carro
12-14-2017, 04:20 PM
تمّ تعييني للعمل كمدرس في محافظة بعيدة عن مكان سكني، مما أضطرني لكراء بيت والسكن فيه لوحدي.. إذ أني أكره رائحة السجائر والفوضى والخمور، وعادة كل الذكور الذين قد تجدهم للإتشراك في كراء بيت مدمنو سجائر وخمور وفوضويون.. فخيّرت أن أعيش بمفردي خاصة وأن الإيجار في المحافظة التي سأعمل فيها زهيد مقارنة بالكراء في المكان الذي أقطن به..
أجّرت بيتا في حيّ متوسط هادئ يقطنه عادة الموظفون الحكوميون
بعيد عن المدرسة التي سأعمل فيها 20 دقيقة مشيا على الأقدام..
أجواء العمل في المدرسة عادية، المدير والزملاء كانوا طيبين وساعدوني على التأقلم بسهولة..
بقيت مشكلة تواجهني: لا أجيد الطبخ، فمن أين سأكل؟
ولا أجيد غسل الثياب فمالحل لغسلها؟
والمحافظة التي أعمل بها بعيدة جدا عن بيت والديّ، يعني يستحيل ان اعود لبيت العائلة أسبوعيا لغسل الثياب والإتيان بطبخ أمي اللذيذ..
بقيت عدة أشهر آكل من المطاعم المبعثرة في المحافظة ولم أجد في أيّ منها مطعما أكله لذيذ وأسعاره رخيصة..
وبقيت أحاول غسل ثيابي بنفسي ولكن في كلّ مرّة كانت النتيجة غير جيّدة..
حتى طرحت الأمر يوما على زميل لي وأبديت تذمّري من الموضوع، فقال لي لما لا تشغّل عندك في البيت شغالة؟ تقوم هي بالطبخ والتنظيف وغسل الثياب؟
قلت له شغالة يلزمها راتب كبير، وانا ربع راتبي حاليا يذهب لإيجار البيت
فضحك وقال لي أن الشغالات في مدينتي رواتبهم كبيرة، ولكن هنا فيمكنني تشغيل شغالة براتب بخس أقل حتى من نصف إيجار البيت، ثم اقترح علي ان لا أؤجر شغالة بالمبيت، بل يكفي شغالة تعمل في الصباح وترجع للمبيت في بيتهم، أو شغالة للعمل 3 أيام في الأسبوع وذلك سيخفض راتبها أكثر..
أعجبتني الفكرة، فذهبت للعمدة وسألته إن كان يعرف شغالة تعمل عندي للطبخ والتنظيف وغسل الثياب ليومين في الأسبوع، فأجابني بخبث: ولما يومان فقط؟ انت وحيد في البيت، لما تشغلها بالمبيت طيلة الشهر تؤنسك وتنسيك في الإناث؟
تقززت من قذارته وإستغلاله لضعف الفقراء وأصريت على طلبي، فسألني عن المواصفات التي أريدها فيها من ناحية العمر والشكل.. فقلت له لا أريد شيئا سوى أن يكون طبخها لذيذ وأجرها زهيد وأن تكون ثقة وقريبة من مكان سكني.. أخذ رقمي ووعدني بأن يتصل حالما يجد الطلب..
مرّ يومان ثم إتصل بي وقال لي وفّرت لك طلبك ولكن يجب أن تدفع لي إكراميّتي..
زدت كرها وبغضا لهذا النجس المرتشي واتفقنا على أن يأتيني بها للبيت وأعطيه إكراميته (50 دينار كاملا أي نصف أجر الشغالة)..
وكانت معه عايدة، أو كما تحب أن أناديها بأم ناصر..
إمرأة متزوجة في الخمسين من العمر، ممتلئة الجسم، سمراء قمحية اللون، تتصنع الحياء والخجل، أم لذكر وبنتين.. إبنها ناصر وإحدى بنتيها متزوجان والأخرى تدرس في الكليّة في محافظة بعيدة، وزوجها عامل بحضيرة يمضي وقته في المقهى بلعب الورق، وهي سئمت البقاء لوحدها في البيت فأرادت العمل لكسر الروتين وتوفير بعض المال..
وافقت مباشرة ورحبت بها وإتفقنا على أن تبدأ يوم السبت صباحا..
ومضت شهور وهي تأتيني كل أسبوع ليومين او ثلاث أيام تطبخ لي ما لذ وطاب وتنظف البيت وتغسل الثياب وتعتني بكل شيء حتى إنني لشدة سروري بها كنت سخيا معها في المال فأعطيها أحيانا ضعف مرتبها واذا ما طلبت تسبقة او سلفة أعطيها ولا أنتظر منها أن ترجع لي المال بل أعطيها أجرا كاملا وزيادة، وأطلب منها أن تأكل معي مما طبخت وتؤنس وحدتي فصارت تمضي كامل الصباح ولا تعود الى بيتها الا بعد المغرب معي خاصة في أيام راحتي يومي الأربعاء والسبت أما الأحد فتضطر للعودة مبكرا لأن زوجها لا يعمل فيه ويريد أن تطبخ له..
كانت تحزن بشدة لما أخبرها بأني في العطلة سأرجع لمدينتي فلا حاجة لها للقدوم للبيت، وكنت أحسب أنها تحزن لأجل المال لأنها لن تعمل ولن تحصل على أجرتها ولكن تبين أنها تحزن لأنها ستضطر للبقاء في البيت بين 4 جدران ليأتيها النذل زوجها سكرانا متفوها بأبذأ الألفاظ والنعوت ليفسد عليها سكون يومها.. فكانت بعملها عندي تجد مع من تتحدث ومع من تضحك ومن يقول لها الكلام الجميل والغزل (وان كنت افعل ذلك ممازحا بدون اي نية سيئا) ويهديها شكلاطة ويشرب معها الشاي..
حتى جاء يوم وسألتني: أنت تعمل عملا يحسدك الناس عليه، ومرتبك جيد، وتقطن ببيت أفضل من بيتي مجهز بكل شيء، لا ينقصك الا إمرأة، لما لا تتزوج؟
فأجبت ممازحا: ولما أتزوج وأنت معي؟
فقالت: لما لا تتزوج إبنتي؟ على الأقل أستطيع ان ازوركم يوميا وابقى معكم، وهي صغيرة في السن وتناسبك
فقلت لها: أنت تكفيني وتعوضيني عن كل النساء
أرتني صورة إبنتها وزادت إلحاحا: أنظر إنها جميلة، وأنا أكيدة أنها ستعجبك
فرددت عليها ممازحا: وهل أنا مجنون لأترك الأصل وأتزوج الفرع؟
فقالت لي: يا ولد أنا أطبخ وأنظف وأغسل وأطمئن عليك، ولكن أنت عمرك 35 ولازمك تتزوج لأنه توجد أمور لا تفعلها معك إلا الزوجة
فرددت عليها ممازحا ساخرا: طيب أنت زوجك زي ما بيه زي مابلاش، تزوجيني إنت وكوني زوجتي وحبيبتي يا أجمل جميلات البلدة
وشرعت أغدق عليها الغزل والكلام الجميل ممازحا كعادتي ومحمرّة الخدّين تتصنّع الخجل والحياء وتطلب مني الصمت..
حتى خرجت منها جملة لم أتوقع أن أسمعها مرفقة بتنهيدة شديدة: ياليتك كنت زوجي أو تخطفني منه وتنسيني في الدنيا ومافيها..
هنا عدت لمداركي العقلية وقطعت المزاح وتصنّعت بأني تذكرت شيئا وخرجت من المطبخ نحو غرفتي حتى لا تسترسل المرأة في الكلام..
