hoda123456
03-25-2018, 06:00 PM
مرحبا هذة اول مرة افكر احكي او اشارك قصتي مع حد لكن شجعني اني لقيت في المنتدي دة ناس زيي و عندهم تقبل للاختلاف
انا شاب ابلغ من العمر 30 عام احيا كا شاب طبيعي لكن ميولي الجنسيه التي لا يعرف بها احد الا انا انني سالب اعشق زبر الرجل و النيك و هذة قصتي الحقيقية اول مرة اتفتحت فيها و كان عمري 25 عام وقتها
لكن اولا يجب ان اعطيكم نبذة عن سبب ميولي الجنسيه ففي عمر 13 تعرضت للتحرش من ابن عمي و كان يبلغ 28 عام و رغم انه لم يمارس معي الجنس فعليا(لهذا قصة اخري ساحكيها لااحقا)لا ان هذة التجربه تسببت في خلل هرموني في جسمي و عندما بلغت كنت مختلف عن باقي الشباب حيث ان توزيع الدهون في جسمي اختلف فكنت املك طيز بيضاء مدورة و بارزة و بزاز بنوته صغيرة مكورة و حلمات منتفخة ورديه اللون بزاز حقيقية وليست سمنه وعندما بدات اكبر كنت اشعر اني امراه استمتع بنظرة الشباب و الرجال الي جسمي البنوتي اشعر بالهيجان و المتعه عندما افرك حلمات بزازي و تعودت علي اطفاء محنتي و شهوتي بادخال الخيار في طيزي و هذا جعلها اكثر انوثه و اغراء
بعد أن انهيت دراستي انتقلت للعمل في مدينه اخري و استطعت ان احصل علي شقه خاصة بي ايجارها مناسب و كنت سعيدا شعرت اخيرا اني حر لامتع نفسي بدون قيود العائله لم افكر لحظة ان امارس الجنس مع رجل لكن كنت ارتدي الملابس النسائية في المنزل و اشتري ملابس داخلية نسائيه و ارتديها تحت ملابسي العاديه عندما اذهب للعمل و كنت حر ان ادخل مواقع المثليين و اتعرف علي رجال اعرض لهم جسمي علي الكاميرا دون وجهي و استمتع باندهاشهم من شكل جسمي البنوتي و نعومه طيزي و جمال بزازي و استمتع بكلمات الغزل و اشعر اني بنوته جميله لكني لم اجروء علي التفكير في ممارسه الجنس في الحقيقه و كنت اتعامل كا شاب طبيعي في عملي و حياتي و ارتدي دائما قميص واسع يخفي بزازي و شكل طيزي الطريه
كنت اعمل في شركة توريدات صغيرة كمحاسب و امين مخزن و كان يعمل معي في هذا الفرع شاب يدعي احمد يبلغ 21 عام غير متعلم لكنه قوي البنيه بشكل ملحوظ حيث عمله كان حمل و نقل البضائع و تحضير الطلبيات معي و رغم الفوارق بيننا الا انه مع الوقت صارت بيننا صداقه قويه بحكم انني غريب ليس لي اصدقاء هنا و اننا كنا نمضي وقت طويل في العمل معا وحدنا و مع الوقت زالت جميع الفوارق و اصبحنا اصدقاء حتي اننا صرنا نتحدث بحريه في كل شئ و كثيرا ما نغلق باب الشركة و نجلس لنشاهد فيلم جنسي علي الكمبيوتر او مباراه كرة
و كانت علاقتنا طبيعيه كاي شابين و لم يعرف او يشك لحظة في سري الصغير حتي كان اجمل يوم في حياتي يوم اول نيكة حقيقيه في حياتي
