ميدو يلا
01-17-2012, 11:14 PM
زبي بدات القصة بعد ما نكت شيماء بحوالي اسبوع و كنت يومها في قمة النشوة زبي
و الشوق لاي كس او طيز لكن لاسف ظهرت مشكلة ربنا ما يوريكم دمل ابن
متناكة طالع في راس زبي شوفتو الكارثة المهم ماكنتش حتي عارف اضرب عشرة
او افك باي طريقة لغاية لما زهقت و قلت في نفسي لازم اروح اكش احسن
يقطعوة بعد كدة وابقي ابو زب مقطوع اتشجعت و اخدت اذن من المدرسة ورحت
التامين علشان اكشف و سالت مين الدكتور بتاع الجلدية وياريتني ما سالت
الرد كان الدكتورة ميرفت ما حسيتش بحاجة غير زبي بيوجعني قلت للمرضة لا
شكرا هاتي البطاقة الممرضة ضحكت ضحكة سكس خالص و هرشت في كسها في حركة لا
ارادية و قالت لي خش و مش ها تندم و غمزت بعنيها قلت لنفسي اية البلد
بنت المتناكة دي هو الواحد فين يا جماعة المهم اتشجعت و دخلت للدكتورة و
اول ما فتحت الباب حسيت اني كنت ها ابقي غلطان لو كنت روحت فا ميرفت دي
كانت ملكة جمال لابسة بلوزة مفتوحة علي الصدر و جيب علي الركبة طبعا انا
حالتي كانت صعبة الدمل كان بيوجعني لما بيخبط في البنطلون قفلت الباب و
دخلت اديتها بطاقتي وسلمت عليها علشان المس اديها مش اكتر و كانت ناعمة
اه ناعمة قوي زي طيظها اكيد قلت في سري قال ليا خير ياوليد قلت ليها في
حباية طلعالي في جسمي دا دكتورة قالت طيب ورهالي قلتلها ما ينفعش اصلها
جوة خالص قالت لي و هية زعلانة هو ما فيش غيرك جاي يكشف النهاردة قوم
اقلع البنطلون و اطلع علي السرير صراحة خفت و قلت في نفسي الجمال دة كلة
و يقول كدة خلعت البنطلون و نمت علي السرير و قربت مني و وو وو وطت و
ياريتها ما وطت بزاز اية يا ولاد دا تفاح تفاح مش عايز حاجة غير مصة ****
يخرب بيت الباديهات و اللي عملها طبعا زبي وقف من تحت السلب و هية ولا
اكن في حاجة وقالت ليا فين الحباية شاورت علي زبي قالت انت عارف لو ما
فيش فية حاجة انا ها اقطعة ليك و ضحكت قلت ليها لا ما تخفيش دا فية كتير
ونزلت السلب ساعتها هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا اردت الدخول اليه اكتب على جووجل عرب نار وتمتع بالالف القصص حاسيت اني ها انزل لوحدي من غير أي حاجة منا قافل
بقالي اسبوع غير بزازها اللي رايحين جايين مش عارف انا حاسيت اني اتحولت
المهم هية نزلت السلب و بصتلي بصة سكسية خالص و قالت انت عندك كام سنة
قلتلها 16 قالت انت زبك اكبر من 16 س ولبست الجونتي و رحات مسكاة هية
تمسك و انا اترعش قالت لي اجمد شوية انت عكيت فين قلتلها ما عكيتش
قرصتني في بيوضي مما جعلني اصرخ صرخة خفيفة قلتليها خلاص هية مرة واحدة
من اسبوع وكانت في الطيظ تغيرت نظراتها لي وقالت احكيلي ازاي
تشجعت ورديت تلقائي احكيلك لية ما نعمل عملي ضحكت و ضغطت علي زبي اكتر و
انا اتأهوة من الالم قالت لا يافصيح مش النهاردة و جابت مرهم دعكت بية زبي
من تحت و فضلت تدعك فية لغاية ما نزلت علي السرير لحست هيه اللي انا
نزلته و صراحة انا كنت قرفان جدا و باقول اية الي هية بتعملة دة و طلعت
من الدرج علبة مرهم تانية و ادتهولي و قالت ليا ادهن بية بس ما تضربش
عشرات و لما تخف الحباية تعالي تاني بس المرة اللي جاية علي العيادة و
ادتني كارت .
