seemwat
10-12-2019, 04:07 PM
زوجتي الممحونه سلمت شفايفها للغريب الذي قعدت معه لاول مره لم اكن اتخيل انها شرموطه كده بس هي ليها العزر لانها منذ زواجنا لم يدخل زبي في اعماق كسها للاخر ويمكن تكون عزراء للان.
انا كنت اتمني ان اراها وهي تتشرمط وتتناك من غيري مهدت لها كثيرا لكن كانت تلمح لي بالرفض بل زعلت مني اوي رغم اني كنت بلمح لها علي اساس هزار ومزح. ولكن في تلك اللحظه احسست بقمة المتعه احساس لم اشعر به من قبل وتزيد متعتي عندما انظر الي محنتها واستمتاعها وهي في احضان ذلك الفحل الذي تعرفت اليه لاول مره.
بعد شويه فاقت زوجتي الشرموطه لنفسها وبعدت جسمها من الفحل وبكل خجل قالتلو ارجع مكانك جوزي هيشوفنا وراح الفحل الي مكانه وهو مبسوط عندها قررت ان ادخل عليهم واطمنهم بجمله خطرت علي بالي وفعلا اخدت القهوه ودخلت عليهم وقلتلهم احلي قهوه لاحلي زوجين ابتسم الفحل وراح يشكر فيا بعبارات حلوه .ولما خلصو شرب راح الفحل بقولها يلا يا برنسيسه وقعي العقد اجابت بحاضر وراحت قايمه وبدل ماتلف من الناحيه التانيه للطربيزه راحت معديه من قدامه وهو اتعمد ان يلتصق بمؤخرتها وهي معديه ووطت قدامه وارتفع فستانها ليبين جزء كبير من فخادها وجزي من مؤخرتها وهي تعمدت ان تفعل ذلك وتبقي اكبر وقت وهي تعرض فخادها امامه الفحل طبعا ركز بصره علي ذلك الجزء يتفحص ويستمتع قدر المستطاع وعندما خلصت التوقيع ارادت ان ترجع مكانها ارادها الفحل ان تجلس بالقرب منه وبسرعه قالها خليكي هنا اقعدي وهي مصدقت راحت جالسه بالقرب منه علي طربيزه الصفره طبعا الطربيزه مغطيه الجزء التحتاني كله وانا قاعد علي الكنبه في وشهم الفحل ولعلها سيجاره واخدنا في الونسه كان مركز كل كلامه عنها وعن جمالها وهي طبعا مبسوطه وبتضحك وشويه كده الفحل راح خاتي ايده في فخدتها العاريه واخد يحسس عليها انا طبعبا مركز معهم من تحت وشويه بدا يدخل ناحية كسها وهي باعدت بين رجليها لكي تفتح له مساحه لكي يوصل لكسها المولع اصلا وفعلا وصل الفحل لكسها وتحسسه بانت عليها حركات غريبه وكانها استمتعت بذلك وشويه وضعت ايدها علي زبه الذي انتصب وبدات تحسس عليه وانا ارقبهم بمتعه لم اشعر بها من قبل وفجأءه رن تلفونه وبارتعاب رد علي تلفونه واجاب انه علي الطريق استأذن الفحل بالانصراف تمسكت به لكن هو وعدها بانه سوف يزورنا مره تانيه في هذه اللحظه اردت ان اترك لهم مسافه لوحدهم وعملت نفسي سوف اجيب صوره البطاقه قلت له انتظرني احسست بعلامة الارتياح علي وجوههم رحت واستخبيت بجانب وبدات اراقبهم اول ما غبت عنهم راح حاضنها علي صدره وفضل يبوس في شفايفا وهي تلتصق علي جسمها علي جسمه حتي لامس زبه كسها وقال لها زوجك متي يطلع الي الشغل قالت له الساعه 8 قلت له عايزاك 8وربع تكون معي لاني مش قادره استحمل كتيير وعدها انه سوف ياتي وامرها ان لا تنام معي اليوم خالص اجابت بالموافقه وابتعدت عنه شويه حينها دخلت عليهم واعتذرت باني لم اجدها فقال لا مش مشكله هيخدها المره الجايه وودعنا وهي كانت معه الي الباب وكانها لا تريد ان تبعد عنه حيث كان وداعا حار.
