شوفوني
09-27-2013, 10:20 AM
الاغتصاب والمخيم سبب سعادة سامر واخته ميرفت
تمر في حياة اي منا احداثا جساما تغير مجرى الحياة باتجاه لم يكن محسوبا او مخططا له ..ومن هذه الاحداث ما هو سار ومفرح فنرحب به ونهلل له ونتعامل معه بسرور بالغ ...ومنها ما هو سيء يحمل في طياته الشر المستطير على حياتنا وفي هذه الحالة نحتكم الى الحزن والانغلاق على انفسنا . فعواتي الدهر الكبيرة كثيرة والاحداث لا تسير دائما كما نريد ونرتب.. فالاقدار مكتوبة والتعامل معها ايضا ولكن الانسان الذكي هو من يستطيع تحويل الاحداث العظيمة بخيرها وشرها لمصلحته واستخراج الامل والسعادة من بين طيات الانكسار والتعاسة والاستفادة منها لاستكمال حياته بهدوء وسعادة وانبساط
هذه قصة اخوين جمع بينهما الحب والمودة والاحترام العادي الموجود بين اي اخوين في مجتمعنا.. وباعتبارهما الوحيدين في اسرتهما فقد كانت علاقتهما وطيدة اكثر من غيرهما .ودائما ما يسال كل منهما عن الاخر ويطمئن عليه فليس لاي منهما اخ او اخت غير الاخر .عاشا في اسرة صغيرة مكونة منهما وابويهما فقط ..سامر وميرفت تربيا تربية ريفية محافظة في بلدة صغيرة قرب مدينة حمص السورية ..وكبرا على هذه التقاليد والعادات والقيم الاصيلة المتجذرة في مجتمعهما . فزنا المحارم لا يسمعون به الا من خلال بعض البرامج الجريئة على شاشات التلفزه او من مواقع الانترنت التي بداوا يتابعونها بين فترة واخرى في الفترة الاخيرة حيث ارشدهما بعض اصدقائهما لها .الا انه لا احد منهم يعلم عن الاخر . الى ان حدث ما حدث وكان زلزالا قوض كل ما اسسوا وبنوا ..ابوهما وامهما عاصم ومرام يعيشون ايضا بوئام وانسجام وسعادة فعاصم 45 سنة ومرام 42 سنة تزوجا منذ 23 سنة وانجبا سامر 21 سنة وميرفت 18 سنة . وبالنظر لظروهما المادية الصعبة فقد اكتفيا بهم ولم يفكرا بانجاب غيرهم خوفا من ان لا يتمكنوا من تربيتهم التربية المناسبة ويقوموا بمصاريف الاسرةالكبيرة.. وهما راضين عن اوضاعهما كل الرضى ..
في الاحداث الاخيرة التي جرت في سوريا وتحديدا في بداية كانون اول من عام 2011 تم اقتحام منزلهم من قبل ما يسموا الشبيحة حيث كان سامر وقتها يؤدي الخدمة العسكرية الاجبارية ولم يبقى في المنزل سوى الاب والام وميرفت الفتاة ذات الثمانية عشر ربيعا .سرق الشبيحة ما سرقوا الا ان اهم ما سرقوا كان عذرية ميرفت البريئة ..الطفلة المدللة لابويها واخوها حيث تم اغتصابها من قبل اثنين من الشبيحة امام امها وابيها الذين لا يملكون الا البكاء والعويل والسب والشتم لاؤلئك المجرمين الذين تجردوا من انسانيتهم بهذه الفعلة الشنعاء .اتصل عاصم بابنه وطلب منه الحضور لامر هام ..ودون الدخول في التفاصيل فقد علم سامر ما جرى من اهله حيث اخبروه ايضا انه ينبغي عليه ترك الجيش باي ثمن والانشقاق كما يفعل الكثيرين هذه الايام .وانه ما عاد لهم بقاء في هذا المكان اللعين الذي سُرق منهم فيه اعز ما يملكه الانسان وهو شرف ابنتهم الوحيدة المدللة.لم يعترض سامر بل كان اكثر منهم غضبا وهيجانا على ما حدث وبرغم رغبة سامر بان يتحول الى مقاتل في صفوف المعارضه فقد اقنعه ابوه بان يعدل عن هذه الفكره حيث لا يريد ان يخسره كما خسر اخته .. بعد تفكير طويل قرروا اللجوء الى اي مكان آمن غير هذه البلدة فكان اختيارهم ان يهاجروا مع اللاجئين الى الاردن .حملت العائلة ما خف وزنه وغلا ثمنه من ملابسهم وما يتوفر لديهم من نقود كان الوالد يدخرها لتزويج سامر في اقرب فرصة وبدأوا رحلة المصاعب الى الحدود الاردنية حيث استغرقت رحلتهم يوما كاملا سلكوا خلالها طرقا جبلية صغيرة خوفا من تفتيش الامن خصوصا ان سامر في الجيش ومجرد وجوده معهم سيؤدي بهم الى القتل او السجن على اقل تقدير ..
وصلت العائلة الى الحدود الاردنية منتصف الليل حيث استقبلهم الجنود الاردنيون وامنوا نقلهم الى المخيم . قضوا فترة اسبوعين يعيشون في خيمة صغيرة ياتيهم طعامهم وشرابهم في الموعد المحدد عادة,.الا ان ما ينغص حياتهم عدا عن وضعهم النفسي المنهار اصلا هو وقوع المخيم في منطقة صحراوية كثيرة الغبار في النهار وباردة جدا في الليل فكيف اذا كانوا يعيشون في خيمة صغيرة لا تكاد تتسع لهم عند نومهم او عند تناولهم وجباتهم فهي لا تقيهم لا حرا ولا قرا ولا تمنع عنهم الغبارفي النهار ولا برد الليل القارس . وفوق ذلك فقد تخلل هذه الايام العديد من التحقيقات الروتينية في هذه الحالة عن ظروفهم واسباب لجوئهم وما هي وظائفهم او اعمالهم المعتادة...الخ
انتهت التحقيقات ومعها انتهت معاناتهم من ظروف الخيمة اللعينة حيث قرر المسؤولون نقلهم الى مخيم اخر في الصحراء ايضا ولكنهم سيسكنون في احدالبيوت الجاهزة المزود بالكهرباء والمراوح والثلاجة وغير ذلك .(هكذا علموا ممن سبقوهم من اهل بلدتهم عند زيارتهم لهم)ذهبت العائلة بحافلة مخصصة لهذه الغاية الى المخيم الجديد وتم تسليمهم بيتهم الجديد المكون من غرفتين فقط كل واحدة منهما ثلاثة امتار عرضا وطولا اي ان البيت كاملا ستة امتار بعرض ثلاثة مقسوم لقسمين من المنتصف بحاجز خشبي مطلي باللون البني .في كل غرفة بعض فرشات الاسفنج لجلوس العائلة عليها ومروحة عمودية ولكل غرفة شباكين متقابلين عليهما ستائر من النوع الرخيص ولكنهاتستر ما داخل الغرفة عن من هم خارجها . وفي احدى الغرف ثلاجة صغيرة لحفظ الاطعمة والماء البارد .والحمامات تقع في نهاية الشارع وهي حمامات عامة مخصصة للبيوت الواقعة على هذا الشارع البالغ عددها ستة عشر بيتا .لم يكن امام العائلة بد من تخصيص احدى الغرف لميرفت واخيها سامر والغرفة الاخرى لعاصم ومرام الزوجين والابوين المكلومين .
مضت الليلة الاولى في هذا السكن طبيعية حيث طلبت ميرفت من سامر ان يغمض عينية حتى تغير ملابسها وتنام في فراشها الذي يبعد مترا واحدا عن فراشه ..ففعل ثم خلع بنطاله وقميصة ولبس شورتا طويلا نسبيا واوى الى فراشه بعد ذلك ......وبفعل التعب والارهاق الذي مروا به خلال الاسبوعين الماضيين فلم تدري العائلة عن نفسها الا في الصباح عندما طرق بابهم احد الاشخاص يحمل بيديه اربعة وجبات فطور وقارورة مياه للشرب اخذها عاصم وايقض اولاده وزوجته وتناولوا فطورهم .ذهب الجميع للاستحمام هذا اليوم فالظروف هنا اكثر راحة ويتوفر كل شيء من شامبو ومنظفات وبشاكيرومناشف قطنية لكل واحد الى غير ذلك.
