المغامر الخفى
02-12-2019, 03:03 AM
معلمتى التى الهبتنى الجزء الأول
مرحبا بكم فى قصة جديدة حدثت معى بالفعل و لكنى سوف اغير بعض الأسماء مثل القصة السابقة
هيا بنا انا أسمى زياد طولى ١٨٥ سم جسمى رياضى و متناسق و لونى اسمر قليلا و وسيم و يبان على الفحوله و قضيبى ٢٠ سم و حدثت هذه القصه بينى و بين مدرستان فى المدرسة معى كل واحده لها قصة و أحداث مختلفة عن الأخرى و لايوجد ترابط الا فى القصة السابقة حيث سأكتب بالتفصيل فى الجزء الرابع والأخير عن الفتره اللتى فى وقت مواعدتى مع سلمى بطلة القصة السابقة و كيف انتهت علاقتى بكل شخصيه و فى الجزء الثالث سوف تظهر شخصية جديدة كانت غير متوقعة و كانت علاقتى بها سطحية جدا و كانت اشبه إلى كراهيه و صدمتى عند االتعرف عليها
هيا بنا و بطلة هذا الجزء هى معلمتى شيماء و كانت امرأه على مستوى عالي جدا من الجمال و كانت بيضاء و عيناها زرقاء و كانت لا ترتدى الحجاب و كان شعرها اسود و ناعم وجميل و سنها٣٠ عام و وزنها تقريبا ٧٥ كج و كان صدرها كبير نسبيا مثل حبة الأناناس و كانت مؤخرتها كبير جدا و مدوره و كانت ترتدى ملابس ضيقة و جميلة تظهر أنوثتها و جمالها حيث كانت ترتدى بناطيل ضيقة لدرجة اننى كنت أرى حز كلوتها و أرى الفرق فى مؤخرتها و بدأت علاقتى بها عندما أصبحت مدرسة للغة الانجليزي للصف الخاص بنا و كانت ٣ حصص فى يوم واحد في الأسبوع و كانت أجمل ثلاث فى حياتى كانت فى أثناء فراغها تجلس فى غرفتها الخاصة بمعلمى اللغة الإنجليزية
كنت اتقرب منها كثيرا بصفتى جيد فى اللغة الإنجليزية بشكل كبير دون باقى المدرسه و كنت اذهب الى غرفتها لمساعدتها فى تصحيح أوراق امتحانات الشهر بعدما أصرت ان اقسم أمامها انى لن أخبر زملائى على اى شيئ و انا كنت بطبيعتى احب كتم الأسرار و كنت طول الوقت أثناء مساعدتها كنت أرى صدرها عندما كانت تجلس امامى مشغوله بالتصحيح فى الأوراق كانت ترتدى بلوزه تبين صدرها كثيرا و كنت أرى معظم صدرها و كنت بطبيعتى لا أخاف او اهاب احد فكانت عندما تنظر إلى فجأه انظر فى عينها ثم تنظر إلى الأوراق مره اخرى و كنت لا أعرف ماذا أفعل عندما لاحظت شيئآ غريب جداا و هو عندما تكون فى الفصل و ترتدى تلك البلوزه مره اخرى كانت تقوم فى معظم الوقت برفع البلوزة قليلا لتغظية صدرها اما عندا اذهب إليها فى الغرفة و نكون بمفردنا لا تفعل زلك بالعكس كانت تقوم بانزالها قليلا حتى يبان صدرها اكثر و انا كنت اقوم بالنظر فى الأوراق إلى أن تنزل البلوزه حتى اننى لاحظت انها لا ترتدى السنتين عندا تكون بالغرفة اكتشفت انها كانت تخعلها عندما تكون بالغرفة لتكون اكثر تحررا و لكن كانت تخلعها عندما تكون ليس لديها حصص إلى آخر اليوم حتى أصبحت طوال وقت جلوسى معاها. بالتحدث معى عن اشياء كثيره و مختلفة و كنت أرى صدرها بوضوح لأنها أصبحت ترتدى بلوزات نصف شفافة و هى لا٠ترتدى سنتيان لتغرينى اكثر فقررت ان استغل هذا الموضوع لصالحى حتى لا أكون لعبة تحت يديها الجميلتين الناعمة و كنت أرى حلمتها بوضوح و الهاله التى حولها كانت لونها وردي حتى أصبح صدرها يظهر امامى معظم الهاله من خارج البلوزه فكنت افكر كيف استغل هذا الموضوع و اقوم بالجلوس بجانبها او الذهاب إليها والوقوف بجانبها لسؤالها عن شئ و يكون قضيبى بجانب فمها لأنها جالسه (يكون الباب مقفول جيدا طوال فترة جلوسى معها حتى لا يعلم احد) و قررت فعل ما فكرت به لكنى قمت بشئ اخر حتى لا يعجبها ما حدث و تخبر الجميع و كان معروف عنها عدم خوفها من اى احد مهما كان فقمت فى اليوم التالى بالذهاب إلى غرفتها و اغلقت الباب كالمعتاد و لكن هذه المره جلست بجانبها على غير المعتاد و ارتديت بنطلون ميلتون و كان مسموح به فى المدرسة و لكنى كنت ارتدتى الجينز لان الميلتون اذا وقف زوبرى يستطيع رؤيته الجميع بوضوح فجلست بجانبها و كنت لا ارتدى بوكسر