رافت
05-24-2013, 02:11 PM
انا وحماتى احلى نيكه فى طيظها وانا مولع
فى حى من أحياء القاهره الشعبيه وهو حى شعبى بسيط عريق تزوجت ذكيه من زوجها الصعيدى عطيه وقد أنجبت منه تلاثه أولاد على مدار عشره سنوات زواج وأمها تعدت من العمر الخامسه والخمسون وأبوها على المعاش وتعدى خامسه وستون من عمره بيعانى من أمراض الشيخوخه مثل السكر والضغط وما شابه ذلك بعد ما أنجبت أبنتها الثالثه أخذت موانع للحمل ورضيت بما قسم لها فى الدنيا من أولاد وسعيده بأولادها وفجأه شعرت بدوار شديد على أثره أترمت على الأرض وتقيأت وأرتجاع شديد مع أنها الدوره الشهريه لم تنقطع ومنتظمه وأستغربت بشده ولم تعطى لهذا الأمر أهتمام وتوجهت للمستشفى حتى تعرف ما أصابها وطلب الطبيب منها عمل تحليل حمل فى الدم وبعد ساعه أستلمت التحليل وكانت المفجأه أنها حامل جرت لجوزها مسرعه تخبره بحملها وهى خائفه من رد فعل ولاكن وجدته تلقى خبر حملها بسعاده شديده وقبلها من خدودها وباركلها الحمل وطلب منها المحافظه عليه وفرحت بشده للحمل على فرح جوزها وأنبساطه وبعد ثلاثه شهور من الحمل الزوجه ساءت صحتها جدا وأوصى الطبيب بعدم الحركه حتى موعد الولاده ولابد من أحد يهتم بيها وبصحتها وأعطائها الأدويه منتظمه فى مواعيدها وأتصلت بأهلها تبلغهم بالأمر وأنتقلت الأم للعيش مع أبنتها فى شقتها بالقاهره لخدمتها فى مرضها حتى موعد ولادتها وأصبح الحال عاديا والطبيب نصح الزوج لايقترب من زوجته جنسيا نهائى وأصبحت الأم مسؤوله مسؤليه كامله عن المنزل وصحه أبنتها وخدمتها وخدمه أولادها الثلاثه وفى أخر الليل الأم تدخل أحدى الغرف تنام فيها وتقلها لو أحتجتيلى أندهى عليا وفى يوم بعد ما أمها خلصت شغل البيت وشعرت بأنها تحتاج لحمام ساخن حتى تستعد للصلاه وكان جوز أبنتها غير موجود ولم تتوقع مجيأه فى ذلك الوقت لأنه بيرجع ليلا متأخرا قلعت الأم ملابسها ودخلت الحمام ولم تقفل الحمام حتى لو ندهت عليها أبنتها تسمعها وتسعفها فى مرضها ولم تكن قد أنتهت من الحمام وأذا بباب الحمام يفتح عليها وهيه عاريه تماما وتشهق من الخوف والفزع وتجد جوز أبنتها قدامها ورافع جلبابه وزبره بيده مطلعه علشان يقض حاجته بالحمام ولما وجدها وهيه عريانه وبزازها المترهله والتى تدل على مدى قسوه زوجها لها أثناء ممارسته للجنس معها ومصه وتقفيشه لبزازها فى شبابها ووجد شعر كثيف جدا على كسها حتى أنه لم يرى من تلك الشعر أى معالم لكسها نهائى شعرتها تميل للبياض وكبيره وكثيفه جدا ولما حاولت تخفى معالم جسمها وخصوصا كسها وبطنها عن أعين جوز أبنتها لفتت له ظهرها وأذا بيجد ما هو أجمل من كسها وبزازها وبطنها يجد طياز مدوره كبيره فلقيها يغطيه الظلال والغمقان من كبرهم وواضح ما هو أعمق من كسها هو فلق طيازها الغائر العميق للداخل وقفل الباب بسرعه الزوج وخرج ودخل لمراته يطمأن عليها ولاكن منظر جسم أمها لم يفارق خياله والمنظر الجميل لجسمها مع كبر سنها ولم يتمالك نفسه من شده هيجانه على حماته توجه مره أخرى للحمام براحه يتلصصى على حماته وكانت هيه فى وضع توطيه بتغسل رجليها ولما شاف طيازها للمره التانيه وكبرهم ووسع فلقتيها تهيج بشده ودخل عليها الحمام ولم يعطيها فرصه للخروج من الموقف بل كان زبره تحجر ومخرجه من السروال ورافع الجلابيه ومسكها بفمه وعلى الفور وجه زبره لفلق طياز حماتى وحاولت أن تعتدل من هذا الوضع ولاكن فلق طيازها قفل بشده على زبره وغرسه كاملا فى فلقتيها وشعرت بين فلقتيها بسيخ حامى ساخن بيشق فلقات طيازها وكان قد أمسكها من بزازها يتقفش فيهم ويعصر حلماته البنى النافره الكبيره من كتر رضاعتهم ومصهم فى شبابها ويحكلها زبره بين فلقات طيازها