04-28-2018, 01:41 AM
حكايتى مع خالتى وبنتها
نشأت طفل فى اسرة الى حد ما اعلى من المتوسطة نستطيع ان نقول ميسورة الحال اسمى رأفت بابا كان يعمل مدير فى احد الشركات السياحية وكان لدينا سيارة وكنا نذهب كل عام الى المصيف
اما الى العجمى او الى الاسكندرية او جمصة او غير ذلك وكان كل عام تقريبا تذهب معنا خالتى بأبنائها على فكرة كنت انا ولى اخت فقط
وكانت خالتى عندها ابنتان وولد وكنت فى هذا الوقت فى العام الاول من المرحلة الثانوية وكانت احدى بنات خالتى فى العام الثالث الاعدادى والثانىة فى الصف الاول الاعدادى اما الاخ كان فى الصف الرابع الابتدائى وكنت دائما احب ان اشاهد المجلات الجنسية ففى هذا الوقت لم يكن متاح افلام بسهولة هذة الايام المهم كانت خالتى جسدها يشبة كثيرا ليلى علوى ووجهها متوسط الجمال الا ان ثدياها اكبر بقليل من ليلى علوى تستطيع ان تقول ان جسدها بلدى وكانت ليست ببيضاء ولا سمراء كانت ذات بشرة قمحاوية فاتحة وفى هذا العام ذهبنا الى جمصة وكانت خالتى وزوجها وابنائهم معنا وكنا كل يوم نستيقظ ونعد الافطار وكان عندى هواية عمل الاطعمة وهى عندى حجتى الان وكان مطبخ الشالية ليس بكبير وكنت انا وامى بالمطبخ نعد طعام الافطار واتت خالتى الينا وكانت ترتدى روب بيج وتمر من امامى مرات ومرات وكنتن اقوم بعملى وليس برأسى شئ واذا بحزام الروب شبك بضلفى المطبخ وانفك الحزام فاذا بخالتى لا ترتدى قميص نوم حتى فقط كانت سوتيانة واندر فتلة لونهما احمر فى اسود طقم وما ان رأيت هذا اذا بقضيبى ينتصب
ولكن اصتنعت انى لم اري شئ مع ان خالتى رأتنى احدق بثدييها الذان يكادا لا يستر من هما شئ بسبب حجمهما فالسوتيانه لا لا تستر الا الحلمة ويكادا يخرجان من السوتيانا بسبب حجمهما فنظرت الى على عجالى وضمت اطراف الروب واكملنا عملنا مع نظرات خالتى الى حيث انها نظرت الى قضيبى الذى لم استطع ان اخفى الخيمة التى صنعها فى البرمودة التى ارتديها فتعرقت وكت اشتاق فى هذه اللحظة الى خالتى او اى سيدة او فتاة فأنا اريد ما اطفئ بة نار شهوتى التى اشعلها منظر ثدى خالتى فيى وما ان اتممنا الافطار هم الجميع الى النزول للزهاب الى الشاطئ فقلت لهم سوف اتى خلفكم وكانت خالتى من المفترض انها تغير ملابسها فى حجرتها لتخرج معهم سوف ادخل الحمام اذهبو انتم
وسوف اتى خلفكم فقد يطول بى الوقت فى الحمام
فاذا بجوز خالتى ينادى على خالتى جهزتى فترد من الداخل لسا فيقول طيب حنسبأ وتعالى انتى مع رأفت
قالت من ماشى بس خدو شمسية على المية على طول بلاش الصف التانى دة (فهى تحب التهريج جدا )رد عليها زوجها ماشى متتاخروش بس وما ان خرجواندفعت الى الحمام اريد ان اضرب عشرة على المنظر اللى شوفتة ومش عاوز يروح من دماغى وما ان كدت ان اصل الى الحمام فاذا بخالتى تنادى على :يا رأفت
انا : نعم
واخذكت خطواط بطيئة ناحية حجرة خالتى
قالت :تعالى عوزاك
انا : حاضر
فذهبت اليها فاذا باب الحجرة مفتوح نصف فاتحة فطرقت الباب
قالت :ادخل تعالى يا رأفت
انا وانا اخطو خطواط الى داخل الغرفة :نعم يا خالتى
هى :تعالى لما اقولك على حاجة
فاذا بها بنفس الروب لم يتغير
قلت :نعم
قالت :اقعد ووضعت يدها امامها على السرير
فجلست امامها واذا بعينى تقع بزازها من بين فتحة الروب فسرعان ما انتصب قضيبى
فاذا بها تبتسم وتقول :رأفت هو مش احنا المفروض عائلة واحدة
قلت وانا خائف :طبعا يا خالتو هو فى حاجة زعلتيك ولا اية؟
قلت هذا وانا اشعر ان هناك مصيبة ستقع على رأسى فقد تكون رأت زبى المنتصب او لاحظت نظراتى لجسمها بشهوة وزعلت من هذا
فاذا بها تقول :لما يكون معاك حاجة وانا عاوزاها تدهالى ؟
قلت :طبعا يا خالتى وهو دة عاوز كلام
حتى لو الحاجة دى المفروض ان انت جيبها لحد تانى
قلت :حد تانى زى مين
قالت :اى حد
قلت :انا مش فاهم حاجة بس عموما الاجابة تتوقف على مين هو الحد دة
قالت: لو انت جيبها لنفسك
قلت : لا طبعا دى تبأا تحت امريك
قامت وذهبت الى التنسريحة فاصبح ظهرها الى ناحيتى ووجهها الى التسريحة و
قالت: طيب ولو لاقتنى تعبانا ومعاك الدواء تدهولى
قلت :طبعا وبدون تفكير
فاذا بها تلتف الى وحزام الروب مفتوح ولكن الروب مضموم الى د ما فحاولت استرق النظر الى بزازها وهى تنظر الى و تقول : انت عارف ان انا اتجوزت صغيرة وجوزى راجل اكبر منى بعشر سنين
قلت :ايوة
قالت :وهو الان وصل لمرحلة خلانى تعبانة
قلت :معلشى ربنا يعنيك انا عارف انة مريض شوية ربنا يشفية
قالت :رأفت انا مأصودش المرض دة
قلت مش فاهم
قالت: جوز خالت عندة مشكلة فى الانتصاب بقالة ست سنين
احمر وجهى وانا انظر اليها واذا برأسى يدور بها امور كثيرة
فقلت :انا مش فاهم اية الدواء اللى عندى للموضوع دة
قالت :شوف انا حكون معاك صريحة جدا بشرط
قلت :اية هو الشرط
قالت :الكلام اللى حيدور بنا دة يفضل سر مدى الحياة وانا عارفة انك بقيت راجل
قلت :طبعا طبعا
قالت :تحلف
فأقسمت لها
قالت: شوف كل بنى ادم محتاج الجنس فى حياتة
صح
قلت: صح
قالت : انت ان انا عندى 36 سنة ولسا شابة ومحتاجة الجنس
وتحركت بخطوة وكأنها تقصدها فانفتح الروب ورأيت بوضح الاندر الفتلة
واكملت :وجوزى بقالة ست سنين بحاول معاه مفيش فايدة
عارف ان اليلادى كنت عمالة بحاول معاة طول اليل لدرجة انى اشتريت الطقم دة (وفتحت الروب بزراعيها لترينى كل شئ )من مصر قبل ما نيجى ولبستهولة امبارح طول اليل ورأستلة ومفيش فايدة
ووصلت لمرحلة الاحتياج محتاجة اللى يبرد نارى
فكرت كتير اشوف حد يملا الفراغ دة لكن قلت لاء
لحسن اتفضح فلما شوفتك النهاردة وانت عينك حتطلع على بزازى
قلت :لا انا
قالت :وهى تشخط اسكت انا شفت عينك حتطلع عليهم صح ولا لاء
قلت :مكنتش اقصد
قالت :المهم جاتلى فكرة قلت اعرضها عليك
قلت :فكرة اية
قالت انا كدة كدة عاوزة حد وانت من ومش حتفضحنى اية رأيك تنكنى بس فى السر
نظرت اليها ولا اعرف ماذا اقول الجمتنى المفاجاءة
فنظرت اليها فاذا بها تأتى الى وتمسك بيدى
سوف اكمل لكم ما حدث بالجزء الثانى
الجزء الثانى
اهلا بيكم ....