و كنت افكر فى اشياء تجعلنى اهيج كثيرا و وقف زوبرى وبالفعل و كانت تتحدث مع عن حياتها حيث انها لا تملك أطفال وزوجها قد طلقها بعد شهر واحد من زواجهما بسبب علمه بأنها لا تسطيع الإنجاب و قام بترك الشقه لها لأن أهلها متوفيان و ليس لديها احد من اقاربها (بصراحة بعد كل دا فكرت اطبطب عليها بدل ما انيكها😂) و كان زوبرى قد هاج اكثر فى أثناء حديثها قد قالت مره واحده زوجها قد طلقها منذ ٩ سنوات ولم ينام معها احد منذ كل هذه المده و بدأت فى البكاء فضممتها إلى صدرى و جدتها سكتت مره واحده عندما رأت زوبرى واقف بشده و هو طوله ٢٠ و جسمها اماهى فكان سيقوم بصنع فتحة فى البطال للوصول لها و انا كانت يدي ممسكة بصدرها اثناء ضمى لها و عندما ابتعدت قليلا و هى لازلت تنظر لزوبرى بشدة بدأت فى التظاهر محاولتى الفاشله لتغطية زوبرى بسبب كبره و و جدتها قد هاجت بشكل كبير بسبب حرمان لمده ٩ سنوات و تقوم بالعض على شفتها السفلى و كنت اهيج اكثر من المنظر(كنت لم أمارس وقتها العاده السريه لمدة شهر) و كنت لا اعانى من سرعة القذف
و قالت فجأه =مينفعش تخبي كل دا لازم تهديه ممكن اشوف واقولك تعمل ايه
وافقت و قمت بخلع البنطال حتى ظهر أمامها شامخا بعروقه الظاهره و رأيت عنياها تلمعان بشده
قالت =اي كل دا انت بتاعك كبير اوووى دا بتاع جوزى كان نص دا
فابتسمت لها وقلت :الحجم دا عندى انا بس اهديه ازاى
قالت=لا انا كنت هخليك تلعب فيه لحد ما يجبهم و يهدأ
إنما لما شوفتو فلازم اهديه بنفسي
كنت سأتحدث ولكنها هجمت عليه مصا ولحسا كالجوعانه و لكنها كانت مبتدئه لان زوجها تزوجها لمده شهر و ظلت تمصه لمده ربع ساعة و قالت= ايه دا مش بجيبهم من اول خمس دقايق زى الخول اللى كنت متجوزاه انت من انهارده جوزى
قمت باخرجها من فمها و أخرجت صدرها و ظللت انيكها فى بزازها و هى تتاوه و تهيج اكثر و انا اداعب حلمتها و ظللت على هذا المنوال لمدة ربع ساعه اخرى و كانت تترجانى بأن انيكها وارويها و انا كنت اعرف ماذا أفعل جيدا حتى جعلتها تمصه جيدا لاننى أحسست بقرب وصول لبنى و قذفت فى فمها و أنزلت بنطالها و أمسكت كسها الذى كان يلمع من نظافته و اهتمامها به لحسا و مصا و عضا و هى تتاوه بشده و لكنى كنت أضع يدى على فمها لكى لا يسمعنا احد كنت ادخل بيدى الأخرى اصبعى فى كسها الضيق جدا كأنه جديد و كنت ابعبصها بقوه حتى قذفت شهوتها فى فمى و اعتدلت فى مكانها و ارتدينا ملابسنا و ذهبت و اتصلت بى عند عودتى إلى المنزل لكى اذهب الي منزلها و نكمل سهرتنا و لكنى قلت لها ليس الآن و انا انتظر حتى تصبح عاهرتى الخاصة بى حتى لا اضاجها مرة واحدة و تشبع و تبعدنى عنها و بالفعل فى اليوم التالى كانت هاءجة و بكل قوه و لكن هذه المرة فعلت كاالمرة السابقة و لكنى قمت بتفريش كسها بزوبرى إلى أن قات بقذف كل شهوتها و انتظرت يومان اخران و كنت اتجاهلها حتى تصبح عاهرتى وحدى و فى اليوم الرابع لم تذهب إلى المدرسة هربت يومها من المدرسه و ذهبت إلى منزلها دون أخبارها فى الهاتف (قامت باعطائى عنوانها من قبل) و رننت الجرس إلى أن فتحت لى الباب وكانت فى فرحة و سعيده جدا كالطفلة الصغيرة و اخذتها فى حضنى و ذهبت معها فى قبله طويله جدا و دخلنا غرفة النوم فورا و كان ترتدى قميص نوم إلى أسفل مؤخرتها و كان لونه وردي شفاف و استمررت فى تقبيلها ثم انتقلت الى رقبتها تقبيلا و حتى و صلت إلى صدرها المدهش و هى تصدر تاوهات خفيفة و نزلت تقبيلا بها من صدرها إلى أسفل قدمها و صعدت مره اخرى إلى الوصول إلى شق الجبل الضيق بشده من قله الاستعمال و نزلت إلى كسها لحسلا و مصا و تقبيلا و عضا و هى تتاوه بشده