حاولت تقاومه بشده ولاكن كان زبره من كتر حكه بين طيازها طالع نازل قد وصل لشفرات لكسها الدافىء الكثيف بشعرتها البيضه وفى لحظات غاص زبره بكامله فى كسها وشعر جوز أبنتها بنار كسها المولعه الملتهبه وهيه بدأت تشعر بكسها وميته الساخنه وبدأت تتجاوب معه ومن توطيتها أسلمت نفسها للنيك من جوز أبنتها وفتحت له فى وراكها أكتر وأكتر وأبتعلت جوز أبنتها فى فلق طيازها من كبرهم وهيه تقول له عيب أنا حماتك زى أمك بلاش تعمل كده عيب ياكلب ولاكن كانت قد راحت فى عالم تانى فاقده وعيها من كسها الذى تهيج وأصبح يسنقبل زبر جوز أبنتها بلهفه وبيتفشخ له حتى ينال من أعماق كسها ورحمهاولما شعرت بلبن جوز أبنتها تدفق فى كسها ضمت وراكها قوى حتى لاتفقد نقطه من لبنه خارج كسها العطشان للبن وحوحت وصرخت بكلمات مفهومه مثل أححححححح وأفففففف براحه على كس وأخرج زبره من كسها بعد ما أسقاه لبنه الساخن وأرتوى كسها وحست برعشتها القويه وهيه ترتجف من شده نيك وفشخت كسها وأعتدلت له ووجهها بأحمرار شديد ليس من الكسوف ولاكن من شده النيك ومتعت كسها وبعد ثوانى أحتضنته بين ذراعيها وهيه تقول له أنت ياكلب نكتنى بعد ما كنت نسيت النيك من عشر سنوات وشعر جوز أبنتها بسخونه حضنها وهيه بتمسك فيه بين أحضانها بشده وعرف أنها عوزه تتناك تانى فجلس على قعدت الحمام الأفرنجى وجلست هيه بطيازها الكبيره على زبره وبقت طالعه نازله على زبره حتى من كتر فشخته لكسها أتفتحت كلها بوراكها فوقيه على زبره وكانت غير قادره على لم وراكها وضمهم مره أخرى من فشختهم ونيكته ليها وخرج من الحمام وتركها تستحم من أثار معركه النيك الشديده التى كانت محرومه منها من أكتر من عشر سنوات وخرجت بعد الحمام وأستمرت اللقاءات الجنسيه بينهما من وراء أبنتها حتى تم ولادتها وللأن كل ما تحين لهم الفرصه بيركبها وبيطفى نار شهوه كسها المولعه
فى حى من أحياء القاهره الشعبيه وهو حى شعبى بسيط عريق تزوجت ذكيه من زوجها الصعيدى عطيه وقد أنجبت منه تلاثه أولاد على مدار عشره سنوات زواج وأمها تعدت من العمر الخامسه والخمسون وأبوها على المعاش وتعدى خامسه وستون من عمره بيعانى من أمراض الشيخوخه مثل السكر والضغط وما شابه ذلك بعد ما أنجبت أبنتها الثالثه أخذت موانع للحمل ورضيت بما قسم لها فى الدنيا من أولاد وسعيده بأولادها وفجأه شعرت بدوار شديد على أثره أترمت على الأرض وتقيأت وأرتجاع شديد مع أنها الدوره الشهريه لم تنقطع ومنتظمه وأستغربت بشده ولم تعطى لهذا الأمر أهتمام وتوجهت للمستشفى حتى تعرف ما أصابها وطلب الطبيب منها عمل تحليل حمل فى الدم وبعد ساعه أستلمت التحليل وكانت المفجأه أنها حامل جرت لجوزها مسرعه تخبره بحملها وهى خائفه من رد فعل ولاكن وجدته تلقى خبر حملها بسعاده شديده وقبلها من خدودها وباركلها الحمل وطلب منها المحافظه عليه وفرحت بشده للحمل على فرح جوزها وأنبساطه وبعد ثلاثه شهور من الحمل الزوجه ساءت صحتها جدا وأوصى الطبيب بعدم الحركه حتى موعد الولاده ولابد من أحد يهتم بيها وبصحتها وأعطائها الأدويه منتظمه فى مواعيدها وأتصلت بأهلها تبلغهم بالأمر وأنتقلت الأم للعيش مع أبنتها فى شقتها بالقاهره لخدمتها فى مرضها حتى موعد ولادتها وأصبح الحال عاديا والطبيب نصح الزوج لايقترب من زوجته جنسيا نهائى وأصبحت الأم مسؤوله مسؤليه كامله عن المنزل وصحه أبنتها وخدمتها وخدمه أولادها الثلاثه وفى أخر الليل الأم تدخل أحدى الغرف تنام فيها وتقلها لو أحتجتيلى أندهى عليا وفى يوم بعد ما أمها خلصت شغل البيت وشعرت بأنها تحتاج لحمام ساخن حتى تستعد للصلاه وكان جوز أبنتها غير موجود ولم تتوقع مجيأه فى ذلك الوقت لأنه بيرجع ليلا متأخرا