ابوطرف كبير
10-03-2014, 09:00 PM
كانت زوجتي غادة في شوق كبير لتعلم السباحة فطلبت مني أن أعلمها السباحة وقد وعدتها بتحقيق ذلك بأقرب فرصة . وذات يوم زارنا أصدقائي مهند وسامر وزوجاتهما ثريا ومها ، وفرحنا بقدومهم وتناولنا الطعام سوية ودارت بيننا أحاديث كثيرة فطرحوا علينا فكرة القيام برحلة إلى فيلا مهند التي تقع على البحر على بعد مسافة 400 كيلومتر من مدينتنا ووافقنا فورا واتفقنا أن نبيت هناك ليلة واحدة لبعد المسافة..كنا فرحين لتوفر فرصة السفر والتمتع بمناظر الغابات والجبال والبحر، وجاءت الفرصة لأعلم زوجتي السباحة في البحر وأحقق لها أمنيتها في السباحة . وفي يوم السفر جاء مهند بسيارته التي تسع لسبعة أشخاص وانطلقنا فرحين نغني على أنغام الأغاني التي يبثها مهند من مسجل سيارته ، كان مهند وسيما جدا طويلا شعره كثيف وجسمه رائع وعيناه واسعتان وذو شخصية جذابه ، بحيث لفت انتباه زوجتي وقالت لي بهمس من أين لك هذا الصديق الوسيم ؟ فأجبتها وهل أعجبك؟ قالت: انه يجنن !! فنهرتها وحذرتها من أعادة هذا الكلام حتى ولو مزاحاً . ولما وصلنا رتب لنا مهند غرفة لكل شخص وزوجته . كانت الفيلا رائعة تدل على ثراء مهند وذوقه في بنائها وتصميمها ، وقد انبهرت زوجتي غادة بهذا العز والنغنعة التي يتمتع بها مهند وحسدت زوجته ثريا عليه .. ودخلنا الحمامات ثم تجمعنا واصطحبنا معنا ملابس السباحة حيث تقع الفيلا عل بضعة أمتار من البحر..وهناك ارتدى كل واحد وواحدة مايوهات السباحة ..كانت غادة خجلة جدا من أن تظهر سيقانها وبطنها أمام صديقاي ولكن زوجاتهما شجعاها بعد كانتا أكثر عريا من مايوه زوجتي ..دخلنا الماء وراحت مها وزوجها بهاء وثريا زوجة مهند يسبحون على مسافات بعيده فهم سباحون ماهرون وبقينا انا وغادة ومهند على الساحل ..بدأت اعلمها على السباحة واخذ ذلك مني وقتا طويلا وكان مهند يتدخل في تعليمي إياها وبعد استأذنت منها لأخذ لي فوجه سريعة في عرض البحر وحذرتها من السباحة أكثر من المنطقة التي نعلمها بها ..شققت الماء مستمتعا به لمسافة وبعد لحظات رأيت زوجتي تبتعد عن مكانها فنزلت إلى مكان فيه بعض العمق فخافت وكادت تغرق وكان مهند قريبا منها فتداركها وامسك بها ، ومن شدة خوفها تعلقت برقبته ، بحيث أصبح صدرها على وجهه فكانت شفتاه بين نهديها فالتصق جسدها بجسده ووضع ذراعيه حول أسفل خصرها لكي يسحبها من المكان العميق، ومن شدة خوفها لفت ساقيها على خصره ، حتى إن قضيبه أصبح أمام باب كسها بالضبط وكاد يخترق لباسها .