وبدأ الملعون يوسوس لي: هذه المرأة تشتهيك يا رجل، وهاقد إعترفت بالأمر
ثم أقول لنفسي لا، أنا بمثل عمر إبنها، مستحيل أن تشتهيني، هي فقد تعيش حياة بائسة مع زوجها وتجد معي لحظات من السعادة فقط
ثم يوسوس النجس ويقول: شغّل دماغك: هي في الشارع تلبس عباية وطرحة تغطي شعرها، ولما تدخل عندك البيت تكشف شعرها وتنزع العباية وتكشف كتفيها وزنودها ويديها وترتدي قميصا يكاد ينفجر من كبر نهديها وشحم جنبيها وتلبس سراويل تصف أردافها ومؤخرتها الكبيرة.. وتدّعي بأنها تفعل ذلك بسبب الحرّ بينما في بيتك يوجد تكييف!!
ثم أقول لنفسي: لا هي فعلا تحس بالحر لأنها تأتيني راجلة مسرعة فمن الطبيعي ان تحاول تبريد نفسها..
ثم يوسوس الملعون: يا ولد إنها محرومة من الزب وتشتهيك وتحاول إغرائك وانت تقول لا؟
وانا اقول لنفسي: لا لا المرأة اقترحت علي ان اتزوج ابنتها مستحيل ان تكون تشتهيني
فيرد الملعون، انها تشتهيك وتريدك ان تتزوج ابنتها وتنيك ابنتها حتى تسمع منها ما تفعل معها كل ليلة وتتخيل نفسها معك
فألعن الملعون واستغفر
فيرد عليا موسوسا: بما تفسّر انها تحضنك في كلّ مرّة وتقول لك "اعرف انك تحس بالوحدة لهذا أضمك لحضني" وتعصر نهديها الكبيرين على صدرك وتضع رأسها على كتفك وتضمك بقوة؟ انها تشتهيك، اكاد اجزم ان كسها تنفجر منه شلاّلات بالشهوة كلّما قامت بضمك لحضنها!!!
صار يتصبب مني العرق وانتصب زبي بشدة من وسوسة الملعون وصرت اسمع بين اذني صوته وهو يردد: نيكها نيكها نيكها نيكها نيكها نيكها...
حتى قاطعني صوتها وهي تنادي عليّ وتدخل علي الغرفة لتراني جالسا على السرير متكئا على الوسادة وزبّي منتصب بشدّة ويظهر شدّة طوله وانتصابه من تحت البنطال..
فقالت لي وهي ضاحكة تتصنع الخجل: هيا حبيبي الغداء جاهز..
وقال لي الملعون في اذني: الم اقل لك انها تشتهيك؟ لقد رأت انتصاب زبك واشتهته وهي تريدك ان تنيكها!
قلت لها طيب سألحق بك فسبقتني وهي تتبختر بعبائتها الملونة التي كانت تلبسها تحت العباءة البنية السوداء، وعيناي تكاد تأكل جسمها وهي تشاهد شحم جنبيها يرتجّ وطيزها الكبيرة واردافها وهي تتحرك ورقبتها واجزاء من كتفيها العاريين وشعرها وهو مجموع لرأسها حتى تبقى رقبتها مكشوفة..
لحقتها وزبي منتصب مع السروال غير مبال به وبمنظره المكشوف وجلست على الكرسي قرب طاولة المطبخ، وانا اتلذذ بالتدقيق في تفاصيل جسمها وهي تحضر أصحنا للطاولة ثم تملأها بمقرونتها اللذيذة وتقطع الخبز بالسكين وتسكب السلطة في الصحون ثم جلست في الكرسي المقابل لي وهي تحاول عدم اظهار ابتسامتها، وقالت لي: مالك لم تبدأ في الأكل؟ سيبرد الطعام، ألست جائعا؟
فرددت عليها وعيني تكاد تقطعان ملابسها لرؤية نهودها الكبيرة: جائع بشدة لدرجة اني مستعد لأكلك كلّك مع الطعام..
فردّت عليّا بتغنّج قائلة: ووووه يا فلان، ألم أقل لك أنه يجب عليك أن تتزوج؟ إن لم تتزوج ستبقى دوما جائعا
فقلت لها: ومن عندي غيرك يشبعني؟ والا صرتي لا تريدين ان تشبعيني وتخدميني؟
فردّت قائلة بإبتسامة ملتهبة: إنت تاج راسي، وانا نعطيك عينيّا، واللي تطلب مني تاخذ، ويبقى الأمر بيني وبينك ولا يسمع به أحد.. أنت فقط أطلب..
فصاح الملعون يوسوس: هل رأيت؟ ألم أقل لك أنها تشتهيك؟ ألم أقل لك أنها محرومة من الزب وتشتهي زبك؟ هل رأيت الشهور الطويلة التي ضاعت عليك ولم تنكها فيها؟ هيا نيكها نييييييييكها نييييييييييييييكها ولا تضيّع الفرصة!!! هي لك الآن!!!!
بقيت صامتا وصرت أحاول عدم النظر اليها وشغلت نفسي بالأكل والثناء على طعامها، وهي ترد علي بردود يستشفّ منها إحساسها بخيبة الأمل من أني لم أستغل الفرصة أو لم أفهم دعوتها لي بأن أطلب منها ممارسة الجنس..فقامت تجمع الصحون والملاعق لتضعها في الحوض حتى تبدأ في غسلها..
وقمت انا انظف الطاولة من فتات الخبز وامسحها، ثم نظرت اليها والى جسمها المثير الذي لم يحرك في الشهوة الا اليوم، ولم احس الا بنفسي وانا التصق بها من الخلف وزبي الهائج يحس بنفسه من تحت الثياب بين فلقتي طيزها وصدري ملتصق بظهرها وشفتيّ بنفس الوقت تطبع قبلة على رقبتها ويديّ تحاولان ان تضمّها لي، ولكن فجأة تذكّرت انها امرأة متزوجة وابنها في نفس سني تقريبا وانها ممكن ان ترفع عقيرتها بالصياح وتفضحني وتقول حاول اغتصابي.. فضربتني مثل الصعقة الكهربائيّة وتراجعت عن ضمّها لأضع يدي في حوض الماء زاعما مساعدتها في غسل الصحون، واقطع القبلة وابعد زبّي عن طيزها واقول لها: هاتي عنك سأغسل انا الصحون يكفيك تعبا اليوم ويمكنك العودة للبيت..
لم تردّ عليّ، بقيت واقفة في مكانها ويداها في حوض الماء، وكأنها مصدومة مما حصل..
وانا قلبي يدق بشدة واقول لنفسي: يا أحمق مالمصيبة التي فعلتها؟ ترشق زبك في طيزها وتقبل رقبتها وتحاول ضمّها ثم تحاول بكل غباء ان تبرر ذلك بأنك تريد مساعدتها؟ يالها من مصيبة كيف ستنجوا منها؟
ويديّ تستعدّان لكتم صوتها وشلّ حركتها ان حاولت الصراخ، وعقلي يحاول تذكّر كم املك من مال في حسابي البنكي حتى اعرضه عليها مقابل ان تصمت وتنسى ما حصل، واحاول ان افكر في ما سأفعل ان ساومتني على ان اتزوج ابنتها مقابل ان لا تفضحني، والعن في نفس الوقت الشيطان الملعون الذي جرّني بوسوسته لهذا العمل الأخرق..
ولكنها بقيت واقفة في مكانها وصامتة ولا تتحرك.. وانا الرعب يكاد يخلع قلبي وقاربت على الإنتهاء من غسل الصحون واحاول ان لا المسها بصدري او ذراعيّ او خدّي قدر الإمكان..
وفي نفس الوقت أسأل نفسي ترى مالها صامتة ولا تتحرك؟ هل تفكّر فيما ستساومني فيه حتى لا تفضحني؟
وفجأة أمسكت بيديها يديّ وقالت لي بصوت خافت، دع عنك سأكمل غسل الصحون بنفس واذهب انت وارتاح سأعد لك كاس شاي...
