daralgay
01-29-2011, 10:19 AM
تبدا حكايتى منذ سنوات ليست بالبعيدة فا انى اصلا ما انكتش فى حياتى قبل ها المرة الامرة واحده منذ ما يقرب من عشر سنين لكنها تركت لى ذكرى حلوة لعند تو ما قدرتش ننساها وانتمناء تتعاود لكنى كنت خايف من الشهدرة والقفاصة . وتو نحكيلكم وبالتفصيل اللى صار معايا
كنت ماشى باش نستلم عملى الجديد فى بلدة تبعد عن بلدنا بحوالى عشرة كليومترات وكانت هده اول مره اذهب فيها الى هذه البلد وكان الجو حارا والحافلة معبيا ع لااخر كرسى واحد فاضى ما فيش وكانت ملابسى خفيفة وكنا نركب الباص وقوفا ووقف ورائيا شبوب جسمه روعة رياضى وبعد اشوى القيته لصق فيا لدرجة ان جسمى وجسمه يتلامسوما عدلت قلت فى خاطرى الحافلة امعبياء شئ طبيعى وانا لم اشك فى شئ حتى لاحظت انه بدأ يزيد يقرب ويلصق فيا اكثر وحسيت بزبه ايلمس فى تينتى مع اهتزاز الحافلة حاولت انقدم عنه اشويه ما فيهاش كيف الحافلة زحمة للزب , الصق فيا اكثر من قبل وحسيت بزبه نوض اكثر من قبل عجبنى الجو وما عرفتش اللى صار لى
وليت نرعش وقلبى يخبط وبديت انغمض فعيونى وعايش جو مش عادى فعدلت له تينتي ليكون على راحته بدون ما نشبح له واللى ساعد فى هذا زحمة الحافلة فبدئى يلمس طاقتي بيده لمرتين او ثلاث ايشوف فى جوى ولين القانى ما عدلتش افهم من انى نبي الجو اللى صاير بينا , دورة بدئى ايدخل فى اصابعه بين شق تينتي الشئ اللى زاد من جوى وهبلنى الجو والبعبصة وبدون شعور منى قعدت انوخر بطاقتى على زبه لمنوض للزب صدقونى وانى انحرك فى تينتى على زبه لين جتنى وبزعت داخل البنطلون وعبيت الفرعة بلبزاع وااااك شنى الجو هدا .وبديت انفيق من وعيئ شنى اللى صار ؟؟؟ فى الوقت اللى زبه قاعد ملصق فيا من تالى وانى فى حيرتى ودهشتى اقتربنا من البلد سالت واحد واقف قدامى بصوت عالى اشوية عن المطراح اللى نبي نمشي له لانى غريب ولا اعرفه ومقصودة منى تعلاايت الصوت منى نبى لمنيك اللى الملصق فيا من تالى يسمع سؤالى ويجأوبنى وبهكى نفتح باب الدوه معاه . فكيف ما توقعت فرد عليا هو وقالى اسمع يا شبوب انى ماشى لنفس المطراح انزل امعايا المحطة الجاية تو نرفعك لوين تبي . فتدخل احداء الركاب ان المحطة الجاية مش هى المطراح اللى تبيه لكنى رديت عليه شكرآ يا خوى انى سانزل لاقضى عملا اخر فنزلنا سويا
فشبحت له لاول مرة القيته شاب مش عادى بكل شنى بنحكي لكم جسمه بصراحة بصراحة ما فيه ما يتلوح والباين عليه لمنيك انه مش غير يفهم فى الجو والدليل انزولى معاه من الحافلة وتتبيعي ليه فطلبت منه ان يوصلنى الى المطراح اللى نبيه فقال اننا سنضطر للذهاب اولا الى مزرعتة لقضاء شئ بسيط ونذهب بعدها نرفعك للمكان اللى تبية وهنئ زبطت اللى يبيه منى وبصراحة ما قدرتش ولا حتى فكرت انقاوم او نرفض اللى هو ناويه ليا يعنى يبى اينيكنى فى طاقتى . فقد كنت ا شعر ان طاقتى تاكل فيا وبدت اتبربش وتبي زب انتاع هذا الشاب اللى هيجها وقوم حشيشتها فى الحافلة الحاصل مشيت معه وانى ضام فمى وساكت حتى وصلنا الى مزرعتة وكانت عباره عن مزرعة نخيل مساحتها تقارب الخمسين هكتار فتح الباب و خبرنى انه ما فيش حد جواء المزرعة وبمجرد ان اجتزنا الباب حط يده على تينتي بحنية وجو الصراحة نطيت فيه وقلت له شنى ادير؟ فقال لى انه هو اللى كان ورائى بالحافلة فقلت له هو انت يا منيك من عباء تينتي تفال وبربشنى طوال الرحلة فضحكت وتبسم هوا وقلت له مصح وجهك تى افرض شافنا حد من الركاب ؟؟ وفهم من كلاامى انى موافق ونبيه ايشوطنى , اشوى الاء ودفنى وبقوة جيهت الحيط
وضمني من الخلف وعصرنى بين ايديه بسرعة و كان زبه امنوض للزب حسيت بيه اوهو يلمس من براء تينتي فقلت له بالك ايشوفنا حد فقال لى خيرك خايف ماهو قتلك ما فيه حد ريح روحك وقعد ضامنى كما كنا فى الحافلة وانا فى اخر جو ومديت ايدى نبي نلمس زبه ثم قلت له بعد ان سخت وذبت وجوى تنيك وجتنى الحشيشة على الزب انتاعة هو انت ماعندكشى اللا هكى فجبدنى بقوه وجرئ بيا الى استراحته التى لم ارى منها شئ لانى كنت انراجى فى اللحظة الحاسمه اللى يدخل فيها زبة فى طاقتي ويشحطه فيا وبدا ايبربش فى صرمى بحنية وبجو ما كنتش نتوقعه ودخلنى الى الحمام ودوشت ونظفت صرمى من داخل بطوبوا لميه وطلعت وانى انشف فى روحى من لمية جبدنى بقوة ورقدنى على بطنى فوق السرير وبدا أيلعب باصابعه فى فتحة طاقتى وانى غام عليا الجو ساكت ما ندويش حتى تفاجات به بداء ايشلغم و يبوس فى تينتي ويعضها ويبعبصلى فيها ويدخل لسانه فى طاقتي حتى شعرت ان طاقتي بتهبل من الجو وتبي الزب وانى فى الجو هدا طلب منى انمصهولا و نرضعه له انتاعه فرفضت بالرغم من انى نبيه الغريبة انه ما زعلش منى بل انه وضع زبه لمنوض على فتحة صرمى وبدئ ايرطب لى فى الجولاانى ما انكتش من قبل. حاول ايدخله فيا فما خشش زبه رغم انى كنت انحاول مساعدته فطارت له منى وقال لى انت ما تبينيش انيكك والا شنئ ؟؟؟ لو كنت تبي راك خليته ايخش فقاطعت كلامه وقلت له صدقنى انا نبيك اتنيكني و كل زبك ايخش فى طاقتي لدلاوز لكنى ما انكتش من قبل ما جربتاش داخل حار عليا ما نتحملااش ما كملتش كلامى تنطر مشى جاب حكة اكريمة وبدئ ايحط منها ويلغمط على طاقتى وحط منها اشوى على زبه لمقوم وبداء ايدخل وبعد محاولات خش راسه ومعاه حسيت بروحى قريب تطلع من الجو ولما زبه اشحط فيا صرخت فيه اه اه اه اه ا حاااااار اه اه اه اه حااااااار زبك يا منيك اح اح اح اح اح اح وااااك حارحار زبك بشوية حار وكانى اكبر و انيك قحبة فى الدنيا فقال لى تى شنى صاربلا اطروح انى دخلت راسه بس امالاء لم يخش كله شنى بيصير فيك ؟؟؟ فقلت له الجو هدا كلها من راسه بس ياسر هكى طاقتى اتشركت ما نقدرش نتحمله حار زبك يا منيك فقال لى ارخى روحك وخليك معايا وخود الجو هدا وبدا ايرص زبه فى طاقتي الضيقة بشوى بشوي وانى حاصل تحته نشهق ونزنف مع كل تدخيلة لى زبه اه اه اه بشوية اح اح اح براحة عليا دخله بشوية لا لا لا لا حااااار زبك بشوية علياوكل هدا وانى بنطير من الفرحة والجو السمح والطيابة وبديت نشعر بتوسع صرمى فطلبت منه انه ايزيد ايدفه فيا وانا منبطح على السرير رافع له تينتي لأفوق ايدير فيها اللى يبى ويمتعها ويخليها تشبع من الزب ومن شدة الجو كنت انعض فى المخدة اللى متوسدها وونزنف تحتة من حلاوة وآلم زبه الحار ووبديت نشعر ان متعة العالم كلها فى ها الزب اللى مشحط فى طاقتى وقعد يحاول وانا انتاوه ونشقلع تحته حتى دف زبه كله فى طاقتى و مددت يدى بنشوف الى وين راكه ليا فتفاجات ان زبه كله الى الدلوز غايص فى اعماق تينتي العطشى للنيك والزب من زمان وانى نبى الجو هدا شعور من اللذة والالم وانى انقول له زيد فطلع زبه فجاة من طاقتي فقلت له وانى نشهق خيرك طلعته ؟؟ قال لى ادقيقة بس وخدى حكة الكريمة وعاود لغمط زبه بالكريمة وحط منها على فتحة طافتى مرة اخرى وعاد وبدا يلامس بزبه طاقتي لمسا خفيفا وبداء يدخل ليا نصه وبسرعة يجبده منى وانى نشهق مع كل تدخيله وتطليعه جو مش عادى لمنيك كرر الحركة هدى اكثر من مرة مما زاد من تهييجى والجو السمح فكنت اتاوه وادفع تينتي على زبه فيتمنيك عليا ويبعد زبه عنى مما يدل على انه خطير ويفهم فى الجو فا قعدت انترجاء فيه ايدخله لاانى معاش نقدر نصبر نبيه داخل حتى ولوكان حار الباين انه حن عليا فدخله فيا , فى طاقتى التى كانت متلهفة وتراجى فيه وبدا يطلعه ويدخله بشويش وانا نشعر بمنتهى اللذه والجو حتى توسعت طاقتى من زبه وليت معاش انحس فيه واصبح ايطلع فيه ويدخل فيه بقوة وبسرعة وما تسمع و انى قريب انموت من الجو السمح والطيابة ونقول له نيكنى زيد دخله ليا دفا ليا كله نيكني يا سمح طيب زبك طيب واااك حلو نيكنى بقوة ايه نيكنى اقوى من هكى احيه عليا طيب زبك نيكنى فى طاقتى نيكنى انى الزامل انتاعك ونرفع ونزل فى تينتي ونقنط ونضغط على زبه بفتحة صرمى ومرة مرة نتلفت عليه انحب انمتع اعيونى وانشوفه وهو اينيك فيا ومشحطه فيا فى الوقت اللى طاقتى ماهى امقصره هى الاخرة مع زبه الحلو وقاعدة تقنط عليه ما تبيشى يطلع منها واستمرينا على هذا الوضع مايقرب من ربع ساعه او اكثر وكان معايا اخر جو فلما جئ بيبزع اللوز انتاعه سالنى وين تبيه لبزاع رديت عليه وانى داهش ونشهق بزع فيا جواءبزع فى طاقتى صبه ليا داخل فضمنى ليه بقوة وبدئى اينيك فيا ويطلع ويدخل فى زبه بسرعة رهيبة ما نقدرش نوصفها وبدات نسمع اصواته كانه يتألم واحسست بانفاسه الساخنة على رقبتى واسفل اذنى ونيكه السريع متواصل ومنسجم مع حركات طاقتى صعودأ وهبوطآ متتبعة حركة زبه وهو يقدم ويؤخر وطاقتى من داخل قانطه وضاغطه على زبه كأنها عارفه اته اشوى تانى اتجيه ويبزع ويسيبها كانت لحظات قصيرة ولكن اثرها باقى