ركعة الذل و عناق الخيانة

[همومي دموعك]

غريب هذا العالم بل غريب هذا الزمن
الكثير الكثير من المظاهر و الصفات لوثت جوهر الإنسان.... الكثير من التقاليد و العادات اكسبته ذلا و إهانة و لا أدري أين يكمن السبب هل في الحب أو المشاعر الجياشة أم في العزة و الغلو بل السيطرة و الدوس على الكرامة
هي بعض العادات الغربية التي انتشرت في مجتمعنا انتشار النار في الهشيم لتجعل من مجتمعنا في اوج الانحطاط و الضياع في بحر الزمن الزمن الأخير....... أقصد هذا الزمن

ركعة الذل.....
ركعة الذل هذه أشبه بطلب شيء من مالكه أو مالك قراره بالركوع له.... و خير مثال لذلك أن يركع الرجل بنصف ركبة على الأرض طالبا يد فتاة للزواج.... و أي عادة هذه..... بل اي عقل اجبر هذا الإنسان أن يركع لمثله و هي الاثنى من أجل ماذا من أجل الزواج...... و سنة الحياة لم تامر بهذا.......... كم امقت نفسي لهذه الفعلة..... لماذا......... بل ما السبب لهذا المقت........ أقول أين عقلك من أهلك أين عقلك و قلبك من امك التي حملتك و في بطنها ثم فطمتك و يصلب عودك و يخشن صوتك و بعرض صدرك و يزداد حجمك في الأخير تركع لحبيبتك (الفتاة التي يود الزواج منها) و امك لم تسجد لها و لو مرة عند قدمها ليس اجلالا و لا تعظيم إنما حبا و عرفان للجميل الذي كانت السبب لوصول إلى هذه المنزلة...........
ركعة الذل.............. صدقاً خاتم من الذهب مرصع بالالماس ثم ركعة على ركبة و أمام الملأ.............. أين رجولتك يا فلان أين هيبتك...... نعم أقولها و افتخر و احرض على الحب و العشق لكن ليكن عذربا نقيا خالياً من الشوائب و ما يعكر صفوت الحب......... دع للحب يعلمك دع العشق يصلب قلبك مع كل طعنة و لأن الحياة محن و تجارب فتعلم و علم بل استفد و افد غيرك في حين لا تهن نفسك بعد العادة..... لماذا..... لأن صاحبها مات ذليلا بعد الزواج........... و لن أزيد أكثر من هذه الأسطر ففيها إهانة و انا لا قصد ذلك

عناق الخيانة
كل منا له أحبة و أصدقاء بل رفقاء الدرب و الحياة مليئة بالمفاجات لكن انتبه لظهرك فطعنة القريب أشد وقعا من طعن العدو أو البعيد
سواء من الحب أو من الأصدقاء أو من الأقارب كلها طعنات حتى و إن دقتها تذكر انك انت السبب
لكن لن أقول المصلحة ولا الثقة ولا الحب.... إنما ظهرك ثم ظهرك ثم ظهرك لن اقولك لك انتقي من حولك و لا عفوية قولك و فعلك ولا عزلتك من تقرر كيف تحمي ظهرك لكن الطعنة أبقى طعنة و هي بمثابة طيش ممن هم حولك بل هو المكتوب و مجربات الحياة هي من تصنع الطعنات و ممن ستتلقاها و متى و كيف ذلك.........

بين الواقع و تقاليد و معتقدات المجتمع بين الحقيقة و عادات المجتمع كلها سبب في كل هذه الأفكار اختلاط و إختلاف.......... صعب إن تكون اسدا وسط الضباع و صعب أن تكون بوجهك الحقيقي وسط عالم من الأقنعة
أخبر ركعة الذل هذا تائبة منا و عناق الخيانة هذا ليس له دنيا عندنا..... فتابع حياتك باسلوبك و اخلاقك و تربيتك و تعلم اني المرض مرض الروح و النفسي قبل مرض القلب و الحسد فسلمت اوواحكم و أنفسكم و السلامة لكم و لقلوبكم و اجسادكم........
شرفونا بآرائكم و انتقاداتكم (في حدود الأدب و الأخلاق فرأيك أو انتقادك يدل على شخصيتك
................................. محبكم إسماعيل

[Dead.Heart]

موضوع متميز واكثر من رائع ياعزيزي

اشكرك على طرحك هذا الموضوع


تحياتي

[Ahmed Alasd]

اخشي كل ما اخشاه ان موضوعك به ما يمس الدين و هذا مخالف يا صديقي تقبل تحياتي

[*ESRAA*]

ركعه الذل !! لما قريت اسم الموضوع مجاش ف بالي خالص النقطه دي ..