كنا في هذا اليوم نعمل في وقت متاخر لتحضير طلبيه ستسلم في الصباح الباكر و كان هذا يعني اننا سنقضي الليله في الشركة و نذهب الي المنزل صباحا بعد تسليم الطلبيه كنت اشتريت هذا الصباح كيلوت فتله لونه احمر و كنت ارتديه تحت جينز ازرق ضيق لكن القميص الواسع يخفي تضاريس جسمي و جلسنا ناكل و نتحدث ثم قررنا ان امامنا وقت طويل لتحضير الطلبيه حتي الصباح و كالعادة اغلقنا الباب و جلسنا علي الكنبه نشاهد فيلم جنسي قبل ان نبدأ العمل كان الفيلم مثيرا جدا و كان احمد هايج جدا و زبرة يكاد يخترق البنطلون من شدة انتصابه و هيجانه و كنت اتفرج علي الفيلم لكن علي ازبار الرجال و اختلس النظر الي زبر احمد العملاق حتي كان اخر مشهد في الفيلم و كان عن رجل عجوز ينيك صبي من طيزة اثار المشهد محنتي و شعرت بهيجان شديد و رغبه في ان ادخل خيارة في طيزي وقد صرت مع الوقت قادر علي ادخال خيارة عملاقة في حجم الزبر الكبير لامتاع رغبتي و شهوه طيزي لكني كنت احلم دائما ان ينيكني زبر حقيقي و انتصبت حلمات بزازي و صار احتكاكهم بالقميص يهيجني اكثر بعد ان انتهي الفيلم فاجئني احمد بسؤال غريب
قال احمد الا تتمني ان تجرب نيك الطيز صعقت من السؤال و شعرت بالخوف و قلت بعصبيه انت بتقول ايه يا احمد هل جننت كنت افكر كيف عرف هذا السر و اتخيل الفضيحة لكني وجدته يضحك و يقول انت فهمت ايه يا صاحبي انا اقصد الا تتمني ان تجرب ان تنيك امراه من طيزها ضحكت بعد ان اشتعل جسمي من السؤال و قلت له لا اعتقد ان النيك في الطيز ممتع زي الكس قال اذاي انت مشفتش الراجل كان مستمتع ازاي و هو بينيك طيز الولد رغم انها مش طيز ست ضحكت و قلت له دول مجانين هو في راجل ينيك راجل رد بعفوية و تلقائيه لو راجل طيزة حلوة كدة مستعد انيكة فورا كنت اريد ان ارد عليه بأن طيزي اجمل من طيز الولد بكتير لكن سكت و هو كان لسه هايج و زبرة واقف و انا طيزي حاسس ان فيها شطة نفسي ادخل صباعي و اقطعها من كلامه انه مستعد ينيك راجل المهم احمد قالي انا تعبان تعال نشغل فيلم تاني قلتله لا كفايه انا هدخل الحمام و هروح افتح المحزن علشان نحضر الطلبيه و انت تعال ورايا قالي حاضر دخلت الحمام و قلعت و فضلت ابعبص في خرم طيزي و بعدين عدلت هدومي بس جاتلي فكرة اني ادخل القميص الواسع اللي بخبي بيه طيزي الكبيرة جوا البنطلون علشان يظهر شكل طيزي و تترج و انا ماشي كنت خايف بس هيجاني كان جامد خرجت و فتحت المخزن هو عبارة عن غرفه واسعه بها صفوف من الارفف بينها ممرات ضيقة دخلت و ندهت علي احمد جاء ولاحظت ان زبرة مازال منتصب بدأت اتحرك بين صفوف الارفف احضر صنفا من امامي انحني لاحضر صنفا اخر من رف سفلي لكني كنت اشعر ان عيني احمد تغتصب طيزي بنظراته ربما لانه اول مرة يلاحظ شكل طيزي البنوتي و كم هي كبيرة و طرية تهتز كلما تحركت او ربما لشدة هيجانه اثارني فكرة ان طيزي تثيرة و تعجبه و صرت انحني كثيرا حتي تظهر جمال طيزي اكثر
حتي كان يجب ان احضر صنفا من الرف العلوي و لم اتمكن من ان اصل اليه و خفت ان يسقط الصندوق فوقي فقلت لاحمد لانه اطول مني ان يساعدني و بدات اقف علي اطراف اصابعي و افرد جسمي لاصل الي الصندوق و هذا جعل طيزي تبرز للخلف اكثر و تحرك احمد خلفي في الممر الضيق بين الارفف ليسند الصندوق معي و مد زراعية للاعلي و اصبح صدرة ملتصق بظهري تماما شعرت بحرارة صدرة تكاد تحرق ظهري و شعرت بعمود من حديد يلتصق بلحم طيزي الطري و يكاد يخترق البنطلون شعرت بنار في جسمي كانت اول