دخول

عرض كامل الموضوع : فاطمة بنت الريف الجزءالثانى


نهر العطش
11-06-2011, 11:06 AM
كانت علامات الأنوثة قد بدأت تظهر على فاطمة فبدأ الشعر
ينمو فوق عانتها
بينما بدأت إستدارات جسدها تتضح ويبرز نهداها مزينين
بحلمتين ورديتين،
بينما صار لها مؤخرة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مستديرة تهتز أثناء سيرها فبدأت
تلهب عقول كل من
يراها وكانوا يقولون أنها أجمل بنت فى القرية، بدأت
فاطمة تسمع همسات
بين أبيها وأمها بأنهم يجب أن يزوجوها مبكرا لأن البنت
جميلة وهم مش
ناقصين فضايح، كانت تلك الهمسات تسعدها فشعرت بكونها
أنثي ولم تعد طفلة
بعد، كانت صديقتها الحالية هي أختها حسنية بعدما إبتعدت
عن صديقتها
سميرة وكانت قد بدأت تذهب للحقل برفقة أختها حسنية للعمل
بينما كانت على
علم تام بعلاقات أختها حسنية مع حمدان وأبيه فى نفس
الوقت وقد كانت تقف
لترقب الطريق لحمدان وحسنية عندما يتقابلان بينما تقف
تستمع لأهات أختها
ولصوت لحم حمدان وهو يصفق مشتركا مع لحم أفخاذ ومؤخرة
حسنية بينما تدفع
هي يدها بين فخذاها لتداعب كسها فقد صار كسها كس امرأة
يشتعل ويطالب
بحقه، وفي أحد المرات وبعدما إنتهي حمدان من حسنية سمعته
فاطمة يقول ل
حسنية و**** البنت فاطمة أختك كبرت وإتدورت، فردت حسنية
مسرعة حمدان ...
إبعد عنها كفاية أنا واللي جرالي ... سيب
البنت سليمة، فرد عليها حمدان إيه يا بنت ... أنا بأهزر،
إستمعت فاطمة
لذلك الحوار بينما رسخت كلمات حمدان بعقلها بأن جسدها
يعجبه
مرت الأيام وبدأت فاطمة تتعمد أن تبقي بالقرب من حمدان
بينما تري عيناه
يفترسان جسدها الصغير، حتي أتي يوم وكانت فاطمة قد
إبتعدت قليلا عن بقية
البنات ولتجد نفسها فجأة أمام حمدان، أسرع حمدان يجذبها
من يدها مبتعدا
وهو يقول تعالي يا بنت ... عاوز أقولك حاجة، حاولت فاطمة
سحب يدها قائلة
إيه يا حمدان عاوز إيه؟؟، ولكن يد حمدان القوية كانت
اقوي من أن تفلت
تلك الفريسة من قبضته فسحبها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مبتعدا بها داخل النباتات
الكثيفة، كانت
فاطمة تسرع الخطي خلفه فقد كانت سعيدة بأن حمدان يرغب
بها بينما تقول
سيبني ... سيبني يا حمدان، حتي وصلا لمكان بعيد عن
الأعين كانت تعرفه
فاطمة جيدا فقد كانت حسنية تضاجع حمدان فى نفس المكان،
ترك حمدان يد
فاطمة وإستدار لينظر لها بينما تقول له عاوز إيه ...
أدينا بقينا
لوحدنا ... قول علشان ما أغيبش على أختي حسنية، فإبتسم
لها حمدان وهو
يقول لها ولا كبرتي وإحلويتي يا فاطمة ... ما فيش بنت فى
البلد كلها زي
حلاوتك، أسعدت تلك الكلمات فاطمة لتبتسم فى خجل وهي تقول
يوووه بقي يا
حمدان ... إيه الكلام اللي بتقوله ده، كانت فاطمة تنظر
للأرض بينما عيناها
تتسللان لتريا هل ستسبب هي أيضا بروز جلباب حمدان
كما تسببه أختها حسنية، إقترب منها حمدان أكثر وأحاطها
بذراعيه فقالت
مسرعة بتعمل إيه يا حمدان ... سيبني ... سيبني، بينما لم
يتحدث حمدان
وإنما أطبق علي رقبتها يقبلها بينما يداه تجول فى أنحاء
متفرقة من
جسدها، شعرت فاطمة بالخوف ولكن ما يفعله حمدان جعلها
تشعر بشعور جديد
عليها فبدأ صوتها يخفت تدريجيا وبدأت تشعر بأن قدماها لا
تقدران على تحمل
ثقل جسدها، كانت أنفاس حمدان حارة خلف أذنها ولأول مرة
تشعر بالأنفاس
الحارة بعدما صارت أنثي فكانت انفاسه تجعل جسدها يلتهب
بينما يده بدأت
تتسلل لترفع جلبابها وتشعر بالهواء يرتضم بلحم فخذاها
أعقبه يد حمدان
التي بدات تتحسس فخذاها صاعدة لأعلي، شعرت فاطمة ببلل
كسها كما لم تشعر
به من قبل بينما تحولت الإنتصابات التي كانت تشعر بها
لإنقباضات عنيفة
تجعلها تصدر أهات فإبتسمت بعد أول أهه صدرت من شفتاها
عندما تذكرت بأنها
كانت تتعجب لصدور تلك الأهات والأن عرفت سبب صدورها،
شعرت فاطمة بأنها
ستسقط فلم تعد تتحمل الوقوف فلم تجد سوي جسد حمدان لتنشب
أظافرها فيه
بينما جسدها يترنح، أسندها حمدان علي ساعده ليهبط بها
تجاه الأرض ولم
تشعر إلا وهي مستلقية أرضا كما كانت تري أختها بينما
حمدان يسارع فى رفع ثوبها ليبدأ لحمها فى الظهور، كانت
فاطمة تشعر بخجل
شديد فى أن يري حمدان جسدها عاريا فحاولت النهوض ولكنها
لم تستطع فقواها
خارت بمجرد لمس جسدها فحاولت أن تجذب ثوبها من يد حمدان
لتستر جسدها
ولكن أسرع حمدان يدخل يده تحت ثوبها فشعرت بيده تصعد من
فخذها لتتحسس
بطنها بينما فى الطريق إرتضمت بكسها لتجد جسدها قد إنتفض
فابعدت يدها
تاركه ثوبها بينما تغلبت على خجلها بإغماض عيناها حتي لا
تري ما يفعل
حمدان بها، أحست فاطمة بثوبها يرتفع حتي بلغ رقبتها
بينما أحست بالهواء
يجول على جسدها العاري بينما سمعت حمدان يقول يا بنت
الكلب ... إيه
الحلاوة دي، ففتحت عيناها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) لتجد جسدها عاريا ماعدا ذلك
الكلسون الذي
ترتديه بينما ثدياها عاريان وقد إنتصبت حلمتهما بينما
رأت حمدان يلتهم
ذلك الجسد العاري بعيناه قبلما يطبق عليه
