الحريقة
11-01-2018, 01:21 PM
الأنثى العربية (لا مثيل لها)
الأنثى العربية لها مذاق مختلف عن أي أنثى أخرى و لها سحر لا يمكن مقاومته كما لا يمكن مقارنته بأي سحر .
https://img4.uploadhouse.com/fileuploads/26771/267710149947eefa488949b5a0ae9473efd 51141.jpeg (/ />
تمتاز بعدة مقومات لا توجد في اي أنثى أخرى و من هذه المقومات و المميزات ما يلي:
أولا : تمتاز بجسم فتان يتصف بأشياء جاذبة . منها وجود اللحم في أجزاء جسدها و إن كان بشكل متفاوت بين أنثى و أخرى حيث ان هذا اللحم يعطي الجسد نوع من الوجود الشهواني حيث يمكنك مسكه و مداعبته. و اللعب باجزاءه. خاصة في الأماكن الحساسة حيث يمتاز الصدر (البزاز) بحجم كبير إلى متوسط في معظم الأوقات. و هو ما قد تفتقده الأجنبية او الاروبيات بشكل كبير. و هو صدر ناعم و دافيء بشكل رائع يجعل منه ملجأ للذكر. كذلك فإن أماكن أخرى مثل الأرداف مثلا . و المؤخرة لها مذاق آخر مع الأنثى العربية . كذلك المهبل (الكس) فعادة هو من النوع الممتليء بذاته (مبطرخ) و هو ما يعطيه ملمس خاص.
ثانيا: حرارتها حيث تمتاز العربية بالحاجة دوما و صعوبة الارتواء او الاكتفاء من الجنس. حيث أنها دوما في حالة هياج. و تستطيع ان تجعلها في رغبة بحركة او كلمة بسيطة في اي وقت او أي مكان. و عندما تصل العربية إلى هذه المرحلة فإنها تكون رائعة و ممتعة للغاية . حيث ان مهبلها يبتل بسرعة معلنا عن الشوق و الحاجة
https://img6.uploadhouse.com/fileuploads/26770/26770996fe263ffc8749ecc9553c79f1acb 860cc.jpeg (/ />
ثالثا: جمال الروح او ما نسميه (خفة الدم) حيث ان تعليقاتها تكون مرحة و جميلة بأسلوب جذاب يزيد الاشتعال و المتعة. حتى أنها قد تقول كلمات أثناء الجماع (النيك) تخرج منها بعفوية تعطي رونق لا تجده في الأخريات. كما أنها قد تشعرك بأنها تعرف كل شيء و لكنها غير ذلك فيعطي هذا نوع آخر من المتعة.
رابعا: الاشتهاء عندها هو قمة اللذة حيث من الممكن أن تتحول من الهدوء التام إلى الثوران المشتعل بسرعة كبيرة .لذلك تجد مهبلها كثير التنزيل بلزوجه ما بعدها لزوجة. وهذا يضفي على آهاتها متعة قاتلة.
https://img8.uploadhouse.com/fileuploads/26770/267709980481f6357271892e9860c5fe22e 4c0c7.jpeg (/ />
بشكل عام فإن الأنثى العربية هي قوة الجنس و الاشتهاء لأنها على طبيعتها و لكل مراحل من حياتها الجنسية روعة لا تضاهى.
فهي مثلا في مرحلة الجهل الجنسي تكون مميزة بخوفها او بالأحرى خجلها و هروبها من المواجهة الجنسية مما يضفي نوع من الإثارة المميزة.
أما مرحلة الفهم العادي و الذي تكون فيه قد خرجت من باب الحياء الأول او الخوف فإنها تتبادل الممارسة بشيء من الخبرة البسيطة حيث تظن نفسها اصبحت خبيرة فتحدث لقطات مثيرة و مضحكة و محببة في نفس الوقت.
مرحلة الخبرة و هي النضج لديها فإنها تكون غاية في المتعة حيث تكون على دراية بما يحبه الذكر المرافق كما تعرف مواطن المتعة و الشهوة لديها و لدى الذكر و يكون الحياء قد انتهى بشكل نهائي تقريبا. فتتلفظ بما تعلم انه يزيد شهوة المرافق و يؤجج نيرانه. و كذلك تتحرك بما يجعل من العلاقة أكثر شهوانية و متعة.