قرأتو فى الجزء الاول تعريفى لكم على عائلتى وعائلة خالتى
وعرفتم معى تفاصيل بداية الرحلة التى كان بها بداية قصتى الجنسية مع خالتى ووصلنا الى انها قالت لى :جوزى بقالة ست سنين بحاول معاه مفيش فايدة
عارف ان الليلادى كنت عمالة بحاول معاة طول اليل لدرجة انى اشتريت الطقم دة (وفتحت الروب بزراعيها لترينى كل شئ ) من مصر قبل ما نيجى ولبستهولة امبارح طول اليل ورأستلة ومفيش فايدة
ووصلت لمرحلة الاحتياج محتاجة اللى يبرد نارى
فكرت كتير اشوف حد يملا الفراغ دة لكن قلت لاء
لحسن اتفضح فلما شوفتك النهاردة وانت عينك حتطلع على بزازى
قلت :لا انا
قالت :وهى تشخط اسكت انا شفت عينك حتطلع عليهم صح ولا لاء
قلت :مكنتش اقصد
قالت :المهم جاتلى فكرة قلت اعرضها عليك
قلت :فكرة اية
قالت انا كدة كدة عاوزة حد وانت منى ومش حتفضحنى اية رأيك تنكنى بس فى السر
نظرت اليها ولا اعرف ماذا اقول الجمتنى المفاجاءة
فنظرت اليها فاذا بها تأتى الى وتمسك بيدى واوقفتنى ونظرت بعينى وقالت
انا عارفة ان انت مشتاق للحريم صح
قلت :ايوة بس يا خالتى
قالت : مبسش انا اهو تحت امرك اعمل اللى انت نفسك فية
انت نكت قبل كدة ولا دى اول مرة بس بصراحة رد عليا
قلت لها بصراحة لاء دى اول مرة
قالتلى بس باين عليك بتضرب عشرات كتير صح
حاولت انكر
قالت لاء متكدبش
امال انت كنت بتجرى على الحمام لية دلوقتى بعد ما سخنت على بزازى يا واد
فضحكت وقلت انتى مش سيبالى حاجة
قالت : احنا نتفق على حاجة مهمة الصراحة والسرية ماشى
قلت :ماشى وبعدين
قالت :اية مستعجل ولا اية
قلت : بصراحة اه
قالت : طيب متيجى نستحمة
قلت: طيب متيجى على السرير
قالت :انت بتشوف مجلات سكس ولا اية ؟
قلت : بصراحة شوفت صورتين مع واحد زميلى
مشيت الى السرير بخطواط هادئة تتبختر وهى تقول
وكان فى اية فى الصور دى
وخلعت الروب وانحنت على السرير لتستلقى
فلم اترك لها وقت ذهبت لها مسرعا من الخلف
والتفت يدي حول وسطها واخذت اقبل لها خدها
وزبى اللى واقف كاد ان يخرم البرمودة بتاعتى والاندر كمان وشعرت به بين طياظها
قالت : يا لهوى دا انت شرقان قوى
قلتلها اوى
وايدى سرحت ومسكت بزازها الكبيرة
ادعك فيهم واهزهم وهى تتلوى بشرمطة
وتقول :طيب براحة
مديت ايدى على الاندر ولقيت الاندر مبلول من عند كسها ودعكت من فوق الاندر شهقت شهقة انا اتخضيط لأنها كانت اول مرة ليا فى الجنس
وقلت :ماليك يا خالتو
قالت :خالتو اية بقا انت خلتني سخنت موت ولفت واصبح امامى بزازها شديت السوتيانة بغشم لدرجة انها اتقطعت
قالت براحة شواية يالهوى
سخنت اكتر من يا لهوى دى
رميتها على السرير واتراميت عليها
قالت براحة شواية
لم ابالى بما تقول مسكت بزازها من غير سوتيانا وامص حلماتها وهى تتغنج وتتلوى تحتى
وتمد اديها على زبى تدعك فية ودخلت اديها تحت البرمودة ووصلت لزبى ومسكتة وقالت يالا بقا
دخلو انا تعبانة
الكلمة دى خلتنى عامل زى التور
وقفت وخلعت البرمودة خالص وشديت الاندر اللى هى ساعدتنى فيه زى ما تكون خايفى يتقطع مثل السوتيانه وبان امامى كسها
رفعت رجليها ودخلت زبى بغشم وسمعت منها اجمل صرخة خلتنى نار وادخلة واطلعه وبعد عدد قليل من الجرات حضرت لى شهوتى وكدت ان ارمى بداخلها ولكنها شعرت منى بذلك فدفعتنى حتى خرج وقال لاء اوعى ترمى جوا
قلت انا حجيب قالت هات على بزازى
وضعت زبى على بزها وفى تلك اللحظة قذفت سيل من الشهوة
قالت يا لهوى كنت عاوز تودينى فى داهية وتجيب جوا دا كلة دا انا كنت حبلت خلص هات كل اللى عندك وما ان انتهت شهوتى من النزول مسكت بزبى واخذت تدلكه واذا بهة بعد لحظات يشتد مرة اخرى فقالت لى بطريقة جعلتنى اسخن يالا ريحنى ودخلة بقى
كنت فى هذة اللحظة مثل الثور دخلت زبى بكسها واضرب به ضربات متتالية وهى تتلوى من تحتى وتخرج اهات وكلمات جعلتنى اذداد سخونة عليها واستمر هذا الوضع اكثر من ربع ساعة وعندها
قلت : قربت اجيب تانى
قالت: خرجة
خرجتة
قالت : اوم من عليا
وقفت على ركبى
فانقلبت وضع السجود وقالت هات على خرم طيظى
اكملت وكأنى اضرب عشرة ومليت خرم طيظها اللى هى فتحاه بايدها منى
ومدت اديها على زبى تانى وقاعدة تلاعبة ومر هذا الوضع وايدى بتلاعب وتدلك طيظها اللى امامى حوالى خمسة دقئق فاذا بزبى ينتصب مرة ثالثة
قالت :ياله دخلة فى خرم طيظى بس براحة
دخلتة براحة وهى كانت تتألم بعض الشى وما ادخلتة كله صرخت وقالت استنى
قلت : اية فى اية
قالت :اسبت شواية
وقفت وبعد بعض من الوقت قد تكون دقيقة بدأت هى تتحرك الى الامام والى الخلف فيدخل زبى ويخرج
وكان ضيق خرم طيظها مصدر احماء لى فكان ضيق على زبى مما جعله يشعر بشدة الانتصاب
وما بدانا اذا انا امسك بشعرها وامارس هذا الوضع بنوع من العنف
وهى تقول يا لهوى ى ى ى براحة حتفرتك طيظى ومن شدة الالم رمت نفسها على بطنها
فارتميت عليها وزبى فى طيظها ولاكنى شعرت انى متكتف بعض الشئ
مسكت طيظها وشديتها لفوق لتعود لنفس الوضع قالت حرام استنى طيب فتوقف لأرى ما هناك فاذا بها تقول تعبت زبك كبير على طيظى وانقلبت ولكنى لم اتركها تكمل وافشت فخدها وهى لسا على جنبها ودخلت زبى بكسها بعد ان رفعت فخدها على ذراعى وهى تصرخ وتقول يالهوى دا انت فشختنى
مسكت فخدها على صدرى وكانى اتحرك مع حصان وكان زبى طليق وسريع الحركة ذهابا الى جوفها وايابا الى الخارج واستمر هذا الوضع وقت طويل وهى تصرخ وتقول يا لهوى كفاية براحة وانا اسخن اكتر حتى انى شعرت انى سوف اقذف فأخرجتة وقذفت على فخذها وما ان انتهيت من القذف حتى ان ارتميت على السرير بجوارها بدون حراك الا انى اخذت انظر اليها فاذا بعينها تدمع
قلت: لها خالتى ماليك
قالت: مفيش حاجة يا حبيبى
قلت لها انتى بتعيطى ؟
قالت لا ابدا دا من اللذة
استغربت ولم اصدق ولكن سكت ولم اتكلم وبعد قليل
قلت :ها مش حنقوم نروح لهم على الشط
قالت اه حنقوم
قمت دخلت اخت شاور وهى كمان
وارتدينا ملابس البحر وذهبنا وفى الطريق كنت اتدور قلقا اريد ان أسأل متى المرة القادمة
وكدنا ان نصل فنظرت الى وقالت اوعى حد يعرف
قلت لا طبعا متخافيش
فقالت :عموما كل ما حلأيك حافظ السر حخلك تعمل كدة تانى وانت وشطرتك
فردت عليها وانا فرحان من داخلى لا متخافيش محدش حيعرف خالص
وفى البحر كانت هنا واقعة بينى وبينها سوف احكيها لكم فى الجزء القادم
والى اللقاء فى الجزء الثالث
الجزء الثالث
فى الجزء السابق
قلت :ها مش حنقوم نروح لهم على الشط
قالت اه حنقوم
قمت دخلت اخذت شاور وهى كمان
وارتدينا ملابس البحر وذهبنا وفى الطريق كنت اتدور قلقا اريد ان أسأل متى المرة القادمة
وكدنا ان نصل فنظرت الى وقالت اوعى حد يعرف
قلت لا طبعا متخافيش
فقالت :عموما كل ما حلأيك حافظ السر حخلك تعمل كدة تانى وانت وشطرتك
فردت عليها وانا فرحان من داخلى لا متخافيش محدش حيعرف خالص
ها نحن قد وصلنا الى البحر
امى على الشاطئ تحت الشمسية فجلست بجوارها خالتى واختى وابناء خالتى فى البحر وبابا ايضا وجوز خالتى
بابا كان ينادى علي : تعالى يا رأفت انزل معانا البحر
انا : حاضر يا بابا
فذهبت ونزلت معهم
بابا : اية اللى اخركم كدة ؟
انا :ابدا كنت فى الحمام بس
واخذنا نعوم ونلعب بالكرة داخل الماء وخارجة ولم يمر وقت اذا بابنت خالتى بجوارى فهى فى فريقى فى لعبة الكرة الطائرة
