hoda123456
05-11-2019, 04:26 PM
اذيكم يا حلوين النهاردة عايز احكيلكوا حكايه واحد صاحبي طلب مني اكتبها علي لسانه
انا علي طالب في الجامعه عايش مع اهلي ولي اخت وحيدة اصغر مني بسنتين اسمها دينا لسه في الثانوي من صغري و انا بعشق الجنس من اول ما بلغت و عرفت يعني ايه جنس و متعه و اتعلمت ممارسه العادة السرية من أصدقائي في المدرسه و في الوقت دة مكنش السكس متوفر و سهل زي دلوقتي كنت بدور علي اي صورة في مجله او فيلم اشوفه مع واحد صاحبي و مكنش ليا علاقات باي بنات
كنت في الوقت دة ممكن امارس العادة السريه اكتر من خمس مرات في اليوم علي صورة شرموطه عريانه كان عندي طاقه جنسيه كبيرة عايز اخرجها هايج علي اي حاجه و في اي وقت
و في اليوم دة كنا في الصيف و الجو نار و انا سهران مش عارف انام و كان عمري سته عشر سنه و اختي اربعه عشر كنت لابس شورت و تيشرت و قاعد اتفرج علي سكس علي الكومبيوتر لوحدي في اوضتي و البيت كله نام
و فضلت ادعك زوبري و اضرب عشرة لغايه لما جبتهم و طلعت اروح الحمام علشان اغسل نفسي و انا معدي قدام اوضه دينا اختي كان الباب موارب و دينا كانت نايمه علي بطنها من غير غطاء لان الجو حر جداً و لابسه جلبيه بيت عاديه بس مع حركتها علي السرير الجلابيه كانت مرفوعه لغايه ركبتها وقفت متنح لان دينا دايما لبسها مقفول و دي اول مرة اشوف رجليها واخد بالي من بياض رجليها و صبتهم و نعومتهم رجلين سكس مفيهاش غلطه انا شفت جمال رجليها تنحت و زبري وقف زي الحديدة رغم ان عمري ما فكرت في اختي الصغيرة جنسيا لكن مقدرتش اقاوم جمال المنظر رجعت بسرعه علي اوضتي و جبت الموبايل و صورت رجلين اختي علشان اضرب عليهم عشرة براحتي لاني مكنتش متخيل ان ممكن يبقي في حاجه اكتر من كدة او اني اشوف المنظر الجميل دة تاني
و رجعت علي اوضتي و ضربت علي الصور عشرة و نمت وانا مش عارف ابطل تفكير في جمال رجليها و اتخيل بقيت جسمها شكله ايه و فجاه مبقاش في دماغي غير جسم دينا اختي و رغبتي اني اتفرج علي جسمها
عدي كام يوم وانا نظرتي لدينا اختي اختلفت خالص بقيت مركز معاها ابص عليها و هي بتساعد امي في شغل البيت او و هي قاعدة ابتديت اخد بالي ان رغم سنها الصغير الا ان عليها جسم نار جسمها ملفوف بزازها متوسطه و واقفه و طيزها عريضه و طريه و بتتهز مع حركتها لكن علشان هدومها واسعه وانا مكنتش مركز معاها مكنتش ملاحظ الجمال دة بقيت مجنون بيها و كل حلمي الاقي طريقه اشوف بيها جسمها بس مكنتش حتي بفكر انيكها
لغايه لما القدر لعب لعبته وفي يوم جه بابا قالنا ان جدتي والدة ماما تعبانه جداً في البلد وانه هيسافر هو و ماما يطمنوا عليها و هيرجعوا الصبح انا فرحت و قلت ان دي فرصتي الوحيدة ولازم استغلها مهما حصل و بابا عندة اقراص منومه بياخد منها لما بيكون عندة ارق و مش عارف ينام سرقت من العلبه اربع اقراص و خبيتهم معايا
سافروا بابا و ماما و جه اليل و كنت قاعد انا و دينا بنتفرج علي التلفزيون مع بعض و عمالين نتريق و نهزر و دينا كانت لابسه بيجامه صيفي حرير قلتلها دينا تشربي عصير قالتلي اوك هقوم اجيب من جوة قلتلها لا يا دندون انا هجيبلك معايا انا كنت رايح اجيب لنفسي قالتلي ايه الدلع دة كله قلتلها امال مش بابا و ماما مسافرين و انا المسئول عنك ضحكت وانا دخلت المطبخ و طلعت الاقراص كسرتها صغير و دوبتها في كبايه عصير و خرجت اديتهالها و قعدنا
بعد شويه ابتديت دينا تدوخ و قالتلي علي انا دايخه و عايزة انام محتاج حاجه اعملها لك قلتلها لا يا حبيبتي خشي نامي و انا قبل ما انام هدخل اطمن عليكي بعد نص ساعه دخلت اوضه دينا و هي كانت نايمه علي جنبها ندهت عليها مرديتش هزيتها جامد شويه من كتفها مفيش قلت حلو كدة نامت امتع نفسي بقي قبل ما الفرصه تضيع بس كنت مرعوب و قلبي بيدق جامد خايف انها تصحي لاي سبب او تحس و دة معناه اني هضيع لكن بعد شويه شهوتي و هيجاني غلبوني لما هي اتقلبت و نامت علي بطنها و بقت طيزها مرفوعه لفوق قدامي زبري وقف علي اخرة و مبقتش قادر اقاوم