في الليل وبعد ان تناولوا طعام العشاء وسهروا قليلا مع بعض جيرانهم ومعارفهم في المخيم ذهب الجميع كل الى فراشة ....كان سامر وميرفت ما زالا يتجاذبان اطراف الحديث الهامس خوفا من ازعاج والديهما عندما سمعا صوتا غريبا قادما من غرفة والديهما .هل هو صوت امهم تتالم من شيء ما ام صوت همسات والديهما يتكلمان مع بعهما ام ماذا .دون ترتيب مسبق استرقا السمع للصوت القادم من هناك فادركا ما يجري ..ان والداهما يتبادلان الحديث الهامس الرومانسي ويمارسان الجنس ببعض التحفظ ولكن تأوهات مرام لم تخفى على ابنها سامر ولا ابنتها ميرفت .رويدا رويدا بدأ الصوت يعلو والاهات تزداد حدة وتسارعا .نظر سامر الى فراش ميرفت فوجدها منصتة الى الصوت القادم وتحرك يدها على منتصف جسمها كما يظهر من فوق الشرشف الذي يغطيها يبدو انها تتحسس كسها من الاثارة ..سامر ايضا كان يعبث بزبه ويتحسسه فوجده متصلبا منتصبا بعد سماع هذه الاصوات المثيرة للغريزة الطبيعية لدى اي انسان......قال سامر :ميرفت انتي لسا صاحية ؟؟فقالت له ايه مش جايلي نوم مش عارفة ليه..قال لها : وانا كمان بس شكلهم البابا والماما ناويين يبسطوا بعضهم الليلة ؟؟!!فقالت له ميرفت شو قصدك سامر ....سكت سامر طويلا ثم قال يوووووووه يا ميرفت ما انتي عارفة قصدي ليش تسالي ...؟؟قالت له ميرفت :عيب يا سامر بعدين من حقهم يااخي الهم اكثر من اسبوعين او اكثر ما طلوا على بعضهم وضحكت ضحكة مكتومة تخفي في ثناياها ما لحقها من اثارة بسبب هذا الحديث وهذه الاهات والوحوحات والغنج الظاهر الذي تسمعه قادما من الغرفة الملاصقة لغرفتهما .....قال لها سامر ميرفت انتي ليش نايمة بعيد ؟؟قربي فراشك حدي خلينا نحكي بصوت واطي احس ما يسمعونا البابا والماما ..قالت له ميرفت لا قرب انتا انا ما بدي اقوم من تحت االشرشف خليني مغطية ههههه ....نهض سامر وازاح فرشته حتى اصبحت ملتصقة بفرشة ميرفت ثم دس نفسه تحتها وقال لميرفت هيك بنقدر نحكي من غير ما يسمعونا بلا ما نخرب عليهم ليلتهم الحلوةهههههه ضحك ضحكة مكتومة ايضا فقالت له ميرفت كتير منيح حتى انا هيك بحس بالامان اكثر ما زالك حدي ...كانت ميرفت ما زالت تعبث بكسها الذي اصبح رطبا بفعل هذه الاجواء المحمومة والاصوات التي ما زالت تزداد حدة وتسارعا واصبح واضحا لها ان الامور بين ابيها وامها وصلت الى ذروة الممارسة الجنسية ..وسامر ايضا بدا يدلك بزبه المنتفض المتحجر والذي اصبح كعمود من الحديد ..
سامر :ميرفت انتي شو بتعملي ؟
ميرفت :ولا شي سامر ليش هالسؤال؟
سامر :ما انتي عارفة ليش هالسؤال بس بستغبي علي
مبرفت:عيب يا سامر ما انتا بتعمل مثلي وليش بدك اياني اجاوبك انتا جاوب نفسك
سامر:انا ما بنكر صحيح انا بعمل مثلك بس عندي الجراه اعترفلك انتي ليش تنكري؟
ميرفت:عيب يا سامر انت اخي وما بجوزهيك
سامر:مهو عشان انااخوكي الكبير من حقي اسالك ولازم تجاوبي وبعدين ليش هو انا بدي امنعك من هيك شي ؟بالعكس هذا شي طبيعي ولازم يصير واذا ما صار بكون غير طبيعي
ميرفت :شكرا اخي .بعرف انك بتحبني وبتخاف علي .بعدين بعد اللي صار معي اخي لازم تقدر وضعي انا صار وضعي كثير صعب
سامر :انا عارف ميرفت على كل حال بكرة بالنهار بنحكي بالموضوع وبدي تحكيلي كل شي صار معك يومها بالتفصيل ..
ميرفت: عن شو بدي احكيلك سامر على كل حال لبكرة بصير خير
سامر:بدي تحكيلي عن كلشي بالتفصيل لاني لازم اعرف انا اخوكي ومن حقي اعرف كلشي . بس هلا في عندي فكرة
ميرفت :احكي سامر شو في ؟؟
سامر : ميرفت انا عارف انك مولعة جنسيا هلا .وانا كمان مثلك. وبابا والماما مش مقصرين معانا عاملين النا فلم سكس نار ,شو رايك بدل ما انتي تلعبي بعشك لوحدك واناالعب بزبزوبي لوحدي انه انا احسس على عشك وانتي تلعبيلي بزبزوبي حتى تيجي شهوتنا هيك بنستمتع اكثر وانا بكب حليبي وانتي بترتاحي اكثر..
صدمت ميرفت من هذا العرض الغريب المقنع في ظاهره ولكنه يحمل في ثناياه اكثر من ذلك بكثير فقالت:
ميرفت:سامر ما بصير هيك انت اخي وانا اختك
سامر :مهو علشان هيك ميرفت بدل ما انتي تتعبي وانا كمان هيك بنرتاح اثنيناتنا من غير تعب ولامشاكل بعدين هذا سر بيننا وما حا بعرف بالموضوع ابدا شو بكي ميرفت ما نحنا اتفقنا عالصراحة واللا موهيك
ميرفت : لا هيك ونص كمان لكن اللي بتطلبه صعب شوي سامر بنخاف الماما والبابا يعرفوا بتكون مصيبة تانية
سامر:ما بعرفوا ولا شي بس انتي قوي قلبك وبتنبسطي كتير
ميرفت : ماشي الحال سامر لكن تحسيس وبس وبعدين من فوق الكيلوت
سامر :موافق يا ستي انتا تؤمر يا حلو
مد سامر يده الى حيث كس اخته ميرفت و بدا يتحسس هذا الكس الرائع من فوق كيلوتها دون ان يراه ودون حتى ان يرى كيلوتها او لونه ولكنه عرف ان كسها عليه الكثير من الشعر وان كيلوتها من نوع الساتان الستريتش الضيق الذي يشكل ويجسم ما تحته .ازداد زبه صلابة وتضخمت مقدمته اكثر واكثر مجرد ان شعر بيد ميرفت وصلت اليه وبدات تتفحصة وتتحسسه من خارج الشورت فقال لها ميرفت ليش ما تنظفي الشعر عن كسكوسك احسن بكون ناعم ولذيذ اكثر وطلب منها ان تمد يدها داخل الشورت حيث انه يلبس كلسون قطني تحت الشورت ففعلت حتى احست بالحرارة المتوقدة في راس زبه فالكلسون رقيق جدا ولا يحجز حرارة زب سامر المتوهج حرارة ..بدات ميرفت تتحسس هذا الكائن الغريب الذي تعرفت عليه منذ شهر مضى فقط ولكن شتان بين هذه وتلك فهذه من اجل المتعة واللذة وتلك سادية مقرفة .وقالت خلص بكرة بنظف كسي وبخليه يضوي ضوي .بدأ سامر يعصر بكس اخته ويبعص به من فوق كلوتها الغارق بماء شهوتها ويضغط بقوة على بظرها . وهي تتاوه وتشخر بصوت لا يكاد يُسمع بينما كلما زاد ضغطه ازدادت في ضغطها من جهتها على زبة وسرعة حركتها ..كان لا بد لسامر ان يتجرأ اكثر فازاح طرف كيلوتها قليلا الى الجانب وبدا يعبث باصبعيه على كس ميرفت مباشرة ..