جت ف بالي انه بينزل علي ركبته استجداء للمسامحه عن خيانه عملها ..

بس الحكايه دي بتحصل بره مش هنا .. مشوفتش لحد دلوقتي حد عملها الأجانب معروفين بيها طبعا. .

بس الي احنا هنشوفه ذل هما هيشوفوه حاجه تانيه خالص ..

طلب واستجداء وامل .. ان الانسانه دي توافق علي ارتباطي بيها ..

بره الراجل والست زي بعض مفيش حساسيه بينهم تخليهم مكسوفين من بعض او كل واحد طالع للسما ف نفسه ..

المعني انقي من الذل .. انه قدم حياته وروحه ملك ليها وانها تقبل ويقوم هتكون مدت ايدها وسحبته للحياه ...

او ترفض ويفضل مكسور قلبه ان حبيبته رفضت .. بس الفكره من رايي مفيهاش ذل عندهم هما ..

عن نفسي مش هحب ان حبيبي يعمل الحركه دي عشان بنطلونه ميتوسخش :D

وعشان انا شايفاه عالي اوي مينفعش ينزل علي ركبته كده لاي حد مهما كان .. حتي لو هي لفته رومانسيه بس الافعال احسن من الحاجات دي

موضوع جديد الصراحه ومثير للتساؤلات ..

تحياتي ليك علي طرحك :wave:

[Lelian]

سمعااااااا ياااااجااااامدددد
عااااااش بجد موضوعك حلو اوووووي اكتر حاجة خنقاني هي كلمة العادات والتقاليد تلاقي ناس بتخسر وتقتل بعضها عشان كلمة عادات وتقاليد تلاقي ناس بتبيع بناتها وهم لسه مبلغوش حتي وكله تحت مسمي العادات والتقاليد ...تلاقي نساء لابسين نقاب فبلادهم ولو راحو بلد تانيه يلبو بكيني وكلو تحت العادات والتقاليد...شكرا عالموضوع ياسمعه
تحياتشي

[همومي دموعك]

موضوع متميز واكثر من رائع ياعزيزي

اشكرك على طرحك هذا الموضوع


تحياتي

العفو سيادتك، شرفني مروركم العطر و لك التحية بأفضل منها

[همومي دموعك]

اخشي كل ما اخشاه ان موضوعك به ما يمس الدين و هذا مخالف يا صديقي تقبل تحياتي

اولا أسعدني مروركم بعطر صديقي
ثانياً إقرأ جوهر الموضوع و تأمل مفرداته و لك جزيل الشكر إن شاركتنا برأيك حوال ما فهمته
ثالثا و انت مشكور على ملاحظتك هذه و ان فهمتم الموضوع على أنه مساس بالدين فعلى الإدارة الحكيمة أن تحذف أو تقوم بغلق الموضوع و احتساب مخالفة لي مع اعتذاراتي مسبقاً للجميع.......
و شكراً لك صديقي

[همومي دموعك]

ركعه الذل !! لما قريت اسم الموضوع مجاش ف بالي خالص النقطه دي ..

جت ف بالي انه بينزل علي ركبته استجداء للمسامحه عن خيانه عملها ..

بس الحكايه دي بتحصل بره مش هنا .. مشوفتش لحد دلوقتي حد عملها الأجانب معروفين بيها طبعا. .

بس الي احنا هنشوفه ذل هما هيشوفوه حاجه تانيه خالص ..

طلب واستجداء وامل .. ان الانسانه دي توافق علي ارتباطي بيها ..