مديت ايدي و انا متردد و ابتديت احسس بخفه و خوف علي طيزها المدورة الناعمه من فوق البنطلون و انا ماسك الغطاء بايدي التانيه علشان لو صحيت اعمل نفسي بغطيها وابتديت احس بنعومه و طراوة لحمها و اتجرا اكتر و افعص في لحم طيازها و امشي صباعي بين الفلقتين ولما ملقيتش رد فعل منها ابتديت اتجرا اكتر و الزق زبري بين فلقتين طيازها من فوق البنطلون وانا هتجنن من نعومتها و بقيت زي المجنون مش قادر لفيتها بالراحه علي ظهرها و ابتديت افك زراير البيجامه و اشوف لحم صدرها الابيض وانا زي السكران في دنيا تانيه و بان قدامي اجمل بزاز في الدنيا لونهم ابيض و متوسطين و حلماتها وردي و ناعمه اوي قربت و حطيت وشي بين بزازها و ابتديت ابوس فيهم و ادعك في حلماتها و امصهم و افركهم بين سناني بالراحه و ارضع فيهم و نزلت ابوس في صدرها و بطنها لغايه لما وصلت لسوتها ابتديت انزل البنطلون و اشوف احلي فخاد بيضا زي الشمع و رجليها ناعمه مفيهاش شعرايه و كلوت ابيض صغير كسها مزنوق جواه و رسمته باينه منه طلعت زبري و ابتديت ادعكه علي منظر رسمه كسها و بايدي التانيه بعدت الكلوت شويه و شفت كسها وردي شفايفه كبيرة و قابب لبرة يجنن مقدرتش امسك نفسي و اللبن انفجر من زبري علي فخادها شلال لكن زبري واقف زي ما هو و هيجاني علي جسم دينا زي ما هو قربت من كسها و نزلت لحس و بوس في كسها و نسيت انا مين و فين بقيت عايش مع عسل كسها و بس اشرب منه و الحس و ابوس شفايف كسها و فجاه هي اتحركت انا رجعت لورا اتخضيت لكن لقيتها بتتقلب و لفت نامت علي ظهرها و بقت طيزها قدام زبري بعدت الكلوت من علي طيزها الناعمه و لحست في خرم طيزها الوردي و تفيت عليه و علي زبري و نمت فوقيها لازق زبري في خرم طيزها و عمال احك فيها لغايه لما زبري انفجر لتاني مرة علي خرم طيزها و ابتديت اهدا رفعت البنطلون و قفلت البيجاما بتاعتها و رحت علي اوضتي انام بعد طبعا ما اخدت شويه صور لجسمها بالموبيل للزكري و نمت مبسوط اني استمتعت و محدش ولا هي حس بحاجه
تاني يوم رجعوا اهلنا من عند جدتي و كانوا مبسوطين انها بقت كويسه و اطمنوا علينا و قالولي احنا مبسوطين منك لانك راجل و اخدت بالك من اختك قالت دينا علي اخويا حبيبي احسن راجل دنا حتي كنت خايفه و مش عارفه انام و علي حبيبي مسابنيش الا لما هداني خالص و نيمني انا تنحت و دي بدايه الحكايه لو عجبتكوا احكيلكم الباقي
اذيكم احب افكركم بنفسي انا علي كنت حكيتلكوا عن اول تجربه ليا مع اختي الصغيرة دينا و النهاردة هكمل اللي حصل معايا بعد رجوع اهلنا من زيارة جدتي في البلد
طبعاً فاكرين ان دينا قالت لامي انها كانت خايفه تنام و اني مسبتهاش الا لما طمنتها و دة صدمني و خلاني اخاف لاني مبقتش عارف هي كانت نايمه من الدواء المنوم بتاع بابا اللي انا حطيتهولها في العصير و بتقول كدة نوع من الهزار ولا هي مكنتش نايمه و حست باللي عملته معاها و دي تبقي مصيبه لاني مكنتش عايزها تحس بحاجه و بقيت متلغبط و خايف
لكن المؤكد ان انا اتغيرت تماماً بعد الليله دي نظرتي لدينا اختي الصغيرة بقت نظرة جنسيه كلها شهوة
نظرة راجل لست مش نظرة اخ لاخته مبقتش قادر اشيل من دماغي صورة جسمها الابيض الجميل شكل طيزها الناعمه و انا بحك زبري بين فلقتين طيزها شكل رجليها البيضه الملفوفه و انا بلحسهم بلساني و نعومتهم و بقيت حياتي عبارة عن اني بتفرج علي صورها اللي صورتها لجسمها و هي متخدرة و امارس العادة السرية و بقيت عايش بفكر فيها و بحلم بفرصه تانيه نكون فيها انا و اختي لوحدنا تاني
لكني لاحظت ان مش انا بس اللي اتغيرت بعد الليله دي لكن دينا كمان اتغيرت جسمها اللي مكنتش بلاحظه الاول بسبب هدومها الواسعه دلوقتي بقيت الاحظ ان لبسها اتغير بقت تلبس شورتات في البيت و ببقي هتجنن من منظر رجليها و فخادها و بقت تلبس بيجامات ضيقه علي جسمها و تتعمد تنضف الاوضه اللي انا قاعد فيها و توطي و طيزها تبقي متحددة في البنطلون و اوقات كتير كنت ببقي هفقد اعصابي و انط الزق زبري اللي واقف زي الحديدة في طيزها و اللي يحصل يحصل لكن بمسك نفسي علي اخر لحظه حتي طريقه كلامها معايا بقت تهيجني صوتها و نظراتها و لمسه ايديها بقيت مجنون اختي دينا
و بقيت افكر كتير هل هي فعلا اتغيرت ولا انا اللي بتخيل كدة من هيجاني عليها و بفكر في اي طريقه أتأكد بيها من الحقيقه اللي ممكن تغير حياتي و تفتحلي ابواب الجنه و السعادة في حضن اختي بقيت مش عارف اركز في مذاكرتي او حياتي
