استاذ نسوانجى
06-21-2013, 05:36 AM
يحتال لكي يراني ولا اراه فانا اسكن في منزل يطل علي عدة شوارع وانا سيدة جميله اهتم بمظهري حتي داخل منزلي فهو مملكتي التي يجب ان اكون بها ملكة فاتفنن في اختيار الملابس من ضيق ومثير وقصير وطويل عاري الصدر يبرز بزازي في حرية وفتحات طويله لتظهر منها افخادي الممتلائة او قصير جدا حتي لا يكاد يخفي طيزي من الخلف فانا اعشق ان اظهر مثيرة وفي يوم لاحظت اني عندما اقف في المطبخ لاقوم باعمالي اجد شاب في الشارع المقابل ينظر الي من بلكونة حجرته تضايقت منه واسرعت لاغلق بابا البلكونة وقلت لزوجي فقال احرصي علي الا يراكي واعتدلي في ملابسك فزوجي رجل قليل الشهوة وانا نهمة للجنس فكنت احرص ولكن لا فائدة فعندما ادخل المطبخ وتكون البلكونة مفتوحة فيراني فاسرع لاغلاقها وظللت هكذا عدة شهور وفي يوم كنت سهرانه في المطبخ للقيام باعمال كثيره به ونظرت فلم اجد احد ففتحت البلكونة وكنت ارتدي قميص اسود قصير فوق الركبة وحملات رفيعة وضيق وظللت ساعات اقوم باعمالي وانا غير خائفة لاني كلما نظرت لا اري احد وكانهم غير موجودين في المنزل فالانواركلها مطفئ والشبابيك مغلقة وانا ارفع يدي لاعلي لرفع الاشياء علي ارفف المطبخ فيظهر بزي بوضوح وانحني لاسفل فتظهر طيزي وظللت هكذا كثيرا وانا اعمل بنشاط وفجاءه لمحت نور يطل من حجرة داخل المنزل لاجد ظل الشاب وهو يقف في الظلام زهلت وجريت لاغلق الباب ولكن الفضول تملكني وشعرت بنشوة غريبة وتسالت ما الذي يدفعه للاختفاء ساعات في الظلام ليراني وماذا راي هل راي بزازي وهي تخرج من صدر القميص الواسع ام راي طيزي وهي موجهه له عندما انحني وما الذي يدفعه لفعل هذا فانه امام شاشة الكمبيوتر التي اعلم انه يظل امامها طوال الليل لاني اري ضوئها في حجرته فيمكن ان يري اروع افلام الجنس واجمل الفتيات العاريات وظللت افكر وتزيد نشوتي شعرت بسعادة غريبةوقررت ان امتعه واستمتع بنظراته لي فكنت اتعمد ان ارتدي اكثر الملابس اثاره واقف في المطبخ كثيرا واتعمد ان اكثر من حركتي ليظهر بزي بوضوح بارز وانحني لتظهر طيزي وهو لا يكاد يخرج من البلكونه ويطفي انوارها وينتظرني بالليل والنهاروانا اتجاهله وكاني لا اراه حتي اشعر انه سيجن واختفي يوما لا افتح فيه البلكونة والاحظه وهو لا يفارقها واحيانا افتح نور المطبخ فيخرج مسرعا ليراني فلا يجدني فيرجع بخيبة امل وكنت استمر في ذلك امتعه قليلا واحرمه كثيراوانا استمتع بذلك بشدة بل واتزين وكانه يري ملامحي فاضع الكحل في عيوني واحمر الشفاه والبرفان المثير كانه يشمه وظللت علي هذا الحال عدة شهور وهو يداوم السهر في البلكونة في انتظاري وانا اتزين ليراني واحيانا ارقص باغراء ودلع وانا اعلم انه يراني من بلكونه مجاوره لحجرته وفي يوم رن جرس تليفون المنزل وسمعت صوت يقول
انت لوحدك
قولت مين حضرتك
قال واحد شايفك وهيموت علي القميص الاسود الي انت لبساه