تركت الصحون بصمت وانسحبت ويداي تقطر ماءا واكاد اصرخ من شدة الرعب والخوف وانسحبت ببطئ شديدا نحو الصالون وشغلت التلفاز وبقيت انظر ببلاهة للتلفاز وعقلي يكاد ينفجر وانا اشتم نفسي والشيطان الذي اطعته واقول لنفسي: ترى مالذي سيحصل؟ ترى مالذي سيحصل؟ ترى مالذي سيحصل؟
وقلبي يدق بشدة وقوة يكاد ينخلع..
ومرت الدقائق كأنها سنوات وانا احاول ان اسمع اي صوت قد يصدر من المطبخ.. أتراها ستحمل سكينا وتذبحني انتقاما لشرفها؟
اتراها ستطعنني في ظهري انتقاما لشرفها؟
مالها لم تصرخ او تصفعني او تعترض على ما حدث؟ اتراها لم تتوقع ابدا ان يحصل مني ذلك الفعل؟
واذ بها تدخل فجأة الصالون واسمع صوت خطواتها ومن شدة رعبي لا اريد ان التفت لأرى هل تحمل سكينا كما توقعت؟ سلّمت أمري واغمضت عيني وقلت انا أستحق ما سيحصل لي..وسمعت صوت الطبق وهو يوضع على المنضدة ففتحت عيني وإذا أم ناصر تجلس بقربي على الكنبة وبيدها كأس شاي وفوق المنضدة الطبق وفوقه كأس الشاي الخاص بي..
أخذت كأس الشاي في صمت وبقيت أنظر للمرايا قرب التلفزيون وأنا أتظاهر بمشاهدة التلفزيون حتى أراقبها عبر المرايا ماتفعل..
كانت طيلة الوقت ملتفتة تنظر لي وهي تشرب الشاي.. وأنا صامت أتظاهر بمشاهدة التلفزيون وكأنها غير موجودة أصلا وكأنه لم يحصل شيء..
مرت قرابة الساعة ونصف وهي طيلة ذلك الوقت جالسة على الكنبة تنظر في إتجاهي وتقاطع الوضع الذي هي عليه بشرب بعض الشاي من الكأس التي بين يديها..
كانت تلك الساعة والنصف من أطول الأوقات في حياتي، وكأنها ألاف السنين..
وكنت خلال ذلك الوقت أنظر إليها والى عينيها وملامح وجهها عبر المرايا التي قرب التلفزيون وأتسائل فيما تفكّر وكلي رعب..
قد يقول القارئ كم هو جبان، ولكنك لا تعرف حقيقة الوضع: البلدة التي أعمل فيها يغلب عليها الطبع القبليّ وجرائم ما يسمى الشرف، وإبن هذه المرأة لو سمع بما حصل قد يذبحني في ساحة المدرسة أمام الأطفال ولا يبالي.. أما زوجها فمجرد شيخ سكّير لا يبالي بها أصلا وكأنّه غير متزوج، لا يعرفها إلا لطبخ الطعام أو أخذ المال الذي أعطيه لها أو لتدهن ظهره الذي دوما يؤلمه بزيت الزيتون..
يعني لو قالت أنني تحرشت بها، فمصيري أولا القتل وثانيا سمعتي تصبح في الحضيض..
المهم، لم يقطع كل هذا الصمت الا صوت جرس البيت.. هممت بالوقوف لفتح الباب فقالت لي لا عليك سأفتح أنا الباب، إنه أبو ناصر.. وذهبت للباب وتركتني مرعوبا!!!
مالذي جاء بزوجها للبيت؟
هل هي إتصلت به؟
هل جاء لينتقم لشرفه؟
كاد قلبي ينخلع وبدأ العرق يتصبّب مني ونشح ريقي وبدأت أعدّ نفسي للموت..
أغلق باب البيت، وأغمضت عيني واستسلمت لمصيري ثانية ولم احس الا بالكنبة وهي تهتز لما جلست عليها أم ناصر ثانية..
كانت لوحدها، وزوجها لم يدخل البيت..
لم أقدر أن أتكلم أو أستفسر أين زوجك؟ من جاء للبيت ورن الجرس؟
التفتّ للتفزيون والمرايا المحاذية له بصمت وانا أترقّب..
ومرّت الساعات والصمت مخيم بيننا.. حتى غربت الشمس وخيّم الظلام على المكان..
إنتظرت أن تذهب المرأة لبيتها ولكنّها لم تتحرّك..
مرّ الوقت..وانا انتظر ان تعود لبيتها وأقول بيني وبين نفسي غدا أبحث عن بيت آخر وأنتقل بعيدا عن هذا البيت أو أبيت في نزل حتى أجد بيتا آخر، وأطلب نقلة من المدرسة ولو للصحراء المهم أفرّ بجلدي من المكان..
ولكن أم ناصر لم تتحرك وكانت تارة تنظر لي وتارة تشاهد التلفزيون في صمت..
ومع اذان العشاء لم اتمالك نفسي وقلت لها: عايدة، ألن تعودي للبيت؟
تجاهلتني ولم ترد عليّ..
وقفت واتجهت نحو الحمام وغسلت وجهي بالماء محاولا استيعاب ما حصل وماتنوي فعله هذه المرأة، أتراها تنوي قتلي مع زوجها بالليل؟
نظرت لنفسي في المرآة وقلت لنفسي: أنت رجل يكفيك جبنا، لو كانت تريد فضحك واتهامك بمحاولة إغتصابها لفعلت ذلك منذ الصباح، ولكن هذه بقيت تنتظر لليل، فلا أحسب أنها ستتهم بأي شيء!
ذهبت للمطبخ واعددت العشاء وناديتها: أم ناصر؟ ألن تأتي لتشاركيني العشاء؟
جاءت في برود وجلست أمامي على الطاولة ..
وبدأت تأكل وانا صامت..
ثم قالت لي: سأبيت هنا الليلة
صعقت من قولها،
فواصلت هي كلامها: لأني سأهتم بك في مرضك..
فتسائلت بيني وبين نفسي: ماهو مرضي؟
فواصلت قائلة: وأبو ناصر علم بذلك وجاء لي بثيابي حتى أبيت عندك..
توقفت عن الأكل وبقيت أنظر لوجهها مندهشا..
والملعون يصرخ فرحا بين أذنيّ: إنها تشتهي أن تنيكها!!!! لقد قالت لزوجها أنك مريض وأنها ستهتم بك الليلة وستبيت عندك حتى تنيكها!!! يا مجنون ضيعت كل اليوم مرعوبا وهي تشتهيك؟!!!!
رفعت بصرها إليّ ونظرت لي وإبتسمت إبتسامة جعلتني أذوب في مكاني وأحمرّ خجلا..
إبتسامتها جعلت ينتصب بشدّة وشهوة شديدة وهو يشتهي أن يدخل بين شفتيها حتّى ترضعه وتبلع لبنه الحارّ شديد السخونة..
فسألتها بلهفة: يعني لست غاضبة؟
قالت: من ماذا؟
قلت: مما حصل
قالت: تقصد صمتك الممل طيلة اليوم؟
سكتّ حياءا بعدما تذكّرت الرعب والأفكار المجنونة التي كانت تراودني طيلة اليوم خوفا وهلعا..
وواصلنا الأكل، ثم قلت لها: أنت ضيفتي الليلة، ارتاحي وانا سأغسل الصحون وانظف الطاولة.. وبدأت في غسل الصحون، وإذ بي أحسّ بنهديها الطريّين يلتصقان بظهري ويداها تحضناني بشدّة وهي تطبع قبلة سااااااخنة على كتفي أحسست بسخونتها من تحت ملابسي.. وانتصب بسببها زبّي أكثر واشتدّ انتصابه..