وضع حمدان إحدي يديه على ثديها فإرتعش جسدها بينا أعادت
إغماض عيناها
لتشعر بحمدان يعتصر ثديها بكفه بينما أنفاسه الحارة
تقترب من الثدي الأخر
الطليق، بدأ حمدان يلتهم حلمة ثدي فاطمة فوجدت أصواتها
تعلو بدون
إرادتها ليسرع حمدان بكتم أنفاسها بشفتاه، مشاعر جديدة
تماما تمر بفاطمة
حينما وجدت شفتها السفلي تدخل بفم حمدان بينما يرضعها هو
بنهم شديد، كان
حمدان يتحسس جسدها حتى وصل بالقرب من موطن عفافها فكانت
يده على عانتها،
شعرت فاطمة بإنتفاض جسدها بينما تحركت يداها بحركة
تلقائية تمسك بحمدان
وتقبض عليه ليزيح حمدان طرف لباسها بينما أصابعه تتسلل
تدريجيا لتتلمس
أحد شفريها، عند هذه النقطة وفقدت فاطمة الشعور تماما
حتي سقطت يداها
على الأرض مستسلمة أستسلاما كاملا، نهض حمدان مسرعا تجاه
قدميها ليبدأ بسحب
لباسها ويبدأ شعر عانتها الخفيف فى الظهور ليزيد إثارة
حمدان فيسحب
لباسها تماما من جسدها ويظهر كسها البكر واضحا للعيان،
مد حمدان يده
يتحسس ذلك الكس البكر ذو الشعيرات الناعمة فوجده ساخنا
مبللا يطلب من
يرويه ويرتوي منه، أعجبه لون شفراتها الوردي فبدأ يفرك
كسها بكف يده
بينما يباعد فخذاها إستعدادا للقاء كسها، كانت
فاطمة ملقاه بعالم أخر فهي تشعر بما يفعل ولكنها لا تقوي
حتي على النطق
فشعرت به يبعد فخذاها وشعرت بكسها العاري ومياهه الغزيرة
بينما لم تستطع
حتي التفكير في ضم فخذاها فتركته يعبث كيفما يشاء فهي
تشعر بمتعة لم
يسبق لها أن شعرت بمثلها من قبل، أحست بأنفاس حمدان وهو
يقبل فخذاها
وصاعدا تجاه كسها بينما إصبعه يعبث بكسها ويقترب رويدا
رويدا من تلك
الفتحة التي تحوي بكارتها وبدأ يدفع إصبعه حتي يفض
بكارتها
إنتفض جسد فاطمة من صوت إرتضام قوي يصحبه صراخ قائلا
بتعمل إيه يا إبن
الكلب ... يالهوتيييي ... يا إبن الكلب، فتحت عيناها
مسرعة لتجد أختها
حسنية تضرب حمدان بينما يهب هو واقفا بسرعة محاولا كتم
أنفاس حسنية قائلا
بس .. حتفضحينا يا بنت الوسخة ... بس، إنتفضت فاطمة
تحاول ستر جسدها
العاري وتتحامل للوقوف بينما لا تزال تشعر بالدوار وتقف
تبحث عن لباسها
تحت الأقدام قبلما يأتي أحد ويري لباسها ملقي بالارض،
أفلح حمدان فى كتم
أنفاس حسنية التي هدأت تجنبا للفضيحة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بينما وجدت فاطمة
لباسها وبدأت
ترتديه على عجل غير مبالية بتلك القطع الطينية التي
تسللت بين فلقتي
مؤخرتها، بدأوا يسمعون أصوات قادمة لتعرف سر تلك الجلبة
فتسلل حمدان
بعيدا بينما خرجت الأختان فى الإتجاه المضاد وحسنية تلكم
فاطمة بكتفها
قائلة مستعجلة أوي ياختي ... حتضيعي نفسك ... دول كلاب،
بينما لمحتهم
عيون بعض الفتيات وهم خارجات من بين عيدان الذرة العالية
بينما حسنية
تدفع فاطمة أمامها ليدور بينهم كلام قائلا البنت الصغيرة
طالعة هي كمان
لبوة ... حتطلع لمين غير لأختها الكبيرة
لم يمر إسبوع إلا ووصلت تلك الأخبار لوالد فاطمة فأوسعها
ضربا بينما هو
غير متأكد مما فعلت ولكن من منطلق أنه لا دخان بدون نار
قام بواجبة فى
ضرب فاطمة لتأديبها حتي إنطلق الدم من جسدها من أثر
الضرب، كان الأب
يبتلع ريقه عندما تتلوي فاطمة أمامه لتجنب ضربات العصا
بينما يشع ذلك
البياض من أسفل جلبابها عندما يظهر ذلك اللحم بين
فخذيها، أيقن الأب أن
تلك الفتاه لا بد أن تتزوج بأسرع ما يمكن أو أن تترك
البلدة لتعيش خارجها
لألا تصيبهم الفضايح، فى تلك الليلة تحدث الأب مع الأم
بما يدور بخلده
وأخيرا قرر أن يذهب صباح الغد لأبو مسعود ليبعد الفتاه
عن قريتهم الصغيرة
قبلما تطولها الألسنة
كان أبو مسعود رجلا فوق الخمسين تخصص في تسفير الفتيات
للقاهرة للعمل
كخادمات بالمنازل، وبعدما راجت تجارته تلك خصص حجرة
بمنزله وأثثها كمكتب
لإدارة عمله وهناك توجه أبو فاطمة فى الصباح الباكر
ليعرض إبنته على أبو
مسعود لكي يجد لها منزل تخدم به فى القاهرة ويبعدها عن
القرية فقال أبو
مسعود أيه ... بنتك فاطمة ... خسارتها يا راجل ... البنت
زي لهطة
القشطة ... حرام تتبهدل فى الخدمة، فرد الأب قائلا لأ يا
أبو مسعود ...
إحنا محتاجين والإيد البطاله نجسة ... وإنت عارف إن
رزقنا قليل، هز أبو
مسعود رأسه وهو يقول خلاص إديني إسبوع وأنا أشوفلها بيت
ناس طيبين
بدأت فاطمة فى البكاء عندما علمت إنها ستسافر للعمل
كخادمة بالمنازل
بينما كانت أختها حسنية تبكي أيضا فهي كاتمة أسرارها
وصديقتها الوحيدة
بتلك الدنيا، ولكن مر الإسبوع سريعا ليعاود الأب مقابلة
أبو مسعود فيقول
له لقيتلها شغلانه تمام ... في بيت واحد مهندس بترول
متجوز وعنده بنت
وولدين فى سنها كدة ... ومراته ست طيبة تتحط على الجرح
يطيب، فساله الأب
قائلا أبو مسعود ... إحنا مش عاوزين فضايح ... متأكد
إنهم ناس كويسين،
فرد أبو مسعود مسرعا عيب ... عيب يا راجل ... دي فاطمة
دي بنتي ....
المهندس بيسافر طول الاسبوع (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ويرجع خميس وجمعة بس ومراته
ست طيبه ...