قلتله انت قليل الادب واغلقت الخط وطلب اكثر من مره وانا لا ارد ودخلت المطبخ فوجدته في البلكونه وفي يده تليفونه المحمول وجرس البيت يرن ورديت قال حرام عليكي انت بتعذبيني ليه كده انا مش بنام علشان اشوفك انت معقول مش حاسة بيه قولت انت مين وعايز ايه قال ياه لم اتوقع صوتك هكذا فانت تملكين جمال الوجة والجسم والصوت ااااااااه كم تتعبيني كلما اراكي فتاكدت انه هوولكني قررت ان انكر ذلك فقلت له انت مين واغلقت الخط وانا سعيدة جدا فصوته يدل علي رجل الشهوة تقتله وانتظرت التليفون الثاني وقررت ان ارد واتصنع النوم حتي ازيد شهوته وافتح مجال اكبر للكلام وظللت يوما كاملا لا افتح البلكونه حتي ازيد من شهوته وادفعه للاتصال وفعلا دق التليفون وعرفت رقمه فرفعت السماعة وانا اتضنع النوم وصوتي اكثر اغراءا وانا اتاوه فقال ارجوكي لا تغلقي الخط قلت هاه مين انت قال انا اعشقك واحبك حوالتي حياتي الي جحيم انا اموت بدون ان اراكي ارحمني وردي قولت من انت قال انا من ينتظرك وانت لا ترحمي اريدك وارغبك اريد ان اراكي عن قرب ولو لحظات ارجوكي قولت له من انت قال امامك الان انظري من البلكونه وسوف تعرفي تظاهرت بالغناء اي بلكونه قال المطبخ فقررت ان ابدو نائمه فحركت خصلات شعري في فوضه قليله مع الاحتفاظ بجمال شكلي وقلت له اين قال امامك وكان يلبس تي شيرت قط ابيض عليه رسوم سوداء وهو شاب وسيم وجسمه رياضي فقلت من اين قال في البلكونه التي امامك واراكي وانت تلبسي هذا القميص الاحمر اااااااه لو لمستك الان لن ارحمك سوف انهي كل شوقي اليك اغلقت الخط حتي ازيد شهوته ورعبته بي واغلقت باب البلكونه فاتصل عده مرات ولم ارد فاتصل فرددت فقال كل هذا ولا تشعري بي لماذا قلت وعندما اشعر ماذا يحدث فانا متزوجه قال ومن طلب منك شيئ اسمحي لي ان اراكي فقلت له لا طبعا فقال ارجوكي وكانك لا تريني كسابق فاغلقت الخط وتعمدت عدم فتح البلكونه اوقات طويله وافتحها ثواني حتي يراني ويشتاق اكثر وظللت علي هذا الحال اسبوع كامل ولا ارد علي تليفونه وفي يوم دق جرس الباب فوضعت الروب علي قميص النوم وفتحت الباب وكنت بمفردي في المنزل فوجدت شاب وسيم عيونه عسليه واسعه تكلك نظره حائره وانف بارز وشفاه جميله فلم اعرفه فلم اكن اميز ملامحه فقلت له نعم حضرتك عايز ايه فسكت للحظات بدون ان يتكلم حتي قررت عليه كلامي فقال من انت لم اري امراه مثلك فانت اجمل مما تصورت ما تلك العيون والفم ااااااه لقد عذبتني كثيرا ولكني ساتعذب بعد ما رايتك اكثر واكثر فقلت له ايه ده مين انت قال من يراكي فقلت له اه نعم حضرتك عايز ايه وتعمدت ان ابعد يدي قليلا عن الروب حتي اسمح له ان يري بزازي الخارجه عن القميص وكاني مصدومه من الموقف فقال اااااااه حرام كده فقولت انت عايز ايه جوزي هيجي بعد شويه امشي مش عايزه مشاكل قال حاضر بس اوعديني انك سوف تردي علي التليفون قولت حاضر وبعدت