ليلي احمدد
12-25-2018, 03:25 PM
مغامرات سن المراهقه
الجزء الاول
الاخوه القراء الكرام، أعتذر عن الاستعمال المفرط للهجه العاميه بكتاباتي باللغه العربيه مما يعطيها نوع من الركاكه او ضعف اللغه، لكني اعتقد ان القصص الجنسيه بتكون اقرب الى القلب والعاطفه والشعور الجسدي عندما تكون باللغه العاميه العاديه التي يتكلمها كل شخص، مع اعتذاري لهؤلاء الغير متمرسين للهجه اللبنانيه (لهجتي الاصليه)، حاولت بهذا الجزء قدر المستطاع الابتعاد عن الكلمات العاميه الركيكه واستعمال كلمات فصحى، ارجو ان اكون اتوفقت بذلك
اتمنى على القراء الكرام اعطائي ارائهم بخصوص اللغه و****جه بالذات حتى استطيع تحسين وضع الكتابه بالعربي، مع اني انولدت ونشأت وترعرعت بدوله غير عربيه (الولايات المتحده الامريكيه) لهذا السبب لم اتعملم اللغه العربيه على اصورلها، مع انني اجدي الحديث بها وقرائتها)
2- القصه مكونه من اجزاء وممكن طويله شوي لكنها ممتعه للي بيصبر اذا بدك ادخل بموضوع السكس والجنس من بداية كلامي فانت عم تقرأ القصه الخطأ، لكن القصه لها بدايات وموضوع ولكن موضوعها كتير شيق ومثير جنسيا ايضا بعد ما تفهم احداث القصه ومجرياتها لنوته بتعيش حياتها الطبيعيه العاديه وبعدين بتتحول لاشي تاني اكيد حتفهمه وتعرفه من قراءة القصه
دينا بيترو/ الكاتبه
الجزء الاول
لينا ، بنت متوسطة الحال ماديا بس كتير طيوبه وفائقة الجمال ، جمالها ملفت جدا، ناعمه كتير وانوثتها طبيعيه جدا ، بس هالشي ما كان في يوم من الايام يؤدي الى غرور بتعاملها مع صديقاتها واصدقائها نهائيا، كتير اجتماعيه ومحبوبه من قبال اصدقائها وصديقاتها وزميلاتها.
لينا اجتماعيه جدا ومحبوبه جدا وعندها علاقات واسعه وكبيره مع كل المحيط حولها، بتحب الفرفشه والسهر والرقص والطلعات مع الصبايا والشباب مع انه وضع اهلها المادي لايسمح بانها تتماشى مع صديقاتها واصدقائها يلي معظمهم من الاغنياء والمتنفذين، في تشديد من قبل اهلها على الخروج والسهر وهي بتحاول قدر المستطاع اختراع اساليب وطرق للتتخطى هالعقبه بحياتها من غير ما تخلق صدام مع اهلها.
ما كانت تطلب من أهلها فلوس للخروج والسهر لانها اصلا ما بتحكيلهم كانت تسهر مع صاحباتها واصحابها لهالسبب كانو بعض الاصدقاء يصرفو عليها ويدفعو الفاتوره عنها، بهالحاله صار من الطبيعي انها تقدم شوية تنازلات بس ما وصلت لدرجة الدعاره او اي شي قريب من هيك، هم اصلا اصدقاء، ممكن تلبس لباس مغري شوي وهيدا بيبسط الشباب بشكل عام.ممكن الامور تكون ابعد شوي لعبطه او بوسه على الخد، بعض الشباب بيكون عنده جرأه اكتر خاصه لمن الكحول بيتدخل ويعمل عمايله، بهالحاله ممكن يلمس صدرها فوق الستيان او يحط ايده على فخدتها او طيزها باللمس وبس.
لينا بتعرف انه هالشي غلط خاصه انها بتضطر تتساهل ووهي عارفه انه السبب لانهم بيدفعو الفاتوره و بيصرفو عليها، بس كمان هي مضطره تتماشى مع حياتهم لانهم اغنياء وهي ما عندها فلوس بس بتحب هيك حياه والسهر والفرفشه والانبساط، يعني هو نوع من التنازل يلي هي بتعتبره مقبول لا اكتر ولا اقل، اي بنت ممكن تعمل هيك مع صاحبها او حبيبها واعمق من هيك بكتير بس الفرق يلي بيحسسها بالذنب، بعض مرات مو دايما هو انه هالشب مو حبيبها او صاحبها وبالفعل بتبوسه وتتغاضى عن حركاته للسبب المادي والفرفشه.
لينا بتشتغل بشركه محليه كبرى باحد الاقسام مع مجموعه كبيره من صاحباتها واصحابها، وباحدى المناسبات اتعرفت على رجل كبير بالسن، اكبر منها بكتير، هو مغترب وبيعمل ببلدها بشكل مؤقت، غني جدا ماديا وعنده سياره فخمه، كان يعاملها معامله مميزه جدا، ممكن اول ما جذب انتباهه لالها باحدى الحفلات هو شكلها وانوثتها وجسمها السكسي والمغري جدا لكن بعد ما اتعرفو على بعض وطلعو مع بعض مرات عديده اكتشفت المعامله الممتازه من قبله مع انه الشائع والمتعارف عليه بهيك علاقات انه الرجل الغني ينجذب لبنت حلوه كتير يطلع معها ويصرف عليها وبالتالي اله غرض واحد منها وهو الجنس.
لكن معاملة وسيم للينا فاجأتها تماما وكأنه بالفعل بيبحث عن صديقه اكتر من انثى للجنس والمتعه فقط، احترامه الها، صبره المميز، صحيح طلع معها وعزمها على ارقى المطاعم وافخم الفنادق وحفلات مو طبيعيه، وعند النهايه يا دوب وداع ببوسه على خدها أو عبطه بسيطه جدا، ممكن خلال هالفتره حصل على عبطه مع بوسه على تمها شي كام مره ولكن قصيره وعاديه.
ابعد شي وصل لاله انه لمس صدرها بالمزاح من فوق البلوزه والستيان، او حط ايده على فخدتها وفرك اجريها حتى تحت التنوره بس لحدود معينه ولا حتى حاول يبعد اكتر من هيك نهائيا وهيدا بصراحه شي استغربته مع انها مبسوطه منه بس هي كانت متوقعه حركات ابعد من هيك وكانت مستعده لالها ومستعده للتنازل لانها المتعه يلي كانت تلائيها معاه وبرفقته ما كان الها حدود.
لينا بتعرف انه ما في زواج من هيك علاقه لانها عباره عن صداقه ومتعه مؤقته لانه اكبر منها بالسن ومن بلد غريب، عندها شعور انه متزوج ببلده بس ما كذب عليها لا هو حكالها انه متزوج أو لأ ولا هي سألته لانها بتعتبر هالشي خصوصياته، حتى لو كان متزوج ما كان عندها مانع من هالشي وانها تستمر بعلاقتها معاه حتى لو مؤقتا.
مدام نانسي (او هيك كان الكل يناديها بالشركه) كانت المسؤوله عن قسم لينا بالشركه، مديرتها المباشره، بس لينا كانت تشعر بانها نانسي كانت تعاملها معامله خاصه جدا وتختلف عن كل زميلاتها وزملائها بالعمل، كانت نانسي تتقرب من لينا وتسألها عن احوالها واهلها واوضاعها وكانت كتير تنتبه لشكل واناقة لينا وتحكيلها أديش حلوه وجذابه، لدرجة انها كانت تطالعها وتسرح وتصفن بعض مرات من غير ما هالشي يثير اي شكوك للينا.
نانسي ست متوسطة الجمال بالنسبه للوش، بس عندها جسم رائع ومتوازن جدا انثوي متميز وملفت للنظر، صدرها كبير طيزها مدوره وبارزه شوي للخلف، عمرها بالثلاثينات، مطلقه وعايشه لوحدها، اجتماعيه ومجامله جدا للناس محبوبه من الجميع موظفينها ورؤسائها بالعمل، متفانيه بالعمل، دائما انيقه ومرتبه بطريقة لباسها.
وسيم اقترح على لينا ترافقه برحله لمرفأ البلد يلي بعيد عن مدينتها بمسافه كبيره واقترح عليها يأضو شي كام يوم، خاصه انه مجموعه من زملائه من بلده موجودين هنيك لقضاء العطله، حيكون وسم ولينا بفندق راقي 5 نجوم ويرافقو زملائه واصدقائه يلي عايشين بشقه مفروشه بالمدينه البحريه.
لينا ذكيه جدا وبتعرف انها بمرافقته بهيك رحله لمجموعة ايام وليالي حيصير شي بيناتهم شي أكيد وممكن تتطور العلاقه الى علاقه جنسيه بس هي كانت مستعده لهالشي وما عندها مانع خاصه انه حكالها عن خبراته بالمدينه يلي رايحين عليها لانها مدينه سياحيه وهي كمان بتعرفها منيح وبتعرف مدى المتعه والانبساط يلي حتشعر فيهم بوجودها هنيك.
تكلفة الاقامه بهيك مدينه سياحيه عاليه جدا ومكلفه ومن المستحيل يكون اي فرصه للينا تقضي كام يوم بهيك مدينه لانها ما عندها الامكانات الماديه لهالسبب هي بتعتبرها فرصه ذهبيه ما بتتعوض حتى لو هالشي تطلب شوية تنازلات جسديه من طرفها وما كان عندها مانع خاصه انه وسيم رائع ومحترم وملتزم حدوده لغاية الآن وبيستاهل التنازلات اذا كان هيك بدوه. حتى لو ما طلب كان عندها استعداد هي تعرض وتبلش الموضوع لانه هيدا هو العدل.
بس المشكله الرئيسيه كيف بدها تشرح لاهلها هيك غياب مفاجيء لعدة ايام خارج المدينه، مو سهل نهائيا وبلشت تصفن وتفكر بطريقه مثاليه للحصول على موافقة الاهل على غيابها خاصه انها صغيره بالسن وما بتئدر تعتمد على نفسها حسب رأي اهلها.
يبدو انها لينا كانت محظوظه جدا لما سمعت انها الشركه قررت تعمل رحله جماعيه كشفيه بمخيم بعيد عن المدينه لعدة ايام ويلي بيقوم على الامور الاداريه لترتيب الرحله هي مدام نانسي، صار لازم تلائي اسلوب تقنع فيها مدام نانسي توافق انها لينا تدعي انها مسافره مع رحلة الشركه بس في الواقع حتكون مع وسيم ببلد آخر؟
لينا بتعرف بوضوح تام انها مدام نانسي بتعاملها بلطف وحنيه وحب واستلطاف بشكل مو طبيعي ومميز عن كل زملائها وزميلاتها بالعمل، بس كيف حتستغل هالمعامله لغرض ممكن يكون خطأ، على الاقل خطأ بنظر نانسي، لكنها بالنهايه اتخذت قرار نهائي بانها تطلب مقابلة مدام نانسي وتحكي معها بكل صراحه ووضوح وصدق وتشرحلها الموضوع من غير لف او دوران او كذب.
حددت مع مدام نانسي موعد المقابله بعد الدوام وراحت لمكتبها ودخلت بطريقه وكأنها مذنبه او بيبي فيس، حكت معها وصارحتها بكل شيء عن علاقتها مع وسيم وحكتلها انها عاوزه تطلب اذن من اهلها ترافق الشركه بالرحله وهي في الواقع حتروح مع وسيم على المدينه السياحيه وطلبت اذا مدام نانسي توافق تدعي انها لينا مع رحلة الشركه كتغطيه عليها، نانسي كشرت وبدت ملامح الغضب على وشها واختلفت طريقتها بالحكي وسألت لينا بحده "لشو؟"
لينا: "مدام نانسي، حكون كتير صادقه معاكي وصريحه جدا"
نانسي: "احكي كل شي بصراحه ووضوح لانك مو اي موظفه عندي يا لينا، انتي مميزه
عندي اكتر من ما تتصوري"
لينا: "بعرف مدام نانسي، وشاعره بهالشي من كل البي"
نانسي: "يا ريتك تحسي فيني وتفهمي عليي"
لينا : "شو أصدك مدام نانسي؟"
نانسي: "لأ ما شي، كفي كلامك"
حكتلا الحكايه بالتفصيل الممل من الالف للياء لكل شي حصل بينها وبين وسيم وانه أكتر شي عمله معاها هو انه باسها على خدها او مسك ايدها او شي مره او مرتين حط ايده على فخدتها وهي راكبه جنبه بالسياره بس ما شي اكتر نهائيا.
نانسي: "بس يا لينا انتي حتروحي مع رجل غريب وتنامي انتي وهو لوحدكم بغرفة فندق
وهيدا رجل بالنهايه وانتي انثى، فاهمه عليي؟"
لينا : "نعم مدام فاهمه ومستعده لكل شي بيحصل"
نانسي: "حينام معاكي ويمارس معاكي الجنس، واضح؟
لينا: "نعم مدام عارفه وجاهزه لانه بيستاهل اي شي بياخدوه مني حتى لو جسمي".
نانسي "بس ما تلوميني بعدين، انا عم حذرك لاني اكبر منك واكتر خبره، انا ما بأمن
لاي رجل بالدني وهيدول ما بيتأمن الهم نهائيا كل يلي بدهم ياه
جسدنا والجنس وبيرمونا وييبتعدو عنا بعد هيك"
نانسي طالعت لينا بعيونها بحزن شوي بعدين ابتسمت و غمزتها وعبطتها عبطه مو طبيعيه حطتها بحضنها ولفت ايديها حول جسمها وعم تمسح شعرها وحكتلا " بس لو تعرفي يا لينا معزتك عندي وشو بتعنيلي انتي؟ بس من شان هالشعور ولاني مو رايحه بنفسي مع رحلة الشركه رح أوافق اغطيكي عند اهلك بشرط تتصلي فيني بالتلفون على طول وتطمنيني عنك وعن يلي بيحصل معاكي أول بأول توعديني؟"
لينا حكتلا "ميرسيه كتير يا مدام نانسي" وعبطتها بنفس الطريقه وحكتلا "هيدا وعد مني"
ابل ما لينا تطلع من باب المكتب، نانسي لفت حول الطاوله وقفت حدها ولفت باتجاهها وجها لوجه ومسكت ايديها التنتين وأعدت تفركهم، شوية عرق عم يتصببو وعيونها متمسمرين بعيون لينا مع نظره بدت شوي غريبه للينا بس مريحه جدا جدا لانها الابتسامه متخبيه بين رموش عيون نانسي.
وكانها نانسي عندها شعور خوف من هالمشوار وحيحصل شي ما حيعجبها، كان نفسها تغير رأيها بآخر لحظه بس حرصها على شعور لينا ما خلاها، بس حكت كلمتين "ديري بالك على حالك لينا واتذكري شو انتي بالنسبه لالي شخصيا، مو الشغل ولا اي شي تاني، بتعنيلي كتير شخصيا"
لينا ابتسمت وحكتلا "انتي تؤمري مدام، ما حيصير شي ما بيعجبك"
نانسي طالعتها بعيونها تاني وحطت ايديها حول خصرها وسحبتها باتجاهها لا شعوريا واعطتها بوسه خفيفه على خدها ووحده تانيه فوريه وسريعه على تمها، وابتسمت تاني وحكتلا "لينا انتي بالذات بحب تناديني نانسي من غير مدام او مس او اي شي تاني، ممكن؟ لانه هالشي بيريحني ويخليني اشعر اني اقرب لالك؟" ومن غير ما تنتظر اي جواب حكت "بالتوفيق حبيبتي وما تعتلي هم اهلك انا حتصرف"
طبعا هالشي اله معاني كبيره بس ما خطر على بال لينا شي ولا اهتمت الا انها اعتبرته حرص زايد وعلاقه خاصه ومميزه، وهي بالفعل كانت علاقه مميزه من طرف نانسي لوحدها او بصراحه غموض من طرف نانسي مو واضح للينا يلي ما حللت شي ولا فكرت بشي.
اترتبت كل الامور بشكل سليم ورائع وغادرت لينا مع وسيم للمدينه السياحه وهنيك كان حجز الفندق بجناح خاص بانتظارهم، خدمات رائعه ومميزه بشي جديد على لينا بحياتها كلها ما شعرت بالمعامله يلي خلتها تشعر وكأنها أميره، وسيم اخدها على مركز البلد واشترالها مجموعه جديده من التياب الغاليه والرائعه ولاحظت الميول السكسي باختيار الملابس لمن كانت تقيسهم وتفرجيه، كان يرجح للفساتين والتنانير القصيره كتير ويلي الها فتحات والصدر دالع وتظهر بوضوح مفاتن جسم لينا المثير والسكسي اصلا.
لمن سألته لينا عن السبب عبطها وحكالها هيدي المفاتن الرائعه والجمال يلي ما اله وصف حرام يتخبى بملابس، المفروض ينعرض والناس تشوفه وتحترمه وتقدره، ما فهمت عليه بالظبط بس هي عارفه انه اي رجل بيحب يشوف مفاتن جسم الست، وبالذات لمن تكون صاحبته وبس مو زوجته أو حبيبته بالعاده ما يكون عنده مانع بتبين مفاتنها باماكن عامه ويشوفوها الناس من شان يحسدوه عليها.
بس هي ما كان عندها مانع تبحبحها شوي باللبس وتبين اجزاء من مفاتن جسدها لانها ببلد مو معروفه فيها وحكت بينها وبين نفسها "ليه لأ؟" خلي الناس تشوف الجمال متل ما حكى وسيم، كمان حصل شي متل ما هي اتوقعت انه اشترالها بعض الملابس الداخليه ولانجريهات فاتنه وجذابه وسكسيه ومثيره وملابس نوم ساتان وشفافه وكتير سكيسه ومغريه، ما بتحتاج ذكاء خارق من شان تعرف انه عاوزها تلبسهم عشانه وهي معاه لوحدهم بالغرفه، وشي اكيد لمن يشوفها بهيك منظر وهيك تياب حيحصل شي، بس هي مستعده وجاهزه وموافقه كمان.
بعد مشوار المشتريات رجعو عالفندق وطلعو لغرفتهم من شان يستريحو شوي لانهم معزومين عالعشا مع زملائه يلي طالعين برحله بهالوئت، اول ما وصلو الغرفه، وسيم اخد شاور وارتاح على السرير المزدوج، لينا دخلت توخد شاور، بلشت تشلح تيابها شوي شوي بهالحمام الرائع الواسع جدا يلي اكبر من غرفة نوم عاديه وكل جدرانه مغطاه بالمري الكبيره بحجم الجدار.
بلشت تتفرج على نفسها وهي عم تشلح لمن صارت عاريه تماما، بلشت تطالع جسمها الناعم الحريري والناصع البياض، فخادها وبزازها ولاحظت بوقوف حلماتها مشدودين ووائفين متل الرصاص حطت ايديها التنتين على بزازها وفركت شوي وغمضت عينيها وشعرت بشعور غريب جدا، حراره عم تسري بكل جسدها بعد شوي طالعت نفسها تاني بالمراي وفردت اجريها وطالعت كسها يلي منتوف من الشعر وناعم حريري.
حطت ايدها على كسها ومسحت شوي ولاحظت شوية بلل وفركت كسها تاني وغمضت عينيها وشعرت بانبساط غريب وما اله مثيل، لكن خلال هالمده صورة وسيم ما فارقت عينيها وكانت عم تتخيله عريان وعم تتخيل جسمه، خاصه انه اسمه وسيم وبالفعل وسيم، صحيح هو كبير بالسن بالمقارنه مع سنها ولكنه بسن الرجل العاقل يلي معظم البنات بسنها بيحبوه وبيعتبروه المثل الاعلى، لينا بالذات بتعشق الرجال الاكبر منها بالسن.
خاصة انه وسيم لغاية الان ما حاول يضايقها ولا حاول شي معها، اثناء هالافكار يلي ما فارقت تفكيرها دخلت الحمام وعم تتحمم وتفكر بوسيم بنفسها وبجسمها يلي مولع وشعرت بكل معنى الكلمه انها ممحونه ومشتهيه الجنس، لينا مو عذرا طبعا وسبق ومارست الجنس مع حبيب سابق كانت تحبه وبالاخر انفصلو لاسباب عديده، يعني دايئه الطعم وعارفه شو معنى المتعه الجنسيه.
بنفس الوقت كانت عم تفكر بانه ما دام وسيم بهالاعصاب البارده والهدوء وعدم الاستعجال، وهي متأكده انه نفسه فيها ونفسه ومنى عينه تنام عاريه بحضنه يعني مو بارد جنسيا والدليل نوع وشكل التياب يلي اشتراها عشانها خاصه امصان النوم والملابس الداخليه وكلاسين الخيط يلي شارك باختيار نوعهم ولونهم وشكلهم كمان، لهالسبب كانت متأكده انه وسيم مو بارد جنسيا بس صبور عليها لصغر سنها والمحافظه على شعورها، مع انهم البنات مرات بيحبو الرجل المندفع شوي خاصه بامور الجنس، بس هي كانت كتير مبسوطه من تصرفات وسيم وعدته من غير ما يعرف ووعدت نفسها انها تكافئه مكافئه محرزه بكل معنى الكلمه على هيك اخلاق وهيك صبر.
لهالسبب قررت انه الموضوع يجي منها هي اما باعتباره رد للجميل او احترام لتوازنه او لانها هي عاوزه هيك متل ما هو عاوز، تيجي منها هي احسن والطعم حيكون الذ الهم التنين، بعد ما نشفت جسمها ولمست بزازها وكسها وطيزها وكل حته بجسمها، قررت تلبس شي مغري جدا.
من ضمن الملابس يلي اشتراها وسيم قميص نوم ناعم وشفاف جدا لونه احمر مع كلسون خيط مصنوع من نفس الماده ونفس اللون، وقررت ما تلبس ستيان مع انهم بزازها ظاهرين بنسبه عاليه من خلف الاميص لانه شفاف كتير، بس بصراحه بعد ما لبست هيك وطالعت نفسها بالمرايا شعرت هي نفسها بهيجان جنسي وحلماتها وأفو بوضوح وكسها انبل شوي، كيف حتكون ردة فعل وسيم؟ حكت مع نفسها بصوت عالي شوي (مو بغرور وانما بثقه) "ليكي و**** انك سكسيه ومغريه وبتجنني يل لينا، حنشوف ردة فعله هلأ"
فتحت باب الحمام جزئيا ونادت عليه "وسيم" غمض عيونك لو سمحت
وسيم جاوبها "حاضر حبيبتي هيهم مغمضين تماما"
"أكيد ما شايف شي؟"
جاوب "ميه بالميه"
دخلت الغرفه وكان وسيم آعد على جنب السرير واجريه عالارض
لينا : "فتح عيونك هلأ وسيم"
وسيم متلبك : "يااااااااااااه شو هيدا شوهيدا، ليكي شو هالجمال هيدا، شو هالاغراء"
لينا "بعض ما عندك، من زوئك"
وسيم "ليكي و**** مو طبيعي ولعتيني حرئتي اعصابي ما عاد فيني اتحمل، حرام عليكي"
لينا أعدت على السرير حد وسيم وعيونه عم تطالعها فوء تحت شمال يمين، مو عرفان على شو يتفرج، صدرها فخادها عيونها وشها، جمالها، خاصه انها فارده شعرها الناعم الحريري يلي شكله بيجنن، مجرد ما لينا أعدت حده على السرير، دار وشه صوبها حط ايديه على ايديها وارب وشه لعندها وباسها على خدها بوسه سريعه ولحئها ببوسه تانيه سريعه على تمها.
ما عملت شي، حط ايديه حولها وعبطها وسحبها لعنده لمن صارت بحضنه وباسها على تمها باطول بوسه حصل عليها منها لحد هلأ، لينا كانت عم تبوسه بنفس الوقت ولساناتهم عم يلفو بتمام بعض وهو عم يبوسها على تمها ايده صارت على فخدتها وبلش يفرك فوء وتحت بنعومه تامه وبطء شديد والايد التانيه انحطت على بزها وشد شوي وبعدين صار يفرك صدرها وهي بلشت تتأوه وعيونها مغمضين.
بهاللحظات كانت ايده يلي على بزها صارت تحت اميص النوم يلي مو مشدود اصلا وما في ستيان وبلش يفرك بزها ويحط الحلمه الوائفه بين اصابعه ويلعب فيها وهي عم تتأوه والنار عم تسري بجسمها، ايده التانيه صارت فوء كسها بس من فوء الكلسون يلي هو صغير اصلا وبلش يفرك كسها بنعومه تامه وهدوء تام.
ساعدها لتطلع فوء على التخت ونامت على ظهرها واجريها مفرودين وصار فوئها وبلش يبوس شفافها وتمها تاني وبعدين رئبتها وينزل شوي شوي لما وصل لعند بزازها وبلش يمرق راس لسانه بكل نعومه وليونه على جسمها شوي شوي على بزاها وحلماتها وياخود الحلمه بين شفافه ويمص شوي ويتركها ويلحس بزها وينزل لعند سرتها وبنفس الوقت ايده عم تشلحها اميص النوم يلي صار مرمي على السرير هلأ.
لمن لسانه صار عند خط البكيني فوق كسها كانت بمنتهى النشوه وعيونها مغمضين وصوت تأوهاتها عم يرتفع اكترواكتر، يعني سن وسيم وخبرته ساعدوها كتير لانهم الشباب الزغار بالسن دائما متسرعين للجنس والنياكه فورا، لكن هيك حركات من اللعب والمداعبه الجنسيه والمثيره قبل النياكه الها معاني كبيره عند الست بالذات وبتوصلها للنشوه وقمة الحميان والمحنه والمتعه وبهيك بتكون جاهزه جدا للجنس والنياكه وتبسط شريكها اكتر وتنبسط.
بهاللحظات كان لسان وسيم عم يلامس شفايف كسها بعد ما زاح الكلسون عجنب وبلش يبوس كسها ويمرر لسانه على الشفه اليمين وبعدين اليسار وبعدين بالوسط وراس لسانه لامس الزنبور(البظر) يلي كان وائف ومولع نار ولونه اتغير من زهري فاتح لاحمر متل الدم.
شلحها الكلسون شوي شوي وفرد اجريها وحط لسانه بين شفايف كسها وبلش يلحس بعمق اكتر وبلش يدخل لسانه اكتر واكتر وبعدين نقل لسانه على زنبورها وحط اصبعه بكسها وبلش ينيكها باصبعه ولمن شاف البلل حط اصبع تاني واذ لينا بلشت ترتعش وتنتفض وتصرخ وتتحرك شمال ويمين، ظهرها عم يجي وكسها عم يسيل وينبع عسل متل الينبوع ووسيم عم يمصه ويلحسه كله اول باول وعم يحكيلها اديش مبسوط على طعم عسل كسها واديش طعمه زاكي وهو عم يرضعه ويبلعه بتمه، لمن بلشت لينا تهدا شوي شوي وترتاح وتنفسها عم يرجع طبيعي وجسمها هدي بين ايديه، رفعت راسها وباسته على تمه وهي عم تبوس فيه حطت ايدها على زبره يلي كان وائف وعامل خيمه تحت الشورت يلي كان لابسه، شلحته التي شيرت وهو نام على ظهره وهي فوئه عم تبوسه ونزلت لتحت ونزلت الشورت والبوكسر لمن طلع زبره.
زبره فاجأها بحجمه، الطول والسماكه كتير كبير، طويل وسميك ومستقيم وبيجنن شكله بالنسبه الها رائع،صحيح كبير شوي وكانت خايفه ما تئدر عليه بس كانت مستعده تجرب، اكبر من زبر حبيبها السابق بكتير واسمك منه كمان، لفت اصابعها عليه وبلشت تعمول مساج علوي وسفلي بعدين نزلت راسها شوي شوي وباست راس زبره اول ما لسانها لامس زبره انتفض واتـاوه وغمض عينيه وفرد اجريه ورفع ظهره لفوء وكأنه عم يقدملها زبره لتمصه وهي حطت راس زبره بين شفافها وهي ماسكاه من اسفله من عند البيضات المنتفخين ومليانين من حليب الزبر.
بلشت تدخل الزبر بتمها شوي شوي برا وجوا تدخل وتطالع بس كل مره تنزل اكتر لمن شعرت براس زبره عم يلامس حنجرتها وآخر حلئها ابل ما توصل لآخره، شعرت وكأنها عم تختنق طالعته لبر شوي ودخلت شوي وبلعت ريئها شوي وفتحت تمها اكتر وبلش راس زبره يدخل بحلقها من جوا، شعرت باختناق بسيط بس ما سحبته وبلشت تدخله اكتر وتحاول تاخود نفس لمن بالفعل شفافها لامسو بيضاته وكان زبره كله بتمها.
بلشت تمصه بطريقه رائعه مع انها زغيره وما عندها خبره لكنها كتير بسطته بعد فتره من مص الزبر وهو ماسك راسها بين ايديه وعم يرفع راسها وينزله على زبره وكأنه عم ينيك تمها، مسكها وسحبها لفوء لعنده ونامت فوئه وباسو بعض على التم بعدين رفعت حالها وحطت اجريها على جنب جسمه هون وهون ورفعت حالها لفوء وهو عم يفرك كسها ويجهزه وماسك ايره بايده وهي بلشت تنزل جسمها شوي شوي.
هو كان حابب انها تبلش اول النياكه متل هيك من شان هي يلي تسيطر على الوضع ما كان حابب يسألها اذا كانت عذرا او لأ او اذا حابه تنتاك من كسها او من طيزها، ترك الامور على طبيعتها والها حرية التصرف، الكل بيعرف انه بعض البنات بتكون بعدها عذرا بس بتبلش النياكه من ورا من طيزها على بكير، بس لينا ما كانت عذرا وكانت مستعده لتنتاك من كسها وجاهزه اصلا، بس كان لازم تعمول شوية مناورات لانه حجم زبره كبير وعمرها ما جربت تنتاك من زبر بهيك حجم لغاية هاللحظه، لكنها على معرفه كافيه انه جسم البنت مطاطي وبيستوعب اي حجم زبر لو انعملت بالطريقه الصح اول مره.