لم تعترض ميرفت بل زادت اهاتها سخونة وحدة فتشجعت هي الاخرى عندما مدت يدها واخرجت زبه من محبسه وبدات معه رحلة جميلة من التحسيس والضغط الى الاعلى والاسفل وهي تمسك به بكف يدها التي لم تكفي للاحاطة بقطره الكبير خصوصا بعد هذا الانتفاخ الذي اصابه ..اقترب سامر من شفتي اخته وراح معها في قبلة حارة استمرت لدقائق خمس مص لسانها واعطاها لسانه فلم تتوانى عن مصه بعنف يوازي العنف الذي يستعمله سامر مع كسها وبظرها فركا وضغطا بين اصابعة .بينما لم يتوقف اي منهما عن عصر وفعص حلب عضو الاخر .اهتزت ميرفت وتقوس ظهرها واتت شهوتها غزيرة جدا حتى اغرقت يد اخيها التي ما زالت تمارس عملها بدقة ودون كلل او ملل .وضع سامر اصابعة في فمه يتذوق طعم عسل كس ميرفت .بينما ارتخت ميرفت قليلا وتوقفت عن مداعبة زبه الذي لم يقذف شهوته بعد فحليبه ما زال محتقنا في خصيتيه بشكل اجبره ان يقول لها .. ميرفت عسك كسك كثير زاكي يااااااااه ما اطيبه لكن انتي ما صدقتي تيجي شهوتك وتركتيني على طول ؟؟ما بصير هيك..قالت له ميرفت شو بدك حبيبي ياللي بدك اياه بعمله ....فقال لها ما في حل غير انك تمصيلي زبي هيك ما رح ينزل حليبي منيح...واخرج زبه من الشورت بعد ان ازاح الشرشف الذي يتغطى به ...,شاهدت ميرفت زبه للمرة لاولى فضوء الشارع القادم من شباك الغرفة يكفي لذلك وهمست باذنه ....ياااااه يا سامر زبك كثير حلو ياي شكله بيجنن ..وامسكته بيدها وانهالت عليه تقبيلا ما لبث ان تحول الى مص عنيف احيانا وهاديء ورومانسي احيانا اخرى وفي كل مرة تبعده عن شفاهها تصدر صوتا للدلالة على استمتاعها ولذتها الكاملة بما تفعل ..ازاح سامر نفسه قليلا ووضع فمه بمقابل كس ميرفت ثم سحب كيلوتها الى الاسفل وانهال عليه لحسا وتقبيلا وعضا خفيفا لبظرها المتوتر حد التصلب والممتد خارج كسها بفعل الاثارة والمتعة ...استمر كلاهما بعمله كل واحد منهما يحاول ان يرضي نهم الاخر وكلما ارتخى احدهما شجعه الاخر بحركات سكسية عفوية تصدر من ثنايا الكس او راس الزب المفلطح المتصلب حتى شعر سامر بانه سيقذف حممه فقال لميرفت اجيبهمم وين ميرفت؟؟لم تجبه بلسانها ولكنها وضعت زبه بين ثدييها التي عرتهما قبل ذلك من السوتيان وبدات تمرره بينهما حتى يصل فمها فتعطيه قبلة ثم تسحبه الى تحت وتعيده لقبلة اخرى حتى قذف سامر كل مخزونه من المني الساخن على صدر اخته الناعم بينما كانت ميرفت قد تشنجت ورمت حمم كسها في فم اخيها سامر الذي بدا يتذوقه فوجده لذيذ الطعم حلو الرائحة ..ارتخى الاثنان وبقيا ممددين كل بعكس الاخر . دقائق خمس مضت وهما نائمين على ظهريهما بعد هذه الجولة الرائعة من المص واللحس اللذيذين ثم قال لها سامر
سامر :انبسطتي حبيبتي؟؟
ميرفت :كثيييييييييير انبسطت حبيبي ..انت رائع يا سامر
سامر:وانتي اروع يا احلى اخت بالوجود
ميرفت:بس اهم شي يضل هذا سر بيننا
سامر :اكييييد ولو شو انا مجنون حتى احكي لحدا عن هيك شي بيننا
ميرفت :سامر انت حبيبي واخي ونور حياتي وحبيب كسي وشو بدك اياه بعمله لكن توعدني انك ما تعمل شي انا ما بريده او شي غلط
سامر :انا كلي الك حبيبتي واهم شي تكوني راضيه وبكره النا موعد جميل احلى من اللي صار اليوم . و بوعدك غير اخليكي تنبسطي عالاخر
ميرفت :نام هلا نام بلا حكي فاضي بكرة انا ياللي بدي اخليك تشوف اللي عمرك ما شفته وبكره بنتقابل مين ببسط الثاني اكثر ههههههه
سامر : بس حبيبتي في شغلة لازم احكيلك اياها
ميرفت :: شو سامر احكي حبيبي
سامر : انتي هلا مفتوحة بعد اللي صار معك ..فلازم نحنا نستفيد من هالشي بس بنفس الوقت ما نعمل شي غلط يضرك او يضرني
ميرفت: سامر انا عارفة قصدك كثير منيح بس المهم اني ما احبل منك وتصير كارثة كبرى وما نلاقيلها حل خصوصا بهالظروف اللي بنعيشها
سامر : اكيد حبيبتي اكيد..خلص بكرة بكون شي تاني بس بدي تنظفي حالك كثير منيح
ميرفت : انتا تؤمر يا سامر رح خليلك اياه زي الحرير
في هذه الاثناء كان عاصم ومرام قد انهيا جولتهما من المضاجعة الجنسية التي استمرت لمدة ساعة كاملة كما هم ابناؤهما وسكنت الاصوات في المنزل الصغير وراح الجميع في نوم عميق .
الصباح التالي كان مميزا لكل افراد هذه العائلة المتفاهمةعلى كل شيء .الجميع ذهب الى الحمام واخذ دشا ساخنا .بينما ميرفت زادت عليه بان نتفت شعر كسها بالحلاوة الجاهزة .ونعمته بالكريمات المطرية استعدادا للجولة القادمة مع حبيبها واخيها سامر .. وبعد الغداء ذهب عاصم وزوجته مرام في زيارة الى احد اصدقائهم في المخيم وهو من بلدتهم .بينما بقي سامر وميرفت في غرفتهما حيث جلسا وتحدثا عما حصل معهما الليلة الماضية وكانا في غاية السرور والسعادة بما فعلوه . وتواعدا بليلة ملتهبة قادمة ....سال سامر ميرفت عن تفاصيل اغتصابها من الشبيحة فاخبرته ببعض التفاصيل مثل ان الذي فتحها واحد منهما بينما تكفل الثاني باكمال نيكها وهي تمص زب الاخر حتى اتت شهوتهما على نهديها وبطنها وان زب احدهما اكبر من الاخر وانها لم تستمتع بما فعلوه وكانت تبكي ولكنها استمتعت عندما كانت تمص زب احدهما لانه كبير وراسه مفلطح وشعرت معه بلذه لكنها لم تقذف شهوتها لكون الوضع لم يسمح ولسرعة اكمالهما نيكها والمغادرة بسرعة وان زب اخيها سامر احلى واجمل من زبيهما وانه في حجم اكبر كذلك وراسه اضخم .كل هذه التفاصيل كان سامر يسالها لميرفت بقصد اثارتها وتجهيزها لليلة القادمة التي اتفقوا ان تكون ليلة عامرة بكل ما لذ وطاب من الجنس الاخوي الممتع. وان يستفيد كلاهما من حادثة اغتصاب ميرفت وتحويلها من حادث ماساوي الى سبب للمتعة واللذة بينهما خصوصا في هذه الظروف التي يحتاج كل منهما للاخر .
عاد عاصم ومرام واطمأنا ان ولديهما في احسن حال فالاجواء بينهما تبشر بكل خيرفالانسجام واضح بينهما والمماحكات اللطيفة بينهما تضفي على اجواء الاسرة مزيدا من السعادة التي افتقدوها بسبب الظروف القاهرة . تناولت الاسرة عشائها كالعادة والروتين اليومي لكل سكان المخيم بكل انسجام ووئام . وفي الليل حضر لزيارتهم بعض الجيران سهروا الى وقت متاخر نسبيا حيث غادر اخرهم في الحادية عشرة ليلا .وذهب كل الى فراشه .
