king1995
03-13-2020, 03:27 AM
قصة حياة زوجة تونسية
الفصل الأول بعنوان : البداية
أنا أسمي ناجية لكن كل الناس بينادوني جوجو عمري 36 سنة ولكن قصتي تبدأ عندما كان عمري 20 سنة عندما تزوجت بلبل الذي كان عمره وقتها 30 سنة كان زواج تقليديا و من غير حب ، كانت خبراتي عن الحياة قليلة و كنت ساذجة و طيبة فرظيت ببلبل من دون أي نقاش أو تردد و في ليلة الدخلة كنت خائفة كثير و خجولة فكما قلت لكم خبرتي كانت قليلة و لا أتذكر سوى كلام أمي و خالتي وهو أن أنفذ كل ما يطلبه مني زوجي من دون نقاش و فعل هذا ما حدث و مرت تلك الليلة بكثير من الالم في كسي بعد أن فتحه بلبل و أفرغ لبنه فيه وهو يبتسم و يقول مبروك يا عروسة لم أستطع النوم تلك الليلة من شدة الألم ألا ساعتين تقريب بعد أن طلع الفجر و لكن لم تدم راحتي كثير فقد أستيقظت و أنا أشعر بأن الالم قد عاد مجداد و عندما فتحت عينيا وجدت بلبل فوقي و هو يدخل زبه في كسي و ينظر لي و يقول صباح الخير يا عروسة كان كل مرة يدخل فيها زبه بداخلي أشعر كأن كسي قد تمزق لم أكن مستمتعة مثل ما قالت لي خالتي بأنها شكة آبرة و بعدها سوف أستمتع و لكن كل هذا لم يحدث و ما هي إلا ثواني حتى إنتفض بلبل و أفرغ شهوته في كسي و نام فوقي وهو يقبل وجهي و يقول هل أستمتعتي يا جوجو ؟ كان سؤال صعب الصراحة فلا أعلم ماذا أقول له هل أخبره الحقيقة بأنني أتعذب عندما يفعل هذا أما أسكت و لكنني لم أجبه بل أكتفيت بأبتسمة خفيفة مصتنعة و كأنني كنت أقول له نعم أستمتعت نهض بلبل من فوقي و لبس شورته و أمسك المنشفة و خرج من الغرفة التي كانت هي منزلي فقد نسيت أن أخبركم أن بلبل يعيش في منزل والديه و قد أعطوه هذه الغرفة لكي يتزوج فيها أما بقية المنزل فهو مشترك بيننا و كان يعيش معنا حمايا عادل 58 سنة و حماتي زينب 50 سنة و أخت بلبل فاطمة 24 سنة و مزالت لم تتزوج كنت أعلم أن أي فتاة أخرى غيري لن توافق على هذا الزواج و على هذه الحياة و لكنني وافقت لانني لم أرغب في أن أعنس في منزلنا صحيح كنت صغيرة و جميلة و ألف شخص يتمنني لكن كنت ساذجة و من شدة الفرحة وفقت على هذا الزواج و رضيت على قسمتي و نصيبي ، و بينما أنا أتقطع وسط هذا الالم دخلت عليا حماتي الغرفة فجاة من دون أن تطرق الباب و أنا مازلت ممددة عارية فوق السرير و عندما رأيتها غطيت نفسي باللحاف بسرعة و دار بيننا هذا الحوار :
زينب - مبروك يا عروسة
أنا - ربنا يبرك فيكي يا حماتي
زينب - ما بك هل أنتي خجلة مني ؟
أنا - لا يا حماتي لكن ...
زينب - لا أنتي زي بنتي فاطمة تماما لا تخجلي مني فنحن أثنين ستات زي بعض
أبتسمت من هذا الكلام الذي سمعته و لكنني لم أجد أي تبرير لدخولها عليا هكذا الغرفة من دون أن تستأذن و في نفس الوقت كان الالم في كسي شديد و لم أستطع أخفائه فلحضت حماتي هذا و قالت :
زينب - ما بكي يا بنتي هل أنتي بخير ؟
أنا - لا أعلم يا حماتي لكن الالم شديد
زينب - أي ألم و أين ؟
شعرت بالخجل و أشرت بأصبعي إلى كسي و أنا أبتسم فقالت حماتي :
هل تقصدينا كسك ؟ صدمتني هذه الكلمة عند سماعها فقالت حماتي :
ماذا قلنا يا بنتي أحنا أثنين ستات زي بعض فلا تخجلي قولي لي هل الام في كسك ؟
أنا بعد أن شعرت ببعض الراحة في كلامها :
نعم يا حماتي
زينب - هههه كنت أعرف أن بلبل أبني شديد لكن ليس إلى هذه الدرجة
و عند سماعي إلى هذه الكلمات زادت صدمتي فكيف تتكلم أم بهذا الكلام مع زوجة أبنها و لكن حماتي واصلت كلامها و قالت :
أسمعي يا بنتي لا تخفي هذا الشيئ عادي و يحدث لكل فتاة عندما تجرب أول مرة سوف أعطيكي حل سوف يجعل كسك يرتاح
أنا - ....