في المرة القادمة نتحدث عن مقارنة بين الأنثى العربية و غير العربية تابعوني
الحريقة
https://img1.uploadhouse.com/fileuploads/26771/26771031c8d04144e87baea62cd16607197 e6282.jpg (/ />
عاشق الأنثى العربية (الحريقة)
الأنثى العربية لها مذاق مختلف عن أي أنثى أخرى و لها سحر لا يمكن مقاومته كما لا يمكن مقارنته بأي سحر .
https://img4.uploadhouse.com/fileuploads/26771/267710149947eefa488949b5a0ae9473efd 51141.jpeg (/ />
تمتاز بعدة مقومات لا توجد في اي أنثى أخرى و من هذه المقومات و المميزات ما يلي:
أولا : تمتاز بجسم فتان يتصف بأشياء جاذبة . منها وجود اللحم في أجزاء جسدها و إن كان بشكل متفاوت بين أنثى و أخرى حيث ان هذا اللحم يعطي الجسد نوع من الوجود الشهواني حيث يمكنك مسكه و مداعبته. و اللعب باجزاءه. خاصة في الأماكن الحساسة حيث يمتاز الصدر (البزاز) بحجم كبير إلى متوسط في معظم الأوقات. و هو ما قد تفتقده الأجنبية او الاروبيات بشكل كبير. و هو صدر ناعم و دافيء بشكل رائع يجعل منه ملجأ للذكر. كذلك فإن أماكن أخرى مثل الأرداف مثلا . و المؤخرة لها مذاق آخر مع الأنثى العربية . كذلك المهبل (الكس) فعادة هو من النوع الممتليء بذاته (مبطرخ) و هو ما يعطيه ملمس خاص.
ثانيا: حرارتها حيث تمتاز العربية بالحاجة دوما و صعوبة الارتواء او الاكتفاء من الجنس. حيث أنها دوما في حالة هياج. و تستطيع ان تجعلها في رغبة بحركة او كلمة بسيطة في اي وقت او أي مكان. و عندما تصل العربية إلى هذه المرحلة فإنها تكون رائعة و ممتعة للغاية . حيث ان مهبلها يبتل بسرعة معلنا عن الشوق و الحاجة
https://img6.uploadhouse.com/fileuploads/26770/26770996fe263ffc8749ecc9553c79f1acb 860cc.jpeg (/ />
ثالثا: جمال الروح او ما نسميه (خفة الدم) حيث ان تعليقاتها تكون مرحة و جميلة بأسلوب جذاب يزيد الاشتعال و المتعة. حتى أنها قد تقول كلمات أثناء الجماع (النيك) تخرج منها بعفوية تعطي رونق لا تجده في الأخريات. كما أنها قد تشعرك بأنها تعرف كل شيء و لكنها غير ذلك فيعطي هذا نوع آخر من المتعة.
رابعا: الاشتهاء عندها هو قمة اللذة حيث من الممكن أن تتحول من الهدوء التام إلى الثوران المشتعل بسرعة كبيرة .لذلك تجد مهبلها كثير التنزيل بلزوجه ما بعدها لزوجة. وهذا يضفي على آهاتها متعة قاتلة.
https://img8.uploadhouse.com/fileuploads/26770/267709980481f6357271892e9860c5fe22e 4c0c7.jpeg (/ />
بشكل عام فإن الأنثى العربية هي قوة الجنس و الاشتهاء لأنها على طبيعتها و لكل مراحل من حياتها الجنسية روعة لا تضاهى.
فهي مثلا في مرحلة الجهل الجنسي تكون مميزة بخوفها او بالأحرى خجلها و هروبها من المواجهة الجنسية مما يضفي نوع من الإثارة المميزة.
أما مرحلة الفهم العادي و الذي تكون فيه قد خرجت من باب الحياء الأول او الخوف فإنها تتبادل الممارسة بشيء من الخبرة البسيطة حيث تظن نفسها اصبحت خبيرة فتحدث لقطات مثيرة و مضحكة و محببة في نفس الوقت.
مرحلة الخبرة و هي النضج لديها فإنها تكون غاية في المتعة حيث تكون على دراية بما يحبه الذكر المرافق كما تعرف مواطن المتعة و الشهوة لديها و لدى الذكر و يكون الحياء قد انتهى بشكل نهائي تقريبا. فتتلفظ بما تعلم انه يزيد شهوة المرافق و يؤجج نيرانه. و كذلك تتحرك بما يجعل من العلاقة أكثر شهوانية و متعة.
في المرة القادمة نتحدث عن مقارنة بين الأنثى العربية و غير العربية تابعوني
الحريقة
https://img1.uploadhouse.com/fileuploads/26771/26771031c8d04144e87baea62cd16607197 e6282.jpg (/ />
عاشق الأنثى العربية (الحريقة)