بره الراجل والست زي بعض مفيش حساسيه بينهم تخليهم مكسوفين من بعض او كل واحد طالع للسما ف نفسه ..

المعني انقي من الذل .. انه قدم حياته وروحه ملك ليها وانها تقبل ويقوم هتكون مدت ايدها وسحبته للحياه ...

او ترفض ويفضل مكسور قلبه ان حبيبته رفضت .. بس الفكره من رايي مفيهاش ذل عندهم هما ..

عن نفسي مش هحب ان حبيبي يعمل الحركه دي عشان بنطلونه ميتوسخش :D

وعشان انا شايفاه عالي اوي مينفعش ينزل علي ركبته كده لاي حد مهما كان .. حتي لو هي لفته رومانسيه بس الافعال احسن من الحاجات دي

موضوع جديد الصراحه ومثير للتساؤلات ..

تحياتي ليك علي طرحك :wave:


و لك التحية بأفضل منها عزيزتي إسراء جميل رأيك هذا و تعمقك في الفكرة بشكل مختصر بما قل و دل
وصلتنا فكرتك حول الشطر الأول منها فما رأيك بالشطر الثاني رغم أنه مستهلك في مواضيع أخرى لربما جعلت بين ركعة الذل و بين عناق الخيانة فكرة تربط بينهما أو تفرق عنهما
مشكورة عزيزتي على مرورك العطر تحياتي لك

[همومي دموعك]

سمعااااااا ياااااجااااامدددد
عااااااش بجد موضوعك حلو اوووووي اكتر حاجة خنقاني هي كلمة العادات والتقاليد تلاقي ناس بتخسر وتقتل بعضها عشان كلمة عادات وتقاليد تلاقي ناس بتبيع بناتها وهم لسه مبلغوش حتي وكله تحت مسمي العادات والتقاليد ...تلاقي نساء لابسين نقاب فبلادهم ولو راحو بلد تانيه يلبو بكيني وكلو تحت العادات والتقاليد...شكرا عالموضوع ياسمعه
تحياتشي

و لك تحياتشي بأفضل منها يا زهرة الغابتشي
صعب إن تكون اسدا وسط الضباع و صعب أن تكون بوجهك الحقيقي وسط عالم من الأقنعة عندنا يسمى الوجهان لعملة واحدة
تعلم ان المرض مرض الروح و النفس قبل مرض القلب و الجسد فسلمت ارواحكم و أنفسكم و السلامة لكم و لقلوبكم و اجسادكم....
شكرا لك ليليان على مرورك العطر..... هل لك رأي آخر حول ركعة الذل و ما يليها ا و عناق الخيانة و ما يليها .

[كيان الجربي]

مرحباً عزيزي ، الكثير من العادات و التقاليد دخلت المجتمع العربي بدون طرق ابواب عقول معتنقيها

طلب الزواج مع الركوع او كما تسميها ( ركعة الذل ) هي عادة مميزة و جذابة تُخلد اجواء رومنسية في ذكرى الزوجين

بغض النظر عن تاريخ هذا التقليد او السلوك الذي يقلل من شأن الرجل حسب رأي اغلب المجادلين في هذا المجال

الا ان ممارسين هذه العادة اليوم لا يقصدون لا من قريب ولا من بعيد ما قصد بها في سابق الزمن

لو اتفقنا سوف نتفق بأنه من المعيب اتباع سلوكيات بدون فهم المغزى منها ، و هذا شيء يمقته كل انسان عاقل

ولكن هذا لا يعني بأن كل انسان يمارس هذه السلوكيات الى هذا اليوم ؛ يقصد بها ما قصد منها في العصور السابقة

الزمن يختلف يا عزيزي و نظرتنا للأمور تختلف ، و ما كان يعتبر ذلاً في الأمس لم يعد يرى فيه ذل ، بل اشارة للحب الصادق و التفاني

و لم نسمع برجل سقط من عين امرأة لمجرد ركوعه و طلب يدها للزواج ، ولا حق لنا بالتشكيك في كرامة الأخرين