وحيدفعوا خمسين جنيه فى الشهر ... قلت إيه؟ فرد الأب
مسرعا عندما سمع
بالنقود على بركة **** ... أروح البيت أجيبهالك دلوقت،
فقال له أبو مسعود
لأ ... بكرة الساعة 6 الصبح أستناها عند موقف العربيات
حاروح أوديها،
إنطلق الأب سعيدا بعدما سمع بالخمسين جنيه التي ستأتيهم
كشهرية حيث كان
أبو مسعود يذهب للقاهرة أول كل شهر ليطمئن على البنات
ويجمع أجورهن
ويعود ليوزع أجورهن على أهاليهم بعدما يأخذ نسبة لنفسه
بالطبع
صباح اليوم التالي أخذ الأب فاطمة بينما كانت تبكر لفراق
إخوتها وذهب بها
لموقف القرية ليجد أبو مسعود منتظره فيوصيه على فاطمة
بينما يهمس بأذن
فاطمة قائلا ماتفضحيناش ... إحنا ناس غلابه ... خلي
بالك، ثم يتركها
ويغادر مسرعا بينما يسحبها أبو مسعود ليدخلها سيارة أجرة
ويجلس بجوارها
لتنطلق السيارة فى طريقها للقاهرة
كانت فاطمة جميلة فكان كل من بالسيارة يسترق النظر لها
ولجسدها بينما لم
يتحمل أبو مسعود طويلا حتي بدأ يلتصق بجسدها متعللا
بإهتزاز السيارة على
الطريق بينما كانت فاطمة تعلم ما يفعل وتري قضيبه منتصبا
بين فخذاه
فتصنعت النوم حتي لا يقول بأنها كانت تشعر وتركته ويعود
ليصفها باللبوة
كأختها، وإستغل أبو مسعود نومها أفضل إستغلال فكان
يحتضنها وكأنه يخشي
عليها فهي مسئولية فى رقبته بينما يده تلتف حولها لكي
تطال بروز ثديها
من تحت إبطها ليعبث به بينما يضم فخذاه ليعتصر قضيبه بين
فخذاه من شدة
شهوته، لم يترك أبو مسعود جزء بجسد فاطمة إلا وحاول
الوصول إليه بينما
ظهرت هي كمستسلمة لنوم عميق طوال الطريق ولكن ما ضايقها
هو بلل كسها فلا
بد أنه قد بلل جلبابها وسيظهر عندما تنزل من السيارة
ولكنها لم تبالي
عندما رأت بقعة قد بللت جلباب أبو مسعود من الأمام فلم
يتحمل الرجل ذلك
الجسد البكر فقذف مائه علي فخذاه من شدة شهوته
وصلت السيارة على مشارف القاهرة بينما كان أبو مسعود قد
أنزل مائه فبدأ
يوقظ فاطمة قائلا فاطمة ... فاطمة ... قومي يابنت وصلنا،
ففتحت فاطمة
عيونها ورفعت رأسها لتنطر حولها، كانت أول مرة لها تري
المدينة بزحامها
فإنبهرت بما رأت فالسيدات جميلات بينما يظهر الكثير من
أذرعتهن وسيقانهن،
وتلك السيارات الفارهه والمحلات الكبيرة، كلها أشياء
بهرت تلك الصغيرة
فشعرت بالفرحة لأنها ستبقي بالقاهرة وإنها تركت البلد
ولكنها تمنت أن
تكون أختها حسنية معها هنا، نزل أبو مسعود من السيارة
ممسكا بيد فاطمة
حتي لا تتوه منه بالزحام بينما تمسك هي بيدها الأخري
منديل كبير يوجد به
بعض الملابس، جذبها أبو مسعود من يدها ليصعد بها لباص
ممتلئ بالبشر بينما
ظل يدفعهم ليدخل جاذبا خلفه فاطمة التي حشرت مثله بالباص
ولكي يحميها
فقد جعلها أمامه ليحمي مؤخرتها من العابثين ينما يتيحها
لنفسه، بالطبع
كانت فاطمة أقصر منه فهي لم تبلغ عامها الثالث عشر بعد
فكان قضيبه
المنتصب يحتك بمنتصف ظهرها بينما هو يحتضنها بيديه
ليحميها من السقوط
ولكي يتحسس ثدياها فهي أخر فرصه أمامه ليرتوي من جسد
الصغيرة، مر الوقت
عليهما سريعا فهو مشغول بدفع قضيبه بجسد
فاطمة وهى مشغولة بالنظر من النافذة لتري الدنيا الجديدة
التي ستقبل
عليها وقد أعجبتها دنياها الجديدة
سحب أبو مسعود فاطمة لينزل من الباص وليسيرا متجهين نحو
عمارة فاخرة
بينما يلقي عليها تعليماته قائلا ما تمديش إيدك على حاجة
... أي واحدة
هناك تقوليلها يا ستي والراجل تقوليله يا سيدي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )... تكوني
مؤدبه وعينك ما
تترفعش من الأرض وما لكيش دعوة بأي حاجة تشوفيهم
بيقولوها أو يعملوها،
وهكذا بدأ يلقي بتعليماته وهي ترد دائما بكلمة حاضر ...
حاضر
وصلوا أمام عمارة شاهقة بينما ذهلت فاطمة من لمعه الرخام
والزجاج المغطي
للعمارة من الخارج، دخل أبو مسعود وخلفه فاطمه ليركبها
المصعد ويصعد بها
للدور العار بينما خافت فاطمة من المصعد ليجدها أبو
مسعود فرصة ليحتضنها
فيها ليطمئنها بينما يحاول إيصال قضيبه حتي فمها ولكنه
لا يفلح سوي أن
يدفعه بلحم أحد أثدائها حتي وصل المصعد للدور العاشر،
فخرج أبو مسعود
جاذبا فاطمة من خلفه ليقرع باب أحد الشقق ولتفتح الباب
فتاه قد تكون
أكبر من فاطمة بسنة أو سنتان وهي تسأل مين؟ فيرد أبو
مسعود قائلا الست
هانم موجودة، فتلتفت الفتاه خلفها صارخة ماما .. ماما
... فيه واحد
عاوزك، فأتت الأم لتنظر ثم تقول أهلا أهلا أبو مسعود ...
فدخل أبو مسعود
يحيها قائلا أهلا بيكي يا ست هانم، ثم ينظر خلفه ليقول
لفاطمة خشي يا
فاطمة ... خشي سلمي على الست هانم، فدخلت فاطمة تنظر
بالأرض بينما ترحب
بها سيدة المنزل قائله إسمك فاطمة ... أهلا يا فاطمة،
بينما يدفعها أبو
مسعود من ظهرها قائلا خشي يا بنت ... بوسي أيد ستك،
فإنحنت فاطمة ممسكة
بيد سيدتها تقبلها، بينما تقول سيدة المنزل لأبو مسعود
جميلة فاطمة، فيرد
أبو مسعود لأ وأدب وأخلاق ... دي بنت ناس
طيبين، دخلت السيدة داخلا لتحضر وبيدها نقود لتضعها بكف
أبو مسعود فيقبل
يدها ويخرج تاركا فاطمة خلفه فى مجتمعها الجديد

