الطيار طاير
04-17-2016, 05:10 AM
اسمى حازم 25 سنه اعمل دليفرى فى احد المطاعم فى مصر الجديده
تخرجت من الجامعه لاجد نفسى بلا عمل
فكان لابد ان اجد عملا لكى انفق على نفسى وارفع عن كاهل اسرتى بعض من الاعباء الكثيره
واحاول ان اشارك فى مصاريف البيت ولو بشئ بسيط
فكان اهلى بسطاء بالكاد تمكنوا من جعلى اكمل تعليمى
وللامانه لم اخزلهم فكنت متفوق جدا فى الدراسه
وكنت رياضى وكنت امارس رياضه كره السله
لطولى الفارع الذى طالما حسدنى اصدقائى عليه
وبعد مجهود كبير من البحث حصلت على هذا العمل البسيط
فهو لا يحتاج مجهود كبير وبالرغم من ان المقابل المادى ضعيف لكن البقشيش كان يساعد فى تحسينه
بدأت قصتى من اول يوم عملت به فى المطعم خرجت من المطعم لتوصيل اوردر فى الشارع المجاور لانى لم اكن اعرف كل المنطقه بطبيعه الحال
طرقت الباب فلم يجيب احد
طرقته اكثر من مره ..حتى فتحت سيده فى الثلاثين من عمرها ترتدى روب بنى وكان يبدو عليها الاجهاد والتعب وكأنها لم تنم منذ عده ايام .. ودار بيننا هذا الحديث
انا : صباح الخير
هى : لم ترد ..... فقط قامت بالابتسام دون ان تظهر اسنانها وكانت عيونها مغلقه
انا : انا من المطعم وده الاوردر اللى حضرتك طلبتيه
هى : لم ترد...... وظلت على نفس الحال
انا : مددت يدى اليها بالطعام وقلت .... اتفضلى حضرتك
هى : مدت يدها واخذت الطعام ثم دخلت الى الشقه دون ان تغلق الباب ودون ان تعطينى الحساب
انا : طرقت الباب عده مرات ولكن دون جدوى لا احد يجيب من الداخل
كان موقف صعب انه اول يوم لى فى العمل ماذا اقول لهم ... هذه بدايه غير مبشره
طرقت الباب مره اخرى ولم يجيب احد
دفعت الباب ببطئ ودخلت الشقه وانا ابحث بعينى فى كل مكان فلم اجد احد
بدأ القلق يتسرب الى قلبى فاذا رأنى احد على هذا الوضع من الممكن ان يظن بأنى لص
فدخلت الى الشقه واغلقت الباب
-كانت الشقه فى غايه الروعه كانت كبيره جدا ويوجد بها اثاث قليل ولكن يبدوا انه غالى الثمن -
توغلت قليلا لابحث عن اى شخص فلم اجد احد حتى وصلت الى غرفه كان بابها مفتوح فنظرت داخل الغرفه فوجدت السيده بالداخل فجحظت عيناى من هول ما اشاهد
فكانت نائمه على سرير وكانت قد خلعت الروب وكانت لا ترتدى الا السنتيان والكيلوت وكانت نائمه على بطنها فظهرت لى طيازها واضحه امامى وضوح الشمس
وكان الطعام الذى احضرته موجود بجوارها فكرت للحظه ان اأخذه وارحل واخبرهم فى المطعم اننى لم اجد احد
ولكنى لم افعل وظللت واقف بجوارها انظر الى هذا الجسد الممدد امامى بلا ملابس
فقد كانت اول مره ارى فيها هذا المشهد
وبدون تردد اخرجت هاتفى والتقط لها بعض الصور والفيديو
وهممت ان اخذ الطعام وارحل وفى هذا الوقت انقلبت هى ونامت على ظهرها
ماهذا الجمال ما هذا الصدر الرائع اخرجت الهاتف مره اخرى وبدأت فى التصوير
ومع مرور الوقت ازدت جرائه وبدأت اتحسسها برفق حتى لا تشعر حتى وصلت الى قمه النشوى والهيجان فاخرجت زبرى وبدأت احكه فى بزازها وعلى كسها ونمت بجانبها وانا احك زبرى فى جسدها وامسك بزازها واقبلها على خدها كنت لا اتمالك اعصابى ولم يكن فى بالى حجم المخاطره التى اقوم بها فكانت شهوتى هى التى تحركنى
حتى بدأت تشعر بوجودى واحسست انها ستفيق
ولكن هذا لم يمنعنى من اكمال المشوار فأدخلت يدى داخل الكيلوت وظللت العب فى كسها واخرجت واحد من بزازها وبدأت فى مصه وعضعضته وهى تصدر اصوات خفيفه تدل على انها مستمتعه بما يحدث
الى ان وصلت الى قمه هيجانها واتت شهوتها فارتعشت رعشه قويه واقفلت على يدى فاحسست بأن يدى ستكسر حتى هدأت ثم اعتدلت واخذت تداعب زبرى بيدها
وبعد ذلك ادخلته فى فمها وبقيت اكثر من خمس دقائق تمصه وبعد ذلك نامت على ظهرها وابعدت بين فخذيها وهى تلعب فى كسها واكأنها تقول لى دخل زبرك جوه كسى
