حاكم النساء
04-29-2017, 08:58 PM
قصص سكس محارم للنسوانجيه
ﺳﻨﻘﺺ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻠﻲ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺃﺭﻣﻠﺔ
ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﻭﻫﻲ ﺗﻐﺮﻳﻪ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺃﺳﺨﻦ ﺳﻜﺲ ﻣﺤﺎﺭﻡ. ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪ
ﺧﺎﻟﺪ ﺭﺟﻼً ﻣﺰﻭﺍﺟﺎً ﺯﻳﺮ ﻧﺴﺎﺀ ﻻ ﻳﺸﺒﻊ! ﻓﻬﻮ ﻗﺪ
ﺗﺰﻭﺝ ﺑﺨﻤﺴﺔ ﺃﻛﺒﺮﻫﻦ ﻣﺎﺗﺖ ﻭ ﺻﻐﺮﺍﻫﻦ
ﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﻗﺪ ﺃﻛﺘﻬﻞ ﻭ ﺟﺎﻭﺯ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻭ
ﺍﻟﺨﻤﺴﻴﻦ ﻭﻫﻲ ﻟﻢ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﺑﻌﺪ!
ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﺍﺑﻦ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﻣﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ
ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻷﺑﻴﻪ ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺠﺒﻦ ﺯﻭﺟﺎﺕ
ﺃﺑﻴﻪ ﺇﻧﺎﺛﺎً ﻓﻘﻂ! ﺁﺧﺮ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﻧﺠﺐ ﺃﺑﻮﻩ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺭﺣﻴﻠﻪ ﻭﻟﺪ
ﻓﻲ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ. ﻛﺎﻥ ﺳﺐ ﻭﻓﺎﺓ ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﻜﻬﻞ
ﺟﻠﻄﺔ ﺩﻣﺎﻏﻴﺔ ﻗﺪ ﺃﻋﺠﺰﺗﻪ ﻭ ﺃﻟﺰﻣﺘﻪ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ
ﺷﻬﻮﺭ ﻟﻴﺨﻠﻒ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ
ﻭﺭﺍﺀﻩ ﻭ ﺍﺑﻨﻬﺎ, ﺃﺧﻴﻪ ﻣﻦ ﺃﺑﻴﻪ, ﻣﻌﻠﻘﺔ ﻓﻲ
ﺭﻗﺒﺘﻪ.
ﺳﻜﻦ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺍﻣﻪ ﻭ ﺻﻐﺮﻯ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ ﻣﺮﻳﻢ
ﻭ ﻭﻟﻴﺪﻫﺎ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﻴﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺘﻴﻦ
ﺍﻷﺧﺮﻳﻴﻦ ﻳﻘﻄﻨﺎﻥ ﺑﻴﺘﺎً ﺁﺧﺮﺍً ﻻ ﻳﻔﺼﻠﻬﻤﺎ ﻋﻦ
ﺑﻌﻀﻬﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺳﻮﻯ ﺣﺎﺋﻂ ﻣﺸﺘﺮﻙ ﻛﻌﺎﺩﺓ
ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺮﻳﻒ ﻓﻲ ﻗﺮﻯ ﻣﺼﺮ! ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺒﻴﺘﻴﻦ ﻛﺎﻧﺎ
ﻣﻔﺘﻮﺣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻬﻤﺎ ﺑﺒﺎﺏ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻣﺸﺘﺮﻙ.
ﻭﻻﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻞ
ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ, ﻣﺴﺌﻮﻝ ﻋﻦ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ, ﻓﻘﺪ ﺣﻞ
ﻣﺤﻞ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻓﻲ ﻭﺭﺵ ﺍﻷﻟﻮﻣﻴﺘﺎﻝ ﻓﻜﺎﻥ
ﻳﺸﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻳﻌﻤﻞ
ﺑﻴﺪﻳﻪ. ﺫﺍﺕ ﺻﺒﺎﺡ ﺗﺄﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻴﻘﺎﻇﻪ ﻓﻮﺻﻞ
ﺃﺫﻧﻪ ﺻﻮﺕ ﺃﻧﺜﻮﻱ ﻧﺎﻋﻢ ﻓﻔﺘﺢ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻟﻴﺮﻯﻬﺎ
ﺟﺎﻟﺴﺔ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻑ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﺐ
ﺗﻤﺎﺯﺣﻪ: ﺻﺒﺤﻴﺔ ﺑﻤﺒﻲ ﻳﺎ ﻣﻠﻌﻢ.…ﻫﻲ ﻣﺮﻳﻢ
ﺻﻐﺮﻯ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺍﺑﻴﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺑﻤﻠﻔﻮﻑ
ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺒﺾ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺟﻠﺒﻴﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ! ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ
ﺃﻥ ﺗﺴﻘﻴﻪ ﻓﺎﻟﻔﺘﺖ ﻓﺮﺃﻯ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﻭ
ﺑﻀﺎﺿﺔ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻛﺄﻧﻪ ﻳﻨﻈﺮﻫﺎ ﻷﻭﻝ ﻭﻫﻠﺔ!