و نمنا فى وضعية 69 هي تاكل زوبرى فى فمها و انا افترس كسها و وقفت و أصبحت قدميها على اكتافى و استمررت فى تفريش كسها بزوبرى وتعذيبها حتى أصبحت تتاوه بصوت عالى جدا و تترجانى بأن انيكا ثم أدخلت ببطئ و كان كسها ضيق بدرجة كبيره جداااا و هى تتاوه وتصدر فى آهات كثيرة حتى دخلت راس قضيبى و هى مستمره ثم أدخلت نصف قضيبى مره واحد و هى = اه ااه اه هو لسه مدخلش كلووو اااااه نكنى كمان نيكنى اكتر اروى يحيبى عطشى و حرمانى طول السنين دى
و أدخلت قضيبى بالكامل و بدأت فى نيكها ببطئ فى البدايه ثم أسرعت تدريجيا و انا اعصر فى صدرها بيدى و اقبلها فى قبلة طويله و انا انيكها بكل قوه و عنف شديد و
هى = براحه شويه هجيب آآآآآآه هجيب آآآآآآه هجيب
و استمررت بكل قوه حتى وجدتها تقذف كل شهوتها على و استمررت فى نيكها لمده ربع ساعة و كانت قد قذفت مره اخرى فيها و عندما أحسست باقتراب القذف احتضنها بكل قوتى كدت اكسر عظامها من قوة حضنى لها حتى قذفت فى أعماق كسها و رحمها و ظللت احضنها حتى هدا قضيبى و نمت بجانبها و نامت فى حضنى و استيقظت على العشاء و جدتها قد حضرت الطعام و كانت تنتظرنى و ذهبت للاستحمام و ثم خرجت و تناولنا الطعام و كان عباره عن أسماك و جمبرى و كل المأكولات المليئة بالفسفور و كان هذا تسخنا الجوله الثانيه التى كانت أقوى و أشد من الجوله الأولى و قمت بنيكها فى كسها و مؤخرتها و كسها مره اخرى و استمرت فى نيكها كل يوم فى اى مكان و كنت انيكها فى مؤخرتها ايام دورتها الشهريه و ساحكى لكم فى الجزء الثاني مغامرتى مع استاذه ندى الميلف و كيف علمت عنها كل شى و قمت بنيكها و اذا وجدت المزيد من التشجيع سوف احاول إنهاء باقى الأجزاء مبكرا
معلمتى التى الهبتنى الجزء الثاني
فى الجزء السابق تحدثنا عن معلمتى شيماء التى كانت أجمل علاقه فى حياتى و استمر هذا الوضع حتى حتى نهاية المرحله الثانويه و لكن بعد بدء علاقتى بالاستاذ شيماء بشهرين وجدت فرصه امامى من ذهب و هى ايمان معلمتى الميلف و هى فى الحقيقه ميلف بمعنى الكلمه جسمها مثل جسم انجيلا وايت و كانت ناصعة البياض و كان طولها ١٨٠ سم و كان عمرها ٤٥ عام و لكن عندما تراها تقول عكس ذلك كانت مثل الفرسه الجامحه التى تحتاج إلى من يروضها وكانت تُدرس لنا مادة الرياضيات و بدءت قصتى معها عندما كنت اذهب احيانا إلى غرفة شيماء فى الاستراحة كنت الاحظ بسبب قرب غرف المدرسين من بعضها خروج استاذه ايمان الميلف بحذر شديد من غرفه استاذ محمد مدرس اللغة العربية و كنت لا أظن السوء و اذهب الى فصلى ولاكن لاحظت تكرر الأمر بشكل مستمر و قررت اللا اذهب الى شيماء يومها و مراقبة ما يحدث و لاكن كانو يغلقو الباب جيدا عليهم… فعندما ذهبت إلى المنزل و جدت فكره جيده لكى احصل عليها و هى بما ان الاستاذ محمد كان يثق بى جدا ولذلك صدمت مما حدث ف كان يعطينى مفتاح غرفته لإحضار بعض ادواته التى ينساها باستمرار فى غرفته و كنت قد قمت بإحضار كاميرا للتصوير تعمل لساعات طويله جدا و قد نفذت فى اليوم التالى كنت قد ذهبت إلى غرفته قبل الاستراحة لإحضار ادواته و ثبت الكاميرا فى مكان يكشف الغرفه كلها مع العلم ان الكاميرا كانت صغيره و خباتها جيدا و شغلتها و ذهبت إلى شيماء فى الاستراحة و انا اعلم جيدا ما يحدث فى داخل هذه الغرفه و انتظرت إلى آخر اليوم و ذهبت اللى استاذ محمد لأخذ مفاتيح غرفته مع تظاهرى ان مفاتيحى قد سقطت منى و انا فى غرفته و ذهبت و أحضرت الكاميرا و عندما رجعت اللى المنزل قمت بقص الفيديو ليكون وقت النياكه فقط و ذهبت ثانى يوم لابتزها بالفيديو و لكنى صدمت عندما قابلتها و طلبت التحدث معها على الانفراد وجدت ملامحها بأنها تعلم كل شيئ و عندما بدءت الحديث
انا - - كنت عايز اكلمك ف موضوع
ايمان = انا عارفه كل حاجه
انا - - ازاى
ايمان = مش دلوقتى عشان محدش يسمعنا تعالى الاوضه بتاعتى اخر اليوم نتكلم براحتنا
انا *كنت ساتظاهر باننى اريد الذهاب للمنزل مبكرا *
ايمان = احنا هنتكلم بس ولا انت بتتكلم مع شيماء بس
قالت هذا الكلام وهى تبتسم ابتسامه خبيثة *