لتقول لي ضاحكة: حبيبي انت الملك وتاج الراس، اتركني انا انظف الصحون وانت اذهب وارتاح..
تلذذت بشدة حلماتها وهي ملتصقة بظهري ونهديها الكبيرين.. واشتهيت ان امزّق ثيابها وانزل لتقبيلهما ورضاعتهما.. كم كان ناصر وأختاه محظوظين برضاعة تلك الحلمات طيلة سنين..
كم كان أبو ناصر محضوضا بالنوم يوميا طيلة أكثر من 30 عاما بين ذلك الثديين الكبيرين..
لم ارد الذهاب والتحرك حتى لا احرم من الإحساس اللذيذ للبزّين الكبيرين وهوما ملتصقان في ظهري..
كان زبّي مهتاجا بشدّة، فقد حرم من النيك ولازال ينتظر اليوم الذي سأتزوّج فيه ليشبع بحلاوة النيك، والآن وقد حانت الفرصة ولا يريد أبدا التفريط فيها ولو كانت مجرّد مداعبة بأصابع يديها..
بقيتا واقفا في مكاني اواصل الإسراع في غسل مابقي من الصحون وهي تحضنني وخدها ملتصق بكتفي وإذا بيدها تنزل بين رجليّ لتمسك بزبيّ من فوق الملابس وتعصره وهي تصدر تنهيدات ملتهبة تعبّر عن اشتياقها الشديد لتذوّق زبّ شاب مهتاج بحاجة شديدة للنيك..
لم اتمالك نفسي من مداعمة يدها البسيطة فإنفجر زبي بالحليب الساخن وابتلّ تباني وسروالي حتى احست هي بالبلل على يدها فشهقت شهقة مرعبة وادارتني ناحيتها لترى السروال وهو مبتلّ، وقالت لي: يا مجنون؟ مالذي حصل؟ لم افعل اي شيء!
فقلت لها مبتسما: الم اقل لك انك انت اجمل نساء الدنيا ولا اريد اي انثى اخرى مكانك؟
سحبتني من يدي لغرفة النوم واعطتني تبانا وسروالا اخر وقالت لي: لا تفسد الليلة بتسرّعك! هيا غيّر ثيابك وتعال للصالون..
لبست الثياب النظيفة وعدت للصالون والثياب المتسخة بيدي وانا انوي ان اضعها في سلة الملابس المتسخة بالحمام، فقالت لي هاتها
القيت عليها الثياب وهي على الكنبة، فإذا هي تأخذ التبّان وتلحس منه المنيّ وهي تتلذّذ وتقول: إممممممممممم كم اشتقت لطعم حليب الرجال..
جلست قربها وسألتها: كم لك لم تتذوقي طعمه؟
قالت لي وهي تواصل لحص المنيّ بنهم شديد: أقلّ شيء 13 سنة..
تبيّن أن أبا ناصر منذ قرابة ال15 عاما صار يعاني من الضعف الجنسي ولا ينتصب قضيبه أصلا.. فحرم زوجته طيلة تلك السنوات من لذّة النيك، ولكونه جاهلا، لم يكن حتى يداعب كسّها المحروم بأصابعه ليشبع رغبتها الجنسيّة..
وهي أيضا لجهلها لم تكن تعرف معنى المداعبة والعادة السرّية، كل ما تعرفه هو دخول الزبّ في كسّها او خرقها فقط لاغير..
وفي سنوات الحرمان صارت تحاول تمتيع نفسها بخيارة او جزرة تدخلها وتخرجها في كسّها وخرقها حتّى تنتشي وهي تتخيل احد الممثلين ينيكها..
أتمّت لحس ومصّ تباني من المنيّ وهي تحكي لي حرمانها من النيك وشهوتها الشديدة، وكيف انها صارت تشتهي ان يعاكسها شاب في الطريق او يغتصبها مراهق ليشبع كسها المحروم بدخول زبّه فيها وانفجاره بالمنيّ الساخن في داخل أحشائها او فوق ثدييها....
كانت كلما قالت لي في حديثها كلمة زبّ او كسّ او خرق او بزاز ينتفظ زبّي شهوة تحت الملابس..
واثارني جدّا كونها تشتهي بشدة النيك...
لم أتمالك نفسي وقلت لها: عايدة، انت شاهية الزبّ؟ زبّي شاهيك أكثر، أرضعيه واشربي اللبن الساخن حتى تشبعي..
فقامت بسعادة شديدة وجلست بين رجليّ على ركبتيها وسبحت بنطالي وسروالي الداخلي حتى انزعتني اياهما،
وشهقت لما رأته منتصبا حليقا مهتاجا بشدّة، ونظرت لي بلهفة وهي تعضّ شفتها وكأنّها تريد التأكّد: هل فعلا تريدني أن أرضعه؟ فقلت لها قبل أن تسألني: هو لك ملكك أنت وحدك، ويريدك أنت فقط..
أمسكته بيديها الإثنتين ونزلت مباشرة لتحشره في فمها حتى نهاية حلقها وانا اكاد اذوب من شدّة النشوة وحلاوة الإحساس..
كانت لحظااااات جميلة ولذيذة جدّا، وانت ترى أنثى محرومة من الزبّ سنوات طوال، تمنحها زبّك كهديّة، فتكون أسعد لحظات حياتها وأكثر أمنية تمنّت تحققها بسببك أنت.. ترى ابتسامتها السعيدة جدا وعينيها وهما تلمعان شبقا وشهوة، وشفتاها وهي تلتقم زبّك مصّا ورضاعة وتقبيلا، ولسانها يلحس زبّك من قمّة رأسه إلى بداية خصيتيك.. وصوتها المرتعش وكلماتها الملتهبة من نوع: ما أحلى طعمه، ما أسخنه، ما أحلاه، هذا أكيد أكبر من زب أبو ناصر في عزّ شبابه، ما أحلى لونه، ما أحلى طعمه، ما أحلى ريحته، ما أسخنه..
كان فمها دافئا وريقها شديد السخونة واللزوجة، وكان زبي ينزلق بسهولة شديدة داخل وخارج فمها وأحسست بمتعة لم أحس بها طيلة حياتي..
حتّى انتابتني رعشة شديدة وانفجر زبيّ كالبركان في داخل فمها ورأسه يلامسها خدّها من الداخل واختنقت هي وبدأت في السعال والمنيّ يتطاير من فمها وزبي لا يزال يواصل الإنفجار وحليبه يتطاير في كلّ مكان على ثيابها وثيابي
وانا منتش نشوة شديدة لم احسّ بها ولا لمرّة في حياتي..
كانت تنظر لي وهي تضحك كأنها طفلة صغيرة تشعّ برائة والمني يقطر من شفتيها وذقنها وعيناها تبرقان ببريق لا مثيل له وتنتابها سعيدة شديدة..
لم أتمالك نفسي، فحضنتها بشدة وقبّلت رقبتها وخدودها وجبينها قبلات متتالية، ثم بدون تردّد قبّلت شفتيها واخذت في مصّهما ومص لسانها ودسّ لساني في فمها وهي تبادلني القبلات بشدّة واشتهاء كبيرين ونحن لا نبالي بالمنبيّ في فمنا ونبتلعه مع ريقي وريقها حتّى وقعت على ظهرها على الأرض وانا لا أبالي وأواصل في تقبيلها ودعك ثدييها من فوق الملابس..
لا أكذب إن قلت، إني صرت أعشق هذه المرأة ولا أبالي بعمرها وفارق السنّ الكبير بيننا، أحببتها بشدّة واشتهيتها كثيرا حتّى قلت لها وانا أقبّلها: "عايدة، أحبّك، لا أريدك أن ترجعي لزوجك بعد اليوم، منذ اليوم أنت زوجتي ولن أتركك له"..