ايدي تماما عن الروب لاسمح له ان يري جسمي بالكامل فقال ااااااااه جسمك يجنن اموت والمسك قولت انت شكلك مجنون امشي قال طيب اسلم عليكي بس قولت لا طبعا قال ارجوكي وهمشي مددت يدي له لاصافحه ولكنه جزبني اليه وضمني الي صدره بقوه وطبع علي شفهي قبله ناريه اااااااه ما هذا الشوق اااااااهما احلي قبلته انه يمتص شفهي بمتعه وانا احاول ان ابعده في محاوله لاظهار اني غير راغبه وكنت اريده ان يستمر فانا اعلم ان زوججي لن يحضر فهو علي سفر فقلت له اغلق الباب وانا اتصنع الخوف حتي لا يرانا احد من علي السلم واغلق الباب واقترب مني وان اقول له انت مش طبيعي قال انت السبب وظل يطبع علي وجهي قبلات ورقيتي وعندما يقبلني يطلق ااااااه ممتعه تزيد شهوتي وخلع عني اروب وظهرت بزازي بارزه امامه مد يده ومسكه في شهوه واخرجه وانا استمتع وهو يقبل بزازي بنهم ويمتص حلماتي ويمرر لسانه عليهم وانا اقول له لالا فيزيد ذلك من شهوته واجلسني علي كنبه الانتريه وظل يقبلني وانزل حملات القميص فوجدت نفسي عاريه من اعلي وهو يلتهمني ويمتص ويلحس كل قطعه فيه وانا استمتع به فمددت يدي وفككت ازرار قميصه ليظهر امامي صدره الممتلاء بالعضلات فامرر يدي المسه واجذبه نحوي بقوه ونام فوقي وشعرت بزبه وهو يكاد ينفجر من قوه انتصابه فانزل قميص حتي اصبحت عاريه الامن الاندر الذي لا يداري الا قطعه صغيره من كسي الممتلاء وخيط رفيع من الخلف يخوص بين فلقتي طيزي الكبيره وخله قميصه وهاله منظري وقال ما اجملك واشهاكي وفك بنطلونه وبقي بالبوكسر فقط وانا امني نفسي ان اري هذا الزب القوي فقررت ان ازيد شهوته فقبلته بنهم شديد مع لمس بزازي لصدره واحركها فشعرت بحراره زبه وسمح له البوكسر ان يظهر انتصابه فمددت يدي داخل البوكسر وشددت علي زبه وهو يطلق ااااااه عاليه فقلت له تاعلي ندخل جوه فقال اسمحي لي ان احمل عروستي فقد حلمت بذلك كثيرا وحملني بين يديهوكاني طفله صغيره رغم امتلاء جسمي ووضعني علي السرير فمددت يدي علي زبه فوجدته منتصب وصلب وحار فشهقت من المتعه فاخرجت زبه اااااااه اااااااه ماذا اري انه كبير وضخم فمررت لساني عليع وهو يتاوه بصوت عالي ويقول ياه ده حلم متعيني اكثر فقمت بادخال احدي بيضانه داخل فمي امتصها واخرجها وادخل الاخري وامرر لساني علي زبه من اسفل الي اعلي حتي وصلت لراسه فحركت لساني حوله اداعبه وادخلته داخل فمي وهو يجزي راسي ويشدني من شعري ليدفعني ان ادخله اكثر في فمي وانا امصه وامصه حتي قال لم اعد احتمل سوف اقذف فقلت اقذف فقزف في فمي منيه الحار فابتلعته مما زاد من شهوتي فقام هو وقال تعالي ونامي عكس اتجاهي وانا امص له زبه وهو يلحس لي كسي ااااااه ما امتع تلك الشفاه وهي تلتهم كسي اااااااه ااااااه يدخل لسانه في كسي ويخرجه ااااااه انه ينكني بلسانه وينكني بزبه في فمي اااااااه ااااااه اااااااح اااااااح ما هذه المتعه حتي شعرت بارتعاشتي وانزلت