و في صحيت من النوم متأخر لانه كان يوم اجازة و مفيهوش دراسة و امي كانت برة بتتفرج علي التليفيزيون مع بابا خرجت صبحت عليهم و رحت علي المطبخ علشان اعمل قهوة لقيت اختي دينا واقفه لابسه شورت بيت واسع و تيشيرت ابيض ماسك علي بزازها و واقفه بتعمل شاي لبابا و ماما بصتلي و ابتسمت ابتسامتها اللي بتنور الدنيا و قالتلي صباح الخير يا علوة شكلك سهران احنا قربنا علي الظهر انا كنت متنح في شكل فخادها البيضه الناعمه مش باصص علي وشها و ضحكت قلتلها اجازة بقي بس ايه الحلاوة دي كلها كل يوم بتحلوي عن اليوم اللي قبله يا دندون ضحكت اوي و قالتلي ايه الدلع و الرضا دة كله مش دي دندون برضه اللي مانعها تلمس الكمبيوتر بتاعك ولا تهوب حتي ناحيته
قلتلها يا عمري من النهاردة الكمبيوتر و صاحبه تحت امرك
و كنت بعدي من وراها مفيش في نيتي اي حاجه في نفس اللحظه هي بترجع لورا فا لزقت فيا و حسيت بنعومه لحم طيزها و اد ايه طري و زوبري في لحظه بقي زي العمود و منظري فضيحه لاني لابس شورت خفيف من غير بوكسر فا لفيت و رجعت علي اوضتي بسرعه و دينا بتقولي ايه مش هتعمل القهوة قلتلها بعدين بعدين
قعدت علي السرير هتجنن جسمي مولع و زوبري واقف مش عارف هي قصدت تلزق طيزها فيا ولا صدفه علشان اتجنن اكتر و في وسط افكاري لقيت الباب بيخبط و دينا داخله و جايبالي القهوة و وسطها بيتمرجح مع فخادها و هي ماشيه و ماسكه الكوبايه بايديها الاتنين و جت قعدت جنبي علي السرير و قالتلي مالك يا علوة انت عيان ولا ايه عرقان و جريت علي اوضتك بسرعه اقول لبابا يجيب دكتور قلتلها لا دكتور ايه انا بس مصدع شويه و حسيت اني دايخ علشان كدة رجعت اوضتي بس شويه و هبقي كويس قالتلي طيب ارتاح و انا هودي الشاي لبابا و ماما و ارجع اقعد معاك تعلمني اشغل الكومبيوتر اذاي
قلتلها ماشي روحي يا دينا و هي ماشيه بقيت ابص علي طيزها و اتخيل شكلها و شكل الاندر اللي هي لابساه و زوبري رجع وقف تاني زي العمود قلت شكله يوم مش معدي و ابويا و امي موجودين و هتفضح يعني هتفضح
قمت و لفيت نفسي في بطانيه علشان منظر زوبري اللي واقف و قعدت علي المكتب قدام الكومبيوتر و دقايق و لقيت القمر دندونه داخله اوضتي و راحت جابت كرسي و قعدت جنبي قالتلي يلا علمني بقي افتح اذاي و اشغل الافلام و الانترنت اذاي قلتلها حاضر و قعدت اعلمها و هي لازقه جنبي بالكرسي علشان تشوف بعمل اذاي و بقي كوعي خابط في بطنها الطريه و جنب بزها اللي زي التفاحه وكل ما توطي اشوف الشق بين صدرها و زوبري بقي هيفرقع خلاص و هموت و امسك بزازها اقطعهم مص و لحس و بقيت شغال حك بكوعي و هي ولا هنا معرفش حاسه و موافقه ولا مش في دماغها فضلنا علي كدة بتاع ساعه و بعدين قالتلي هروح اساعد ماما في تحضير الغداء قلتلها روحي يا دندونه هي خرجت و انا قمت قفلت الباب بالمفتاح و شغلت صورها العريانه و فضلت اضرب عشرة لغايه لما زوبري انفجر شلال لبن اول مرة ابقي هايج بالشكل دة
و عدت الايام علي الشكل دة انا بتعذب و اختي دينا بتجنني اكتر و اكتر لغايه لما جه اليوم اللي بحلم بيه
صحيت علي ايدين ناعمه بتهزني علي علي قوم يا علي تيته تعبانه اوي و بابا و ماما هيسافروا دلوقتي لسه مكالمينهم من البلد انا قمت مخضوض مش مركز اوي لسه في الكلام لكن ابتديت افوق و قلتلها مالها تيته قالتلي بيقولوا تعبت الفجر و ودوها المستشفي و بابا و ماما بيلبسوا و هيسافروا دلوقتي و اتهيئلي اني لمحت ابتسامه سريعه كدة علي وشها بس قمت لبست و قلت لبابا خير اجي معاكوا قالي لا طبعاً لازم تخليك مع اختك الصغيرة هنسيبها في البيت لوحدها انا بقيت هطير من الفرحه لكن كاتم جوايا و عقلي عمال يرتب هعمل ايه و هستمتع بجسم اختي اذاي هيجاني بقي مسيطر عليا لدرجه اني قررت ان لو الاقرص منفعتش هغتصبها وإلي يحصل يحصل
