Mimoo1985
09-07-2018, 02:48 PM
اجمل يوم
في البداية احب ان اعرفكم على نفسي انا نهلا من مصر عمري 26 عاماً و ساروي لكم قصتي مع ابن خالي مصطفى
و الذي كان يصغرني باربعة اعوام ليس الا في بداية الامر كنت قد تزوجت في سن 21 شاب ابن صديق ابي
و كان يحبني و لكن بعد الزواج بدء بأهانتي و بضربي و قام بتطليقي في سن 24 و لم يراعي ان لدينا ابنه تحتاج الى رعايتنا
و قد رجعت للعيش في منزل ابي مع امي و اختي و بعد ذلك بسنتين تقريباً قام احد الشباب بخطبة اختي
و تم الاتفاق على كل شئ مع ابي و موعد الزفاف و الدخلة و في يوم الدخلة اتى الينا خالي لحضور الزفاف هو و ابنه مصطفى
الذي كان طويل القامة و عريض الكتفين و كان ممتلئ بعض الشئ و لكنة كان ضخم البنية و قام خالي و ابنه بتهنئة اختي على الزواج
و قاما بالدخول الى الغرفة التى سيقيمون فيها لمده يومين و قاموا بتغيير ملابسهم و الارتياح من تعب السفر و قد قمت بالخروج
مع امي لشراء بعض الطلبات للمنزل و مستلزمات الاكل و لكن عند عودتي كنت في شدة الاحياج الى دخول الحمام و كنت مسرعة و قمت بفتح
باب الحمام و قد وجدت ابن خالي عاري تماماً يستحم فقمت بالارتباك و حاول مصطفى ان يغطي قضيبة لكنه فشل بسبب كبر حجمة
و قمت باغلاق الباب و الذهاب مسرعة و كنت اشعر بشئ غريب بالاضافة الى الخجل و التوتر و حالة الصدمة التي كنت بها
و بعد ذلك بعدة دقائق وجدت مصطفى يخرج من الحمام و هو يضحك لان مصطفى كان شديد المرح و الضحك و كثير الفكاهة حتى اذا كان
مهموم للغاية فانه كان يشعر من حولة بالسعادة و انه في احسن حال و عند رؤيتي له ذهبت مسرعة الى غرفتي من شدة الخجل
كنت ايضا افكر في حجم القضيب الذي رايتة على مصطفى و لم يكن يرد ان يفارق خيالي و بعد عدة لحظات قام مصطفى بندائي
فلم اجب من شدة الخوف و القلق و قام بمناداتي ثانيا فخرجت شيئاً فشئ و قد وجدتة يجلس بالصالة بمفرده و كانت امي في المطبخ تجهز الغداء
و كان ابي و خالي يشترون بعض الاشياء لمصطفى و والده و كانت اختي قد ذهبت الى الكوافير حتى تجهز للفرح
و قمت بالجلوس بجانبة و انا مرتبكة و في شدة الخوف و قام بالتحدث معي و قال انه يتاسف على ما حدث
و قال انه كان من المفترض ان ينزل مع والده و ابي حتى يقوموا بشراء بعض الاشياء له و لكنة قام بالنوم و تركة ابي و خالي
و اسيقظ و لم يجد احد في المنزل و قام بالدخول الى الاستحمام و قام بالاعتذار مره اخرى رغم ان الخطأ يقع على
و قال انه لم يحدث شئ و ان ما حدث لا يجب ان يشغل تفكيري و لا يشغلني عن فرح اختي اليلة
و قام بالضحك و قام بالقاء بعض النكات و كان في شده المرح و كنت في غاية السعادة و كنت اضحك بصوت مرتفع و قام بلعب
رياضة الرست و لكن باسلوب الاطفال و كانت قبضتة في غاية القوة لانة يلعب الملاكمة و كان في احدى المرات كنت انا و اختي في انتظارة
في الشارع و كان هناك شابان يقومان بمعاكستنا و كانا يقفان امامنا و يحاولون ان يتكلموا او يفتحوا حديث و لكن بحضور مصطفى انقلب الوضع
و قام بضربهم حتى انه كاد ان يقتل احدهم لولا تجمع الناس و انقاذهم من يده و صرنا نتكلم و نضحك حتى حان الوقت لاقوم بالذهاب الى اختى عند الكوافير
لكي اقوم بتظبيط شعري عنده ايضاً و في طريقي الى اختى لم اكن افكر في شئ الا هذا القضيب الكبير و هو كل ما كان يشغل تفكيري
و قد ذهبت الى اختي و قمنا بعمل كل شئ استعداداً للفرح و قد تجمعنا و قمنا بالذهاب الى القاعة و جدت ابي و خالي و ابنه مصطفى في انتظارنا