بعدها دخلت زوجتي الشرموطه الحمام مكثت مده بالحمام وعندما خرجت كان باين عليها ماذا فعلت بالحمام راحت مستلقيه علي الكنبه في الصالون جلست انا علي الكنبه الاخري وحالي لا يختلف عن حالها في قمة المتعه والاثاره قلت لها مداعبا انا ان اسحق ده ظريف جدا ووناس اجابت من اعماق نفسها فعلا ونسته جميله اوي واخذت توصف في جراته وكلامه الجميل وانها ارتاحت اوي لكلامه و.و.و. تتكلم عنه وكانها تعرفه من زمن بعيد احسست مدي حبها له وتعلقها به مضي وقت طويل ونحن نتكلم عنه كنت اتجاوب معها وساعدته ان تتكلم من دخل قلبها وكنت ازداد اثاره ومتعه من كلامها عنه واخيرا ذهبنا الي غرفة النوم ومع انني سمعته وهو يامرها ان لاتنام معي كنت اشك في ذلك وكنت اتمني من داخل قلبي ان تسمع كلامه وتنفذ امره ولاتسمح لي ان المسها . وسط هذه الافكار والمتعه قررت ان اجرب والمسها . حاولت ان اضع ايدي فوق نهدها المنفوخ من اثارتها وعندما لامست ايدي نهدها ابعدت ايدي بحركه سريعه جدا وكاني رجل غريب عنها.متعتي ازدات اكثر لاني علمت مدها خضوعها للفحل ومنيت نفسي اخيرا سوف تتحقق رغبتي ان اري زوجتي حبيبتي وهي في احضان فحل وتتناك منه اخيرا اخيرا نمت بكل ارتياح اخيرا سوف اصبح ديوث مراتي سوف تتحرر زوجتي سوف تستمتع بحياتها وتتحرر انوثتها سوف يغور زب اخر في اعماق كسها ويروي عطشه ويعوضها عن حرمانها ويفجر رغباتها الجنسيه المكبوته فاخذت ارتب في ذهني كيف ازيح اخر الحواجز في سكة شرمطط زوجتي.
انا كنت اتمني ان اراها وهي تتشرمط وتتناك من غيري مهدت لها كثيرا لكن كانت تلمح لي بالرفض بل زعلت مني اوي رغم اني كنت بلمح لها علي اساس هزار ومزح. ولكن في تلك اللحظه احسست بقمة المتعه احساس لم اشعر به من قبل وتزيد متعتي عندما انظر الي محنتها واستمتاعها وهي في احضان ذلك الفحل الذي تعرفت اليه لاول مره.
بعد شويه فاقت زوجتي الشرموطه لنفسها وبعدت جسمها من الفحل وبكل خجل قالتلو ارجع مكانك جوزي هيشوفنا وراح الفحل الي مكانه وهو مبسوط عندها قررت ان ادخل عليهم واطمنهم بجمله خطرت علي بالي وفعلا اخدت القهوه ودخلت عليهم وقلتلهم احلي قهوه لاحلي زوجين ابتسم الفحل وراح يشكر فيا بعبارات حلوه .ولما خلصو شرب راح الفحل بقولها يلا يا برنسيسه وقعي العقد اجابت بحاضر وراحت قايمه وبدل ماتلف من الناحيه التانيه للطربيزه راحت معديه من قدامه وهو اتعمد ان يلتصق بمؤخرتها وهي معديه ووطت قدامه وارتفع فستانها ليبين جزء كبير من فخادها وجزي من مؤخرتها وهي تعمدت ان تفعل ذلك وتبقي اكبر وقت وهي تعرض فخادها امامه الفحل طبعا ركز بصره علي ذلك الجزء يتفحص ويستمتع قدر المستطاع وعندما خلصت التوقيع ارادت ان ترجع مكانها ارادها الفحل ان تجلس بالقرب منه وبسرعه قالها خليكي هنا اقعدي وهي مصدقت راحت جالسه بالقرب منه علي طربيزه الصفره طبعا الطربيزه مغطيه الجزء التحتاني كله وانا قاعد علي الكنبه في وشهم الفحل