مدام نانا
04-12-2017, 11:18 PM
أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 ...نحن نحب بعضنا جدا جدا لم أكن أهيج على أحد من أخواتي أو ماما رغم أنني كنت أراهم بملابس غير لائقة كثيرا لكنهم أخوتي أما ماما فكثيرا ماكانت تغير سنتيانتها أمامنا جميعا أو نراها بالكلسون فقط وهذا كنا نراه أمر أقل من عادي لانها ماما أما الآن فقد تغير كل شيء .. وتبدأ أحداث القصة منذ سنتين عندما أدمنت الدخول على النت والسكس أنا وأخي ياسر حيث كنا نلاعب أزباب بعض ووصلت بنا الحالة إلى أن نرضع أزباب بعض وننيك بعض بين الأرجل كنا نتمتع كثيرا .وعندما تعرفنا على سكس المحارم ومتعته وقصصه الرائعة بدأت التحولات تبدأ فكنا عندما نشاهد مقطع سكس محارم كنت أقبل أخي بحرارة غريبة وهو كذلك وزبي وزبه يقذفان بشكل كبير وفي أحد الأيام كنا أنا وهو بالبيت فقط وكنا نريد أن يكون هذا اليوم مميز بالجنس فتعرينا تماما من الملابس وبدأنا التمتع بالمواقع وسكس المحارم فقط وكنا قد حملنا فلم سكس محارم وقررنا أنا نشاهده ونحن بالفراش معا وفعلا أطفأنا الأضواء وبدأنا المشاهده وهنا كانت المفاجئة الممتعة عندما كان الولد ينيك أخته بالفلم ويقبلها فقالت له أن أمه تعلم بأنه ينيكها وأخبرته بأن أمه تريد أن تجرب زبه الكبير ولكنها تخجل منه فطار عقله من الفرح وقرر أن يذهب إلى فراشها وينيكها وفعلا ذهب إلى فراشه وبدأ المداعبات بطيزها وهي كانت تنام على بطنها ولاتتكلم وأنا متمتع بالمنظر وراء أخي وزبي بين أرداف طيزه ويدي الأخرى تلعب بزبه .. تابع بطل الفلم اللعب بطيز أمه بزبه ويده...و أخته دخلت وبدأت تدلك كسها وتتمتع .. وعندما جعل الولد أمه تنام على ظهرها ووضع فمه فورا على كسها صدمنا أنا وأخي وقذفنا فورا بشهوة لاتوصف يال الهول أنها تشبه ماما لدرجة مش طبيعية وكأنها ماما فقلت لياسر لماذا قذفت وقلبي ينبض فقالت لا أعرف أنت لماذا قذفت فلم أتكلم وهو لم يتكلم ولم ننظر ببعض وتابعنا الفلم بمتعة مش طبيعية وقذفنا كثيرا ولولا أن الشرموطة بالفلم لم تتكلم ونسمع صوتها لكنا سنشك أنها ماما لكنها تكلمت وتأكدنا أنها ليست ماما وطبعا أكيد مش راح تكون ماما ...كان الفلم رائع وياسر أصبح يهيج بشكل مش طبيعي وصرنا نقبل بعض بشكل جنوني وعندما تتدلع الشرموطة وتدلك كسها وتحلبه كنا نهيج ونحلب أزبابنا .. وبعد أن أنتهى الفلم قال لي ياسر هل تريد أن تحذفه فقلت له لا فقال لماذا فقلت في نفسي أنت ماكر يا ياسر فقلت له بخبث ووقاحة لان هذه الشرموطة أعجبتني جدا جدا .... ألم تعجبك أنت فقال وهو ينظر لي وحضنني بقوة وبدأ يقبلني ويلعب بزبي آآآآآآه يا زيد معقول نهيج على وحده تشبه ماما فقلت له وزبي على وشك القذف آآآه يا حبيبي وآين العيب المهم أنها مش ماما ..