نهر العطش
02-18-2010, 11:28 PM
أنا رجل ناضج متزوج منذ فترة ولا شي ينتقص من حياتي الجنسية ، ولكنني أشعر على الدوام أن هناك شئ ما ينقصها ، إلى أن جاء ذلك اليوم ، الذي غير حياتي وجعلها بهيجة سعيدة . فعندما خرجت من حمامي الصباحي لم يكن أحد في البيت ، وعندما بحثت عن لباس داخلي وقعت يدي على ملابس زوجتى الداخلية ، كانت ناعمة حريرية أثارتني لدرجة الانتصاب المعربد . حشرت منتصفي في ( الكلوت ) وشعرت بمتعة لا يمكن وصفها عندما لبست روبا حريريا شفافا دغدغ صدري فانتصبت حلماته ، وكم وددت أن يكون معي من يلحسها لي ! لا أخفي عليكم .. لم اخلع ما لبست حتى تقلبت بمفردي على فراشي واستمنيت كما لم استمني من قبل . يالطبع عاودت ذلك الأمر ، بل تفننت في شراء الملابس الداخلية ن عندما أكون في رحلة خارج البلاد متعمد أن يكون مقاسها اكبر قليلا من مقاس زوجتي فأجلبها كهدية لزوجتي . ملكتني رغبة في أن أمارس الجنس مع زوجتى بهذه الملابس فتحايلت كثيرا إلى أن صار لباسي جزءا مهما من العملية ، والغريب أن زوجتى استمتعت كثيرا بذلك فقد علمت منها أنها مارست الجنس مرات مع صديقتها واعترفت أنها تحن إليه ، ولذلك وجدت في سلوكي تعويضا لها عن تلك التجربة ، وسألتني مرة إن كنت مارست الجنس في صباي مع ذكر ، فنفيت ذلك رغم تجارب سابقة لي في هذا الجانب . والحقيقة سؤالها لي أثار في رغبة جديدة في فعل ذلك بعد أكتشفت متعة الملابس الداخلية ! حتى لا أطيل عليكم لي صديق في العمل ناعم جدا ، متزوج يزورني وأزوره عائليا ، وكثيرا ما تحدثنا عما يدور في غرف نومنا . حكيت له قصة الملابس الداخلية ولكنني نسبتها لشخص آخر ، محاولا أن أعرف شعوره ، ويالك من فرحة عندما أخبرني أنه كثيرا ما ارتدى ملابس زوجته ، بل كثيرا ما دفعته هي لذلك ، عندها مسكت يده وتجرأت وأخبرته في رغبتي أن ننفرد بانفسنا ونلبس معا هذه الملابس ونرى كيف يصير الحال . ارتسمت على وجهه ابتسامة عرضية ووافق في الحال ، وقد أخبرني فيما بعد أنه كاد أن يقبلني في شفتي التي نطقت بهذا المقترح .
لم يطل الأمر حتى أفهمني أن زوجته غائبة عنه تلك الليلة ودعاني إلى منزله ، فالتقينا هناك . أنا وهو فقط . احكم أقفال الباب، وقادني مباشرة إلى غرفة نومه ، تعطرنا ، وانتقينا ما حلا لنا من ملابس حريرية ، التي بمجرد أن ارتديناها لم نتحكم في أنفسنا فانتصبت زبوبنا . كانت ملامساته تبدو عفوية ولكنها ليست كذلك خصوصا عندما أمسك بزبي وشرع يلاعبه ، فما كان مني إلا أن اتجهت مباشرة إلى شفتيه وشرعن في تقبيلهما . كان رائعا مستجيبا بدرجة لا توصف . كان خبيرا في استخدام لسانة لدرجة أنني غبت عن الوعي ، عندما شرع لسانه يلعب بزبي وخصيتي . اعترف أن رغبة تملكتني في مص زبه ، وكانت تلك تجربة لم أقم بها من قبل ن ففعلت ، وكانت الأخرى تجربة ممتعة جدا ، وقد لاحظت انه يتعمد فتح رجليه وابعادهما لدرجة أنني رأيت ثقبه الخلفي ، كان نظيفا للغاية ، وخالي من الشعر تماما ولظل يتململ ويتحرك إلى جعل ثقبه أمامي لساني مباشرة ، فمررت عليه بلساني تأوه .. وتأوه وهو يتمتم : " حلو .. حلو .. لماذا تأخرت عني كثيرا " وظلت متعته تغريني بمواصلة اللحس ، وإدخال جزءا من لساني في ( صرمه ) الذي انفتح بطريقة مغرية ، إلى أن قذف وانقلب يمص زبي حتى قذفت في فمه ولم يترك زبي إلى بعد نشفه تماما .