وصلت بابا و ماما بالشيل لغايه العربيه و طمنتهم اني مش هتحرك من البيت ولا اسيب اختي و مشيوا و انا رحت علي الصيدليه اللي جنب البيت و قلت للدكتور صاحب بابا ان الدوا المنوم اللي هو اداه لبابا مش بينيمه و عايز نوع اقوي و الدكتور اداني الدوا و اخدته و طلعت وانا برسم في دماغي خطه اليوم و بتخيل الليله مع دينا و طبعا دة مخلي جسمي مولع و زوبري واقف جداً طلعت البيت لقيت دينا جهزت الفطار و سايباه علي السفرة و دخلت تستحمي قعدت افطر و مستني اشوف اختي القمر عروستي اللي هتمتع بيها النهاردة و هي خارجه من الحمام و فجاءه بقي اتفتح لوحدة و تنحت و بقيت مش مصدق دندونه لأول مرة خارجه من الحمام لابسه قميص نوم مش شورت ولا بيجامه قميص نوم بناتي عسل لغايه فوق ركبتها و مجسم عليها و مخلي شكل جسمها تحفه و رجليها البيضه المصبوبه صب بتلمع وواضح انها خدت دش و روقت نفسها و عملت سويت صحيت علي صوت ضحكتها و بتقولي ايه يبني روحت فين بكلمك مش بترد عليا قولتلها معلش يا قمر اسف سرحت كنت بفكر في تيته قالتلي متقلقش هتبقي كويسه ان شاء **** و قعدت تفطر معايا و نتكلم و انا خلاص مش قادر هنط عليها اغتصبها علي السفرة
بعد شويه قالتلي احنا هنحتاج طلبات علشان العشا و لازم تنزل تجيبهم قلتلها منا مش عايز اسيبك لوحدك قالتلي لا روح بس هات الطلبات و ارجع بسرعه نزلت و رجعت البيت علي الساعه سبعه اتعمدت أتأخر شويه لاني مبقتش قادر امنع نفسي عنها و لقيتها فرصه اني ابعد و اهدي شويه رجعت لقيتها مستنياني و واقفه في المطبخ بتعمل العشا و قالتلي هات الطلبات بقي و تعالي ساعدني يا علوة دخلت و بقيت واقف هتجنن من منظرها و هي بتتحرك و ترفع ايديها تجيب الحاجات من فوق و القميص يترفع علي رجليها و يشد علي طيزها زوبري بقي واقف بشكل واضح من فوق الهدوم قلتلها انا هدخل اخد دش و اطلع نتعشي و نسهر سوي شويه قالتلي اوك دخلت استحميت و لبست شورت بس و طلعت قعدنا اتعشينا و انا بقيت خلاص ببص في عينيها و مش قادر بعد العشا قعدنا علي الكنبه نتفرج علي فيلم و نهزر و هي قعدت و رفعت رجليها علي الكنبه و ميلتهم علي رجلي و سندت راسها على كتفي و قعدنا نتفرج علي فيلم كان رومانسي و هي ريحه شعرها الجميله كانها سحر بيخدرني و ابتديت احط ايدي علي فخادها و احسس بالراحه و هي متحركتش و زوبري بقي واقف و باين من الشورت و انا عامل مركز في الفيلم و ايدي شغاله دعك في وراكها فجاه اتعدلت انا اتخضيت و شيلت ايدي بسرعه لقيتها بتقولي علوة ممكن تجيبلي عصير من المطبخ انا مكسله اقوم
قلتلها من عينيا و قومت نطيت من مكاني بقيت مش فاهم حاجه هي عايزة زي منا عايز ولا انا بحلم ولا هي مش قاصدة حاجه وانا اللي هايج و دماغي وسخه المهم طلعت حبايه واحدة من الدواء لاني خفت ازود لان الدكتور قالي ان مفعوله قوي و دوبتها في العصير و خرجت و شربنا العصير و بعد شويه حسيت انها خلاص نامت هزيتها مفيش شيلتها و دخلتها اوضتها و وقفت قدامها اتفرج علي الجمال علي حلمي اللي جنني نيمتها علي ضهرها ووطيت الحس في صوابع رجليها و رجليها البيضه الطريه الناعمه و امشي بلساني علي كل حته في رجليها و المسها بصوابعي و ادخل ايدي من تحت القميص احسس علي فخادها الطريه زي الملبن و احس بسخونتها كل ما اقرب علي كسها لحم فخادها بيبقي اطري و اسخن و رفعت القميص و دفنت راسي بين فخادها الناعمه اشم ريحه كسها و قمت و قلعتها القميص و مكنتش لابسه الا اندر بيكيني لبني شفاف و مسكت بزازها ادلكهم و ادعكم بالراحه و العب في حلماتها الوردي بين صوابعي و اشدهم لبرة و الحس فيهم بلساني و اعضهم بالراحه و انا بقفش في بزازها و نزلت بلساني علي بطنها و لحست كل حته في لحمها الابيض الطري و لحست سوتها اللي كانت ناعمه و مفيهاش شعرايه و كسها الملبن المنفوخ و شفايفه الوردي و ريحته اللي تسحر بقيت باكل فيه اكل و مبقتش قادر قمت طلعت زوبري و حطيته علي شفايفها الحمرا و بقيت احركه و حطيت راسه بين شفايفها و بعدين لفيتها علي بطنها و قلعتها الاندر و فتحت فلقتين طيزها الملبن بايدي و دفنت وشي و لساني في خرمها الضيق الناعم بقيت بلحس زي المجنون مش حاسس بنفسي و عمال ادخل لساني جوة خرم طيزها و انزل لعاب من كتر هيجاني طيزها بقت غرقانه و قمت نمت عليها و حطيت زوبري بين الفلقتين و ابتديت احركه بقي غرقان و عمال يحك في خرم طيزها و فضلت ازق بالراحه لغايه لما جزء من الراس دخل شويه مقدرتش اتحمل و انفجر بركان لبن علي خرم طيز اختي و نمت جنبها مش مصدق نفسي و مش قادر اقوم و بعدين خفت تصحي مع اني كنت هموت و انيكها و ادخله في طيزها بجد بس خفت و لبستها هدومها و نمت و هكملكوا المرة الجايه
