grood
05-10-2018, 08:36 AM
أحلي جوازة
الجواز ممكن يكون أحسن حاجة في الدنيا ديه و اللي يقولك شوية و هتزهق منه يبقي حمار و في القصة ديه أنت هتحكم بنفسك .
أنا المهندس هشام و هحكيلكم حكايتي المثيرة في الجواز و ليه بقول عليها أحسن جوازة ، أنا مهندس مدني عمري35 سنة وحيد أمي و أبويا عشت حياتي كلها في الامارات ، خلصت جامعتي في القاهرة من هنا و سافرت لعيلتي اللي كانوا مقيمين في الامرات و شغالين هناك ، أنا بطبيعتي هادي و ماكنتش بتاع مشاكل و حياتي الجامعية كانت هادية و مستكينة ميعكرش صفو التزامها غير حبي لافلام الجنس تقدروا تقولوا كده كنت مدمن أفلام جنسية بس الموضوع ما تطورش أكتر من فرجة و ضرب عشرة و كنت محافظ علي جسمي و بروح الجيم و كنت مهتم بزبري الصراحة و بجيبله كريمات و أجهزة عشان تكبره من علي النت ، مع اني كنت قاعد لوحدي طول فترة الجامعة لكن ديه كانت متعتي ، خلصت الجامعة و سافرت لأهلي كان عمري ساعتها 23 سنة أبويا شغلني في شركة و أمي بدأت تقولي خلاص كبرت و بقيت شغال عايزين نجوزك و بصراحة أنا كنت موافقها عشان كان نفسي أجرب الجنس بقي بعيد عن الكمبيوتر . بدأت تدور و توريني صور بنات سمرة و بيضة و كل الاشكال بس أنا كل همي في الجسم عايز واحدة جسمها مفيهوش غلطة ، مكملتش السنة و للأسف جالي تليفون و أنا في الشغل بيقولي ان ابويا وامي عمله حادثة و ماتوا سعتها قفلت علي نفسي و نسيت موضوع الجواز و كل حاجة و قضيت كل سنيني بشتغل و بحوش فلوسي و بس ، و كنت بسافر اوروبا و امريكا كتير تبع شغلي و كان عندي عادة غريبة شوية ، كنت متعود أشتري العاب جنسية زي "vibrators , dildos , cock rings ,anal toys , butt plugs "يعني ماخلتش حاجة و كنت بجيبها و اللي مايعرفش الحاجات ديه ايه هيعرف كل حاجة فيهم بتعمل ايه لما يكمل القصة ، كنت بقول مسيري هتجوز و أستخدمهم مع مراتي زي في الافلام الجنسية اللي بتفرج عليها ، لغتية سن 32 ديه كانت حياتي لغاية ما قررت أني هنزل مصر و أستقر هناك بسبب مشاكل مع شركتي صفيت اموري هناك و رجعت بمبلغ كويس و أحنا أصلا كنا من عيلة ميسورة الحال لأن أبويا طول عمره شغال في الخليج و كان عندنا فيلا في الرحاب و بيت في قرية في الشرقية ، المهم رجعت و استقريت في الرحاب و اشتغلت في شركة و الدنيا مشيت و ماكنش ليا علاقة بالعيلة نهائي بدأت اتواصل مع عمي عشان هو الوحيد اللي أعرفه بس علي خفيف لأنه كان قاعد في الشرقية .
المهم دارت الأيام و الليالي و قررت أتجوز بس كنت عايز جوازة من نوع مختلف شوية ، كنت عايز واحدة تكون غلبانة مش عايزة حاجة ولا ليها طلبات واحدة تخدمني تغسلي تطبخلي و تمتعني و بس لأني عرفت أني مابخلفش و الصراحة الموضوع ماكنش فارق معايا ، المهم في مرة و أنا بكلم عمي فالكلام جاب بعضه و قولتله و **** يا عمي تعبت من العيشة لوحدي و بدور علي بنت حلال تخدمني و بتاع ، قالي يابني بسيطة نشوفلك واحدة من البلد هنا هتتمني بس تبقي معاك و هتبقي خدامتك و مش هتكلفك حاجة خالص ، بيني و بينكم الكلام عجبني خاصة أني بسمع أن الفلاحبن دول بيبقي عليهم جمال رباني كده حلو قوي ، المهم بعدها بأسبوع كلمته تاني و قولتله دورلي يا عمي علي بنت غلبانة مايكونش ليها طلبات بس أهم حاجة تكون حلوة و أنا هتكفل بكل حاجة مش عايز منها حاجة خالص و مش مهم أصلها ولا فصلها أهم حاجة تبقي بنت بنوت ، مافيش يومين و لقيته مكلمني و بيقولي طلبك عندي يا هشام بنت أسمها اسراء والدها متوفي و ليها أخت صغيرة 14 سنة وأمها بتخدم في البيوت و ست غلبانة خالص و هيا دبلوم تجارة و مكملتوش باين و بتساعد أمها سعات و شغالة في محل طرح و عندها 23 سنة و جميلة تعالي بكرة شوفها ، تاني يوم كنت نازل بعربيتي الbmw x3 علي الشرقية .
روحت علي المحل اللي عمي قالي انها شغالة فيه علي طول و ركنت و دخلت المحل ، لقيت واحده بس هي اللي موجودة و كانت قاعدة علي كرسي و وقفت أول ما دخلت ، بنت عشرينية لونها قمحاوي جميل و عنيها خضرة تشدك أول ما تبص فيهم و لبسه عباية سودة واسعة بس وسعها ده بردو بارز أنوثتها الجبارة في بزاز كبار زي حبة الشمام اللي تبقي عايز تكلهم أكل ، سألتني اساعدك في حاجة يا أستاذ اتلخبط في الأول و بعدين قولتلها اه عايز طرحة لون سماوي كده زي اللي في االرف اللي فوق و قالتلي من عيني يا سي الأستاذ و جابت كرسي خشب و طلعت تجبلي الطرحة اللي طلبتها و أنا واقف ببص علي طيزها اللي أخده شكل قلب و خلي قلبي يشعلل سعتها و راحت نزله طولها متوسط حوالي 165 سم بس جسمها عجبني خاصة أنها رفيعة و مش باين أن عندها بطن ، المهم حتطهالي في شنطة و سألتني حاجة تانية يا سي الاستاذ قولتلها لأ قالتلي 30 جنيه طلعت خمسين جنيه و حسبتها و مشيت و روحت علي عمي قولتله أنا شوفتها و عجباني تعالي نطلع علي أمها قالي طب استنا نسأل و بتاع قولتله أنا مش عايز اضيع وقت يا عمي و أنا مش عايز منهم حاجة غير موافقة أمها ، المهم لبس و قالي تعالي نطلع علي بيتها.