و ربما يكون احد الأعضاء مارس مثل هذه العادات بدون فهم المقصود الحقيقي منها

و ايضاً طرحك مميز من ناحية تعريف الأعضاء بالمقصود الحقيقي من خلف هذه الممارسة

و مرة اخرى ( لا يجب ان نتبع سلوكيات و عادات الغير او حتى عادات مجتمعنا الا بعد فهم السبب و المغزى )

تحياتي الحارة لك :wave:

[Lelian]

و لك تحياتشي بأفضل منها يا زهرة الغابتشي
صعب إن تكون اسدا وسط الضباع و صعب أن تكون بوجهك الحقيقي وسط عالم من الأقنعة عندنا يسمى الوجهان لعملة واحدة
تعلم ان المرض مرض الروح و النفس قبل مرض القلب و الجسد فسلمت ارواحكم و أنفسكم و السلامة لكم و لقلوبكم و اجسادكم....
شكرا لك ليليان على مرورك العطر..... هل لك رأي آخر حول ركعة الذل و ما يليها ا و عناق الخيانة و ما يليها .
اه طبعا ليه بس بشوف اراء الاخرين

[شوفوني]

الموضوع الاول :-

المؤسف يا صديقي ان البعض يجعل استيراد العادات والتقاليد من مجتمعات اخرى , مثلها كمثل استيراد الاحذية والالبسة الداخلية التي نرتديها لنستر فيها عورتنا , او أماكن عفتنا

مستهجن ما يجري في هذا المجال , فللمجتمع العربي عموما قيم وعادات وتقاليد تخصه , منها ما هو مناسب وينبغي المحافظة عليه , ومنها ما هو بحاجة الى الغاء او تعديل مسار , اما ان نستورد العادات والتقاليد مثل استيرادنا لكلوتات نساءنا فهذا غير مقبول

الركوع يعنبي الذل , ولا ذل الا للخالق , هذه قيمنا وتلك هي مفاهيمنا للحياة , لا الرجل مطلوب منه الركوع لحبيبته لانه ليس عبدا لها ولن يكون . ولا الحبيبة مطلوب منها الركوع لحبيبها لنفس السيبب

وكل ما عدا ذلك انما هو تقليد اعمى بلا بصيرة ولا رؤيا ولا فهم بل انه قد يكون تنازلا عن الهوية وبيعا للمبدأ بثمن بخس

الموضوع الثاني :-

عناق الخيانة والطعنة الخلفية اصبحت سلوكا شائعا لسبب بسيط , هو ليس ببعيد عن فحوى الموضوع الاول كثيرا
انها ثقافة المصلحة المادية البعيدة عن القيم والمباديء , هو تماما التنازل طواعية عن الهوية العربية التي كانت تعتمد اساسا على المبارزة وجها لوجه حتى بين الاعداء , كانت هي عنوان الرجولة اما اليوم فعنوان الرجولة رقم الرصيد البنكي ولا عنوان للرجولة او الشهامة غيره . هي ثقافة المادة بعيدا عن القيم ليس الا

دمتم ودام فكركم المستنير

[Ahmed Alasd]

اما الان صديقي موضوعك مميز كالعادة و ما كان من ذل فهو اختيار من يفعله و يقبله اما أغلب المجتمعات العربية فلا اعتقد ان يحدث من الرجل فيها ركعة الذل و ذلك لانه و بمنتهي البساطة نحن مجتمعات مازالت تحت تأثير ثقافة المجتمع الذكوري و تهميشه الكامل للأنثي و طغيانه و جوره علي كثير من حقوقها فكيف يتسني له بعد ذلك الركوع لها

اما الموضوع الثاني عناق الخيانه فأنا اتفق مع استاذنا شوفوني فيما صرح به و كفي تقبل مني كل التحية

[همومي دموعك]

الموضوع الاول :-

المؤسف يا صديقي ان البعض يجعل استيراد العادات والتقاليد من مجتمعات اخرى , مثلها كمثل استيراد الاحذية والالبسة الداخلية التي نرتديها لنستر فيها عورتنا , او أماكن عفتنا