فقال لي وزبه يكاد أن ينشق ولو فرضنا أنها ماما ماذا كنت فاعل ولم يكمل كلمه فاعل حتى وكان حليبي وحليبه على أجسام بعضنا من شده الشهوة وما تخيلناه عند كلمته هذه وسكتنا بعد القذف وذهبنا للإستحمام .... وفي الصباح التالي أتت ماما وأخواتي وبابا إلى البيت وكنا نتصرف بشكل طبيعي ..ومرت أيام وأشهر ونظراتنا إلى ماما وأخواتي تتغير لم نكن نتكلم أو نتصارح أنا وياسر ولكن كنت أشعر به وهو يشعر بي .وفي أحد الأيام كانت ماما تغير لابسها في غرفتها وكنا نشاهدها فنظرت إلى زب أخي فكان منتصب مثل زبي فعرفت أنه هائج على ماما .. وقررت أن أعرف مابداخله وفي الليل كنا على النت معا ودخلنا على موقع شات سكس وكان كل شخص مسمي نفسه أسم وأنا كنت لا أحب التكلم إلا مع محبي سكس المحارم وكان منهم الكثير وواحد مسمي نفسه ناك ماما وواحد هايج على كس أختي وواحد بدي أنيك ماما والكثير وبدأنا نتكلم معهم ونهيج وحينما يسألوننا عنا وعن ماماوأخواتنا لانجيب ونتهرب مع أنني كنت أتمنى ان أخبرهم أنني أهيج على ماما وأخواتي الجميلات ..فقط كنا نكتفي بالتكلم ونفتح الكام وننتاك أن اوأخي أمام بعضهم وهم يرونا أزبابهم واطيازهم ونحن نرشدهم كيف ينيكون أهلهم .......بقينا هكذا إلى أن خططت لعمل وذهبت ليلا إلى الكافي نت وأخبرت أهلي بأنني سأزور صديقي لوقت متأخر اليوم ودخلت النت وكنت أعرف أن ياسر أخي سيدخل وأنتظرته وكنت أعرف أنه سيدخل الشات وتمنيت أن يكون نفس الإسم الذي ندخله دائما وفعلا دخل شخص بنفس الإسم الذي أدخله أنا وهو وأنا كنت مسمي نفسي هايج على ماما وأخواتي وقبل أن أطلبه كان قد طلبني فعرفت أنه اخي وخصوصا عندما أعطاني الميل بتاعه وبدأنا نتكلم على الميل وطلب مني أن أتكلم أنا فأخبرته بأنني هائج على ماما وأريد أن أمارس معها وأنا أعرف أنها شرموطة ومن هذا الكلام حتى جعلته يهيج ثم قلت له أنت أخبرني بقصتك فتوقعت أنه لايستطيع أن يتكلم ولكنه من شده هيجانه ومحنه على ماما وأخواتي أخبرني وأنا هائج على كلامه فقال .. أنا أعشق أن أنيك ماما لانها ملكة جمال وأخواتي ملكات جمال أيضا وأنا أرى بزاز ماما وأهيج عليهن وأتمنى أن أنيكها لكن لاأعرف فقلت له وهل لديك أخوة ذكور فقال نعم لدي واحد يكبرني فقلت له وهل هو متزوج فقال لا فقلت له وهل هو يهيج على مامتك مثلك فقال لي هو أكثر ( ففرحت ) فقلت له وأن وش عرفك تتكلم معه فقال لي لا لكن يبان عليه لانني أنا وهو نمارس السكس معا فقلت له أنت لازم تصارح أخوك وتخططون معا فقال لا أخاف فقلت له لا أنت صارحه ... وقبل أن أذهب إلى البيت أشتريت فلم سكس أخر لنفس العائلة التي تشبه الأم فيها أمي وأخذته لنشاهده أنا وياسر وفي الليل بعد أن نام الجميع قلت لياسر وكان علىالنت يشرمط قلت له لدي لك مفاجئة يا حبيبي فقال وماهي فقلت له أولا إخلع وتعال فخلع وجلس وأنا خلعت ووضعت السيدي وقلت له بوقاحة تملئها الشهوة وأنا ممسك بزبه المنتصب فلم آخر للشرموطة الجميلة شبيهت ماما . فنظر لي بشهوة وفرح وهو لايتكلم فقلت له ماذا بك لاتريد المشاهدة سأخذه فقال