الحس الكس
07-30-2014, 07:52 PM
اسمي عمرو
اعيش في الاسكندرية في عائلة مفككة في المنتزه
وسيم بدرجة 90% جسدي معضل ومنسق
كثير من الفتيات يشتهونني
عمري 22 سنة امي تعيش في المعمورة وابي في “الولايات المتحدة الامريكية” مع “اختي” لمياء التي لم ارها طوال حياتي الا مرتين او ثلاث غير انها مولودة هناك
واخي يقضي 99% من وقته مع رفقته في العجمي
وانا وحدي
كنت يوماً في السرير .. رأسي مملوء بالخيالات والاحلام
حتى رن الهاتف ” انه ابي قال لي “احنا جايين مصر بكرا يا عمرو “
كان هذا اول الكلام تحدثنا كثيراً
استيقظت في صباح اليوم التالي ذهبت الي امي ثم ذهبنا الي المطار “مطار النزهة” وانتظرنا … وانتظرنا اكثر من ساعتين حتى بدأت اقلق
وفاجئني ما رأيت
ابي ببذلته الرسمية مع الكثير من الحقائب – ومعه فتاة فاتنة ” اهي اختي حقاً” ؟ تساءلت في نفسي ؟ ام هي احد عارضات الازياء اللاتي يواعدهن ابي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتربت مني وقالت “ازيك يا عمرو ” عرفت انها اختي وشعرت بالعار حقا لاني لم اتذكرها فاخر مرة رايتها كانت في الخامسة من عمرها
الان عمرها 19 سنة
ااااااااااااااااه ” كانت فتاة ساحرة الجمال , شعرها اشقر واملس “وشفتيها كالفراولة , اما صدرها فكان جميـــــلا جدا ,
و قوامها مثل حصان السباق
انها مثالية قلت في نفسي “لو لم تكن اختي , لكنت مارست الجنس معها في المطار
انا بطبيعتي احلم
رجعنا الى المنزل
وحان وقت النوم , كانت الساعة الثانية من منتصف الليل
كنت اشاهد احد مقاطع السكس “كانت لفتاتين يؤديان حركة 69
حتى جائت اختي , اغلقت المقطع حتى لا تلاحظه
جائت وقالت لي “انت لسة صاحي ؟” اومئت بالايجاب
قالت لي “طيب تصبح على خير انا داخلة انام”
وحضنتني حضنا ! كان جميلا لدرجة ان صدري التصق بنهديها
وكان زبي منتصباً , ولاول مرة اشعر بالشهوة والرغبة الشديدة تجاهها
لكنها ذهبت الى غرفتها
كان قوامها رااااااااااائعاً , وترتدي قميص نوم شبه عاري ., انا لا اصدق كيف فعلت ذلك , ولكني صدمت راسي بالحائط “كيف لم تفعل شيئا معها ” ؟؟؟ اخذت احدث نفسي
اكملت مقطع السكس وكان جميلا لكني نمت
ولحسن الحظ انقطعت الكهرباء فحال ذلك دون ملاحظة احد لمقطع السكس
استيقظت على صوت التلفاز
حضرت لي الفطور وذهبت لمشاهدة التلفاز , انهيت فطوري وجلست بجانبها
شاهدنا فيلماً , ثم تلاه اخر ونظرت الي لمياء ” وكانت استغرقت تماماً في النوم ….
راودتني وساوس جنسية كثيرة , لم اقاوم
كانت ترتدي ملابس الرياضة “شورت” قصير جدا يظهر ساقيها الساحرتين
و”تيشيرت” اسود ضيق جدا بدون حمالات
ولم تكن ترتدي اية ملابس داخلية
نظرت اليها اقتربت منها , تحسست نهديها ” وكان زبي قد انتصب منذ ان نظرت اليها” فتحت السحاب او “السوستة” ونظرت الي نهديها واندهشت فعلا .