نزلت كسها بهدوء فوء زبره لمن راس زبره لامس شفايف كسها وبلشت تفرك شوي شوي شمال ويمين ورا وأدام بعد هيك بلشت تضغط جسمها على زبره وتحاول تخلي زبره يدخل بكسها، لمس وشها ولفه لعنده وطالعها بعيونه وسألها " انتي متأكده بدك ياه يدخل؟ اذا ما بدك ما مضطره تعملي هيك نهائيا، بنئدر ننبسط اتنيناتنا من غير ما نغير اي وضع موجود او نخرب شي؟"
طالعته بعيونها وابتسمت وهزت راسها فوء تحت (موافئه) بشوية خجل وحكتله "ما في مشكل دخله، ما حتغير شي اتطمن"
ساعتها فهم انها مو عذرا وبالفعل بشوية ضغط بسيطه راس زبره دخل بكسها، شهئت شوي وكانت شهئة انبساط مو الم واتأوهت شوي وهي عم تضغط جسمها على زبره وبلش زبره يدخل بكسها ببطء وضغط شديد من الجدران الداخليه لكسها يلي عم تمددو شوي شوي ليستوعب هالزائر الغريب والكبير جدا، ولكن اتنيناتهم كانو مصرين وبلشو التنين يضغطو سوا، هي تضغط بجسمها على زبره ليدخل بكسها وهو عم يساعدها ويضغط زبره للاعلى صوب كسها، بلش زبره يدخل شوي شوي بصعوبه لكن بدون الم الا اشي بسيط حسب اعترافها هي بهيدك اللحظات، واخيرا شعرت انهم بيضاته لامسو جسمها وكان زبره كله بكسها، ارتاحت شوي وطالعته بعيونها ونامت فوئه وباسو بعض على التم ومسكها من خصرها وبلش يساعدها وينيكها فوء وتحت وهي عم ترئص على زبره وتتأوه ومبسوطه.
******************* يتبع في الجز الثاني ************************
مغامرات سن المراهقه
الجزء الثاني
هذه القصه عباره عن تكمله وتتابع للجزء الاول
لينا كانت عم تتأوه ومبسوطه جدا وبوضوح تام لوسيم مع انه كان متأكد انه اذا في اي الم بيكون انتهى نهائيا لانه ما شي من كلامها وحركاتها بيدل على الم وانما بيدل على متعه منقطعة النظير مع انه سألها اكثر من مره "عم تتوجعي؟ بتحبي أريحك شوي؟"
وهي تصرخ بصوت عالي "اوعى توأف نهائيا ارجوك بدي كمان" بهاللحظه بلش جسم لينا يرتعش وعم ترتجف وتصرخ باعلى صوتها لانها اجتها الرعشه للمره الثانيه.
أول مره لمن كان بلسانه واصابعه وهاي المره اثناء النياكه الفعليه الرائعه وهي بوضع السيطره والتحكم فيها، وسيم تابع وعم يساعدها لفوق وتحت لمن بلشت تهدأ شوي شوي وتعود للصحوه بعد ما اجتها الرعشه وانبسطت كتير جدا، اتوقفت الحركه لترتاح شوي، الظاهر انها مع رجل متمرس ومحترف وفائق الخبره بالنياكه والجنس.
وسيم رفعها بايديه وسحب زبره من كسها وقلبها على السرير وفرد اجريها وبلش يلحس عسل كسها شوي شوي ساعتها وسيم اتأكد لما كانت عنيفه لينا اثناء النياكه وصوتها عالي وصراخها كثير وبتحب تحكي بوضوح وتطلب منه طلبات اثناء النياكه، لاجل الصدفه وسيم بيستمتع كتير جدا بهيك نوعيه من الستات يعني طلعت التايب تاعه (النوعيه يلي بيحبها من الستات).
لمن كان عم يلحس كسها ويبلع عسله، شعر انه كسها فاتح شفافه لما ناكها وبلع زبره باريحيه مع انه زبره كبير سميك وطويل، بلشت تصرخ "لأ ما بدي لحس بدي انتاك بدي زبرك بليز كفي نياكه كسي عاوز كمان"
وهو يحكيلها "تكرم عينك لامتعك متعه الليله بحياتك كلها ما شعرتي فيها ولا حتتكرر الا معي انا"، وحكالها "يا امر معقول هذا هو الكس اللي من لحظات كنت اعتقد انه عمره ما انتاك؟ شو اتعود على زبري بسرعه واتأقلم معاه".
جاوبته بسرعه وحكتله "انا جسمي كله ملكك والك يا وسيم باي طريقه بتحبها
وهو عم يلحس كسها حكالها "تعملي كل شي بدي ياه يا لينا؟ انتي أد هالكلام؟" ساعتها حط لسانه بخرم طيزها وبلش يلحس مدخل اصبعين بكسها بنفس الوقت
صرخت وحكتله "آه آه بيجنن لسانك بطيزي، نعم حثبتلك اني أد كل كلمه حكيتلك ياها وبفهم عليك كمان"
وسيم فتح اجريها ورفعهم لفوء وحطهم على كتافه وبلش يفرك زبره بشفاف كسها المبلولين ومنفوخين وهي عم تصرخ اعطيني ياه وسيم، نيكني ارجوك، وبلش يدخل زبره بكسها بكل قوه وعنفوان ويضرب ضرب حتى شعر انه كل سنتميتر من زبره بكسها، هالطريقه الكلاسيكيه للنياكه بتسمح للزبر يدخل كله بالكس، خاصه لمن يكونو اجريها مفتوحين عالآخر ومرفوعين للاعلى وكسها لاصق بزبره ومفتوح عالآخر لاستقبال كل سنتميتر من الزبر.
بعد فتره من النياكه الرائعه والمميزه المليئه بالاحترام والنعومه وما خليت من الشده حسب الطلب بلشت لينا تصرخ تاني وجاهزه للرعشه الثالث، بالفعل أجتها الرعشه للمره الثالثه وامتلأت الغرفه صراخ وآهات وجسمها يرتعش والمتعه باديه على وشها بوضوح تام، بعد ما اجا ظهرها بلحظات بلش وسيم يتأوه ويسألها فين يكب الحليب
حكتله "عاوزه اذوق طعمه بتمي حبيبي، سحب زبره من كسها بسرعه فائقه ورفع نفسه لعند وجهها، اخدته بتمها وبلشت تمص وتبلع وتدخله بحلقها من غير اختناق لانه مبلول كثير وعم يدخل بحلقها بكل سهوله وبلش يصرخ والحليب بلش يضخ بتمها وهي عم تمص وتاخذ اكبر قدر الا انه كان كثير وبلش يسيل من جوانب تمها وهي عم تبلع فيه وعينيها مركزين على عيونه وعلى وشها اكبر ابتسامه انبساط وقناعه.
عبطو بعض واستراحو لفتره من الزمان باحضان بعض ونامو شوي بغفوه لفتره بسيطه لحين وقت السهره اللي كانت محجوزه بالنادي الفخم بالفندق، فاقو بعد غفوه الاستراحه واخدو شاور ولبسو ، لبست الفستان اللي اشترالها ياه، قصير جدا، ضيق وشديد على جسمها، الصدر دالع ومبين معظم الجزء العلوي من بزازها اللي حجمهم كبير شوي ومشدودين وجمالهم رائع، كان وسيم متأكد انه ما في رجل بهذيك الليله الا وحتكون عيونه على جسمها وبالذات على فخاذها وصدرها.
وسيم هو اعترفلها انه هالشي ما بيزعجه نهائيا مع انه ماشي معها ورفيقها، بالعكس يشعر بمتعه كبيره لمن يلاحظ عيون الرجال على جسمها حتى لو علقو او حكو ملاحظات.
وسيم ابتسم وسألها سؤال "رح نشرب كحول بالنادي وحيكون في رقص واشياء، ممكن بعض الشباب يكونو سكرانين وجريئين، يعني لو شعرتي بايد شب تحت التنوره ممكن تمشي الامور وما تعملي مشكله؟"
ضحكت وحكتله "اذا هالشي ما بيزعجك انت؟ لانك الرجل اللي ماشي معي؟"
جاوبها "بالعكس تماما ممكن هالشي يبسطني ويغريني ويخليني ابسطك و انيكك طول الليل من غير توقف"
حكتله "بجد؟"
حكالها "وممكن اعمل نفسي مو شايف، هذا اذا ما شجعته"
ضحكت وحكتله "اذا هالشي بيبسطك انا ما عندي اي مانع، بالعكس انا واجبي ابسطك باي طريقه بتحبها لانك ما قصرت معي بهالرحله الرائعه والمميزه، ما تنسى وعدك اللي حكيته هلا، يعني اذا هالشي بيخليك تنيكني طول الليل انا رح اعمل شي نوتي اكثر، رح ابقى بالفستان من غير اندروير(كيلوت) او سنتيان(حمالة الصدر) وخلي كسي مبين للشباب، وممكن انا اغريهم واشجعهم على هالشي"
بالفعل طلع هذا هو طلبه وبيغريه جدا لما تلبس الفستان من غير كيلوت او ستيان مع انه قماشه خفيف وممكن يبين ملامح طيزها وبزازها بوضوح
حكالها "كان نفسي اطلب منك هيك طلب تنزلي على السهره بالفستان هذا من غير اندروير او ستيان بس كنت خايف هالشي يزعجك"
حكتله "اوعدني تطلب مني اي شي يخطر على بالك اثناء الرحله، مهما كان وانا أوعدك اذا صعب او مابقدر عليه احكيلك بصراحه، مع اني مستعده ألبيلك كل رغباتك من غير اي تردد؟"
انبسط جدا من كلامها ووعدها يكون صادق ومنفتح معها، وبالفعل طلعت معاه (ظهرت معاه)(خرجت معاه) بكل شياكه وانوثه واغراء موش طبيعي، ونزلو على النادي، كانت منطقة الطاولات معتمه جدا والاناره بسيطه وخفيفه ونفس الشيء بمنطقة البست (مكان الرقص)، وفي شموع على الطاولات باناره خافته جدا ورومانسيه جدا.
لاول مره تسمع لينا هذا النوع من الكلام من وسيم وتعرف انه عنده انفتاح عقلي لهالدرجه، طبعا الكلام ما ضايقها نهائيا، صحيح لينا صغيره بالسن وما عندها خبرات بهيك اشياء ومحشوره ومخنوئه من قبل اهلها وعملها، لكنها طول عمرها عندها افكار انفتاحيه وبتحب الانفتاح حتى لدرجة الانفلات الكامل، وكانت تسرح وتتخيل نفسها تعمل هيك اشياء وكانت تقريبا تحصل معها باحلام اليقضه، وبالفعل ما عندها مانع لانها وجدتها طريقه لتلبي رغباتها واحلامها وتمارس اشياء ما كانت حتى تعتقد انها في يوم من الايام تجد فرصه لتمارسها، لينا كانت طايره من الفرحه لانها اخيرا مع راجل بيحبها بدون غيره عليها، وسامحلها تكون باعلى درجات الانفتاح والانفلات ادام ومع رجال آخرين غريبين وهيدي كانت احدى امنيات حياتها.
لكنها بالفعل اتفاجأت بتصرفات وسيم لانها كل الافكار اللي عندها عن الرجال انهم بيغارو(بيغيرو) كثير ويحبو يتملكو الست اللي بيطلعو معها وممكن يعملو مشاكل لو واحد بالشارع او بمكان عام اتطلع عليها او عمل حركه، بس بصراحه طول عمر لينا تحلم تتعرف على رجل ما يكون شرقي بغيرته ويكون منفتح.
وسيم طلع من هذا النوع، يعني حظها رائع بقدر حظه عندما اكتشف انها من النوع اللي بيحبه، ممكن هالشي ما يبسطه لو كان زوجها او عشيقها او حبيبها، بس لينا عارفه ومدركه تماما انها مع وسيم لتقضي وقت حلو وانبساط ومتعه مؤقته فقط وهي اصلا مبسوطه انه عم يمتعها ويصرف عليها وكانت مستعده تعمل اي شي يطلبه حتى لو ضد رغباتها ومبادئها، لكن اتصورو انه عم يطلب منها شيء كانت تحلم انها تستطيع في يوم من الايام تعمله بنفسها.
كانت تحلم انها تقدر تلبس لبس كثير عاري وكاشف ومبين اجزاء من مفاتنها الجنسيه والناس يتفرجو عليها، يعلقو، يحكو حتى لو يلمسو، بس ما في بنت تستطيع تعمل هيك لوحدها بسهوله لانه بهالشي خطوره وممكن تتعرض لمواقف محرجه او ينضغط عليها، بس هي ماشيه مع رجل سوف يحميها مهما حصل لهذا السبب تقدر تكشف وتتعرى.
السهره والرقص والشرب للكحول مشيو تمام، عملت لينا شوية استعراضات مغريه جدا لبعض الشباب اللي كانو لوحدهم وشعرت انها عيونهم عم تتلاقط على صدرها او على اجريها وطيزها مع انها كانت نوتي، لمن تلاحظ الشب عم يتفرج على طيزها لمن تمشي قريبه منه اثناء ذهابها لحمام السيدات او عودتها، كانت تحرك طيزها شمال ويمين بحركات لبونه جنسيه مغريه، وتتسكع وتتلبون وتتشرمط بالمشي وتغريه اكثر واللي كان يبسطها اكتر انه وسيم شايفها عم تعمل هيك للرجال وهو مبسوط كتير لدرجة لما ترجع عنده وتمد ايدها تحت الطاوله بيكون زبره واقف ومتحجر وبيكون ممحون.
يعني ما صار شي رئيسي وكبير جدا اثناء السهره، اكثر شي نوتي حصل انه بعض الشباب كانو يصفرو ويعلقو، بعضهم كان يحط ايده على طيزها فوق الفستان او حتى يلمس صدرها ويفركه اثناء الرقص لمن تكون عتمه، شي واحد كان بالفعل يستاهل الذكر، اثناء رقصها مع وسيم عالبيست وكانو فنيين الديكور يطفو الاضواء شوي ويخلو الشموع الخافته بس، وبعض مرات اناره راقصه خافته.
قربت من وسيم وشوشته بذانه "في ايد تحت فستاني وطالعه لفوء على طيزي وعم يلمس طيزي شو اعمل؟"
كتير انبسط وسيم واتحمس وحكالها "خلينا نقرب عليهم اكتر هذا شب عم يرقص مع زوجته أو صاحبته وهيئته عم يستغل العتمه"
اقتربو اكثر لدرجة كانت عم تلمس الرجل بطيزها من الخلف، ساعتها شهقت بذان وسيم وحكتله "عم يفرك كسي ويدخل اصبعه فيه" ضحكو وانبسطو لمن نورت الاناره تاني الرجل خاف وسحب ايده.
بعد السهره رجعو عالغرفه كانو كثير تعبانين ومع هالشي اول ما فتحو الباب عبطها وسيم من الخلف وخلع فستانها وبلش يفرك زبره بطيزها وبعد شوي شلح البنطلون عند الباب وكان زبره كثير واقف، حطه بين اجريها من ورا وبلش يفرك وعابطها وعم يبوس فيها ومشاها شوي شوي لعند السرير، رفعها على ركبها على حفة السرير ودخل زبره بكسها من غير مقدمات وبلش ينيكها وهي كثير مبلوله وممحونه وعم تصرخ ومبسوطه فجأه سحب ايره(زبره) من كسها ونزل على ركبه وراها وبلش يلحس خرم طيزها ويدخل اصبعه بطيزها وهي شبه سكرانه ومبسوطه كتير، يلحس كسها ويلحس طيزها ودخل اصبعين بطيزها بعدين رجع ناكها شي كام مره بكسها وسحب ايره وحطه على باب طيزها وصار يفرك فيه.
هي بلشت تتأوه وهو عابطها وبلش يدفع ايره بطيزها ومالاحظ اي اعتراض منها بالعكس فردت اجريها اكثر ومسكت اطراف طيزها بايديها وفردتهم عن بعض لتفتح طيزها لمن راس زبره تقريبا دخل بطيزها، صرخت شوي من الالم.
سحب زبره شوي وسألها، "عمرك انتكتي من طيزك لينا؟"
حكتله "بصراحه لأ، بس ما عندي مانع وانا ذكيه وبعجبك وفهمت بتحب نياكة الطيز وانا كمان نفسي اتعلمها لانهم صاحباتي حكولي كتير ممتعه"
وافقها الرأي وحكالها "بالفعل هي مميزه للطرفين بس ممكن توجع شوي بالبدايه"
حكتله "ما تخاف عليي ولا تعتل همي، بتحمل اي شي، همي الوحيد الليله ابسطك واعمل اي شي واكيد انبسط معاك لاني بالفعل مبسوطه، قوي قلبك شوي ودخله"
بالفعل عبطها وبلش يحرك شوي شوي واستعمل مرهم موجود عندهم وبلل زبره فيه وطيزها واصلا زبره كان مبلول من عسل كسها، وبلش يدخل ويطالع بحنيه تامه ونعومه تامه شوي شوي كل مره يدخل حته زغيره من زبره خاصه انه الراس دخل اول مره، وللمفاجأه لالهم التنين انه زبره دخل بطيزها كله للآخر وهي عم تحكيله "كمان شوي" لحتى صرخ وحكالها "ما بئي شي لينا، كله بطيزك"
كان في شوية الم بس شي لايذكر مع الالم يلي كانت متوقعاه ومتحضراله بس هو بالفعل متمرس وخبير وعرف كيف يدخله من غير الم نهائيا بطيزها، ضحكو التنين سوا
حكتله "ياي شو خلص بسرعه بدي اكتر شوي"
وارتاحو شوي ليعطي خرم طيزها فرصه يتأقلم مع حجم زبره وبعدين بلش يسحبه شوي شوي ويدخله تاني وهو ماد ايده من تحت وعم يفرك زنبورها، بالفعل بلشت تشعر بالانبساط لانه ظهرها بلش يجي وهالشي بعكس الطبيعه لانها الست اول مره ممكن تتحمله بالطيز بس ما حيكون متعه.
جاب ظهره ونزل حليب زبره بطيزها هاي المره من غير ما يسألها لانه ما استطاع يتحمل خاصه الشده والضيق للخرم يلي كان شاد على زبره وعم يحلبه وصله لسابع سما من النشاط والسعاده، وسيم بيحب نياكة الطيز كتير وكان نفسه يوصل لطيزها وباعتقاده هذا كان حلم بالنسبه لاله لانه ما كان حتى متوقع يوصل لكسها حتى يفكر بطيزها،عبطها ونيمها على السرير وعبطو بعض وراحو بنومه لليوم التالي، صحيو من النوم متأخرين في اليوم الثاني لانهم نامو متأخرين تقريبا عند الفجر.
في اليوم الثاني كان الترتيب مختلف شوي لانهم اصحابه وصلو ويوجد اتفاق بينهم يطلعو سوا عالعشا بمطعم راقي في المدينه
سألته "شو بتحب البسلك الليله؟"
حكالها "عندي مفاجئه كبيره"
يبدو انه اثناء تسوقهم اشترالها اشياء من غير علمها وخباهم عنها حتى يفاجئها فيهم ثاني يوم خاصه لما عرف قياساتها منيح لما كانت تقيس الملابس بالمحل، اعطاها طقم حلو، مثير وسكسي اكثر من اللازم، هو راقي بس مو رسمي كثير، التوب دالع وبزرار اماميه ومشدود من جهة الصدر كلوش من عند الخصر واصل لفوء الخصر وبس والوسط والبطن والسره مكشوفين.
التنوره ساتان ازرق فاتح كتير ناعم وحريري ومشدوده على جسمها مو قصيره تحت الركب بس في فتحه من الجنب توصل تقريبا لمستوى خط البكيني، يعني خطيره جدا خاصه لانه ما في كيلوت اذا اصر على هيك، عجبوها كتير لمن لبستهم من غير اي ستيان او اندروير وعبطته وشكرته كتير وحكتله "كان نفسي بهيدا الموديل بس كتير غالي وما بئدر اشتريه"
جاوبها "بعرف، لانها صاحبتك حكتلي عن رغبتك بلبس هيدا الموديل لهالسبب عرفت شو النوع واللون منها واشتريتهم"
طالعت نفسها بالمراي وحكتله "حبيبي وسيم، متأكد انك بدك ياني البسهم متل هيك ومن غير اندروير؟ لانها التنوره بتوحي وكأني كليا عاريه، كل شي مبين ومعالم كل جسمي واضحه، ما تنسى انهم اصحابك تلاته ورجال بس من غير ستات"
حكالها "بتمنى ما تكسفيني، انا حابب تلبسيهم متل ما انا طلبت، خليهم يتفرجو ويشوفو النعيم يلي انا فيه ويتحسرو"
حكتله "انت واثق منهم، يعني ممكن...؟" وضحكت بشوية لبونه وشرمطه
ابتسم وحكالها "ليه لأ؟" ضحكو سوا وما اخذت فيها شي مجرد مزاح.
راحو بالوقت المحدد على المطعم واصحابه التلاته كانو بانتظارهم، اول ما اتعرفت عليهم تبين الها انهم اصحابه جريئين جدا ومو خجولين نهائيا، بلشو يصفرو لمن شافوها كل واحد يمسك ايدها ويلفها ويتفرج وعيونهم عم تتلصلص من عند الفتحه، وكانت خايفه لانهم لو ركزو شوي واقتربو منها ممكن يشوفو طيزها او كسها لانه ما في كيلوت، بس مشي الحال واتعشو ودردشو وسهرو وانبسطو.
الاصحاب اقترحو على وسيم وحكو "احنا جبنا شوية كحول ولوازم السهر بالشقه عندنا وناويين نعطيها سهره صباحي شو رأيك؟" وكانو متمنيين انها تكون موجوده او على الاقل هالشي واضح بعيونهم وكلامهم مع انها الست الوحيده وما في اي ست تانيه تتسلى معها.
سألها "شو رأيك حبيبتي؟ انا حابب اسهر مع اصحابي، اما انتي اكيد بتئدري تروحي على الغرفه بالفندق وتسهري عالتلفزيون او الفيديو لوحدك او تروحي على النادي، بس شو رأيك تيجي معانا أكيد حتتسلي واذا زهقتي من سهرتنا عندهم غرفه منفصله وفيها فيديو وتلفزيون وتاخدي راحتك"
طبعا هي ما حتسهر لوحدها، لكنها فكرت بالموضوع، شباب وكحول ولعب ورق شده واشيا وهي الوحيده؟ بس قررت تروح معهم وتجرب كيف الوضع، اذا ما عجبها ترجع عالفندق بتكسي وتتركه ينبسط مع اصحابه لانه من حقه هالشي.
سهرو بالبيت وبلشت الكحول واللعب والنكت والصراخ، في البدايه اتسلت معاهم وشربت معاهم وانبسطت، طلبو منها ترقص رقص عربي، هي رفضت، وشوشت وسيم وحكتله هي ما عندها مانع ترئص لكنها كانت خايفه يبين شي منها، وسيم كان حابب يشوفها ترئص بلدي لانه عارف انها راقصه رائعه وسكسيه، جابلها قطعة قماش وربطها على خصرها ونزلها من جهة الفتحه حتى ما يبين شي وشغلو موسيقى عربيه راقصه وهي بلشت ترئص وتتلوى، بالفعل رقصها جنن الشباب وبلشو يمزحو ويصفرو ومن غير ما وسيم ينتبه شي كام مره شعرت بايد على طيزها وعلى بزازها.
شعرت انه ممكن الامور تخرج عن نطاق السيطره ويحصل اشياء مو مقبوله مبدئيا خاصه انهم الشباب شاربين وسكرانين، عندها قررت تسهر لوحدها بالغرفه من شان ما تزاعل وسيم ويصير مشاكل بينه وبين اصحابه او على الاقل اعتقدت هيك، بالفعل دخلت الغرفه وبلشت تتسلى باللاب توب والتلفزيون وتسلي نفسها لكنها سامعه انهم روسهم تئلت كتير وبلشو يعملو حركات خارجه عن السيطره يعني سكرو.
دخل واحد منهم عندها عالغرفه ومعاه كاس عصير، شكرته، أعد شوي وعيونه عم تطالع جسمها بطريقه مو طبيعيه وكأنه عطشان والمي ادام عيونه عم يطالعها بطريقه مليانه اثاره وشغف جنسي واضح، شربت العصير بسرعه من شان يطلع وما بدها تخلق مشاكل، بس مجرد ما شربت العصير شعرت بشيء غير طبيعي كل اعصابها ارتخت وجسمها ارتخى نهائيا، شعرت قواها انهارت مو نعسانه بس ما في قوى تعمل اي شي وكلامها بطيء جدا.
الشب اقترب منها وحط ايده على خدها وباسها على وشها وحط ايده على فخذتها من فتحة الفستان وبلش يحسس، هي عم تطالعوه بعيونها ولا كأنه عامل شي ماعندها القدره حتى تعترض
سالته ببطء شديد وبصعوبه "شو في بالعصير؟"
ضحك وحكالها "في شي ما بيضر ولا اله تأثير على صحتك، لكنه بيساعدك تتعاوني وتتكرمي عليي بالعسل والجمال الرائع، ايده صارت على طيزها وعم يفرك وبعد شوي وصل لكسها وبلش يفرك، هي شاعره ولا كأنه جسمها موش عامله شي بس عم تتفرج عليه.
حكتله "حرام عليك، شو عملت فيني؟"
حكالها "كلنا عارفين انتي مو لابسه اندروير لانه وسيم حكالنا ونفسنا نذوق الطعم اللي هو ذاقه الليله الماضيه بالفندق"
وبلش يرفع الفستان ويزيحه عن جسمها، حاولت تقاومه بس ما كان عندها أي قوه، شلحها الفستان والتوب وكانت عاريه وعلى ظهرها وكأنها متعاونه معاه وهو عم يحسس ويلمس جسدها الناعم الفائق الجمال وعم يتأوه ويلحس ويبوس.
كان كل تفكيرها تستنجد بوسيم ليحميها من صاحبه بس ما قدرت حتى تصرخ، يبدو انه حط بالعصير نوع من انواع المخدر او شيء ما بتعرف شو هو لكن مفعوله قوي جدا، وبهاللحظات كانو اجريها وفرودين ولسانه بكسها عم يلحس ويشلح ملابسه، هي صحيح ضعيفه ومنهاره بس الشيء الوحيد اللي شاعره فيه بوضوح هو لسانه على شفايف كسها بكل الغضب والزعل بلشت تتأوه ومبسوطه جدا.
بلش يبوسها على بطنها وسرتها وبزازها ويرضع الحلمات وعلى تمها ويحط لسانه بتمها وهو عم يفرك كسها بنفس الوقت ويدخل اصابعه بكسها لمن بالفعل كان كسها نار ومبلول، ابتسم وحكالها ما تخافي احنا خبره، هذي الماده بتضعف قواك بس بتزيد النشوه الجنسيه عندك والدليل واضح، طلع اصبعين من كسها وحطهم عند تمها وحكالها شوفي عسل كسك كيف متل النهر.
صار فوقها تماما فرد اجريها ومسك زبره بايده وحطه على شفايف كسها وبلش يفرك وبالفعل لينا ولعت وبلشت تتنهد ومبسوطه جدا اكثر من لو كانت بكل قواها ومع اقرب الناس الها، هالشي يلي اخذته بالعصير بيزيد النشوه الجنسيه فعلا، صارت تتأوه وتحرك كسها شمال ويمين تحت زبره وما بقي الا تترجاه يدخل زبره بكسها وبالفعل بلش يدخله بكسها وينيكها ومبسوط جدا وهي كمان مبسوطه لمن جاب ظهره وسحب زبره وكب على بزازها.
طلع واختفى وهي بقيت ممدده مثل ما هي على السرير قواها منهاره وما عندها القدره على الحركه، الشي الوحيد هو المتعه اللي شعرت وما زالت شاعره فيها، مع انه تفكيرها يعمل صح وشاعره انه اللي صار غلط مع صاحب وسيم ولكنها استمتعت جدا، بعد فتره بسيطه انفتح باب الغرفه ودخل واحد ثاني من اصحاب وسيم، شلح تيابه فورا وبلش يحسس على جسمها مع لحس وبوس وبلش من عند اجريها وطلع لفوق.
الغريب بالامر انها ما حكت شي ولا اعترضت وبالعكس تماما بلشت تتفاعل معاه وتتأوه حاصه لما وصل لعند كسها وبلش يلحسه وكسها كان كتير مبلول لانها انتاكت قبل لحظات وما زال مبلول وشفافه منتفخين ومفرودين وهو يلمسهم ويحسس عليهم ويمصهم ويلحس ويمص بالزنبور ويتغزل بجمال جسمها ونعومة كسها لكن ببطء شديد لانه هو كمان آخد مخدر او مفعول الكحول.
طلع لفوق لعند بزازها وفاجأها جدا لمن لحس حليب زبر صاحبه عن بزازها من غير اعتراض وحطه بتمه وباسها على شفايفها ونقل الحليب لتمها وهي ما اعترضت بالعكس اخذت الحليب كله وبلعت بآهات وتفاعل منقطع النظير، اثناء الحركات والبوس شعرت بزبره عم يفرك كسها وبلش الراس يدخل بكسها وهي بوضع نوم كامل على ظهرها واجريها مفرودين، هذا الشخص كان زبره طويل كتيراطول من زبر وسيم وصاحبه الثاني بس رفيع شوي، مع انها على ظهرها واجريها على السرير وهو عم ينيكها كانت تشعر الزبر داخل بكسها لاعماق الكس ومعبي كسها، ما كانت تنكر المتعه المميزه يلي شاعره فيها، تتأوه وتتغنج ومبسوطه مع انه شي غلط وهذا ثاني رجل غريب ينيكها بنفس الغرفه.
حتى كانت تتجاوب معاه وتصرخ وتحكيله ينيكها لاشعوريا بطلت تحسب حساب انه صوتها يطلع وممكن وسيم يسمعها وهي عم تنتاك من اصحابه، مو متأكده اذا كان وسيم بيعرف انهم اصحابه عم يدخلو عندها عالغرفه وينيكوها ولا لأ، فجأه سحب زبره من كسها وقلبها على ركبها على السرير ولف خلفها على ركبه وبلش يلحس كسها وطيزها سوا ويستعمل اصابعه بالفتحتين مع بعض وهو عم يلحس ويمص الزنبور وهي كانت بآخر انبساط وانتعاش، نسيت كل الغضب وردة الفعل.
رفع حاله وفرك راس زبره بكسها شوي بلله تاني بعدين صار يفرك راس ايره بخرم طيزها ويحاول يدخله شوي شوي، ما اعترضت او رفضت لانها اتوقعت انه يدخل بسهوله بطيزها خاصه انه رفيع وما كانت خايفه من طوله، بالفعل دخل راس الزبر بطيزها، الخاصيه الوحيده بكل اصحاب وسيم مع انهم ناكوها بدون ارادتها وموافقتها بس كلهم كانو طيبين معها وحنينين ما حد منهم استعمل العنف والسبب انه الماده يلي شربتها مع العصير قللت مقاومتها للصفر وما كان في حاجه للعنف، بس كانو كثير محترمين ومعاملتهم لجسمها كثير طيبه وبحنان.
بعد ما دخل زبره بطيزها اتوقف عن الحركه وسألها اذا في الم حكتله لأ ما في، سألها اذا يكمل وينيك طيزها والا يسحب زبره لانه ما بده ينيك طيزها بالقوه، حكتله "بالعكس بدي ياه بطيزي كله اعطيني ياه ودخله هلأ" كلامها كان كفايه وبلش يدخل زبره بطيزها شوي شوي وبسهوله ومن غير عنف او قوه او حتى الم كل مره يسألها تطلب منه يدخّل اكتر لمن شعرت ببيضاته يلامسو جسمها معلنين دخول الزبر لاخر سنتيمتر بخرم طيزها.
