The Pharaoh
11-10-2011, 03:09 PM
هبه المحرومه وكاشف النور هذه القصه قصه حقيقيه حدثت لبنت اعرفها بمصر اسمها هبه هبه عندما كانت طفله بسن الخامسه وفي هذا السن كان الناس يمدحون جمالها وكانوا يقولون انها بالمستقبل سوف تكون امراه جميله لن عندي مبادئ جمال فجسمي كان اكبر من سني بيضاء وناعمه وعيون عسليه وجسم مقسم وكان كل واحد يراها وهي صغيره ياخدها ويضعها علي رجله ويقبلها وخاصه الرجال وفي بعض الحيان قبلت غريبه علي طفله بسنها وبعد كان والدها ضابط بالجيش يغيب عن المنزل بالثلثه اسابيع وامها مضيفه طيران ارضيه تبدا قصتها عندما كانت تعود للمنزل وينزلها باص المدرسه امام منزلها وكانت تنتظر امها حتي تعود ساعه كامله تقضيها في ممر المنزل تنتظر والدها او امها حتي يدخلونها المنزل وبعد وكان هناك محمد ابن حارس العماره الذي كان سته عشر سنه وكانت تقضي بعض الوقت تلعب معه وفي يوم اخذها الي غرفه في قاع العماره واجلسها علي رجله وتحس ان هناك شئ ناشف قوي يخبط بطيظها ومحمد يعصر علي جسمها وتتالم لذلك وفجاه كل مره تحدس ارتعاشات وتقلصات لعضلت محمد ويطبط ويسكت ويقول لها روحي العبي بره ويعد وفي يوم اخذها محمد الي الغرفه وجلست علي رجليه وكانت قد تعودت علي ذلك ولكن في هذه المره كان شئ غير عادي فقد اخرج زبه من البنطلون وهو منتصب واول مره بحياتها تري هذا الزب الطويل والكبير بالنسبه لولد بهذا العمر وخلع الكيلوت بتاعها ووضع زبه بين فلقتي طيظها وكان سخن وحسيت بحراره جميله بطيظي واخد يفعل حركات ل افهمها حتي نزل سائل ابيض للخارج وتعجبت لنها ل تستطيع فعل ما فعله محمد لنها ل تملك هذا الزب الطويل ولكنها حست بمتعه بطيظها وبعد ذلك قال لها ل تخبري احد بذلك فخافت ولم تخير احد ولكنها كانت تحب فعل ذلك مع محمود وفي يوم اخر طلب منها محمود الذهاب معه الي الغرفه وهناك اخرج زبه وطلب مي ان امسكه ومسكته وكان زبه سخنن وناعم وملمسه جميل وفجاه مسكني ولفني ناحيته ووضعني علي الكنبه وحاول وضع زبه بطيظي بالقوه وكنت اتالم واصرخ ودخل جزئ بيسط من زبه بخرم طيظي واخرج زبه بسرعه وجاب السائل بتاعه للخارج وكان هناك الم بطيظي وفكرت فيما حدث وانا ل افهم معني ماحدث وكنت اخشي محمود وان اذهب اليه وكنت خائفه من اخبار امي ووعدني محمد انه ل يكرر اللم لها تانيه فكنت اريد ان يفعل بيا تانيا بس الخوف من اللم واخذني وخلع عني الكيلوت واخرج طيظي للخلف ووضع زبه عند خرم طيظي ودفعه للداخل ففعل لي الم ولكن ليس مثل المره الولي وحسيت متعه جميله واخذ يحرك زبه للداخل وللخارج وانا سعبده بالمتعه الزب السخن الناعم يحتك بي ويسبب لي نشوه غريبه كل هذا الكلم علي لسان هبه وبعد تعودت علي نيك الطيظ مع محمود بل ادمنته وكان ادمان رهيب لطفله بسن الخامسه وكنت دائما انزل لعنده مع ان كان بابا وماما يمنعوني ولكني كنت اصرخ فيهم ول ادعهم يتركوني بالبيت وفي يوم حيث كنت اصرخ بحرقه علشان انزل وكان ابي يمنعني واخيريا صرح لي ابي بالنزول وراقبني ونزل ورايا وفجاه شاف محمود ابن حارس البنايه وهو يفعل ما يفعله فاذ بضربه