استاذ نسوانجى
12-11-2014, 10:05 PM
سأروي لكم اول تجربه جنسية حدثت معي ولازالت عالقة بذهني لان فيها الحلاوة والمرارة وأرجو أن لاأوصف بأوصاف جارحة لان أي فتاة في مثل عمري قد تقع في نفس الحال وهذه القصة حقيقية وسأرويها لكم كما حدثت وبالتفصيل عندما كنت ابلغ من العمر 25 سنه كنت رشيقه بيضاء البشره وكان وزني تقريبا 46 كيلو وكان لدي أخت تزوجت وتسكن بجوارنا وكان زوجها معجب بي وقد حاول كثيرا التحرش بي في مناسبات كثيرة لكني كنت اصده بشدة وكنا نذهب الى مزرعة كبيرة لنرتاح ونلهو في نهاية كل اسبوع مع كافة الاهل وكانت المزرعة تابعه لزوج اختي الذي كان هو من يأخذنا اليها لان أبي كان مشغول جدا باعماله ويوصيه علينا وكان ابي يذهب بي كل يوم الى المدرسه وبعض الاحيان اذهب مع اختي وزوجها وفي احد الايام كان ابي مسافرا وكانت اختي مشغولة جدا بعملها فأرسلت زوجها لوحده ليوصلني الى المدرسة وركبت معه السياره فلاحظت بأنه يتجه الى طريق غير طريقنا فسالته اين ذاهب وقال لي طريق مختصر ولكن الطريق طال قليلا وانا انظر الى الطريق عرفت انه طريق المزرعة فسألته بغضب اين ذاهب وكنت أرتجف من الخوف فلم يرد حتى أوقف السيارة عند باب المزرعة وفتح الباب بجهاز الريمونت وادخل السياره واقفل الباب قال لي انزلي لاريك شيئا فرفضت بشده فتح الباب وسحبني بشده الى الارض وأمسك بيدي وادخلني الغرفه وقال أنه سيعود بعد قليل ليريني شيئا"جئنا من أجله وعاد بعد قليل وبيده عصا غليضة جدا وطلب مني خلع ملابسي فرفضت وبكيت فبدأ يلوح بأنه حقيقة سيضربني وجردني من كل ملابسي حاولت التخلص منه بكل الطرق فلم اقدر لدرجة اني تبولت على نفسي وتوسلت به لكن دون فائده ونزع بنطرونه ولباسه الداخلي فرايت شيئا لم ارى مثله بحياتي قضيبه منتفخ وكبير لدرجة اني قمت افكر بأختي وكيف استحملت هذا القضيب الطويل المتين المنتفخ وكان طوله تقريبا 20 سم دون مبالغه فرجوته ان لايدخله لاني لازلت عذراء فطلب منى مصه فقط حتى لايدخله فرضيت ان امصه وعندما بدأت بمحاولة مصه كان يحاول دفعه اكثر وكنت احاول ان اتراجع الى الخلف الا أنه كان يمسك بظهري ويدفع به داخل فمي كنت أراقب تغيرات وجهه وأنا الحس وأمص بقضيبه فجأة أحسست بسائل يندفع داخل فمي كثيف وساخن حاولت ان ابتعد عنه لكنه أمسك برأسي تاركا"قضيبه يقذف داخل فمي وهو يتأوه آآآه آآه ويدفق المزيد حتى أكمل داخل جوفي فذهبت مسرعه الى ملابسي لكنه رفض وطلب مني الانبطاح ارضا فقلت له أننا أتفقنا أن أمصه فقط فقال لاتخافي فقط سألحس كسك وقام بلحس كسي وأحسست أحساسا غريبا وخدرا في جسمي وبدأت أشعر برعشة حتى اني بدأت اتأوه آآآآه آآه من اللذه وفجأه أحسست به يحك قضيبه بكسي وادخل اصبعه داخل فتحة طيزي صرخت عاليا لكنه لم يبالي وبلل رأس قضيبه وبدأ يفركه بفتحة طيزي حتى احسست بأنه يريد أدخاله فصرخت دون فائده وهو يحاول أن يدخله وكانت انفاسي وصوتي قد بدأت تتقطع من التعب ثم شعرت برأس قضيبه قد دخل في طيزي وسحبه ثم بلله مرة أخرى وأرجعه فأدخله أكثر من الاول وبدأت أحس بالم في طيزي كان عندها قد أدخل جزء منه مددت يدي لاتحسس فتحة طيزي وأمسكت بقضيبه لامنعه من الولوج أكثر مع تحركي بأتجاه سحبه الى الخارج وفعلا نجحت بسحبه مع تحرك جسمي الى الخلف الا أنه عاد لمحاوله دحسه في طيزي فأبعدته بيدي الا أنه دفعه بقوة مع ضغطه على جسدى لكي لاأتحرك الى الخلف الا أن قضيبه أتجه الى شفري كسي ولانه كان يريد أدخاله بقوة في طيزي فقد دخل بتلك القوة داخل كسي فصرخت آآآآآآآآآآآآه آآآآخ آآآآي وشعرت أني سيغمى علي فأحتضنني بيد وبدأ يداعب حلمات صدري بلسانه ويلحسهما فيما كانت يده الاخرى تدعك ثدي الاخر فأحسست بقشعريرة ورعشة مع أحساس لذيذ كان يزداد مع حركة جسده التي كانت تدخل القضيب وتسحبه ثم أحسست بدفق منيه الحار داخل كسي الذي جعلني أرتعش بشدة أرتعاشات متواصله مع تأوهاتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه أأأأأأأأأأوه أأأأوووووف آآآآي أأأأي فأحتضنته بشده وكأنني لاأريده أن ينهض عني كان أحساس قوي وجميل جدا بسائل ساخن يتدفق داخل مهبلي واحسست باني قد غفوت وبقي فوقي لمده قليلة ثم نهض من فوقي ورمى علي المناديل الورقيه التي كانت على المنضدة وبدأت امسح هذا السائل الكثيف الذي ملأ المنديل بالمني والدم وصرخت ماهذا ولم يرد علي سوى لاتخافي المره القادمة لن يخرج منك الدم ثم ناولني أناء ماء وحبة قال لي خذيها حتى لاتحبلي ومن شدة خوفي المصحوب بحرارة اللذة لم اناقشه او أعترض فشربتها بسرعة ونهضت متثاقلة لارتدي ملابسي وعدنا الى البيت وامي تسالني كيف الدرس اليوم وانا اقول لها احسن درس لكني كنت اعرج بالمشي لاني كنت أحس أن كسي قد تورم وأنتفخ حتى شككت بأنه قد يبان من خلف البنطال الذي كنت أرتديه فقلت لهم اني وقعت من الدرج فقد خفت على أختي من الصدمة كونها كانت حامل في شهرها التاسع وبعد أربعة أيام كنت خلالها اتحاشى أن يراني زوج أختي تفاجئت به يدخل غرفتي ويسألني متى تودي أن أوصلك الى المدرسة وكان يبتسم أبتسامة ماكرة فسكتت فقال مارأيك أن تتهيأي غدا لاوصلك ولاني كنت ساكتة فقد كان بودي أن نعيد العملية ولما رآني ساكتة قال حسنا اتفقنا احسبي حسابك أني سأوصلك غدا ومد يده وقال خذي هذه الحبة قبل أن نخرج من الدار ولاتنسيها أخذتها واشرت له برأسي بنعم فقد أحسست بأنني سأكون عروسا يوم دخلتها