لالا لا لا أتركه فقلت له ماذا بك فقال لي وهو يتمعن النظر بي انت من كلمني اليوم على النت مش هيك فقلت له وأنا أضحك بقوة نعم فضحك وضربني على زبي وقال لي سافل فقلت له وأنت أيضا يا ديوث فقال لي أتركنا الأن بالمهم دعنا نشوف الشرموطة شبيهت ماما الحلوة وبعدها نتكلم فقلت له أوكي وبدأن المشاهدة ونحن نتناقش بهذه الشرموطة وجمالها وشبهها لماما فقلت له أنني أهيج على ماما بشكل كبير من أول مرة شفتها فيه لهذذه الشرموطة فقال وأنا أيضا فقلت له والأن يا أخي فقال لي لا أعرف فقلت له سننيك ماما أم أخواتنا فقال لي لا أعرف يا زيد أنا ضائع وهايج بشكل كبير ولقد شاهدت كس أختي سهى ونور منذ مده فقلت له يا متناك إذاي وكيف فقال لي كانتها في الغرفة تغيران ملابسهن وأنا كنت وراء الباب أشاهد من خرم المفتاح فقلت له وهل أجسامهن جميلة فقال لي رائعة لكن بزاز ماما أجمل فقلت له ياديوث تعال مص زبي والصبح نخطط ... وفعلا إتفقنى أنا لانضغط عليهن بعد الأن بالدخول والخروج من البيت والتكلم على الهاتف واللباس وغيره من الأمور ....ولكن لم نستفد منذلك إلى أن بدأت بالخطة الجديدة وهي وضع بعض صور السكس على الحاسب وفعلا بدأنا بالصور المثيرة قليلا وتركنا مجموعة من الصور في ملفنا الخاص وتركناه مفتوح من غير قفل وأخواتي كانتا دائما تريدان معرفة مابداخله وها هي الفرصة كنت أنا على النافذه أشاهد وأراقب سهى ونور عندما فتحتى الحاسب وفتحتا مجلدنا أنا وأخي وبدأتا التقليب بالصور والنظر حولهما كانتا مصدومتين مما تشاهدنا وكنت أراى أيديهما تدلكان من فوق الملابس وهن خجلتان من بعض وهكذا كل يوم صور أكثر تعري وعهر إلى أن وصلنا إلى النياكة ثم الأفلام الناعمة ثم الخشنة والنياكة حتى انهن صارتا تعشقان المشاهدة وفي احد المرات كانت المتعة الكبيرة عندما رأيت نور تحاول إدخال خيارة بطيز سهى وهن هائجتين فعرفت أنهن تعلمتا السكس والمتعة فقررت أن أريهما فلم شبيهت ماما وفعلا تركنا الفلم أنا وياسر وذهبنا نشاهد من النافذه وجرى ماكنا لانتوقعه هاجت سهى ونور لدرجة كبيرة وبدأتا اللعب بأكساسهن والمص ببعض والرضاعة بالبزاز وتعريتا بشكل جنوني وماما باللبيت يعني هذا خطر جدا جدا والغبيتان إستمريتا طويلا إلى أن قذفتا الشهوة .. وفي اليوم التالي كنت قد صورت نفسي أنا وأخس ياسر ونحن ننتاك ونمصمص ونرضع لبعض وتركنا الملف على الحاسب وعندما أتت نور وسهى لكي تتمتعان أيضا اليوم وشاهدتا الملف هاجتا بشكل مش طبيعي عندما شاهدانا أنا وأخي ننتاك معا وكانت سهى تمص كس نور بشغف كبير ومتعة لاتوصف وهي منتشية ومغمضة عيناها من المتعة وتدلك كسها بسرعة جنونية .. لقد أصبحتا اختي شرموطتنين كبيرتين وخبيرتين بالسكس ..