بقوه ونزل دم كثير من محمود حتي ان ابي كاد ان يقتله وواخذتني امي بين احضانها واخذوني للدكتور ودكتور نفسي حتي اتخلص من هذه العاده السيئه وغيرنا سكننا وذهبنا لبيت اخر وتركت امي العمل لترعاني وبعد كبرت هبه وبقت عندها 41 سنه وفي هذه الثناء كان جسمها ملفوف ومدور وانثي حقيقيه وكانت اجزاء جسمي مغريه وخاصه طيظي وطلبت هبه مدرس للغه النجليزيه وكان شاب جميل وسيم وهي كانت مغرمه بيه وكان ينظر لها نظرات اعجاب بس نظرات صامته دون ائ شئ وكانت من حين لخر تحس ان المدرس يضع يده علي ظهرها للحظات وكانت تحس باحساس جميل مملؤ بالنشوه وكانت قشعريره تدب بكل جسمها حينها كانت تستازن لتذهب للحمام لضع بعض من الماء البارد علي كسها حتي تهدا وترجع وهي تتمني ان يضع كفه علي ظهرها ويستمر هذا لوقت طويل وبعد وفي مره وضع المدرس يده علي ظهري واخذ يشرح وانا ل افهم منه شئ فقط افكر باليد الي علي ظهري وفي لجظه حس المدرس انني قد سحت ونحت واني لست معه فقد كان كسي ملئ بالمياه وكنت انثي حساسه لي لمسه من اي رجل او شاب بالشارع او بالمواصلت العامه فرجع المدرس يده للخلف واستمر بالشرح وانتهي الدرس وذهبت انا للفراش وانا افكر بايد المدرس الدافئه التي حسستني بانوثتي وبعد وفي بوم خرجت والدتي من البيت وطلبت مني ان انتظر المدرس واقدم له المشروب وان استمر بالدرس معاه وكانت ايام امتحانات اخر العام وحضر المدرس وقدمت له المشروب وعرف انني لوحدي بالبت فاخذ يشرح الدرس ووضع ايده علي ظهري وكانت هذه المره متختلفه واخذ يمسح كفه بظهري وانا اغمضت عينايا ول حظت انه ابتدا يضع كفه علي فخذاي واخذ يمسح فخاذي بكفه وكان احساس جميل لدرجه ان السائل نزل ولول مره بغزاره واخذ راسي ناحيته واخذ يقبلني ويمسك صدري من فوق البلوزه وفك البلوزه واخذ يفرك بزازي وحلمات صدري شدت للمام واخذ يمصهم ويمصهم حتي اكاد ان يغمي عليا من المتعه الساحره ونزل الكيلوت بتاعي وكان كسي ملئ بالشعر وحسيت ان صوابعه تبحس بين شعر كسي علي مكان ما وهنا مسك قصعه جلده تتدلي من كسي وكانت طويله وعندما مسها تاوهت وارتعشت وكانت متعه فوق التصور وكنت تقريبا عريانه وكان استاز النجليزي بروفوسير بالتهييج والجنس الخارجي واخرج زبه الطويل الحمر زو الراس الحمرا ووضع الراس بين شفرات كسي واخذ بعمل التدليك لكسي براس زيه وكنت طايره بالسما من المتعه الرهيبه التي ل استطيع ان اوصف لكم فكان جسمي يرتعش وكان كسي ينبط وينزف سائل سخن وكان هناك نبضات جميله داخل كسي لدرجه اني كنت احس انه يجب علي المدرس ان يدفع زبه بكسي وفجاه نطر المدرس السائل علي كسي وامتل كسي وشعر كسي بهذا السائل واخذت ملبسي وذهبت للحمام وتنظفت وبعد خلصت المتحانت و وراح المدرس بغير رجعه وكبرت ودخلت الجامعه كليه الداب وتعرفت علي اصدقاء وصديقات وكنا ن 1هب للرحلت وهناك كان بين الصدقاء شاب طويل زو شخصيه قويه كل البنات تخضع له وكنت دائما اخشاه واتحاشاه بس من داخلي كنت عاوزاه وبعد في مره ذهبنا لرحله لمدينه مرسي مطروح لعمل معسكر ترفيهي لشباب الجامعه وكان هو رئيس المعسكر بحكم