زينب - سوف أملئ لكي الحمام بالماء الساخن و ماء الورد و أجلسي فيه مدة نصف ساعة و كل هذا الالم سوف يختفي
أنا - شكرا يا حماتي
زينب - لا تشكريني يا بنتي وسوف أخبر بلبل أيضا بأن يخفف عليك أيضا حتى ترتاحين ههههه
أنا - أرجوك لا يا حماتي لا تفعلي هذا لا تقولي أي شيئ لبلبل
زينب - لماذا ؟
أنا - لا أريده أن يزعل مني
زينب و هي تضحك بصوت عالي - ههههههه لا تخافي يا بنتي لا تخافي
خرجت حماتي و هي تضحك و عندما وصلت إلى الباب قالت :
هيا غيري ملابسك و تعالي لكي تستحمي و ترتاحي من هذا الالم
خرجت حماتي و نهضت أنا من السرير و لبست أندر و برا و لبست فوقهم روب و توجهت إلى الحمام وفي طريقي وجدت حمايا و فاطمة و بلبل يجلسون على السفرة المطبخ فصبحت عليهم :
أنا - صباح الخير يا حمايا صباح الخير يا فاطمة
حمايا - صبحية مبركة يا عروسة
فاطمة - صباح الخير يا جوجو تعالي و أفطري معنا
أنا - سوف أستحم و آتي فورا
توجهت إلى الحمام فوجدت حماتي فيه و هي تملئ الماء و تمسك بزجاجة ماء الورد في يديها و عندما رأتني إبتسمت و قالت :
أدخلي يا ناجية و أغلقي الباب خلفك يا أبنتي
أستغربت من كلامها هذا و لكنني فعلت ما طلبت مني فأنا لست من النوع الذي يناقش كثير هكذا تربيت في بيتنا أغلقت الباب خلفي ووقفت أمام حماتي التي قالت :
أنزعي ملابسك
شعرت بالخوف الشديد من هذه الكلمة و أحمر وجهي فأنا لم أنزع ملابسي و لا مرة أمام أي شخص حتى أمي فقالت حماتي و هي تفتح الروب الذي أرتاديه :
ماذا قلنا يا بنتي لا تخجلي فأنا مثل أمك أو لا تعتبرينني مثل أمك
لا يا حماتي لكن ...
زينب - لا تخافي أنا فقط أريد أن أرى مكان الالم لكي أستطيع مساعدتك
أنا - ....
أكملت حماتي نزع الروب الذي وقع على الارض من دون أن تنتظر حتى أن تسمع رأيي و قالت :
زينب - لفي إلى الخلف
فعلت ما طلبت و أنا أشعر أن قلبي سوف يتوقف من الخجل ففكت حماتي البرا و أنزلت لي الاندر و قالت :
زينب - لفي و أفتحي ساقيكي
أستدرت و أنا أضع يدي فوق بزازي و يدي الاخرى فوق كسي فأبعدت حماتي يدي من على كسي و فتحت ساقيا قليل ثم وضعت يدها فوق كسي تفتحه و مع هذه الحركة أرتعش كل جسمي و أنتفضت من مكاني و لكن حماتي كانت مشغولة بكسي الذي أبعدت شفرتيه وفتحته و نظرت له بتمعن و قالت و هي تضحك :
زينب - ههههه لا شيئ بك أنه دلع عرايس فكما كنت أظن بلبل طلع غبي و لم يسخنك في الاول لذلك كسك لم يتقبل زبه وأحمر هكذا
كنت مذهولة من هذا الكلام فلم أجد أي شيئ لكي أقوله و بقيت أنظر لها وأنا أفتح فمي من وقاحة و جراة حماتي التي لم أرى مثلها في حياتي فواصلت حماتي كلامها و قالت :
زينب - أجلسي هنا في هذا الماء كما قلت لك و سوف ترتاحين
وخرجت و أغلقت الباب خلفها و تركتني وسط هذا الذهول فأقفلت الباب بالمفتح خلفها و جلست داخل الماء الساخن الذي لم أستطع مقاومته خصوص و قد كنا في فصل الصيف و لكن بعد دقائق معدودة شعرت فعل ببعض الراحة و شيئ فشيئ حتى أختفئ كل الألم لكن بقيا تصرف حماتي الغريب يدور في رأسي و لم أفهمه و مرت الايام و الشهور حتى حملت في أبني محمد و بعد الولادة نقلوني إلى غرفة الانعاش لأنني نزفت كثير و لم يستطع الاطباء ايقاف النزيف ألا بعد القيام بعملية استيقضت في المستشفئ فوجدت أمي و حماتي و خالتي يجلسون إلى جانبي و عندما راتني أمي أفتح عينيا انهارت بي البكاء وهي تقول :