وخالد ما دمت حيآ , لحظات انهاها بسبع اوتمانى رصات وتدخيلاات قويه بزبه الى الدلوزوكل هدا بدون ان يؤخر زبه اللخلف كل التدخيلات والرصات لقدام وبين كل تشحيطة وتشحيطة زمن بسيط ما نقدرش انقدره خلال كل هدا وانى نشعر بتقلصات ونبضات زبه وهو يبزع فيا واااااك على الجو اللحظات هدى ذبت فيها دوب مهما وصفت ما نقدرش نوصفها شعرت بعدها ببزاعه الدافئ اللزج يتواصل تدفقه من زبه اللى شعرت بتقلصاته طاقتى مع كل قذفه وبدات احرك تينتي صعودآ لزبه واقنط عليه فى الوقت اللى كان فيها هو يتأوه ويعصرنى تحته لحظات تمنيتها تدوم وتدوم وما نفيقش منها للاابد واللى فيقنى هو سكونه وتوقفه عن الحركة والنيك حيث بداء يسترجع انفاسه وبدئى ايشلغم فيا ونزل فيا بوس وهو ايردد شنى جوك سامحنى كان تعبتك وكل هدا وزبه لمنيك قاعد ميزال فى طاقتى غير انه نص اطياب يعنى مش امنوض على الاخر ومع التشلغيم والجو السمح بدئى زبه يرقد اشوى اشوى وميزال فى طاقتى عباء لي طاقتي ببزاعه الساخن وفى لحظة غادرة من الزمن طلع زبه منى تلقائيآ وصدر صوت (( افلق )) لحظة اطلوعة من طاقتى والتى هى الاخره بدات تقنط وتتقلص حتى بعد ان طلع منها كأنها ترجوه ان يعود او على الاقل ان لا يغيب عنها كثيرآ , فى الوقت اللى قام عنى صاحبى وقالى لى توا نجى نبي الحمام ونتدكر انه قبل لا يمشى قرصنى فى بزولى قرصة خفيفة وخبطنى على تينتى لمعومة ببزاعة اللى ميزال قاعد يقطر منها وما بطلت قنط وتقلصات , خش صاحبى لمنيك بالحمام فبقيت نائم على بطنى مايقرب من الربع الساعة ما نبيش انفيق من ها الجو السمح خرج هو من الحمام وخشيت انى بعده للحمام و اول شئ درته مديت ايدى انحسس على فتحة طاقتى القيتها عايمة عومان من لبزاع ومقلوبة قلبة شخشير دفيت صبعى فيها وااااك مشى مشية عجبنى الجو بديت انطلع وندخل فى صبعى ونسمع فى صوت (( فق فق فق ... )) وزيداها لبزاع انتاع صاحبى بدئى ايسيح على صبعى ويقطر على افخادى فى الوقت اللى شعرت بتوسع صرمى ونعومته من داخل والحرارة الدافئة اللى فيه حاجات اول مرة انجربها ونحس بيها عجبنى الجو واصلت تدخيل وتطليع صبعى فى طاقتى لدرجة انى بديت نشعر انها بتجينى وبنبزع من الحلاوة وهدا كله بدون ما نلمس زبى وفعلآ استمريت وبدئ زبى ايقطر فى سائل شفاف خديت منه بصبعى وقعدت انضوق فيه وصبعى لول ميزال نطلع فيه وندخل فيه فى طاقتى حششت للزب وزبي نوض اكثر من الاول ما قدرت نصبر وغميت عليه بئيدى وبديت نعصر فيه ونبى انشك ونقرقب على ها الجو السمح والطيابة اللى اول مرة اتصير امعايا انا غير بديت فى الشكان والتقرفيب وصبعى لاخر امداير جهده امعايا شوى وبديت انبزع وفتحة صرمى تقنط على صبعى اللى خاش فيا واااااك مع كل تبزيعة ورشة تقنط اكثر على صبعى قريب اتقطعه جبدته منها وبدون لا نشعر بديت نلحس فيه ونشم فيه وودخلته فى فمي وقعدت انمص قيه بشغف ولهفه وزاد لبزاع يتنطر من زبي اكثر واكثر اول مرة انبزع بطريقة هده , اللى فيقنى من هالجو صوت صاحبى وهو ينادينى ويقولى تى وينك انت رقدت فى الحمام والا شنى ؟؟؟ هيا نظف روحك وتعال والا تبينى انجيك ؟؟؟ ضميت روحى ورديت عليه هانى جاى فتحت الدوش ودوشت وغسلت زبى وطاقتى بالصابون وركيت فيها طوبوا لمية نظفتها من داخل وشطفت ونشفت روحى وكل هدا وزبي قاعد امنوض ومحشش وفتحة طاقتى هيا لخرة ما بطلت وهى تقنط وشعرت بها وبالطيابة اللى فيها طلعت من الحمام ومشيت لعند صاحبى وانطرحت على بطنى بحداه اقريب منه قول لاصق فيه الصوق قام هو وعدل جلسته وقعد بين افخادى يلعب بتينتي اللى مازالت ترتجف من طيابت زبه ومستمرهو يمسك بتينتي ويفتحها ويضمها وبصباعه ايبعبص فيها وانى بديت انحس ان طاقتى تأكل فيا من جديد وتبى الزب مرة اخرئ فطلبت منه انه ينيكنى تانى فقال لى شنى يا منيك انت ما تشبعش من الزب والا شنى ؟؟ قلت له انت ماينشبعش منك ولا من زبك فطلب منى ان انفقس وما تسمع وقبل ما يكمل كلامه وانى امفقس له احلاء تفقيسه وباعدت بين افخادى متلهف لزبه لمنيك وتلفتت انشوفه كيف بيركه ويدخله فيا قرب منى وهو يمشى على ركبتيه وقعد ايبربش ويخبط فى تينتي وشد زبه وملس براسه على فتحت طاقتى بديت انى انوخر له ونقوله دخله ليا نيكنى جبدنى ليه بقوة وقعد يحك بزبه على تينتي ويقولى اصبر خليه اينوض مزبوط دورة شرع لى تينتى وتفل لى عليها وحط اتفال على راس زبه وحطه على فتحة طاقتى مديت ايدى نبي اندخله بيدى قالي نحى ايدك توا يخش ابروحه بس انت ارخى روحك . كلامه لمنيك طلع صح رخيت روحى زى ما قال لى فدفه ليا بسهولة وبساطه فلم تكن هناك مشكله الان فانا فى قمة الرغبة وصرمى فى قمة الارتخاء وبزاعه انتاع الطرح لاول مازل فى طاقتي احسن من الكريما وبدا ينيك فيا ويشحط فيه بقوة وسرعة ووحشية اكثر من الاول وصراخى ومتعتى تزيد اكثر واكثر حتى سقطت على الارض من الجوالسمح فادارانى على ظهرى ورفع رجليا كل وحدة على كتف ودفه فيا كله وبدا ينيك بشده حتى شعرت بآلم خفيف من ضرب ادلوزه على تينتى .وزيدها انى انشوف فيه وهو مقابلتى وينيك فيا ما عرفت اللى انشوفه شنى تقاسيم جسمه والاء تعابير وجهه وهو ينيك فيا والا ايديه وهن ماسكات افخادى والا تقاسيم صدره والا خصرة وبطنه وصرته وشعر زبه كل شئ فيه سمح ما فيه ما يتلوح ويتأكل بعظامه لمنيك . وانى هايم فيه قال لى وهو ينيك فيا شنى رائيك يا زامل طيب زبي صح ؟؟ فرديت عليه ايه طيب يا منيك لكن نبي انقعمز عليه فقال لى تقعمز عليه وبس ما عندك مشكله كله ليك دير بيه اللى تبيه وبحركة سريعة منه طلع زبه من طاقتى التى بدأت تنقبض وتتقلص كأنها ترجوه ان لا يغادرها , وبلاء شعور منى هممت بمسك زبه وبدأت بمصه بشغف وقوة ولهفة وانا غير مبالى بطعمه او رائحته او بما علق به من من صرمى وانا وفى هدة الحاله من المتعة والشبق جبده من فمى وقالى ياسرك ايسدك من المص خلاص هيا قعمز عليه فجعلته ينام على ظهره وها المرة خلاانى شديته بيدى وعدلت راسه على فتحت طاقتى وبشوى اشوى قعدت ننزل عليه وخش راسه ونحيت ايدى وكملت انزول عليه لين خش كله فى طاقتى مديت ايدى انتأكد انه كله خاش فيا القيت ادلوز بس براء وحالهن ايسخف وتعاطفت معاهن وقمت بتمريسهن واتحسس على الزب اللى مشحط فى طاقتى وبدأت انتحرك فوقا وتحتا احيانا وحيانا اخرى اماما وخلفا ويمينا ويسار يعنى انيك فى زبه بطاقتى وانا فى قمة المتعة والجوالسمح والطيابة نشقلع وانتمتع بزبه فطلب منى ان اقف ورفعنى على يديه وتعلقت انا برقبته وزبى ايلمس فى بطنه وصرته وهو مطوقنى بدراعيه من خصرى ويديه امشرعات تينتى ايسهلوا لزبه ابيه ايدخله وبالفعل دف زبه فيا مثل افلام السكس واللى ساعده خفة وزنى وقوته وانا بنطير من الفرحة من ها الجو ثم نزلنى وقالى ما فيه احلاء من انك ترقد على بطنك وهى احسن وضعيه انحبها . ورقدت له على بطنى كما طلب منى واسند هو قدميه الى الحائط وبدا ينيك فى طاقتى بقوة احرف من قبل ويطلع زبه من صرمى ويدخله فجأة وانا نشقلع ونزنف حتى جتنى وبزعت من حلاوة نيكه ليا .وانى ما كملتش تبزيع قالى جاتك يا زامل تعرفوا زبطنى من تقنيط وتقلصات طاقتى على زبه مع كل تنطيرت ابزاع منى وقعد ايزيد فى النيك ويقول لى خود الزب خود الباين حتى هو قربت اتجيه وبحركه مفأجاة منه طلع زبه من طاقتى بسرعة وبقوة وبدئ ايبزع ويرش فى ابزاعه هده المرة على تينتي من الخارج وعلى ظهرى فسخت من الجو وبقيت متمدد لزمن فقال لى انت ما تبيش اتغسل طاقتك وظهرك قلت له لا انى نبي ابزاعك فيا وعليا فضحك قالى هات ايدك عطيته ايدى جبدنى بقوة ودخلنى للحمام وفى الحمام قلت له وبدلع... انت يا منيك اللى لبزت لى طاقتى وصرمى فيجب عليك انك انت اللى تغسلها فضحك وقال ماشى وبدا يغسل فى تينتى و ملاها تبعبيص ويدخل اصابعه فيها وانا من الجو فوق الريح ما تسمع
فامسك بزبه وقال لى انت من فعلت بزبى هذا شد نظفه . فلعبت فيه وغسلته حتى نوض لمنيك مرة تانية فهبلنى منظره فانحنيت وبسته ووضعته على خدى وضربت بيه اخدودى كما كنت اشاهد فى الافلام ووبسته مرة اخرى ومرات حطيته فى فمى فاستمريت فى مصه ومرة مرة ارفع عيونى وانظر اليه وهو صامت لا يتكلم فقط غمزات وبسمات مع الجو هدا ما قدرتش انشد روحى
فوقفت وعطيت وجهى للحائط بدون اى كلام منى او منه طبست على كرسى فادخل زبه بسرعة وناكنى بقوة انا فى قمة الجووالمتعة والشهوه فقال لى اقريب اتجينى يا منيك طاقتك حلوة وما ن سمعت كلامته هدة وخرت ليه طاقتى ورخيتها اكثر من قبل وهو اينيك فيا مد ايده وبداء ايقرقب لى ويشك لى وهو يقول لى شنى رايك اتجيناء ونبزعوا بوقت واحد وبداء احلاء جو حتى جتنى وبزعت وبعدها وبوقت غير قصير من نيكه لى المتواصل جاته هو الاخر و افرغ ما بقى من ابزاعه فى طاقتى