وفي أحد الأيام تركنا كاميرة في الغرفة ووضعنا على الحاسب فلم جميل جدا جدا لكي تهيجان أكثر وخرجنا من البيت.. وعندما عدنا إلى البيت دخلنا أنا واخي إلى الغرفة ونقلنا الملف المصور إلى الحاسب وبدأنا المشاهدة .. وكانت عندما خرجنا أنا وهومن الغرفة وكنا نقول لماما وبابا بسرعة قليلا .. وبعد لحظات دخلتا سهى ونور إلى الغرفة ثم بسرعة فتحتا الحاسب وكان معهما مجموعة من أفلام السكس وبدأتا المشاهدة وهن يقبلن بعض ثم بدأتا بالتعري يال جمال أجسامهن وكنت أشاهد وأقبل أخي ياسر وألعب بزبه وكانت سهى ونور تتفننان بالسكس من مص للكس والتأوه بصوت عالي كانتا تأكلان أكساس بعض اكل من الشهوة والمتعة ثم أحضرت نور خيارة ووضعت مرهم عليها وبدأت بإدخالها بطيز سهى وسهى تصرخ من المتعة وتقول لها آآآآه يا حبيبتي كسي نار آآآآآآآآآآآآه دخليها أكثر ونور تمص كسها أحياننا وهكذا تلاعبتا بالخيارة لمدة ...وهكذا قذفت أنا وأخي على هذا المشهد وبدأنا بالتفكير بأنه يجب أن ننيك أخواتنا الأن ولكن قد ترفضان وتدعيان أنهما شريفتين لانهما متدينتين ...وفعلا بعد مده من الزمن أخبرناهما بأننا نعرف أنهما شرموطتين كبيرتين وكانتا بالغرفة معنا وماما وبابا مش هنا وأننا الأن نريد أن ننيكهما فبدأتا بالصراخ والبكاء وهذا ماكنت لا أتوقعه وأنا وياسر نقول لهن بأننا صورناهم وأننا نعلم كل شيئ لكنهم مازلاتا تبكيان وأنا بصراحة هجت على منظرهم أمامي مثل الشراميط وهجمت على الشرموطة الكبيرة أختي سهى وبدأ أخلع لها ملابسها وهي تصرخ بقوة وتبكي وتقول لي حرام عليك يا أخي وياسر لايعمل شيء ونور مكتفية بالبكاء وترتجف من الخوف وعندما خلعت لها كل ملابسها بدأت التقبيل واللعب بجسمها وكسها الرائع وأنا أشتمها وأتمتع بإغتصابها وهنا حاولت نور الهرب فمسكها أخي ياسر وقلت لها الأن نيك الشرموطة دي بدك تهربي يا متناكة وفعلا خلع لها ملابسها وهي تقاوم بقوة كبيرة وبدا ياسر المتعة أيضا بأخته نو وكانتا نور وسهى تبكيان والدموع على كامل وجههما وضعت القليل من الكريم على زبي وغرسته في طيز أختي سهى وهنا بدأت تهيج وتثور فقمت بضربها وأخبرتها بانني سأنيكها من كسها إذا بقيت تبكي فأخزت تترجاني أن لاأفعل ذلك فوعتها لكن بأن تتوقف عن البكاء فتوقفت وتوقفت نور أيضا وبدأ ياسر يدخل زبه بطيز أخته نور وهي تتأوه وتبكي بصوت منخفض .. ثم بدأنا نتبادل أخواتنا أنا أعطيه سهى وهو يعطيني نور كان النياكة ممتعة لانني أول مرة أنيك وخصوصا أختي سهى لان طيزها كبيرة وبزازها كبيرة وممتعة وكسها لتفريش الزب رائع يغوص فيه الزب وكأنك تنيكه وهو بالواقع بين أشفار الكس الكبيرة .. وبعد أن قذفنا بطيزهن وتمتعنا فتحت مقطع الفيديو الذي صورناهم به وهم يتساحقن وجلسنا معا وأنا بحرجي نور وياسر بحرجه سها وزبي باين من بين أفخاذها وهو كذلك وأجبرناهم هلى المتابعة ونحن ندلك كسيهما بسرعة ونمصمصهن . وعندما بدأت مشهد نور تدخل الخيارة بطيز أختها هجت جدا وبدأت التدليك بكس نور بسرعة كبيرة ورفعتها قليلا وأدخلت زبي بطيزها فقالت هي آآآآآآآآآآآآآآآآآه فقلت لها يا حبيبتي بدي أمتعك اليوم