روحنا علي بيتها خبطنا فتحت أمها ست في نص الأربيعينيات بيضة ذي القشطة عنيها بني غامق حوالي 170 سم بس تخينة شوية المهم كانت عارفه عمي سمحتلنا بالدخول و قعدت تسلم علي عمي و تسأله عن مراته لأنها كانت بتروح تنضف عندهم سعات المهم بعد ما رحبت بينا و دخلت جبتلنا كبايتين شاي و قعدت و قالتلنا خير يا جماعة عمي لسه هينطق روحت قطعته و قولتلها و **** يا أمي أنا مهندس هشام ابقي ابن اخو الأستاذ عزت و كنت جاي بخصوص بنتك اسراء ، و قبل متنطق كنت أنا مكمل أنا طالب ايد بنتك و هديها مهر 20 ألف جنيه و هجبلها شبكة دهب و مش طالب منكم ولا فتلة أنا عايزها بالطقم اللي عليها مش أكتر و مش بس كده أنا كمان هديكي شهرية يا حجة 2000 جنيه و هتعيش معايا في القاهره عندي فيلا هناك هنقعد فيها ، هي سمعت الكلام ده و اتصدمت طبعا قالتلك داخل شاري و فلوس و فيلا لقيتها قامت مزغرطة ، سعتها بس عرفت أن الفلوس بتعمل أي حاجة مع الغلابة ، المهم بعد الزغرطة و بتاع قولتلها ناقص كده بس موافقة العروسة راحت قيلالي طبعا هتوافق و هتلاقي زيك فين يا سي هشام المهم قولتلها تعرض عليها الموضوع و أنا هاجي بكره زي دلوقتي نتكلم أكتر و قمت مستأذن .
خرجنا من هنا و عمي يقولي كتير يابني عليهم قولتله يا عمي أنا مش عايز تأخير لو بكره الموضوع مشي هكتب عليها و أخدها معايا أخر الاسبوع قالي اللي تشوفه يابني ، تاني يوم عديت عليهم لوحدي و خدتلهم معايا طبق حلويات ، لقيتها هي اللي بتفتحلي و عرفتني أول ما شافتني قالتلي مش أنت بتاع الطرحة السماوي يا سي هشام و بضحكه كده قولتلها اه أنا ، المهم قعدنا أمها معانا عدت عليها الكلا قدام أمها قولتلها بس في حاجة لازم تعرفيها و في شرط كمان ، قالتلي أنت تؤمر يا سي هشام ، قولتلها أنا مابخلفش سكتت شوية و قالت ديه حاجة بتاعت ربنا و أنا راضيه باللي يكتبهولي يا سي هشام ، قولتلها و شرطي أنك تسمعي اللي أقولك عليه و تنفذيه من غير مناهده لاكن هتتعبيني ورقة طلاقك هتكون عندك و هبعتك علي أمك راحت أمها رده في ساعتها طبعا طبعا يا سي هشام ديه هتبقي خدامة تحت رجليك و لو عملت حاجة اضربها و بهدلها و هي تطول ،قولتلها و بالنسبة للعيشة هتعيش معايا في فيلا الرحاب و الحجة سوسن أمك و أختك شيماء يجوا يزروكي كل خميس لو حبه بس هو يوم الخميس يس ، راحت راده أمها اني حقك طبعا تقعد براحتك في بيتك عين العقل يا سي هشام و هي هزت راسها أنها موافقه قولتلها يبقي علي خيرة **** يوم الخميس الجاي هكتب عليها و أخدها علي مصر معايا أنا مش بتاع افراح ولا غيره يا اسراء قالتلي اللي تشوفه يا سي هشام .
في الاسبوع ده جبت كمية قمصان نوم و اندرات و سونتيانات متتعدش و لبس جديد علي الموضه و دخلته الدولاب و جاهزت تقم واحد عشان اخليها تلبسه يوم كتب كتابها ، كان عبارة عن بنطلون سكيني أبيض و شميز لبني و طرحة حمرة و أندر و سونتيانة حمر بردو ، و يوم الخميس روحتلهم و أديتها الشنطة اللي فيها الطقم و قولتلها تلبسيهم بليل في كتب الكتاب و قد كان جيت بليل كتبنا الكتاب في بيتهم و ماكانش في غيري أنا و عمي و أمها و اختها و هي ، و أديتها شبكتها كانت طايرة من الفرحة أديت أمها ال20 باكو و بقيت هي كمان طايرة و قاعدنا شوية و قولتلها يلا يا اسراء عشان نطلع علي بيتنا قامت في الطقم اللي أنا جبتهولها و كان البنطلون هيتفرتك من عليها و كان مهيجني خاصة أنه كان مبين كمان لون الاندر الاحمر من تحته و الشميز كنت تحس أن بزازها هتنط منه كان مهيجني علي الاخر ، ركبنا العربية و بدأنا نتحرك في طريقنا و بدأت أتكلم معاها و قولتلها أهم حاجة عندي يا اسراء انك تسمعي الكلام و تنفذيه من غير مناقشة و روحت مطلع من طابلوه العربية موبيل سامسونج و اديتهولها و قولتلها ده موبيلك الجديد فرحت جدا و باست ايدي و قالتلي ربنا يخليك يا سي هشام ده كتير عليا و **** ، قولتلها ده رقم جديد أنا عايزك تنسي حياتك القبل كده بكل اللي فيها من هنا و رايح لا تكلمي حد ولا تردي علي حد غريب الا بأذني و الموبيل عليه نمرة أمك و نمرتي هتكلمي أي حد أي حد تقوليلي ااول يا اسراء الفيس بردو جديد و ماتضفيش ولا راجل و اي حد تضفيه تقوليلي يا اسراء قالتلي طبعا يا سي هشام ، خروج من البيت مافيش و لو في حاجة ضرورية يبقي بأذن طبع و أهم حاجة نضافة البيت و الاكل هتلاقي كل حاجة في البيت و اللي ينقص تقوليلي و انا اجيبه و عملك لسته علي التلاجه بالاكل اللي بحبه و رستها علي النظام الجديد الهتمشي عليها و هي تهز رسها و بس .