لها نهدان منتصبان كالرمانتين كانت بشرتها ناعمة جداً . اقتربت من هذين النهدين , قبلتهما ولحستهما ولكن بلمسات خفيفة حتى لا تستيقظ ثم اقفلت السحاب ثانية
قبلتها من شفتيها اللتان تشبهان الكريز الاحمر قبلتها وقبلتها لم استطع التوقف
لكني توقفت للاسف لكيلا تستيقظ من نومها
حملتها الى السرير ثم غطيتها واطفأت النور وقبلت جبهتها ثم شفتيها وخرجت من الغرفة
استيقظت بعد حوالي ساعتين – ذهبنا للتسوق وقضينا وقتا ممتعا , رجعنا الى المنزل لنرى اخي مع 6 اصدقائه يلعبون ال”بلاي ستيشن”
ويتسامرون
ذهبت اختي لتغير ملابسها
وانضممت انا للأصدقاء وقلت لأخي “جيت امتى يبني ” ؟؟؟
قال لي “من ساعة كدة”
بعد 10 دقائق وردتني رسالة نصية من لمياء “تعال حالا”
ظننت ان شيئا حدث فقلت لاخي “هروح اطمئن على اختي” فذهبت الى غرفتها وجدتها عارية تماما لكن ترتدي الملابس الداخلية التحتية
كان نهداها رااااااااااااااائعين وجسدها اروع
لم استطع تصديق عيني
اغلقت الباب باحكام وبسرعة البرق كنت امامها قالت لي “ازيك يا عمورتي” ؟ قلت لها “تعبان شوية” قالت لي تعال الي وسوف اشعرك بالراحة
صمتني اليها واعطتني قبلة فرنسية رائعة تلتها اخري واخرى واخرى واخذت اسحق نهديها بفمي وهي تتاوه بصوت خافت ورقيق يجعلني افقد صوابي
نظرت اللى كسها لكني اجلت ذلك وياليتني ما اجلت لكني قبلتها قبلة عنييييييفة وقالت لي “قبلني يا حبيبي قبلني يا روحي ااااه”
قطع تقبيلنا نداء اخي الــ”احمق”
“ياااااااعمرو تعال بسرعة” قالتلي لا لاتذهب قلت لها دقيقة وارجع يا حبيبتي ضربتها على مؤخرتها فضحكت وقالت “روح شوف اخوك الزفت عاوز ايه”
ذهبت لأخي اقول له ماذا حدث قال لي “فزت على محمود 5-0″ قلت له “يخرب بيتك انت بتناديني علشان كدة ” قعدت اقول **** يخربيتك يا رامز
**** يخرب بيتك يا رامز
رجعت الى حبيبتي ولكنها قالت لي “في وقت تاني علشان انا تعبااانة”
قلت لها “براحتك يا روحي”
رجعت االى اخي وكان قد هم بالخروج اوصلتهم الى سياراتهم قال لي اخي قبل ان يذهب “انا عارف اللي بينك وبين اختي يا معلم , عيش حياتك معاها , هي تستحقك, ماهي اختك بردو” ابتسمت له وودعته ذهب هو واصدقائه الى الملهى الليلي
رن هاتفي نظرت الى الشاشة وجدت رسالة قصيرة من اختي “احبك ♥”
تذكرت ورجعت بسرعة ولكنها كانت قد ارتدت ملابسها ثانية
فقلت لها “وانا اعشقك يا مزة” ثم قبلتها قبلة مثيرة ونزعت عنها ملابسها تماما
اااااااااااااه من نهديها
وااااااااه من جسدها
اشعر كاني اراهم للمرة الاولى مع ان هذه هي المرة الثالثة
نزعت ملابسها ونزعت ملابسي العليا ولم ارى اجمل من كسها , كان كسها غارقاً في الشهوة اخذت العقه واقبله وامصه حتى وصلت للشهوة مرتين اتجهت الى شفتيها اللتان لا اشبع منهما واخذت اقبلها واقبلها والعق طيزها الجميلة
وهي تتأوه “اااااه يا حبيبي كمان كمان”
نظرت الى ساقيها الجميلتين ثم الى قدمها , كانت قدمها مثيرة جدا نزلت الى قدميها مصصتها ولعقتها كانت جميلة جدا
عصرت نهديها تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة
ساعتها احسست باني الرجل الاكثر حظا في العالم
اخرجت زبي وكان منتصبا والعروق بارزة منه
اول ما رأت زبي اخذت تمصه وتمصه حتى قذفت
لكني لم اكتفي , جلست على ركبتها وراسها لاسفل وكسها ناحيتي
وقالت لي “نيكني من ورااا”
وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف
ادخلت زبي في كسها وكان سااااخنا اخذت انيكها حوالي نصف ساعة
ثم نمت على ظهري وزبي لاعلى ثم جلست عليه واخذت تتحرك لاعلى واسفل ثم نامت على ظهرها ونمت عليها
كنت انيكها واقبلها واسحق نهديها في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعة بينما هي تصرررخ وتتأوه من المتعة وتقول “نيكني جاااااامد يا حبيبي نيكني يا عمرو اااااااااااااااه”
ثم ادخلت زبي في طيزها وشرعت في النيك
مرة Softcore ومرة Hardcore
