دخول

عرض كامل الموضوع : رامي وميرفت وصبري - الجزء الرابع


كايزر
12-16-2015, 09:15 PM
يزيل الغطاء من على جسمه ويتحرك بهدوء نازلا من السرير وفاتحا الباب بهدوء متجها إلى غرفة ميرفت، وفي طريقة في
الصالة لا حظ قطرات ماء بسيطة تمشي على الحائط في أحد أركان الصالة، وبما أن شقتهم في آخر دور عرف بأن ذلك بسبب
المطر وقرر أن ينظر الموضوع غدا بعد أن يتوقف المطر، يدخل رامي إلى غرفة ميرفت بهدوء ويغلق الباب ويقفله بالمفتاح
ويرأها منقلبة على بطنها ونائمة والبطانية تغطي نصف جسمها العاري بحيث يستطيع أن يرى طيزها العريانه وكسها بين
فخذيها، يتحرك ناحية وجهها ويضع زبه على خدها ويحركه بهدوء، تتحرك ميرفت وهي مغمضة العينين وتنقلب على ظهرها
فيصبح زب رامي على شفتاها ولاصق في أنفها، يحرك رامي زبه ببطئ على شفتيها، ميرفت تأخذ نفس عميق وهي لا تزال
مغمضة عيناها
ميرفت تهمس دون أن تفتح عيناها: ريحته كلها نيك
رامي يهمس وهو ينظر إلى الباب: آه يا حبيبتي، لسه مبلول من النيك
تفتح ميرفت عيناها وتهمس وزب رامي لا يزال فوق شفتيها: الشقي ده ناك كتير؟
رامي وهو ينظر إليها بشهوه ويهمس: ششششش، خليكي نايمه حبيبتي، آه ناك كتير بس أنتي وحشتيني وقلت اجي اشوفك
ميرفت تغمض عيناها وتواصل شم زبه وتهمس: وماما فين؟
42
رامي يهمس: نامت بعد ما شربت المنوم بتعها
ميرفت تهمس وهي تبتسم: آه دادي شكلك ما شبعتش والفياجرا عامله عمايلها
رامي وهو يضع أصبعه على كسها المفتوح ويحركه ببطء: ما شبعتش من أيه يا حبيبتي؟
ميرفت وهي تفتح فخذها وتدفع بكسها إلى يده: من كسي
رامي يهمس وهو ينظر إلى باب الغرفة المغلق: آه حبيبتي ما شبعتش منه، وانتي شبعتي؟
ميرفت تهمس: أنا كمان ما شبعتش من زبك، لسه لبنك جوه ما غسلتوش
رامي وهو يحرك أصبعه بشكل أسرع ويغرسه في كسها: لو ما شبعتيش طلعي لسانك وحطيه في بقي
ترفع ميرفت جسدها دون أن تفتح عيناها وتمسك زبه بيدها وتخرج لسانها وتدفعه في فم رامي المفتوح وتهمس: آههههه
دادي ارضع ومص لي لساني وقطعه، تعبت وأنا مستنياك
رامي وهو يبوسها بشهوة كبيرة وكأنه يأكلها ويهمس: أممممممم أموت في بوستك وأنتي هايجه، أفتحي بقئك أكتر وأنتي
تخضي زبي
تفتح ميرفت فمها على آخره ورامي كذلك ويأكل فمها الصغير بالكامل ويدخله في فمه وهو يشخر وهي تخض في زبه بهدوء،
يسيل لعابهما على خد ميرفت
ميرفت تفتح عيناها وتنظر إلى عينيه ثم تتوجه إلى أذنه وتلحسها ثم تهمس داخل أذنه: أححححححح دادي، أيه البوسه دي؟
دا أنت لهطتني
رامي وهو يلحس ويمص أذن ميرفت ويهمس داخلها: نفسي ألهط كسك اللي ما غسلتيهوش، ما نفسكيش تضوئي زب لسه
نايك من شويه؟
ميرفت تهمس في أذنه وهي تحضنه بقوة: حاموت وأضوئه وأضوق كسها عليه، ونفسي أشوف خرمك اللي تناك
يدفعها رامي على السرير لتنام على ظهرها ويقفز فوقها في 63 ويبدا يشم ويشخر عند كسها
ميرفت وهي تمسك زبه بسرعة وقبل أن تدخله في فمها تهمس: دادي الباب مفتوح؟
رامي يهمس وهو يشم بقوة مستمتع برائحة كسها: مقفول يا حبيبتي
ويدفع زبه بقوه في فمها المفتوح والذي بدأت هي في مصه وعيناها مفتوحتان على الآخر تنظر إلى خرمه لترى أذا كان مفتوحا
من نيك إلهام له أم لا، ورامي يبدأ في وضع كل كسها في فمه ومصه بقوه وهو يدخل زبه ويخرجه من فمها بقوة وكأنه ينيك
فمها ومن حركته التي تحاول أن تجاريها يسيل لعابها على جانبي فمها ليصل لرقبتها وكذلك لعابه يسيل على كسها وفخذيها
من شده مصه وشهوة لحسه، تضع ميرفت صبعها في خرم طيزه وتدخله بقوة فقد شدها منظره وهو ينفتح وينغلق خلال نيك
زبه لفمها
رامي يهمس وهو يلحس كسها: آآآآآآآآآآآآآآآآه
في هذه اللحظة تفيق إلهام من النوم وتبحث عن رامي ولا تجده تذهب إلى حمام غرفتهم وأيضا لا تجده وتخرج من الغرفة
وتتجه إلى الحمام الخارجي ثم إلى غرفة ميرفت وتضع أذنها وتفتح عيناها مما تسمع وتفتح الباب بهدوء وتنظر لتجد زب
رامي في فم ميرفت، تقف للحظات متردده، هل تدخل عليهم أم تنتظر، وتقرر الإنتظار وتواصل النظر والسمع
عندما تسمع ميرفت رامي وهو يتأوه تزيد شهوتها وتدخل ثلاثة أصابع مرة واحده في طيز رامي وتبدأ تنيكه بهم وتشعر بأن
طيزه لا تزال مبلولة من نيك إلهام وتهيج أكثر فتخرج زبه من فمها وتخرج لسانها وتلحس خرمه
43
رامي يلتفت لها ويهمس: آآآآآه كمان كليه يا حبيبتي زي ما باكل كسك
ميرفت تهمس: عاجبك نيكي؟
رامي يهمس: آه يا حبيبتي كمان نيكيني
ويرفع رجليها عاليا ويصل بشفاهه ولسانه إلى خرم طيزها ويلحسه ويدخل لسانه بقوه ويحاول أن يعض خرم طيزها ثم يعود
ويواصل لحس كسها بشهوة أكبر وينيكها بلسانة ويدخل أصبعه الأوسط كله في خرمها
ميرفت وهي تهمس وتتف داخل خرم طيز رامي: آححححححححححححح يا دادي، شكلك إتنكت جامد، طيزك تجنن، آآآآآآآآآي،
لو حتفضل تلهط كسي كده وتنيك طيزي بصباعك، حتخليني أجي في بقئك، أشخخخخر يا دادي وأنت بتاكل كسي، أموت فيك
وأنت بتشخر بحسك هايج أوي عليا وعلى كسي
رامي يهمس وهو يشخر: هاتيهم في بقئي عمري خليني أرضع كل حاجه تيجي من كسك الوسخ
تهيج إلهام من الحركة وتبدأ تلعب في كسها وهي تتابع المنظر من فتحة الباب
ميرفت تهمس وتلهث وهي تحرك وسطها مع حركة فم ولسان رامي: أنت اللي وسخته كده، وخليتني أحبه وهو وسخ معاك يا
مجنون، كمان أشخر بليز وانت بتاكلني
ثم تأخذ زبه وتضعه في فمها وترضع بقوة وتتوقف وتخرجه وتهمس وهي تلهث وتخضة: أوووووه دادي زبك الوسخ بقه
أكبر وأتخن من الأول
رامي يهمس وهو يلحس: أرضعيه يا حبيبتي ووسخيه أكتر
تتف ميرفت على زب رامي وترضعه بشهوه كبيرة، ورامي يدفعه ويخرجه بقوة من فمها وكأنه سيقذف وهو يشعر بسرعة
حركه جسمها ودفعها لكسها بقوة في فمه ويعرف بأنها ستقذف ويصرخ بهمس: حتجيبيني يا شرموطه، مش قادر، تعالي في
بقئي.... هاتيييييييهم يا قحبة
ميرفت وهي تمص وتضع أصبعها في خرمه: أأأأأأمممممممممم
وتبدأ ميرفت في القذف وهي تصرخ وزبه في فمها يتحرك بسرعة، ورامي يلحس بسرعة وشهوة وكأنه يريد أن يأكل كسها
رامي يهمس وهو مواصل لحس: حاجيييييييب.... أبلعيييييهم..... أرضعي يا قحبة
ويبدأ رامي في القذف بشدة في فم ميرفت التي بدأت تبلع المني بسرعة وهي لا تزال تمص زب رامي وكل أصابعها في خرم
طيزه وتبدأ تقذف في فمه وهو يلحس بسرعة وقوه
رامي: آآآآآآآآه
ميرفت: آمممممممممممممممممممممممممممممممممم م
تخرج ميرفت زب رامي من فمها وتبوس فخذيه وبيوضه بنعومة وتلحسهم وهو يهدأ ويبوس كسها وفخذيها بنعومة أيضا، ثم
يقوم وينام جنبها ويمسك وجهها بيده ويبوس شفتاها والمني لا زال عليهما وهي تغمض عيناها وتبوسه
رامي: دي أحلى مرة يتمص فيها زبي
ميرفت تبتسم: أنت جننتني، تعرف أني جيت في بقئك أكتر من تلات مرات
رامي يبتسم: أمته جبتيهم تلات مرات؟
ميرفت وهي تحضن رامي وتضع رجلها حول خصره وتهمس: أول مرة لما كنت بتاكل كسي وصباعك في خرمي، وتاني مرة
لما لحست طيزك وأنت صرخت وقلت: آآآآه، وآخر مرة لما قلت لي: يا قحبة، أصلك أول مرة تقولها لي
44
رامي وهو يحضنها: تحبي أقول لك يا قحبه؟
ميرفت وهي حاضنته وتبوس صدره: معاك أحب تقولي يا شرموطه ويا قحبه وكل حاجه تحبها وانت بتنيكني
رامي يرفع رأسها ويبوس شفتيها: بس أنا أحب أقول كلام وسخ وأعمال حاجات وسخة وأنا بانيك
ميرفت وهي تبتسم: عارفه دادي، ما أنا سمعت وشفت وجربت وحبيت، أنا عارفه أن مامي بتعمل كل ده معاك والليلة شفت أد
أيه هي وسخه في النيك ونفسي أعمل زيها، بس أنا يا دادي شعر كسي لسه ما بيطلعش زيها
إلهام تقذف وهي تحرك كسها، ثم تتحرك بهدؤ إلى غرفتها
رامي: ما تخافيش يا حبيبتي، حيطلع ويبقى أحلى منها
يحضنها وهي تحضنه ويبوسها على رأسها، وبعد لحظات من الهدوء تقول له ميرفت
ميرفت: دادي أقول لك حاجة بس توعدني أنك مش حتزعل؟
رامي: قولي يا حبيبتي
ميرفت: لو أنا كنت بنتك بجد، كنت برضه حتنيكني؟
رامي يفكر ثم ينقلب لينام على ظهره وميرفت تراقبه وبعد لحظات يقول: تصدقي مش عارف
ميرفت: بس أنا عارفه، لو أنت كنت دادي بجد كنت كمان حاحبك زي مامي وأحلم بيك وحالعب في كسي وأنا أفكر أنك جوايا
رامي يضحك: ما أظنش أنك عارفه، وقتها حتخافي مني ويمكن يكون عندك صاحب من غير ما أعرف وتتناكي منه ومش
حتحبيني زي مامي ولا حتفكري بيا
ميرفت ترتمي على صدره وتحضنه: ما أقدرش أشوفك قدامي طول الوقت وما فكرش في زبك
رامي وهو يحضنها: قبل ماجي شقة مامي وأعرفها وأتجوزها ولما كان أبوكي لطفي موجود فكرتي فيه كده؟
ميرفت تبتعد عنه: أخخخخخيه، لا يمكن أفكر في الراجل ده
رامي: شفتي، قلت لك مش حتفكري زي دلوقت، أنتي فكرتي لأني جوز مامي ومش أبوكي
ميرفت: أووووووه، الفكره دي طفت كل حاجه فيا، وبعدين أنت دادي دلوقت، بليز قفل الموضوع
يضحك رامي ويحضنها ويضع رجله حول جسمها: خلاص يا حبيبتي ماتزعليش، أنا دادي والبوي فرند بتاعك وجوزك، وأنتي
حبيبتي ومراتي وشرموطتي وقحبتي
ميرفت تحضنه بقوة: أيوه كدا يا أحلى دادي في الدنيا
رامي: بس قولي لي بجد، أنتي ما عندكيش حد في عمرك والا أكبر يحبك وتحبيه؟
تبتسم ميرفت: دادي أنا لسه صغيره، لا ما عنديش حد
رامي: ولا جربتي مع حد؟
تنظر إليه ميرفت وتعتدل: شوف حا أقول لك الحاجة الوحيدة اللي جربتها برا البيت، بس أوعدني أنك مش حتعمل حاجة
رامي ينظر إليها بجدية بعض الشيئ: قولي يا حبيبتي، مين ناكك؟
ميرفت تبتسم: ناكني أيه؟ ما فيش حد ناكني، بس مره من كم شهر كنت طالعة فوق السطوح أجيب الغسيل، وأنا بالم الحاجة
سمعت صوت واحد بيقول: آآآآآآه، ورا خزان الميه ورحت أشوف، وأنا بابص شفت صبري أبن طنط عنايات الشورت بتاعه
45
واصل لغاية ركبه وأيده وحده على زبه بيخضه وأيده التانيه ورا، ما كنتش عارفه هوا بيعمل أيه بالضبط، ولما شافني قال لي:
تعالي يا ميرفت بليز ساعديني، قلت له: أساعدك في أيه يا صيري؟ وكان زبه واقف على الآخر وكبير وعيني عليه وهو
بيخضه، قام لافف ومديني ظهره وشفت أيده التانيه ماسكه خياره كبيره ومدخلها في طيزه، وبصراحة طيزه كانت حلوه أوي
قال لي: أمسكي الخياره ودخليها وخرجيها بليز حاموت، قلت له: ماليش دعوه ما اقدرش، قال لي: بليييييز يا ميرفت مش قادر
عشان خاطري، أنتي الوحيده اللي تعرف دلوقتي، ساعديني، رحت مقربه منه ونزلت على ركبي قدام طيزه والخياره اللي كان
نصها جوا، ولما شافني راح سايب الخياره وقال: دلوقتي أمسكي الخياره ودخليها وخرجيها بسرعه وما اطلعيهاش خليها كلها
جوا وانتي بتزقيها، ومسكت الخياره وأبتديت ازقها في طيزه وهو يزعق: آآآآآآآآه كمان.... كمان نيكيني، قلت له: ما أعرفش...
دي أول مرة أعمل كده، قال لي: ما يهمكيش أنتي زقي للأخر وحتخرج لوحدها وأرجعي زقيها، وابتديت أعمل اللي قالي عليه
وبصراحه هجت وكنت عاوزه أشوف زبه وهو بيخضه، فلفيت عند رجله عشان أشوفه وهو بيخض زبه وأيدي على الخيارة
وانا بابص على زبه كنت بازق الخياره جامد في طيزه من غير ما أحس وهو مبسوط أوي وبعدين راح قافل على الخياره في
طيزه وأبتدا يجي ويقول: آآآآآه حاجيبهم سيبي الخياره كلها جوا ما تحركيهاش، سبت الخياره في طيزه اللي قافله عليها وقعدت
أشوفه وهو ييجي ولبنه بيضرب في الحيط لغاية ما خلص بعدين راح مطلع الخياره من طيزه بشويش، ولف وهو لسه بيلعب
في زبه ويلهث ويقول: آآآآه آآآآآآآآآآآآه، وبعدين بص لي وضحك وقال: ميرسي يا ميرفت، دا أنا ما كنتش قادر اجيبهم لوحدي،
وراح قاعد جنبي وأنا عيني على زبه، قلت له: أنت بتعمل كده ليه يا صبري؟ قال لي: أصل ماما في البيت مع أونكل ممدوح
بينيكو بعض، وأنا هايج فخرجت وجيت هنا، قلت له طب ليه ما عملت كل ده في أوضتك؟ قال لي: ما أقدرش، كانوا حيسمعوني
وبعدين أنا كنت دايما باعملها في أوضتي لما ماما ما تكونش موجوده، أصل عندها زب صناعي كبير، لما باكون لوحدي كنت
باخده وأقعد عليه لغاية ما أجي، ولعلمك دي أول مرة أجيب لبن من زبي، قلت له: بس لازم عشان تيجي تدخل حاجه في طيزك؟
قال لي: أصلي باحب الزب أوي ومابحبش الكُ س، لما باشوف كُ س على النت وأنا هايج بينام زبي وما اقدرش أكمل، قلت له:
يعني بتحب الرجاله؟ قال لي: باموت فيهم، دانا لو وحده مسكت زبي مش حيقوم ابدا، بس لو واحد بس يضحك لي حابقي
حتجنن وزبي يوقف، بس بحب الرجاله اللي زي باباكي لطفي وأونكل رامي وحتى أونكل ممدوح، يعني الكبار مش اللي أصغر
منهم، قلت له: أشمعنى؟ قال لي: لآنهم حنونين وبيخافوا عليا ومش حيفضحوني، بصيت على زبه وقلت له: يا خساره... دا
أنت عندك زب حتحبه كل البنات، ضحك وقال لي: آه بس عندي طيز حيحبوها كل الرجاله، بس وأنزلنا وأحنا بنضحك وقال
لي: يعني لما أحتاجك أقول لك وتيجي؟ قلت له: آه... كل ما تحتاج تتناك قول لي، بس من يومها ولا مره قال لي، هي دي
الحاجه الوحيده اللي عملتها مع ولد في حياتي
رامي كان يرقب ويستمع لكلامها بأهتمام، ثم نامت على صدره
ميرفت: بس تعرف يا دادي بصراحه لو ماكانش كده كنت من زمان عملت حاجه معاه ومع زبه اللي عجبني
رامي: لو كنت وقتها نايكك ما كنتيش حاتروحي فوق السطوح
ميرفت: حاتقولي؟ ما أنا حاطه عيني عليك من زمان زي ما أنت عارف دلوقت، وبعدين لو تفتكر يومها كنت في المطبخ وأنت
جيت وأنا زقيت طيزي عليك ولا أنت هنا
رامي: آه أفتكرت... وقتها هيجتيني بس ما كنتش قادر أعمل حاجه وعملت نفسي مش داري
ميرفت: عارفه ودا اللي جنني عليك
رامي: يعني صبري طلع خول كبير
ميرفت تضحك: آه وبيحب اللي في عمرك كمان
ميرفت تنظر إلى زب رامي الذي تحرك
ميرفت: دادي أنت هجت على كلامي عن صبري؟
رامي: لا.... ليه بتقولي كدا؟
ميرفت وهي تضع يدها على زب رامي: أصل زبك أبتدا يوقف
46
رامي: آه وقف عليكي لما دخلتي الخياره في طيزه، عرفت دلوقتي ليه قطعتي طيزي
ميرفت: آه يا دادي طيزه تتاكل أكل ولا طيز بنت، بس طيزك جننتني وخصوصا لما شفت مامي تنيكك، دادي هات لي زب
صناعي وخليه عندي، نفسي أنيكك زيها وبصراحة يمكن أكون أحسن منها
رامي: خلاص حاجيب لك زب صناعي تلبسيه وتنيكيني بيه
ميرفت: أنت أحلى دادي في الدنيا
تقبل شفايفه وتنام على صدره، ورامي يفكر في صبري ويسترجع منظره بالشورت عندما رأه خارج الشقة، وينامون في
أحضان بعض، عند الساعة الخامسة صباحا يفتح رامي عيناه وينظر للساعة التي على الكوميدينو بالقرب من السرير ويتحرك
ويحرك ميرفت من على صدره ويقوم وينظر إلى جسمها الجميل والناعم ويغطيها ويخرج من الغرفة ويغلق الباب متوجها إلى
غرفته، ينظر ناحية خرير الماء في الصالة حيث توقف المطر، ويدخل الغرفة بهدوء ويصعد السرير لينام بجنب إلهام المتظاهرة
بالنوم ويتغطى وهو عاري مثلما خرج ولا يستطيع أن يزيل صورة صبري الجالس على السلم من دماغة ولا كلام إلهام عن
أنهم سينيكون ولد في يوم ما ولا كلام ميرفت التي قالت بأنه يحب الذي ينيكه أن يكون شخص مثله