مسك طيزها بايديه الثنتين وبلش ينيكها ويدخل زبره للآخر ويطالعو كله ما عدا راسه وبلش يزيد السرعه والضرب وهي بلشت تصرخ وايدها من تحت عم تفرك كسها وزنبورها بنفس الوقت لما اجتها الرعشه، بعد قليل بلش يتأوه ويتنفس بسرعه وقرب ظهره يجي طلبت منه وبوضوح تام يكب بطيزها وما يسحب زبره الا لمن هي تحكيله بالفعل بلش يقذف الحليب بطيزها لما شعرت انه جزء منه بلش يسيل من باب طيزها وينزل على كسها وهو توقف عن الحركه نهائيا لمن شعرت بزبره عم يصغر ويضعف شوي شوي، هذي كانت احدى هواياتها انها تجرب الزبر يكب بطيزها او كسها ويبقى جوا لما يصغر لانه صاحبتها كانت دايما تحكيلها هالشي، يعني كانت مركزه رغم الماده المخدره.
سحب زبره منها ولبس تيابه وطلع لعند اصحابه، وقبل ما يجي الثالث وينيكها وياخذ دوره بالفعل استطاعت تجمع قواها وتهرب منه وتدخل الصالون تستنجد بوسيم من عمل اصحابه، هون كانت المفاجئه، وسيم مخدر متلها ومرتخي وعم يطالعها بعيونه
حكالها بابتسامه عريضه "شو ناكوكي حبيبتي، ما حكيتلك ما حيئدرو يتحملو الجمال والانوثه ولباسك المغري جدا".
اتفاجأت جدا من ردة فعل وسيم، ارتخت وأعدت عالكنبه، اجو اتنين وحملوها وحطوها بنص الغرفه وبلشو التلاته يبوسو ويحسسو وعلى جسمها مشتركين مع بعض ووسيم عم يتفرج ويشجعهم وعم يخربط بكلام عن طعم كسها وحبها للزبر ويحكيلهم ما تنسو بتحب تنتاك من طيزها كمان، ساعتها ما كان ادامها الا تتعاون معهم حتى ما يصيبها اذى، هم ما كانو قاسيين او لئيمين بس كل يلي بدهم ياه هو جسدها وما كان امامها اي خيار الا تتعاون، اصلا لو حاولت تهرب ما عندها قوه تمشي او حتى تلبس.
اتعاونت معهم وبالفعل كانت بين ثلاث رجال شباب اقوياء حاميين ومولعين ومن غير ما تشعر اغرتهم كتير بلباسها ورقصها ببداية السهره وهالشي ادى لوصولها لهيك موقف، بلشت ترتخي وتسمحلهم يعملو اي شي بدهم ياه وكانت الايدين واللسانات والاصابع بكل مكان بجسمها مع بعض وسوا، واحد يحط زبره بكسها وينيكها والثاني بثمها والتالت عم يفركه بين بزازها، لمن بالاخر كانت عم تنتاك من التلاته سوا وبنفس الوقت كسها وطيزها وتمها وكلهم كبو الحليب على جسمها.
والغريب في الموضوع انه وسيم عم يشارك ويحسس معاهم ويبوس ويشجعهم ويحكيلهم كيف هي بتنبسط وشو بتحب، حتى انه ناكها معاهم بلحظه من اللحظات وكب حليبه بطيزها وهي عم تنتاك من كسها وتمها من أصحابه بنفس الوقت، بنهاية السهره كانت متعبه جدا وكلهم كانو تعبانين ويبدو انه كل واحد نام بمكانه للصبح، لمن طلع النهار كانو كلهم عاريين وكل واحد نايم بمكان على الارض بمن فيهم لينا.
دخلت الحمام وعملت شاور وقررت تنسى الموضوع وما تعمل مشاكل لوسيم ولا تخلق مشاكل بيناتهم كأصحاب يلي حصل حصل وما كانت تستطيع انكار انها بالفعل استمتعت متعه لاول مره تشعر فيها بحياتها يعني كان حلم الطفوله تنتاك من اتنين سوا، وبحياتها ما حلمت تنتاك من اربعه وكلهم عاقلين وحلوين، حتى شعرت وكأنها لاول مره بحياتها تمارس الجنس الحقيقي اللي بيستاهل اسم جنس ومتعه بمعنى الكلمه، رغم القوه والخروج عن ارادتها وسيطرتها على الوضع ومع ذلك شعرت بانها استمتعت متعه ما الها مثيل واغنت خبراتها الشخصيه بالجنس بما فيه الكفايه، مشت الموضوع وكأن شيئا لم يكن، طلبو فطور وافطرو سوا وعملو نكت حتى بعضهم حكى عن ليلة الامس ضحكت معهم واعترفتلهم انها استمتعت رغم انهم "ظلمه" حسب تعبيرها الهم.
******************* يتبع في الجز الثالث ************************
مغامرات سن المراهقه
الجزء الثالث
هذه القصه عباره عن تكمله وتتابع للجزء الثاني
لينا ووسيم رجعو على الغرفه بالفندق من غير كلام نهائيا، بس كل واحد براسه مليون شغله ومليون سؤال عاوز يسأله للتاني لكن ما حد فيهم اتجرأ يسأل التاني او يناقش الموضوع يلي بيلزمه نقاش أكيد.
أخيرا بدأ الثلج يذوب وبدأ الكلام يطلع خاصه انها دينا اتجرأت أول وسألت وسيم من غير ما تطالعه مباشره بعيونه
"شو رأيك بيلي حصل عشيه (ليلة الامس)؟"
وسيم رأسا شعر بنوع من الخجل منها وحكالها "لينا انا آسف وبعرف اني مديونلك باعتذار شديد عن اللي حصل"
حكتله "انا ما طلبت منك اعتذار وسيم، المطلوب منك تجاوب شي كام سؤال رايحه اسألك ياهم، بس بشرط تجاوب بصراحه تامه ومنتهى الوضوح والصدق والصراحه توعدني؟"
حكالها "اتفضلي واسألي، طبعا بوعدك"
حكتله "أول شي، يلي حصل كان بتخطيط مسبق؟"
جاوبها بسرعه ومن غير تفكير "لأ نهائيا او على الاقل من طرفي انا ما كان في اي تخطيط لهالشي يحصل بهالطريقه"
بعدين سألته تاني "عجبك يلي صار ، ما تنسى الصدق والصراحه؟"
جاوبها "نعم عجبني، وانتي عجبك؟"
حكتله بصراحه؟ بالبدايه لأ لأني شعرت انه كان غصب عني وبالقوه والتخدير بس انت كنت السبب انه ما عجبني بالبدايي".
سألها "انا السبب؟ وضحيلي لو سمحتي"
حكتله "لما صاحبك دخل عندي عالغرفه وعيونه على جسمي وخاصه الاشياء المبينه من جسمي، فخاذي وبزازي، شعرت انه رح يعمل شي واذا صار اي شي بيني وبينه ممكن انت تزعل اني كون نمت مع صاحبك ومارست الجنس معاه، بس بصراحه بعد هيك بدأت اشعر بالمتعه وعجبني الموضوع"
سألها وسيم "بعد كل هيدا، شو رأيك بالموضوع كله بشكل عام؟"
كان جوابها "ما دام عجبك وانبسطت وانا حكيتلك انه همي وواجبي الاكبر بهالرحله هو متعتك وانبساطك، اذا نعم عجبني كتير ومستعده اعمل نفس الشي مره تانيه مع اصحابك"
انبسط كتير وسيم وسألها "صحيح لينا، ممكن تعملي هيك مره تانيه يعني ممكن تمارسي الجنس مع مجموعه رجال وانا عم اتفرج او حتى اشارك بالموضوع؟"
حكتله "ما دام انا متأكده ميه بالميه انه هالشي بيعجيك ويبسطك ويفرحك وما تكذب عليي، انا متأكده من هالشي وهالشعور عندك، اذا نعم انا مستعده اعمله تاني وتالت واعمل اكتر من هيك كمان، مو بس من شان ابسطك انت مع انه هيدا مهم عندي، لكن بصراحه تامه انا كمان بيعجبني هيك شي وبيبسطني كتير"
حكالها وسيم "نعم حبيبتي بحب تعملي هيك مع رجل واتنين ومجموعه كمان كتير بنبسط وبيثيرني كتير هالعمل، ليش لأ؟ خلينا نستمتع وننبسط بشتى الوسائل والطرق اثناء الكام يوم الباقيين من رحلة العمر يلي احنا فيها"
حكتله "حبيبي انا جاهزه ومستعده اعمل اي شي وكل شي بيخطر على بالك واكتر كمان، مستعده نفسيا وجسديا كمان بعد هالخبره الحلوه ليلة امبارح، بتحب اثبتلك عمليا اني اتحولت لعاهره وشرموطه كبيره متمرسه خلال المده القصيره لهالرحله؟
حكالها "نعم مستعد لأي شي بتعمليه"
رفعت سماعة التلفون وطلبت كاسين عصير للغرفه من قسم خدمات الغرف، كانت لابسه قميص نوم قصير جدا وشفاف وكان جسمها شبه عاري ومغري جدا بالقميص، حطت كرسي بجنب السرير مقابل الباب الرئيسي للغرفه وجلست عالكرسي لما سمعت طرق عالباب مع صوت "خدمة الغرف"
حكت لوسيم "ادخل بسرعه عالحمام واتخبى هناك وما حد يشوفك على الاقل بالبدايه بس بتقدر تخلي الباب مفتوح جزئيا (مشقوق) من شان تشوف الفعل
حكالها "معقول يلي انا بفكر فيه هو اللي رح يحصل، بدك تغري الشب من خدمة الغرف؟"
حكتله "ما حزرت حبيبي، ما بدي بس اغريه، بدي اغريه وأوئف زبره ومصله ياه واخليه ينيكني وانت عم تتفرج بعيونك"
وسيم انبسط كثير من كلامها وبلش زبره يوقف شوي شوي من الاغراء والاثاره ودخل عالحمام بسرعه وسكر الباب جزئيا وهي جلست عالكرسي وفتحت اجريها شوي واجريها مقابل الباب تماما واتأكدت انه كسها مبين تحت قميص النوم بوضوح للي بيدخل من الباب وحكت بصوت علي "الباب مفتوح، اتفضل"
دخل شاب وسيم جدا عمره ببداية العشرينات حامل صينيه عليها الطلب مع ابتسامه كبيره مرسومه على وشه وحكى "مساء الخير مدام" طبعا كسها كان امام نظر عيونه من الصعب يتجنبه، عيونه متمسره بين اجريها على كسها والابتسامه اختفت عن وجهه شوي شوي، وضع الصينيه على الطاولة الصغيره وانحنى امامها واعطاها قلم حتى توقع الفاتوره.
مسكت القلم بايدها وهمست بذانه "ليش ابتسامتك اختفت فجأه اول ما شفت المسائل يلي تحت، ما عجبك كسي؟ ما تكذب وتحكي ما عجبك، لاني لاحظت عيونك متمسمرات على كسي من اول ما دخلت؟
حكالها "انا آسف مدام ما كان قصدي اتطلع، لكن ما قدرت اتفادى المنظر"
حكتله "يعني لهالسبب اختفت ابتسامتك؟ لانه ما عجبك منظره؟ معقول لهالدرجه بشع كسي؟"
ابتسم وحكالها "بشع؟ كان اجمل كس اشوفه بحياتي كلها، لهالسبب ما قدرت ارفع نظري عنه من اول ما دخلت الغرفه"
مسكت ايده وسحبته لعندها وحطت ايدها على راسه ودفعته بين اجريها باتجاه كسها وفردت اجريها عن بعض وارتكت على مسند الكرسي وحكتله "اثبتلي انه عجبك"
وكأنه الشب كان بانتظار تعليماتها على طول مد ايده ولمس كسها وبلش يحسس عليه وباسه بشفافه ومرق شفافه على شفايف كسها ومد لسانه وحطه على شفايف كسها وعلى الزنبور، بعدين حط اصبعه بين شفايف كسها وبلش يدخل اصبه وهو عم يمص زنبورها يلي كان واقف ومتحجر من الاثاره.
القت نظره باتجاه باب الحمام ولاحظت وسيم مطلع راسه وعم يتفرج عليها وعلى الصبي يلي عم يلحس كسها بنهم وعم يفرك زبره الواقف، ابتسمت لوسيم وفتحت اجريها على الآخر من شان الشب ياخود راحته.
مسكت ايد الشب وسحبته باتجاه السرير وطلبت منه ينام على ظهره، مسكت ايره وبلشت تمص فيه شوي شوي وتستمتع وتمتعه لمن دخلت زبره بحلقها لعند البيضات بعدين سحبت ايره من تمها وركبت فوق الشب وبلشت تنزل جسمها شوي شوي باتجاه زبره لمن شعرت براس زبره عم يفرك شفاف كسها المبلولين ومنتفخين عالآخر، شوية دفع للأسفل كان راس زبره داخل بكسها بكل سهوله، بعدين استعملت ثقل جسمها وبلشت تنزل على زبره شوي شوي لمن دخل كله بكسها، وبلشت ترقص على زبره طالعه نازله وهي عم تتأوه وتتغنج مبسوطه من اجمل نيكه لشب حلو رائع وصاحبها عم يتفرج عليها.
الظاهر وسيم ما قدر يتحمل المنظر وكان مبسوط جدا وصار لازم يشترك بالآكشن، اقترب منهم، الشب ارتعب لمن شاف وسيم وتوقع انه عم ينيكها وزوجها بالحمام لكن الابتسامه الكبيره المرسومه على وش وسيم ريحته كتير خاصه لمن حكاله "ما توقف اي شي، استمتع ونيكها واتجاهل وجودي هلأ" وسيم قرب زبره الواقف لعند وجه لينا واعطاها ياه تمصه وبلشت تمص زبر وسيم وهي عم تنتاك من الشب.
وسيم سحب ايره من تمها ولف وراها وبلش يلحسلها خرم طيزها ويبلل زبره بلعابه، حط ايده على ظهرها وطلب منها تنام فوق الشب يلي بلش يحرك زبره بكسها وينيكها وهي نايمه فوقه، وسيم قرب زبره وفرك راسه بفتحة طيزها وبلش يدفشه شوي شوي لمن دخل راس الزبر بخرم طيزها
طالعها بعيونها وابتسم وحكالها "شو رأيك بنيكه مزدوجه حبيبتي؟"
ابتسمت وحكتله "بتجنن، نفسي فيها مع اني مو زمان حصلت على نيكه مزدوجه وثلاثيه ورباعيه كمان ، يا دوب امبارح مع اصحابك"
ضحكو التنين وبلش وسيم ينيك طيزها بنفس الوقت يلي الشب عم ينيك كسها.
لينا كتير كانت مبسوطه وعم تتأوه وتتغنج وصراخها معبي المنطقه عم تستمتع بكل لحظه وهي عم تنتاك نيكه مزدوجه من زبرين سوا واحد بكسها والتاني بطيزها، شعور جميل ورائع جدا وغريب عليها باستثناء ليلة الامس، لكن الظاهر انها بلشت تتعود على العهر واللبونه والشرمطه وتعدد الزبار بسرعه فائقه جدا، يا دوب انتاكت شي كام مره بطيزها خلال السفره ولكنها بسرعه وسهوله اصبحت ممحونة نياكة طيز وبلشت تستمتع بالزبر بطيزها تقريبا مثل شعورها فيه بكسها، اما التنين سوا بالكس والطيز هيدي متعه ما الها مثيل نهائيا.
اثناء النيكه المزدوجه التاريخيه كان ظهر دينا عم يجي مره ورا مره وكل مره كسها يعبي زبر الشب من عسله يلي عم يسيل باستمرار من غير توقف، أخيرا الشب بلش يصرخ ويحكي انه ظهره قرب يجي وسيم كمان وبنفس الوقت، التنين سحبو زبارهم من كسها وطيزها وهي نامت على ظهرها وهم على جانبي وشها وبلشو يفركو زبارهم وهي كمان ماسكه الزبرين بايديها التنتين وعم تساعدهم لمن بلشو التنين يقذفو حليب الزبار سوا على وشها وبتمها وعلى بزازها وسرتها وكل جسمها لمن شعرت انها بلشت تتحمم بعصير الزبر يلي اصبح العصير المفضل عندها .
الشب غسل ولبس تيابه واختفى فجأه وراح على شغله، وسيم عبطها وبلش يبوس فيها ويفرك جسدها كله وهو عم يحكيلها "مو معقول يا لينا انا كتير مبسوط من حركاتك وتعلمك بسرعه فائقه، هلأ بقدر احكي انك بكل سهوله اتحولتي لاكبر شرموطه وعاهره بالدنيا كلها ، ولمعلوماتك محبتي الك زادت لانك صرتي هيك، بحب العاهره المتمرسه الجنس يلي بتحب تعدد الزبار اشكال واحجام ونياكه جماعيه ادامي ومعي.
عبطو بعض واتغزلو ببعض ودردشو وراحو سوا بنومه عميقه لفتره من الوقت، وسيم فاق من النوم قبلها بنشاط رائع جدا، بلش ينظر لجسمها الرائع والفائق الجمال والروعه والانوثه والشباب وشعر كام محظوظ هو بحصوله على هالجمال الرائع، صدرها المدور الكبير نسبيا وواقف ذاتيا وحلماتها باللون البني الفاتح وبطنها وسرتها المنبسطين جدا ليتواصلو مع فرجها وكسها الفائق الجمال والروعه وشفافو الحلوين بلش يمرر ايده على جسمها على بزازها وحلماتها وفخادها.
مرر ايديه على كسها بنعومه فائقه بلشت تتحرك شمال ويمين بس بعدها ما فاقت من النوم، راسا نزل راسه عند كسها وبلش يمرر لسانه على شفايف كسها وزنبورها أول ما شعر ببلل على كسها وزنبورها بلش يشد ويوقف وكأنه زبر زغير، عرف انها صحيت من النوم لكنها صحيت على لسانه بكسها واصبعه بفتحة طيزها وايده التانيه عم تفرك بزها والحلمه وبلشت تتأوه وتتحرك شمال ويمين وهي نايمه وصوتها يرتفع لمن جاب ظهرها ولحس كل عسل كسها ونشفه تاني.
اتحممو سوا وبلشو يخططو لسهرة الليله وشو لازم يعملو سوا خاصه انها الآن اصبحت الامور واضحه جدا، التنين بيحبو نفس الشي، اللبونه والعهر والشرمطه والاغراء والنياكه الجماعيه، ما عاد في مجامله وتمثيل امام بعض وصار لازم يخططو سهرتهم بناءا على هيك معطيات مليانه حب وجنس ونياكه واستمتاع بدون حدود او حواجز مهما حصل، لانها نيكتهم الجماعيه المشتركه لصبي خدمة الغرف كانت اكبر مثال لبرنامجهم لليله.
بدأو يتناقشو شو رح يعملو الليله، سألته "شو البرنامج الليله وشو رح نعمل؟"
حكالها "الليله رح ننبسط كتير ونستمتع بتطبيق كل احلامنا وبالذات احلام اليقضه يلي حلمتها بحياتي كلها"
ابتسمت وحكتله "شو أصدك؟"
عبطها وباسها وحكالها "حبيبتي اعتبارا من هاي اللحظه ما حيكون في اي لف ودوران حكون معاكي واضح وضوح الشمس وحطلب منك كل شي مباشره ومن غير تفكير، اول شي ضيعانه هالجسم السكسي الرائع يتخبى بالتياب ويختفي، بدي منك تلبسي تياب مشلحه وما تخفي الا اشياء بسيطه جدا من جسمك يعني تياب كتير كريمه وبحب راقب كل عيون رجال العالم عم تركز على مفاتن جسمك وحتى بنبسط اكتر لو لاحظت بعض الاصابع والايدين تحت تنورتك عم تطلع شوي شوي باتجاه كسكوسك وطيزتك"
ضحكت بصوت عالي ومليان انوثه ولبونه وغنج وحكت " بس هيك؟ بس عيون على جسمي واصابع عم تحسس عليي تحت التنوره؟"
حكالها بصوت عالي وهو عم يضحك "طبعا لا، بدي شوف لسانات عم تلحس كسك وزبار عم تنيكك مو بس واحد مجموعه كبيره من اللسانات والاصابع والزبار بكل الاحجام والالوان عم ينيكوكي ويبسطوكي وانا حستمتع كتير وزبري حيوأف طبعا واشترك معاهم بكل شي، بدي منك تتصرفي متل اكبر عاهره وشرموطه الليله بطريقه مباشره، تغري الرجال وتكرمي عليهم بكسك وطيزك وتنتاكي من كل فتحه بجسمك ممكن؟"
لينا عبطته وحكتله "ليك تكرم عينك، بوعدك حكون اكبر شرموطه وعاهره ومنيوكه الليله رح ابسطك ومتعك وافتح اجري وكسي على طول، بس فين حتكون النياكه الفعليه والجماعيه؟ هون بالغرفه؟"
حكالها " لأ حتكون بالشقه الخاصه باصحابي آخر الليل، هم عندهم شي برنامج معين بالبدايه بس بنهاية الليل حنلتقي سوا بالشقه ونستمتع، ممكن تعطيهم جمال وعذوبة كسك الليله كمان وتمتعيهم تاني بس بتصور ما في حاجه للمخدر الليله؟
جاوبت وبسرعه "طبعا ممكن، حمتعهم وانيكهم كلهم سوا ومنفردين وانت معاهم، بس بدي المخدر تاني لانه بالفعل رائع زاد شهوتي الجنسيه كتير وساعد جسمي على الارتخاء لدرجة انه كسي وطيزي استوعبو زبارهم كلهم ومن غير اي الم وبعترف اني استمتعت بالجنس امبارح بطريقه رائعه ومو طبيعيه لاول مره بحياتي بشعر بهيك متعه ومن غير الم والفضل بيعود للمخدر طبعا" بعدين طالعته بعيونها بابتسامه وحكتلك ممكم كون صادقه معك؟"
حكالها "طبعا بتمنى تكوني صادقه وصريحه ومباشره معي على طول من هلأ وطالع"
حكتله "ممكن اكون بالفعل اتفاجأت بالبدايه لمن اكتشفت انك بتحب البس تياب مشلحه واعرض جسمي للرجال يتفرجو عليي ويلمسو جسمي وحتى ينيكوني وانت تتفرج او تشارك، لكن بصراحه تامه انا كتير مبسوطه انك هيك ومن هالنوعيه من الرجال المتفتحين عقليا وحضاري لانها كانت احلام عمري وامنيات حياتي استطيع ممارسة هالشي مع رجلي وبموافقته وليك انت متل هيك"
واستمرت بالحديث وحكتله " ما تنسى انه كان حلم حياتي وامنيتي شي يوم جرب انتاك من رجلين سوا ومع بعض، ليك يلي حصل حتى ابعد من احلامي، امبارح انتكت من اربع رجال سوا وبنفس الوقت، حتى مستعده كررها مع اكتر من هيك، طول عمري بحب الجنس ومغرمه فيه جدا لكن عمرها ما اجتني الفرصه الحقيقيه لامارس هيدي الهوايه ولبي رغبات جسمي الجنسيه يلي ما الها حدود، بشكرك على تلبية كل هالرغبات مع بعض، يعني عمرك ما تندم انك خليتني اعمل هيك اشيا مع رجال كتير وبين جسمي واعرضه واغري الرجال لأني بالفعل حابه ومبسوطه ومستمتعه بهيك تصرفات مو انت لوحدك"
كتير وسيم اتفاجأ بكلامها الصريح والمباشر جدا عبطها وضمها على صدره وسألها "بالفعل بتعني كل كلامك لينا؟ عن جد هالشي بيبسطني، وكتير ريحني لاني بالفعل كنت شاعر بالذنب خليكي تتصرفي هيك وتعملي هيك اشياء بس شو اعمل انا كتير بحب هيك اشياء وهلا اكتشافي انك بتحبيها ريحني وبسطني كتير اشكرك من كل البي حبيبتي"
حكتله "انا بالفعل صادقه بكل كلمه وقصدتها وبستمتع كتير بعمل هيك اشي وليش اخليك تشعر بالذنب مع اني مبسوطه معاك ومستمتعه ومستعده اعمل كل شي بتحكيه واكتر مو بس من شان ابسطك كمان لاني انا بحبها وبنبسط وليش لأ، خلينا نستمتع بهالكام يوم اثناء هالرحله يلي ممكن ما تنعاد ابدا"
مسك ايدها وسحبها لعنده ووأفها وحكالها "اسمعي، السوق اريب كتير وبعد معانا وقت، بدي تروحي معي وتختاري اجمل قطعة ملابس واشتريلك ياها تلبسيها الليله فستان او طقم او تنوره المهم تكوني فيها شبه عاريه وتبيني كل مفاتن جسمك حتى لو يبين كسك او طيزك وبزازك بدي تغري العالم كلهم وعيونهم تنسى كل الستات وتركز على مفاتن حبيبتي السكسيه"
راحو على السوق وبالفعل اختارت قطعه، فستان بس كانت اقرب لقميص النوم من الفستان، كتير ناعم وشبه شفاف وقصير، دخلت غرفة القياس لبسته وطلعت تفرجيه، لمن طالعها بعيونه وشاف انه معظم بزازها طالعين لعند الحلمه تقريبا وفخادها باينين وبيجننو وما مضطره تتحرك كتير ليبين كسها او طيزها من تحت الفستانن بصراحه شرموطة الشوارع الوحيده يلي ممكن تلبس هيك فستان لانه كل شي من جسمها مبين ومغري.
اتطلع شمال ويمين واتأكد ما في حد وفرك زبره بايده وعبطها وحكالها "وئفتيلي زبري يا مقصوفه بيجنن عليكي نفسي شوف كام زبر حيوأفو الليله بمجرد يشوفوكي بهالفستان الرائع الجمال المغري جدا" اشترالها ياه ورجعو مباشره عالفندق.
بلشت تحاول تلبس الفستان وهو عم يغلبها ويحسس على طيزها وبزازها وجسمها مبسوط كتير ومبسوط اكتر بانه حيلاحظ كام رجل حتغري وكأنه صار مولع بكام واحد حينيكها ونسي كل الرسميات والغرام والاشياء بس هي شجعته على هيك شي وهي اصلا بتحب هيك اشياء وفرصتها لتمارس الدعاره من ابواب مفتوحه وادام عيونه.
لبسو تيابهم وكانو جاهزين بس نسيو انه ما عندهم مخطط لسهرة الليله، صحيح في ترتيب يلتقو مع اصحاب وسيم بس هالشي متأخر جدا، عبطها وباسها وحكالها "خلينا ننزل على البار ونشرب شي كاس ونفكر بشو حنعمل الليله" واتجهو صوب المصاعد.
اتجهو صوب البار واختارو طاوله بمكان هاديء ومعتم حد طاولتهم كان في رجل كبير بالسن اكبر من وسيم بالسن لكنه رائع المظهر ووسيم جدا وشكله لعوب وصاحب دعابه ونكته لانه كان يطالع جسم لينا بتعمق وسلم عليهم واتجه صوب طاولتهم وسلم على وسيم وباس ايد لينا ومدحها كتير وحكالها انها حلوه ورائعة الاناقه والانوثه والجمال.
وسيم "ليش انت لوحدك يا سيد؟"
ميشيل : انا اسمي ميشيل ومو لوحدي ، معي بنتي ساندي وهي بطريقها لهون حتوصل باي لحظه"
وسيم "انا اسمي وسيم وهي لينا"
ميشيل "اتشرفت بمعرفتكم؟
وسيم "اتفضل اقعد معانا وشاركنا بالطاوله لنتسلى سوا"
ميشيل" بتشرف اذا هالشي ما بيضايقكم ويزعجكم؟"
وسيم "بالعكس بنتشرف تشاركونا انت وساندي لمن توصل"
وسيم "انت مقيم بالفندق؟"
ميشيل " نعم انا اجيت لهون برحلة عمل وساندي طلبت ترافقني واعتقدنا ليش لا لنستمتع شوي بالاضافه للعمل"
وسيم "حسب معلوماتك شو في اشياء مسليه الليله بالفندق؟، في برامج معينه بتعرف عنها؟"
ميشيل "نعم في حفلة غناء (كونسرت) الليله حتبدأ بعد شوي، بس هيك حفلات بتكون مكتضه جدا ومعتمه وما بعتقد انها بتناسب اللباس يلي لابساه بنتك، اكيد فاهمين عليي؟ وكمل "ما بعرف لشو هيدول الصبايا بيلبسو هاللبس العاري جدا ، بنتي ساندي متلك يا لينا، بتحب تلبس تياب شبه عاريه حتشوفيها هلأ التنوره ما مغطيه شي من جسمها.
وكمل بابتسامه وضحكه عاليه "بس انا ما عندي مانع تلبس هيك لبس وهي معي، لانه جسمها رائع الجمال والانوثه وكتير ملفت وسكسي، يعني يلي بيبين منها كتير رائع وبيلبئلها هيك لباس بالضبط متل بنتك هون لينا"
وسيم ولينا طالعو بعيون بعض بابتسامه وغمزات لمن ميشيل حكا انها لينا بنت وسيم وقررو ما يصححو هالغلطه ويخلوها تمشي مبدئيا ليشوفو شو بيحصل، وسيم ابتسم وحكا " ليش لأ؟ خلي بناتنا الحلوين رائعي الانوثه والجمال يستمتعو، ويمتعو"
ميشيل ضحك بصوت عالي وحكى " بحق الجحيم ليش لأ، انا شخصيا ما عندي مانع بنتي تفرجي من جسمها شو ما بدها وتبسط مين ما بدها ، مادام عندها الخامه من الجمال والانوثه والرقه والجاذبيه، ما في مانع انها تستغل كل هالشي لتستمتع وتمتع"
ميشيل بلش يطالع جسم لينا بتعمق تام ويتفرج بوضوح على كل شي وعيونه عم يطالعو كل حته من جسمها ودار وشه على وسيم حكاله "يبدولي انك أب عصري وحضاري وصاحب عقل متفتح جدا؟" وسيم جاوبه "نعم عصري جدا وعقلي متفتح حتى اكتر من ما تتصور"
ميشيل اتجرأ وحكا لوسيم وعيونه مركزه على مفاتن لينا "ابن اللئيمه يلي بيلتقي فيكم سوا ومعاكم حيكون محظوظ ابن محظوظه " وسيم ابتسم وهز راسه وحط ايده على ظهر ميشيل وحكا "طبعا ميه بالميه ومن غير تردد" يبدو انهم فاهمين بعض منيح.
