نادية طيظ
06-01-2019, 10:18 AM
كلما عبر الموتوسيكل المطبات فى الطريق يرتفع جسمى ثم يهبط على قضيب سيد الجالس خلفى يضمنى إلى جسده بخوف وشهوة
أحسست بالقضيب منتصبا . ... كبيرا جدا .... كلما ارتفعت لأعلى ينزلق سيد تحت أردافى أكثر ... وقضيبه مصوب بين أردافى حتى وصل إلى بيوضى .... كانت الرحلة طويلة ... استمتعت بقضيب سيد تحتى. ... قذف سيد اللبن بين أردافى. .. لم أعلق بشيء وتلذذت بل تجاهلت مايحدث. . أصبح الكلوت الذى ارتديه مبلولة تماما يستحيل السير به هكذا ...
فى اليوم التالى زار سيد واستقر على السرير فى ملابسه الداخلية فقط ... أخذ يداعب قضيبه فانتصب فى يده. ... انا أتأمل قضيب سيد واشتهيه. ... اقتربت وخلعه ملابسى عاريا تماما. ... تمددت بجوار سيد فى صمت .... سالنى : رأيك إيه فى زبرى ؟ قلت : شكله جميل جدا ، قال تحب طعمه فى داخل بطنك ؟ لم ارد .. خلع سيد ملابسه كلها عاريا تماما و تمدد بجانبى على السرير
مددت يدى و أمسكت قضيب سيد .... ساخن. .. غليظ. .. طويل مثل سيد نفسه. .. يكاد يصل إلى ركبتيه. ..
ساد الصمت التام ... عيوننا تتلاقى. ... عانقت سيد و التهمت شفتيه طويلا. .. مص سيد لسانى وبزازي ونظر فى عينى. . يعتصر طيظى بقوة و استعجال. .. وضعت قضيب سيد فى فمى حتى زورى من الداخل و رحت انيك زبره بفمى. .. تاوه سيد و غنج. ... ركبت فوق صدر سيد. .. أخذت آداعب شفتيه بزبرى ففتح فمه وبدأ يمتص قضيبى. ...
أنزلقت إلى أسفل و أمسكت قضيب سيد ادلكه فى فتحتى الشرجية. .. ثم نزلت عليه بكل ثقل جسمى فانزلق فى داخل فتحتى الشرجية. ... أخذ سيد يتحرك تحتى بقوة وسرعة ينيكنى. ... أغمضت عينى باستمتاع. ... كان قضيبى منتصبا يضرب بطن سيد بانتظام. ... فخلعت قضيب سيد من داخل طيظى. ... ورفعت افخاذ سيد على صدرى. ... وضعت قضيبى على فتحته الشرجية. ... قال ... دخله بالراحة. .. ما توجعنيش
اندفعت بكل قوة و ادخلت قضيبى بالكامل فى بطنه. ... صرخ سيد و غرق في العرق و وجهه أحمر كالدم. ... قذفت اللبن فى بطنه. ... وعدت اركب على بطن سيد ... أخذت قضيبه بالكامل فى طيظى .... قلت له نيكنى ومتعنى وخدمات وقتك
ظل سيد طويلا ينظر إلى بزازى وبطنى و عيونى. ... وبدأ ينيكنى و كأنه ينتقم منى. .... كانت نيكة أحلى من ألف ليلة وليلة
وفى الكويت أقمت مع سيد هو زوجى و انا زوجته .... مع حرية الخيانة وإضافة عشاق لطيظى من شباب الكويت
أحسست بالقضيب منتصبا . ... كبيرا جدا .... كلما ارتفعت لأعلى ينزلق سيد تحت أردافى أكثر ... وقضيبه مصوب بين أردافى حتى وصل إلى بيوضى .... كانت الرحلة طويلة ... استمتعت بقضيب سيد تحتى. ... قذف سيد اللبن بين أردافى. .. لم أعلق بشيء وتلذذت بل تجاهلت مايحدث. . أصبح الكلوت الذى ارتديه مبلولة تماما يستحيل السير به هكذا ...
فى اليوم التالى زار سيد واستقر على السرير فى ملابسه الداخلية فقط ... أخذ يداعب قضيبه فانتصب فى يده. ... انا أتأمل قضيب سيد واشتهيه. ... اقتربت وخلعه ملابسى عاريا تماما. ... تمددت بجوار سيد فى صمت .... سالنى : رأيك إيه فى زبرى ؟ قلت : شكله جميل جدا ، قال تحب طعمه فى داخل بطنك ؟ لم ارد .. خلع سيد ملابسه كلها عاريا تماما و تمدد بجانبى على السرير
مددت يدى و أمسكت قضيب سيد .... ساخن. .. غليظ. .. طويل مثل سيد نفسه. .. يكاد يصل إلى ركبتيه. ..
ساد الصمت التام ... عيوننا تتلاقى. ... عانقت سيد و التهمت شفتيه طويلا. .. مص سيد لسانى وبزازي ونظر فى عينى. . يعتصر طيظى بقوة و استعجال. .. وضعت قضيب سيد فى فمى حتى زورى من الداخل و رحت انيك زبره بفمى. .. تاوه سيد و غنج. ... ركبت فوق صدر سيد. .. أخذت آداعب شفتيه بزبرى ففتح فمه وبدأ يمتص قضيبى. ...
أنزلقت إلى أسفل و أمسكت قضيب سيد ادلكه فى فتحتى الشرجية. .. ثم نزلت عليه بكل ثقل جسمى فانزلق فى داخل فتحتى الشرجية. ... أخذ سيد يتحرك تحتى بقوة وسرعة ينيكنى. ... أغمضت عينى باستمتاع. ... كان قضيبى منتصبا يضرب بطن سيد بانتظام. ... فخلعت قضيب سيد من داخل طيظى. ... ورفعت افخاذ سيد على صدرى. ... وضعت قضيبى على فتحته الشرجية. ... قال ... دخله بالراحة. .. ما توجعنيش
اندفعت بكل قوة و ادخلت قضيبى بالكامل فى بطنه. ... صرخ سيد و غرق في العرق و وجهه أحمر كالدم. ... قذفت اللبن فى بطنه. ... وعدت اركب على بطن سيد ... أخذت قضيبه بالكامل فى طيظى .... قلت له نيكنى ومتعنى وخدمات وقتك
ظل سيد طويلا ينظر إلى بزازى وبطنى و عيونى. ... وبدأ ينيكنى و كأنه ينتقم منى. .... كانت نيكة أحلى من ألف ليلة وليلة
وفى الكويت أقمت مع سيد هو زوجى و انا زوجته .... مع حرية الخيانة وإضافة عشاق لطيظى من شباب الكويت