لكننى لم تتفاجأ بقولها هذا و لكننى انتظرت و عندما ذهبت لغرفته اغلقت الباب و بدأت فى الحديث
ايمان = انا عارفه كل اللى بينك و بين شيماء و عارفه انك شاكك فيا انا و محمد و مش بعيد تكون صورتنا بس انا مش هضايق ولا هصوركوا زيي ما انت عملت و انت اكيد عايز تعرف انا عرفت ازاي
انا - - *و انا داخل حاله من الذهول مع محاوله يائسه بربط الاحداث* - - ازاى
ايمان= مش معقوله انا و انت بنخرج من الاوضتين فى نفس الوقت من غير ما اخد بالى وانت تاخد بالك بس انا مش هاممنى اى حاجة من كل دا عارف ليه
انا-- ليه
ايمان = عشان انا عايزاك انت وبس و محمد دا خول انا كنت بستخدمه عشان يطفى جزء صغير من النار اللى جوايا
انا - - و انتى عايزانى انا ليه
ايمان = انت مخدتش بالك ان شيماء ردت فيها الروح و بقت تهتم بنفسها زياده عن اللزوم بعد ما انت بقيت تخرج من الاوضه بتاعتها كل يوم بعد الفسحه و انا بصراحة شكلك جامد
كانت ترتدى وقتها جيبه واسعة من عند القدمين و ضيقة من عند مؤخرتها العملاقة و بلوزه لا تظهر صدرها و لكنها ضيقه على صدرها بشكل يجعلك تجن و في و قتها هجمت عليها فى قبله طويلة مع القليل من المقاومه من قبلها لزياده المتعه و هدات بعد فتره و كنت قد خلعت ملابسها و رأيت أجمل جسم قد تراه فى حياتك تخيل جسم انجيلا واين مع القليل من التجسيمات واقف أمامك و كنت اقبلها فى كل مكان فى جسمها من شفايفها إلى رقبتها ثم إلى صدرها الممتلئ تقبيلا ولحسا و مصا فى حلمتها و قرص الحلمه الأخرى و التنقل بينهم و من ثم نزل إلى كسها و خلعت كيلوتها الأسود اللى كان مبلل على آخره من الشهوه و خلعته عنها و وجدت ما جعلنى فى غايه السعاده و هو كسها الوردى المائل للاحمرار و قمت بفرجها على المكتب الضخم الذى بالغرفه و بدأت فى تقبيل كسها و و المص و اللحس و عص زنبورها و شفايف كسها و هى تتلوى كالافعى تحتى و تقوم بإصدار اهااات وتاوهات و خلعت ملابس و أصبحنا نحن الاثنين عاريان و عندما رأت قضيبى شقهت و كلنت ستجن و قالت =دا محمد و جوزى طلعو خولات فعلا دا محمد بتاعو قد نص بتاعك و اعطيتها قضيبى تمصه و كانت فنانه فى المص كان تلحس راسه و تنزل إلى بيضاتى و تلقط واحده فى فمها و تصعد إلى قضيبى مره آخره و تأخذه كله فى فمها و ظلت تمص ثم قمت بتفريش كسها و زياده عذابها و هى آآآآآآه حرام عليك دخلوو مش قادره…… ريحنى بقى ابوس ايدك… قمت بوضع ارجلها على كتفاى ثم قمت بإدخال راس قضيبى و ادخلته مره واحده اظن ان من تبقى فى المدرسة وقتها قد سمع صرختها
و بدأت فى الإدخال و الاخراج و هى آآآآآآه اااااه كمان افشخ كسى قطعنى اانا شرموتك انا لبوتك ريحنى كمان اااااااااه آآآآآآه ثم قلبتها حتى أصبحت ظهرها لى و واقفه على الارض و نائله على المكتب وبدأت فى إدخال قضيبى مره اخرى فى كسها و أسرعت هذه المره اكثر و اعطها كل فتره عده صفعات على مؤخرتها التى كانت تزداد نعومه و طراوه اكثر من بزازها
و كنت على هذا الوضع لمده نصف ساعه حتى أحسست بانقباض عضلات كسها على قضيبى و وقتها علمت انها ستقوم بقذف شهوتها و أحسست باقتراب قذفى فا أسرعت فى النياكه قمنا بإخراج شهوتنا مع بعض و ابقيت قضيبى بداخلها حتى نام و ارتديت ملابسي و هى ثابته فى مكانها تلتقط أنفاسها و كان احمر جسمها كله و كان علامات ضربات يدى على مؤخرتها و ذهبنا فى قبله سريعه و ذهبت و تعددت بعدها اللقاءات و كنت اتعمد فى ان انيكها فى الفتره الدراسيه فقط و كنت فى الإجازات لا اتصل بها او ب شيماء لاننى كنت أعمل فى الاجازه و كنت اتجاهلها لازيد و من نارهم و كنا نرتب اللقاءات فى بيتها او بيت شيماء و كنا نتجاهل بعضنا فى المدرسة حتى لا يشك بنا احد
و سوف احكى فى القصه القادمة عن حكايتى فى العمل و ستكون منفصله لأنها تجميع عمل ٤ سنوات و كنت أعمل فى الصيف فقط
إلى اللقاء فى القصه القادمه و اتمنى ان تنال اعجابكم و رايكم يهمنى
