Mody lover
08-25-2018, 02:15 AM
انتظرت انا لحظات طويله قدوم ابني إلي غرفه نومي انا وأمه ... وانا علي يقين بأنه لن يفلت هذه الفرصة من يديه ... واحس بترقب زوجتي وصول إبني وهي بجواري علي السرير وكانت قد تمللت هذا الترقب والانتظار ... فكانت تاره نائمة علي ظهرها تعطي جسدها بمفرش رقيق ... وتاره أخري تزيح عنها الغطاء وهيا تنظر إلى الباب بترقب ولهفه ... وتاره تنام علي بطنها وتبرز مؤخرتها المكتنزه وخرم طيزها الذي يملكه من فرط الاثاره التي تشعر بها ... وتاره تنام على جنبها الأيسر وظهرها إلي وانا انظر اليها متلصصا من المرآة امامي ... وتاره تفرك جسدها بيديها وقد علي رائحة كسها وافرازته وملأ هواء الغرفه ......
واخيرا وبعد فترة طويله بدأت اسمع خطوات اقدام ابني وهي تقترب من الغرفه ورأيت الباب ينفتح بهدوء وهو يدلف عبره لداخل الغرفه .... ولاندهاشي الشديد رأيت ابني وهو يقترب من السرير وهو لا يرتدي إلا بوكسر ضيق يبرز من وراءه قضيبه الضخم صانعا خيمه كبيره توضح بروزه وانتصابه.... نظرت خلال المرآة لاري زوجتي وقد تظاهرت بالنوم وهي مازالت نائمة علي جنبها الأيسر وقد تغطت بالمفرش الرقيق ولكن لاحظت انها كانت تحاول جاهدة إخفاء صوت تنهيداتها الحاره ...
نظر ابني تجاهي ربما ليتأكد اني مستغرق في النوم ولما احس بذلك اتجه إلى الناحية الأخري من السرير وانا أتابعه بعيني عبر المرآة ... وقد أحسست بأن قضيبي قد ضاق به الشورت الذي كنت أرتديه من فرط الاثاره والهياج الجنسي ... قد احتار عقلي بماذا قد افعل بعد ذلك ... وكيف سأتمكن من الاستمتاع بهذه اللحظه وانا التظاهر بالنوم .... هل سأكمل تظاهري بالنوم وانا في هذه الحالة الرهيبه من الإثارة والشهوه ... ام ماذا افعل ؟!!!
في تلك اللحظة كان ابني قد تجرد تماما من البوكسر الذي كان يرتديه وظل لفتره طويله يداعب قضيبه المنتصب الهائج الذي تمدد وانتفخ واستطال كعمود حديدى صلد وصلب ... واكتفي في البداية بالنظر طويلا إلي جسد أمه النائم أمام عينيه ... يتفحصه ويتأمله من اعلي لاسفل وكأنه يستمتع برؤيه تفاصيل جسد أمه الشهي وتضاريسها ... ثم بعد لحظات بدأ ببطء في ازاحه الغطاء من علي جسد أمه الذي كان ممتدا عليه ساترا له ... وللحظه احس بالاندهاش الشديد لرؤيه امه وهي عارية تماما من أي شيء قد يمنع عينيه من تمنع وتفحص كل شبر في جسدها الممتلئ الجميل ... ثم لاحظت اعتلاء ابتسامه كبيره على شفتيه ... كانت ابتسامه الظافر المنتصر المتاكد من ترقب والدته لهذه اللحظه مثله تماما وربما بشكل أكبر منه ... ولما لا ... وهو رأها لاول مره عاريه مستكينه ترتقب متلهفه ماذا سيفعل بها ابنها ....
بدأ ابني في ملامسه وجهها بانامله الرقيقه وهو يتجول علي كل جزء في وجهها الرائع ... تحسس بأنامله خدودها الممتلئة المكتنزه ثم نزل بأصابعه علي شفاه أمه التي تشبه حبات الفراوله الحمراء وهو يتحسس عليها ويداعبها ويباعد بين كلتا الشفتين ... ثم وضع أصابعه علي لسانه يتذوق طعم شفاه أمه المثير ووضع قبله بايديه علي شفاه أمه .... ثم نزل بيديه علي رقبتها الطويله وقد احتواها بايديه كامله وهو يحاوطها وقد اقترب بجذع جسده ناحيه صدرها .... ثم نزل بايديه علي صدر امه الكبير ووضع كفيه علي بزاز أمه وهو يباعد بينها ويموج بها ويرفعها لاعلي واسفل و إلي اليمين واليسار ...
أحسست ساعتها كاني في فرن ساخن يصل إلى درجه الغليان ... وعاتبت نفسي اني لم اتجرد من كافه ملابسي وارحم نفسي من هذه المعاناه ... وانا استرق النظر إلي ما يفعله ابني بجسد ... زوجتي ......