وبقينا ملتصقين ببعضنا البعض للراحة المؤقتة ونواصل النيك والجو مرة اخرئ هو ما يشبع من النيك وانى ما نشبع من الزب ولكم من زبه ومن طاقتى اجمل تحية
كنت ماشى باش نستلم عملى الجديد فى بلدة تبعد عن بلدنا بحوالى عشرة كليومترات وكانت هده اول مره اذهب فيها الى هذه البلد وكان الجو حارا والحافلة معبيا ع لااخر كرسى واحد فاضى ما فيش وكانت ملابسى خفيفة وكنا نركب الباص وقوفا ووقف ورائيا شبوب جسمه روعة رياضى وبعد اشوى القيته لصق فيا لدرجة ان جسمى وجسمه يتلامسوما عدلت قلت فى خاطرى الحافلة امعبياء شئ طبيعى وانا لم اشك فى شئ حتى لاحظت انه بدأ يزيد يقرب ويلصق فيا اكثر وحسيت بزبه ايلمس فى تينتى مع اهتزاز الحافلة حاولت انقدم عنه اشويه ما فيهاش كيف الحافلة زحمة للزب , الصق فيا اكثر من قبل وحسيت بزبه نوض اكثر من قبل عجبنى الجو وما عرفتش اللى صار لى
وليت نرعش وقلبى يخبط وبديت انغمض فعيونى وعايش جو مش عادى فعدلت له تينتي ليكون على راحته بدون ما نشبح له واللى ساعد فى هذا زحمة الحافلة فبدئى يلمس طاقتي بيده لمرتين او ثلاث ايشوف فى جوى ولين القانى ما عدلتش افهم من انى نبي الجو اللى صاير بينا , دورة بدئى ايدخل فى اصابعه بين شق تينتي الشئ اللى زاد من جوى وهبلنى الجو والبعبصة وبدون شعور منى قعدت انوخر بطاقتى على زبه لمنوض للزب صدقونى وانى انحرك فى تينتى على زبه لين جتنى وبزعت داخل البنطلون وعبيت الفرعة بلبزاع وااااك شنى الجو هدا .وبديت انفيق من وعيئ شنى اللى صار ؟؟؟ فى الوقت اللى زبه قاعد ملصق فيا من تالى وانى فى حيرتى ودهشتى اقتربنا من البلد سالت واحد واقف قدامى بصوت عالى اشوية عن المطراح اللى نبي نمشي له لانى غريب ولا اعرفه ومقصودة منى تعلاايت الصوت منى نبى لمنيك اللى الملصق فيا من تالى يسمع سؤالى ويجأوبنى وبهكى نفتح باب الدوه معاه . فكيف ما توقعت فرد عليا هو وقالى اسمع يا شبوب انى ماشى لنفس المطراح انزل امعايا المحطة الجاية تو نرفعك لوين تبي . فتدخل احداء الركاب ان المحطة الجاية مش هى المطراح اللى تبيه لكنى رديت عليه شكرآ يا خوى انى سانزل لاقضى عملا اخر فنزلنا سويا
فشبحت له لاول مرة القيته شاب مش عادى بكل شنى بنحكي لكم جسمه بصراحة بصراحة ما فيه ما يتلوح والباين عليه لمنيك انه مش غير يفهم فى الجو والدليل انزولى معاه من الحافلة وتتبيعي ليه فطلبت منه ان يوصلنى الى المطراح اللى نبيه فقال اننا سنضطر للذهاب اولا الى مزرعتة لقضاء شئ بسيط ونذهب بعدها نرفعك للمكان اللى تبية وهنئ زبطت اللى يبيه منى وبصراحة ما قدرتش ولا حتى فكرت انقاوم او نرفض اللى هو ناويه ليا يعنى يبى اينيكنى فى طاقتى . فقد كنت ا شعر ان طاقتى تاكل فيا وبدت اتبربش وتبي زب انتاع هذا الشاب اللى هيجها وقوم حشيشتها فى الحافلة الحاصل مشيت معه وانى ضام فمى وساكت حتى وصلنا الى مزرعتة وكانت عباره عن مزرعة نخيل مساحتها تقارب الخمسين هكتار فتح الباب و خبرنى انه ما فيش حد جواء المزرعة وبمجرد ان اجتزنا الباب حط يده على تينتي بحنية وجو الصراحة نطيت فيه وقلت له شنى ادير؟ فقال لى انه هو اللى كان ورائى بالحافلة فقلت له هو انت يا منيك من عباء تينتي تفال وبربشنى طوال الرحلة فضحكت وتبسم هوا وقلت له مصح وجهك تى افرض شافنا حد من الركاب ؟؟ وفهم من كلاامى انى موافق ونبيه ايشوطنى , اشوى الاء ودفنى وبقوة جيهت الحيط
وضمني من الخلف وعصرنى بين ايديه بسرعة و كان زبه امنوض للزب حسيت بيه اوهو يلمس من براء تينتي فقلت له بالك ايشوفنا حد فقال لى خيرك خايف ماهو قتلك ما فيه حد ريح روحك وقعد ضامنى كما كنا فى الحافلة وانا فى اخر جو ومديت ايدى نبي نلمس زبه ثم قلت له بعد ان سخت وذبت وجوى تنيك وجتنى الحشيشة على الزب انتاعة هو انت ماعندكشى اللا هكى فجبدنى بقوه وجرئ بيا الى استراحته التى لم ارى منها شئ لانى كنت انراجى فى اللحظة الحاسمه اللى يدخل فيها زبة فى طاقتي ويشحطه فيا وبدا ايبربش فى صرمى بحنية وبجو ما كنتش نتوقعه ودخلنى الى الحمام ودوشت ونظفت صرمى من داخل بطوبوا لميه وطلعت وانى انشف فى روحى من لمية جبدنى بقوة ورقدنى على بطنى فوق السرير وبدا أيلعب باصابعه فى فتحة طاقتى وانى غام عليا الجو ساكت ما ندويش حتى تفاجات به بداء ايشلغم و يبوس فى تينتي ويعضها ويبعبصلى فيها ويدخل لسانه فى طاقتي حتى شعرت ان طاقتي بتهبل من الجو وتبي الزب وانى فى الجو هدا طلب منى انمصهولا و نرضعه له انتاعه فرفضت بالرغم من انى نبيه الغريبة انه ما زعلش منى بل انه وضع زبه لمنوض على فتحة صرمى وبدئ ايرطب لى فى الجولاانى ما انكتش من قبل. حاول ايدخله فيا فما خشش زبه رغم انى كنت انحاول مساعدته فطارت له منى وقال لى انت ما تبينيش انيكك والا شنئ ؟؟؟ لو كنت تبي راك خليته ايخش فقاطعت كلامه وقلت له صدقنى انا نبيك اتنيكني و كل زبك ايخش فى طاقتي لدلاوز لكنى ما انكتش من قبل ما جربتاش داخل حار عليا ما نتحملااش ما كملتش كلامى تنطر مشى جاب حكة اكريمة وبدئ ايحط منها ويلغمط على طاقتى وحط منها اشوى على زبه لمقوم وبداء ايدخل وبعد محاولات خش راسه ومعاه حسيت بروحى قريب تطلع من الجو ولما زبه اشحط فيا صرخت فيه اه اه اه اه ا حاااااار اه اه اه اه حااااااار زبك يا منيك اح اح اح اح اح اح وااااك حارحار زبك بشوية حار وكانى اكبر و انيك قحبة فى الدنيا فقال لى تى شنى صاربلا اطروح انى دخلت راسه بس امالاء لم يخش كله شنى بيصير فيك ؟؟؟ فقلت له الجو هدا كلها من راسه بس ياسر هكى طاقتى اتشركت ما نقدرش نتحمله حار زبك يا منيك فقال لى ارخى روحك وخليك معايا وخود الجو هدا وبدا ايرص زبه فى طاقتي الضيقة بشوى بشوي وانى حاصل تحته نشهق ونزنف مع كل تدخيلة لى زبه اه اه اه بشوية اح اح اح براحة عليا دخله بشوية لا لا لا لا حااااار زبك بشوية علياوكل هدا وانى بنطير من الفرحة والجو السمح والطيابة وبديت نشعر بتوسع صرمى فطلبت منه انه ايزيد ايدفه فيا وانا منبطح على السرير رافع له تينتي لأفوق ايدير فيها اللى يبى ويمتعها ويخليها تشبع من الزب ومن شدة الجو كنت انعض فى المخدة اللى متوسدها وونزنف تحتة من حلاوة وآلم زبه الحار ووبديت نشعر ان متعة العالم كلها فى ها الزب اللى مشحط فى طاقتى وقعد يحاول وانا انتاوه ونشقلع تحته حتى دف زبه كله فى طاقتى و مددت يدى بنشوف الى وين راكه ليا فتفاجات ان زبه كله الى الدلوز غايص فى اعماق تينتي العطشى للنيك والزب من زمان وانى نبى الجو هدا شعور من اللذة والالم وانى انقول له زيد فطلع زبه فجاة من طاقتي فقلت له وانى نشهق خيرك طلعته ؟؟ قال لى ادقيقة بس وخدى حكة الكريمة وعاود لغمط زبه بالكريمة وحط منها على فتحة طافتى مرة اخرى وعاد وبدا يلامس بزبه طاقتي لمسا خفيفا وبداء يدخل ليا نصه وبسرعة يجبده منى وانى نشهق مع كل تدخيله وتطليعه جو مش عادى لمنيك كرر الحركة هدى اكثر من مرة مما زاد من تهييجى والجو السمح فكنت اتاوه وادفع تينتي على زبه فيتمنيك عليا ويبعد زبه عنى مما يدل على انه خطير ويفهم فى الجو فا قعدت انترجاء فيه ايدخله لاانى معاش نقدر نصبر نبيه داخل حتى ولوكان حار الباين انه حن عليا فدخله فيا , فى طاقتى التى كانت متلهفة وتراجى فيه وبدا يطلعه ويدخله بشويش وانا نشعر بمنتهى اللذه والجو حتى توسعت طاقتى من زبه وليت معاش انحس فيه واصبح ايطلع فيه ويدخل فيه بقوة وبسرعة وما تسمع و انى قريب انموت من الجو السمح والطيابة ونقول له نيكنى زيد دخله ليا دفا ليا كله نيكني يا سمح طيب زبك طيب واااك حلو نيكنى بقوة ايه نيكنى اقوى من هكى احيه عليا طيب زبك نيكنى فى طاقتى نيكنى انى الزامل انتاعك ونرفع ونزل فى تينتي ونقنط ونضغط على زبه بفتحة صرمى ومرة مرة نتلفت عليه انحب انمتع اعيونى وانشوفه وهو اينيك فيا ومشحطه فيا فى الوقت اللى طاقتى ماهى امقصره هى الاخرة مع زبه الحلو وقاعدة تقنط عليه ما تبيشى يطلع منها واستمرينا على هذا الوضع مايقرب من ربع ساعه او اكثر وكان معايا اخر جو فلما جئ بيبزع اللوز انتاعه سالنى وين تبيه لبزاع رديت عليه وانى داهش ونشهق بزع فيا جواءبزع فى طاقتى صبه ليا داخل فضمنى ليه بقوة وبدئى اينيك فيا ويطلع ويدخل فى زبه بسرعة رهيبة ما نقدرش نوصفها وبدات نسمع اصواته كانه يتألم واحسست بانفاسه الساخنة على رقبتى واسفل اذنى ونيكه السريع متواصل ومنسجم مع حركات طاقتى صعودأ وهبوطآ متتبعة حركة زبه وهو يقدم ويؤخر وطاقتى من داخل قانطه وضاغطه على زبه كأنها عارفه اته اشوى تانى اتجيه ويبزع ويسيبها كانت لحظات قصيرة ولكن اثرها باقى وخالد ما دمت حيآ , لحظات انهاها بسبع اوتمانى رصات وتدخيلاات قويه بزبه الى الدلوزوكل هدا بدون ان يؤخر زبه اللخلف كل التدخيلات والرصات لقدام وبين