و اعزرونى لتاخرى فى كتابة الجزء
مرحبا بكم فى قصة جديدة حدثت معى بالفعل و لكنى سوف اغير بعض الأسماء مثل القصة السابقة
هيا بنا انا أسمى زياد طولى ١٨٥ سم جسمى رياضى و متناسق و لونى اسمر قليلا و وسيم و يبان على الفحوله و قضيبى ٢٠ سم و حدثت هذه القصه بينى و بين مدرستان فى المدرسة معى كل واحده لها قصة و أحداث مختلفة عن الأخرى و لايوجد ترابط الا فى القصة السابقة حيث سأكتب بالتفصيل فى الجزء الرابع والأخير عن الفتره اللتى فى وقت مواعدتى مع سلمى بطلة القصة السابقة و كيف انتهت علاقتى بكل شخصيه و فى الجزء الثالث سوف تظهر شخصية جديدة كانت غير متوقعة و كانت علاقتى بها سطحية جدا و كانت اشبه إلى كراهيه و صدمتى عند االتعرف عليها
هيا بنا و بطلة هذا الجزء هى معلمتى شيماء و كانت امرأه على مستوى عالي جدا من الجمال و كانت بيضاء و عيناها زرقاء و كانت لا ترتدى الحجاب و كان شعرها اسود و ناعم وجميل و سنها٣٠ عام و وزنها تقريبا ٧٥ كج و كان صدرها كبير نسبيا مثل حبة الأناناس و كانت مؤخرتها كبير جدا و مدوره و كانت ترتدى ملابس ضيقة و جميلة تظهر أنوثتها و جمالها حيث كانت ترتدى بناطيل ضيقة لدرجة اننى كنت أرى حز كلوتها و أرى الفرق فى مؤخرتها و بدأت علاقتى بها عندما أصبحت مدرسة للغة الانجليزي للصف الخاص بنا و كانت ٣ حصص فى يوم واحد في الأسبوع و كانت أجمل ثلاث فى حياتى كانت فى أثناء فراغها تجلس فى غرفتها الخاصة بمعلمى اللغة الإنجليزية
كنت اتقرب منها كثيرا بصفتى جيد فى اللغة الإنجليزية بشكل كبير دون باقى المدرسه و كنت اذهب الى غرفتها لمساعدتها فى تصحيح أوراق امتحانات الشهر بعدما أصرت ان اقسم أمامها انى لن أخبر زملائى على اى شيئ و انا كنت بطبيعتى احب كتم الأسرار و كنت طول الوقت أثناء مساعدتها كنت أرى صدرها عندما كانت تجلس امامى مشغوله بالتصحيح فى الأوراق كانت ترتدى بلوزه تبين صدرها كثيرا و كنت أرى معظم صدرها و كنت بطبيعتى لا أخاف او اهاب احد فكانت عندما تنظر إلى فجأه انظر فى عينها ثم تنظر إلى الأوراق مره اخرى و كنت لا أعرف ماذا أفعل عندما لاحظت شيئآ غريب جداا و هو عندما تكون فى الفصل و ترتدى تلك البلوزه مره اخرى كانت تقوم فى معظم الوقت برفع البلوزة قليلا لتغظية صدرها اما عندا اذهب إليها فى الغرفة و نكون بمفردنا لا تفعل زلك بالعكس كانت تقوم بانزالها قليلا حتى يبان صدرها اكثر و انا كنت اقوم بالنظر فى الأوراق إلى أن تنزل البلوزه حتى اننى لاحظت انها لا ترتدى السنتين عندا تكون بالغرفة اكتشفت انها كانت تخعلها عندما تكون بالغرفة لتكون اكثر تحررا و لكن كانت تخلعها عندما تكون ليس لديها حصص إلى آخر اليوم حتى أصبحت طوال وقت جلوسى معاها. بالتحدث معى عن اشياء كثيره و مختلفة و كنت أرى صدرها بوضوح لأنها أصبحت ترتدى بلوزات نصف شفافة و هى لا٠ترتدى سنتيان لتغرينى اكثر فقررت ان استغل هذا الموضوع لصالحى حتى لا أكون لعبة تحت يديها الجميلتين الناعمة و كنت أرى حلمتها بوضوح و الهاله التى حولها كانت لونها وردي حتى أصبح صدرها يظهر امامى معظم الهاله من خارج البلوزه فكنت افكر كيف استغل هذا الموضوع و اقوم بالجلوس بجانبها او الذهاب إليها والوقوف بجانبها لسؤالها عن شئ و يكون قضيبى بجانب فمها لأنها جالسه (يكون الباب مقفول جيدا طوال فترة جلوسى معها حتى لا يعلم احد) و قررت فعل ما فكرت به لكنى قمت بشئ اخر حتى لا يعجبها ما حدث و تخبر الجميع و كان معروف عنها عدم خوفها من اى احد مهما كان فقمت فى اليوم التالى بالذهاب إلى غرفتها و اغلقت الباب كالمعتاد و لكن هذه المره جلست بجانبها على غير المعتاد و ارتديت بنطلون ميلتون و كان مسموح به فى المدرسة و لكنى كنت ارتدتى الجينز لان الميلتون اذا وقف زوبرى يستطيع رؤيته الجميع بوضوح فجلست بجانبها و كنت لا ارتدى بوكسر و كنت افكر فى اشياء تجعلنى اهيج