ميشيل "بنقدر نروح سوا على (الكونسيرت) اذا حبيتو، انا شخصيا ما عندي مانع او اعتراض لو بعض الاصابع والايدين بلشت تتسحب تحت تنورة ساندي" كان عم يضحك وكمل "او اذا حبيتو بنروح اي مكان تاني، انا شخصيا بموت بالرقص الشرقي العربي (Belly Dance)، هيدول الرقاصات العاهرات بيمتعو الرجل ويفرجوه كتير من مفاتن اجسادهن.
واستمر بالحديث "او عندي اقتراح آخر، نروح عندنا عالجناح الواسع تاعنا ونلعب شده اثنين لتنين والفريق الرابح بيحصل على تذاكر مجانيه لاي حفله او سهره بنقرر نحضرها والفريق الخاسر هو يلي بيدفع ثمنها شو رأيكم يا جماعه بهيك اقتراح للتسليه الجماعيه؟"
ساندي وصلت واقتربت منهم وبالفعل انها رائعة الجمال والانوثه وفستانها قصير جدا ومغري جدا، بزازها كبار شوي وبارزين معظمهم لعيون الناظر، يبدو انها اصغر بالسن من لينا، فخادها رائعين ومغريين جدا حاصه انها التنوره قصيره جدا وما مخبيه شي من جمال جسدها وانوثتها.
ساندي سلمت وأعدت حد ابوها وقربت راسها من ذانه وبلشت تهمس بذانه بعض الكلمات، لينا استغلت الظرف وقربت من وسيم وهمست بذانه "حبيبي خليهم يفكرو انك بابا ليش لا، شو رايك نروح عندهم وانا ارقصلهم عربي واسليهم واغري ابوها، بتصور الاشياء يلي عملناها لهلأ نياكه جماعيه مع اصحابك ونياكه مشتركه مع صبي الفندق كل هالاشياء وانا انتاك وانت تتفرج وتنبسط، بتصور اجا الوقت للعدل، نفسي ومنى عيني شوفك تلحس بكس هالاموره الرائعة الجمال وتنيكها وابوها عم ينيكني بنفس الوقت، بتصور هالشي حيكون سهل جدا من ضمن حديث باباها، هو كمان عصري ومتفتح، انت اغريها ودبر حالك معها وانا اغري ابوها شو أولك (رأيك)؟"
وسيم انبسط كتير وحكالها "يا سلام يا لينا، شي رائع جدا خاصه اذا حصل كله جماعي ومع بعض رباعي الجنس وبنفس الغرفه، بالك بيوافقو؟"
جاوبتوه وحكتله "انا متأكده انهم حيوافقو، انت اتركني ارقصلهم شرقي وانا حغريهم وابين كسي وطيزي اثناء الرقص ومن هنيك بنشوف شو بيحصل؟"
ميشيل "يا جماعه بعد المناقشه مع هالصبيه الحلوه ساندي، وافقت تشاركنا باي شي بنقرر نعمله الاربعه سوا كمجموعه، شو قررتو؟"
لينا "لمعلوماتكم انا راقصه محترفه للرقص الشرقي وخبرتي واسعه بهالمجال، عندي اقتراح بنروح على الجناح تاعكم، انت ووسيم بتلعبو الشده سوا من شان تقررو الفريق الفائز وانا وساندي بيكون علينا التسليه، الرقص وتوفير جو المتعه لالكم"
اثناء هالحكي لينا طالعت ساندي بعيونها ومسكت ايدها وكانت عم تفرك فيها وتطلب الموافقه على هيك رأي، لينا هزت راسها بابتسامه على انها موافقه.
ميشيل عجبه القرار جدا لانه بيعشق الرقص العربي وبالذات من لينا بهيك جسم مليء بالانوثه والجمال والقوام الرائع وصرخ بصوت عالي "بيكون اجدب ومجنون يلي بيرفض هيك عرض رائع جدا، يله بينا وانا رح اطلب المشروبات والكحول ويتم توصيلها للجناح عن طريق خدمة الغرف" واتجهو الجميع لمنطقة المصاعد بطريقهم للجناح الخاص بميشيل وساندي بالطابق العلوي.
******************* يتبع في الجز الرابع ************************
مغامرات سن المراهقه
الجزء الرابع
هذه القصه عباره عن تكمله وتتابع للجزء الثالث
الاربعه اتوجهو صوب منطقة مصاعد الفندق رايحين باتجاه الجناح الخاص بساندي ومايك، البنات ماشيين بالامام والرجال وراهم على طول، نظرات مايك على جسم لينا الرائع مع التركيز على خلفيتها ومنطقة طيزها البارزه ورائعه واجريها المكشوفين.
مايك لاحظ نظرات وسيم على جسم بنته ساندي مع التركيز الدقيق بجسمها وطيزها، ساعتها كان جريء جدا ونظر بعيون وسيم وابتسم ورفعله الاصبع الكبير كموافقه وتأييد لحركاته وارب منه وشوشه
"شو رأيك بساندي؟، ما شايفها رائعه جدا وسكسيه ومدهشه؟"
وسيم ابتسم وحكاله "بالفعل جسمها رائع ويافع وكلها حيويه وجذابيه سكسيه، بنفس الوئت وسيم سأل مايك "كنت عم شوفك تطالع خلفية لينا وجسمها شو رأيك فيها؟"
مايك جاوبه "طبعا عليها حتة دين جسم رائع الجمال والانوثه يا نياله ابن العاهره يلي بيوصل تحت شبه هالفستان يلي لابساه"
ساعتها وسيم عجبته جرأة مايك وابتسم وحكاله "ليش لأ ما تحاول انت توصل تحت فستانها، ما بتصور حتلائي صعوبه ، حتكون سهله ومتجاوبه معاك"
مايك حكاله "عن جد؟ انا نفسي اجرب اذا هالشي ما بيضايئك، على فكره انت كمان بتئدر تحاول الوصول لجسم ساندي انا متأكد انه حيعجبك وما حتلائي مقاومه نهائيا لانها عصريه ومتعاونه" وابتسمو التنين سوا.
وسيم عجبو كلام مايك وانبسط كتير لانه عم يحلم يحصل على جسم ساندي الرائع خاصه انه هيدا جزء من الاتفاق بينه وبين لينا وحكى "انا نفسي احصل على جسمها الرائع هيدا اذا ما كان عندك مانع،"
من غير تردد جاوبه مايك "طبعا وهيدي عاوزه سؤال انت وشطارتك مع انك ما حتضطر تبذل جهد كتير لانها سهلة المنال ويبدولي انهم التنتين حاميين الليله ممكن اتيناتنا نحصل عليهم سوا"
دخلو الجناح والكل ارتاح وأعد بمكان، مايك ابتسم وحكى "لينا، ما بدك تفرجينا هالجسم الرائع ورقصك المثير، هيك وعدتينا والا اتراجعتي بوعدك؟"
دينا حكتله "طبعا ما اتراجعت وانا ست بحافظ على كلمتي وانا اصلا يلي اتبرعت ارقصلكم رقص عربي مثير وممتع"
لينا اربت من ساندي وشوشتها "ليكي شو هالموقف المحرج يلي حطيت نفسي فيه، بتعرفي اني مو لابسه اندروير ولا ستيان تحت فستاني يلي انا فيه شبه عاريه اصلا، شو رح يبين لمن ارئص هلأ؟"
ساندي اربت منها وضحكت وحكت "شو يعني؟ حتى لو مو لابسه كلسون او ستيان، ما حد غريب بالجلسه، بابي وباباكي وخاصه انه بابا نغش كتير والظاهر انه معجب بوضوح بجسمك ومولع عليكي، يعني ليش لأ؟ ديري بالك عليه وفرجيه مفاتنك وابسطيه"
دينا عملت نفسها اتفاجأت بهيك كلام، مع انها هيدي اصلا غايتها تغري مايك، وحكت "معئول؟ لا ما عم تحكي جد ساندي؟ واذا بتقصدي هالكلام المفروض انتي كمان تتوصي ببابا وتغريه وتفرجيه مفاتنك وتبسطيه"
ساندي حكتلا "نعم عم بحكي جد وبقصد كل كلامي وما عندي مانع اغري ابوكي اذا كان عنده القدره ليكفيني ويشبعني؟"
لينا جاوبتها "ما بئدر احكيلك الجواب، المفروض انتي لوحدك تكتشفي هالشي وتحكيلي كمان لمن تكتشفي انه بابا حيكفيكي جنسيا والا لأ؟" وضحكو التنيتين سوا.
لينا حطت موسيقى وبلشت ترئص وبالفعل معظم مفاتن جسمها باينه بوضوح ومغريه جدا خاصه انهم الجميع بلشو يشربو الكحول وينبسطو والرجال مركزين على مفاتن لينا وبلشو يلعبو الشده، ساندي وشوشت لينا بكام كلمه لمن اربت لعندها وحكتلا "ليكي انا شايفه كسك الرائع بوضوح تام ياي شو بيجنن منظره خاصه انه من غير شعرمتل كسي لاني بحب الكس الناعم متل كسك، بيلمع يعني مبلول شوي، اذا انا ولعت، وانغريت من هيك منظر وصار نفسي فيه وانا ست ، **** يعين الرجال"
لينا اتفاجأت من كلام ساندي بالفعل وحكتلا "شو بتقصدي يا لبوه، ما تحكيلي انك انتي بايسكشوال وبتمارسي الجنس مع بنات؟"
ساندي جاوبتها فورا "طبعا بموت على طعم الكس بعبده وبحب الحسه وابوسه، ليش انتي مو باي؟"
لينا جاوبتها "لأ انا عمري ما لمست ست بطريئه جنسيه ولا حتى فكرت بالموضوع"
بهاللحظه لينا مسكت ايد ساندي وطلبت منها ترقص معها وهي كمان تعمل شوية اغراءات للرجال.
ساندي بلشت ترقص مع لينا لكنها كانت عم تبالغ بتعرية جسمها وبالذات كسها وطيزها واتأكدت انهم الرجال التنين شافو تحت تنورتها خاصه انه كسها مكشوف ومن غير اندروير، اربت من لينا وهمست بذانها "حبيبتي الليله رح تلمسي ست جنسيا وبنشوه، لاول مره شئتي ام ابيتي، والظاهر انه لمس ولحس الكس ما حيكون الشي الوحيد يلي بتعمليه لاول مره الليله، عم لاحظ عيون الرجال على كسك وبالذات ابوكي، الظاهر في شي تاني حتعمليه لاول مره الليله"
لينا حكتلا "بس انتي عم تفرجي كسك عن قصد وبوضوح يا عاهره"
ساندي جاوبت "حبيبتي انا ممحونه كتير وكسي مولع نار يعني حنتاك الليله وما بيهمني مين حينيكني حتى لو كان بابا، لاني عم شوف عيونه عم تتلائط على كسي كمان، مع انها حتكون اول مره يصير هالشي بيناتنا".
لينا همست بدان ساندي وحكتلا "بليز احكيلي انك ما بتقصدي انا وانتي حنعمل شي سوا، خليها على الرجال وبس لانها كل هالمفاجآت مره وحده بليله وحده كتير ما هيك؟"
ساندي مسكت ايدها وحكتلا حتتأكدي بنفسك اذا بقصد هالشي والا لأ لاني ما عاد اتحمل اكتر، كسك هيجني وولع النار بكسي وبجسمي كله" وسحبتها على الغرفه الداخليه.
الجناح الفندقي بيتكون من غرفتين وحده نوم والتانيه غرفة صالون وحمامين، ساندي حكت للرجال "بدنا نستأذن منكم للحظه رح ندخل جوا لشي خاص بالستات، لكن ارجو تكملو لعب لانه حابين نعرف مين حيكسب ويحضر حفله مجانيه، بعدين ممكن احنا الستات نحضر جائزه خاصه ومفاجئه للي بيكسب"
مايك ضحك وحكالها "بعرفك شئيه ساندي المهم ما تخبو وتغطو شي من الاشياء الحلوه المكشوفه باجسامكم، من حقنا التنين نستمتع بمناظر حلوه وعم نتفرج على رئصكو، أكيد فاهمه عليي؟"
ضحكت ساندي وحكتله "بابا، عمري ما عرفت انك زير نساء ونسونجي الا الليله وبوضوح كمان، أكيد فاهمه عليك وما تعتل هم كل شي حيبأى واضح وباين عندي وعند لينا وحتستمتعو بكل شي"
ضحك وحكالها "طول عمري نسونجي وعمرها امك ما كفتني جنسيا بس انتي عمرك ما اكتشفتي هالشي والظاهر الليله اتفاجأتي فيه" ضحكو كلهم والبنات دخلو عالغرفه.
مايك حكا لوسيم "المفروض تدير بالك على بنتك لانها بنتي ساندي شرموطه كبيره وعندي شعور رايحه تغتصب لينا وتلحسلها كسها"
وسيم اتفاجأ بالفعل وحكاله "ما معئول هالشي شو قصدك؟"
مايك حكى "بنتي بايسكشوال وبتحب النسوان متل ما احنا الرجال بنحبهم وبتحب الكس وبتحب تلحسه مع انها ازغر من لينا بالعمر بس هي شرموطه متمرسه وحتغتصب لينا، ما عندها فكره اني بعرف تها بتحب البنات بس انا بعرف من زمان، ليش لينا مو بايسكشوال؟"
وسيم جاوبه "لأ او على الاقل انا ما بعرف انها عندها هالميول"
اول ما صارو بالغرفه ساندي مسكت ايد لينا وأعدتها على طرف السرير وأعدت جنبها وعيونها مركزين بعيون لينا بنظرات مليئه بالشغف الجنسي الواضح جدا، اربت وشها من لينا وباستها بوسه سريعه على التم، لينا اتفاجأت ورجعت راسها للخلف من شان تبتعد عن ساندي، لكن ساندي مسكتها وحضنتها ولفت ذراعها حول رقبة لينا وضمتها بحضنها وحطت شفافها على شفايف لينا ببوسه طويله كتير هالمره واستعملت قوتها لتحضن لينا وتمنعها تبتعد.
لينا قاومت شوي وبالفعل اتفاجأت لانه هالشي غريب جدا عليها وعمرها ما فكرت يحصل شي بينها وبين اي بنت تانيه لكن مقاومتها بلشت تضعف شوي شوي، ساندي عم تبوس لينا على تمها وشعرت ببعض التجاوب لانها لينا بلشت تبوس تم ساندي شوي شوي وكانت ايد ساندي عم تفرك بز لينا وطالعته من الفستان ولمن شعرت بارتخاء لينا وتجاوبها السريع تركتها واستعملت ايدها التانيه وبلشت تفرك فخاد لينا وتطلع لفوق شوي شوي.
البوس مستمر واللسانات اتشابكو مع بعض خاصه لمن ساندي حكت للينا "حبيبتي ما فيها شي انتي اتخيليني رجل واعملي اي شي بتعمليه مع الرجل وحتشوفي اديش حتنبسطي بالنهايه"
لينا ما حكت شي بس بلشت بالفعل تتجاوب وتبوس ساندي على تمها وتحط لسانها بتم ساندي وكأنها عم تبوس رجل، خاصه لمن ساندي بلشت تفرك بزازها وحلماتها وهالشي بلش يشعرها بالانبساط.
بلحظات الايد التانيه لساندي وصلت تحت فستان لينا لعند كسها لمسته وفركته شوي وبعدت تمها عن لينا وحكتلا يا شرموطه كسك مبلول واكيد هالشي عجبك، ورجعت تبوسها تاني وتفرك كسها وتدخل اصبعها بكس لينا.
ساندي كنت سريعه وهجوميه ومقنعه جدا ،خلال فتره بسيطه من الزمن وكانت ساندي على ركبها بين اجرين لينا وهي نايمه على ظهرها وفاتحه اجريها لساندي وشفاف كسها مبلولين ومنفوخين وعم يستمتعو بشفاف ساندي عليهم ولسانها بيناتهم وعلى زنبور لينا وبالفعل كانت متعه مو طبيعيه تشعر فيها لينا لأول مره بحياتها خاصه لمن بلشت تتأوه وتصرخ وظهرها عم يجي وعسل كسها عم يسيل بتم ساندي يلي كانت ترشف وتلحس كل قطره وتبلعها.
ساندي ما كانت طماعه وما اتوقعت بهالسرعه وهالسهوله تحصل على رد الجميل وتشعر بلسان لينا على كسها، وكانت عارفه انه بعد بكير على هالشي بس هي متأكده انها الليله حتخلي لينا ترضع بزازها وتلحسلا كسها وتمص زنبورها لكنها ما حبت تتسرع
ساندي حكت للينا "حبيبتي ما بدنا نخلي الرجال يزهقو وهم عم ينتظرونا، انا متأكده انه الواحد فيهم ايره وائف هلأ وعم ينتظرو النظره على كساسنا، خلينا نروح نغريهم ونبسطهم شو رأيك؟ لينا طبعا وافقت ورتبو تيابهم وطلعو سوا.
اول ما رجعو البنات مايك ضحك وحكى لساندي "شو عملتو؟ بشارطك يلي يأرب من تمك حيشم ريحة كس يا عاهره؟"
ساندي اتفاجأت ووشها صار احمر وحكتله "كيف عرفت اني بلحس كس؟ ولينا اصلا ما هيك وما بتحب الستات "
حكالها "أصدك كانت ما بتحب الستات ابل ما دخلت معاكي، انا متأكد انك اغتصبتيها يا عاهره، بعرف عنك اشيا اكتر من ما تتصوري يا حبيبتي العاهره الزغيوره"
ضحكو كلهم والبنات بلشو يرئصو تاني ويبينو كساسهم وبزازهم بوضوح هالمره ووسيم ارب من مايك وحكاله "ما رح نستنى كتير حتى نعرف شو ريحة تمامهام ونعرف مين لحس كس مين"
مايك حكاله "أنا متأكد انهم لعبو بكساس بعض وناكو بعض جوا لاحظ الابتسامه على وشوشهم، بعدين لاحظ اديش كرمهم هالمره عم يفرجونا كل شي بوضوح تام شكلهم متل الشرموطات المتمرسات وكأنهم عم يستنو ينبسطو وينتاكو هاي المره" وضحكو التنين سوا.
طبعا كلهم صارو شاربين كفايه من الكحول ليشعرو بالارتخاء والحكي المباشر والصريح من غير ما يخبو شي لانهم جميعهم نص سكرانين ومايك كان جريء جدا بملاحظاته وهو عم يطالع جسم لينا ويحيكي لوسيم "لاحظ كيف عم تفرجينا كسها يلي عم يلمع لمع ومنظره بيجنن وبياخود العئل"
لينا اربت منهم ومايك حط ايده على فخدتها من جوا وبلش يفرك ويطلع لفوء وهي عم ترقص حتى ايده وصلت لكسها وفرك كسها شوي وكان بجرأه مو طبيعيه لمن حكى لوسيم "ما تآخدني كس بنتك عم يسيل عسل، الظاهر البنات كتيرممحونين لانهم عم يغرونا ويفرجونا كسهساهم واجسامهم"
لينا بلشت ترقص اقرب واقرب لمايك مبسوطه على الشعور بايده على كسها وطيزها واصابعه عم تلعب بكسها وطالعت وسيم بعيونها وغمزته واشرتله بعيونها على ساندي وكأنها عم تحكيله مد ايدك ساندي جاهزه، بالفعل وسيم مد ايده ولمس فخدة ساندي وعم يحاول يشوف ردة فعلها وتقاومه او لأ.
بالعكس تماما بدل ما ساندي تقاوم اربت اكتر وهي عم ترئص وتهز طيزها وتأربها عنده من شان يلمس اكتر وتبتسمله بهيك وسيم اتجرأ ومد ايده تحت التنوره وطالعها لفوء وعلى طول على الكس وبلش يفركه ويفرك الطيز ولاحظ كام كانت ممحونه وكسها مبلول وهي عم تتحرك وتأرب منه وبعيونها نظرة محنه وميول جنسي واثاره.
مايك لاحظ ايد وسيم وصلت تحت تنورة بنته وبلش يفرك كسها وطيزها طالع وسيم بعيونه بابتسامه وغمزله ورفعله اصبعه الكبير كوافقه على الحركه وبنفس الوقت مسك ايد لينا وسحبها لعنده وبطلت ترقص واعدها بحضنه ورفع فستانها وبين كسها للجميع وبلش يفرك شفايف كسها ويدخل اصبعه بكسها ويلعب فيه وهي مبسوطه وعم تتأوه.
وسيم اتجرأ وعمل حركه اكبر شوي سحب ساندي من ايدها وأعدها على الكنبه وفرد اجريها ونزل على ركبه بين اجريها وبلش يلحسلا بكسها ويرضع زنبورها وهي عم تتأوه ومبسوطه وكانت عم تبالغ بالغنج والتأوه من شان تسمع لينا وابوها انها مبسوطه وكسها عم ينلحس.
مايك عمل نفس الشي مع لينا فرد اجريها وأعد بينهم وبلش يلحس كسها ويمص زنبورها، بعد شوي اتبادلو المواقع الستات والرجال مايك صار على ظهره ولينا عم تمص زبره ووسيم على ظهره وساندي عم تمص زبره.
مايك ولينا وأفو وزاحو طاولة الوسط سوا وعملو مكان الهم كلهم على السجاده بالوسط ولينا نامت على ظهرها ومايك شلحها الفستان وهي هلأ عاريه تماما، مايك صار بين اجريها مسكهم وفردهم وحطهم على كتافو ودخل ايره بكسها وبلش ينيكها بالطريقه الكلاسيك وهي عم تتأوه وتتغنج وصوتها عم يعلى شوي شوي.
وسيم وساندي اربو من مايك ولينا، ساندي كانت على ايديها وركبها ووسيم وراها وكان وشها اريب من لينا وهي عم تنتاك من مايك (دوغي)، وسيم على ركبه ورا ساندي ودخل زبره بكسها وبلش ينيكها وهي عم تتأوه واربت من لينا وبلشت تبوس كل جسمها وتمرر لسانها على جسم لينا واتنيناتهم عم ينتاكو سوا.
شي كان رائع جدا وغريب بالنسبه لساندي وابوها، مو بس اول مره يشوفو بعض مشلحين لكن ساندي عم تنتاك من رجل غريب ادام عيون ابوها وعم يتفرج على جسمها وهي مشلحه تماما، وكمان ابوها عم ينيك بنت غريبه ادام عيونها، لكن هالشي مو غريب نهائيا بالنسبه لوسيم ولينا يلي اصلا خططو لهيك نياكه، مع العلم انهم بنظر مايك وساندي اب وبنته عم ينيكو غيرهم ادام بعض وهالشي كمان غريب بهيك حاله.
ومع هيك شي كانت الجرأه والتصرفات الجريئه جدا تيجي من طرف ساندي وابوها يلي الظاهر انهم كانو مولعين على بعض وعم ينتظرو الفرصه ليحصل هالشي واعتبرو وجود وسيم ولينا اكبر فرصه ليمارسو هوايتهم ويمارسو الجنس مع بعض بوجود ومشاركة غرباء وبهيك بتكون اسهل للمره الاولى على الاقل.
ساندي وعم تنتاك من وسيم كانت تأرب شوي شوي وتبوس لينا حتى وصل وشها ما بين زبر ابوها وكس لينا وبلشت تلحس الجزء المبين من كس لينا وبهالطريقه لاشعوريا لسانها لمس زبر ابوها (مايك) بعدين اتجرأت اكتر وهي عم تنتاك من وسيم ومسكت زبر ابوها بايدها وسحبته من كس لينا ونزلت لسانها على كس لينا وبلشت تلحسه وتجهزه لينيكها مايك تاني كل هاللحس والزبر بعد بايدها.
بعد ما خلصت لحس وزبر ابوها بايدها وماسكاه وضامه اصابعها عليه، طالعت ابوها بعيونه وهو عم يتفرج على زبره بايدها وهي عم تنتاك وترضع كس لينا، ساندي ابتسمت وحطت لسانها على زبر ابوها وبلشت تلحس وتمرر لسانها على الزبر وعيونها متمسمرين بعيون ابوها، وبعدين حطت الزبر بين شفافها وبلشت تمصه شوي شوي وتدخله بتمها للآخر لأول مره بحياتها تمص او حتى تلمس زبر ابوها، شي عجيب صحيح لكن ابوها ما رفض ولا اعترض على حركاتها بالعكس طالعها بعيونه وحكالها "يا عاهره بشارطك انك فكرتي تمصي هالزبر ابل هيك وحلمتي فيه"
طالعت زبره فجأه من تمها ودخلته تاني بكس لينا وبلش مايك ينيك لينا تاني وعيونه مسمره على عيون بنته يلي عم تنتاك وهلأ مصتله زبره لاول مره بحياتهم التنين، ردت عليه بضحكه عاليه شوي وبصوت مليء بالغنج والعهر واللبونه وحكتله "طبعا فكرت فيه حتى حلمت فيه واتخيلت نفسي عم مصلك ياه وآعده عليه وعم تنيكني"
ابتسم وبلش ينيك لينا تاني وحكالها "حبيبتي، هالكلام ما عم يفاجئني نهائيا، اذا بدك الصراحه، انا كمان حلمت واتخيلت نفسي عم اوصل لجسمك الرائع المثير وهالشي بتصور بيعود للتياب يلي طول عمرك بتلبسيها بالبيت، مغريه جدا وشبه عاريه، بتصور الليله ما في قيود وحنوصل كلنا لامنياتنا بوضوح ومباشره، حتى هالاموره لينا حتدوء طعم زبر ابوها وتمصه بتمها وتشعر فيه بكسها صح لينا والا لأ؟
لينا كانت ممثله فضيعه واتظاهرت بانها خجلانه جدا من هيك حكي حتى وشها صار احمر واتجنبت تطالع وسيم (ابوها ) بعيونه مباشره لكنها هزت راسها بالموافقه وبطريقه خجوله جدا، بسرعه فائقه مايك سحب ايره من كس لينا، ساندي ابتعدت عن زبر وسيم واتجهت صوب مايك واعدت على ركبها وبلشت تمص زبر ابوها وتستمتع فيه وتتغنج وتتأوه.
مايك حط ايده على راس وسيم ودفعه بقوه للأسفل بين اجرين لينا وباتجاه كسها المبلول والمفتوح وجاهز وحكاله "يله يا رجل ما تترك هالكس الرائع ينتظر كتير، الحسه واتوصى فيه انا متأكد انك انت كمان كان عندك احلام بمخيلتك لترضع هالكس وتنيكه، ما تكذب علينا خليك واسع الافق ومتفتح العقل متل ما عرفناك لهلأ"
وسيم شعر بانه محرج وبنفس الوقت ما في امامه الا خيار واحد خاصه انه لسانه صار اريب كتير من كس لينا يلي هو بيعبده ويموت فيه اصلا وبالفعل وسيم بلش يمرر لسانه على شفايف كس لينا وحده ورا التانيه ويرجع تاني ويحط لسانه بين شفايف كسها ويرضع العسل يلي كان عم يسيل اصلا من كسها وبلش يرضع الزنبور ويدخل اصابعه بكسها وبطيزها مع بعض وهي عم تحرك طيزها شمال ويمين تحت راسه وتتأوه وتتغنج بصوت عم يعلى شوي شوي لما اجا ظهرها على وشه وعسل الكس بلش يضخ بوش وسيم وهو عم يحاول يرضع ويمص كل قطره من حليب كسها الزاكي جدا والطيب الطعم يلي هو متعود على طعمه اصلا.
يبدو انهم ساندي ومايك غارو من حركات وسيم ولينا، مايك مسك ساندي بين ايديه ونيمها على السجاد وفتح اجريها ونزل راسه لعند كسها وحكالها "حبيبتي، بتصور اجا الوئت تخلي بابا يدوء طعم الكس الرائع يلي مضيت جزء كبير من حياتي وانا احلم فيه واتخيل طعمه بتمي ولساني عم يلحسه ويرضعه، وبلش يلحس كس ساندي ويمرر لسانه على شفافه ويمص الزنبور ويدخل اصابعه بكسها وبطيزها وهي عم تصرخ وتتأوه وبالفعل جابلا ظهرها ولحس كل قطره من عسل كسها الزاكي الرائع يلي كان عم يرش من كسها على وش ابوها.
الرجال أعدو وارتكو على الكنبه عم يرتاحو، لكن ساندي زحفت صوب لينا وعبطتها وبلشت تبوسها وتمرر لسانها وايديها على كل جسمها وتحسس عليها، لينا اتفاجأت بالفعل ورفعت راسها واتطلعت على ساندي وحكت "شو عم تعملي يا شرموطه؟"
ساندي ضحكت وحكت "انتي حكيتيها بلسانك انا شرموطه وهالجسم الرائع ادام عيوني، هلأ انتكنا انا وانتي من بابي وباباكي وهلأ اجا دوري انيكك يا عاهره ادامهم التنين بالظبط متل ما لحست كسك ونكتك لمن كنا لوحدنا جوا"
وكملت ساندي وهي عم تحاكي لينا "اليوم يوم المفاجآت لالك يا آنسه عاهره وشرموطه كبيره، انتكتي من بابا ادام عيون ابوكي وكمان باباكي لحس كسك وانتكتي مني ابل هيك بالغرفه بس لوحدنا،بشارطك انهم عرفو شو كنا نعمل بالغرفه وعرفو اني لحست كسك، بس آن الاوان الحسك وانيكك ادام باباكي وبابا وامتعهم بمنظر لساني بكسك يا اجمل عاهره وشرموطه بالعالم كله"
بهاللحظه بلش لسان ساندي يلحس كس لينا ولينا ما عم تئدر تسيطر على نفسها وبلشت تتغنج وتتأوه من المتعه يلي جربتها مو من زمان ابل لحظات شعرت لاول مره بلسان بنت عم يلحسلا كسها بس كتير عجبها هالشي.
مايك ضحك بصوت عالي وحكا لوسيم "شو حكيتلك انا؟، ما حكيتلك بنتك رح تنتاك من هالعاهره الكبيره ساندي وتتحول لبايسكشوال وتبلش تحب الكس متلي ومتلك ومتل ساندي؟"
ضحكو التنين بصوت عالي
وسيم حكى "آه عرفنا هالشي وانت بالفعل حزرت، الظاهر انك عارف بنتك وبلاويها؟"
مايك بدى وكأنه مشغول كثير عم يفتش على شي بالشنطه تاعته وبجيابه واخيرا ارب من وسيم وهمس بذانه، خود هالحبايه وابلعها هلأ هيدي حتساعدك على انها قوتك الجنسيه تتضاعف وايرك يبأى وائف للصبح، حاكم هيدول جوز شرموطات وبعد زغار كتير بالسن واجسامهم رشيقه واويه وما حنئدر نكفيهم نياكه بهالسهوله، نحتاج لمساعدة هالدوا وسرعة تفاعله فائقه جدا.