الا ان قذفت حوالي 4 مرات وهي لم اعرف تماما كم مرة قذفت فقد كانت على وشك فقدان صوابها
ثم شعرت بالاكتفاء وضممتها الي بقوه وهمست في اذني “بموووت فيك , بعشقك يا عمرو يا احلى اخ في الدنيا”
ثم قبلتني قبلة فرنسية راائعة
وذهبنا للاستحمام ومارسنا احلى سكس تحت الدش
ثم ذهبنا الى السرير وكانت الساعة ال6 صباحاً
قبل ان تخلد اختي الى النوم قلت لها مهلاً
ونزعت عنها ملابسها كلها مرة ثانية وقلت لها “لا , فانا اريد ان اراكي عارية طول الوقت , يا حبيبتي” ابتسمت وقبلتني
نامت في حضني تلك الليلة وانا اشعر اني اريد ان امارس معها الجنس طوال حياتي
انها حقا ملاك من السماء
استيقظت حبيبتي من النوم و حضرت الفطور “وهي عارية ايضاً” فاقتربت منها قلت لها “نامي على الارض وافتحي رجلك”
ثم شننت حربا على كسها
مارست معها الجنس الفموي
وقلت لها “لا اقوى على تناول الفطور قبل كسك يا روحي”
ثم قلت لها “ما رأيك بان نتزوج” ؟
قالت لي كيف ونحن في مجتمع تافه لا يؤمن بالحب , قلت لها حسناً”سوف نتزوج في البلد التي تريدين يا قمر
سافرنا بعد اسبوعين الي ميلانو في ايطاليا واقمنا مراسم الزواج ولم اتخيل ابدا اني ساتزوج اختي ؟
لكني شعرت انني لا اقوى على العيش بدونها
تزوجنا وعشنا احلى سكس كل يوم وحتى الان لا اشبع منها
ولا اكل ولا امل
اني احبها , اعشقها , بل اعبدها
وعشنا في اجمل حب وجنس الى الان
About these ads
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
اعيش في الاسكندرية في عائلة مفككة في المنتزه
وسيم بدرجة 90% جسدي معضل ومنسق
كثير من الفتيات يشتهونني
عمري 22 سنة امي تعيش في المعمورة وابي في “الولايات المتحدة الامريكية” مع “اختي” لمياء التي لم ارها طوال حياتي الا مرتين او ثلاث غير انها مولودة هناك
واخي يقضي 99% من وقته مع رفقته في العجمي
وانا وحدي
كنت يوماً في السرير .. رأسي مملوء بالخيالات والاحلام
حتى رن الهاتف ” انه ابي قال لي “احنا جايين مصر بكرا يا عمرو “
كان هذا اول الكلام تحدثنا كثيراً
استيقظت في صباح اليوم التالي ذهبت الي امي ثم ذهبنا الي المطار “مطار النزهة” وانتظرنا … وانتظرنا اكثر من ساعتين حتى بدأت اقلق
وفاجئني ما رأيت
ابي ببذلته الرسمية مع الكثير من الحقائب – ومعه فتاة فاتنة ” اهي اختي حقاً” ؟ تساءلت في نفسي ؟ ام هي احد عارضات الازياء اللاتي يواعدهن ابي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتربت مني وقالت “ازيك يا عمرو ” عرفت انها اختي وشعرت بالعار حقا لاني لم اتذكرها فاخر مرة رايتها كانت في الخامسة من عمرها
الان عمرها 19 سنة
ااااااااااااااااه ” كانت فتاة ساحرة الجمال , شعرها اشقر واملس “وشفتيها كالفراولة , اما صدرها فكان جميـــــلا جدا ,
و قوامها مثل حصان السباق
انها مثالية قلت في نفسي “لو لم تكن اختي , لكنت مارست الجنس معها في المطار
انا بطبيعتي احلم
رجعنا الى المنزل
وحان وقت النوم , كانت الساعة الثانية من منتصف الليل
كنت اشاهد احد مقاطع السكس “كانت لفتاتين يؤديان حركة 69
حتى جائت اختي , اغلقت المقطع حتى لا تلاحظه
جائت وقالت لي “انت لسة صاحي ؟” اومئت بالايجاب
قالت لي “طيب تصبح على خير انا داخلة انام”
وحضنتني حضنا ! كان جميلا لدرجة ان صدري التصق بنهديها
وكان زبي منتصباً , ولاول مرة اشعر بالشهوة والرغبة الشديدة تجاهها
لكنها ذهبت الى غرفتها
كان قوامها رااااااااااائعاً , وترتدي قميص نوم شبه عاري ., انا لا اصدق كيف فعلت ذلك , ولكني صدمت راسي بالحائط “كيف لم تفعل شيئا معها ” ؟؟؟ اخذت احدث نفسي
اكملت مقطع السكس وكان جميلا لكني نمت
ولحسن الحظ انقطعت الكهرباء فحال ذلك دون ملاحظة احد لمقطع السكس
استيقظت على صوت التلفاز
حضرت لي الفطور وذهبت لمشاهدة التلفاز , انهيت فطوري وجلست بجانبها
شاهدنا فيلماً , ثم تلاه اخر ونظرت الي لمياء ” وكانت استغرقت تماماً في النوم ….