قلعت الأم ملابسها ودخلت الحمام ولم تقفل الحمام حتى لو ندهت عليها أبنتها تسمعها وتسعفها فى مرضها ولم تكن قد أنتهت من الحمام وأذا بباب الحمام يفتح عليها وهيه عاريه تماما وتشهق من الخوف والفزع وتجد جوز أبنتها قدامها ورافع جلبابه وزبره بيده مطلعه علشان يقض حاجته بالحمام ولما وجدها وهيه عريانه وبزازها المترهله والتى تدل على مدى قسوه زوجها لها أثناء ممارسته للجنس معها ومصه وتقفيشه لبزازها فى شبابها ووجد شعر كثيف جدا على كسها حتى أنه لم يرى من تلك الشعر أى معالم لكسها نهائى شعرتها تميل للبياض وكبيره وكثيفه جدا ولما حاولت تخفى معالم جسمها وخصوصا كسها وبطنها عن أعين جوز أبنتها لفتت له ظهرها وأذا بيجد ما هو أجمل من كسها وبزازها وبطنها يجد طياز مدوره كبيره فلقيها يغطيه الظلال والغمقان من كبرهم وواضح ما هو أعمق من كسها هو فلق طيازها الغائر العميق للداخل وقفل الباب بسرعه الزوج وخرج ودخل لمراته يطمأن عليها ولاكن منظر جسم أمها لم يفارق خياله والمنظر الجميل لجسمها مع كبر سنها ولم يتمالك نفسه من شده هيجانه على حماته توجه مره أخرى للحمام براحه يتلصصى على حماته وكانت هيه فى وضع توطيه بتغسل رجليها ولما شاف طيازها للمره التانيه وكبرهم ووسع فلقتيها تهيج بشده ودخل عليها الحمام ولم يعطيها فرصه للخروج من الموقف بل كان زبره تحجر ومخرجه من السروال ورافع الجلابيه ومسكها بفمه وعلى الفور وجه زبره لفلق طياز حماتى وحاولت أن تعتدل من هذا الوضع ولاكن فلق طيازها قفل بشده على زبره وغرسه كاملا فى فلقتيها وشعرت بين فلقتيها بسيخ حامى ساخن بيشق فلقات طيازها وكان قد أمسكها من بزازها يتقفش فيهم ويعصر حلماته البنى النافره الكبيره من كتر رضاعتهم ومصهم فى شبابها ويحكلها زبره بين فلقات طيازها حاولت تقاومه بشده ولاكن كان زبره من كتر حكه بين طيازها طالع نازل قد وصل لشفرات لكسها الدافىء الكثيف بشعرتها البيضه وفى لحظات غاص زبره بكامله فى كسها وشعر جوز أبنتها بنار كسها المولعه الملتهبه وهيه بدأت تشعر بكسها وميته الساخنه وبدأت تتجاوب معه ومن توطيتها أسلمت نفسها للنيك من جوز أبنتها وفتحت له فى وراكها أكتر وأكتر وأبتعلت جوز أبنتها فى فلق طيازها من كبرهم وهيه تقول له عيب أنا حماتك زى أمك بلاش تعمل كده عيب ياكلب ولاكن كانت قد راحت فى عالم تانى فاقده وعيها من كسها الذى تهيج وأصبح يسنقبل زبر جوز أبنتها بلهفه وبيتفشخ له حتى ينال من أعماق كسها ورحمهاولما شعرت بلبن جوز أبنتها تدفق فى كسها ضمت وراكها قوى حتى لاتفقد نقطه من لبنه خارج كسها العطشان للبن وحوحت وصرخت بكلمات مفهومه مثل أححححححح وأفففففف براحه على كس وأخرج زبره من كسها بعد ما أسقاه لبنه الساخن وأرتوى كسها وحست برعشتها القويه وهيه ترتجف من شده نيك وفشخت كسها وأعتدلت له ووجهها بأحمرار شديد ليس من الكسوف ولاكن من شده النيك ومتعت كسها وبعد ثوانى أحتضنته بين ذراعيها وهيه تقول له أنت ياكلب نكتنى بعد ما كنت نسيت النيك من عشر سنوات وشعر جوز أبنتها بسخونه حضنها وهيه بتمسك فيه بين أحضانها بشده وعرف أنها عوزه تتناك تانى فجلس على قعدت الحمام الأفرنجى وجلست هيه بطيازها الكبيره على زبره وبقت طالعه نازله على زبره حتى من كتر فشخته لكسها أتفتحت كلها بوراكها فوقيه على زبره وكانت غير قادره على لم وراكها وضمهم مره أخرى من فشختهم ونيكته ليها وخرج من الحمام وتركها تستحم من أثار معركه النيك الشديده التى كانت محرومه منها من أكتر من عشر سنوات وخرجت بعد الحمام وأستمرت اللقاءات الجنسيه بينهما من وراء أبنتها حتى تم ولادتها وللأن كل ما تحين لهم الفرصه بيركبها وبيطفى نار شهوه كسها المولعه