كثيرا و وقف زوبرى وبالفعل و كانت تتحدث مع عن حياتها حيث انها لا تملك أطفال وزوجها قد طلقها بعد شهر واحد من زواجهما بسبب علمه بأنها لا تسطيع الإنجاب و قام بترك الشقه لها لأن أهلها متوفيان و ليس لديها احد من اقاربها (بصراحة بعد كل دا فكرت اطبطب عليها بدل ما انيكها😂) و كان زوبرى قد هاج اكثر فى أثناء حديثها قد قالت مره واحده زوجها قد طلقها منذ ٩ سنوات ولم ينام معها احد منذ كل هذه المده و بدأت فى البكاء فضممتها إلى صدرى و جدتها سكتت مره واحده عندما رأت زوبرى واقف بشده و هو طوله ٢٠ و جسمها اماهى فكان سيقوم بصنع فتحة فى البطال للوصول لها و انا كانت يدي ممسكة بصدرها اثناء ضمى لها و عندما ابتعدت قليلا و هى لازلت تنظر لزوبرى بشدة بدأت فى التظاهر محاولتى الفاشله لتغطية زوبرى بسبب كبره و و جدتها قد هاجت بشكل كبير بسبب حرمان لمده ٩ سنوات و تقوم بالعض على شفتها السفلى و كنت اهيج اكثر من المنظر(كنت لم أمارس وقتها العاده السريه لمدة شهر) و كنت لا اعانى من سرعة القذف
و قالت فجأه =مينفعش تخبي كل دا لازم تهديه ممكن اشوف واقولك تعمل ايه
وافقت و قمت بخلع البنطال حتى ظهر أمامها شامخا بعروقه الظاهره و رأيت عنياها تلمعان بشده
قالت =اي كل دا انت بتاعك كبير اوووى دا بتاع جوزى كان نص دا
فابتسمت لها وقلت :الحجم دا عندى انا بس اهديه ازاى
قالت=لا انا كنت هخليك تلعب فيه لحد ما يجبهم و يهدأ
إنما لما شوفتو فلازم اهديه بنفسي
كنت سأتحدث ولكنها هجمت عليه مصا ولحسا كالجوعانه و لكنها كانت مبتدئه لان زوجها تزوجها لمده شهر و ظلت تمصه لمده ربع ساعة و قالت= ايه دا مش بجيبهم من اول خمس دقايق زى الخول اللى كنت متجوزاه انت من انهارده جوزى
قمت باخرجها من فمها و أخرجت صدرها و ظللت انيكها فى بزازها و هى تتاوه و تهيج اكثر و انا اداعب حلمتها و ظللت على هذا المنوال لمدة ربع ساعه اخرى و كانت تترجانى بأن انيكها وارويها و انا كنت اعرف ماذا أفعل جيدا حتى جعلتها تمصه جيدا لاننى أحسست بقرب وصول لبنى و قذفت فى فمها و أنزلت بنطالها و أمسكت كسها الذى كان يلمع من نظافته و اهتمامها به لحسا و مصا و عضا و هى تتاوه بشده و لكنى كنت أضع يدى على فمها لكى لا يسمعنا احد كنت ادخل بيدى الأخرى اصبعى فى كسها الضيق جدا كأنه جديد و كنت ابعبصها بقوه حتى قذفت شهوتها فى فمى و اعتدلت فى مكانها و ارتدينا ملابسنا و ذهبت و اتصلت بى عند عودتى إلى المنزل لكى اذهب الي منزلها و نكمل سهرتنا و لكنى قلت لها ليس الآن و انا انتظر حتى تصبح عاهرتى الخاصة بى حتى لا اضاجها مرة واحدة و تشبع و تبعدنى عنها و بالفعل فى اليوم التالى كانت هاءجة و بكل قوه و لكن هذه المرة فعلت كاالمرة السابقة و لكنى قمت بتفريش كسها بزوبرى إلى أن قات بقذف كل شهوتها و انتظرت يومان اخران و كنت اتجاهلها حتى تصبح عاهرتى وحدى و فى اليوم الرابع لم تذهب إلى المدرسة هربت يومها من المدرسه و ذهبت إلى منزلها دون أخبارها فى الهاتف (قامت باعطائى عنوانها من قبل) و رننت الجرس إلى أن فتحت لى الباب وكانت فى فرحة و سعيده جدا كالطفلة الصغيرة و اخذتها فى حضنى و ذهبت معها فى قبله طويله جدا و دخلنا غرفة النوم فورا و كان ترتدى قميص نوم إلى أسفل مؤخرتها و كان لونه وردي شفاف و استمررت فى تقبيلها ثم انتقلت الى رقبتها تقبيلا و حتى و صلت إلى صدرها المدهش و هى تصدر تاوهات خفيفة و نزلت تقبيلا بها من صدرها إلى أسفل قدمها و صعدت مره اخرى إلى الوصول إلى شق الجبل الضيق بشده من قله الاستعمال و نزلت إلى كسها لحسلا و مصا و تقبيلا و عضا و هى تتاوه بشده
و نمنا فى وضعية 69 هي تاكل زوبرى فى فمها و انا افترس كسها و وقفت و أصبحت قدميها على اكتافى و استمررت فى تفريش كسها بزوبرى وتعذيبها حتى أصبحت تتاوه بصوت عالى جدا و تترجانى بأن انيكا ثم أدخلت ببطئ و كان كسها ضيق بدرجة كبيره جداااا و هى تتاوه وتصدر فى آهات كثيرة حتى دخلت راس قضيبى و هى مستمره ثم أدخلت نصف قضيبى مره واحد و هى = اه ااه اه هو لسه مدخلش كلووو اااااه نكنى كمان نيكنى اكتر اروى يحيبى عطشى و حرمانى طول السنين دى