راودتني وساوس جنسية كثيرة , لم اقاوم
كانت ترتدي ملابس الرياضة “شورت” قصير جدا يظهر ساقيها الساحرتين
و”تيشيرت” اسود ضيق جدا بدون حمالات
ولم تكن ترتدي اية ملابس داخلية
نظرت اليها اقتربت منها , تحسست نهديها ” وكان زبي قد انتصب منذ ان نظرت اليها” فتحت السحاب او “السوستة” ونظرت الي نهديها واندهشت فعلا .
لها نهدان منتصبان كالرمانتين كانت بشرتها ناعمة جداً . اقتربت من هذين النهدين , قبلتهما ولحستهما ولكن بلمسات خفيفة حتى لا تستيقظ ثم اقفلت السحاب ثانية
قبلتها من شفتيها اللتان تشبهان الكريز الاحمر قبلتها وقبلتها لم استطع التوقف
لكني توقفت للاسف لكيلا تستيقظ من نومها
حملتها الى السرير ثم غطيتها واطفأت النور وقبلت جبهتها ثم شفتيها وخرجت من الغرفة
استيقظت بعد حوالي ساعتين – ذهبنا للتسوق وقضينا وقتا ممتعا , رجعنا الى المنزل لنرى اخي مع 6 اصدقائه يلعبون ال”بلاي ستيشن”
ويتسامرون
ذهبت اختي لتغير ملابسها
وانضممت انا للأصدقاء وقلت لأخي “جيت امتى يبني ” ؟؟؟
قال لي “من ساعة كدة”
بعد 10 دقائق وردتني رسالة نصية من لمياء “تعال حالا”
ظننت ان شيئا حدث فقلت لاخي “هروح اطمئن على اختي” فذهبت الى غرفتها وجدتها عارية تماما لكن ترتدي الملابس الداخلية التحتية
كان نهداها رااااااااااااااائعين وجسدها اروع
لم استطع تصديق عيني
اغلقت الباب باحكام وبسرعة البرق كنت امامها قالت لي “ازيك يا عمورتي” ؟ قلت لها “تعبان شوية” قالت لي تعال الي وسوف اشعرك بالراحة
صمتني اليها واعطتني قبلة فرنسية رائعة تلتها اخري واخرى واخرى واخذت اسحق نهديها بفمي وهي تتاوه بصوت خافت ورقيق يجعلني افقد صوابي
نظرت اللى كسها لكني اجلت ذلك وياليتني ما اجلت لكني قبلتها قبلة عنييييييفة وقالت لي “قبلني يا حبيبي قبلني يا روحي ااااه”
قطع تقبيلنا نداء اخي الــ”احمق”
“ياااااااعمرو تعال بسرعة” قالتلي لا لاتذهب قلت لها دقيقة وارجع يا حبيبتي ضربتها على مؤخرتها فضحكت وقالت “روح شوف اخوك الزفت عاوز ايه”
ذهبت لأخي اقول له ماذا حدث قال لي “فزت على محمود 5-0″ قلت له “يخرب بيتك انت بتناديني علشان كدة ” قعدت اقول **** يخربيتك يا رامز
**** يخرب بيتك يا رامز
رجعت الى حبيبتي ولكنها قالت لي “في وقت تاني علشان انا تعبااانة”
قلت لها “براحتك يا روحي”
رجعت االى اخي وكان قد هم بالخروج اوصلتهم الى سياراتهم قال لي اخي قبل ان يذهب “انا عارف اللي بينك وبين اختي يا معلم , عيش حياتك معاها , هي تستحقك, ماهي اختك بردو” ابتسمت له وودعته ذهب هو واصدقائه الى الملهى الليلي
رن هاتفي نظرت الى الشاشة وجدت رسالة قصيرة من اختي “احبك ♥”
تذكرت ورجعت بسرعة ولكنها كانت قد ارتدت ملابسها ثانية
فقلت لها “وانا اعشقك يا مزة” ثم قبلتها قبلة مثيرة ونزعت عنها ملابسها تماما
اااااااااااااه من نهديها
وااااااااه من جسدها