شاطى العطش
12-16-2015, 09:16 PM
/ (/>

كايزر
12-16-2015, 09:27 PM
يصحا رامي ليجد إلهام غير موجوده في السرير، فيقوم ويذهب إلى الحمام وبعد أن ينتهي من ملابسه يخرج من الغرفة ليجد
إلهام تعد الفطور وجاهزة للذهاب إلى عملها في الصالون
إلهام تنظر إليه: صباح الفل يا حبيبي، نمت مبارح كويس؟
رامي: صباح الخير، آه كويس أوي، أمال فين ميرفت؟
إلهام وهي تبتسم: راحت المدرسة الساعة دلوقتي تمانية وأنا لازم أروح الشغل
رامي يبدأ في شرب القهوة ويتصفح الجريدة، تأتي إلهام وتبوسه على خده
إلهام: أشوفك الساعة 7 ونص لما ترجع من الشغل، وماتنساش تشوف حد للميه اللي بتنقط من السقف
رامي: أوكي يا حبيبتي
تخرج إلهام وهي تفكر في الذي رأته البارحة وهل ستكلم رامي عنه أم لا، ومستغربه الشعور بالراحة الذي داخلها علما بأن
التي كان رامي ينيكها هي أبنتها ذات ال 11 سنة، ومتعجبه كيف كانت جنسية بشكل كبير وكأنها متعودة على النيك، هي تعلم
بأن ميرفت كانت تراقبها لما كانت تنام مع رامي منذ أن كانت صغيرة، ولكنها لم تعطي الموضوع أهمية بسبب أنها صغيرة
ولن تفهم، حتى لو كانت تراها وهي تلعب في كسها وقتها وهي تراقب، كانت تعتقد بأنها طبيعة أي أنسان عندما يهيج، ولكن
أن ينيكها رامي وكأنها امرأة كبيره وكأنهما متعودان على هذا النيك شيئ غريب، وياترى منذ متى وهم على هذه الحالة؟ أسألة كثيرة تدور في دماغها وقررت أن تسكت لفترة وتراقب الوضع حتى تستطيع أن تتخذ قرار.
يكمل رامي فطوره وبعد أن أنتهى ينظر ناحية خرير الماء ولم يكن بالشكل الكبير فقرر الذهاب إلى السطح ليرى أن كان يستطيع أن يصلح الخلل بنفسه قبل أن يتصل بالمعنيين، ينظف سفرة الفطور ويعيد كل شيئ مكانه كما تعود ونظر إلى الساعة ووجدها الثامنة وخمس دقائق، ودوامه يبدأ الساعة التاسعة، فخرج من الشقة في طريقة إلى السطح وهو يهم بالصعود رأي نعال صبري عند الباب، فكر في صبري وقد يكون في الشقة وتمنى أنه لم يذهب إلى المدرسة، وقرر أن يدق باب الشقة ليسأل عنه وذلك ليساعده في البحث عن موضع الخرير، وكانت فرصة ليختبر مشاعره ناحية الجنس مع الأولاد وخصوصا أن أمه عنايات في العمل مع إلهام وزوج أمه ممدوح مسافر في لندن، أنتظر لحظات ولم يُفتح الباب فقرر الصعود وأن ينسى موضوع صبري، وهو يصعد السلم أنفتح الباب وكان صبري وعليه بطانية، وكأنه صاحي من النوم حالا يلتفت رامي ويعود إلى باب الشقه
رامي: أسف ياحبيبي صحيتك، عارف أن الساعه تمانيه وربع بس كنت حاطلع السطح وأشف المكان اللي بيجيب ميه على
الصالة عندي وقلت يمكن تقدر تساعدني لأني ما أعرفش، بس شكلك نايم يا حبيبي خلاص خليها مره تانيه
صبري: لا يا أونكل أنا أوكي لسه صاحي، أصلي حسيت بحرارة في جسمي وماما قالت لي ما تروحش المدرسة
47
رامي: سلامتك يا حبيبي، خلاص روح ريح ولما تبقى كويس حنشوف
صبري: لا يا أونكل أستناني شويه حاجي معاك
رامي: قلت لك بالشورت اللي كنت قاعد فيه حتاخد برد
صبري يبتسم: ولا برد ولا حاجه دي شوية سخونه وحتروح بعد شويه، أصلي متعود عليها، أديني خمس دقائق وأجيلك
يتحرك صبري إلى داخل الشقة ولاحظ رامي من فخذ صبري العاري الذي أنكشف لما لف بأن صبري لم يكن لابس أي شيئ،
أنتظر رامي للحظات وهو يفكر كيف سيفتح الموضوع الذي تحدثت فيه ميرفت عن صبري، وبعد لحظات خرج صبري وهو
لابس نفس الشورت والفانيله التي راه رامي لابسهم آخر مره
رامي: شكلك مصر أنك تعيا يا صبري
صبري يبتسم: قلت لك يا أونكل ما أعرفش الا كده في البيت لو لبست حاجة تقيله وأنا قاعد في البيت حاموت من الحر حتى
في الشتا
رامي: براحتك يا حبيبي
وصعد الأثنان إلى السطح وتوجه رامي ناحية شقته جنب خزان الماء والغطاء الذي يغطيه
رامي: أفتكر الميه بتيجي من هنا بس مش عارف منين بالضبط
صبري يتحرك إلى نفس المكان وينظر ثم يضع يده على الأسمنت ورامي يتفحص جسم صبري وهو يوطي ليمرر يده على
الأسمنت
صبري: افتكر من هنا، بص يا أونكل
التفت صبري على رامي ولاحظ أن رامي كان ينظر إلى طيزه أبتسم وأكمل
صبري: شوف الشرخ ده ماشي لغاية تحت خزان الميه، هو شرخ صغير بس ممكن من هنا الميه بتدخل
يقترب رامي منه وينظر إلى الشرخ وفي هذه اللحظه يبدأ المطر في الهطول من جديد فيجري الأثنان تحت الغطاء ملتصقين في خزان الماء والغطاء كان ينقط ماء
رامي: أيه ده؟ أنا لازم أروح الشغل وشكلي لازم أغير هدومي
صبري وهو ينظر إلى السماء: شكل المطره دي مش حايوقف دلوقت
ينظر رامي إلى صبري ويلاحظ نقط الماء التي من سقف الغطاء قد بللتهم هم الأثنان بشكل خفيف، يلتفت صبري إلى رامي
صبري وهو ينظر إلى جسم رامي من فوق إلى تحت وتقف عيناه عند مكان زب رامي: دا أنت اتبليت يا أونكل
رامي يبتسم وهو ينظر إلى جسم صبري: وأنت كمان، بس أنت حاتروح البيت وتغير وأنا لازم أروح الشغل
في هذه اللحظة يسمع الأثنان صوت رعد قوي، ومن دون شعور يصرخ صبري ويرمي بنفسه على رامي ويحضنه بقوة ويدفن رأسه في صدره، رامي يتفاجأ من حركة صبري دون أن يحضنه أو يحرك يديه
رامي: ما لك يا حبيبي، أنت بتخاف من صوت الرعد؟
صبري وهو يحضن رامي: آه يا أونكل أصل صوته يخوف وبخاف من البرق يضربني
48
يضحك رامي ويحضن صبري بيد وبيده الثانيه يحضن رأسه: ما تخافش يا حبيبي البرق مش حيجي عليك والرعد ده بس
صوت ما فيش حاجه، ومع أستمرار صوت الرعد والبرق يزيد صبري من ضغط جسمه على جسم رامي، أحس رامي بأن جسم صبري دافئ وبدأ يتذكر كلام ميرفت عن صبري وحبه للنيك من رجل مثله وطيزه الجميلة وبدأ زبه في الإنتصاب، أحس صبري بزب رامي ينتصب على بطنه الذي ضغط بشده عليه، فبقى في حضن رامي وحرك بطنه على زب رامي حركه خفيفة
صبري: أنا لسه خايف يا أونكل
رامي وقد بدأ قلبه بالدق بسرعة وحضن صبري أكثر وكأنه يريده أن يحس بزبه أكثر: ما تخافش يا حبيبي كلها دقائق ويقف
كل ده لما أحس صبري بزب رامي وقد أنتصب تماما حرك جسمه أكثر عليه وهمس
صبري: آه
رامي ينظر إليه: ما لك يا حبيبي؟
صبري يرفع رأسه وينظر إلى عيني رامي ويهمس: ما فيش يا أونكل
رامي يرى عينا صبري الرائبتان والذائبتان وهما تنظران إليه ويشعر بأنه هائج حيث شعر بزب صبري ينتصب على فخذه ولم يستطع أن يقاوم نظره صبري، فانزل رأسه إلى شفايف صبري ويده نزلت بهدوء من رأس صبري إلى فوق طيزه وقبل صبري على شفتاه برقه، أغمض صبري عيناه وفتح فمه أكثر وقبل رامي بقوه أكبر فأدخل رامي لسانه في فم صبري وبدأ يبوسه ويضغط على طيزه من خلال الشورت المبلول، كانت شفايف صبري دافئة وكلها شهوة ذكرت رامي بأول قبلة له مع ميرفت، توقف المطر وهما لا يزالان مستمران في قبلتهما، أبتعد رامي عن صبري ونظر إلى السماء وهو لا يزال يحتضن صبري
رامي: أهو وقف المطر
صبري: آه.... ثم نظر إلى رامي وأكمل وهو يبتسم إبتسامة ساحرة: يا خساره
نظر إليه رامي وأبتسم: ي**** يا حبيبي خلينا نمشي قبل ما تمطر تاني
صبري: تحب تيجي عندي الشقه وأنشف لك هدومك
عرف رامي أن صبري يدعوه للنيك، نظر إلى عيناه ثم إلى زبه المنتصب بوضوح داخل الشورت المبلول
رامي: بس أنا ممكن أروح شقتي وأغير ليه تتعب روحك
صبري وهو يتحرك ممسكا يد رامي
صبري: أرجوك يا أونكل خليني أنشف هدومك قبل ما تروح الشغل، دا أحنا عندنا دفايه كبيره مش حتاخد وقت
رامي وهو يمشي وراءه: طب ليه أنتى ما تيجي عندي الشقه وأنا حانشف هدومك، دول كلهم فانيله وشورت، أنما أنا هدومي
بنطلون وقميص وجاكيت ويمكن حتى الكيلوت
صبري وهو يمشي ممسكا يد رامي يبتسم وهو عارف بأن ميرفت في المدرسة وإلهام في الشغل مع أمه: أوكي يا أونكل، بس هو الكيلوت لحق يتبل؟
رامي يبتسم وينزلان إلى شقة رامي وما أن يدخلان ويقفل رامي الباب حتى ينط صبري على رامي ويقبله ورامي يقبله بقوة
وهو يشخر ويقول له وهو يهمس: أستنه شويه يا حبيبي، شكلك هايج أوي
صبري يهمس وهو يبوس شفايف رامي: أوي يا أونكل
49
رامي: تعال نعقد شويه، أصلي مش متعود على كده
صبري وهو يواصل تقبيل شفايف رامي: حتتعود يا أونكل
يمسكه رامي وهو يبتسم ويأخذه إلى الكنبه ويجلسون
رامي: قل لي الأول، من أمته وانت تعمل كده؟
صبري ينظر إلى عيناي رامي ويتنهد، فقد عرف بأن رامي يريد أن يتعود على الوضع قبل أن ينيكه
صبري: أقول لك وما تجيبش سيره يا أونكل لحد؟
رامي وهو يبتسم: قول يا حبيبي وماتخفش
يستند صبري على الكنبه ويقول وهو يبتسم: أونكل رفيق الحارس بتاع المدرسة
رامي يفتح عيناه: رفيق الحارس الشاب من الصعيد؟ دا مشي من زمان
صبري: آه، أبتديت معاه
رامي يعتدل في جلسته وكأن الموضوع يهمه: قول لي، أزاي حصل، دا كان عنده يمكن 13 أو 31 سنه وقتها؟
صبري وهو يشعر بإهتمام رامي ويبتسم: أونكل أنت مش حتتأخر على الشغل، الساعة تمانيه ونص؟
رامي: ما يهمكش حاتصرف، قول لي
صبري: لما كان عندي 3 سنين كنت في صف الرابع وكان آخر السنة، ويومها اتلوت رجلي وانا بالعب كوره والمشرفه قالت
لي لازم اروح البيت استريح بعد ما عالجوني، ماما كانت مشغولة ومقدرتش تيجي تاخدني ولأن بيتنا قريب من المدرسة طلبت المشرفة من البواب رفيق انه ياخدني على البيت بعد ما تأكدت اني عندي مفتاح، مسك ايدي رفيق واخدني على البيت وفي الطريق للبيت وانا ماشي جنبه كان الهواء شويه جامد وبيضربنا في وشنا واحنا بنمشي وكان رفيق لابس جلابيه وكنت انا بشوف الهوا وهو بيضرب جلابية رفيق وكان زبه واضح وانا بابص، بص لي رفيق وبص على زبه وابتسم لي وابتسمت له وقال: الهواء فضحنا، وهو بيضغط على أيدي وصباعه الوسطاني بيتحرك جوا ايدي، ضحكت على خفيف وكنت كل شويه
بابص على زبه وانا ابتسم ووصلني البيت من غير ما يقول أي حاجة تانية ومن يوميها كل مرة بروح المدرسة كان أونكل
رفيق بيبص لي ويبتسم وأنا كنت بابتسم له وابص مكان زبه من غير ما أحس، وكان طول الوقت بيراقبني في الفسحة وأنا
بالعب كوره من الأولاد، وأنا كنت بحب أشوف عينيه وهي بتبص عليا وأنا باجري ورا الكوره وكنت بحرك طيزي وأنا حاسس أنه بيحبني، ومره كان رفيق بيبص لي من بعيد ويبتسم لي وأنا كنت قاعد في الفسحة أكل ساندوتش لوحدي، أبتسمت له وبعدين شاور لي أني أروح له وراح داخل أوضته، قمت ومشيت لغاية أوضته وخبطت على الباب راح فاتح لي وهمس لي:
تعالا عاوز أفرجك على حاجه حلوه، دخلت الأوضه وراح قافل الباب وقعد على السرير وراح مطلع مجله من تحت المخده وقال لي وهو يضرب على حجره: تعالا أقعد، رحت قاعد على رجله وأداني المجله، فتحت عيني على الآخر وأنا أشوف الصورة اللي على الغلاف، كانت لراجل كبير بيبوس ولد صُ غير أكبر مني شويه في بقئه، بصيت له، قال لي: ما تخافش أتفرج بس توعدني ما تقولش لحد، بصيت مرة تانيه على الصورة وقلت له: أوعدك يا أونكل، قال لي: بص جوه، وأبتديت أتصفح المجله، بصراحه حسيت أني هجت على الراجل اللي بيبوس الواد، وأنا أتفرج حط أيده على فخادي وكنت لابس شورت، حبيت أيده الكبيره والدفيه على فخادي وقعدت أتفرج، وشفت صورة تانيه للراجل وهو يبوس الواد ويحط أيده على زب الواد ولسانه في بقئ الوالد والواد بيمص لسانه، وأبتدى ن ف سي يتقل وحس بيا أونكل رفيق وهمس في وداني: عاجبك أزاي بياكل شفايفه؟، مارديتش بس هزيت راسي بالموفقه، راح قالب الصفحة والصورة اللي بعديها كانت للراجل مطلع زبه والواد ماسكُ ه ليه والراجل بيبوس وماسك زب الواد وكانوا عريانين خالص، وقال لي: أيه رايك في زبه؟ رديت وأنا بابص على عينيه بهمس: كبير، قال لي: مش سامع يا حبيبي، قلت له بصوت أعلى بس برضه بهمس: كبير يا أونكل، قال لي: أيه اللي كبير؟، وطيت راسي وقلت: زبه، قال لي: تحبه كبير؟، قلت: ما أعرفش، راح مدخل أيده من تحت الشورت بشويش لغايه ما وصل لزبي وراح ماسكه، وقال: أنت كمان زبك واقف وكبير، حسيت أحساس غريب وكأني عاوزه يدخل أيده أكتر ورحت فاتح فخاذي أكتر من غير ما أحس وأنا أتفرج، وشويه شويه حسيت بصباعه بيروح ناحية خرم طيزي ويتحرك عليه، قلت: آآآآآهههه يا أونكل، همس لي وهو يبوس رقبتي: حابب صباعي هنا؟، وراح ضاغط على خرمي من برا، ما رديتش، قال لي: أتفرج عليه وهو بياكله، اتفرجت ولقيت الواد بيمص زب الراجل والراجل كان راسه على ورا وكأنه مبسوط، وقعد يهمس في وادني وهو بيبوسني وبيقرب من بقئي المقفول وأنا أشم ريحة السجاير فيه اللي هيجتني أكتر: شفت قد أيه هو مبسوط؟، همست: آآه، وراح بايس شفايفي وأنا فتحت رجليا أكتر وأنا قاعد على رجله وهمست: أونكل؟ همس وهو بيطلع لسانه وبيلحس شفايفي: فيه أيه يا حبيبي؟، همست: ما أعرفش، همس لي: حاسس أنك هايج؟ همست ون ف سي تقل خالص: ما أعرفش، راح زاقق صباعه أكتر في طيزي، همست: آي يا أونكل بيوجع، طلع صباعة وجابه عند بقئه وبله جامد وراح مرجعه جوا الشورت على خرمي وأقعد يحركه وكأنه بيبله، وشوي شوي راح مدخله جوا وانا عمال أفتح رجليا أكتر، همس لي: دلوقت أريح؟، ما ردتش وقعدت أتفرج وهو لسه بيبوس في شفايفي المقفوله، همس لي وصباعه عمال يخش ويخرج من طيزي: افتح بقئك يا حبيبي، فتحت بقئي وأبتدا يبوسني ويدخل لسانه جوا وأنا ما بعملش حاجه بس كنت مبسوط، همس لي: مص لساني زي الواد اللي في الصورة، وأبتديت أمص لسانه والمجله لسه في أيدي وسمعته يشخر وهو بيبوسني ويمص شفايفي، وده بصراحه هيجني كمان أكتر، وهو بيبوس وصباعه جوا طيزي وزبي واقف على الآخر حسيت بأحساس غريب، أظن دي أول مره أجي فيها وهو حس لما سمع نفسي بيتقطع وبرجف وأنا باهمس: آآآآآآآآآآآآآآه يا أونكل، بص في عينيا وقال لي: أنت جيبتهم؟ قلت له: ما أعرفش، ضحك وباسني على شفايفي وأنا بسته كمان وبعدين وأنا على حجره راح رافع الجلابيه ومطلع زبه، أنا فتحت عيني على الأخر، كان زبه كبير أوي وواقف على الآخر، وراح ماسك أيدي وحاططها عليه، وقعت المجله مني على الأرض وراح هامس: أمسكه وحس بيه وقولي أيه رأيك؟، مسكته كان ناعم وجامد أوي وراسه كبير، وقلت له: دا كمان كبير، همس في وداني وهو بيبوس رقبتي:
عجبك؟ همست: آه، همس: حرك أيدك عليه من فوق لتحت كدا، مسك أيدي وحركها على زبه وكأنه يعلمني أزاي أخض له
زبه، وأنا بابص له وأتخيل الواد اللي كان يمص الزب في الصوره، وما أعرفش ليه حسيت أني عاوز أمصه بس ما عملتش
حاجه ولا كنت أعرف، وأقعدت أحرك أيدي لوحدي بعد ما سابها ونام على السرير وبيقول:آآآآه كدا، اسرع يا حبيبي يا صبري، وحركت أسرع وأنا مبسوط من شكل زبه وهو في أيدي وصوته وهو بيقول أسمي لغاية ما أبتدى يجيب لبنه في الهوا وعلى أيدي، في الأول خفت لأنها أول مرة أشوف فيها لبن راجل فشلت أيدي بسرعة راح مرجع أيدي وهو بيقول: ما تخافش يا حبيبي كمل كمان لغاية ما ينام، وفضلت أحرك أيدي ولبنه مغطي زبه وأيدي لغايه ما أبتدا زبه ينام وأنا لسه باحرك أيدي وبعدين راح قايم وبايسني في بقئي وقال لي: أنت خفت من اللبن اللي طلع من زبي؟ قلت له: أصلي أول مره باشوفه، ضحك وقال: ما تخافش أنت كمان بعد كم سنه حت طلع لبن زيي بالضبط، قلت له: بس أنت طلعت لبن كتير يا أونكل، قال لي: لآني كنت هايج عليك وباحبك، أنا أبتسمت وهمست له: أنا كمان حاسس أني باحبك، راح لاممني وبايسني، في اللحظة دي دق جرس
الفسحة، راح جايب الكلينكس وماسح اللبن من على أيدي وزبه وقال لي: ما تحاول تيجي بعد المدرسة عشان تكمل المجلة،
قلت له: النهار ده الخميس وعندنا ماتش في المدرسة الساعة أربعة، قال لي وهو بيوصلني للباب: حاول تيجي على الساعة
تلاته عشان نكمل المجله، قلت له وأنا قلبي بيدق من الفرح والرغبة والتردد: حاضر يا أونكل، وخرجت من أوضته وقلبي لسه
بيدق بسرعة وجريت على الفصل بتاعي وحاسس أن زبي رجع يوقف من تاني من الهيجان اللي أنا فيه ومن اللي جاي مع
رفيق.
رحت البيت بعد المدرسة وأنا خارج كان هو واقف يبص لي ويبتسم ويغمز لي بعينه، وأنا كنت خجلان وأبتسم وكأني كنت
حاطير من الفرح لأني حأروح البيت بسرعة أتغدا وأرجع له، وعلى الساعة 3 ونص خرجت من البيت وأنا لابس الشورت
والفانيله من غير ما البس كيلوت وأنا بافكر في أيده جوا الشورت وصباعه اللي كان بيلعب في خرمي، لما وصلت المدرسه
خشيت ورحت لغاية أوضته وأنا بابص يمين وشمال عشان أتأكد أنه ما فيش حد جه قبلي، خبطت على الباب وسمعت صوته
بيسأل: مين؟ قلت: صبري، سمعت حركة جوا وبعد دقيقتين أتفتح الباب وكان هوا وراه بص لي وقال: خش بسرعه، دخلت
بسرعه وراح قافل الباب، بصيت لقيته عريان خالص وزبه واقف على الآخر وكأنه كان بيفكر فيا طول الوقت، بص لي من
فوق لتحت وأبتسم وقال: جيت بدري يعني؟ وحشتك؟، أبتسمت ووطيت راسي، قرب مني وقال وهو ماسك زبه الواقف: ودا ما
وحشكش؟ بصيت لزبه وأبتسمت وهزيت راسي بالموافقه، جه ومسك وشي بيد وحده وضغط عليه ولم لي شفايفي وراح
لاهطهم جامد بشكل حلو أوي وقال: طب أمسكه وسلم عليه، مسكت زبه وهو بيبوسني وكان تخين أوي زي ما يكون زاد من
أخر مره شفته، وبعدين وهو بيبوسني قلعني الفانيله، وقال: مش كده أريح؟ بصيت له وبصيت على زبه وقلبي بيدق جامد
وهمست: براحتك يا أونكل، راح مقلعني الشورت ولما شاف أني مش لابس كيلوت بص لي وأبتسم وقال: دا أنت جاهز زيي،
وزبك واقف زيي، أبتسمت ونزلت راسي، قال وهو واخدني للسرير: تعال نكمل المجله قبل صحابك ما ييجو، والمره دي أقعدني
على حجرو بين رجليه وزبه الواقف تحت طيزي وطالع من قدام عند بيوضي وأداني المجله وهمس لي وهو يبوس رقبتي من
51
ورا وأيديه عمال تضغط على بزازي وهو حاضني وأنا حاسس أن زبه بيتحرك تحت طيزي: وصلنا لغاية فين يا حبيبي؟ همست
له: لما كان الواد بيمص زب الراجل، همس لي: آآآه يا حبيبي، أنت لسه فاكر؟، أبتسمت وأنا باتفرج وشفت الراجل بيقعد الواد
في حجره وعلى زبه زي ما أحنا قاعدين والراجل لافف وش الواد وبيبوس شفايفه، همس لي: شوف أزاي بياكل شفايفه قبل
ما ينيكه، قلت له: يعني أيه أينيكه؟، قال لي: شوف الصفحة اللي بعد دي، رحت للصفحة اللي بعد وأنا حاسس أن راس زبه
بيكبر وشفت الراجل منيم الواد على السرير على بطنه وبيلحس طيزه، همست له: دا بينيكه؟ همس لي: لا يا حبيبي دا بي ج هزُ ه
للنيك، حسيت أني هجت أوي ونفسي يمسك لي زبي ويلعب فيه زي ما مسكت زبه ولعبت فيه، وما قدرتش أستحمل صورة
لسانه على خرم طيزي لأني حسيت أنه حيعمل لي كدا، رحت ماسك أيده وأنا باتفرج وشايلها من على بزي وحاططها على
زبي، راح لاحس رقبتي وهامس: آآآآه يا صبري باموت فيك وأنت هايج، وراح ماسك زبي الصُغير ولاعب فيه ومسك أيدي
وحطها على زبه الطالع من تحت طيزي، وأبتديت أحركها عليه وبالأيد التانيه ماسك المجله وفي الصورة اللي بعديها شفت
الراجل واقف ورا الواد وحاطط زبه على طيزه، هنا أستعجلت وكنت عاوز أشوف حيعمل أيه، وفي الصورة اللي بعديها شفت
راس زب الراجل بيخش في خرم طيز الواد والواد مبسوط أوي، ومن غير ما أحس رحت لافف راسي وبايس شفايف رفيق
اللي هاج أوي وباسني جامد وراح شايلني وحاططني على السرير على بطني زي الصورة وراح لطيزي وفتحها وأبتدى يلحس
جامد وهو بيشخر وأنا با قول: آآآآه يا أونكل بتعمل أيه؟ قال لي وهو بيلحس: بابل طيزك وباكلها، قلت له: بتبلها ليه يا أونكل؟،
قال عشان أنيكها وأقطعها، قلت له: لا يا أونكل، أرجوك أوعى تعورني، أصلي خايف أوي، حسيت بشفايفه على خرم طيزي
وكأنه بيمص شفايف بقئي، وقال: ما تخافش يا حبيبي مش حا أعورك، حا نيكك بالهداوه، أنت عاوزني أنيكك؟ قلت له: تنيكني
أزاي يا أونكل؟ قام وقف ونام عليا وحط زبه التخين في شق طيزي وقال: أدخل راس زبي في طيزك بشويش زي الصورة، ما
ردتش عليه بس كنت مبسوط أوي من لحسه لطيزي وأحساسي بزبه على شق طيزي، همس في وداني: طيزك تجنن يا صبري،
نفسي فيها طول عمري من أول ما شفتك وأنت داخل المدرسة أول السنة، قلت له بهمس: عجبتك طيزي؟ قال: أوي، قلت له:
ليه ما قلتليش قبل كده؟ قال لي: ما كنتش عارف أنك بتحب الزب والنيك لغاية ما شفتك بتبص على زبي لما وصلتك البيت، قلت
له: أنا كمان ما كنتش عارف لغايه النهار ده لما فرجتني على المجله، وهنا أبتدى يفرش لي طيزي المبلول براس زبه الكبير
وبعدين وقف زبه على خرم طيزي وهمس لي: أفتح رجليك أكتر يا حبيبي، فتحت رجليا أكتر وأنا أهمس: أنا خايف يا أونكل،
همس لي: أششششش ما تخافش يا حبيبي، أرفع طيزك أكتر، رفعت طيزي وحسيت أن راس زبه دخل شويه في خرمي،
همست: آآآي بيوجع يا أونكل، همس لي: ما تخافش مش حا أعورك، دا أنت حبيبي، وبعدين راح نازل من فوقي ونايم على
جنب وسحبني عليه في حضنه من غير ما يطلع راس زبه من طيزي وأبتدا نفسه يتقل وراس زبه جوا طيزي، حضني جامد
ورفع رجلي وأنا غمضت عنيا ولزقت ظهري في صدره جامد ورحت ماسك زبي وأبتديت اخضه زي ما علمني وهو بيخرج
ويدخل راس زبه في طيزي ومرة وحدة حسيت أني حاجي ورجف جسمي جامد وزقيت طيزي من غير ما أحس على زبه اللي
دخل كله في طيزي وصرخت بهمس: آآآآآآي يا أونكل، وسمعته يقول: آآآآآآآآآآآه يا صبري دا أنت دخلته كله، ما تتحركش يا
حبيبي، خليه جوا لغاية ما طيزك تتعود عليه، ما تحركتش زي ما قال لي وبعد شويه وهو بيلحس رقبتي ابتدي يطلعه ويدخله
في طيزي وانا ساكت وحاسس بحاجه حلوه، قال لي: دا خرمك قافل على زبي جامد، أموت فيك يا حبيبي، همست له: تحب
أقفل عليه أكتر، همس لي وهو عمال ينيك طيزي بالراحة: آآآه يا صبري أموت فيك، طيزك حا تجيبنننننني، ولف وشي عليه
وابتدا ياكل شفايفي وهو بيشخر وأبتدا يتحرك أكتر وهو يمص شفايفي ويبلها جامد، وزادت حركة زبه في طيزي لغاية ما قال
لي: عمال أجي في طيزيك يا حبيبي، وأنا باقول: آآآآآآآآآآآآآآه، وجاب لبنه فيا وحسيت انه كتير وحبيته وهو بيجي وشفايفه
قافله على شفايفي وبيشخر، ورحت زاقق طيزي جامد على زبه، وبعدين راح مطلع زبه من طيزي وهو بيجي وكمل لبنه على
طيزي من برا، وبعد ما خلص حضني من ورا وباسني وحط صباعه على لبنه اللي على طيزي من برا وجاب صباعه وحطه
على بقئي وقال لي: ذوق يا حبيبي اللبن، رحت فاتح بقئي وماصص صباعه، عجبني طعم لبنه أوي وفضلت أمص صباعة
جامد وكأني عاوز أكتر، راح عاملها مرة تانيه باصباعة على اللي بقه من اللبن واداني أياه عشان الحسه، قال لي: حبيت
طعمه؟ همست له وأنا بابتسم: آآه، همس لي: مره تانيه حاجيبهم في بقئك، بصيت له وأبتسمت، وبعدين قام وقال لي: ما
تتحركش يا حبيبي، وراح وجاب كلينكس وابتدى ينظف طيزي وخرمي من اللبن، ولما قمت راح ملبسني هدومي وبص في
ساعته وقال لي: ي**** يا حبيبي الساعة أربعة إلا عشر دقايق، روح الملعب قبل صحابك ما يشوفوك خارج من هنا، بصيت له
بكل حب وكأني باشكره على النيكه الحلوه وخرجت من الأوضة، ما كانش فيه حد ورحت الملعب جري وأنا فرحان.
رامي وهو ماسك زبه من خارج البنطلون: ياه دانت بتتناك من زمان
صبري وهو يبتسم: مش بأيدي يا أونكل، كل ده حصل بالصدفه
52
رامي وهو ينظر إلى جسم صبري: ومن هنا أبتديت تتناك مع الرجاله؟
صبري يبتسم: لسه يا أونكل حكاية رفيق ما خلصتش
رامي وهو ينظر إلى الساعة ثم إلى صبري: حصل أيه كمان
صبري وهو يضع يده على رجل رامي ويبتسم: مش حا تتأخر يا أونكل؟
رامي وهو يعتدل في جلسته: ما يهمكش، كمل يا حبيبي
صبري: وأحنا بنلعب كوره جا رفيق ووقف عند الحمامات وقعد يبص لي ويبتسم، ولما شفته قعدت أجري والعب أكتر واهز
طيزي ليه من غير ما حس، وكأني واحد عاوز حبيبه يعجب بيه وبلعبه، وبعد ربع ساعة شارور لي أني أروح له ودخل الحمام،
وقفت لعب وقلت: أنا حاروح الحمام، كملوا لغاية ما أرجع، ورحت الحمام وأنا عرقان وقلبي بيدق عشان حا شوف رفيق، لما
دخلت كان هوا جوا في واحد من الحمامات، رحت له، دخلني وقفل الباب ورايا، وراح بايسني ورافع أيدي ولاحس أباطي، قلت
له وأنا باضحك: أونكل أنا عرقان، قال لي: باحب ريحتك وباحب أذوقك وأنت عرقان، وبعدين راح مطلع زبه الواقف، بصيت
له وقلت: دا لسه واقف يا أونكل، قال لي وهو بيحرك أيده عليه وكأنه بيخضة: آه عاوز بقئك زي ما وعدتك، رحت موطي
وفاتح بقئي عشان أمصه زي الواد اللي كان في الصورة، قال لي: شمه الأول يا حبيبي وبعدين بوسه والحسه قبل ما تمصه،
شميته وكانت ريحته حلوه أوي كلها نيك، ورحت بايس خرمه ولاحسه وبعدين مسك راسي من ورا وبأيده التانيه راح مدخله
في بقئي وابتديت امصة وهو بيقول: آآآه يا صبري، بله وابلعه وانت بتمصه، وأبتديت ادخله في بقئي قد ما أقدر وامصه، قال
لي: آه حلو كدا يا حبيبي، حط أيدك على بيوضي وأنت بتمص زبي، رحت حاطط أيدي على بيوضه اللي كلها شعر ولاعب بيهم.
رامي وهو ينظر إلى صبري: بتحب الشعر يا حبيبي على الزب؟
صبري يضحك: أوي يا أونكل، باحس أنه راجل كبير وبيضحك عليا عشان ينيكني، وأنا عاوز أتناك
رامي: آآآآه يا حبيبي، كمل، كمل
صبري: وأنا با مص والعب في بيوضه كان لساني بيخرج ويلحس زبه من تحت واللعاب بتاعي كان بيسيل من بقئي على زبه
والأرض، وهو بيدخل ويطلع زبه في بقئي وكأنه بينيك طيزي، لغايه ما أبتدى يتحرك بسرعه، همس لي: آآآآه يا صبري،
حاجججججي، رحت باصص له وكنت حا شيل بقئي من على زبه، راح ما سكني ومخلي زبه في بقئي وقال لي: أول ما تحس
باللبن أبلعه على طول لغاية ما يخلص، هزيت راسي بالموافقه وأنا بابص عليه وهو مغمض عينية وبيقول: آآآآآه يا حبيبي،
وأبتدى يجي في بقئي جامد وأنا بابلع بسرعة وفضل يجي لغايه ما ملا بقئي بلبنه وأنا بابلع، كان طعم لبنه حلو أوي وما كنتش
عاوزه يخلص، ودي كانت أول مرة أشرب فيها لبن راجل يا أونكل، وبعد ما خلصنا راح ما سكني وبايسني في بقئي وقال لي:
ي**** يا حبيبي روح لصحابك قبل ما ييجوا يدورو عليك، وخرجت من الحمام ورحت لصحابي اللي كانوا حيخلصو الماتش،
وبعدين مشينا كلنا ورفيق واقف عند باب أوضته يسلم علينا من بعيد.
وفضلت أروح لرفيق ينيكني كل يوم في الأول وبعدين بقى كل خميس العصر، وأحيانا لما بيوحشني وباهيج عليه باروح له
يوم الجمعة العصر لغاية في يوم جمعة كنت هايج أوي عليه وعلى زبه وكنت محتاج زبه في طيزي أوي، رحت له المدرسة
ولما وصلت أوضته اتفتح الباب وخرج من عنده ولد أكبر مني شويه، كان واد حلو أوي، وخرج وراه رفيق اللي لما شافني
قال: أيه اللي جابك النهار ده يا صبري؟ أحنا مش أتفقنا بكره في الفسحه نشوف بعض، رديت عليه وأنا بابص للواد: أصلي