ﻛﻴﻒ ﻟﻢ ﻳﻔﻄﻦ ﺇﻟﻰ ﺳﺨﻮﻧﺔ ﺑﺪﻧﻬﺎ ﻭ ﻣﻼﺣﺔ
ﺯﻭﺟﺔ ﺍﺑﻲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ! ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﻤﻞ ﺟﺴﺪﺍً
ﻣﺘﻨﺎﺳﻘﺎً ﺟﻤﻴﻼً ﺑﺎﻷﺧﺺ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ
ﺍﻟﻌﺮﻳﻀﺔ ﺍﻟﻤﻨﻔﻮﺧﺔ ﻟﻠﻮﺭﺍﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﺘﺼﻖ ﺑﻬﺎ
ﺍﻟﺠﻠﺒﻴﺔ! ﻛﺎﻥ ﺧﺮﻗﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻧﻬﻀﺖ ﻳﺒﺘﻠﻌﻬﺎ ﺑﻤﺸﻬﺪ
ﻣﺜﻴﺮ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ! ﺍﺷﺘﻬﺎﻫﺎ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺃﺳﺮّﻫﺎ ﻓﻲ
ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻴﻘﻊ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﺳﺨﻦ ﺳﻜﺲ ﻣﺤﺎﺭﻡ
ﻛﻤﺎ ﺳﻨﺮﻯ. ﻧﻬﺾ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﺳﺮﻳﻌﺎً ﻭ
ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻄﺮﺩ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺨﻮﺍﻃﺮ ﺍﻹﺑﻠﻴﺴﻴﺔ ﻭ
ﻫﺮﻭﻝ ﺧﺎﺭﺟﺎً ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﻳﺸﺮﺏ ﻓﺎﻟﺘﻘﻄﺖ ﺃﺫﻧﻴﻪ
ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻢ ﻋﻦ ﻓﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﺟﺮﻯ
ﻟﻪ ﺃﻭ ﺍﻋﺘﺮﺍﻩ.
ﺫﺍﺕ ﻣﺴﺎﺀ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ
ﻳﺸﺎﻫﺪﻭﻥ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯ ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻌﻴﻨﻲ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ
ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ﻣﺮﻳﻢ ﺗﺤﺪﻕ ﺑﻪ ﻭ ﺗﺒﺴﻢ ﻭ ﺗﺤﻤﻠﻖ
ﺑﺸﺪﺓ! ﻛﺬﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﻴﺰ
ﺍﻟﻌﺮﻳﻀﺔ ﺑﻨﻔﻮﺭ ﻣﺜﻴﺮ ﻟﻠﺨﻠﻒ؛ ﻛﺎﻥ ﻳﺸﺘﻬﻴﻬﺎ ﻭ
ﻳﻤﻨﻊ ﻧﻔﺴﻪ ﻋﻨﻬﺎ. ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﻀﺖ ﻭ ﺭﺟﻊ
ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻬﻦ ﻓﻴﻤﺎ ﻗﺼﺪﺕ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ
ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﻧﻮﻣﻬﺎ! ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻟﻤﺢ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺮﻳﻢ
ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﺯﻭﺟﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ﺗﺒﺮﺡ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭ ﺗﻤﺮ
ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺗﺨﻄﺮ ﻭ ﺗﺘﻐﻨﺞ ﻭ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺤﺮﺑﺎﺀ
ﻭﻗﺪ ﻟّﻤﺖ ﻃﺮﻑ ﺟﻠﺒﻴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺎﻡ ﻓﺎﻧﻀﻤﺖ
ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻓﺒﺮﺯﺕ ﻧﻘﻄﺔ ﺿﻌﻒ ﺧﺎﻟﺪ !!
