ريم : حاضر يا كريم
كريم : ممكن يا يسرا تستنيني بره شوية عايز اتكلم مع ريم فى موضوع مهم و شخصي و يمسها هيا ميمسنيش
يسرا : خدو راحتكو انا هرووح خلاص
كريم : لا يا احمر مينفعش اللى بتقول عليه ده صدقنى مش هنطول بس انتى استنى
يسرا : لا انا لازم امشى
كريم : يا بنتى اسمعى دين ام الكلام
يسرا : خلاص يا عم من غير غلط
تخرج يسرا و تترك ريم و كريم فى الغرفة منفردين
----------------------------------
تحرك كريم برجله التى تؤلمه حتى وصل الى السرير و تمدد على السرير قائلا
كريم : انا مشتاقلك اوى يا بت ... وحشتنى البزاز الضانى
ريم : منتا سيبتها و روحت للمسلوعه اللى بره
كريم : تعالى نعمل واحد بسرعه مفيش وقت
ريم : عارف انتا كمان وحشتنى خالص ( قالت تلك الجمله و قفزت كفرس النهر عليه وكادت ان تهد السرير بسبب سمانتها الملظلظة )
بدأ كريم فى مص الشفايف و تبادل مع ريم القبلات الفرنساوى و فى نفس الوقت كانت يداه تلعبان فى مؤخرة ريم الثمينة والتى تحتاج الى كمية زيوت طبيعيه كبيرة حتى تغطيها كلها و تجعلها اكثر نعومة من الحرير الذى هوا ملمسها الطبيعى اصلا
كانت ريم فوق كريم تمام و يحتضنها بقوة و يتحرك بيده على مؤخرتها و يداعبها و يبعبصها فى خرم طيزها حين و يداعب ثديها حين اخر و فى اسرع وقت قال كريم يلا اققلعى كله عايزك ملط :wink:
-----------------------------------------------------------------
انتهى الجزء الثانى و الجزء الثال هو الاكثر اثارة بين كل الاجزاء انتظرونا
الفصل الثالث
تلاقت الاحضان و كان كريم و ريم سويا على السرير يحتضنون بعضهما البعض و يمرحون فى ملاهى الرغبة الشديدة
كريم : اققلعى يلا عاوز ملط
ريم : انا خايفة يسرا تحاول تيجي
كريم : يا بنتى متخافيش انا وزعتها متقلقيش
ريم : طيب احنا كدا رجعنا لبعض صح ؟
كريم : يا بنتى انتى لو كنتى قولتيلى من الاول انك غلطى انا كنت سامحتك .... لكن يصح اعرف من بره ؟!
ريم : برضو هيقول غلطتى .... يا ابنى دى كانت علاقة قديمة انساها بقي
كريم : طيب يا حبيبتى خلاص نسيت
ريم : وبنت الوسخة اللى برة دى اخر مرة تتعامل معاها
كريم : انا هوقعها فى شر اعمالها .... عايزة توقع بينى و بينك و بتشمت فينا ياريم
ريم : يعنى انتى مصدقنى يا كريم
كريم : خلاص يا بت مش وقت الكلام ده ...يخربيت طيزك
ريم : لا وقته يا كريم .... اوعدنى متسبنيش تانى
كريم : يعنى انتى كنتي عايزة تدبسينى فى عيل و مسيبكيش ؟!!
ريم : ادبسك ...يعنى هوا انا كنت جبته منين
كريم : خلاص العيل ده لازم ينزل
ريم : منا فكرت فى كده بس مش عارفة اعمل ايه
كريم : انا هشوف حل متشغليش بالك
-------------------------
دار هذا الحوار بين كريم و ريم و كانو يتبادلان الحب حينا و يتشاجران حينا اخر ( كما ورد فى الحديث السابق ذكره )
وما ان انتهى الكلام حتى كانت ريم لا ترتدي اى ملابس ... حتى الملابس الداخلية كان كريم قد جردها منها وكان كريم مستلقيا على ظهره و ريم فوقه تماما يتبادلان القبلات الحارة الممزوجة باللعاب .... كانا يشتقان الى بعضهما البعض
دارت معالم تلك الملحمة الجنسية واخذ كريم يمسك بمؤخره يسرا و يضربها بقوة الى ان احمرت فخذاها و ضارتا كحبتين الكرز الضخمتين احمرارا
وبدا كريم بابعاد نصفى مؤخرتها كمن يحاول فتح منجم ملئ بالذهب ... ومن ثم وضع اصبعه الوسطي فى حلقة مؤخرتها ( خرم طيزها يعني ) وبأستخدتم اليد الثانية وقام بايلاج عضوه الذكري تمهيدا لنكاحها ....