وانا اجري على الكرة وهى ايضا فاذا بها تضرب الكرة وهى تطير وانا فى نفس الوقت كنت اطير على الكرة فاذا بها تسقط على رمال الشاطئ وانا ايضا ولكن لست على رمال الشاطئ ان رأسى على طيظها وهى ترتدى مايوة قطعتين فاذا بشهوتى تتحرك عليها
وينتصب قضيبى ولاحظت هذا خالتى فنظرت الى حيث انى نظرت اليها عندما رأيت قضيبى قد انتصب فوقفت مسرعا وهى ابتسمت ابتسامة ليس لها معنى وما ان مر وقت قليل فنزلنا البحر مرة اخرى فاذا بخالتى تأتى معنا وتنزل البحر ولكن بعد اننا قد وصلنا لمرحلة الاشباع من البحر وكدنا ان نخرج فنزلت فقال لها زوجها انتى قاعدة كل دة وجاية تنزلى واحنا خلصانين وجاين نخرج قالت عادى اخرجو وانا حفضل لوحدى فخرج بابا وجوز خالتى
وبقى معنا بنات خالتى وابن خالتى فلاحظت اننى كلما تكلمت مع بنت خالتى الكبيرة تدخل فى الحال خالتى وكأنها تبعدنى عنها لم اكون اعرف فى هذا الوقت ان هذه غيرة
وبعد شواية ولاد خالتى بدأو يلعبو مع ولاد وبنات فى سنهم ماعادة الكبيرة لقيت خلتى بتقول ليها متسبيش اخواتيك لوحدهم خليكى معاهم عشان تاخدى باليك منهم وبقينا لوحدينا انا وخالتى اللى لاقيتها بتقولى متيجى نغوط لجوة شواية
قلت : بس انا مش بعرف اعوم
قالت : تعالى بس متخفش
ومسكتني من ايدى اتحركنا لجوا لحد ما كانت المية على شفايفى فعلا لدرجة ان انا كنت بنط لفوق لاقيتها بتقلى تعالى واتحركنا الى الجانب الايمن وبعد ما مشينا شوايا بدأت تضم وانا فى ايدها على الشاطئ
ولقيتنا بعاد خالص عن المجموعة والاغرب انها طلعتنا اصلا برا الشاطئ ولقيتنا لوحدنا فى المكان دة وكان بينا وبين الشاطئ صخرة كبيرة كملت مشى وانا فى اديها لحد ما بقينا جانب الصخرة من الطرف الاخر للمجموعه ومن جانبنا الاخر صخرة اخرى فاصبحنا بين صخرتين كبار
ولاقيتها بتقولى: اية انت سخنت على الشراميط على الشط يا واد ولا اية
قلتلها: لا طبعا يا خالتى
قالت :يا واد على خالتك
ومدت ايدها على زبى اللى كان فى اللحظة دى نايم ومكنتش فاهم هى جابتنى لية فى الحتة الغريبة دى
وقالت : شوفت اهو تعبان من كتر ما انت بتبص ومبيعملش حاجة
قالت هذا وهى تدلك زبى من فوق المايوة فاذا بة يقف ويشتد تماما
فنظرت الييها وقلت : خالتى هنا
قالت: هو اية اللى هنا
قلت: حينفع نعمل كدة هنا
قالت: بس اتعالى ومتخفش
وشديت المايوة لتحت فظهر زبى وقالت شوفت ينفع ولا لاء
قلت : ينفع طبعا
فضممت نفسى عليها بجوار الصخرة وكان لابسة مايوة قطعة واحدة فاخذت اجزب بزازها من داخل المايوة فمدت يدها وشدة المايوة لاسفل فتحرر لى بزها اليمين فالتهمته فى فمى ارضع وامص وهى عمالى تتلوى وتتلوى ومش سايبه زبى عماله تدلكة وانا ادلك بزازها اللى ساعدتنى بردة فى خروج التانى وزبى وصل لمرحلة جامدة من الصلابة ولاقيتها بتقولى دخلة وهى شادة المايوة من تحت على جنب وكسها باين جوا المياة فدخلته وسمعتها زامت زومة ممكن تقول صرخة مكتومة وانا سخنت واخذت فى الدخول والخروج وادخل واخرج واهى تقولى يا لهوى كمان كسي مولع هى تقول وانا ازيد
وبعد لحظات قلتلها: حجيب
قالت :اوعى تجيب جوا طلعة
طلعتة واقف حطب نزلت على ركبها فى المية ومسكته تدله وبزازها قدامة وانا بتألم من شهوة التى انتابتنى وما ان مر بعض السوانى على هذا الوضع فاذا بي اخرج كمية من اللبن على بزازها ولكن الماء لم يتركها تستقر على بزازها
غسلت خالتى بزازها وانا ايضا غسلت زبى بماء البحر وارتديت المايوة وهى ايضا وعدنا بنفس الطريقة الى المجموعة على الشاطئ حيث انهم كانو يبحثون عنا لنعود الى السكن
والى اللقاء فى الجزء الرابع
الجزء الرابع
وعدنا الى السكن
وكنت من عادتى انى اسهر اما امام التليفزيون
او الفيديو فى هذا الوقت
وكنت اعشق افلام الاكشن
وخاصة افلام بروسلى
وفى هذة الليلة كنت اشاهد احد افلام بروسلى
نسيت ان اعرفكم انى كنت لاعب كونج فو فى هذا الوقت
وكان لهذا الامر سبب فى انى اعشق مثل هذة الافلام
وانا جالس اشاهد هذا الفلم جاءت بنت خالتى
وقالت: بتتفرج على اية
رديت عليها برخامة وقلت : هو انتى مبتشوفيش متبصى بعنيكى
قالت تصدق ان انت رخم
قلت :طب يلا يابت من هنا
راحت على الفديو وضغطت على الزرار الخاص بخروج الفيلم فتوقف الفيلم وخرج فوقف مسرعا
وقلت : انتى بتستعبطى
قالت : انا عاوزة اتفرج على حاجة تانية
فأذا بماما تخرج علينا من غرفتها
وتقول :مالكم يا ولاد
قالت شوفى يا خالتو رأفت مش سايب التليفزيون ودايما مشغلنا ضرب على طول ومش رادى يسبنى اتفرج على حاجة
انا :يا ماما دى خلتنى بتفرج وراحة
ماما: رأفت سيبها تتفرج على اللى هى عاوزاة
قلت : يوة حاضر
وسيبتلها الصالة وخرجت فى الفرندة وبعد لحظات رحت الى غرفتى وجبت قصة قصة من قصص الشياطين ال13 اللى كنت بحب اقرأة دايما
وفجأة وانا فى الفراندة وبقراء سمعت من ورايا بنت خالتى
بنتقول : رأفت انا اسفة اذا كنت زعلت
قلت : لا خلاص ولا يهميك
قالت : ممكن اقعد معاك نتكلم شوية
قلت:اة طبعا
ووضعت القصة على الترابيزة فنظرت اليها وامسكت بها
وقالت: الشياطين ال13
قلت : اه
قالت: تعرف ان انا بحب اقرأها هى ورجل المستحيل
والمستقبل والزهور
ضحكت وقلت :انتى انتى كبيريك ميكى يا ماما
قالت: مش حتبطل رخامة بقى
قلت : حاضر بس ممكن اسأليك عن حاجة
قالت : اة طبعا أسأل
قلت :هو انتى جاية ودى مش طبيعتيك عشان تعرفينى انيك بتقرأى اية وتحبى اية طبعا مش هو دة اية الموضوع ؟
قالت : ابدا زهقانة فحبيت اتكلم مع حد
قلت : يمكن
قالت : انت اية رأيك فى المصيف دة ؟
قلت : جميل جدا وممتع
قالت: انا بصراحة شيفاه ممل
قلت : لية ممل مع انيك على طول فى البحر وبتلعبى على الشط وغيرة
قالت : المشكلة ان انا مطلوب منى دايما اكون الكبيرة اللى تحرص اخواتها وتاخد بالها منهم وكدة
قلت: طيب ودى فيها اية
قالت :انا بيكون نفسى اتمشى شوايا على الشط
وخاصة باليل بس مش حينفع بنت تخرج على الشط لوحدها باليل وانت فاهم الردود اللى ممكن بابا يقولها هو وماما
قلت : طيب دى سهلة قومى اخليكى تتمشى على الش دلوأتى بس قولى لمامتيك الاول أو لباباكى وعرفيهم انيك حتكونى معايا
قالت وهى فرحانة : بجد
قلتلها طبعا بجد
قامت تجرى لتأخز من امها الاذن او من ابوها ولكن عند ذهابها تجرى رأيت طيظها اما بتتهز فى الشورت مما جعلنى انظر لهذة الطيظ التى جعلت زبى ينتصب فى الظهر ونحن نلعب كرة الشاطئ وبعد قليل اذا بها تاتى الى وهى مسرعة قد يكون جرى فاذا بى ارى بزازها تتلاعب امامى وكأنى اول مرة اشاهدها
وقالت : يالا بينا انا قلت لبابا وماما ووافقو بس قالو ساعة واحدة بس ومتتأخروش
قلت : اوك يالا
خرجت معها من الفراندة التى تطل على الشاطئ فاصبحنا على الشاطئ فاذا بها تمد يدها وتمسك يدى فنظرت اليها
قالت : بابا قال لى خليكى ماسة فى ايدة لحسن تتوهى
فأومأت برأسى بالموافقة
فأخذتها بخطواط بطيئة ناحية الشاطئ فى اتجاة عمودى اى اننا سنكون على الشاطئ امام الشالية مباشرة
قالت : متيجى نتمشى بعيد شوايا هو انا مزهقتش من المنظر اللى قدام الشالية
قلت : حاضر
فاذا بها تجزبنى يمينا حيث لا يوجد سوى شالية واحد بعدنا وبعد ذالك جذء يشبة الجسر أو الرصيف الحجرى يمتد داخل الماء
