The Pharaoh
01-11-2012, 07:24 PM
بين عشيرتي و ابني
——————————————————————————–
بين عشيرتي و ابني ( الجزء الأول )
سعاد ( أم علي ) هذا اسمي
في التاسعة و الثلاثين من العمر
أرملة منذ سبع سنين
اسكن في العراق
حسب دفتر الميكانيك لعام 2007 أوصف ..
( طولي 180 سانتي متر
وزني 80 كيلو
شعري أسود طويل مصبوغ بالأحمر
جبيني عريض أنفي دقيق المقدمة ” فرعوني “
فمي ناعم و عيوني مقلوبة الرموش شديد السواد
بزازي متكورين تماما واسعي الهالة حول حلماتي
بطني مشدود و بجانب سرتي وشم فراشة بالحناء
عانتي مهذبة الشعر غير كثيفة ولا يوجد شعر على شفريّ
لقد ورثت هذه الصفة عن والدتي
بظري بطول عقلتين من إصبعي الوسطى
طيزي مرتخية بشكل بسيط و على دائرة شرجي
بعض الشعيرات التي لا أحلقها كيلا تنمو و تتكاثر
فخذي ملتفين كأتواب الحرير الدمشقي و ساقاي بيض ككأس حليب
الوصف بشكل عام .. جذابة )
في الشارع أبدو
عينين و حاجبين قاطبين فقط
فأنا أسكن منطقة عشائرية متشددة لذلك أرتدي العباية و الخمار
منذ أربعة و عشرين سنة
تزوجت من سائق شاحنة بين سورية و الأردن و كنت في السادسة عشر من العمر
و عندما بلغت العشرين كنت قد أنجبت ثلاث مرات
بنتان ماتتا بعد الولادة مباشرة ثم أنجبت علي
كان زوجي دائم السفر و كنت مجبرة على البقاء في المنزل
علي منذ صغره شديد التعلق بي لدرجة أني أرضعته ثلاث سنوات
و كنت في فترة طفولته مفتونة بجسدي دائمة العري داخل منزلي
و بدء زوجي بإطالة الغياب عني لمدة شهر أو شهر و نصف
وفي يوم
كنت أحمم علي البالغ من العمر سنتين وكان جالسا على فخدي أغسل رأسه و إذ به يبول على بطني و عانتي فوصل بوله الحار إلى بظري فانتفض و ألحت الرغبة فيني لمداعبة كسي فأجلسته في وعاء مملوء بالماء و أعطيته ألعابه
ريثما انتهي من فرك كسي
و بدأت ألعب ببظري و شفريّ و علي غير منتبه
إلى أن علا صوتي بالآهات و ارتفعت درجة المحن
فأخذت إحدى ألعابه و وضعتها في كسي و رحت أضاجعها
عندها انتبه علي و أخذ يبكي ويقول ماما .. ماما
و لكني لا أستطيع أن أفضله على نفسي
فأنا أيضا أبكي من المحن و الاشتهاء
و لكنه خاف و علا صوت بكائه فدرّ الحليب في صدري
فبدأ يسيل من بزازي
تركت اللعبة في كسي و حملته واهنة و لم ابلغ بعد مطلبي
وضعته على صدري ليرضع و تفاجأت بزبه الصغير
كأني لأول مرة أراه فأمسكته بيدي و حركته بين أصابعي
ثم أوقفته على أفخاذي و بدأت أقبله و أقبل زبه ثم وضعته مع بيضاته
في فمي و داعبته بلساني لكنه لم يصل كما أردت إلى بلعومي
الحليب زاد تدفقه من ثديي لم أعد أحتمل
حضنت علي بين فخذي و ضممت رأسه إلى كسي و و بحت له
” لحاس ماما .. بوسني ..بوسني .. طيب ارضع “
بعد جفلة قصيرة بدأ بقبل لحم كسي المنتفخ
فقربت رأسه و وضعت زمبوري (بظري) في فمه
فاستجاب و راح يمص زمبوري و الحليب لازال يسيل من بزازي
بلثته ذات الأسنان الصغيرة كان يعض بظري فأرتعش
إلى أن رميت ماء شهوتي على وجه علي الكامل البراءة فأغمض عينيه
و أخرج لسانه يريد تزوق المايونيز الذي أعدته له أمه
