البهية
01-05-2019, 09:39 AM
فورات الفجور والشهوة والعرق والتنهدات وسيلان حمم الكس والزوبر واهات الخلاص والانتهاء وشهقات وزفير موت فجورنا على مذبح الاثام ..
ليس شرط ان افتح رجلي لرجل غير زوجي وادعه يدخل زوبره في كسي لكي اصبح خائنه .. مجرد ان اتخيله معي يجعلني كذلك ..
الامر ليس سهل على المرأة الحرة ولا علاقه له بالتجربة فرجل واحد للمرأة يكفي لكي تصبح خبيرة بالرجال .. فما ان يمد زوبره لفتحي حتى انتقل في عرف الجميع من بنت لكي اصبح امرأة ..
كم مره خنت زوجي في خيالي وكم رجل اشتهيت غيره ؟!!
لن اكون كاذبه وسأحاول تحري الصدق .. هل هي مره واحده فقط ؟!! هل هي مرتان ؟!!
ليس اكثر من ذلك .. هل هو السبب ام اني امرأة خائنه فاجره شهوانيه ؟!!
عرفت انه يخونني مع نساء كُثر .. شممت رائحتهم ملتصقه بجسده ..
الرجل عاهر وشرموط بطبعه لا تكفيه امرأة واحده .. نعم الرجل شرموط كبير وخائن لذا قررت ان اخونه ولو لمره واحده في خيالي رغم صعوبة الامر ..
احمر وجهي من الخجل .. تصبب عرقي غزيراً .. شعرت بالمهانه فانا الطالبه ولست المطلوبة .. انا لاستعمال رجل واحد وليس اكثر من رجل ..
كثيراً ما كنت استغرب من الممثلات اللاتني يتطلقن ويتزوجن مرات عديدة بدون خجل ..
كم رجل تعرين امامه ؟! كم زوبر رأين ؟!! كم شفاه اعتصرت شفاههن ؟!! كم رجل اعتلاهن ؟!!
ياللمهانه ..
رجل واحد يكفي جداً لكي امر بهذه التجربة العظمى .. ان اتعرى امامه بدون خجل .. ان امسك زوبره .. ان افتح له رجلي وادعوه الى كسي ببساطه وكأني ادعوه الى تناول الطعام .. ان استحم معه ..
رجل واحد يكفي لكي اذوق طعم جميع الرجال ..
************************
خنت زوجي في الخيال مع ذلك الرجل ذو الجاذبيه العظمى .. انجذبت له اولاً ..
شخصيته مؤثره .. ليس وسيم ولكنه جذاب .. لطيف .. مهذب .. فكرت فيه كثيراً اكثر مما تخيل هو ..
حتى وجدتني وقد احببته ..
الحب والانجذاب شرط لخيانة المرأة ..
لن ادعوه واغلق الابواب واقول هيت لك فانا اضعف من ذلك ..
تكفيني الاشارات واناشيد المكر الغامضة التي لابد ان تستقبلها اجهزة استقباله ..
فاذا وجدت القبول سيندفع هو الى اخر الشوط فالرجل كما قلت شرموط بطبعه ...
القيت شباكي وارتديت القصير والضيق وتزينت وتعطرت وهيئت الفرص والقيت شباكي وجلست على شاطيء الشهوة انتظر فريستي ..
زوج مسافر وبيت مهيء وامرأة ناضجه ورجل مهتاج ..
اقترب والتصق وقبلني فتظاهرت بالتمنع والاندهاش ولكن اندفاعه كان عظيم بقدر انتصاب زوبره الذي شعرت به وهو ملتصق بجسدي ..
عيون الرجل تفضح ثورات ازبارهم .. تلتمع ببريق وحشي .. عيونهم تنهش تفاصيل جسد الانثى وكأنها في نفس الوقت لا ترى .. هو يفصص جسدي بعينه ولكن في نفس الوقت اشعر وكأن غمامه تغلف عينيه وعقله ..
الرجل لا يفكر في ذلك الوقت الا في الوصول الى سر الكون وسبب حركة الحياة القابع بين فخذي امرأة : الكس
تتواري كل الافكار والمثاليات والاخلاق ولا يبقى سوى هدف واحد : جسد المرأة بكل تفاصيله ..
اما انا فوعيي بكل شيء كان كامل .. اشعر بالاثارة والهيجان وقد توارى الخجل ورهبة التعري امام رجل جديد ولكن وعي كامل ..