أمي - الحمد *** على سلامتك يا أبنتي
أنا - اااه أمي ماذا حدث أين أبني ؟
زينب - لا تقلقي يا ناجية أبنك بخير أنه مع بلبل و فاطمة
أنا - أريد أن أرى أبني أحضروا لي أبني
خالتي - حاضر يا جوجو لكن براحة على نفسك فجرحك مزال مفتوح
أمي - أرجوكم يا زينب خلوني مع بنتي شويا
خراجت خالتي و زينب من الغرفة و عدت أمي إلى البكاء مجدد من ما يوحي أن هناك شيئ تخفيه عني فأمسكت يدها وضغط عليها و قلت :
أنا - أمي أرجوك أخبريني ماذا حدث لا تخفي عني شيئ هل حدث شيئ لمحمد
أمي و هي تمسح دموعها - لا يا بنتي هو بأفضل حال لكن هناك خبر يجب أن تعرفيه مني أنا أنا فقط
أنا و الخوف يمتلك قلبي - ماذا ؟
أمي - بعد العملية أخبرنا الطبيب أنك لن تخلفي أبدا بعد محمد فقد حدثة مشكلة في الرحم و تأثر من النزيف الحاد
كانت الصدمة كبيرة عليا و كذلك أمي لم تعرف كيف تزف هذا الخبر لي و قالته بطريقة لم أستطع أن أتحملها أو أن أتخيل أنني سوف أحرم من الخلفة لكن أمي حاولت تهدئ من روعي و قالت وهي تمسك بيدي محاولة أن تعيدني إلى رشدي :
أمي - لا تحزني يا أبنتي و حمدي *** أنك خلفتي محمد فهذه مشيئة ***
لم يكن كلام أمي مقنع كفاية في تلك اللحظة لكنه جعلني أفكر أن *** حقا يحبني و لم يحرمني من الخلفة بل رزقني فعل صحيح أنه طفل واحد لكن الحمد *** عندها توقفت عن البكاء و طلبت من أمي أن أرى أبني و فعل حدث ذلك و مرت الايام و عدت إلى المنزال ووصلت حياتي بشكل طبيعي و لكن في كل مرة كان بلبل يمارس معي الجنس كنت أتذكر أنني لن أخلف مجددا و لكن مشاهدة محمد أبني وهو يكبر أمامي أنسني كل شيئ و في يوم من الايام الذي كان هو بداية لقصتي و تغير حياتي إلى منحى أخر عندما جاء أخي جميل إلى زيارتي و كانت هذه المرة الاولى منذ أن تزوجت فجميل أخي كان من النوع الذي لا يبالي بشيئ و بعد الغداء لحضات أن فاطمة كانت تنظر له وهو أيضا مركز معها و لكنني كنت أعرف أخي و أعرف تفكيره فهو لا يميح إلى نساء العربيات و كل تفكيره في الاجانب و مغادرته البلاد و لكن أستغربت هذا الشيئ و مر اليوم و غادر جميل و لكن تكررت زيارته عديد المرات و أصبح يآتي 3 مرات في الاسبوع على الاقل و كنت عادة أره يتحدث مع فاطمة و يضحك معها و كيف أنهم أصبحوا أصدقاء بسرعة حتى فاطمة تغيرت تصرفاتها معي و أصبحت تهتم بي كثير و بمحمد و تساعدني في شغل البيت و عندما سألت جميل عن سر هذه الصدقة قال عادي نحن أصحاب و في يوم من الايام أخذت محمد و ذهبت إلى زيارة أمي بعد أن قلت لبلبل ووفق وترك لي بعض المال قبل ذهبه إلى العمل و عندما وصلت إلى منزلنا الذي لم يكن بعيد على منزل زوجي أكتشفت أنني نسيت حفضات محمد في المنزال فوضعت محمد عند أمي و عدت مسرعة إلى المنزال طرقت الباب لكن لم يفتح أحد أتصلت بحماتي فقالت أنهم قد ذهبوا إلى زيارة أقربهم و سألتني عن مفتاحي عندها تذكرت أن معي مفتح للمنزال و لكن لعدم خروجي الكثير نسيت أنه معي فتحت الباب و توجهت نحو غرفتي و أخذت بعض الحفضات و غيار لمحمد و خرجت و قبل أن أصل إلى باب المنزال سمعت صوت آتي من غرفة فاطمة فأستغربت من هذا فأنا أعلم أنها ذهبت معا حماتي و حماي لي زيارة أقربهم كما قالت لي حماتي في الهاتف فتوجهت نحو الغرفة لكي أرى من هناك و عندما وقفت أمام باب الغرفة التي كان بابها مفتوح قليل و عندما هممت بالدخول سمعت كلمة جلتني أتوقف في مكاني سمعت فاطمة تقول :
