ahmadalali1998
07-18-2018, 06:39 PM
أنا أحمد عندي 20 سنة،
سأروي لكم قصة شاب عندما كان عمره 12 أو 13 في بداية بلوغه، الشاب هو أنا.
إذا أردتم المزيد أخبروني وتفاعلوا مع القصة. وأهم شيء ماذا كنتم ستفعون لو كنتم مكان الشاب .
شاب صغير في عمر 12 أو 13 سنة، قد وصل مرحلة البلوغ للتو ولديه فضول وشهوة عارمة كالنار، يرى أمه التي عمرها 38 كأول امرأة عارية يراها كالتالي: في ليلة من ليالي الصيف، يرى أمه نائمة على الكنبة الكبيرة. الجو حار جداً. الأم تردتدي ثوب نوم و شورت داخلي صغير. نائمة على ظهرها وقد فتحت قدميها وركبتيها مرفوعتان. (لكنها كما يبدو نائمة) . الشاب يجد أفخاذها مثيرة جداً وتصبح لديه شهوة كبيرة جداً عليها وكأنها ليست أمه. هو يعشق من الأساس هذا النوع من الأجسام الذي لديها، ممتلئة قليلاً مع أفخاذ عريضة وطرية وصدر كبير بعض الشيء وناعم ولون بشرتها أبيض ناصع. بعد تردد كبير يلمس بين فخذيها (كسها) وهي ترتدي الشورت الداخلي ويشعر كم هو طري وناعم وتكاد شهوته تخرج من شدة الإثارة والشهوة. الأم تتحرك وهو يهرب. ثم يعود بعد قليل ثانيةً ولا يعلم إن كانت لاحظت شيء أو كانت حقاً نائمة. ولكنها تركت سيقانها مفتوحة . الشاب قام بالتقاط بعض الصور وذهب بعيدًاً.
في الليلة التالية كانت أمه في نفس الوضعية ولكن هذه المرة للمرة الأولى بدون أي ملابس داخلية. (يمكنكم تفسير هذا كما تريدون).
الشاب يتجسس على أمه بضوء الهاتف ويرى كسها. كسها كان هذه المرة رطباً. الشاب تأتيه شهوة قوية جداً ويجدها مثيرة جداً. أمه هي أول امرأة يراها عارية ويفكر فيها جنسياً. الشاب يشتهي أمه في كل مرة يتذكر فيها هذه الليالي رغم أنه مارس الجنس مع فتيات هوى عندما أصبح عمره 18 في محاولة نسيانها ولكنه اصبح أحيانا يتخي أن الفتاة هي أمه.
الشاب صور بين فخذيها وهي عارية ولكن بعد فترة يحذف الصورة بعد أن استمنى عشرات المرات عليها وهو يتخيل أنه يجامع أمه كأنها حبيبته وعندما تكون حامل من والده يتخيل أنه حبلها وفي وقت حملها يتخيل أنه ينيكها وهي حامل ولكنه لاحقاً حذف الصورة لأنه ندم ولكن بعد فترة ندم أنه حذف الصور ولا يمكنه عمل غيرها.
سؤال للشباب خاصة والرجال الشباب : ماذا كنتم ستفعلون لو كنتم مكانه؟
كل حرف في القصة واقعي. أخبروني إن أردتم المزيد من مغامراتي مع أمي. كم اعشق أن أشم صدرها وأدخل زبي
في كسها وفي نفس الوقت أمص ثدييها وأنظهر لوجهها وعيونها وأرى كيف يصبح وجهها أحمر وهي تتأوه وتقول :
"اه يا ابني اكتر اكتر شبعني" وأنا أمص شفايفها وأغرق في حنانها الدافئ.
سأروي لكم قصة شاب عندما كان عمره 12 أو 13 في بداية بلوغه، الشاب هو أنا.
إذا أردتم المزيد أخبروني وتفاعلوا مع القصة. وأهم شيء ماذا كنتم ستفعون لو كنتم مكان الشاب .
شاب صغير في عمر 12 أو 13 سنة، قد وصل مرحلة البلوغ للتو ولديه فضول وشهوة عارمة كالنار، يرى أمه التي عمرها 38 كأول امرأة عارية يراها كالتالي: في ليلة من ليالي الصيف، يرى أمه نائمة على الكنبة الكبيرة. الجو حار جداً. الأم تردتدي ثوب نوم و شورت داخلي صغير. نائمة على ظهرها وقد فتحت قدميها وركبتيها مرفوعتان. (لكنها كما يبدو نائمة) . الشاب يجد أفخاذها مثيرة جداً وتصبح لديه شهوة كبيرة جداً عليها وكأنها ليست أمه. هو يعشق من الأساس هذا النوع من الأجسام الذي لديها، ممتلئة قليلاً مع أفخاذ عريضة وطرية وصدر كبير بعض الشيء وناعم ولون بشرتها أبيض ناصع. بعد تردد كبير يلمس بين فخذيها (كسها) وهي ترتدي الشورت الداخلي ويشعر كم هو طري وناعم وتكاد شهوته تخرج من شدة الإثارة والشهوة. الأم تتحرك وهو يهرب. ثم يعود بعد قليل ثانيةً ولا يعلم إن كانت لاحظت شيء أو كانت حقاً نائمة. ولكنها تركت سيقانها مفتوحة . الشاب قام بالتقاط بعض الصور وذهب بعيدًاً.
في الليلة التالية كانت أمه في نفس الوضعية ولكن هذه المرة للمرة الأولى بدون أي ملابس داخلية. (يمكنكم تفسير هذا كما تريدون).
الشاب يتجسس على أمه بضوء الهاتف ويرى كسها. كسها كان هذه المرة رطباً. الشاب تأتيه شهوة قوية جداً ويجدها مثيرة جداً. أمه هي أول امرأة يراها عارية ويفكر فيها جنسياً. الشاب يشتهي أمه في كل مرة يتذكر فيها هذه الليالي رغم أنه مارس الجنس مع فتيات هوى عندما أصبح عمره 18 في محاولة نسيانها ولكنه اصبح أحيانا يتخي أن الفتاة هي أمه.
الشاب صور بين فخذيها وهي عارية ولكن بعد فترة يحذف الصورة بعد أن استمنى عشرات المرات عليها وهو يتخيل أنه يجامع أمه كأنها حبيبته وعندما تكون حامل من والده يتخيل أنه حبلها وفي وقت حملها يتخيل أنه ينيكها وهي حامل ولكنه لاحقاً حذف الصورة لأنه ندم ولكن بعد فترة ندم أنه حذف الصور ولا يمكنه عمل غيرها.
سؤال للشباب خاصة والرجال الشباب : ماذا كنتم ستفعلون لو كنتم مكانه؟
كل حرف في القصة واقعي. أخبروني إن أردتم المزيد من مغامراتي مع أمي. كم اعشق أن أشم صدرها وأدخل زبي
في كسها وفي نفس الوقت أمص ثدييها وأنظهر لوجهها وعيونها وأرى كيف يصبح وجهها أحمر وهي تتأوه وتقول :
"اه يا ابني اكتر اكتر شبعني" وأنا أمص شفايفها وأغرق في حنانها الدافئ.