رميت و أنا أبكي و لا أملك القوة للاستدارة عن وجه ابني الوحيد
ثم ضممته إلى صدري و رحت أمسح سوائلي عن وجهه
و قد رضع في ساعة حليب صدري و حليب كسي و دموعي الهامية
لم يكن لدي في غياب زوجي سوى علي ليساعدني في إخماد شهوتي
و لم أكن أعي خطورة عملي لكن كنت أتصرف بولدنة و مراهقة
فأنا حينها لم أتجاوز الوحدة و العشرين بقيت أقوم بذلك سنة و شهرين
حيث توفي زوجي فتوقفت عن ذلك
و بعد ستة عشر عاماً
توظف علي في شركة مبيعات الكترونية
فخلا الجو لي كي ينيكني صديقه نامق الذي يتردد على المنزل
منذ ستة أشهر بحجة زيارة علي
و الحقيقة أن علي لا يكون في المنزل فيزورني عوضا عنه
إنه شاب قوي ينيك بشدة و قوّام القير عند الطلب
لم ندع وضعا من أوضاع الجنس إلا و نفذناه
لمدة ستة أشهر قصد نامق فرجي على مرءً من العشيرة
وعلى علم ولدي .. كانت صداقته لعلي غطاءً رائعا
استيقظت في عصر يوم الجمعة على أصوات غريبة آتية من غرفة علي
انه صوت امرأة تبكي لا إنها تضحك لا إنها تصرخ
لم تراودني الأفكار بل راودني الفضول لمعرفة حقيقة الصوت
فتحت باب الغرفة لأشاهد أعنف منظر في حياتي
علي مستلقي على الكنبة شبه عاري و يداعب زبه
لكن عيناه ممليئتان بالدموع
و يشاهد في شاشة الكمبيوتر فيلماٌ خليعا
و لكن بعد زوال الغشاوة عن عيناي أبصرت و سمعت
إنها صوري و إنه صوتي و قد كان نامق على الشاشة من الحضور
بين عشيرتي و ابني
ابني علي يشاهد في شاشة الكمبيوتر فيلماٌ خليعا
و لكن بعد زوال الغشاوة عن عيناي أبصرت و سمعت
إنها صوري و إنه صوتي و قد كان نامق على الشاشة من الحضور
لقد كان تصويرا لجلسة الخميس بيني و بين نامق
كانت الصورة مأخوذة من فوق .. أي أن كاميرا كانت تصورني في سريري
و علا صوتي في الفيلم و أنا أقول
” نموقة .. أكو فتحة ثانية .. اترك شوية قوة لكسي .. آه يكفى طيزي “
ثم قال علي دون أن ينظر إليّ
” ماما تعالي شوفي الفيلم كلش حلو
تعالي شوفي الشرموطة
تعالي يا ماما “
أغلقت الباب و ركضت إلى غرفتي أبكي في سريري
و أحاول عبثا التفكير بما سأفعل
دخل علي غرفتي عاريا منتصب القير
و اتجه إلى ملابسي فأحضر الخمار و العباية و رماها بجانبي على السرير
و أمسك بعنف كتفي و رفع وجهي باتجاهه فلمحت عينيه المحمرتين من البكاء
و كانتا تقذفان بالشرر ثم قال بحزم
” إشلحي البيجاما و البسي العباية بسرعة “
لم يترك لي خيارات كثيرة فظننت أنه سيأخذني إلى منزل أهلي و يخبرهم بما حدث
بكل خنوع وقفت و دون أن أتكلم بأي حرف خلعت الكنزة (السترة)
فارتجّ نهداي أمامي في ستيانتهما
و أردت بسرعة ارتداء العباية قبل أن يلمح آثار فم و أسنان نامق
على كتفي و صدري فقال
” و البنطلون كمان .. “
وجدت نفسي أنفذ حرفيا أوامر علي دون حتى النطق
فقط البكاء كان يسعفني و أنا أنزل البنطال عن كيلوتي الأسود الواسع الثقوب جهة عانتي و بان من أردافي ما جعلني أشعر بأني بحجم النملة في نظر ابني وأني بحجم الفيل لا أعرف أن أخفي من جسدي شبرا واحدا و لكن المفاجأة عندما أعقب علي