فور ان اغلق سامر الغرفة بالمفتاح من الداخل ذهب الى ميرفت والتف بيديه على خصرها من الخلف وبدأ يفرك ثدييها بعنف وشدة افقدتها صوابها ثم التف ليلتهم شفتيها بقبلة ملتهبة اشعلت نيران الشهوة في كليهما الا انهما كانا مضطران لعدم اصدار اي صوت وكل ما يفعلوا ان يتم على السكت المطلق خوفا من سماع والديهم اي صوت مريب قادم من جهتهم .مدوا فراشهم ملاصقا لبعضه واقترح سامر على ميرفت همسا ان تنام بالسوتيان والكيلوت فقط فاشترطت عليه ان يفعل مثلها ..فخلع كل ملابسه عدا الكيلوت .تمددوا كل على فرشته ثم اقترب سامر منها وبدأ بتقبيلها من شفتيها ثم يلعب بنهديها وهي تقابله نفس الفعل وتلعب بزبه من فوق الكيلوت القطني الناعم الرقيق بينما يدها الاخرى تتحسس صدره المشعر بلطف ورومانسية الاحبة ...انتظر سامر وميرفت ان يشتغل فلم السكس في الغرفة المجاورة كالبارحة وهو امر لم يحصل وبعد نصف ساعة بداوا يسمعوا شخير والدهم النائم بعمق .فادركوا ان المجال مفتوح امامهم لاكمال ما بداوا به .
استمرت القبل وفرك النهدين من سامر مع تحسيس ميرفت على صر سامر او زبه او اي مكان تطوله يديها ويفيد في متعة سامر التي تسعى اليها ميرفت ..فك سامر سوتيان ميرفت ونزل الى نهديها مصا ولحسا وفعصا مع عض حلمتها اليمنى تارة واليسرى تارةاخرى بشكل بسيط دون ايذائها ثم يلتهمها بفمه مصا قويا وهكذا حتى نزل الى بطنها لحسا لكل ميلمتر من هذا البطن وصولا الى سرتها وما تحتها حتى وصل الى كسها الذي عراه فورا من اخر ما بقي ساترا له وهو كيلوتها الازرق الستريتش الناعم ونزل به مصا ولحسا وعضا خفيفا واما بظرها الناتيء فقد عالجه سامر بوضعه بين اصبعيه وفركه فركا خفيفا ومرة اخرى باطراف اسنانه بشكل جعل ميرفت تنزل عسلها كنهر جاري وسامر يشرب من هذا العسل اللذيذ بنشوة ولذة عارمة .لم يترك طيزها بدون مداعبة فلحسها وناكها بلسانه الدافيء مرارا وتكرارا كما هو كسها الذي ما زال سامر يتلذذ بعذابه بان يوغل لسانه الى آخره في ثنايا كسها الرائع وفي نفس الوقت يقبض بكلتا يديه على طرفي طيزها ويشبعها فعصا وضغطا قويا وتحسيسا ناعما . اتت شهوة ميرفت مرات عديدة خلال هذه الفترة والمسكينة لا تملك الا التاوه بصوت خافت والعض عل شفتها السفلى باثارة لا حدود لها .حتى قالت له حبيبي انت كثير رائع بس ارتاح انتا وخليني ابسطك مثل ما انتا خليتني احلق في السماء السابعة من المتعه واللذه.رفع سامر راسه وقال لها لسا ميرفت ما بكفي هيك لازم اوصل لكل مليمتر من جسدك الحلو هذا واخليه ينبسط وقلبها على بطنها وبدأ برقبتها تقبيلا وعضا نزولا الى ظهرها فدفتي طيزها المدورتين الرجراجتين بشكل اثار سامر وجعله يهذي من فرط سروره بانه يمتلك كل هذا الجسد الرائع ففعصهما بيدية ونزل الى فتحة طيزها تقبيلا ونيكا بلسانه ثم باصابعه بعد ان يبللها بفمه الى فخذيها الملفوفتين باتقان الى اسفل قدميها وهكذا صعودا ونزولا بشكل اذهل ميرفت وجعلها تاكل شفتها السفلى اكلا من فرط الاثارة واللذة التي اوصلتها الى شهوتها مرات لم تستطع عدها .كان سامر قد لحقه بعضا من التعب فاراد ان ياخذ استراحة محارب فنام على ظهره .حيث سارعت ميرفت لتجثو بين ركبتيه وتبدأ بان سحبت كلسونه حتى اخرجته من رجليه وانقضت على زبه مصا بطريقة جعلت سامر يعض على المخده من فرط الشهوة واللذه وخوفا من علو صوته ب****اث او التاوه بشكل يجعل احد والديهما يصحو .استمرت ميرفت بلعبتها اللعينة ونزلت بلسانها الى خصيتيه لحسا وتقبيلا ثم بدات بمص اليسار منهما ثم اليمين ثم اليسار وهكذا وتلحس الخط الواصل بين زبه وفتحة طيزه وتعضعضها بلهفة ورومانسية وتصدر اصواتا تدل على مدى شبقها واستمتاعها بما تفعل بقيت ميرفت على هذه الحالة لدقائق عشرا حيث شعر سامر بدنو اللحظة الحاسمة فقلب ميرفت على ظهرها وركب فوقها وامسك بزبه ووجهه الى حيث كس ميرفت المليء بالرطوبة والعسل وبدا معه رحلة التفريش البطيء حيث قالت له ميرفت سامر دخله جوا يا سامر عايزيته جوا كسي يا حبيبي وكل ذلك بهس لا يكاد يُسمع.وسامر لا يسمع بل يفعل ما يجعل ميرفت تهذي وتوحوح بطريقة هستيرية حتى رجته بان يدخله والا سوف تصيح وتصحي والديها (طبعا تهديد سكسي وليس جادا)فادخل راسه المدبب وبدأ بدفعه ببطء شديد حتى ارتطمت خصيتاه بطيزها ثم اعاده الى الخلف ببطء ايضا وهكذا ثم بدأ يسرع شيئا فشيئا وميرفت ما زالت تهمس باهاتها المكتومة وتعض شفتيها وتنتفض بلذة هستيرية .ارتمى سامر على ظهره وقال لها اركبي عليه حبيبتي .فتحت ميرفت رجليها حول وسط سامر وامسكت بزبه بيدها ووجهته الى يهوى ويحب ونزلت عليه ببطء حتى غاص كله في ثنايا كسها الذي يتدفق عسله لزجا ويسهل عملية الخول والخروج بل يساعد في اصدار الصوت المميز لارتطام طيزها بفخي سامر بعنف احيانا ...رفعها سامر وانقلب على بطنها بعد رفع احدى رجليها بيده وبدا يدك كسها بعنف حتى شعر بان حليبه لا بد سيقذف فورا فسحب زبه المتشنج من كسها وفتح نافورته على بطن وصدر ميرفت حتى اغرقها بمنيه الساخن الذي اخذت منه ميرفت على اصابعها وبدأت بتذوق طعمه الشهي ..