دا كان الجزء الثاني من تكمله قصه ابني والاثاره .... طبعا في خط تاني همشي فيه في باقي احداث القصه ... اتمني يعجبكم الموضوع ومستني آراء كل ضيوف واعضاء ومشرفي منتدانا الحبيب .... واتمني المشرفين يضيفوا الجزء السابق من قصتي علي الجزء دا ... مع وعد بنزول جزء جديد كل يوم بعد منتصف الليل
واخيرا وبعد فترة طويله بدأت اسمع خطوات اقدام ابني وهي تقترب من الغرفه ورأيت الباب ينفتح بهدوء وهو يدلف عبره لداخل الغرفه .... ولاندهاشي الشديد رأيت ابني وهو يقترب من السرير وهو لا يرتدي إلا بوكسر ضيق يبرز من وراءه قضيبه الضخم صانعا خيمه كبيره توضح بروزه وانتصابه.... نظرت خلال المرآة لاري زوجتي وقد تظاهرت بالنوم وهي مازالت نائمة علي جنبها الأيسر وقد تغطت بالمفرش الرقيق ولكن لاحظت انها كانت تحاول جاهدة إخفاء صوت تنهيداتها الحاره ...
نظر ابني تجاهي ربما ليتأكد اني مستغرق في النوم ولما احس بذلك اتجه إلى الناحية الأخري من السرير وانا أتابعه بعيني عبر المرآة ... وقد أحسست بأن قضيبي قد ضاق به الشورت الذي كنت أرتديه من فرط الاثاره والهياج الجنسي ... قد احتار عقلي بماذا قد افعل بعد ذلك ... وكيف سأتمكن من الاستمتاع بهذه اللحظه وانا التظاهر بالنوم .... هل سأكمل تظاهري بالنوم وانا في هذه الحالة الرهيبه من الإثارة والشهوه ... ام ماذا افعل ؟!!!
في تلك اللحظة كان ابني قد تجرد تماما من البوكسر الذي كان يرتديه وظل لفتره طويله يداعب قضيبه المنتصب الهائج الذي تمدد وانتفخ واستطال كعمود حديدى صلد وصلب ... واكتفي في البداية بالنظر طويلا إلي جسد أمه النائم أمام عينيه ... يتفحصه ويتأمله من اعلي لاسفل وكأنه يستمتع برؤيه تفاصيل جسد أمه الشهي وتضاريسها ... ثم بعد لحظات بدأ ببطء في ازاحه الغطاء من علي جسد أمه الذي كان ممتدا عليه ساترا له ... وللحظه احس بالاندهاش الشديد لرؤيه امه وهي عارية تماما من أي شيء قد يمنع عينيه من تمنع وتفحص كل شبر في جسدها الممتلئ الجميل ... ثم لاحظت اعتلاء ابتسامه كبيره على شفتيه ... كانت ابتسامه الظافر المنتصر المتاكد من ترقب والدته لهذه اللحظه مثله تماما وربما بشكل أكبر منه ... ولما لا ... وهو رأها لاول مره عاريه مستكينه ترتقب متلهفه ماذا سيفعل بها ابنها ....
بدأ ابني في ملامسه وجهها بانامله الرقيقه وهو يتجول علي كل جزء في وجهها الرائع ... تحسس بأنامله خدودها الممتلئة المكتنزه ثم نزل بأصابعه علي شفاه أمه التي تشبه حبات الفراوله الحمراء وهو يتحسس عليها ويداعبها ويباعد بين كلتا الشفتين ... ثم وضع أصابعه علي لسانه يتذوق طعم شفاه أمه المثير ووضع قبله بايديه علي شفاه أمه .... ثم نزل بيديه علي رقبتها الطويله وقد احتواها بايديه كامله وهو يحاوطها وقد اقترب بجذع جسده ناحيه صدرها .... ثم نزل بايديه علي صدر امه الكبير ووضع كفيه علي بزاز أمه وهو يباعد بينها ويموج بها ويرفعها لاعلي واسفل و إلي اليمين واليسار ...
أحسست ساعتها كاني في فرن ساخن يصل إلى درجه الغليان ... وعاتبت نفسي اني لم اتجرد من كافه ملابسي وارحم نفسي من هذه المعاناه ... وانا استرق النظر إلي ما يفعله ابني بجسد ... زوجتي ......
دا كان الجزء الثاني من تكمله قصه ابني والاثاره .... طبعا في خط تاني همشي فيه في باقي احداث القصه ... اتمني يعجبكم الموضوع ومستني آراء كل ضيوف واعضاء ومشرفي منتدانا الحبيب .... واتمني المشرفين يضيفوا الجزء السابق من قصتي علي الجزء دا ... مع وعد بنزول جزء جديد كل يوم بعد منتصف الليل