كنت عاوز أقول لك أني مش حاقدر أجي المدرسة بكره عشان ماما عاوزاني أروح معاها لتيتا، قال لي وهو بيبص عليا وعلى
الواد: آه يا صبري دا حماده جاي يعزمني على فرح أخته، سلم يا حماده على صبري، مد أيده الواد وأنا سلمت عليه وبعدين
مشي وهو يبتسم ليا أبتسامه وكأنه عارف أن رفيق بينيكني، دخلني رفيق الأوضه ولما قعدت على السرير وهو واقف قدامي
قال لي: قل لي بجد أيه اللي جابك النهار ده؟ بصيت له ونزلت راسي وأنا باقول: أصلك وحشتني، أبتسم رفيق وراح قاعد جنبي
وبايسني وهو بيهمس في وداني: أنا اللي وحشتك والا زبي؟ أبتسمت وهمست: أنتو لتنين، باسني وقال: وأنت كمان وحشتني
يا حبيبي، وطيزك وحشتني أوي، بس لحظه حاروح الحمام وأجي لك، وخرج من الأوضه، بصيت للسرير وشفت حته لبن،
رحت حاطط صباعي عليها وضايقها، عرفت أنها أما من زب رفيق أو من طيز حماده، المهم أني عارف أن رفيق لسه نايك
واحد غيري، وأتضايقت أوي وكنت عاوز أقوم وأخرج من الأوضة، وأنا قايم جه رفيق وقفل الباب وراه، وراح حاضني
53
وموديني السرير من تاني، وقعد يبوسني وأنا بصراحة واحشاني شفايفة فبسته جامد ودخلت لساني في بقئه وأنا متضايق،
قال لي: شكلك هايج أوي عليا؟ قلت له وأنا بابص في عينيه: مين الواد اللي كان هنا؟ وأنا باشاور على حته اللبن اللي على
السرير، رفيق وهو بيبص على حته اللبن ويضحك: أنت بتغير يا حبيبي؟ قلت له: ليه بتنيك حد غيري؟ أنا مش مشبعك؟ قال
لي: أنت مشبعني أوي يا حبيبي، بس الواحد مننا اللي بيحب النيك زيي وزيك، طيز وحده أو زب واحد مش كفايه، بس لما
بيحب بينيك اللي بيحبه كل يوم، أما اللي بينيكهم للنيك بس مش حينيكهم كل يوم، بصيت لعينيه وهمست: وأنت بتحبني، قال
لي وهو بيحضني: أوي يا حبيبي، باحبك وباحب طيزك اللي ماحصلتش، حضنته جامد وقلت له: وأنا كمان بحبك أوي يا أونكل،
وأحنا حاضنين بعض جامد هجت أوي عليه وهو هاج عليا ورحت ماسك زبه وأحنا بنبوس وبناكل شفايف بعض وقلعنا هدومنا
ورحت زاقه على السرير بجسمي وأنا فوقه وأبتديت أمص له بزازه والحسهم وهو كاح اطط صباعه جوا طيزي وأيديه ماسكه
طيزي جامد بعدين مسكت زبه وحطيته على خرمي ورحت زاقق طيزي عليه لغايه ما دخل كله وأنا فوقه، همس لي: شكلك
هجت أوي لما شفت حماده خارج من عندي، رديت وانا بالهث وأحرك طيزي فوق وتحت على زبه: آوي يا أونكل، كنت فاكر
أن الزب ده بتاعي انا بس، قال لي: آه يا صبري، نيك زبي كمان، قطعه أصله شقي وبينيك غيرك، رحت هايج أكتر ومدخل زبه
للأخر في طيزي وبايس شفايفه جامد أوي، لدرجه أني سمعت صوت زبه وهو بيخش ويخرج من طيزي، همست له: آآآآي يا
أونكل، باموت في زبك وهو في طيزي، قال لي: وأنا كمان يا حبيبي باموت في طيزك ونيكك، أرضع لي بزي وحلمتي وأنت
بتنيك زبي، وأبتديت أمص له حلمته وأرضعها وأعضها على خفيف لأنها كانت واقفه وكبيره، وماقمتش من عليه حتى بعد ما
حسيت أني باجي على بطنه لغايه ما أبتدى يجيب لبنه جوا طيزي وهو بيزعق بهمس وبيدفع زبه جامد في طيزي: آآآآه يا خول
طيزك بتاكل زبي حلو أوي عاوز أقطعها من النيك، باحببببببك يا صبري، قلت له: قطعني جامد، أنا كمان بحبك يا أونكل، أنا
الخول بتاعك اللي بيموت فيك وفي زبك، بعد ما خلص نيك نمت جنبه على السرير وحضنته، بص لي وقال لي: باموت في
نيكك، دا أنت بقيت أحسن مني في النيك، ابتسمت ودفنت راسي في صدره، قال لي: أنت عارف أن السنه خلصت يا حبيبي
ولازم أرجع البلد بعد يومين، بصيت له وأنا على صدره وقلت له: ليه لازم تروح؟ قال لي: حاروح أتجوز يا حبيبي، بس ما
تخافش، كل ما توحشني حاجيلك، قلت له بهمس وشوق وأنا بالعب في صدره: يعني في إجازة الصيف حاتيجي؟ والا مش
حاشوفك الا بعد الإجازه؟، قال لي: ما أعرفش يا حبيبي، أنا عارف بيتك فين لما أجي حا أعدي عليك، قلت له وأنا لسه بالعب
في صدره: وحماده دا، أنت بتحبه؟ ضحك وقال لي: أنت لسه غيران منه؟ ما تخافش طيزك أحلى من طيزه مليون مره وحتى
شفايفك أطعم منه، حضنته وحطيت فخدى على زبه النايم: بس حسيت فيه أنه بيحبك، قال لي: مش أوي، هو عنده واحد بينيكه
من وقت كان قدك ولغايه النهار ده، بس لما عرف أني ماشي جا من غير ما صاحبه يعرف عشان يسلم عليا، ابتسمت وهمست
له: يعني كان لازم يسلم عليك بطيزه؟ ضحك وقال: أنت عارف أني بحب أنيك الطيز، كان لازم يسلم بطيزه يا حبيبي، قلت: هوا
مش معانا في المدرسة؟ قال لي: لا... هو في المدرسة اللي بعدينا بحارتين، قلت له: طيب قل لي عملت فيه أيه يا حبيبي؟
ضحك وقال لي: مش النهار ده، خليها بعد ما أرجع وبعدين أنا لازم اروح دلوقت أخلص حاجات وأسلم على صحابي قبل ما
أسافر، قمت ونظف لي طيزي كالعاده من النيك ولبسنا وبسنا بعض وقلت له حيوحشني قد أيه، وهو كمان قال لي، وروحت
البيت وأنا متضايق شويه، أولا لأن رفيق بينيك غيري وبعدين لأنه مسافر تلات شهور، ما كنتش عارف حاعمل أيه فيها من
غيره ومن غير زبه، وبصراحة ما أعرفش أزاي أصاحب حد تاني، في الإجازة كنت كل يوم باهيج أوي وبتخيل رفيق والعب
في زبي وطيزي وبعد أسبوع من سفر رفيق كنت هايج أوي عليه ومحتاج لزبه في طيزي، أفتكرت الواد حماده وأنه في
المدرسه اللي بعدينا بحارتين، قلت لنفسي ليه ما أروح ناحية المدرسة يمكن أشوفه يلعب او مع صحابه وأخليه يكلمني عن
رفيق، كنت متأكد لو شفته أنه حيفتكرني، ولبست هدومي وقلت لماما أني حاروح أزور واحد صاحبي جنبنا هنا، وقالت لي
أوكي بس ما اتأخرش، خرجت ورحت ناحية مدرسة حماده وطبعا ما شفتش حد وقعدت الف في الحارة وأنا أفكر في رفيق
لغاية ما شفت حماده قاعد مع ولد كبير شكله صاحبه اللي بينيكه زي ما قال لي رفيق، شافني حماده وشفته يوشوش في ودان
صاحبه وبعدين شاور لي، شاورت له ورحت عليه، قال لي: أنت صبري مش كده؟ وقلت له: وأنت حماده، قال لي: تعمل أيه
هنا؟ قلت له: كنت بادور عليك عشان أكلمك، قال لي: تكلمني عن أيه؟ وصاحبه كان بيبص عليا من فوق لتحت ويبص على
طيزي وفكرني بطريقة رفيق في البص على طيزي، قلت له وأنا بابص على صاحبه: ممكن نتكلم بعيد وحدينا؟ بص حماده على
صاحبه اللي هز راسه بالموافقة وقام حماده وقال لي: تعالا معايا في العماره دي، وكانت عماره جديده لسه مش جاهزه وكأنها
فاضيه حتى من العمال، رحنا العماره ووداني في زاويه جوا العماره وقال وهو بيبص يمين وشمال: قل لي، عاوز أيه؟ قلت له
وأنا قلبي بيدق: كنت عاوز أكلمك عن رفيق، كان بيحبك وأنت بتحبه؟، حماده كان بيبص ورايا ومسكني من كتافي ولفني
ناحيته وقال لي: أنت كنت بتحبه؟ قلت له: أوي، قال لي: وكنت بتحب نيكه؟ قلت له وانا بابتسم وأنا منزل راسي: أوي، قال لي
وهو لسه ماسكني من كتافي: وكان بيدخل زبه كله في طيزك؟ قلت له وأنا بابص في عينيه: آآآه، في اللحظة دي حسيت بأيد
54
حماده بتضغط على كتافي جامد وكأنه بيكتفني، وحسيت بأيد ورايا بتقلعني البنطلون والكيلوت، بصيت لقيت صاحب حماده
مطلع زبه وهايج أوي عليا وبيفتح طيزي بأيده، بصيت لحماده وأنا عنيا كلها دموع وقلت: لا أرجوك ما تعملش كده، انا صاحب
رفيق، سمعت صاحبه بيقول: وحرام رفيق بس هو اللي بينيك الطيز الحلوه دي، حاولت افك نفسي من مسكة حماده وماقدرتش
وانا باقول: لا... لا... أرجوك يا حماده قول لصاحبك ما يصحش، حماده بيبص لي وهو ساكت وحسيت بيه حاس سبيا وبخوفي،
بصيت ورايا لقيت صاحبه بيبل زبه وبيحطه على طيزي، قلت: أرجوك عاوز أروح البيت سبني، راح تافف في أيده وحاططها
على خرم طيزي ومدخل زبه مره واحده كله في طيزي وهو بيقول: آآآآآآآآآآآآآآآه على طيزك الناعمه ولا طيز بنت، وأنا أزعق:
آآآآآآآآآآي ارجوك ما تعورنيش، وابص لحماده وعنيا كلها دموع، وحماده ماسكني بيبص لي وحاسس أنه حاسس بيا، وابتدى
صاحب حماده يدخل زبه ويطلعه من طيزي بحركه حسيت أنها هيجت طيزي وزبي، كان بيدخله ويخليه واقف ويحرك جسمه
بشكل دائري وزبه جوا طيزي، حبيت الحركه، بصيت لحماده اللي كان بيبص لي ورحت مودي شفايفي ناحية شفايفه وبايسه
راح فاتح بقئه وبايسني ومدخل لسانه في بقئي وأنا ابتديت ارضع لسانه واسمع صاحبه يقول: أيوه كده يا خول بوسه جامد
وانا بانيكك، بصيت لعين حماده بعد ما بسنا بعض وابتديت انزل ناحيه زبه وفتحت سوسته البنطلون ونزلت بنطلونه وكان من
غير كيلوت وزبه نط واقف قدامي ورحت ماصه ليه سمعته بيهمس: آآآآه يا صبري، وراح سايب كتافي وواخد أيدي وحاططها
على طيزه، وأنا بامص زبه عرفت أنه عاوزني أدخل صباعي في طيزه، رحت مدخل صباعي كله في طيزه وأنا بامص كل زبه،
كان صغير، أكبر من زبي بشويه، وصاحب حماده كان بيبص وبينيكني جامد وهو بيشوفني بمص زب حماده وأيدي في خرمه
وكان بيقول: كمان يا خول، مص كمان، أبلعه خليه يجي في بقئك، كان زبه بينيك حلو، مش كبير زي رفيق بس ناشف أوي
وطويل شويه، كنت باحس بيه لما يخش بيضربني في بطني من جوا، وفضلت أمص في زب حماده لغايه ما ابتدى صاحبه
يجيب في طيزي وهو ماسكني جامد من وراء وبيضرب طيزي بزبه لدرجه كان صوت ضرب جسمه وزبه لطيزي بيرن في
العماره المهجوره، وبعد ما جاب راح مطلع زبه ولابس البنطلون وأنا لسه بامص في زب حماده اللي ابتدى يجي في بقئي وأنا
بابلع زي ما علمني رفيق، وبعد ما خلصوا مني مشي صاحب حماده وهو بيقول: أحلى طيز نكتها، لما تبقئ هايج وعاوز نيك
تعالا هنا، وراح خارج، بصيت لحماده اللي لبس بنطلونه وقلت له: ما قلت ليش كنت بتحب رفيق؟ ابتسم حماده وقال لي: لا...
كنت باروح له بس للنيك، ابتسمت له ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وقال لي: زي ما قال لك، لما تعوز نيك تعالا،
وراح خارج وانا وقفت وطيزي بتنقط لبن ولبست هدومي ورجعت البيت، بس بصراحة كنت مبسوط أوي من اللي حصل، ومن
يومها ما رحتش ليهم مرة تانية ولا شفتهم زي ما شفتش رفيق من آخر مره لغاية النهار ده، لأنه مارجعش من البلد وجابوا
بواب تاني مكانه، راجل كبير زي ما أنت عارف.
رامي وهو يعتدل في جلسته: ياه دا أنت أتنكت جامد وأنت صغير؟
صبري: رفيق هوا اللي علمني على النيك، بس لعلمك يا أونكل أنا أبتديت لأني كنت حاسس أني باحب
رامي: ودلوقت؟
صبري: دلوقت باموت في النيك، لو فيه حب حيبقى أحلى
رامي: بس؟ ومن يومها ما تنكتش؟
ضحك صبري: لا... اتنكت تاني
رامي: من مين؟
صبري: بس توعدني ما تقولش لحد وخصوصا طنط إلهام وميرفت
رامي: ما تخافش مش حاقول
صبري وهو يبتسم وينزل رأسه: أونكل لطفي
رامي متفاجأ: لطفي جوز إلهام وأبو ميرفت؟
صبري وهو ينظر إلى الأرض: آه
55
رامي: أزاي دا حصل؟
صبري وهو يستند على الكنب ويرفع رجله: لما كان أونكل لطفي متجوز طنط إلهام كنت أنا عيان وماما مش قادره تروح الشغل
وتسيبني، وبصراحة كان رفيق واحشني أوي وما كنتش عاوز أروح المدرسة ومالقاهوش، بس الكلام ده كان قبل ما تتجوز
أونكل ممدوح، أونكل لطفي قال لهم "أنتو رحوا الشغل وسيبو صبري عندي أنا حاخد بالي منه" وشالني ووداني شقته وهم
خرجوا للشغل، أنا كنت باحاول أنام وحسيت بايد على فخادي من ورا، فتحت عيني من غير ما أتحرك، كنت في السرير وهو
كان ورايا، نفسه كان تقيل وكأنه بيعمل حاجه، كانت أيده بتحسس فخادي وبتروح على طيزي بشويش وبعدين حسيت بصباعه
يخش جوا الشورت بتاعي ويمر على شق طيزي بالراحة، بصراحه وأنا عيان حبيت الأحساس وغمضت عنيا وفضلت ساكت
وأنا باتخيل رفيق، حسيت طيزي عاوزه صباعه ولمسته، بعدين سمعته بينده لي: صبري حبيبي أنت نايم؟ ومارديتش عليه
بس رحت متحرك ونايم على بطني وأنا بائن وكأني عيان، رجع ينده لي وأنا ما اردش، بعدين أبتدى ينزل الشورت بالراحه
وأنا أسمعه يقول: خليني أقلعك دا أنت مولع أوي وحرارتك عاليه، ما رديتش برضة كنت بس بائن وبقول: أممممممممم، وبعد
شويه حسيته قام من السرير وساب طيزي العريانه وكلها ثواني وراجع بس أقعد فوقيا وخلاني بين رجليه وحسيت بحاجه
كبيرة ودافيه على طيزي وعرفت أنه زبه وقعد يحركه بشويش على طيزي وأنا عامل نفسي نايم، وبعدين حسيت بميه وعرفت
أنه تف على فخادي من ورا وأبتدى يحرك راس زبه وكأنه يفرش لي، وفضل يعمل كده لغايه ما حط راس زبه بين فخادي
وحسيت بحاجه سخنة بتيجي جوا بين فخادي وعرفت أنه جاب لبنه عليا، طبعا طول الوقت وزبي كان واقف تحت بطني
وبصراحه كنت هايج أوي وكان نفسي أفتح فخادي عشان باخد راحته زي رفيق بس كنت خايف، بعدين جاب كلينكس ومسح
لبنه من فخادي ونظف كل حاجه ولبسني الشورت وفضلت أنا نايم وأفكر في اللي حصل ونمت من السخونه اللي أنا فيها
رامي وهو ينظر إلى صبري وزبه كبر على الأخر: وبعدين أمته ناكك؟
صبري وهو ينظر إلى زب رامي داخل البنطلون عرف بأن كلامه هيج رامي: بعدين أبتديت دايما أقول لماما أنا حاروح العب
مع ميرفت ولما أجي الشقه هنا وميرفت مشغولة في أوضتها وأونكل لطفي لوحده ويكون لابس جلابيه أقول له: عاوز أنام،
فيخليني أنام على الكنبة جنبه وكان بيلعب في طيزي وأنا عامل نفسي نايم لغايه ما مسك زبي ولقاه واقف همس لي وقالي:
أنت صاحي يا صبري؟ فتحت عيني وبصيت له وهمست: آه، قال لي: وعاجبك اللي بعمله؟ قلت له: آه، خد راسي وحطه على
حجره وهو يبص ناحية أوضه ميرفت حسيت أن زبه واقف أوي وقال لي بهمس: حافرجك على حاجه بس أوعي تتحرك أوكي؟
قلت له: أوكي يا أونكل، راح رافع الجلابيه ومطلع زبه عند وشي وأيده بتلعب في طيزي وقال لي: عاوز تبوسه؟ قلت له بعبط
وكأني مش فاهم: أزاي؟ راح حاطه على شفايفي وأبتديت أبوسه، حسيته هايج أوي وهو عمال يبص ناحية أوضة ميرفت
بعدين جاب أيده عند بقئه وبل صباعه ورجعها عند طيزي وراح فاتح طيزي بأيده ومدخل صباعه كله في خرمي، قلت وأنا
كنت حاموت من الفرح: آآآآآه يا أونكل، قال لي: أششششش ما اطلعش صوت يا حبيبي، بصيت له وأنا حاسس بصباعه جوا
طيزي ورجعت أبوس زبه، قال لي وهو يبص ناحيه أوضة ميرفت: حطه جوا بقئك وأرضعه، حطيته جوا بقئي ورضعته، وأنا
بارضع خد أيدي التانية وحطها على زبي جوا الشورت وقال لي خض زبك وأنت بترضع، وأبتديت أخض زبي زي ما علمني
رفيق، وأنا أرضع وهجت أوي وفتحت فخادي عشان يدخل صباعه أكتر في طيزي، وكان صباعة بيخش ويطلع جامد لغاية ما
وقف صباعة كله جوا طيزي وهمس لي وقال: حاجي طلعه من بقئك خليني أجي على وشك، عملت نفسي مش فاهم وفضلت
أمص في زبه اللي عجبني أوي طعمه وراح جايبهم في بقئي وأنا عمال أبلع، عجبني طعم لبنه في بقئي وفكرني بلبن رفيق،
وبتديت أرضع وأبلع لبنه وهو يئن: أممممممممممممم، وحسيت أن زبي عمال يجيب وأنا أخضه بسرعه بس من غير لبن زي
أونكل لطفي وقعدت أقول وأنا بارضع زبه: أممممممممممم وابص عليه وكان بيبص ناحية أوضة ميرفت ويبص عليا ولما
خلص اللبن من زبه طلع صباعه من طيزي ومصه وضحك وقال بهمس: طيزك طعمها حلو يا واد، أنا أبتسمت وراح رافع
راسي ليه ومص لي شفايفي ولحس لبنه من عليها ونظفني وبعدين راح واقف وقال لي: خليك نايم حانده ميرفت، وراح ناده
لميرفت وأسمعه بيقول لها: حبيبتي صبري نام وهو يستناكي، حا صحيه وأخليه يرجع شقته، ميرفت: أوكي دادي، وجه وقال
لي: يا لله يا حبيبي قوم روح بيتكم وبكره الظهر بعد المدرسة عاوزك تجيني فوق السطوح حافرجك على حاجه حلوه أوي،
قلت له: زي النهارده؟ قال لي: أحلى من النهارده، ورحت عادل الشورت بتاعي وخارج من الشقة وأنا حاسس أحساس حلو
أوي في طيزي
رامي: دا أنت ضئت لبنه قبل ما ينيكك؟
56
صبري: آه
رامي: وعجبك طعمه زي ما عجبك طعم لبن رفيق؟
صبري وهو ينظر إلى زب رامي الواقف: أوي
رامي: ورحت له السطوح؟
صبري: دا قلبي كان بيدق طول الوقت وأنا في المدرسة وزبي كان واقف، كنت عاوز الحصص تخلص بسرعة عشان أجري
وأروح على السطوح، ولما وصلت العمارة جريت على السطوح من غير ما روح الشقة، ولما وصلت ما لقيتش حد وفضلت
قاعد على الشنطة لغاية ما سمعت باب السطوح يتفتح وبصيت ولقيت أونكل لطفي دخل بجلابيته وقفل الباب وجه عليا وراح
ما سكني وبايسني على شفايفي ومدخل لسانه جوا بقئي المفتوح وراح موديني على الحيط وهو بيقولي: وحشتني أوي يا واد،
رديت عليه: وأنت كمان يا أونكل، راح مخليني ابص للحيط ونزل البنطلون بتاعي وراح بايس طيزي وبعدين فتحها وراح
يلحس خرمي وأنا أقول: آه يا أونكل، قال لي: عاجبك؟ قلت له: آه، كان نفسي أقول له دخل لسانك يا أونكل، قال لي: بشويش
ما اطلعش صوت، خض زبك وأنا بالحس لك طيزك وأكلها، وأبتديت أخض زبي زي ما علمني رفيق، ومره وحده راح عاضض
خرمي ومدخل لسانه جوا، فتحت فخادي عشان أفتح طيزي أكتر، قعد ياكل ويتف في طيزي ويبلها وبعدين راح لاففني ومدخل
زبي في بقئه وأنا تجننت كنت عاوز أزعق وأقل له: كمان يا أونكل، بعدين وقف وراح رافع جلابيته ومطلع زبه ما كانش لابس
كيلوت، وكان أتخن من زب رفيق ولونه حلو، وراح منزلني وهو بيقول: أرضعه زي أمبارح، قلت له: وحتشربني لبنك زي
أمبارح؟ قال لي: لا... النهارده حاخلي طيزك تشرب اللبن بس حط صباعك جوا طيزك وأنت بترضع، ورحت راضع زبه وحاطط
صباعي جوا طيزي وأبتديت أمص والحس زبه وهو يقول لي: آآآه كمان الحس بيوضي، ورحت لاحس بيوضه وأرجع أمص
زبه لغاية ما هاج أوي راح رافعني وبايسني وواخد أيدي وحاطط صباعي اللي كان في طيزي في بقئه وراح ماصه وبعدين
وهو بيبوسني حسيته عمال يفرش زبه على خرمي وهو لازقني في الحيط وشوي شوي راح مدخل راس زبه جوا طيزي، قلت
له وأنا حاموت على زبه: آه بيوجع يا أونكل، قال لي: ما تخافش طيزك مبلوله أوي من بقئي وزبي مبلول من بقئك، وراح
بايسني تاني جامد وهو يدخله، وعرفت ليه هو عمل كده عشان ما أطلعش صوت وهو يدخله أول مره، وفضلت شفايفه تاكل
شفايفي وبقئه قافل على بقئي وأنا عمال أفتح فخادي أكتر وزبي على بطنه، لغاية ما دخل راسه وشويه من زبه وراح بشويش
يطلعه وبدخله من غير ما يشيل بقئة عن بقئي وأنا حاسس أنه بيوجعني بس فرحان أوي بأحساسي براس زبه جوا طيزي
وكنت عاوز أكتر، بعدين راح واقف وزبه جوا طيزي وبص لي وقال: عاجبك وهو جوا؟ قلت له: آه بس بيوجعني يا أونكل،
قال لي: خلينا شويه كدا لغاية ما تتعود عليه، قلت له: أوكي، وراح بايسني وبعدين رجع تاني يحرك زبه جوا طيزي وحسيت
أني أبتديت أهدا وطيزي أبتدت تتعود على زبه التخين وبعدين راح مطلع زبه وقال لي: تف عليه بس من غير ما تمصه، ورحت
تافف عليه وهو كمان تف في أيده وحط تفته على طيزي ورجع تاني حضني ومدخل زبه في طيزي بشويش، المره دي من كتر
التف كان اريح لما دخل زبه كله أبتدا ينيكني وهو يبوسني ولما هاج أوي أبتدي يدخله كله في طيزي ويطلعه ويرجع يدخله
جامد وهو يبوسني لغاية ما لزقني في الحيط جامد وأبتدا يتنفض ويجيب لبنه جوا طيزي وهو يقطعني من البوس وأيده تلعب
في بزازي وأنا عمال أرضع في لسانه وفرحان أوي بزبه ومش عاوزه يطلع من طيزي، ولما خلص راح مطلع زبه ومنزل
جلابيته وبايسني وقال لي: دلوقت البس هدومك عشان ما تتاخرش على الغدا، بصيت له وقلت له: عاوزني أجي بكره زي
دلوقت السطوح يا أونكل؟ قال لي: عاوزك النهارده على المغربيه تيجي هنا قبل ما يرجعوا ماما وأونكل ممدوح من الشغل،
رحت حاضنه وأنا باقول: ما شي يا أونكل، وراح نازل وأنا لبست البنطلون وشلت الشنطه وجريت على الشقه ولبنه جوا طيزي
ومن يوميها وأونكل لطفي بينيكني مرة وأحيانا مرتين في اليوم لغاية ما طلق طنط إلهام وساب الشقه
رامي وهو ينظر إلى صبري بشهوة غريبة وصبري يلاحظ ذلك وهو فرح: وآخر مره ناكك أمته؟
صبري: من عشرة أيام في المحل بتاعه قبل ما يسافر أونكل ممدوح لندن، وقتها وهو ينيك فيا في المخزن جاله أونكل ممدوح
وسابني وراح له وأنا عريان وطيزي مفتوحة في المخزن ولما خلص من أونكل ممدوح رجع تاني وكمل نيك لغايه ما غرئني
بلبنه ولبسني هدومي ورجعت البيت
رامي: يعني ما بقاش ينيكك زي الأول؟
57
صبري: لا... شكله عنده ولاد صغيرين غيري عمال ينيك فيهم، لأني مره لما رحت له شفت واد حلو أوي خارج من المحل
ويومها باسني بس ما نكنيش، عرفت أنه لسه نايك الواد اللي كان طالع من عنده
رامي: وأونكل ممدوح... عمره ناكك؟
صبري: لا.... بس مره بعد ما ناكني أونكل لطفي على السطوح وهو مروح وأنا نازل وراه كان أونكل ممدوح خارج من الشقة
عشان يتعشى هو وماما، أفتكر أونكل ممدوح لمح لطفي وهو نازل وبعدين شافني وأنا نازل وبص لي من فوق لتحت، أنا ما
كنتش واخد بالي بس حته من لبن أونكل لطفي كانت على رجلي، أونكل ممدوح بص مكان اللبن وعمل نفسه مش شايف وقال
لي: أحنا خارجين نتعشى مامتك بتستناني في العربية، نام أنت وما تستانيناش، قلت له: حاضر يا أونكل ودخلت الشقة
رامي وهو يعدل زبه الواقف داخل البنطلون: يعني أنت ما دقتش زب أونكل ممدوح؟
صبري وهو معجب بحركة عدل رامي لزبه: لا يا أونكل، وما أفتكرش أنه بيحب الأولاد اللي زيي
رامي: هو ممدوح حيرجع أمته؟
صبري: أفتكر النهار ده بالليل ليه بتسأل يا أونكل؟
رامي وهو ينظر إلى الساعة: عشان أنا لازم أروح الشغل دلوقت ولو ممدوح مش موجود ومامتك في الشغل ممكن نكمل كلامنا
بعدين براحتنا، بس قولي ليه خليت ميرفت تدخل الخياره في طيزك؟
صبري ينظر إليه دون أن يتفاجأ ويبتسم: أصلي يومها كنت هايج أوي وعاوز ادخل حاجه كبيره في طيزي وماما وممدوح
كانوا في البيت وأنا لما باكون هايج بازعق، فطلعت السطوح عشان اخد راحتي من غير ما يسمعني حد، بالصدفه لقيت ميرفت
جايه وكنت حاموت وعاوز حد يساعدني، فهي ساعدتني، هي قالت لك مش كده؟
رامي: آه
صبري وهو ينظر إلى زب رامي: وعجبك شرحها يا أونكل؟
رامي يعدل زبه داخل ابنطلون: أوي
صبري وهو يبلع ريقه ويضع يده على زبه داخل الشورت ويهمس ويخرج رأسه من الفتحة: تحب أفرجك أزاي حصل؟
رامي ينظر إلى زب صبري ثم إلى عيناه الرائبتان ويبل شفاهه: آه بس مش دلوقت، قل لي الأول، لما عملت لك كده ما كنش
نفسك تنيكها؟
صبري يعتدل في جلسته: أبدأ يا أونكل، حتى لو فكرت حينام زبي، ما أعرفش ليه، ما بحبش البنات ولا كساسهم
رامي وهو لا يزال ينظر إلى زب صبري ويهمس: أمال بتحب أيه؟
صبري ينظر إلى زب رامي ويبل ريقه: باموت في الزب الكبير والرجاله اللي زيك وزي رفيق وأونكل لطفي وممدوح
رامي يبتسم: واضح أنك بتموت في زبابنا
صبري وهو يبتسم ويضع أصبعه في فمه ويعض عليه: آآآآآي يا أونكل ما تقولش كده بتكسف
رامي ينظر إلى ساعته ويقف: يا **** يا حبيبي أنا لازم أروح الشغل
يقف صبري وهو ينظر إلى رامي ثم إلى زبه الواقف داخل البنطلون ويحضنه ويضغط على زبه وهو يقول: حتوحشني يا أونكل
رامي يحضنه ثم يرفع رأس صبري بيده ويقبله على شفاهه، صبري يخرج لسانه ويلحس شفاة رامي ثم يلحس أذنه ويهمس:
بوسني من تاني بس بليز أشخر يا أونكل وأنت بتبوسني
76
يهيج رامي ويدخل لسانه في فم صبري ويشخر وتذهب يده بسرعة إلى طيز صبري وتضغط عليها بشدة وهو يمصه وصبري
يضع يده على زب رامي ويضغط عليه وهو يهمس: آآآآآآه اشخر كمان وأنت بتقطع لي شفايفي وتلعب لي في طيزي، دا زبك
بقئ ناشف أوي يا أونكل
رامي وهو يقبل صبري ولعابه يسيل على خده: آآآآآآه، أنت اللي نشفته كده وخليته زي الحديده
صبري يهمس: لو مش متعود لسه على كده تقدر تتخيلني ميرفت وتناديني ميرفت لما بتبوسني وتلعب فيا
رامي يبعد صبري عنه وينظر إلى عيناه وهو ممسكا بكتافه: قصدك أيه؟
صبري: أنا عارف أنك بتنيك ميرفت وبتموت في نيكها؟
رامي يتواخذ ويتراجع: هيا اللي قالت لك؟
صبري يبتسم: لا يا أونكل، بس أمبارح سمعتك وأنت بتنيكها وتقطعها، ما أنا كنت قاعد برا لما أنت دخلت، فاكر؟
يرتاح رامي لأن ميرفت لم تتكلم يقترب منه صبري ويحضنه ويهمس: كنت حاموت وأحس باللي كانت هي حاساه، دنا حطيت
وداني على الباب وسمعت صوت زبك وهو بيقطع وينيك في كُسها، لعبت في زبي وطيزي وحسيت أني غيران أوي منها
رامي ينظر إلى عيناه ويواصل صبري ليطمأنه: ما تخافش يا أونكل مش حاجيب سيرة لغاية ما أموت، ما أنت تعرف دلوقت
كل أسراري ) يضحك صبري ( وأسرار طيزي
يضحك رامي ويقبل صبري بشهوة وهو واضعا كلتا يديه على طيزه وضاغطا عليها: آه صحيح، أنا مش خايف منك يا حبيبي
لأني باثق فيك
صبري يهمس: آآآآآآآآآآي، حتقطع طيزي كده
رامي وهو لا يزال يضغط ثم يدخل يده داخل الشورت ويتحسس خرم طيز صبري بأصبعه ويبدأ بأدخاله: طيزك تجنن وما
حصلتش، دي ناعمه أوي وأحلى حتى من طيز ميرفت
صبري يهمس: آآآآآآي يا أونكل، ما تقولش كده، حتجيبني
رامي وهو يقبل شفايف صبري: أبعت مسج لميرفت وقول لها أنك محتاج لها، عاوز أتفرج عليها وهي بتدخل الخيارة في
طيزك
صبري ونفسه قد ثقل وهو يهمس ويده تضغط على زب رامي: آآآآآآآه يا أونكل وبعد ما تشوف الخيارة بتخش في طيزي حتحط
لي حاجه تانيه؟
رامي وقد أدخل صبعين في طيز صبري وهو يحضنة: آآآآه يا حبيبي حا حط لك حاجه كبيره زي اللي ماسكها دلوقت
صبري يهمس ويرد بدلال: أموت في اللي ماسكه دلوقت، لما تحطه جوا ما ترحمنيش، عاوز طيزي تزقرط وهو جوا
رامي وهو يحس بنعومة طيز صبري يهمس وهو يضغط على طيزه: أفتح طيزك وصورها وأبعتهالي
صبري يهمس: آآآآآآآح يا أونكل، ليه عاوزها في تلفونك؟ حتجيب زبك عليها؟
رامي يهمس: ويمكن الحس التلفون لما أشوفها
صبري يهمس: آآآآآآآآي حصورها أول ما نخرج، نفسي أشوفك حتعمل فيها أيه لما أتشوفها، أرجوك صور لي زبك فيلم وأنت
بتلعب بيه لغاية ما تجيب، عاوز أشوف لبنك وهو بيخرج من زبك
رامي ينظر إلى الساعة من وراء ظهر صبري ويبتعد عنه: ماشي يا حبيبي، أنا أتأخرت أوي ي**** نمشي دلوقت بس ما تنساش
تبعت مسج لميرفت
77
صبري ينظر إلى رامي ويبتسم: أوكي يا أونكل، بس أقول لها الساعة كم؟
رامي يفكر: آه بكره الجمعه، قل لها، الساعة 4 العصر بكره
صبري: أوكي يا أونكل
يخرج رامي وصبري من الشقة، يقبل رامي صبري على السلم قبل أن ينزل ويتجه صبري إلى شقته بسرعة ويدخل غرفته
ويضع كاميرا التلفون على المؤقت ويقلع الشورت ويفتح طيزه فوق التلفون ويصورها، ثم يضع أصبعه داخل طيزه ويصورها، ويبعث الصور لرامي
يركب رامي السيارة وتأتيه المسج، يفتحها ويشاهد صور طيز صبري ينتصب زبه عليها، وتلتهم مسج من صبري تقول: بليز أونكل ما تنساش تبعت لي زبك وهو بيجيب، يرد رامي بمسج: أول ما أوصل المكتب حابعت لك، يخرج صبري من الشقة ويتجة إلى أسفل العمارة ويجلس