إن هذا الوضع كاد يغرقهما معا ولكونه سباحاً ماهرا ً استطاع أن يصل إلى مكان يستطيع فيه أن يمسك الأرض ، وهنا كنت قد وصلت إليهما كان الماء صافيا جدا بحيث رايتهما ملتصقين تماما ثم أخذ ينزلها عنه ببطء وكانت ترفض النزول عن جسده خوفا من لا تجد أرضا تحتها لتقف عليها أو أنها استمتعت بهذا الوضع ولما وقفت إلى جنبهما كان وجهها قد أحمر لا ادري هل من الفزع أم من شبقها لمهند ؟ واحتكاك جسدها بجسده !!!! شكرت مهند على إسعافها أما هي فقد وبختها على ما فعلت ولكني لم أرد أن أنكد عليها سفرتها وجعلتها تستمر في السباحة وأنا بجانبها .. ولما حضر بقية الأصدقاء بقينا نحكي قصة غرق غادة لبعض الوقت وكيف أنقذها مهند . أكملنا السباحة وصار المساء خرجنا والجميع مسرور بهذه المتعة وصعدنا إلى الفيلا واستحممنا ونمنا لبعض الوقت كانت زوجتي غادة مرتبكة وعلى غير عادتها وكانت تطيل النظر إلى مهند كثيرا وفي الليل ذهبنا إلى مطعم فخم وتناولنا العشاء ثم عدنا إلى الفيلا وهناك لبستا البيجامات والنساء ارتدين ملابس خفيفة ، ثم جاءوا بالخمر والمقبلات واشتغلت الموسيقى وبدأ الرقص ، كانت ثريا ومها أكثر انفتاحا من زوجتي غادة وتشربان الويسكي بحرية أمام أزواجهن وكان ذلك امرأ طبيعيا عندهم لكثرة سفرهم إلى أوربا أما زوجتي فلم تعتاد على هذا المنظر ولما كنا أنا وزوجتي شواذ عن قاعدتهم أصروا علينا بتناول القليل من الويسكي وقد استحيينا ردهم فكنا أنا وغادة ننظر إلى بعضنا لنرى أي منا سيوافق وأخيرا أمسكت ثريا بكأس وجلست إلى جنبي وطلبت مني ألا أرد يدها فتناولته وشربته وكذلك فعل مهند جلس على الطاولة مقابل زوجتي وأمسكها بيدها الكأس وقال انه سوف لن يتركها حتى تشربه فلما فشربته واحترق فمها واستعجلت عليه ببعض المقبلات لتخفف حرقته وهكذا انكسر عامل الخجل وبعد قليل ارتفعت نشوة الشراب في كلينا لنشارك زملاؤنا الرقص كان كل منا يراقص زوجة الأخر ، وقد أطالت زوجتي مراقصتها لمهند وكانا يتهامسان كثيراً ، لاحظت إن زوجتي قد سرى فيها بعض السكر فانطلقت بالضحك والرقص والحركة بين الجميع وكنت مسرورا لسعادتها هذه وتقدم الليل وإذا بسامر اخذ يترنح فحملناه إلى غرفته. كذلك اخذ السكر من ثريا زوجة مهند مأخذا لكثرة ما شربت فذهبت لتنام لكنها أخطأت غرفتها فلاحظتها دون أن ينتبه الجميع تتجه إلى غرفة سامر وأغلقت عليها الباب دون أن ينتبه مهند فقد كان مشغولاً بمجاملة زوجتي ، كانت مها زوجة بهاء رائعة الجمال وتلاطفني كثيراً وحرصت على أن تستأثر بمراقصتي دون غيري وكانت تضع وجها ملاصقا لوجهي عند مراقصتي لها بحيث قربت شفافها عدة مرات من شفافي ، وبينما كنا نسير ونحن في الرقص أمسك بخصرها كانت تدفع بي إلى إحدى زوايا صالة الجلوس التي كنا بها ولما توارينا عن الأنظار طبعت قبله على فمي وقالت لي انك جذاب وأنا معجبة بك فبادلتها القبل ورحنا نشبك بعضنا ملتصقين ونتماوج في تقبيل بعضنا ، ثم نبهتها للعودة