أغلق أبو مسعود الباب خلفه فوجهت السيدة كلامها لفاطمة
قائله تعالي يا
فاطمة تعالي ودخلت بينما تخلع روبا من على جسدها لتجدها
فاطمة شبه عارية
بدون ذلك الروب، كانت سيدة جميلة وكان شعرها الأشقر
الناعم يصل لمنتصف
ظهرها بينما لحمها الأبيض يظهر بوضوح من تحت ذلك القميص
الشفاف الذي
ترتديه وهو يهتز مع خطواتها، تبعتها فاطمة بينما تنظر
بفضول لتلك الملابس
الفاضحة فقالت لها السيدة وهي تريها المنزل دي أوضه ستك
شهيرة ... ودي
أوضه سيدك علي وسيدك فارس ... واللي هناك دي أوضتي أنا
وسيدك شكري هو
أغلب الوقت مش موجود لكن بيجي خميس وجمعة ... وده المطبخ
وهناك الحمام،
ثم إلتفتت لها السيدة تنظر لها وتقول و**** خسارتك يا
بنت فى الخدمة، ثم
مدت يدها تتفحص شعرها وهي تقول يلا أدخلي فورا على
الحمام .... تستحمي
وتشيلي التراب اللي عليكي ده، ثم صرخت شهيرة ... شهيرة
... شوفي حاجة
قديمة من عندك وإديها لفاطمة تلبسها، فخرجت شهيرة لتأخذ
فاطمة من يدها
وتدخل بها غرفتها، كانت شهيرة فتاه رقيقة فنشأت بينها
وبين فاطمة صداقة
سريعا وقد قالت لها ما تقوليليش يا ستي قوليلي شهيرة بس
... لكن قدام
ماما قولي يا ستي لحسن لو عرفت حتضربك، أخذت
فاطمة الملابس ودخلت الحمام وأغلقت الباب ثم وقفت عاجزة
عن التصرف فهي
لم تري بانيو من قبل ولا تعرف التعامل مع الدش(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فخرجت
ثانية لتراها الأم
وتقول لها إيه ... ما إستحمتيش ليه؟ فقالت فاطمة مش
عارفة فندهت الأم على
شهيرة لتريها كيف تستعمل الحمام وتركتهم ودخلت غرفتها
لتأخذها شهير
تريها كيف تستعمل الدوش بينما بدأت ترشها ببعض الماء
فضحكت فاطمة وشهيرة
قليلا ثم تركتها شهيرة لتستحم
خرجت فاطمة من الحمام وقد تبدل شكلها تماما بعدما إستحمت
ولبست تلك
الثياب التي أخذتها من شهيرة وما أن رأتها شهيرة حتي
أطلقت صفارة إعجاب
وهى تقول إيه ده كله ... دا إنتي ولا بنات السينما، ثم
إرتفع صوتها تنادي
الأم لتري فاطمة فأتت تتأفف ثم فغرت فاها عندما رأتها
فقالت ايه يا بنت
ده ... كنتي مخبية ده كله فين .... لأ إسم فاطمة مش لايق
عليكي خالص ...
إنتي من النهاردة إسمك نورا، وبتلك الكلمات كانت أخر مرة
تستمع فاطمة
لإسمها القديم وتصير نورا منذ ذلك اليوم
مر يومان على وجود نورا بالمنزل فتعرفت على أهله ما عدا
الأب فهو لم يعد
بعد من سفره، الأم وكان إسمها ليلي وهي تقضي نهارها ما
بين أحاديث
التليفون والمرأه، أما شهيره فكانت فتاه مرحة تقضي
نهارها على
الكومبيوتر تستخدم الإنترنت فقد اكن يوجد جهاز بغرفتها
غير ذلك الجهاز
الموجود بغرفة الأولاد، كانت شهيرة فى الرابعة عشر من
عمرها وكانت قد
إنتهت من الصف الثالث الإعدادي وتتأهل لدخول الثانوي ولم
تكن تقوم من
أمام الكومبيوتر إلا إذا قضتها الضرورة وكانت تقضي ليلها
بوقت متأخر
تتحدث على الهاتف بدون أن يشعر بها أحد، أما علي فهو
أصغر من شهيرة وكان
بعمر نورا فهو على مشارف الثالثة عشر من عمره ويقضي يومه
مع أخيه الأصغر
فارس خارجا بالنادي صباحا ليعودا ظهرا للغذاء ثم يجلس
أمام الإنترنت
بينما يجلس فارس ليشاهد أفلام فيديو على التليفزيون فقد
كان لا يزال فى
العاشرة من العمر ومتأثرا بأفلام الكاراتيه التي يقضي
أغلب وقته مساء
أمامها
فى ذلك اليوم دخلت ليلي الحمام بينما كانت نورا تعد
الطعام بالمطبخ
فسمعت صوت ليلي يناديها فتوجهت واقفة على باب الحمام
لتجد ليلي تقول لها
تعالي ... افتحي الباب وتعالي، مدت نورا يده تفتح الباب
بينما لا تعلم
ماذا تفعل وكيف تنظر لسيدتها بالحمام، نظرت للأرض ودخلت
ثم أغلقت الباب
خلفها سمعت صوت ليلي يقول تعالي يا بنت، فنظرت أمامها
لتجد خيال جسد
سيدتها من خلف ستارة الحمام وكأنه مانيكان فقد كانت ليلي
لا تفعل شيئا
سوي الاعتناء بجسدها، تقدمن نورا قليلا ثم وقفت فأبعدت
ليلي جزء من
الستارة ليظهر وجهها وكتفيها بينما تقول إنتي مكسوفة ...
تعالي تعالي،
ثم استدارت لتعطي ظهرها تجاه نورا بينما تبعد الستارة
تماما فظهر جسدها
لنورا عاريا، كان جسد ليلي جميلا فهو أملس تماما ذو بشرة
مخملية ناعمة
بينما كان خاليا من أي شعرة بأي مكان فكانت كقطعة لحم
معدة لفم الجائع،
تقدمت نورا لتقف خلفها بينما تعطيها ليلي قطعة من
الإسفنج الملي بالشامبو
وهي تقول لها إدعكيلي ظهري، أخذت نورا قطعة الإسفنج من
يد ليلي وبدأت
تدلك ظهرها بقطعة الإسفنج بينما تشعر بنعومة جسدها مع
الشامبو فيعطي
ملمسا مثيرا للأصابع، كانت نورا تدلك ظهر ليلي بقوة
وسرعة فقالت لها ليلي أيه ده يا بنت ... بشويش شوية ...
على مهلك،
فبدأت نورا تمهل من حركة يدها على ظهر ليلي بينما قد
خففت ضغط يدها فبدت
وكأنها تتلمس لحم ظهرها برقة ونعومة، شعرت نورا بالإثارة
فقد تذكرت
صديقتها سميرة وما كانا يفعلانه سويا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )بينما لم تجرؤ علي
النزول أكثر من
وسط ظهر سيدتها فبادرتها ليلي بالقول إنزلي لتحت شوية،
فبدأت نورا تدلك
ظهر سيدتها لأسفل ولكنها كانت حريصة على أن تبتعد عن
مؤخرتها بينما بدأت
تشعر بإنتصاب مهبلها وشفراها من ملمس ذلك اللحم الناعم،
قالت ليلي لنورا
سيبي الإسفنج ودلكي ظهري بإيدك، فوضعت نورا الإسفنج
جانبا وبدأ كفاها
يتلمسان ظهر سيدتها وتناهي لأسماعها تنهدات صادرة من
أنفاس سيدتها، كانت
ليلي تنظر لنورا على إنها طفلة ولم تكن تعلم أنها تعلم
كل شئ عن الجنس
تقريبا فظنت إن الفتاه لن تفهم معني تلك التنهدات بينما
فهمت نورا فورا
بأن سيدتها فى حالة إستثارة، كانت نورا تشعر بالخوف فقد
تطردها سيدتها
إذا أحست بأنها تشعر بشعور جنسي ولذلك كانت يداها
ترتعشان بينما تحاول
تجنب الوصول قرب مؤخرتها أو بالقرب من إبطيها حتي قالت
