ظاهر العمر
11-30-2016, 02:59 AM
انا ومرات خالى قصة حقيقة ومثيرة
انا اول مرة اشارك فى هذا المنتدى وانزل موضوع ليا فى قصص سكس المحارم ولكن هذه القصة ليست من تأليفى او وحى خيالى فهذه قصة حقيقية حدثت معى ولاول مرة احكيها وابوح ما بداخلى واليكم القصه :
خالى كان متزوج من وحدة الكل يشهد بجمالها ورشاقة جسمها الناعم الجميل ولسه معندهوش اولاد منها وانا وقتها كنت مجند فى الجيش وكنت دايما بزور خالى خصوصا انه كان مسافر الامارات ونزل اجازة وكانت اجازته قصيرة يادوب شهر وعمرى ما فكرت فى مرات خالى جنسيا
الا وفى مرة خالى بعتنى اشترى ليه حاجات واوديها البيت عند مرات خالى وروحت هناك وقعدت معاها نتكلم فى مواضيع عادية وكانت لابسة عبايه بيتى قصيره شوية ولازق فى جسمها بصيت عليها بنظرة شهوانيه ودى اول مرة ابص ليها البصة دى وبعد كده مشيت
وسافرت الجيش وخالى سافر الامارات وفى يوم لقيتها بترن عليا وبدأت تتكلم معايا كلام طويل والكلام زاد بينا وزالت الحواجز وبقيت تتكلم بإيحاءات جنسية وانا كنت عامل نفسى مش واخد بالى والمكالمات بينى وبينها كترت خالص وبدأنا نتكلم فى الجنس خصوصا ان انا كنت خاطب وعلى وش جواز بعد ما اخلص الجيش واتفاجأت بيها بتقولى يا محمد هتعمل ايه مع مراتك فى ليلة الدخلة هتنيكها ازاى ؟
قولت ليها الموضوع عادى يعنى زي اى اتنين متزوجين .
قالت لى : انت بتتفرج على سكس يا محمد ؟
قولت ليها بإحراج : ايه ؟
قالت : اوعى تكدب انا عارفة ومتأكده انك بتتفرج على سكس
قولت ليها : وايه اللى يخليكى متأكده من كدة ؟
قالت : اغلب الشباب بتعمل كده وواحد فى سنك ده اكيد هيكون عمل كده واتفرج .. تعرف يا محمد مش هخبى عليك انا كمان بتفرج على سكس لان زوجى مسافر وانا من النوع الشهوانى اللى بشتاق للجنس كتير وبهييج على اقل حاجة حتى لو بتفرج على مسلسل او فيلم ولقيت بوس واحضان بحس كأن جسدى ملتهب ويريد فحلا لينتهك هذا الجسد المحروم .. محمد خايفة اقولك على حاجة تزعل منى ؟
انا : اتفضلى قولى ؟
هى : انا بقيت افكر فيك كتيير الايام دى ودايما اتخيل انى بمارس الجنس معاك من ساعه ما كنت عندنا ولقيتك عمال تبص ليا بصات كده وصورتك مش مفارقة خيالى حتى لما خالك قبل ما يسافر وناكنى كنت بتخيل كأنك انت اللى بتنيكي مش هوا
انا بإستغراب : اشمعنى انا يعنى ؟
هى : مش عارفة كل ما اتفرج على السكس واتخيل انا وانت على السرير وعمال تنيكي
انا بتوتر وقد انتصب زبى على كلامها : طب وايه العمل دلوقتى ؟
هى : ولا حاجة انت هتنزل امتى الاجازة ؟
انا : كمان يومين اول ما اخد تصريح بالاجازة هكلمك
هى : تمام وانا فى انتظارك ؟
وسرحت بخيالى بعيييدا مش مصدق ان الحوار ده دار بينى وبين مرات خالى يا ترى هل فعلا هتجرأ وانيكها واخون خالى وخطيبتى .. لو حد اكتشف الموضوع ده ياترى هيكون منظرى ايه قدام العيلة ؟ وانا سرحان فى خيالى وفى الافكار دى وتلفونى بيرن فتحته لقيت خطيبتى بتكلمنى