بعد ما اخذو الدوا (فياجرا) وعم يتفرجو على العرض الجنسي المغري يلي عم تعمله البنات وهم عم يبوسو بعض وعابطين بعض ويلحسو كساس بعض وبالفعل متل ما مايك حكى
الجزء الاول
الاخوه القراء الكرام، أعتذر عن الاستعمال المفرط للهجه العاميه بكتاباتي باللغه العربيه مما يعطيها نوع من الركاكه او ضعف اللغه، لكني اعتقد ان القصص الجنسيه بتكون اقرب الى القلب والعاطفه والشعور الجسدي عندما تكون باللغه العاميه العاديه التي يتكلمها كل شخص، مع اعتذاري لهؤلاء الغير متمرسين للهجه اللبنانيه (لهجتي الاصليه)، حاولت بهذا الجزء قدر المستطاع الابتعاد عن الكلمات العاميه الركيكه واستعمال كلمات فصحى، ارجو ان اكون اتوفقت بذلك
اتمنى على القراء الكرام اعطائي ارائهم بخصوص اللغه و****جه بالذات حتى استطيع تحسين وضع الكتابه بالعربي، مع اني انولدت ونشأت وترعرعت بدوله غير عربيه (الولايات المتحده الامريكيه) لهذا السبب لم اتعملم اللغه العربيه على اصورلها، مع انني اجدي الحديث بها وقرائتها)
2- القصه مكونه من اجزاء وممكن طويله شوي لكنها ممتعه للي بيصبر اذا بدك ادخل بموضوع السكس والجنس من بداية كلامي فانت عم تقرأ القصه الخطأ، لكن القصه لها بدايات وموضوع ولكن موضوعها كتير شيق ومثير جنسيا ايضا بعد ما تفهم احداث القصه ومجرياتها لنوته بتعيش حياتها الطبيعيه العاديه وبعدين بتتحول لاشي تاني اكيد حتفهمه وتعرفه من قراءة القصه
دينا بيترو/ الكاتبه
الجزء الاول
لينا ، بنت متوسطة الحال ماديا بس كتير طيوبه وفائقة الجمال ، جمالها ملفت جدا، ناعمه كتير وانوثتها طبيعيه جدا ، بس هالشي ما كان في يوم من الايام يؤدي الى غرور بتعاملها مع صديقاتها واصدقائها نهائيا، كتير اجتماعيه ومحبوبه من قبال اصدقائها وصديقاتها وزميلاتها.
لينا اجتماعيه جدا ومحبوبه جدا وعندها علاقات واسعه وكبيره مع كل المحيط حولها، بتحب الفرفشه والسهر والرقص والطلعات مع الصبايا والشباب مع انه وضع اهلها المادي لايسمح بانها تتماشى مع صديقاتها واصدقائها يلي معظمهم من الاغنياء والمتنفذين، في تشديد من قبل اهلها على الخروج والسهر وهي بتحاول قدر المستطاع اختراع اساليب وطرق للتتخطى هالعقبه بحياتها من غير ما تخلق صدام مع اهلها.
ما كانت تطلب من أهلها فلوس للخروج والسهر لانها اصلا ما بتحكيلهم كانت تسهر مع صاحباتها واصحابها لهالسبب كانو بعض الاصدقاء يصرفو عليها ويدفعو الفاتوره عنها، بهالحاله صار من الطبيعي انها تقدم شوية تنازلات بس ما وصلت لدرجة الدعاره او اي شي قريب من هيك، هم اصلا اصدقاء، ممكن تلبس لباس مغري شوي وهيدا بيبسط الشباب بشكل عام.ممكن الامور تكون ابعد شوي لعبطه او بوسه على الخد، بعض الشباب بيكون عنده جرأه اكتر خاصه لمن الكحول بيتدخل ويعمل عمايله، بهالحاله ممكن يلمس صدرها فوق الستيان او يحط ايده على فخدتها او طيزها باللمس وبس.
لينا بتعرف انه هالشي غلط خاصه انها بتضطر تتساهل ووهي عارفه انه السبب لانهم بيدفعو الفاتوره و بيصرفو عليها، بس كمان هي مضطره تتماشى مع حياتهم لانهم اغنياء وهي ما عندها فلوس بس بتحب هيك حياه والسهر والفرفشه والانبساط، يعني هو نوع من التنازل يلي هي بتعتبره مقبول لا اكتر ولا اقل، اي بنت ممكن تعمل هيك مع صاحبها او حبيبها واعمق من هيك بكتير بس الفرق يلي بيحسسها بالذنب، بعض مرات مو دايما هو انه هالشب مو حبيبها او صاحبها وبالفعل بتبوسه وتتغاضى عن حركاته للسبب المادي والفرفشه.
لينا بتشتغل بشركه محليه كبرى باحد الاقسام مع مجموعه كبيره من صاحباتها واصحابها، وباحدى المناسبات اتعرفت على رجل كبير بالسن، اكبر منها بكتير، هو مغترب وبيعمل ببلدها بشكل مؤقت، غني جدا ماديا وعنده سياره فخمه، كان يعاملها معامله مميزه جدا، ممكن اول ما جذب انتباهه لالها باحدى الحفلات هو شكلها وانوثتها وجسمها السكسي والمغري جدا لكن بعد ما اتعرفو على بعض وطلعو مع بعض مرات عديده اكتشفت المعامله الممتازه من قبله مع انه الشائع والمتعارف عليه بهيك علاقات انه الرجل الغني ينجذب لبنت حلوه كتير يطلع معها ويصرف عليها وبالتالي اله غرض واحد منها وهو الجنس.
لكن معاملة وسيم للينا فاجأتها تماما وكأنه بالفعل بيبحث عن صديقه اكتر من انثى للجنس والمتعه فقط، احترامه الها، صبره المميز، صحيح طلع معها وعزمها على ارقى المطاعم وافخم الفنادق وحفلات مو طبيعيه، وعند النهايه يا دوب وداع ببوسه على خدها أو عبطه بسيطه جدا، ممكن خلال هالفتره حصل على عبطه مع بوسه على تمها شي كام مره ولكن قصيره وعاديه.
ابعد شي وصل لاله انه لمس صدرها بالمزاح من فوق البلوزه والستيان، او حط ايده على فخدتها وفرك اجريها حتى تحت التنوره بس لحدود معينه ولا حتى حاول يبعد اكتر من هيك نهائيا وهيدا بصراحه شي استغربته مع انها مبسوطه منه بس هي كانت متوقعه حركات ابعد من هيك وكانت مستعده لالها ومستعده للتنازل لانها المتعه يلي كانت تلائيها معاه وبرفقته ما كان الها حدود.
لينا بتعرف انه ما في زواج من هيك علاقه لانها عباره عن صداقه ومتعه مؤقته لانه اكبر منها بالسن ومن بلد غريب، عندها شعور انه متزوج ببلده بس ما كذب عليها لا هو حكالها انه متزوج أو لأ ولا هي سألته لانها بتعتبر هالشي خصوصياته، حتى لو كان متزوج ما كان عندها مانع من هالشي وانها تستمر بعلاقتها معاه حتى لو مؤقتا.
مدام نانسي (او هيك كان الكل يناديها بالشركه) كانت المسؤوله عن قسم لينا بالشركه، مديرتها المباشره، بس لينا كانت تشعر بانها نانسي كانت تعاملها معامله خاصه جدا وتختلف عن كل زميلاتها وزملائها بالعمل، كانت نانسي تتقرب من لينا وتسألها عن احوالها واهلها واوضاعها وكانت كتير تنتبه لشكل واناقة لينا وتحكيلها أديش حلوه وجذابه، لدرجة انها كانت تطالعها وتسرح وتصفن بعض مرات من غير ما هالشي يثير اي شكوك للينا.
نانسي ست متوسطة الجمال بالنسبه للوش، بس عندها جسم رائع ومتوازن جدا انثوي متميز وملفت للنظر، صدرها كبير طيزها مدوره وبارزه شوي للخلف، عمرها بالثلاثينات، مطلقه وعايشه لوحدها، اجتماعيه ومجامله جدا للناس محبوبه من الجميع موظفينها ورؤسائها بالعمل، متفانيه بالعمل، دائما انيقه ومرتبه بطريقة لباسها.
وسيم اقترح على لينا ترافقه برحله لمرفأ البلد يلي بعيد عن مدينتها بمسافه كبيره واقترح عليها يأضو شي كام يوم، خاصه انه مجموعه من زملائه من بلده موجودين هنيك لقضاء العطله، حيكون وسم ولينا بفندق راقي 5 نجوم ويرافقو زملائه واصدقائه يلي عايشين بشقه مفروشه بالمدينه البحريه.
لينا ذكيه جدا وبتعرف انها بمرافقته بهيك رحله لمجموعة ايام وليالي حيصير شي بيناتهم شي أكيد وممكن تتطور العلاقه الى علاقه جنسيه بس هي كانت مستعده لهالشي وما عندها مانع خاصه انه حكالها عن خبراته بالمدينه يلي رايحين عليها لانها مدينه سياحيه وهي كمان بتعرفها منيح وبتعرف مدى المتعه والانبساط يلي حتشعر فيهم بوجودها هنيك.
تكلفة الاقامه بهيك مدينه سياحيه عاليه جدا ومكلفه ومن المستحيل يكون اي فرصه للينا تقضي كام يوم بهيك مدينه لانها ما عندها الامكانات الماديه لهالسبب هي بتعتبرها فرصه ذهبيه ما بتتعوض حتى لو هالشي تطلب شوية تنازلات جسديه من طرفها وما كان عندها مانع خاصه انه وسيم رائع ومحترم وملتزم حدوده لغاية الآن وبيستاهل التنازلات اذا كان هيك بدوه. حتى لو ما طلب كان عندها استعداد هي تعرض وتبلش الموضوع لانه هيدا هو العدل.
بس المشكله الرئيسيه كيف بدها تشرح لاهلها هيك غياب مفاجيء لعدة ايام خارج المدينه، مو سهل نهائيا وبلشت تصفن وتفكر بطريقه مثاليه للحصول على موافقة الاهل على غيابها خاصه انها صغيره بالسن وما بتئدر تعتمد على نفسها حسب رأي اهلها.
يبدو انها لينا كانت محظوظه جدا لما سمعت انها الشركه قررت تعمل رحله جماعيه كشفيه بمخيم بعيد عن المدينه لعدة ايام ويلي بيقوم على الامور الاداريه لترتيب الرحله هي مدام نانسي، صار لازم تلائي اسلوب تقنع فيها مدام نانسي توافق انها لينا تدعي انها مسافره مع رحلة الشركه بس في الواقع حتكون مع وسيم ببلد آخر؟
لينا بتعرف بوضوح تام انها مدام نانسي بتعاملها بلطف وحنيه وحب واستلطاف بشكل مو طبيعي ومميز عن كل زملائها وزميلاتها بالعمل، بس كيف حتستغل هالمعامله لغرض ممكن يكون خطأ، على الاقل خطأ بنظر نانسي، لكنها بالنهايه اتخذت قرار نهائي بانها تطلب مقابلة مدام نانسي وتحكي معها بكل صراحه ووضوح وصدق وتشرحلها الموضوع من غير لف او دوران او كذب.
حددت مع مدام نانسي موعد المقابله بعد الدوام وراحت لمكتبها ودخلت بطريقه وكأنها مذنبه او بيبي فيس، حكت معها وصارحتها بكل شيء عن علاقتها مع وسيم وحكتلها انها عاوزه تطلب اذن من اهلها ترافق الشركه بالرحله وهي في الواقع حتروح مع وسيم على المدينه السياحيه وطلبت اذا مدام نانسي توافق تدعي انها لينا مع رحلة الشركه كتغطيه عليها، نانسي كشرت وبدت ملامح الغضب على وشها واختلفت طريقتها بالحكي وسألت لينا بحده "لشو؟"
لينا: "مدام نانسي، حكون كتير صادقه معاكي وصريحه جدا"
نانسي: "احكي كل شي بصراحه ووضوح لانك مو اي موظفه عندي يا لينا، انتي مميزه
عندي اكتر من ما تتصوري"
لينا: "بعرف مدام نانسي، وشاعره بهالشي من كل البي"
نانسي: "يا ريتك تحسي فيني وتفهمي عليي"
لينا : "شو أصدك مدام نانسي؟"
نانسي: "لأ ما شي، كفي كلامك"
حكتلا الحكايه بالتفصيل الممل من الالف للياء لكل شي حصل بينها وبين وسيم وانه أكتر شي عمله معاها هو انه باسها على خدها او مسك ايدها او شي مره او مرتين حط ايده على فخدتها وهي راكبه جنبه بالسياره بس ما شي اكتر نهائيا.
نانسي: "بس يا لينا انتي حتروحي مع رجل غريب وتنامي انتي وهو لوحدكم بغرفة فندق
وهيدا رجل بالنهايه وانتي انثى، فاهمه عليي؟"
لينا : "نعم مدام فاهمه ومستعده لكل شي بيحصل"
نانسي: "حينام معاكي ويمارس معاكي الجنس، واضح؟
لينا: "نعم مدام عارفه وجاهزه لانه بيستاهل اي شي بياخدوه مني حتى لو جسمي".
نانسي "بس ما تلوميني بعدين، انا عم حذرك لاني اكبر منك واكتر خبره، انا ما بأمن
لاي رجل بالدني وهيدول ما بيتأمن الهم نهائيا كل يلي بدهم ياه
جسدنا والجنس وبيرمونا وييبتعدو عنا بعد هيك"
نانسي طالعت لينا بعيونها بحزن شوي بعدين ابتسمت و غمزتها وعبطتها عبطه مو طبيعيه حطتها بحضنها ولفت ايديها حول جسمها وعم تمسح شعرها وحكتلا " بس لو تعرفي يا لينا معزتك عندي وشو بتعنيلي انتي؟ بس من شان هالشعور ولاني مو رايحه بنفسي مع رحلة الشركه رح أوافق اغطيكي عند اهلك بشرط تتصلي فيني بالتلفون على طول وتطمنيني عنك وعن يلي بيحصل معاكي أول بأول توعديني؟"
لينا حكتلا "ميرسيه كتير يا مدام نانسي" وعبطتها بنفس الطريقه وحكتلا "هيدا وعد مني"
ابل ما لينا تطلع من باب المكتب، نانسي لفت حول الطاوله وقفت حدها ولفت باتجاهها وجها لوجه ومسكت ايديها التنتين وأعدت تفركهم، شوية عرق عم يتصببو وعيونها متمسمرين بعيون لينا مع نظره بدت شوي غريبه للينا بس مريحه جدا جدا لانها الابتسامه متخبيه بين رموش عيون نانسي.
وكانها نانسي عندها شعور خوف من هالمشوار وحيحصل شي ما حيعجبها، كان نفسها تغير رأيها بآخر لحظه بس حرصها على شعور لينا ما خلاها، بس حكت كلمتين "ديري بالك على حالك لينا واتذكري شو انتي بالنسبه لالي شخصيا، مو الشغل ولا اي شي تاني، بتعنيلي كتير شخصيا"
لينا ابتسمت وحكتلا "انتي تؤمري مدام، ما حيصير شي ما بيعجبك"
نانسي طالعتها بعيونها تاني وحطت ايديها حول خصرها وسحبتها باتجاهها لا شعوريا واعطتها بوسه خفيفه على خدها ووحده تانيه فوريه وسريعه على تمها، وابتسمت تاني وحكتلا "لينا انتي بالذات بحب تناديني نانسي من غير مدام او مس او اي شي تاني، ممكن؟ لانه هالشي بيريحني ويخليني اشعر اني اقرب لالك؟" ومن غير ما تنتظر اي جواب حكت "بالتوفيق حبيبتي وما تعتلي هم اهلك انا حتصرف"
طبعا هالشي اله معاني كبيره بس ما خطر على بال لينا شي ولا اهتمت الا انها اعتبرته حرص زايد وعلاقه خاصه ومميزه، وهي بالفعل كانت علاقه مميزه من طرف نانسي لوحدها او بصراحه غموض من طرف نانسي مو واضح للينا يلي ما حللت شي ولا فكرت بشي.
اترتبت كل الامور بشكل سليم ورائع وغادرت لينا مع وسيم للمدينه السياحه وهنيك كان حجز الفندق بجناح خاص بانتظارهم، خدمات رائعه ومميزه بشي جديد على لينا بحياتها كلها ما شعرت بالمعامله يلي خلتها تشعر وكأنها أميره، وسيم اخدها على مركز البلد واشترالها مجموعه جديده من التياب الغاليه والرائعه ولاحظت الميول السكسي باختيار الملابس لمن كانت تقيسهم وتفرجيه، كان يرجح للفساتين والتنانير القصيره كتير ويلي الها فتحات والصدر دالع وتظهر بوضوح مفاتن جسم لينا المثير والسكسي اصلا.
لمن سألته لينا عن السبب عبطها وحكالها هيدي المفاتن الرائعه والجمال يلي ما اله وصف حرام يتخبى بملابس، المفروض ينعرض والناس تشوفه وتحترمه وتقدره، ما فهمت عليه بالظبط بس هي عارفه انه اي رجل بيحب يشوف مفاتن جسم الست، وبالذات لمن تكون صاحبته وبس مو زوجته أو حبيبته بالعاده ما يكون عنده مانع بتبين مفاتنها باماكن عامه ويشوفوها الناس من شان يحسدوه عليها.
بس هي ما كان عندها مانع تبحبحها شوي باللبس وتبين اجزاء من مفاتن جسدها لانها ببلد مو معروفه فيها وحكت بينها وبين نفسها "ليه لأ؟" خلي الناس تشوف الجمال متل ما حكى وسيم، كمان حصل شي متل ما هي اتوقعت انه اشترالها بعض الملابس الداخليه ولانجريهات فاتنه وجذابه وسكسيه ومثيره وملابس نوم ساتان وشفافه وكتير سكيسه ومغريه، ما بتحتاج ذكاء خارق من شان تعرف انه عاوزها تلبسهم عشانه وهي معاه لوحدهم بالغرفه، وشي اكيد لمن يشوفها بهيك منظر وهيك تياب حيحصل شي، بس هي مستعده وجاهزه وموافقه كمان.
بعد مشوار المشتريات رجعو عالفندق وطلعو لغرفتهم من شان يستريحو شوي لانهم معزومين عالعشا مع زملائه يلي طالعين برحله بهالوئت، اول ما وصلو الغرفه، وسيم اخد شاور وارتاح على السرير المزدوج، لينا دخلت توخد شاور، بلشت تشلح تيابها شوي شوي بهالحمام الرائع الواسع جدا يلي اكبر من غرفة نوم عاديه وكل جدرانه مغطاه بالمري الكبيره بحجم الجدار.
بلشت تتفرج على نفسها وهي عم تشلح لمن صارت عاريه تماما، بلشت تطالع جسمها الناعم الحريري والناصع البياض، فخادها وبزازها ولاحظت بوقوف حلماتها مشدودين ووائفين متل الرصاص حطت ايديها التنتين على بزازها وفركت شوي وغمضت عينيها وشعرت بشعور غريب جدا، حراره عم تسري بكل جسدها بعد شوي طالعت نفسها تاني بالمراي وفردت اجريها وطالعت كسها يلي منتوف من الشعر وناعم حريري.
حطت ايدها على كسها ومسحت شوي ولاحظت شوية بلل وفركت كسها تاني وغمضت عينيها وشعرت بانبساط غريب وما اله مثيل، لكن خلال هالمده صورة وسيم ما فارقت عينيها وكانت عم تتخيله عريان وعم تتخيل جسمه، خاصه انه اسمه وسيم وبالفعل وسيم، صحيح هو كبير بالسن بالمقارنه مع سنها ولكنه بسن الرجل العاقل يلي معظم البنات بسنها بيحبوه وبيعتبروه المثل الاعلى، لينا بالذات بتعشق الرجال الاكبر منها بالسن.
خاصة انه وسيم لغاية الان ما حاول يضايقها ولا حاول شي معها، اثناء هالافكار يلي ما فارقت تفكيرها دخلت الحمام وعم تتحمم وتفكر بوسيم بنفسها وبجسمها يلي مولع وشعرت بكل معنى الكلمه انها ممحونه ومشتهيه الجنس، لينا مو عذرا طبعا وسبق ومارست الجنس مع حبيب سابق كانت تحبه وبالاخر انفصلو لاسباب عديده، يعني دايئه الطعم وعارفه شو معنى المتعه الجنسيه.
بنفس الوقت كانت عم تفكر بانه ما دام وسيم بهالاعصاب البارده والهدوء وعدم الاستعجال، وهي متأكده انه نفسه فيها ونفسه ومنى عينه تنام عاريه بحضنه يعني مو بارد جنسيا والدليل نوع وشكل التياب يلي اشتراها عشانها خاصه امصان النوم والملابس الداخليه وكلاسين الخيط يلي شارك باختيار نوعهم ولونهم وشكلهم كمان، لهالسبب كانت متأكده انه وسيم مو بارد جنسيا بس صبور عليها لصغر سنها والمحافظه على شعورها، مع انهم البنات مرات بيحبو الرجل المندفع شوي خاصه بامور الجنس، بس هي كانت كتير مبسوطه من تصرفات وسيم وعدته من غير ما يعرف ووعدت نفسها انها تكافئه مكافئه محرزه بكل معنى الكلمه على هيك اخلاق وهيك صبر.
لهالسبب قررت انه الموضوع يجي منها هي اما باعتباره رد للجميل او احترام لتوازنه او لانها هي عاوزه هيك متل ما هو عاوز، تيجي منها هي احسن والطعم حيكون الذ الهم التنين، بعد ما نشفت جسمها ولمست بزازها وكسها وطيزها وكل حته بجسمها، قررت تلبس شي مغري جدا.
من ضمن الملابس يلي اشتراها وسيم قميص نوم ناعم وشفاف جدا لونه احمر مع كلسون خيط مصنوع من نفس الماده ونفس اللون، وقررت ما تلبس ستيان مع انهم بزازها ظاهرين بنسبه عاليه من خلف الاميص لانه شفاف كتير، بس بصراحه بعد ما لبست هيك وطالعت نفسها بالمرايا شعرت هي نفسها بهيجان جنسي وحلماتها وأفو بوضوح وكسها انبل شوي، كيف حتكون ردة فعل وسيم؟ حكت مع نفسها بصوت عالي شوي (مو بغرور وانما بثقه) "ليكي و**** انك سكسيه ومغريه وبتجنني يل لينا، حنشوف ردة فعله هلأ"
فتحت باب الحمام جزئيا ونادت عليه "وسيم" غمض عيونك لو سمحت
وسيم جاوبها "حاضر حبيبتي هيهم مغمضين تماما"
"أكيد ما شايف شي؟"
جاوب "ميه بالميه"
دخلت الغرفه وكان وسيم آعد على جنب السرير واجريه عالارض
لينا : "فتح عيونك هلأ وسيم"
وسيم متلبك : "يااااااااااااه شو هيدا شوهيدا، ليكي شو هالجمال هيدا، شو هالاغراء"
لينا "بعض ما عندك، من زوئك"
وسيم "ليكي و**** مو طبيعي ولعتيني حرئتي اعصابي ما عاد فيني اتحمل، حرام عليكي"
لينا أعدت على السرير حد وسيم وعيونه عم تطالعها فوء تحت شمال يمين، مو عرفان على شو يتفرج، صدرها فخادها عيونها وشها، جمالها، خاصه انها فارده شعرها الناعم الحريري يلي شكله بيجنن، مجرد ما لينا أعدت حده على السرير، دار وشه صوبها حط ايديه على ايديها وارب وشه لعندها وباسها على خدها بوسه سريعه ولحئها ببوسه تانيه سريعه على تمها.
ما عملت شي، حط ايديه حولها وعبطها وسحبها لعنده لمن صارت بحضنه وباسها على تمها باطول بوسه حصل عليها منها لحد هلأ، لينا كانت عم تبوسه بنفس الوقت ولساناتهم عم يلفو بتمام بعض وهو عم يبوسها على تمها ايده صارت على فخدتها وبلش يفرك فوء وتحت بنعومه تامه وبطء شديد والايد التانيه انحطت على بزها وشد شوي وبعدين صار يفرك صدرها وهي بلشت تتأوه وعيونها مغمضين.
بهاللحظات كانت ايده يلي على بزها صارت تحت اميص النوم يلي مو مشدود اصلا وما في ستيان وبلش يفرك بزها ويحط الحلمه الوائفه بين اصابعه ويلعب فيها وهي عم تتأوه والنار عم تسري بجسمها، ايده التانيه صارت فوء كسها بس من فوء الكلسون يلي هو صغير اصلا وبلش يفرك كسها بنعومه تامه وهدوء تام.
ساعدها لتطلع فوء على التخت ونامت على ظهرها واجريها مفرودين وصار فوئها وبلش يبوس شفافها وتمها تاني وبعدين رئبتها وينزل شوي شوي لما وصل لعند بزازها وبلش يمرق راس لسانه بكل نعومه وليونه على جسمها شوي شوي على بزاها وحلماتها وياخود الحلمه بين شفافه ويمص شوي ويتركها ويلحس بزها وينزل لعند سرتها وبنفس الوقت ايده عم تشلحها اميص النوم يلي صار مرمي على السرير هلأ.
لمن لسانه صار عند خط البكيني فوق كسها كانت بمنتهى النشوه وعيونها مغمضين وصوت تأوهاتها عم يرتفع اكترواكتر، يعني سن وسيم وخبرته ساعدوها كتير لانهم الشباب الزغار بالسن دائما متسرعين للجنس والنياكه فورا، لكن هيك حركات من اللعب والمداعبه الجنسيه والمثيره قبل النياكه الها معاني كبيره عند الست بالذات وبتوصلها للنشوه وقمة الحميان والمحنه والمتعه وبهيك بتكون جاهزه جدا للجنس والنياكه وتبسط شريكها اكتر وتنبسط.
بهاللحظات كان لسان وسيم عم يلامس شفايف كسها بعد ما زاح الكلسون عجنب وبلش يبوس كسها ويمرر لسانه على الشفه اليمين وبعدين اليسار وبعدين بالوسط وراس لسانه لامس الزنبور(البظر) يلي كان وائف ومولع نار ولونه اتغير من زهري فاتح لاحمر متل الدم.
شلحها الكلسون شوي شوي وفرد اجريها وحط لسانه بين شفايف كسها وبلش يلحس بعمق اكتر وبلش يدخل لسانه اكتر واكتر وبعدين نقل لسانه على زنبورها وحط اصبعه بكسها وبلش ينيكها باصبعه ولمن شاف البلل حط اصبع تاني واذ لينا بلشت ترتعش وتنتفض وتصرخ وتتحرك شمال ويمين، ظهرها عم يجي وكسها عم يسيل وينبع عسل متل الينبوع ووسيم عم يمصه ويلحسه كله اول باول وعم يحكيلها اديش مبسوط على طعم عسل كسها واديش طعمه زاكي وهو عم يرضعه ويبلعه بتمه، لمن بلشت لينا تهدا شوي شوي وترتاح وتنفسها عم يرجع طبيعي وجسمها هدي بين ايديه، رفعت راسها وباسته على تمه وهي عم تبوس فيه حطت ايدها على زبره يلي كان وائف وعامل خيمه تحت الشورت يلي كان لابسه، شلحته التي شيرت وهو نام على ظهره وهي فوئه عم تبوسه ونزلت لتحت ونزلت الشورت والبوكسر لمن طلع زبره.
زبره فاجأها بحجمه، الطول والسماكه كتير كبير، طويل وسميك ومستقيم وبيجنن شكله بالنسبه الها رائع،صحيح كبير شوي وكانت خايفه ما تئدر عليه بس كانت مستعده تجرب، اكبر من زبر حبيبها السابق بكتير واسمك منه كمان، لفت اصابعها عليه وبلشت تعمول مساج علوي وسفلي بعدين نزلت راسها شوي شوي وباست راس زبره اول ما لسانها لامس زبره انتفض واتـاوه وغمض عينيه وفرد اجريه ورفع ظهره لفوء وكأنه عم يقدملها زبره لتمصه وهي حطت راس زبره بين شفافها وهي ماسكاه من اسفله من عند البيضات المنتفخين ومليانين من حليب الزبر.
بلشت تدخل الزبر بتمها شوي شوي برا وجوا تدخل وتطالع بس كل مره تنزل اكتر لمن شعرت براس زبره عم يلامس حنجرتها وآخر حلئها ابل ما توصل لآخره، شعرت وكأنها عم تختنق طالعته لبر شوي ودخلت شوي وبلعت ريئها شوي وفتحت تمها اكتر وبلش راس زبره يدخل بحلقها من جوا، شعرت باختناق بسيط بس ما سحبته وبلشت تدخله اكتر وتحاول تاخود نفس لمن بالفعل شفافها لامسو بيضاته وكان زبره كله بتمها.
بلشت تمصه بطريقه رائعه مع انها زغيره وما عندها خبره لكنها كتير بسطته بعد فتره من مص الزبر وهو ماسك راسها بين ايديه وعم يرفع راسها وينزله على زبره وكأنه عم ينيك تمها، مسكها وسحبها لفوء لعنده ونامت فوئه وباسو بعض على التم بعدين رفعت حالها وحطت اجريها على جنب جسمه هون وهون ورفعت حالها لفوء وهو عم يفرك كسها ويجهزه وماسك ايره بايده وهي بلشت تنزل جسمها شوي شوي.
هو كان حابب انها تبلش اول النياكه متل هيك من شان هي يلي تسيطر على الوضع ما كان حابب يسألها اذا كانت عذرا او لأ او اذا حابه تنتاك من كسها او من طيزها، ترك الامور على طبيعتها والها حرية التصرف، الكل بيعرف انه بعض البنات بتكون بعدها عذرا بس بتبلش النياكه من ورا من طيزها على بكير، بس لينا ما كانت عذرا وكانت مستعده لتنتاك من كسها وجاهزه اصلا، بس كان لازم تعمول شوية مناورات لانه حجم زبره كبير وعمرها ما جربت تنتاك من زبر بهيك حجم لغاية هاللحظه، لكنها على معرفه كافيه انه جسم البنت مطاطي وبيستوعب اي حجم زبر لو انعملت بالطريقه الصح اول مره.