وصلنا نص الطريق كده و بدأت احط ايدي علي رجليها و احركها علي خفيف و شوية روحت رايح بايدي نحية كسها و بدات امشي ايدي عليه براحة و هي طبعا مابتقولش لأ ، و بعدين طلعت ايدي فوق و روحت ماسك بزها جامد كتمت صرختها و بصتلي و كأنها بتقولي تاني فتحت أول تلات زراير من الشميز و دخلت ايدي جوه و قاعدت اعصر في بزازها و امشي ايدي علي حلامتها اللي وقفوا من كتر اللعب فيهم و بعدين كملت فتح الشميز و طلعت البز الشمال من السنتيانه و بعدين روحت بايدي علي وشها و خلتها تلحس في صوابعي و بعدين مسكت بزها و حطيته في بقها و خليتها تمسكه و تمص فيه و نزلت أنا فتحت زرار البنطلون و دخلت ايدي المبلولة علي الاندر الفتلة و بدأت ادعك في كسها و هي شغالة مص في بزها و عماله تأهاه بصوت واطي و أنا شغال و بعدين خرجت ايدي و روحت فاتح سوستة بنطلوني و مطلع زبري اللي بقي واقف علي أخره و كان طوله ميقلش عن 21 سم و رحت ماسك ايدها و خليتها تحركها علي زبري و أنا سايق و مستمتع طبعا و أنا روحت مطلع بزها التاني و قاعدت اللعب فيه شوية و روحت قايلها أنا بحبك قوي يا اسراء و عايزك تمصيلي زبري طبعا هي كانت هيجانة علي الاخر راحت نزلة عليه و بدأت تمص و كان باين عليها أنها أول مرة تمص زبر بس أنا كنت مبسوط و خليتها تسرع لغاية ما جبتهم في بقها و ده كله و هي ساكته و بتسمع الكلام و بس ، قولتلها خلاص كفاية و اديتها منديل و قولتلها ظبطي نفسك خلاص كلها دقايق و نخش علي بوابات الرحاب علي بيتك الجديد يا عروسه ضحكت و بدأت الاول تنضف زبري و تمسحه و دخلتهولي البنطلون و بعدين بدأت تعدل نفسها .
دقايق و كنا واصلين قدام الفيلا كانت أول مره تشوفها و طبعا ماكنتش مصدقه عنيها أن ده البيت اللي هتعيش فيه ، ركنت و نزلنا من العربيه و روحت شايلها علي كتفي و داخل علي الفيلا و طلعت علي اوضت النوم و رميتها علي السرير و بقت نايمة علي ضهرها و بدأت اقلعها الجزمة ونزلت فيها بوس وتقفيش و بعدين وقفتها و خلعتها الطرحة و الشميز و ظهر شعرها الاسود ذي الفحم واصل لأول طيزها و قلعتها البنطلون بقت واقفة بلونها القمحاوي و جسمها العريان مفيش غير الاندر الفتلة الغاطس بين فلقتين طيزها الكبيرة و سونتيانة يادوب مداريه علي نص بزها قولتلها افتحي الدرج اللي هناك هتلاقي ازازة زي الكريم كده هاتيها و تعالي راحت جبتها و ديه كانت lube ده عشان يسهل عملية النيك ماده كده زي الصابون يعني و رحت مخليها تحطه علي بتاعي و تمص شوية و بعدين رمتها علي السرير تاني بس المره ديه كنت مخلعها الاندر و بدأت احط بتاعي علي أول كسها و هي خايفه و دخلته واحده واحده و نزلت شوية دم اتأكدت انها ماتفتحتش قبل كده و بصراحة ماقدرتش اطلعه كملت جوه و قاعدت اروح و اجي و هي بدأت تصوت بشهوة لحد ما جبتهم جواها و بعدين نمت جنبها علي السرير و حضنتها و نمنا بعد أول نيكه لينا .
صحيت تاني يوم الصبح ملقيتهاش جنبي ناديت عليها ردت عليا حاضر جايه اهو يا سي هشام و دخلت عليا و هي لابسه روب قصير يادوب واصل لحد طيزها و تحته سنتيانة دانتيل أبيض شفافه مبينه حلامتها و اندر ابيض فتله بردو و شايلة صنية عليها فطار و جت قاعدت جنبي بالصنية و قالتلي كنت بحضرلك الفطار يا سي هشام ، فطرت و قولتلها حضريلي الحمام عشان اخد دش لحظات و كان الحمام جاهز نادهت عليا تعالي سي هشام الحمام جاهز ، دخلت الحمام و هي جوه و رحت قافل الباب ورايا و قولتلها تعالي ناخد دش سوا قالتلي اللي تشوفه و بدات تقلع و بعدين نزلنا تحت الدش و أنا حضنها و بقي في بقها و ايدي علي كسها و ضهرها للحيطه و شغال و بعدين رحت رافع رجليها شوية و ساندها علي حرف البانيو و رحت مدخله و هي تصوت و انا ادخله و اطلعه و تقولي كبير قوي يا سي هشام يخربيت حلاوته و فضلنا في الحمام حوالي نص ساعة شغال نيك فيها لغاية ماتعبنا احنا الاتنين ، لبسنا هدومنا و خرجنا قاعدت انا اتفرج علي التليفيزيون شوية و هي بدأت تنفض البيت و بيني و بينكم كل متعدي من قدامي بالروب ده اهيج و ابقي عايز اقوم احطه فيها بس قولت براحة عليها بردو و واحده واحده ، شوية و بدأت تحضر في الغدا كنت أنا نمتلي ساعة علي الكنبة نادهت عليها بتعملي ايه يا اسراء ردت من المطبخ بحضرلك الغدا يا سي هشام عايز حاجة قولتلها اه هاتيلي كباية مياه ، جابتلي المياه و دخلت بس بصراحة و هي بتوطي تحط الكباية قدامي و شوفت طيزها بالاندر الابيض هيجت و قولت مابدهاش سبتها دخلت المطبخ و دخلت وراها لقيتها وقفه بتقلب الملوخية و الروب مرفوع علي طيزها قومت داخل حضنها من ضهرها و بايسها في رقبتها قالتلي طب لحظة اطفي علي الملوخية و اجيلك علي الاوضة يا سيدي قولتلها لا خليكي ذي ما انتي يا اسراء و قومت ماسك في بزازها و طلعتهم من السنتيانه و قعدت العب فيهم و أنا بحك زبري في طيزها و هي بتضحك و تهيجني أكتر ماحستش بنفسي و أنا بنزل البنطلون و مطلع زبري و رحت حايش الاندر علي اليمين شوية و حاولت ادخله في كسها لغاية ما دخل و بقيت هي شغالة تقليب في الملوخية و أنا شغال دق في كسها جبتهم جوه و بعدين طلعته و بدأ المني ينزل من كسها علي رجلها و هي واقفه مفشخه مش قادره تتحرك سبتها و قولتلها لما الغدا يخلص ناديلي ضحكت ضحكة خليعة و قالتلي عيوني يا سيدي .