و كان مصطفى في غاية الاناقة و كان يضحك هو والده و كاد ان يغمى على ابي من كثرة الضحك و قاموا باستقبال العروسين و بتهنئتهم
و قد دخلنا الى القاعة و كنت اجلس مع ابي و امي و خالي و مصطفى و عندما بدأت الاغاني الشعبية قام مصطفى و قام بسحبي من يدي
و بدانا بالرقص حتى ابتدات الموسيقى الهادئه و قام بالرقص معى و كان يتكلم معي و كنا نضحك و كنت اشعر بالسعادة
و كنا الثنائي الثاني في الفرح و كنت اشعر انني من اتزوج و كانوا يظنون انه زوجي او خطيبي و لم يكن احد يجرو على
النظر الى او التحدث معي او محاولة قول شئ لي و كان يلتصق بي و يشعرني بالسعادة و كنت اشعر ان الشهوة
قد تملكتني و لا استطيع المقاومة و لكنني تمالكت نفسي و قمنا بالتقاط بعض الصور و كانت اكثر صوري معه منفردين
و بعد انتهاء الفرح قمنا بايصال العروسين و الرجوع الى المنزل و كنا في غاية الارهاق و التعب و ذهب ابن خالي للاستحمام
و قد قال لي هذه المره و قام بالضحك و ذهب ابي للاستحمام في حمام غرفتة حتى انتهى مصطفى و قام خالي بالدخول بعده
انا ذهبت لاغير ملابسي و جهزت نفسي للاستحام و بعد خروج خالي دخلت استحم و كنت اشعر بان هناك شئ غريب بي منذ
رؤيتي لقضيب مصطفى و قد جلست في الحمام قرابة الساعة حتى ان مصطفى جاء للاطمئنان علي و قلت له انني بخير
و خرجت من الحمام الى غرفتي لاحاول النوم و لم اعرف و كنت اتخيل قضيب مصطفى و هو يدخل كسي و ما الذي سيحدث لي
و كنت اتخيل ماذا سيدحث مع اختي و كنت اتخيلها و زوجها يقوم بفتحها و يقوم بنياكتها و كنت اقوم بوضع يدي بكسي و اشعر ان ماء شهوتي قامت بالنزول
و كنت في غاية الارهاق و التعب بعد ذللك و قمت بالنوم مباشرة و في الصباح لم اجد احد في المنزل حيث قاموا بالذهاب الى اختى للمباركة لهم
و اخذ فطار الصباحية لهم و انني قلت لامي انني ساقوم باللحاق بهم و قالت لي ان مصطفى لا يزال نائم و قبل قدومك قومي بايقاظة و سيأتي معك
و يقوم بايصالك و اننا سنتناول الغداء بالخارج اليوم و سنقضي اغلب اليوم بالخارج و قد قامت امي باصتحاب ابنتي معها اثناء ذهابها لاختي
و عند اسيقاظي و جدت مصطفى نائم على كنب الصالة لان الغرفة لفرد واحد و قد وجدت قضيبة منتصب للغاية و كان يبرز من الشورط الذي كان يرتدية
و قمت بالذهاب اليه و الجلوس بجانبة و اتامل هذا المنظر الجميل و الذي اثارني و بدأت في وضع يدي على كسي و امرره عليه حته بدات اتاوه و قد تملكتني الشهوه
و قمت بوضع يدي على قضيبه و شعرت بسخونته و انتصابة القوي و كنت اتخيل ماذا سيحدث لي اذا قام بنياكتي و اتخيل و اتخيل حتى نزل مائي و لم اقدر على التحرك
و كان في شدة النوم فاحببت ان ارى هذا القضيب على الطبيعة مجددا و لكن عند انتصابه و قمت بازاحت الشورط شيئاً فشئ و ازاحة البوكسر الذي كان يرتدية و الذي كاد ان يتمزق
و اذ بي ارى شئ لم ارى مثله في حياتي و اذ اري قضيب كبير للغاية لدرجة انني كنت
امسكه بيدي الاثنين و لم يجتمعا و كان في شده الانتصاب و انتابني الفضول بعد ذلك و اقتربت
و اذ اقوم بوضعة في فمي دون اي تفكير مسبق و اقوم بتلذذه و استطعامة
و كنت اشعر بسخونتة في فمي و صرت اقوم بمص الرأس شيئاً فشئ و كان قضيبة كبيراً للغاية
و لم استطيع ادخالة في فمي و حاولت مره اخرى حتى نجحت و لكن بصعوبة بالغة
و فجاة وجدتة استيقظ و في حالة ذهول من الذي افعله و تركني اقوم بمص قضيبة حتى شعرت
بالارهاق و اذ بي انفاسي تتلاحق قام بالتجاوب معي و قام بخلع ملابسي قطعة قطعة