” و الكلسون و الصدرية .. ماما! “
فوقفت دون أن أفعل أنظر إليه و هو يقترب مني و قضيبه يتلاطم بين فخذيه
أمسك الستيانة من بين بزازي و مزقها فبان نهدايّ يرتجفان مع نبض قلبي المتسارع و بدون أن ينظر إلي أنزل كيلوتي و قذفني بالعباية فارتديتها سترا لجسمي الأحنط و وسط الذهول المخيم على تصرفاته و ردود فعلي ألبسني الخمار
و أجلسني بيده على السرير ثم قفز إلى السرير أيضا و استلقى و زبه في حالة قيام
لم أدري ما أفعل هل أصرخ فأجمع الجيران على فضيحتي أو أترك البيت و أقصد أهلي فيذبحوني أو أضربه و أصرخ فيه فيتوقف عن ذلك
لكن ماذا إذا قتلني بعاري الذي أقدمت عليه .؛ انه يملك التصوير
أمسك برأسي و قربني من قضيبه ثم أدخله تحت الخمار و حركه على وجهي بحثا عن فمي و وضعه على شفتي قائلا
” افتح يا سمسم ..
افتح يا سمسم .. نحن الأبناء “
أقحم زبه في فمي بممانعة بسيطة مني و راح يفرك رأسه بسقف حلقي
ثم بدء يحرك لساني و كأنه يخاطبه و يريد منه إجابة
توقفت دموعي و أحسست بأني يجب أن أرشوه ببعض التنازلات
فوجدت نفسي أجاريه و أحرك رأسي على ذكره و أدخل لساني في فتحة قضيبه
ثم وقف و أجلسني بسرعة بحيث أصبح رأسي بمحاذاة زبه و هو واقف على السرير و عاد مرة أخرى لوضعه في فمي لكن هذه المرة بدا انفعاله و تحرك ناكحا فمي نكاح الفرج و كان مصرا أن يبقي الخمار مسدل على فمي المنكوح
كان يحكّه بأعلى فمي عند ايلاجه و و يمسح أسفله بلساني عند إخراجه
هيأت نفسي لوجبة منوية ساخنة
فهو لم يتردد لحظة في بلوغ بلعومي
بلا هوادة بلا شفقة كان ينيك ثغري
مرددا باستهزاء كلماتي التي قلتها لنامق
” بحبك موت .. ها بتحبي نامق ؟
أنا أطيب من أمك .. ها . أطيب . طبعاًٌ أطيب من أمه
ذبحتني يا اللخو ..ها . ترى اللخو ذبّاح “
كان يلهث و يشرق بالعبرات
و عند بلوغه الذروة أخرجه من فمي و خضّه بيده و هو يصرخ
” كم واحد عم ينيكك يا مستورة
كم واحد عم يشلحك الخمار و يعريكي
كم واحد لحستي قيره
قيري بهالخمار و بصاحبته “
و رمى منيه الذي يغلي على الخمار و على عيوني المغمضة
ثم مضى إلى غرفته و لم يخرج حتى صباح اليوم التالي
بكيت لساعات و شردت لساعات أفكر
كيف سأنقذ ابني من شر ما أقدمت عليه
و كيف سأنقذ نفسي من شر ما أقدم ابني عليه
فكرت إلى أين ستؤول حياتنا
و هل ستبقي الرواشدة (عشيرتي) لزانية مثلي حياة
حتى منتصف الليل أرّقتني الوساوس ولم أصحو إلا في ظهيرة اليوم التالي
قصدت غرفة علي لأجده مستلقيا يدخن وسط غمامة من الدخان
اقتربت منه و جلست أمامه و بدأت أوضح أسبابي و أعذاري
و أن ما كان .. كان نزوة لا أكثر و أقسمت له
أنها المرة الأولى في حياتي يرى فيها ابن آدم شيئاً من جسدي
قلت و قلت و لكنه كان ينظر في عيني باستحقار و ينفخ بوجهي دخانه
لم يرخي نظره لوهلة و لم تشفع الأمومة لي عنده
وقف . شغّل الكمبيوتر . و خرج من الغرفة
ثم عاد يحمل خماراً آخر و عبايةً أخرى و قال
” بسرعة .. “
فرفضت ذلك و تحولت من الدفاع إلى الهجوم