ولعلها سيجاره واخدنا في الونسه كان مركز كل كلامه عنها وعن جمالها وهي طبعا مبسوطه وبتضحك وشويه كده الفحل راح خاتي ايده في فخدتها العاريه واخد يحسس عليها انا طبعبا مركز معهم من تحت وشويه بدا يدخل ناحية كسها وهي باعدت بين رجليها لكي تفتح له مساحه لكي يوصل لكسها المولع اصلا وفعلا وصل الفحل لكسها وتحسسه بانت عليها حركات غريبه وكانها استمتعت بذلك وشويه وضعت ايدها علي زبه الذي انتصب وبدات تحسس عليه وانا ارقبهم بمتعه لم اشعر بها من قبل وفجأءه رن تلفونه وبارتعاب رد علي تلفونه واجاب انه علي الطريق استأذن الفحل بالانصراف تمسكت به لكن هو وعدها بانه سوف يزورنا مره تانيه في هذه اللحظه اردت ان اترك لهم مسافه لوحدهم وعملت نفسي سوف اجيب صوره البطاقه قلت له انتظرني احسست بعلامة الارتياح علي وجوههم رحت واستخبيت بجانب وبدات اراقبهم اول ما غبت عنهم راح حاضنها علي صدره وفضل يبوس في شفايفا وهي تلتصق علي جسمها علي جسمه حتي لامس زبه كسها وقال لها زوجك متي يطلع الي الشغل قالت له الساعه 8 قلت له عايزاك 8وربع تكون معي لاني مش قادره استحمل كتيير وعدها انه سوف ياتي وامرها ان لا تنام معي اليوم خالص اجابت بالموافقه وابتعدت عنه شويه حينها دخلت عليهم واعتذرت باني لم اجدها فقال لا مش مشكله هيخدها المره الجايه وودعنا وهي كانت معه الي الباب وكانها لا تريد ان تبعد عنه حيث كان وداعا حار.
بعدها دخلت زوجتي الشرموطه الحمام مكثت مده بالحمام وعندما خرجت كان باين عليها ماذا فعلت بالحمام راحت مستلقيه علي الكنبه في الصالون جلست انا علي الكنبه الاخري وحالي لا يختلف عن حالها في قمة المتعه والاثاره قلت لها مداعبا انا ان اسحق ده ظريف جدا ووناس اجابت من اعماق نفسها فعلا ونسته جميله اوي واخذت توصف في جراته وكلامه الجميل وانها ارتاحت اوي لكلامه و.و.و. تتكلم عنه وكانها تعرفه من زمن بعيد احسست مدي حبها له وتعلقها به مضي وقت طويل ونحن نتكلم عنه كنت اتجاوب معها وساعدته ان تتكلم من دخل قلبها وكنت ازداد اثاره ومتعه من كلامها عنه واخيرا ذهبنا الي غرفة النوم ومع انني سمعته وهو يامرها ان لاتنام معي كنت اشك في ذلك وكنت اتمني من داخل قلبي ان تسمع كلامه وتنفذ امره ولاتسمح لي ان المسها . وسط هذه الافكار والمتعه قررت ان اجرب والمسها . حاولت ان اضع ايدي فوق نهدها المنفوخ من اثارتها وعندما لامست ايدي نهدها ابعدت ايدي بحركه سريعه جدا وكاني رجل غريب عنها.متعتي ازدات اكثر لاني علمت مدها خضوعها للفحل ومنيت نفسي اخيرا سوف تتحقق رغبتي ان اري زوجتي حبيبتي وهي في احضان فحل وتتناك منه اخيرا اخيرا نمت بكل ارتياح اخيرا سوف اصبح ديوث مراتي سوف تتحرر زوجتي سوف تستمتع بحياتها وتتحرر انوثتها سوف يغور زب اخر في اعماق كسها ويروي عطشه ويعوضها عن حرمانها ويفجر رغباتها الجنسيه المكبوته فاخذت ارتب في ذهني كيف ازيح اخر الحواجز في سكة شرمطط زوجتي.