انا علي طالب في الجامعه عايش مع اهلي ولي اخت وحيدة اصغر مني بسنتين اسمها دينا لسه في الثانوي من صغري و انا بعشق الجنس من اول ما بلغت و عرفت يعني ايه جنس و متعه و اتعلمت ممارسه العادة السرية من أصدقائي في المدرسه و في الوقت دة مكنش السكس متوفر و سهل زي دلوقتي كنت بدور علي اي صورة في مجله او فيلم اشوفه مع واحد صاحبي و مكنش ليا علاقات باي بنات
كنت في الوقت دة ممكن امارس العادة السريه اكتر من خمس مرات في اليوم علي صورة شرموطه عريانه كان عندي طاقه جنسيه كبيرة عايز اخرجها هايج علي اي حاجه و في اي وقت
و في اليوم دة كنا في الصيف و الجو نار و انا سهران مش عارف انام و كان عمري سته عشر سنه و اختي اربعه عشر كنت لابس شورت و تيشرت و قاعد اتفرج علي سكس علي الكومبيوتر لوحدي في اوضتي و البيت كله نام
و فضلت ادعك زوبري و اضرب عشرة لغايه لما جبتهم و طلعت اروح الحمام علشان اغسل نفسي و انا معدي قدام اوضه دينا اختي كان الباب موارب و دينا كانت نايمه علي بطنها من غير غطاء لان الجو حر جداً و لابسه جلبيه بيت عاديه بس مع حركتها علي السرير الجلابيه كانت مرفوعه لغايه ركبتها وقفت متنح لان دينا دايما لبسها مقفول و دي اول مرة اشوف رجليها واخد بالي من بياض رجليها و صبتهم و نعومتهم رجلين سكس مفيهاش غلطه انا شفت جمال رجليها تنحت و زبري وقف زي الحديدة رغم ان عمري ما فكرت في اختي الصغيرة جنسيا لكن مقدرتش اقاوم جمال المنظر رجعت بسرعه علي اوضتي و جبت الموبايل و صورت رجلين اختي علشان اضرب عليهم عشرة براحتي لاني مكنتش متخيل ان ممكن يبقي في حاجه اكتر من كدة او اني اشوف المنظر الجميل دة تاني
و رجعت علي اوضتي و ضربت علي الصور عشرة و نمت وانا مش عارف ابطل تفكير في جمال رجليها و اتخيل بقيت جسمها شكله ايه و فجاه مبقاش في دماغي غير جسم دينا اختي و رغبتي اني اتفرج علي جسمها
عدي كام يوم وانا نظرتي لدينا اختي اختلفت خالص بقيت مركز معاها ابص عليها و هي بتساعد امي في شغل البيت او و هي قاعدة ابتديت اخد بالي ان رغم سنها الصغير الا ان عليها جسم نار جسمها ملفوف بزازها متوسطه و واقفه و طيزها عريضه و طريه و بتتهز مع حركتها لكن علشان هدومها واسعه وانا مكنتش مركز معاها مكنتش ملاحظ الجمال دة بقيت مجنون بيها و كل حلمي الاقي طريقه اشوف بيها جسمها بس مكنتش حتي بفكر انيكها
لغايه لما القدر لعب لعبته وفي يوم جه بابا قالنا ان جدتي والدة ماما تعبانه جداً في البلد وانه هيسافر هو و ماما يطمنوا عليها و هيرجعوا الصبح انا فرحت و قلت ان دي فرصتي الوحيدة ولازم استغلها مهما حصل و بابا عندة اقراص منومه بياخد منها لما بيكون عندة ارق و مش عارف ينام سرقت من العلبه اربع اقراص و خبيتهم معايا
سافروا بابا و ماما و جه اليل و كنت قاعد انا و دينا بنتفرج علي التلفزيون مع بعض و عمالين نتريق و نهزر و دينا كانت لابسه بيجامه صيفي حرير قلتلها دينا تشربي عصير قالتلي اوك هقوم اجيب من جوة قلتلها لا يا دندون انا هجيبلك معايا انا كنت رايح اجيب لنفسي قالتلي ايه الدلع دة كله قلتلها امال مش بابا و ماما مسافرين و انا المسئول عنك ضحكت وانا دخلت المطبخ و طلعت الاقراص كسرتها صغير و دوبتها في كبايه عصير و خرجت اديتهالها و قعدنا
بعد شويه ابتديت دينا تدوخ و قالتلي علي انا دايخه و عايزة انام محتاج حاجه اعملها لك قلتلها لا يا حبيبتي خشي نامي و انا قبل ما انام هدخل اطمن عليكي بعد نص ساعه دخلت اوضه دينا و هي كانت نايمه علي جنبها ندهت عليها مرديتش هزيتها جامد شويه من كتفها مفيش قلت حلو كدة نامت امتع نفسي بقي قبل ما الفرصه تضيع بس كنت مرعوب و قلبي بيدق جامد خايف انها تصحي لاي سبب او تحس و دة معناه اني هضيع لكن بعد شويه شهوتي و هيجاني غلبوني لما هي اتقلبت و نامت علي بطنها و بقت طيزها مرفوعه لفوق قدامي زبري وقف علي اخرة و مبقتش قادر اقاوم