خطيبتى : ايه يا حبيبى عمال ارن عليك وتلفونك مدينى انتظار كنت بتكلم مين ؟
انا : كنت بكلم واحد صاحبى
خطيبتى : وهو صاحبك ده بتكلمه ساعه وسايبنى كده من غير ما تسأل فيا اليوم كله
انا : معلش يا حبيبتى كنت مشغول شوية انتى عارفه الجيش والخدمة هنا واهو ياستى كلها كام شهر اخلص الجيش واكتب عليكى ونتزوج على طول
وبعد كلام طويل فى الحب والغزل بينى وبين خطيبتى
انا : سلام بقى يا روحى عشان انام بدرى عشان بنصحى بدرى
خطيبتى : طيب يا حبيبى انا فرحانه انك هتنزل كمان يومين مع السلامه
وبعد يومين وبعدما اخدت الاجازة وانا فى السكة لقيت مرات خالى بترن عليا
مرات خالى : ايه يا محمد انت فين ؟
انا : فى السكة وقربت اوصل قدامى ساعه كده
مرات خالى : طيب توصل بالسلامه على فكرة انا محضرة ليك مفاجأة
انا : مفاجأة ايه ؟
مرات خالى : بكرة هتعرف لما ترتاح من السفر هبقى اكلمك سلام
وبعد كده وصلت البيت وسلمت على اهلى واتعشيت وقبل ما انام خطيبتى بتتصل
خطيبتى : حمدلله على سلامتك يا حبيبى
انا : **** يسلمك يا حبيبتى
خطيبتى : على فكرة انت معزوم عندنا انت واهلك وكلم بابا عشان يعزمك
كلمنى ابوها وعزمنى وشدد عليا انى متأخرش انا وابويا وامى واخواتى .. ونمت وصحيت تانى يوم فطرت ولقيت مرات خالى بتتصل عليا وقالتلى : يا محمد انا فرحانه خالص انك جيت البلد وعاوزة تاجينى عشان تشوف المفاجأة بتاعتى
رديت عليا بخباثة : طب ما تقوليلى ايه هى ؟
هى : لا هتعرف لما تاجى
انا : حسناء انتى عاوزانى انيكك قوليلى بصراحه كده
هى : بصراحه ايوة نفسى تاجى البيت عندى وتنام معايا انا منتظرة اليوم ده من بدرى متحرمنيش منه
انا : بس انت مرات خالى
هى : احا دلوقتى عرفت انى مرات خالك وكلامنا فى التلفون والسكس والحاجات دى مكنتش مرات خالك وقتها مليش دعوة هتاجى يعنى هتاجى
انا : بس النهاردة معزوم عند اهل خطيبتى ومش هعرف اجى عندك ثم ازاى ادخل العمارة وسكناها يقولوا ايه لو شافونى
هى : هتخلص العزومة وتفكك فى خطيبتك وتاجينى وانا هعرف اخليك تدخل العمارة وكمان تدخل الشقة من غير ما حد يحس ولا يشك فى حاجة
انا : ازاى بقى يا ناصحة؟
هى : هبعتك تجيب الستاير بتاعتى من عند الخياط وبكده هتدخل عادى ولا حد هيشك اصلا ولو طولت هنقولك انك كنت بتركبها
انا : طب واختك اللى بتبات معاكى هتعمل فيها ايه ؟
هى : انا هوزعها وهقولها ان صاحبتى نرجس هتابت عندى الليلة انا مظبطة كل حاجة متقلقش انت من حاجة
انا : ما بلاش يا حسناء عشان خاطرى
هى : بعد كل اللى بعمله ده وتاجى تقولى بلاش ياخى احا انا مش قادرة بجد تعبت هتاجى غصبك عنك
انا : ماشى هحضر العزومة وهخلع منهم وهرن عليكى لما اخلص
هى : ماشى يا ابو قلب قاسى منتظراك باااى يا حبيبى
قفلت منها وقلبى عمال يدق بسرعه قلبى يقولى : مفهاش حاجة طالما مرات خالك عاوزة تتناك منك ماتريحها ونيكها وبعدين جرب النيك عشان تاخد خبرة لما تتزوج .. وعقلى يقولى : ازاى تنيك مرات خالك ولو اتفضحت قدام العيلة وقدام خطيبتك هتعمل ايه هتبقى مصيبة ..