انه رئيس اتحاد الطلبه وحاول ان يكلمني اكثر من مره وانا اصده واهرب منه خوفا من نفسي وكنت اتمناه بحياتي بس الخوف كان حليفي وبعد تعرفت علي الشاب ابراهيم الذي كان زو شخصيه قويه وعنيده وكنا بالقطار راجعين للقاهره وجلس بجانبي وكانت الدنيا ليل وهو يكلمني اخذ يداه تلمس فخازي وانا احزره من ذلك وهو يتاسف وواخيرا تلمست يدانا وضعفت معه لول مره واخذ يلمس جسمي بحذر حتي ل يرانا احد وبعد تواعدنا وتقابلنا في اماكن عامه وطلب مني الزواج وكان اهله ناس بسطاء فرفض ابي وامي الخطوبه بحجه انه لسه طالب وبعد كانت حجه ابراهيم لي ان اهلي قد رفضوه وهو لسه يحبني وفي يوم طلب مني ان نذهب الي شقه واحد صحبه ولكني رفضت وزعل وجلس اسبوع من غير ما يحدثني وعلشان انا بحبه ومع الحاحه ذهبنا هناك سويا وجلسنا لوحدنا لول مره بعد سنه حب وكانت انفعلتنا قويه فكانت اول قبله له لي احلي قبله بحياتي وكنت احس انه محترف جنس هذا الشاب واخذ يلعب بجسمي وعندما يقترب لكسي كنت ادفع ايده عني واخذ يخلع عني الجزئ العلي من الملبس وكنت فقط بالحماله واخرج بز واحد واخذ يمص حلماته وانا جسمي ولع واخذت اتاوه من النشوه واخيرا اخرج زبه ووضعه بين بزازي واخذ ينيكني ببزازي وحاول ان يقلعني البنطلون وكنت خائفه علي عذريتي واخيرا اتفقنا ان اخلع فقط البنطلون وابقي بالكيلوت ووضع زبه علي كسي فوق الكيلوت وكنت اتمتع وانتشي وكان زبه اكبر زب شفته بحياتي وجعلني امس زبه وكان احساس جميل كان زبه طويل وغليظ وثقيل وحسيت اني عاوزه هذا الزب يخترق كسي بس كنت خائفه علي عذريتي واخيرا قررنا ان ندخل زبه بطيظي كما فعل ابن الحارس عندما كنت صغيره وحاول ولكن بكل مره اشعر باللم وكان معي بالشنطه علبه كريم فاخذ يدهن خرم طيظي ويحاول توسيعه بصابعه وادخل صابعين بعدها مل زبه بالكريم ووضع راس زبه بخرم طيظي ودفع زبه لمام وكان الم ما بعده الم وصرخت ولكنه كان الم ممتع وكان خبير بنيك الطيظ ووضع بنفس الوقت ايده علي كسي واخذ يفرك كسي بايده وزبه السخن قد فتح كل مشاعر جسمي واخذت انتشي وانتشي وخاصه ان زبه بطيظي وايده علي كسي واخذت انزف السائل وهو يخرج ودخل بطيظي وفجاه قذف حممه بطيظه وخبط هذا السائل بالغشاء الداخلي المبطن اطيظي وكانت نشوه كنت ل اردها ان تنتهي وبعد وانتهت السنه الدراسيه وكانت اخر سنه اشوف فيها ابراهيم لدخوله الخدمه العسكره وكان هناك مضيف طيران زميل والدتي قد راني وطلب يدي وتمت الخطبه وكان وسيم ناعم طويل ورقيق وحبيته من اول نظره وتمت الزيجه وفي ليله الدخله كان انسان تاني مش كنت اللي اتوقعه فكان جاهل جنسيا ل يعرف شئ ل يعرف كيف يتعامل مع جسم المراه ففي ليله الدخله قبلني قبلتين ووضع زبه جوه كسي بقوه وفك عذريتي وقذف حممه ونام وظليت انا اصارع الم كسي لليله كلها وذهبت للحمام واغتسلت ونمت بالكنبه بالصاله وفي الفجر رجعت للغرفه وفي الصباح رحب بي ولم يفعل شئ وظل هذا الحال حتي حملت منه وانجبت اول بناتي وكان يغيب عن البيت لسبوع وفي بعض الحيان لسبوعين وكنت اشتاق للجنس وكنت اعد نفسي لذلك اليوم وهو كان بارد جنسيا