كايزر
12-16-2015, 09:30 PM
أثناء ذلك يبعث رامي مسج لميرفت: حبيبتي لو بعت لك صبري أنه محتاج لك، قولي لي
مسج من ميرفت: واووو دادي، عاوز تعمل أيه؟
مسج من رامي: حاتفرج، أتفقت معاه
مسج من ميرفت: أوعي تقول أنه ذاقك، أنا هُجت
مسج من رامي: بس بوس، لسه مش عارف، بعد ما أتفرج حشوف
مسج من ميرفت: وواوووو دادي، اكلت شفايفه؟ أنا اللي نفسي أتفرج، أنا هجت أوي وعاوزه زبك دلوقت
مسج من رامي: وأنا بابوسه وأشخر كنت بافكر في كُسك وشفايفك
مسج من ميرفت: أوووف دادي، شخرت في بقئه؟ دا هيجك أوييييي
مسج من رامي: آآآآه، دا بعت لي صور طيزه دلوقت، حاقول لك بعدين لما اشوفك، باي دلوقت
مسج من ميرفت: حاجي البيت هوا بعد ما خلص مدرسة، تعال قبل ما مامي تيجي، باي دادي
ينزل صبري من الشقة ويجلس عند باب العماره يبعث مسج لميرفت
مسج من صبري لميرفت: محتاج لك أوي يا ميرفت
مسج من ميرفت لصبري وكأنها لا تعرف أي شيء: فيه أيه يا صبري؟ أوعى تقول أنك هايج وعاوزني أدخل الخياره؟
مسج من صبري لميرفت: آآآآآه أوي، بس مش النهار ده، بكره العصر
مسج من ميرفت لصبري: الساعة كم؟
مسج من صبري لميرفت: الساعة 4
مسج من ميرفت لصبري: أوكي
مسج من ميرفت إلى رامي: بكره الساعة 4 العصر
مسج من رامي لميرفت: 
يصل رامي المكتب وأول ما يدخل يتوجه إلى الحمام ويخرج زبه ويصوره ويبعث الصوره لصبري، تصله مسج بعدها: أووووف
يا أونكل، شكله حلو أوي بحب لونه، دا واقف وهايج
يبعث رامي مسج: أنت اللي هيجته يا حبيبي
مسج من صبري: عاوزه دلوقت، أبعت لي الفيلم وأنت بتخضه بليز يا أونكل
مسج من رامي: بعد شويه بعد ما أكمل شغل
مسج من صبري: ماشي يا أونكل
صبري ماسك ا تلفونه وهو جالس تحت العمارة ويتأمل صورة زب رامي، ويشعر بأن هناك شخص واقف بجنبه، يرفع رأسه
ليتفاجأ برفيق وقد كبر شنبه وجسمه، لم يصدق عيناه وقف وقال: رفيق؟
رفيق: آه رفيق يا صبري، أنت نسيتني؟
صبري: ما قدرتش أنساك، بس عدت ست سنين دلوقت، كنت فين؟
يجلس رفيق على عتبة العمارة جنب صبري: رحت البلد وتجوزت وأشتغلت هناك عشان مراتي وجيبت ولد وبنت، الولد عنده
5 سنين والبنت 3 سنين
صبري وهو يتأمل رفيق وهو يتحدث ويبتسم: اكيد بتنيكها كل يوم؟
رفيق ينظر إلى جسم صبري ورجله العريانه: آه بس مش زي ما كنت بانيكك
صبري يهمس: وحشتك؟
رفيق يهمس: أوي، دنا لما كنت بانيك طيز مراتي كنت بافكر في طيزك الناعمه، هي لسه ناعمه والا تغيرت لما كبرت؟
صبري يبتسم: أفتكر لسه زي ما هيا
رفيق يهمس: أتناكت كتير من يوم ما سبتها؟
صبري يبتسم ويوطي رأسه: مش كتير أوي
رفيق ينظر إلى ساعته التي تشير إلى الساعة العاشرة إلا ربع: أنا لازم الحق قطر الساعة 13 ، حاروح أخد دش عند واحد
صاحبي قبل ما أسافر
صبري ينظر إلى عينا رفيق: ليه ما تخدش الدش عندي في الشقه؟
رفيق: أمال فين مامتك وجوزها؟
صبري: ماما في الشغل ومش حتيجي قبل الساعة 3، وأونكل ممدوح مسافر لندن وحايجي الليلة
ودون تردد يقوم صبري ويتجه داخلا العمارة وهو يقول: شقتي في آخر دور اللي على اليمين، حاسيب الباب مفتوح
رفيق ينظر له وهو يتجه للداخل ويتأمل طيزه ويقوم ويلحقه، يدخل رفيق الشقة ويقفل الباب وراءه، صبري كان واقف في
الصالة وأول ما قفل رفيق الباب جرى صبري ونط على رفيق وحضنه، رفيق وهو يحضن صبري قبل شفايفة بقوة وصبري
مثل المجنون يمص ويلحس شفايف رفيق وهو يردد بهمس: وحشتني
ورفيق يرد بهمس وهو يمص شفايف صبري بقوة وكأنه يأكلهم: أنت أكتر يا حبيبي
وخلال حضنهم لبعض بشدة كانت يد رفيق تلعب في ظهر صبري حتى وصلت إلى طيزه وبدأت تقلعه الشورت ويد صبري كانت
تلعب في زب رفيق وبدأت ترفع الجلابية لتصل إليه، وبدأ الأثنان في قلع ملابس بعض دون التوقف عن القبل ولحس الشفايف
حتى أصبحوا عرايا تماما وأصبع رفيق كله في طيز صبري ويد صبري تحضن زب رفيق بشدة
همس صبري بصوت متقطع وهايج: تعال نروح الأوضه
79
وتحرك الأثنان وهما حاضنان بعض إلى غرفة صبري دون أن تبتعد شفاههما عن بعض وأرتموا فوق السرير وبدأ رفيق في
مص صدر وحلمات صبري وصبري يلعب في شعره ويتأوه ويرفع صدره وطيزه: آآآآآآآآآه، كلهم يا حبيبي، قطعهم، دا أنت
وحشتهم أوي
ونزل رفيق وهو يلحس جسم صبري حتى وصل إلى زبه ومصه
صرخ صبري: آآآآآآي ماتكملش حاجيبهم
واصل رفيق اللحس حتى وصل لبيوض صبري ثم رفع رجليه وذهب لسانه لخرم صبري وعضه ولحسه برفق ثم نظر إلى
صبري وهمس بنفس تقيل: يااااااه، دا طعمه أحلى من الأول، وبقه أكبر، شكله أتناك كتير
همس صبري: آآآآآآه من كتر شوقه ليك ولزبك أتفتح، وكل مره بتناك كنت بفكر فيك واللي حتعمله فيا
يزيد رفيق من لحس طيز صبري ليبله أكثر
يهمس صبري: آآآآآه مش قادر، حتفضل تاكله كتير؟ شكله وأحشك أوي؟
رفيق يرد بنفس تثقيل من الهيجان: أوووووي، نفسي أخليه في بقئي ومحدش ينيكه غيري
يهمس صبري: د ابتاعك يا حبيبي، بس لو حتفضل تاكل فيه تعالا فوقي وحط زبك اللي وحشني في بقئي، أنا نفسي أكل كمان
يتحرك رفيق ويضع زبه في فم صبري في وضع 63 دون أن يزيل فمه من على طيز صبري، وما أن يصل زب رفيق لفم صبري
حتى يفتح فمه وهو يقول: آآآآآآآآآآه
ويبدأ في رضعه، وتفاجأ رفيق بلسان صبري يذهب إلى خرمه ففتح رجليه أكثر له وبعد لحظات يقول رفيق: مش قادر عاوز
أنيكك يا حبيبي
ويتحرك فوق صبري ويحضنة ويقبله وهو يضع زبه على خرمة ويدفعه مرة واحده داخل طيزه من الشهوة وصبري يصرخ
بهمس: آآآآآآآآآي شقتني بزبك يا هايج
يبتسم رفيق وهو ينيك صبري بقوة ويهمس: مش قادر عاوز اقطع طيزك، دي بقت أحلى أوي من الأول وكبيره وناعمه وخرمك
بقه وردي زي الشفايف
صبري وهو مستمتع بنيك رفيق ويحضنه بشده: نيكني يا حبيبي، قطعني، نفسي أكلك وأنت بتنيكني
ويصلون في النيك لقمة المتعه لدرجة أنهم نسوا أنفسهم وأصوات أهاتهم بدأت تعلوا وصبري يرفع رجليه عاليا وهو يفتحهم
ليجعل زب رفيق يأخذ راحته في نيكه ورفيق يلحس ويقبل كل جزء في جسم وصدر صبري، حتى يبدأ الأثنان في الأرتجاف
وهم يصرخان ويقذف رفيق منيه في أعماق طيز صبري الذي يصرخ: كماااان، كماااان ياحبيبي، أملاني بلبنك
وهما يستمعان لصوت زب رفيق يدخل ويخرج من طيز صبري باللبن بدأ صبري في القذف على بطنه وبطن رفيق وهو يصرخ:
قتلني صوت نيكك لطيزي، مشششششش قادر حاجيييييييبهم يا حبيبي
رفيق وهو يمص رقبة صبري ويضغط ببطنه على زب صبري: جيبهم يا حبيبي، أوووووووه دا أنت بتجيب لبن حلو، جيب
كمان، أموت فيك
وبعد أن ينتهوا يرتمي رفيق جنب صبري ويلف صبري ويحضنه وينظران لعيني بعض، يقبل صبري شفايف رفيق برقه وهو
يهمس: أحب نيكك، دي كانت أحلى نيكه من زمان
يبتسم صبري ويهمس: ليه اللي ناكوك ما حبيتهمش؟
صبري: حبيت نيكهم بس مش زيك، معاك أحس إنك بتحبني وبتنيكني من قلبك، معاهم بينيكوني وبعد ما يجيبوا بيلبسوني
هدومي وبنمشي
80
يقبله رفيق برقه: أنا حبيتك من أول يوم شفتك فيه وحبيتك أكتر لما جيت لي الأوضه وأنت هايج
يهمس صبري: أنا كمان حبيتك وحبيت زبك من أول يوم، دا أنت أول زب في حياتي، تعلمت منك النيك والمص وأزاي اشرب
وأبلع اللبن ولحس الطيز وأكل لبزاز، أنت علمتني كل حاجه، عشان كدا مش قادر أنساك
يبتسم رفيق: وأنا كمان مش قادر أنساك يا حبيبي، دا أنا لما بنيك مراتي من ورا بافتكرك طول السنين اللي فاتت، بس تعرف
طيزك بقت أحلى من الأول، وأنعم والذ، وكمان جسمك بقى أحلى من أي واد أو بنت
يغرس صبري رأسه في صدر رفيق وهو خجل ويبتسم: يعني حتفضل تحبني وتنيكني على طول؟
يرفع رفيق رأس صبري بيده ويقبل شفايفه ثم يقول: كل ما جي مصر جهز نفسك عشان تتأكل وتتقطع
صبري يهمس وهو يبتسم: أنا على طول جاهز يا أونكل، ينظر رفيق إلى الساعة التي تشير إلى العاشرة والنصف
رفيق: أنا لازم أخد دش وأمشي عشان الحق القطر
يقوم الأثنان ويأخذه صبري إلى الحمام ويدخل معه تحت الدش ويستحمان ويلعبان في أجسام بعض ويقبلان بعض، وبعد أن
ينتهيان ويلبسان ملابسهما ينظر رفيق إلى صبري الذي كان نوعا ما حزين
رفيق: مالك يا حبيبي؟
صبري: ماليش، بس عارف أني مش حاشوفك عن قريب
رفيق يضحك ويحضن صبري: أنا حاجي مصر كتير عشانك، أديني نمرتك عشان أقول لك أمته حاجي، أنت عارف أنك حتوحشني
كتير
يحضنه صبري بقوة: وأنت كمان يا أونكل
يعطي صبري رقمه لرفيق، ويقبلان بعض لآخر مرة ويخرج رفيق ويبقى صبري عند الباب يراقبه وهو ينزل السلالم حتى
يختفي، ثم يغلق باب الشقة ويتجه إلى غرفته ويدخل السرير شاعرا بأن حرارته مرتفعة
رامي في المكتب يفكر في صبري وما الذي سيعمله معه عندما يكونون لوحدهم، ينظر إلى صور طيز صبري ويهيج، يذهب
إلى حمام المكتب ويخرج زبه المنتصب ويبله ويلعب به وهو يصور حتى يقذف منيه ويبعث الفيلم إلى صبري، مع مسج تقول:
دا عشانك يا حبيبي
يستلم صبري الفيلم وهو في السرير ويشاهده وهو يشاهده يستمع لصوت حركه زب رامي في يده ويهيج ويخرج الزب
الصناعي ويضعه في طيزه ويلعب في زبه وهو يشاهد الفيلم حتى يقذف، ثم يبعث مسج لرامي
مسج من صبري: آآآآآآآآآآآي يا أونكل، دا أنا قطعت طيزي وزبي وأنا باتفرج على زبك، وقعدت الحس شاشة التلفون لما جبت لبنك
مسج من رامي: اللي شفته دلوقت هو اللي حايقطع طيزك يا حبيبي
مسج من صبري: أموت في شكله ولونه، جنني وهو يخش ويخرج في أيدك، عاوز أكله
ثم يبعث صبري قبلات في المسج وكذلك يرد عيه رامي بقبلات
الساعة الواحدة يأتي رامي من الشغل ويدخل غرفة نومه ويقلع ملابسه تماما ويدخل السرير وهو يعلم بأن إلهام لن تأتي قبل
الساعة السادسة كالعادة، ويشاهد صور طيز صبري وكس ميرفت في تلفونه وهو ينتظرها ليحكي لها ما حصل مع صبري
وهو يلعب في زبه، تأتي ميرفت وتجري إلى غرفة نوم رامي بعد أن تقفل الباب وتراه عاري يشاهد التلفون ويلعب في زبه،
تجلس جنبه وتنظر إلى الصور وهي تبتسم: شكله هيجك أوي
81
رامي ينظر لها ويبتسم: آآه، شوفي زبي واقف أزاي
ميرفت وهي تضع يدها على زبه: آآآآووووف دا ناشف أوي ونفسه ينيك طيز واد
رامي يبتسم: بعد ما بسته ولعبت في طيزه، بقئيت نفسي أجرب
ميرفت تضحك: خوفي لما تجرب تنسى كُسي وكُس مامي، وتفضل تنيك فيه طول الوقت
رامي يضحك: مش للدراجه دي، أنا باموت في الكُس، بس دا تجربه جديدة عمري ما جريتها، وبصراحة لما حكالي أزاي أبتدى
النيك أنا هجت أوي وبقيت مصر أجرب
ميرفت وهي لا تزال تلعب في زب رامي: حكالك أزاي أتناك من رجاله تانيه؟
رامي ونفسه بدأ يثقل: آآآآآآه، دول قطعوه وعلموه النيك
ميرفت وهي تنظر لزب رامي وتهمس بنفس ثقيل: وهو كان راضي، والا ضحكوا عليه وناكوه
رامي ينظر إلى عيني ميرفت الرأبتين ويهمس بنفس ثقيل: ما كانش يعرف انه حيتناك، كان فاكر أنها لعبه
ميرفت تقترب من رامي على السرير وتلحس زبه وهي تهمس: خلوه يلحس كدا من غير ما يعرف أن الزب اللي يلحسه حيخش
في طيزه؟
رامي وهو يفتح فخذاه ويضع يده على طيز ميرفت ويهمس: آه قعدوا يلعبوا في طيزه كدا وهو يلحس زيك
ميرفت تهمس وهي تمص الأن: وقال لهم "لا يا أونكل ما تعملش كدا في طيزي"
رامي وهو يغمض عيناه ويتأوه: ليييييه يا حبيبي، مش عاجبك
ميرفت تهمس: عاجبني يا أونكل بس حاسس بحاجه غريبه
رامي يهمس: أنك أبتديت تهيج يا حبيبي؟
ميرفت تهمس وكأنها صبري وهي تلحس وتمص زب رامي: آآآآآه دا زبي وقف
رامي وهو يرفع ميرفت لتضع كسها على فمه وهي تمص زبه: هاته يا حبيبي خليني أمصه زي ما تمص زبي
ميرفت تهمس: أووووه يا أونكل، شفايفك حلوه أوي
رامي وهو يلحس كس ميرفت وخرم طيزها: وأيه رايك لما بييجي لساني على خرم طيزك يا حبيبي؟
ميرفت تذوب وتتأوه: آآآآوووووهههههه، يجنن يا أونكل
يلفها رامي لتجلس على زبه ويقبل شفتيها: تعال يا حبيبي دوقني زبي في بقئك
تقبل ميرفت رامي وهي تتأوه: دا طعم زبي حلو في بقئك يا أونكل
رامي وهو يلتهم شفتيها: وأنت شفايفك طعمها نيك من زبي
يحرك رامي زبه تحت ميرفت ليدخله في طيزها
ميرفت تتأوه: آآآآه يا أونكل أنت بتعمل أيه؟
رامي وهو يحضنها: با حاول أدخل زبي في طيزك
ميرفت تهمس بنفس ثقيل: بس دا عيب يا أونكل
82
رامي يهمس وهو هايج بنفس متقطع وهو يحرك زبه عند طيزها: ما تخافش محدش حيعرف يا حبيبي
ميرفت وهي تقبل شفاهه وتهمس: توعدني ما تقولش لحد؟
رامي وهو يلهث من الهيجان ولا زال يحرك زبه عند طيزها: أوقول لحد أيه يا حبيبي؟
ميرفت وهي تفتح فخذيها وتحضنه: أنك دخلت زبك في طيزي
رامي وهو يغرس رأس زبه في طيز ميرفت ويهمس: يا حبيبي يا صبري لو قلت أني نكتك كلهم حينيكوك
ميرفت تهمس وهي تأن: آآآآآآي عمال يخش في طيزي يا أونكل
رامي يهمس: آآآآآآه افتح طيزك أكتر يا حبيبي يا صبري
ميرفت وهي تفتح طيزها بكلتا يديها وتهمس: كدا يا أونكل؟
رامي لا يستطيع أن يستحمل ومن شده هيجانه يغرس زبه مره واحدة في طيز ميرفت التي تصرخ: آآآآآآآآآي يا أونكل دا زبك
دخل كله في طيزي، أرجوك بالراحة عليا دي أول مرة أعمل كدا
رامي وهو ينظر لعيني ميرفت ويهمس: أول مرة تعمل أيه يا صبري؟
تنزل ميرفت رأسها وتهمس: أول مرة أتناك
رامي يهمس وهو يدخل ويخرج زبه من طيز ميرفت: آآآآآآخ، دي طيزك حنيكها كل يوم قبل ما تروح المدرسة
ميرفت تشهق وتهمس: ههههههها، كل يوم يا أونكل حتنيكني؟
رامي وهو يلتهم شفاهها: آه كل يوم، دي طيزك حلوه أوي
ميرفت وهي تلتهم شفاه رامي وتهمس: آآآآآه يا أونكل، نيكني كل يوم، فطرني نيك قبل ما أروح المدرسة
رامي وهو ينيك طيز ميرفت بقوة وهو يلهث: بس أوعى حد ينيكك غيري يا صبري، الطيز دي بقت بتاعتي دلوقت
ميرفت وهي تحرك طيزها على زب رامي الذي يدخل ويخرج بقوة تهمس وهي تلحس شفاهه: أنا وطيزي بتوعك يا أونكل،
نيك حبيبك صبري
رامي وهو ينيك طيزها ويهمس: آآآآآه على طيزك يا صبري عمالا تمص زبي جامد حتجيبني
ميرفت وهي تمص شفايفه وتهمس: جيبهم جوا طيزي، أوعى تطلع زبك وأنت تجيب يا أونكل
رامي يهمس وهو يلهث: ليه يا حبيبي؟
ميرفت تهمس وهي تلهث: دي أول مرة أتناك من راجل وعاوز أحس بلبنه جوا طيزي
رامي وهو يصرخ ويقذف لبنه في أعماق طيز ميرفت التي تصرخ بدورها وتقذف: آآآآآآآآآه أفتح طيزك يا خول عمال أجيب
فيه، أفتح أكتر يا صبري
ميرفت تلهث: عمال أفتح يا أونكل، زبك بقه أكبر جوا طيزي وهو بيجيب، بليز جيب أكتر جوايا
بعد أن ينتهي رامي من القذف يحضن ميرفت ويطلع زبه منها ويضعها بقربه ويقبلها برقة
ميرفت وهي لا تزال تلهث وتبتسم: دا أنت عن جد هايج على صبري يا دادي
رامي وهو ينظر لعينيها ويبتسم: وأنتي عن جد كنتي صبري، دا أنا حسيت أني كنت بانيكه هوا مش أنتي
83
ميرفت وهي تضحك: دا زبك بقه أكبر بكتير وأنت بتجيب في طيزي وتمص شفايفي
رامي يضحك: أموت فيكي يا حبيبتي
ميرفت تتكلم بجديه نوعا ما: وأمتى عاوز تنيك صبري يا دادي؟
رامي: ما أعرفش، يمكن بكرة لما ييجي العصر وتلعبي له في طيزه، عن جد مش عارف، يمكن معاكي أتخيل وأعمل حاجات
بس لحظة الجد مش عارف حيحصل أيه
ميرفت وهي تنظر لعيناه: عارف أني باحبك ومش عاوزه غيرك، بس صبري حلو وطيزه أنا البنت أتجننت عليها، أخاف تروح
له وماتنيكنيش زي دلوقت
رامي وهو يقبل شفتاها برقه ويمسح على شعرها: أنتي حبيبتي، وعشيقتي، ومراتي، لا يمكن أستغنا عن كُسك أو شفايفك أو
بزازك يا حياتي
ميرفت وهي تحضنه بقوة: أموت فيك يا أحلى دادي في الدنيا
رامي وهو يحضنها ويلعب في شعرها: وأنا أموت فيكي يا حبيبتي، ي**** خلينا نقوم نتغدا، أنا لازم أروح الشغل
تقوم ميرفت وهي تتحرك تضحك وهي تحس بلبن رامي ينزل من طيزها على فخذيها، ورامي ينظر ويبتسم لها وهو يتجه
للحمام معها.