فاطمة - ااااه براحة يا حبيبي بالراحة
و عندما ألقيت نظرة من خلف الباب رايت مشهد هزني و جعل عروقي تنشف كانت فاطمة مفلقسة فوق السرير في وضع الكلب وهي عارية تمام و خلفها أخي جميل و هو يدك زبه في كسها بقوة وهو يمسك بطيزها بكلتى يديه ويقول اااااه ما أحلى كسك يا لبوه فقالت فاطمة و هي تضغط بطيزها إلى الخلف لكي يدخل زب جميل أكثر ااااحححح نيك يا حبي نيك لبوتك متعها ااااه وقفت في مكاني و أنا أستمع إلى هذه الكلمات و قلبي يخفق بسرعة فهذه المرة الاولى التي أشاهد فيها أشخاص يمارسونا الجنس أمامي و من ؟ أخي و أخت زوجي و لكن ما هذه المصيبة أختي فتح فاطمة وينيك كسها ماذا سوف يفعل بلبل لو عرف سوف تكون نهاية أخي و لكن الحوار الذي دار بين أخي و فاطمة جعلني أفهم كل شيئ أخرج جميل زبه من كس فاطمة و قال نامي على ظهرك يا شرموطة نفذت فاطمة ذالك و نامت على ضهرها و هي تفتح ساقيها على وسعهما و تقول دخلوا في كسي يا حبيبي خليني أتمتع بيه نام جميل فوق فاطمة و أدخل زبه فكسها بقوة و رفع ساقيها إلى الاعلى فشهقت فاطمة و صرخت اااه براحة يا عمري ما بك ااااه فقال جميل و هو يغرس زبه لكي يغوص أكثر في كسها أسكتي يا شرموطة اليوم سوف أفشخ كسك كنت أعلم من أول يوم رايتك فيه أنك شرموطة كبيرة فقالت فاطمة ااخخ نعم أنا أكبر شرموطة بموت في نيك أي زب بشوفه بتناك منه سرع جميل في نيك كان هذا الكلام هيجه أكثر و ايه كمان يا لبوه فقالت فاطمة و هي تعض شفتيها عيزاك تفشخ كسي و طيزي كمان عازيا لبنك في طيزي أمسك جميل ببزاز فاطمة الكبيرة وهو يرضعها و قال اليوم سوف أشبع من هذه البزاز فاطمة كلهم يا حبيبي كل بزاز لبوتك الرخيصة ألي بتعشق زبك تسمرت مكاني وقلبي يكاد يتوقف و أنا أشاهد زب أخي في كس أخت زوجي التي أتضح أنها شرموطة كبيرة و لكن شيئ ما حدث شيئ لم أستطع أن أستوعبه وهو هياجان كسي على هذا الموقف شيئ ما لا أعلم ما هو تحرك بداخلي كان بداية لقصتي المثيرة عدت بنظري إلى الغرفة لكي أجد فاطمة على ركبتيها تمص زب جميل بنهم و حرمان لكن بحرفية لم أرى مثلها من قبل كانت محترفة و تعرف ماذا تفعل و ذلك وضح على و جه أخي و إستمتاعه بما يحدث و هو يقول مصي أكثر يا لبوه ااه أما فاطمة كانت تمص وهي تنظر في عين جميل نظرة شهوانية لم أرى مثلها من قبل و فجأة ركزت مع زب جميل ما هذا الزب كان شيئ مخيف كبير و ممتلئ بالعروق وفجأة لا أعلم لماذا نزلت يدي و دخلت من تحت السروال الجينز الذي كنت أرتاديه لكي تستقر فوق كسي و أبدا بالعب فيه و أنا أشاهد لسان فاطمة وهو يلعق زب جميل فكنت أحرك شفتيا كانني أن من يلعق ذلك الزب و ما هي ألا لحضات حتى أتت شهوتي وغرقت البنطلون و كذالك أخي صرخ وهو يمسك براس فاطمة و يدخل زبه في فمها كثر معلننا عن قدوم لبنه الذي استقر كله في حلق فاطمة التي بلعته كله و راحت تنظف زبه ببطئ شديد . .....
نلتقي في الجزاء الثاني و ستعرفون ما حدث بعد ذلك وكيف تطورت حياتي بشكل كبير شكر على التشجيع . إلى اللقاء .