لكنة مرتفع من على سطح الرمال حوالى متر وذهبنا الى هناك وهى تروى لي كم هى تحب المناظر الطبيعية وانحرفنا بجوار هذا اللسان يسارا حتى انتهى بنا السعى الى اول الماء المالح
وقالت : يا منظر اليل هنا جميل جدا ولا اية
قلت : المناظر هنا جميلة سواء باليل او بالنهار ولو شوفتى الشروق هنا جميل جدا
قالت : وهو انت شوفته
قلت: طبعا
قالت: انت حتجدب
قلت : لا فعلا انا شوفته وحاجدب لية
قالت: انت حسيت بيها بس
لم انتبة للكلمة فى الوهلة الولى فسألت
قلت :هى اية
قالت: متكسفنيش بقى
عندها شككت انها تقصد جنس ولكن خشيت ان يكون الامر غير هذا وادخل نفسى فى مشكلة
فقلت :انا مش فاهم بجد
قالت : هو شد لية ساعتها
قلت : ساعة اية
قالت : ساعت ما وقعنا فى المتش على الشط وانت دماغك جت
وتوقفت عن الحديث وعضت شفتها عضة خفيفة
وعندها ادركت انى على ابواب مغامرة جديدة لكن من نوع خاص
واخذت القرار بانى ابداء بجرأة واللى يحصل يحصل
قلت : اصلها طرية وجميلة
وانا امد يدى على طيظها
فاندفعت قليلا براعشة
وقالت :اه على طول كدة
وهي تبتعد ببطء
ولكن ناحية الجسر الصخرى فتبعتها الى نهاية المطاف حيث انتهى بها الطريق فصدها صخور هذا الجسر فاصبحت بين زراعى وانا خلفها وقد اشتد قضيبى وشعرت به بين فلقتى طيظها
فشهقت وكأنها لم تتوقع وصولة بين فلقتيها و
قالت : يا لهو اية دة هو لحق
قلت : انتى مش عارفة انتى عاملة فية اية
حاولت لف بين زراعى فتركت لها المساحة حتى اصبح الوجه فى الوجة فنظرت الى فى عينى وركزت معاها فى عينيها فاذا بها
تقول : على فكرة خد بالك انا لسا بنت
قلت: متخفيش
واقتربت بفمى من فمها فأذا بها تغمض عينيها وشفاها تتدلى وتمتد لتستقبل شفتى التى كانت فى استقبالها واخذت اقبل شفتاها وامصها ويدى لم تترك ثدييها التان هم متوسطى الحجم ولكنهم كان لهم طابع خاص فكان مشدودين غير مرهلين وحلماتها صغيره حيث انى مددت يدى من تحت التىشير الذى كانت ترتدية وامسكت بهم واخذت اعصرهم وافرك حلماتها الصغيرة وهى تتأوة ومددت يدى الى طيظها افرك وارفع الشيبة بتاعتها حيث انا اتفاجئت انا لا ترتدى شئ تحت الجيبة حيث ان اصبعى مجرد ان وصل تحت الشيبة وجد خرم طيظها امامه تماما ووضعته فية وهى تتأوة
وتقول :يا لهو انت حتعمل اية
قلت : متخفيش لفى
لفت فاصبحت امامها الصخور وانا خلفها فرفعت الجيبة ووضعت زبى المنتصب بين فخذيها وهى مدت يدها وكأنها تريد ان تتلمسة لأول مرة كنوع من الفضول او حب المعرفة فتلمست رأسة وامسكت به فى يدها وهو بين فخذيها مما جعله يشتد انتصابافدفعت بها الى الامام فانحنت ووضعتة على خرم طيظها وحاولت ان ادخلة ولكنها صرخت وقالت لاء لاء مش أدرة بيوجع اوى رجعت مرة اخرى وضعته بين فخادها وقلت لها ضمى رجليكى واخذت انيك فيهم وكأنه داخلها
وهى تقول: اية دة
قلت : استنى بس
ومدت يدى احتضنتها من بطنها ومددت يدى على كسها
قالت : خد بالك انا بنت
قلت: متخفيش
مددت يدى على كسها وامسكت بزرها اللى كان زى ما هو لم يختن
افرك فية بلطف فاذا بها تصرخ وتتألم من اللذة فاستلقت على بطنها وانا فوقها والوضع كما هو اداعب زمبورها وزبى بين فخذيها ولكنها فتحت رجلها فضممتهم برجليا وما انا مر على الوضع دة الا بعض اللحظات فاذا بماءها الدافى وقد اغرق يدى وجسدها قد استسلم ولم يكن بها قدرة اخرى على الحركة وما شعرت بهذا الا ان ذادت شهوتى فاخرجت زبى واخذت اجلخة بيدى على طيظها وهى ملقاه امامى حتى اغرقت طيظها بالمنى وانتظرتها لحظات حتى انها فاقت فساعدتها على غسيل طيظها وكسها من ماء البحر وعدنا الشالية وذهبت الغرفة الخاصة بى ونمت
والى اللقاء فى الجزء الخامس
الجزء الخامس
وفى الصباح استيقظت على امى توقظنى لكى أفطرمعهم فاستيقظت
كلى نشاط وكان هذا الصباح كلة سعادة بالنسبة لي فما حدث لى فى الليل كان يسعدنى جدا فقد شعرت بالسعادة مع بنت خالتى مع انى لم ادخل زبى بكسها ولكنى شعرت بسعادة لا اعرف السبب
المهم استيقظت وذهبت الى الحمام سريعا وذهبت اليهم فى رسبشن الشالية فاذا بهم يجلسون على السفرة ليفطروا واذا بابنت خالتى تنظر الى نظرة خشيت ان يلاحظها احد فحاولت جاهدا ان لا انظر اليها وشعرت ان خالتى لاحظت شئ ولكنى مش متأكد تم الافطار وكالمعتاد قام زوج خالتى وابى ليسارعو الى البحر وتبعهم ابناء خالتى واخوتى وفى هذة المرة ابنت خالتى لم تذهب هى وخالتى الى البحر معهم وتأخرو سألت نفسي فى هذة اللحظة ماذا افعل من الممكن ان تلاحظ خالتى شئ او امى فهى مهما كان صغيرة فى السن وليس لديها خبرة فى الحياة فقررت النفاد بجلدى اسرعت فى الخروج معه ابى وجوز خالتى اللى استغربوا جدا لكن لم يعقبوا
وانا فى البحر اخذت العائلة بالكامل تلعب فهم لم يتأخر اتو سريعا ولكن كنت انا الى حد كبير ابتعد لا ادرى لماذا وشعرت وكأنى عامل عملة وخايف حد يعرف فكنت اجلس تحت الشمسية على الشاطئ ولكن فى ركن بعيد حتى عن من يأتى الى الشمسية منهم وبعد مدة ليست بالطويلة سمعت صوت
يقول : رأفت رأفت
وكان هذا الصوت صوت خالتى
فانتابنى الهلع وكأنى سمعت صوت انفجار مدوى
وقلت بخضة كبيرة : نعم نعم يا خالتو
قالت : مالك
قلت : ابدا سلامتيك
قالت : قاعد لوحدك لية
قلت : ابدا تعبان شوية
قالت وكأنها تخضت عليا : تعبان عندك اية يا حبيب خالتك
قلتلها : ابدا شوية صداع بس
قالت : طيب انا معايا ريفو فى الشنطة
اعطتنى برشامة ريفو
وقالت : استنى انا جايالك
فذهبت اليهم فى البحر وبعد قليل عادت الى
وقالت : تعالا بينا اوم
قلت : أاوم على فين
قالت : قوم حنروح الشالية شوية ونيجى
قلت : لية
قالت : قوم بس
قلت : حاضر
قمت ومشينا الى الشالية وما ان دخلنا الشالية
قالت : ادخل اضك واستنانى
قلت : حاضر
فذهبت الى الغرفة ورأسي تفكر ماذا ستفعل وماذا قالت لهم ولماذا اتت بى الى هنا ودارتفى رأسي تسأولات كتيرة ولكن لم يطيل بى الامر فاذا بها تأتى ومعها كوب به شئ لا اعرفه
قالت : اخلع الفنلة دى
قلت : لية
قالت وهى تشخط: اقلع
قلت : حاضر
قالت : نام على بطنك
قلت: حاضر
نمت على بطنى وشعرت بما فى الكوب يصب على ظهرى وهى تدعك جسمى بية
قلتلها : اية دة انتى بتعملى اية
شخطط فيا : اسكت
قلت : حاضر
دلكت ضهرى شوايا وانا اشعر بها تتمايل فكأن ثدييها تلتثق بظهرى
وبعد قليل
قالت : لف على ضهرك
لفيت فاذا بها امامى مخرجة ثدييها فعلا
قلت : اية دة
قالت : اسكت
وسكبت جذء من الكوب على صدرى وبطنى واخذت تدلك تدلك وتنظر الى عينى وانا انظر اليها وثدييها تساعدها فى تدليك اسفل بطنى وكادت تأتى على قضيبى فمدت يدى على بزازها فاذا بها تشخط
تقول : اسكت
قلت : حاضر
وامسكت بالمايوة بتاعى وشدته لتنزعه وتخلعة فرفعت وسطى لأساعدها فأذابقضيبى منتصب أمامها فنظرت الى وهى مبتسمة
وقالت : وتقول انك تعبان
امسكت بقضيب
وقالت : اطلع من دول
وما ان امسكت بة زاد انتصابة فاخذت تجلخة بيدها وهو يزداد انتصابا وضع بزازها حوله وكان تصعد بهم وتهبط وما ان ينزلو الى اسفل ويخرج جزء من زبى امامها تقابلة بلسانها اخذت تفعلة ما يقرب من دقيقتان وانا جن جنونى اريد ان ادخلة بكسها وما هممت ان اقوم فاذا بها تدفعنى لأنام مرة اخرى على ظهرى وترتفع لأول مرة على السرير وتجلس على زبى الذى شعر وكأنة فى عيدعندما دخل كسها واخذت ترتفع علية فيخرج الا الرأس وتهبط فيدخل كلة وكادت بضانى تدخل من كتر ما هى بتكبس على زبى وانا أتأوه واصرخ وامسك بها واجزبها بقوة وهى تقول يا لهوى براحة فشختنى وانا ازيد وشديتها جنبى على السرير وانتفضت مرة واحدة وكبست زبى بكسها وهى على ضهرها وانا بين رجليها وهى صرخت