كل تشحيطة وتشحيطة زمن بسيط ما نقدرش انقدره خلال كل هدا وانى نشعر بتقلصات ونبضات زبه وهو يبزع فيا واااااك على الجو اللحظات هدى ذبت فيها دوب مهما وصفت ما نقدرش نوصفها شعرت بعدها ببزاعه الدافئ اللزج يتواصل تدفقه من زبه اللى شعرت بتقلصاته طاقتى مع كل قذفه وبدات احرك تينتي صعودآ لزبه واقنط عليه فى الوقت اللى كان فيها هو يتأوه ويعصرنى تحته لحظات تمنيتها تدوم وتدوم وما نفيقش منها للاابد واللى فيقنى هو سكونه وتوقفه عن الحركة والنيك حيث بداء يسترجع انفاسه وبدئى ايشلغم فيا ونزل فيا بوس وهو ايردد شنى جوك سامحنى كان تعبتك وكل هدا وزبه لمنيك قاعد ميزال فى طاقتى غير انه نص اطياب يعنى مش امنوض على الاخر ومع التشلغيم والجو السمح بدئى زبه يرقد اشوى اشوى وميزال فى طاقتى عباء لي طاقتي ببزاعه الساخن وفى لحظة غادرة من الزمن طلع زبه منى تلقائيآ وصدر صوت (( افلق )) لحظة اطلوعة من طاقتى والتى هى الاخره بدات تقنط وتتقلص حتى بعد ان طلع منها كأنها ترجوه ان يعود او على الاقل ان لا يغيب عنها كثيرآ , فى الوقت اللى قام عنى صاحبى وقالى لى توا نجى نبي الحمام ونتدكر انه قبل لا يمشى قرصنى فى بزولى قرصة خفيفة وخبطنى على تينتى لمعومة ببزاعة اللى ميزال قاعد يقطر منها وما بطلت قنط وتقلصات , خش صاحبى لمنيك بالحمام فبقيت نائم على بطنى مايقرب من الربع الساعة ما نبيش انفيق من ها الجو السمح خرج هو من الحمام وخشيت انى بعده للحمام و اول شئ درته مديت ايدى انحسس على فتحة طاقتى القيتها عايمة عومان من لبزاع ومقلوبة قلبة شخشير دفيت صبعى فيها وااااك مشى مشية عجبنى الجو بديت انطلع وندخل فى صبعى ونسمع فى صوت (( فق فق فق ... )) وزيداها لبزاع انتاع صاحبى بدئى ايسيح على صبعى ويقطر على افخادى فى الوقت اللى شعرت بتوسع صرمى ونعومته من داخل والحرارة الدافئة اللى فيه حاجات اول مرة انجربها ونحس بيها عجبنى الجو واصلت تدخيل وتطليع صبعى فى طاقتى لدرجة انى بديت نشعر انها بتجينى وبنبزع من الحلاوة وهدا كله بدون ما نلمس زبى وفعلآ استمريت وبدئ زبى ايقطر فى سائل شفاف خديت منه بصبعى وقعدت انضوق فيه وصبعى لول ميزال نطلع فيه وندخل فيه فى طاقتى حششت للزب وزبي نوض اكثر من الاول ما قدرت نصبر وغميت عليه بئيدى وبديت نعصر فيه ونبى انشك ونقرقب على ها الجو السمح والطيابة اللى اول مرة اتصير امعايا انا غير بديت فى الشكان والتقرفيب وصبعى لاخر امداير جهده امعايا شوى وبديت انبزع وفتحة صرمى تقنط على صبعى اللى خاش فيا واااااك مع كل تبزيعة ورشة تقنط اكثر على صبعى قريب اتقطعه جبدته منها وبدون لا نشعر بديت نلحس فيه ونشم فيه وودخلته فى فمي وقعدت انمص قيه بشغف ولهفه وزاد لبزاع يتنطر من زبي اكثر واكثر اول مرة انبزع بطريقة هده , اللى فيقنى من هالجو صوت صاحبى وهو ينادينى ويقولى تى وينك انت رقدت فى الحمام والا شنى ؟؟؟ هيا نظف روحك وتعال والا تبينى انجيك ؟؟؟ ضميت روحى ورديت عليه هانى جاى فتحت الدوش ودوشت وغسلت زبى وطاقتى بالصابون وركيت فيها طوبوا لمية نظفتها من داخل وشطفت ونشفت روحى وكل هدا وزبي قاعد امنوض ومحشش وفتحة طاقتى هيا لخرة ما بطلت وهى تقنط وشعرت بها وبالطيابة اللى فيها طلعت من الحمام ومشيت لعند صاحبى وانطرحت على بطنى بحداه اقريب منه قول لاصق فيه الصوق قام هو وعدل جلسته وقعد بين افخادى يلعب بتينتي اللى مازالت ترتجف من طيابت زبه ومستمرهو يمسك بتينتي ويفتحها ويضمها وبصباعه ايبعبص فيها وانى بديت انحس ان طاقتى تأكل فيا من جديد وتبى الزب مرة اخرئ فطلبت منه انه ينيكنى تانى فقال لى شنى يا منيك انت ما تشبعش من الزب والا شنى ؟؟ قلت له انت ماينشبعش منك ولا من زبك فطلب منى ان انفقس وما تسمع وقبل ما يكمل كلامه وانى امفقس له احلاء تفقيسه وباعدت بين افخادى متلهف لزبه لمنيك وتلفتت انشوفه كيف بيركه ويدخله فيا قرب منى وهو يمشى على ركبتيه وقعد ايبربش ويخبط فى تينتي وشد زبه وملس براسه على فتحت طاقتى بديت انى انوخر له ونقوله دخله ليا نيكنى جبدنى ليه بقوة وقعد يحك بزبه على تينتي ويقولى اصبر خليه اينوض مزبوط دورة شرع لى تينتى وتفل لى عليها وحط اتفال على راس زبه وحطه على فتحة طاقتى مديت ايدى نبي اندخله بيدى قالي نحى ايدك توا يخش ابروحه بس انت ارخى روحك . كلامه لمنيك طلع صح رخيت روحى زى ما قال لى فدفه ليا بسهولة وبساطه فلم تكن هناك مشكله الان فانا فى قمة الرغبة وصرمى فى قمة الارتخاء وبزاعه انتاع الطرح لاول مازل فى طاقتي احسن من الكريما وبدا ينيك فيا ويشحط فيه بقوة وسرعة ووحشية اكثر من الاول وصراخى ومتعتى تزيد اكثر واكثر حتى سقطت على الارض من الجوالسمح فادارانى على ظهرى ورفع رجليا كل وحدة على كتف ودفه فيا كله وبدا ينيك بشده حتى شعرت بآلم خفيف من ضرب ادلوزه على تينتى .