و بدأت جوازتي مع اسراء اللي مابترفضليش طلب و بقي كل يوم مش أقل من تلات اربع مرات نيك و هي مبسوطة و أنا متكيف قضيناها أول اسبوعين كده و ده كان شهر العسل و كنت فاكر اني مش هتبسط كده تاني بس كنت غلطان لأن ديه كانت مجرد البداية ، في الاسبوع التالت من جوازتنا كنت انا بدأت ارجع الشغل و جت في يوم الأربع و هي جيبالي الفطار علي السرير قالتلي كنت عايزة اطلب طلب يا سي هشام معلش ، قولتلها اطلبي يا اسراء قالتلي كنت عايزة أمي تيجي تتغدا معانا بكره هي و البت شيماء أختي عشان وحشوني ، قولتلها مافيش مشكلة يا اسراء بدام يوم خميس بس موضوع شيماء ده متخليهاش تتعود تجبها معاها علي طول احنا متفقين فرحة و قعدت تشكرني قولتلها بس هنجرب حاجة بكره كده قالتلي اللي تشوفه يا سي هشام ده انا خدمتك و تحت رجلييك ، الأربع بليل و بعد نيكة جميلة من اللي قلبك يحبها لما تبقي مراتك مبسوطة و عايزة تعملك اي حاجة تبسطك بيها ، المهم بعد ما خلصنا قولتلها افتحي درج التسريحة هتلاقي علبه سوده هاتيها ، جابتها و فتحتها كان فيها vibrator with wireless controller و اللي مايعرفش ايه جه هيعرف دلوقتي ، قالتلي ايه ده بقي يا سي هشام قولتلها هتشوفي دلوقتي يا اسراء اقلعلي الاندر بس و نامي علي ضهرك ، قلعت و تامت و بدأت أدخله في كسها عبارة عن راس في حجم البيضة كده و بيعمل ذبذبات سريعة بتخليها تحس انها بتتناك ، دخلته و قولتلها خلاص البسي و هي ده كله مش فاهمه و أول ما وقفت شغلته علي أول سرعة من الريموت لقيتها انتفضت من مكانها و صوتت قولتلها اهدي يا اسراء اومال ده انا بجربه و قالتلي ده ذي ما يكون أنت سايب بتاعك جوايا قولتلها اه بظبط كده عشان مش تنسيني يا حلوة ، قالتلي بدام هيبسطك ياسيدي يبقي علي قلبي ذي العسل .
تاني يوم رجعت من الشغل بدري كانوا هما لسه ماجوش و لقيتها متحروسة بالغدا و عاملة حاجات كتير قولت اجربه تاني كده سبتها وقفه بتحضر الحاجه و قومت مشغله لقيتها اتمسمرت مكانها و بتحاول متصوتش روحت مزود السرعة بدأت تحط ايدها علي كسها و مش قادرة روحت مزود علي اخر سرعة الطبق فلت من ايديها و رقعت بالصوت و بدأت تقولي يا سي هشام اليتاع ده بيوجع قوي يالهوي ، قولتلها استحملي يا اسراء عشان تشوفي اهلك و تبسطيني ، مافيش ساعتين و كانوا وصلوا و حضرت السفرة دخلت سلمت علي امها و اختها بنوته صغيرة لسه 14 سنة في بداية البلوغ بيضه ذي أمها المهم و احنا بناكل بدأت أشغل الجهاز و هي قاعده جنبي و بصيت علي رجليها لقيتها لفاهم علي بعض و بتعصر كسها من اللذة و ماحدش عارف غيري ، خلصنا غدا و سبتهم قاعدين مع بعض و دخلت الاوضة بس الحقيقة انا كنت عمال اراقبها من بعيد و اشوفها و هي بتحاول تخفي شهوتها من الجهاز قدام امها و اختها ، شوية و بدأت تعرق قامت فتحت الشباك و هي راجعة روحت مزود السرعة فجأة مقدرتش تستحمل قامت واقعة و امها استغربت و قالتلها مالك يا بت قالتلها معلش ياما اتكعبلت عادي قاعدت تاني و عمالة تعصر في رجليها علي كسها قومت مناديها راحت قايمه جري جيالي و رمت نفسها في حضني و بدأت تقولي مش قادرة يا سي هشام أنا عايزة واحد سريع دلوقتي قولتلها و أمك هنا قالتلي مش قادرة روحت حاطط ايدي تحت فستانها علي كسها لقيت الاندر مبلول قولتلها ده انتي علي اخرك قالتلي اه يا سي هشام روحت لففها علي السرير و منزل الاندر و اديتها واحد سريع عشان اكيفها و قومت شايل الجهاز و قولتلها كفاية كده عليكي اقعدي معاهم شوية قبل ما يمشوا بقي ، طلعت جري لامها سألتها خير يا بت في حاجة قالتلها ابدا سيدي هشام كان عايز حاجه بس .
بعدها بيومين كنت بدور علي ورق بتاعي فبالصدفة لقيت مجموعة زيوت مساج كنت جايبها بردو و ناسيها روحت مطلعها و كملت تدوير لغاية ملقيت الورق و جه في بالي اني اعملها مساج انهارده ، المهم دخلت عليها المطبخ و قولتلها لما تخلصي شغل المطبخ قوليلي يا اسراء عشان عملك مفاحأة اتبسطت و قالتلي من عنيا ، مافيش شوية و لقيتها دخلالي الاوضة قالتلي خلصت يا سي هشام خير ، قولتلها اقلعي و نامي علي بطنك علي السرير يا اسراء من غير نقاش نفذت اللي قولت عليه و نامت كنت أنا شغلت مازيكا هاديه و بدأت اصب زيت المساج علي ضهرها و احرك ايدي بشكل دائري علي ضهرها و عضلاتها بدأت تسترخي و قالتلي حلو قوي اللي بتعمله ده يا سي هشام اموت و اعرف بتعرف الحاجات ديه منين ، بدأت انزل بايدي واحده واحده علي طيزها و ظرفتها بعبوص كده قامت ضحكه و خليتها تتقلب و تنام علي ضهرها و بدات العبلها شوية في بزازها و حلامتها و بعدين طلعتلها زبري تمصمص فيه و هي نايمه و بعدين بدأت ادلكلها كسها لقيتها بتقولي معونتش حاسه بجسمي يا سي هشام خلاص قولتلها طيب لحظة هعمل أخر حاجة قومت مطلع butt plug و ده حاجة كده شبه الزب الصناعي بس اقصر و ليه حدين من الضهر عشان يثبت في فتحة الطيز المهم قومت حطه بالراحة في فتحت طيزها و أول مدخل لقيتها بتقول يالاهوي يا سي هشام علي الانا حساه دلوقتي أنت عملت ايه قولتلها أي خدمة يا اسراء قولت ادلعك يا حبيبتي ذي ما بتدلعيني كده .