جاهدةً حاولت إقناعه أني إذا كنت أخطأت فلن أصحح خطأي بخطأ آخر
و أنه إذا غضب و ثار من فعلتي مع نامق
فكيف يرتضي لنفسه الرضا عن فعلتي ذاتها معه
أخبرته أنه إذا كان لا بد من عقاب لي
فلا يكون على يد ابني و شقيق روحي
إما أن ينفذ حكم الزانية بي أو أن يترك حسابي لصاحب الحساب
حاولت أن أستعطفه و أذكّره بتعبي عليه و تربيتي له
لكن سدىً أحاول و هباءً أقول
نفس النظرة و نفس الإحتقار
توجه للكومبيوتر فتح الفيديو الذي التقطته الكاميرا و قال
” تخمري .. بسرعة ماما قبل ما يوصل نموقتك “
لم أفعل و لكني توجست خيفة و أيقنت أنه إن لم أفعل فإنه قاتلي
و أني سابقةٌ نامق إلى النحر .. يا لثارات الرواشدة
مزق ثيابي دون الإكتراث بجسدي الابيض و رماني بالخمار و العباية
ناديت ” أنا أمك .. أنا أمك ياعلي “
لكن صوت محني في الفيديو كان الصوت الأعلى
جثا علي فوق رأسي و ثبت بركبتيه أكتافي بينما زبه ينيك بلعومي تحت الخمار
كنت مستلقية على السرير يتصبب العرق عني و أكاد أختنق بهذا الزب اللعين
إنه يولجه حتى آخره فترتطم خصيتاه بزقني و لو استطاع ادخالهما لما قصّر
عندما أفحش بالقول فيعلو صوتي في الفيديو كان يبقيه برهة في فمي
زبه في فمي و الخمار على أنفي و هو بثقله فوق فمي و أنفي و السرير من تحتي
يكاد ابني يقطع الهواء عني و يميتني خنقا بزبه الطويل
فلا يكون مني إلا أن أعض على قضيبه و أحرك لساني دفعاً للخارج
كان بودي أن أداعبه في فمي فيحتلم و أنتهي منه
لكنه لم يترك لي سبيلا لذلك . أولجه و أخرجه حتى أوشك يستمني
” شممني زبك يا حلو “
كنت أقول لنامق في الفيديو و لم يكذب علي خبرا
سحب زبه من فمي و ضعه فوق شفتي و حركه ليصدم رأسه فتحتي أنفي
ثم قذف كل غيظه و حقده و غضبه في أنفي و على فمي و شفتي
مسح بخماري ما بقي على زبه و تركني ذليلة مهانة ألهث
لا أعلم من أين آخذ أنفاسي
بعد قليل حضر نامق لزيارة علي بعد إلحاحه بالطلب عليه
لم ينطق بأي حرف أدخله و انهال عليه ضربا و شتما
ضربه حتى سالت دماؤه ثم ربطه عند الباب و أخرج علي زبه
وسط هلع نامق و صراخه بعد أن سلبه بنطاله و راح ينيك شرجه
بينما نامق موثوق يرمي بالأيمان أنه لم يفعل شيئا
و يصرخ و يتأوه كأشد من تأوهي له
ولكن الحق معه في ذلك , فمي لم يتسع لزبه كيف بشرج رجل ؟
ثم بال عليه و كوى جلدة زبه بموس (سكين) محروقة
بعد صراخ الثكالى الذي أتقنه نامق . ألبسه ثيابه و رمى به خارجا أمام الجيران
علم نامق السبب فلم يبدي أي ردة فعل و خاصة أن (السماسمة)
عشيرته لم تكن كبيرة لتثأر لذله و هوانه
أغلقت باب غرفتي على نفسي و انتظرت أقدامه لتدوسني
ناك نامق .. ماذا سيفعل بي و أنا امرأة .. و أنا منيوكة ؟
https://img.zemanta.com/pixy.gif?x-id=ff8eabcc-5428-8120-8b58-c900047cc239
——————————————————————————–
بين عشيرتي و ابني ( الجزء الأول )
سعاد ( أم علي ) هذا اسمي
في التاسعة و الثلاثين من العمر
أرملة منذ سبع سنين
اسكن في العراق
حسب دفتر الميكانيك لعام 2007 أوصف ..