مستهجن ما يجري في هذا المجال , فللمجتمع العربي عموما قيم وعادات وتقاليد تخصه , منها ما هو مناسب وينبغي المحافظة عليه , ومنها ما هو بحاجة الى الغاء او تعديل مسار , اما ان نستورد العادات والتقاليد مثل استيرادنا لكلوتات نساءنا فهذا غير مقبول

الركوع يعنبي الذل , ولا ذل الا للخالق , هذه قيمنا وتلك هي مفاهيمنا للحياة , لا الرجل مطلوب منه الركوع لحبيبته لانه ليس عبدا لها ولن يكون . ولا الحبيبة مطلوب منها الركوع لحبيبها لنفس السيبب

وكل ما عدا ذلك انما هو تقليد اعمى بلا بصيرة ولا رؤيا ولا فهم بل انه قد يكون تنازلا عن الهوية وبيعا للمبدأ بثمن بخس

الموضوع الثاني :-

عناق الخيانة والطعنة الخلفية اصبحت سلوكا شائعا لسبب بسيط , هو ليس ببعيد عن فحوى الموضوع الاول كثيرا
انها ثقافة المصلحة المادية البعيدة عن القيم والمباديء , هو تماما التنازل طواعية عن الهوية العربية التي كانت تعتمد اساسا على المبارزة وجها لوجه حتى بين الاعداء , كانت هي عنوان الرجولة اما اليوم فعنوان الرجولة رقم الرصيد البنكي ولا عنوان للرجولة او الشهامة غيره . هي ثقافة المادة بعيدا عن القيم ليس الا

دمتم ودام فكركم المستنير




تحياتي مشرفنا
و كم أسعدني مروركم العطر و ****م لم تترك لي منفذ لاردك عليكم.....
أشكرك و لنا لقاء اخر تحياتي

[همومي دموعك]

اما الان صديقي موضوعك مميز كالعادة و ما كان من ذل فهو اختيار من يفعله و يقبله اما أغلب المجتمعات العربية فلا اعتقد ان يحدث من الرجل فيها ركعة الذل و ذلك لانه و بمنتهي البساطة نحن مجتمعات مازالت تحت تأثير ثقافة المجتمع الذكوري و تهميشه الكامل للأنثي و طغيانه و جوره علي كثير من حقوقها فكيف يتسني له بعد ذلك الركوع لها

اما الموضوع الثاني عناق الخيانه فأنا اتفق مع استاذنا شوفوني فيما صرح به و كفي تقبل مني كل التحية
و لك التحية بأفضل منها أسعدني مروركم شكرا لك

[همومي دموعك]

مرحباً عزيزي ، الكثير من العادات و التقاليد دخلت المجتمع العربي بدون طرق ابواب عقول معتنقيها

طلب الزواج مع الركوع او كما تسميها ( ركعة الذل ) هي عادة مميزة و جذابة تُخلد اجواء رومنسية في ذكرى الزوجين

بغض النظر عن تاريخ هذا التقليد او السلوك الذي يقلل من شأن الرجل حسب رأي اغلب المجادلين في هذا المجال

الا ان ممارسين هذه العادة اليوم لا يقصدون لا من قريب ولا من بعيد ما قصد بها في سابق الزمن

لو اتفقنا سوف نتفق بأنه من المعيب اتباع سلوكيات بدون فهم المغزى منها ، و هذا شيء يمقته كل انسان عاقل

ولكن هذا لا يعني بأن كل انسان يمارس هذه السلوكيات الى هذا اليوم ؛ يقصد بها ما قصد منها في العصور السابقة

الزمن يختلف يا عزيزي و نظرتنا للأمور تختلف ، و ما كان يعتبر ذلاً في الأمس لم يعد يرى فيه ذل ، بل اشارة للحب الصادق و التفاني

و لم نسمع برجل سقط من عين امرأة لمجرد ركوعه و طلب يدها للزواج ، ولا حق لنا بالتشكيك في كرامة الأخرين