وبدأ النيك بها واللعب بزها ويدي الأخرى تدلك كسها بسرعة جنونية وفجأة أحسست أن كس نور بدأ باالإنتفاخ يعني أنها تهيج معقول وفعلا ماهي إلا لحظات حتى شعرت بمائها على يدي .. فمسكت وجهها البريئ الصغير ونظرت به فكانت دموعها قد جفت فقبلتها .. ووضعتها أسفل مني وبدأ المص بكسها بسرعة جنونية وهي بدأت تقلص وتمدد جسدها من الشهوة وتغمض عيونها وتفتح فمها ولاتعرف ماذا تفعل وهي تهيج وتتمتع لكنها لاتريد أن تظهر ذلك إلى أن قذفت شهوتها وإرتخت وكانها مخدرة فسمحت لها بأن تذهب إلى الحمام وتستحم . وانتقلت إلى سهى التي كان ينيكها ياسر وهي لاتتكلم ولا تتأثر وتنظر إلينا بنظرات كلها كره فمسكتها من شعرها وياسر ينيكها بظيزها وقلت لها إذا لم يقذف ظهرك سأنيك كسك فهمتي فبكت فضربتها بقوة على وجهها ثم غرست زبي بين بزازها وبدأت التمتع وياسر بظيزها وهي كالحيوان لاتتأثر حتى أن الحيوان بالجنس يحس لكن هي ولا تتأثر ... فمسكتها وحملتها إلى أمام الحاسب وأجبرتها إلى النظر إلى الشاشه وهي تتساحك مع نور وبدأت التكلم معها وزبي يتزحلق بين أشفار كسها الكبيرة وهي تنقذ منه أحياننا لان بظرها بدا يتأثر فأقول لها يا حبيبتي وش فيها يعني إذا مارسنا معا أنا وأنت مش احسن ما تروحي وينيكك أحد غريب أو أنت وأختك نحن أخوي مع بعض . أتكلمي يا سهى أرجوكي أتكلمي أنت تحبين السكس واللعب لي مع أخواتك لاتحبين فلم تجب فقلت لها ووعدتها بأنها إذا لم تتكلم سأنيكها من كسها فقالت لا لا لا ارجوك اتكلم فقلت لها تكلمي فقالت أنت أعمل ماتريد انا تحت أمرك لكن اتركني بحالي فقلت لها لا لا لا أريد أن تتمتعي معي وتثيريني فقالت وليه فقلت لها أجمل فقالت لا اريد فقلت لها وتريدين المساحقة مع نور فقالت هذه مجرة غلطة فضحكت وقلت لها إذهبي وزبي كان قد قذف على كسها وبطنها .وذهبت سهى بعد أن أشبعتها نيك ولكنها بقيت لاتريد الإستجابة هي ونور ... وعندما أتى بابا وماما جرت الأمور طبيعية وعادت نور وسهى تتكلمان معنا أنا وأخي وكانه لايوجد أي شيئ بينا يعني أخوى بحق وحقيق وأصبحت أنا وياسر كلما خرج بابا وماما من المنزل نستغل الفرصة لنغتصب أختينا الجميلتين التين مازالتا تبكيان وتصرخان وقت النيك وأجمل يوم كان ذلك اليوم الذي سافر به بابا وماما لمدة أسبوع إلى بيت جدي وكانت سهى ونور تريدان الذهاب مهعم وبكيتا من أجل ذلك ولكن أنا وأخي إعترضنا لاننا نريد من يخدمنا بالبيت ويقوم بالغسل والطبخ والتنظيف وعندما خرج بابا وماما من المنزل أغلقت الباب ورائهما عندما تاكدت أنهما ذهبا ودخلت فكانت نور وسهى تجلسان وتبكيان حتى أن ياسر عطف عليهما فقال لي كفى يا زيد أرجوك فقلت له أنت ولد غبي أنا أعرف انهما متناكات وشرموطتان كبيرتان ألم تراهم بالشريط المسجل فقال لي فعلا فقلت له إذا هيا بنا إلى الحمام الجماعي وبدأتا بالبكاء وسهى تقول حرام عليك يا مجنون كفاية فقلت لها لو بكيتي مرة تانية أنت او الشرموطة أختك حنيكك من كسك والمرة دي أتكلم جد وأخرجت من جيبي واقي ذكري وقلت لها شوفي الواقي أنيكك ولا أحبلك فإنهمرت الدموع من أعينهما ولم تتكلما بعدها ..