بدلع النسوان
08-08-2013, 08:17 PM
مكالمه بعد منتصف الليل في حوالي الساعة الثانية من بعد منتصف ليلة احد الايام تململ هاتفي النقال ليعلن عن ان احدهم يتصل …. وحاولت تجاهل المكالمة الا انني اضطررت للرد لاصرار المتحدث بالاتصال … وكان النقاش التاليالمتصل (فتاة) : صباح الخير …. ممكن احكي مع ساميه 0 انا : صباح الخير … مين ساميه لا يوجد احد بهذا الاسم 0 الفتاة : اذن مين انت ….! انا : الا تعلمين ان الفجر قد قارب على الوصول .. وهذا ليس شأنك من انا 0 الفتاة : ارجوك انا تعبانة واريد ان اتكلم مع احد 0 انا : يجب ان ارتاح قليلا لم انم بعد …. وكم عمرك يظهر انك طفلة صغيرة 0 الفتاة : انا عمري 18 سنة وحيدة واشعر برغبة بالحديث بأي موضوع 0 انا : مش صحيح انت اقل بكثير …. حاولي النوم ، تصبحين على خير 0 0 وقبل ان تغمض عيناي …. اعادت الاتصال .. الفتاه : ارجوك لا تغلق الخط ضروري احكي معك 0 انا : يا ستي انا ارجوك عندي دوام الصبح ويجب ان ارتاح قليلا 0 الفتاه:ارجوك انا اسمي (ميادة) 0 وبدأت بقصة لا اول لها ولا اخر ولا معنى مجرد سرد كلمات 0 انا:- يكفي انا سأغلق الخط واريد ان انام 0 الفتاه:- لا لا ارجوك … ممكن اتعرف عليك 0 انا : المعلم (استاذ بجامعة كذا) وعمري اضعاف عمرك وضروري ان انام 0- الفتاه: اعشق هذا العمر لما له من تجارب بالحياة 0 انا :- وانا اكره هذا العمر لانه يقربني من نهاية الحياة 0 الفتاه:- اين زوجتك … – شعرت بأن لا فائدة من النوم حيث قاربت الساعة الثالثة والنصف صباحا 0 انا:- اسكن وحيدا …. بعيدا عن زوجتي واولادي الفتاه:- مش حرام تنام لوحدك لازم وحدة تحطك بحضنها …. وتلبسك ملابسك وتبوسك وانت خارج 0- 0 انا: ارجوك يكفي فانا تعودت الوحدة 0 ودخلنا في حديث جنسي وهي تصف لي صدرها وحلماتها وصرتها وطيزها وافخاذها وتتأوه حتى اتت شهوتها … وقالت هل اتتك الشهوة قلت لا فهذا الاسلوب لايعجبني، وعدتني بالاتصال مرة اخرى …. واغلقت الخط . احترت بتلك الفتاة انها لا تتجاوز الخامسة عشر من عمرها ولكنها ناعمـة جدا …. و تمنيت لو كانت تشاركني فراشي تلك الليلة الحارة ……….. .باليوم التالي …. الساعة العاشرة مساء اتصلت مياده وكانت تتكلم بصوت خافت … سأذهب للسوق الفلاني … هل ستحضر …. البس تنورة بيج وتي شيرت احمر …. واغلقت الخط دون ان تسمع جوابي … ترددت ثم قررت ان اراها …. وخلال اقل من نصف ساعة كنت داخل السوق ابحث عنها … يا لها من طفلة فعلا لا يتجاوز عمرها الخامسة عشرة … ماذا افعل بها انها طفلة مراهقة … لكنها جميلة جدا قوام رائع صدر متوسط الحجم شفتان ممتلئتان واسعة العينين وذات شعر يصل الى ردفيها كظلام الليل … وكانت تسير مع امرأة بالثلاثينات من عمرها تقاربها جمالا واعتقد انها امها … وكانت تنظر بكل الجهات وكأنها تبحث عني وقد حاولت الالتقاء بها باحد الممرات اكثر من مرة وفي المرة الاخيرة …. رن هاتفي النقال وكنت قد اقتربت منها ، وقبل ان ارد اغلقت الهاتف ونظرت لي وابتسمت … عرفتني يا لها من عفريته .. لا انها ملاك طائش … ونجحت بالافلات من المرأة وقابلتني بأحد الممرات وامسكت يدي وشعرت بحرارة يدها تدخل اعماقي وقالت اراك هنا الساعة السادسة من مساء الغد وسأكون وحدي … وذهبت تركتني مذهولا من جرأتها وجمالها وحرارتها …. اشتهيتها و تمنيتها ، وكان اليوم التالي (الخميس) طويلا جدا وكأنه الدهر واقتربت الساعة الخامسة فجهزت نفسي و كنت بالموقف الساعة الخامسة والنصف انتظر داخل سيارتي واقتربت الساعة من السادسة واذا بها تشرق ومعها فتاة تقاربها عمرا او تزيد عنها بسنة او سنتين … فخرجت من السيارة لتراني …. وحضرت هي وصديقتها ودخلتا السيارة وطلبت ان نذهب