إلى الصالة لألا ينتبه إلينا الآخرون . ولما رجعنا وجدنا زوجها بهاء مستلقيا على السجادة وهو في نوم عميق ومهند وزوجتي لم ينقطعان عن الرقص والهمس وهم في عالم أخر، أخذت الغيرة تتصاعد عندي وحنقت على مهند ، وكنت انتظر أن تنتهي الحفلة لأعرف ما سر هذا الهمس بينهما وبماذا كانا يتهامسان ، تعاونت مع مها على بهاء لرفعه ونقله إلى سريره ولم يشاركنا مهند وزوجتي في هذه المهمة وفي غرفة بهاء حيث بقينا أنا ومها لوحدنا بعد ن أسجينا بهاء في سريره اقتربت مني مها لتشبكني بذراعيها وتقيلني قبلة ملهوفة ، كنت محتارا بين أن أكمل قبلاتي لها وتطلعي لما يحصل في الصالة بين زوجتي ومهند ، وأخيرا لم اعد احتمل تنهدات مها فخلعت لها ثيابها ونزعت عني بيجامتي
وطرحتها على السرير وغرست زبي في كسها حتى قذفت فيه وانتابتها الرعشة ،
فقامت لتنام إلى جنب زوجها عندئذٍ خرجت مسرعاً إلى الصالة ، وبينما أنا متجه اليها مررت بغرفة سامر فسمعت أصوات وآهات ، فتحت الباب على مهل فوجدت سامر ينيك بثريا زوجة مهند
أغلقت الباب بهدوء وأنا منذهل لما يجري هنا إن الجميع يتبادل الزوجات بغير ترتيب منهم ، دخلت الصالة فبدا الارتباك على زوجتي ومهند كانا يجلسان إلى جنب بعض بقرب شديد وكأنهما كانا يقبلان بعضهما وكان وجههما محمران وكان شعرها غير مرتب ، لم استطع أن أقول شيئا لأني لم أرى شيئا ولكن الوضع كان يشير إلى ذلك بوضوح تناولت كأساً وجلست على الأرض وسرى الخدر بجسمي وكدت أنام على السجادة فقام مهند وجلس إلى جانبي وسألني هل نام الجميع قلت له نعم ، ثم مددت قدماي وتسطحت على ظهري وكذلك تمدد مهند إلى جانبي وهو يحدثني بأحاديث لا افهم منها شيئا لشدة السكر الذي بلغته ..نزلت زوجتي لتجلس إلى جانب مهند . وكنت أغفو ثم أفيق وبعد لحظات أفقت فوجدت مهند نائما إلى جواري وغادة قد تمددت بين مهند والأريكة . لم أقوى على النهوض فعدت إلى أقفال عيني ، بعد قليل أفقت مرة أخرى لأجد مها تطفئ علينا الضوء وتغطينا جميعا بشرشف واحد ولما وجهت راسي إلى مهند وجدته قد انقلب إلى جهة زوجتي وكان قد التصق بها تماما لكنه كان نائما حسب ظني ..وانغلقت عيناي رغما عني مرة أخرى لأفيق بعدها ولكني لم أجد لا مهند ولا زوجتي في مكانهما استجمعت قواي لأنهض وذهبت متخبطا بين الممرات والغرف المقفلة وفي أخر الرواق حيث الغرفة المخصصة لي سمعت آهات وتنهدات وهمهمة أصوات خفيفة لم يكن الباب مغلقا وفيه مصباح ازرق صغير يضيء الغرفة مددت راسي لأجد غادة زوجتي متعرية من كل ثيابها وفاتحة ساقيها ومهند فوقها يغرس زبه الكبير في أعماق كسها وهي تغرز أضافرها في ظهره وتضع كفي قدميها على أعلى ظهر فخذيه تضغط بهما لتدخل زبه أعمق وأعمق وهي تتآوه ااااااااااااااه اووووووووف ثم صاحت بصوت آخ أخ خخخخ كان زبه السميك والطويل قد دق جدار رحمها ..كانت تستمتع بكل انج من زبه وفي نفس الوقت لم تنقطع شفيفها عن مص شفايفه ..وكأنها كانت تناك لأول مرة