حلماتي منتصبه .. جسدي مقشعر بكامله ومتهيء لتلقي القبل المحمومه وحركات الاصبع وتحسيس يديه .. كسي انفتح مثل مغارة علي بابا وبدء يبث حرارته وسالت حممه المجنونه ..
احتاج الان لهذا الرجل لكي يقبلني بجنون في كل جسدي .. احتاج قوته وفحولته وحرارته .. احتاج زوبره في فمي وكسي وبين ثديي..
انه الفجور وقمم ثورات الشهوة الشيطانيه ..
نائمه على ظهري ورجلي مفتوحه وكسي متهيء لتلقي زوبره المنتصب الذي يشير بقوة الى كسي ..
صورة زوجي هناك على الخوان اراها بوضوح والاخر فوقي ...
زوبره يفترس كسي ..
ويداه تلعبان بجسدي واثدائي ..
ريقه يسيل في فمي وعلى جسدي ويختلط بريقي ..
عرقه يسيل على جسدي ويختلط بعرقي ...
حرارته تختلط بحرارة جسدي حتى تحولنا لكرة من القش المحترق ..
صورة زوجي تنظر لنا من على الخوان ببرود وهو يبتسم ببلاهه ..
اخيراً بصق زوبره بصقات من المني في داخلي فشعرت بالابتلال والارتواء ...
تنهد هو بحرقه وارتمى الى جواري وهو ينفث حرارة مستعره ..
لاول مره يرويني رجل غريب ..
حرث ارضي ثم القى بذوره ورواني وانهار الى جواري بدون انتظار لموسم الحصاد ..
فالرجل الشرموط لا ينتظر مواسم الحصاد ..
هو يبذل مجهود ضخم في حراثة وزراعة وري اجساد الاناث الخصبة بدون انتظار مواسم حصاد ما زرعه ..
ربما تمخضت تلك الليلة عن حصاد ما سيلتصق بالزوج لا العشيق وسيتسمى باسمه ..
من منكم يعرف من ابوه؟!!
انها الام وحدها من تعرف من زرع في احشائها بذرة الحصاد ...
واذا اراد الزارع ان تخلص له ارضه فلا يجب عليه ان ينشغل بغيرها ..
اما انا فقد اكتفيت به خيالاً وواقعاً حتى رحل الى عالم افضل ..
ولم اتخلص بعض من حرقة خجل وتعرق مهابة الانكشاف على رجل غريب رغم شوقي لمواسم الحرث والارتواء ..
ليس شرط ان افتح رجلي لرجل غير زوجي وادعه يدخل زوبره في كسي لكي اصبح خائنه .. مجرد ان اتخيله معي يجعلني كذلك ..
الامر ليس سهل على المرأة الحرة ولا علاقه له بالتجربة فرجل واحد للمرأة يكفي لكي تصبح خبيرة بالرجال .. فما ان يمد زوبره لفتحي حتى انتقل في عرف الجميع من بنت لكي اصبح امرأة ..
كم مره خنت زوجي في خيالي وكم رجل اشتهيت غيره ؟!!
لن اكون كاذبه وسأحاول تحري الصدق .. هل هي مره واحده فقط ؟!! هل هي مرتان ؟!!
ليس اكثر من ذلك .. هل هو السبب ام اني امرأة خائنه فاجره شهوانيه ؟!!
عرفت انه يخونني مع نساء كُثر .. شممت رائحتهم ملتصقه بجسده ..
الرجل عاهر وشرموط بطبعه لا تكفيه امرأة واحده .. نعم الرجل شرموط كبير وخائن لذا قررت ان اخونه ولو لمره واحده في خيالي رغم صعوبة الامر ..
احمر وجهي من الخجل .. تصبب عرقي غزيراً .. شعرت بالمهانه فانا الطالبه ولست المطلوبة .. انا لاستعمال رجل واحد وليس اكثر من رجل ..
كثيراً ما كنت استغرب من الممثلات اللاتني يتطلقن ويتزوجن مرات عديدة بدون خجل ..
كم رجل تعرين امامه ؟! كم زوبر رأين ؟!! كم شفاه اعتصرت شفاههن ؟!! كم رجل اعتلاهن ؟!!
ياللمهانه ..
رجل واحد يكفي جداً لكي امر بهذه التجربة العظمى .. ان اتعرى امامه بدون خجل .. ان امسك زوبره .. ان افتح له رجلي وادعوه الى كسي ببساطه وكأني ادعوه الى تناول الطعام .. ان استحم معه ..
رجل واحد يكفي لكي اذوق طعم جميع الرجال ..