لها ليلي إنزلي
لتحت شوية، إقتربت يدا نورا من مؤخرة سيدتها
ليبدأ لحم المؤخرة يهتز مع حركة يد نورا على جسد ليلي
بينما بدأت
أصابعها تغوص في لحم لين بينما كانت تنهدات ليلي أكثر
وضوحا، مدت ليلي
يدها خلفها وأمسكت يد نورا لتضعها تماما على مؤخرتها وهي
تقول إنتي
مكسوفة ولا إيه؟ وجدت نورا يدها علي إحدي فلقتي سيدتها
فبدأت تتحسسها
بينما أنزلت يدها الأخري لتتحسس الفلقة الثانية بينما
ليلي قد سندت يداها
على الحائط المقابل لها مبرزة مؤخرتها المغطاه بالشامبو
المتساقط من
ظهرها، كانت بدأت تتنهد بشدة فسألتها نورا مالك يا ستي
... تعبانة؟ فردت
عليها ليلي قائلة مالكيش دعوة إنتي ... كملي اللي
بتعمليه بس دوسي أجمد
شوية، بدأت يدا نورا تغوص فى لحم مؤخرة سيدتها بينما
بدأت تشعر ببلل
كسها يسيل خارجا ولكنها كانت غير قادرة على فعل شئ سوي
تنفيذ أوامر
سيدتها، مدت ليلي يدها تجاه كسها بينما نورا لا تراها من
الخلف لكنها تري
يدها ممتدة لأسفل بينما جسدها بدأ يهتز وهي تقول لنورا
أجمد يا نورا ...
أكتر ... دوسي أكتر، فوجدت نورا نفسها تقبض علي مؤخرة
سيدتها بكفاها
وكلما زادت يدها قسوة تطالبها سيدتها بالمزيد من الضغط
حتي شعرت نورا
بأنها تعتصر الفلقتين ليفرا هاربين من الشامبو فتعود
ثانية لتمسك بهما بشدة، بدأت ليلي ترتجف بشدة وصوتها
يعلو قليلا ولكنها
كانت حريصة ألا يخرج خارج نطاق الحمام حتي ضمت فخذاها
سويا على يدها
الممسكة بكسها لتقول خلاص خلاص خلاص ... إمشي ... إطلعي
برة، فأسرعت نورا
خارج الحمام تلهث من هياجها تاركة سيدتها تعتصر فخذاها
سويا وتتحسس ماء
نشوتها الساقط بين فخذيها، بينما أغلقت نورا الباب مسرعة
للمطبخ لتقف
وحيدة وتدخل يدها بين فخذاها تحاول تهدئة تلك الإنقباضات
الشديدة التي
تشعر بها
كانت نورا تتحسس شفرتاها بينما بلل كسها ينساب علي يدها
ليبلل أصابعها،
أغمضت عيناها ودار بمخيلتها ليونة جسد سيدتها ليلي كما
تذكرت أنفاس
حمدان الملتهبة التي كانت تسري على أفخاذها حين أرقدها
أرضا، شعرت
ب*****ها قافزا بين أصابعها طالبا المداعبة لتلتقطه
وتفركه بين إصبعين
لزجين من ماء كسها، تناهت إلي أسماعها صوت شيرين تنادي
عليها قائلة
نورا ... نورا ... إعمليلي كباية عصير، تجاهلت نورا
النداء فقد كانت
حالتها لا تسمح برفع يدها من كسها فقد علت أنفاسها
وعيناها مغمضتان بينما
تستند بظهرها للحائط تحاول تهدئة جسدها الصغير، أعادت
شهيرة ندائها
لتيقظ نورا من أحلامها فإكفهر وجهها بينما تسحب يدها من
بين فخذاها وهي
تضغط بشدة على كسها وكـأنها تودعه وتعتذر عن تركها
له،أسرعت نورا لتأخذ
كوبا نظيفا وكانت شهيرة قد علمتها كيف تضع ملعقتين من
العصير ثم تصب
الماء البارد ليصير عصيرا طازجا ففعلت ذلك على عجل أملا
فى العودة سريعا
لتنفرد بكسها ثانية، توجهت لشهيرة لتعطيها كوب العصير
وكانت شهيرة تجلس
أمام الكومبيوتر تتصفح الإنترنت بينما صورة كبيرة لقضيب
مولج بداخل إمرأه
تملأ الشاشة، أغلقت شهيرة نافذة الإنترنت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )مسرعة عندما
شعرت بأقدام نورا قادمة بينما إنطلقت نافذة بوب أب مسرعة
بمجرد إغلاق
النافذة الكبيرة فلم تهتم بها شهيرة قفد كانت محتوياتها
لم تظهر بعد،
دخلت نورا على شهيرة التي كانت ترتدي شورتا قصيرا يظهر
أغلب أفخاذها
البكر بينما ترتدي فوقه تي شيرت قصير أيضا يظهر أجزاء من
ظهرها وبطنها
كما يظهر تحت إبطها وأطراف ثديها البكر من الجانب، أعطت
نورا لشهيره كوب
العصير بينما كانت الصورة التي علي نافذة البوب أب قد
بدأت فى الظهور
لتحتوي على إعلانا لمقوي جنسي يحمل صورة لشاب وفتاه
عرايا بينما قضيب
الشاب متضخم وتنظر إليه الفتاه العارية نظرة سعادة
ودهشه، كانت الصورة
واضحة عندما كانت نورا بجوار شهيرة بينما شهيرة تنظر
لنورا تأخذ من يدها
الكوب فإنطلقت صرخة من فم نورا قائله إيه ده؟؟؟ فنظرت
شهيرة مسرعة فرأت
الإعلان لتغلقه مسرعة وهي تقول في خجل بعدما إكتشفت نورا
سرها دي
إعلانات... بتظهر كده فجأة، إبتلعت نورا ريقها فلم تكن
تنقصها الإثارة
بينما بدأت تتجه للخروج لتعود مسرعة لكسها الذي كان لا
يزال صارخا طالبا
يدها، قبل خروجها كانت شيرين قد رفعت كوب العصير لترشف
منه رشفه فوصل
لأنفاسها رائحه تعرفها جيدا، إنها رائحة ماء الكس
عندما تأتيه الشهوة فقد نست نورا عندما كانت تسرع لعمل
العصير أن تغسل
يداها فتلوث الكوب بالسائل الموجود بأصابعها، كانت نورا
قد وصلت لباب
الغرفة عندما قالت لها شهيرة نورا ... تعالي، فإستدارت
نورا وهي تقول إي
خدمة تاني يا ستي، فردت شهيرة وهي تقول لها قلتلك لما
نكون لوحدنا
تقوليلي شهيرة بس ... تعالي، فإقتربت نورا عائده لشهيرة
التي مدت يدها
بكوب العصير لنورا قائله شمي، فتعجبت نورا وقالت بينما
تمد يدها بتردد
للكوب أشم إيه؟ فقالت شهيرة شمي الكباية، أخذت نورا
الكوب من يد شهيرة
ورفعته تجاه أنفها ليصل لأنفها رائحة ماءها النفاذ واضحا
وجليا، أطرقت
نورا في خجل شديد فهي لا تدري ماذا تقول لكن ضحكة من
شهيرة جعلتها ترفع
وجهها لتقول لها شهير بصوت خفيض ماما فين؟؟ فردت نورا
الست هانم فى
الحمام، فمدت شهيرة يدها لتمسك الكوب وتنظر في عيني نورا
بينما بدأت
تبلل لسانها من العصير وتلعق به تلك الأماكن الملوثه من
ماء نورا على
الكوب، أمسكت نورا يد شهيرة مسرعة وهي تقول هاتي أعملك
غيره، فردت شهيره
وهي تتمسك بالكوب قائلة أسكتي إنتي ما تفهميش حاجة، وقفت
نورا ذاهلة
بينما شهيرة تلعق أثار مائها من علي زجاج الكوب فبدأت
تتسارع أنفاس نورا فهي لم تكن فى حاجة لإثارة فقد كانت
مستثارة ولكن
منظر لحم شهيرة مع حركاتها الجنسية زادت إثارتها فظهر
ذلك على أنفاسها،