مديت ايدي و انا متردد و ابتديت احسس بخفه و خوف علي طيزها المدورة الناعمه من فوق البنطلون و انا ماسك الغطاء بايدي التانيه علشان لو صحيت اعمل نفسي بغطيها وابتديت احس بنعومه و طراوة لحمها و اتجرا اكتر و افعص في لحم طيازها و امشي صباعي بين الفلقتين ولما ملقيتش رد فعل منها ابتديت اتجرا اكتر و الزق زبري بين فلقتين طيازها من فوق البنطلون وانا هتجنن من نعومتها و بقيت زي المجنون مش قادر لفيتها بالراحه علي ظهرها و ابتديت افك زراير البيجامه و اشوف لحم صدرها الابيض وانا زي السكران في دنيا تانيه و بان قدامي اجمل بزاز في الدنيا لونهم ابيض و متوسطين و حلماتها وردي و ناعمه اوي قربت و حطيت وشي بين بزازها و ابتديت ابوس فيهم و ادعك في حلماتها و امصهم و افركهم بين سناني بالراحه و ارضع فيهم و نزلت ابوس في صدرها و بطنها لغايه لما وصلت لسوتها ابتديت انزل البنطلون و اشوف احلي فخاد بيضا زي الشمع و رجليها ناعمه مفيهاش شعرايه و كلوت ابيض صغير كسها مزنوق جواه و رسمته باينه منه طلعت زبري و ابتديت ادعكه علي منظر رسمه كسها و بايدي التانيه بعدت الكلوت شويه و شفت كسها وردي شفايفه كبيرة و قابب لبرة يجنن مقدرتش امسك نفسي و اللبن انفجر من زبري علي فخادها شلال لكن زبري واقف زي ما هو و هيجاني علي جسم دينا زي ما هو قربت من كسها و نزلت لحس و بوس في كسها و نسيت انا مين و فين بقيت عايش مع عسل كسها و بس اشرب منه و الحس و ابوس شفايف كسها و فجاه هي اتحركت انا رجعت لورا اتخضيت لكن لقيتها بتتقلب و لفت نامت علي ظهرها و بقت طيزها قدام زبري بعدت الكلوت من علي طيزها الناعمه و لحست في خرم طيزها الوردي و تفيت عليه و علي زبري و نمت فوقيها لازق زبري في خرم طيزها و عمال احك فيها لغايه لما زبري انفجر لتاني مرة علي خرم طيزها و ابتديت اهدا رفعت البنطلون و قفلت البيجاما بتاعتها و رحت علي اوضتي انام بعد طبعا ما اخدت شويه صور لجسمها بالموبيل للزكري و نمت مبسوط اني استمتعت و محدش ولا هي حس بحاجه
تاني يوم رجعوا اهلنا من عند جدتي و كانوا مبسوطين انها بقت كويسه و اطمنوا علينا و قالولي احنا مبسوطين منك لانك راجل و اخدت بالك من اختك قالت دينا علي اخويا حبيبي احسن راجل دنا حتي كنت خايفه و مش عارفه انام و علي حبيبي مسابنيش الا لما هداني خالص و نيمني انا تنحت و دي بدايه الحكايه لو عجبتكوا احكيلكم الباقي
اذيكم احب افكركم بنفسي انا علي كنت حكيتلكوا عن اول تجربه ليا مع اختي الصغيرة دينا و النهاردة هكمل اللي حصل معايا بعد رجوع اهلنا من زيارة جدتي في البلد
طبعاً فاكرين ان دينا قالت لامي انها كانت خايفه تنام و اني مسبتهاش الا لما طمنتها و دة صدمني و خلاني اخاف لاني مبقتش عارف هي كانت نايمه من الدواء المنوم بتاع بابا اللي انا حطيتهولها في العصير و بتقول كدة نوع من الهزار ولا هي مكنتش نايمه و حست باللي عملته معاها و دي تبقي مصيبه لاني مكنتش عايزها تحس بحاجه و بقيت متلغبط و خايف
لكن المؤكد ان انا اتغيرت تماماً بعد الليله دي نظرتي لدينا اختي الصغيرة بقت نظرة جنسيه كلها شهوة
نظرة راجل لست مش نظرة اخ لاخته مبقتش قادر اشيل من دماغي صورة جسمها الابيض الجميل شكل طيزها الناعمه و انا بحك زبري بين فلقتين طيزها شكل رجليها البيضه الملفوفه و انا بلحسهم بلساني و نعومتهم و بقيت حياتي عبارة عن اني بتفرج علي صورها اللي صورتها لجسمها و هي متخدرة و امارس العادة السرية و بقيت عايش بفكر فيها و بحلم بفرصه تانيه نكون فيها انا و اختي لوحدنا تاني
لكني لاحظت ان مش انا بس اللي اتغيرت بعد الليله دي لكن دينا كمان اتغيرت جسمها اللي مكنتش بلاحظه الاول بسبب هدومها الواسعه دلوقتي بقيت الاحظ ان لبسها اتغير بقت تلبس شورتات في البيت و ببقي هتجنن من منظر رجليها و فخادها و بقت تلبس بيجامات ضيقه علي جسمها و تتعمد تنضف الاوضه اللي انا قاعد فيها و توطي و طيزها تبقي متحددة في البنطلون و اوقات كتير كنت ببقي هفقد اعصابي و انط الزق زبري اللي واقف زي الحديدة في طيزها و اللي يحصل يحصل لكن بمسك نفسي علي اخر لحظه حتي طريقه كلامها معايا بقت تهيجني صوتها و نظراتها و لمسه ايديها بقيت مجنون اختي دينا
و بقيت افكر كتير هل هي فعلا اتغيرت ولا انا اللي بتخيل كدة من هيجاني عليها و بفكر في اي طريقه أتأكد بيها من الحقيقه اللي ممكن تغير حياتي و تفتحلي ابواب الجنه و السعادة في حضن اختي بقيت مش عارف اركز في مذاكرتي او حياتي