وزيدها انى انشوف فيه وهو مقابلتى وينيك فيا ما عرفت اللى انشوفه شنى تقاسيم جسمه والاء تعابير وجهه وهو ينيك فيا والا ايديه وهن ماسكات افخادى والا تقاسيم صدره والا خصرة وبطنه وصرته وشعر زبه كل شئ فيه سمح ما فيه ما يتلوح ويتأكل بعظامه لمنيك . وانى هايم فيه قال لى وهو ينيك فيا شنى رائيك يا زامل طيب زبي صح ؟؟ فرديت عليه ايه طيب يا منيك لكن نبي انقعمز عليه فقال لى تقعمز عليه وبس ما عندك مشكله كله ليك دير بيه اللى تبيه وبحركة سريعة منه طلع زبه من طاقتى التى بدأت تنقبض وتتقلص كأنها ترجوه ان لا يغادرها , وبلاء شعور منى هممت بمسك زبه وبدأت بمصه بشغف وقوة ولهفة وانا غير مبالى بطعمه او رائحته او بما علق به من من صرمى وانا وفى هدة الحاله من المتعة والشبق جبده من فمى وقالى ياسرك ايسدك من المص خلاص هيا قعمز عليه فجعلته ينام على ظهره وها المرة خلاانى شديته بيدى وعدلت راسه على فتحت طاقتى وبشوى اشوى قعدت ننزل عليه وخش راسه ونحيت ايدى وكملت انزول عليه لين خش كله فى طاقتى مديت ايدى انتأكد انه كله خاش فيا القيت ادلوز بس براء وحالهن ايسخف وتعاطفت معاهن وقمت بتمريسهن واتحسس على الزب اللى مشحط فى طاقتى وبدأت انتحرك فوقا وتحتا احيانا وحيانا اخرى اماما وخلفا ويمينا ويسار يعنى انيك فى زبه بطاقتى وانا فى قمة المتعة والجوالسمح والطيابة نشقلع وانتمتع بزبه فطلب منى ان اقف ورفعنى على يديه وتعلقت انا برقبته وزبى ايلمس فى بطنه وصرته وهو مطوقنى بدراعيه من خصرى ويديه امشرعات تينتى ايسهلوا لزبه ابيه ايدخله وبالفعل دف زبه فيا مثل افلام السكس واللى ساعده خفة وزنى وقوته وانا بنطير من الفرحة من ها الجو ثم نزلنى وقالى ما فيه احلاء من انك ترقد على بطنك وهى احسن وضعيه انحبها . ورقدت له على بطنى كما طلب منى واسند هو قدميه الى الحائط وبدا ينيك فى طاقتى بقوة احرف من قبل ويطلع زبه من صرمى ويدخله فجأة وانا نشقلع ونزنف حتى جتنى وبزعت من حلاوة نيكه ليا .وانى ما كملتش تبزيع قالى جاتك يا زامل تعرفوا زبطنى من تقنيط وتقلصات طاقتى على زبه مع كل تنطيرت ابزاع منى وقعد ايزيد فى النيك ويقول لى خود الزب خود الباين حتى هو قربت اتجيه وبحركه مفأجاة منه طلع زبه من طاقتى بسرعة وبقوة وبدئ ايبزع ويرش فى ابزاعه هده المرة على تينتي من الخارج وعلى ظهرى فسخت من الجو وبقيت متمدد لزمن فقال لى انت ما تبيش اتغسل طاقتك وظهرك قلت له لا انى نبي ابزاعك فيا وعليا فضحك قالى هات ايدك عطيته ايدى جبدنى بقوة ودخلنى للحمام وفى الحمام قلت له وبدلع... انت يا منيك اللى لبزت لى طاقتى وصرمى فيجب عليك انك انت اللى تغسلها فضحك وقال ماشى وبدا يغسل فى تينتى و ملاها تبعبيص ويدخل اصابعه فيها وانا من الجو فوق الريح ما تسمع
فامسك بزبه وقال لى انت من فعلت بزبى هذا شد نظفه . فلعبت فيه وغسلته حتى نوض لمنيك مرة تانية فهبلنى منظره فانحنيت وبسته ووضعته على خدى وضربت بيه اخدودى كما كنت اشاهد فى الافلام ووبسته مرة اخرى ومرات حطيته فى فمى فاستمريت فى مصه ومرة مرة ارفع عيونى وانظر اليه وهو صامت لا يتكلم فقط غمزات وبسمات مع الجو هدا ما قدرتش انشد روحى
فوقفت وعطيت وجهى للحائط بدون اى كلام منى او منه طبست على كرسى فادخل زبه بسرعة وناكنى بقوة انا فى قمة الجووالمتعة والشهوه فقال لى اقريب اتجينى يا منيك طاقتك حلوة وما ن سمعت كلامته هدة وخرت ليه طاقتى ورخيتها اكثر من قبل وهو اينيك فيا مد ايده وبداء ايقرقب لى ويشك لى وهو يقول لى شنى رايك اتجيناء ونبزعوا بوقت واحد وبداء احلاء جو حتى جتنى وبزعت وبعدها وبوقت غير قصير من نيكه لى المتواصل جاته هو الاخر و افرغ ما بقى من ابزاعه فى طاقتى
وبقينا ملتصقين ببعضنا البعض للراحة المؤقتة ونواصل النيك والجو مرة اخرئ هو ما يشبع من النيك وانى ما نشبع من الزب ولكم من زبه ومن طاقتى اجمل تحية