فقلت لهما خلال ثواني لازم تكوني انت وأختك عاريتان وبدأت أنا أخلع ملابسي وفعلا تعرت نور وسهى فقلت لهما سننيككما قبل الحمام أولا .. ثم مسكت أختي الشرموطة سهى وبدأت المص بفمها ولسانها وضربتها كي تستجيب معي وتقبلني وتمصمصني كان طعم فمها لايقاوم ثم أمرتها أن تمص زبي بسرعة ثم نكتها بين أثدائها وبعدها بطيزها .. ثم قلت لها إن لم تسترخي وتتركينني أجيب لكي ظهرك سأنيكك يا سهى بكسك وأنا عند كلمتي أطيعي أوامري وإلا فقالت أنا أعمل مثل ماتريد لكن لاأعرف لماذا لايحصل مثل ماتريد فقلت لها يحصل إيه تكلمي يا شرموطة أتكلمي أصبحتي تخجلي قولي كسي مابعرف ليش مش عما يقذف فلم تتكلم فمسكتها بشعرها وضربتها وقلت لها أتكلمي وقولي مثل ماقلت وفعلا قالت لا أعرف ليش ( كسسسي ) لا يقذف ثم قلت لها قولي نيكني يا زيد آآآه كسي فقالت نيكني يا زيد آآآه كسي ثم قلت لها أن تفتح أرجلها وتضع بها في فمها ويدها على كسها وتدلكه وتقول آآآه كسي آآآم نيكوني أعطيني زبك أمصه يا زيد ..فقالت لي أرجوك يا أخي كفاية فقلت فمسكت الواقي الذكري وقلت لها على راحتك لكن أنا متشوق لنيك الكس لاول مرة فقالت لا لا لا لا لا أبوس رجلك راح أتكلم وأعمل متل مابدك فقلت لها وأنت عما تضحكي وتبتسمي فقالت أمرك وفعلا فتحت أرجلها ووضعت حلمت بزها في فمها وبدأت التدليك بكسها والتأوه آآآه آآآآم آآآآآه نيكوني أعطيني زبك يا زيد بدي أمصه آآآآآه فهجمت عليها هنا من الشهوة وبدأت المص بكسها الرائع وقلت لها أحسنتي يا أجمل أخت بالدنيا .. ثم قلت لها أنظري إلى صغيرتي نور ماأجملها تعرف تطيع الكلمة وتنفذ ما يطلب منها وكانت تمص زب ياسر وهو يلحس كسها بشراهة ..ثم أمرتها أن تحلب لي زبي بفمها ويدها وأن تدعه يقذف على وجهها وإن تلكأت أو تباطأت فورا أنيكها وفعلا كانت أمتع اللحظات أن تلعب هي بزبي وتمصه .. ثم أستحمينا وجلسنا وقامو بإعداد الطعام وأكلنا ثم أحضرت المفاجئة لنور وسهى وكانت ثوبان رقيقان قصيران شفافان وأمرتهم أن يلبسوهم وظهرو يجننون عليهم وتكلمت مع صاحبي ليأتي لعندي فقالت لي سهى ماذا تريد أن تفعل فقلت لها مش شغلك فقالت يا زيد أرجوك أخبرني فقلت لها أنا أحب أن أدع صاحبي يشوفك أنت واختك ويهيج عليكن قالت وكده من غير ملابس وحجاب فقلت لها طبعا فقالت لا لا لا يا زيد أرجوك فقلت لها كفى يا سهى وإلا فسكتت سهى ونظرت إلى ياسر فكان منغمس بكس نور فقلت له أنت لاتشبع يا ولد تعال وداعب كس الشرموطة دي وانت يا نور تعالي إلي يا حبيبتي فأتت نور مستسلمة فقلت لها إرضعي زبي يا حبيبتي فبدأ الرضع بزبي كانت فنانة بالمص ... ثم قلت لهما أنت يا سهى إذهبي وأدعي أنك نائمة في غرفتك وأتركي الباب مفتوح قليلا وأرفعي ملابسك