واستمر يلعب فى ذلك المنجم طويلا و اخذ يضمها من وسطها على صدره حتا التصقااا ....وبدأت رحلة عض الشفه السفلى واخذت ريم تتأوه وتشعر بالام وتقول
ريم : برررااااحه يا كريم
كريم : انتى اللى براحه ... وفى نفس اللحظة قام بأعادة مسك تلك الموخرة بكلتا يديه و هيا مستلقيه فوقه و كانها تركب حصانا عربيا اصيلا ....واخذ يساعدها فى تلك الركوبة و يمرجحها على قضيبه ذهابا و ايابا ثم عاد ليضربها مرار و تكرار بقوة و عنف على مؤخرتها و ذلك كى يستلذ بأهاتها و تنهيداتها و فى نفس الوق تحركت يده اليمنى من ظهرها لتمسك نهدها الايمنو كان كريم فى تلك اللحظات د تصبب عرقا غزيرا نتيجة المجهود الذى قام به ..
وبدا كريم فى عصر نهدها الايمن والايسر معا و كانت تمام فى تلك اللحظة كراكبة فرس بحق .... و احمرت نهودها ( بزازها ) من كثرة الاحتكاك ( التقفيش ) و اخذ يرفعها من وسطها بكلتا يديه و فى تلك اللحظة صرخت ثم قالت له
ريم : اااااه بيوجع اوووى
كريم : انا واخد ربع تامول النهاردة و هكبهم عليكي هيغرقوكي
ريم : وانا كسي وجعنى ومش قادرة
كريم : هوا احنا لسا عملنا حاجة يا بت
ريم : لا يا كريم مش قادرة بجد حاسه انه شوية و هيجيب دم
كريم : انا قربت اخلص يا حبيبتى بس تعالى نغير الوضع علشان اجيبهم علطول
----------------------
نهضت ريم من فوق كريم و وجدته يساعدها على الوضع الجديد بأن القاها على ظهرها و رفع رجليها الاثنتين حتا كادتا ان تلامسا وجهها الجميل و طلب منها ان تمسك رجليها لكى لا تعود الى وضعها الطبيعي وقام كريم فى حينها بأدخال قضيبه وكان حينها مستلقيا كلاعب للضغط و متكئا على يديه و ظل يبذل قصاري جهده ويحاول ان يشبع رغبته منها
-------------------
كانت هناك رغبة قوية من كريم بان يسمع انينها وصراخها و وجعها والمها و خوفها ...... لك تكن اهدافه تتمثل فى القذف فقط ولهذا عندما وجد ريم لا تتأوه بشكل كافى طلب منها هذا ولبيت رغبته
------------------
اقترب كريم من القذف و بدأيتعرق و لم تكن ريم احسن حالا منه فهى الاخري قد تصببت عرقا والما
وعندما اقتربت اللحظة الحاسمة وفى نفس ذات الوضع قام كريم بالاقتراب اكثر و اكثر منها حتى اخذ يعض شفتاها ويقتضمهما بعنف شديد وذلك لأنه قارب لحظة الا عودة ( القذف ) و ما ان كاد يتم قذفه حتى اسلت قضيبه خارجا و ظل يحركه بيده الى ان اغرقها لبنا (منى) احست ريم براحه شديده حينها و كانت تبتسم لمجرد الا شئ .....تلك كانت سعادتها فى ان تقضي ليلة جميلة اخري مع كريم و ما ان انتهو حتى عاد كلاهم لتنظيف الاخر و مساعدته فى ارتداء ملابسه وانتهت تلك التعويذه الجنسية و الحفل الشهوانى ليبدا حفلا جديدا و تعويذة جديدة و ذلك فى الفصل الرابع .... انتظرونا ..تحياتى لكم