مرة اشعر بجسم رجل قوي يلتصق بجسمي و يشعل نار شهوتي شعرت ان جسمي يرتخي ولا اقوي علي الوقوف و ملت للخلف و كان هو يتحرك صعودا و نزولا ليسند الصندوق و زبرة يضغط علي طيزي اكثر و اكثر دخت قليلا و ارجعت راسي للخلف فشعرت بانفاسه الساخنه المتقطعه علي رقبتي استعدت وعيي و فكرت ماذا فعلت مع زميل عملي كيف نسيت نفسي بهذا الشكل كيف سينظر لي فكرت في الفضيحة و انني خسرت كل شئ سحبت جسمي و هربت و خرجت الي الصاله و جلست ادفن وجهي بين يدي علي الكنبه حتي شعرت بأصابع احمد ترفع وجهي و قال انت زعلت مني انا اسف مقدرتش امنع نفسي انا عارف انك صاحبي و محترم و هتفضل صاحبي و اخويا بس انا كنت هايج اوي و انت بصراحه جسمك حلو و ضحك و قالي اسف بقي يا حودة اضحك بقي و سامحني و اوعدني يفضل اللي حصل سر بينا و انك مش هتقول لحد بصيتله في عينيه قلتله بجد قالي ايه هو اللي بجد قلتله انت خايف و عايز اللي حصل يكون سر بينا محدش يعرفه قالي انا متاكد انك هتسامحني و عمرك ما هتضرني كلامه شجعني و صحيت شهوتي و محنه طيزي تاني و افتكرت زبرة و هو بيحك في طيزي قلتله بجد قالي ايه تاني قلتله جسمي حلو لقيت عينيه لمعت و قالي انت مزة جامدة نيك و ضحك اتكسفت و بصيت في الارض راح ماسك شفايفي و رافع وشي و باسني علي شفايفي و بدا يلحس و يمص في شفايفي سحت و جسمي فك مني اول مرة راجل يبوسني و لقيت ايدة بتفك زراير القميص و بيحسس علي بزازي و فجاه سابني و رجع راسه لورا و لقيته بيبص علي بزازي باندهاش و بيقولي ايه دة انت حقيقه ولا خيال انت عندك بزاز بجد احا انت اكيد حلم ضحكت و قلتله عجبوك قالي عجبوني ايه دنا هكلهم و قعد جنبي و نيمني لورا و باسني علي شفايفي و نزل علي رقبتي بوس و لحس لغاية ما وصل لبزازي و اخد حلماتي بين شفايفه يمص فيهم و يعض فيهم و انا مبقتش مسيطر علي جسمي بقيت بتجنن من حركه لسانه علي حلماتي و احساسي بايدة و هو بيقفش في بزازي و يفعص فيهم و مش قادر اقول غير ااااه حلو اوي يا احمد لقيته مسك ايدي و حطها علي زبرة كان سخن و ناشف احلي من اي خياره فضلت ادعك فيه راح فاتح السوسته و مطلع زبرة كان جميل اسمر و طوله 18 سم و عروقه منفوخة و راسه كبيرة و ناعم لفيت ناحيته و وطيت امص زبرة و طيزي بقت لفوق راح ابتدي يبعبص طيزي من فوق البنطلون و بعدها دخل صباعه و ابتدي يحسس علي خرم طيزي و يدخل صباعه الي دخل بسهوله قالي احا انت خرم طيزك ناعم اوي و واسع لف خليني امتع عيني بطيزك الجميله كلامه هبجني لفيت اديته ظهري و نزلت البنطلون هو شاف شكل طيزي و الكيلوت الاحمر داخل بين فلقتين طيزي راح شاخر و قالي انتي تجنني يا شرموطتي و راح هاجم علي طيزي و خلاني اوطي و نزل لحس في خرم طيزي و بعبصه و انا بقيت بتلوي و هو بيدخل لسانه جوا خرمي و قلتله اه نيكني مش قادرة حرام عليك كلامي جننه راح تافف جوا طيزي و قفش في بزازي و بقي راكب فوقيا و راس زبرة بتضرب في خرم طيزي رحت مرجع طيزي لورا و دخلت زبرة و فضل ينيك فيا ربع ساعه لغاية ما جبهم جوا طيزي و اخيرا اتفتحت هكملكوا بقا المرة الجايه علشان تعبت من الكتابه ههههههههه هستني تعليقاتكم لو عجبتكم قصتي لو عايزني اكمل باي