كايزر
12-16-2015, 09:35 PM
يصل ممدوح في الليل من لندن، عنايات تشاهد التلفزيون وصبري نائم في غرفته، تنط عنايات وتحضن ممدوح
عنايات: حمدلله على السلامه يا حبيبي
ممدوح وهو يضع الشنطة ويحضن عنايات: **** يسلمك، أزيك؟
تأخذ عنايات يد ممدوح وتضعها على كسها العاري تحت الجلابية وتبتسم: زيي كده
ممدوح: أوف ده سخن ومبلول أوي
تقبل عنايات رقبة ممدوح وتهمس في اذنه وهي تضع يدها على زبه: أوي أوي، محتاج ده
ممدوح وهو يلحس رقبتها ويهمس: ده عشان يعمل فيه أيه يا شرموطه؟
عنايات تهمس: آآآآآخ، ينيكني، عاوزاه ينيك كل خرم فيا
ممدوح ينظر إلى غرفة صبري: حايقطع كا خرومك، هو صبري نام؟
عنايات تهمس: آه أصله تعبان شويه وحرارته مرتفعه شويه
ممدوح: ي**** خشي الأوضه، دنا جايب لك حاجه حلوه أوي معايا
تدخل عنايات الغرفة بسرعة وهي ممسكة يد ممدوح الذي يغلق الباب وراءه
ممدوح: نطي على السرير وافتحي لي طيزك اوي
عنايات وهي تخلع الجلابية وتنط على السرير نائمة في وضع السجود وفاتحة طيزها بيديها: من أولها حتقطع خرم طيزي؟
ممدوح وهو يخلع ملابسه ويخرج زب صناعي من الشنطة: حاقطع خرم طيزك وكُسك مع بعض
عنايات: آآآآآآآآآآآآآآآآه، بسرعه
84
يذهب ممدوح لخرم طيز عنايات ويلحسه ثم يضع شفاهه على شفاة خرمها ويتف داخل طيزها ويلحس كسها ويبله زيادة على
البلل الموجود به ثم يقف ويضع زبه على كسها ويتف على الزب الصناعي ويضعه على خرم طيزها ومرة واحده يدخل زبه
في كسها والزب الصناعي في طيزها وهي تصرخ
عنايات: آآآآآآآآآآآآآآي، شقتني يا خول
ممدوح: عاجبك زبين جواكي؟
عنايات: أأأأوووووي، وكأنكو اتنين بتنيكو فيا، كمان يا حبيبي، كماااان نيكني
ممدوح ينيك عنايات وهي تصرخ من المتعة والشهوة وهو ينظر إلى الزب الصناعي الكبير يدخل كله في طيز عنايات المرن
والواسع ولا يستطيع أن يمسك نفسه من المنظر
ممدوح: حجيبهم يا شرموطة، حا جيبهم جوا كُسك
عنايات: جيببببببببهم، غرقننننننني بلبنننننك، انا جبتهم مرتين دلوقت على نيكك الوسخ
ويبدأ ممدوح في قذف المني في رحم عنايات وهو يصرخ: آآآآآآآآآآآه على كُسك وطيزك، دا لو كان واحد تاني ينيك في طيزك
معايا كنت لحست طيزه وهو ينيكك يا شرموطة
عنايات تصرخ: آآآآآآآآآآه ما تقولش كده، حاجيب تاني، أأأأأأأأأأأح عاوزاك بعد ما يجيب في طيزي تطلع زبه وتمصه يا وسخ
ممدوح وهو ينهي قذفه في كسها: آآآآآآآآه حامص زبه وأنظفهوله
يرتمي ممدوح على السرير وترتمي جنبه عنايات والزب الصناعي إلى الأن في طيزها
عنايات وهي تلهث: آآآآآآآآآآآه، قطعت لي خرومي ) تبتسم ( وزب صاحبك لسه في طيزي، الظاهر ما شبعش
ممدوح يبتسم وهو يلهث: هو في حد بيشبع من نيكك؟
عنايات تحضن ممدوح وتقبل حلماته: أنا اللي مابشبعش من نيكك، بس بجد خليتني أجي تالت مره لما قلت لي أنك حتلحس
طيزه وتمص زبه
ممدوح وهو يبتسم: دا أنتي هيجتيني أوي وطيزك أتفتحت جامد لما قلت حامصه، تحبي اجيب حد ينيكك معايا يا شرموطة؟
عنايات وهي تحرك زبه شبه النائم وأصبعها يذهب إلى خرم طيزه ويتحرك فوقه: أيه رايك نعملها لما نسافر برا لوحدنا، بس
خوفي أني أنا اللي حابل زبه بعد ما ينيكني وأدخله في طيزك وأرضع لك زبك
ممدوح وهو يفتح فخذيه لأصبعها: الواحد ما يعرفش حيحصل له أيه معاكي طول ما أنتي هايجه
تقوم عنايات وتخرج الزب الصناعي من طيزها وتقبلة وتخرج لسانها وتلحسه وهي تنظر إلى ممدوح ثم تضع الزب الصناعي
على شفتاه، يخرج ممدوح لسانه ويلحس الزب، تضحك عنايات وتقول: لازم أمرنك من دلوقت
ثم تقوم إلى الحمام ويلحق بها ممدوح: حاسس أني لازم أنا دلوقت بعد النيكه الحلوة دي
عنايات تبتسم : آه يا حبيبي دنا ما أدتكش فرصه تريح من السفر
وبعد أن ينتهي الأثنان من الحمام يعمدان إلى السرير وينامان وقبل أن تنام عنايات تخرج لتطمئن على صبري وتجد حرارته
مرتفعه نوعا ما، فتأتي به إلى السرير وتنيمه بينها وبين ممدوح، صبري يحضن أمه وينام، وينام ممدوح، في منتصف الليل
يتحرك ممدوح ويلف ناحية عنايات ناسيا أن صبري بينهم ويحضنه واضعا رجله عليه، صبري يفتح عيناه ويحس بزب ممدوح
النائم على طيزه، يفتح ممدوح عيناه ويتفاجأ بصبري ثم يتذكر بأن عنايات أحضرته قبل أن يناموا، يتذكر مالكوم وكيف كانت
طيزه لينه وكبيره مثل طيز صبري، ويبدأ زبه في الأنتصاب وهو لا يتحرك حتى لا يصحي صبري، صبري يشعر بزب ممدوح
85
يكبر فيدفع طيزه بحركة بطيئة جدا ناحية زب ممدوح وهو يئن على خفيف ليشعره أنه نائم، ممدوح يبدأ يتخيل مالكوم ويدفع
زبه على طيز صبري أكثر ليتفاجأ برجل صبري ترتفع على عنايات وكأنه يحضنها، عرف ممدوح أن صبري يفتح له فخذاه
وطيزه أكثر وليتأكد بأن صبري ليس نائما ويدعوه لأن يلصق زبه به أنزل يده بهدوء ومسك زبه وبدأ يحركه على طيز صبري
حركة بطيئة ولكنها واضحة، وهو يحرك زبه فوق وتحت عل طيز صبري، يلتفت صبري وينظر إلى عيتاي ممدوح وممدوح
ينظر إليه، يقترب صبري من شفايف ممدوح ويقبلها برقه ويهمس: وديني اوضتي
ممدوح ينظر إلى عنايات النائمة ويهز رأسه بالموافقة ويقوم بهدوء ويحمل صبري بين ذراعيه ويخرج به من الغرفة، يضع
صبري يديه حول رقبة ممدوح وقبل أن يصل ممدوح غرفة صبري يقبله صبري ويدخل لسانه في فم ممدوح الذي يمصه،
ويستمرون في القبلة حتى يضع ممدوح صبري في السرير ولا تزال يدي صبري حول عنق ممدوح
يهمس صبري: من زمان وأنا نفسي في الشفايف دي يا أونكل، أقفل الباب بليز
يتحرك ممدوح إلى الباب ويغلقه ثم يعود إلى صبري ويجلس بالقرب منه ويحضنه ويقبله
صبري يهمس وهو يئن: أممممممم يا أونكل، حلوه بوستك أوي، شفايفك دافيه
ممدوح وهو يأكل شفايف صبري تذهب يده إلى زب صبري فيهمس ممدوح: دا واقف اوي، عاوز أيه؟
صبري يهمس وهو يضع يده على زب ممدوح ويضغط عليه: آآآآآآآخخخخ يا أونكل، عاوز كتير زي دا ما عاوز كتير برضه
ممدوح يهمس: عاوز شفايفي عليه؟
صبري وهو يقبل ممدوح ويخلع الشورت في نفس الوقت: أأأأأي ما تقولش كده، حتجيبني، ولو شفايفك عليه حاجي في بقئك
مش حاستحمل
ثم مسك صبري يد ممدوح التي على زبه وفتح فخذاه ورفعهم ووضع يد ممدوح على طيزه الذي عندما أحس بخرم صبري دفع
أصبعه الأوسط داخله وبقت يده الثانية ممسكة بزب ممدوح ثم همس صبري: بعد ما تحط شفايفك على زبي عاوز التخين ده
مكان صباعك، يقطع لي طيزي
لم يتردد ممدوح وهو يسمع صوت صبري الممحون بأن ينزل راسه على زب صبري ويلحسه ثم يمصه
تصحى عنايات من النوم وتبحث عن صبري وممدوح ولا تجدهما، تتجه إلى غرفة صبري وتقف عندما تسمع
يصرخ صبري بهمس وهو يضغط على زب ممدوح بقوة: آآآآآآآآه حاجي في بقئك يا أونكل، دخل أيدك كلها في طيزي أرجوك
تفتح باب الغرفة بهدؤ وتشاهد مشهد هيجها جدا
كان ممدوح يمص زب صبري بقوة ويبدأ صبري في القذف في فم ممدوح، ممدوح يبقي المني في فمه ثم يخرج لسانه ليلحس
بيوض صبري واصلا إلى خرم طيزه، وعندما شعر صبري بشفايف ممدوح على خرم طيزه رفع فخذاه وفتح طيزه بكلتا يداه،
وضع ممدوح شفايفه على شفايف خرم صبري وتف المني كله داخل خرم صبري وقام وخلع بنطلون البجاما وأخرج زبه
المنتصب وركب فوق صبري وكأنه فوق عنايات وفرش له طيزه برأس زبه وأنزل رأسه على شفايف صبري وقبله ومرة
واحده حاول أدخال زبه كله في طيز صبري وهو يقبله بشرهه وكأنه لا يريد منه أن يصرخ، صبري لما أحس بزب ممدوح
صرخ وهو يهمس: آآآآآآآآي يا أنكل، دا تخين أوي مش حيخش
ممدوح يهمس: أفتح طيزك أكتر يا حبيبي، أنا هايج وعاوزه يخش كله
صبري يهمس ويلهث: آآآآآآآآخ يا أونكل أنا كمان هايج، بس زبك تخين أوي على طيزي، بليز دخله بالراحة
ويبدأ ممدوح في دفع زبه بهدوء داخل طيز صبري حتى دخل رأس زبه كله ووقف
ممدوح يهمس: تعود شويه عليه لغاية ما أدخل الباقي
86
صبري وهو يلهث ويهمس ينظر إلى عيني ممدوح الذي يلاحظ بعض الدموع في عيني صبري: حاتعود عليه بس حاسس أنه
راسه عورلي طيزي يا أونكل، بليز لما أدخله كله بالراحة عليا لغاية ما أخد عليه
ممدوح يهمس: تحبه أوي ينيك طيزك؟
صبري يهمس: أموت عليه ينيكني
ممدوح يهمس وخلال همسه يدفع زبه بهدوء داخل طيز صبري: وحتخليني أدخله كله؟
صبري يهمس: آآآآآآآآآآه نفسي فيه كله، ياريته أرفع شويه كان من زمان ناكني وجاب جوايا
ممدوح يهمس: ما هوا بقه كله جواك يا حبيبي دلوقت
صبري يحضن ممدوح ويهمس: ضحكت عليا يا أونكل ونكتني من غير ما أحس
ممدوح يهمس: دا أنت اللي طيزك ميته على زبي وخرمك شفطه من غير ما تعرف
صبري يهمس: نيكني يا حبيبي، نيكني وقطعني، أنا بتاعك
عنايات تحرك يدها على كسها وتلعب به وهي تراقب
صبري رفع طيزه ولف رجليه حول خصر ممدوح وأدخل لسانه في فمه وكأنه يلحس المني المتبقي في فم ممدوح، وبدأ ممدوح
في نيك صبري بقوة وشهوة كبيرة، ولما هاج ممدوح بشكل كبير نادا صبري مالكوم
ممدوح وهو يهمس: آآآآآآآآآه مالكوم أفتح طيزك وأنا بانيكك
صبري فتح عيناه وهاج أكثر ورد بهمس: طيزي مفتوحة على الآخر، نيكني يا حبيبي، نيك حبيبك مالكوم
ممدوح وهو هائج ومغمض عينيه يهمس: أموت في طيزك يا مالكوم، خلي زبي جوا اوعى تطلعه، وحشتني أوي
صبري يهمس: أنت كمان وحشتني، قطعني من النيك ما ترحمنيش
يفتح ممدوح عيناه وهو يلهث وينظر إلى عيني صبري، صبري يبتسم ويهمس: ما تخافش مش حاقول لحد
ممدوح وهو ينيك صبري ويلهث يهمس: حلوه طيزك يا صبري
صبري يلهث ويبتسم ويهمس: احلا من طيز مالكوم؟
ممدوح يدفع زبه كله في طيز صبري وهو ماسك كتافه وكأنه يدفعه لللأسفل ناحية زبه ويهمس: طيزك تجنن بس اصغر من
طيزه، طيزه كانت كبيره وواسعه أوي كأنها كُس
صبري يحضنه وهو رافع طيزه ورجلاه حول خصره ويضغط عليه ويهمس: ما أنت لو نكتني كل يوم بزبك التخين دا حتبقى
طيزي كبيره وواسعه اوي يا أونكل، كنت بتنيكه كل يوم في لندن؟
ممدوح يهمس: آآه، كل يوم باقطع له طيزه وكنت بعد ما جيب لبني جواه باشخ جوا وعلى طيزه
صبري يهيج ويحضن ممدوح ويخرج لسانه ويهمس وهو يلهث: أأأأأأأأأأأححححح، وكانت شختك مع لبنك بينزلوا على فخاده
لما بيمشي؟
يهيج ممدوح ويهمس: آآآآآآه، نفسك بعد ما أجيب أشخ جوا؟
صبري يقبله بوحشيه وكأنه يأكل شفاهه: آآآآآآآآآآه يا أونكل، وسخلي طيزي شخ جواها مشد قادر عمال اجيب من تاني
87
ممدوح وهو ينيك صبري بقوة يبدأ في القذف داخل طيزه وهو يهتز بقوه ويقبل صبري بقوة أكبر حتى لا يصدر أي منهما
صوت عالي ورجل صبري تشد على خصر ممدوح
وبعد أن أنتهى ممدوح بدأ في تقبيل صبري ورضع لسانه
صبري يهمس: آآآآه يا أونكل، حاسس طيزي أتملت لبن
ممدوح يهمس: ما كنتش عارف أن عندك طيز تجنن بالشكل ده، دلوقت باعذر لطفي لما ما بيقدرش يبعد عن طيزك
صبري ينظر إليه غير متفاجئ وكأنه حاسس بأن ممدوح يعلم عن لطفي ويهمس: هو قال لك؟
ممدوح وهو يبوس رقبة صبري ويهمس: آه، وكمان هو اللي عرفني على مالكوم
صبري يبتسم ويهمس: يعني أنت نكت طيزين زب أونكل لطفي كان مقطعهم
ممدوح يلحس شفايف صبري ويهمس: أحلى طيزين
صبري يهمس: مانفسكش تشخ جوا طيزي قبل زبك مايطلع
ممدوح يقبله ويدخل لسانه بقوه داخل فم صبري وهو يقول: آآآآآآآآآآآآآآآه
ويبدأ ممدوح يشخ في طيز صبري وشفايف خرم صبري تضغط على زب ممدوح وهو يشخ
صبري يهمس: شختك دافيه يا أونكل، دا أنت وسخت طيزي خالص
ممدوح وهو يبتسم ويهمس: باهيج عليه وهو وسخ
صبري يقبل أذن ممدوح ويهمس: كدا كنت بتوسخ خرم مالكوم؟
ممدوح يهمس: آه في كل مرة بانيكه، ولعلمك خليته يوسخ طيزي برضه
صبري وهو يعض على شفاته ويضع يده على طيز ممدوح ويحاول أن يدخل أصبعه في خرمه ويهمس في أذن ممدوح:
آآآآآآآآآخ، يعني الطيز الحلوه دي أتناكت جامد؟
ممدوح يهمس: آآآآآه وتلحست
صبري يهمس: نفسي الحسها وأنيكها، أونكل بليز وأنت تنيكني أنده لي يا مالكوم، شكلك بتموت فيه
ممدوح يهمس: باموت فيه أوي، ودلوقت عندي أنت يا مالكوم، بس أنت هتنده لي أيه؟
صبري يهمس: هو كان بيندهلك أيه؟
ممدوح يهمس: دادي
صبري يتذكر ميرفت وكيف كانت تنادي رامي بدادي ويهيج ويهمس: آآآآآه يا دادي، أموت في زبك ونيكك يا حبيبي، تعرف يا
دادي أن ميرفت بتنده أونكل رامي دادي كمان؟
ممدوح يفتح عيناه ويهمس: هو رامي بينيك ميرفت؟
يهز صبري رأسه ويهمس وهو يبتسم: بيموت في نيكها وهي بتموت في زبه زي ما أنا مُت في زبك دلوقت
ممدوح يعتدل ويعدل زبه لا شعوريا وصبري يراقب يده: وأنت أزاي عرفت؟ هيا قالت لك؟
صبري يضع يده على زب ممدوح ويبتسم وهو يهمس: شكلك هجت على ميرفت يا دادي؟، أنا سمعتهم أول مرة أمبارح وهما
بينيكو بعض في الصالة بتاعتهم
88
ممدوح يتنهد: دى ميرفت تجنن وحلوه
يلاحظ صبري أن ممدوح بدأ يهيج مرة أخرى وزبه بدا ينتصب فيحرك يده بسرعة عليه وهو يستغل الكلام عن ميرفت
صبري يهمس بصوت هايج: شكل كُسها حلو، أونكل رامي كان بينيكه جامد وهي كانت مبسوطة أوي
لا يستطيع ممدوح مقاومة خيالة عن نيك رامي وميرفت فيتحرك فوق صبري ويغرس زبه في طيزه وهو يهمس: كمل يا حبيبي
رامي ناكها أزاي؟
صبري يتأوه ويفتح رجليه ويهمس: آآآآآآآآآآآآه أستني يا دادي طيزي كُلها بول، دي وسخه من بولك ونيكك ولبنك
ممدوح وهو ينيك صبري يهمس: أحبها وسخه ومتناكه، صوت النيك بيبقى أحلى، سامعه؟
صبري يتأوه بدلال: آآآآآآآآه، دا من زبك التخين مش مخلي طيزي تتنفس
ممدوح يبتسم ويهمس: كمل يا حبيبي
صبري وهو يتأوه يهمس: آآآآآه أموت فيك وأنت وسخ في النيك يا دادي، نيكني كمان أنا ميرفت ومالكوم، نيك كُس ميرفت
الوسخ اللي لسه متناك من أونكل رامي
ممدوح يمص شفايف صبري وهو يتأوه ويهمس: آآآآه يا ميرفت كُسك حلو أموت فيه، أفتحي أكتر يا حبيبتي خليني أجي جواه
على لبن رامي
صبري يتدلل ويهمس: آه يا دادي نيكني، أنا لسه متناكه من دادي رامي، دا وسخ لي كُسي من النيك، نيك كُسي بزبك التخين،
قطعني من النيك ما ترحمش كُسي
ويفضل ممدوح ينيك في صبري وصبري مستمتع ويتكلم وكأنه ميرفت ويصف متعته بزب ممدوح حتى يقذف ممدوح منيه
داخل طيز صبري بقوة وصبري يرتجف ويقذف منيه على بطن ممدوح
صبري يهمس بعد أن أنتهوا: ياه يا دادي دي كانت أحلى نيكه وأنت بتنيك طيزي وكأنها كُس ميرفت
ممدوح يبتسم وهو يلهث: دا أنت اللي عندك أحلى طيز، لازم في يوم نرتب ونيك ميرفت مع بعض
صبري يبتسم ويهمس: أنا ما بحبش الكُس يا دادي بس ممكن أرتب مع ميرفت عشان تذوق زبك الحلو دا، بس أفتكر كُسها
صغير أوي على زبك اللي يجنن دا
ممدوح: مش مهم حاخليها تتعود زي ما عودت طيزك بس تفتكر حترضى، ورامي ممكن يزعل؟
صبري: ما أعرفش بس أنا حاسس أن أونكل رامي حينيكني قريب
ممدوح يتسأل: أزاي عرفت يا حبيبي؟
صبري يبتسم: النهار دا الصبح في السطوح باسني وأنا مسكت له زبه من فوق البنطلون وكان واقف أوي وبعدين خدني شقته
وكمان حضني وباسني وحط أيده جوا طيزي، وقلت له أني سمعته وهو بينيك ميرفت
ممدوح: آآآآآآخ، رامي دا طلع مش سهل، بيحب النيك زيي، يعني ممكن ننيك بعض كلنا، رامي ينيكك وأنا أنيك ميرفت
صبري يبتسم: أفتكر ممكن بس خليني أفكر أزاي أفتح الموضوع مع ميرفت
ممدوح وهو يقوم من فوق صبري ويهمس: قوم دلوقت روح نظف طيزك وأنا حاروح حمام أوضتي، وبكره الصبح حا أعدي
عليك لما الاقي فرصة من مامتك، بس أوعى تطلع صوت وأستنى لما أخش وحاشارور لك عشان تخش الحمام اللي برا
89
صبري وهو يمشي بهدوء وصعوبه كي لا ينزل منه شيء على الأرض يهمس لممدوح: على فكره دادي، أنا بكره الساعة 4
العصر حروح أذاكر عند ميرفت
ممدوح يهمس: حلو يا حبيبي، حاول تفتح الموضوع معاها، ولو حاجيلك حيكون قبل الساعة سبعه الصبح
صبري يبتسم ويبعث له قبلة في الهواء، يتحرك ممدوح ويتبعه صبري الذي يسيل على فخذاه مني وشخة ممدوح ويذهب كل
منهما إلى حمامه
الساعة السابعة صباحا صبري وهو نائم يشعر بشيء على شفتاه، يفتح عيناه ويجد ممدوح واقف ومن بنطلون البيجاما يخرج
زبه على شفايفه، يشمه صبري وهو يبتسم وينظر إلى الساعة التي جنبه ويهمس: دا الفطار جه على الوقت يا دادي، صباح
الفل
ممدوح يهمس: صباح الفل يا حبيبي، كل فطارك بسرعة قبل ماما ما تقوم من النوم
يلحس صبري زب ممدوح الواقف أمامه ثم يبدأ في مصه ورضعه وهو يتحرك ليأخذ وضع السجود، ينظر ممدوح لجسم صبري
ويرى بأنه لابس فقط الفانيلة ونصفه الباقي عاري وطيزه مفتوحة، يضع أصبعه على فتحة طيز صبري الذي يئن ما أن يشعر
بيد ممدوح على طيزه وهو مواصل مص، يبدأ صبري في خض زبه وهو يمص زب ممدوح الذي لا يستطيع أن يقاوم طيز
صبري البيضاء واللينة والمفتوحة فيسحب زبه من فم صبري وهو يقول: ما تتحركش وماتوقفش خض زبك، ويذهب إلى وراء
صبري ويفرش له طيزه بزبه المبلول من لعاب صبري ثم ي دخل زبه ببطء داخل طيز صبري
صبري يهمس وهو مستمتع ولا زال يخض زبه: آآآآآآه يا دادي، زبك يجنن وأنت بتركبني من ورا، كدا خرمي بيتفتح أحسن
ويتحمل زبك
ممدوح يهمس: أششششش، أوعي تطلع صوت، أفتح لي طيزك كمان يا حبيبي
صبري يفتح طيزه بكلتا يديه ليدخل زب ممدوح أكثر، وما أن يدخل كل زب ممدوح داخل طيز صبري يبدأ صبري في القذف
على السرير ويده، ممدوح لا يستطيع أن يقاوم منظر زبه وهو يدخل كله في طيز صبري ويخرج منها وصبري يقذف منيه،
ويشعر بأنه سيقذف فيقوم بإخراج زبه ويتحرك بسرعة إلى فم صبري المفتوح ويدخل زبه كله فيه وهو يهمس: أرضع بسرعة
يا حبيبي، حاجيبههههههم
صبري يبدأ في مص زب ممدوح بشهوة الذي بدأ يقذف المني في فم صبري دون توقف وصبري يبلع وكأنه متعود على شرب
المني، ولما أنتهى ممدوح من قذف منيه قبل شفايف صبري وهمس: دا أنت بتمص حلو أوي أحلى من مامتك
صبري يهمس: آآآآآآآه يا دادي أصل طعم زبك ما حصلش باموت فيه
ممدوح يهمس: دلوقت كمل نومك يا حبيبي وأنا حاروح أصحي ماما
صبري يهمس وهو يبتسم: ميرسي يا دادي على الفطار اللي يجنن ده، عاوز منه كل يوم
يذهب ممدوح لعنايات ويصحيها، وبعد أن يفطر الجميع يخرج ممدوح ليزور أهله ويعطيهم الهدايا التي أحضرها معه من لندن،