أثارها كلامي كثيرا
وأنا لم أصدق ما قلته، ولكني لم أعد أفكّر في شيء وكل ما يهمّني أن أجعلها تنتشي كما أذاقتني لذه الجنس بمصّها لزبّي
أجّرت بيتا في حيّ متوسط هادئ يقطنه عادة الموظفون الحكوميون
بعيد عن المدرسة التي سأعمل فيها 20 دقيقة مشيا على الأقدام..
أجواء العمل في المدرسة عادية، المدير والزملاء كانوا طيبين وساعدوني على التأقلم بسهولة..
بقيت مشكلة تواجهني: لا أجيد الطبخ، فمن أين سأكل؟
ولا أجيد غسل الثياب فمالحل لغسلها؟
والمحافظة التي أعمل بها بعيدة جدا عن بيت والديّ، يعني يستحيل ان اعود لبيت العائلة أسبوعيا لغسل الثياب والإتيان بطبخ أمي اللذيذ..
بقيت عدة أشهر آكل من المطاعم المبعثرة في المحافظة ولم أجد في أيّ منها مطعما أكله لذيذ وأسعاره رخيصة..
وبقيت أحاول غسل ثيابي بنفسي ولكن في كلّ مرّة كانت النتيجة غير جيّدة..
حتى طرحت الأمر يوما على زميل لي وأبديت تذمّري من الموضوع، فقال لي لما لا تشغّل عندك في البيت شغالة؟ تقوم هي بالطبخ والتنظيف وغسل الثياب؟
قلت له شغالة يلزمها راتب كبير، وانا ربع راتبي حاليا يذهب لإيجار البيت
فضحك وقال لي أن الشغالات في مدينتي رواتبهم كبيرة، ولكن هنا فيمكنني تشغيل شغالة براتب بخس أقل حتى من نصف إيجار البيت، ثم اقترح علي ان لا أؤجر شغالة بالمبيت، بل يكفي شغالة تعمل في الصباح وترجع للمبيت في بيتهم، أو شغالة للعمل 3 أيام في الأسبوع وذلك سيخفض راتبها أكثر..
أعجبتني الفكرة، فذهبت للعمدة وسألته إن كان يعرف شغالة تعمل عندي للطبخ والتنظيف وغسل الثياب ليومين في الأسبوع، فأجابني بخبث: ولما يومان فقط؟ انت وحيد في البيت، لما تشغلها بالمبيت طيلة الشهر تؤنسك وتنسيك في الإناث؟
تقززت من قذارته وإستغلاله لضعف الفقراء وأصريت على طلبي، فسألني عن المواصفات التي أريدها فيها من ناحية العمر والشكل.. فقلت له لا أريد شيئا سوى أن يكون طبخها لذيذ وأجرها زهيد وأن تكون ثقة وقريبة من مكان سكني.. أخذ رقمي ووعدني بأن يتصل حالما يجد الطلب..
مرّ يومان ثم إتصل بي وقال لي وفّرت لك طلبك ولكن يجب أن تدفع لي إكراميّتي..
زدت كرها وبغضا لهذا النجس المرتشي واتفقنا على أن يأتيني بها للبيت وأعطيه إكراميته (50 دينار كاملا أي نصف أجر الشغالة)..
وكانت معه عايدة، أو كما تحب أن أناديها بأم ناصر..
إمرأة متزوجة في الخمسين من العمر، ممتلئة الجسم، سمراء قمحية اللون، تتصنع الحياء والخجل، أم لذكر وبنتين.. إبنها ناصر وإحدى بنتيها متزوجان والأخرى تدرس في الكليّة في محافظة بعيدة، وزوجها عامل بحضيرة يمضي وقته في المقهى بلعب الورق، وهي سئمت البقاء لوحدها في البيت فأرادت العمل لكسر الروتين وتوفير بعض المال..
وافقت مباشرة ورحبت بها وإتفقنا على أن تبدأ يوم السبت صباحا..
ومضت شهور وهي تأتيني كل أسبوع ليومين او ثلاث أيام تطبخ لي ما لذ وطاب وتنظف البيت وتغسل الثياب وتعتني بكل شيء حتى إنني لشدة سروري بها كنت سخيا معها في المال فأعطيها أحيانا ضعف مرتبها واذا ما طلبت تسبقة او سلفة أعطيها ولا أنتظر منها أن ترجع لي المال بل أعطيها أجرا كاملا وزيادة، وأطلب منها أن تأكل معي مما طبخت وتؤنس وحدتي فصارت تمضي كامل الصباح ولا تعود الى بيتها الا بعد المغرب معي خاصة في أيام راحتي يومي الأربعاء والسبت أما الأحد فتضطر للعودة مبكرا لأن زوجها لا يعمل فيه ويريد أن تطبخ له..
كانت تحزن بشدة لما أخبرها بأني في العطلة سأرجع لمدينتي فلا حاجة لها للقدوم للبيت، وكنت أحسب أنها تحزن لأجل المال لأنها لن تعمل ولن تحصل على أجرتها ولكن تبين أنها تحزن لأنها ستضطر للبقاء في البيت بين 4 جدران ليأتيها النذل زوجها سكرانا متفوها بأبذأ الألفاظ والنعوت ليفسد عليها سكون يومها.. فكانت بعملها عندي تجد مع من تتحدث ومع من تضحك ومن يقول لها الكلام الجميل والغزل (وان كنت افعل ذلك ممازحا بدون اي نية سيئا) ويهديها شكلاطة ويشرب معها الشاي..
حتى جاء يوم وسألتني: أنت تعمل عملا يحسدك الناس عليه، ومرتبك جيد، وتقطن ببيت أفضل من بيتي مجهز بكل شيء، لا ينقصك الا إمرأة، لما لا تتزوج؟
فأجبت ممازحا: ولما أتزوج وأنت معي؟
فقالت: لما لا تتزوج إبنتي؟ على الأقل أستطيع ان ازوركم يوميا وابقى معكم، وهي صغيرة في السن وتناسبك
فقلت لها: أنت تكفيني وتعوضيني عن كل النساء
أرتني صورة إبنتها وزادت إلحاحا: أنظر إنها جميلة، وأنا أكيدة أنها ستعجبك
فرددت عليها ممازحا: وهل أنا مجنون لأترك الأصل وأتزوج الفرع؟
فقالت لي: يا ولد أنا أطبخ وأنظف وأغسل وأطمئن عليك، ولكن أنت عمرك 35 ولازمك تتزوج لأنه توجد أمور لا تفعلها معك إلا الزوجة
فرددت عليها ممازحا ساخرا: طيب أنت زوجك زي ما بيه زي مابلاش، تزوجيني إنت وكوني زوجتي وحبيبتي يا أجمل جميلات البلدة
وشرعت أغدق عليها الغزل والكلام الجميل ممازحا كعادتي ومحمرّة الخدّين تتصنّع الخجل والحياء وتطلب مني الصمت..
حتى خرجت منها جملة لم أتوقع أن أسمعها مرفقة بتنهيدة شديدة: ياليتك كنت زوجي أو تخطفني منه وتنسيني في الدنيا ومافيها..
هنا عدت لمداركي العقلية وقطعت المزاح وتصنّعت بأني تذكرت شيئا وخرجت من المطبخ نحو غرفتي حتى لا تسترسل المرأة في الكلام..