خرجت مش مصدق نفسي من اللي حصل و خصوصا الاحساس الجميل بتاع الدعك من ايد
واحدة متناكة بزازها جميلة و قلت في نفسي اية الي عجبها فيا .بعد اسبوع
الدمل راح و اختفي و ما عدش باقي غير الزب و وفيت بوعدي و رحت ليها
العيادة و اديت الكارت للممرضة اللي برة بعد خمس دقائق دخلتني اوضة
الكشف وكانت المرة دي لابسة بالطو ابيض و بنطلون استرتش قطن و بادي كت
قالت ليا اية اخبار الزبزوب قلتلها بيسلم عليكي و باعتلك السلام قالت طيب
يالا يازب علي السرير نمت علي السرير و اتعمدت اني ما اقلعش قفلت الباب
وقالت اية انت مش ناوي تقلع قلت ليها ليا شرط قالت انت ها تشرط قلت ليها
طبعا انا فاهم قصدك اية قالت قصدي اية قلت ليها ما تكونش مرة واحدة قالت
لا ما تخافش انت ها تيجي ليا كل اسبوع ماشي قلت ليها ماشي يا كس و ما ديت
ايدي مرةواحدة علي كسها و مسكتة جامدة فا طلقت صرخة عالية خفت لا
التمرجيه تسمعها بس منظرها كانت متعودة ، المهم قلعتني البنطلون و التي
شيرت والسليب . و حسيت بنفسيبلبوس كما ولدتني امي و هي ما زالت بكامل
ملابسها فقلت ليها انتي ها تقضيها فرجة قالت قوم قلعني هدومي قلبنا الوضع
هية نامت و انا بين ارجلها اشلها مايسمي بنطال و عندها زهلت لجمال ما
رايت فهي ترتدي سليب احمر و فخذاها مستديران استدارة رائعة وبياض جميل
رائعوة هذة الارجل و بدأت بلمس كل سنتيمتر يظهر من جسمها وهي بدات ترتعش
لمجرد لمس لها و عندما قلعتها الاستريتش اخذت اقبل ساقيها طلوعا الي
الركبة ثم الفخذين و هية تذداد بالمحن و الرعشة مما جعلني استذيد
بالتحسيس علي فخذيها ولاحظت انها تدعك في بزازها من خلفا لبادي فشلحتها
البادي مرة واحدةو كانت المتناكة لاترتدي سنتيان قالت لي ارضع في بزي
اخذت ارضع في البز الايمن بينما يدي تدعك في الايسر بيناما يدي الاخري تلعب
في طيظها التي كانت انعم مما تخيلتها واخذت ارضع واعض في الحلامات حتي
وقفت مثل عقلة الاصبع و كلما دعكت فيها ذادت رعشتها و اخذت تقول يالا
نيكني يا ابو دمل عيزاك تنكني عيزاك تلعب في كسي قلتلها اصبري يا
متناكة و كنت لم اقرب كسها بعد و مرة واحدة دخلت صباعي في كسها حاسيت
انها اتنفضت من تحتياو جتلها رعشة غريبة و حاسيت انها ها تموت فخفت احسن
تقومني فرحت راجع لورا و دبيت زبي مرة واحدة فيها ولاحظت وجود دما بن
فخذيها ولم اكن ادري بعد ما معناها (اني فتحتها ) واخذت ادخل زبي في
كسها واطلعة و هية تقول بتعمل اية انتي فتحتني يا خول و تجز علي اسنانها
من الشهوة وانا مش فاهم هية بتقول ايةبس كنت حاسس بيها تعيانة زي ما
يكون عشر رجاله بيضربوها و اخذت العب في بزها و اقبل شفتاها و عملت
بنصيحة واحد صاحبي و تفيت في بقها ودهشت انها بلعتها و اخزت انزل ريقي
في فمها الصغير بينما ادخل زبي و اخرجة بحركة طبيعية وانا مش حاسس غير
بنار في كسها و الدم الذي يسيل علي فخذي و فخذها و صوتها الممحون اه اها
اهاه اه اهاه اهههه وكلما تكلمت تذداد حركتي و فجئه و جدتها تهز وسطها