كل هذا وهى مازالت مغمضه العينين
فذهبت الى كسها وداعبته بزبرى ثم ادخلت رأسه الى ان دخل الى اخره وهى تأن من الام والمتعه انحنيت على بزازها واستمريت فى تقبيلهم ولحسهم
ثم قبلتها الى ان وصلت الى نشوتى وشعرت بانى سأقذف فحاولت اخراج زبرى من داخل كسها ولكنها امسكتنى من خصرى ومنعتنى من اخراجه وانزلت داخل كسها وهى تتلوى وتوحوح من سخونته داخل كسها
وفى هذه اللحظه فتحت عيناها ونظرت فى عينى ثم اغمضت عيناها مره اخرى وقبلتنى قبله طويله
فقمت وبدأت فى ارتداء ملابسى فأشارت لى ان افتح الدرج الذى بجوار السرير فوجدت بداخله رزمه من النقود فاخرجتها واشارت ان اخذها كلها وفعلا اخذتها وخرجت من الشقه
و ذهبت الى المطعم
وفى اليوم التالى اثتاء وجودى فى المطعم دخلت سيده ترتدى ملابس فى غايه الاناقه وترتدى نظاره شمسيه كبيره تخفى ملامح وجهها وظلت تتلفت يمينا ويسارا فى جميع انحاء المطعم الى ان وجهت نظرها فى اتجاهى مباشرا فتقدمت نحوى الى ان وصلت الى المكان الذى اقف فيه فخلعت نظارتها فكانت هى فقالت لى بطريقه جاده اسمك ايه قلت وانا بدات فى القلق حازم ارتدت النظاره واتجهت الى مكتب مدير المطعم ظلت هناك اكثر من نصف ساعه وانا اترقب ماذا تقول له هل ستخبره بما حدث امس
واخيرا خرجت والقت على نظره خاطفه ثم خرجت من المطعم
وبعد قليل طلبنى مدير المطعم فى مكتبه وقال ان مدام ميرفت كانت هنا لانها ارادت ان تكافئك على شهامتك وعلى موقفك النبيل معها امس وتركت لك مبلغ من المال كمكافئه وهى تريد ان تقوم بتوصيل كل طلباتها الى المنزل
تنفست الصعداء وخرجت من المكتب وانا فى غايه السعاده
ومن يومها وانا امارس معها الجنس كل يوم الا فى ايام عوده زوجها من السفر الى ان استقر عمل زوجها فى مصر فكنت امارس معها كل يوم فى اثناء وجوده فى العمل
تخرجت من الجامعه لاجد نفسى بلا عمل
فكان لابد ان اجد عملا لكى انفق على نفسى وارفع عن كاهل اسرتى بعض من الاعباء الكثيره
واحاول ان اشارك فى مصاريف البيت ولو بشئ بسيط
فكان اهلى بسطاء بالكاد تمكنوا من جعلى اكمل تعليمى
وللامانه لم اخزلهم فكنت متفوق جدا فى الدراسه
وكنت رياضى وكنت امارس رياضه كره السله
لطولى الفارع الذى طالما حسدنى اصدقائى عليه
وبعد مجهود كبير من البحث حصلت على هذا العمل البسيط
فهو لا يحتاج مجهود كبير وبالرغم من ان المقابل المادى ضعيف لكن البقشيش كان يساعد فى تحسينه
بدأت قصتى من اول يوم عملت به فى المطعم خرجت من المطعم لتوصيل اوردر فى الشارع المجاور لانى لم اكن اعرف كل المنطقه بطبيعه الحال
طرقت الباب فلم يجيب احد
طرقته اكثر من مره ..حتى فتحت سيده فى الثلاثين من عمرها ترتدى روب بنى وكان يبدو عليها الاجهاد والتعب وكأنها لم تنم منذ عده ايام .. ودار بيننا هذا الحديث
انا : صباح الخير
هى : لم ترد ..... فقط قامت بالابتسام دون ان تظهر اسنانها وكانت عيونها مغلقه
انا : انا من المطعم وده الاوردر اللى حضرتك طلبتيه
هى : لم ترد...... وظلت على نفس الحال
انا : مددت يدى اليها بالطعام وقلت .... اتفضلى حضرتك
هى : مدت يدها واخذت الطعام ثم دخلت الى الشقه دون ان تغلق الباب ودون ان تعطينى الحساب
انا : طرقت الباب عده مرات ولكن دون جدوى لا احد يجيب من الداخل
كان موقف صعب انه اول يوم لى فى العمل ماذا اقول لهم ... هذه بدايه غير مبشره
طرقت الباب مره اخرى ولم يجيب احد
دفعت الباب ببطئ ودخلت الشقه وانا ابحث بعينى فى كل مكان فلم اجد احد
بدأ القلق يتسرب الى قلبى فاذا رأنى احد على هذا الوضع من الممكن ان يظن بأنى لص
فدخلت الى الشقه واغلقت الباب