طبعا عادونا التجربة مرة ومرات ، إلى أن فاجأتنا زوجته مساء يوم ما ! لم يبدو عليها الدهشة ، كانت فيما يبدو تعرف ما يدور بيننا . لم يطل وقوفها حتى خلعت ملابسها وانضمت إلينا ، لحستها ، فيما كان زوجها يرضع زبي ، ولحسها هو فيما رضعت زبه ، وعندما قلبته لتلحس صرمه ، صرخ مبتهجا : " أيوه علميه كيف يكون اللحس .. وقد سهلت لي نفسها وباعدت بين فخديها فكان الأمر بمثابة دعوة للحسها ففعلت .. بعد فترة التفت نحوي وطلبت باستجداء أن أنيكها ، " ولكن بشويش !" ففعلت .. ذلك المساء لم يمكن نسيانه أبدا . في ذلك اليوم اقترحت دعوة زوجتى لحفلاتنا ، وعندما أخبرتها باستحالة ذلك بسبب قناعتها قالت : " أتركها لي وسوف ترى، ألم تخبرني أن لها تجربه سحاقية من قبل ؟ علمت فيما بعد أن زوجتى أدمنت السحاق مع زوجة صديقي ، ولكنها لم تخبرني هي بذلك وإن كنت أعرف ما يدور بينهما ، و لم تمر أياما حتى جاءتني زوجتي فرحانة ، تقترح على أن نزور صديقي وزوجته مبدية كل السبل لموافقتي . عندها فقط علمت أن زوجتي ستشاركنا في متعتنا !
عندما التقينا تلكىالليلة ، وأخذت زوجة صديقي تتغزل أمامي في نهدي زوجتي ، ثم شرعت بين فنية وأخرى في تقبيلها أمامنا إلى وصل الأمر أنه لم يعد هناك ما يمكن إخفائه ، فقامت زوجتي وفتحت بنطالي ، واخرجت زبي وقدمته لزوجة صديقي ، فيما قام زوج صديقي وشرع في ملامستها مؤخرتها . عندها قلت له : " هكذا بهذه الملابس السخيفة فضحك وقمنا حيث غيرنا ملابسنا ، وارتمينا نقبل بعضنا البعض ، ثم جاءت زوجاتنا واختلطت معنا .
تلك الليلة ، وفيما كنت أمص زب صديقي ، شعرت بلسان يلمس ثقبي وانطلقت معه رجفة لا يعرفها إلا من لحس له صرمه ..وعندما التفت كانت زوجي هي من تقوم بهذه المهمة ، التفت إليها ممتنا فقالت : "عليك أن تشكر منال فهي التي علمتني هذه اللعبة ، تماما مثلما علمت زوجها ! " في تلك الليلة اقترحت منال أن أنيك زوجها فهو يحب ذلك ، ولكنني اعتذرت فقد ادمنت نيك زوجتي التي لم تبخل على بأي فتحة من فتحاتها .. صارت قادرة على انتصاب زبي بمجرد أن يصل لسانها فتحة صرمي لقد ادمنت لحسها ! .
قضينا اعواما معا في متعة متصلة إلى أن هاجر صديقي لظروف خاصة إلى أمريكا . منذ ذلك الوقت انحرمت من شركاء ، وإن صار لباسي للملابس النسائية جزءا مهما من النوم في العسل ، خصوصا عندما أنام على بطني .
فهل من له الرغبة نفسها .. يمكن أن نكون قريبين فتكتمل سعادتنا . عموما مرحبا بأية مراسلة على إ يميلي ؟
نسيت أن اقول لكم أن زوجنى جميلة للغاية أما أنا فوسيم ونظيف للغاية ، ولم يدخل في زبا من قبل ، ولا أعتقد أنه سيدخل ، وإن كان تحليق اللسان فوق دائرة صرمي استمتع بها بدرجة لا توصف .. جربوها
!وسوف تعرفون متعتها</b></i>
لم يطل الأمر حتى أفهمني أن زوجته غائبة عنه تلك الليلة ودعاني إلى منزله ، فالتقينا هناك . أنا وهو فقط . احكم أقفال الباب، وقادني مباشرة إلى غرفة نومه ، تعطرنا ، وانتقينا ما حلا لنا من ملابس حريرية ، التي بمجرد أن ارتديناها لم نتحكم في أنفسنا فانتصبت زبوبنا . كانت ملامساته تبدو عفوية ولكنها ليست كذلك خصوصا عندما أمسك بزبي وشرع يلاعبه ، فما كان مني إلا أن اتجهت مباشرة إلى شفتيه وشرعن في تقبيلهما . كان رائعا مستجيبا بدرجة لا توصف . كان خبيرا في استخدام لسانة لدرجة أنني غبت عن الوعي ، عندما شرع لسانه يلعب بزبي وخصيتي . اعترف أن رغبة تملكتني في مص زبه ، وكانت تلك تجربة لم أقم بها من قبل ن ففعلت ، وكانت الأخرى تجربة ممتعة جدا ، وقد لاحظت انه يتعمد فتح رجليه وابعادهما لدرجة أنني رأيت ثقبه الخلفي ، كان نظيفا للغاية ، وخالي من الشعر تماما ولظل يتململ ويتحرك إلى جعل ثقبه أمامي لساني مباشرة ، فمررت عليه بلساني تأوه .. وتأوه وهو يتمتم : " حلو .. حلو .. لماذا تأخرت عني كثيرا " وظلت متعته تغريني بمواصلة اللحس ، وإدخال جزءا من لساني في ( صرمه ) الذي انفتح بطريقة مغرية ، إلى أن قذف وانقلب يمص زبي حتى قذفت في فمه ولم يترك زبي إلى بعد نشفه تماما .