الجواز ممكن يكون أحسن حاجة في الدنيا ديه و اللي يقولك شوية و هتزهق منه يبقي حمار و في القصة ديه أنت هتحكم بنفسك .
أنا المهندس هشام و هحكيلكم حكايتي المثيرة في الجواز و ليه بقول عليها أحسن جوازة ، أنا مهندس مدني عمري35 سنة وحيد أمي و أبويا عشت حياتي كلها في الامارات ، خلصت جامعتي في القاهرة من هنا و سافرت لعيلتي اللي كانوا مقيمين في الامرات و شغالين هناك ، أنا بطبيعتي هادي و ماكنتش بتاع مشاكل و حياتي الجامعية كانت هادية و مستكينة ميعكرش صفو التزامها غير حبي لافلام الجنس تقدروا تقولوا كده كنت مدمن أفلام جنسية بس الموضوع ما تطورش أكتر من فرجة و ضرب عشرة و كنت محافظ علي جسمي و بروح الجيم و كنت مهتم بزبري الصراحة و بجيبله كريمات و أجهزة عشان تكبره من علي النت ، مع اني كنت قاعد لوحدي طول فترة الجامعة لكن ديه كانت متعتي ، خلصت الجامعة و سافرت لأهلي كان عمري ساعتها 23 سنة أبويا شغلني في شركة و أمي بدأت تقولي خلاص كبرت و بقيت شغال عايزين نجوزك و بصراحة أنا كنت موافقها عشان كان نفسي أجرب الجنس بقي بعيد عن الكمبيوتر . بدأت تدور و توريني صور بنات سمرة و بيضة و كل الاشكال بس أنا كل همي في الجسم عايز واحدة جسمها مفيهوش غلطة ، مكملتش السنة و للأسف جالي تليفون و أنا في الشغل بيقولي ان ابويا وامي عمله حادثة و ماتوا سعتها قفلت علي نفسي و نسيت موضوع الجواز و كل حاجة و قضيت كل سنيني بشتغل و بحوش فلوسي و بس ، و كنت بسافر اوروبا و امريكا كتير تبع شغلي و كان عندي عادة غريبة شوية ، كنت متعود أشتري العاب جنسية زي "vibrators , dildos , cock rings ,anal toys , butt plugs "يعني ماخلتش حاجة و كنت بجيبها و اللي مايعرفش الحاجات ديه ايه هيعرف كل حاجة فيهم بتعمل ايه لما يكمل القصة ، كنت بقول مسيري هتجوز و أستخدمهم مع مراتي زي في الافلام الجنسية اللي بتفرج عليها ، لغتية سن 32 ديه كانت حياتي لغاية ما قررت أني هنزل مصر و أستقر هناك بسبب مشاكل مع شركتي صفيت اموري هناك و رجعت بمبلغ كويس و أحنا أصلا كنا من عيلة ميسورة الحال لأن أبويا طول عمره شغال في الخليج و كان عندنا فيلا في الرحاب و بيت في قرية في الشرقية ، المهم رجعت و استقريت في الرحاب و اشتغلت في شركة و الدنيا مشيت و ماكنش ليا علاقة بالعيلة نهائي بدأت اتواصل مع عمي عشان هو الوحيد اللي أعرفه بس علي خفيف لأنه كان قاعد في الشرقية .
المهم دارت الأيام و الليالي و قررت أتجوز بس كنت عايز جوازة من نوع مختلف شوية ، كنت عايز واحدة تكون غلبانة مش عايزة حاجة ولا ليها طلبات واحدة تخدمني تغسلي تطبخلي و تمتعني و بس لأني عرفت أني مابخلفش و الصراحة الموضوع ماكنش فارق معايا ، المهم في مرة و أنا بكلم عمي فالكلام جاب بعضه و قولتله و **** يا عمي تعبت من العيشة لوحدي و بدور علي بنت حلال تخدمني و بتاع ، قالي يابني بسيطة نشوفلك واحدة من البلد هنا هتتمني بس تبقي معاك و هتبقي خدامتك و مش هتكلفك حاجة خالص ، بيني و بينكم الكلام عجبني خاصة أني بسمع أن الفلاحبن دول بيبقي عليهم جمال رباني كده حلو قوي ، المهم بعدها بأسبوع كلمته تاني و قولتله دورلي يا عمي علي بنت غلبانة مايكونش ليها طلبات بس أهم حاجة تكون حلوة و أنا هتكفل بكل حاجة مش عايز منها حاجة خالص و مش مهم أصلها ولا فصلها أهم حاجة تبقي بنت بنوت ، مافيش يومين و لقيته مكلمني و بيقولي طلبك عندي يا هشام بنت أسمها اسراء والدها متوفي و ليها أخت صغيرة 14 سنة وأمها بتخدم في البيوت و ست غلبانة خالص و هيا دبلوم تجارة و مكملتوش باين و بتساعد أمها سعات و شغالة في محل طرح و عندها 23 سنة و جميلة تعالي بكرة شوفها ، تاني يوم كنت نازل بعربيتي الbmw x3 علي الشرقية .
روحت علي المحل اللي عمي قالي انها شغالة فيه علي طول و ركنت و دخلت المحل ، لقيت واحده بس هي اللي موجودة و كانت قاعدة علي كرسي و وقفت أول ما دخلت ، بنت عشرينية لونها قمحاوي جميل و عنيها خضرة تشدك أول ما تبص فيهم و لبسه عباية سودة واسعة بس وسعها ده بردو بارز أنوثتها الجبارة في بزاز كبار زي حبة الشمام اللي تبقي عايز تكلهم أكل ، سألتني اساعدك في حاجة يا أستاذ اتلخبط في الأول و بعدين قولتلها اه عايز طرحة لون سماوي كده زي اللي في االرف اللي فوق و قالتلي من عيني يا سي الأستاذ و جابت كرسي خشب و طلعت تجبلي الطرحة اللي طلبتها و أنا واقف ببص علي طيزها اللي أخده شكل قلب و خلي قلبي يشعلل سعتها و راحت نزله طولها متوسط حوالي 165 سم بس جسمها عجبني خاصة أنها رفيعة و مش باين أن عندها بطن ، المهم حتطهالي في شنطة و سألتني حاجة تانية يا سي الاستاذ قولتلها لأ قالتلي 30 جنيه طلعت خمسين جنيه و حسبتها و مشيت و روحت علي عمي قولتله أنا شوفتها و عجباني تعالي نطلع علي أمها قالي طب استنا نسأل و بتاع قولتله أنا مش عايز اضيع وقت يا عمي و أنا مش عايز منهم حاجة غير موافقة أمها ، المهم لبس و قالي تعالي نطلع علي بيتها.