و ربما يكون احد الأعضاء مارس مثل هذه العادات بدون فهم المقصود الحقيقي منها

و ايضاً طرحك مميز من ناحية تعريف الأعضاء بالمقصود الحقيقي من خلف هذه الممارسة

و مرة اخرى ( لا يجب ان نتبع سلوكيات و عادات الغير او حتى عادات مجتمعنا الا بعد فهم السبب و المغزى )

تحياتي الحارة لك :wave:
أسعدني مروركم صديقي شكرا

[Michael magdy]

اولا احييك موضوع رائع ياسمعه
ثانيا زي ما قالت اسراء بالظبط اختلاف عادات وتقاليد برا عادي هنا مش عادي
ثالثا رايي انا بقي هلخصهولك في سؤالين صغننين

1/ هل ممكن تبوس رجلين زوجتك اثناء المداعيه او اثناء العمليه الجنسيه ؟
استني قبل ما ترد
سؤال تاني لو زوجتك باست رجليك اثناء المداعبه او العمليه الجنسيه هتكون رد فعلك ايه ؟

الاجابه اللي انت هتقولها في السؤالين دول هي الاجابه علي موضوعك
باختصار كل واحد اجابته مختلفه عن التاني
في المجمل ثقافه كل شعب مختلفه عن التاني

[همومي دموعك]

اولا احييك موضوع رائع ياسمعه
ثانيا زي ما قالت اسراء بالظبط اختلاف عادات وتقاليد برا عادي هنا مش عادي
ثالثا رايي انا بقي هلخصهولك في سؤالين صغننين

1/ هل ممكن تبوس رجلين زوجتك اثناء المداعيه او اثناء العمليه الجنسيه ؟
استني قبل ما ترد
سؤال تاني لو زوجتك باست رجليك اثناء المداعبه او العمليه الجنسيه هتكون رد فعلك ايه ؟

الاجابه اللي انت هتقولها في السؤالين دول هي الاجابه علي موضوعك
باختصار كل واحد اجابته مختلفه عن التاني
في المجمل ثقافه كل شعب مختلفه عن التاني

أسعدني من الرائع يا ميكا ميكو تحياتي لك

[احلام منسيه]

مع احترامى لكل المشاركين ولكاتب الموضوع اكيد

لكن انا شايفه ان ده اختلاف ثقافات مش اكتر يعنى احنا شايفنها ذل هما شايفنها رومانسيه

فكره بقا اننا نقبلها دى بتختلف من شخص للتانى على حسب ثقافته وتفكيره

انما طعنه الاصدقاء والمحبين دى بقا مظنش فيها اختلاف هى خيانه وغدر ومظنش اى حاجه ممكن تغفر الخيانه

تحياتى لموضوعك+

[همومي دموعك]

مع احترامى لكل المشاركين ولكاتب الموضوع اكيد

لكن انا شايفه ان ده اختلاف ثقافات مش اكتر يعنى احنا شايفنها ذل هما شايفنها رومانسيه

فكره بقا اننا نقبلها دى بتختلف من شخص للتانى على حسب ثقافته وتفكيره

انما طعنه الاصدقاء والمحبين دى بقا مظنش فيها اختلاف هى خيانه وغدر ومظنش اى حاجه ممكن تغفر الخيانه

تحياتى لموضوعك+

و لك التحية بأفضل منها
أسعدني مروركم العطر عزيزتي احلام منسيه و مشكورة على مشاركتنا برأيك..........
ابتسامة
:haha::g030:أنت قمت بتحية الموضوع
.....ده منيحة..... و انا وين تحيتي هه...

[الاشرس]

اتفق مع ما ورد منك صديقي
هي ركعات ذل يستخدمها الكثير للتعبير
عن الحب
لكن حينما تزيد عن حدها فهي
تخفي بوادر ذل او هوان
رايت الكثير يستخدمها ليحفي
ما لا يجب ان يعلمة الطرف الاخر عنه
حينما يبالغ المحث بالثناء
فاعرف ان هناك الكثير مما يخفية
اعترف انها مواريث ثقافية
ناتجة عن اختفاء هويتنا العربية
وصراعات العولمة وطمث
معالم قيم واصول حضارتنا
وكذلك الامر لعناق الخيانه
يذكرني بالمثل الشعبي
(في الوش مرآة وفي القفة سلاية )
بينك وبين الذل والهوان
وقوعك في الحب .
لذالك عش بمفردك و تأقلم مع واقعك.