كانت النيكة اولى الكاملة بين ميرفت وسامر ولكن ليلتهم لم تنتهي بعد فما زال هناك بقية من رغبة وشوق عظيم مدفون في قلبيهما واعضائهما المتلهفة للقاءات متعددة ممتعة ...فناكها سامر ثلاث مرات هذه الليلة كل واحدة فيها احلى ممن سبقتها ...جربا فيها كل الاوضاع والاشياء الجميلة في الجنس والمداعبة والنيك وكل شيء ممتع ..الا ان ميرفت وسامر اتفقا على ان لا يضع في كسها اي نقطة مني خوفا من حملها منه . وان نيك الطيز غير محبب بينهما فلا يريدانه ما زال الكس متاحا وبسهولة ...الا ان ميرفت بقيت تفكر بالطريقة المناسبة لتذوق طعم حليب سامر في كسها وليس في فمها فقط ..وفي الاسبوع التالي كانت ميرفت قد تحايلت على طبيبة العيادة التابعة للمخيم واحضرت حبوب منع الحمل بعد ان اخبرتها انها متزوجة . وبها بدات ميرفت تذوق مني سامر الساخن في كسها بسهولة وامان واطمئنان ...مازال سامر وميرفت في المخيم وما زالا كما بداوا اخوة احبة وعاشقين لا يتركون ليلة بدون متعة حتى في ايام الدورة الشهرية لميرفت يتذوقا طعم الجنس الخارجي بالتقبيل والتحسيس ومص زب سامر اللذيذ ونيك وكل ما عهو متاح عدا نيك الطيز
والى لقاء اخر
تمر في حياة اي منا احداثا جساما تغير مجرى الحياة باتجاه لم يكن محسوبا او مخططا له ..ومن هذه الاحداث ما هو سار ومفرح فنرحب به ونهلل له ونتعامل معه بسرور بالغ ...ومنها ما هو سيء يحمل في طياته الشر المستطير على حياتنا وفي هذه الحالة نحتكم الى الحزن والانغلاق على انفسنا . فعواتي الدهر الكبيرة كثيرة والاحداث لا تسير دائما كما نريد ونرتب.. فالاقدار مكتوبة والتعامل معها ايضا ولكن الانسان الذكي هو من يستطيع تحويل الاحداث العظيمة بخيرها وشرها لمصلحته واستخراج الامل والسعادة من بين طيات الانكسار والتعاسة والاستفادة منها لاستكمال حياته بهدوء وسعادة وانبساط
هذه قصة اخوين جمع بينهما الحب والمودة والاحترام العادي الموجود بين اي اخوين في مجتمعنا.. وباعتبارهما الوحيدين في اسرتهما فقد كانت علاقتهما وطيدة اكثر من غيرهما .ودائما ما يسال كل منهما عن الاخر ويطمئن عليه فليس لاي منهما اخ او اخت غير الاخر .عاشا في اسرة صغيرة مكونة منهما وابويهما فقط ..سامر وميرفت تربيا تربية ريفية محافظة في بلدة صغيرة قرب مدينة حمص السورية ..وكبرا على هذه التقاليد والعادات والقيم الاصيلة المتجذرة في مجتمعهما . فزنا المحارم لا يسمعون به الا من خلال بعض البرامج الجريئة على شاشات التلفزه او من مواقع الانترنت التي بداوا يتابعونها بين فترة واخرى في الفترة الاخيرة حيث ارشدهما بعض اصدقائهما لها .الا انه لا احد منهم يعلم عن الاخر . الى ان حدث ما حدث وكان زلزالا قوض كل ما اسسوا وبنوا ..ابوهما وامهما عاصم ومرام يعيشون ايضا بوئام وانسجام وسعادة فعاصم 45 سنة ومرام 42 سنة تزوجا منذ 23 سنة وانجبا سامر 21 سنة وميرفت 18 سنة . وبالنظر لظروهما المادية الصعبة فقد اكتفيا بهم ولم يفكرا بانجاب غيرهم خوفا من ان لا يتمكنوا من تربيتهم التربية المناسبة ويقوموا بمصاريف الاسرةالكبيرة.. وهما راضين عن اوضاعهما كل الرضى ..
في الاحداث الاخيرة التي جرت في سوريا وتحديدا في بداية كانون اول من عام 2011 تم اقتحام منزلهم من قبل ما يسموا الشبيحة حيث كان سامر وقتها يؤدي الخدمة العسكرية الاجبارية ولم يبقى في المنزل سوى الاب والام وميرفت الفتاة ذات الثمانية عشر ربيعا .سرق الشبيحة ما سرقوا الا ان اهم ما سرقوا كان عذرية ميرفت البريئة ..الطفلة المدللة لابويها واخوها حيث تم اغتصابها من قبل اثنين من الشبيحة امام امها وابيها الذين لا يملكون الا البكاء والعويل والسب والشتم لاؤلئك المجرمين الذين تجردوا من انسانيتهم بهذه الفعلة الشنعاء .اتصل عاصم بابنه وطلب منه الحضور لامر هام ..ودون الدخول في التفاصيل فقد علم سامر ما جرى من اهله حيث اخبروه ايضا انه ينبغي عليه ترك الجيش باي ثمن والانشقاق كما يفعل الكثيرين هذه الايام .وانه ما عاد لهم بقاء في هذا المكان اللعين الذي سُرق منهم فيه اعز ما يملكه الانسان وهو شرف ابنتهم الوحيدة المدللة.لم يعترض سامر بل كان اكثر منهم غضبا وهيجانا على ما حدث وبرغم رغبة سامر بان يتحول الى مقاتل في صفوف المعارضه فقد اقنعه ابوه بان يعدل عن هذه الفكره حيث لا يريد ان يخسره كما خسر اخته .. بعد تفكير طويل قرروا اللجوء الى اي مكان آمن غير هذه البلدة فكان اختيارهم ان يهاجروا مع اللاجئين الى الاردن .حملت العائلة ما خف وزنه وغلا ثمنه من ملابسهم وما يتوفر لديهم من نقود كان الوالد يدخرها لتزويج سامر في اقرب فرصة وبدأوا رحلة المصاعب الى الحدود الاردنية حيث استغرقت رحلتهم يوما كاملا سلكوا خلالها طرقا جبلية صغيرة خوفا من تفتيش الامن خصوصا ان سامر في الجيش ومجرد وجوده معهم سيؤدي بهم الى القتل او السجن على اقل تقدير ..
وصلت العائلة الى الحدود الاردنية منتصف الليل حيث استقبلهم الجنود الاردنيون وامنوا نقلهم الى المخيم . قضوا فترة اسبوعين يعيشون في خيمة صغيرة ياتيهم طعامهم وشرابهم في الموعد المحدد عادة,.الا ان ما ينغص حياتهم عدا عن وضعهم النفسي المنهار اصلا هو وقوع المخيم في منطقة صحراوية كثيرة الغبار في النهار وباردة جدا في الليل فكيف اذا كانوا يعيشون في خيمة صغيرة لا تكاد تتسع لهم عند نومهم او عند تناولهم وجباتهم فهي لا تقيهم لا حرا ولا قرا ولا تمنع عنهم الغبارفي النهار ولا برد الليل القارس . وفوق ذلك فقد تخلل هذه الايام العديد من التحقيقات الروتينية في هذه الحالة عن ظروفهم واسباب لجوئهم وما هي وظائفهم او اعمالهم المعتادة...الخ
انتهت التحقيقات ومعها انتهت معاناتهم من ظروف الخيمة اللعينة حيث قرر المسؤولون نقلهم الى مخيم اخر في الصحراء ايضا ولكنهم سيسكنون في احدالبيوت الجاهزة المزود بالكهرباء والمراوح والثلاجة وغير ذلك .(هكذا علموا ممن سبقوهم من اهل بلدتهم عند زيارتهم لهم)ذهبت العائلة بحافلة مخصصة لهذه الغاية الى المخيم الجديد وتم تسليمهم بيتهم الجديد المكون من غرفتين فقط كل واحدة منهما ثلاثة امتار عرضا وطولا اي ان البيت كاملا ستة امتار بعرض ثلاثة مقسوم لقسمين من المنتصف بحاجز خشبي مطلي باللون البني .في كل غرفة بعض فرشات الاسفنج لجلوس العائلة عليها ومروحة عمودية ولكل غرفة شباكين متقابلين عليهما ستائر من النوع الرخيص ولكنهاتستر ما داخل الغرفة عن من هم خارجها . وفي احدى الغرف ثلاجة صغيرة لحفظ الاطعمة والماء البارد .والحمامات تقع في نهاية الشارع وهي حمامات عامة مخصصة للبيوت الواقعة على هذا الشارع البالغ عددها ستة عشر بيتا .لم يكن امام العائلة بد من تخصيص احدى الغرف لميرفت واخيها سامر والغرفة الاخرى لعاصم ومرام الزوجين والابوين المكلومين .
مضت الليلة الاولى في هذا السكن طبيعية حيث طلبت ميرفت من سامر ان يغمض عينية حتى تغير ملابسها وتنام في فراشها الذي يبعد مترا واحدا عن فراشه ..ففعل ثم خلع بنطاله وقميصة ولبس شورتا طويلا نسبيا واوى الى فراشه بعد ذلك ......وبفعل التعب والارهاق الذي مروا به خلال الاسبوعين الماضيين فلم تدري العائلة عن نفسها الا في الصباح عندما طرق بابهم احد الاشخاص يحمل بيديه اربعة وجبات فطور وقارورة مياه للشرب اخذها عاصم وايقض اولاده وزوجته وتناولوا فطورهم .ذهب الجميع للاستحمام هذا اليوم فالظروف هنا اكثر راحة ويتوفر كل شيء من شامبو ومنظفات وبشاكيرومناشف قطنية لكل واحد الى غير ذلك.