روحنا علي بيتها خبطنا فتحت أمها ست في نص الأربيعينيات بيضة ذي القشطة عنيها بني غامق حوالي 170 سم بس تخينة شوية المهم كانت عارفه عمي سمحتلنا بالدخول و قعدت تسلم علي عمي و تسأله عن مراته لأنها كانت بتروح تنضف عندهم سعات المهم بعد ما رحبت بينا و دخلت جبتلنا كبايتين شاي و قعدت و قالتلنا خير يا جماعة عمي لسه هينطق روحت قطعته و قولتلها و **** يا أمي أنا مهندس هشام ابقي ابن اخو الأستاذ عزت و كنت جاي بخصوص بنتك اسراء ، و قبل متنطق كنت أنا مكمل أنا طالب ايد بنتك و هديها مهر 20 ألف جنيه و هجبلها شبكة دهب و مش طالب منكم ولا فتلة أنا عايزها بالطقم اللي عليها مش أكتر و مش بس كده أنا كمان هديكي شهرية يا حجة 2000 جنيه و هتعيش معايا في القاهره عندي فيلا هناك هنقعد فيها ، هي سمعت الكلام ده و اتصدمت طبعا قالتلك داخل شاري و فلوس و فيلا لقيتها قامت مزغرطة ، سعتها بس عرفت أن الفلوس بتعمل أي حاجة مع الغلابة ، المهم بعد الزغرطة و بتاع قولتلها ناقص كده بس موافقة العروسة راحت قيلالي طبعا هتوافق و هتلاقي زيك فين يا سي هشام المهم قولتلها تعرض عليها الموضوع و أنا هاجي بكره زي دلوقتي نتكلم أكتر و قمت مستأذن .
خرجنا من هنا و عمي يقولي كتير يابني عليهم قولتله يا عمي أنا مش عايز تأخير لو بكره الموضوع مشي هكتب عليها و أخدها معايا أخر الاسبوع قالي اللي تشوفه يابني ، تاني يوم عديت عليهم لوحدي و خدتلهم معايا طبق حلويات ، لقيتها هي اللي بتفتحلي و عرفتني أول ما شافتني قالتلي مش أنت بتاع الطرحة السماوي يا سي هشام و بضحكه كده قولتلها اه أنا ، المهم قعدنا أمها معانا عدت عليها الكلا قدام أمها قولتلها بس في حاجة لازم تعرفيها و في شرط كمان ، قالتلي أنت تؤمر يا سي هشام ، قولتلها أنا مابخلفش سكتت شوية و قالت ديه حاجة بتاعت ربنا و أنا راضيه باللي يكتبهولي يا سي هشام ، قولتلها و شرطي أنك تسمعي اللي أقولك عليه و تنفذيه من غير مناهده لاكن هتتعبيني ورقة طلاقك هتكون عندك و هبعتك علي أمك راحت أمها رده في ساعتها طبعا طبعا يا سي هشام ديه هتبقي خدامة تحت رجليك و لو عملت حاجة اضربها و بهدلها و هي تطول ،قولتلها و بالنسبة للعيشة هتعيش معايا في فيلا الرحاب و الحجة سوسن أمك و أختك شيماء يجوا يزروكي كل خميس لو حبه بس هو يوم الخميس يس ، راحت راده أمها اني حقك طبعا تقعد براحتك في بيتك عين العقل يا سي هشام و هي هزت راسها أنها موافقه قولتلها يبقي علي خيرة **** يوم الخميس الجاي هكتب عليها و أخدها علي مصر معايا أنا مش بتاع افراح ولا غيره يا اسراء قالتلي اللي تشوفه يا سي هشام .
في الاسبوع ده جبت كمية قمصان نوم و اندرات و سونتيانات متتعدش و لبس جديد علي الموضه و دخلته الدولاب و جاهزت تقم واحد عشان اخليها تلبسه يوم كتب كتابها ، كان عبارة عن بنطلون سكيني أبيض و شميز لبني و طرحة حمرة و أندر و سونتيانة حمر بردو ، و يوم الخميس روحتلهم و أديتها الشنطة اللي فيها الطقم و قولتلها تلبسيهم بليل في كتب الكتاب و قد كان جيت بليل كتبنا الكتاب في بيتهم و ماكانش في غيري أنا و عمي و أمها و اختها و هي ، و أديتها شبكتها كانت طايرة من الفرحة أديت أمها ال20 باكو و بقيت هي كمان طايرة و قاعدنا شوية و قولتلها يلا يا اسراء عشان نطلع علي بيتنا قامت في الطقم اللي أنا جبتهولها و كان البنطلون هيتفرتك من عليها و كان مهيجني خاصة أنه كان مبين كمان لون الاندر الاحمر من تحته و الشميز كنت تحس أن بزازها هتنط منه كان مهيجني علي الاخر ، ركبنا العربية و بدأنا نتحرك في طريقنا و بدأت أتكلم معاها و قولتلها أهم حاجة عندي يا اسراء انك تسمعي الكلام و تنفذيه من غير مناقشة و روحت مطلع من طابلوه العربية موبيل سامسونج و اديتهولها و قولتلها ده موبيلك الجديد فرحت جدا و باست ايدي و قالتلي ربنا يخليك يا سي هشام ده كتير عليا و **** ، قولتلها ده رقم جديد أنا عايزك تنسي حياتك القبل كده بكل اللي فيها من هنا و رايح لا تكلمي حد ولا تردي علي حد غريب الا بأذني و الموبيل عليه نمرة أمك و نمرتي هتكلمي أي حد أي حد تقوليلي ااول يا اسراء الفيس بردو جديد و ماتضفيش ولا راجل و اي حد تضفيه تقوليلي يا اسراء قالتلي طبعا يا سي هشام ، خروج من البيت مافيش و لو في حاجة ضرورية يبقي بأذن طبع و أهم حاجة نضافة البيت و الاكل هتلاقي كل حاجة في البيت و اللي ينقص تقوليلي و انا اجيبه و عملك لسته علي التلاجه بالاكل اللي بحبه و رستها علي النظام الجديد الهتمشي عليها و هي تهز رسها و بس .