شهوتي عي لسانه وهو يقول اااااااه احلي من السكر زيدي وظل ياعب كسي اكثر وياخد شفايفه ويمتصها وان ازوب حتي ارتعشت مره اخري وهو يلتهم شهوتي ويقول اكثر حبيبتي اكثرفقلت له ااااااه حبيبي نكني فنام خلفي وادخل زبه داخل كسي اااااااه انه قوي ااااااه يجنن دخل زبه الضخم داخل كسي الضيق من قلت عد مرات نيك زوجي لي وانا امتصه بشده داخل كشي وهو يدخله ويخرجه اكثر واسرع ااااااااه اااااااه ااااااااح اااااااح حتي شعرت بحراره كسي وجاءت ارتاعاشتي عدة مرات وانا اتحسر علي علي المرات التي ناكني فيها زوجي والتي كنت ارتعش فيها مره واحده فقط وبصعوبه واوشك ان يقذف فقلت له اقذف داخل كسي فقزف وانا اضم كسي عليه حتي يبتلعه كسي واستمتع بيه وهو يهمس لي ويقول انت امتع من كل تخيلاتي لن نتفاريق ابدا اتركك حتي لا يعود زوجك فلت لن يود قبل المساء فقال هذا اجمل يوم في حياتي فقلت له اريد ان افعل معك شيئ طالما حلمت به قال طاذا قلت ان اتناك تحت المطر قال كيف هذا قلت تعالي ودخلت الحمام وانا اجذبه نحوي في دلع وفتحت الدش للتساقط المياه كقطرات المطر فضمني اليه وقال حبيبتي كم انت رمانسيه حالمه وظل يقبلني وينزل براسه الي اسفل ويلحس كسي مما زاد من شهوتي وقترات المياه تداعب كسي معه وامتصصت له زبه ونحن نتاوه من المتعه وهو يقول حبيبتي لديك طريقه خطيره في مص الزب فقلت له طريقتي في مص زبك هي بس الخطيره فقال بل كلك لمس بزازك كسك طيزك فقلت طيزي ماذا تريد منها قال افتحها فقلت له هي لم يفتحها احد من قبل قال تعالي ولفني لثواني فظهرت امامه طيزي ومرر لسانه عليها وادخل لسانه داخل خرم طيزي وادخل باصابعه داخلها وهو يحركه فشعرت برغبه جميله فادخل التاني والثالث وظل يحركهم وانا اتاوه من الذه اااااااااه اااااااه ااااااااح فادخل راس زبه الي خرم طيزي فشعرت بالم خفيف وساعدت قطرات المياه علي انزلاقه فلم يحركه لثواني ثم ادخل جزء اكبر منه حتي ادخله كله ولم يحركه حتي تعودت طيزي عليه وظل ينكني في طيزي ويدخل زبه ويخرجه اااااااه اااااااه اااااح ويداعب كسي بيده ويمسك حلمات بزي ويضغط عليها حتي اتت ارتعاشتي عده مرات وانزل منيه الساخن في طيزي وانا وهو في قمه النتعه وقال لم اشبع منك بعد فقلت اشبع امامنا اليوم بطوله وخرجنا من الحمام وجلس علي السرير وانا اخترت اكثر قمصاني اثاره ولبست امامه قطعه قطعه واتعمد الدلع وهو ينظر لجسمي في نهم ووضعت مكياجي وبرفاني المثير فقام لي وانا اتزين وضمني من الخلف بقوه ورامني علي السرير وظل يقبلني وناكني طول اليوم حتي اني لا تزكر كم مره ناكني ومن يومها لم نفترق عندما لا يكون زوجي موجود يحضر وينكني وعندما لا يكون احد في منزلهم اذهب اليه ينكني ومازلت اعذبه وهو يظل ساهر ينتظرني وانا افتح البلكونه ثواني واغلقها كثير وابتعد عنه بحجه وجود زوجي حتي يتجدد شوقه لي وشوقي له
انت لوحدك
قولت مين حضرتك