و كان يتلذذ بجسدي قطعة قطعة ايضاً و يقبلني في انحاء جسمي حتى قام بتعريتي تماماً
و قام بخلع ملابسة و اذ وجدت اسفل هذا القضيب خصيتين الواحدة تقريباً في حجم كره التنس
و قد اعجبني هذا كثيرا و قام بشدي اليه و قام بالجلوس و امسك رأسي و وجهها ناحية قضيبه الكبير
لاقوم بمصة و صرت امصة و امصة حتى قام بالامسك برأسي و قام بادخال و اخراج قضيبة سريعا
و استمر لمده دقيقتين او اقل على هذا الوضع و قام باجلاسي على الكنب و قام بالنزول الى كسي
و صار يفركة و يمصمصة و يعض عليه برفق و يثيرني اكثر فاكثر حتى قامت شهوتي بالنزول
و كنت في غاية النشوة و السعادة و الرغبة في ادخال هذا العملاق الى كسي بشده و بغاية السرعة
و قام بعد ذللك بوضع قضيبة على كسي من الخارج و يحركة صعوداً و هبوطاُ حتى انني ترجيته ان يقوم بادخالة
و فجاه قام بوضع رأس قضيبة على كسي و بدفعة واحدة و بكل قوة اصبح قضيبة بداخلي
و كنت اقوم بالصراخ بشدة و البكاء حتى كدت ان افضح امرنا و قام بوضع فمه على فمى صار يقبلني بكل شهوه
و عنف حتى يقوم بكتم صرخاتي و تاوهاتي العالية و لم يحرك قضيبة بداخلي و تركه على هذا الحال حتى قمت
بالهدوء و قال يجب ان تهداي و ابتسمت له و قلت له انني لم اشعر بتلك المتعة من قبل
و بدأ بعد ذللك بتحريك قضيبة داخلي ببطئ و كان يقوم بالاسراع شيئاً فشئ حتى اعتدت على الامر
و قام بالتحرك سرعياً و صار ينيكني بقوة اكبر و اكبر و اصبحت في غاية المتعة و الاثاره
و كانت خصياته تخبط كسي بقوة من الخارج من شدة النياكة و كانت اجسادنا تتخبط ببعضها بقوة
و تصدر اصواتاً عالية و قام بتقبيلي بقوة حتى شعرت انه سافقد وعيي بسببه
و قام بعد ذلك و سحبني بقوة و قمنا بالذهاب الى غرفتي و قام بانامتي على السرير
و صعد فوقى و كان قضيبة موجه الى و لم اعرف كيف ساقوم بمصة و هو قريب للغاية
فاخبرتة و قام برفع وسطة بشدة حتى اصبح في امكاني ان اقوم بادخالة في فمي و لكن بصعوبة
و قام بعد ذلك بدء المص في كسي و كاد ان يلتهمه و كان يقوم بالصعود و النزول بقضيبة
حتى اصبح ينيكني بفمي و لم اكن انا التي امصه و بعد ذلك قام بقلبي و اصبحت انام على بطني
و قام برفعي من الخلف و اصبحت مؤخرتي امامة و قام بوضع قضيبة من الخلف داخل كسي
و صار ينيكني بقوة و انا في غاية المتعة و ثم ازداد في سرعة و قوة النيك و قال لي بعد ذللك
هل كان زوجك ينيكك من مؤخرتك فقلت له لا و لم يفعل هذا فاخبرني انه سيقوم بغتحي من الخلف
فقلقت للغاية من هذا الكلام و انا اعلم ان قضيبة في غاية الضخامة و انه سوف يؤذيني
و اخبرته بذلك و قال لي لا تقلقي و سألني اذا كنت امتلك زيت للجسم و اخبرته انني امتلك بعضاً منه
قال لي احضريه و احضرته له و قال لي ان انام على بطني و ان ارفع مؤخرتي للاعلى و فعلت ما طلبة
و وضع البعض منه على قضيبة و قام بدليك مؤخرتي بالزيت و قام بوضع الزيت في فتحة مؤخرتي
و بدء في ادخال قضيبه في وكان حذراً جداً جداً و كان يدخله ببطئ شديد و كنت اتاوه من شدة الالم
و شياً بشئ قام بادخال نصف قضيبه فقط و استقر على هذا الوضع مده من الزمن
حتى تاخذ فتحتي على هذا القضيب و بدء باخراجة و ادخاله بحذرحتى اعتد على الامر و بدء يتحرك مسرعاً
و بقوة شديدة جداً و في ذللك الوقت شعرت انني في عالم من الخيال بسبب المتعة التي كنت اشعر بها
و كيف كان ينيكني بهذه القوه التي اقوم بتجربتها لاول مره و كيف كان حذراً معي
و بعد ذلك ببعض الوقت قام بالوقوف و رفعي على كتفيه و كنت بين يدية اشعر كأني كالعبة الصغيرة في يد الطفل