ﺗﻠﻤﻈﺖ ﺷﻔﺘﺎﻩ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺑﺸﺪﺓ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﺎﻩ
ﺗﺎﺑﻌﺎﻧﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻠﺖ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ. ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﻳﻢ
ﻟﻌﻮﺏ ﺗﺜﻴﺮ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺗﺴﺘﻔﺰ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﺍﻟﻜﺎﻣﻨﺔ!
ﻛﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻭﻟﺠﺖ ﺃﻣﻪ
ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﺭﺃﻯ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ
ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﺗﻨﻬﺾ ﻣﻦ ﻣﺠﻠﺴﻬﺎ ﻟﺘﺠﻠﺲ ﺑﻘﺮﺑﻪ!
ﺃﺭﺗﺒﻚ ﺧﺎﻟﺪ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺣﻴﻦ ﺃﺣﺲ ﺑﺴﺎﺧﻦ ﺟﺴﺪﻫﺎ
ﻳﻼﻣﺲ ﺟﺴﺪﻩ ﻟﺘﺸﺘﻌﻞ ﺑﻪ ﻧﺎﺭﻩ! ﺃﺿﺎﻓﺖ ﻣﺮﻳﻢ
ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﺭﻩ ﺑﻨﺰﻳﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺍﺣﺖ
ﺗﺤﻂ ﺑﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﻭﺭﻛﻪ ﻓﺎﻧﺘﻔﺾ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﻫﺮﻭﻝ
ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻳﻠﻮﺫ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺎﻟﻔﺮﺍﺭ! ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ
ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﺔ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻗﺪ ﺑﻜﺮﺕ
ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺃﺣﺪﺩﻱ ﺃﺧﻮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺎﺕ , ﺩﺧﻠﺖ
ﻣﺮﻳﻢ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﺑﺠﻠﺒﻴﺔ ﺭﻗﻴﻘﺔ ﺗﺠﺴﺪ ﻣﻔﺎﺗﻬﺎ ﻭ
ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻭ ﻗﺪ ﺣﺴﺮﺕ ﻋﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ
ﺍﻟﻔﺎﺣﻢ ﺍﻟﺴﻮﺍﺩ ﺍﻟﻨﻌﻢ ﺍﻟﻜﺜﻴﻒ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﺑﻘﺮﺑﻪ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻗﺎﺋﻠﺔ: ﻣﺶ ﻋﺎﻭﺯ
ﺗﻘﻮﻡ ؟! ﺃﺭﺗﺒﻚ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺃﺟﺎﺏ ﻣﻘﺘﻀﺒﺎً:
ﻗﺎﻳﻢ..ﻟﻢ ﻳﻜﺪ ﻳﺴﺘﺠﻤﻊ ﻫﻤﺘﻪ ﻟﻠﻨﻬﻮﺽ ﺣﺘﻰ
ﺍﺧﺬﺕ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻲ ﻛﻔﻴﻪ ﻭ ﺣﻄﺖ ﺑﻬﻤﺎ ﻓﻮﻕ
ﻓﺨﺬﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﺌﻴﻦ ﺍﻟﺴﺎﺧﻨﻴﻦ! ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﻳﺸﻌﺮ
ﺣﻴﺎﻟﻬﺎ ﺑﻤﺎ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﻪ ﻭ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﺤﻮ
ﺷﻔﻮﻕ؛ ﻓﻬﻲ ﻓﺘﺎﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﻣﺤﺮﻭﻡ
ﻓﻲ ﻋﻨﻔﻮﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻭﺝ. ﻭ ﻟﻜﻨﻪ ﻻ
ﻳﺼﻠﺢ ﻟﻬﺎ ﻭ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺸﺘﻬﻴﻬﺎ ﺑﺸﺪﺓ! ﻓﻬﻲ ﺃﺭﻣﻠﺔ
ﺃﺑﻴﻪ ﺃﻭﻻً ﻭ ﺍﺧﻴﺮﺍً!ﺳﺤﺐ ﺧﺎﻟﺪ ﻛﻔﻪ ﺑﺮﻏﻢ
ﺍﻧﺘﺼﺎﺏ ﺯﺑﻪ ﻭﻗﺪ ﻭﻗﻌﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻋﻠﻴﻪ! ﺗﺠﺮﺃﺕ
ﻣﺮﻳﻢ ﻭ ﺍﺳﺘﺒﺪﺕ ﺑﻬﺎ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺗﺘﺤﺴﺲ
ﺯﺏ ﺧﺎﻟﺪ ﻓﺎﺭﺗﻌﺪ ﺟﺴﺪﻩ ﺧﻮﻓﺎً ﻭ ﺷﻬﻮﺓ! ﻟﻢ
ﻳﺘﻤﻜﻦ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﺇﺫ ﻟﻢ ﻣﺎﻟﺖ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﻘﺒﻠﻪ ﻭ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺯﺑﻪ ﻓﻲ ﻛﻔﻬﺎ ﻗﺪ ﻗﺒﻀﺖ
ﻋﻠﻴﻪ!! ﻏﺎﺏ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻊ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﻓﻲ ﻗﺒﻠﺔ
ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺭﺍﺡ ﻳﻠﺘﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺍﻟﺘﻬﺎﻣﺎً ﻭﺑﺴﻂ
ﻛﻔﻪ ﺇﻟﻰ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻳﺪﻋﻜﻬﻤﺎ ﻭ ﻳﺸﺪ ﺣﻠﻤﺘﻴﻬﻤﺎ
ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻟﺬﺓً ﻭ
ﻧﺸﻮﺓً! ﻓﺠﺄﺓ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﺧﺎﻟﺪ ﻟﻤﺎ ﻳﺄﺗﻴﻪ ﻣﻦ ﺳﻜﺲ
ﻣﺤﺎﺭﻡ ﻓﺄﻟﺠﻢ ﺷﻬﻮﺗﻪ ﻭ ﻧﻬﺾ ﻣﻬﺮﻭﻻً ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻟﻴﺴﻤﻌﻬﺎ ﺗﺒﻜﻲ! ﺗﻮﺍﻟﺖ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻭ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ
ﻭ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺍﺑﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﺗﻐﺮﻳﻪ
ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺟﻴﺌﺔ ﻭ ﺫﻫﺎﺑﺎً ﺑﺎﻥ ﺗﺘﻐﻨﺞ
ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻓﻲ ﺧﻔﻴﻒ ﺭﻗﻴﻖ ﺛﻮﺑﻬﺎ ﻭﺑﺄﻥ ﺗﺤﺰﻡ
ﺟﻠﺒﺎﺑﻬﺎ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﻟﺘﺒﺮﺯ ﻟﺨﺎﻟﺪ ﺃﻛﺜﺮ ﻓﺘﻤﻌﻦ ﻓﻲ
ﺇﻏﻮﺍﺀﻩ ﻭﺗﺘﺮﺟﺮﺝ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻴﺸﺘﻌﻞ ﻫﻮ
ﺷﻬﻮﺓً ﻭ ﺣﺮﻗﺔ! ﻟﻢ ﻳﻔﻬﻢ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺎ ﺳﺮ ﺃﻏﺮﺍﺀ
ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﻟﻪ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﺩﻭﻥ ﻋﻦ ﺳﺎﺋﺮ ﻣﻔﺎﺗﻨﻬﺎ!