قال واحد شايفك وهيموت علي القميص الاسود الي انت لبساه
قلتله انت قليل الادب واغلقت الخط وطلب اكثر من مره وانا لا ارد ودخلت المطبخ فوجدته في البلكونه وفي يده تليفونه المحمول وجرس البيت يرن ورديت قال حرام عليكي انت بتعذبيني ليه كده انا مش بنام علشان اشوفك انت معقول مش حاسة بيه قولت انت مين وعايز ايه قال ياه لم اتوقع صوتك هكذا فانت تملكين جمال الوجة والجسم والصوت ااااااااه كم تتعبيني كلما اراكي فتاكدت انه هوولكني قررت ان انكر ذلك فقلت له انت مين واغلقت الخط وانا سعيدة جدا فصوته يدل علي رجل الشهوة تقتله وانتظرت التليفون الثاني وقررت ان ارد واتصنع النوم حتي ازيد شهوته وافتح مجال اكبر للكلام وظللت يوما كاملا لا افتح البلكونه حتي ازيد من شهوته وادفعه للاتصال وفعلا دق التليفون وعرفت رقمه فرفعت السماعة وانا اتضنع النوم وصوتي اكثر اغراءا وانا اتاوه فقال ارجوكي لا تغلقي الخط قلت هاه مين انت قال انا اعشقك واحبك حوالتي حياتي الي جحيم انا اموت بدون ان اراكي ارحمني وردي قولت من انت قال انا من ينتظرك وانت لا ترحمي اريدك وارغبك اريد ان اراكي عن قرب ولو لحظات ارجوكي قولت له من انت قال امامك الان انظري من البلكونه وسوف تعرفي تظاهرت بالغناء اي بلكونه قال المطبخ فقررت ان ابدو نائمه فحركت خصلات شعري في فوضه قليله مع الاحتفاظ بجمال شكلي وقلت له اين قال امامك وكان يلبس تي شيرت قط ابيض عليه رسوم سوداء وهو شاب وسيم وجسمه رياضي فقلت من اين قال في البلكونه التي امامك واراكي وانت تلبسي هذا القميص الاحمر اااااااه لو لمستك الان لن ارحمك سوف انهي كل شوقي اليك اغلقت الخط حتي ازيد شهوته ورعبته بي واغلقت باب البلكونه فاتصل عده مرات ولم ارد فاتصل فرددت فقال كل هذا ولا تشعري بي لماذا قلت وعندما اشعر ماذا يحدث فانا متزوجه قال ومن طلب منك شيئ اسمحي لي ان اراكي فقلت له لا طبعا فقال ارجوكي وكانك لا تريني كسابق فاغلقت الخط وتعمدت عدم فتح البلكونه اوقات طويله وافتحها ثواني حتي يراني ويشتاق اكثر وظللت علي هذا الحال اسبوع كامل ولا ارد علي تليفونه وفي يوم دق جرس الباب فوضعت الروب علي قميص النوم وفتحت الباب وكنت بمفردي في المنزل فوجدت شاب وسيم عيونه عسليه واسعه تكلك نظره حائره وانف بارز وشفاه جميله فلم اعرفه فلم اكن اميز ملامحه فقلت له نعم حضرتك عايز ايه فسكت للحظات بدون ان يتكلم حتي قررت عليه كلامي فقال من انت لم اري امراه مثلك فانت اجمل مما تصورت ما تلك العيون والفم ااااااه لقد عذبتني كثيرا ولكني ساتعذب بعد ما رايتك اكثر واكثر فقلت له ايه ده مين انت قال من يراكي فقلت له اه نعم حضرتك عايز ايه وتعمدت ان ابعد يدي قليلا عن الروب حتي اسمح له ان يري بزازي الخارجه عن القميص وكاني مصدومه من الموقف فقال اااااااه حرام كده فقولت انت عايز ايه جوزي هيجي بعد شويه امشي مش عايزه مشاكل قال حاضر بس اوعديني انك سوف