و قام بمص صدري و كان يقبلة و صار يمص حلماتي بقوة و يرضع منها و احسست انه كاد ان ياكل صدري
و قام بوضعي على قضيبة و صار يرفعني و ينزلني و كانت هذه المره الاولى التي اجرب هذا الوضع
و صار ينيكني بكل قوة و شعرت ان ماء شهوتي سينزل مره اخرى فقلت له ان ينزلني بسرعة
و قام بانزالي و استلقيت على السرير و قام بوضع فمه على كسي و صار يفرك كسي حتى اتت ماء شهوتي
و صار يلتهم كسي و بعد ذللك قام بوضع قضيبة داخل كسي و انا في غاية التعب و و كنت اريد ان
اترجاه ان ينتهى و لكن كنت خائفة ان احرم نفسي من هذه المتعة الجميلة و بعد ذلك بقليل صار يتحرك
بسرعة كبيرة جداً جداً و قد شعرت ان كسي كان يحترق من الداخل بسبب السرعة التي كان ينيكني بها
و قال لي انه على وشك ان يقذف منيه و قد قمت بلف قدمي حوله لاجلعة يقذف بداخلي و لكن لم استطيع لانه
قام بمنعي من ذللك و قد تملص مني و قام باخراج قضيبة من كسي و صرخ عاليا و كأنه وحش
و قام بالقذف على صدري و على وجهي و معدتي و كان منيه كان في غاية السخونة و كانها قذائف بركانية
و قام بالهبوط على صدري و كنا في في غاية التعب و الارهاق و كانت انفاسنا تتلاحق و في غاية السرعة
و كنا على هذا الوضع لمدة لا تقل عن النصف ساعة لالتقاط انفاسنا المتلاحقة و قمت بعد ذلك للاستحمام
و تبعني مصطفى بعد ذللك ليستحم و لكي نجهز للذهاب الى اختي لنبارك لها و لعريسها و عند استعدادنا للذهاب
قام مصطفى بالاتصال بوالده و سألة اذا كانوا لا يزالون عندهم او اذا قاموا بالذهاب للنادي للجلوس هناك بعض الشي
و قد وجدهم في النادي و قمت انا و هو بالذهاب اليهم في النادي و اتفقنا انا و هو بالذهاب الى اختي بالمساء
و قمت بالتفاق معها على هذا و قد ذهبنا اليهم و نحن في غاية السعادة و كنت الف يدي حول زراعة
و كأنة زوجي او خطيبي و جلسنا مع ابي و امي و والدة و قد اقترح خالي ان نذهب الى احد المطاعم المشهورة
و قد ذهبنا الى هناك و قمنا بطلب الطعام و كان مصطفى يأكل كمن لم يرى الاكل منذ 100 عام
فقد طلب 6 او 7 طلبات بمفرده و كنا في حالة ذهول و قال لي خالي انه معتاد على ذلك لانني كما ذكرت سابقاً
ان مصطفى يلعب الملاكمة و ان يأكل كميات كثيرة لانة يبزل مجهود كبير اثناء اداء التمرين و بعد ذللك
جلسنا على احد المقاهي و شربنا الشاي و كان مصطفى كالعادة يلقي النكات و يتحدث باسلوب مرح
و فكاهي للغاية و قام ابي بالتحدث مع خالي بعض الشئ و قال انه يجب عليانا الذهاب الى المنزل
و لكن مصطفى قام باستئذانة ان يقوم باصطحابي بعد ان نذهب الى اختي لنبارك لها الى السينما
و قام ابي بالموافقة و قام مصطفى باصطحابي الى السينما بعد ذهابنا الى اختي و مباركتنا لها
و قمنا بالدخول و قام بشراء الفشار لي و صرنا نجلس نضحك على احداث الفيلم
و ما كان يضحكني اكثر تعليقاتة على الفيلم و بعد انتهاء العرض قمنا بالتجول بعض الشئ
و قمنا بالرجوع الى المنزل و كنت في غاية السعادة لقضاء هذا اليوم الرائع مع ابن خالي مصطفى
و وجدنا من في المنزل نائمين و هم كل منا للاستحمام و ذهب كل منا الى النوم و في صباح اليوم التالي
وجدت خالي و مصطفى يجهزون الى السفر و الرجوع الى بلدتهم و قام مصطفى بتوديعنا و قال انه في اقرب فرصة
سيقوم بزيارتنا مره اخرى و بعد ذللك بفتره قصيره تقدم احد الشباب المحترمين للزواج بي و قد وافقت عليه
لحسن خلقة و معاملتة الحسنة معي و مع ابنتي و لكن بعد زواجي لم اقم بنسيان اجمل يوم قضيتة في حياتي