انا شاب ابلغ من العمر 30 عام احيا كا شاب طبيعي لكن ميولي الجنسيه التي لا يعرف بها احد الا انا انني سالب اعشق زبر الرجل و النيك و هذة قصتي الحقيقية اول مرة اتفتحت فيها و كان عمري 25 عام وقتها
لكن اولا يجب ان اعطيكم نبذة عن سبب ميولي الجنسيه ففي عمر 13 تعرضت للتحرش من ابن عمي و كان يبلغ 28 عام و رغم انه لم يمارس معي الجنس فعليا(لهذا قصة اخري ساحكيها لااحقا)لا ان هذة التجربه تسببت في خلل هرموني في جسمي و عندما بلغت كنت مختلف عن باقي الشباب حيث ان توزيع الدهون في جسمي اختلف فكنت املك طيز بيضاء مدورة و بارزة و بزاز بنوته صغيرة مكورة و حلمات منتفخة ورديه اللون بزاز حقيقية وليست سمنه وعندما بدات اكبر كنت اشعر اني امراه استمتع بنظرة الشباب و الرجال الي جسمي البنوتي اشعر بالهيجان و المتعه عندما افرك حلمات بزازي و تعودت علي اطفاء محنتي و شهوتي بادخال الخيار في طيزي و هذا جعلها اكثر انوثه و اغراء
بعد أن انهيت دراستي انتقلت للعمل في مدينه اخري و استطعت ان احصل علي شقه خاصة بي ايجارها مناسب و كنت سعيدا شعرت اخيرا اني حر لامتع نفسي بدون قيود العائله لم افكر لحظة ان امارس الجنس مع رجل لكن كنت ارتدي الملابس النسائية في المنزل و اشتري ملابس داخلية نسائيه و ارتديها تحت ملابسي العاديه عندما اذهب للعمل و كنت حر ان ادخل مواقع المثليين و اتعرف علي رجال اعرض لهم جسمي علي الكاميرا دون وجهي و استمتع باندهاشهم من شكل جسمي البنوتي و نعومه طيزي و جمال بزازي و استمتع بكلمات الغزل و اشعر اني بنوته جميله لكني لم اجروء علي التفكير في ممارسه الجنس في الحقيقه و كنت اتعامل كا شاب طبيعي في عملي و حياتي و ارتدي دائما قميص واسع يخفي بزازي و شكل طيزي الطريه
كنت اعمل في شركة توريدات صغيرة كمحاسب و امين مخزن و كان يعمل معي في هذا الفرع شاب يدعي احمد يبلغ 21 عام غير متعلم لكنه قوي البنيه بشكل ملحوظ حيث عمله كان حمل و نقل البضائع و تحضير الطلبيات معي و رغم الفوارق بيننا الا انه مع الوقت صارت بيننا صداقه قويه بحكم انني غريب ليس لي اصدقاء هنا و اننا كنا نمضي وقت طويل في العمل معا وحدنا و مع الوقت زالت جميع الفوارق و اصبحنا اصدقاء حتي اننا صرنا نتحدث بحريه في كل شئ و كثيرا ما نغلق باب الشركة و نجلس لنشاهد فيلم جنسي علي الكمبيوتر او مباراه كرة
و كانت علاقتنا طبيعيه كاي شابين و لم يعرف او يشك لحظة في سري الصغير حتي كان اجمل يوم في حياتي يوم اول نيكة حقيقيه في حياتي
كنا في هذا اليوم نعمل في وقت متاخر لتحضير طلبيه ستسلم في الصباح الباكر و كان هذا يعني اننا سنقضي الليله في الشركة و نذهب الي المنزل صباحا بعد تسليم الطلبيه كنت اشتريت هذا الصباح كيلوت فتله لونه احمر و كنت ارتديه تحت جينز ازرق ضيق لكن القميص الواسع يخفي تضاريس جسمي و جلسنا ناكل و نتحدث ثم قررنا ان امامنا وقت طويل لتحضير الطلبيه حتي الصباح و كالعادة اغلقنا الباب و جلسنا علي الكنبه نشاهد فيلم جنسي قبل ان