وعدى اليوم وجه المغرب وروحنا عند خطيبتى وقعدنا واتعشينا وكانت عزومة فخمه وفى الاثناء مرات خالى بترن عليا وبعتت رسايل انى اجى وفجأة قومت واتحججت بمشوار مهم والكل استغرب ليه انت ماشى وسايب العزومة كده قولتلهم بكره هبقى اجى تانى لان المشوار مهم جداا وخطيبتى زعلت منى لكن انا رضيتها وقولتلها هاجى بكرة متزعليش منى وسلمت عليهم ومشيت
قلبى عمال يضرب بشده وامشى متثاقل الخطوات مش عارف اللى انا بعمله ده اقدم رجل وأأخر الاخرى حتى قاربت على العمارة التى تسكن بها واتصلت بها طارت من الفرحه لما لقتنى برن عليها
مرات خالى : محمد انت جيت ؟
انا : ايوة فين بقى بتاع الستاير ده عشان اجيبها منها
مرات خالى وصفتلى المكان وروحت جبت الستاير وطلعت ليها الشقة كانت مواربه الباب عشان لما ادخل محدش يحس ولما دخلت لقتها لابسة روب وكانت فى قمه جمالها وابتسامتها العريضة وكأنها عادت بنت فى سن الـ 18 عام وقلبى يكاد ان يقف من الدقات المتتاليه قولت لها فى نبرة خوف : حد شافنى وانا طالع
قالتلى : ما تبقاش خواف سكان العمارة بيناموا بدرى وخصوصا جارتى اللى سكانه قصادى يلا سيبك من الخوف والقلق ده ويلا خد دش لحد ما اعملك عصير يروق اعصابك ..
دخلت اخدت دش وطلعت لقيتها لابسة قميص نوم ساخن جدا لونه بمبى وكله شبك قلبى يكاد ان ينفجر من شده ضرباته وزبى اصبح وكأنه عمود من كتر انتصابه شربت العصير وجلست جمبى وانا ساكت وباصص فى الارض مش عارف اعمل ايه او اقول ايه .. وراحت قالتلى : هتفضل كده كتير مالك يا حبيبى انا منتظره اليوم ده بفارغ الصبر عاوزاك تدلعنى وتمتعنى وتنسينى همومى وتطفى شهوتى المولعه وراحت حاطه شفايفها فوق شفايفى وبدأ بمص الشايف كانت اول مرة ابوس فيها واحده واول مرة اشوف واحده لابسة قميص نوم قدامى بدأنا فى مص الشفايف وكانت ماهرة فى البوس والعض على شفايفى وانا زال الخجل بداخلى ولففت يدى حول وسطها وبدأت استجيب للقبلات الحارة بينى وبينها
وامسكت بيدى ووضعتها فوق كسها وبقيت ألعب فى كسها وكانت عملاه كأنها عروسة مع عريسها شفايفى تلامس شفايفها وبدأت بوضع يديها فوق زبى كان احساس رائع وازددت سخونه ونزلت بوس على بزازها الناعمه الطرية وقالتلى ارضع حبيبى من حلماتى عاوزة تقطعنى النهاردة مترحمنيش .. قلعتها السنتانه وبدأت بمص البزاز الجميلة بلسانى واطلع فوق لرقبتها وخلف اذنها ويدى الاخرى تداعب الكس الرائع حتى بدأت اشعر باللبل من تحتها حوالى نصف ساعه من البوس ومص الشفايف وقالت لى : حبيبى انزل ألحس كسى ودوق عسل الشهوه
نزلت تحتها ولحست كسها وبظرها وشفراتها وادوق عسلها وبدأت تتأوه أأه أأأه بالراحه يا محمد أأه أأه يا كسى أأه أأه كسى مولع نار أأه أأه كفاية يا محمد انا استويت أأأه أأأأأأأأأه يلا هات زبك عشان امصه بقى هات زبك يلا بسرعه
قلعت الشورت وبان زبى الطويل الاسمر المتحجر ولمسته وقالتلى : كنت عارفة ان زبك كبير يا حبيبى وبدأت فى مص زبى وتقولى : كان نفسى من زمان فى الزب ده يدخل جوا كسى .. كسى عطشان والزب ده هو اللى هيرويه وبعدما مصت زبى قالتلى : يلا يا حبيبى انا مش قادرة دخله جوا كسى
خليتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها وبدأت فى ادخال قضيبى بداخل هذا الكس الساخن وكان ساخن جدا من الشهوه وهى تتأوه أأأه أأأأه دخله بالراحة يا محمد بالراحه يا محمد أأأه أأه .. قولت ليها : وطى صوتك احسن حد يسمعنا .. هى : حاضر بس زبك واجعنى .. انا : مش انتى ده اللى عاوزاه انا بكيفك اهو .. هى : انا سعيده انى بتناك منك وحققت حلمى اخيرا
فضلنا شوية وبعد كده غيرنا الوضعيه للوضع الفرنساوى وركبت فوقيها وبدأت بالاسراع فى النيك وهى تتأوه وهذا كان يشعرنى بمنتهى اللذة والسرعه فى الحركة والآداء وهى تستغيث : محمد كسى اتهرى من زبك خالك مكنش مكيفنى زيك كده .. انا : سيبك من خالى دلوقتى بلاش سيرته دلوقتى
وغيرت الوضعيه لوضعيه الفارسة حيث استلقيت على ظهرى وجلست على زبى وبدأت هى فى الحركة وقالت لى : محمد انت قربت تجيبهم ولا لسه عشان انا جبتهم .. قولتليها : لسه لما هجيبهم هقولك .. قالت : ايوة عشان ما تكبش جوا كسى كب برا
ثم غيرنا الوضعيه نامت على بطنها ونمت فوقها ويدى تمسك كتفها واستمرينا هكذا لدقايق ثم شعرت بأنى قربت اقذف وقولت لها : خلاص قربت اجيبهم .. قالت لى : طلعه من كسى حالا .. وطلعته برا وقذفته على بزازها ثم استلقيتنا بجوار بعضنا البعض وسكتنا برهه من الوقت لالتقط الانفاس .. ثم قال لى : محمد ايه رأيك فى النيكه دى عجبتك
انا : كنتى جامدة ولا بنات السكس
هى : البركة فى الافلام الى بسمعها .. تعرف انك طولت معايا فى النيك وخالك لما كان بينيكنى كان يادوب خمس دقايق ويجيبهم مكنتش بلحق استمتع وده اللى خلانى اتفرج على السكس وألجأ للعادة السرية اول مرة اطول فى النيك كده .. ده انت كنز بالنسبة ليا يا واد يا محمد هتفضل تنيكنى الاجازة كلها عشان اشبع منك
انا : طيب انا هقوم آخد دش وألحق امشى عشان ما أتأخرش وحد من سكان العمارة يشعر بيا
قمت واغتسلت ولبست هدومى وجات ورايا بعدما لبست الروب ومسكت ايدى وقالتلى هات بوسة قبل ما تمشى روحت بوستها بوسة مشبك ومصيت شفايفها ولسانى لمس لسانى وبعد كدا فتحت الباب ومشيت
رجعت البيت ولقيتها بترن عليا
مرات خالى : محمد انت وصلت بيتكم
انا : اه توى داخل البيت
هى : حبيبى نفسى اتناك منك تانى دلوقتى حاسة بشهوه كبيرة وعاوزة زبك يدخل فى كسى تانى
انا : خلاص خليها بكرة بقى مش هينفع اطلع من البيت دلوقتى
هى : ياااه لسه هستنى لبكرة انا بكلمك وانا بلعب فى كسى دلوقتى ومتخيلاك بتلحسه تعرف انك كنت رائع النهاردة كنت فين من زمان يخربيتك
انا : متقلقيش بكرة هاجى عندك بالليل وهقطعك زي النهاردة
هى : بالليل !! لا يا حبيبى بكرة الصبح تكون عندى هو انا لسه هستنى الليل ؟
انا : ماشى بكرة الصبح اكون عندك يا قمر يلا بقى سلام عاوز انام
هى : منتظراك بفارغ الصبر اخيرا لقيت حد يبرد نار كسى الملتهب
واغلقت الخط وانا فى حيرة من امرى وكنت ما بين السعادة لممارسة الجنس لاول مرة وما بين تأنيب الضمير لخيانه خالى هل اواصل نيك مراته او اهتم بخطيبتى التى تحبنى بجنون .. ..