في الليل وبعد ان تناولوا طعام العشاء وسهروا قليلا مع بعض جيرانهم ومعارفهم في المخيم ذهب الجميع كل الى فراشة ....كان سامر وميرفت ما زالا يتجاذبان اطراف الحديث الهامس خوفا من ازعاج والديهما عندما سمعا صوتا غريبا قادما من غرفة والديهما .هل هو صوت امهم تتالم من شيء ما ام صوت همسات والديهما يتكلمان مع بعهما ام ماذا .دون ترتيب مسبق استرقا السمع للصوت القادم من هناك فادركا ما يجري ..ان والداهما يتبادلان الحديث الهامس الرومانسي ويمارسان الجنس ببعض التحفظ ولكن تأوهات مرام لم تخفى على ابنها سامر ولا ابنتها ميرفت .رويدا رويدا بدأ الصوت يعلو والاهات تزداد حدة وتسارعا .نظر سامر الى فراش ميرفت فوجدها منصتة الى الصوت القادم وتحرك يدها على منتصف جسمها كما يظهر من فوق الشرشف الذي يغطيها يبدو انها تتحسس كسها من الاثارة ..سامر ايضا كان يعبث بزبه ويتحسسه فوجده متصلبا منتصبا بعد سماع هذه الاصوات المثيرة للغريزة الطبيعية لدى اي انسان......قال سامر :ميرفت انتي لسا صاحية ؟؟فقالت له ايه مش جايلي نوم مش عارفة ليه..قال لها : وانا كمان بس شكلهم البابا والماما ناويين يبسطوا بعضهم الليلة ؟؟!!فقالت له ميرفت شو قصدك سامر ....سكت سامر طويلا ثم قال يوووووووه يا ميرفت ما انتي عارفة قصدي ليش تسالي ...؟؟قالت له ميرفت :عيب يا سامر بعدين من حقهم يااخي الهم اكثر من اسبوعين او اكثر ما طلوا على بعضهم وضحكت ضحكة مكتومة تخفي في ثناياها ما لحقها من اثارة بسبب هذا الحديث وهذه الاهات والوحوحات والغنج الظاهر الذي تسمعه قادما من الغرفة الملاصقة لغرفتهما .....قال لها سامر ميرفت انتي ليش نايمة بعيد ؟؟قربي فراشك حدي خلينا نحكي بصوت واطي احس ما يسمعونا البابا والماما ..قالت له ميرفت لا قرب انتا انا ما بدي اقوم من تحت االشرشف خليني مغطية ههههه ....نهض سامر وازاح فرشته حتى اصبحت ملتصقة بفرشة ميرفت ثم دس نفسه تحتها وقال لميرفت هيك بنقدر نحكي من غير ما يسمعونا بلا ما نخرب عليهم ليلتهم الحلوةهههههه ضحك ضحكة مكتومة ايضا فقالت له ميرفت كتير منيح حتى انا هيك بحس بالامان اكثر ما زالك حدي ...كانت ميرفت ما زالت تعبث بكسها الذي اصبح رطبا بفعل هذه الاجواء المحمومة والاصوات التي ما زالت تزداد حدة وتسارعا واصبح واضحا لها ان الامور بين ابيها وامها وصلت الى ذروة الممارسة الجنسية ..وسامر ايضا بدا يدلك بزبه المنتفض المتحجر والذي اصبح كعمود من الحديد ..
سامر :ميرفت انتي شو بتعملي ؟
ميرفت :ولا شي سامر ليش هالسؤال؟
سامر :ما انتي عارفة ليش هالسؤال بس بستغبي علي
مبرفت:عيب يا سامر ما انتا بتعمل مثلي وليش بدك اياني اجاوبك انتا جاوب نفسك
سامر:انا ما بنكر صحيح انا بعمل مثلك بس عندي الجراه اعترفلك انتي ليش تنكري؟
ميرفت:عيب يا سامر انت اخي وما بجوزهيك
سامر:مهو عشان انااخوكي الكبير من حقي اسالك ولازم تجاوبي وبعدين ليش هو انا بدي امنعك من هيك شي ؟بالعكس هذا شي طبيعي ولازم يصير واذا ما صار بكون غير طبيعي
ميرفت :شكرا اخي .بعرف انك بتحبني وبتخاف علي .بعدين بعد اللي صار معي اخي لازم تقدر وضعي انا صار وضعي كثير صعب
سامر :انا عارف ميرفت على كل حال بكرة بالنهار بنحكي بالموضوع وبدي تحكيلي كل شي صار معك يومها بالتفصيل ..
ميرفت: عن شو بدي احكيلك سامر على كل حال لبكرة بصير خير
سامر:بدي تحكيلي عن كلشي بالتفصيل لاني لازم اعرف انا اخوكي ومن حقي اعرف كلشي . بس هلا في عندي فكرة
ميرفت :احكي سامر شو في ؟؟
سامر : ميرفت انا عارف انك مولعة جنسيا هلا .وانا كمان مثلك. وبابا والماما مش مقصرين معانا عاملين النا فلم سكس نار ,شو رايك بدل ما انتي تلعبي بعشك لوحدك واناالعب بزبزوبي لوحدي انه انا احسس على عشك وانتي تلعبيلي بزبزوبي حتى تيجي شهوتنا هيك بنستمتع اكثر وانا بكب حليبي وانتي بترتاحي اكثر..
صدمت ميرفت من هذا العرض الغريب المقنع في ظاهره ولكنه يحمل في ثناياه اكثر من ذلك بكثير فقالت:
ميرفت:سامر ما بصير هيك انت اخي وانا اختك
سامر :مهو علشان هيك ميرفت بدل ما انتي تتعبي وانا كمان هيك بنرتاح اثنيناتنا من غير تعب ولامشاكل بعدين هذا سر بيننا وما حا بعرف بالموضوع ابدا شو بكي ميرفت ما نحنا اتفقنا عالصراحة واللا موهيك
ميرفت : لا هيك ونص كمان لكن اللي بتطلبه صعب شوي سامر بنخاف الماما والبابا يعرفوا بتكون مصيبة تانية
سامر:ما بعرفوا ولا شي بس انتي قوي قلبك وبتنبسطي كتير
ميرفت : ماشي الحال سامر لكن تحسيس وبس وبعدين من فوق الكيلوت
سامر :موافق يا ستي انتا تؤمر يا حلو
مد سامر يده الى حيث كس اخته ميرفت و بدا يتحسس هذا الكس الرائع من فوق كيلوتها دون ان يراه ودون حتى ان يرى كيلوتها او لونه ولكنه عرف ان كسها عليه الكثير من الشعر وان كيلوتها من نوع الساتان الستريتش الضيق الذي يشكل ويجسم ما تحته .ازداد زبه صلابة وتضخمت مقدمته اكثر واكثر مجرد ان شعر بيد ميرفت وصلت اليه وبدات تتفحصة وتتحسسه من خارج الشورت فقال لها ميرفت ليش ما تنظفي الشعر عن كسكوسك احسن بكون ناعم ولذيذ اكثر وطلب منها ان تمد يدها داخل الشورت حيث انه يلبس كلسون قطني تحت الشورت ففعلت حتى احست بالحرارة المتوقدة في راس زبه فالكلسون رقيق جدا ولا يحجز حرارة زب سامر المتوهج حرارة ..بدات ميرفت تتحسس هذا الكائن الغريب الذي تعرفت عليه منذ شهر مضى فقط ولكن شتان بين هذه وتلك فهذه من اجل المتعة واللذة وتلك سادية مقرفة .وقالت خلص بكرة بنظف كسي وبخليه يضوي ضوي .بدأ سامر يعصر بكس اخته ويبعص به من فوق كلوتها الغارق بماء شهوتها ويضغط بقوة على بظرها . وهي تتاوه وتشخر بصوت لا يكاد يُسمع بينما كلما زاد ضغطه ازدادت في ضغطها من جهتها على زبة وسرعة حركتها ..كان لا بد لسامر ان يتجرأ اكثر فازاح طرف كيلوتها قليلا الى الجانب وبدا يعبث باصبعيه على كس ميرفت مباشرة ..