في البداية احب ان اعرفكم على نفسي انا نهلا من مصر عمري 26 عاماً و ساروي لكم قصتي مع ابن خالي مصطفى
و الذي كان يصغرني باربعة اعوام ليس الا في بداية الامر كنت قد تزوجت في سن 21 شاب ابن صديق ابي
و كان يحبني و لكن بعد الزواج بدء بأهانتي و بضربي و قام بتطليقي في سن 24 و لم يراعي ان لدينا ابنه تحتاج الى رعايتنا
و قد رجعت للعيش في منزل ابي مع امي و اختي و بعد ذلك بسنتين تقريباً قام احد الشباب بخطبة اختي
و تم الاتفاق على كل شئ مع ابي و موعد الزفاف و الدخلة و في يوم الدخلة اتى الينا خالي لحضور الزفاف هو و ابنه مصطفى
الذي كان طويل القامة و عريض الكتفين و كان ممتلئ بعض الشئ و لكنة كان ضخم البنية و قام خالي و ابنه بتهنئة اختي على الزواج
و قاما بالدخول الى الغرفة التى سيقيمون فيها لمده يومين و قاموا بتغيير ملابسهم و الارتياح من تعب السفر و قد قمت بالخروج
مع امي لشراء بعض الطلبات للمنزل و مستلزمات الاكل و لكن عند عودتي كنت في شدة الاحياج الى دخول الحمام و كنت مسرعة و قمت بفتح
باب الحمام و قد وجدت ابن خالي عاري تماماً يستحم فقمت بالارتباك و حاول مصطفى ان يغطي قضيبة لكنه فشل بسبب كبر حجمة
و قمت باغلاق الباب و الذهاب مسرعة و كنت اشعر بشئ غريب بالاضافة الى الخجل و التوتر و حالة الصدمة التي كنت بها
و بعد ذلك بعدة دقائق وجدت مصطفى يخرج من الحمام و هو يضحك لان مصطفى كان شديد المرح و الضحك و كثير الفكاهة حتى اذا كان
مهموم للغاية فانه كان يشعر من حولة بالسعادة و انه في احسن حال و عند رؤيتي له ذهبت مسرعة الى غرفتي من شدة الخجل
كنت ايضا افكر في حجم القضيب الذي رايتة على مصطفى و لم يكن يرد ان يفارق خيالي و بعد عدة لحظات قام مصطفى بندائي
فلم اجب من شدة الخوف و القلق و قام بمناداتي ثانيا فخرجت شيئاً فشئ و قد وجدتة يجلس بالصالة بمفرده و كانت امي في المطبخ تجهز الغداء
و كان ابي و خالي يشترون بعض الاشياء لمصطفى و والده و كانت اختي قد ذهبت الى الكوافير حتى تجهز للفرح
و قمت بالجلوس بجانبة و انا مرتبكة و في شدة الخوف و قام بالتحدث معي و قال انه يتاسف على ما حدث
و قال انه كان من المفترض ان ينزل مع والده و ابي حتى يقوموا بشراء بعض الاشياء له و لكنة قام بالنوم و تركة ابي و خالي
و اسيقظ و لم يجد احد في المنزل و قام بالدخول الى الاستحمام و قام بالاعتذار مره اخرى رغم ان الخطأ يقع على
و قال انه لم يحدث شئ و ان ما حدث لا يجب ان يشغل تفكيري و لا يشغلني عن فرح اختي اليلة
و قام بالضحك و قام بالقاء بعض النكات و كان في شده المرح و كنت في غاية السعادة و كنت اضحك بصوت مرتفع و قام بلعب
رياضة الرست و لكن باسلوب الاطفال و كانت قبضتة في غاية القوة لانة يلعب الملاكمة و كان في احدى المرات كنت انا و اختي في انتظارة
في الشارع و كان هناك شابان يقومان بمعاكستنا و كانا يقفان امامنا و يحاولون ان يتكلموا او يفتحوا حديث و لكن بحضور مصطفى انقلب الوضع
و قام بضربهم حتى انه كاد ان يقتل احدهم لولا تجمع الناس و انقاذهم من يده و صرنا نتكلم و نضحك حتى حان الوقت لاقوم بالذهاب الى اختى عند الكوافير
لكي اقوم بتظبيط شعري عنده ايضاً و في طريقي الى اختى لم اكن افكر في شئ الا هذا القضيب الكبير و هو كل ما كان يشغل تفكيري
و قد ذهبت الى اختي و قمنا بعمل كل شئ استعداداً للفرح و قد تجمعنا و قمنا بالذهاب الى القاعة و جدت ابي و خالي و ابنه مصطفى في انتظارنا