قالت شهيرة أوريكي حاجة بس ده سر بيننا ... روحي شوفي
ماما الأول خرجت من
الحمام ولا لأ، فنظرت نورا مسرعة لتعود قائلة الست هانم
لسة فى الحمام
فردت شهيرة بينما تضغط بضع ضغطات على الكومبيوتر هي كدة
لما بتدخل
الجمام تقعدلها تلات أو أربع ساعات، كانت شهيرة قد ضغطت
على أحد ملفات
الباوربوينت الذي يعرض محموعة صور بالتتالي، فإمتلأت
شاشة الكومبيوتر
بمنظر لفتاتان يسيران سويا فى أحد الشوارع بينما بدأت
نورا تنظر للشاشه
فهي لم تري مثل تلك المناظر من قبل، بدأت الصور تتوالي
فدخلت الفتاتان
منزل ليبدءا بتخفيف ملابسهما بالتدريج ثم إقتربا سويا
لتأتي إحدي الصور
لهما وهما يقبلان بعضهما البعض عندها قالت نورا بدهشه
يالهوي .. يالهوي
يا ستي ... إيه ده؟ فإبتسمت شهيرة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ومدت يدها تجذب نورا
من فستانها وهي
تقول بدلع قلتلك ما تقوليش يا ستي تاني، كانت شهيرة
جالسه على كرسي أمام
الكومبيوتر بينما جذبت نورا لتقف بجوارها ومدت يدها
لتحتضنها من الخلف
فكانت رأس شهيرة موازية لبطن نورا فأسندت
راسها على بطن نورا بينما بدأت تتابع الصور فبدأت
الفتاتان بخلع
ملابسهما ليبدوا اثداء احدهما بينما الأخري بدأت تغتصره
وتلعق حلمته،
إستمعت شهيرة لأنفاس نورا المتسارعة فبدأت يدها تتحرك
على ظهر نورا
لتتحسس جيدها برقة ولم تلبث أن بدأت تتسلل لتصل لبداية
مؤخرتها، كانت
نورا قد إشتعلت تماما فالمنظر الأن أمامها للفتاتان
بينما قد تجردتا
تماما من ملابسهما ويعبثان كل منهم بكي الأخري فوجدت
يدها بحركة تلقائية
تتوجه لكسها لتضغط عليه وما أن لمحتها شهيرة حتي أبعدت
يدها ووضعت هي
يدها على كسها فأنت نورا عندما شعرت بكف شهيرة على كسها
فلم تضيع شهيرة
الفرصة فأدخلت يدها من تحت فستان نورا تتحسس فخذاها فى
الطريق للوصول
لرغبتها المنشودة، شهقت نورا من حركة يد شهيرة بينما
بدأت تتمتم لأ ...
لأ ... بلاش يا ستي، كانت تقول كلماتها بينما تباعد
فخذاها وتقبض بطنها
ليبرز كسها أماما ليلتقي مع يد شهيرة المسرعه تجاهه،
أدخلت شهيرة كفها
من أسفل كيلوت نورا من ناحية الفخذ فتلاقت أصابعها مع
شعر عانة نورا
لتمسك به شهيرة وتدلك عانة نورا بشدة فلم تلبث الأخيرة
أن مدت يدها تحتضن
رأس شهيرة على بطنها بشدة بينما تتحسس بشرة وجهها
الناعمة، أنزلت شهيرة أصابعها برقة من عانة نورا لتدفع
إصبعين يتحسسا
شفرتي نورا بينما يحصران *****ها المتقد بينهما أطلقت
نورا صرخة عندها
وفتحت عينها لتري أمامها على شاشة الكومبيوتر منظرا
لإحدي الفتاتين تفتح
كس الأخري بيدها بينما تلعقه بلسانها، لم تكن نورا تعلم
أنه يمكن لأحل لعق
الكس فهي لم تسمع أو لم تري ذلك من قبل سواء من حمدان أو
من أختها
حسنية، نظرت بدهشه للك المنظر بينما كنت تشعر بسوائلها
غزيرة وشعرت
بشهيرة ترفع فستانها لتضع رأسها على لحم بطنها العاري
فلم تتحمل الفتاه
أكثر من ذلك فمدت يدها لتضغط بشدة علي يد شهيرة الموجودة
بين فخذاها
وقبضت عضلات فخذاها بشدة فقد أتتها أول نشوة بحياتها ولك
تكن قد شعرت بها
من قبل
إرتخي جسد نورا بعد النشوة فلم تتحمل الوقوف وخرت جالسه
على الأرض أمام
شهيرة التي ضحكت عندما رأتها على ذلك الوضع، أسندت نورا
رأسها على فخذ
شهيرة العاري بينما بدأت يداها تتحسسان لم ذلك الفخذ
اللين وهي تطبع بعض
القبل علي سطحه، كانت شهيرة قد وصلت لقمة هياجها وتحتاج
لمن يعبث بكسها
فمدت يدها تبعد رجل الشورت الذي ترتديه وتمسك بيد نورا
وتعطيها أول
الطريق لتدخل متوجهه لكسها، وجدت نورا المنطقة ساخنة جدا
بينما تراجعت
هيرة بظهرها لتفسح مجالا أكبر لنورا فى الوصول لمنطقة
رغبتها، وفي تلك
اللحظة سمعت الفتاتان صوت باب الحمام يفتح بينما صوت
ليلي ينادي
نورا ... نورا، أسرعت نورا بسحب يدها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكذلك شهيرة أسرعت
بإغلاق المناظر
المتتالية على شاشة الكومبيوتر بينما تعتدل فى جلستها،
أسرعت نورا
بمحاولة النهوض وهي تقول أيوة يا ستي، ولمنها تعثرت
مرتين قبلما تستطيع
النهوض فقد كان جسدها مرتخيا، وأسرعت الخطي فى الخروج
بينما شهيرة تشعر
بألام أسفل بطنها تناشدها بإفراغ ذلك الهياج من كسها
فقالت لنورا وهي
خارجة بسرعة يا نورا ... مستنياكي إرجعي بسرعة
خرجت نورا لسيدتها فوجدتها واقفة ترتدي روب الحمام بينما
تنظر إليها
فتجدها لاهثة ويظهر على وجهها أثار الإجهاد فقالت لها
ليلي إيه مالك يا
بنت ... وشك مخطوف كدة ليه؟ فردت نورا متعلثمة أبدا يا
ستي ... ما فيش
حاجة، فإستدارت ليلي متوجهه لغرفتها وهي تقول لنورا
تعالي ورايا
دخلت ليلي حجرتها لتتوجه مباشرة تجاه سريرها ترقد عليه
وهي تقول لنورا
إقفلي الباب وراكي، أغلقت نورا الباب بينما أفسحت ليلي
مساحة من السرير
عند قدميها لتقول لنورا تعالي أقعدي هنا، نفذت نورا أمر
سيدتها وجلست
عند قدماها فجلست ليلي بينما بيدها مبرد رفيع وطللبت من
نورا أن تنظر
لها كيف تنزع الجلد الغير مرغوب به من قدمها ومن حول
أظافر أصابع قدمها
ثم قالت ها ... تعرفي تعملي كدة، فردت نورا أيوة يا ستي،
وأمسكت نورا
المبرد بينما إستلقت ليلي على السير لتضع باطن قدمها على
فخذ نورا التي
بدأت تفعل كما علمتها سيدتها، كانت ليلي تضع باطن قدمها
على فخذ نورا
بينما تثني ركبتها بينما ترتدي روب الحمام وهي عارية
تماما من تحته، كان
ساقيها يلمعان من ليونة ونعومة بشرتها بينما بدأ نظر
نورا يتسلل لتنظر
لفخذي سيدتها وإختلست نظرة لتصعد بها لأعلي فخذي سيدتها
فرأت كسها واضحا
جليا متضخما بما لا يتناسب مع جسد ليلي، فقد كان كسها
كبير الحجم بينما
واضح المعالم حيث أنه خالي تماما من أي شعرة يمكن أن
تعكر صفاء بشرة
عانتها أو شفراتها فكان شفريها الكبيران بيضاوان من أثر