ﺃﻷﻧﻬﺎ ﻋﻠﻤﺖ ﺍﻧﻪ ﻳﺤﺐ ﺃﻥ ﻳﻨﻴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻫﺎ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻴﻘﻊ ﻓﻲ ﺳﻚ ﻣﺤﺎﺭﻡ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻗﺪ
ﻋﻤﻠﺖ ﺃﻓﺘﺘﺎﻧﻪ ﺑﻄﻴﺎﺯ ﺍﻟﺼﺒﻴﺎﻥ ﺃﻡ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺨﺸﻰ
ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻣﻨﻪ ﻓﻴﺄﺗﻴﻬﺎ ﻣﻨﻬﺎ؟! ﺑﺘﺒﻊ
قصص سكس محارم للنسوانجيه
ﺳﻨﻘﺺ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻠﻲ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺃﺭﻣﻠﺔ
ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﻭﻫﻲ ﺗﻐﺮﻳﻪ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺃﺳﺨﻦ ﺳﻜﺲ ﻣﺤﺎﺭﻡ. ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪ
ﺧﺎﻟﺪ ﺭﺟﻼً ﻣﺰﻭﺍﺟﺎً ﺯﻳﺮ ﻧﺴﺎﺀ ﻻ ﻳﺸﺒﻊ! ﻓﻬﻮ ﻗﺪ
ﺗﺰﻭﺝ ﺑﺨﻤﺴﺔ ﺃﻛﺒﺮﻫﻦ ﻣﺎﺗﺖ ﻭ ﺻﻐﺮﺍﻫﻦ
ﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﻗﺪ ﺃﻛﺘﻬﻞ ﻭ ﺟﺎﻭﺯ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻭ
ﺍﻟﺨﻤﺴﻴﻦ ﻭﻫﻲ ﻟﻢ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﺑﻌﺪ!
ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﺍﺑﻦ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﻣﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ
ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻷﺑﻴﻪ ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺠﺒﻦ ﺯﻭﺟﺎﺕ
ﺃﺑﻴﻪ ﺇﻧﺎﺛﺎً ﻓﻘﻂ! ﺁﺧﺮ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﻧﺠﺐ ﺃﺑﻮﻩ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺭﺣﻴﻠﻪ ﻭﻟﺪ
ﻓﻲ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ. ﻛﺎﻥ ﺳﺐ ﻭﻓﺎﺓ ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﻜﻬﻞ
ﺟﻠﻄﺔ ﺩﻣﺎﻏﻴﺔ ﻗﺪ ﺃﻋﺠﺰﺗﻪ ﻭ ﺃﻟﺰﻣﺘﻪ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ
ﺷﻬﻮﺭ ﻟﻴﺨﻠﻒ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ
ﻭﺭﺍﺀﻩ ﻭ ﺍﺑﻨﻬﺎ, ﺃﺧﻴﻪ ﻣﻦ ﺃﺑﻴﻪ, ﻣﻌﻠﻘﺔ ﻓﻲ
ﺭﻗﺒﺘﻪ.
ﺳﻜﻦ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺍﻣﻪ ﻭ ﺻﻐﺮﻯ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ ﻣﺮﻳﻢ
ﻭ ﻭﻟﻴﺪﻫﺎ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﻴﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺘﻴﻦ
ﺍﻷﺧﺮﻳﻴﻦ ﻳﻘﻄﻨﺎﻥ ﺑﻴﺘﺎً ﺁﺧﺮﺍً ﻻ ﻳﻔﺼﻠﻬﻤﺎ ﻋﻦ
ﺑﻌﻀﻬﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺳﻮﻯ ﺣﺎﺋﻂ ﻣﺸﺘﺮﻙ ﻛﻌﺎﺩﺓ
ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺮﻳﻒ ﻓﻲ ﻗﺮﻯ ﻣﺼﺮ! ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺒﻴﺘﻴﻦ ﻛﺎﻧﺎ
ﻣﻔﺘﻮﺣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﻀﻬﻤﺎ ﺑﺒﺎﺏ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻣﺸﺘﺮﻙ.
ﻭﻻﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻞ
ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ, ﻣﺴﺌﻮﻝ ﻋﻦ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ, ﻓﻘﺪ ﺣﻞ
ﻣﺤﻞ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻓﻲ ﻭﺭﺵ ﺍﻷﻟﻮﻣﻴﺘﺎﻝ ﻓﻜﺎﻥ
ﻳﺸﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻳﻌﻤﻞ
ﺑﻴﺪﻳﻪ. ﺫﺍﺕ ﺻﺒﺎﺡ ﺗﺄﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻴﻘﺎﻇﻪ ﻓﻮﺻﻞ
ﺃﺫﻧﻪ ﺻﻮﺕ ﺃﻧﺜﻮﻱ ﻧﺎﻋﻢ ﻓﻔﺘﺢ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻟﻴﺮﻯﻬﺎ
ﺟﺎﻟﺴﺔ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻑ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﺐ
ﺗﻤﺎﺯﺣﻪ: ﺻﺒﺤﻴﺔ ﺑﻤﺒﻲ ﻳﺎ ﻣﻠﻌﻢ.…ﻫﻲ ﻣﺮﻳﻢ
ﺻﻐﺮﻯ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺍﺑﻴﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺑﻤﻠﻔﻮﻑ
ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺒﺾ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺟﻠﺒﻴﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ! ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ
ﺃﻥ ﺗﺴﻘﻴﻪ ﻓﺎﻟﻔﺘﺖ ﻓﺮﺃﻯ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﻭ
ﺑﻀﺎﺿﺔ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻛﺄﻧﻪ ﻳﻨﻈﺮﻫﺎ ﻷﻭﻝ ﻭﻫﻠﺔ!