كان يراني بقمصان النوم الصارخه ول يفعل شئ فقط لما اذهب للسرير يضع زبه في كسي ويفرخ لبنه وينام علي ظهر وانا اصارع النشوه والم عدم كفايه الجنس وبعد وكان هناك شباك لجارتي بالمقابل واسفل شويه ولم ابص عليه كان ل يراني احد وكان هذا الشباك غرفه نوم جارتي وكانت وفي يوم كنت انظر من هذا الشباك صدفه لن ل احد ينظر منه لنه مفتوح علي داخل العماره واذ بي اري جارتي مع زوجها وهو يفعل بيها بجميع الوضاع وانا افرك من الم الشهوه وجائتني الشهو وابتدات انظر اليهم وانا افعل العاده السريه معهم واتزكر هذا الزوج النائم بالداخل الذي ل يبالي بمشاعري وكنت هيجه كثير جدا جدا وبعد لم استطيع الصبر علي حالي وحاولت ان اصلح اموري الجنسيه مع زوجي وهو يبتسم ببرود ول يبالي وكنت دائما البس الملبس السخنه الحاره بالبيت وفي يوم كان زوجي مسافر برحله طويله وكنت البس قميص نوم وردي وتحته كيلوت وردي ومن غير حماله وفجاه رن جرس الباب فلبست روب وردي شفاف ايضا وكان رجل عداد النور والغاز وطلب الدخول حتي يستطيع قراه العدادات وكان عداد النو بالصاله وعداد الغاز بالمطبخ ولما راني الشاب وكان شاب صغير نظر الي واستغرب من جمال جسمي بالقميص وكنت سعيده بنظرات الشاب لي من داخلي ووجهي ل يبتسم حتي ل يطمع الشاب في جمالي وبعد مشي الشاب وانا مبسوطه اني هيجته وجاء الموعد المقبل وكنت عارفه ان الشاب ياتي باليوم الخامس من الشهر فلبست له قميص نوم اسخن من الول وتعمدت تهيجته حتي احس اني امراه مرغوبه فاخذ الشاب يحاول يبتسم وان يتودد لي وانا وشي جامد من الخارج وسعيده من الداخل ومبسوطه جدا لن الولد قد تصبب عرقا ولم يعرف ان يفعل شئ من الخوف وانا ل اعطيه حتي فرصه الحديث معي وبعد ما يذهب الشاب انام بسريري واتخيل الشاب يفعل بي وبعد في يوم كنت ياسه وهايجه وزوجي كان باجازه وتركني وذهب للنادي واذ البنت معه وتركني ولم ينكني بهذه الليله وانا لبسه قميص نوم عريان جدا جدا وكان ابيض وتحته كيلوت اسود واذا احد بالباب واذ به قارئ عداد النور وساعتها حسيت بانوثتي وادخلته وفي هذه المره قفلت الباب خلفه ودخل للمطبخ فعرضت عليه مشروب لول مره وراحت عيناي الشاب تبحلق في وخاصه صدري البيض الذي يستطيع ان يراه من خلل حمالت القميص وتعمدت ان المسه بصدري ووقفت بجانبه اكلمه فقط بعيني فاذا بالشاب يهجم علي ويقبلني ويقبلني برقبتي وانا انتشهي وكسي غرقان وتركت الشاب يفعل ما يريد فقد كان جوعان جنسيا وانا محرومه ومكبوته ومشتاقه من هذا الزوج اللذي ل يبالي لمشاعري اخذ الشاب ينيكني ساعه كامله بكسي وانا انتشي وارتعش من النشوه وحدثت لي الرعشه تلت مرات كنت كل مره اريد اكثر واكثر وطلبت من الشاب المغادره لن كان زوجي علي وصول ومشي الشاب وبعد كان هذا الشاب هو وسيله تفريغ الجنس لي وكان يعشقني وكنت اعشق زبه وجنسه وكان دائما عندي عندما يكون زوجي مسافر وهو الن متواصل معي بالجنس وكل اسبوع ياتي الي يالها من حياه وياله من زوج ويالها من نشوه سنتين اعشق قارئ عداد النور هذه القصه من هبه وكاتبهاوارجو ان تعجبكوا لنها حدثت بالفعل