وصلنا نص الطريق كده و بدأت احط ايدي علي رجليها و احركها علي خفيف و شوية روحت رايح بايدي نحية كسها و بدات امشي ايدي عليه براحة و هي طبعا مابتقولش لأ ، و بعدين طلعت ايدي فوق و روحت ماسك بزها جامد كتمت صرختها و بصتلي و كأنها بتقولي تاني فتحت أول تلات زراير من الشميز و دخلت ايدي جوه و قاعدت اعصر في بزازها و امشي ايدي علي حلامتها اللي وقفوا من كتر اللعب فيهم و بعدين كملت فتح الشميز و طلعت البز الشمال من السنتيانه و بعدين روحت بايدي علي وشها و خلتها تلحس في صوابعي و بعدين مسكت بزها و حطيته في بقها و خليتها تمسكه و تمص فيه و نزلت أنا فتحت زرار البنطلون و دخلت ايدي المبلولة علي الاندر الفتلة و بدأت ادعك في كسها و هي شغالة مص في بزها و عماله تأهاه بصوت واطي و أنا شغال و بعدين خرجت ايدي و روحت فاتح سوستة بنطلوني و مطلع زبري اللي بقي واقف علي أخره و كان طوله ميقلش عن 21 سم و رحت ماسك ايدها و خليتها تحركها علي زبري و أنا سايق و مستمتع طبعا و أنا روحت مطلع بزها التاني و قاعدت اللعب فيه شوية و روحت قايلها أنا بحبك قوي يا اسراء و عايزك تمصيلي زبري طبعا هي كانت هيجانة علي الاخر راحت نزلة عليه و بدأت تمص و كان باين عليها أنها أول مرة تمص زبر بس أنا كنت مبسوط و خليتها تسرع لغاية ما جبتهم في بقها و ده كله و هي ساكته و بتسمع الكلام و بس ، قولتلها خلاص كفاية و اديتها منديل و قولتلها ظبطي نفسك خلاص كلها دقايق و نخش علي بوابات الرحاب علي بيتك الجديد يا عروسه ضحكت و بدأت الاول تنضف زبري و تمسحه و دخلتهولي البنطلون و بعدين بدأت تعدل نفسها .
دقايق و كنا واصلين قدام الفيلا كانت أول مره تشوفها و طبعا ماكنتش مصدقه عنيها أن ده البيت اللي هتعيش فيه ، ركنت و نزلنا من العربيه و روحت شايلها علي كتفي و داخل علي الفيلا و طلعت علي اوضت النوم و رميتها علي السرير و بقت نايمة علي ضهرها و بدأت اقلعها الجزمة ونزلت فيها بوس وتقفيش و بعدين وقفتها و خلعتها الطرحة و الشميز و ظهر شعرها الاسود ذي الفحم واصل لأول طيزها و قلعتها البنطلون بقت واقفة بلونها القمحاوي و جسمها العريان مفيش غير الاندر الفتلة الغاطس بين فلقتين طيزها الكبيرة و سونتيانة يادوب مداريه علي نص بزها قولتلها افتحي الدرج اللي هناك هتلاقي ازازة زي الكريم كده هاتيها و تعالي راحت جبتها و ديه كانت lube ده عشان يسهل عملية النيك ماده كده زي الصابون يعني و رحت مخليها تحطه علي بتاعي و تمص شوية و بعدين رمتها علي السرير تاني بس المره ديه كنت مخلعها الاندر و بدأت احط بتاعي علي أول كسها و هي خايفه و دخلته واحده واحده و نزلت شوية دم اتأكدت انها ماتفتحتش قبل كده و بصراحة ماقدرتش اطلعه كملت جوه و قاعدت اروح و اجي و هي بدأت تصوت بشهوة لحد ما جبتهم جواها و بعدين نمت جنبها علي السرير و حضنتها و نمنا بعد أول نيكه لينا .
صحيت تاني يوم الصبح ملقيتهاش جنبي ناديت عليها ردت عليا حاضر جايه اهو يا سي هشام و دخلت عليا و هي لابسه روب قصير يادوب واصل لحد طيزها و تحته سنتيانة دانتيل أبيض شفافه مبينه حلامتها و اندر ابيض فتله بردو و شايلة صنية عليها فطار و جت قاعدت جنبي بالصنية و قالتلي كنت بحضرلك الفطار يا سي هشام ، فطرت و قولتلها حضريلي الحمام عشان اخد دش لحظات و كان الحمام جاهز نادهت عليا تعالي سي هشام الحمام جاهز ، دخلت الحمام و هي جوه و رحت قافل الباب ورايا و قولتلها تعالي ناخد دش سوا قالتلي اللي تشوفه و بدات تقلع و بعدين نزلنا تحت الدش و أنا حضنها و بقي في بقها و ايدي علي كسها و ضهرها للحيطه و شغال و بعدين رحت رافع رجليها شوية و ساندها علي حرف البانيو و رحت مدخله و هي تصوت و انا ادخله و اطلعه و تقولي كبير قوي يا سي هشام يخربيت حلاوته و فضلنا في الحمام حوالي نص ساعة شغال نيك فيها لغاية ماتعبنا احنا الاتنين ، لبسنا هدومنا و خرجنا قاعدت انا اتفرج علي التليفيزيون شوية و هي بدأت تنفض البيت و بيني و بينكم كل متعدي من قدامي بالروب ده اهيج و ابقي عايز اقوم احطه فيها بس قولت براحة عليها بردو و واحده واحده ، شوية و بدأت تحضر في الغدا كنت أنا نمتلي ساعة علي الكنبة نادهت عليها بتعملي ايه يا اسراء ردت من المطبخ بحضرلك الغدا يا سي هشام عايز حاجة قولتلها اه هاتيلي كباية مياه ، جابتلي المياه و دخلت بس بصراحة و هي بتوطي تحط الكباية قدامي و شوفت طيزها بالاندر الابيض هيجت و قولت مابدهاش سبتها دخلت المطبخ و دخلت وراها لقيتها وقفه بتقلب الملوخية و الروب مرفوع علي طيزها قومت داخل حضنها من ضهرها و بايسها في رقبتها قالتلي طب لحظة اطفي علي الملوخية و اجيلك علي الاوضة يا سيدي قولتلها لا خليكي ذي ما انتي يا اسراء و قومت ماسك في بزازها و طلعتهم من السنتيانه و قعدت العب فيهم و أنا بحك زبري في طيزها و هي بتضحك و تهيجني أكتر ماحستش بنفسي و أنا بنزل البنطلون و مطلع زبري و رحت حايش الاندر علي اليمين شوية و حاولت ادخله في كسها لغاية ما دخل و بقيت هي شغالة تقليب في الملوخية و أنا شغال دق في كسها جبتهم جوه و بعدين طلعته و بدأ المني ينزل من كسها علي رجلها و هي واقفه مفشخه مش قادره تتحرك سبتها و قولتلها لما الغدا يخلص ناديلي ضحكت ضحكة خليعة و قالتلي عيوني يا سيدي .