ﻛﻴﻒ ﻟﻢ ﻳﻔﻄﻦ ﺇﻟﻰ ﺳﺨﻮﻧﺔ ﺑﺪﻧﻬﺎ ﻭ ﻣﻼﺣﺔ
ﺯﻭﺟﺔ ﺍﺑﻲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ! ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﻤﻞ ﺟﺴﺪﺍً
ﻣﺘﻨﺎﺳﻘﺎً ﺟﻤﻴﻼً ﺑﺎﻷﺧﺺ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﻴﺰ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ
ﺍﻟﻌﺮﻳﻀﺔ ﺍﻟﻤﻨﻔﻮﺧﺔ ﻟﻠﻮﺭﺍﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﺘﺼﻖ ﺑﻬﺎ
ﺍﻟﺠﻠﺒﻴﺔ! ﻛﺎﻥ ﺧﺮﻗﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻧﻬﻀﺖ ﻳﺒﺘﻠﻌﻬﺎ ﺑﻤﺸﻬﺪ
ﻣﺜﻴﺮ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ! ﺍﺷﺘﻬﺎﻫﺎ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺃﺳﺮّﻫﺎ ﻓﻲ
ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻴﻘﻊ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﺳﺨﻦ ﺳﻜﺲ ﻣﺤﺎﺭﻡ
ﻛﻤﺎ ﺳﻨﺮﻯ. ﻧﻬﺾ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﺳﺮﻳﻌﺎً ﻭ
ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻄﺮﺩ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺨﻮﺍﻃﺮ ﺍﻹﺑﻠﻴﺴﻴﺔ ﻭ
ﻫﺮﻭﻝ ﺧﺎﺭﺟﺎً ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﻳﺸﺮﺏ ﻓﺎﻟﺘﻘﻄﺖ ﺃﺫﻧﻴﻪ
ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻢ ﻋﻦ ﻓﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﺟﺮﻯ
ﻟﻪ ﺃﻭ ﺍﻋﺘﺮﺍﻩ.
ﺫﺍﺕ ﻣﺴﺎﺀ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ
ﻳﺸﺎﻫﺪﻭﻥ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯ ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻌﻴﻨﻲ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ
ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ﻣﺮﻳﻢ ﺗﺤﺪﻕ ﺑﻪ ﻭ ﺗﺒﺴﻢ ﻭ ﺗﺤﻤﻠﻖ
ﺑﺸﺪﺓ! ﻛﺬﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺪﺓ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﻴﺰ
ﺍﻟﻌﺮﻳﻀﺔ ﺑﻨﻔﻮﺭ ﻣﺜﻴﺮ ﻟﻠﺨﻠﻒ؛ ﻛﺎﻥ ﻳﺸﺘﻬﻴﻬﺎ ﻭ
ﻳﻤﻨﻊ ﻧﻔﺴﻪ ﻋﻨﻬﺎ. ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﻀﺖ ﻭ ﺭﺟﻊ
ﺯﻭﺟﺎﺕ ﺃﺑﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻬﻦ ﻓﻴﻤﺎ ﻗﺼﺪﺕ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ
ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﻧﻮﻣﻬﺎ! ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻟﻤﺢ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺮﻳﻢ
ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﺯﻭﺟﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﺼﻐﺮﻯ ﺗﺒﺮﺡ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭ ﺗﻤﺮ
ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺗﺨﻄﺮ ﻭ ﺗﺘﻐﻨﺞ ﻭ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺤﺮﺑﺎﺀ
ﻭﻗﺪ ﻟّﻤﺖ ﻃﺮﻑ ﺟﻠﺒﻴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺎﻡ ﻓﺎﻧﻀﻤﺖ
ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻓﺒﺮﺯﺕ ﻧﻘﻄﺔ ﺿﻌﻒ ﺧﺎﻟﺪ !!