وأظهري كسك وطيزك وانت يا نور أظهري بزازك الصغيرة يا حبيبتي وكسك وأنا سأدع صديقي يدخل الغرفة بالخطا ليراكما فقط ويخرج لأرى ماذا سيفعل وفعلا دخلتا الغرفة وما هي إلا دقائق حتى كان نادر عندي ودخل وجلسنا نتكلم و بعد قليل قلت لها دعنا نصنع القهوة ونجلس على البلكون وفعلا صنعنا القهوة وبينما نحن ذاهبان للبلكون طلبت منه أن يأخذ كرسيين معه وكانت الكراسي بعد غرفة أخواتي بخطوات يعني أنه سيمر من أمامهما والباب مفتوح وفعلا نظرت إليه وهو ذاهب فلاحظت أنه توقف للحظات أمام الباب وتابع وعندما أتى إلى البلكون جلسنا في الجهة المقابلة لغرفة أخواتي بحجة أنني أنا لا أرى الغرفة مطلقا أما نادر فكان أمام الباب بمترين فقط وأنا لا أستطيع حتى ان أقترب منه لصغر الممر لذك هو كان في مكان لايحسد عليه طبعا ذلك من تخطيطي لكي يأخذ راحته ويستمتع بالنظر إلى كسا أختي . وفعلا لاحظت إرتباك نادرمع انه يعلم بأنني لايمكن أن أعرف أنه أمام أخواتي وهن نائمات . وبعد قليل ذهبت إلى الجهة المقابلة إلى نافذة غرفت أختيّ ونظرت لهما فكانتا تظهران مفاتنهما بشكل جميل فقلت لهما بصوت ضعيف أن تتحركان وتفتحان أرجلهما ففعلت نور فورا أما سهى فلم تفعل فغضبت وقلت لها ساريكي فسمعتها تبكي قليلا ثم بدأت بمحن وإثارة نادر وأنا ذهبت بسعة إلى نافذة المطبخ الخارجية لكي أشاهد نادر و أخواتي ايضا كان نادر متفاجأ جدا جدا ولاحظت أن زبه منتصب بشكل كبير و وكانت نور وسهى تتحركان بشكل مثر حتى أن ملابس نور بالكاد تغطي جسمها بحجة أنها ملابس نوم وهي تتقلب وهي نائمة فترتفع الملابس . أما سهى فكان كسها فقط الظاهر لكنها قامت بحركة أعجبتني عندما وضعت يدها على كسها قليلا ورفعتها وهنا نادر كان ممسكا لزبه ثم دخلت أنا وبعد مده خرجت أيضا وصرخت له من باب المطبخ أن يرجع الكراسي لانني أحب أن أجلس على التلفاز فقال لي كما تريد وذهبت أنا إلى النافذه لاشاهده فوضع الكراسي بسرعة وعاد إلى أمام غرفت أخواتي ووقف وبدا اللعب بزبه بسرعة كبيرة ثم عاد وجلسنا نتابع التلفاز. وانا رافع الصوت فقال لي لوحدك بالبيت فقلت له لا ياسر ذهب ولكن أخواتي نائمات فقال لي ماتزعجهم فقلت له لا يحسون مبارح سهرانني كل الليل ولم يستطيعون النوم فشربو حبوب منومة وإلى الأن هم نيام فسمعنا صوت باب فقال لي ه توهم صحو فقلت له لا هذا الهواء يفتحة ويغلقه طبعا( كانت أختي مش الهواء لكن لكي لايستغرب نادر بان الباب كان مفتوحا وأنا وأخي بالبيت يعني نشوف كساسا أختينا دوما أما هكذا فسيعتقد أنها مجرد صدفة بأن الباب فتح وخصوصا لانهم شبرانين حبوب منومة والهواء فتح الباب وهو من كان محظوظ بأن يشاهدهن شبه عرات ) وبعد قليل قلت لها تحججت بان الستلايت لايلتقط محطات كثير لذلك فأنا سأذهب إلى أسطوح البناية لكي أعالجه وقلت له أنت يا نادر إبقى بالقرب من الريسيفر وإتصل بي نصف إتصال عندما تزداد الإشارة وفعلا إدعيت