واعلم ان الاصدقاء الحقيقيون يظهرون
عمق محبته في اوقات الضيق وليس
اوقات السعادة
اما علي المستوي الفني
كان ظهور صلاح جاهين في الخمسينيات
بمثابة ثورة في كتابة الأغنية. قبل جاهين
كان الشعراء يلفون ويدورون حول معني واحد
رئيسي لا يتغير هو تمجيد الذل والهوان في الحب
وتعظيم قيمة السماح والغفران للحبيب الغادر
مع بيان صور من قسوة الحبيب وهجرانه ومقابلته
للحب بالصد والترفع
وكنموذج لهذا غني عبد الوهاب: أحبه مهما أشوف منه
وغنت أم كلثوم: عزة جمالك فين من غير ذليل يهواك
كما قال فريد الأطرش: الحب من غير أمل أسمي معاني الغرام.
لهذا كان خروج صلاح جاهين علي الناس بكلام جديد ومختلف شيئاً بالغ الأهمية
خاصة مع بزوغ فجر ثورة الانفتاح والاستيراد الحضاري التي بشّرت الناس
بالمساواة بالعالم ومنحتهم فرصة معانقة معان جديدة في الحب والحياة..

اتفقنا ام اختلفنا يبقي الصح راي الاغلبية

دمت بكل الحب للحب
ولا كتب عليك ذل ولا خيانه
كن سعيدا

[همومي دموعك]

بورك فيك و فيمن رباك و لك التحية بأفضل منها شكرا لك صديقي على مداخلتك.... نعم انت
لك من أسمى معني الود والاحترام شكرا
تحياتي لك اتفق مع ما ورد منك صديقي
هي ركعات ذل يستخدمها الكثير للتعبير
عن الحب
لكن حينما تزيد عن حدها فهي
تخفي بوادر ذل او هوان
رايت الكثير يستخدمها ليحفي
ما لا يجب ان يعلمة الطرف الاخر عنه
حينما يبالغ المحث بالثناء
فاعرف ان هناك الكثير مما يخفية
اعترف انها مواريث ثقافية
ناتجة عن اختفاء هويتنا العربية
وصراعات العولمة وطمث
معالم قيم واصول حضارتنا
وكذلك الامر لعناق الخيانه
يذكرني بالمثل الشعبي
(في الوش مرآة وفي القفة سلاية )
بينك وبين الذل والهوان
وقوعك في الحب .
لذالك عش بمفردك و تأقلم مع واقعك.


واعلم ان الاصدقاء الحقيقيون يظهرون
عمق محبته في اوقات الضيق وليس
اوقات السعادة
اما علي المستوي الفني
كان ظهور صلاح جاهين في الخمسينيات
بمثابة ثورة في كتابة الأغنية. قبل جاهين
كان الشعراء يلفون ويدورون حول معني واحد
رئيسي لا يتغير هو تمجيد الذل والهوان في الحب
وتعظيم قيمة السماح والغفران للحبيب الغادر
مع بيان صور من قسوة الحبيب وهجرانه ومقابلته
للحب بالصد والترفع
وكنموذج لهذا غني عبد الوهاب: أحبه مهما أشوف منه
وغنت أم كلثوم: عزة جمالك فين من غير ذليل يهواك
كما قال فريد الأطرش: الحب من غير أمل أسمي معاني الغرام.
لهذا كان خروج صلاح جاهين علي الناس بكلام جديد ومختلف شيئاً بالغ الأهمية
خاصة مع بزوغ فجر ثورة الانفتاح والاستيراد الحضاري التي بشّرت الناس
بالمساواة بالعالم ومنحتهم فرصة معانقة معان جديدة في الحب والحياة..

اتفقنا ام اختلفنا يبقي الصح راي الاغلبية

دمت بكل الحب للحب
ولا كتب عليك ذل ولا خيانه
كن سعيدا