-كانت الشقه فى غايه الروعه كانت كبيره جدا ويوجد بها اثاث قليل ولكن يبدوا انه غالى الثمن -
توغلت قليلا لابحث عن اى شخص فلم اجد احد حتى وصلت الى غرفه كان بابها مفتوح فنظرت داخل الغرفه فوجدت السيده بالداخل فجحظت عيناى من هول ما اشاهد
فكانت نائمه على سرير وكانت قد خلعت الروب وكانت لا ترتدى الا السنتيان والكيلوت وكانت نائمه على بطنها فظهرت لى طيازها واضحه امامى وضوح الشمس
وكان الطعام الذى احضرته موجود بجوارها فكرت للحظه ان اأخذه وارحل واخبرهم فى المطعم اننى لم اجد احد
ولكنى لم افعل وظللت واقف بجوارها انظر الى هذا الجسد الممدد امامى بلا ملابس
فقد كانت اول مره ارى فيها هذا المشهد
وبدون تردد اخرجت هاتفى والتقط لها بعض الصور والفيديو
وهممت ان اخذ الطعام وارحل وفى هذا الوقت انقلبت هى ونامت على ظهرها
ماهذا الجمال ما هذا الصدر الرائع اخرجت الهاتف مره اخرى وبدأت فى التصوير
ومع مرور الوقت ازدت جرائه وبدأت اتحسسها برفق حتى لا تشعر حتى وصلت الى قمه النشوى والهيجان فاخرجت زبرى وبدأت احكه فى بزازها وعلى كسها ونمت بجانبها وانا احك زبرى فى جسدها وامسك بزازها واقبلها على خدها كنت لا اتمالك اعصابى ولم يكن فى بالى حجم المخاطره التى اقوم بها فكانت شهوتى هى التى تحركنى
حتى بدأت تشعر بوجودى واحسست انها ستفيق
ولكن هذا لم يمنعنى من اكمال المشوار فأدخلت يدى داخل الكيلوت وظللت العب فى كسها واخرجت واحد من بزازها وبدأت فى مصه وعضعضته وهى تصدر اصوات خفيفه تدل على انها مستمتعه بما يحدث
الى ان وصلت الى قمه هيجانها واتت شهوتها فارتعشت رعشه قويه واقفلت على يدى فاحسست بأن يدى ستكسر حتى هدأت ثم اعتدلت واخذت تداعب زبرى بيدها
وبعد ذلك ادخلته فى فمها وبقيت اكثر من خمس دقائق تمصه وبعد ذلك نامت على ظهرها وابعدت بين فخذيها وهى تلعب فى كسها واكأنها تقول لى دخل زبرك جوه كسى
كل هذا وهى مازالت مغمضه العينين
فذهبت الى كسها وداعبته بزبرى ثم ادخلت رأسه الى ان دخل الى اخره وهى تأن من الام والمتعه انحنيت على بزازها واستمريت فى تقبيلهم ولحسهم
ثم قبلتها الى ان وصلت الى نشوتى وشعرت بانى سأقذف فحاولت اخراج زبرى من داخل كسها ولكنها امسكتنى من خصرى ومنعتنى من اخراجه وانزلت داخل كسها وهى تتلوى وتوحوح من سخونته داخل كسها
وفى هذه اللحظه فتحت عيناها ونظرت فى عينى ثم اغمضت عيناها مره اخرى وقبلتنى قبله طويله
فقمت وبدأت فى ارتداء ملابسى فأشارت لى ان افتح الدرج الذى بجوار السرير فوجدت بداخله رزمه من النقود فاخرجتها واشارت ان اخذها كلها وفعلا اخذتها وخرجت من الشقه
و ذهبت الى المطعم
وفى اليوم التالى اثتاء وجودى فى المطعم دخلت سيده ترتدى ملابس فى غايه الاناقه وترتدى نظاره شمسيه كبيره تخفى ملامح وجهها وظلت تتلفت يمينا ويسارا فى جميع انحاء المطعم الى ان وجهت نظرها فى اتجاهى مباشرا فتقدمت نحوى الى ان وصلت الى المكان الذى اقف فيه فخلعت نظارتها فكانت هى فقالت لى بطريقه جاده اسمك ايه قلت وانا بدات فى القلق حازم ارتدت النظاره واتجهت الى مكتب مدير المطعم ظلت هناك اكثر من نصف ساعه وانا اترقب ماذا تقول له هل ستخبره بما حدث امس
واخيرا خرجت والقت على نظره خاطفه ثم خرجت من المطعم
وبعد قليل طلبنى مدير المطعم فى مكتبه وقال ان مدام ميرفت كانت هنا لانها ارادت ان تكافئك على شهامتك وعلى موقفك النبيل معها امس وتركت لك مبلغ من المال كمكافئه وهى تريد ان تقوم بتوصيل كل طلباتها الى المنزل
تنفست الصعداء وخرجت من المكتب وانا فى غايه السعاده
ومن يومها وانا امارس معها الجنس كل يوم الا فى ايام عوده زوجها من السفر الى ان استقر عمل زوجها فى مصر فكنت امارس معها كل يوم فى اثناء وجوده فى العمل