تردي علي التليفون قولت حاضر وبعدت ايدي تماما عن الروب لاسمح له ان يري جسمي بالكامل فقال ااااااااه جسمك يجنن اموت والمسك قولت انت شكلك مجنون امشي قال طيب اسلم عليكي بس قولت لا طبعا قال ارجوكي وهمشي مددت يدي له لاصافحه ولكنه جزبني اليه وضمني الي صدره بقوه وطبع علي شفهي قبله ناريه اااااااه ما هذا الشوق اااااااهما احلي قبلته انه يمتص شفهي بمتعه وانا احاول ان ابعده في محاوله لاظهار اني غير راغبه وكنت اريده ان يستمر فانا اعلم ان زوججي لن يحضر فهو علي سفر فقلت له اغلق الباب وانا اتصنع الخوف حتي لا يرانا احد من علي السلم واغلق الباب واقترب مني وان اقول له انت مش طبيعي قال انت السبب وظل يطبع علي وجهي قبلات ورقيتي وعندما يقبلني يطلق ااااااه ممتعه تزيد شهوتي وخلع عني اروب وظهرت بزازي بارزه امامه مد يده ومسكه في شهوه واخرجه وانا استمتع وهو يقبل بزازي بنهم ويمتص حلماتي ويمرر لسانه عليهم وانا اقول له لالا فيزيد ذلك من شهوته واجلسني علي كنبه الانتريه وظل يقبلني وانزل حملات القميص فوجدت نفسي عاريه من اعلي وهو يلتهمني ويمتص ويلحس كل قطعه فيه وانا استمتع به فمددت يدي وفككت ازرار قميصه ليظهر امامي صدره الممتلاء بالعضلات فامرر يدي المسه واجذبه نحوي بقوه ونام فوقي وشعرت بزبه وهو يكاد ينفجر من قوه انتصابه فانزل قميص حتي اصبحت عاريه الامن الاندر الذي لا يداري الا قطعه صغيره من كسي الممتلاء وخيط رفيع من الخلف يخوص بين فلقتي طيزي الكبيره وخله قميصه وهاله منظري وقال ما اجملك واشهاكي وفك بنطلونه وبقي بالبوكسر فقط وانا امني نفسي ان اري هذا الزب القوي فقررت ان ازيد شهوته فقبلته بنهم شديد مع لمس بزازي لصدره واحركها فشعرت بحراره زبه وسمح له البوكسر ان يظهر انتصابه فمددت يدي داخل البوكسر وشددت علي زبه وهو يطلق ااااااه عاليه فقلت له تاعلي ندخل جوه فقال اسمحي لي ان احمل عروستي فقد حلمت بذلك كثيرا وحملني بين يديهوكاني طفله صغيره رغم امتلاء جسمي ووضعني علي السرير فمددت يدي علي زبه فوجدته منتصب وصلب وحار فشهقت من المتعه فاخرجت زبه اااااااه اااااااه ماذا اري انه كبير وضخم فمررت لساني عليع وهو يتاوه بصوت عالي ويقول ياه ده حلم متعيني اكثر فقمت بادخال احدي بيضانه داخل فمي امتصها واخرجها وادخل الاخري وامرر لساني علي زبه من اسفل الي اعلي حتي وصلت لراسه فحركت لساني حوله اداعبه وادخلته داخل فمي وهو يجزي راسي ويشدني من شعري ليدفعني ان ادخله اكثر في فمي وانا امصه وامصه حتي قال لم اعد احتمل سوف اقذف فقلت اقذف فقزف في فمي منيه الحار فابتلعته مما زاد من شهوتي فقام هو وقال تعالي ونامي عكس اتجاهي وانا امص له زبه وهو يلحس لي كسي ااااااه ما امتع تلك الشفاه وهي تلتهم كسي اااااااه ااااااه يدخل لسانه في كسي ويخرجه ااااااه انه ينكني بلسانه وينكني بزبه في فمي اااااااه ااااااه اااااااح اااااااح ما