وبدأ الملعون يوسوس لي: هذه المرأة تشتهيك يا رجل، وهاقد إعترفت بالأمر
ثم أقول لنفسي لا، أنا بمثل عمر إبنها، مستحيل أن تشتهيني، هي فقد تعيش حياة بائسة مع زوجها وتجد معي لحظات من السعادة فقط
ثم يوسوس النجس ويقول: شغّل دماغك: هي في الشارع تلبس عباية وطرحة تغطي شعرها، ولما تدخل عندك البيت تكشف شعرها وتنزع العباية وتكشف كتفيها وزنودها ويديها وترتدي قميصا يكاد ينفجر من كبر نهديها وشحم جنبيها وتلبس سراويل تصف أردافها ومؤخرتها الكبيرة.. وتدّعي بأنها تفعل ذلك بسبب الحرّ بينما في بيتك يوجد تكييف!!
ثم أقول لنفسي: لا هي فعلا تحس بالحر لأنها تأتيني راجلة مسرعة فمن الطبيعي ان تحاول تبريد نفسها..
ثم يوسوس الملعون: يا ولد إنها محرومة من الزب وتشتهيك وتحاول إغرائك وانت تقول لا؟
وانا اقول لنفسي: لا لا المرأة اقترحت علي ان اتزوج ابنتها مستحيل ان تكون تشتهيني
فيرد الملعون، انها تشتهيك وتريدك ان تتزوج ابنتها وتنيك ابنتها حتى تسمع منها ما تفعل معها كل ليلة وتتخيل نفسها معك
فألعن الملعون واستغفر
فيرد عليا موسوسا: بما تفسّر انها تحضنك في كلّ مرّة وتقول لك "اعرف انك تحس بالوحدة لهذا أضمك لحضني" وتعصر نهديها الكبيرين على صدرك وتضع رأسها على كتفك وتضمك بقوة؟ انها تشتهيك، اكاد اجزم ان كسها تنفجر منه شلاّلات بالشهوة كلّما قامت بضمك لحضنها!!!
صار يتصبب مني العرق وانتصب زبي بشدة من وسوسة الملعون وصرت اسمع بين اذني صوته وهو يردد: نيكها نيكها نيكها نيكها نيكها نيكها...
حتى قاطعني صوتها وهي تنادي عليّ وتدخل علي الغرفة لتراني جالسا على السرير متكئا على الوسادة وزبّي منتصب بشدّة ويظهر شدّة طوله وانتصابه من تحت البنطال..
فقالت لي وهي ضاحكة تتصنع الخجل: هيا حبيبي الغداء جاهز..
وقال لي الملعون في اذني: الم اقل لك انها تشتهيك؟ لقد رأت انتصاب زبك واشتهته وهي تريدك ان تنيكها!
قلت لها طيب سألحق بك فسبقتني وهي تتبختر بعبائتها الملونة التي كانت تلبسها تحت العباءة البنية السوداء، وعيناي تكاد تأكل جسمها وهي تشاهد شحم جنبيها يرتجّ وطيزها الكبيرة واردافها وهي تتحرك ورقبتها واجزاء من كتفيها العاريين وشعرها وهو مجموع لرأسها حتى تبقى رقبتها مكشوفة..
لحقتها وزبي منتصب مع السروال غير مبال به وبمنظره المكشوف وجلست على الكرسي قرب طاولة المطبخ، وانا اتلذذ بالتدقيق في تفاصيل جسمها وهي تحضر أصحنا للطاولة ثم تملأها بمقرونتها اللذيذة وتقطع الخبز بالسكين وتسكب السلطة في الصحون ثم جلست في الكرسي المقابل لي وهي تحاول عدم اظهار ابتسامتها، وقالت لي: مالك لم تبدأ في الأكل؟ سيبرد الطعام، ألست جائعا؟
فرددت عليها وعيني تكاد تقطعان ملابسها لرؤية نهودها الكبيرة: جائع بشدة لدرجة اني مستعد لأكلك كلّك مع الطعام..
فردّت عليّا بتغنّج قائلة: ووووه يا فلان، ألم أقل لك أنه يجب عليك أن تتزوج؟ إن لم تتزوج ستبقى دوما جائعا
فقلت لها: ومن عندي غيرك يشبعني؟ والا صرتي لا تريدين ان تشبعيني وتخدميني؟
فردّت قائلة بإبتسامة ملتهبة: إنت تاج راسي، وانا نعطيك عينيّا، واللي تطلب مني تاخذ، ويبقى الأمر بيني وبينك ولا يسمع به أحد.. أنت فقط أطلب..
فصاح الملعون يوسوس: هل رأيت؟ ألم أقل لك أنها تشتهيك؟ ألم أقل لك أنها محرومة من الزب وتشتهي زبك؟ هل رأيت الشهور الطويلة التي ضاعت عليك ولم تنكها فيها؟ هيا نيكها نييييييييكها نييييييييييييييكها ولا تضيّع الفرصة!!! هي لك الآن!!!!
بقيت صامتا وصرت أحاول عدم النظر اليها وشغلت نفسي بالأكل والثناء على طعامها، وهي ترد علي بردود يستشفّ منها إحساسها بخيبة الأمل من أني لم أستغل الفرصة أو لم أفهم دعوتها لي بأن أطلب منها ممارسة الجنس..فقامت تجمع الصحون والملاعق لتضعها في الحوض حتى تبدأ في غسلها..
وقمت انا انظف الطاولة من فتات الخبز وامسحها، ثم نظرت اليها والى جسمها المثير الذي لم يحرك في الشهوة الا اليوم، ولم احس الا بنفسي وانا التصق بها من الخلف وزبي الهائج يحس بنفسه من تحت الثياب بين فلقتي طيزها وصدري ملتصق بظهرها وشفتيّ بنفس الوقت تطبع قبلة على رقبتها ويديّ تحاولان ان تضمّها لي، ولكن فجأة تذكّرت انها امرأة متزوجة وابنها في نفس سني تقريبا وانها ممكن ان ترفع عقيرتها بالصياح وتفضحني وتقول حاول اغتصابي.. فضربتني مثل الصعقة الكهربائيّة وتراجعت عن ضمّها لأضع يدي في حوض الماء زاعما مساعدتها في غسل الصحون، واقطع القبلة وابعد زبّي عن طيزها واقول لها: هاتي عنك سأغسل انا الصحون يكفيك تعبا اليوم ويمكنك العودة للبيت..
لم تردّ عليّ، بقيت واقفة في مكانها ويداها في حوض الماء، وكأنها مصدومة مما حصل..
وانا قلبي يدق بشدة واقول لنفسي: يا أحمق مالمصيبة التي فعلتها؟ ترشق زبك في طيزها وتقبل رقبتها وتحاول ضمّها ثم تحاول بكل غباء ان تبرر ذلك بأنك تريد مساعدتها؟ يالها من مصيبة كيف ستنجوا منها؟
ويديّ تستعدّان لكتم صوتها وشلّ حركتها ان حاولت الصراخ، وعقلي يحاول تذكّر كم املك من مال في حسابي البنكي حتى اعرضه عليها مقابل ان تصمت وتنسى ما حصل، واحاول ان افكر في ما سأفعل ان ساومتني على ان اتزوج ابنتها مقابل ان لا تفضحني، والعن في نفس الوقت الشيطان الملعون الذي جرّني بوسوسته لهذا العمل الأخرق..
ولكنها بقيت واقفة في مكانها وصامتة ولا تتحرك.. وانا الرعب يكاد يخلع قلبي وقاربت على الإنتهاء من غسل الصحون واحاول ان لا المسها بصدري او ذراعيّ او خدّي قدر الإمكان..
وفي نفس الوقت أسأل نفسي ترى مالها صامتة ولا تتحرك؟ هل تفكّر فيما ستساومني فيه حتى لا تفضحني؟
وفجأة أمسكت بيديها يديّ وقالت لي بصوت خافت، دع عنك سأكمل غسل الصحون بنفس واذهب انت وارتاح سأعد لك كاس شاي...