الى أي مكان او ان نعود الى منزل صديقتها (طالبة باحدى الجامعات – اهلها خارج ******) واصرت صديقتها ان نذهب لمنزلهم ولكن بعد الثامنة ليكون الوقت ليلا … فذهبنا الى احد المطاعم وتناولنا وجبة سريعة …. وعدنا الى منزل صديقتها (هدى) كانت شقة واسعة ذات اثاث رفيع المستوى … وجلسنا نتحدث بالدراسة والمواضيع العادية واقتربت لجانبي ميادة تتحسس يدي وكنت خائفا من ان اخدش نعومتها بيداي وتحول الموضوع الى الجنس وكيف تستطيع ان تعيش بدون انثى …. الى ان بدأت ميادة تقبلني وتجلس بحضني خلال قيام هدى بعمل القهوة واعتقد انهما متفقتان على ذلك … ودخلت هدى وانا اتحسس صدر ميادة الفتي الصلب واقبلهما وامتص حلمتها لعلها تكبر قليلا ولكن لم اكن انوي ان المس كسها لصغر سنها وخوفا عليها … وجلست هدى واضعة القهوة على الطاولة وبدأت تفتح قميصها تتلمس صدرها والاخرى تعبث بكسها من فوق ملابسها .. ثم بدأت ميادة بشلح قميصها وبنطالها … يا له من جسم بديع طري وكس صغير حوله قليل من الشعر الناعم الاشقر الذي … وطيزها الممتلئة الناصعة البياض ذات الخرم الصغير … اعتقد ان احدا لم يلمس هذا الجسد الرائع ابدا … وجلست بحضني تحاول فك ازرار قميصي وبنطالي الا انني منعتها من لمس بنطالي خوفا عليها وبدأت اداعب صدرها وطيزها وكل جسدها واصبحت تصرخ من اللذة والمتعة وبدأ كسها يخرج ما لذ من عسل فحملتها واجلستها على كتفي وكسها قريبا من لساني الحسه وامتصه وهي تصرخ وتتأوه لذة ومتعة فقامت هدى باخراج زبي من سجنه واخذت تمصه كأنه صدر امها وتتلذذ بالمص والعض الخفيف ثم قامت وجلست بحضنى تداعب كسها بزبي وانا اكل كس ميادة واخرج شفراته امتصها …. وتارة اضع لساني داخل كسها او صرتها وهي تتلوى تشد شعري وتضغط رأسي على كسها …. ثم انزلت ميادة وقلبتها على صدرها اداعب طيزها بعضاتي ولمساتي وهي تداعب كس هدى التي شلحت كل ملابسها … انهما حوريتان بكامل صفاتهما وبدأت ابدلهما حتى اقتربت شهوتي فشلحت بنطالي وطلبت مني هدى ان انيكها بطيزها … وترددت بالبداية خوفا عليهما الا ان هدى كانت متمرسة فجلست على زبي تحك طيزها به وتحاول ادخاله بطيزها … كان خرم طيزها ضيقا جدا فبدأت ادخل اصبعي بخرم طيزها واحركه حتى بدأت طيزها تتقبل الضيوف وتتوسع لاستقبال زبي وبدأت ادخله بالتدريج حتى دخل الرأس زبي بطيزها وهي تتلوى وتتأوه لذة مستمتعة بدخوله وتطلب المزيد وبدأت تضغط عليه وانا امرره ذهابا وايابا حتى دخل بكامله وكانت ميادة ترجوني ان اضعه بطيزها وكسها … وتداعب صدر هدى وتعضه ثم تقترب مني اقبل شفتاها وامتصهما وحلمات صدرها الرائع ولحس كل جزء بجسدها … وبدأت اشعر بالمتعة واحرك زبي بطيز هدى بسرعة وعندما اقتربت من القذف اخرجته ليضع كل ما بها على طيز هدى وصدر ميادة وبدأت الاثنتين بلحس حليبي وشربه وتدليك جسدهما به … ثم اخذنا قسطا من الراحة لشرب شيء بارد ونحن عراة بالكامل ثم بدأت مرحلة اخرى من النيك حيث اقتربت مني ميادة تداعب زبري المنهك وتحركه وتمصه وتداعبه بصدرها الصغير الفتي حتى افاق من غفوته وطلبت ان اخله بطيزها … لايمكن ان يدخل انه خرم طيزها صغير جدا وحاولت مرات ومرات وانا بدأت ادلك فتحة طيزها وامرر اصبعي بها وكانت ضيقة جدا ولم استطيع ادخال زبري بخرم طيزها الصغير الا انني امتعتها باصبعي وكانت تأن وتتأوه وهدى تمتص زبري وتطلب ادخاله بكسها …. ولعلمي انها لا زالت بكر رفضت ادخاله بكسها وداعبته به على الشفرات ثم طلبت منها الجلوس على الطاولة لاعض كسها وامتصه وميادة تحت الطاولة تمص زبري تارة واخرى تحاول ادخاله بطيزها وبقينا على هذا النحو حتى الصباح …. واخذنا حماما جماعيا وذهب كل منا الى طريقه على ان نلتقي كل خميس