وقالت : يا لهوى براحة دا انت مفترى
واخذت ارزع بكسها وهى تنتفض تحتى ما يقرب من حوالى خمس دقائق وشعرت ان كسها امتلاء سوائل وما ان شعرت بهذا اذا بقضيبى يريد ان يقذف قلت لها حجيب قالت هات جوا ميهمكش
وما ان سمعت هذا الكلام اذا بي اقذف بداخلها بركان من الحمم حتى
وجدتها تغيب عن الدنيا وتأن وانا اذداد حركة بكسها وقذفى اشعر انا يزداد وما ان انتهيت فاذا بخالتى شبه غائبة عن الوعى
قلت : خالتى
ولم ترد ثم كررت النداء حوالى اربعة مرات
قالت وهى مغمضة عنيها : نعم
قلت : انتى تعبتى
قالت : ها اه شواية
قلت : هو انا تعبتيك انا اسف
قالت : استنى شواية
قلت : حاضر
وبعد قليل فتحت عنيها ونظرت الى وهى مبتسمة
قالت : ها خفيت
ضحكت
وقمنا اغتسلنا وذهبا مرة اخرى الى البحر ولم يشعر احد بأى تغير
والى اللقاء فى الجزء السادس
نشأت طفل فى اسرة الى حد ما اعلى من المتوسطة نستطيع ان نقول ميسورة الحال اسمى رأفت بابا كان يعمل مدير فى احد الشركات السياحية وكان لدينا سيارة وكنا نذهب كل عام الى المصيف
اما الى العجمى او الى الاسكندرية او جمصة او غير ذلك وكان كل عام تقريبا تذهب معنا خالتى بأبنائها على فكرة كنت انا ولى اخت فقط
وكانت خالتى عندها ابنتان وولد وكنت فى هذا الوقت فى العام الاول من المرحلة الثانوية وكانت احدى بنات خالتى فى العام الثالث الاعدادى والثانىة فى الصف الاول الاعدادى اما الاخ كان فى الصف الرابع الابتدائى وكنت دائما احب ان اشاهد المجلات الجنسية ففى هذا الوقت لم يكن متاح افلام بسهولة هذة الايام المهم كانت خالتى جسدها يشبة كثيرا ليلى علوى ووجهها متوسط الجمال الا ان ثدياها اكبر بقليل من ليلى علوى تستطيع ان تقول ان جسدها بلدى وكانت ليست ببيضاء ولا سمراء كانت ذات بشرة قمحاوية فاتحة وفى هذا العام ذهبنا الى جمصة وكانت خالتى وزوجها وابنائهم معنا وكنا كل يوم نستيقظ ونعد الافطار وكان عندى هواية عمل الاطعمة وهى عندى حجتى الان وكان مطبخ الشالية ليس بكبير وكنت انا وامى بالمطبخ نعد طعام الافطار واتت خالتى الينا وكانت ترتدى روب بيج وتمر من امامى مرات ومرات وكنتن اقوم بعملى وليس برأسى شئ واذا بحزام الروب شبك بضلفى المطبخ وانفك الحزام فاذا بخالتى لا ترتدى قميص نوم حتى فقط كانت سوتيانة واندر فتلة لونهما احمر فى اسود طقم وما ان رأيت هذا اذا بقضيبى ينتصب
ولكن اصتنعت انى لم اري شئ مع ان خالتى رأتنى احدق بثدييها الذان يكادا لا يستر من هما شئ بسبب حجمهما فالسوتيانه لا لا تستر الا الحلمة ويكادا يخرجان من السوتيانا بسبب حجمهما فنظرت الى على عجالى وضمت اطراف الروب واكملنا عملنا مع نظرات خالتى الى حيث انها نظرت الى قضيبى الذى لم استطع ان اخفى الخيمة التى صنعها فى البرمودة التى ارتديها فتعرقت وكت اشتاق فى هذه اللحظة الى خالتى او اى سيدة او فتاة فأنا اريد ما اطفئ بة نار شهوتى التى اشعلها منظر ثدى خالتى فيى وما ان اتممنا الافطار هم الجميع الى النزول للزهاب الى الشاطئ فقلت لهم سوف اتى خلفكم وكانت خالتى من المفترض انها تغير ملابسها فى حجرتها لتخرج معهم سوف ادخل الحمام اذهبو انتم
وسوف اتى خلفكم فقد يطول بى الوقت فى الحمام
فاذا بجوز خالتى ينادى على خالتى جهزتى فترد من الداخل لسا فيقول طيب حنسبأ وتعالى انتى مع رأفت
قالت من ماشى بس خدو شمسية على المية على طول بلاش الصف التانى دة (فهى تحب التهريج جدا )رد عليها زوجها ماشى متتاخروش بس وما ان خرجواندفعت الى الحمام اريد ان اضرب عشرة على المنظر اللى شوفتة ومش عاوز يروح من دماغى وما ان كدت ان اصل الى الحمام فاذا بخالتى تنادى على :يا رأفت
انا : نعم
واخذكت خطواط بطيئة ناحية حجرة خالتى
قالت :تعالى عوزاك
انا : حاضر
فذهبت اليها فاذا باب الحجرة مفتوح نصف فاتحة فطرقت الباب
قالت :ادخل تعالى يا رأفت
انا وانا اخطو خطواط الى داخل الغرفة :نعم يا خالتى
هى :تعالى لما اقولك على حاجة
فاذا بها بنفس الروب لم يتغير
قلت :نعم
قالت :اقعد ووضعت يدها امامها على السرير
فجلست امامها واذا بعينى تقع بزازها من بين فتحة الروب فسرعان ما انتصب قضيبى
فاذا بها تبتسم وتقول :رأفت هو مش احنا المفروض عائلة واحدة
قلت وانا خائف :طبعا يا خالتو هو فى حاجة زعلتيك ولا اية؟
قلت هذا وانا اشعر ان هناك مصيبة ستقع على رأسى فقد تكون رأت زبى المنتصب او لاحظت نظراتى لجسمها بشهوة وزعلت من هذا
فاذا بها تقول :لما يكون معاك حاجة وانا عاوزاها تدهالى ؟
قلت :طبعا يا خالتى وهو دة عاوز كلام
حتى لو الحاجة دى المفروض ان انت جيبها لحد تانى
قلت :حد تانى زى مين
قالت :اى حد
قلت :انا مش فاهم حاجة بس عموما الاجابة تتوقف على مين هو الحد دة
قالت: لو انت جيبها لنفسك
قلت : لا طبعا دى تبأا تحت امريك
قامت وذهبت الى التنسريحة فاصبح ظهرها الى ناحيتى ووجهها الى التسريحة و
قالت: طيب ولو لاقتنى تعبانا ومعاك الدواء تدهولى
قلت :طبعا وبدون تفكير
فاذا بها تلتف الى وحزام الروب مفتوح ولكن الروب مضموم الى د ما فحاولت استرق النظر الى بزازها وهى تنظر الى و تقول : انت عارف ان انا اتجوزت صغيرة وجوزى راجل اكبر منى بعشر سنين
قلت :ايوة
قالت :وهو الان وصل لمرحلة خلانى تعبانة
قلت :معلشى ربنا يعنيك انا عارف انة مريض شوية ربنا يشفية
قالت :رأفت انا مأصودش المرض دة
قلت مش فاهم
قالت: جوز خالت عندة مشكلة فى الانتصاب بقالة ست سنين
احمر وجهى وانا انظر اليها واذا برأسى يدور بها امور كثيرة
فقلت :انا مش فاهم اية الدواء اللى عندى للموضوع دة
قالت :شوف انا حكون معاك صريحة جدا بشرط
قلت :اية هو الشرط
قالت :الكلام اللى حيدور بنا دة يفضل سر مدى الحياة وانا عارفة انك بقيت راجل
قلت :طبعا طبعا
قالت :تحلف
فأقسمت لها
قالت: شوف كل بنى ادم محتاج الجنس فى حياتة
صح
قلت: صح
قالت : انت ان انا عندى 36 سنة ولسا شابة ومحتاجة الجنس
وتحركت بخطوة وكأنها تقصدها فانفتح الروب ورأيت بوضح الاندر الفتلة
واكملت :وجوزى بقالة ست سنين بحاول معاه مفيش فايدة
عارف ان اليلادى كنت عمالة بحاول معاة طول اليل لدرجة انى اشتريت الطقم دة (وفتحت الروب بزراعيها لترينى كل شئ )من مصر قبل ما نيجى ولبستهولة امبارح طول اليل ورأستلة ومفيش فايدة
ووصلت لمرحلة الاحتياج محتاجة اللى يبرد نارى
فكرت كتير اشوف حد يملا الفراغ دة لكن قلت لاء
لحسن اتفضح فلما شوفتك النهاردة وانت عينك حتطلع على بزازى
قلت :لا انا
قالت :وهى تشخط اسكت انا شفت عينك حتطلع عليهم صح ولا لاء
قلت :مكنتش اقصد
قالت :المهم جاتلى فكرة قلت اعرضها عليك
قلت :فكرة اية
قالت انا كدة كدة عاوزة حد وانت من ومش حتفضحنى اية رأيك تنكنى بس فى السر
نظرت اليها ولا اعرف ماذا اقول الجمتنى المفاجاءة
فنظرت اليها فاذا بها تأتى الى وتمسك بيدى
سوف اكمل لكم ما حدث بالجزء الثانى
الجزء الثانى
اهلا بيكم ....