بشدة نحو زبي وترتعش بشدة في حركات منتظمة و تضمني بيدها بقوة نحوها
مما دفعني الي اني ادخل زبي اكتر واكتر لغاية ما حسيت ان البيض ها يخش
كسها وهية تشخر و تأوه وانا احس ب***** اللي في زبي لغاية ما حسيت
انيهاانزل وذادت سرعتي و هي كذلك ذادت تاوهاتها حتي شعرت بالقذائف تخرج
من زبي و هدات حركتي و هية كذلك ونزيت من علي السرير و مسحت زبي من الدم
في منديل و اخذت بكرة مناديل و اخذت امسح الدم من علي فخذيها و من علي
كسها و هية نائمة لا تستطيع الحركة كما لوانها تحتضر او تموت ما ذادني
خوفا ثم بعد قليل ارتديت ملابس و هممت بالخروج فنزلت من علي السرير
عارية و ارتدت السلب و البنطال و التي شيرت و نظرت الي وقالت بقالي خمس
سنين باتناك في طيظي تيجي انت وتفتحني علي العموم انا عارفة الحل المهم
تروح تستحمي و خد المرهم دة ابقي ادهن منه قبل ماتجيلي بعد كدة وما
تنساش معادنا كل يوم خميس يالاروح يا ابو دمل .
خرجت من عندها فوجدت الممرضة بالقرب من الباب و تضحك كثيرا وقالتليا مع
السلامة يا راجل نظرت ليها و خرجت و تاني يوم في المدرسة و جدت من يخبرني
ان خالتي في مكتب الالناظر و تريدني ان اذهب معها و اخذت اغراضي و ذهبت
لمكتب الناظر لاجد مرفت جالسة هناك و تقول للناظر معلش انا ها اخدة علشان
مسافرين البلد و لم انطق بكلمة و ركبنا السيارة و و عندما بادرتني عندك
استعداد رديت ببلاهة و قلت بس أنا محطيتش من المرهم فضحكت ضحكة عالية وضحكت انا كذلك و قالت أنت مش محتاج لمرهم يا زبي
-
و الشوق لاي كس او طيز لكن لاسف ظهرت مشكلة ربنا ما يوريكم دمل ابن
متناكة طالع في راس زبي شوفتو الكارثة المهم ماكنتش حتي عارف اضرب عشرة
او افك باي طريقة لغاية لما زهقت و قلت في نفسي لازم اروح اكش احسن
يقطعوة بعد كدة وابقي ابو زب مقطوع اتشجعت و اخدت اذن من المدرسة ورحت
التامين علشان اكشف و سالت مين الدكتور بتاع الجلدية وياريتني ما سالت
الرد كان الدكتورة ميرفت ما حسيتش بحاجة غير زبي بيوجعني قلت للمرضة لا
شكرا هاتي البطاقة الممرضة ضحكت ضحكة سكس خالص و هرشت في كسها في حركة لا
ارادية و قالت لي خش و مش ها تندم و غمزت بعنيها قلت لنفسي اية البلد
بنت المتناكة دي هو الواحد فين يا جماعة المهم اتشجعت و دخلت للدكتورة و
اول ما فتحت الباب حسيت اني كنت ها ابقي غلطان لو كنت روحت فا ميرفت دي
كانت ملكة جمال لابسة بلوزة مفتوحة علي الصدر و جيب علي الركبة طبعا انا
حالتي كانت صعبة الدمل كان بيوجعني لما بيخبط في البنطلون قفلت الباب و
دخلت اديتها بطاقتي وسلمت عليها علشان المس اديها مش اكتر و كانت ناعمة
اه ناعمة قوي زي طيظها اكيد قلت في سري قال ليا خير ياوليد قلت ليها في
حباية طلعالي في جسمي دا دكتورة قالت طيب ورهالي قلتلها ما ينفعش اصلها
جوة خالص قالت لي و هية زعلانة هو ما فيش غيرك جاي يكشف النهاردة قوم
اقلع البنطلون و اطلع علي السرير صراحة خفت و قلت في نفسي الجمال دة كلة
و يقول كدة خلعت البنطلون و نمت علي السرير و قربت مني و وو وو وطت و