انا اول مرة اشارك فى هذا المنتدى وانزل موضوع ليا فى قصص سكس المحارم ولكن هذه القصة ليست من تأليفى او وحى خيالى فهذه قصة حقيقية حدثت معى ولاول مرة احكيها وابوح ما بداخلى واليكم القصه :
خالى كان متزوج من وحدة الكل يشهد بجمالها ورشاقة جسمها الناعم الجميل ولسه معندهوش اولاد منها وانا وقتها كنت مجند فى الجيش وكنت دايما بزور خالى خصوصا انه كان مسافر الامارات ونزل اجازة وكانت اجازته قصيرة يادوب شهر وعمرى ما فكرت فى مرات خالى جنسيا
الا وفى مرة خالى بعتنى اشترى ليه حاجات واوديها البيت عند مرات خالى وروحت هناك وقعدت معاها نتكلم فى مواضيع عادية وكانت لابسة عبايه بيتى قصيره شوية ولازق فى جسمها بصيت عليها بنظرة شهوانيه ودى اول مرة ابص ليها البصة دى وبعد كده مشيت
وسافرت الجيش وخالى سافر الامارات وفى يوم لقيتها بترن عليا وبدأت تتكلم معايا كلام طويل والكلام زاد بينا وزالت الحواجز وبقيت تتكلم بإيحاءات جنسية وانا كنت عامل نفسى مش واخد بالى والمكالمات بينى وبينها كترت خالص وبدأنا نتكلم فى الجنس خصوصا ان انا كنت خاطب وعلى وش جواز بعد ما اخلص الجيش واتفاجأت بيها بتقولى يا محمد هتعمل ايه مع مراتك فى ليلة الدخلة هتنيكها ازاى ؟
قولت ليها الموضوع عادى يعنى زي اى اتنين متزوجين .
قالت لى : انت بتتفرج على سكس يا محمد ؟
قولت ليها بإحراج : ايه ؟
قالت : اوعى تكدب انا عارفة ومتأكده انك بتتفرج على سكس
قولت ليها : وايه اللى يخليكى متأكده من كدة ؟
قالت : اغلب الشباب بتعمل كده وواحد فى سنك ده اكيد هيكون عمل كده واتفرج .. تعرف يا محمد مش هخبى عليك انا كمان بتفرج على سكس لان زوجى مسافر وانا من النوع الشهوانى اللى بشتاق للجنس كتير وبهييج على اقل حاجة حتى لو بتفرج على مسلسل او فيلم ولقيت بوس واحضان بحس كأن جسدى ملتهب ويريد فحلا لينتهك هذا الجسد المحروم .. محمد خايفة اقولك على حاجة تزعل منى ؟
انا : اتفضلى قولى ؟
هى : انا بقيت افكر فيك كتيير الايام دى ودايما اتخيل انى بمارس الجنس معاك من ساعه ما كنت عندنا ولقيتك عمال تبص ليا بصات كده وصورتك مش مفارقة خيالى حتى لما خالك قبل ما يسافر وناكنى كنت بتخيل كأنك انت اللى بتنيكي مش هوا
انا بإستغراب : اشمعنى انا يعنى ؟
هى : مش عارفة كل ما اتفرج على السكس واتخيل انا وانت على السرير وعمال تنيكي
انا بتوتر وقد انتصب زبى على كلامها : طب وايه العمل دلوقتى ؟
هى : ولا حاجة انت هتنزل امتى الاجازة ؟
انا : كمان يومين اول ما اخد تصريح بالاجازة هكلمك
هى : تمام وانا فى انتظارك ؟
وسرحت بخيالى بعيييدا مش مصدق ان الحوار ده دار بينى وبين مرات خالى يا ترى هل فعلا هتجرأ وانيكها واخون خالى وخطيبتى .. لو حد اكتشف الموضوع ده ياترى هيكون منظرى ايه قدام العيلة ؟ وانا سرحان فى خيالى وفى الافكار دى وتلفونى بيرن فتحته لقيت خطيبتى بتكلمنى
خطيبتى : ايه يا حبيبى عمال ارن عليك وتلفونك مدينى انتظار كنت بتكلم مين ؟
