The Pharaoh
01-11-2012, 07:22 PM
تصلت بي زوجة احد الجيران (ام جهاد) تبلغني ان اختا لها (وفاء) حضرت منفلسطين لزيارتهم وانها تعاني من تصلب باليد اليمنى والكتف وجزء من الرقبةواعطيت الدواء المناسب وطلب منها جلسات علاج طبيعي …. ونظرا لوضعهاالمادي وكونها من فلسطين الحبيبة فانا على استعداد لمساعدتها ، ووافقت انابدأ الجلسة الاولى لها مساء نفس اليوم بعد عودتي من عملي بالجامعة وفعلاحوالي السابعة من مساء ذاك اليوم ، ذهبت لمنزل ابو جهاد ، وارتشفنا القهوةواستمعت لها منذ بداية المرض وما العلاجات المعطاة… فطلبت منها الكشف عنرقبتها وكتفها بحضور اختها وابناء اختها لم تكن المرأة جميلة كانت عاديةملتزمة قليلة الكلام بشوشة الوجه خجولة نوعا ما ، وبدأت بتلين عضلاتالرقبة والتي كانت كالصخر وكذلك الكتف … وبعد جهد حوالي الساعة اكتفيتوتعبت وطلبت منها تدفئتها وعدم التعرض للتكيف او المراوح على ان اعود لهاباليوم التالي بنفس الموعد ….. وغادرت المنزل عائدا لمنزلي لانهاء تصحيحبعض اوراق الامتحانات .
باليوم التالي …. وجدت زائرة عند ام جهاد بالمنزل في موعد الجلسةفاعتذرت لتأجيل الجلسة لليوم التالي الا ان ابو جهاد ترجاني ان اقوم بهاالان لان الالم زاد كثيرا ولم تنم طوال الليل … فحاولت ان اخبره باننيلا اقوم بالتدليك بوجود كثيرا من الناس حولي حتى استطيع التركيز الا انهافاد بأن ام سمير حضرت لمراقبتي حيث ان لها ابنة تعاني من الام بظهرهاوارجلها … وترغب بأن اقوم بعلاج ابنتها اذا واققت على ذلك… وبعدالاصرار وافقت وطلبت من وفاء ان تكشف عن كتفها ويدها كاملا … وبدأتتسخين المنطقة والتدليك الفعلي لها وشعرت بتحسن بالعضلات المتصلبةواستطاعت تحريك يدها بحرية مع بعض الالم …. فكانت ردة فعلها مبالغ فيهامن الفرح وشكرتني وقامت لتعمل قهوة من جديد لاسمع قصة ام سميرعن ابنتهاسمر… واثناء الحديث من هنا وهناك علمت بأنها مطلقة منذ سنتين بعد زواجدام عشرون يوما فقط وانها نصرانية….. وخلال تلك الفترة حضرت سمر…وسألتني هل فعلا انت تعالج بالقرآن الكريم … فقلت لها انني لا اعالجبالقرآن ولكني مسلم ، وقالت هل من الممكن ان تعالجني …. وكانت سمر سمينةبعض الشيء …. و وافقت على علاجها مقابل خمسة عشر دينارا لكل جلسة مع عملالروكيه اذا لزم الامر ….. ولم يحصل شيء بهذه الجلسة وانا لم اكن افكربشيء .