لم تعترض ميرفت بل زادت اهاتها سخونة وحدة فتشجعت هي الاخرى عندما مدت يدها واخرجت زبه من محبسه وبدات معه رحلة جميلة من التحسيس والضغط الى الاعلى والاسفل وهي تمسك به بكف يدها التي لم تكفي للاحاطة بقطره الكبير خصوصا بعد هذا الانتفاخ الذي اصابه ..اقترب سامر من شفتي اخته وراح معها في قبلة حارة استمرت لدقائق خمس مص لسانها واعطاها لسانه فلم تتوانى عن مصه بعنف يوازي العنف الذي يستعمله سامر مع كسها وبظرها فركا وضغطا بين اصابعة .بينما لم يتوقف اي منهما عن عصر وفعص حلب عضو الاخر .اهتزت ميرفت وتقوس ظهرها واتت شهوتها غزيرة جدا حتى اغرقت يد اخيها التي ما زالت تمارس عملها بدقة ودون كلل او ملل .وضع سامر اصابعة في فمه يتذوق طعم عسل كس ميرفت .بينما ارتخت ميرفت قليلا وتوقفت عن مداعبة زبه الذي لم يقذف شهوته بعد فحليبه ما زال محتقنا في خصيتيه بشكل اجبره ان يقول لها .. ميرفت عسك كسك كثير زاكي يااااااااه ما اطيبه لكن انتي ما صدقتي تيجي شهوتك وتركتيني على طول ؟؟ما بصير هيك..قالت له ميرفت شو بدك حبيبي ياللي بدك اياه بعمله ....فقال لها ما في حل غير انك تمصيلي زبي هيك ما رح ينزل حليبي منيح...واخرج زبه من الشورت بعد ان ازاح الشرشف الذي يتغطى به ...,شاهدت ميرفت زبه للمرة لاولى فضوء الشارع القادم من شباك الغرفة يكفي لذلك وهمست باذنه ....ياااااه يا سامر زبك كثير حلو ياي شكله بيجنن ..وامسكته بيدها وانهالت عليه تقبيلا ما لبث ان تحول الى مص عنيف احيانا وهاديء ورومانسي احيانا اخرى وفي كل مرة تبعده عن شفاهها تصدر صوتا للدلالة على استمتاعها ولذتها الكاملة بما تفعل ..ازاح سامر نفسه قليلا ووضع فمه بمقابل كس ميرفت ثم سحب كيلوتها الى الاسفل وانهال عليه لحسا وتقبيلا وعضا خفيفا لبظرها المتوتر حد التصلب والممتد خارج كسها بفعل الاثارة والمتعة ...استمر كلاهما بعمله كل واحد منهما يحاول ان يرضي نهم الاخر وكلما ارتخى احدهما شجعه الاخر بحركات سكسية عفوية تصدر من ثنايا الكس او راس الزب المفلطح المتصلب حتى شعر سامر بانه سيقذف حممه فقال لميرفت اجيبهمم وين ميرفت؟؟لم تجبه بلسانها ولكنها وضعت زبه بين ثدييها التي عرتهما قبل ذلك من السوتيان وبدات تمرره بينهما حتى يصل فمها فتعطيه قبلة ثم تسحبه الى تحت وتعيده لقبلة اخرى حتى قذف سامر كل مخزونه من المني الساخن على صدر اخته الناعم بينما كانت ميرفت قد تشنجت ورمت حمم كسها في فم اخيها سامر الذي بدا يتذوقه فوجده لذيذ الطعم حلو الرائحة ..ارتخى الاثنان وبقيا ممددين كل بعكس الاخر . دقائق خمس مضت وهما نائمين على ظهريهما بعد هذه الجولة الرائعة من المص واللحس اللذيذين ثم قال لها سامر
سامر :انبسطتي حبيبتي؟؟
ميرفت :كثيييييييييير انبسطت حبيبي ..انت رائع يا سامر
سامر:وانتي اروع يا احلى اخت بالوجود
ميرفت:بس اهم شي يضل هذا سر بيننا
سامر :اكييييد ولو شو انا مجنون حتى احكي لحدا عن هيك شي بيننا
ميرفت :سامر انت حبيبي واخي ونور حياتي وحبيب كسي وشو بدك اياه بعمله لكن توعدني انك ما تعمل شي انا ما بريده او شي غلط
سامر :انا كلي الك حبيبتي واهم شي تكوني راضيه وبكره النا موعد جميل احلى من اللي صار اليوم . و بوعدك غير اخليكي تنبسطي عالاخر
ميرفت :نام هلا نام بلا حكي فاضي بكرة انا ياللي بدي اخليك تشوف اللي عمرك ما شفته وبكره بنتقابل مين ببسط الثاني اكثر ههههههه
سامر : بس حبيبتي في شغلة لازم احكيلك اياها
ميرفت :: شو سامر احكي حبيبي
سامر : انتي هلا مفتوحة بعد اللي صار معك ..فلازم نحنا نستفيد من هالشي بس بنفس الوقت ما نعمل شي غلط يضرك او يضرني
ميرفت: سامر انا عارفة قصدك كثير منيح بس المهم اني ما احبل منك وتصير كارثة كبرى وما نلاقيلها حل خصوصا بهالظروف اللي بنعيشها
سامر : اكيد حبيبتي اكيد..خلص بكرة بكون شي تاني بس بدي تنظفي حالك كثير منيح
ميرفت : انتا تؤمر يا سامر رح خليلك اياه زي الحرير
في هذه الاثناء كان عاصم ومرام قد انهيا جولتهما من المضاجعة الجنسية التي استمرت لمدة ساعة كاملة كما هم ابناؤهما وسكنت الاصوات في المنزل الصغير وراح الجميع في نوم عميق .
الصباح التالي كان مميزا لكل افراد هذه العائلة المتفاهمةعلى كل شيء .الجميع ذهب الى الحمام واخذ دشا ساخنا .بينما ميرفت زادت عليه بان نتفت شعر كسها بالحلاوة الجاهزة .ونعمته بالكريمات المطرية استعدادا للجولة القادمة مع حبيبها واخيها سامر .. وبعد الغداء ذهب عاصم وزوجته مرام في زيارة الى احد اصدقائهم في المخيم وهو من بلدتهم .بينما بقي سامر وميرفت في غرفتهما حيث جلسا وتحدثا عما حصل معهما الليلة الماضية وكانا في غاية السرور والسعادة بما فعلوه . وتواعدا بليلة ملتهبة قادمة ....سال سامر ميرفت عن تفاصيل اغتصابها من الشبيحة فاخبرته ببعض التفاصيل مثل ان الذي فتحها واحد منهما بينما تكفل الثاني باكمال نيكها وهي تمص زب الاخر حتى اتت شهوتهما على نهديها وبطنها وان زب احدهما اكبر من الاخر وانها لم تستمتع بما فعلوه وكانت تبكي ولكنها استمتعت عندما كانت تمص زب احدهما لانه كبير وراسه مفلطح وشعرت معه بلذه لكنها لم تقذف شهوتها لكون الوضع لم يسمح ولسرعة اكمالهما نيكها والمغادرة بسرعة وان زب اخيها سامر احلى واجمل من زبيهما وانه في حجم اكبر كذلك وراسه اضخم .كل هذه التفاصيل كان سامر يسالها لميرفت بقصد اثارتها وتجهيزها لليلة القادمة التي اتفقوا ان تكون ليلة عامرة بكل ما لذ وطاب من الجنس الاخوي الممتع. وان يستفيد كلاهما من حادثة اغتصاب ميرفت وتحويلها من حادث ماساوي الى سبب للمتعة واللذة بينهما خصوصا في هذه الظروف التي يحتاج كل منهما للاخر .
عاد عاصم ومرام واطمأنا ان ولديهما في احسن حال فالاجواء بينهما تبشر بكل خيرفالانسجام واضح بينهما والمماحكات اللطيفة بينهما تضفي على اجواء الاسرة مزيدا من السعادة التي افتقدوها بسبب الظروف القاهرة . تناولت الاسرة عشائها كالعادة والروتين اليومي لكل سكان المخيم بكل انسجام ووئام . وفي الليل حضر لزيارتهم بعض الجيران سهروا الى وقت متاخر نسبيا حيث غادر اخرهم في الحادية عشرة ليلا .وذهب كل الى فراشه .