قرأتو فى الجزء الاول تعريفى لكم على عائلتى وعائلة خالتى
وعرفتم معى تفاصيل بداية الرحلة التى كان بها بداية قصتى الجنسية مع خالتى ووصلنا الى انها قالت لى :جوزى بقالة ست سنين بحاول معاه مفيش فايدة
عارف ان الليلادى كنت عمالة بحاول معاة طول اليل لدرجة انى اشتريت الطقم دة (وفتحت الروب بزراعيها لترينى كل شئ ) من مصر قبل ما نيجى ولبستهولة امبارح طول اليل ورأستلة ومفيش فايدة
ووصلت لمرحلة الاحتياج محتاجة اللى يبرد نارى
فكرت كتير اشوف حد يملا الفراغ دة لكن قلت لاء
لحسن اتفضح فلما شوفتك النهاردة وانت عينك حتطلع على بزازى
قلت :لا انا
قالت :وهى تشخط اسكت انا شفت عينك حتطلع عليهم صح ولا لاء
قلت :مكنتش اقصد
قالت :المهم جاتلى فكرة قلت اعرضها عليك
قلت :فكرة اية
قالت انا كدة كدة عاوزة حد وانت منى ومش حتفضحنى اية رأيك تنكنى بس فى السر
نظرت اليها ولا اعرف ماذا اقول الجمتنى المفاجاءة
فنظرت اليها فاذا بها تأتى الى وتمسك بيدى واوقفتنى ونظرت بعينى وقالت
انا عارفة ان انت مشتاق للحريم صح
قلت :ايوة بس يا خالتى
قالت : مبسش انا اهو تحت امرك اعمل اللى انت نفسك فية
انت نكت قبل كدة ولا دى اول مرة بس بصراحة رد عليا
قلت لها بصراحة لاء دى اول مرة
قالتلى بس باين عليك بتضرب عشرات كتير صح
حاولت انكر
قالت لاء متكدبش
امال انت كنت بتجرى على الحمام لية دلوقتى بعد ما سخنت على بزازى يا واد
فضحكت وقلت انتى مش سيبالى حاجة
قالت : احنا نتفق على حاجة مهمة الصراحة والسرية ماشى
قلت :ماشى وبعدين
قالت :اية مستعجل ولا اية
قلت : بصراحة اه
قالت : طيب متيجى نستحمة
قلت: طيب متيجى على السرير
قالت :انت بتشوف مجلات سكس ولا اية ؟
قلت : بصراحة شوفت صورتين مع واحد زميلى
مشيت الى السرير بخطواط هادئة تتبختر وهى تقول
وكان فى اية فى الصور دى
وخلعت الروب وانحنت على السرير لتستلقى
فلم اترك لها وقت ذهبت لها مسرعا من الخلف
والتفت يدي حول وسطها واخذت اقبل لها خدها
وزبى اللى واقف كاد ان يخرم البرمودة بتاعتى والاندر كمان وشعرت به بين طياظها
قالت : يا لهوى دا انت شرقان قوى
قلتلها اوى
وايدى سرحت ومسكت بزازها الكبيرة
ادعك فيهم واهزهم وهى تتلوى بشرمطة
وتقول :طيب براحة
مديت ايدى على الاندر ولقيت الاندر مبلول من عند كسها ودعكت من فوق الاندر شهقت شهقة انا اتخضيط لأنها كانت اول مرة ليا فى الجنس
وقلت :ماليك يا خالتو
قالت :خالتو اية بقا انت خلتني سخنت موت ولفت واصبح امامى بزازها شديت السوتيانة بغشم لدرجة انها اتقطعت
قالت براحة شواية يالهوى
سخنت اكتر من يا لهوى دى
رميتها على السرير واتراميت عليها
قالت براحة شواية
لم ابالى بما تقول مسكت بزازها من غير سوتيانا وامص حلماتها وهى تتغنج وتتلوى تحتى
وتمد اديها على زبى تدعك فية ودخلت اديها تحت البرمودة ووصلت لزبى ومسكتة وقالت يالا بقا
دخلو انا تعبانة
الكلمة دى خلتنى عامل زى التور
وقفت وخلعت البرمودة خالص وشديت الاندر اللى هى ساعدتنى فيه زى ما تكون خايفى يتقطع مثل السوتيانه وبان امامى كسها
رفعت رجليها ودخلت زبى بغشم وسمعت منها اجمل صرخة خلتنى نار وادخلة واطلعه وبعد عدد قليل من الجرات حضرت لى شهوتى وكدت ان ارمى بداخلها ولكنها شعرت منى بذلك فدفعتنى حتى خرج وقال لاء اوعى ترمى جوا
قلت انا حجيب قالت هات على بزازى
وضعت زبى على بزها وفى تلك اللحظة قذفت سيل من الشهوة
قالت يا لهوى كنت عاوز تودينى فى داهية وتجيب جوا دا كلة دا انا كنت حبلت خلص هات كل اللى عندك وما ان انتهت شهوتى من النزول مسكت بزبى واخذت تدلكه واذا بهة بعد لحظات يشتد مرة اخرى فقالت لى بطريقة جعلتنى اسخن يالا ريحنى ودخلة بقى
كنت فى هذة اللحظة مثل الثور دخلت زبى بكسها واضرب به ضربات متتالية وهى تتلوى من تحتى وتخرج اهات وكلمات جعلتنى اذداد سخونة عليها واستمر هذا الوضع اكثر من ربع ساعة وعندها
قلت : قربت اجيب تانى
قالت: خرجة
خرجتة
قالت : اوم من عليا
وقفت على ركبى
فانقلبت وضع السجود وقالت هات على خرم طيظى
اكملت وكأنى اضرب عشرة ومليت خرم طيظها اللى هى فتحاه بايدها منى
ومدت اديها على زبى تانى وقاعدة تلاعبة ومر هذا الوضع وايدى بتلاعب وتدلك طيظها اللى امامى حوالى خمسة دقئق فاذا بزبى ينتصب مرة ثالثة
قالت :ياله دخلة فى خرم طيظى بس براحة
دخلتة براحة وهى كانت تتألم بعض الشى وما ادخلتة كله صرخت وقالت استنى
قلت : اية فى اية
قالت :اسبت شواية
وقفت وبعد بعض من الوقت قد تكون دقيقة بدأت هى تتحرك الى الامام والى الخلف فيدخل زبى ويخرج
وكان ضيق خرم طيظها مصدر احماء لى فكان ضيق على زبى مما جعله يشعر بشدة الانتصاب
وما بدانا اذا انا امسك بشعرها وامارس هذا الوضع بنوع من العنف
وهى تقول يا لهوى ى ى ى براحة حتفرتك طيظى ومن شدة الالم رمت نفسها على بطنها
فارتميت عليها وزبى فى طيظها ولاكنى شعرت انى متكتف بعض الشئ
مسكت طيظها وشديتها لفوق لتعود لنفس الوضع قالت حرام استنى طيب فتوقف لأرى ما هناك فاذا بها تقول تعبت زبك كبير على طيظى وانقلبت ولكنى لم اتركها تكمل وافشت فخدها وهى لسا على جنبها ودخلت زبى بكسها بعد ان رفعت فخدها على ذراعى وهى تصرخ وتقول يالهوى دا انت فشختنى
مسكت فخدها على صدرى وكانى اتحرك مع حصان وكان زبى طليق وسريع الحركة ذهابا الى جوفها وايابا الى الخارج واستمر هذا الوضع وقت طويل وهى تصرخ وتقول يا لهوى كفاية براحة وانا اسخن اكتر حتى انى شعرت انى سوف اقذف فأخرجتة وقذفت على فخذها وما ان انتهيت من القذف حتى ان ارتميت على السرير بجوارها بدون حراك الا انى اخذت انظر اليها فاذا بعينها تدمع
قلت: لها خالتى ماليك
قالت: مفيش حاجة يا حبيبى
قلت لها انتى بتعيطى ؟
قالت لا ابدا دا من اللذة
استغربت ولم اصدق ولكن سكت ولم اتكلم وبعد قليل
قلت :ها مش حنقوم نروح لهم على الشط
قالت اه حنقوم
قمت دخلت اخت شاور وهى كمان
وارتدينا ملابس البحر وذهبنا وفى الطريق كنت اتدور قلقا اريد ان أسأل متى المرة القادمة
وكدنا ان نصل فنظرت الى وقالت اوعى حد يعرف
قلت لا طبعا متخافيش
فقالت :عموما كل ما حلأيك حافظ السر حخلك تعمل كدة تانى وانت وشطرتك
فردت عليها وانا فرحان من داخلى لا متخافيش محدش حيعرف خالص
وفى البحر كانت هنا واقعة بينى وبينها سوف احكيها لكم فى الجزء القادم
والى اللقاء فى الجزء الثالث
الجزء الثالث
فى الجزء السابق
قلت :ها مش حنقوم نروح لهم على الشط
قالت اه حنقوم
قمت دخلت اخذت شاور وهى كمان
وارتدينا ملابس البحر وذهبنا وفى الطريق كنت اتدور قلقا اريد ان أسأل متى المرة القادمة
وكدنا ان نصل فنظرت الى وقالت اوعى حد يعرف
قلت لا طبعا متخافيش
فقالت :عموما كل ما حلأيك حافظ السر حخلك تعمل كدة تانى وانت وشطرتك
فردت عليها وانا فرحان من داخلى لا متخافيش محدش حيعرف خالص
ها نحن قد وصلنا الى البحر
امى على الشاطئ تحت الشمسية فجلست بجوارها خالتى واختى وابناء خالتى فى البحر وبابا ايضا وجوز خالتى
بابا كان ينادى علي : تعالى يا رأفت انزل معانا البحر
انا : حاضر يا بابا
فذهبت ونزلت معهم
بابا : اية اللى اخركم كدة ؟
انا :ابدا كنت فى الحمام بس
واخذنا نعوم ونلعب بالكرة داخل الماء وخارجة ولم يمر وقت اذا بابنت خالتى بجوارى فهى فى فريقى فى لعبة الكرة الطائرة
وانا اجري على الكرة وهى ايضا فاذا بها تضرب الكرة وهى تطير وانا فى نفس الوقت كنت اطير على الكرة فاذا بها تسقط على رمال الشاطئ وانا ايضا ولكن لست على رمال الشاطئ ان رأسى على طيظها وهى ترتدى مايوة قطعتين فاذا بشهوتى تتحرك عليها