( طولي 180 سانتي متر
وزني 80 كيلو
شعري أسود طويل مصبوغ بالأحمر
جبيني عريض أنفي دقيق المقدمة ” فرعوني “
فمي ناعم و عيوني مقلوبة الرموش شديد السواد
بزازي متكورين تماما واسعي الهالة حول حلماتي
بطني مشدود و بجانب سرتي وشم فراشة بالحناء
عانتي مهذبة الشعر غير كثيفة ولا يوجد شعر على شفريّ
لقد ورثت هذه الصفة عن والدتي
بظري بطول عقلتين من إصبعي الوسطى
طيزي مرتخية بشكل بسيط و على دائرة شرجي
بعض الشعيرات التي لا أحلقها كيلا تنمو و تتكاثر
فخذي ملتفين كأتواب الحرير الدمشقي و ساقاي بيض ككأس حليب
الوصف بشكل عام .. جذابة )
في الشارع أبدو
عينين و حاجبين قاطبين فقط
فأنا أسكن منطقة عشائرية متشددة لذلك أرتدي العباية و الخمار
منذ أربعة و عشرين سنة
تزوجت من سائق شاحنة بين سورية و الأردن و كنت في السادسة عشر من العمر
و عندما بلغت العشرين كنت قد أنجبت ثلاث مرات
بنتان ماتتا بعد الولادة مباشرة ثم أنجبت علي
كان زوجي دائم السفر و كنت مجبرة على البقاء في المنزل
علي منذ صغره شديد التعلق بي لدرجة أني أرضعته ثلاث سنوات
و كنت في فترة طفولته مفتونة بجسدي دائمة العري داخل منزلي
و بدء زوجي بإطالة الغياب عني لمدة شهر أو شهر و نصف
وفي يوم
كنت أحمم علي البالغ من العمر سنتين وكان جالسا على فخدي أغسل رأسه و إذ به يبول على بطني و عانتي فوصل بوله الحار إلى بظري فانتفض و ألحت الرغبة فيني لمداعبة كسي فأجلسته في وعاء مملوء بالماء و أعطيته ألعابه
ريثما انتهي من فرك كسي
و بدأت ألعب ببظري و شفريّ و علي غير منتبه
إلى أن علا صوتي بالآهات و ارتفعت درجة المحن
فأخذت إحدى ألعابه و وضعتها في كسي و رحت أضاجعها
عندها انتبه علي و أخذ يبكي ويقول ماما .. ماما
و لكني لا أستطيع أن أفضله على نفسي
فأنا أيضا أبكي من المحن و الاشتهاء
و لكنه خاف و علا صوت بكائه فدرّ الحليب في صدري
فبدأ يسيل من بزازي
تركت اللعبة في كسي و حملته واهنة و لم ابلغ بعد مطلبي
وضعته على صدري ليرضع و تفاجأت بزبه الصغير
كأني لأول مرة أراه فأمسكته بيدي و حركته بين أصابعي
ثم أوقفته على أفخاذي و بدأت أقبله و أقبل زبه ثم وضعته مع بيضاته
في فمي و داعبته بلساني لكنه لم يصل كما أردت إلى بلعومي
الحليب زاد تدفقه من ثديي لم أعد أحتمل
حضنت علي بين فخذي و ضممت رأسه إلى كسي و و بحت له
” لحاس ماما .. بوسني ..بوسني .. طيب ارضع “
بعد جفلة قصيرة بدأ بقبل لحم كسي المنتفخ
فقربت رأسه و وضعت زمبوري (بظري) في فمه
فاستجاب و راح يمص زمبوري و الحليب لازال يسيل من بزازي
بلثته ذات الأسنان الصغيرة كان يعض بظري فأرتعش
إلى أن رميت ماء شهوتي على وجه علي الكامل البراءة فأغمض عينيه
و أخرج لسانه يريد تزوق المايونيز الذي أعدته له أمه
رميت و أنا أبكي و لا أملك القوة للاستدارة عن وجه ابني الوحيد
ثم ضممته إلى صدري و رحت أمسح سوائلي عن وجهه