نزلت كسها بهدوء فوء زبره لمن راس زبره لامس شفايف كسها وبلشت تفرك شوي شوي شمال ويمين ورا وأدام بعد هيك بلشت تضغط جسمها على زبره وتحاول تخلي زبره يدخل بكسها، لمس وشها ولفه لعنده وطالعها بعيونه وسألها " انتي متأكده بدك ياه يدخل؟ اذا ما بدك ما مضطره تعملي هيك نهائيا، بنئدر ننبسط اتنيناتنا من غير ما نغير اي وضع موجود او نخرب شي؟"
طالعته بعيونها وابتسمت وهزت راسها فوء تحت (موافئه) بشوية خجل وحكتله "ما في مشكل دخله، ما حتغير شي اتطمن"
ساعتها فهم انها مو عذرا وبالفعل بشوية ضغط بسيطه راس زبره دخل بكسها، شهئت شوي وكانت شهئة انبساط مو الم واتأوهت شوي وهي عم تضغط جسمها على زبره وبلش زبره يدخل بكسها ببطء وضغط شديد من الجدران الداخليه لكسها يلي عم تمددو شوي شوي ليستوعب هالزائر الغريب والكبير جدا، ولكن اتنيناتهم كانو مصرين وبلشو التنين يضغطو سوا، هي تضغط بجسمها على زبره ليدخل بكسها وهو عم يساعدها ويضغط زبره للاعلى صوب كسها، بلش زبره يدخل شوي شوي بصعوبه لكن بدون الم الا اشي بسيط حسب اعترافها هي بهيدك اللحظات، واخيرا شعرت انهم بيضاته لامسو جسمها وكان زبره كله بكسها، ارتاحت شوي وطالعته بعيونها ونامت فوئه وباسو بعض على التم ومسكها من خصرها وبلش يساعدها وينيكها فوء وتحت وهي عم ترئص على زبره وتتأوه ومبسوطه.
******************* يتبع في الجز الثاني ************************
مغامرات سن المراهقه
الجزء الثاني
هذه القصه عباره عن تكمله وتتابع للجزء الاول
لينا كانت عم تتأوه ومبسوطه جدا وبوضوح تام لوسيم مع انه كان متأكد انه اذا في اي الم بيكون انتهى نهائيا لانه ما شي من كلامها وحركاتها بيدل على الم وانما بيدل على متعه منقطعة النظير مع انه سألها اكثر من مره "عم تتوجعي؟ بتحبي أريحك شوي؟"
وهي تصرخ بصوت عالي "اوعى توأف نهائيا ارجوك بدي كمان" بهاللحظه بلش جسم لينا يرتعش وعم ترتجف وتصرخ باعلى صوتها لانها اجتها الرعشه للمره الثانيه.
أول مره لمن كان بلسانه واصابعه وهاي المره اثناء النياكه الفعليه الرائعه وهي بوضع السيطره والتحكم فيها، وسيم تابع وعم يساعدها لفوق وتحت لمن بلشت تهدأ شوي شوي وتعود للصحوه بعد ما اجتها الرعشه وانبسطت كتير جدا، اتوقفت الحركه لترتاح شوي، الظاهر انها مع رجل متمرس ومحترف وفائق الخبره بالنياكه والجنس.
وسيم رفعها بايديه وسحب زبره من كسها وقلبها على السرير وفرد اجريها وبلش يلحس عسل كسها شوي شوي ساعتها وسيم اتأكد لما كانت عنيفه لينا اثناء النياكه وصوتها عالي وصراخها كثير وبتحب تحكي بوضوح وتطلب منه طلبات اثناء النياكه، لاجل الصدفه وسيم بيستمتع كتير جدا بهيك نوعيه من الستات يعني طلعت التايب تاعه (النوعيه يلي بيحبها من الستات).
لمن كان عم يلحس كسها ويبلع عسله، شعر انه كسها فاتح شفافه لما ناكها وبلع زبره باريحيه مع انه زبره كبير سميك وطويل، بلشت تصرخ "لأ ما بدي لحس بدي انتاك بدي زبرك بليز كفي نياكه كسي عاوز كمان"
وهو يحكيلها "تكرم عينك لامتعك متعه الليله بحياتك كلها ما شعرتي فيها ولا حتتكرر الا معي انا"، وحكالها "يا امر معقول هذا هو الكس اللي من لحظات كنت اعتقد انه عمره ما انتاك؟ شو اتعود على زبري بسرعه واتأقلم معاه".
جاوبته بسرعه وحكتله "انا جسمي كله ملكك والك يا وسيم باي طريقه بتحبها
وهو عم يلحس كسها حكالها "تعملي كل شي بدي ياه يا لينا؟ انتي أد هالكلام؟" ساعتها حط لسانه بخرم طيزها وبلش يلحس مدخل اصبعين بكسها بنفس الوقت
صرخت وحكتله "آه آه بيجنن لسانك بطيزي، نعم حثبتلك اني أد كل كلمه حكيتلك ياها وبفهم عليك كمان"
وسيم فتح اجريها ورفعهم لفوء وحطهم على كتافه وبلش يفرك زبره بشفاف كسها المبلولين ومنفوخين وهي عم تصرخ اعطيني ياه وسيم، نيكني ارجوك، وبلش يدخل زبره بكسها بكل قوه وعنفوان ويضرب ضرب حتى شعر انه كل سنتميتر من زبره بكسها، هالطريقه الكلاسيكيه للنياكه بتسمح للزبر يدخل كله بالكس، خاصه لمن يكونو اجريها مفتوحين عالآخر ومرفوعين للاعلى وكسها لاصق بزبره ومفتوح عالآخر لاستقبال كل سنتميتر من الزبر.
بعد فتره من النياكه الرائعه والمميزه المليئه بالاحترام والنعومه وما خليت من الشده حسب الطلب بلشت لينا تصرخ تاني وجاهزه للرعشه الثالث، بالفعل أجتها الرعشه للمره الثالثه وامتلأت الغرفه صراخ وآهات وجسمها يرتعش والمتعه باديه على وشها بوضوح تام، بعد ما اجا ظهرها بلحظات بلش وسيم يتأوه ويسألها فين يكب الحليب
حكتله "عاوزه اذوق طعمه بتمي حبيبي، سحب زبره من كسها بسرعه فائقه ورفع نفسه لعند وجهها، اخدته بتمها وبلشت تمص وتبلع وتدخله بحلقها من غير اختناق لانه مبلول كثير وعم يدخل بحلقها بكل سهوله وبلش يصرخ والحليب بلش يضخ بتمها وهي عم تمص وتاخذ اكبر قدر الا انه كان كثير وبلش يسيل من جوانب تمها وهي عم تبلع فيه وعينيها مركزين على عيونه وعلى وشها اكبر ابتسامه انبساط وقناعه.
عبطو بعض واستراحو لفتره من الزمان باحضان بعض ونامو شوي بغفوه لفتره بسيطه لحين وقت السهره اللي كانت محجوزه بالنادي الفخم بالفندق، فاقو بعد غفوه الاستراحه واخدو شاور ولبسو ، لبست الفستان اللي اشترالها ياه، قصير جدا، ضيق وشديد على جسمها، الصدر دالع ومبين معظم الجزء العلوي من بزازها اللي حجمهم كبير شوي ومشدودين وجمالهم رائع، كان وسيم متأكد انه ما في رجل بهذيك الليله الا وحتكون عيونه على جسمها وبالذات على فخاذها وصدرها.
وسيم هو اعترفلها انه هالشي ما بيزعجه نهائيا مع انه ماشي معها ورفيقها، بالعكس يشعر بمتعه كبيره لمن يلاحظ عيون الرجال على جسمها حتى لو علقو او حكو ملاحظات.
وسيم ابتسم وسألها سؤال "رح نشرب كحول بالنادي وحيكون في رقص واشياء، ممكن بعض الشباب يكونو سكرانين وجريئين، يعني لو شعرتي بايد شب تحت التنوره ممكن تمشي الامور وما تعملي مشكله؟"
ضحكت وحكتله "اذا هالشي ما بيزعجك انت؟ لانك الرجل اللي ماشي معي؟"
جاوبها "بالعكس تماما ممكن هالشي يبسطني ويغريني ويخليني ابسطك و انيكك طول الليل من غير توقف"
حكتله "بجد؟"
حكالها "وممكن اعمل نفسي مو شايف، هذا اذا ما شجعته"
ضحكت وحكتله "اذا هالشي بيبسطك انا ما عندي اي مانع، بالعكس انا واجبي ابسطك باي طريقه بتحبها لانك ما قصرت معي بهالرحله الرائعه والمميزه، ما تنسى وعدك اللي حكيته هلا، يعني اذا هالشي بيخليك تنيكني طول الليل انا رح اعمل شي نوتي اكثر، رح ابقى بالفستان من غير اندروير(كيلوت) او سنتيان(حمالة الصدر) وخلي كسي مبين للشباب، وممكن انا اغريهم واشجعهم على هالشي"
بالفعل طلع هذا هو طلبه وبيغريه جدا لما تلبس الفستان من غير كيلوت او ستيان مع انه قماشه خفيف وممكن يبين ملامح طيزها وبزازها بوضوح
حكالها "كان نفسي اطلب منك هيك طلب تنزلي على السهره بالفستان هذا من غير اندروير او ستيان بس كنت خايف هالشي يزعجك"
حكتله "اوعدني تطلب مني اي شي يخطر على بالك اثناء الرحله، مهما كان وانا أوعدك اذا صعب او مابقدر عليه احكيلك بصراحه، مع اني مستعده ألبيلك كل رغباتك من غير اي تردد؟"
انبسط جدا من كلامها ووعدها يكون صادق ومنفتح معها، وبالفعل طلعت معاه (ظهرت معاه)(خرجت معاه) بكل شياكه وانوثه واغراء موش طبيعي، ونزلو على النادي، كانت منطقة الطاولات معتمه جدا والاناره بسيطه وخفيفه ونفس الشيء بمنطقة البست (مكان الرقص)، وفي شموع على الطاولات باناره خافته جدا ورومانسيه جدا.
لاول مره تسمع لينا هذا النوع من الكلام من وسيم وتعرف انه عنده انفتاح عقلي لهالدرجه، طبعا الكلام ما ضايقها نهائيا، صحيح لينا صغيره بالسن وما عندها خبرات بهيك اشياء ومحشوره ومخنوئه من قبل اهلها وعملها، لكنها طول عمرها عندها افكار انفتاحيه وبتحب الانفتاح حتى لدرجة الانفلات الكامل، وكانت تسرح وتتخيل نفسها تعمل هيك اشياء وكانت تقريبا تحصل معها باحلام اليقضه، وبالفعل ما عندها مانع لانها وجدتها طريقه لتلبي رغباتها واحلامها وتمارس اشياء ما كانت حتى تعتقد انها في يوم من الايام تجد فرصه لتمارسها، لينا كانت طايره من الفرحه لانها اخيرا مع راجل بيحبها بدون غيره عليها، وسامحلها تكون باعلى درجات الانفتاح والانفلات ادام ومع رجال آخرين غريبين وهيدي كانت احدى امنيات حياتها.
لكنها بالفعل اتفاجأت بتصرفات وسيم لانها كل الافكار اللي عندها عن الرجال انهم بيغارو(بيغيرو) كثير ويحبو يتملكو الست اللي بيطلعو معها وممكن يعملو مشاكل لو واحد بالشارع او بمكان عام اتطلع عليها او عمل حركه، بس بصراحه طول عمر لينا تحلم تتعرف على رجل ما يكون شرقي بغيرته ويكون منفتح.
وسيم طلع من هذا النوع، يعني حظها رائع بقدر حظه عندما اكتشف انها من النوع اللي بيحبه، ممكن هالشي ما يبسطه لو كان زوجها او عشيقها او حبيبها، بس لينا عارفه ومدركه تماما انها مع وسيم لتقضي وقت حلو وانبساط ومتعه مؤقته فقط وهي اصلا مبسوطه انه عم يمتعها ويصرف عليها وكانت مستعده تعمل اي شي يطلبه حتى لو ضد رغباتها ومبادئها، لكن اتصورو انه عم يطلب منها شيء كانت تحلم انها تستطيع في يوم من الايام تعمله بنفسها.
كانت تحلم انها تقدر تلبس لبس كثير عاري وكاشف ومبين اجزاء من مفاتنها الجنسيه والناس يتفرجو عليها، يعلقو، يحكو حتى لو يلمسو، بس ما في بنت تستطيع تعمل هيك لوحدها بسهوله لانه بهالشي خطوره وممكن تتعرض لمواقف محرجه او ينضغط عليها، بس هي ماشيه مع رجل سوف يحميها مهما حصل لهذا السبب تقدر تكشف وتتعرى.
السهره والرقص والشرب للكحول مشيو تمام، عملت لينا شوية استعراضات مغريه جدا لبعض الشباب اللي كانو لوحدهم وشعرت انها عيونهم عم تتلاقط على صدرها او على اجريها وطيزها مع انها كانت نوتي، لمن تلاحظ الشب عم يتفرج على طيزها لمن تمشي قريبه منه اثناء ذهابها لحمام السيدات او عودتها، كانت تحرك طيزها شمال ويمين بحركات لبونه جنسيه مغريه، وتتسكع وتتلبون وتتشرمط بالمشي وتغريه اكثر واللي كان يبسطها اكتر انه وسيم شايفها عم تعمل هيك للرجال وهو مبسوط كتير لدرجة لما ترجع عنده وتمد ايدها تحت الطاوله بيكون زبره واقف ومتحجر وبيكون ممحون.
يعني ما صار شي رئيسي وكبير جدا اثناء السهره، اكثر شي نوتي حصل انه بعض الشباب كانو يصفرو ويعلقو، بعضهم كان يحط ايده على طيزها فوق الفستان او حتى يلمس صدرها ويفركه اثناء الرقص لمن تكون عتمه، شي واحد كان بالفعل يستاهل الذكر، اثناء رقصها مع وسيم عالبيست وكانو فنيين الديكور يطفو الاضواء شوي ويخلو الشموع الخافته بس، وبعض مرات اناره راقصه خافته.
قربت من وسيم وشوشته بذانه "في ايد تحت فستاني وطالعه لفوء على طيزي وعم يلمس طيزي شو اعمل؟"
كتير انبسط وسيم واتحمس وحكالها "خلينا نقرب عليهم اكتر هذا شب عم يرقص مع زوجته أو صاحبته وهيئته عم يستغل العتمه"
اقتربو اكثر لدرجة كانت عم تلمس الرجل بطيزها من الخلف، ساعتها شهقت بذان وسيم وحكتله "عم يفرك كسي ويدخل اصبعه فيه" ضحكو وانبسطو لمن نورت الاناره تاني الرجل خاف وسحب ايده.
بعد السهره رجعو عالغرفه كانو كثير تعبانين ومع هالشي اول ما فتحو الباب عبطها وسيم من الخلف وخلع فستانها وبلش يفرك زبره بطيزها وبعد شوي شلح البنطلون عند الباب وكان زبره كثير واقف، حطه بين اجريها من ورا وبلش يفرك وعابطها وعم يبوس فيها ومشاها شوي شوي لعند السرير، رفعها على ركبها على حفة السرير ودخل زبره بكسها من غير مقدمات وبلش ينيكها وهي كثير مبلوله وممحونه وعم تصرخ ومبسوطه فجأه سحب ايره(زبره) من كسها ونزل على ركبه وراها وبلش يلحس خرم طيزها ويدخل اصبعه بطيزها وهي شبه سكرانه ومبسوطه كتير، يلحس كسها ويلحس طيزها ودخل اصبعين بطيزها بعدين رجع ناكها شي كام مره بكسها وسحب ايره وحطه على باب طيزها وصار يفرك فيه.
هي بلشت تتأوه وهو عابطها وبلش يدفع ايره بطيزها ومالاحظ اي اعتراض منها بالعكس فردت اجريها اكثر ومسكت اطراف طيزها بايديها وفردتهم عن بعض لتفتح طيزها لمن راس زبره تقريبا دخل بطيزها، صرخت شوي من الالم.
سحب زبره شوي وسألها، "عمرك انتكتي من طيزك لينا؟"
حكتله "بصراحه لأ، بس ما عندي مانع وانا ذكيه وبعجبك وفهمت بتحب نياكة الطيز وانا كمان نفسي اتعلمها لانهم صاحباتي حكولي كتير ممتعه"
وافقها الرأي وحكالها "بالفعل هي مميزه للطرفين بس ممكن توجع شوي بالبدايه"
حكتله "ما تخاف عليي ولا تعتل همي، بتحمل اي شي، همي الوحيد الليله ابسطك واعمل اي شي واكيد انبسط معاك لاني بالفعل مبسوطه، قوي قلبك شوي ودخله"
بالفعل عبطها وبلش يحرك شوي شوي واستعمل مرهم موجود عندهم وبلل زبره فيه وطيزها واصلا زبره كان مبلول من عسل كسها، وبلش يدخل ويطالع بحنيه تامه ونعومه تامه شوي شوي كل مره يدخل حته زغيره من زبره خاصه انه الراس دخل اول مره، وللمفاجأه لالهم التنين انه زبره دخل بطيزها كله للآخر وهي عم تحكيله "كمان شوي" لحتى صرخ وحكالها "ما بئي شي لينا، كله بطيزك"
كان في شوية الم بس شي لايذكر مع الالم يلي كانت متوقعاه ومتحضراله بس هو بالفعل متمرس وخبير وعرف كيف يدخله من غير الم نهائيا بطيزها، ضحكو التنين سوا
حكتله "ياي شو خلص بسرعه بدي اكتر شوي"
وارتاحو شوي ليعطي خرم طيزها فرصه يتأقلم مع حجم زبره وبعدين بلش يسحبه شوي شوي ويدخله تاني وهو ماد ايده من تحت وعم يفرك زنبورها، بالفعل بلشت تشعر بالانبساط لانه ظهرها بلش يجي وهالشي بعكس الطبيعه لانها الست اول مره ممكن تتحمله بالطيز بس ما حيكون متعه.
جاب ظهره ونزل حليب زبره بطيزها هاي المره من غير ما يسألها لانه ما استطاع يتحمل خاصه الشده والضيق للخرم يلي كان شاد على زبره وعم يحلبه وصله لسابع سما من النشاط والسعاده، وسيم بيحب نياكة الطيز كتير وكان نفسه يوصل لطيزها وباعتقاده هذا كان حلم بالنسبه لاله لانه ما كان حتى متوقع يوصل لكسها حتى يفكر بطيزها،عبطها ونيمها على السرير وعبطو بعض وراحو بنومه لليوم التالي، صحيو من النوم متأخرين في اليوم الثاني لانهم نامو متأخرين تقريبا عند الفجر.
في اليوم الثاني كان الترتيب مختلف شوي لانهم اصحابه وصلو ويوجد اتفاق بينهم يطلعو سوا عالعشا بمطعم راقي في المدينه
سألته "شو بتحب البسلك الليله؟"
حكالها "عندي مفاجئه كبيره"
يبدو انه اثناء تسوقهم اشترالها اشياء من غير علمها وخباهم عنها حتى يفاجئها فيهم ثاني يوم خاصه لما عرف قياساتها منيح لما كانت تقيس الملابس بالمحل، اعطاها طقم حلو، مثير وسكسي اكثر من اللازم، هو راقي بس مو رسمي كثير، التوب دالع وبزرار اماميه ومشدود من جهة الصدر كلوش من عند الخصر واصل لفوء الخصر وبس والوسط والبطن والسره مكشوفين.
التنوره ساتان ازرق فاتح كتير ناعم وحريري ومشدوده على جسمها مو قصيره تحت الركب بس في فتحه من الجنب توصل تقريبا لمستوى خط البكيني، يعني خطيره جدا خاصه لانه ما في كيلوت اذا اصر على هيك، عجبوها كتير لمن لبستهم من غير اي ستيان او اندروير وعبطته وشكرته كتير وحكتله "كان نفسي بهيدا الموديل بس كتير غالي وما بئدر اشتريه"
جاوبها "بعرف، لانها صاحبتك حكتلي عن رغبتك بلبس هيدا الموديل لهالسبب عرفت شو النوع واللون منها واشتريتهم"
طالعت نفسها بالمراي وحكتله "حبيبي وسيم، متأكد انك بدك ياني البسهم متل هيك ومن غير اندروير؟ لانها التنوره بتوحي وكأني كليا عاريه، كل شي مبين ومعالم كل جسمي واضحه، ما تنسى انهم اصحابك تلاته ورجال بس من غير ستات"
حكالها "بتمنى ما تكسفيني، انا حابب تلبسيهم متل ما انا طلبت، خليهم يتفرجو ويشوفو النعيم يلي انا فيه ويتحسرو"
حكتله "انت واثق منهم، يعني ممكن...؟" وضحكت بشوية لبونه وشرمطه
ابتسم وحكالها "ليه لأ؟" ضحكو سوا وما اخذت فيها شي مجرد مزاح.
راحو بالوقت المحدد على المطعم واصحابه التلاته كانو بانتظارهم، اول ما اتعرفت عليهم تبين الها انهم اصحابه جريئين جدا ومو خجولين نهائيا، بلشو يصفرو لمن شافوها كل واحد يمسك ايدها ويلفها ويتفرج وعيونهم عم تتلصلص من عند الفتحه، وكانت خايفه لانهم لو ركزو شوي واقتربو منها ممكن يشوفو طيزها او كسها لانه ما في كيلوت، بس مشي الحال واتعشو ودردشو وسهرو وانبسطو.
الاصحاب اقترحو على وسيم وحكو "احنا جبنا شوية كحول ولوازم السهر بالشقه عندنا وناويين نعطيها سهره صباحي شو رأيك؟" وكانو متمنيين انها تكون موجوده او على الاقل هالشي واضح بعيونهم وكلامهم مع انها الست الوحيده وما في اي ست تانيه تتسلى معها.
سألها "شو رأيك حبيبتي؟ انا حابب اسهر مع اصحابي، اما انتي اكيد بتئدري تروحي على الغرفه بالفندق وتسهري عالتلفزيون او الفيديو لوحدك او تروحي على النادي، بس شو رأيك تيجي معانا أكيد حتتسلي واذا زهقتي من سهرتنا عندهم غرفه منفصله وفيها فيديو وتلفزيون وتاخدي راحتك"
طبعا هي ما حتسهر لوحدها، لكنها فكرت بالموضوع، شباب وكحول ولعب ورق شده واشيا وهي الوحيده؟ بس قررت تروح معهم وتجرب كيف الوضع، اذا ما عجبها ترجع عالفندق بتكسي وتتركه ينبسط مع اصحابه لانه من حقه هالشي.
سهرو بالبيت وبلشت الكحول واللعب والنكت والصراخ، في البدايه اتسلت معاهم وشربت معاهم وانبسطت، طلبو منها ترقص رقص عربي، هي رفضت، وشوشت وسيم وحكتله هي ما عندها مانع ترئص لكنها كانت خايفه يبين شي منها، وسيم كان حابب يشوفها ترئص بلدي لانه عارف انها راقصه رائعه وسكسيه، جابلها قطعة قماش وربطها على خصرها ونزلها من جهة الفتحه حتى ما يبين شي وشغلو موسيقى عربيه راقصه وهي بلشت ترئص وتتلوى، بالفعل رقصها جنن الشباب وبلشو يمزحو ويصفرو ومن غير ما وسيم ينتبه شي كام مره شعرت بايد على طيزها وعلى بزازها.
شعرت انه ممكن الامور تخرج عن نطاق السيطره ويحصل اشياء مو مقبوله مبدئيا خاصه انهم الشباب شاربين وسكرانين، عندها قررت تسهر لوحدها بالغرفه من شان ما تزاعل وسيم ويصير مشاكل بينه وبين اصحابه او على الاقل اعتقدت هيك، بالفعل دخلت الغرفه وبلشت تتسلى باللاب توب والتلفزيون وتسلي نفسها لكنها سامعه انهم روسهم تئلت كتير وبلشو يعملو حركات خارجه عن السيطره يعني سكرو.
دخل واحد منهم عندها عالغرفه ومعاه كاس عصير، شكرته، أعد شوي وعيونه عم تطالع جسمها بطريقه مو طبيعيه وكأنه عطشان والمي ادام عيونه عم يطالعها بطريقه مليانه اثاره وشغف جنسي واضح، شربت العصير بسرعه من شان يطلع وما بدها تخلق مشاكل، بس مجرد ما شربت العصير شعرت بشيء غير طبيعي كل اعصابها ارتخت وجسمها ارتخى نهائيا، شعرت قواها انهارت مو نعسانه بس ما في قوى تعمل اي شي وكلامها بطيء جدا.
الشب اقترب منها وحط ايده على خدها وباسها على وشها وحط ايده على فخذتها من فتحة الفستان وبلش يحسس، هي عم تطالعوه بعيونها ولا كأنه عامل شي ماعندها القدره حتى تعترض
سالته ببطء شديد وبصعوبه "شو في بالعصير؟"
ضحك وحكالها "في شي ما بيضر ولا اله تأثير على صحتك، لكنه بيساعدك تتعاوني وتتكرمي عليي بالعسل والجمال الرائع، ايده صارت على طيزها وعم يفرك وبعد شوي وصل لكسها وبلش يفرك، هي شاعره ولا كأنه جسمها موش عامله شي بس عم تتفرج عليه.
حكتله "حرام عليك، شو عملت فيني؟"
حكالها "كلنا عارفين انتي مو لابسه اندروير لانه وسيم حكالنا ونفسنا نذوق الطعم اللي هو ذاقه الليله الماضيه بالفندق"
وبلش يرفع الفستان ويزيحه عن جسمها، حاولت تقاومه بس ما كان عندها أي قوه، شلحها الفستان والتوب وكانت عاريه وعلى ظهرها وكأنها متعاونه معاه وهو عم يحسس ويلمس جسدها الناعم الفائق الجمال وعم يتأوه ويلحس ويبوس.
كان كل تفكيرها تستنجد بوسيم ليحميها من صاحبه بس ما قدرت حتى تصرخ، يبدو انه حط بالعصير نوع من انواع المخدر او شيء ما بتعرف شو هو لكن مفعوله قوي جدا، وبهاللحظات كانو اجريها وفرودين ولسانه بكسها عم يلحس ويشلح ملابسه، هي صحيح ضعيفه ومنهاره بس الشيء الوحيد اللي شاعره فيه بوضوح هو لسانه على شفايف كسها بكل الغضب والزعل بلشت تتأوه ومبسوطه جدا.
بلش يبوسها على بطنها وسرتها وبزازها ويرضع الحلمات وعلى تمها ويحط لسانه بتمها وهو عم يفرك كسها بنفس الوقت ويدخل اصابعه بكسها لمن بالفعل كان كسها نار ومبلول، ابتسم وحكالها ما تخافي احنا خبره، هذي الماده بتضعف قواك بس بتزيد النشوه الجنسيه عندك والدليل واضح، طلع اصبعين من كسها وحطهم عند تمها وحكالها شوفي عسل كسك كيف متل النهر.
صار فوقها تماما فرد اجريها ومسك زبره بايده وحطه على شفايف كسها وبلش يفرك وبالفعل لينا ولعت وبلشت تتنهد ومبسوطه جدا اكثر من لو كانت بكل قواها ومع اقرب الناس الها، هالشي يلي اخذته بالعصير بيزيد النشوه الجنسيه فعلا، صارت تتأوه وتحرك كسها شمال ويمين تحت زبره وما بقي الا تترجاه يدخل زبره بكسها وبالفعل بلش يدخله بكسها وينيكها ومبسوط جدا وهي كمان مبسوطه لمن جاب ظهره وسحب زبره وكب على بزازها.
طلع واختفى وهي بقيت ممدده مثل ما هي على السرير قواها منهاره وما عندها القدره على الحركه، الشي الوحيد هو المتعه اللي شعرت وما زالت شاعره فيها، مع انه تفكيرها يعمل صح وشاعره انه اللي صار غلط مع صاحب وسيم ولكنها استمتعت جدا، بعد فتره بسيطه انفتح باب الغرفه ودخل واحد ثاني من اصحاب وسيم، شلح تيابه فورا وبلش يحسس على جسمها مع لحس وبوس وبلش من عند اجريها وطلع لفوق.
الغريب بالامر انها ما حكت شي ولا اعترضت وبالعكس تماما بلشت تتفاعل معاه وتتأوه حاصه لما وصل لعند كسها وبلش يلحسه وكسها كان كتير مبلول لانها انتاكت قبل لحظات وما زال مبلول وشفافه منتفخين ومفرودين وهو يلمسهم ويحسس عليهم ويمصهم ويلحس ويمص بالزنبور ويتغزل بجمال جسمها ونعومة كسها لكن ببطء شديد لانه هو كمان آخد مخدر او مفعول الكحول.
طلع لفوق لعند بزازها وفاجأها جدا لمن لحس حليب زبر صاحبه عن بزازها من غير اعتراض وحطه بتمه وباسها على شفايفها ونقل الحليب لتمها وهي ما اعترضت بالعكس اخذت الحليب كله وبلعت بآهات وتفاعل منقطع النظير، اثناء الحركات والبوس شعرت بزبره عم يفرك كسها وبلش الراس يدخل بكسها وهي بوضع نوم كامل على ظهرها واجريها مفرودين، هذا الشخص كان زبره طويل كتيراطول من زبر وسيم وصاحبه الثاني بس رفيع شوي، مع انها على ظهرها واجريها على السرير وهو عم ينيكها كانت تشعر الزبر داخل بكسها لاعماق الكس ومعبي كسها، ما كانت تنكر المتعه المميزه يلي شاعره فيها، تتأوه وتتغنج ومبسوطه مع انه شي غلط وهذا ثاني رجل غريب ينيكها بنفس الغرفه.
حتى كانت تتجاوب معاه وتصرخ وتحكيله ينيكها لاشعوريا بطلت تحسب حساب انه صوتها يطلع وممكن وسيم يسمعها وهي عم تنتاك من اصحابه، مو متأكده اذا كان وسيم بيعرف انهم اصحابه عم يدخلو عندها عالغرفه وينيكوها ولا لأ، فجأه سحب زبره من كسها وقلبها على ركبها على السرير ولف خلفها على ركبه وبلش يلحس كسها وطيزها سوا ويستعمل اصابعه بالفتحتين مع بعض وهو عم يلحس ويمص الزنبور وهي كانت بآخر انبساط وانتعاش، نسيت كل الغضب وردة الفعل.
رفع حاله وفرك راس زبره بكسها شوي بلله تاني بعدين صار يفرك راس ايره بخرم طيزها ويحاول يدخله شوي شوي، ما اعترضت او رفضت لانها اتوقعت انه يدخل بسهوله بطيزها خاصه انه رفيع وما كانت خايفه من طوله، بالفعل دخل راس الزبر بطيزها، الخاصيه الوحيده بكل اصحاب وسيم مع انهم ناكوها بدون ارادتها وموافقتها بس كلهم كانو طيبين معها وحنينين ما حد منهم استعمل العنف والسبب انه الماده يلي شربتها مع العصير قللت مقاومتها للصفر وما كان في حاجه للعنف، بس كانو كثير محترمين ومعاملتهم لجسمها كثير طيبه وبحنان.
بعد ما دخل زبره بطيزها اتوقف عن الحركه وسألها اذا في الم حكتله لأ ما في، سألها اذا يكمل وينيك طيزها والا يسحب زبره لانه ما بده ينيك طيزها بالقوه، حكتله "بالعكس بدي ياه بطيزي كله اعطيني ياه ودخله هلأ" كلامها كان كفايه وبلش يدخل زبره بطيزها شوي شوي وبسهوله ومن غير عنف او قوه او حتى الم كل مره يسألها تطلب منه يدخّل اكتر لمن شعرت ببيضاته يلامسو جسمها معلنين دخول الزبر لاخر سنتيمتر بخرم طيزها.