إن هذا الوضع كاد يغرقهما معا ولكونه سباحاً ماهرا ً استطاع أن يصل إلى مكان يستطيع فيه أن يمسك الأرض ، وهنا كنت قد وصلت إليهما كان الماء صافيا جدا بحيث رايتهما ملتصقين تماما ثم أخذ ينزلها عنه ببطء وكانت ترفض النزول عن جسده خوفا من لا تجد أرضا تحتها لتقف عليها أو أنها استمتعت بهذا الوضع ولما وقفت إلى جنبهما كان وجهها قد أحمر لا ادري هل من الفزع أم من شبقها لمهند ؟ واحتكاك جسدها بجسده !!!! شكرت مهند على إسعافها أما هي فقد وبختها على ما فعلت ولكني لم أرد أن أنكد عليها سفرتها وجعلتها تستمر في السباحة وأنا بجانبها .. ولما حضر بقية الأصدقاء بقينا نحكي قصة غرق غادة لبعض الوقت وكيف أنقذها مهند . أكملنا السباحة وصار المساء خرجنا والجميع مسرور بهذه المتعة وصعدنا إلى الفيلا واستحممنا ونمنا لبعض الوقت كانت زوجتي غادة مرتبكة وعلى غير عادتها وكانت تطيل النظر إلى مهند كثيرا وفي الليل ذهبنا إلى مطعم فخم وتناولنا العشاء ثم عدنا إلى الفيلا وهناك لبستا البيجامات والنساء ارتدين ملابس خفيفة ، ثم جاءوا بالخمر والمقبلات واشتغلت الموسيقى وبدأ الرقص ، كانت ثريا ومها أكثر انفتاحا من زوجتي غادة وتشربان الويسكي بحرية أمام أزواجهن وكان ذلك امرأ طبيعيا عندهم لكثرة سفرهم إلى أوربا أما زوجتي فلم تعتاد على هذا المنظر ولما كنا أنا وزوجتي شواذ عن قاعدتهم أصروا علينا بتناول القليل من الويسكي وقد استحيينا ردهم فكنا أنا وغادة ننظر إلى بعضنا لنرى أي منا سيوافق وأخيرا أمسكت ثريا بكأس وجلست إلى جنبي وطلبت مني ألا أرد يدها فتناولته وشربته وكذلك فعل مهند جلس على الطاولة مقابل زوجتي وأمسكها بيدها الكأس وقال انه سوف لن يتركها حتى تشربه فلما فشربته واحترق فمها واستعجلت عليه ببعض المقبلات لتخفف حرقته وهكذا انكسر عامل الخجل وبعد قليل ارتفعت نشوة الشراب في كلينا لنشارك زملاؤنا الرقص كان كل منا يراقص زوجة الأخر ، وقد أطالت زوجتي مراقصتها لمهند وكانا يتهامسان كثيراً ، لاحظت إن زوجتي قد سرى فيها بعض السكر فانطلقت بالضحك والرقص والحركة بين الجميع وكنت مسرورا لسعادتها هذه وتقدم الليل وإذا بسامر اخذ يترنح فحملناه إلى غرفته. كذلك اخذ السكر من ثريا زوجة مهند مأخذا لكثرة ما شربت فذهبت لتنام لكنها أخطأت غرفتها فلاحظتها دون أن ينتبه الجميع تتجه إلى غرفة سامر وأغلقت عليها الباب دون أن ينتبه مهند فقد كان مشغولاً بمجاملة زوجتي ، كانت مها زوجة بهاء رائعة الجمال وتلاطفني كثيراً وحرصت على أن تستأثر بمراقصتي دون غيري وكانت تضع وجها ملاصقا لوجهي عند مراقصتي لها بحيث قربت شفافها عدة مرات من شفافي ، وبينما كنا نسير ونحن في الرقص أمسك بخصرها كانت تدفع بي إلى إحدى زوايا صالة الجلوس التي كنا بها ولما توارينا عن الأنظار طبعت قبله على فمي وقالت لي انك جذاب وأنا معجبة بك فبادلتها القبل ورحنا نشبك بعضنا ملتصقين ونتماوج في تقبيل بعضنا ، ثم نبهتها للعودة