و قد رضع في ساعة حليب صدري و حليب كسي و دموعي الهامية
لم يكن لدي في غياب زوجي سوى علي ليساعدني في إخماد شهوتي
و لم أكن أعي خطورة عملي لكن كنت أتصرف بولدنة و مراهقة
فأنا حينها لم أتجاوز الوحدة و العشرين بقيت أقوم بذلك سنة و شهرين
حيث توفي زوجي فتوقفت عن ذلك
و بعد ستة عشر عاماً
توظف علي في شركة مبيعات الكترونية
فخلا الجو لي كي ينيكني صديقه نامق الذي يتردد على المنزل
منذ ستة أشهر بحجة زيارة علي
و الحقيقة أن علي لا يكون في المنزل فيزورني عوضا عنه
إنه شاب قوي ينيك بشدة و قوّام القير عند الطلب
لم ندع وضعا من أوضاع الجنس إلا و نفذناه
لمدة ستة أشهر قصد نامق فرجي على مرءً من العشيرة
وعلى علم ولدي .. كانت صداقته لعلي غطاءً رائعا
استيقظت في عصر يوم الجمعة على أصوات غريبة آتية من غرفة علي
انه صوت امرأة تبكي لا إنها تضحك لا إنها تصرخ
لم تراودني الأفكار بل راودني الفضول لمعرفة حقيقة الصوت
فتحت باب الغرفة لأشاهد أعنف منظر في حياتي
علي مستلقي على الكنبة شبه عاري و يداعب زبه
لكن عيناه ممليئتان بالدموع
و يشاهد في شاشة الكمبيوتر فيلماٌ خليعا
و لكن بعد زوال الغشاوة عن عيناي أبصرت و سمعت
إنها صوري و إنه صوتي و قد كان نامق على الشاشة من الحضور
بين عشيرتي و ابني
ابني علي يشاهد في شاشة الكمبيوتر فيلماٌ خليعا
و لكن بعد زوال الغشاوة عن عيناي أبصرت و سمعت
إنها صوري و إنه صوتي و قد كان نامق على الشاشة من الحضور
لقد كان تصويرا لجلسة الخميس بيني و بين نامق
كانت الصورة مأخوذة من فوق .. أي أن كاميرا كانت تصورني في سريري
و علا صوتي في الفيلم و أنا أقول
” نموقة .. أكو فتحة ثانية .. اترك شوية قوة لكسي .. آه يكفى طيزي “
ثم قال علي دون أن ينظر إليّ
” ماما تعالي شوفي الفيلم كلش حلو
تعالي شوفي الشرموطة
تعالي يا ماما “
أغلقت الباب و ركضت إلى غرفتي أبكي في سريري
و أحاول عبثا التفكير بما سأفعل
دخل علي غرفتي عاريا منتصب القير
و اتجه إلى ملابسي فأحضر الخمار و العباية و رماها بجانبي على السرير
و أمسك بعنف كتفي و رفع وجهي باتجاهه فلمحت عينيه المحمرتين من البكاء
و كانتا تقذفان بالشرر ثم قال بحزم
” إشلحي البيجاما و البسي العباية بسرعة “
لم يترك لي خيارات كثيرة فظننت أنه سيأخذني إلى منزل أهلي و يخبرهم بما حدث
بكل خنوع وقفت و دون أن أتكلم بأي حرف خلعت الكنزة (السترة)
فارتجّ نهداي أمامي في ستيانتهما
و أردت بسرعة ارتداء العباية قبل أن يلمح آثار فم و أسنان نامق
على كتفي و صدري فقال
” و البنطلون كمان .. “
وجدت نفسي أنفذ حرفيا أوامر علي دون حتى النطق
فقط البكاء كان يسعفني و أنا أنزل البنطال عن كيلوتي الأسود الواسع الثقوب جهة عانتي و بان من أردافي ما جعلني أشعر بأني بحجم النملة في نظر ابني وأني بحجم الفيل لا أعرف أن أخفي من جسدي شبرا واحدا و لكن المفاجأة عندما أعقب علي