الفصل الأول بعنوان : البداية
أنا أسمي ناجية لكن كل الناس بينادوني جوجو عمري 36 سنة ولكن قصتي تبدأ عندما كان عمري 20 سنة عندما تزوجت بلبل الذي كان عمره وقتها 30 سنة كان زواج تقليديا و من غير حب ، كانت خبراتي عن الحياة قليلة و كنت ساذجة و طيبة فرظيت ببلبل من دون أي نقاش أو تردد و في ليلة الدخلة كنت خائفة كثير و خجولة فكما قلت لكم خبرتي كانت قليلة و لا أتذكر سوى كلام أمي و خالتي وهو أن أنفذ كل ما يطلبه مني زوجي من دون نقاش و فعل هذا ما حدث و مرت تلك الليلة بكثير من الالم في كسي بعد أن فتحه بلبل و أفرغ لبنه فيه وهو يبتسم و يقول مبروك يا عروسة لم أستطع النوم تلك الليلة من شدة الألم ألا ساعتين تقريب بعد أن طلع الفجر و لكن لم تدم راحتي كثير فقد أستيقظت و أنا أشعر بأن الالم قد عاد مجداد و عندما فتحت عينيا وجدت بلبل فوقي و هو يدخل زبه في كسي و ينظر لي و يقول صباح الخير يا عروسة كان كل مرة يدخل فيها زبه بداخلي أشعر كأن كسي قد تمزق لم أكن مستمتعة مثل ما قالت لي خالتي بأنها شكة آبرة و بعدها سوف أستمتع و لكن كل هذا لم يحدث و ما هي إلا ثواني حتى إنتفض بلبل و أفرغ شهوته في كسي و نام فوقي وهو يقبل وجهي و يقول هل أستمتعتي يا جوجو ؟ كان سؤال صعب الصراحة فلا أعلم ماذا أقول له هل أخبره الحقيقة بأنني أتعذب عندما يفعل هذا أما أسكت و لكنني لم أجبه بل أكتفيت بأبتسمة خفيفة مصتنعة و كأنني كنت أقول له نعم أستمتعت نهض بلبل من فوقي و لبس شورته و أمسك المنشفة و خرج من الغرفة التي كانت هي منزلي فقد نسيت أن أخبركم أن بلبل يعيش في منزل والديه و قد أعطوه هذه الغرفة لكي يتزوج فيها أما بقية المنزل فهو مشترك بيننا و كان يعيش معنا حمايا عادل 58 سنة و حماتي زينب 50 سنة و أخت بلبل فاطمة 24 سنة و مزالت لم تتزوج كنت أعلم أن أي فتاة أخرى غيري لن توافق على هذا الزواج و على هذه الحياة و لكنني وافقت لانني لم أرغب في أن أعنس في منزلنا صحيح كنت صغيرة و جميلة و ألف شخص يتمنني لكن كنت ساذجة و من شدة الفرحة وفقت على هذا الزواج و رضيت على قسمتي و نصيبي ، و بينما أنا أتقطع وسط هذا الالم دخلت عليا حماتي الغرفة فجاة من دون أن تطرق الباب و أنا مازلت ممددة عارية فوق السرير و عندما رأيتها غطيت نفسي باللحاف بسرعة و دار بيننا هذا الحوار :
زينب - مبروك يا عروسة
أنا - ربنا يبرك فيكي يا حماتي
زينب - ما بك هل أنتي خجلة مني ؟
أنا - لا يا حماتي لكن ...
زينب - لا أنتي زي بنتي فاطمة تماما لا تخجلي مني فنحن أثنين ستات زي بعض
أبتسمت من هذا الكلام الذي سمعته و لكنني لم أجد أي تبرير لدخولها عليا هكذا الغرفة من دون أن تستأذن و في نفس الوقت كان الالم في كسي شديد و لم أستطع أخفائه فلحضت حماتي هذا و قالت :
زينب - ما بكي يا بنتي هل أنتي بخير ؟
أنا - لا أعلم يا حماتي لكن الالم شديد
زينب - أي ألم و أين ؟
شعرت بالخجل و أشرت بأصبعي إلى كسي و أنا أبتسم فقالت حماتي :
هل تقصدينا كسك ؟ صدمتني هذه الكلمة عند سماعها فقالت حماتي :
ماذا قلنا يا بنتي أحنا أثنين ستات زي بعض فلا تخجلي قولي لي هل الام في كسك ؟
أنا بعد أن شعرت ببعض الراحة في كلامها :
نعم يا حماتي
زينب - هههه كنت أعرف أن بلبل أبني شديد لكن ليس إلى هذه الدرجة
و عند سماعي إلى هذه الكلمات زادت صدمتي فكيف تتكلم أم بهذا الكلام مع زوجة أبنها و لكن حماتي واصلت كلامها و قالت :
أسمعي يا بنتي لا تخفي هذا الشيئ عادي و يحدث لكل فتاة عندما تجرب أول مرة سوف أعطيكي حل سوف يجعل كسك يرتاح
أنا - ....