و في صحيت من النوم متأخر لانه كان يوم اجازة و مفيهوش دراسة و امي كانت برة بتتفرج علي التليفيزيون مع بابا خرجت صبحت عليهم و رحت علي المطبخ علشان اعمل قهوة لقيت اختي دينا واقفه لابسه شورت بيت واسع و تيشيرت ابيض ماسك علي بزازها و واقفه بتعمل شاي لبابا و ماما بصتلي و ابتسمت ابتسامتها اللي بتنور الدنيا و قالتلي صباح الخير يا علوة شكلك سهران احنا قربنا علي الظهر انا كنت متنح في شكل فخادها البيضه الناعمه مش باصص علي وشها و ضحكت قلتلها اجازة بقي بس ايه الحلاوة دي كلها كل يوم بتحلوي عن اليوم اللي قبله يا دندون ضحكت اوي و قالتلي ايه الدلع و الرضا دة كله مش دي دندون برضه اللي مانعها تلمس الكمبيوتر بتاعك ولا تهوب حتي ناحيته
قلتلها يا عمري من النهاردة الكمبيوتر و صاحبه تحت امرك
و كنت بعدي من وراها مفيش في نيتي اي حاجه في نفس اللحظه هي بترجع لورا فا لزقت فيا و حسيت بنعومه لحم طيزها و اد ايه طري و زوبري في لحظه بقي زي العمود و منظري فضيحه لاني لابس شورت خفيف من غير بوكسر فا لفيت و رجعت علي اوضتي بسرعه و دينا بتقولي ايه مش هتعمل القهوة قلتلها بعدين بعدين
قعدت علي السرير هتجنن جسمي مولع و زوبري واقف مش عارف هي قصدت تلزق طيزها فيا ولا صدفه علشان اتجنن اكتر و في وسط افكاري لقيت الباب بيخبط و دينا داخله و جايبالي القهوة و وسطها بيتمرجح مع فخادها و هي ماشيه و ماسكه الكوبايه بايديها الاتنين و جت قعدت جنبي علي السرير و قالتلي مالك يا علوة انت عيان ولا ايه عرقان و جريت علي اوضتك بسرعه اقول لبابا يجيب دكتور قلتلها لا دكتور ايه انا بس مصدع شويه و حسيت اني دايخ علشان كدة رجعت اوضتي بس شويه و هبقي كويس قالتلي طيب ارتاح و انا هودي الشاي لبابا و ماما و ارجع اقعد معاك تعلمني اشغل الكومبيوتر اذاي
قلتلها ماشي روحي يا دينا و هي ماشيه بقيت ابص علي طيزها و اتخيل شكلها و شكل الاندر اللي هي لابساه و زوبري رجع وقف تاني زي العمود قلت شكله يوم مش معدي و ابويا و امي موجودين و هتفضح يعني هتفضح
قمت و لفيت نفسي في بطانيه علشان منظر زوبري اللي واقف و قعدت علي المكتب قدام الكومبيوتر و دقايق و لقيت القمر دندونه داخله اوضتي و راحت جابت كرسي و قعدت جنبي قالتلي يلا علمني بقي افتح اذاي و اشغل الافلام و الانترنت اذاي قلتلها حاضر و قعدت اعلمها و هي لازقه جنبي بالكرسي علشان تشوف بعمل اذاي و بقي كوعي خابط في بطنها الطريه و جنب بزها اللي زي التفاحه وكل ما توطي اشوف الشق بين صدرها و زوبري بقي هيفرقع خلاص و هموت و امسك بزازها اقطعهم مص و لحس و بقيت شغال حك بكوعي و هي ولا هنا معرفش حاسه و موافقه ولا مش في دماغها فضلنا علي كدة بتاع ساعه و بعدين قالتلي هروح اساعد ماما في تحضير الغداء قلتلها روحي يا دندونه هي خرجت و انا قمت قفلت الباب بالمفتاح و شغلت صورها العريانه و فضلت اضرب عشرة لغايه لما زوبري انفجر شلال لبن اول مرة ابقي هايج بالشكل دة
و عدت الايام علي الشكل دة انا بتعذب و اختي دينا بتجنني اكتر و اكتر لغايه لما جه اليوم اللي بحلم بيه
صحيت علي ايدين ناعمه بتهزني علي علي قوم يا علي تيته تعبانه اوي و بابا و ماما هيسافروا دلوقتي لسه مكالمينهم من البلد انا قمت مخضوض مش مركز اوي لسه في الكلام لكن ابتديت افوق و قلتلها مالها تيته قالتلي بيقولوا تعبت الفجر و ودوها المستشفي و بابا و ماما بيلبسوا و هيسافروا دلوقتي و اتهيئلي اني لمحت ابتسامه سريعه كدة علي وشها بس قمت لبست و قلت لبابا خير اجي معاكوا قالي لا طبعاً لازم تخليك مع اختك الصغيرة هنسيبها في البيت لوحدها انا بقيت هطير من الفرحه لكن كاتم جوايا و عقلي عمال يرتب هعمل ايه و هستمتع بجسم اختي اذاي هيجاني بقي مسيطر عليا لدرجه اني قررت ان لو الاقرص منفعتش هغتصبها وإلي يحصل يحصل