كايزر
12-16-2015, 09:39 PM
يخرج صبري ليلعب تحت العمارة وتبعث عنايات مسج لإلهام تطلب منها الحضور، تأتي إلهام وعندما تدخل الشقة تهمس
لعنايات: فين ممدوح وصبري؟
عنايات تهمس وهي تبتسم: ممدوح راح يزور أهله وصبري يلعب تحت العمارة
تحضنها إلهام وتقبل شفتاها وتهمس: وحشتيني
عنايات وهي تحضن وتقبل إلهام تهمس: أنتي أكتر يا شرموطة، تعالي معايا جوا الأوضة حافرجك على حاجة
تتوجه الأثنتان إلى داخل غرفة عنايات التي أغلقت الباب ورأهما، وتفرجها على الزب الصناعي الجديد الذي أحضره ممدوح
من لندن، تمسكه إلهام وتقول: واو دا كبير وحلو
90
تقول لها عنايات وهي تبتسم: مصيه
تنظر اليها إلهام بنظرة إغراء وتلحسه ثم تشمه وتقول لعنايات: دا ريحته نيك
تقول عنايات وهي تحرك يدها على كسها: آه دي ريحة كسي
تقول إلهام وهي تنظر إلى كس عنايات: ماتيجى تمصي معايا دا فيه مكان
تتحرك عنايات وتجلس بالقرب من إلهام وتمص الزب معها ثم ويقبلوا بعض
لا تستطيع إلهام أن تقاوم لسان وشفايف عنايات فترمي الزب الصناعي على السرير وتنط لتجلس في حضن عنايان وتقابلها
وتبدأ في أكل شفاهها، وعنايات تدفع يدها إلى كس إلهام وتلعب به وهي تهمس بنفس ثقيل: مش قادره يا إلهام، حطي كُسك
في بقئي عاوزه أكله
تدفعها إلهام على السرير وتلف وتضع كسها على شفايف عنايات التي أخرجت لسانها وبدأت تلحس بقوة، وإلهام بدأت تتف
وتأكل كس عنايات وصوت شهوتهم يتداخل وتهمس عنايات: نفسي اشوف زب جوزك وهو يخش في كسك وانا الحسك تهمس
لها إلهام وهي ترضع بضرها: مش أحسن يكون زب ممدوح؟
تصرخ عنايات: آآآآآه نفسي يا شرموطه أشوف زب ممدوح ينيك كُسك، وزب رامي في كسي وانتي تلحسي قتلتيني خليتيني
أجيييييييب يا قحبه
إلهام: آآآآآآآآآآآآه وأنا عمال أجيب يا شرموطه، الحسي، الحسي جامد وحطي صباعك في خرمي، حاموت مش قادره
عنايات وهي تلحس تدخل كل أصبعها الأوسط في خرم إلهام وإلهام ترتجف وهي تقذف في فم عنايات، وبعد أن أنتهت ترمي
نفسها على السرير وتتحرك عنايات لتنام جنبها وتقبلها ويلحسو شفايف بعض، ثم تنظر إلهام إلى عيني عنايات وتهمس: كنتي
بتتكلمي جد والا كان بس خيال
عنايات تبتسم: طبعا جد يا حبيبتي
إلهام تهمس: بس أنتي عارفه لو دا حصل حنيك بعض طول الوقت وحيعرفوا أننا بنيك بعض بقا لنا سنين
عنايات تحضنها وتهمس: طبعا عارفه، وخلاص بقئه، خلينا نفتح مع بعض أكتر، أنا واثقة من ممدوح وأنتي بتحبي رامي
وواثقة منه، ما بقاش في العمر أكتر من اللي فات، وبعدين أنتي عافه أني باحبك وعاوزاكي طول الوقت
إلهام تبتسم وتحضن عنايات: وأنا كمان باموت فيكي ومش قادره أبعد عنك، دا أنا لما جيت من عند ماما جيت لك أنيكك أنتي
على طول قبل رامي
تجلس عنايات على السرير وتخرج علبه سجائر وتدخن: بس حنعملها أزاي؟
تقوم إلهام وتجلس بالقرب منها وتأخذ السيجارة من فمها وتدخن: أحنا لازم نفكر في الأولاد الأول أزاي نخليهم بعيد عننا
عنايات تأخذ السيجارة من إلهام: أنا ممكن أبعت صبري عند خالته وأنتي أبعتي ميرفت عند أبوها
إلهام: لا.... أنا عندي فكره، ليه ما نخلي صبري وإلهام يزاكروا عندك في الشقه ومايجوش عندنا إلا لما ننده لهم
عنايات: ماشي، بس أزاي حتقولي لرامي وأزاي أنا حاقول لممدوح؟
إلهام وهي تفكر: بصي أنا مش حاقول لرامي وأنت ما تقوليش لممدوح، الساعة لسه 11 الصبح، رامي وميرفت لسه نايمين،
حاصحي ميرفت وأقول لها تقوم عشان تزاكر مع صبري وأنتي أندهي صبري وخليهم في الشقة وتعالي عندي وهاتي الزب
الصناعي الكبير دا معاكي حادخلك الحمام بتاع أوضتي في الوقت المناسب وحاصحي رامي وحالعب في زبه لغاية ما يقوم
وحاقعد عليه ولما تسمعيني باقول: زبك زبك يجنن يا حبيبي، تخرجي وتعملي اللي حاقول لك عليه
91
عنايات تنظر إلى عيني إلهام: تفتكري حيرضى؟
إلهام تبتسم: لسه أمبارح كنا بنتكلم أزاي نخلي وحده معانا وأحنا بنيك بعض، بس لازم تبعتي مسج لممدوح أنه يجي على
شقتنا
عنايات: وأنا تكلمت مع ممدوح أمبارح عن واحد تاني معانا ينيكني وينيكه، على فكرة ممدوح حيرجع على الساعة 13 الظهر
إلهام: خلاص، لغاية ما أرتب كل حاجة حتكون الساعة 11.21 ، ولازم يجي ممدوح وأحنا كلنا بنشتغل
عنايات تضحك: يامجنونة أبتديت أتبل من التفكير بس في اللي حايحصل
إلهام تضحك وهي تضع يدها على كس عنايات: أموت في شفايف كسك وهو مبلول، وأموت أكتر لما حاشوف زب رامي يخش
فيه
عنايات وهي تقبل إلهام: آآآآآآه يا حبيبتي، حاتجيبيني تاني، ي**** ما عندناش وقت
يتحركان وتذهب إلهام إلى شقتها وتبعث عنايات مسج لصبري ليأتي للمذاكرة
تدخل إلهام شقتها وتتجه إلى غرفة ميرفت وتصحيها من النوم وتقول لها: ي**** يا حبيبتي قومي عشان تفطري وتروحي
تزاكري مع صبري لغاية الغدا، دا أنتي عندك أمتحان مهم بعد بكرة
ميرفت وهي تصحى من النوم: مش ممكن أروح أزاكر مع صبري العصر بدل دلوقت؟
إلهام وهي تبتسم: ممكن تزاكري دلوقت والعصر، عاوزاكي تكوني شاطرة دا أنتي فاضل لك سنتين وتتخرجي من المدرسة
ميرفت تبتسم: ماشي يا مامي، أمال أونكل رامي فين؟
إلهام: لسه نايم، شكله تعبان من أمبارح
ميرفت تبتسم بخبث: ليه هو عمل أيه أمبارح؟
إلهام وهي تضحك: مالكيش دعوه يا بت يا شقيه، ي**** قومي
تضحك ميرفت وتذهب إلى الحمام ثم تفطر وتأخذ كتبها وتقبل أمها وتذهب إلى شقة عنايات
عندما تدخل ميرفت شقة عنايات تسلم على عنايات وصبري وتخرج عنايات وتقول لهم: حاكون عند طنط إلهام لو أحتجتوا
حاجه
ميرفت تنظر إلى صبري وصبري ينظر لها وتقول وهي تبتسم: مش حنحتاج حاجه يا طنط
تتوجه عنايات وفي يدها كيس به الزب الصناعي إلى شقة إلهام وتدخل، تجلس عنايات وإلهام في الصالة
عنايات تهمس: بعت مسج لممدوح أنه يجي هنا، بس أزاي حنقول له؟
إلهام تهمس: لما نشتغل مع رامي قبل الساعة 13 أخرجي أنتي وأستقبلي ممدوح وهاتيه الأوضة، حاكون فوق رامي أمص له
زبه وهو بيلحس كسي وطيزي ناحية الباب، طلعي زب ممدوح ودخليه في كسي قدام رامي وأنا حاتدلع وأقول لا يا عنيات أنتي
يتعملي أيه؟ وخلي الباقي عليا
عنيات تهمس: وأنا أعمل أيه بعد ما أدخل زب ممدوح في كُسك؟
إلهام تقبل شفايف عنايات وتهمس: تروحي وتقعدي على زب رامي وأنا بالحس
عنايات تهمس: آآآآآآه يا شرموطه هيجتيني
92
في هذه الأثناء صبري وميرفت في صالة شقة عنايات ينظران لبعض وتبدأ ميرفت بالكلام: مافيش حد هنا، مانفسكش أحط لك الخيارة؟
صبري يهمس ويبتسم ويتجه إلى غرفة عنايات: هنا فيه حاجه أجمل من الخيارة
يخرج صبري من الغرفة وفي يده الزب الصناعي القديم الخاص بعنايات
ميرفت وهي تفتح فمها: آآآآح دا كبير وكأنه حقيقي
صبري يبتسم: باحبه أوي، عاوزه تمسكيه؟
ميرفت تمد يدها وتمسك الزب وتشمه وتهمس: آآآآه شكله كان في كُس مامتك
صبري وهو يمسك زبه من على الشورت: لا، دا كان في طيزي
ميرفت تشم الزب مرة آخرى لتتأكد: لا... دا ريحته نيك كُس
صبري يبتسم ويهمس: بتعرفي ريحة النيك من زب أونكل رامي؟
ميرفت تبتسم وتهمس: عارفه أنك عارف أنه بينيكني، بس أنا كمان عارفه أنه باسك ولعب في طيزك وأنت مسكت زبه
صبري وهو يحرك زبه بيده: آآي، هو قال لك، بليز قوليلي، انبسط مني؟
ميرفت وعيناها على يده تبل شفاهها وتهمس: اقلع الشوت وطلع زبك والعب بيه وأنا أقول لك
صبري وهو يقلع الشوت ويهمس: وأنتي حتلعبي في كُسك وأنتي تحكي لي؟
ميرفت تهمس بدلال: آآآآآآآآه
تقلع ميرفت اللباس وتضع يدها عليه وباليد الثانية ممسكة الزب الصناعي وتشمه
صبري يهمس بنفس ثقيل: قال لك أنه حط صباعه جوا طيزي؟
ميرفت وهي تمص الزب الصناعي دون أن تحيد نظرها عن زب صبري تهمس: آآآآآآآخ ياصبري، آه قال لي
صبري وهو يخض زبه بحركة أسرع ويهمس: بليز قولي لي، حب طيزي؟
ميرفت تهمس: أوي، دا قال لي النهار دا الساعة 4 العصر عاوز يتفرج عليا وأنا باحط الخيارة في طيزك
صبري وهو ينظر إلى عيني ميرفت الرأبتين يهمس: أقول لك حاجه بيني وبينك؟
ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه وتهمس وهي تحرك يدها على كسها: قول
صبري يهمس: أمبارح أونكل ممدوح ناكني
ميرفت تشهق: آآآآآآآآآآه، أزاي؟ قول لي
صبري وهو يلعب في زبه ويده الثانية على طيزه ورجليه مفتوحتان على الأخر: كانت حرارتي شويه عاليه، ماما نيمتني في
سريرها بينها وبين أونكل ممدوح، وفي نص الليل أونكل ممدوح حضني وزبه كان واقف لاصص في طيزي، فاكر أني أنا ماما، وأنا لزقت طيزي في زبه، ولما فتح عينيه ما تحركش وواصل يلعب في طيزي لغاية ما قلت له وديني أضتي، وهناك قطعني نيك
ميرفت تهمس وهي هائجه: آآآآآآآآآآآآح يا صبري، كان زبه حلو؟
صبري يهمس ونفسه بدأ يثقل: أوي، تخين بس أستحملته، وعلى فكره وعمل لي حاجة أول مرة تحصل معايا
ميرفت وهي تضع الزب الصناعي في كسها: قول، قول يا حبيبي، عمل أيه؟
صبري يهمس: بعد ما جاب لبنه في طيزي، شخ جواها
ميرفت تذوب من الزب الصناعي وهي مركزه في كلام صبري ترجع رأسها إلى الوراء وتهمس: آآآآآآآآآآآي ياصبري، دا أونكل
ممدوح نيكه وسخ
صبري يهمس: وسخ أوي، وبعدين رجع هاج وناكني تاني وأنا طيزي مليانه لبن وبول
ميرفت تهمس: أنا أونكل رامي كمان عمل فيا كدا، ناكني وبعد ما جاب لبنه في كسي شخ جوايا
صبري يهيج أكثر: آآآآآآآي يا ميرفت، أموت فيهم وهما وسخين في النيك، قلت له أن طيزي وسخه من لبنه وبوله وما وقفش
نيك
ميرفت تهمس: آآآآآآآآآآآخ ياصبري، للدرجه دي كان هايج عليك؟
صبري يتردد ثم يقرر أن يتكلم: آآآآآآآ، لا مش أوي بس لما قلت له عن أونكل رامي وعنك هاج أوي عليكي
ميرفت تنظر إليه: هههههههآآآآآآآ، أنت قلت له عني وعن دادي؟
صبري وهو يلعب في زبه: آه، وناكني تاني وكأنه كان بينيك كُسك وأنا كنت بتكلم وكأني أنتي، وكنت باقول له نيك كُسي الوسخ
كما، قطعني نيك وبوس
ميرفت وهي تدفع الزب الصناعي في كسها: دا أونكل ممدوح هاج أوي عليا
صبري: آه ونفسه ينيكك في الوقت اللي أونكل رامي ينيكني
ميرفت: ما أعرفش أذا أونكل رامي حيرضى أونكل ممدوح ينيكني
صبري: بس أنا حاموت على زبه يا ميرفت، لازم تساعديني وتخليه ينيكني زي ما بينيكك
ميرفت: شكله هايج أوي عليك، لو ناكك حيقطعك بزبه وشفايفه
لا يستطيع صبري أن يستحمل فيلف على الكنبة في وضع السجود وهو يهمس لميرفت: مش قادر أستحمل، بليز يا ميرفت
البسي الزب ونيكيني وأنتي تقولي لي قد أيه هاج عليا أونكل رامي
ميرفت تقوم وتلبس الزب وتذهب إلى وجه صبري وتقول له: مصه وبله وكأنه زب أونكل رامي قبل ما أدخله
يهيج صبري ويمص الزب ويتف عليه وبعد أن بله يقول لميرفت: بليز بلللي طيزي قبل ما تنيكني يا أونكل
تذهب ميرفت إلى طيز صبري وتلحس له خرمه وتتف فيه وهو يصرخ بهمس: آآآآآآآآآآآآآآآه نيكني، نيكني حاموت على زبك
تقف ميرفت وتبدأ تفرش طيز صبري بزبها الصناعي وهي تتخيل طيز رامي، وتدخل الزب مرة واحده في عمق طيزه، يصرخ
صبري: بشويش، أنت قطعتني يا أونكل
ميرفت وهي تنيك صبري وتلعب في كسها من تحت الزب الصناعي وتهمس: أتحمل يا حبيبي، أصلي أول مرة بانيك طيز حلوه
كدا، خض زبك وأنا بانيكك
صبري يهمس: مش قادر أستحمل زبك، كان نفسي فيك من زمان يا أونكل
ميرفت وهي تنيك صبري: أموت في طيزك الحلوه دي، نفسي املاها لبن وأشخ جواها
صبري وهو يقذف منيه ويلهث: آآآآآي أملاها لبن يا أونكل وبليز شخ جوا طيزي ولو عاوز تشخ على صدري ووشي كمان
شخ، أنا بتاعك يا أنكل أعمل فيا كل حاجه ما ترحمنيش
94
ميرفت لا تستطيع أن تقاوم خيال صبري وهي تنيكه وتلعب في كسها تبدأ في الأرتجاف والقذف: آآآآآي يا خول حاموت من
كلامك الوسخ، كُسي عمال يجيب
صبري يصرخ بهمس: جيبي يا ميرفت، دا أونكل ممدوح حيموت على كُسك وهو يجيب على زبه
ميرفت وهي تقذف: آآآآآآآآآآآح نفسي في زبه دلوقت يا صبري، حاموت عاوزه أتناك
ويرتمي الأثنان على الكنبه وهما يلهثان
ميرفت تنظر إلى صبري وتبتسم: كانت النيكه النهار دا حلوه أوي
صبري يبتسم: آه، مره تانيه حنعملها دايما كدا مع الزب الصناعي
ميرفت تفكر: تعرف لما قلت لي عن أونكل ممدوح أتخيلت زب أونكل رامي في طيزي وزب أونكل ممدوح في كُسي
صبري يبتسم: ما تعرفيش أيه اللي حيحصل لو أتفقنا كلنا، يمكن يكون زبي كمان في بقئك وأنا قاعد على وش أونكل رامي
وهو يلحس وياكل لي طيزي
ميرفت تضحك: آآآآآآي يا صبري، تلاته زباب فيا حاموت من الفرح، وتيجو كلكم في خرومي كلها، أأأأأأأووووووفففففففف
صبري وهو يفكر تنظر له ميرفت وتقول: سرحت فين؟
صبري ينظر لها ويتردد قبل أن يقول: مامتي ومامتك بينيكو بعض
ميرفت تفتح عيناها: مش معقول، أزاي عرفت؟
صبري: سمعتهم من زمان ولغاية دلوقت وهما بينيكو بعض لما يكون أونكل ممدوح مش موجود، وحتى من أيام باباكي أونكل
لطفي، كنت باسمعهم من ورا باب أوضة نوم ماما
ميرفت تبتسم: وأنا أقول ليه ماما دايما عند طنط عنايات، عرفت ليه دلوقت، كانوا بياكلوا بعض
يضحك الأثنان وتتجه ميرفت للحمام لتنظف نفسها وصبري يتجه إلى حمام غرفة أمه
عودة إلى شقة إلهام وخلال ما حصل في شقة عنايات، تؤشر إلهام لعنايات أن لا تصدر أي صوت وتأخذها من يدها إلى غرفتهم،
ترى عنايات رامي نائم في السرير وهي متجهه إلى الحمام مع إلهام، وعندما تدخلان تغلق إلهام الباب وتقول لعنايات: أقلعي
خالص والبسي الزب وأستنيني لغاية ما أقول له "زبك حلو يا حبيبي"، أوكي؟ بعتي مسج لممدوح؟
تهز عنايات رأسها بالإيجاب وتهمس: حاييجي هنا على طول الساعة 13 وحيضرب جرس
وتخرج إلهام وتذهب إلى الباب لتتأكد بأنه مقفول ثم تعود لرامي وتقلع كل ملابسها وتزيح الغطاء وتبدأ في لحس زب رامي
النائم، يصحي رامي وينظر إلى زبه الذي بدأ في الإنتصاب داخل فم إلهام
رامي: بتعملي أيه يا حبيبتي؟
إلهام وهي تمص: وحشني الوسخ ده، لسه طعمه نيك من أمبارح، عاوزه أكله
رامي: آآآآآآه، كليه يا حبيبتي ووسخيه أكتر
إلهام: أمممممممم أموت في طعمه الصبح
رامي: آآآآي يا حبيبتي، أقعدي عليه، دخليه في كُسك
تتحرك إلهام وتجلس على زب رامي وتقبله: نيكني يا حبيبي نيكني
95
عنايات تسمع نيكهم وتلعب في كسها وهي في الحمام وقلبها يدق بسرعة
الهام تهمس في أذن رامي: غمض عينيك وحس بيه وهو يخش ويطلع من كُسي
يغمض رامي عيناه وهو يتأوه ويقول: دا أنتي هايجه أوي يا حبيبتي، كُسك بيبلع زبي
تتحرك إلهام على زب رامي بقوة وهي تقول: زبك يجنن النهار دا يا حبيبي، زبك حلو أوي الصبح
تسمع عنايات الأشارة وتخرج من الحمام بهدوء وتشاهد إلهام وهي جالسه على زب رامي المغمض العينين، تؤشر إلهام
لعنايات لتذهب إلى وجه رامي وتضع الزب الصناعي على شفاهه وتقول لرامي: نفسي تمص الزب الصناعي بتاعي وأنت
مغمض عينيك، أموت فيك وأنت تمص زب وأنت تنيكني
تتجه عنايات وتضع الزب على شفايف رامي الذي يفتح فمه ويرضعه، يشم رامي رائحة كس عنايات الهائج ويفتح عيناه
ويتفاجأ بعنايات تنظر إليه بعين هائجه ويقول: عنايات؟ أنتي بتعملي أيه؟
عنايات: بانيكك مع إلهام يا حبيبي، أرضع زبي وأنت بتنيكها
يتردد رامي للحظات ثم عندما يرى عنايات توطي على شفايف إلهام وتمصها يهيج أكثر
رامي وهو يشاهد إلهام وعنايات يأكلوا شفايف بعض يمص الزب أكثر وهو ينيك إلهام بقوة
إلهام: شكلك هجت أوي يا حبيبي، عاوز تضوق كُسها؟ أقعدي يا حبيبتي على وشه وهاتي لسانك أرضعه
تجلس عنايات على وجه رامي الذي ما أن يشم رائحة كس عنايات حتى يخرج لسانه ويلحس خرمها وكسها ويدخله فيه
عنايات تتأوه: آآآآآآآآه يا رامي، لحسك حلو أوي، كل كُسي يا حبيبي
رامي وهو يلحس ويمص كس عنايات: دا كُسك كله شعر، هيجني أوي
عنايات تتأوه وهي تقبل إلهام: عارفه أنك بتحب الكُس وسخ وكله شعر، وسخهولي أكتر، تف فيه والحسه، دا مش أوسخ من
كُس مراتك اللي بقا له سنين مجنني
رامي: أأأأأأوف، كنتوا بتنيكوا بعض من سنين؟
إلهام وهي تلحس شفايف عنايات وتنيك زب رامي: آآآآه يا حبيبي، فاكر لما قلت لك عاوزين وحده تانية معانا في النيك، هي
دي
رامي: دي أحلى وحده ياريت قلتيلي من زمان يا شرموطة
عنايات تضحك: دي مش شرموطه، دي قحبه أنا اللي شرموطه وأموت في النيك وزب واحد مش مكفيني
رامي: آآآآآي يا شرموطه، أموت في كلامك أفتحي طيزك وكُسك أكتر عاوز أغوص فيهم
عنايات وهي تفتح طيزها بكلتا يديها: غوص فيهم يا حبيبي، دول بتوعك
رامي وهو يلحس خرم طيزها ويدخل لسانه: تفتكري لو ممدوح عرف مش حايزعل
إلهام: ما تخافش يا حبيبي، حنجيبه معانا
رامي وهو مواصل لحس: حتجيبوه فين؟
إلهام: عندنا هنا، هو عارف أن عنايات نفسها في زب تاني
رامي: أأأأأأأح يا قحبه حتجيبيني كدا
96
إلهام وهي تقوم من على زب رامي: أوعى تيجي يا حبيبي، لسه شويه
تنظر عنايات إلى الساعة التي قاربت على الحادية عشر والنصف ثم تقوم من على وجه رامي وتنام جنبه وتقبله ويدها على
زبه والزب الصناعي على خصرها: نفسي أضوق طعم كُسي في بقئك، ممكن؟
رامي يخرج لسانه: ممكن يا حبيبتي
تمص عنايات لسان رامي وشفايفه وهو يمصها بقوة، في هذه اللحظة تذهب إلهام إلى كس وطيز عنايات وتبدأ في اللحس
عنايات: آآآآآي يا شرموطه لحسك حلو، الحسي كمان دا كُسي مبلول من تف ولحس جوزك
إلهام وهي تلحس: أول مره الحسك وأنتي متلحسه من حد تاني، بقى كُسك طعمه أحلى يا شرموطه
عنايات وهي تمص شفايف رامي وتلعب في زبه بيدها: آآآآآه كمان مصي كُسي
إلهام وهي تلحس عنايات تنظر إلى الساعة التي تشير إلى الثانية عشر إلا ربع، تقوم وتطلب من رامي أن يلف جسمة وهو
على السرير بحيث يكون رأسه للباب، وعندما يفعل رامي ذلك تضع كسها على وجهه في وضع 63 وتبدأ مع عنايات في مص
زبه وهو يلحس كسها، بعد لحظات يرن جرس الباب
رامي: مين اللي جاي دلوقت؟ والعيال فين؟
إلهام: العيال في شقة عنايات مافيش حد ما تخافش
عنايات وهي تقوم لتفتح الباب: واللي عند الباب يمكن يكون ممدوح، خليكو زي ما أنتو
تتحرك عنايات إلى الباب وتنظر من العين السحرية لترى ممدوح واقف، تقف خلف الباب وتفتح، يدخل ممدوح وتقفل عنايات
الباب، ينظر ممدوح المتفاجئ لعنايات العارية والزب الصناعي معلق في وسطها
ممدوح وهو فاتح عيناه: أيه دا؟ أنتي بتعملي أيه وأنتي عريانه كدا، والزب دا ليه لابساه؟
عنايات تقبله وتضع يدها على زبه وتهمس: فاكر اللي قلناه مبارح عن حد معانا في النيك؟
ممدوح وهو يقبلها ولكنه إلى الأن متفاجئ: آآآه فاكر
عنايات تمسك يده وتأخذه إلى الغرفة وتهمس: موجودين في الأوضة تعالا، عاوزاك تنيكني نيك ما حصلش
يدخل ممدوح الغرفة ويرى طيز إلهام وكسها على وجه رامي وهي تمص زبه، ينظر رامي إلى ممدوح ويبتسم، يبتسم ممدوح،
في هذه الأثناء تزيل عنايات ملابس ممدوح من على جسمه وهو يساعدها، وزبه أنتصب على الأخر
ممدوح دون أن يزيح عينه عن طيز وكس إلهام يهمس لعنايات: أيه المنظر الحلو دا؟
عنايات تهمس: عاوز تذوق؟
ممدوح ينظر إليها ويهز رأسه بالإيجاب، تمسك عنايات زبه وهم يتجهون إلى طيز إلهام ووجه رامي، تنزل عنايات على ركبتيها
وتلحس مع رامي طيز وكس إلهام التي كان قلبها يدق بسرعة في إنتظار زب ممدوح، ثم تقبل شفايف رامي وبعد ذلك تمص
زب ممدوح وتتف عليه وتلحسه ثم تضعه على كس إلهام وتدخله، تصرخ إلهام
إلهام: أيه دا؟ أنتي بتعملي أيه في كُسي يا عنايات؟
عنايات: باحط زب جوزي ممدوح فيه
إلهام وهي تمثل: لا... لا يا عنايات، رامي مش حيرضى زب تاني يخش في كُسي
عنايات: أسئليه طيب، لو مش حيرضى حشيله من كُسك
97
إلهام بدلال وهيجان واضحان وهي تمص زب رامي: حبيبي رامي ممكن تخلي عنايات تحط زب جوزها ممدوح في كُسي؟
رامي وهو يرى زب ممدوح بين شفاة كس إلهام: شكله حلو يا حبيبتي وتخين، أنتي عاوزه تتناكي من زب غيري وأنا أتفرج؟
إلهام بدلال وهي تمص: الكلمة كلمتك يا حبيبي، كُسي بتاعك، آآآآآآه حاسه بيه على شفايف كُ سي وهيجني، أنت عارفني أني
بحب النيك، أيه رايك؟
عنايات تأخذ يد رامي وتضعها على زب ممدوح: أمسكه يا حبيبي ودخله أنت لما تحس أنك عاوز تشوفه يخش في كُس
شرموطتك
لا يستطيع رامي المقاومة أكثر، فيمسك زب ممدوح ويدفعه مرة واحدة داخل كس إلهام التي تصرخ
إلهام: آآآآآآآآآي يا حبيبي، دا زبه تخين أوي ملا كُسي
يضع ممدوح يديه على طيز إلهام ويبدأ في نيكها وهي تصرخ
إلهام: الحس كُسي يا حبيبي وهو بينيكه والحس زبه وبيوضه وبلهم وهو بينيكني
ويبدأ رامي الذي هاج جدا بلحس كس إلهام وزب ممدوح وهو يرى زب ممدوح يدخل ويخرج منه بشكل سريع، وعنايات تلحس
خرم طيزها في نفس الوقت وإلهام تصرخ من الشبغ والمتعة، ثم تتحرك عنايات إلى إلهام وتصعد فوق زب رامي وتدخله إلهام
في كس عنايات، وتبدأ عنايات في الطلوع والنزول على زب رامي وهي تتأوه وتمص شفايف ممدوح وإلهام تلحس كسها
وتمص الزب الصناعي الذي تلبسه في نفس الوقت، ثم ترتفع إلى شفايف عنايات وتلحسهم وتمصهم وهي تتناك من زب
ممدوح وعنايات من زب رامي، وتهمس في أذنها
إلهام تهمس: أوعي تخليهم ييجو، طلعي زب ممدوح وحطيه في بقئ رامي وأنا حاقوم وأخلي ممدوح يمص زب رامي، بعدين
تعالي ودخلي زبك في طيز رامي وأنا حالبس الزب بتاعي وأنيك ممدوح
عنايات تهمس: آآآآآآآآآآآآح نفسي أشوف دا
تقوم عنايات عن زب رامي وتذهب إلى ممدوح المستمتع بنيك إلهام وتخرج زبه من كسها وتنظر إلى رامي ورامي ينظر إليها
وتضع زب ممدوح على شفايف رامي، رامي ينظر إلى ممدوح وممدوح ينظر إليه ويبتسم، يفتح رامي فمه ويمص زب ممدوح
وإلهام تنزل رأس ممدوح ليصل لزب رامي، فهم ممدوح بأنهم يريدون أن يروهم في وضع 63 وكل واحد يمص زب الثاني،
يبدأ ممدوح في مص زب رامي بشهوه وهو يتخيل زب مالكوم، وكلها لحظات وتأتي عنايات وتشارك ممدوح مص زب رامي
ثم يشعر رامي بلسان عنايات على خرم طيزه فيفتح فخذاه وتبل عنايات طيز رامي وفي نفس الوقت إلهام تمص زب ممدوح