وينتصب قضيبى ولاحظت هذا خالتى فنظرت الى حيث انى نظرت اليها عندما رأيت قضيبى قد انتصب فوقفت مسرعا وهى ابتسمت ابتسامة ليس لها معنى وما ان مر وقت قليل فنزلنا البحر مرة اخرى فاذا بخالتى تأتى معنا وتنزل البحر ولكن بعد اننا قد وصلنا لمرحلة الاشباع من البحر وكدنا ان نخرج فنزلت فقال لها زوجها انتى قاعدة كل دة وجاية تنزلى واحنا خلصانين وجاين نخرج قالت عادى اخرجو وانا حفضل لوحدى فخرج بابا وجوز خالتى
وبقى معنا بنات خالتى وابن خالتى فلاحظت اننى كلما تكلمت مع بنت خالتى الكبيرة تدخل فى الحال خالتى وكأنها تبعدنى عنها لم اكون اعرف فى هذا الوقت ان هذه غيرة
وبعد شواية ولاد خالتى بدأو يلعبو مع ولاد وبنات فى سنهم ماعادة الكبيرة لقيت خلتى بتقول ليها متسبيش اخواتيك لوحدهم خليكى معاهم عشان تاخدى باليك منهم وبقينا لوحدينا انا وخالتى اللى لاقيتها بتقولى متيجى نغوط لجوة شواية
قلت : بس انا مش بعرف اعوم
قالت : تعالى بس متخفش
ومسكتني من ايدى اتحركنا لجوا لحد ما كانت المية على شفايفى فعلا لدرجة ان انا كنت بنط لفوق لاقيتها بتقلى تعالى واتحركنا الى الجانب الايمن وبعد ما مشينا شوايا بدأت تضم وانا فى ايدها على الشاطئ
ولقيتنا بعاد خالص عن المجموعة والاغرب انها طلعتنا اصلا برا الشاطئ ولقيتنا لوحدنا فى المكان دة وكان بينا وبين الشاطئ صخرة كبيرة كملت مشى وانا فى اديها لحد ما بقينا جانب الصخرة من الطرف الاخر للمجموعه ومن جانبنا الاخر صخرة اخرى فاصبحنا بين صخرتين كبار
ولاقيتها بتقولى: اية انت سخنت على الشراميط على الشط يا واد ولا اية
قلتلها: لا طبعا يا خالتى
قالت :يا واد على خالتك
ومدت ايدها على زبى اللى كان فى اللحظة دى نايم ومكنتش فاهم هى جابتنى لية فى الحتة الغريبة دى
وقالت : شوفت اهو تعبان من كتر ما انت بتبص ومبيعملش حاجة
قالت هذا وهى تدلك زبى من فوق المايوة فاذا بة يقف ويشتد تماما
فنظرت الييها وقلت : خالتى هنا
قالت: هو اية اللى هنا
قلت: حينفع نعمل كدة هنا
قالت: بس اتعالى ومتخفش
وشديت المايوة لتحت فظهر زبى وقالت شوفت ينفع ولا لاء
قلت : ينفع طبعا
فضممت نفسى عليها بجوار الصخرة وكان لابسة مايوة قطعة واحدة فاخذت اجزب بزازها من داخل المايوة فمدت يدها وشدة المايوة لاسفل فتحرر لى بزها اليمين فالتهمته فى فمى ارضع وامص وهى عمالى تتلوى وتتلوى ومش سايبه زبى عماله تدلكة وانا ادلك بزازها اللى ساعدتنى بردة فى خروج التانى وزبى وصل لمرحلة جامدة من الصلابة ولاقيتها بتقولى دخلة وهى شادة المايوة من تحت على جنب وكسها باين جوا المياة فدخلته وسمعتها زامت زومة ممكن تقول صرخة مكتومة وانا سخنت واخذت فى الدخول والخروج وادخل واخرج واهى تقولى يا لهوى كمان كسي مولع هى تقول وانا ازيد
وبعد لحظات قلتلها: حجيب
قالت :اوعى تجيب جوا طلعة
طلعتة واقف حطب نزلت على ركبها فى المية ومسكته تدله وبزازها قدامة وانا بتألم من شهوة التى انتابتنى وما ان مر بعض السوانى على هذا الوضع فاذا بي اخرج كمية من اللبن على بزازها ولكن الماء لم يتركها تستقر على بزازها
غسلت خالتى بزازها وانا ايضا غسلت زبى بماء البحر وارتديت المايوة وهى ايضا وعدنا بنفس الطريقة الى المجموعة على الشاطئ حيث انهم كانو يبحثون عنا لنعود الى السكن
والى اللقاء فى الجزء الرابع
الجزء الرابع
وعدنا الى السكن
وكنت من عادتى انى اسهر اما امام التليفزيون
او الفيديو فى هذا الوقت
وكنت اعشق افلام الاكشن
وخاصة افلام بروسلى
وفى هذة الليلة كنت اشاهد احد افلام بروسلى
نسيت ان اعرفكم انى كنت لاعب كونج فو فى هذا الوقت
وكان لهذا الامر سبب فى انى اعشق مثل هذة الافلام
وانا جالس اشاهد هذا الفلم جاءت بنت خالتى
وقالت: بتتفرج على اية
رديت عليها برخامة وقلت : هو انتى مبتشوفيش متبصى بعنيكى
قالت تصدق ان انت رخم
قلت :طب يلا يابت من هنا
راحت على الفديو وضغطت على الزرار الخاص بخروج الفيلم فتوقف الفيلم وخرج فوقف مسرعا
وقلت : انتى بتستعبطى
قالت : انا عاوزة اتفرج على حاجة تانية
فأذا بماما تخرج علينا من غرفتها
وتقول :مالكم يا ولاد
قالت شوفى يا خالتو رأفت مش سايب التليفزيون ودايما مشغلنا ضرب على طول ومش رادى يسبنى اتفرج على حاجة
انا :يا ماما دى خلتنى بتفرج وراحة
ماما: رأفت سيبها تتفرج على اللى هى عاوزاة
قلت : يوة حاضر
وسيبتلها الصالة وخرجت فى الفرندة وبعد لحظات رحت الى غرفتى وجبت قصة قصة من قصص الشياطين ال13 اللى كنت بحب اقرأة دايما
وفجأة وانا فى الفراندة وبقراء سمعت من ورايا بنت خالتى
بنتقول : رأفت انا اسفة اذا كنت زعلت
قلت : لا خلاص ولا يهميك
قالت : ممكن اقعد معاك نتكلم شوية
قلت:اة طبعا
ووضعت القصة على الترابيزة فنظرت اليها وامسكت بها
وقالت: الشياطين ال13
قلت : اه
قالت: تعرف ان انا بحب اقرأها هى ورجل المستحيل
والمستقبل والزهور
ضحكت وقلت :انتى انتى كبيريك ميكى يا ماما
قالت: مش حتبطل رخامة بقى
قلت : حاضر بس ممكن اسأليك عن حاجة
قالت : اة طبعا أسأل
قلت :هو انتى جاية ودى مش طبيعتيك عشان تعرفينى انيك بتقرأى اية وتحبى اية طبعا مش هو دة اية الموضوع ؟
قالت : ابدا زهقانة فحبيت اتكلم مع حد
قلت : يمكن
قالت : انت اية رأيك فى المصيف دة ؟
قلت : جميل جدا وممتع
قالت: انا بصراحة شيفاه ممل
قلت : لية ممل مع انيك على طول فى البحر وبتلعبى على الشط وغيرة
قالت : المشكلة ان انا مطلوب منى دايما اكون الكبيرة اللى تحرص اخواتها وتاخد بالها منهم وكدة
قلت: طيب ودى فيها اية
قالت :انا بيكون نفسى اتمشى شوايا على الشط
وخاصة باليل بس مش حينفع بنت تخرج على الشط لوحدها باليل وانت فاهم الردود اللى ممكن بابا يقولها هو وماما
قلت : طيب دى سهلة قومى اخليكى تتمشى على الش دلوأتى بس قولى لمامتيك الاول أو لباباكى وعرفيهم انيك حتكونى معايا
قالت وهى فرحانة : بجد
قلتلها طبعا بجد
قامت تجرى لتأخز من امها الاذن او من ابوها ولكن عند ذهابها تجرى رأيت طيظها اما بتتهز فى الشورت مما جعلنى انظر لهذة الطيظ التى جعلت زبى ينتصب فى الظهر ونحن نلعب كرة الشاطئ وبعد قليل اذا بها تاتى الى وهى مسرعة قد يكون جرى فاذا بى ارى بزازها تتلاعب امامى وكأنى اول مرة اشاهدها
وقالت : يالا بينا انا قلت لبابا وماما ووافقو بس قالو ساعة واحدة بس ومتتأخروش
قلت : اوك يالا
خرجت معها من الفراندة التى تطل على الشاطئ فاصبحنا على الشاطئ فاذا بها تمد يدها وتمسك يدى فنظرت اليها
قالت : بابا قال لى خليكى ماسة فى ايدة لحسن تتوهى
فأومأت برأسى بالموافقة
فأخذتها بخطواط بطيئة ناحية الشاطئ فى اتجاة عمودى اى اننا سنكون على الشاطئ امام الشالية مباشرة
قالت : متيجى نتمشى بعيد شوايا هو انا مزهقتش من المنظر اللى قدام الشالية
قلت : حاضر
فاذا بها تجزبنى يمينا حيث لا يوجد سوى شالية واحد بعدنا وبعد ذالك جذء يشبة الجسر أو الرصيف الحجرى يمتد داخل الماء
لكنة مرتفع من على سطح الرمال حوالى متر وذهبنا الى هناك وهى تروى لي كم هى تحب المناظر الطبيعية وانحرفنا بجوار هذا اللسان يسارا حتى انتهى بنا السعى الى اول الماء المالح
وقالت : يا منظر اليل هنا جميل جدا ولا اية
قلت : المناظر هنا جميلة سواء باليل او بالنهار ولو شوفتى الشروق هنا جميل جدا
قالت : وهو انت شوفته
قلت: طبعا
قالت: انت حتجدب
قلت : لا فعلا انا شوفته وحاجدب لية
قالت: انت حسيت بيها بس
لم انتبة للكلمة فى الوهلة الولى فسألت
قلت :هى اية
قالت: متكسفنيش بقى
عندها شككت انها تقصد جنس ولكن خشيت ان يكون الامر غير هذا وادخل نفسى فى مشكلة
فقلت :انا مش فاهم بجد
قالت : هو شد لية ساعتها
قلت : ساعة اية
قالت : ساعت ما وقعنا فى المتش على الشط وانت دماغك جت