************************
خنت زوجي في الخيال مع ذلك الرجل ذو الجاذبيه العظمى .. انجذبت له اولاً ..
شخصيته مؤثره .. ليس وسيم ولكنه جذاب .. لطيف .. مهذب .. فكرت فيه كثيراً اكثر مما تخيل هو ..
حتى وجدتني وقد احببته ..
الحب والانجذاب شرط لخيانة المرأة ..
لن ادعوه واغلق الابواب واقول هيت لك فانا اضعف من ذلك ..
تكفيني الاشارات واناشيد المكر الغامضة التي لابد ان تستقبلها اجهزة استقباله ..
فاذا وجدت القبول سيندفع هو الى اخر الشوط فالرجل كما قلت شرموط بطبعه ...
القيت شباكي وارتديت القصير والضيق وتزينت وتعطرت وهيئت الفرص والقيت شباكي وجلست على شاطيء الشهوة انتظر فريستي ..
زوج مسافر وبيت مهيء وامرأة ناضجه ورجل مهتاج ..
اقترب والتصق وقبلني فتظاهرت بالتمنع والاندهاش ولكن اندفاعه كان عظيم بقدر انتصاب زوبره الذي شعرت به وهو ملتصق بجسدي ..
عيون الرجل تفضح ثورات ازبارهم .. تلتمع ببريق وحشي .. عيونهم تنهش تفاصيل جسد الانثى وكأنها في نفس الوقت لا ترى .. هو يفصص جسدي بعينه ولكن في نفس الوقت اشعر وكأن غمامه تغلف عينيه وعقله ..
الرجل لا يفكر في ذلك الوقت الا في الوصول الى سر الكون وسبب حركة الحياة القابع بين فخذي امرأة : الكس
تتواري كل الافكار والمثاليات والاخلاق ولا يبقى سوى هدف واحد : جسد المرأة بكل تفاصيله ..
اما انا فوعيي بكل شيء كان كامل .. اشعر بالاثارة والهيجان وقد توارى الخجل ورهبة التعري امام رجل جديد ولكن وعي كامل ..
حلماتي منتصبه .. جسدي مقشعر بكامله ومتهيء لتلقي القبل المحمومه وحركات الاصبع وتحسيس يديه .. كسي انفتح مثل مغارة علي بابا وبدء يبث حرارته وسالت حممه المجنونه ..
احتاج الان لهذا الرجل لكي يقبلني بجنون في كل جسدي .. احتاج قوته وفحولته وحرارته .. احتاج زوبره في فمي وكسي وبين ثديي..
انه الفجور وقمم ثورات الشهوة الشيطانيه ..
نائمه على ظهري ورجلي مفتوحه وكسي متهيء لتلقي زوبره المنتصب الذي يشير بقوة الى كسي ..
صورة زوجي هناك على الخوان اراها بوضوح والاخر فوقي ...
زوبره يفترس كسي ..
ويداه تلعبان بجسدي واثدائي ..
ريقه يسيل في فمي وعلى جسدي ويختلط بريقي ..
عرقه يسيل على جسدي ويختلط بعرقي ...
حرارته تختلط بحرارة جسدي حتى تحولنا لكرة من القش المحترق ..
صورة زوجي تنظر لنا من على الخوان ببرود وهو يبتسم ببلاهه ..
اخيراً بصق زوبره بصقات من المني في داخلي فشعرت بالابتلال والارتواء ...
تنهد هو بحرقه وارتمى الى جواري وهو ينفث حرارة مستعره ..
لاول مره يرويني رجل غريب ..
حرث ارضي ثم القى بذوره ورواني وانهار الى جواري بدون انتظار لموسم الحصاد ..
فالرجل الشرموط لا ينتظر مواسم الحصاد ..
هو يبذل مجهود ضخم في حراثة وزراعة وري اجساد الاناث الخصبة بدون انتظار مواسم حصاد ما زرعه ..
ربما تمخضت تلك الليلة عن حصاد ما سيلتصق بالزوج لا العشيق وسيتسمى باسمه ..
من منكم يعرف من ابوه؟!!
انها الام وحدها من تعرف من زرع في احشائها بذرة الحصاد ...
واذا اراد الزارع ان تخلص له ارضه فلا يجب عليه ان ينشغل بغيرها ..
اما انا فقد اكتفيت به خيالاً وواقعاً حتى رحل الى عالم افضل ..
ولم اتخلص بعض من حرقة خجل وتعرق مهابة الانكشاف على رجل غريب رغم شوقي لمواسم الحرث والارتواء ..