وفي حوالي الساعة الثانية عشر ليلا سمعت جرس الباب بدون انقظاع …. واذابها زوجة امجهاد واختها وفاء …. خفت ان يكون حصل لها شيئا … واستفسرتقبل دخولهما عسى ان يكون خيرا فدفعتا الباب ودخلتا ولم افطن لنفس بأنني لاارتدي سوى مايوه فقط حيث ان درجة الحرارة عالية وانا احب الحرية وكانتكلاهما بقميص النوم …. فقالت لا تخف ولكن الالم نزل على ظهري واشعر بعدمالقدرة على الجلوس او النوم … وخلعت قميص النوم عن نفسها وانا لا زلتتحت الصدمة وكانت ترتدي كلوتا ابيض يزيد من جمال فتحة طيزها وكسها …وكان صدرها عاريا صغيرا وكأنها ابنة اربعة عشر ربيعا …. واشارت الى مكانالالم وذهبت ام جهاد للمطبخ لتحضير الماء الساخن لتدفئة منطقة الالم ….او لتفحص ان البيت اذا كان عندي احدا … لا ادري ؟ حيث انها تعرف انفصاليعن زوجتي وابنائي … فطلبت منهن فورا مغادرة المنزل حيث انني لا استقبلبه احدا وانني سأحضر لزيارتهم بنفس الموعد واننا منهك جسديا بعد عمل يوممضني واحتاج لراحة …. ولكن محاولاتي بائت بالفشل . وعملت لوفاء جلسةمساج خفيفة وروكي (تنظيم الطاقة بالجسم) ، وذهبت ام جهاد الى منزلهالتحضير القهوة حيث لا يوجد عندي قهوة بالمنزل ، ولكنها تأخرت … الا انوفاء جلست بطريقة تظهر شيئا من كسها وقالت ان لاصابعك حنان وحرارة لماشعربها بحياتي … كما انك تركز على طيزي كتير خلال التدليك هل بتحبالنيك بالطيز اكثر من الكس …. تفاجأت قليلا وقلت لها لا ابدا حسب السيدةفان كانت ترغب بنيك الطيز فلها ذلك واذا من الكس فهو لها او حتى بالمص …فانا جاهز لكل الطلبات …؟ ماذا ترغبين ، ليش اختك ما رجعت قالت لي انهاذهبت ولن تعود لتترك لنا الحرية اذا رغبت بذلك . كانت طريقة كلامهاوحركاتها تجبر الحجر على الكلام فكيف لزبري ان يبقى نائما …. ولكني كنتقد مارست الجنس مع طالبة خليجية باحدى الجامعات تعرفت عليها بواسطة زميلةلها كنت قد درستها في احدى الجامعات . فاقتربت وفاء وجلست بحضني علىالكنبة التي لا تتسع لاكثر من شخص واحد فكان جسدها يشع حرارة ونعومة ،فعدلت جلستها لتصبح مقابلة لي وزبري يداعب كسها وبدأت اقبلها وامتص حلماتصدرها الصغير وبدأت اهاتها تعلو ودموع عينها تسيل على خديها … وكنت الحسدمعها وامتص لسانها بين البرهة والاخرى لاكتم صوتها فحاولت ان تقرب خرمطيزها الى زبري فسألتها ما السبب قالت انها لازالت عذراء ولم تتزوج …احسست بالخوف وحاولت تركها الا انني لم استطيع …. وقالت ارجوك ارحنيفانا لم ارى زبر رجل بحياتي بدأت بمداعبة طيزها وفرك جسدها وكانت كعروسخجولة في ليلة دخلتها …. فزادت رغبتي بها وقالت لا تدعه يؤلمني لانصاحباتي كن يتحدثن عن الالم عند ممارسة الجنس من الطيز …. وقالت اذابتحب تفتحني فلك ذلك لانني لن اتزوج بعد هذا العمر (35) سنة ….. فلماتكلم الا انني بدأت ادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي تئن وتصرخ وتطلب المزيدوترجوني ان اداعب كسها الذي يحترق …. وفعلا نمت وطلبت منها الجلوس