تركت الصحون بصمت وانسحبت ويداي تقطر ماءا واكاد اصرخ من شدة الرعب والخوف وانسحبت ببطئ شديدا نحو الصالون وشغلت التلفاز وبقيت انظر ببلاهة للتلفاز وعقلي يكاد ينفجر وانا اشتم نفسي والشيطان الذي اطعته واقول لنفسي: ترى مالذي سيحصل؟ ترى مالذي سيحصل؟ ترى مالذي سيحصل؟
وقلبي يدق بشدة وقوة يكاد ينخلع..
ومرت الدقائق كأنها سنوات وانا احاول ان اسمع اي صوت قد يصدر من المطبخ.. أتراها ستحمل سكينا وتذبحني انتقاما لشرفها؟
اتراها ستطعنني في ظهري انتقاما لشرفها؟
مالها لم تصرخ او تصفعني او تعترض على ما حدث؟ اتراها لم تتوقع ابدا ان يحصل مني ذلك الفعل؟
واذ بها تدخل فجأة الصالون واسمع صوت خطواتها ومن شدة رعبي لا اريد ان التفت لأرى هل تحمل سكينا كما توقعت؟ سلّمت أمري واغمضت عيني وقلت انا أستحق ما سيحصل لي..وسمعت صوت الطبق وهو يوضع على المنضدة ففتحت عيني وإذا أم ناصر تجلس بقربي على الكنبة وبيدها كأس شاي وفوق المنضدة الطبق وفوقه كأس الشاي الخاص بي..
أخذت كأس الشاي في صمت وبقيت أنظر للمرايا قرب التلفزيون وأنا أتظاهر بمشاهدة التلفزيون حتى أراقبها عبر المرايا ماتفعل..
كانت طيلة الوقت ملتفتة تنظر لي وهي تشرب الشاي.. وأنا صامت أتظاهر بمشاهدة التلفزيون وكأنها غير موجودة أصلا وكأنه لم يحصل شيء..
مرت قرابة الساعة ونصف وهي طيلة ذلك الوقت جالسة على الكنبة تنظر في إتجاهي وتقاطع الوضع الذي هي عليه بشرب بعض الشاي من الكأس التي بين يديها..
كانت تلك الساعة والنصف من أطول الأوقات في حياتي، وكأنها ألاف السنين..
وكنت خلال ذلك الوقت أنظر إليها والى عينيها وملامح وجهها عبر المرايا التي قرب التلفزيون وأتسائل فيما تفكّر وكلي رعب..
قد يقول القارئ كم هو جبان، ولكنك لا تعرف حقيقة الوضع: البلدة التي أعمل فيها يغلب عليها الطبع القبليّ وجرائم ما يسمى الشرف، وإبن هذه المرأة لو سمع بما حصل قد يذبحني في ساحة المدرسة أمام الأطفال ولا يبالي.. أما زوجها فمجرد شيخ سكّير لا يبالي بها أصلا وكأنّه غير متزوج، لا يعرفها إلا لطبخ الطعام أو أخذ المال الذي أعطيه لها أو لتدهن ظهره الذي دوما يؤلمه بزيت الزيتون..
يعني لو قالت أنني تحرشت بها، فمصيري أولا القتل وثانيا سمعتي تصبح في الحضيض..
المهم، لم يقطع كل هذا الصمت الا صوت جرس البيت.. هممت بالوقوف لفتح الباب فقالت لي لا عليك سأفتح أنا الباب، إنه أبو ناصر.. وذهبت للباب وتركتني مرعوبا!!!
مالذي جاء بزوجها للبيت؟
هل هي إتصلت به؟
هل جاء لينتقم لشرفه؟
كاد قلبي ينخلع وبدأ العرق يتصبّب مني ونشح ريقي وبدأت أعدّ نفسي للموت..
أغلق باب البيت، وأغمضت عيني واستسلمت لمصيري ثانية ولم احس الا بالكنبة وهي تهتز لما جلست عليها أم ناصر ثانية..
كانت لوحدها، وزوجها لم يدخل البيت..
لم أقدر أن أتكلم أو أستفسر أين زوجك؟ من جاء للبيت ورن الجرس؟
التفتّ للتفزيون والمرايا المحاذية له بصمت وانا أترقّب..
ومرّت الساعات والصمت مخيم بيننا.. حتى غربت الشمس وخيّم الظلام على المكان..
إنتظرت أن تذهب المرأة لبيتها ولكنّها لم تتحرّك..
مرّ الوقت..وانا انتظر ان تعود لبيتها وأقول بيني وبين نفسي غدا أبحث عن بيت آخر وأنتقل بعيدا عن هذا البيت أو أبيت في نزل حتى أجد بيتا آخر، وأطلب نقلة من المدرسة ولو للصحراء المهم أفرّ بجلدي من المكان..
ولكن أم ناصر لم تتحرك وكانت تارة تنظر لي وتارة تشاهد التلفزيون في صمت..
ومع اذان العشاء لم اتمالك نفسي وقلت لها: عايدة، ألن تعودي للبيت؟
تجاهلتني ولم ترد عليّ..
وقفت واتجهت نحو الحمام وغسلت وجهي بالماء محاولا استيعاب ما حصل وماتنوي فعله هذه المرأة، أتراها تنوي قتلي مع زوجها بالليل؟
نظرت لنفسي في المرآة وقلت لنفسي: أنت رجل يكفيك جبنا، لو كانت تريد فضحك واتهامك بمحاولة إغتصابها لفعلت ذلك منذ الصباح، ولكن هذه بقيت تنتظر لليل، فلا أحسب أنها ستتهم بأي شيء!
ذهبت للمطبخ واعددت العشاء وناديتها: أم ناصر؟ ألن تأتي لتشاركيني العشاء؟
جاءت في برود وجلست أمامي على الطاولة ..
وبدأت تأكل وانا صامت..
ثم قالت لي: سأبيت هنا الليلة
صعقت من قولها،
فواصلت هي كلامها: لأني سأهتم بك في مرضك..
فتسائلت بيني وبين نفسي: ماهو مرضي؟
فواصلت قائلة: وأبو ناصر علم بذلك وجاء لي بثيابي حتى أبيت عندك..
توقفت عن الأكل وبقيت أنظر لوجهها مندهشا..
والملعون يصرخ فرحا بين أذنيّ: إنها تشتهي أن تنيكها!!!! لقد قالت لزوجها أنك مريض وأنها ستهتم بك الليلة وستبيت عندك حتى تنيكها!!! يا مجنون ضيعت كل اليوم مرعوبا وهي تشتهيك؟!!!!
رفعت بصرها إليّ ونظرت لي وإبتسمت إبتسامة جعلتني أذوب في مكاني وأحمرّ خجلا..
إبتسامتها جعلت ينتصب بشدّة وشهوة شديدة وهو يشتهي أن يدخل بين شفتيها حتّى ترضعه وتبلع لبنه الحارّ شديد السخونة..
فسألتها بلهفة: يعني لست غاضبة؟
قالت: من ماذا؟
قلت: مما حصل
قالت: تقصد صمتك الممل طيلة اليوم؟
سكتّ حياءا بعدما تذكّرت الرعب والأفكار المجنونة التي كانت تراودني طيلة اليوم خوفا وهلعا..
وواصلنا الأكل، ثم قلت لها: أنت ضيفتي الليلة، ارتاحي وانا سأغسل الصحون وانظف الطاولة.. وبدأت في غسل الصحون، وإذ بي أحسّ بنهديها الطريّين يلتصقان بظهري ويداها تحضناني بشدّة وهي تطبع قبلة سااااااخنة على كتفي أحسست بسخونتها من تحت ملابسي.. وانتصب بسببها زبّي أكثر واشتدّ انتصابه..
لتقول لي ضاحكة: حبيبي انت الملك وتاج الراس، اتركني انا انظف الصحون وانت اذهب وارتاح..