طبعا عادونا التجربة مرة ومرات ، إلى أن فاجأتنا زوجته مساء يوم ما ! لم يبدو عليها الدهشة ، كانت فيما يبدو تعرف ما يدور بيننا . لم يطل وقوفها حتى خلعت ملابسها وانضمت إلينا ، لحستها ، فيما كان زوجها يرضع زبي ، ولحسها هو فيما رضعت زبه ، وعندما قلبته لتلحس صرمه ، صرخ مبتهجا : " أيوه علميه كيف يكون اللحس .. وقد سهلت لي نفسها وباعدت بين فخديها فكان الأمر بمثابة دعوة للحسها ففعلت .. بعد فترة التفت نحوي وطلبت باستجداء أن أنيكها ، " ولكن بشويش !" ففعلت .. ذلك المساء لم يمكن نسيانه أبدا . في ذلك اليوم اقترحت دعوة زوجتى لحفلاتنا ، وعندما أخبرتها باستحالة ذلك بسبب قناعتها قالت : " أتركها لي وسوف ترى، ألم تخبرني أن لها تجربه سحاقية من قبل ؟ علمت فيما بعد أن زوجتى أدمنت السحاق مع زوجة صديقي ، ولكنها لم تخبرني هي بذلك وإن كنت أعرف ما يدور بينهما ، و لم تمر أياما حتى جاءتني زوجتي فرحانة ، تقترح على أن نزور صديقي وزوجته مبدية كل السبل لموافقتي . عندها فقط علمت أن زوجتي ستشاركنا في متعتنا !
عندما التقينا تلكىالليلة ، وأخذت زوجة صديقي تتغزل أمامي في نهدي زوجتي ، ثم شرعت بين فنية وأخرى في تقبيلها أمامنا إلى وصل الأمر أنه لم يعد هناك ما يمكن إخفائه ، فقامت زوجتي وفتحت بنطالي ، واخرجت زبي وقدمته لزوجة صديقي ، فيما قام زوج صديقي وشرع في ملامستها مؤخرتها . عندها قلت له : " هكذا بهذه الملابس السخيفة فضحك وقمنا حيث غيرنا ملابسنا ، وارتمينا نقبل بعضنا البعض ، ثم جاءت زوجاتنا واختلطت معنا .
تلك الليلة ، وفيما كنت أمص زب صديقي ، شعرت بلسان يلمس ثقبي وانطلقت معه رجفة لا يعرفها إلا من لحس له صرمه ..وعندما التفت كانت زوجي هي من تقوم بهذه المهمة ، التفت إليها ممتنا فقالت : "عليك أن تشكر منال فهي التي علمتني هذه اللعبة ، تماما مثلما علمت زوجها ! " في تلك الليلة اقترحت منال أن أنيك زوجها فهو يحب ذلك ، ولكنني اعتذرت فقد ادمنت نيك زوجتي التي لم تبخل على بأي فتحة من فتحاتها .. صارت قادرة على انتصاب زبي بمجرد أن يصل لسانها فتحة صرمي لقد ادمنت لحسها ! .
قضينا اعواما معا في متعة متصلة إلى أن هاجر صديقي لظروف خاصة إلى أمريكا . منذ ذلك الوقت انحرمت من شركاء ، وإن صار لباسي للملابس النسائية جزءا مهما من النوم في العسل ، خصوصا عندما أنام على بطني .
فهل من له الرغبة نفسها .. يمكن أن نكون قريبين فتكتمل سعادتنا . عموما مرحبا بأية مراسلة على إ يميلي ؟
نسيت أن اقول لكم أن زوجنى جميلة للغاية أما أنا فوسيم ونظيف للغاية ، ولم يدخل في زبا من قبل ، ولا أعتقد أنه سيدخل ، وإن كان تحليق اللسان فوق دائرة صرمي استمتع بها بدرجة لا توصف .. جربوها
!وسوف تعرفون متعتها</b></i>