و أدخلت قضيبى بالكامل و بدأت فى نيكها ببطئ فى البدايه ثم أسرعت تدريجيا و انا اعصر فى صدرها بيدى و اقبلها فى قبلة طويله و انا انيكها بكل قوه و عنف شديد و
هى = براحه شويه هجيب آآآآآآه هجيب آآآآآآه هجيب
و استمررت بكل قوه حتى وجدتها تقذف كل شهوتها على و استمررت فى نيكها لمده ربع ساعة و كانت قد قذفت مره اخرى فيها و عندما أحسست باقتراب القذف احتضنها بكل قوتى كدت اكسر عظامها من قوة حضنى لها حتى قذفت فى أعماق كسها و رحمها و ظللت احضنها حتى هدا قضيبى و نمت بجانبها و نامت فى حضنى و استيقظت على العشاء و جدتها قد حضرت الطعام و كانت تنتظرنى و ذهبت للاستحمام و ثم خرجت و تناولنا الطعام و كان عباره عن أسماك و جمبرى و كل المأكولات المليئة بالفسفور و كان هذا تسخنا الجوله الثانيه التى كانت أقوى و أشد من الجوله الأولى و قمت بنيكها فى كسها و مؤخرتها و كسها مره اخرى و استمرت فى نيكها كل يوم فى اى مكان و كنت انيكها فى مؤخرتها ايام دورتها الشهريه و ساحكى لكم فى الجزء الثاني مغامرتى مع استاذه ندى الميلف و كيف علمت عنها كل شى و قمت بنيكها و اذا وجدت المزيد من التشجيع سوف احاول إنهاء باقى الأجزاء مبكرا
معلمتى التى الهبتنى الجزء الثاني
فى الجزء السابق تحدثنا عن معلمتى شيماء التى كانت أجمل علاقه فى حياتى و استمر هذا الوضع حتى حتى نهاية المرحله الثانويه و لكن بعد بدء علاقتى بالاستاذ شيماء بشهرين وجدت فرصه امامى من ذهب و هى ايمان معلمتى الميلف و هى فى الحقيقه ميلف بمعنى الكلمه جسمها مثل جسم انجيلا وايت و كانت ناصعة البياض و كان طولها ١٨٠ سم و كان عمرها ٤٥ عام و لكن عندما تراها تقول عكس ذلك كانت مثل الفرسه الجامحه التى تحتاج إلى من يروضها وكانت تُدرس لنا مادة الرياضيات و بدءت قصتى معها عندما كنت اذهب احيانا إلى غرفة شيماء فى الاستراحة كنت الاحظ بسبب قرب غرف المدرسين من بعضها خروج استاذه ايمان الميلف بحذر شديد من غرفه استاذ محمد مدرس اللغة العربية و كنت لا أظن السوء و اذهب الى فصلى ولاكن لاحظت تكرر الأمر بشكل مستمر و قررت اللا اذهب الى شيماء يومها و مراقبة ما يحدث و لاكن كانو يغلقو الباب جيدا عليهم… فعندما ذهبت إلى المنزل و جدت فكره جيده لكى احصل عليها و هى بما ان الاستاذ محمد كان يثق بى جدا ولذلك صدمت مما حدث ف كان يعطينى مفتاح غرفته لإحضار بعض ادواته التى ينساها باستمرار فى غرفته و كنت قد قمت بإحضار كاميرا للتصوير تعمل لساعات طويله جدا و قد نفذت فى اليوم التالى كنت قد ذهبت إلى غرفته قبل الاستراحة لإحضار ادواته و ثبت الكاميرا فى مكان يكشف الغرفه كلها مع العلم ان الكاميرا كانت صغيره و خباتها جيدا و شغلتها و ذهبت إلى شيماء فى الاستراحة و انا اعلم جيدا ما يحدث فى داخل هذه الغرفه و انتظرت إلى آخر اليوم و ذهبت اللى استاذ محمد لأخذ مفاتيح غرفته مع تظاهرى ان مفاتيحى قد سقطت منى و انا فى غرفته و ذهبت و أحضرت الكاميرا و عندما رجعت اللى المنزل قمت بقص الفيديو ليكون وقت النياكه فقط و ذهبت ثانى يوم لابتزها بالفيديو و لكنى صدمت عندما قابلتها و طلبت التحدث معها على الانفراد وجدت ملامحها بأنها تعلم كل شيئ و عندما بدءت الحديث
انا - - كنت عايز اكلمك ف موضوع
ايمان = انا عارفه كل حاجه
انا - - ازاى
ايمان = مش دلوقتى عشان محدش يسمعنا تعالى الاوضه بتاعتى اخر اليوم نتكلم براحتنا
انا *كنت ساتظاهر باننى اريد الذهاب للمنزل مبكرا *
ايمان = احنا هنتكلم بس ولا انت بتتكلم مع شيماء بس
قالت هذا الكلام وهى تبتسم ابتسامه خبيثة *
لكننى لم تتفاجأ بقولها هذا و لكننى انتظرت و عندما ذهبت لغرفته اغلقت الباب و بدأت فى الحديث