نبدأ العمل كان الفيلم مثيرا جدا و كان احمد هايج جدا و زبرة يكاد يخترق البنطلون من شدة انتصابه و هيجانه و كنت اتفرج علي الفيلم لكن علي ازبار الرجال و اختلس النظر الي زبر احمد العملاق حتي كان اخر مشهد في الفيلم و كان عن رجل عجوز ينيك صبي من طيزة اثار المشهد محنتي و شعرت بهيجان شديد و رغبه في ان ادخل خيارة في طيزي وقد صرت مع الوقت قادر علي ادخال خيارة عملاقة في حجم الزبر الكبير لامتاع رغبتي و شهوه طيزي لكني كنت احلم دائما ان ينيكني زبر حقيقي و انتصبت حلمات بزازي و صار احتكاكهم بالقميص يهيجني اكثر بعد ان انتهي الفيلم فاجئني احمد بسؤال غريب
قال احمد الا تتمني ان تجرب نيك الطيز صعقت من السؤال و شعرت بالخوف و قلت بعصبيه انت بتقول ايه يا احمد هل جننت كنت افكر كيف عرف هذا السر و اتخيل الفضيحة لكني وجدته يضحك و يقول انت فهمت ايه يا صاحبي انا اقصد الا تتمني ان تجرب ان تنيك امراه من طيزها ضحكت بعد ان اشتعل جسمي من السؤال و قلت له لا اعتقد ان النيك في الطيز ممتع زي الكس قال اذاي انت مشفتش الراجل كان مستمتع ازاي و هو بينيك طيز الولد رغم انها مش طيز ست ضحكت و قلت له دول مجانين هو في راجل ينيك راجل رد بعفوية و تلقائيه لو راجل طيزة حلوة كدة مستعد انيكة فورا كنت اريد ان ارد عليه بأن طيزي اجمل من طيز الولد بكتير لكن سكت و هو كان لسه هايج و زبرة واقف و انا طيزي حاسس ان فيها شطة نفسي ادخل صباعي و اقطعها من كلامه انه مستعد ينيك راجل المهم احمد قالي انا تعبان تعال نشغل فيلم تاني قلتله لا كفايه انا هدخل الحمام و هروح افتح المحزن علشان نحضر الطلبيه و انت تعال ورايا قالي حاضر دخلت الحمام و قلعت و فضلت ابعبص في خرم طيزي و بعدين عدلت هدومي بس جاتلي فكرة اني ادخل القميص الواسع اللي بخبي بيه طيزي الكبيرة جوا البنطلون علشان يظهر شكل طيزي و تترج و انا ماشي كنت خايف بس هيجاني كان جامد خرجت و فتحت المخزن هو عبارة عن غرفه واسعه بها صفوف من الارفف بينها ممرات ضيقة دخلت و ندهت علي احمد جاء ولاحظت ان زبرة مازال منتصب بدأت اتحرك بين صفوف الارفف احضر صنفا من امامي انحني لاحضر صنفا اخر من رف سفلي لكني كنت اشعر ان عيني احمد تغتصب طيزي بنظراته ربما لانه اول مرة يلاحظ شكل طيزي البنوتي و كم هي كبيرة و طرية تهتز كلما تحركت او ربما لشدة هيجانه اثارني فكرة ان طيزي تثيرة و تعجبه و صرت انحني كثيرا حتي تظهر جمال طيزي اكثر
حتي كان يجب ان احضر صنفا من الرف العلوي و لم اتمكن من ان اصل اليه و خفت ان يسقط الصندوق فوقي فقلت لاحمد لانه اطول مني ان يساعدني و بدات اقف علي اطراف اصابعي و افرد جسمي لاصل الي الصندوق و هذا جعل طيزي تبرز للخلف اكثر و تحرك احمد خلفي في الممر الضيق بين الارفف ليسند الصندوق معي و مد زراعية للاعلي و اصبح صدرة ملتصق بظهري تماما شعرت بحرارة صدرة تكاد تحرق ظهري و شعرت بعمود من حديد يلتصق بلحم طيزي الطري و يكاد يخترق البنطلون شعرت بنار في جسمي كانت اول مرة اشعر بجسم رجل قوي يلتصق بجسمي و يشعل نار شهوتي شعرت ان جسمي يرتخي ولا