و بدأت جوازتي مع اسراء اللي مابترفضليش طلب و بقي كل يوم مش أقل من تلات اربع مرات نيك و هي مبسوطة و أنا متكيف قضيناها أول اسبوعين كده و ده كان شهر العسل و كنت فاكر اني مش هتبسط كده تاني بس كنت غلطان لأن ديه كانت مجرد البداية ، في الاسبوع التالت من جوازتنا كنت انا بدأت ارجع الشغل و جت في يوم الأربع و هي جيبالي الفطار علي السرير قالتلي كنت عايزة اطلب طلب يا سي هشام معلش ، قولتلها اطلبي يا اسراء قالتلي كنت عايزة أمي تيجي تتغدا معانا بكره هي و البت شيماء أختي عشان وحشوني ، قولتلها مافيش مشكلة يا اسراء بدام يوم خميس بس موضوع شيماء ده متخليهاش تتعود تجبها معاها علي طول احنا متفقين فرحة و قعدت تشكرني قولتلها بس هنجرب حاجة بكره كده قالتلي اللي تشوفه يا سي هشام ده انا خدمتك و تحت رجلييك ، الأربع بليل و بعد نيكة جميلة من اللي قلبك يحبها لما تبقي مراتك مبسوطة و عايزة تعملك اي حاجة تبسطك بيها ، المهم بعد ما خلصنا قولتلها افتحي درج التسريحة هتلاقي علبه سوده هاتيها ، جابتها و فتحتها كان فيها vibrator with wireless controller و اللي مايعرفش ايه جه هيعرف دلوقتي ، قالتلي ايه ده بقي يا سي هشام قولتلها هتشوفي دلوقتي يا اسراء اقلعلي الاندر بس و نامي علي ضهرك ، قلعت و تامت و بدأت أدخله في كسها عبارة عن راس في حجم البيضة كده و بيعمل ذبذبات سريعة بتخليها تحس انها بتتناك ، دخلته و قولتلها خلاص البسي و هي ده كله مش فاهمه و أول ما وقفت شغلته علي أول سرعة من الريموت لقيتها انتفضت من مكانها و صوتت قولتلها اهدي يا اسراء اومال ده انا بجربه و قالتلي ده ذي ما يكون أنت سايب بتاعك جوايا قولتلها اه بظبط كده عشان مش تنسيني يا حلوة ، قالتلي بدام هيبسطك ياسيدي يبقي علي قلبي ذي العسل .
تاني يوم رجعت من الشغل بدري كانوا هما لسه ماجوش و لقيتها متحروسة بالغدا و عاملة حاجات كتير قولت اجربه تاني كده سبتها وقفه بتحضر الحاجه و قومت مشغله لقيتها اتمسمرت مكانها و بتحاول متصوتش روحت مزود السرعة بدأت تحط ايدها علي كسها و مش قادرة روحت مزود علي اخر سرعة الطبق فلت من ايديها و رقعت بالصوت و بدأت تقولي يا سي هشام اليتاع ده بيوجع قوي يالهوي ، قولتلها استحملي يا اسراء عشان تشوفي اهلك و تبسطيني ، مافيش ساعتين و كانوا وصلوا و حضرت السفرة دخلت سلمت علي امها و اختها بنوته صغيرة لسه 14 سنة في بداية البلوغ بيضه ذي أمها المهم و احنا بناكل بدأت أشغل الجهاز و هي قاعده جنبي و بصيت علي رجليها لقيتها لفاهم علي بعض و بتعصر كسها من اللذة و ماحدش عارف غيري ، خلصنا غدا و سبتهم قاعدين مع بعض و دخلت الاوضة بس الحقيقة انا كنت عمال اراقبها من بعيد و اشوفها و هي بتحاول تخفي شهوتها من الجهاز قدام امها و اختها ، شوية و بدأت تعرق قامت فتحت الشباك و هي راجعة روحت مزود السرعة فجأة مقدرتش تستحمل قامت واقعة و امها استغربت و قالتلها مالك يا بت قالتلها معلش ياما اتكعبلت عادي قاعدت تاني و عمالة تعصر في رجليها علي كسها قومت مناديها راحت قايمه جري جيالي و رمت نفسها في حضني و بدأت تقولي مش قادرة يا سي هشام أنا عايزة واحد سريع دلوقتي قولتلها و أمك هنا قالتلي مش قادرة روحت حاطط ايدي تحت فستانها علي كسها لقيت الاندر مبلول قولتلها ده انتي علي اخرك قالتلي اه يا سي هشام روحت لففها علي السرير و منزل الاندر و اديتها واحد سريع عشان اكيفها و قومت شايل الجهاز و قولتلها كفاية كده عليكي اقعدي معاهم شوية قبل ما يمشوا بقي ، طلعت جري لامها سألتها خير يا بت في حاجة قالتلها ابدا سيدي هشام كان عايز حاجه بس .
بعدها بيومين كنت بدور علي ورق بتاعي فبالصدفة لقيت مجموعة زيوت مساج كنت جايبها بردو و ناسيها روحت مطلعها و كملت تدوير لغاية ملقيت الورق و جه في بالي اني اعملها مساج انهارده ، المهم دخلت عليها المطبخ و قولتلها لما تخلصي شغل المطبخ قوليلي يا اسراء عشان عملك مفاحأة اتبسطت و قالتلي من عنيا ، مافيش شوية و لقيتها دخلالي الاوضة قالتلي خلصت يا سي هشام خير ، قولتلها اقلعي و نامي علي بطنك علي السرير يا اسراء من غير نقاش نفذت اللي قولت عليه و نامت كنت أنا شغلت مازيكا هاديه و بدأت اصب زيت المساج علي ضهرها و احرك ايدي بشكل دائري علي ضهرها و عضلاتها بدأت تسترخي و قالتلي حلو قوي اللي بتعمله ده يا سي هشام اموت و اعرف بتعرف الحاجات ديه منين ، بدأت انزل بايدي واحده واحده علي طيزها و ظرفتها بعبوص كده قامت ضحكه و خليتها تتقلب و تنام علي ضهرها و بدات العبلها شوية في بزازها و حلامتها و بعدين طلعتلها زبري تمصمص فيه و هي نايمه و بعدين بدأت ادلكلها كسها لقيتها بتقولي معونتش حاسه بجسمي يا سي هشام خلاص قولتلها طيب لحظة هعمل أخر حاجة قومت مطلع butt plug و ده حاجة كده شبه الزب الصناعي بس اقصر و ليه حدين من الضهر عشان يثبت في فتحة الطيز المهم قومت حطه بالراحة في فتحت طيزها و أول مدخل لقيتها بتقول يالاهوي يا سي هشام علي الانا حساه دلوقتي أنت عملت ايه قولتلها أي خدمة يا اسراء قولت ادلعك يا حبيبتي ذي ما بتدلعيني كده .