” و الكلسون و الصدرية .. ماما! “
فوقفت دون أن أفعل أنظر إليه و هو يقترب مني و قضيبه يتلاطم بين فخذيه
أمسك الستيانة من بين بزازي و مزقها فبان نهدايّ يرتجفان مع نبض قلبي المتسارع و بدون أن ينظر إلي أنزل كيلوتي و قذفني بالعباية فارتديتها سترا لجسمي الأحنط و وسط الذهول المخيم على تصرفاته و ردود فعلي ألبسني الخمار
و أجلسني بيده على السرير ثم قفز إلى السرير أيضا و استلقى و زبه في حالة قيام
لم أدري ما أفعل هل أصرخ فأجمع الجيران على فضيحتي أو أترك البيت و أقصد أهلي فيذبحوني أو أضربه و أصرخ فيه فيتوقف عن ذلك
لكن ماذا إذا قتلني بعاري الذي أقدمت عليه .؛ انه يملك التصوير
أمسك برأسي و قربني من قضيبه ثم أدخله تحت الخمار و حركه على وجهي بحثا عن فمي و وضعه على شفتي قائلا
” افتح يا سمسم ..
افتح يا سمسم .. نحن الأبناء “
أقحم زبه في فمي بممانعة بسيطة مني و راح يفرك رأسه بسقف حلقي
ثم بدء يحرك لساني و كأنه يخاطبه و يريد منه إجابة
توقفت دموعي و أحسست بأني يجب أن أرشوه ببعض التنازلات
فوجدت نفسي أجاريه و أحرك رأسي على ذكره و أدخل لساني في فتحة قضيبه
ثم وقف و أجلسني بسرعة بحيث أصبح رأسي بمحاذاة زبه و هو واقف على السرير و عاد مرة أخرى لوضعه في فمي لكن هذه المرة بدا انفعاله و تحرك ناكحا فمي نكاح الفرج و كان مصرا أن يبقي الخمار مسدل على فمي المنكوح
كان يحكّه بأعلى فمي عند ايلاجه و و يمسح أسفله بلساني عند إخراجه
هيأت نفسي لوجبة منوية ساخنة
فهو لم يتردد لحظة في بلوغ بلعومي
بلا هوادة بلا شفقة كان ينيك ثغري
مرددا باستهزاء كلماتي التي قلتها لنامق
” بحبك موت .. ها بتحبي نامق ؟
أنا أطيب من أمك .. ها . أطيب . طبعاًٌ أطيب من أمه
ذبحتني يا اللخو ..ها . ترى اللخو ذبّاح “
كان يلهث و يشرق بالعبرات
و عند بلوغه الذروة أخرجه من فمي و خضّه بيده و هو يصرخ
” كم واحد عم ينيكك يا مستورة
كم واحد عم يشلحك الخمار و يعريكي
كم واحد لحستي قيره
قيري بهالخمار و بصاحبته “
و رمى منيه الذي يغلي على الخمار و على عيوني المغمضة
ثم مضى إلى غرفته و لم يخرج حتى صباح اليوم التالي
بكيت لساعات و شردت لساعات أفكر
كيف سأنقذ ابني من شر ما أقدمت عليه
و كيف سأنقذ نفسي من شر ما أقدم ابني عليه
فكرت إلى أين ستؤول حياتنا
و هل ستبقي الرواشدة (عشيرتي) لزانية مثلي حياة
حتى منتصف الليل أرّقتني الوساوس ولم أصحو إلا في ظهيرة اليوم التالي
قصدت غرفة علي لأجده مستلقيا يدخن وسط غمامة من الدخان
اقتربت منه و جلست أمامه و بدأت أوضح أسبابي و أعذاري
و أن ما كان .. كان نزوة لا أكثر و أقسمت له
أنها المرة الأولى في حياتي يرى فيها ابن آدم شيئاً من جسدي
قلت و قلت و لكنه كان ينظر في عيني باستحقار و ينفخ بوجهي دخانه
لم يرخي نظره لوهلة و لم تشفع الأمومة لي عنده
وقف . شغّل الكمبيوتر . و خرج من الغرفة