زينب - سوف أملئ لكي الحمام بالماء الساخن و ماء الورد و أجلسي فيه مدة نصف ساعة و كل هذا الالم سوف يختفي
أنا - شكرا يا حماتي
زينب - لا تشكريني يا بنتي وسوف أخبر بلبل أيضا بأن يخفف عليك أيضا حتى ترتاحين ههههه
أنا - أرجوك لا يا حماتي لا تفعلي هذا لا تقولي أي شيئ لبلبل
زينب - لماذا ؟
أنا - لا أريده أن يزعل مني
زينب و هي تضحك بصوت عالي - ههههههه لا تخافي يا بنتي لا تخافي
خرجت حماتي و هي تضحك و عندما وصلت إلى الباب قالت :
هيا غيري ملابسك و تعالي لكي تستحمي و ترتاحي من هذا الالم
خرجت حماتي و نهضت أنا من السرير و لبست أندر و برا و لبست فوقهم روب و توجهت إلى الحمام وفي طريقي وجدت حمايا و فاطمة و بلبل يجلسون على السفرة المطبخ فصبحت عليهم :
أنا - صباح الخير يا حمايا صباح الخير يا فاطمة
حمايا - صبحية مبركة يا عروسة
فاطمة - صباح الخير يا جوجو تعالي و أفطري معنا
أنا - سوف أستحم و آتي فورا
توجهت إلى الحمام فوجدت حماتي فيه و هي تملئ الماء و تمسك بزجاجة ماء الورد في يديها و عندما رأتني إبتسمت و قالت :
أدخلي يا ناجية و أغلقي الباب خلفك يا أبنتي
أستغربت من كلامها هذا و لكنني فعلت ما طلبت مني فأنا لست من النوع الذي يناقش كثير هكذا تربيت في بيتنا أغلقت الباب خلفي ووقفت أمام حماتي التي قالت :
أنزعي ملابسك
شعرت بالخوف الشديد من هذه الكلمة و أحمر وجهي فأنا لم أنزع ملابسي و لا مرة أمام أي شخص حتى أمي فقالت حماتي و هي تفتح الروب الذي أرتاديه :
ماذا قلنا يا بنتي لا تخجلي فأنا مثل أمك أو لا تعتبرينني مثل أمك
لا يا حماتي لكن ...
زينب - لا تخافي أنا فقط أريد أن أرى مكان الالم لكي أستطيع مساعدتك
أنا - ....
أكملت حماتي نزع الروب الذي وقع على الارض من دون أن تنتظر حتى أن تسمع رأيي و قالت :
زينب - لفي إلى الخلف
فعلت ما طلبت و أنا أشعر أن قلبي سوف يتوقف من الخجل ففكت حماتي البرا و أنزلت لي الاندر و قالت :
زينب - لفي و أفتحي ساقيكي
أستدرت و أنا أضع يدي فوق بزازي و يدي الاخرى فوق كسي فأبعدت حماتي يدي من على كسي و فتحت ساقيا قليل ثم وضعت يدها فوق كسي تفتحه و مع هذه الحركة أرتعش كل جسمي و أنتفضت من مكاني و لكن حماتي كانت مشغولة بكسي الذي أبعدت شفرتيه وفتحته و نظرت له بتمعن و قالت و هي تضحك :
زينب - ههههه لا شيئ بك أنه دلع عرايس فكما كنت أظن بلبل طلع غبي و لم يسخنك في الاول لذلك كسك لم يتقبل زبه وأحمر هكذا
كنت مذهولة من هذا الكلام فلم أجد أي شيئ لكي أقوله و بقيت أنظر لها وأنا أفتح فمي من وقاحة و جراة حماتي التي لم أرى مثلها في حياتي فواصلت حماتي كلامها و قالت :
زينب - أجلسي هنا في هذا الماء كما قلت لك و سوف ترتاحين
وخرجت و أغلقت الباب خلفها و تركتني وسط هذا الذهول فأقفلت الباب بالمفتح خلفها و جلست داخل الماء الساخن الذي لم أستطع مقاومته خصوص و قد كنا في فصل الصيف و لكن بعد دقائق معدودة شعرت فعل ببعض الراحة و شيئ فشيئ حتى أختفئ كل الألم لكن بقيا تصرف حماتي الغريب يدور في رأسي و لم أفهمه و مرت الايام و الشهور حتى حملت في أبني محمد و بعد الولادة نقلوني إلى غرفة الانعاش لأنني نزفت كثير و لم يستطع الاطباء ايقاف النزيف ألا بعد القيام بعملية استيقضت في المستشفئ فوجدت أمي و حماتي و خالتي يجلسون إلى جانبي و عندما راتني أمي أفتح عينيا انهارت بي البكاء وهي تقول :