نزع الشعر بينما
يميل لون أطرافهما للون الوردي ويتدلي من
بينهما شفران أخران رقيقان يميل لونهما للون البني
ويلتقيان سويا من
أعلي فى نقطة إلتقاء يبرز منها ***** لم تري نورا في مثل
حجمه، كانت
ليلي سيدة شغوفة بالجنس بينما زوجها مبتعد عنها بسفره في
شركة البترول
التي يعمل بها، وقد تبادلت الجنس مع عدة رجال قبلما يبدأ
أطفالها فى
الإدراك، أما الأن وعندما كبر الأطفال فقد إمتنعت عن
ممارسة الجنس مع أحد
سوي زوجها بينما إستعاضت عن ذلك ببعض المكالمات
التلفونية الملتهبة مع
من لا تعرفهم، فكانت تدخل غرفتها وتطلب أي رقم عشوائي
لتبدأ بعدها فى
إستدراج الطرف الأخر واصفه له مدي شهوتها وحلاوة جسدها
حتي تثيره، ومتي
بدأ فى الإستثاره تتركه هو ليتحدث (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )عن مقدرته وأفعاله
بجسدها لتغمض عينيها
وتحول الخيال لواقع تتحسسه بينما تتحسس جسدها حتي تأتي
نشوتها، وإستمر
بها هذا الحال طوال السنوات الماضية ليأتي زوجها يومان
بالإسبوع يطفي ما
يستطيع من لهيبها، بينما كانت ليلي قد إكتشفت اليوم أن
كفا نورا
الصغيرتان أشد إثارة لها من المكالمات التليفونية فقد
أعجبتها الفتاه
منذ رأتها فى أول يوم وأدركت مدي جمالها وصغر سنها الذي
يجعلها عجينة
لينة تشكلها كيفما يبدو لها
لمحت ليلي عينا نورا وهي تتلصص على موطن عفافها فبدأت
تهتز بساقها بينما
أمسكت بأحد المجلات تقرأ بها لتعطي نورا الفرصة لتري
كسها بدون خوف، كانت
ليلي تهز ساقها بإثارة فتارة يلتصق الفخذان ليخفيان
كنزهما عن الأنظار
وتارة ينفرجان فينفرج معهما الشفرتان ويظهر ذلك اللون
الأحمر الموجود
بباطن الكس وكأنه يؤشر عن مكان الولوج بداخله، كان باطن
قدم ليلي ناعما
كقطعة من الحرير بينما لمسات نورا عليه وفخذها اللين
الذي يحتضن القدم
كالوسادة التي تحتضن رأس النائم قد أثارا ليلي فبدأت
تشعر بلل كسها
بينما بدأت نورا تري الشفرتان يلمعان من أثر بللهم، كان
لإهتزاز ساق ليلي
الأثر في حركة قدمها فبدأت تنزلق علي فخذ نورا تدريجيا
حتي وصلت لأخر
فخذها بينما الإصبع الكبير قد إرتضم بعانتها بالقرب من
*****ها، كانت
ليلي تتمهل فى عملها حتي تري ذلك الكس الضخم لأطول فترة
ممكنة فقد كان
لما فعلته شهيرة بها وتلك الصور التي رأتها الأثر في
تحريك شهوتها تجاه
النساء بينما لم يغب عن مخيلتها ذلك المشهد للفتاه التي
كانت تلعق كس
صديقتها وكانت تتمني أن يفعل أحدا ذلك بكسها
في نفس الوقت كانت شهيرة جالسة بغرفتها تنتظر قدوم نورا
فقد كانت فى أشد
حالات هياجها، بينما قد فتحت بعض الصور الجنسية تشاهدها
ريثما تأتي إليها
نورا، كانت شهيرة في سن المراهقة بينما يغيب عنها رقابة
الأب والأم فقد
كان أبوها مشغولا بعمله بينما الأم منشغله طوال انهار
بجسدها وبمكالماتها
التليفونية فقد كان بيتا مفككا بمعني الكلمة كل من
أعضائه منشغل بحاله
الخاص تاركا الأخرين يفعلون ما بدا لهم، كانت شهيرة قد
بدأت منذ سن
الحادية عشر فى دخول عالم الإنترنت وتلقفتها الأيادي
لتعلمها الشهوة
الجنسية وترشدها لطريق الشات وغرفه وما يدور بها، فشعرت
بأن العالم كله
من حولها يتحدث عن الجنس وكأنه لا يوجد شئ أخر يتطلب
الإهتمام بينما
ساعدها على ذلك الشعور سنها الذي كان على أعتاب المراهقة
فغابت عن
العالم الواقعي بالإنغماس في ذلك العالم الخيالي، كانت
شهيرة من هواة
الصور فكانت تدقق بالصور جيدا ثم تنظر لجسدها محاولة
مقارنة ما تراه
بجسدها بتلك الصور بينما عاش بخيالها فارس أحلام تراه
أمامها في أثناء
محادثتها بالشات لأي شاب، حتي علمها أحدهم كيف تمارس
العادة السرية ومن
يومها وهي تمارسها بإنتظام أغلب أوقات اليوم، لم
تكن شهيرة من أولئك الفتيات اللائى يفضلن الخروج من
المنزل أو ممارسة
علاقات خارجية فقد أخذها عالم الإنترنت مبكرا قبلما
تكتشف أن هناك أشياء
أخري بالدنيا يجب أن تراها
منذ سنة تقريبا مارست شهيرة السحاق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) مع إحدي صديقاتها
حينما كانت
بالمدرسة وتحدثا سويا عن الإنترنت بينما كل منهما تعتقد
بأنها وصلت لما
لم تصل إليه صديقتها حتي إكتشفا أنهما يدخلان لنفس
المواقع ويريا نفس
الصور فبدأ حديث جنسي بينهما تطور لممارسة السحاق بأحد
المرات بدورة
مياه المدرسة حيث لعقت كل منهما كس الأخري ولكنهما توقفا
عن ذلك بسبب
إنتهاء العام الدراسي وعدم مقدرتهما علي التلاقي خارج
إطار المدرسة، وقد
كانت نورا هي ثاني جسد تتحسسه شهيرة بعد صديقتها وفرحت
كثيرا لأنها ستجد
من هو معها طوال اليوم بالمنزل لتستطيع إطفاء شهوتها معه
في تلك الأثناء كانت نورا قد إنتهت من إحدي أقدام سيدتها
لتضع ليلي القدم
الأخري مكانها ولكنها تعمدت في تلك المرة أن تضعها بين
فخذي نورا قريبا
جدا من كسها بينما زادت من إنفراج فخذاها لإغراء الفتاه
الصغيرة، دفعت
ليلي قدمها ضاغطه بها على كس نورا فصدرت أهه من بين
شفتاها فأبعدت ليلي
المجلة التي تتصنع القراءة بها لتنظر لنورا قائلة إيه
... مالك؟؟ فردت
نورا أبدا ولا حاجة يا ستي، فأعادت ليلي النظر بالمجلة
بينما علمت أن
الفتاه ستستسلم لما ترغب في أن تصل إليه فزادت من ضغط
قدمها على كس نورا
التي كتمت أنفاسها لكيلا تشعر سيدتها، بدأت ليلي تهز
ساقها بشدة ففركت
أشفار و***** الفتاه فلم تستطع التحمل وتوقفت عن العمل
بقدم سيدتها
وإكتفت بوضع كفيها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )علي تلك القدم الغازية لتلك المنطقة
الحساسة من
جسدها، نظرت إليها ليلي وهي تقول إيه يا بنت ... بطلتي
ليه؟ فردت نورا
بنفس لاهث بينما كانت عيناها في شبه إغماءة حاضر يا ستي
... حاكمل،!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