ياريتها ما وطت بزاز اية يا ولاد دا تفاح تفاح مش عايز حاجة غير مصة ****
يخرب بيت الباديهات و اللي عملها طبعا زبي وقف من تحت السلب و هية ولا
اكن في حاجة وقالت ليا فين الحباية شاورت علي زبي قالت انت عارف لو ما
فيش فية حاجة انا ها اقطعة ليك و ضحكت قلت ليها لا ما تخفيش دا فية كتير
ونزلت السلب ساعتها هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا اردت الدخول اليه اكتب على جووجل عرب نار وتمتع بالالف القصص حاسيت اني ها انزل لوحدي من غير أي حاجة منا قافل
بقالي اسبوع غير بزازها اللي رايحين جايين مش عارف انا حاسيت اني اتحولت
المهم هية نزلت السلب و بصتلي بصة سكسية خالص و قالت انت عندك كام سنة
قلتلها 16 قالت انت زبك اكبر من 16 س ولبست الجونتي و رحات مسكاة هية
تمسك و انا اترعش قالت لي اجمد شوية انت عكيت فين قلتلها ما عكيتش
قرصتني في بيوضي مما جعلني اصرخ صرخة خفيفة قلتليها خلاص هية مرة واحدة
من اسبوع وكانت في الطيظ تغيرت نظراتها لي وقالت احكيلي ازاي
تشجعت ورديت تلقائي احكيلك لية ما نعمل عملي ضحكت و ضغطت علي زبي اكتر و
انا اتأهوة من الالم قالت لا يافصيح مش النهاردة و جابت مرهم دعكت بية زبي
من تحت و فضلت تدعك فية لغاية ما نزلت علي السرير لحست هيه اللي انا
نزلته و صراحة انا كنت قرفان جدا و باقول اية الي هية بتعملة دة و طلعت
من الدرج علبة مرهم تانية و ادتهولي و قالت ليا ادهن بية بس ما تضربش
عشرات و لما تخف الحباية تعالي تاني بس المرة اللي جاية علي العيادة و
ادتني كارت .
خرجت مش مصدق نفسي من اللي حصل و خصوصا الاحساس الجميل بتاع الدعك من ايد
واحدة متناكة بزازها جميلة و قلت في نفسي اية الي عجبها فيا .بعد اسبوع
الدمل راح و اختفي و ما عدش باقي غير الزب و وفيت بوعدي و رحت ليها
العيادة و اديت الكارت للممرضة اللي برة بعد خمس دقائق دخلتني اوضة
الكشف وكانت المرة دي لابسة بالطو ابيض و بنطلون استرتش قطن و بادي كت
قالت ليا اية اخبار الزبزوب قلتلها بيسلم عليكي و باعتلك السلام قالت طيب
يالا يازب علي السرير نمت علي السرير و اتعمدت اني ما اقلعش قفلت الباب
وقالت اية انت مش ناوي تقلع قلت ليها ليا شرط قالت انت ها تشرط قلت ليها
طبعا انا فاهم قصدك اية قالت قصدي اية قلت ليها ما تكونش مرة واحدة قالت
لا ما تخافش انت ها تيجي ليا كل اسبوع ماشي قلت ليها ماشي يا كس و ما ديت
ايدي مرةواحدة علي كسها و مسكتة جامدة فا طلقت صرخة عالية خفت لا
التمرجيه تسمعها بس منظرها كانت متعودة ، المهم قلعتني البنطلون و التي
شيرت والسليب . و حسيت بنفسيبلبوس كما ولدتني امي و هي ما زالت بكامل
ملابسها فقلت ليها انتي ها تقضيها فرجة قالت قوم قلعني هدومي قلبنا الوضع
هية نامت و انا بين ارجلها اشلها مايسمي بنطال و عندها زهلت لجمال ما
رايت فهي ترتدي سليب احمر و فخذاها مستديران استدارة رائعة وبياض جميل
رائعوة هذة الارجل و بدأت بلمس كل سنتيمتر يظهر من جسمها وهي بدات ترتعش
لمجرد لمس لها و عندما قلعتها الاستريتش اخذت اقبل ساقيها طلوعا الي