أمي - الحمد *** على سلامتك يا أبنتي
أنا - اااه أمي ماذا حدث أين أبني ؟
زينب - لا تقلقي يا ناجية أبنك بخير أنه مع بلبل و فاطمة
أنا - أريد أن أرى أبني أحضروا لي أبني
خالتي - حاضر يا جوجو لكن براحة على نفسك فجرحك مزال مفتوح
أمي - أرجوكم يا زينب خلوني مع بنتي شويا
خراجت خالتي و زينب من الغرفة و عدت أمي إلى البكاء مجدد من ما يوحي أن هناك شيئ تخفيه عني فأمسكت يدها وضغط عليها و قلت :
أنا - أمي أرجوك أخبريني ماذا حدث لا تخفي عني شيئ هل حدث شيئ لمحمد
أمي و هي تمسح دموعها - لا يا بنتي هو بأفضل حال لكن هناك خبر يجب أن تعرفيه مني أنا أنا فقط
أنا و الخوف يمتلك قلبي - ماذا ؟
أمي - بعد العملية أخبرنا الطبيب أنك لن تخلفي أبدا بعد محمد فقد حدثة مشكلة في الرحم و تأثر من النزيف الحاد
كانت الصدمة كبيرة عليا و كذلك أمي لم تعرف كيف تزف هذا الخبر لي و قالته بطريقة لم أستطع أن أتحملها أو أن أتخيل أنني سوف أحرم من الخلفة لكن أمي حاولت تهدئ من روعي و قالت وهي تمسك بيدي محاولة أن تعيدني إلى رشدي :
أمي - لا تحزني يا أبنتي و حمدي *** أنك خلفتي محمد فهذه مشيئة ***
لم يكن كلام أمي مقنع كفاية في تلك اللحظة لكنه جعلني أفكر أن *** حقا يحبني و لم يحرمني من الخلفة بل رزقني فعل صحيح أنه طفل واحد لكن الحمد *** عندها توقفت عن البكاء و طلبت من أمي أن أرى أبني و فعل حدث ذلك و مرت الايام و عدت إلى المنزال ووصلت حياتي بشكل طبيعي و لكن في كل مرة كان بلبل يمارس معي الجنس كنت أتذكر أنني لن أخلف مجددا و لكن مشاهدة محمد أبني وهو يكبر أمامي أنسني كل شيئ و في يوم من الايام الذي كان هو بداية لقصتي و تغير حياتي إلى منحى أخر عندما جاء أخي جميل إلى زيارتي و كانت هذه المرة الاولى منذ أن تزوجت فجميل أخي كان من النوع الذي لا يبالي بشيئ و بعد الغداء لحضات أن فاطمة كانت تنظر له وهو أيضا مركز معها و لكنني كنت أعرف أخي و أعرف تفكيره فهو لا يميح إلى نساء العربيات و كل تفكيره في الاجانب و مغادرته البلاد و لكن أستغربت هذا الشيئ و مر اليوم و غادر جميل و لكن تكررت زيارته عديد المرات و أصبح يآتي 3 مرات في الاسبوع على الاقل و كنت عادة أره يتحدث مع فاطمة و يضحك معها و كيف أنهم أصبحوا أصدقاء بسرعة حتى فاطمة تغيرت تصرفاتها معي و أصبحت تهتم بي كثير و بمحمد و تساعدني في شغل البيت و عندما سألت جميل عن سر هذه الصدقة قال عادي نحن أصحاب و في يوم من الايام أخذت محمد و ذهبت إلى زيارة أمي بعد أن قلت لبلبل ووفق وترك لي بعض المال قبل ذهبه إلى العمل و عندما وصلت إلى منزلنا الذي لم يكن بعيد على منزل زوجي أكتشفت أنني نسيت حفضات محمد في المنزال فوضعت محمد عند أمي و عدت مسرعة إلى المنزال طرقت الباب لكن لم يفتح أحد أتصلت بحماتي فقالت أنهم قد ذهبوا إلى زيارة أقربهم و سألتني عن مفتاحي عندها تذكرت أن معي مفتح للمنزال و لكن لعدم خروجي الكثير نسيت أنه معي فتحت الباب و توجهت نحو غرفتي و أخذت بعض الحفضات و غيار لمحمد و خرجت و قبل أن أصل إلى باب المنزال سمعت صوت آتي من غرفة فاطمة فأستغربت من هذا فأنا أعلم أنها ذهبت معا حماتي و حماي لي زيارة أقربهم كما قالت لي حماتي في الهاتف فتوجهت نحو الغرفة لكي أرى من هناك و عندما وقفت أمام باب الغرفة التي كان بابها مفتوح قليل و عندما هممت بالدخول سمعت كلمة جلتني أتوقف في مكاني سمعت فاطمة تقول :