انا : كنت بكلم واحد صاحبى
خطيبتى : وهو صاحبك ده بتكلمه ساعه وسايبنى كده من غير ما تسأل فيا اليوم كله
انا : معلش يا حبيبتى كنت مشغول شوية انتى عارفه الجيش والخدمة هنا واهو ياستى كلها كام شهر اخلص الجيش واكتب عليكى ونتزوج على طول
وبعد كلام طويل فى الحب والغزل بينى وبين خطيبتى
انا : سلام بقى يا روحى عشان انام بدرى عشان بنصحى بدرى
خطيبتى : طيب يا حبيبى انا فرحانه انك هتنزل كمان يومين مع السلامه
وبعد يومين وبعدما اخدت الاجازة وانا فى السكة لقيت مرات خالى بترن عليا
مرات خالى : ايه يا محمد انت فين ؟
انا : فى السكة وقربت اوصل قدامى ساعه كده
مرات خالى : طيب توصل بالسلامه على فكرة انا محضرة ليك مفاجأة
انا : مفاجأة ايه ؟
مرات خالى : بكرة هتعرف لما ترتاح من السفر هبقى اكلمك سلام
وبعد كده وصلت البيت وسلمت على اهلى واتعشيت وقبل ما انام خطيبتى بتتصل
خطيبتى : حمدلله على سلامتك يا حبيبى
انا : **** يسلمك يا حبيبتى
خطيبتى : على فكرة انت معزوم عندنا انت واهلك وكلم بابا عشان يعزمك
كلمنى ابوها وعزمنى وشدد عليا انى متأخرش انا وابويا وامى واخواتى .. ونمت وصحيت تانى يوم فطرت ولقيت مرات خالى بتتصل عليا وقالتلى : يا محمد انا فرحانه خالص انك جيت البلد وعاوزة تاجينى عشان تشوف المفاجأة بتاعتى
رديت عليا بخباثة : طب ما تقوليلى ايه هى ؟
هى : لا هتعرف لما تاجى
انا : حسناء انتى عاوزانى انيكك قوليلى بصراحه كده
هى : بصراحه ايوة نفسى تاجى البيت عندى وتنام معايا انا منتظرة اليوم ده من بدرى متحرمنيش منه
انا : بس انت مرات خالى
هى : احا دلوقتى عرفت انى مرات خالك وكلامنا فى التلفون والسكس والحاجات دى مكنتش مرات خالك وقتها مليش دعوة هتاجى يعنى هتاجى
انا : بس النهاردة معزوم عند اهل خطيبتى ومش هعرف اجى عندك ثم ازاى ادخل العمارة وسكناها يقولوا ايه لو شافونى
هى : هتخلص العزومة وتفكك فى خطيبتك وتاجينى وانا هعرف اخليك تدخل العمارة وكمان تدخل الشقة من غير ما حد يحس ولا يشك فى حاجة
انا : ازاى بقى يا ناصحة؟
هى : هبعتك تجيب الستاير بتاعتى من عند الخياط وبكده هتدخل عادى ولا حد هيشك اصلا ولو طولت هنقولك انك كنت بتركبها
انا : طب واختك اللى بتبات معاكى هتعمل فيها ايه ؟
هى : انا هوزعها وهقولها ان صاحبتى نرجس هتابت عندى الليلة انا مظبطة كل حاجة متقلقش انت من حاجة
انا : ما بلاش يا حسناء عشان خاطرى
هى : بعد كل اللى بعمله ده وتاجى تقولى بلاش ياخى احا انا مش قادرة بجد تعبت هتاجى غصبك عنك
انا : ماشى هحضر العزومة وهخلع منهم وهرن عليكى لما اخلص
هى : ماشى يا ابو قلب قاسى منتظراك باااى يا حبيبى
قفلت منها وقلبى عمال يدق بسرعه قلبى يقولى : مفهاش حاجة طالما مرات خالك عاوزة تتناك منك ماتريحها ونيكها وبعدين جرب النيك عشان تاخد خبرة لما تتزوج .. وعقلى يقولى : ازاى تنيك مرات خالك ولو اتفضحت قدام العيلة وقدام خطيبتك هتعمل ايه هتبقى مصيبة ..