مسك طيزها بايديه الثنتين وبلش ينيكها ويدخل زبره للآخر ويطالعو كله ما عدا راسه وبلش يزيد السرعه والضرب وهي بلشت تصرخ وايدها من تحت عم تفرك كسها وزنبورها بنفس الوقت لما اجتها الرعشه، بعد قليل بلش يتأوه ويتنفس بسرعه وقرب ظهره يجي طلبت منه وبوضوح تام يكب بطيزها وما يسحب زبره الا لمن هي تحكيله بالفعل بلش يقذف الحليب بطيزها لما شعرت انه جزء منه بلش يسيل من باب طيزها وينزل على كسها وهو توقف عن الحركه نهائيا لمن شعرت بزبره عم يصغر ويضعف شوي شوي، هذي كانت احدى هواياتها انها تجرب الزبر يكب بطيزها او كسها ويبقى جوا لما يصغر لانه صاحبتها كانت دايما تحكيلها هالشي، يعني كانت مركزه رغم الماده المخدره.
سحب زبره منها ولبس تيابه وطلع لعند اصحابه، وقبل ما يجي الثالث وينيكها وياخذ دوره بالفعل استطاعت تجمع قواها وتهرب منه وتدخل الصالون تستنجد بوسيم من عمل اصحابه، هون كانت المفاجئه، وسيم مخدر متلها ومرتخي وعم يطالعها بعيونه
حكالها بابتسامه عريضه "شو ناكوكي حبيبتي، ما حكيتلك ما حيئدرو يتحملو الجمال والانوثه ولباسك المغري جدا".
اتفاجأت جدا من ردة فعل وسيم، ارتخت وأعدت عالكنبه، اجو اتنين وحملوها وحطوها بنص الغرفه وبلشو التلاته يبوسو ويحسسو وعلى جسمها مشتركين مع بعض ووسيم عم يتفرج ويشجعهم وعم يخربط بكلام عن طعم كسها وحبها للزبر ويحكيلهم ما تنسو بتحب تنتاك من طيزها كمان، ساعتها ما كان ادامها الا تتعاون معهم حتى ما يصيبها اذى، هم ما كانو قاسيين او لئيمين بس كل يلي بدهم ياه هو جسدها وما كان امامها اي خيار الا تتعاون، اصلا لو حاولت تهرب ما عندها قوه تمشي او حتى تلبس.
اتعاونت معهم وبالفعل كانت بين ثلاث رجال شباب اقوياء حاميين ومولعين ومن غير ما تشعر اغرتهم كتير بلباسها ورقصها ببداية السهره وهالشي ادى لوصولها لهيك موقف، بلشت ترتخي وتسمحلهم يعملو اي شي بدهم ياه وكانت الايدين واللسانات والاصابع بكل مكان بجسمها مع بعض وسوا، واحد يحط زبره بكسها وينيكها والثاني بثمها والتالت عم يفركه بين بزازها، لمن بالاخر كانت عم تنتاك من التلاته سوا وبنفس الوقت كسها وطيزها وتمها وكلهم كبو الحليب على جسمها.
والغريب في الموضوع انه وسيم عم يشارك ويحسس معاهم ويبوس ويشجعهم ويحكيلهم كيف هي بتنبسط وشو بتحب، حتى انه ناكها معاهم بلحظه من اللحظات وكب حليبه بطيزها وهي عم تنتاك من كسها وتمها من أصحابه بنفس الوقت، بنهاية السهره كانت متعبه جدا وكلهم كانو تعبانين ويبدو انه كل واحد نام بمكانه للصبح، لمن طلع النهار كانو كلهم عاريين وكل واحد نايم بمكان على الارض بمن فيهم لينا.
دخلت الحمام وعملت شاور وقررت تنسى الموضوع وما تعمل مشاكل لوسيم ولا تخلق مشاكل بيناتهم كأصحاب يلي حصل حصل وما كانت تستطيع انكار انها بالفعل استمتعت متعه لاول مره تشعر فيها بحياتها يعني كان حلم الطفوله تنتاك من اتنين سوا، وبحياتها ما حلمت تنتاك من اربعه وكلهم عاقلين وحلوين، حتى شعرت وكأنها لاول مره بحياتها تمارس الجنس الحقيقي اللي بيستاهل اسم جنس ومتعه بمعنى الكلمه، رغم القوه والخروج عن ارادتها وسيطرتها على الوضع ومع ذلك شعرت بانها استمتعت متعه ما الها مثيل واغنت خبراتها الشخصيه بالجنس بما فيه الكفايه، مشت الموضوع وكأن شيئا لم يكن، طلبو فطور وافطرو سوا وعملو نكت حتى بعضهم حكى عن ليلة الامس ضحكت معهم واعترفتلهم انها استمتعت رغم انهم "ظلمه" حسب تعبيرها الهم.
******************* يتبع في الجز الثالث ************************
مغامرات سن المراهقه
الجزء الثالث
هذه القصه عباره عن تكمله وتتابع للجزء الثاني
لينا ووسيم رجعو على الغرفه بالفندق من غير كلام نهائيا، بس كل واحد براسه مليون شغله ومليون سؤال عاوز يسأله للتاني لكن ما حد فيهم اتجرأ يسأل التاني او يناقش الموضوع يلي بيلزمه نقاش أكيد.
أخيرا بدأ الثلج يذوب وبدأ الكلام يطلع خاصه انها دينا اتجرأت أول وسألت وسيم من غير ما تطالعه مباشره بعيونه
"شو رأيك بيلي حصل عشيه (ليلة الامس)؟"
وسيم رأسا شعر بنوع من الخجل منها وحكالها "لينا انا آسف وبعرف اني مديونلك باعتذار شديد عن اللي حصل"
حكتله "انا ما طلبت منك اعتذار وسيم، المطلوب منك تجاوب شي كام سؤال رايحه اسألك ياهم، بس بشرط تجاوب بصراحه تامه ومنتهى الوضوح والصدق والصراحه توعدني؟"
حكالها "اتفضلي واسألي، طبعا بوعدك"
حكتله "أول شي، يلي حصل كان بتخطيط مسبق؟"
جاوبها بسرعه ومن غير تفكير "لأ نهائيا او على الاقل من طرفي انا ما كان في اي تخطيط لهالشي يحصل بهالطريقه"
بعدين سألته تاني "عجبك يلي صار ، ما تنسى الصدق والصراحه؟"
جاوبها "نعم عجبني، وانتي عجبك؟"
حكتله بصراحه؟ بالبدايه لأ لأني شعرت انه كان غصب عني وبالقوه والتخدير بس انت كنت السبب انه ما عجبني بالبدايي".
سألها "انا السبب؟ وضحيلي لو سمحتي"
حكتله "لما صاحبك دخل عندي عالغرفه وعيونه على جسمي وخاصه الاشياء المبينه من جسمي، فخاذي وبزازي، شعرت انه رح يعمل شي واذا صار اي شي بيني وبينه ممكن انت تزعل اني كون نمت مع صاحبك ومارست الجنس معاه، بس بصراحه بعد هيك بدأت اشعر بالمتعه وعجبني الموضوع"
سألها وسيم "بعد كل هيدا، شو رأيك بالموضوع كله بشكل عام؟"
كان جوابها "ما دام عجبك وانبسطت وانا حكيتلك انه همي وواجبي الاكبر بهالرحله هو متعتك وانبساطك، اذا نعم عجبني كتير ومستعده اعمل نفس الشي مره تانيه مع اصحابك"
انبسط كتير وسيم وسألها "صحيح لينا، ممكن تعملي هيك مره تانيه يعني ممكن تمارسي الجنس مع مجموعه رجال وانا عم اتفرج او حتى اشارك بالموضوع؟"
حكتله "ما دام انا متأكده ميه بالميه انه هالشي بيعجيك ويبسطك ويفرحك وما تكذب عليي، انا متأكده من هالشي وهالشعور عندك، اذا نعم انا مستعده اعمله تاني وتالت واعمل اكتر من هيك كمان، مو بس من شان ابسطك انت مع انه هيدا مهم عندي، لكن بصراحه تامه انا كمان بيعجبني هيك شي وبيبسطني كتير"
حكالها وسيم "نعم حبيبتي بحب تعملي هيك مع رجل واتنين ومجموعه كمان كتير بنبسط وبيثيرني كتير هالعمل، ليش لأ؟ خلينا نستمتع وننبسط بشتى الوسائل والطرق اثناء الكام يوم الباقيين من رحلة العمر يلي احنا فيها"
حكتله "حبيبي انا جاهزه ومستعده اعمل اي شي وكل شي بيخطر على بالك واكتر كمان، مستعده نفسيا وجسديا كمان بعد هالخبره الحلوه ليلة امبارح، بتحب اثبتلك عمليا اني اتحولت لعاهره وشرموطه كبيره متمرسه خلال المده القصيره لهالرحله؟
حكالها "نعم مستعد لأي شي بتعمليه"
رفعت سماعة التلفون وطلبت كاسين عصير للغرفه من قسم خدمات الغرف، كانت لابسه قميص نوم قصير جدا وشفاف وكان جسمها شبه عاري ومغري جدا بالقميص، حطت كرسي بجنب السرير مقابل الباب الرئيسي للغرفه وجلست عالكرسي لما سمعت طرق عالباب مع صوت "خدمة الغرف"
حكت لوسيم "ادخل بسرعه عالحمام واتخبى هناك وما حد يشوفك على الاقل بالبدايه بس بتقدر تخلي الباب مفتوح جزئيا (مشقوق) من شان تشوف الفعل
حكالها "معقول يلي انا بفكر فيه هو اللي رح يحصل، بدك تغري الشب من خدمة الغرف؟"
حكتله "ما حزرت حبيبي، ما بدي بس اغريه، بدي اغريه وأوئف زبره ومصله ياه واخليه ينيكني وانت عم تتفرج بعيونك"
وسيم انبسط كثير من كلامها وبلش زبره يوقف شوي شوي من الاغراء والاثاره ودخل عالحمام بسرعه وسكر الباب جزئيا وهي جلست عالكرسي وفتحت اجريها شوي واجريها مقابل الباب تماما واتأكدت انه كسها مبين تحت قميص النوم بوضوح للي بيدخل من الباب وحكت بصوت علي "الباب مفتوح، اتفضل"
دخل شاب وسيم جدا عمره ببداية العشرينات حامل صينيه عليها الطلب مع ابتسامه كبيره مرسومه على وشه وحكى "مساء الخير مدام" طبعا كسها كان امام نظر عيونه من الصعب يتجنبه، عيونه متمسره بين اجريها على كسها والابتسامه اختفت عن وجهه شوي شوي، وضع الصينيه على الطاولة الصغيره وانحنى امامها واعطاها قلم حتى توقع الفاتوره.
مسكت القلم بايدها وهمست بذانه "ليش ابتسامتك اختفت فجأه اول ما شفت المسائل يلي تحت، ما عجبك كسي؟ ما تكذب وتحكي ما عجبك، لاني لاحظت عيونك متمسمرات على كسي من اول ما دخلت؟
حكالها "انا آسف مدام ما كان قصدي اتطلع، لكن ما قدرت اتفادى المنظر"
حكتله "يعني لهالسبب اختفت ابتسامتك؟ لانه ما عجبك منظره؟ معقول لهالدرجه بشع كسي؟"
ابتسم وحكالها "بشع؟ كان اجمل كس اشوفه بحياتي كلها، لهالسبب ما قدرت ارفع نظري عنه من اول ما دخلت الغرفه"
مسكت ايده وسحبته لعندها وحطت ايدها على راسه ودفعته بين اجريها باتجاه كسها وفردت اجريها عن بعض وارتكت على مسند الكرسي وحكتله "اثبتلي انه عجبك"
وكأنه الشب كان بانتظار تعليماتها على طول مد ايده ولمس كسها وبلش يحسس عليه وباسه بشفافه ومرق شفافه على شفايف كسها ومد لسانه وحطه على شفايف كسها وعلى الزنبور، بعدين حط اصبعه بين شفايف كسها وبلش يدخل اصبه وهو عم يمص زنبورها يلي كان واقف ومتحجر من الاثاره.
القت نظره باتجاه باب الحمام ولاحظت وسيم مطلع راسه وعم يتفرج عليها وعلى الصبي يلي عم يلحس كسها بنهم وعم يفرك زبره الواقف، ابتسمت لوسيم وفتحت اجريها على الآخر من شان الشب ياخود راحته.
مسكت ايد الشب وسحبته باتجاه السرير وطلبت منه ينام على ظهره، مسكت ايره وبلشت تمص فيه شوي شوي وتستمتع وتمتعه لمن دخلت زبره بحلقها لعند البيضات بعدين سحبت ايره من تمها وركبت فوق الشب وبلشت تنزل جسمها شوي شوي باتجاه زبره لمن شعرت براس زبره عم يفرك شفاف كسها المبلولين ومنتفخين عالآخر، شوية دفع للأسفل كان راس زبره داخل بكسها بكل سهوله، بعدين استعملت ثقل جسمها وبلشت تنزل على زبره شوي شوي لمن دخل كله بكسها، وبلشت ترقص على زبره طالعه نازله وهي عم تتأوه وتتغنج مبسوطه من اجمل نيكه لشب حلو رائع وصاحبها عم يتفرج عليها.
الظاهر وسيم ما قدر يتحمل المنظر وكان مبسوط جدا وصار لازم يشترك بالآكشن، اقترب منهم، الشب ارتعب لمن شاف وسيم وتوقع انه عم ينيكها وزوجها بالحمام لكن الابتسامه الكبيره المرسومه على وش وسيم ريحته كتير خاصه لمن حكاله "ما توقف اي شي، استمتع ونيكها واتجاهل وجودي هلأ" وسيم قرب زبره الواقف لعند وجه لينا واعطاها ياه تمصه وبلشت تمص زبر وسيم وهي عم تنتاك من الشب.
وسيم سحب ايره من تمها ولف وراها وبلش يلحسلها خرم طيزها ويبلل زبره بلعابه، حط ايده على ظهرها وطلب منها تنام فوق الشب يلي بلش يحرك زبره بكسها وينيكها وهي نايمه فوقه، وسيم قرب زبره وفرك راسه بفتحة طيزها وبلش يدفشه شوي شوي لمن دخل راس الزبر بخرم طيزها
طالعها بعيونها وابتسم وحكالها "شو رأيك بنيكه مزدوجه حبيبتي؟"
ابتسمت وحكتله "بتجنن، نفسي فيها مع اني مو زمان حصلت على نيكه مزدوجه وثلاثيه ورباعيه كمان ، يا دوب امبارح مع اصحابك"
ضحكو التنين وبلش وسيم ينيك طيزها بنفس الوقت يلي الشب عم ينيك كسها.
لينا كتير كانت مبسوطه وعم تتأوه وتتغنج وصراخها معبي المنطقه عم تستمتع بكل لحظه وهي عم تنتاك نيكه مزدوجه من زبرين سوا واحد بكسها والتاني بطيزها، شعور جميل ورائع جدا وغريب عليها باستثناء ليلة الامس، لكن الظاهر انها بلشت تتعود على العهر واللبونه والشرمطه وتعدد الزبار بسرعه فائقه جدا، يا دوب انتاكت شي كام مره بطيزها خلال السفره ولكنها بسرعه وسهوله اصبحت ممحونة نياكة طيز وبلشت تستمتع بالزبر بطيزها تقريبا مثل شعورها فيه بكسها، اما التنين سوا بالكس والطيز هيدي متعه ما الها مثيل نهائيا.
اثناء النيكه المزدوجه التاريخيه كان ظهر دينا عم يجي مره ورا مره وكل مره كسها يعبي زبر الشب من عسله يلي عم يسيل باستمرار من غير توقف، أخيرا الشب بلش يصرخ ويحكي انه ظهره قرب يجي وسيم كمان وبنفس الوقت، التنين سحبو زبارهم من كسها وطيزها وهي نامت على ظهرها وهم على جانبي وشها وبلشو يفركو زبارهم وهي كمان ماسكه الزبرين بايديها التنتين وعم تساعدهم لمن بلشو التنين يقذفو حليب الزبار سوا على وشها وبتمها وعلى بزازها وسرتها وكل جسمها لمن شعرت انها بلشت تتحمم بعصير الزبر يلي اصبح العصير المفضل عندها .
الشب غسل ولبس تيابه واختفى فجأه وراح على شغله، وسيم عبطها وبلش يبوس فيها ويفرك جسدها كله وهو عم يحكيلها "مو معقول يا لينا انا كتير مبسوط من حركاتك وتعلمك بسرعه فائقه، هلأ بقدر احكي انك بكل سهوله اتحولتي لاكبر شرموطه وعاهره بالدنيا كلها ، ولمعلوماتك محبتي الك زادت لانك صرتي هيك، بحب العاهره المتمرسه الجنس يلي بتحب تعدد الزبار اشكال واحجام ونياكه جماعيه ادامي ومعي.
عبطو بعض واتغزلو ببعض ودردشو وراحو سوا بنومه عميقه لفتره من الوقت، وسيم فاق من النوم قبلها بنشاط رائع جدا، بلش ينظر لجسمها الرائع والفائق الجمال والروعه والانوثه والشباب وشعر كام محظوظ هو بحصوله على هالجمال الرائع، صدرها المدور الكبير نسبيا وواقف ذاتيا وحلماتها باللون البني الفاتح وبطنها وسرتها المنبسطين جدا ليتواصلو مع فرجها وكسها الفائق الجمال والروعه وشفافو الحلوين بلش يمرر ايده على جسمها على بزازها وحلماتها وفخادها.
مرر ايديه على كسها بنعومه فائقه بلشت تتحرك شمال ويمين بس بعدها ما فاقت من النوم، راسا نزل راسه عند كسها وبلش يمرر لسانه على شفايف كسها وزنبورها أول ما شعر ببلل على كسها وزنبورها بلش يشد ويوقف وكأنه زبر زغير، عرف انها صحيت من النوم لكنها صحيت على لسانه بكسها واصبعه بفتحة طيزها وايده التانيه عم تفرك بزها والحلمه وبلشت تتأوه وتتحرك شمال ويمين وهي نايمه وصوتها يرتفع لمن جاب ظهرها ولحس كل عسل كسها ونشفه تاني.
اتحممو سوا وبلشو يخططو لسهرة الليله وشو لازم يعملو سوا خاصه انها الآن اصبحت الامور واضحه جدا، التنين بيحبو نفس الشي، اللبونه والعهر والشرمطه والاغراء والنياكه الجماعيه، ما عاد في مجامله وتمثيل امام بعض وصار لازم يخططو سهرتهم بناءا على هيك معطيات مليانه حب وجنس ونياكه واستمتاع بدون حدود او حواجز مهما حصل، لانها نيكتهم الجماعيه المشتركه لصبي خدمة الغرف كانت اكبر مثال لبرنامجهم لليله.
بدأو يتناقشو شو رح يعملو الليله، سألته "شو البرنامج الليله وشو رح نعمل؟"
حكالها "الليله رح ننبسط كتير ونستمتع بتطبيق كل احلامنا وبالذات احلام اليقضه يلي حلمتها بحياتي كلها"
ابتسمت وحكتله "شو أصدك؟"
عبطها وباسها وحكالها "حبيبتي اعتبارا من هاي اللحظه ما حيكون في اي لف ودوران حكون معاكي واضح وضوح الشمس وحطلب منك كل شي مباشره ومن غير تفكير، اول شي ضيعانه هالجسم السكسي الرائع يتخبى بالتياب ويختفي، بدي منك تلبسي تياب مشلحه وما تخفي الا اشياء بسيطه جدا من جسمك يعني تياب كتير كريمه وبحب راقب كل عيون رجال العالم عم تركز على مفاتن جسمك وحتى بنبسط اكتر لو لاحظت بعض الاصابع والايدين تحت تنورتك عم تطلع شوي شوي باتجاه كسكوسك وطيزتك"
ضحكت بصوت عالي ومليان انوثه ولبونه وغنج وحكت " بس هيك؟ بس عيون على جسمي واصابع عم تحسس عليي تحت التنوره؟"
حكالها بصوت عالي وهو عم يضحك "طبعا لا، بدي شوف لسانات عم تلحس كسك وزبار عم تنيكك مو بس واحد مجموعه كبيره من اللسانات والاصابع والزبار بكل الاحجام والالوان عم ينيكوكي ويبسطوكي وانا حستمتع كتير وزبري حيوأف طبعا واشترك معاهم بكل شي، بدي منك تتصرفي متل اكبر عاهره وشرموطه الليله بطريقه مباشره، تغري الرجال وتكرمي عليهم بكسك وطيزك وتنتاكي من كل فتحه بجسمك ممكن؟"
لينا عبطته وحكتله "ليك تكرم عينك، بوعدك حكون اكبر شرموطه وعاهره ومنيوكه الليله رح ابسطك ومتعك وافتح اجري وكسي على طول، بس فين حتكون النياكه الفعليه والجماعيه؟ هون بالغرفه؟"
حكالها " لأ حتكون بالشقه الخاصه باصحابي آخر الليل، هم عندهم شي برنامج معين بالبدايه بس بنهاية الليل حنلتقي سوا بالشقه ونستمتع، ممكن تعطيهم جمال وعذوبة كسك الليله كمان وتمتعيهم تاني بس بتصور ما في حاجه للمخدر الليله؟
جاوبت وبسرعه "طبعا ممكن، حمتعهم وانيكهم كلهم سوا ومنفردين وانت معاهم، بس بدي المخدر تاني لانه بالفعل رائع زاد شهوتي الجنسيه كتير وساعد جسمي على الارتخاء لدرجة انه كسي وطيزي استوعبو زبارهم كلهم ومن غير اي الم وبعترف اني استمتعت بالجنس امبارح بطريقه رائعه ومو طبيعيه لاول مره بحياتي بشعر بهيك متعه ومن غير الم والفضل بيعود للمخدر طبعا" بعدين طالعته بعيونها بابتسامه وحكتلك ممكم كون صادقه معك؟"
حكالها "طبعا بتمنى تكوني صادقه وصريحه ومباشره معي على طول من هلأ وطالع"
حكتله "ممكن اكون بالفعل اتفاجأت بالبدايه لمن اكتشفت انك بتحب البس تياب مشلحه واعرض جسمي للرجال يتفرجو عليي ويلمسو جسمي وحتى ينيكوني وانت تتفرج او تشارك، لكن بصراحه تامه انا كتير مبسوطه انك هيك ومن هالنوعيه من الرجال المتفتحين عقليا وحضاري لانها كانت احلام عمري وامنيات حياتي استطيع ممارسة هالشي مع رجلي وبموافقته وليك انت متل هيك"
واستمرت بالحديث وحكتله " ما تنسى انه كان حلم حياتي وامنيتي شي يوم جرب انتاك من رجلين سوا ومع بعض، ليك يلي حصل حتى ابعد من احلامي، امبارح انتكت من اربع رجال سوا وبنفس الوقت، حتى مستعده كررها مع اكتر من هيك، طول عمري بحب الجنس ومغرمه فيه جدا لكن عمرها ما اجتني الفرصه الحقيقيه لامارس هيدي الهوايه ولبي رغبات جسمي الجنسيه يلي ما الها حدود، بشكرك على تلبية كل هالرغبات مع بعض، يعني عمرك ما تندم انك خليتني اعمل هيك اشيا مع رجال كتير وبين جسمي واعرضه واغري الرجال لأني بالفعل حابه ومبسوطه ومستمتعه بهيك تصرفات مو انت لوحدك"
كتير وسيم اتفاجأ بكلامها الصريح والمباشر جدا عبطها وضمها على صدره وسألها "بالفعل بتعني كل كلامك لينا؟ عن جد هالشي بيبسطني، وكتير ريحني لاني بالفعل كنت شاعر بالذنب خليكي تتصرفي هيك وتعملي هيك اشياء بس شو اعمل انا كتير بحب هيك اشياء وهلا اكتشافي انك بتحبيها ريحني وبسطني كتير اشكرك من كل البي حبيبتي"
حكتله "انا بالفعل صادقه بكل كلمه وقصدتها وبستمتع كتير بعمل هيك اشي وليش اخليك تشعر بالذنب مع اني مبسوطه معاك ومستمتعه ومستعده اعمل كل شي بتحكيه واكتر مو بس من شان ابسطك كمان لاني انا بحبها وبنبسط وليش لأ، خلينا نستمتع بهالكام يوم اثناء هالرحله يلي ممكن ما تنعاد ابدا"
مسك ايدها وسحبها لعنده ووأفها وحكالها "اسمعي، السوق اريب كتير وبعد معانا وقت، بدي تروحي معي وتختاري اجمل قطعة ملابس واشتريلك ياها تلبسيها الليله فستان او طقم او تنوره المهم تكوني فيها شبه عاريه وتبيني كل مفاتن جسمك حتى لو يبين كسك او طيزك وبزازك بدي تغري العالم كلهم وعيونهم تنسى كل الستات وتركز على مفاتن حبيبتي السكسيه"
راحو على السوق وبالفعل اختارت قطعه، فستان بس كانت اقرب لقميص النوم من الفستان، كتير ناعم وشبه شفاف وقصير، دخلت غرفة القياس لبسته وطلعت تفرجيه، لمن طالعها بعيونه وشاف انه معظم بزازها طالعين لعند الحلمه تقريبا وفخادها باينين وبيجننو وما مضطره تتحرك كتير ليبين كسها او طيزها من تحت الفستانن بصراحه شرموطة الشوارع الوحيده يلي ممكن تلبس هيك فستان لانه كل شي من جسمها مبين ومغري.
اتطلع شمال ويمين واتأكد ما في حد وفرك زبره بايده وعبطها وحكالها "وئفتيلي زبري يا مقصوفه بيجنن عليكي نفسي شوف كام زبر حيوأفو الليله بمجرد يشوفوكي بهالفستان الرائع الجمال المغري جدا" اشترالها ياه ورجعو مباشره عالفندق.
بلشت تحاول تلبس الفستان وهو عم يغلبها ويحسس على طيزها وبزازها وجسمها مبسوط كتير ومبسوط اكتر بانه حيلاحظ كام رجل حتغري وكأنه صار مولع بكام واحد حينيكها ونسي كل الرسميات والغرام والاشياء بس هي شجعته على هيك شي وهي اصلا بتحب هيك اشياء وفرصتها لتمارس الدعاره من ابواب مفتوحه وادام عيونه.
لبسو تيابهم وكانو جاهزين بس نسيو انه ما عندهم مخطط لسهرة الليله، صحيح في ترتيب يلتقو مع اصحاب وسيم بس هالشي متأخر جدا، عبطها وباسها وحكالها "خلينا ننزل على البار ونشرب شي كاس ونفكر بشو حنعمل الليله" واتجهو صوب المصاعد.
اتجهو صوب البار واختارو طاوله بمكان هاديء ومعتم حد طاولتهم كان في رجل كبير بالسن اكبر من وسيم بالسن لكنه رائع المظهر ووسيم جدا وشكله لعوب وصاحب دعابه ونكته لانه كان يطالع جسم لينا بتعمق وسلم عليهم واتجه صوب طاولتهم وسلم على وسيم وباس ايد لينا ومدحها كتير وحكالها انها حلوه ورائعة الاناقه والانوثه والجمال.
وسيم "ليش انت لوحدك يا سيد؟"
ميشيل : انا اسمي ميشيل ومو لوحدي ، معي بنتي ساندي وهي بطريقها لهون حتوصل باي لحظه"
وسيم "انا اسمي وسيم وهي لينا"
ميشيل "اتشرفت بمعرفتكم؟
وسيم "اتفضل اقعد معانا وشاركنا بالطاوله لنتسلى سوا"
ميشيل" بتشرف اذا هالشي ما بيضايقكم ويزعجكم؟"
وسيم "بالعكس بنتشرف تشاركونا انت وساندي لمن توصل"
وسيم "انت مقيم بالفندق؟"
ميشيل " نعم انا اجيت لهون برحلة عمل وساندي طلبت ترافقني واعتقدنا ليش لا لنستمتع شوي بالاضافه للعمل"
وسيم "حسب معلوماتك شو في اشياء مسليه الليله بالفندق؟، في برامج معينه بتعرف عنها؟"
ميشيل "نعم في حفلة غناء (كونسرت) الليله حتبدأ بعد شوي، بس هيك حفلات بتكون مكتضه جدا ومعتمه وما بعتقد انها بتناسب اللباس يلي لابساه بنتك، اكيد فاهمين عليي؟ وكمل "ما بعرف لشو هيدول الصبايا بيلبسو هاللبس العاري جدا ، بنتي ساندي متلك يا لينا، بتحب تلبس تياب شبه عاريه حتشوفيها هلأ التنوره ما مغطيه شي من جسمها.
وكمل بابتسامه وضحكه عاليه "بس انا ما عندي مانع تلبس هيك لبس وهي معي، لانه جسمها رائع الجمال والانوثه وكتير ملفت وسكسي، يعني يلي بيبين منها كتير رائع وبيلبئلها هيك لباس بالضبط متل بنتك هون لينا"
وسيم ولينا طالعو بعيون بعض بابتسامه وغمزات لمن ميشيل حكا انها لينا بنت وسيم وقررو ما يصححو هالغلطه ويخلوها تمشي مبدئيا ليشوفو شو بيحصل، وسيم ابتسم وحكا " ليش لأ؟ خلي بناتنا الحلوين رائعي الانوثه والجمال يستمتعو، ويمتعو"
ميشيل ضحك بصوت عالي وحكى " بحق الجحيم ليش لأ، انا شخصيا ما عندي مانع بنتي تفرجي من جسمها شو ما بدها وتبسط مين ما بدها ، مادام عندها الخامه من الجمال والانوثه والرقه والجاذبيه، ما في مانع انها تستغل كل هالشي لتستمتع وتمتع"
ميشيل بلش يطالع جسم لينا بتعمق تام ويتفرج بوضوح على كل شي وعيونه عم يطالعو كل حته من جسمها ودار وشه على وسيم حكاله "يبدولي انك أب عصري وحضاري وصاحب عقل متفتح جدا؟" وسيم جاوبه "نعم عصري جدا وعقلي متفتح حتى اكتر من ما تتصور"
ميشيل اتجرأ وحكا لوسيم وعيونه مركزه على مفاتن لينا "ابن اللئيمه يلي بيلتقي فيكم سوا ومعاكم حيكون محظوظ ابن محظوظه " وسيم ابتسم وهز راسه وحط ايده على ظهر ميشيل وحكا "طبعا ميه بالميه ومن غير تردد" يبدو انهم فاهمين بعض منيح.