هذه المتعه حتي شعرت بارتعاشتي وانزلت شهوتي عي لسانه وهو يقول اااااااه احلي من السكر زيدي وظل ياعب كسي اكثر وياخد شفايفه ويمتصها وان ازوب حتي ارتعشت مره اخري وهو يلتهم شهوتي ويقول اكثر حبيبتي اكثرفقلت له ااااااه حبيبي نكني فنام خلفي وادخل زبه داخل كسي اااااااه انه قوي ااااااه يجنن دخل زبه الضخم داخل كسي الضيق من قلت عد مرات نيك زوجي لي وانا امتصه بشده داخل كشي وهو يدخله ويخرجه اكثر واسرع ااااااااه اااااااه ااااااااح اااااااح حتي شعرت بحراره كسي وجاءت ارتاعاشتي عدة مرات وانا اتحسر علي علي المرات التي ناكني فيها زوجي والتي كنت ارتعش فيها مره واحده فقط وبصعوبه واوشك ان يقذف فقلت له اقذف داخل كسي فقزف وانا اضم كسي عليه حتي يبتلعه كسي واستمتع بيه وهو يهمس لي ويقول انت امتع من كل تخيلاتي لن نتفاريق ابدا اتركك حتي لا يعود زوجك فلت لن يود قبل المساء فقال هذا اجمل يوم في حياتي فقلت له اريد ان افعل معك شيئ طالما حلمت به قال طاذا قلت ان اتناك تحت المطر قال كيف هذا قلت تعالي ودخلت الحمام وانا اجذبه نحوي في دلع وفتحت الدش للتساقط المياه كقطرات المطر فضمني اليه وقال حبيبتي كم انت رمانسيه حالمه وظل يقبلني وينزل براسه الي اسفل ويلحس كسي مما زاد من شهوتي وقترات المياه تداعب كسي معه وامتصصت له زبه ونحن نتاوه من المتعه وهو يقول حبيبتي لديك طريقه خطيره في مص الزب فقلت له طريقتي في مص زبك هي بس الخطيره فقال بل كلك لمس بزازك كسك طيزك فقلت طيزي ماذا تريد منها قال افتحها فقلت له هي لم يفتحها احد من قبل قال تعالي ولفني لثواني فظهرت امامه طيزي ومرر لسانه عليها وادخل لسانه داخل خرم طيزي وادخل باصابعه داخلها وهو يحركه فشعرت برغبه جميله فادخل التاني والثالث وظل يحركهم وانا اتاوه من الذه اااااااااه اااااااه ااااااااح فادخل راس زبه الي خرم طيزي فشعرت بالم خفيف وساعدت قطرات المياه علي انزلاقه فلم يحركه لثواني ثم ادخل جزء اكبر منه حتي ادخله كله ولم يحركه حتي تعودت طيزي عليه وظل ينكني في طيزي ويدخل زبه ويخرجه اااااااه اااااااه اااااح ويداعب كسي بيده ويمسك حلمات بزي ويضغط عليها حتي اتت ارتعاشتي عده مرات وانزل منيه الساخن في طيزي وانا وهو في قمه النتعه وقال لم اشبع منك بعد فقلت اشبع امامنا اليوم بطوله وخرجنا من الحمام وجلس علي السرير وانا اخترت اكثر قمصاني اثاره ولبست امامه قطعه قطعه واتعمد الدلع وهو ينظر لجسمي في نهم ووضعت مكياجي وبرفاني المثير فقام لي وانا اتزين وضمني من الخلف بقوه ورامني علي السرير وظل يقبلني وناكني طول اليوم حتي اني لا تزكر كم مره ناكني ومن يومها لم نفترق عندما لا يكون زوجي موجود يحضر وينكني وعندما لا يكون احد في منزلهم اذهب اليه ينكني ومازلت اعذبه وهو يظل ساهر ينتظرني وانا افتح البلكونه ثواني واغلقها كثير وابتعد عنه بحجه وجود زوجي حتي يتجدد شوقه لي وشوقي له