وعدى اليوم وجه المغرب وروحنا عند خطيبتى وقعدنا واتعشينا وكانت عزومة فخمه وفى الاثناء مرات خالى بترن عليا وبعتت رسايل انى اجى وفجأة قومت واتحججت بمشوار مهم والكل استغرب ليه انت ماشى وسايب العزومة كده قولتلهم بكره هبقى اجى تانى لان المشوار مهم جداا وخطيبتى زعلت منى لكن انا رضيتها وقولتلها هاجى بكرة متزعليش منى وسلمت عليهم ومشيت
قلبى عمال يضرب بشده وامشى متثاقل الخطوات مش عارف اللى انا بعمله ده اقدم رجل وأأخر الاخرى حتى قاربت على العمارة التى تسكن بها واتصلت بها طارت من الفرحه لما لقتنى برن عليها
مرات خالى : محمد انت جيت ؟
انا : ايوة فين بقى بتاع الستاير ده عشان اجيبها منها
مرات خالى وصفتلى المكان وروحت جبت الستاير وطلعت ليها الشقة كانت مواربه الباب عشان لما ادخل محدش يحس ولما دخلت لقتها لابسة روب وكانت فى قمه جمالها وابتسامتها العريضة وكأنها عادت بنت فى سن الـ 18 عام وقلبى يكاد ان يقف من الدقات المتتاليه قولت لها فى نبرة خوف : حد شافنى وانا طالع
قالتلى : ما تبقاش خواف سكان العمارة بيناموا بدرى وخصوصا جارتى اللى سكانه قصادى يلا سيبك من الخوف والقلق ده ويلا خد دش لحد ما اعملك عصير يروق اعصابك ..
دخلت اخدت دش وطلعت لقيتها لابسة قميص نوم ساخن جدا لونه بمبى وكله شبك قلبى يكاد ان ينفجر من شده ضرباته وزبى اصبح وكأنه عمود من كتر انتصابه شربت العصير وجلست جمبى وانا ساكت وباصص فى الارض مش عارف اعمل ايه او اقول ايه .. وراحت قالتلى : هتفضل كده كتير مالك يا حبيبى انا منتظره اليوم ده بفارغ الصبر عاوزاك تدلعنى وتمتعنى وتنسينى همومى وتطفى شهوتى المولعه وراحت حاطه شفايفها فوق شفايفى وبدأ بمص الشايف كانت اول مرة ابوس فيها واحده واول مرة اشوف واحده لابسة قميص نوم قدامى بدأنا فى مص الشفايف وكانت ماهرة فى البوس والعض على شفايفى وانا زال الخجل بداخلى ولففت يدى حول وسطها وبدأت استجيب للقبلات الحارة بينى وبينها
وامسكت بيدى ووضعتها فوق كسها وبقيت ألعب فى كسها وكانت عملاه كأنها عروسة مع عريسها شفايفى تلامس شفايفها وبدأت بوضع يديها فوق زبى كان احساس رائع وازددت سخونه ونزلت بوس على بزازها الناعمه الطرية وقالتلى ارضع حبيبى من حلماتى عاوزة تقطعنى النهاردة مترحمنيش .. قلعتها السنتانه وبدأت بمص البزاز الجميلة بلسانى واطلع فوق لرقبتها وخلف اذنها ويدى الاخرى تداعب الكس الرائع حتى بدأت اشعر باللبل من تحتها حوالى نصف ساعه من البوس ومص الشفايف وقالت لى : حبيبى انزل ألحس كسى ودوق عسل الشهوه
نزلت تحتها ولحست كسها وبظرها وشفراتها وادوق عسلها وبدأت تتأوه أأه أأأه بالراحه يا محمد أأه أأه يا كسى أأه أأه كسى مولع نار أأه أأه كفاية يا محمد انا استويت أأأه أأأأأأأأأه يلا هات زبك عشان امصه بقى هات زبك يلا بسرعه
قلعت الشورت وبان زبى الطويل الاسمر المتحجر ولمسته وقالتلى : كنت عارفة ان زبك كبير يا حبيبى وبدأت فى مص زبى وتقولى : كان نفسى من زمان فى الزب ده يدخل جوا كسى .. كسى عطشان والزب ده هو اللى هيرويه وبعدما مصت زبى قالتلى : يلا يا حبيبى انا مش قادرة دخله جوا كسى
خليتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها وبدأت فى ادخال قضيبى بداخل هذا الكس الساخن وكان ساخن جدا من الشهوه وهى تتأوه أأأه أأأأه دخله بالراحة يا محمد بالراحه يا محمد أأأه أأه .. قولت ليها : وطى صوتك احسن حد يسمعنا .. هى : حاضر بس زبك واجعنى .. انا : مش انتى ده اللى عاوزاه انا بكيفك اهو .. هى : انا سعيده انى بتناك منك وحققت حلمى اخيرا
فضلنا شوية وبعد كده غيرنا الوضعيه للوضع الفرنساوى وركبت فوقيها وبدأت بالاسراع فى النيك وهى تتأوه وهذا كان يشعرنى بمنتهى اللذة والسرعه فى الحركة والآداء وهى تستغيث : محمد كسى اتهرى من زبك خالك مكنش مكيفنى زيك كده .. انا : سيبك من خالى دلوقتى بلاش سيرته دلوقتى
وغيرت الوضعيه لوضعيه الفارسة حيث استلقيت على ظهرى وجلست على زبى وبدأت هى فى الحركة وقالت لى : محمد انت قربت تجيبهم ولا لسه عشان انا جبتهم .. قولتليها : لسه لما هجيبهم هقولك .. قالت : ايوة عشان ما تكبش جوا كسى كب برا
ثم غيرنا الوضعيه نامت على بطنها ونمت فوقها ويدى تمسك كتفها واستمرينا هكذا لدقايق ثم شعرت بأنى قربت اقذف وقولت لها : خلاص قربت اجيبهم .. قالت لى : طلعه من كسى حالا .. وطلعته برا وقذفته على بزازها ثم استلقيتنا بجوار بعضنا البعض وسكتنا برهه من الوقت لالتقط الانفاس .. ثم قال لى : محمد ايه رأيك فى النيكه دى عجبتك
انا : كنتى جامدة ولا بنات السكس
هى : البركة فى الافلام الى بسمعها .. تعرف انك طولت معايا فى النيك وخالك لما كان بينيكنى كان يادوب خمس دقايق ويجيبهم مكنتش بلحق استمتع وده اللى خلانى اتفرج على السكس وألجأ للعادة السرية اول مرة اطول فى النيك كده .. ده انت كنز بالنسبة ليا يا واد يا محمد هتفضل تنيكنى الاجازة كلها عشان اشبع منك
انا : طيب انا هقوم آخد دش وألحق امشى عشان ما أتأخرش وحد من سكان العمارة يشعر بيا
قمت واغتسلت ولبست هدومى وجات ورايا بعدما لبست الروب ومسكت ايدى وقالتلى هات بوسة قبل ما تمشى روحت بوستها بوسة مشبك ومصيت شفايفها ولسانى لمس لسانى وبعد كدا فتحت الباب ومشيت
رجعت البيت ولقيتها بترن عليا
مرات خالى : محمد انت وصلت بيتكم
انا : اه توى داخل البيت
هى : حبيبى نفسى اتناك منك تانى دلوقتى حاسة بشهوه كبيرة وعاوزة زبك يدخل فى كسى تانى
انا : خلاص خليها بكرة بقى مش هينفع اطلع من البيت دلوقتى
هى : ياااه لسه هستنى لبكرة انا بكلمك وانا بلعب فى كسى دلوقتى ومتخيلاك بتلحسه تعرف انك كنت رائع النهاردة كنت فين من زمان يخربيتك
انا : متقلقيش بكرة هاجى عندك بالليل وهقطعك زي النهاردة
هى : بالليل !! لا يا حبيبى بكرة الصبح تكون عندى هو انا لسه هستنى الليل ؟
انا : ماشى بكرة الصبح اكون عندك يا قمر يلا بقى سلام عاوز انام
هى : منتظراك بفارغ الصبر اخيرا لقيت حد يبرد نار كسى الملتهب
واغلقت الخط وانا فى حيرة من امرى وكنت ما بين السعادة لممارسة الجنس لاول مرة وما بين تأنيب الضمير لخيانه خالى هل اواصل نيك مراته او اهتم بخطيبتى التى تحبنى بجنون .. ..