إلى الصالة لألا ينتبه إلينا الآخرون . ولما رجعنا وجدنا زوجها بهاء مستلقيا على السجادة وهو في نوم عميق ومهند وزوجتي لم ينقطعان عن الرقص والهمس وهم في عالم أخر، أخذت الغيرة تتصاعد عندي وحنقت على مهند ، وكنت انتظر أن تنتهي الحفلة لأعرف ما سر هذا الهمس بينهما وبماذا كانا يتهامسان ، تعاونت مع مها على بهاء لرفعه ونقله إلى سريره ولم يشاركنا مهند وزوجتي في هذه المهمة وفي غرفة بهاء حيث بقينا أنا ومها لوحدنا بعد ن أسجينا بهاء في سريره اقتربت مني مها لتشبكني بذراعيها وتقيلني قبلة ملهوفة ، كنت محتارا بين أن أكمل قبلاتي لها وتطلعي لما يحصل في الصالة بين زوجتي ومهند ، وأخيرا لم اعد احتمل تنهدات مها فخلعت لها ثيابها ونزعت عني بيجامتي
وطرحتها على السرير وغرست زبي في كسها حتى قذفت فيه وانتابتها الرعشة ،
فقامت لتنام إلى جنب زوجها عندئذٍ خرجت مسرعاً إلى الصالة ، وبينما أنا متجه اليها مررت بغرفة سامر فسمعت أصوات وآهات ، فتحت الباب على مهل فوجدت سامر ينيك بثريا زوجة مهند
أغلقت الباب بهدوء وأنا منذهل لما يجري هنا إن الجميع يتبادل الزوجات بغير ترتيب منهم ، دخلت الصالة فبدا الارتباك على زوجتي ومهند كانا يجلسان إلى جنب بعض بقرب شديد وكأنهما كانا يقبلان بعضهما وكان وجههما محمران وكان شعرها غير مرتب ، لم استطع أن أقول شيئا لأني لم أرى شيئا ولكن الوضع كان يشير إلى ذلك بوضوح تناولت كأساً وجلست على الأرض وسرى الخدر بجسمي وكدت أنام على السجادة فقام مهند وجلس إلى جانبي وسألني هل نام الجميع قلت له نعم ، ثم مددت قدماي وتسطحت على ظهري وكذلك تمدد مهند إلى جانبي وهو يحدثني بأحاديث لا افهم منها شيئا لشدة السكر الذي بلغته ..نزلت زوجتي لتجلس إلى جانب مهند . وكنت أغفو ثم أفيق وبعد لحظات أفقت فوجدت مهند نائما إلى جواري وغادة قد تمددت بين مهند والأريكة . لم أقوى على النهوض فعدت إلى أقفال عيني ، بعد قليل أفقت مرة أخرى لأجد مها تطفئ علينا الضوء وتغطينا جميعا بشرشف واحد ولما وجهت راسي إلى مهند وجدته قد انقلب إلى جهة زوجتي وكان قد التصق بها تماما لكنه كان نائما حسب ظني ..وانغلقت عيناي رغما عني مرة أخرى لأفيق بعدها ولكني لم أجد لا مهند ولا زوجتي في مكانهما استجمعت قواي لأنهض وذهبت متخبطا بين الممرات والغرف المقفلة وفي أخر الرواق حيث الغرفة المخصصة لي سمعت آهات وتنهدات وهمهمة أصوات خفيفة لم يكن الباب مغلقا وفيه مصباح ازرق صغير يضيء الغرفة مددت راسي لأجد غادة زوجتي متعرية من كل ثيابها وفاتحة ساقيها ومهند فوقها يغرس زبه الكبير في أعماق كسها وهي تغرز أضافرها في ظهره وتضع كفي قدميها على أعلى ظهر فخذيه تضغط بهما لتدخل زبه أعمق وأعمق وهي تتآوه ااااااااااااااه اووووووووف ثم صاحت بصوت آخ أخ خخخخ كان زبه السميك والطويل قد دق جدار رحمها ..كانت تستمتع بكل انج من زبه وفي نفس الوقت لم تنقطع شفيفها عن مص شفايفه ..وكأنها كانت تناك لأول مرة