وصلت بابا و ماما بالشيل لغايه العربيه و طمنتهم اني مش هتحرك من البيت ولا اسيب اختي و مشيوا و انا رحت علي الصيدليه اللي جنب البيت و قلت للدكتور صاحب بابا ان الدوا المنوم اللي هو اداه لبابا مش بينيمه و عايز نوع اقوي و الدكتور اداني الدوا و اخدته و طلعت وانا برسم في دماغي خطه اليوم و بتخيل الليله مع دينا و طبعا دة مخلي جسمي مولع و زوبري واقف جداً طلعت البيت لقيت دينا جهزت الفطار و سايباه علي السفرة و دخلت تستحمي قعدت افطر و مستني اشوف اختي القمر عروستي اللي هتمتع بيها النهاردة و هي خارجه من الحمام و فجاءه بقي اتفتح لوحدة و تنحت و بقيت مش مصدق دندونه لأول مرة خارجه من الحمام لابسه قميص نوم مش شورت ولا بيجامه قميص نوم بناتي عسل لغايه فوق ركبتها و مجسم عليها و مخلي شكل جسمها تحفه و رجليها البيضه المصبوبه صب بتلمع وواضح انها خدت دش و روقت نفسها و عملت سويت صحيت علي صوت ضحكتها و بتقولي ايه يبني روحت فين بكلمك مش بترد عليا قولتلها معلش يا قمر اسف سرحت كنت بفكر في تيته قالتلي متقلقش هتبقي كويسه ان شاء **** و قعدت تفطر معايا و نتكلم و انا خلاص مش قادر هنط عليها اغتصبها علي السفرة
بعد شويه قالتلي احنا هنحتاج طلبات علشان العشا و لازم تنزل تجيبهم قلتلها منا مش عايز اسيبك لوحدك قالتلي لا روح بس هات الطلبات و ارجع بسرعه نزلت و رجعت البيت علي الساعه سبعه اتعمدت أتأخر شويه لاني مبقتش قادر امنع نفسي عنها و لقيتها فرصه اني ابعد و اهدي شويه رجعت لقيتها مستنياني و واقفه في المطبخ بتعمل العشا و قالتلي هات الطلبات بقي و تعالي ساعدني يا علوة دخلت و بقيت واقف هتجنن من منظرها و هي بتتحرك و ترفع ايديها تجيب الحاجات من فوق و القميص يترفع علي رجليها و يشد علي طيزها زوبري بقي واقف بشكل واضح من فوق الهدوم قلتلها انا هدخل اخد دش و اطلع نتعشي و نسهر سوي شويه قالتلي اوك دخلت استحميت و لبست شورت بس و طلعت قعدنا اتعشينا و انا بقيت خلاص ببص في عينيها و مش قادر بعد العشا قعدنا علي الكنبه نتفرج علي فيلم و نهزر و هي قعدت و رفعت رجليها علي الكنبه و ميلتهم علي رجلي و سندت راسها على كتفي و قعدنا نتفرج علي فيلم كان رومانسي و هي ريحه شعرها الجميله كانها سحر بيخدرني و ابتديت احط ايدي علي فخادها و احسس بالراحه و هي متحركتش و زوبري بقي واقف و باين من الشورت و انا عامل مركز في الفيلم و ايدي شغاله دعك في وراكها فجاه اتعدلت انا اتخضيت و شيلت ايدي بسرعه لقيتها بتقولي علوة ممكن تجيبلي عصير من المطبخ انا مكسله اقوم
قلتلها من عينيا و قومت نطيت من مكاني بقيت مش فاهم حاجه هي عايزة زي منا عايز ولا انا بحلم ولا هي مش قاصدة حاجه وانا اللي هايج و دماغي وسخه المهم طلعت حبايه واحدة من الدواء لاني خفت ازود لان الدكتور قالي ان مفعوله قوي و دوبتها في العصير و خرجت و شربنا العصير و بعد شويه حسيت انها خلاص نامت هزيتها مفيش شيلتها و دخلتها اوضتها و وقفت قدامها اتفرج علي الجمال علي حلمي اللي جنني نيمتها علي ضهرها ووطيت الحس في صوابع رجليها و رجليها البيضه الطريه الناعمه و امشي بلساني علي كل حته في رجليها و المسها بصوابعي و ادخل ايدي من تحت القميص احسس علي فخادها الطريه زي الملبن و احس بسخونتها كل ما اقرب علي كسها لحم فخادها بيبقي اطري و اسخن و رفعت القميص و دفنت راسي بين فخادها الناعمه اشم ريحه كسها و قمت و قلعتها القميص و مكنتش لابسه الا اندر بيكيني لبني شفاف و مسكت بزازها ادلكهم و ادعكم بالراحه و العب في حلماتها الوردي بين صوابعي و اشدهم لبرة و الحس فيهم بلساني و اعضهم بالراحه و انا بقفش في بزازها و نزلت بلساني علي بطنها و لحست كل حته في لحمها الابيض الطري و لحست سوتها اللي كانت ناعمه و مفيهاش شعرايه و كسها الملبن المنفوخ و شفايفه الوردي و ريحته اللي تسحر بقيت باكل فيه اكل و مبقتش قادر قمت طلعت زوبري و حطيته علي شفايفها الحمرا و بقيت احركه و حطيت راسه بين شفايفها و بعدين لفيتها علي بطنها و قلعتها الاندر و فتحت فلقتين طيزها الملبن بايدي و دفنت وشي و لساني في خرمها الضيق الناعم بقيت بلحس زي المجنون مش حاسس بنفسي و عمال ادخل لساني جوة خرم طيزها و انزل لعاب من كتر هيجاني طيزها بقت غرقانه و قمت نمت عليها و حطيت زوبري بين الفلقتين و ابتديت احركه بقي غرقان و عمال يحك في خرم طيزها و فضلت ازق بالراحه لغايه لما جزء من الراس دخل شويه مقدرتش اتحمل و انفجر بركان لبن علي خرم طيز اختي و نمت جنبها مش مصدق نفسي و مش قادر اقوم و بعدين خفت تصحي مع اني كنت هموت و انيكها و ادخله في طيزها بجد بس خفت و لبستها هدومها و نمت و هكملكوا المرة الجايه