و كان مصطفى في غاية الاناقة و كان يضحك هو والده و كاد ان يغمى على ابي من كثرة الضحك و قاموا باستقبال العروسين و بتهنئتهم
و قد دخلنا الى القاعة و كنت اجلس مع ابي و امي و خالي و مصطفى و عندما بدأت الاغاني الشعبية قام مصطفى و قام بسحبي من يدي
و بدانا بالرقص حتى ابتدات الموسيقى الهادئه و قام بالرقص معى و كان يتكلم معي و كنا نضحك و كنت اشعر بالسعادة
و كنا الثنائي الثاني في الفرح و كنت اشعر انني من اتزوج و كانوا يظنون انه زوجي او خطيبي و لم يكن احد يجرو على
النظر الى او التحدث معي او محاولة قول شئ لي و كان يلتصق بي و يشعرني بالسعادة و كنت اشعر ان الشهوة
قد تملكتني و لا استطيع المقاومة و لكنني تمالكت نفسي و قمنا بالتقاط بعض الصور و كانت اكثر صوري معه منفردين
و بعد انتهاء الفرح قمنا بايصال العروسين و الرجوع الى المنزل و كنا في غاية الارهاق و التعب و ذهب ابن خالي للاستحمام
و قد قال لي هذه المره و قام بالضحك و ذهب ابي للاستحمام في حمام غرفتة حتى انتهى مصطفى و قام خالي بالدخول بعده
انا ذهبت لاغير ملابسي و جهزت نفسي للاستحام و بعد خروج خالي دخلت استحم و كنت اشعر بان هناك شئ غريب بي منذ
رؤيتي لقضيب مصطفى و قد جلست في الحمام قرابة الساعة حتى ان مصطفى جاء للاطمئنان علي و قلت له انني بخير
و خرجت من الحمام الى غرفتي لاحاول النوم و لم اعرف و كنت اتخيل قضيب مصطفى و هو يدخل كسي و ما الذي سيحدث لي
و كنت اتخيل ماذا سيدحث مع اختي و كنت اتخيلها و زوجها يقوم بفتحها و يقوم بنياكتها و كنت اقوم بوضع يدي بكسي و اشعر ان ماء شهوتي قامت بالنزول
و كنت في غاية الارهاق و التعب بعد ذللك و قمت بالنوم مباشرة و في الصباح لم اجد احد في المنزل حيث قاموا بالذهاب الى اختى للمباركة لهم
و اخذ فطار الصباحية لهم و انني قلت لامي انني ساقوم باللحاق بهم و قالت لي ان مصطفى لا يزال نائم و قبل قدومك قومي بايقاظة و سيأتي معك
و يقوم بايصالك و اننا سنتناول الغداء بالخارج اليوم و سنقضي اغلب اليوم بالخارج و قد قامت امي باصتحاب ابنتي معها اثناء ذهابها لاختي
و عند اسيقاظي و جدت مصطفى نائم على كنب الصالة لان الغرفة لفرد واحد و قد وجدت قضيبة منتصب للغاية و كان يبرز من الشورط الذي كان يرتدية
و قمت بالذهاب اليه و الجلوس بجانبة و اتامل هذا المنظر الجميل و الذي اثارني و بدأت في وضع يدي على كسي و امرره عليه حته بدات اتاوه و قد تملكتني الشهوه
و قمت بوضع يدي على قضيبه و شعرت بسخونته و انتصابة القوي و كنت اتخيل ماذا سيحدث لي اذا قام بنياكتي و اتخيل و اتخيل حتى نزل مائي و لم اقدر على التحرك
و كان في شدة النوم فاحببت ان ارى هذا القضيب على الطبيعة مجددا و لكن عند انتصابه و قمت بازاحت الشورط شيئاً فشئ و ازاحة البوكسر الذي كان يرتدية و الذي كاد ان يتمزق
و اذ بي ارى شئ لم ارى مثله في حياتي و اذ اري قضيب كبير للغاية لدرجة انني كنت
امسكه بيدي الاثنين و لم يجتمعا و كان في شده الانتصاب و انتابني الفضول بعد ذلك و اقتربت
و اذ اقوم بوضعة في فمي دون اي تفكير مسبق و اقوم بتلذذه و استطعامة
و كنت اشعر بسخونتة في فمي و صرت اقوم بمص الرأس شيئاً فشئ و كان قضيبة كبيراً للغاية
و لم استطيع ادخالة في فمي و حاولت مره اخرى حتى نجحت و لكن بصعوبة بالغة
و فجاة وجدتة استيقظ و في حالة ذهول من الذي افعله و تركني اقوم بمص قضيبة حتى شعرت
بالارهاق و اذ بي انفاسي تتلاحق قام بالتجاوب معي و قام بخلع ملابسي قطعة قطعة