الركبة ثم الفخذين و هية تذداد بالمحن و الرعشة مما جعلني استذيد
بالتحسيس علي فخذيها ولاحظت انها تدعك في بزازها من خلفا لبادي فشلحتها
البادي مرة واحدةو كانت المتناكة لاترتدي سنتيان قالت لي ارضع في بزي
اخذت ارضع في البز الايمن بينما يدي تدعك في الايسر بيناما يدي الاخري تلعب
في طيظها التي كانت انعم مما تخيلتها واخذت ارضع واعض في الحلامات حتي
وقفت مثل عقلة الاصبع و كلما دعكت فيها ذادت رعشتها و اخذت تقول يالا
نيكني يا ابو دمل عيزاك تنكني عيزاك تلعب في كسي قلتلها اصبري يا
متناكة و كنت لم اقرب كسها بعد و مرة واحدة دخلت صباعي في كسها حاسيت
انها اتنفضت من تحتياو جتلها رعشة غريبة و حاسيت انها ها تموت فخفت احسن
تقومني فرحت راجع لورا و دبيت زبي مرة واحدة فيها ولاحظت وجود دما بن
فخذيها ولم اكن ادري بعد ما معناها (اني فتحتها ) واخذت ادخل زبي في
كسها واطلعة و هية تقول بتعمل اية انتي فتحتني يا خول و تجز علي اسنانها
من الشهوة وانا مش فاهم هية بتقول ايةبس كنت حاسس بيها تعيانة زي ما
يكون عشر رجاله بيضربوها و اخذت العب في بزها و اقبل شفتاها و عملت
بنصيحة واحد صاحبي و تفيت في بقها ودهشت انها بلعتها و اخزت انزل ريقي
في فمها الصغير بينما ادخل زبي و اخرجة بحركة طبيعية وانا مش حاسس غير
بنار في كسها و الدم الذي يسيل علي فخذي و فخذها و صوتها الممحون اه اها
اهاه اه اهاه اهههه وكلما تكلمت تذداد حركتي و فجئه و جدتها تهز وسطها
بشدة نحو زبي وترتعش بشدة في حركات منتظمة و تضمني بيدها بقوة نحوها
مما دفعني الي اني ادخل زبي اكتر واكتر لغاية ما حسيت ان البيض ها يخش
كسها وهية تشخر و تأوه وانا احس ب***** اللي في زبي لغاية ما حسيت
انيهاانزل وذادت سرعتي و هي كذلك ذادت تاوهاتها حتي شعرت بالقذائف تخرج
من زبي و هدات حركتي و هية كذلك ونزيت من علي السرير و مسحت زبي من الدم
في منديل و اخذت بكرة مناديل و اخذت امسح الدم من علي فخذيها و من علي
كسها و هية نائمة لا تستطيع الحركة كما لوانها تحتضر او تموت ما ذادني
خوفا ثم بعد قليل ارتديت ملابس و هممت بالخروج فنزلت من علي السرير
عارية و ارتدت السلب و البنطال و التي شيرت و نظرت الي وقالت بقالي خمس
سنين باتناك في طيظي تيجي انت وتفتحني علي العموم انا عارفة الحل المهم
تروح تستحمي و خد المرهم دة ابقي ادهن منه قبل ماتجيلي بعد كدة وما
تنساش معادنا كل يوم خميس يالاروح يا ابو دمل .
خرجت من عندها فوجدت الممرضة بالقرب من الباب و تضحك كثيرا وقالتليا مع
السلامة يا راجل نظرت ليها و خرجت و تاني يوم في المدرسة و جدت من يخبرني
ان خالتي في مكتب الالناظر و تريدني ان اذهب معها و اخذت اغراضي و ذهبت
لمكتب الناظر لاجد مرفت جالسة هناك و تقول للناظر معلش انا ها اخدة علشان
مسافرين البلد و لم انطق بكلمة و ركبنا السيارة و و عندما بادرتني عندك
استعداد رديت ببلاهة و قلت بس أنا محطيتش من المرهم فضحكت ضحكة عالية وضحكت انا كذلك و قالت أنت مش محتاج لمرهم يا زبي
-