ميشيل "بنقدر نروح سوا على (الكونسيرت) اذا حبيتو، انا شخصيا ما عندي مانع او اعتراض لو بعض الاصابع والايدين بلشت تتسحب تحت تنورة ساندي" كان عم يضحك وكمل "او اذا حبيتو بنروح اي مكان تاني، انا شخصيا بموت بالرقص الشرقي العربي (Belly Dance)، هيدول الرقاصات العاهرات بيمتعو الرجل ويفرجوه كتير من مفاتن اجسادهن.
واستمر بالحديث "او عندي اقتراح آخر، نروح عندنا عالجناح الواسع تاعنا ونلعب شده اثنين لتنين والفريق الرابح بيحصل على تذاكر مجانيه لاي حفله او سهره بنقرر نحضرها والفريق الخاسر هو يلي بيدفع ثمنها شو رأيكم يا جماعه بهيك اقتراح للتسليه الجماعيه؟"
ساندي وصلت واقتربت منهم وبالفعل انها رائعة الجمال والانوثه وفستانها قصير جدا ومغري جدا، بزازها كبار شوي وبارزين معظمهم لعيون الناظر، يبدو انها اصغر بالسن من لينا، فخادها رائعين ومغريين جدا حاصه انها التنوره قصيره جدا وما مخبيه شي من جمال جسدها وانوثتها.
ساندي سلمت وأعدت حد ابوها وقربت راسها من ذانه وبلشت تهمس بذانه بعض الكلمات، لينا استغلت الظرف وقربت من وسيم وهمست بذانه "حبيبي خليهم يفكرو انك بابا ليش لا، شو رايك نروح عندهم وانا ارقصلهم عربي واسليهم واغري ابوها، بتصور الاشياء يلي عملناها لهلأ نياكه جماعيه مع اصحابك ونياكه مشتركه مع صبي الفندق كل هالاشياء وانا انتاك وانت تتفرج وتنبسط، بتصور اجا الوقت للعدل، نفسي ومنى عيني شوفك تلحس بكس هالاموره الرائعة الجمال وتنيكها وابوها عم ينيكني بنفس الوقت، بتصور هالشي حيكون سهل جدا من ضمن حديث باباها، هو كمان عصري ومتفتح، انت اغريها ودبر حالك معها وانا اغري ابوها شو أولك (رأيك)؟"
وسيم انبسط كتير وحكالها "يا سلام يا لينا، شي رائع جدا خاصه اذا حصل كله جماعي ومع بعض رباعي الجنس وبنفس الغرفه، بالك بيوافقو؟"
جاوبتوه وحكتله "انا متأكده انهم حيوافقو، انت اتركني ارقصلهم شرقي وانا حغريهم وابين كسي وطيزي اثناء الرقص ومن هنيك بنشوف شو بيحصل؟"
ميشيل "يا جماعه بعد المناقشه مع هالصبيه الحلوه ساندي، وافقت تشاركنا باي شي بنقرر نعمله الاربعه سوا كمجموعه، شو قررتو؟"
لينا "لمعلوماتكم انا راقصه محترفه للرقص الشرقي وخبرتي واسعه بهالمجال، عندي اقتراح بنروح على الجناح تاعكم، انت ووسيم بتلعبو الشده سوا من شان تقررو الفريق الفائز وانا وساندي بيكون علينا التسليه، الرقص وتوفير جو المتعه لالكم"
اثناء هالحكي لينا طالعت ساندي بعيونها ومسكت ايدها وكانت عم تفرك فيها وتطلب الموافقه على هيك رأي، لينا هزت راسها بابتسامه على انها موافقه.
ميشيل عجبه القرار جدا لانه بيعشق الرقص العربي وبالذات من لينا بهيك جسم مليء بالانوثه والجمال والقوام الرائع وصرخ بصوت عالي "بيكون اجدب ومجنون يلي بيرفض هيك عرض رائع جدا، يله بينا وانا رح اطلب المشروبات والكحول ويتم توصيلها للجناح عن طريق خدمة الغرف" واتجهو الجميع لمنطقة المصاعد بطريقهم للجناح الخاص بميشيل وساندي بالطابق العلوي.
******************* يتبع في الجز الرابع ************************
مغامرات سن المراهقه
الجزء الرابع
هذه القصه عباره عن تكمله وتتابع للجزء الثالث
الاربعه اتوجهو صوب منطقة مصاعد الفندق رايحين باتجاه الجناح الخاص بساندي ومايك، البنات ماشيين بالامام والرجال وراهم على طول، نظرات مايك على جسم لينا الرائع مع التركيز على خلفيتها ومنطقة طيزها البارزه ورائعه واجريها المكشوفين.
مايك لاحظ نظرات وسيم على جسم بنته ساندي مع التركيز الدقيق بجسمها وطيزها، ساعتها كان جريء جدا ونظر بعيون وسيم وابتسم ورفعله الاصبع الكبير كموافقه وتأييد لحركاته وارب منه وشوشه
"شو رأيك بساندي؟، ما شايفها رائعه جدا وسكسيه ومدهشه؟"
وسيم ابتسم وحكاله "بالفعل جسمها رائع ويافع وكلها حيويه وجذابيه سكسيه، بنفس الوئت وسيم سأل مايك "كنت عم شوفك تطالع خلفية لينا وجسمها شو رأيك فيها؟"
مايك جاوبه "طبعا عليها حتة دين جسم رائع الجمال والانوثه يا نياله ابن العاهره يلي بيوصل تحت شبه هالفستان يلي لابساه"
ساعتها وسيم عجبته جرأة مايك وابتسم وحكاله "ليش لأ ما تحاول انت توصل تحت فستانها، ما بتصور حتلائي صعوبه ، حتكون سهله ومتجاوبه معاك"
مايك حكاله "عن جد؟ انا نفسي اجرب اذا هالشي ما بيضايئك، على فكره انت كمان بتئدر تحاول الوصول لجسم ساندي انا متأكد انه حيعجبك وما حتلائي مقاومه نهائيا لانها عصريه ومتعاونه" وابتسمو التنين سوا.
وسيم عجبو كلام مايك وانبسط كتير لانه عم يحلم يحصل على جسم ساندي الرائع خاصه انه هيدا جزء من الاتفاق بينه وبين لينا وحكى "انا نفسي احصل على جسمها الرائع هيدا اذا ما كان عندك مانع،"
من غير تردد جاوبه مايك "طبعا وهيدي عاوزه سؤال انت وشطارتك مع انك ما حتضطر تبذل جهد كتير لانها سهلة المنال ويبدولي انهم التنتين حاميين الليله ممكن اتيناتنا نحصل عليهم سوا"
دخلو الجناح والكل ارتاح وأعد بمكان، مايك ابتسم وحكى "لينا، ما بدك تفرجينا هالجسم الرائع ورقصك المثير، هيك وعدتينا والا اتراجعتي بوعدك؟"
دينا حكتله "طبعا ما اتراجعت وانا ست بحافظ على كلمتي وانا اصلا يلي اتبرعت ارقصلكم رقص عربي مثير وممتع"
لينا اربت من ساندي وشوشتها "ليكي شو هالموقف المحرج يلي حطيت نفسي فيه، بتعرفي اني مو لابسه اندروير ولا ستيان تحت فستاني يلي انا فيه شبه عاريه اصلا، شو رح يبين لمن ارئص هلأ؟"
ساندي اربت منها وضحكت وحكت "شو يعني؟ حتى لو مو لابسه كلسون او ستيان، ما حد غريب بالجلسه، بابي وباباكي وخاصه انه بابا نغش كتير والظاهر انه معجب بوضوح بجسمك ومولع عليكي، يعني ليش لأ؟ ديري بالك عليه وفرجيه مفاتنك وابسطيه"
دينا عملت نفسها اتفاجأت بهيك كلام، مع انها هيدي اصلا غايتها تغري مايك، وحكت "معئول؟ لا ما عم تحكي جد ساندي؟ واذا بتقصدي هالكلام المفروض انتي كمان تتوصي ببابا وتغريه وتفرجيه مفاتنك وتبسطيه"
ساندي حكتلا "نعم عم بحكي جد وبقصد كل كلامي وما عندي مانع اغري ابوكي اذا كان عنده القدره ليكفيني ويشبعني؟"
لينا جاوبتها "ما بئدر احكيلك الجواب، المفروض انتي لوحدك تكتشفي هالشي وتحكيلي كمان لمن تكتشفي انه بابا حيكفيكي جنسيا والا لأ؟" وضحكو التنيتين سوا.
لينا حطت موسيقى وبلشت ترئص وبالفعل معظم مفاتن جسمها باينه بوضوح ومغريه جدا خاصه انهم الجميع بلشو يشربو الكحول وينبسطو والرجال مركزين على مفاتن لينا وبلشو يلعبو الشده، ساندي وشوشت لينا بكام كلمه لمن اربت لعندها وحكتلا "ليكي انا شايفه كسك الرائع بوضوح تام ياي شو بيجنن منظره خاصه انه من غير شعرمتل كسي لاني بحب الكس الناعم متل كسك، بيلمع يعني مبلول شوي، اذا انا ولعت، وانغريت من هيك منظر وصار نفسي فيه وانا ست ، **** يعين الرجال"
لينا اتفاجأت من كلام ساندي بالفعل وحكتلا "شو بتقصدي يا لبوه، ما تحكيلي انك انتي بايسكشوال وبتمارسي الجنس مع بنات؟"
ساندي جاوبتها فورا "طبعا بموت على طعم الكس بعبده وبحب الحسه وابوسه، ليش انتي مو باي؟"
لينا جاوبتها "لأ انا عمري ما لمست ست بطريئه جنسيه ولا حتى فكرت بالموضوع"
بهاللحظه لينا مسكت ايد ساندي وطلبت منها ترقص معها وهي كمان تعمل شوية اغراءات للرجال.
ساندي بلشت ترقص مع لينا لكنها كانت عم تبالغ بتعرية جسمها وبالذات كسها وطيزها واتأكدت انهم الرجال التنين شافو تحت تنورتها خاصه انه كسها مكشوف ومن غير اندروير، اربت من لينا وهمست بذانها "حبيبتي الليله رح تلمسي ست جنسيا وبنشوه، لاول مره شئتي ام ابيتي، والظاهر انه لمس ولحس الكس ما حيكون الشي الوحيد يلي بتعمليه لاول مره الليله، عم لاحظ عيون الرجال على كسك وبالذات ابوكي، الظاهر في شي تاني حتعمليه لاول مره الليله"
لينا حكتلا "بس انتي عم تفرجي كسك عن قصد وبوضوح يا عاهره"
ساندي جاوبت "حبيبتي انا ممحونه كتير وكسي مولع نار يعني حنتاك الليله وما بيهمني مين حينيكني حتى لو كان بابا، لاني عم شوف عيونه عم تتلائط على كسي كمان، مع انها حتكون اول مره يصير هالشي بيناتنا".
لينا همست بدان ساندي وحكتلا "بليز احكيلي انك ما بتقصدي انا وانتي حنعمل شي سوا، خليها على الرجال وبس لانها كل هالمفاجآت مره وحده بليله وحده كتير ما هيك؟"
ساندي مسكت ايدها وحكتلا حتتأكدي بنفسك اذا بقصد هالشي والا لأ لاني ما عاد اتحمل اكتر، كسك هيجني وولع النار بكسي وبجسمي كله" وسحبتها على الغرفه الداخليه.
الجناح الفندقي بيتكون من غرفتين وحده نوم والتانيه غرفة صالون وحمامين، ساندي حكت للرجال "بدنا نستأذن منكم للحظه رح ندخل جوا لشي خاص بالستات، لكن ارجو تكملو لعب لانه حابين نعرف مين حيكسب ويحضر حفله مجانيه، بعدين ممكن احنا الستات نحضر جائزه خاصه ومفاجئه للي بيكسب"
مايك ضحك وحكالها "بعرفك شئيه ساندي المهم ما تخبو وتغطو شي من الاشياء الحلوه المكشوفه باجسامكم، من حقنا التنين نستمتع بمناظر حلوه وعم نتفرج على رئصكو، أكيد فاهمه عليي؟"
ضحكت ساندي وحكتله "بابا، عمري ما عرفت انك زير نساء ونسونجي الا الليله وبوضوح كمان، أكيد فاهمه عليك وما تعتل هم كل شي حيبأى واضح وباين عندي وعند لينا وحتستمتعو بكل شي"
ضحك وحكالها "طول عمري نسونجي وعمرها امك ما كفتني جنسيا بس انتي عمرك ما اكتشفتي هالشي والظاهر الليله اتفاجأتي فيه" ضحكو كلهم والبنات دخلو عالغرفه.
مايك حكا لوسيم "المفروض تدير بالك على بنتك لانها بنتي ساندي شرموطه كبيره وعندي شعور رايحه تغتصب لينا وتلحسلها كسها"
وسيم اتفاجأ بالفعل وحكاله "ما معئول هالشي شو قصدك؟"
مايك حكى "بنتي بايسكشوال وبتحب النسوان متل ما احنا الرجال بنحبهم وبتحب الكس وبتحب تلحسه مع انها ازغر من لينا بالعمر بس هي شرموطه متمرسه وحتغتصب لينا، ما عندها فكره اني بعرف تها بتحب البنات بس انا بعرف من زمان، ليش لينا مو بايسكشوال؟"
وسيم جاوبه "لأ او على الاقل انا ما بعرف انها عندها هالميول"
اول ما صارو بالغرفه ساندي مسكت ايد لينا وأعدتها على طرف السرير وأعدت جنبها وعيونها مركزين بعيون لينا بنظرات مليئه بالشغف الجنسي الواضح جدا، اربت وشها من لينا وباستها بوسه سريعه على التم، لينا اتفاجأت ورجعت راسها للخلف من شان تبتعد عن ساندي، لكن ساندي مسكتها وحضنتها ولفت ذراعها حول رقبة لينا وضمتها بحضنها وحطت شفافها على شفايف لينا ببوسه طويله كتير هالمره واستعملت قوتها لتحضن لينا وتمنعها تبتعد.
لينا قاومت شوي وبالفعل اتفاجأت لانه هالشي غريب جدا عليها وعمرها ما فكرت يحصل شي بينها وبين اي بنت تانيه لكن مقاومتها بلشت تضعف شوي شوي، ساندي عم تبوس لينا على تمها وشعرت ببعض التجاوب لانها لينا بلشت تبوس تم ساندي شوي شوي وكانت ايد ساندي عم تفرك بز لينا وطالعته من الفستان ولمن شعرت بارتخاء لينا وتجاوبها السريع تركتها واستعملت ايدها التانيه وبلشت تفرك فخاد لينا وتطلع لفوق شوي شوي.
البوس مستمر واللسانات اتشابكو مع بعض خاصه لمن ساندي حكت للينا "حبيبتي ما فيها شي انتي اتخيليني رجل واعملي اي شي بتعمليه مع الرجل وحتشوفي اديش حتنبسطي بالنهايه"
لينا ما حكت شي بس بلشت بالفعل تتجاوب وتبوس ساندي على تمها وتحط لسانها بتم ساندي وكأنها عم تبوس رجل، خاصه لمن ساندي بلشت تفرك بزازها وحلماتها وهالشي بلش يشعرها بالانبساط.
بلحظات الايد التانيه لساندي وصلت تحت فستان لينا لعند كسها لمسته وفركته شوي وبعدت تمها عن لينا وحكتلا يا شرموطه كسك مبلول واكيد هالشي عجبك، ورجعت تبوسها تاني وتفرك كسها وتدخل اصبعها بكس لينا.
ساندي كنت سريعه وهجوميه ومقنعه جدا ،خلال فتره بسيطه من الزمن وكانت ساندي على ركبها بين اجرين لينا وهي نايمه على ظهرها وفاتحه اجريها لساندي وشفاف كسها مبلولين ومنفوخين وعم يستمتعو بشفاف ساندي عليهم ولسانها بيناتهم وعلى زنبور لينا وبالفعل كانت متعه مو طبيعيه تشعر فيها لينا لأول مره بحياتها خاصه لمن بلشت تتأوه وتصرخ وظهرها عم يجي وعسل كسها عم يسيل بتم ساندي يلي كانت ترشف وتلحس كل قطره وتبلعها.
ساندي ما كانت طماعه وما اتوقعت بهالسرعه وهالسهوله تحصل على رد الجميل وتشعر بلسان لينا على كسها، وكانت عارفه انه بعد بكير على هالشي بس هي متأكده انها الليله حتخلي لينا ترضع بزازها وتلحسلا كسها وتمص زنبورها لكنها ما حبت تتسرع
ساندي حكت للينا "حبيبتي ما بدنا نخلي الرجال يزهقو وهم عم ينتظرونا، انا متأكده انه الواحد فيهم ايره وائف هلأ وعم ينتظرو النظره على كساسنا، خلينا نروح نغريهم ونبسطهم شو رأيك؟ لينا طبعا وافقت ورتبو تيابهم وطلعو سوا.
اول ما رجعو البنات مايك ضحك وحكى لساندي "شو عملتو؟ بشارطك يلي يأرب من تمك حيشم ريحة كس يا عاهره؟"
ساندي اتفاجأت ووشها صار احمر وحكتله "كيف عرفت اني بلحس كس؟ ولينا اصلا ما هيك وما بتحب الستات "
حكالها "أصدك كانت ما بتحب الستات ابل ما دخلت معاكي، انا متأكد انك اغتصبتيها يا عاهره، بعرف عنك اشيا اكتر من ما تتصوري يا حبيبتي العاهره الزغيوره"
ضحكو كلهم والبنات بلشو يرئصو تاني ويبينو كساسهم وبزازهم بوضوح هالمره ووسيم ارب من مايك وحكاله "ما رح نستنى كتير حتى نعرف شو ريحة تمامهام ونعرف مين لحس كس مين"
مايك حكاله "أنا متأكد انهم لعبو بكساس بعض وناكو بعض جوا لاحظ الابتسامه على وشوشهم، بعدين لاحظ اديش كرمهم هالمره عم يفرجونا كل شي بوضوح تام شكلهم متل الشرموطات المتمرسات وكأنهم عم يستنو ينبسطو وينتاكو هاي المره" وضحكو التنين سوا.
طبعا كلهم صارو شاربين كفايه من الكحول ليشعرو بالارتخاء والحكي المباشر والصريح من غير ما يخبو شي لانهم جميعهم نص سكرانين ومايك كان جريء جدا بملاحظاته وهو عم يطالع جسم لينا ويحيكي لوسيم "لاحظ كيف عم تفرجينا كسها يلي عم يلمع لمع ومنظره بيجنن وبياخود العئل"
لينا اربت منهم ومايك حط ايده على فخدتها من جوا وبلش يفرك ويطلع لفوء وهي عم ترقص حتى ايده وصلت لكسها وفرك كسها شوي وكان بجرأه مو طبيعيه لمن حكى لوسيم "ما تآخدني كس بنتك عم يسيل عسل، الظاهر البنات كتيرممحونين لانهم عم يغرونا ويفرجونا كسهساهم واجسامهم"
لينا بلشت ترقص اقرب واقرب لمايك مبسوطه على الشعور بايده على كسها وطيزها واصابعه عم تلعب بكسها وطالعت وسيم بعيونها وغمزته واشرتله بعيونها على ساندي وكأنها عم تحكيله مد ايدك ساندي جاهزه، بالفعل وسيم مد ايده ولمس فخدة ساندي وعم يحاول يشوف ردة فعلها وتقاومه او لأ.
بالعكس تماما بدل ما ساندي تقاوم اربت اكتر وهي عم ترئص وتهز طيزها وتأربها عنده من شان يلمس اكتر وتبتسمله بهيك وسيم اتجرأ ومد ايده تحت التنوره وطالعها لفوء وعلى طول على الكس وبلش يفركه ويفرك الطيز ولاحظ كام كانت ممحونه وكسها مبلول وهي عم تتحرك وتأرب منه وبعيونها نظرة محنه وميول جنسي واثاره.
مايك لاحظ ايد وسيم وصلت تحت تنورة بنته وبلش يفرك كسها وطيزها طالع وسيم بعيونه بابتسامه وغمزله ورفعله اصبعه الكبير كوافقه على الحركه وبنفس الوقت مسك ايد لينا وسحبها لعنده وبطلت ترقص واعدها بحضنه ورفع فستانها وبين كسها للجميع وبلش يفرك شفايف كسها ويدخل اصبعه بكسها ويلعب فيه وهي مبسوطه وعم تتأوه.
وسيم اتجرأ وعمل حركه اكبر شوي سحب ساندي من ايدها وأعدها على الكنبه وفرد اجريها ونزل على ركبه بين اجريها وبلش يلحسلا بكسها ويرضع زنبورها وهي عم تتأوه ومبسوطه وكانت عم تبالغ بالغنج والتأوه من شان تسمع لينا وابوها انها مبسوطه وكسها عم ينلحس.
مايك عمل نفس الشي مع لينا فرد اجريها وأعد بينهم وبلش يلحس كسها ويمص زنبورها، بعد شوي اتبادلو المواقع الستات والرجال مايك صار على ظهره ولينا عم تمص زبره ووسيم على ظهره وساندي عم تمص زبره.
مايك ولينا وأفو وزاحو طاولة الوسط سوا وعملو مكان الهم كلهم على السجاده بالوسط ولينا نامت على ظهرها ومايك شلحها الفستان وهي هلأ عاريه تماما، مايك صار بين اجريها مسكهم وفردهم وحطهم على كتافو ودخل ايره بكسها وبلش ينيكها بالطريقه الكلاسيك وهي عم تتأوه وتتغنج وصوتها عم يعلى شوي شوي.
وسيم وساندي اربو من مايك ولينا، ساندي كانت على ايديها وركبها ووسيم وراها وكان وشها اريب من لينا وهي عم تنتاك من مايك (دوغي)، وسيم على ركبه ورا ساندي ودخل زبره بكسها وبلش ينيكها وهي عم تتأوه واربت من لينا وبلشت تبوس كل جسمها وتمرر لسانها على جسم لينا واتنيناتهم عم ينتاكو سوا.
شي كان رائع جدا وغريب بالنسبه لساندي وابوها، مو بس اول مره يشوفو بعض مشلحين لكن ساندي عم تنتاك من رجل غريب ادام عيون ابوها وعم يتفرج على جسمها وهي مشلحه تماما، وكمان ابوها عم ينيك بنت غريبه ادام عيونها، لكن هالشي مو غريب نهائيا بالنسبه لوسيم ولينا يلي اصلا خططو لهيك نياكه، مع العلم انهم بنظر مايك وساندي اب وبنته عم ينيكو غيرهم ادام بعض وهالشي كمان غريب بهيك حاله.
ومع هيك شي كانت الجرأه والتصرفات الجريئه جدا تيجي من طرف ساندي وابوها يلي الظاهر انهم كانو مولعين على بعض وعم ينتظرو الفرصه ليحصل هالشي واعتبرو وجود وسيم ولينا اكبر فرصه ليمارسو هوايتهم ويمارسو الجنس مع بعض بوجود ومشاركة غرباء وبهيك بتكون اسهل للمره الاولى على الاقل.
ساندي وعم تنتاك من وسيم كانت تأرب شوي شوي وتبوس لينا حتى وصل وشها ما بين زبر ابوها وكس لينا وبلشت تلحس الجزء المبين من كس لينا وبهالطريقه لاشعوريا لسانها لمس زبر ابوها (مايك) بعدين اتجرأت اكتر وهي عم تنتاك من وسيم ومسكت زبر ابوها بايدها وسحبته من كس لينا ونزلت لسانها على كس لينا وبلشت تلحسه وتجهزه لينيكها مايك تاني كل هاللحس والزبر بعد بايدها.
بعد ما خلصت لحس وزبر ابوها بايدها وماسكاه وضامه اصابعها عليه، طالعت ابوها بعيونه وهو عم يتفرج على زبره بايدها وهي عم تنتاك وترضع كس لينا، ساندي ابتسمت وحطت لسانها على زبر ابوها وبلشت تلحس وتمرر لسانها على الزبر وعيونها متمسمرين بعيون ابوها، وبعدين حطت الزبر بين شفافها وبلشت تمصه شوي شوي وتدخله بتمها للآخر لأول مره بحياتها تمص او حتى تلمس زبر ابوها، شي عجيب صحيح لكن ابوها ما رفض ولا اعترض على حركاتها بالعكس طالعها بعيونه وحكالها "يا عاهره بشارطك انك فكرتي تمصي هالزبر ابل هيك وحلمتي فيه"
طالعت زبره فجأه من تمها ودخلته تاني بكس لينا وبلش مايك ينيك لينا تاني وعيونه مسمره على عيون بنته يلي عم تنتاك وهلأ مصتله زبره لاول مره بحياتهم التنين، ردت عليه بضحكه عاليه شوي وبصوت مليء بالغنج والعهر واللبونه وحكتله "طبعا فكرت فيه حتى حلمت فيه واتخيلت نفسي عم مصلك ياه وآعده عليه وعم تنيكني"
ابتسم وبلش ينيك لينا تاني وحكالها "حبيبتي، هالكلام ما عم يفاجئني نهائيا، اذا بدك الصراحه، انا كمان حلمت واتخيلت نفسي عم اوصل لجسمك الرائع المثير وهالشي بتصور بيعود للتياب يلي طول عمرك بتلبسيها بالبيت، مغريه جدا وشبه عاريه، بتصور الليله ما في قيود وحنوصل كلنا لامنياتنا بوضوح ومباشره، حتى هالاموره لينا حتدوء طعم زبر ابوها وتمصه بتمها وتشعر فيه بكسها صح لينا والا لأ؟
لينا كانت ممثله فضيعه واتظاهرت بانها خجلانه جدا من هيك حكي حتى وشها صار احمر واتجنبت تطالع وسيم (ابوها ) بعيونه مباشره لكنها هزت راسها بالموافقه وبطريقه خجوله جدا، بسرعه فائقه مايك سحب ايره من كس لينا، ساندي ابتعدت عن زبر وسيم واتجهت صوب مايك واعدت على ركبها وبلشت تمص زبر ابوها وتستمتع فيه وتتغنج وتتأوه.
مايك حط ايده على راس وسيم ودفعه بقوه للأسفل بين اجرين لينا وباتجاه كسها المبلول والمفتوح وجاهز وحكاله "يله يا رجل ما تترك هالكس الرائع ينتظر كتير، الحسه واتوصى فيه انا متأكد انك انت كمان كان عندك احلام بمخيلتك لترضع هالكس وتنيكه، ما تكذب علينا خليك واسع الافق ومتفتح العقل متل ما عرفناك لهلأ"
وسيم شعر بانه محرج وبنفس الوقت ما في امامه الا خيار واحد خاصه انه لسانه صار اريب كتير من كس لينا يلي هو بيعبده ويموت فيه اصلا وبالفعل وسيم بلش يمرر لسانه على شفايف كس لينا وحده ورا التانيه ويرجع تاني ويحط لسانه بين شفايف كسها ويرضع العسل يلي كان عم يسيل اصلا من كسها وبلش يرضع الزنبور ويدخل اصابعه بكسها وبطيزها مع بعض وهي عم تحرك طيزها شمال ويمين تحت راسه وتتأوه وتتغنج بصوت عم يعلى شوي شوي لما اجا ظهرها على وشه وعسل الكس بلش يضخ بوش وسيم وهو عم يحاول يرضع ويمص كل قطره من حليب كسها الزاكي جدا والطيب الطعم يلي هو متعود على طعمه اصلا.
يبدو انهم ساندي ومايك غارو من حركات وسيم ولينا، مايك مسك ساندي بين ايديه ونيمها على السجاد وفتح اجريها ونزل راسه لعند كسها وحكالها "حبيبتي، بتصور اجا الوئت تخلي بابا يدوء طعم الكس الرائع يلي مضيت جزء كبير من حياتي وانا احلم فيه واتخيل طعمه بتمي ولساني عم يلحسه ويرضعه، وبلش يلحس كس ساندي ويمرر لسانه على شفافه ويمص الزنبور ويدخل اصابعه بكسها وبطيزها وهي عم تصرخ وتتأوه وبالفعل جابلا ظهرها ولحس كل قطره من عسل كسها الزاكي الرائع يلي كان عم يرش من كسها على وش ابوها.
الرجال أعدو وارتكو على الكنبه عم يرتاحو، لكن ساندي زحفت صوب لينا وعبطتها وبلشت تبوسها وتمرر لسانها وايديها على كل جسمها وتحسس عليها، لينا اتفاجأت بالفعل ورفعت راسها واتطلعت على ساندي وحكت "شو عم تعملي يا شرموطه؟"
ساندي ضحكت وحكت "انتي حكيتيها بلسانك انا شرموطه وهالجسم الرائع ادام عيوني، هلأ انتكنا انا وانتي من بابي وباباكي وهلأ اجا دوري انيكك يا عاهره ادامهم التنين بالظبط متل ما لحست كسك ونكتك لمن كنا لوحدنا جوا"
وكملت ساندي وهي عم تحاكي لينا "اليوم يوم المفاجآت لالك يا آنسه عاهره وشرموطه كبيره، انتكتي من بابا ادام عيون ابوكي وكمان باباكي لحس كسك وانتكتي مني ابل هيك بالغرفه بس لوحدنا،بشارطك انهم عرفو شو كنا نعمل بالغرفه وعرفو اني لحست كسك، بس آن الاوان الحسك وانيكك ادام باباكي وبابا وامتعهم بمنظر لساني بكسك يا اجمل عاهره وشرموطه بالعالم كله"
بهاللحظه بلش لسان ساندي يلحس كس لينا ولينا ما عم تئدر تسيطر على نفسها وبلشت تتغنج وتتأوه من المتعه يلي جربتها مو من زمان ابل لحظات شعرت لاول مره بلسان بنت عم يلحسلا كسها بس كتير عجبها هالشي.
مايك ضحك بصوت عالي وحكا لوسيم "شو حكيتلك انا؟، ما حكيتلك بنتك رح تنتاك من هالعاهره الكبيره ساندي وتتحول لبايسكشوال وتبلش تحب الكس متلي ومتلك ومتل ساندي؟"
ضحكو التنين بصوت عالي
وسيم حكى "آه عرفنا هالشي وانت بالفعل حزرت، الظاهر انك عارف بنتك وبلاويها؟"
مايك بدى وكأنه مشغول كثير عم يفتش على شي بالشنطه تاعته وبجيابه واخيرا ارب من وسيم وهمس بذانه، خود هالحبايه وابلعها هلأ هيدي حتساعدك على انها قوتك الجنسيه تتضاعف وايرك يبأى وائف للصبح، حاكم هيدول جوز شرموطات وبعد زغار كتير بالسن واجسامهم رشيقه واويه وما حنئدر نكفيهم نياكه بهالسهوله، نحتاج لمساعدة هالدوا وسرعة تفاعله فائقه جدا.
بعد ما اخذو الدوا (فياجرا) وعم يتفرجو على العرض الجنسي المغري يلي عم تعمله البنات وهم عم يبوسو بعض وعابطين بعض ويلحسو كساس بعض وبالفعل متل ما مايك حكى