تلذذت بشدة حلماتها وهي ملتصقة بظهري ونهديها الكبيرين.. واشتهيت ان امزّق ثيابها وانزل لتقبيلهما ورضاعتهما.. كم كان ناصر وأختاه محظوظين برضاعة تلك الحلمات طيلة سنين..
كم كان أبو ناصر محضوضا بالنوم يوميا طيلة أكثر من 30 عاما بين ذلك الثديين الكبيرين..
لم ارد الذهاب والتحرك حتى لا احرم من الإحساس اللذيذ للبزّين الكبيرين وهوما ملتصقان في ظهري..
كان زبّي مهتاجا بشدّة، فقد حرم من النيك ولازال ينتظر اليوم الذي سأتزوّج فيه ليشبع بحلاوة النيك، والآن وقد حانت الفرصة ولا يريد أبدا التفريط فيها ولو كانت مجرّد مداعبة بأصابع يديها..
بقيتا واقفا في مكاني اواصل الإسراع في غسل مابقي من الصحون وهي تحضنني وخدها ملتصق بكتفي وإذا بيدها تنزل بين رجليّ لتمسك بزبيّ من فوق الملابس وتعصره وهي تصدر تنهيدات ملتهبة تعبّر عن اشتياقها الشديد لتذوّق زبّ شاب مهتاج بحاجة شديدة للنيك..
لم اتمالك نفسي من مداعمة يدها البسيطة فإنفجر زبي بالحليب الساخن وابتلّ تباني وسروالي حتى احست هي بالبلل على يدها فشهقت شهقة مرعبة وادارتني ناحيتها لترى السروال وهو مبتلّ، وقالت لي: يا مجنون؟ مالذي حصل؟ لم افعل اي شيء!
فقلت لها مبتسما: الم اقل لك انك انت اجمل نساء الدنيا ولا اريد اي انثى اخرى مكانك؟
سحبتني من يدي لغرفة النوم واعطتني تبانا وسروالا اخر وقالت لي: لا تفسد الليلة بتسرّعك! هيا غيّر ثيابك وتعال للصالون..
لبست الثياب النظيفة وعدت للصالون والثياب المتسخة بيدي وانا انوي ان اضعها في سلة الملابس المتسخة بالحمام، فقالت لي هاتها
القيت عليها الثياب وهي على الكنبة، فإذا هي تأخذ التبّان وتلحس منه المنيّ وهي تتلذّذ وتقول: إممممممممممم كم اشتقت لطعم حليب الرجال..
جلست قربها وسألتها: كم لك لم تتذوقي طعمه؟
قالت لي وهي تواصل لحص المنيّ بنهم شديد: أقلّ شيء 13 سنة..
تبيّن أن أبا ناصر منذ قرابة ال15 عاما صار يعاني من الضعف الجنسي ولا ينتصب قضيبه أصلا.. فحرم زوجته طيلة تلك السنوات من لذّة النيك، ولكونه جاهلا، لم يكن حتى يداعب كسّها المحروم بأصابعه ليشبع رغبتها الجنسيّة..
وهي أيضا لجهلها لم تكن تعرف معنى المداعبة والعادة السرّية، كل ما تعرفه هو دخول الزبّ في كسّها او خرقها فقط لاغير..
وفي سنوات الحرمان صارت تحاول تمتيع نفسها بخيارة او جزرة تدخلها وتخرجها في كسّها وخرقها حتّى تنتشي وهي تتخيل احد الممثلين ينيكها..
أتمّت لحس ومصّ تباني من المنيّ وهي تحكي لي حرمانها من النيك وشهوتها الشديدة، وكيف انها صارت تشتهي ان يعاكسها شاب في الطريق او يغتصبها مراهق ليشبع كسها المحروم بدخول زبّه فيها وانفجاره بالمنيّ الساخن في داخل أحشائها او فوق ثدييها....
كانت كلما قالت لي في حديثها كلمة زبّ او كسّ او خرق او بزاز ينتفظ زبّي شهوة تحت الملابس..
واثارني جدّا كونها تشتهي بشدة النيك...
لم أتمالك نفسي وقلت لها: عايدة، انت شاهية الزبّ؟ زبّي شاهيك أكثر، أرضعيه واشربي اللبن الساخن حتى تشبعي..
فقامت بسعادة شديدة وجلست بين رجليّ على ركبتيها وسبحت بنطالي وسروالي الداخلي حتى انزعتني اياهما،
وشهقت لما رأته منتصبا حليقا مهتاجا بشدّة، ونظرت لي بلهفة وهي تعضّ شفتها وكأنّها تريد التأكّد: هل فعلا تريدني أن أرضعه؟ فقلت لها قبل أن تسألني: هو لك ملكك أنت وحدك، ويريدك أنت فقط..
أمسكته بيديها الإثنتين ونزلت مباشرة لتحشره في فمها حتى نهاية حلقها وانا اكاد اذوب من شدّة النشوة وحلاوة الإحساس..
كانت لحظااااات جميلة ولذيذة جدّا، وانت ترى أنثى محرومة من الزبّ سنوات طوال، تمنحها زبّك كهديّة، فتكون أسعد لحظات حياتها وأكثر أمنية تمنّت تحققها بسببك أنت.. ترى ابتسامتها السعيدة جدا وعينيها وهما تلمعان شبقا وشهوة، وشفتاها وهي تلتقم زبّك مصّا ورضاعة وتقبيلا، ولسانها يلحس زبّك من قمّة رأسه إلى بداية خصيتيك.. وصوتها المرتعش وكلماتها الملتهبة من نوع: ما أحلى طعمه، ما أسخنه، ما أحلاه، هذا أكيد أكبر من زب أبو ناصر في عزّ شبابه، ما أحلى لونه، ما أحلى طعمه، ما أحلى ريحته، ما أسخنه..
كان فمها دافئا وريقها شديد السخونة واللزوجة، وكان زبي ينزلق بسهولة شديدة داخل وخارج فمها وأحسست بمتعة لم أحس بها طيلة حياتي..
حتّى انتابتني رعشة شديدة وانفجر زبيّ كالبركان في داخل فمها ورأسه يلامسها خدّها من الداخل واختنقت هي وبدأت في السعال والمنيّ يتطاير من فمها وزبي لا يزال يواصل الإنفجار وحليبه يتطاير في كلّ مكان على ثيابها وثيابي
وانا منتش نشوة شديدة لم احسّ بها ولا لمرّة في حياتي..
كانت تنظر لي وهي تضحك كأنها طفلة صغيرة تشعّ برائة والمني يقطر من شفتيها وذقنها وعيناها تبرقان ببريق لا مثيل له وتنتابها سعيدة شديدة..
لم أتمالك نفسي، فحضنتها بشدة وقبّلت رقبتها وخدودها وجبينها قبلات متتالية، ثم بدون تردّد قبّلت شفتيها واخذت في مصّهما ومص لسانها ودسّ لساني في فمها وهي تبادلني القبلات بشدّة واشتهاء كبيرين ونحن لا نبالي بالمنبيّ في فمنا ونبتلعه مع ريقي وريقها حتّى وقعت على ظهرها على الأرض وانا لا أبالي وأواصل في تقبيلها ودعك ثدييها من فوق الملابس..
لا أكذب إن قلت، إني صرت أعشق هذه المرأة ولا أبالي بعمرها وفارق السنّ الكبير بيننا، أحببتها بشدّة واشتهيتها كثيرا حتّى قلت لها وانا أقبّلها: "عايدة، أحبّك، لا أريدك أن ترجعي لزوجك بعد اليوم، منذ اليوم أنت زوجتي ولن أتركك له"..
أثارها كلامي كثيرا
وأنا لم أصدق ما قلته، ولكني لم أعد أفكّر في شيء وكل ما يهمّني أن أجعلها تنتشي كما أذاقتني لذه الجنس بمصّها لزبّي