اشعر كاني اراهم للمرة الاولى مع ان هذه هي المرة الثالثة
نزعت ملابسها ونزعت ملابسي العليا ولم ارى اجمل من كسها , كان كسها غارقاً في الشهوة اخذت العقه واقبله وامصه حتى وصلت للشهوة مرتين اتجهت الى شفتيها اللتان لا اشبع منهما واخذت اقبلها واقبلها والعق طيزها الجميلة
وهي تتأوه “اااااه يا حبيبي كمان كمان”
نظرت الى ساقيها الجميلتين ثم الى قدمها , كانت قدمها مثيرة جدا نزلت الى قدميها مصصتها ولعقتها كانت جميلة جدا
عصرت نهديها تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة
ساعتها احسست باني الرجل الاكثر حظا في العالم
اخرجت زبي وكان منتصبا والعروق بارزة منه
اول ما رأت زبي اخذت تمصه وتمصه حتى قذفت
لكني لم اكتفي , جلست على ركبتها وراسها لاسفل وكسها ناحيتي
وقالت لي “نيكني من ورااا”
وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف
ادخلت زبي في كسها وكان سااااخنا اخذت انيكها حوالي نصف ساعة
ثم نمت على ظهري وزبي لاعلى ثم جلست عليه واخذت تتحرك لاعلى واسفل ثم نامت على ظهرها ونمت عليها
كنت انيكها واقبلها واسحق نهديها في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعة بينما هي تصرررخ وتتأوه من المتعة وتقول “نيكني جاااااامد يا حبيبي نيكني يا عمرو اااااااااااااااه”
ثم ادخلت زبي في طيزها وشرعت في النيك
مرة Softcore ومرة Hardcore
الا ان قذفت حوالي 4 مرات وهي لم اعرف تماما كم مرة قذفت فقد كانت على وشك فقدان صوابها
ثم شعرت بالاكتفاء وضممتها الي بقوه وهمست في اذني “بموووت فيك , بعشقك يا عمرو يا احلى اخ في الدنيا”
ثم قبلتني قبلة فرنسية راائعة
وذهبنا للاستحمام ومارسنا احلى سكس تحت الدش
ثم ذهبنا الى السرير وكانت الساعة ال6 صباحاً
قبل ان تخلد اختي الى النوم قلت لها مهلاً
ونزعت عنها ملابسها كلها مرة ثانية وقلت لها “لا , فانا اريد ان اراكي عارية طول الوقت , يا حبيبتي” ابتسمت وقبلتني
نامت في حضني تلك الليلة وانا اشعر اني اريد ان امارس معها الجنس طوال حياتي
انها حقا ملاك من السماء
استيقظت حبيبتي من النوم و حضرت الفطور “وهي عارية ايضاً” فاقتربت منها قلت لها “نامي على الارض وافتحي رجلك”
ثم شننت حربا على كسها
مارست معها الجنس الفموي
وقلت لها “لا اقوى على تناول الفطور قبل كسك يا روحي”
ثم قلت لها “ما رأيك بان نتزوج” ؟
قالت لي كيف ونحن في مجتمع تافه لا يؤمن بالحب , قلت لها حسناً”سوف نتزوج في البلد التي تريدين يا قمر
سافرنا بعد اسبوعين الي ميلانو في ايطاليا واقمنا مراسم الزواج ولم اتخيل ابدا اني ساتزوج اختي ؟
لكني شعرت انني لا اقوى على العيش بدونها
تزوجنا وعشنا احلى سكس كل يوم وحتى الان لا اشبع منها
ولا اكل ولا امل
اني احبها , اعشقها , بل اعبدها
وعشنا في اجمل حب وجنس الى الان
About these ads
وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]