مع رامي ثم يشعر ممدوح بلسان إلهام على طيزه وهي تبله ثم تبدأ عنايات في إدخال زبها في طيز رامي وإلهام تدخل زبها في
طيز ممدوح والأثنان لا يزالان يمصان أزباب بعض ويسمعان إلهام وعنايات
إلهام: أأأأأأوف، طيزك حلوه يا ممدوح أفتحها أكتر يا حبيبي عشان أنيكها
ثم تنظر إلى رامي: مبسوط يا حبيبي وأنت بترضع زبه؟
رامي يهز رأسه دون أن يتوقف عن مص زب ممدوح
عنايات وهي تتأوه من المنظر الذي هيجها تخرج الزب الصناعي من طيز رامي وتكلم ممدوح: بلللي طيزه يا حبيبي، الحسه
عشان أقدر أنيكه جامد
يخرج ممدوح زب رامي من فمه ويرفع فخذاه ليرتفع خرم طيزه ويلحسه ويتف فيه ثم يعود لمص زب رامي
عنايات التي تهيج بشكل كبير: أخيرا مصيت زب ولحست طيز اللي حينيكني، أموت فيك يا حبيبي
وتنزل وتمص شفايفه وتعود وتضع زبها الصناعي مرة أخرى في طيز رامي وتنيكه
98
إلهام وهي تنيك في طيز ممدوح: ممدوح يا حبيبي عاوزاك تجيب لبنك في بقئ رامي، وأنت يا حبيبي جيب لبنك في بقئ ممدوح،
عاوزينكم تضوقوا اللبن اللي طول عمرنا بنضوقه
لا يستطيع ممدوح أن يقاوم وهو يرى زب عنايات يدخل ويخرج من طيز رامي فيبدأ في القذف في فم رامي وهو يصرخ
ممدوح: آآآآآآآآآآآه عمال أجيب أفتح بقئك يا رامي أشرب اللبن، نيكيني كمان يا إلهام قطعي طيزي يا شرموطه
رامي وهو يبدأ القذف: أبلع زبي يا خول حجيب جوا بقئك يا حبيبي، آآآآآآآآآآه مش قادر أستحمل أشوف مراتي بتنيكك، آآآآآخ
أشرب لبني، عنايات الحسي معاه اللبن وساعديه
تنزل عنايات وتبدأ تمص زب رامي وتشرب اللبن مع ممدوح وكذلك فعلت إلهام مع زب ممدوح وشربت اللبن مع رامي، ونام
الأثنان على السرير كل واحد رأسه عند رجل الآخر، ذهبت إلهام ونامت جنب ممدوح وعنايات نامت بجنب رامي وبدأوا في
تقبيل ولحس شفايف بعض
إلهام تهمس في أذن ممدوح: حبيت زبه؟
ممدوح يهمس: آه
إلهام تبتسم وتهمس: وكُسي؟
ممدوح يمص شفتاها ويهمس: يجنن
إلهام تهمس: شكلك زيه بتحبه بالشعر، لأن عنايات كُسها كله شعر
ممدوح يهمس: أموت فيه وسخ ومتناك وكله شعر
يحضنان بعض وفي نفس الوقت عنايات كانت تهمس في أذن رامي
عنايات تهمس: جنني زبك
رامي يهمس: أنتي اللي كُسك نار، لسه ما شبعتش منه
عنايات تهمس: حاخليك تنيكه كل يوم من وراهم ومن غير ما يعرفوا، حبيت زبك أوي
رامي يهمس: عاوزك تجيليل الشغل، حادخلك الحمام وأنيكك
عنايات تهمس: آآآآآآآوووووف هيجتني، أحبك وأنت تنيكني من غير ما حد يعرف
تأتي إلهام ناحية رامي وعنايات ويتبعها ممدوح ويبوسوا بعض، ثم تنظر إلهام لممدوح ولرامي وتقول لرامي
إلهام: طلع لسانك
يخرج رامي لسانه، تدفع عنايات رأس ممدوح ليمص لسان رامي، يمص ممدوح لسانه ويدخلان في قبلة ساخنة، وعنايات
وإلهام في قبلة أكثر سخونة، ثم تهمس إلهام في أذن عنايات
إلهام تهمس: أنا جيت على اللي حصل يمكن تلات مرات
عنايات تبتسم وتهمس: وأنا أربع مرات
إلهام تهمس: بس لسه عاوزه أتناك من ممدوح
عنايات تهمس: وأنا عاوزه أتناك من رامي
إلهام تقوم وتقول لعنايات وهي تنظر لممدوح
99
إلهام: روحي أنتي الحمام بتاعنا وأنا حاروح الحمام اللي برا
ممدوح يقوم وهو يقول: أنا كمان حاروح الحمام اللي برا
رامي: خلاص أنا حاروح الحمام بتاعنا بعد ما تخلص عنايات
تذهب عنايات إلى الحمام الذي في الغرفة ويتحرك ممدوح وإلهام إلى خارج الغرفة ويغلقان الباب على رامي وعنايات، رامي
بعد أن يغلقان الباب يقفز ويذهب إلى الحمام ليجد عنايات جالسة على الحمام تشخ، يذهب إليها ويضع يده على كسها وهي
تشخ ويبدأ زبه في الإنتصاب من جديد
عنايات تتأوه: آآآآآآآآآآآآآآخ دا أنت وسخ أوي يا رامي
يقبلها رامي دون أن يزيل يده: تحبيني وسخ والا أشيل أيدي
تمص عنايات شفايفه وهي تهمس: أموت فيك وأنت وسخ يا حبيبي، أرجوك ما تشيلش أيدك
يضع رامي يديه تحت كتفيها ويرفعها وهو يقبلها بعدما أنتهت من الشخ، وفي نفس الوقت تمسك عنايات زبه المنتصب وتهمس
عنايات: دا واقف وناشف أوي، أيه؟ لسه ماشبعش؟
رامي يهمس: عاوز كُسك كمان يا حبيبتي
تحضنه عنايات بقوة وتهمس في أذنه: وكُسي عاوزه وحايموت عليه
يحملها رامي بين ذراعيه وكأنها عروس ويعود بها إلى غرفة النوم ويضعها في السرير وهي تتأوه
عنايات تهمس: آآآآآآآآآآآه يا حبيبي لو حتنيكني أرجوك بسرعة قبل ما جوزي ييجي
رامي ينام فوقها بسرعة ويدفع زبه في كسها وهو يمص شفاهها ويلحس صدرها ويعض حلماتها وهو يتأوه ويهمس
رامي: كُسك ما حصلش، دا دافي ويجنن، أموت فيه أفتحيه أكتر يا حبيبتي
عنايات تهمس: آآآآآي يا رامي، شكلك هايج أوي عليا، نيكني يا حبيبي بسرعة، نيكني قبل ما جوزي ومراتك ييجوا
رامي وهو ينيك كسها بقوة يخرج زبه ويدفعه داخل طيزها وتصرخ عنايات من اللذه
عنايات تصرخ بهمس: آآآآآآآآآي دا أنت دخلته في طيزي، تحب نيك الطيز يا حبيبي؟
رامي وهو ينيك طيزها ويهمس وهو يلهث: أموت فيه، لما لحست طيزك كنت حاجي من طعامته وريحته اللي كلها نيك
عنايات تهمس: آآآآآآه يا عمري، دا من قد ما تاكله مراتك وتنيكه، وتقطيع زب جوزي ليه
رامي يهمس: أموت في كُسك وطيزك، مش عاوز أجي، عاوز أفضل أنيك فيكي كدا على طول
عنايات تهمس: آآآآآخ يا حبيبي، نيكني زي ما أنت عاوز، أنت حبيبي ونياكي وأنا شرموطتك
عنايات تبدأ في القذف فتمص شفايف رامي وتعضها وهي تقذف
عنايات تصرخ بهمس: عمال أجي يا رامي، نيكني أكتر، طلعه من طيزي ونيك كُسي أرجوووووووك
رامي وهو يلهث يخرج زبه من طيز عنايات ويدخله مره واحده في كسها وهي ترفع رجليها عاليا وتهمس
عنايات: نيكني كمان، كمان يا حبيبي ما خلصتش، لسه كُسي الوسخ عمال يجيب على زبك
رامي ينيكها أسرع ويلحس شفاهها ويهمس: هاتيهم يا حبيبتي، وسخي زبي يا عمري، أموت فيكي يا متناكه
100
بعد أن تهدأ عنايات تهمس في أذن رامي: عاوزاك تجيب لبنك في طيزي، عاوزه أبقئ وسخه معاك وأنت بتنيكني
لا يستحمل رامي ويخرج زبه ويغرسه في طيزها بقوة وكأنه يغتصبها
عنايات تهمس: آآآآآآآآآآه، شكلك هايج أوي يا حبيبي، حلو زبك في طيزي، سامع صوته وصوت شفايف خرمي؟
رامي يهمس: باموت في الصوت دا، كل ما زاد الصوت يعني أنتي شرموطه وتموتي في الزب والنيك
عنايات تهمس وهي تضغط بشفايف خرمها على زب رامي: باموت في زبك وفي نيكك يا حبيبي، بص أزاي خرم طيزي قافل
على زبك وكأنه بيرضعه
رامي الذي بدأ يرجف ويتأوه يهمس وهو يلهث: دا بيرضعه حلو أوي، حجيببببببهم، أقفلي على زبي وأنا باشرب طيزك لبني
يا حبيبتي ومصي لي لساني وأنا بجيبهم في طيزك الوسخ
تلتهم عنايات لسان رامي الذي أخرجه وتلف رجليها حول خصر رامي وتضغط بطيزها على زبه الذي بدأ يقذف بشده، ثم لما
تشعر بلبنه تهمس وتنفخ في أذنه: كمان يا حبيبي، كمان جيب، عاوزه لبن أكتر في طيزي، أملاني يا عمري، أموت في نيكك
بعد أن ينتهي رامي من القذف لا يخرج زبه من طيز عنايات، يقبلها ويمسح على شعرها وهي تقبله وتنظر إلى عيناه وتبتسم
وتقول: كويس أنك خلصت قبل ما يجي جوزي، أموت فيك يا حبيبي، بس هم فين؟
رامي يبتسم: تلاقيهم بيعملوا زينا، دلوقت تلاقي زب جوزك أما في كُس أو طيز أو بقئ مراتي
عنايات تهمس وهي تبتسم: بس مش حتنبسط زي ما أنبسط كُسي وطيزي
ثم للحظة تتوقف وتنظر إلى عينا رامي وتهمس: أنت بتعمل أيه في طيزي؟ حاسه بسخونه
رامي يحضنها ويهمس في أذنها: بشخ جوا طيزك على لبني يا حبيبتي
عنايات تهمس وهي تحضنة: آآآآآآآآآآآآه يا وسخ، شختك حلوه ودافيه يا حبيبي، دالوقت عن جد وسختني أوي، لبن وبول جوا
طيزي، يجنن، خليتني أبقى شرموطتك الوسخه
رامي يهمس: أموت فيكي وأنتي وسخه يا حبيبتي
تحضنه بقوة أكبر وتهمس: شخ كمان، وسخني يا عمري، أموت في ريحة النيك معاك
وبعد أن أنتهى رامي من الشخ في طيز عنايات قام عنها طالبا منها أن لا تتحرك وذهب إلى الحمام وأحضر فوطة ووضعها
على خرم طيز عنايات ثم أوقفها وهي تضحك وذهبا إلى الحمام ونظف رامي طيز وكس عنايات وزبه وعادوا إلى السرير
وحضنوا وقبلوا بعض وهم عرايا، رامي ينظر إلى عنايات وعنايات تنظر لعيني رامي، تقول عنايات: نفسي تنيكني كل يوم من
غير ما ممدوح وإلهام يعرفوا، وممكن نعمل اللي عملناه كلنا مره في الأسبوع مع بعض، بس عاوزه زبك ليا لوحدي طول
الأسبوع
رامي وهو ينظر إلى عيني عنايات الجميلتان: وأنا كمان نفسي فيكي كل يوم بس حنعملها أزاي؟
عنايات تهمس: حنرتبها مع بعض عن طريق المسجات
يحضنها رامي ويضغط على صدرها وحلماتها ويقبلها وينتظران ممدوح وإلهام
في ذلك الوقت عندما خرج ممدوح وإلهام إلى الحمام الخارجي، دخلت إلهام الحمام وجلست تشخ تبعها ممدوح وقال لها: وأنا
كمان عاوز أشخ
نظرت إليه إلهام وأبتسمت وقالت: ما تشخ حد مانعك؟
مسك ممدوح زبه وبدأ في خضه أما وجهها وقال: بس دا مش عاوز يشخ إلا بعد ما يتمص
101
إلهام تهمس وتنظر إلى باب غرفة النوم: بس جوزي هنا وأخاف يجي في أي وقت ويشوفنا
فهم ممدوح اللعبه وذكرته بطريقة مالكوم، قفل باب الحمام عليهما وقال لها هامسا : ما تخافيش محدش حيعرف، طلعي لسانك
والحسي راسه
إلهام تهمس وهي لا تزال تشخ: أرجوك ماتفضحنيش، جوزي مش عارف أني هنا
يمسكها ممدوح من شعرها ويدفع بزبه في فمها: مصي يا شرموطه والحسي زبي، داح يموت عليكي
تمص إلهام زبه المنتصب بشوق ولهفة وهي تمثل الممانعة وتخرجه من فمها وتهمس: وأنا كمان حاموت عليه بس خايفه
وتعود للمص، يهمس ممدوح: ما تخافيش ما حدش حيعرف أنك بتمصي زب تخين دلوقت، خلاص طلعيه حاشخ
تخرج إلهام زب ممدوح من فمها ويوجهه ممدوح على صدرها ويبدا يشخ على حلمتيها وبطنها وهي تتأوه
إلهام تهمس: آآآآآآآآآآآه شختك دافيه يا ممدوح دلوقت جوزي حيعرف أنك شخيت عليا ووسختني
ممدوح يهمس: حانظفك بس بعد ما نيكك
إلهام وهي تحرك صدرها على شخة ممدوح تهمس: أرجوك أوعى تنيكني جوزي حيعرف، كل يوم بيفتح كُسي وطيزي لما
أرجع من الشغل عشان يشوف أذا حد ناكني
ممدوح الذي أنهى شخته يهمس: ماتخافيش بعد ما أنيكك وأحميكي حاقفل كل مكان نيكته
تقوم إلهام وتحضن ممدوح وتهمس: أرجوك أنا ميته على زبك وعاوزاك تنيكني بس خايفه، زبك تخين أوي وخايفه يعورني
ممدوح يمص شفتاها وهي تمص لسانه ويحرك زبه على شفاة كسها ويهمس: ما تخافيش مش حا عورك، أنتي بتحبي النيك؟
تحضنه بقوة أكثر وتهمس: باموت في النيك
ينزل ممدوح على ركبتيه وينظر إلى كسها ويفتحه بيده، تستند إلهام على حائط الحمام وتضع رجلها اليمين على الحمام بعد
أن تنزل الغطاء ويبدأ ممدوح في مص ولحس كسها وهي تتأوه
إلهام تهمس: آآآآآآآآه يا حبيبي، كله بسرعه قبل ما حد يجي، تف فيه الوسخ دا، دا أنا لسه شاخه، وعضه وقطعه بسنانك وخلي
لسانك يلعب بيه وينيكه
ممدوح وهو يأكل كُس إلهام: أموت في ريحته وهو وسخ يا شرموطه نفسي أكله لغاية ما تجيبي في بقئي
تمسك إلهام ممدوح من وجهه وترفعه إليها وتمص شفايفه وتهمس: هيا مراتك كُسها مش وسخ زي كُسي؟
ممدوح يهمس: وسخ بس مش زي كُسك، با موت في كُسك يا حبيبتي
تحضنه إلهام وتهمس: وأنا باموت في زبك يا حبيبي
في تلك اللحظة يدفع ممدوح زبه كله في كس إلهام التي تشهق: هاااااااااااا، نيكني، نيكني يا حبيبي بزبك الوسخ والتخين دا،
نيكني بسرعه قبل ما حد يجي، عاوزه أتناك منك، مش عاوزاك تبطل نيك يا عمري
ممدوح وهو يلهث يهمس: أنا أموت فيكي وفي كُسك يا قحبه، أفتحي كمان خليني أقطعه بسرعة قبل ما مراتي تيجي
إلهام وهي تقبل شفايف ممدوح وهو ينيكها تهمس: آآآآآآه يا ممدوح يجنن نيكك، ياريت تقدر تنيكني ومراتك مع بعض، أصلي
مش حاقدر أتخلى عن زبك يا حبيبي
يهيج ممدوح أكثر ويضرب كس إلهام بقوة بزبه وهو يلهث ويهمس: آآآآآآآآآآآآح يا شرموطه أموت وأنيكوا أنتو لتنين مع
بعض، حانيكك لغاية ماتشخي من النيك
102
إلهام تهمس: آآآآآآآآآآه يا حبيبي شخخني من النيك ووسخني، أنا بتاعتك وبتاعة زبك
لا يستطيع أن يستحمل ممدوح كلام إلهام فيخرج زبه ويشدها بقوة إليه ويأمرها أن تمصه
ممدوح يهمس: مصيه يا شرموطه قبل ما أدخله في طيزك
إلهام وهي تمص بقوة وتنظر لممدوح: لا أرجوك... طيزي لا، زبك تخين وحاتعورني
يرفعها ممدوح ويلفها لتقابل المرآة وينزل ويفتح فخذيها ويبدأ في لحس خرم طيزها وعضه
إلهام تهمس: آآآآآآآآآآآآآآآآآآح، حلو لسانك يا حبيبي، دخله في طيزي
ممدوح يهمس: جوزك بيعمل لك كدا
إلهام وهي هائجه وذائبة تهمس بصوت متقطع: لا... بس بينيك طيزي وبيشخ فيها
ممدوح يقف ويدخل زبه مرة واحدة في طيز إلهام التي تصرخ: آآآآآآآآآآآي زبك تخين يا خول خليني أتعود عليه
ممدوح وهو ينيك طيزها دون توقف يهمس: أتعودي يا شرموطة.... أتعودي
إلهام تهمس: حلو أوي زبك في طيزي، نكني كمان، دا أنت جبتني لغاية دلوقت تلات مرات
ممدوح وهو ينيك بقوة طيز إلهام: أزاي جيتي تلات مرات؟
إلهام تهمس وهي تلعب في كسها وتلهث: مره في بقئك، ومره على زبك ومره وأنت بتاكل طيزي، وشكلك حتجيبني دلوقت
المره الرابعه يا عمري، آآآآآآآآآآآآه نيك طيزي أكتر، نيك طيز شرموطتك يا حبيبي
لا يستطيع ممدوح أن يمسك نفسه ويصرخ بهمس: أفتحي طيزك جامد حاججججججي جواه
إلهام تلهث: تعالا يا حبيبي، اسقي طيزي لبنك، غرقه عشان خاطري، دا وسخ وبيتناك برا، أدبه يا حبيبي بنيكك وزبك
ممدوح وهو يلهث ويقذف منيه داخل طيز إلهام: آآآآآآآآآه يا شرموطه حاقطعك من النيك وأآدب طيزك الوسخ اللي باموت فيه
إلهام التي تشعر بتدفق مني ممدوح داخل طيزها تهمس وهي تلهث: حلو أوي لبنك يا حبيبي باموت فيه، ارجوك ما توقفش
نيكي، حابقى شرموطتك وحاجيلك من ورا جوزي ومراتك في أي وقت تهيج وعاوز تنيك، أنت بس تأمر يا عمري
لحظات وتشعر إلهام بشيء تلتفت إلى ممدوح وتهمس وهي تبتسم: أيه دا يا حبيبي؟ عمال تشخ جوا طيزي؟ أنت لسه شاخخ،
كمان عندك زياده
ممدوح يبتسم ويهمس: أموت فيكي يا حبيبتي، وما قدرش أطلعه الا لما يشخ في طيزك اللي تجنن دي، أحب أوسخك ووسخ
طيزك وكُسك
إلهام تهمس وهي ملتفته لممدوح وتبتسم: وسخني يا عمري، أنا بتاعتك أموت في ريحة لبنك وبولك في طيزي يا وسخ، أنت
تجنني لما تبقى وسخ وحاتعود عليك بالشكل دا
ممدوح يهمس: عاوزك تتعودي عليا وماتسبينيش، عاوزك تبقي الشرموطه بتاعتي أنا بس، ولما جوزك ينيكك وينام عاوزك
تقومي من غير ماتغسلي وتجيلي عشان تفرجيني على لبنه في كُسك أو في طيزك وحالحسهولك قبل ما أنيكك بلبنه
إلهام تفتح عيناها وهي تبتسم وتهمس وهي فرحانه: واووووو دا أنت وسخ أوي يا ممدوح نفسي أعمل اللي قلته دلوقت،
ولازم أعمله والا حبقى هايجه طول عمري لو ما عملتوش كل الرجاله حينيكوني، بس أزاي حاجيلك وعنايات حتعمل فيها أيه؟
ممدوح يهمس وزبه إلى الأن داخل طيز إلهام: خلي رامي ينيكك في وقت نتفق عليه وتكون عنايات في الشغل وأنا في الشقة،
ايه رايك؟
103
إلهام تهمس: خلاص حاعمل كدا، بس بسرعه أرجوك، لازم نعملها قريب خالص
يخرج ممدوح زبه من طيز إلهام الذي يصدر صوت وكأنه صوت فتح زجاجة بيبسي
ممدوح: آآآآآآآآه، أحلى صوت يا حبيبتي
إلهام تبتسم: أموت في الصوت دا يا نياكي
يرفع ممدوح غطاء الحمام ويُجلس إلهام عليه لتفرغ البول واللبن الذي في طيزها وبعد أن تنتهي يأخذان شاور وبعد أن ينشفا
بعض يتجهان لغرفة رامي، تجري إلهام وتحضن رامي وعنايات تجري وتحضن ممدوح
رامي: ياااااه، كان نيك ولا في الخيال
ممدوح: أحلى نيك في حياتي
عنايات وهي تقبل ممدوح على خده: أنا قلبي لغاية دلوقت بيدق من الفرح، ميرسي يا حياتي
إلهام وهي تنظر لهم: آه بس أحنا لسه ما خلصناش، الساعة وحده ونص وعندنا كمان نص ساعة لغايه ما نطلب غدا وننده
على العيال
عنايات تبتسم وهي تنظر لألهام: قصدك أيه يا قحبه؟
تخرج إلهام من الدرج حبوب الفياجرا وتعطي ممدوح حبة ورامي حبة
إلهام وهي تبتسم: خدو يا حبايبي حاجه تساعدكو على اللي جاي
ينظر ممدوح لرامي ويبتسم ويأخذ الحبه ويبلعها وكذلك يفعل رامي وهو ينظر إلى إلهام ويبتسم: عاوزه تعملي أيه يا حبيبتي؟
إلهام وهي تقوم وتلبس الزب الصناعي الخاص بها وتبتسم لعنايات: أنا ما شبعتش من نيك طيز ممدوح، وأظن أنتي كمان ما
شبعتيش من نيك طيز رامي، أيه رايكم؟
عنايات تنظر إلى إلهام وتقوم وتلبس الزب الصناعي الخاص بها وتبتسم: بصراحة أنا ما شبعتش
إلهام تضحك: ي**** ياولاد قوموا وناموا جنب بعض على السرير وادونا طيازكم
يبتسم ممدوح ورامي ويلفان على السرير في وضع السجود رافعين أطيازهم
عنايات تضحك: مش بسرعة كدا، رامي بل خرم ممدوح وتف فيه وممدوح يعمل كدا ليك بعد ما تخلص
رامي ينظر إلى ممدوح، ممدوح يبتسم له ويقول: بل طيزي كويس زي ما عاوزني أبل طيزك
يتجه رامي لطيز ممدوح ويلحسها ويبل خرمه ثم يضع شفاهه على خرمه ويتف داخله إلى درجه أن التفه سالت على بيض
ممدوح من خرمه
إلهام تهيج من الحركة: آآآآآآآآآآآح أيوا كدا يتلحس الخرم
يعود رامي لوضعه وهو يبتسم لممدوح الذي يقوم ويذهب إلى طيز رامي ويلحسها ويخض زبه ويمصه له ثم يلحس بيوضه
حتى يصل إلى خرمه بلسانه ويدخل لسانه ويقبل خرمه ويتف فيه بقوه وهو يلحس وتخرج آهه من رامي دون أن يشعر:
آآآآآآآه
عنايات تموت من الحركة: آآآآآآآي دانا حانيك الطيز المبلول والوسخ دا نيك لغاية ما أقطعه
104
يعود ممدوح بجنب رامي ويبتسمان لبعض، تبدأ إلهام في تفريش طيز ممدوح بالزب الصناعي، أما عنايات فقد كانت هائجه
بشكل كبير على طيز رامي فتدخل زبها الصناعي مرة واحدة وبقوه في طيز رامي الذي يصرخ: آآآآآآآي يا شرموطه بشويش
على طيزي شقيتيه
عنايات تلهث: مش قادره أقاوم، طيزك حلوه أوي وهي مبلوله ومفتوحه
وتبدأن إلهام وعنايات في نيك أطياز أزواجهم وهم يمصوا شفايف بعض، وتنظر إلهام إلى ممدوح المستمتع بنيكها وتطلب منه
أن يبوس رامي وهي بتنيكة، يقرب ممدوح من رامي ويلهط شفايفه ورامي يدخل لسانه في فم ممدوح الذي يمصه، ثم يبوس
ممدوح رقبه رامي والبنات يمصوا بعض وصوت تأوهاتهم عالي
لا شعوريا يتأوه رامي من الهيجان: آآآآآآآآآآه
عنايات تنظر لرامي: عاجبك زبي جوا طيزك يا حبيبي
يرد رامي: أوي، نيكيني كمان يا عمري
ممدوح يكلم إلهام: وأنتي يا الهام يا حبيبتي، أموت في زبك، خضيلي زبي وأنتي بتنيكيني
تبدأ إلهام في خض زب ممدوح وهي تنيكه وتمص شفايف عنايات
يقبل ممدوح رامي ويدخل لسانه في فمه ورامي يمص لسانه ويمد ممدوح يده إلى زب رامي المنتصب ويمسكه ويخضه له
ويهمس: دا أنت هايج أوي
رامي يهمس: أويييييييي
لحظات وتخرج إلهام زبها من طيز ممدوح، يتسأل ممدوح: خلصتي نيك يا حبيبتي؟
إلهام: لا يا حبيبي، بس خليك زي ما أنت
تنظر إلى عنايات وتقول لها: قومي مع رامي من غير ما طلعي زبك من طيزه وتعالوا ورا ممدوح ودخلي زب رامي في طيزه
وأنا حاروح تحت ممدوح وادخل زبه في كسي
عنايات تضحك: يا مجنونه، أيه النيك الوسخ الكتير اللي جواكي دا
ثم تلتفت إلى رامي وممدوح وتسأل رامي: عندك مانع يا حبيبي تدخل زبك اللي واقف دا في طيز جوزي؟
رامي ينظر إلى ممدوح الذي يبتسم ويقول: لا ما عنديش مانع، دا هيجني أوي
إلهام: وأنت يا حبيبي ممدوح عند مانع جوزي ينيكك؟
يرد ممدوح وهو يبتسم: لا ما عنديش مانع إذا حاتدخلي زبي في كُسك
ويتحرك رامي مع عنايات وراء ممدوح دون أن تخرج عنايات زبها الصناعي من طيز رامي، ويحرك رامي رأس زبه في شق
طيز ممدوح ويبدأ في إدخاله بهدوء، وخلال لحظات بلع طيز ممدوح زب رامي وكأنه متعود على النيك، وهذا هيج رامي
رامي: آآآآآآآه دي طيزك ناعمه وخدت زبي بالراحة
ممدوح: بالراحه وأنت بتنيكني يا رامي
ويبدأ رامي في نيك ممدوح وعنايات في نيك رامي وإلهام أولا ذهبت تحت عند زب ممدوح المنتصب ومصته له ثم تدحرجت
تحته ورفعت كسها بعد أن بلته بيدها وممدوح مسك زبه وغرسه في كسها
إلهام تتأوه: أأأأأأأأأأأأأأأأح حلو زبك وهو بينيكني
105
ويبدأ ممدوح في نيك كس إلهام وهو مستمتع بزب رامي داخل أعماق طيزه
تهمس عنايات في أذن رامي وهي تنيكه: أوعى تتعود على طيزه وتسيبني، حاقتلك
يلتفت رامي إليها ويلهط شفاهها ويمصها ويهمس: دانا بانيكه وأنا عمال أتخيل طيزك الحلوه يا عمري
تمص عنايات شفايف رامي وتهمس: وحشني زبك جوايا يا حبيبي
في نفس الوقت ممدوح يهمس في أذن إلهام وهو يمص شفتاها وهو ينيكها: أمته أنيكك لوحدنا؟
إلهام تهمس: ق ريب يا حبيبي، ق ريب
ممدوح يهمس: عاوز أخدك بعيد ونجيب خمره ونسكر، نفسي أشرب معاكي وأنيكك بعيد عنهم
إلهام تهمس: أأأأأأأأي يا عمري، ما تهيجنيش أكتر من منا هايجه، بكره شوف لنا مكان
بدأ رامي يرتجف ويصرخ وينيك ممدوح بقوة ويشخر: أأأأأأأأأأأأح، حاجيبهم في طيزك يا ممدوح أفتح طيزك يا حبيبي
ممدوح يبدأ ينيك كس إلهام بسرعة وهو يصرخ: وأنا حاجيبهم في كُس مراتك اللي يجنن، جيب لبنك جوايا، نيكني يا رامي
جامد
عندما يسمع رامي كلام ممدوح يبدأ يقذف في طيزه وهو يضغط بكلتا يديه على فلقتي طيز ممدوح وعنايات تنيك في طيز رامي
بقوة وهي تلحس رقبته، وممدوح يبدأ قذف منيه في كُس إلهام وهو يصرخ ويرتجف
ممدوح: أفتحي كُسك كمان يا شرموطه مش قادر أمسك نفسي، زب في طيزي وزبي في كُسك، حاموت عاوز نيك كمان
ويدفع ممدوح كل زبه في كس إلهام بقوة ويتوقف عن الحركة وهو يقذف منيه
إلهام تصرخ وهي تلعب في كسها: أأأأأأي يا خول شقيتني بزبك التخين، عاوزه كمان
بعد أن ينتهي رامي من قذف منيه في طيز ممدوح يرتمي على السرير مع عنايات ويرتمي جنبهم ممدوح وتقوم إلهام وهي لا
تزال تلعب في كسها بقوة وتجلس على بطن ممدوح وتفتح كسها وتنزل لبنه على بطنه وهي تقول
إلهام: أأأأأأأأأأأأأأأأأأخ يا ممدوح بص على لبنك اللي مليت بيه كُسي
وتأخذ من اللبن بأصبعها وتضعه على حلمتيها وهي تحرك كسها بيدها الثانية حتى بدأت تقذف، وعندما أنتهت رمت نفسها
على صدر ممدوح وحضنته الذي قبل شفتاها لحسهم لها