وتوقفت عن الحديث وعضت شفتها عضة خفيفة
وعندها ادركت انى على ابواب مغامرة جديدة لكن من نوع خاص
واخذت القرار بانى ابداء بجرأة واللى يحصل يحصل
قلت : اصلها طرية وجميلة
وانا امد يدى على طيظها
فاندفعت قليلا براعشة
وقالت :اه على طول كدة
وهي تبتعد ببطء
ولكن ناحية الجسر الصخرى فتبعتها الى نهاية المطاف حيث انتهى بها الطريق فصدها صخور هذا الجسر فاصبحت بين زراعى وانا خلفها وقد اشتد قضيبى وشعرت به بين فلقتى طيظها
فشهقت وكأنها لم تتوقع وصولة بين فلقتيها و
قالت : يا لهو اية دة هو لحق
قلت : انتى مش عارفة انتى عاملة فية اية
حاولت لف بين زراعى فتركت لها المساحة حتى اصبح الوجه فى الوجة فنظرت الى فى عينى وركزت معاها فى عينيها فاذا بها
تقول : على فكرة خد بالك انا لسا بنت
قلت: متخفيش
واقتربت بفمى من فمها فأذا بها تغمض عينيها وشفاها تتدلى وتمتد لتستقبل شفتى التى كانت فى استقبالها واخذت اقبل شفتاها وامصها ويدى لم تترك ثدييها التان هم متوسطى الحجم ولكنهم كان لهم طابع خاص فكان مشدودين غير مرهلين وحلماتها صغيره حيث انى مددت يدى من تحت التىشير الذى كانت ترتدية وامسكت بهم واخذت اعصرهم وافرك حلماتها الصغيرة وهى تتأوة ومددت يدى الى طيظها افرك وارفع الشيبة بتاعتها حيث انا اتفاجئت انا لا ترتدى شئ تحت الجيبة حيث ان اصبعى مجرد ان وصل تحت الشيبة وجد خرم طيظها امامه تماما ووضعته فية وهى تتأوة
وتقول :يا لهو انت حتعمل اية
قلت : متخفيش لفى
لفت فاصبحت امامها الصخور وانا خلفها فرفعت الجيبة ووضعت زبى المنتصب بين فخذيها وهى مدت يدها وكأنها تريد ان تتلمسة لأول مرة كنوع من الفضول او حب المعرفة فتلمست رأسة وامسكت به فى يدها وهو بين فخذيها مما جعله يشتد انتصابافدفعت بها الى الامام فانحنت ووضعتة على خرم طيظها وحاولت ان ادخلة ولكنها صرخت وقالت لاء لاء مش أدرة بيوجع اوى رجعت مرة اخرى وضعته بين فخادها وقلت لها ضمى رجليكى واخذت انيك فيهم وكأنه داخلها
وهى تقول: اية دة
قلت : استنى بس
ومدت يدى احتضنتها من بطنها ومددت يدى على كسها
قالت : خد بالك انا بنت
قلت: متخفيش
مددت يدى على كسها وامسكت بزرها اللى كان زى ما هو لم يختن
افرك فية بلطف فاذا بها تصرخ وتتألم من اللذة فاستلقت على بطنها وانا فوقها والوضع كما هو اداعب زمبورها وزبى بين فخذيها ولكنها فتحت رجلها فضممتهم برجليا وما انا مر على الوضع دة الا بعض اللحظات فاذا بماءها الدافى وقد اغرق يدى وجسدها قد استسلم ولم يكن بها قدرة اخرى على الحركة وما شعرت بهذا الا ان ذادت شهوتى فاخرجت زبى واخذت اجلخة بيدى على طيظها وهى ملقاه امامى حتى اغرقت طيظها بالمنى وانتظرتها لحظات حتى انها فاقت فساعدتها على غسيل طيظها وكسها من ماء البحر وعدنا الشالية وذهبت الغرفة الخاصة بى ونمت
والى اللقاء فى الجزء الخامس
الجزء الخامس
وفى الصباح استيقظت على امى توقظنى لكى أفطرمعهم فاستيقظت
كلى نشاط وكان هذا الصباح كلة سعادة بالنسبة لي فما حدث لى فى الليل كان يسعدنى جدا فقد شعرت بالسعادة مع بنت خالتى مع انى لم ادخل زبى بكسها ولكنى شعرت بسعادة لا اعرف السبب
المهم استيقظت وذهبت الى الحمام سريعا وذهبت اليهم فى رسبشن الشالية فاذا بهم يجلسون على السفرة ليفطروا واذا بابنت خالتى تنظر الى نظرة خشيت ان يلاحظها احد فحاولت جاهدا ان لا انظر اليها وشعرت ان خالتى لاحظت شئ ولكنى مش متأكد تم الافطار وكالمعتاد قام زوج خالتى وابى ليسارعو الى البحر وتبعهم ابناء خالتى واخوتى وفى هذة المرة ابنت خالتى لم تذهب هى وخالتى الى البحر معهم وتأخرو سألت نفسي فى هذة اللحظة ماذا افعل من الممكن ان تلاحظ خالتى شئ او امى فهى مهما كان صغيرة فى السن وليس لديها خبرة فى الحياة فقررت النفاد بجلدى اسرعت فى الخروج معه ابى وجوز خالتى اللى استغربوا جدا لكن لم يعقبوا
وانا فى البحر اخذت العائلة بالكامل تلعب فهم لم يتأخر اتو سريعا ولكن كنت انا الى حد كبير ابتعد لا ادرى لماذا وشعرت وكأنى عامل عملة وخايف حد يعرف فكنت اجلس تحت الشمسية على الشاطئ ولكن فى ركن بعيد حتى عن من يأتى الى الشمسية منهم وبعد مدة ليست بالطويلة سمعت صوت
يقول : رأفت رأفت
وكان هذا الصوت صوت خالتى
فانتابنى الهلع وكأنى سمعت صوت انفجار مدوى
وقلت بخضة كبيرة : نعم نعم يا خالتو
قالت : مالك
قلت : ابدا سلامتيك
قالت : قاعد لوحدك لية
قلت : ابدا تعبان شوية
قالت وكأنها تخضت عليا : تعبان عندك اية يا حبيب خالتك
قلتلها : ابدا شوية صداع بس
قالت : طيب انا معايا ريفو فى الشنطة
اعطتنى برشامة ريفو
وقالت : استنى انا جايالك
فذهبت اليهم فى البحر وبعد قليل عادت الى
وقالت : تعالا بينا اوم
قلت : أاوم على فين
قالت : قوم حنروح الشالية شوية ونيجى
قلت : لية
قالت : قوم بس
قلت : حاضر
قمت ومشينا الى الشالية وما ان دخلنا الشالية
قالت : ادخل اضك واستنانى
قلت : حاضر
فذهبت الى الغرفة ورأسي تفكر ماذا ستفعل وماذا قالت لهم ولماذا اتت بى الى هنا ودارتفى رأسي تسأولات كتيرة ولكن لم يطيل بى الامر فاذا بها تأتى ومعها كوب به شئ لا اعرفه
قالت : اخلع الفنلة دى
قلت : لية
قالت وهى تشخط: اقلع
قلت : حاضر
قالت : نام على بطنك
قلت: حاضر
نمت على بطنى وشعرت بما فى الكوب يصب على ظهرى وهى تدعك جسمى بية
قلتلها : اية دة انتى بتعملى اية
شخطط فيا : اسكت
قلت : حاضر
دلكت ضهرى شوايا وانا اشعر بها تتمايل فكأن ثدييها تلتثق بظهرى
وبعد قليل
قالت : لف على ضهرك
لفيت فاذا بها امامى مخرجة ثدييها فعلا
قلت : اية دة
قالت : اسكت
وسكبت جذء من الكوب على صدرى وبطنى واخذت تدلك تدلك وتنظر الى عينى وانا انظر اليها وثدييها تساعدها فى تدليك اسفل بطنى وكادت تأتى على قضيبى فمدت يدى على بزازها فاذا بها تشخط
تقول : اسكت
قلت : حاضر
وامسكت بالمايوة بتاعى وشدته لتنزعه وتخلعة فرفعت وسطى لأساعدها فأذابقضيبى منتصب أمامها فنظرت الى وهى مبتسمة
وقالت : وتقول انك تعبان
امسكت بقضيب
وقالت : اطلع من دول
وما ان امسكت بة زاد انتصابة فاخذت تجلخة بيدها وهو يزداد انتصابا وضع بزازها حوله وكان تصعد بهم وتهبط وما ان ينزلو الى اسفل ويخرج جزء من زبى امامها تقابلة بلسانها اخذت تفعلة ما يقرب من دقيقتان وانا جن جنونى اريد ان ادخلة بكسها وما هممت ان اقوم فاذا بها تدفعنى لأنام مرة اخرى على ظهرى وترتفع لأول مرة على السرير وتجلس على زبى الذى شعر وكأنة فى عيدعندما دخل كسها واخذت ترتفع علية فيخرج الا الرأس وتهبط فيدخل كلة وكادت بضانى تدخل من كتر ما هى بتكبس على زبى وانا أتأوه واصرخ وامسك بها واجزبها بقوة وهى تقول يا لهوى براحة فشختنى وانا ازيد وشديتها جنبى على السرير وانتفضت مرة واحدة وكبست زبى بكسها وهى على ضهرها وانا بين رجليها وهى صرخت
وقالت : يا لهوى براحة دا انت مفترى
واخذت ارزع بكسها وهى تنتفض تحتى ما يقرب من حوالى خمس دقائق وشعرت ان كسها امتلاء سوائل وما ان شعرت بهذا اذا بقضيبى يريد ان يقذف قلت لها حجيب قالت هات جوا ميهمكش
وما ان سمعت هذا الكلام اذا بي اقذف بداخلها بركان من الحمم حتى
وجدتها تغيب عن الدنيا وتأن وانا اذداد حركة بكسها وقذفى اشعر انا يزداد وما ان انتهيت فاذا بخالتى شبه غائبة عن الوعى
قلت : خالتى
ولم ترد ثم كررت النداء حوالى اربعة مرات
قالت وهى مغمضة عنيها : نعم
قلت : انتى تعبتى
قالت : ها اه شواية
قلت : هو انا تعبتيك انا اسف
قالت : استنى شواية
قلت : حاضر
وبعد قليل فتحت عنيها ونظرت الى وهى مبتسمة
قالت : ها خفيت
ضحكت
وقمنا اغتسلنا وذهبا مرة اخرى الى البحر ولم يشعر احد بأى تغير
والى اللقاء فى الجزء السادس