علىصدري للتحدث مع كسها ووضع اصبعي في طيزها … حتى انني ارتويت من شبقهاوكانه الشهد وكانت تتلوى وتصرخ وتطلب المزيد حتى شعرت بكسها يفتح وينفثالنار من فوهته ثم جلست على زبري تدخله في طيزها بعد ان ملأتها بالكريموبدأ زبري يدخل برأسه ويحاول ان يستكشف حجم طيزها الضيق والمحروم وبدأتتتحرك بجنون وتحاول ادخاله في طيزها …. وشعرت انه اغمي عليها فاخرجتزبري وبدات ادخله واخرجه مرارا حتى دخل في طيزها وشعرت بها تحاول ان تضطعليه بقوة خوفا من ان يتركها صغيرها … وعندما اخبرتها انني ساقذفوساخرجه رجتني وتوسلت ان يقذف داخل طيزها …. ولما انتهينا … اخبرتهااذا كانت ترغب بالحمام والذهاب لبيت اختها نفت ذلك وطلبت البقاء عندي حتىالصباح
https://img.zemanta.com/pixy.gif?x-id=e8edb16e-1455-8e55-9fcb-5a9f4834ce15
باليوم التالي …. وجدت زائرة عند ام جهاد بالمنزل في موعد الجلسةفاعتذرت لتأجيل الجلسة لليوم التالي الا ان ابو جهاد ترجاني ان اقوم بهاالان لان الالم زاد كثيرا ولم تنم طوال الليل … فحاولت ان اخبره باننيلا اقوم بالتدليك بوجود كثيرا من الناس حولي حتى استطيع التركيز الا انهافاد بأن ام سمير حضرت لمراقبتي حيث ان لها ابنة تعاني من الام بظهرهاوارجلها … وترغب بأن اقوم بعلاج ابنتها اذا واققت على ذلك… وبعدالاصرار وافقت وطلبت من وفاء ان تكشف عن كتفها ويدها كاملا … وبدأتتسخين المنطقة والتدليك الفعلي لها وشعرت بتحسن بالعضلات المتصلبةواستطاعت تحريك يدها بحرية مع بعض الالم …. فكانت ردة فعلها مبالغ فيهامن الفرح وشكرتني وقامت لتعمل قهوة من جديد لاسمع قصة ام سميرعن ابنتهاسمر… واثناء الحديث من هنا وهناك علمت بأنها مطلقة منذ سنتين بعد زواجدام عشرون يوما فقط وانها نصرانية….. وخلال تلك الفترة حضرت سمر…وسألتني هل فعلا انت تعالج بالقرآن الكريم … فقلت لها انني لا اعالجبالقرآن ولكني مسلم ، وقالت هل من الممكن ان تعالجني …. وكانت سمر سمينةبعض الشيء …. و وافقت على علاجها مقابل خمسة عشر دينارا لكل جلسة مع عملالروكيه اذا لزم الامر ….. ولم يحصل شيء بهذه الجلسة وانا لم اكن افكربشيء .
وفي حوالي الساعة الثانية عشر ليلا سمعت جرس الباب بدون انقظاع …. واذابها زوجة امجهاد واختها وفاء …. خفت ان يكون حصل لها شيئا … واستفسرتقبل دخولهما عسى ان يكون خيرا فدفعتا الباب ودخلتا ولم افطن لنفس بأنني لاارتدي سوى مايوه فقط حيث ان درجة الحرارة عالية وانا احب الحرية وكانتكلاهما بقميص النوم …. فقالت لا تخف ولكن الالم نزل على ظهري واشعر بعدمالقدرة على الجلوس او النوم … وخلعت قميص النوم عن نفسها وانا لا زلتتحت الصدمة وكانت ترتدي كلوتا ابيض يزيد من جمال فتحة طيزها وكسها …وكان صدرها عاريا صغيرا وكأنها ابنة اربعة عشر ربيعا …. واشارت الى مكانالالم وذهبت ام جهاد للمطبخ لتحضير الماء الساخن لتدفئة منطقة الالم ….او لتفحص ان البيت اذا كان عندي احدا … لا ادري ؟ حيث انها تعرف انفصاليعن زوجتي وابنائي … فطلبت منهن فورا مغادرة المنزل حيث انني لا استقبلبه احدا وانني سأحضر لزيارتهم بنفس الموعد واننا منهك جسديا بعد عمل يوممضني واحتاج لراحة …. ولكن محاولاتي بائت بالفشل . وعملت لوفاء جلسةمساج خفيفة وروكي (تنظيم الطاقة بالجسم) ، وذهبت ام جهاد الى منزلهالتحضير القهوة حيث لا يوجد عندي قهوة بالمنزل ، ولكنها تأخرت … الا انوفاء جلست بطريقة تظهر شيئا من كسها وقالت ان لاصابعك حنان وحرارة لماشعربها بحياتي … كما انك تركز على طيزي كتير خلال التدليك هل بتحبالنيك بالطيز اكثر من الكس …. تفاجأت قليلا وقلت لها لا ابدا حسب السيدةفان كانت ترغب بنيك الطيز فلها ذلك واذا من الكس فهو لها او حتى بالمص …فانا جاهز لكل الطلبات …؟ ماذا ترغبين ، ليش اختك ما رجعت قالت لي انهاذهبت ولن تعود لتترك لنا الحرية اذا رغبت بذلك . كانت طريقة كلامهاوحركاتها تجبر الحجر على الكلام فكيف لزبري ان يبقى نائما …. ولكني كنتقد مارست الجنس مع طالبة خليجية باحدى الجامعات تعرفت عليها بواسطة زميلةلها كنت قد درستها في احدى الجامعات . فاقتربت وفاء وجلست بحضني علىالكنبة التي لا تتسع لاكثر من شخص واحد فكان جسدها يشع حرارة ونعومة ،فعدلت جلستها لتصبح مقابلة لي وزبري يداعب كسها وبدأت اقبلها وامتص حلماتصدرها الصغير وبدأت اهاتها تعلو ودموع عينها تسيل على خديها … وكنت الحسدمعها وامتص لسانها بين البرهة والاخرى لاكتم صوتها فحاولت ان تقرب خرمطيزها الى زبري فسألتها ما السبب قالت انها لازالت عذراء ولم تتزوج …احسست بالخوف وحاولت تركها الا انني لم استطيع …. وقالت ارجوك ارحنيفانا لم ارى زبر رجل بحياتي بدأت بمداعبة طيزها وفرك جسدها وكانت كعروسخجولة في ليلة دخلتها …. فزادت رغبتي بها وقالت لا تدعه يؤلمني لانصاحباتي كن يتحدثن عن الالم عند ممارسة الجنس من الطيز …. وقالت اذابتحب تفتحني فلك ذلك لانني لن اتزوج بعد هذا العمر (35) سنة ….. فلماتكلم الا انني بدأت ادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي تئن وتصرخ وتطلب المزيدوترجوني ان اداعب كسها الذي يحترق …. وفعلا نمت وطلبت منها الجلوس علىصدري للتحدث مع كسها ووضع اصبعي في طيزها … حتى انني ارتويت من شبقهاوكانه الشهد وكانت تتلوى وتصرخ وتطلب المزيد حتى شعرت بكسها يفتح وينفثالنار من فوهته ثم جلست على زبري تدخله في طيزها بعد ان ملأتها بالكريموبدأ زبري يدخل برأسه ويحاول ان يستكشف حجم طيزها الضيق والمحروم وبدأتتتحرك بجنون وتحاول ادخاله في طيزها …. وشعرت انه اغمي عليها فاخرجتزبري وبدات ادخله واخرجه مرارا حتى دخل في طيزها وشعرت بها تحاول ان تضطعليه بقوة خوفا من ان يتركها صغيرها … وعندما اخبرتها انني ساقذفوساخرجه رجتني وتوسلت ان يقذف داخل طيزها …. ولما انتهينا … اخبرتهااذا كانت ترغب بالحمام والذهاب لبيت اختها نفت ذلك وطلبت البقاء عندي حتىالصباح
https://img.zemanta.com/pixy.gif?x-id=e8edb16e-1455-8e55-9fcb-5a9f4834ce15