Kenda2009
11-06-2011, 08:35 PM
اشششششششششششششششكرك على القصة

نهر العطش
11-10-2011, 09:33 PM
الف شكر على المرور والرد تحياتى دائماااااااااااااااااااا

ايهاب ممدوح
06-05-2012, 10:41 AM
مشككككككككككككككككككككككووووووووووو ووووووووووووووووووورررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررراااا

omar housny
10-16-2012, 11:05 AM
جميل تسلم ايدك

ايام وبنعشها
10-20-2012, 09:58 PM
ممتااااااااااااااااااااااااااازة

moh56
01-29-2013, 01:40 PM
قصة ممتازة مشكووووووووووووور

moh56
01-29-2013, 01:42 PM
قصة جميلة مشكوووووووووووووووووور

العميــد
10-21-2015, 01:43 AM
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)

العميــد
04-18-2017, 04:41 AM
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ

زبر كبير نار
04-18-2017, 06:41 AM
مشكور على القصه وياريت تنزل باقى القصه لانها من اقوى القصص الجنسيه وهى بعنوان جعلونى عاهره

محب العشق
04-21-2017, 06:00 PM
ملهاش حل القصه تحفه هيجتنى كمل الباقى بسرعه



منتدى نسونجي بقلم زياد شاهينقصص سكس سلاح مرت site:rusmillion.ruقصص واعتراف دخله في طيز اختي site:rusmillion.ruديوث زوجتي نسوانجياتطلقت منه واتنكتقصص محارم غريبة نارقصص سكس تنقطقصة ديوث بنوتي سالب شامي/archive/index.php/t-539341.html/archive/index.php/t-213486.html/archive/index.php/t-141664.html/archive/index.php/t-550328.html/archive/index.php/t-188877.htmlقصص مدام فاتن site:rusmillion.ruقصص سكس ست عجوزة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-390897.html/archive/index.php/t-234345.html/archive/index.php/f-5-p-35.htmlقصص سكس في الشوارع/archive/index.php/t-585170.html/archive/index.php/t-206225.html/archive/index.php/t-93895.html/archive/index.php/t-583467.html/archive/index.php/t-463944.html/archive/index.php/t-459590.html/archive/index.php/t-270444.html/archive/index.php/t-412177.htmlقصص جنسيه انا والحريم في العماره site:rusmillion.ru/archive/index.php/f-28.htmlقصص لواط نيك ورعان.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-9118.htmlقصص سكس صور خلعقصة فتاة ناكو لها زبها/archive/index.php/t-521199.html/archive/index.php/t-40649.htmlقصص طيز ارشيف site:rusmillion.ruاخر قصص نيك حدثت معي و الانسة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-465502.html/archive/index.php/t-7161.htmlقصص نيك أهات كسي/archive/index.php/f-77-p-10.html/archive/index.php/t-581142.html/archive/index.php/t-394240.html/archive/index.php/t-152258.html/archive/index.php/t-450236.htmlقصص نار بنات وحيوانات.com/archive/index.php/t-104001.html/archive/index.php/t-181477.html/archive/index.php/t-437287.htmlقصص ديوث أختي لبوه/archive/index.php/t-357586.html/archive/index.php/t-15391.html/archive/index.php/t-409634.htmlقصص سكس انا وحماتي وابنها ومراتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-283465.htmlقصص سحاق نسوان في قمة الروعة والدهشة والمتعة/archive/index.php/t-6464.html/archive/index.php/t-216687.html/archive/index.php/t-108797.htmlافلام سكس فيشه البهايم حبقصص سكس محارم نسوانجي انا وبنت خالتي المتزوجه وزوجها بمهمه بالجيش/archive/index.php/t-5993.htmlقصة حب خالي سكس/archive/index.php/t-211836.htmlقصص محارم للمتعه/archive/index.php/t-426613.html/archive/index.php/t-327705.html/archive/index.php/t-540458.htmlقصص اباحيه مكتوبه/archive/index.php/t-430166.html/archive/index.php/t-59847.html/archive/index.php/t-115859.html/archive/index.php/t-485692.html/archive/index.php/t-448353.html/archive/index.php/t-471190.html/archive/index.php/t-318975.htmlقصص سكس مع زوجة اخو زوجتي site:rusmillion.ruقصة ديوث بنوتي سالب شاميقصص عاوز ارضع كسك site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-313590.html/archive/index.php/t-500889.html/archive/index.php/t-7576.html/archive/index.php/t-93081.html/archive/index.php/t-205881.html/archive/index.php/t-454710.html/archive/index.php/t-372656.htmlقصص سكس نكت مدام في مصيف وأنا سواق/archive/index.php/t-497870.html/archive/index.php/t-454897.htmlقصص سكس جماعي تبادل زوجات عائلات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-222876.htmlقصه سيكس حريم ملبن