فاطمة - ااااه براحة يا حبيبي بالراحة
و عندما ألقيت نظرة من خلف الباب رايت مشهد هزني و جعل عروقي تنشف كانت فاطمة مفلقسة فوق السرير في وضع الكلب وهي عارية تمام و خلفها أخي جميل و هو يدك زبه في كسها بقوة وهو يمسك بطيزها بكلتى يديه ويقول اااااه ما أحلى كسك يا لبوه فقالت فاطمة و هي تضغط بطيزها إلى الخلف لكي يدخل زب جميل أكثر ااااحححح نيك يا حبي نيك لبوتك متعها ااااه وقفت في مكاني و أنا أستمع إلى هذه الكلمات و قلبي يخفق بسرعة فهذه المرة الاولى التي أشاهد فيها أشخاص يمارسونا الجنس أمامي و من ؟ أخي و أخت زوجي و لكن ما هذه المصيبة أختي فتح فاطمة وينيك كسها ماذا سوف يفعل بلبل لو عرف سوف تكون نهاية أخي و لكن الحوار الذي دار بين أخي و فاطمة جعلني أفهم كل شيئ أخرج جميل زبه من كس فاطمة و قال نامي على ظهرك يا شرموطة نفذت فاطمة ذالك و نامت على ضهرها و هي تفتح ساقيها على وسعهما و تقول دخلوا في كسي يا حبيبي خليني أتمتع بيه نام جميل فوق فاطمة و أدخل زبه فكسها بقوة و رفع ساقيها إلى الاعلى فشهقت فاطمة و صرخت اااه براحة يا عمري ما بك ااااه فقال جميل و هو يغرس زبه لكي يغوص أكثر في كسها أسكتي يا شرموطة اليوم سوف أفشخ كسك كنت أعلم من أول يوم رايتك فيه أنك شرموطة كبيرة فقالت فاطمة ااخخ نعم أنا أكبر شرموطة بموت في نيك أي زب بشوفه بتناك منه سرع جميل في نيك كان هذا الكلام هيجه أكثر و ايه كمان يا لبوه فقالت فاطمة و هي تعض شفتيها عيزاك تفشخ كسي و طيزي كمان عازيا لبنك في طيزي أمسك جميل ببزاز فاطمة الكبيرة وهو يرضعها و قال اليوم سوف أشبع من هذه البزاز فاطمة كلهم يا حبيبي كل بزاز لبوتك الرخيصة ألي بتعشق زبك تسمرت مكاني وقلبي يكاد يتوقف و أنا أشاهد زب أخي في كس أخت زوجي التي أتضح أنها شرموطة كبيرة و لكن شيئ ما حدث شيئ لم أستطع أن أستوعبه وهو هياجان كسي على هذا الموقف شيئ ما لا أعلم ما هو تحرك بداخلي كان بداية لقصتي المثيرة عدت بنظري إلى الغرفة لكي أجد فاطمة على ركبتيها تمص زب جميل بنهم و حرمان لكن بحرفية لم أرى مثلها من قبل كانت محترفة و تعرف ماذا تفعل و ذلك وضح على و جه أخي و إستمتاعه بما يحدث و هو يقول مصي أكثر يا لبوه ااه أما فاطمة كانت تمص وهي تنظر في عين جميل نظرة شهوانية لم أرى مثلها من قبل و فجأة ركزت مع زب جميل ما هذا الزب كان شيئ مخيف كبير و ممتلئ بالعروق وفجأة لا أعلم لماذا نزلت يدي و دخلت من تحت السروال الجينز الذي كنت أرتاديه لكي تستقر فوق كسي و أبدا بالعب فيه و أنا أشاهد لسان فاطمة وهو يلعق زب جميل فكنت أحرك شفتيا كانني أن من يلعق ذلك الزب و ما هي ألا لحضات حتى أتت شهوتي وغرقت البنطلون و كذالك أخي صرخ وهو يمسك براس فاطمة و يدخل زبه في فمها كثر معلننا عن قدوم لبنه الذي استقر كله في حلق فاطمة التي بلعته كله و راحت تنظف زبه ببطئ شديد . .....
نلتقي في الجزاء الثاني و ستعرفون ما حدث بعد ذلك وكيف تطورت حياتي بشكل كبير شكر على التشجيع . إلى اللقاء .