ايمان = انا عارفه كل اللى بينك و بين شيماء و عارفه انك شاكك فيا انا و محمد و مش بعيد تكون صورتنا بس انا مش هضايق ولا هصوركوا زيي ما انت عملت و انت اكيد عايز تعرف انا عرفت ازاي
انا - - *و انا داخل حاله من الذهول مع محاوله يائسه بربط الاحداث* - - ازاى
ايمان= مش معقوله انا و انت بنخرج من الاوضتين فى نفس الوقت من غير ما اخد بالى وانت تاخد بالك بس انا مش هاممنى اى حاجة من كل دا عارف ليه
انا-- ليه
ايمان = عشان انا عايزاك انت وبس و محمد دا خول انا كنت بستخدمه عشان يطفى جزء صغير من النار اللى جوايا
انا - - و انتى عايزانى انا ليه
ايمان = انت مخدتش بالك ان شيماء ردت فيها الروح و بقت تهتم بنفسها زياده عن اللزوم بعد ما انت بقيت تخرج من الاوضه بتاعتها كل يوم بعد الفسحه و انا بصراحة شكلك جامد
كانت ترتدى وقتها جيبه واسعة من عند القدمين و ضيقة من عند مؤخرتها العملاقة و بلوزه لا تظهر صدرها و لكنها ضيقه على صدرها بشكل يجعلك تجن و في و قتها هجمت عليها فى قبله طويلة مع القليل من المقاومه من قبلها لزياده المتعه و هدات بعد فتره و كنت قد خلعت ملابسها و رأيت أجمل جسم قد تراه فى حياتك تخيل جسم انجيلا واين مع القليل من التجسيمات واقف أمامك و كنت اقبلها فى كل مكان فى جسمها من شفايفها إلى رقبتها ثم إلى صدرها الممتلئ تقبيلا ولحسا و مصا فى حلمتها و قرص الحلمه الأخرى و التنقل بينهم و من ثم نزل إلى كسها و خلعت كيلوتها الأسود اللى كان مبلل على آخره من الشهوه و خلعته عنها و وجدت ما جعلنى فى غايه السعاده و هو كسها الوردى المائل للاحمرار و قمت بفرجها على المكتب الضخم الذى بالغرفه و بدأت فى تقبيل كسها و و المص و اللحس و عص زنبورها و شفايف كسها و هى تتلوى كالافعى تحتى و تقوم بإصدار اهااات وتاوهات و خلعت ملابس و أصبحنا نحن الاثنين عاريان و عندما رأت قضيبى شقهت و كلنت ستجن و قالت =دا محمد و جوزى طلعو خولات فعلا دا محمد بتاعو قد نص بتاعك و اعطيتها قضيبى تمصه و كانت فنانه فى المص كان تلحس راسه و تنزل إلى بيضاتى و تلقط واحده فى فمها و تصعد إلى قضيبى مره آخره و تأخذه كله فى فمها و ظلت تمص ثم قمت بتفريش كسها و زياده عذابها و هى آآآآآآه حرام عليك دخلوو مش قادره…… ريحنى بقى ابوس ايدك… قمت بوضع ارجلها على كتفاى ثم قمت بإدخال راس قضيبى و ادخلته مره واحده اظن ان من تبقى فى المدرسة وقتها قد سمع صرختها
و بدأت فى الإدخال و الاخراج و هى آآآآآآه اااااه كمان افشخ كسى قطعنى اانا شرموتك انا لبوتك ريحنى كمان اااااااااه آآآآآآه ثم قلبتها حتى أصبحت ظهرها لى و واقفه على الارض و نائله على المكتب وبدأت فى إدخال قضيبى مره اخرى فى كسها و أسرعت هذه المره اكثر و اعطها كل فتره عده صفعات على مؤخرتها التى كانت تزداد نعومه و طراوه اكثر من بزازها
و كنت على هذا الوضع لمده نصف ساعه حتى أحسست بانقباض عضلات كسها على قضيبى و وقتها علمت انها ستقوم بقذف شهوتها و أحسست باقتراب قذفى فا أسرعت فى النياكه قمنا بإخراج شهوتنا مع بعض و ابقيت قضيبى بداخلها حتى نام و ارتديت ملابسي و هى ثابته فى مكانها تلتقط أنفاسها و كان احمر جسمها كله و كان علامات ضربات يدى على مؤخرتها و ذهبنا فى قبله سريعه و ذهبت و تعددت بعدها اللقاءات و كنت اتعمد فى ان انيكها فى الفتره الدراسيه فقط و كنت فى الإجازات لا اتصل بها او ب شيماء لاننى كنت أعمل فى الاجازه و كنت اتجاهلها لازيد و من نارهم و كنا نرتب اللقاءات فى بيتها او بيت شيماء و كنا نتجاهل بعضنا فى المدرسة حتى لا يشك بنا احد
و سوف احكى فى القصه القادمة عن حكايتى فى العمل و ستكون منفصله لأنها تجميع عمل ٤ سنوات و كنت أعمل فى الصيف فقط
إلى اللقاء فى القصه القادمه و اتمنى ان تنال اعجابكم و رايكم يهمنى
و اعزرونى لتاخرى فى كتابة الجزء