ﺗﻠﻤﻈﺖ ﺷﻔﺘﺎﻩ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺑﺸﺪﺓ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﺎﻩ
ﺗﺎﺑﻌﺎﻧﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻠﺖ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ. ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﻳﻢ
ﻟﻌﻮﺏ ﺗﺜﻴﺮ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺗﺴﺘﻔﺰ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﺍﻟﻜﺎﻣﻨﺔ!
ﻛﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻭﻟﺠﺖ ﺃﻣﻪ
ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﺭﺃﻯ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ
ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﺗﻨﻬﺾ ﻣﻦ ﻣﺠﻠﺴﻬﺎ ﻟﺘﺠﻠﺲ ﺑﻘﺮﺑﻪ!
ﺃﺭﺗﺒﻚ ﺧﺎﻟﺪ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺣﻴﻦ ﺃﺣﺲ ﺑﺴﺎﺧﻦ ﺟﺴﺪﻫﺎ
ﻳﻼﻣﺲ ﺟﺴﺪﻩ ﻟﺘﺸﺘﻌﻞ ﺑﻪ ﻧﺎﺭﻩ! ﺃﺿﺎﻓﺖ ﻣﺮﻳﻢ
ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﺭﻩ ﺑﻨﺰﻳﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺍﺣﺖ
ﺗﺤﻂ ﺑﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﻭﺭﻛﻪ ﻓﺎﻧﺘﻔﺾ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﻫﺮﻭﻝ
ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻳﻠﻮﺫ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺎﻟﻔﺮﺍﺭ! ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ
ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﺔ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻗﺪ ﺑﻜﺮﺕ
ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺃﺣﺪﺩﻱ ﺃﺧﻮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺎﺕ , ﺩﺧﻠﺖ
ﻣﺮﻳﻢ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﺑﺠﻠﺒﻴﺔ ﺭﻗﻴﻘﺔ ﺗﺠﺴﺪ ﻣﻔﺎﺗﻬﺎ ﻭ
ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻭ ﻗﺪ ﺣﺴﺮﺕ ﻋﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ
ﺍﻟﻔﺎﺣﻢ ﺍﻟﺴﻮﺍﺩ ﺍﻟﻨﻌﻢ ﺍﻟﻜﺜﻴﻒ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﺑﻘﺮﺑﻪ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻗﺎﺋﻠﺔ: ﻣﺶ ﻋﺎﻭﺯ
ﺗﻘﻮﻡ ؟! ﺃﺭﺗﺒﻚ ﺧﺎﻟﺪ ﻭ ﺃﺟﺎﺏ ﻣﻘﺘﻀﺒﺎً:
ﻗﺎﻳﻢ..ﻟﻢ ﻳﻜﺪ ﻳﺴﺘﺠﻤﻊ ﻫﻤﺘﻪ ﻟﻠﻨﻬﻮﺽ ﺣﺘﻰ
ﺍﺧﺬﺕ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻲ ﻛﻔﻴﻪ ﻭ ﺣﻄﺖ ﺑﻬﻤﺎ ﻓﻮﻕ
ﻓﺨﺬﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﺌﻴﻦ ﺍﻟﺴﺎﺧﻨﻴﻦ! ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻟﺪ ﻳﺸﻌﺮ
ﺣﻴﺎﻟﻬﺎ ﺑﻤﺎ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﻪ ﻭ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﺤﻮ
ﺷﻔﻮﻕ؛ ﻓﻬﻲ ﻓﺘﺎﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﻣﺤﺮﻭﻡ
ﻓﻲ ﻋﻨﻔﻮﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻭﺝ. ﻭ ﻟﻜﻨﻪ ﻻ
ﻳﺼﻠﺢ ﻟﻬﺎ ﻭ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺸﺘﻬﻴﻬﺎ ﺑﺸﺪﺓ! ﻓﻬﻲ ﺃﺭﻣﻠﺔ
ﺃﺑﻴﻪ ﺃﻭﻻً ﻭ ﺍﺧﻴﺮﺍً!ﺳﺤﺐ ﺧﺎﻟﺪ ﻛﻔﻪ ﺑﺮﻏﻢ
ﺍﻧﺘﺼﺎﺏ ﺯﺑﻪ ﻭﻗﺪ ﻭﻗﻌﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻋﻠﻴﻪ! ﺗﺠﺮﺃﺕ
ﻣﺮﻳﻢ ﻭ ﺍﺳﺘﺒﺪﺕ ﺑﻬﺎ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺗﺘﺤﺴﺲ
ﺯﺏ ﺧﺎﻟﺪ ﻓﺎﺭﺗﻌﺪ ﺟﺴﺪﻩ ﺧﻮﻓﺎً ﻭ ﺷﻬﻮﺓ! ﻟﻢ
ﻳﺘﻤﻜﻦ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﺇﺫ ﻟﻢ ﻣﺎﻟﺖ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﻘﺒﻠﻪ ﻭ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺯﺑﻪ ﻓﻲ ﻛﻔﻬﺎ ﻗﺪ ﻗﺒﻀﺖ
ﻋﻠﻴﻪ!! ﻏﺎﺏ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻊ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﻓﻲ ﻗﺒﻠﺔ
ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺭﺍﺡ ﻳﻠﺘﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺍﻟﺘﻬﺎﻣﺎً ﻭﺑﺴﻂ
ﻛﻔﻪ ﺇﻟﻰ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻳﺪﻋﻜﻬﻤﺎ ﻭ ﻳﺸﺪ ﺣﻠﻤﺘﻴﻬﻤﺎ
ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻟﺬﺓً ﻭ
ﻧﺸﻮﺓً! ﻓﺠﺄﺓ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﺧﺎﻟﺪ ﻟﻤﺎ ﻳﺄﺗﻴﻪ ﻣﻦ ﺳﻜﺲ
ﻣﺤﺎﺭﻡ ﻓﺄﻟﺠﻢ ﺷﻬﻮﺗﻪ ﻭ ﻧﻬﺾ ﻣﻬﺮﻭﻻً ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻟﻴﺴﻤﻌﻬﺎ ﺗﺒﻜﻲ! ﺗﻮﺍﻟﺖ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻭ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ
ﻭ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺍﺑﻴﻪ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﺔ ﺗﻐﺮﻳﻪ
ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺟﻴﺌﺔ ﻭ ﺫﻫﺎﺑﺎً ﺑﺎﻥ ﺗﺘﻐﻨﺞ
ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻓﻲ ﺧﻔﻴﻒ ﺭﻗﻴﻖ ﺛﻮﺑﻬﺎ ﻭﺑﺄﻥ ﺗﺤﺰﻡ
ﺟﻠﺒﺎﺑﻬﺎ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﻟﺘﺒﺮﺯ ﻟﺨﺎﻟﺪ ﺃﻛﺜﺮ ﻓﺘﻤﻌﻦ ﻓﻲ
ﺇﻏﻮﺍﺀﻩ ﻭﺗﺘﺮﺟﺮﺝ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻴﺸﺘﻌﻞ ﻫﻮ
ﺷﻬﻮﺓً ﻭ ﺣﺮﻗﺔ! ﻟﻢ ﻳﻔﻬﻢ ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺎ ﺳﺮ ﺃﻏﺮﺍﺀ
ﺃﺭﻣﻠﺔ ﺃﺑﻴﻪ ﻟﻪ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﺩﻭﻥ ﻋﻦ ﺳﺎﺋﺮ ﻣﻔﺎﺗﻨﻬﺎ!
ﺃﻷﻧﻬﺎ ﻋﻠﻤﺖ ﺍﻧﻪ ﻳﺤﺐ ﺃﻥ ﻳﻨﻴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻫﺎ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻓﻴﻘﻊ ﻓﻲ ﺳﻚ ﻣﺤﺎﺭﻡ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻗﺪ
ﻋﻤﻠﺖ ﺃﻓﺘﺘﺎﻧﻪ ﺑﻄﻴﺎﺯ ﺍﻟﺼﺒﻴﺎﻥ ﺃﻡ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺨﺸﻰ
ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻣﻨﻪ ﻓﻴﺄﺗﻴﻬﺎ ﻣﻨﻬﺎ؟! ﺑﺘﺒﻊ
قصص سكس محارم للنسوانجيه