و كان يتلذذ بجسدي قطعة قطعة ايضاً و يقبلني في انحاء جسمي حتى قام بتعريتي تماماً
و قام بخلع ملابسة و اذ وجدت اسفل هذا القضيب خصيتين الواحدة تقريباً في حجم كره التنس
و قد اعجبني هذا كثيرا و قام بشدي اليه و قام بالجلوس و امسك رأسي و وجهها ناحية قضيبه الكبير
لاقوم بمصة و صرت امصة و امصة حتى قام بالامسك برأسي و قام بادخال و اخراج قضيبة سريعا
و استمر لمده دقيقتين او اقل على هذا الوضع و قام باجلاسي على الكنب و قام بالنزول الى كسي
و صار يفركة و يمصمصة و يعض عليه برفق و يثيرني اكثر فاكثر حتى قامت شهوتي بالنزول
و كنت في غاية النشوة و السعادة و الرغبة في ادخال هذا العملاق الى كسي بشده و بغاية السرعة
و قام بعد ذللك بوضع قضيبة على كسي من الخارج و يحركة صعوداً و هبوطاُ حتى انني ترجيته ان يقوم بادخالة
و فجاه قام بوضع رأس قضيبة على كسي و بدفعة واحدة و بكل قوة اصبح قضيبة بداخلي
و كنت اقوم بالصراخ بشدة و البكاء حتى كدت ان افضح امرنا و قام بوضع فمه على فمى صار يقبلني بكل شهوه
و عنف حتى يقوم بكتم صرخاتي و تاوهاتي العالية و لم يحرك قضيبة بداخلي و تركه على هذا الحال حتى قمت
بالهدوء و قال يجب ان تهداي و ابتسمت له و قلت له انني لم اشعر بتلك المتعة من قبل
و بدأ بعد ذللك بتحريك قضيبة داخلي ببطئ و كان يقوم بالاسراع شيئاً فشئ حتى اعتدت على الامر
و قام بالتحرك سرعياً و صار ينيكني بقوة اكبر و اكبر و اصبحت في غاية المتعة و الاثاره
و كانت خصياته تخبط كسي بقوة من الخارج من شدة النياكة و كانت اجسادنا تتخبط ببعضها بقوة
و تصدر اصواتاً عالية و قام بتقبيلي بقوة حتى شعرت انه سافقد وعيي بسببه
و قام بعد ذلك و سحبني بقوة و قمنا بالذهاب الى غرفتي و قام بانامتي على السرير
و صعد فوقى و كان قضيبة موجه الى و لم اعرف كيف ساقوم بمصة و هو قريب للغاية
فاخبرتة و قام برفع وسطة بشدة حتى اصبح في امكاني ان اقوم بادخالة في فمي و لكن بصعوبة
و قام بعد ذلك بدء المص في كسي و كاد ان يلتهمه و كان يقوم بالصعود و النزول بقضيبة
حتى اصبح ينيكني بفمي و لم اكن انا التي امصه و بعد ذلك قام بقلبي و اصبحت انام على بطني
و قام برفعي من الخلف و اصبحت مؤخرتي امامة و قام بوضع قضيبة من الخلف داخل كسي
و صار ينيكني بقوة و انا في غاية المتعة و ثم ازداد في سرعة و قوة النيك و قال لي بعد ذللك
هل كان زوجك ينيكك من مؤخرتك فقلت له لا و لم يفعل هذا فاخبرني انه سيقوم بغتحي من الخلف
فقلقت للغاية من هذا الكلام و انا اعلم ان قضيبة في غاية الضخامة و انه سوف يؤذيني
و اخبرته بذلك و قال لي لا تقلقي و سألني اذا كنت امتلك زيت للجسم و اخبرته انني امتلك بعضاً منه
قال لي احضريه و احضرته له و قال لي ان انام على بطني و ان ارفع مؤخرتي للاعلى و فعلت ما طلبة
و وضع البعض منه على قضيبة و قام بدليك مؤخرتي بالزيت و قام بوضع الزيت في فتحة مؤخرتي
و بدء في ادخال قضيبه في وكان حذراً جداً جداً و كان يدخله ببطئ شديد و كنت اتاوه من شدة الالم
و شياً بشئ قام بادخال نصف قضيبه فقط و استقر على هذا الوضع مده من الزمن
حتى تاخذ فتحتي على هذا القضيب و بدء باخراجة و ادخاله بحذرحتى اعتد على الامر و بدء يتحرك مسرعاً
و بقوة شديدة جداً و في ذللك الوقت شعرت انني في عالم من الخيال بسبب المتعة التي كنت اشعر بها
و كيف كان ينيكني بهذه القوه التي اقوم بتجربتها لاول مره و كيف كان حذراً معي
و بعد ذلك ببعض الوقت قام بالوقوف و رفعي على كتفيه و كنت بين يدية اشعر كأني كالعبة الصغيرة في يد الطفل