كايزر
12-16-2015, 09:45 PM
ملاحظة الأجزاء 5-6-7 في قصص اللواط و الشذوذ و الشيميل

بعد أن أرتاح الجميع، قاموا جميعهم إلى حمام غرفة رامي وأستحموا ولعبوا مع بعض، وبعد أن أنتهوا لبسوا ملابسهم وخرجوا
إلى الصالة وطلبوا الغدا، وذهبت عنايات ونادت على ميرفت وصبري ليتغدوا معهم، وخلال الغدا جلسوا على الطاولة جميعهم
صبري على يمين ممدوح وميرفت على يمين صبري ورامي على يمين ميرفت، ما عدا إلهام وعنايات جلسوا على كنب الصالة
بسبب أن طاولة الأكل لا تستوعب إلا أربعة، كان ممدوح ينظر إلى ميرفت وميرفت تنظر له وتبتسم وكذلك كان رامي ينظر إلى
صبري وصبري ينظر له ويبتسم دون أن تشعر إلهام أو عنايات بأي شيء، وكان ملحف الطاولة كبير وأستغل صبري ذلك ومد
يده ناحية فخذ ممدوح من تحت الطاولة ووتحركت يده إلى وصلت إلى زبه، لعب به من فوق البنطلون وعندما أحس ممدوح
بيد صبري فتح السوسته وأخرج زبه ومسكه صبري وبدأ يلعب به، لاحظت ميرفت أن هناك شيء غريب يجري تحت الطاولة،
نظرت إلى صبري الذي كان مشغول بالأكل بيد واحدة ونظرت الي ممدوح الذي كان يبتسم لها، أبتسمت له وواصلوا الأكل،
حرك صبري يده بسرعة على زب ممدوح، ممدوح همس في أذنه وميرفت تراقب: بشويش حتجيبني
صبري ينظر له ويهمس: وحشني أوي، نفسي فيه
يهمس ممدوح: بعد شوي لما نروح البيت
106
ميرفت تراقب وهي تبتسم برقه وممدوح ينظر إليها ورامي مواصل أكل
صبري يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: منفسكش في اللي قدامك؟
ممدوح ينظر إلى ميرفت التي تعرف بأنهم يتهامسون عليها: نفسي فيها أوي
صبري وهو يبتسم لميرفت يهمس: هي عارفه أنك عاوز كُسها
ممدوح يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: أزاي؟
صبري يهمس وهو يلعب في زب ممدوح الذي أنتصب على الآخر: قلتلها قبل شوي
ممدوح يهمس: وهي رأيها أيه؟
صبري يهمس وهو يبتسم لميرفت: عاوزه زبك
ممدوح يبعد يد صبري عن زبه وهو يهمس: كفايه كدا حتجيبني يا حبيبي، قل لي بعدين في البيت قلتلها أيه
صبري وهو يعتدل في جلسته ويهمس: ماشي يا أونكل
وبعد أن أنتهوا من الأكل قامت إلهام وقالت لهم وهي تبتسم: عاوزين حاجه تانية يا حبايبي
أعتدل الجميع وقفل ممدوح فتحة بنطلونه وردوا جميعا بأنهم أكتفوا
إلهام وهي تنظر إلى ميرفت: طب ي**** يا حبيبتي ساعدينا أنا وطنط عنايات في تنظيف المكان وغسل الصحون
قامت ميرفت وهي تبتسم لممدوح ورامي وذهبت مع أمها وعنايات للمطبخ بعد أن أزالوا كل الصحون والمتبقي من الأكل،
وتوجه رامي وممدوح وصبري إلى الصالة وجلسوا على الكنبه وجلس صبري مقابلهم وبدأ ممدوح ورامي يدخنان ويتحدثون
في الحياة وصبري كان ينظر إلى زب رامي تارة وإلى زب ممدوح تارة أخرى ورامي كا يراقب نظراته ويبتسم، وبعد أن أنتهوا
البنات من التنظيف كانت الساعة تشير إلى الثالثة ظهرا ، تأتي عنايات وتقول لممدوح: ي**** يا حبيبي نرجع شقتنا نريح شويه
يقوم ممدوح وصبري ويتحركون إلى باب الشقة وممدوح يشكر إلهام ورامي على الغدا والجمعه الحلوة، ميرفت تنظر إلى
صبري وتقول له: ما تنساش الساعة 4 عشان نكمل مذاكره
تنط إلهام وهي تنظر إلى ممدوح: خلوها بكره أحسن، أنتوا النهارده تعبتوا أوي من المذاكرة، وبكره أجازه أيه رأيكم؟
تنظر ميرفت لرامي الذي يهز رأسه بالموافقة ثم إلى صبري الذي ينظر إلى الأرض وتقول: ماشي يا مامي، يبقى موعدنا بكره
الساعة 4 العصر يا صبري
صبري يرد بتردد: ماشي يا طنط
ويسلموا على بعض وتكتشف ميرفت بأن ممدوح وهو يسلم عليها يضع ورقة صغيرة في يدها دون أن يلاحظ أي من الموجودين
ذلك، تسرع ميرفت وتخفي الورقة، وبعد أن يخرج ممدوح وعنايات وصبري تتوجه إلهام إلى غرفتها مع رامي الذي يحضن
ميرفت قبل أن يدخل الغرفة وهو يقول لها: حنريح يا حبيبتي، روحي ريحي شويه
ميرفت تنظر إليه وتبتسم وتهمس: ماشي يا دادي
تتحرك ميرفت إلى غرفتها وتغلق الباب وتنط على السرير وتفتح الوقة التي أعطاها أياها ممدوح وتقرأها
ممدوح: دي نمرتي كلميني بليز بعد شويه لما يناموا وتكوني لوحدك، عاوزك في حاجة مهمة
في تلك اللحظة يستلم رامي مسج من صبري وهو نائم في السرير بجنب إلهام النائمة
مسج صبري: وحشتني
107
رامي ينظر إلى إلهام النائمة ويرد على المسج: وأنت كمان
مسج من صبري: نفسي فيك وفي زبك
مسج من رامي: وأنا نفسي في طيزك، شكلك هايج
مسج من صبري: آه، هايج أوي عليك، نفسي تلحسلي طيزي وتنيكها
مسج من رامي: أأأأأأأأأح يا متناك وقفت زبي
مسج من صبري: بليز أنكل نفسي أشوفه، صوره بليز
مسج من رامي: وأنا نفسي أشوف طيزك وخرمك
مسج من صبري: لو بعت لك دلوقت تبعت لي زبك؟
مسج من رامي: آآآه يا حبيبي
يفتح صبري طيزه على الآخر ويضع أصبعه داخل خرمه ويصورها ويبعث الصورة إلى رامي
رامي عندما يستلم الصورة يلعب في زبه ويصوره وهو ينظر إلى إلهام النائمة ويبعث الصوره
مسج من صبري: آآآآي دا واقف أوي وكله شعر نفسي آكله يا أونكل
مسج من رامي: وأنا نفسي أكل وأنيك طيزك يا حبيبي
مسج من صبري: دول كلهم نايمين، ليه ما تجيش عندي الأوضه
مسج من رامي: ولو حد صحي وجالك الأوضه؟
مسج من صبري: حاخبيك تحت السرير
مسج من رامي: ولو ممدوح جالك وهو هايج عليك وعاوز ينيكك
مسج من صبري: هي ميرفت قالت لك؟
مسج من رامي: آه وهيجتني أوي عليك
مسج من صبري: حاقفل الباب ولو عاوز حاخبيك وأدخله وأخليك تسمع صوت النيك وأنا بتناك
مسج من رامي: آآآآح يا خول مش قادر أستحمل، عاوز أنيكك دلوقت
مسج من صبري: تعالا حافتح الباب دلوقت
رامي يبعث مسج وهو يقوم من السرير: أنا جاي
يخرج رامي من الغرفة بهدؤ ويذهب إلى غرفة ميرفت ولا يسمع صوت ثم يتجه إلى باب الشقة ويفتحة ويخرج بعد أن يأخذ
المفتاح معه، يرى صبري وقت فتح الباب ويؤشر له أن يدخل بسرعة إلى غرفته، يتحرك رامي بسرعة إلى غرفة صبري الذي
يلحق به ويغلق باب الغرفة خلفة بالمفتاح ثم يذهب إلى رامي ويحضنه وهو يمص شفايفه ورامي يمصه بقوه وهو يهمس
رامي: وحشتني
ينظر إليه صبري ويهمس: أنا والا طيزي
رامي وهو يأكله شفايف صبري: أنتو لتنين
108
صبري يمد يده إلى زب رامي ويهمس: وأنا دا كمان وحشني نفسي أشوفه
رامي وهو ينام على السرير ويلف طيز صبري ناحيته في وضع 63 : حط طيزك على وشي وأنا شوفه وقطعه زي ما أنت عاوز
يقلع صبري الشورت بسرعة ويقلع رامي بنطلون البيجاما أسرع وهو يلهث ويهمس
صبري: حاموت على زبك يا أونكل، دا جنني
رامي وهو يلحس طيز صبري ويعضها ويهمس: وأنت طيزك جننتني، دا خرمك وأسع ووردي زي ما يكون كُس بنت
صبري يهمس وهو يلهث ويمص زب رامي ويلحس بيوضه التي كلها شعر: آآآآآه كله والعب بيه يا أونكل دا بتاعك وبتاع زبك
رامي يمص خرم صبري ويتف داخله بشكل كبير
صبري يهمس: أأأأأأي يا أونكل شكلك هايج أوي على طيزي
رامي يهمس: أوي أوي عاوز أنيكك يا حبيبي
صبري يهمس: نيكني وجيب جوايا، أملاني لبن يا أونكل، أنا الخول بتاعك
رامي يقلب صبري بحيث يكون هو فوق وصبري تحته في نفس الوضع 63 ويمص له زبه
صبري: آآآي يا أنكل، أحب شفايفك على زبي
ومن هيجانه يبدأ صبري في لحس خرم طيز رامي وأكلها
صبري يهمس وهو يلهث: طيزك حلوه أوي أفتحها أكتر خليني أدخل لساني
رامي يهمس: مش قادر عاوز أنيكك يا حبيبي
ويلف رامي إلى وجه صبري ويقبله بشده ويضع زبه على خرمه ويدفعه بقوة داخل طيزه
صبري يصرخ بهمس: آآآآآح دا زبك دخل كله في طيزي، أرجوك نيكني بسرعة قبل ما حبيبي يجي
رامي وهو ينيك صبري بسرعة يلهث ويهمس: هو بينيكك كتير؟
صبري: آه كل يوم مرتين أو تلاته، ما بيسيبش طيزي الا وهو موسخها لبن وبول
رامي: آآآآح، هو بيشخ في طيزك؟
صبري يهمس: آه كل مره بيجيب جواها بيشخ فيها
رامي: وأنت تحب يشخ في طيزك؟
صبري: آآآآآه، دا نيكه وسخ خالص وأنا باحبه كدا يا أونكل
لا يستطيع رامي أن يمسك نفسه فيبدأ في القذف داخل طيز صبري
رامي وهو يشخر: عمال أجيب في طيزك يا حبيبي افتح بقئك على الآخر خليني أكلك
يفتح صبري فمه على الآخر ليستقبل لسان وشفايف رامي بقوة ويبدأ صبري في قذف لبنه على بطن رامي
صبري يلهث: آآآآآي يا أونكل، أنا كمان عمال أجيب، نيكني كمان، وسخ لي طيزي من النيك، أموت في زبك جوايا
وبعد أنت أنتهوا ينامون جنب بعض، رامي ينظر إلى صبري وصبري ينظر إلى عين رامي ويقبل شفايفه برقة
109
صبري: طول اليوم وأنا كنت بحلم بزبك يا أونكل، دا أنا خليت ميرفت تنيكني بالزب الصناعي وانا بازعق وأقول أسمك
رامي: وأنا كنت بحلم بيك كمان يا حبيبي، دا أنت عندك جسم وطيز ولا أحلى بنت
يبتسم صبري ويهمس: أحلى من طيز ميرفت؟
رامي يبتسم: آه أحلى منها وأطعم، ولعلمك وأحلى كمان من طيز مامتك وطيز ممدوح
صبري يفتح عيناه ويجلس مقابل رامي ويهمس: قصدك أيه؟ أنت نكت أونكل ممدوح ومامي؟
رامي وهو يلمس زب صبري شبه النائم ويهمس: آه النهار ده لما كنت أنت مع ميرفت هنا، كنا أحنا كلنا بنييك بعض
صبري وهو متشوق للقصه يهمس: قل لي، قل لي، دخلت زبك دا كله في طيز أونكل ممدوح وفي طيز ماما؟
رامي: آه وجيبت فيهم كمان ولعلمك شخيت على لبني في طيز مامتك
صبري وهو يمسك زب رامي: آآآآآح، دا أنتوا وسخين أوي، ياريتني كنت معاكم، أموت في النيك اللي زي دا
يقفز صبري وزبه قد بدأ يقف ويقبل شفاة رامي
رامي وهو يقبل صبري: دا زبك أبتدا يوقف من الموضوع
صبري يهمس وهو يحضن رامي: عشان خاطري يا أونكل، طيزي دلوقت كلها لبنك شخ عليا بليز
رامي: عاوزني أشخ فين يا حبيبي؟
صبري وهو يحضن رامي: في أي حته تعجبك، في طيزي على زبي على جسمي وحتى على وشي
رامي وزبه قد بدأ ينتصب: بس بكده حنوسخ السرير
صبري: ما يهمكش يا أونكل حاغير الملايه بعدين، أرجوك بسرعة عاوز أشوف خرم زبك وهو بيشخ
يقف رامي على ركبتيه واضعا صبري بين رجليه ويلعب في زبه ويضعه في فم صبري الذي بلعه من قوة الشبغ والرغبه ثم
أخرجه ووضعه داخل طيزه وناكه بسرعة دون أن يقذف ثم أخرجه وبدأ يشخ على زبه وبطنه وأرتفع حتى وصل لوجهه،
اغمض صبري عيناه وفتح فمه، هاج رامي من الحركة وبدأ يشخ في فم صبري ثم قام صبري وهو يكلم رامي
صبري: أستنى يا أونكل عاوزك تكمل على طيزي
ويلف صبري في وضعية الكلب موجها طيزه إلى رامي الذي أكمل شخ على طيز صبري ثم أدخل زبه بقوة داخلها وأنهى شخته
داخل طيز صبري
وكان صبري طوال الوقت يتأوه ويهمس لرامي: كمان يا حبيبي، وسخ شرموطتك، نفسي أبقئ الخول بتاعك أنت بس، نيكني
يا حبيبي
وبعد أن أنتهى رامي حضن صبري ومص شفتاه
صبري ينظر إلى عيني رامي: دي كانت أحلى نيكه يا أونكل
رامي ينظر إليه وإلى زبه: بس أنا لسه زبي واقف ونفسي أجيب في بقئك يا حبيبي
يتحرك صبري بسرعة إلى زب رامي ويبدأ في التف عليه ومصه
صبري: آآآآآه يا أونكل نفسي أضوق لبنك، أحب زبك وكله شعر، أحس أني واد صغير بيتناك من راجل وسخ وباموت فيه
ويمص صبري زب رامي بقوة حتى يبدأ رامي في القذف وصبري يبلع اللبن
110
صبري: لبنك ما حصلش، بموت في طعمه، أسقيني منه كل يوم
رامي: تعال ضوقني بقئك يا حبيبي
يتجه صبري إلى شفايف رامي الذي يلحس ويقبل شفايفه
ثم ينام صبري على صدر رامي ويلعب في الشعر ويهمس: كنت كدا بتعمل في ميرفت؟
رامي يهمس: آه
صبري يهمس: يا بختها لآنها عندك طول الوقت في البيت، ممكن أطلب منك طلب يا أونكل؟
رامي: قول يا حبيبي
صبري: نفسي أتناك منك ومن أونكل ممدوح في نفس الوقت
رامي: ممكن نرتب دا، أنت قول لممدوح وتعالوا عندي لما ما يكونش في حد في البيت، بس حتستحمل زبين في طيزك؟
صبري يبتسم: ما أعرفش بس ممكن أتعود لو خدتوني بالراحة
رامي وهو يقبل صبري برقه ويبتسم: دا أنت طلعت خول كبير يا حبيبي، حنملاك لبن من كل حته وحنشخ عليك ونغرقك
صبري يبتسم وهو يلعب في حلمة رامي: غرقوني بس نيكوني الأول وقطعوا خرمي من النيك
رامي: طيب يا حبيبي أنا لازم أروح قبل ما حد يقوم
صبري يقوم ويضع فوطة على جسمه ورامي يلبس بيجامته التي كانت على الأرض
صبري يحضن رامي: حتوحشني وحيوحشني زبك
رامي: كل مرة عاوز تتناك أبعت لي صورة طيزك وخرمك وأنا حارتب ما تخافش
يقبلون بعض ويفتح صبري الباب بهدوء ويخرج ثم يأشر لرامي بأن الطريق سالك، يخرج رامي من الشقة ويذهب إلى شقته
ويعود صبري ويغلق باب غرفته وينظف المكان
في ذلك الوقت وخلال نيك رامي لصبري كانت ميرفت فرحة بالمسج التي من ممدوح وقلبها يدق بسرعة وهي تعرف بأن
ممدوح قد قرر أن يأخذ الخطوة الأولى تجاهها، وأحست بأن لديها سر لا يعلم به أحد غير صبري وبعد ثلث ساعة من التفكير
وتخيل ما وراء المسج وما سيؤدي إليه أتصالها تتصل، يهتز التلفون عند ممدوح ينظر إلى عنايات النائمة ثم يذهب إلى حمام
الغرفة ويغلق الباب عليه ويرد على المكالمة
ميرفت تهمس: آلو
ممدوح يهمس: آلو يا حبيبتي
ميرفت وقلبها يدق بسرعة تهمس: كنت عاوز تقول لي حاجه يا أونكل؟
ممدوح يهمس: آه، أنتي لوحدك يا حبيبتي؟
ميرفت تهمس: آه في أوضتي على السرير لوحدي
ممدوح يهمس: كنتي تجنني النهار ده
ميرفت تضحك وتهمس: ميرسي يا أونكل، أنت كمان كنت تجنن
ممدوح يهمس وهو يحرك زبه: تعرفي أنك خليتيني أهيج عليكي
111
ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أونكل؟ قصدك أيه
ممدوح يهمس: كنت حاموت عليكي وأنتي قاعده قدامي خليتي زبي يوقف
ميرفت تبتسم وتهمس وهي تضع يدها على فمها: أونكل أرجوك ما تقولش كده، بتكسف
ممدوح يهمس: كان نفسي أكل شفايفك وأنتي بتاكلي، كان نفسي أحضنك، أنتي ما حسيتيش من عنيا؟
ميرفت تهمس: حسيت
ممدوح يهمس: حسيتي بأيه؟
ميرفت تهمس: حسيت أنك بتبص لي وكأني طنط عنايات
ممدوح يهمس: وأنا لما بابص لطنط عنايات كدا، معناته أيه يا حبيبتي؟
ميرفت تصمت للحظات
ممدوح يهمس: قولي يا حبيبتي ما تتكسفيش
ميرفت تهمس: معناه أنك عاوز تنيكها
ممدوح يهمس: آآآآآآآآه يا ميرفت، قولي كمان، أنا عمال العب في زبي، حاموت على صوتك
ميرفت تهمس: أونكل أنت بتعمل في زبك أيه؟
ممدوح يهمس: عمال أدخله في أيدي وأخرجه وأنا بتخيله يخش ويطلع من كسك
ميرفت تحرك يدها على كسها وتهمس: أونكل عيب ما تقولش كدا
ممدوح يهمس: مش قادر أفكر غير في كُسك على زبي، أموت فيكي يا بت
ميرفت تهمس ونفسها بدأ يثقل وهي تحرك يدها على كسها: وحتعمل أيه لو كُسي على زبك؟
ممدوح يهمس بنفس ثقيل: حنيكك وأقطع شفايفك، أستني شويه خليني اتف عليه وأبله
ميرفت تهمس بنفس ثقيل وهي تسمع صوت ممدوح وهو يتف: آآآآآه يا أونكل بتعمل أيه؟
ممدوح بعد أن تف على زبه وميرفت تسمع: عمال أنيك فيكي يا حبيبتي، تسمعي صوته وهو يخش ويطلع في أيدي؟
ميرفت تهمس وهي تحرك يدها على كسها بقوة: آآآآآآآآه
ممدوح يهمس: مال نفسك بقى تقيل؟ أنتي بتلعبي في كُسك اللي مجنني
ميرفت ترد بهمس وهي تواصل لعب في كسها: آه شويه
ممدوح: العبي جامد يا حبيبتي، أستني حصور لك زبي وأبعتهولك، ثانيه وحده
يصور ممدوح زبه المبلول من تفه ويبعث الصورة لميرفت
ميرفت بعد ما تستلم الصورة تهمس: آآآآآي دا شكله تخين أوي وهايج
ممدوح يهمس: صوريلي كُسك يا حبيبتي وهو مفتوح على الأخر نفسي أشوفه وأجي عليه
ميرفت تصور كسها وهي فاتحته بيد واحده وتبعث الصورة لممدوح
112
ممدوح يهمس: أأأأأأأأأأأأأأأأأح، دا يجنن يا حبيبتي، حاموت عليه مش قادر
ميرفت تهمس: أنت كمان زبك يجنن يا أونكل
تسمع ميرفت صوت خفيف في الخارج
ميرفت تهمس: أستنى يا أونكل الظاهر في حد صحي، حاشوف مين ما تقفلش
تتجه ميرفت بهدوء وتفتح باب غرفتها وتنظر لترى رامي يمشي بهدوء ويدخل غرفته، تغلق الباب وتعود للتلفون
ميرفت تهمس: دا أونكل رامي وكأنه لسه جاي من برا، بس لابس البيجاما بتاعته
ممدوح يهمس: يمكن كان في الصالة يدخن ودلوقت دخل ينام
ميرفت تهمس: ما أفتكرش، لو كان برا كان جه عندي ودخن، بس شكله جاي من برا الشقه
ممدوح يهمس: يمكن نزل يجيب حاجه من العربية، المهم اتأكدي أنه دخل ينام
ميرفت تهمس: أنا متأكده أنه دخل ينام لأنه قفل باب الأوضه وراه
ممدوح يعتدل في جلسته وكأن فكره خطرت على باله: أيه رأيك تفتحي لي الباب وأخش عندك في الأوضه وأتشوفي زبي وأنا
أشوف كُسك
ميرفت تعتدل وتهمس: بس أخاف حد يشوفنا يا أونكل
ممدوح: ما تخافيش، عنايات نامت وصبري قافل الباب عليه وأفتكر هو الأخر نام ومش حيصحوا الا بعد الساعة خمسه، وأنتي
الوضع أيه عندك؟
ميرفت وقلبها يدق بسرعة عدلت ملابسها وجلست على السرير وتهمس: أونكل رامي ومامي قافلين عليهم الأوضة ولو أونكل
رامي نام دلوقت يمكن يصحوا بعد ساعة
ممدوح يهمس: خلاص يا حبيبتي، أنا حاكون برا، أفتحي الباب وحاخش على طول أوضتك ونقفل علينا الباب
تصمت ميرفت للحظات تفكر وقلبها تتزايد ضرباته
ممدوح يهمس وكأنه يحثها على قبول الفكرة: ي**** يا حبيبتي ما تضيعيش الوقت، دي أنسب فرصة، حاموت عليكي
ميرفت بعد تفكير: أوكي يا أونكل حافتح الباب بس تخش بسرعة ومن غير صوت، أرجوك يا أونكل
ممدوح وهو يقوم ويعدل ملابسه فرحا برد ميرفت: ماشي يا حبيبتي، حاكون مستني برا بعد أقل من دقيقة
يقفل ممدوح الخط ويفتح باب الحمام ليجد عنايات نائمة ثم يتوجه إلى غرفة صبري ويضع أذنه على الباب ولا يسمع صوت ثم
يأخذ مفتاح الشقة ويتوجه إلى الباب ويفتحه بهدؤ ويخرج ثم يغلقة، ميرفت تتحرك إلى غرفة رامي وعنايات وتضع أذنها على
الباب لتتأكد بأنهم نائمون ثم تتجه لباب الشقة وقلبها يدق بسرعة وهي تنظر إلى باب غرفة أمها وتفتح الباب بهدؤ، تجد
ممدوح واقف أمام الباب ينظر لها وتنظر إليه وتضع أصبعها على فمها كي لا يحدث صوت ثم تفتح الباب وتؤشر له إلى غرفتها،
يدخل ممدوح بسرعة ويذهب إلى غرفة ميرفت، تغلق ميرفت الباب بهدؤ وتتجه إلى غرفتها وهي تنظر إلى غرفة أمها وما أن
تدخل تغلق الباب بالمفتاح وتنظر إلى مموح الواقف وسط الغرفة باقرب من السرير
ممدوح يهمس: وحشتيني
ميرفت تبتسم وتهمس: لحقت؟ دنا لسه كنت معاك على التلفون
ممدوح يقترب منها ويحملها وهو يحضنها بشده ويهمس في أذنها: دايما بتوحشيني وبتهيجيني
113
ميرفت تهمس في أذنه: بجد باهيجك يا أونكل؟
ممدوح وهو يضع يده على طيزها ويضغط وهو يهمس: أوي، دنا زبي واقف من أول ما شفتك النهار ده
يدخل ممدوح يده داخل لباس ميرفت من الوراء ويتحسس خرمها وكسها ويواصل: وأنتي مبلوله أوي وهايجه
ميرفت تتأوه: آآآآآه يا أونكل بشويش عليا
يضعها ممدوح على السرير ويجلس جنبها ويحضنها بشده ويقبل شفتاها وهو يزيل فستان النوم القصير من على جسمها
ولباسها لتبقى عارية تماما: عارفة أني جيبت النهار ده أربع مرات ولسة لما أشوفك واضوق شفايفك نفسي أجيب فيكي
ميرفت تهمس وهي تبتسم: الأربعه كلهم في طيز صبري؟
ممدوح يهمس وهو يزيل بنطلون وفانيلة البيجاما وميرفت عينها على زبه الواقف والمنتصب تماما: لا يا حبيبتي، مره وحده
بس في بقئ صبري ومره في بقئ رامي ومرة في طيز مامتك ومره في كُسها
ميرفت تفتح عيناها وهي تمسك زبه وتقبله: هههههها يعني الزب التخين دا ناك أونكل رامي ومامي في نفس الوقت؟
ممدوح وهو يضع يده على كس ميرفت: لا، رامي بس رضع زبي، وزبه اللي ناك طيزي
ميرفت وقد ثقل نفسها: آآآآآي أونكل، أموت في نيك الرجاله، يعني كنتو بتنيكو بعض من شويه؟
ممدوح وهو يأكل شفتاها ويهمس: آآه يا حبيبتي، كانت نيكه ولا في الخيال
ميرفت تهمس وهي تلعب في زب ممدوح: وطنط عنايات مين اللي ناكها؟
ممدوح: رامي ناك كُسها وطيزها
ميرفت وهي تنام على السرير وتلعب في كسها: دا أنت نيكت كتير أوي النهار ده يا أونكل، حتقدر تنيك تاني؟
ممدوح ينام فوقها ويضع زبه على أشفار كسها ويلحس شفتاها: عشانك اقدر أنيك طول الوقت، دي مامتك أدتنا فياجرا عشان
نكمل نيك
ميرفت تهمس: آآآخ، زبك تخين وناشف أوي يا أونكل
ممدوح وهو يدفع زبه بهدؤ داخل كس ميرفت: حتتعودي عليه يا حبيبتي، أفتحي رجليكي جامد خلي شفايفه تتفتح زي الصورة
ميرفت: أأأي يا أونكل بيوجع، عمال يخش في كُسي، أنت بتنيكني دلوقت
ممدوح وهو ينيك ميرفت: آه يا حبيبتي، بانيك أحلى وأطعم كُس في حياتي، أموت فيكي
ميرفت: بسرعه قبل ما حد يجي، نيكني كمان بس من غير ما تعورني بليز، بس أونكل، ممكن تجيب لبنك في وشي، نفسي
أشوف التخين دا وخرمه يتفتح وهو بيجيب
ممدوح وهو يسرع في نيك كس ميرفت ويضع أصبعه في طيزها: بس أنا نفسي أنيك دا كمان
ميرفت تضع أصبعها في طيز ممدوح: حتنيكه زي ما أتناك دا من دادي؟
ممدوح وهو يفتح رجليه لتدخل يدها الصغيرة في طيزه: آآآآه أموت وأنيك طيزك زي ما رامي ناك طيزي
ميرفت: بس زبك تخين ويمكن يعورني زي ما عور طيز صبري، أرجوك خليها مرة تانية
ممدوح: حانيكك بشويش، مش حادخله مره وحده، ماشي مرة تانية يا حبيبتي
ميرفت تنظر إلى عيني ممدوح: حبيت كُس وطيز مامي وأنت بتنيكها؟ دا كُسها كله شعر
114
ممدوح: آه دنا دبت فيهم ووسختهم أوي، أموت في الكُس اللي كله شعر
ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أوعي تقول لي أنك شخيت في كُسها زي ما شخيت في طيز صبري يا أونكل؟
ممدوح: لا شخيت في طيزها بعد ما جيبت لبني جواه
ميرفت تهمس وهي تحضنه وهو ينيكها بسرعة: آآآآآي دا أنت وسخ أوي زي دادي
ممدوح: وأحب أوسخك زيها كمان من النيك
ميرفت تهمس وقد هاجت بشكل كبير: آآآآآآح يا أونكل، وسخني، وسخ كُسي وطيزي يا حبيبي
ممدوح وهو يتفاجأ عندما قالت وسخ طيزي، ويخرج زبه من كس ميرفت: أتقلبي دلوقت يا حبيبتي خليني أوسخ طيزك من
النيك
ميرفت وهي تأخذ وضعية الكلب: بس بللي خرمي الأول يا أونكل، الحسه
ممدوح وهو يتف ويلحس خرم ميرفت بهيجان شديد: أموت في طيزك وريحه طيزك، دا لونه وردي يا حبيبتي، هو رامي ما
بينيكش طيزك كتير؟
ميرفت وهي تلهث مستمتعة بلحس ممدوح لطيزها: بينيكني كتير، بس أحنا مابقلناش تلات أيام بنيك بعض
ممدوح وهو يفرش رأس زبه على خرم طيز ميرفت: آآآآآه دا شكله جاهز للنيك، أفتحيه بأيدك يا حبيبتي حادخل راس زبي فيه
ميرفت وهي تلهث: بشويش يا أونكل دا تخين أوي أرجوك، طيزي مش زي طيز صبري بتبلع كل حاجة
ممدوح وهو يدفع برأس زبه داخل طيز ميرفت: آآآآه يا ميرفت، دي طيز صبري تجنن وتاخد كل حاجه، وخصوصا لما يعمل
نفسه أنتي وأنا بانيكه، خرمه بيوسع أوي
ميرفت تتألم ولكنها تبتسم وتهمس: المره دي لما حاتنيكه حالبسه هدومي وكيلوتي وأحط له روج على شفايفه وحولين خرمه
ممدوح يهيج من كلام ميرفت ويخرج رأس زبه من طيزها ويلفها: آآآآآآي يا شرموطه حاتجيبيني، أديني وشك خليني أجيب
عليه
تلف ميرفت بسرعة فاتحه فمها وعيناها لترى زب ممدوح وهو يقذف منيه على وجهها وجسمها، ويبدأ ممدوح القذف وهو
يخض زبه على وجه ميرفت كما تمنت، وبعد أن أنتهى من القذف مسكت ميرفت زبه ووضعته في فمها ومصته
ميرفت وهي تمص وتهمس: مممممممم حلو طعم لبنك يا أونكل، وسوري أنك ما دخلتوش كله، أصلي كنت خايفه من زبك
يحضنها ممدوح وينام جنبها في السرير: أنتي اللي كُسك وطيزك طعمهم حلو أوي، عاوز منهم كل يوم، ومره تانية لما تتعودي
على راسه حادخله كله
ميرفت تبتسم: ليه يا أنكل؟ ما أنت دلوقت عندك مامي وطنط عنايات وصبري وكمان أونكل رامي
ممدوح يضحك ويقبلها: كلها ما يسووش أي حاجه جنبك يا حبيبتي، أنا عاوز أخليكي تبقي الجيرل فرند بتاعتي
ميرفت تضحك وهي تحضنه: بس أنا بحب دادي رامي وباموت فيه وهو البوي فرند بتاعي
ممدوح ينظر إليها ويهمس: وأعمل أيه لما أكون عاوز أنيكك يا حبيبتي؟
ميرفت تلمس زبه النائم وتهمس: حبيت زبك التخين يا أنكل، ما تخافش حاهرب ساعات وأجيلك عشان أضوئه، عارفه أنه بعد
شويه حيوحشني
يحضنها ممدوح ويمص شفاهها بقوة وهو يشخر ويده تلعب في صدرها وتضغط عليه ويهمس: آآآآآآح يا ميرفت أموت فيكي،
نفسي أنيكك كل يوم
ميرفت: نفسي أكون موجوده وأنت تنيك صبري يا أونكل، بيهيجني أوي لما أشوف راجل ينيك واد صغير، وكمان نفسي أتناك
منك ومن أونكل رامي في نفس الوقت
ممدوح: دا أنتي أوسخ من مامتك، أحبك وأنتي كدا، حارتبها اليومين دول بس هاتي معاكي هدومك اللي حنلبسهم لصبري،
بس مع رامي لازم نرتبها كلنا مع بعض
ميرفت وهي تضحك: أكيد يا أونكل، نفسي أشوف الكيلوت بتاعي على صبري وزبه واقف جواه وفستان النوم الشفاف دا
حيناسبه، بس خلينا الأول مع بعض لوحدينا ولما أجهزه حننده لك
يحضنها ممدوح ويقبلها ويمص لسانها: ماشي يا حبيبتي، شوفي لي الطريق عشان أمشي، وحتوحشيني لغاية بعد شويه
تقبله ميرفت وتخرج من الغرفة بهدؤ وتذهب إلى غرفة أمها وتسترق السمع ثم تفتح باب الشقة وتؤشر لممدوح ليخرج الذي
يقبلها على خدها ويخرج بسرعة تغلق ميرفت الباب وتجري إلى غرفتها

شاطى العطش
12-16-2015, 09:47 PM
/ (/>

شاطى العطش
12-16-2015, 09:48 PM
/ (/>

mrla1000
12-17-2015, 03:28 PM
روعه روعه روعه روعه نتظر الجزء العاشر

midosexy
12-19-2015, 01:35 PM
القصه جميله جدااا جدااا
بس بليز انا مش عارف فين بقيت الاجزاء
الاول. الثاني. الثالث. الرابع
برجاء الرد عليه

mrla1000
12-19-2015, 02:45 PM
روعه روعه روعه ونتظر تكملة الجزء العاشر من القصه

mrla1000
12-19-2015, 03:27 PM
روعه روعه روعه روعه روعه رهيب

كايزر
12-19-2015, 07:05 PM
الأجزاء الباقية في قصص سكس عربي

كايزر
12-19-2015, 07:05 PM
شكرًا على المرور حبايبي

كايزر
12-19-2015, 07:07 PM
Marla1000
شكررررررررا

كايزر
12-19-2015, 07:14 PM
شكرًا على المرور حبايبي

أفندينا
12-20-2015, 01:33 AM
يسلموووووووووووووو

Fire OF Desire
12-25-2015, 05:03 AM
القصة دى ولعتني جداااااااااااااااااااااااااااا
انا جبت عليها

Omar el gamed
12-29-2015, 04:59 PM
قصة تجنن هتشجعني اقرا باقي الأجزاء



قصص محارم سكس اجزا طويله ابني اسود زبه طويله 27سم.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-585890.htmlقصص جنسيه حقيقيه للممحونات للزب الطويل site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-142405.html/archive/index.php/t-35167.htmlقصص سكس بالفصحةبنت تحكي شعورها و هي تتناك/archive/index.php/t-95536.htmlقصص سكس سحاق محارم انا واختي شعر طويل قصص سكسقصة كس منحرفسكس اعترافات بنت تنيك ولد بنوتيقصص سكس جنسيه اخي مع النوم في الظلامقصص.نيك.نسوان.بتحب.الزب.التخينناكني صاحب اخويا/archive/index.php/t-543717.htmlكيف انيك طيزقصص جنسيه انا والهانم وبناتها site:rusmillion.ruقصص سكس رايت الضيف ينيك زوجتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-85252.html/archive/index.php/t-337725.htmlقصص محارم ابي والافلام الاباحيه/archive/index.php/t-165903.html/archive/index.php/t-443441.htmlقصص سكس نار انا واختي المتزوجة في الشقاالشقة ۲۷ قصص سكس/archive/index.php/t-291265.htmlقصص سكس انا وأخي وزوجي.com/archive/index.php/t-521835.html/archive/index.php/t-26688.html/archive/index.php/t-56579.htmlقصة نيك الاستاذ والتلميذ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-433194.htmlقصص محارم سحاق أخوات site:rusmillion.ruقصص نيك رجال اردنيقصص سكس مع صديقة خالتيقصص سكس محارم سأفعل الكثير لأصل لأمي الجزء الرابع.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-4823.htmlقصص نياكة البواب ونسوان العمارة/archive/index.php/t-502506.htmlقصص سكس زوجة تعشق الجنس /archive/index.php/t-338963.html/archive/index.php/t-273423.html/archive/index.php/t-585520.html/archive/index.php/t-361892.htmlقصص نيك ورعان باسم وائل النياك site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-300271.htmlقصص وعترافات سكسيه محارم من اليمن/archive/index.php/t-482948.html/archive/index.php/t-36109.htmlﻛﻴﻒ ﺗﺤﻮﻟﺖ ﻣﻦ ﺷﺎﺏ ﻋﺎﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﺳﺎﻟﺐ ﺛﻢ ﺍﻟﻰ ﺩﻳﻮﺙ منتديات سكس site:rusmillion.ruقصص سكس مع جارتنا طنطقصص سكس مصوره شيمللابسة كيلوت قصص سكس المحارم site:rusmillion.ruصور سكس قحبه يمنيهقصص نيك لواط مع عمو الحارسقصص سكس متسلسله دياثةالعمارهقصتي مع عمتي وكسها سمين/archive/index.php/t-207327.htmlقصص مص الزب/archive/index.php/t-171623.htmlمتعة الخول معرص نسوانجي /archive/index.php/t-201236.html/archive/index.php/t-53465.html/archive/index.php/t-463752.htmlقصص سكس ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﺗﺠﻮﺯﺕ ﺣﻨﺎﻥ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-84845.htmlانا وجارتي المطلقه سكساويقصص محارم ابني يتحرش فيني وانا نايمه/archive/index.php/t-514232.html/archive/index.php/t-350737.html/archive/index.php/t-62259.html/archive/index.php/t-323156.htmlقصة نيك رجل في رجل محرم