ثم عاد يحمل خماراً آخر و عبايةً أخرى و قال
” بسرعة .. “
فرفضت ذلك و تحولت من الدفاع إلى الهجوم
جاهدةً حاولت إقناعه أني إذا كنت أخطأت فلن أصحح خطأي بخطأ آخر
و أنه إذا غضب و ثار من فعلتي مع نامق
فكيف يرتضي لنفسه الرضا عن فعلتي ذاتها معه
أخبرته أنه إذا كان لا بد من عقاب لي
فلا يكون على يد ابني و شقيق روحي
إما أن ينفذ حكم الزانية بي أو أن يترك حسابي لصاحب الحساب
حاولت أن أستعطفه و أذكّره بتعبي عليه و تربيتي له
لكن سدىً أحاول و هباءً أقول
نفس النظرة و نفس الإحتقار
توجه للكومبيوتر فتح الفيديو الذي التقطته الكاميرا و قال
” تخمري .. بسرعة ماما قبل ما يوصل نموقتك “
لم أفعل و لكني توجست خيفة و أيقنت أنه إن لم أفعل فإنه قاتلي
و أني سابقةٌ نامق إلى النحر .. يا لثارات الرواشدة
مزق ثيابي دون الإكتراث بجسدي الابيض و رماني بالخمار و العباية
ناديت ” أنا أمك .. أنا أمك ياعلي “
لكن صوت محني في الفيديو كان الصوت الأعلى
جثا علي فوق رأسي و ثبت بركبتيه أكتافي بينما زبه ينيك بلعومي تحت الخمار
كنت مستلقية على السرير يتصبب العرق عني و أكاد أختنق بهذا الزب اللعين
إنه يولجه حتى آخره فترتطم خصيتاه بزقني و لو استطاع ادخالهما لما قصّر
عندما أفحش بالقول فيعلو صوتي في الفيديو كان يبقيه برهة في فمي
زبه في فمي و الخمار على أنفي و هو بثقله فوق فمي و أنفي و السرير من تحتي
يكاد ابني يقطع الهواء عني و يميتني خنقا بزبه الطويل
فلا يكون مني إلا أن أعض على قضيبه و أحرك لساني دفعاً للخارج
كان بودي أن أداعبه في فمي فيحتلم و أنتهي منه
لكنه لم يترك لي سبيلا لذلك . أولجه و أخرجه حتى أوشك يستمني
” شممني زبك يا حلو “
كنت أقول لنامق في الفيديو و لم يكذب علي خبرا
سحب زبه من فمي و ضعه فوق شفتي و حركه ليصدم رأسه فتحتي أنفي
ثم قذف كل غيظه و حقده و غضبه في أنفي و على فمي و شفتي
مسح بخماري ما بقي على زبه و تركني ذليلة مهانة ألهث
لا أعلم من أين آخذ أنفاسي
بعد قليل حضر نامق لزيارة علي بعد إلحاحه بالطلب عليه
لم ينطق بأي حرف أدخله و انهال عليه ضربا و شتما
ضربه حتى سالت دماؤه ثم ربطه عند الباب و أخرج علي زبه
وسط هلع نامق و صراخه بعد أن سلبه بنطاله و راح ينيك شرجه
بينما نامق موثوق يرمي بالأيمان أنه لم يفعل شيئا
و يصرخ و يتأوه كأشد من تأوهي له
ولكن الحق معه في ذلك , فمي لم يتسع لزبه كيف بشرج رجل ؟
ثم بال عليه و كوى جلدة زبه بموس (سكين) محروقة
بعد صراخ الثكالى الذي أتقنه نامق . ألبسه ثيابه و رمى به خارجا أمام الجيران
علم نامق السبب فلم يبدي أي ردة فعل و خاصة أن (السماسمة)
عشيرته لم تكن كبيرة لتثأر لذله و هوانه
أغلقت باب غرفتي على نفسي و انتظرت أقدامه لتدوسني
ناك نامق .. ماذا سيفعل بي و أنا امرأة .. و أنا منيوكة ؟
https://img.zemanta.com/pixy.gif?x-id=ff8eabcc-5428-8120-8b58-c900047cc239