فور ان اغلق سامر الغرفة بالمفتاح من الداخل ذهب الى ميرفت والتف بيديه على خصرها من الخلف وبدأ يفرك ثدييها بعنف وشدة افقدتها صوابها ثم التف ليلتهم شفتيها بقبلة ملتهبة اشعلت نيران الشهوة في كليهما الا انهما كانا مضطران لعدم اصدار اي صوت وكل ما يفعلوا ان يتم على السكت المطلق خوفا من سماع والديهم اي صوت مريب قادم من جهتهم .مدوا فراشهم ملاصقا لبعضه واقترح سامر على ميرفت همسا ان تنام بالسوتيان والكيلوت فقط فاشترطت عليه ان يفعل مثلها ..فخلع كل ملابسه عدا الكيلوت .تمددوا كل على فرشته ثم اقترب سامر منها وبدأ بتقبيلها من شفتيها ثم يلعب بنهديها وهي تقابله نفس الفعل وتلعب بزبه من فوق الكيلوت القطني الناعم الرقيق بينما يدها الاخرى تتحسس صدره المشعر بلطف ورومانسية الاحبة ...انتظر سامر وميرفت ان يشتغل فلم السكس في الغرفة المجاورة كالبارحة وهو امر لم يحصل وبعد نصف ساعة بداوا يسمعوا شخير والدهم النائم بعمق .فادركوا ان المجال مفتوح امامهم لاكمال ما بداوا به .
استمرت القبل وفرك النهدين من سامر مع تحسيس ميرفت على صر سامر او زبه او اي مكان تطوله يديها ويفيد في متعة سامر التي تسعى اليها ميرفت ..فك سامر سوتيان ميرفت ونزل الى نهديها مصا ولحسا وفعصا مع عض حلمتها اليمنى تارة واليسرى تارةاخرى بشكل بسيط دون ايذائها ثم يلتهمها بفمه مصا قويا وهكذا حتى نزل الى بطنها لحسا لكل ميلمتر من هذا البطن وصولا الى سرتها وما تحتها حتى وصل الى كسها الذي عراه فورا من اخر ما بقي ساترا له وهو كيلوتها الازرق الستريتش الناعم ونزل به مصا ولحسا وعضا خفيفا واما بظرها الناتيء فقد عالجه سامر بوضعه بين اصبعيه وفركه فركا خفيفا ومرة اخرى باطراف اسنانه بشكل جعل ميرفت تنزل عسلها كنهر جاري وسامر يشرب من هذا العسل اللذيذ بنشوة ولذة عارمة .لم يترك طيزها بدون مداعبة فلحسها وناكها بلسانه الدافيء مرارا وتكرارا كما هو كسها الذي ما زال سامر يتلذذ بعذابه بان يوغل لسانه الى آخره في ثنايا كسها الرائع وفي نفس الوقت يقبض بكلتا يديه على طرفي طيزها ويشبعها فعصا وضغطا قويا وتحسيسا ناعما . اتت شهوة ميرفت مرات عديدة خلال هذه الفترة والمسكينة لا تملك الا التاوه بصوت خافت والعض عل شفتها السفلى باثارة لا حدود لها .حتى قالت له حبيبي انت كثير رائع بس ارتاح انتا وخليني ابسطك مثل ما انتا خليتني احلق في السماء السابعة من المتعه واللذه.رفع سامر راسه وقال لها لسا ميرفت ما بكفي هيك لازم اوصل لكل مليمتر من جسدك الحلو هذا واخليه ينبسط وقلبها على بطنها وبدأ برقبتها تقبيلا وعضا نزولا الى ظهرها فدفتي طيزها المدورتين الرجراجتين بشكل اثار سامر وجعله يهذي من فرط سروره بانه يمتلك كل هذا الجسد الرائع ففعصهما بيدية ونزل الى فتحة طيزها تقبيلا ونيكا بلسانه ثم باصابعه بعد ان يبللها بفمه الى فخذيها الملفوفتين باتقان الى اسفل قدميها وهكذا صعودا ونزولا بشكل اذهل ميرفت وجعلها تاكل شفتها السفلى اكلا من فرط الاثارة واللذة التي اوصلتها الى شهوتها مرات لم تستطع عدها .كان سامر قد لحقه بعضا من التعب فاراد ان ياخذ استراحة محارب فنام على ظهره .حيث سارعت ميرفت لتجثو بين ركبتيه وتبدأ بان سحبت كلسونه حتى اخرجته من رجليه وانقضت على زبه مصا بطريقة جعلت سامر يعض على المخده من فرط الشهوة واللذه وخوفا من علو صوته ب****اث او التاوه بشكل يجعل احد والديهما يصحو .استمرت ميرفت بلعبتها اللعينة ونزلت بلسانها الى خصيتيه لحسا وتقبيلا ثم بدات بمص اليسار منهما ثم اليمين ثم اليسار وهكذا وتلحس الخط الواصل بين زبه وفتحة طيزه وتعضعضها بلهفة ورومانسية وتصدر اصواتا تدل على مدى شبقها واستمتاعها بما تفعل بقيت ميرفت على هذه الحالة لدقائق عشرا حيث شعر سامر بدنو اللحظة الحاسمة فقلب ميرفت على ظهرها وركب فوقها وامسك بزبه ووجهه الى حيث كس ميرفت المليء بالرطوبة والعسل وبدا معه رحلة التفريش البطيء حيث قالت له ميرفت سامر دخله جوا يا سامر عايزيته جوا كسي يا حبيبي وكل ذلك بهس لا يكاد يُسمع.وسامر لا يسمع بل يفعل ما يجعل ميرفت تهذي وتوحوح بطريقة هستيرية حتى رجته بان يدخله والا سوف تصيح وتصحي والديها (طبعا تهديد سكسي وليس جادا)فادخل راسه المدبب وبدأ بدفعه ببطء شديد حتى ارتطمت خصيتاه بطيزها ثم اعاده الى الخلف ببطء ايضا وهكذا ثم بدأ يسرع شيئا فشيئا وميرفت ما زالت تهمس باهاتها المكتومة وتعض شفتيها وتنتفض بلذة هستيرية .ارتمى سامر على ظهره وقال لها اركبي عليه حبيبتي .فتحت ميرفت رجليها حول وسط سامر وامسكت بزبه بيدها ووجهته الى يهوى ويحب ونزلت عليه ببطء حتى غاص كله في ثنايا كسها الذي يتدفق عسله لزجا ويسهل عملية الخول والخروج بل يساعد في اصدار الصوت المميز لارتطام طيزها بفخي سامر بعنف احيانا ...رفعها سامر وانقلب على بطنها بعد رفع احدى رجليها بيده وبدا يدك كسها بعنف حتى شعر بان حليبه لا بد سيقذف فورا فسحب زبه المتشنج من كسها وفتح نافورته على بطن وصدر ميرفت حتى اغرقها بمنيه الساخن الذي اخذت منه ميرفت على اصابعها وبدأت بتذوق طعمه الشهي ..
كانت النيكة اولى الكاملة بين ميرفت وسامر ولكن ليلتهم لم تنتهي بعد فما زال هناك بقية من رغبة وشوق عظيم مدفون في قلبيهما واعضائهما المتلهفة للقاءات متعددة ممتعة ...فناكها سامر ثلاث مرات هذه الليلة كل واحدة فيها احلى ممن سبقتها ...جربا فيها كل الاوضاع والاشياء الجميلة في الجنس والمداعبة والنيك وكل شيء ممتع ..الا ان ميرفت وسامر اتفقا على ان لا يضع في كسها اي نقطة مني خوفا من حملها منه . وان نيك الطيز غير محبب بينهما فلا يريدانه ما زال الكس متاحا وبسهولة ...الا ان ميرفت بقيت تفكر بالطريقة المناسبة لتذوق طعم حليب سامر في كسها وليس في فمها فقط ..وفي الاسبوع التالي كانت ميرفت قد تحايلت على طبيبة العيادة التابعة للمخيم واحضرت حبوب منع الحمل بعد ان اخبرتها انها متزوجة . وبها بدات ميرفت تذوق مني سامر الساخن في كسها بسهولة وامان واطمئنان ...مازال سامر وميرفت في المخيم وما زالا كما بداوا اخوة احبة وعاشقين لا يتركون ليلة بدون متعة حتى في ايام الدورة الشهرية لميرفت يتذوقا طعم الجنس الخارجي بالتقبيل والتحسيس ومص زب سامر اللذيذ ونيك وكل ما عهو متاح عدا نيك الطيز
والى لقاء اخر