و قام بمص صدري و كان يقبلة و صار يمص حلماتي بقوة و يرضع منها و احسست انه كاد ان ياكل صدري
و قام بوضعي على قضيبة و صار يرفعني و ينزلني و كانت هذه المره الاولى التي اجرب هذا الوضع
و صار ينيكني بكل قوة و شعرت ان ماء شهوتي سينزل مره اخرى فقلت له ان ينزلني بسرعة
و قام بانزالي و استلقيت على السرير و قام بوضع فمه على كسي و صار يفرك كسي حتى اتت ماء شهوتي
و صار يلتهم كسي و بعد ذللك قام بوضع قضيبة داخل كسي و انا في غاية التعب و و كنت اريد ان
اترجاه ان ينتهى و لكن كنت خائفة ان احرم نفسي من هذه المتعة الجميلة و بعد ذلك بقليل صار يتحرك
بسرعة كبيرة جداً جداً و قد شعرت ان كسي كان يحترق من الداخل بسبب السرعة التي كان ينيكني بها
و قال لي انه على وشك ان يقذف منيه و قد قمت بلف قدمي حوله لاجلعة يقذف بداخلي و لكن لم استطيع لانه
قام بمنعي من ذللك و قد تملص مني و قام باخراج قضيبة من كسي و صرخ عاليا و كأنه وحش
و قام بالقذف على صدري و على وجهي و معدتي و كان منيه كان في غاية السخونة و كانها قذائف بركانية
و قام بالهبوط على صدري و كنا في في غاية التعب و الارهاق و كانت انفاسنا تتلاحق و في غاية السرعة
و كنا على هذا الوضع لمدة لا تقل عن النصف ساعة لالتقاط انفاسنا المتلاحقة و قمت بعد ذلك للاستحمام
و تبعني مصطفى بعد ذللك ليستحم و لكي نجهز للذهاب الى اختي لنبارك لها و لعريسها و عند استعدادنا للذهاب
قام مصطفى بالاتصال بوالده و سألة اذا كانوا لا يزالون عندهم او اذا قاموا بالذهاب للنادي للجلوس هناك بعض الشي
و قد وجدهم في النادي و قمت انا و هو بالذهاب اليهم في النادي و اتفقنا انا و هو بالذهاب الى اختي بالمساء
و قمت بالتفاق معها على هذا و قد ذهبنا اليهم و نحن في غاية السعادة و كنت الف يدي حول زراعة
و كأنة زوجي او خطيبي و جلسنا مع ابي و امي و والدة و قد اقترح خالي ان نذهب الى احد المطاعم المشهورة
و قد ذهبنا الى هناك و قمنا بطلب الطعام و كان مصطفى يأكل كمن لم يرى الاكل منذ 100 عام
فقد طلب 6 او 7 طلبات بمفرده و كنا في حالة ذهول و قال لي خالي انه معتاد على ذلك لانني كما ذكرت سابقاً
ان مصطفى يلعب الملاكمة و ان يأكل كميات كثيرة لانة يبزل مجهود كبير اثناء اداء التمرين و بعد ذللك
جلسنا على احد المقاهي و شربنا الشاي و كان مصطفى كالعادة يلقي النكات و يتحدث باسلوب مرح
و فكاهي للغاية و قام ابي بالتحدث مع خالي بعض الشئ و قال انه يجب عليانا الذهاب الى المنزل
و لكن مصطفى قام باستئذانة ان يقوم باصطحابي بعد ان نذهب الى اختي لنبارك لها الى السينما
و قام ابي بالموافقة و قام مصطفى باصطحابي الى السينما بعد ذهابنا الى اختي و مباركتنا لها
و قمنا بالدخول و قام بشراء الفشار لي و صرنا نجلس نضحك على احداث الفيلم
و ما كان يضحكني اكثر تعليقاتة على الفيلم و بعد انتهاء العرض قمنا بالتجول بعض الشئ
و قمنا بالرجوع الى المنزل و كنت في غاية السعادة لقضاء هذا اليوم الرائع مع ابن خالي مصطفى
و وجدنا من في المنزل نائمين و هم كل منا للاستحمام و ذهب كل منا الى النوم و في صباح اليوم التالي
وجدت خالي و مصطفى يجهزون الى السفر و الرجوع الى بلدتهم و قام مصطفى بتوديعنا و قال انه في اقرب فرصة
سيقوم بزيارتنا مره اخرى و بعد ذللك بفتره قصيره تقدم احد الشباب المحترمين للزواج بي و قد وافقت عليه
لحسن خلقة و معاملتة الحسنة معي و مع ابنتي و لكن بعد زواجي لم اقم بنسيان اجمل يوم قضيتة في حياتي