اقوي علي الوقوف و ملت للخلف و كان هو يتحرك صعودا و نزولا ليسند الصندوق و زبرة يضغط علي طيزي اكثر و اكثر دخت قليلا و ارجعت راسي للخلف فشعرت بانفاسه الساخنه المتقطعه علي رقبتي استعدت وعيي و فكرت ماذا فعلت مع زميل عملي كيف نسيت نفسي بهذا الشكل كيف سينظر لي فكرت في الفضيحة و انني خسرت كل شئ سحبت جسمي و هربت و خرجت الي الصاله و جلست ادفن وجهي بين يدي علي الكنبه حتي شعرت بأصابع احمد ترفع وجهي و قال انت زعلت مني انا اسف مقدرتش امنع نفسي انا عارف انك صاحبي و محترم و هتفضل صاحبي و اخويا بس انا كنت هايج اوي و انت بصراحه جسمك حلو و ضحك و قالي اسف بقي يا حودة اضحك بقي و سامحني و اوعدني يفضل اللي حصل سر بينا و انك مش هتقول لحد بصيتله في عينيه قلتله بجد قالي ايه هو اللي بجد قلتله انت خايف و عايز اللي حصل يكون سر بينا محدش يعرفه قالي انا متاكد انك هتسامحني و عمرك ما هتضرني كلامه شجعني و صحيت شهوتي و محنه طيزي تاني و افتكرت زبرة و هو بيحك في طيزي قلتله بجد قالي ايه تاني قلتله جسمي حلو لقيت عينيه لمعت و قالي انت مزة جامدة نيك و ضحك اتكسفت و بصيت في الارض راح ماسك شفايفي و رافع وشي و باسني علي شفايفي و بدا يلحس و يمص في شفايفي سحت و جسمي فك مني اول مرة راجل يبوسني و لقيت ايدة بتفك زراير القميص و بيحسس علي بزازي و فجاه سابني و رجع راسه لورا و لقيته بيبص علي بزازي باندهاش و بيقولي ايه دة انت حقيقه ولا خيال انت عندك بزاز بجد احا انت اكيد حلم ضحكت و قلتله عجبوك قالي عجبوني ايه دنا هكلهم و قعد جنبي و نيمني لورا و باسني علي شفايفي و نزل علي رقبتي بوس و لحس لغاية ما وصل لبزازي و اخد حلماتي بين شفايفه يمص فيهم و يعض فيهم و انا مبقتش مسيطر علي جسمي بقيت بتجنن من حركه لسانه علي حلماتي و احساسي بايدة و هو بيقفش في بزازي و يفعص فيهم و مش قادر اقول غير ااااه حلو اوي يا احمد لقيته مسك ايدي و حطها علي زبرة كان سخن و ناشف احلي من اي خياره فضلت ادعك فيه راح فاتح السوسته و مطلع زبرة كان جميل اسمر و طوله 18 سم و عروقه منفوخة و راسه كبيرة و ناعم لفيت ناحيته و وطيت امص زبرة و طيزي بقت لفوق راح ابتدي يبعبص طيزي من فوق البنطلون و بعدها دخل صباعه و ابتدي يحسس علي خرم طيزي و يدخل صباعه الي دخل بسهوله قالي احا انت خرم طيزك ناعم اوي و واسع لف خليني امتع عيني بطيزك الجميله كلامه هبجني لفيت اديته ظهري و نزلت البنطلون هو شاف شكل طيزي و الكيلوت الاحمر داخل بين فلقتين طيزي راح شاخر و قالي انتي تجنني يا شرموطتي و راح هاجم علي طيزي و خلاني اوطي و نزل لحس في خرم طيزي و بعبصه و انا بقيت بتلوي و هو بيدخل لسانه جوا خرمي و قلتله اه نيكني مش قادرة حرام عليك كلامي جننه راح تافف جوا طيزي و قفش في بزازي و بقي راكب فوقيا و راس زبرة بتضرب في خرم طيزي رحت مرجع طيزي لورا و دخلت زبرة و فضل ينيك فيا ربع ساعه لغاية ما جبهم جوا طيزي و اخيرا اتفتحت هكملكوا بقا المرة الجايه علشان تعبت من الكتابه ههههههههه هستني تعليقاتكم لو عجبتكم قصتي لو عايزني اكمل باي