الخروج وذهبت إلى النافذة وفورا ترك نادر الريسفر وتوجه إلى غرفت أخواتي ولكن وهو متردد وينظر حوله وفعلا وصل وكان الباب ليس مغلق على الأخر ففتحه وبدأت أنا النظر والتمتع إقترب من أخواتي وأخرج زبه وهو يلاعبه ثم جلس بالقرب من سهى علىالسرير وأخذ يتأملها هي ونور وانا متمتع بالمنظر ثم مد يده المترددة إلى كس أختي سهى ولمسه وسحبها بسرعة ثم عاد ومدها ثم سحبها وهكذا حتى إطمأن بأنهم نيام ولا يحسون بأي أحد فبدأ اللعب بكس سهى وبدا اللحس به حتى وصل إلى قمة الشهوة فقذف بحليبه بثيابه وخرج . وأتصل بي فأنتظرت قليلا وخرجت أنا من المطبخ وقلت له هل إذدادت الإشارة فقال نعم وجلسنا نتحدث وبعد قليل اغلق باب أخواتي كما طلبت منهم فقلت له الهواء قوي اليوم وذهبت إلى الغرفت وطرقت الباب من الخاج وقلت سهى نور استيقظو عندنا ضيوف وهكذا لمده طويلة حتى قالت سهى حاضر يا أخي كما طلبت منها وبعد قليل دخلت الغرفة عليهن وأمرتهن أن يلبسن ويخرجن ويسلمن على نادر ويرحبن به .ز وفعلا خرجن وحيين نادر وجلسن قليلا وظهر الإرتباك على نادر وطلبت منه سهى أن يحضر أخته مرح معه بعد المرة لانهن منذ مده لم يرونها فقال كماتريدين يا أختي وإستأذن وخرج ودخلت أنا ومازالت نور وسهى جالستين فجلست بينهما وأمرتهن أن يرضعن زبي وهن بملابسهن وفعلا رضعنه وأتى ياسر وكان يوم سعيد وفي الليل أخذ ياسر نور وأنا سهى كل واحد إلى غرفته ونمنا عرات معا وأستمتعت كل الليل بسهى اللتي أحسست أنها أصبحت تتأثر وتهيج نوعا ما .. وهكذا إلى منتصف الإسبوع أتتني فكرة رائعة فأحضرت مهيج جنسي ووضعت لهن بالماء من غير أن يعلمو ولكن وضعت 4 اضعاف الكمية التي قال لي عنها الدكتور في الصيدلية وبعد نصف ساعة بدأت التأثيرات تظهر حين كنا نشاهد التلفاز وكانت سهى تنام أمامي ونور أمام ياسر وأنا طيز سهى كانت على زبي وزبي غائص بين أرداف طيزها ويدي تلاعب كسها واتمتع بالمشاهده على التلفاز وفجأة كس سهى بدا ينتفخ ويحمر وماء الشهوة بدأت تظهر ونظرت إلى ياسر فأبتسم وأشار لي على نور فغرست زبي أنا في طيز سهى وبدأت ادلك كسها بسرعة وأتكلم عن البرنامج التلفزيوني وفجأة بدأت أختي تشاركنا الحديث فقالت فعلا هذا البرنامج جميل ففرحت أنا وقلت لها طبعا يا سهى الأن انت رائعه من الاول تكلمي فقالت ما أسعدني ( كما تريد يا زيد فأنت اخي وحبيبي ) فقلت لها وأنا أنظر بها قبليني يا سهى فبدأت المص بفمي وكأنها خبيرة بالسكس والمص وطار عقلي عندما شاهدتها تدلك كسها ثم بدات تتأوه ثم قالت لي أنت رائع بالنيك فجننت ونظرت إلى ياسر ونور التي كانت تدلك كسها ولا تتكلم فقالت لها سهى أمتعي أخاكي يا نور وضحكت وضحكنا كلنا (طبعا هذا والحبوب لم تأخذ كامل مفعولها بعد ) وبعدها بدأت المتعة وبدأنا التكلم عن السكس والمتعة وعن الفلم الذي تتناك فيه واحده تشبه ماما عنهما حين كانتا تتساحقان وأنا كنت أنيك سهى وهي تتأوه بشهوة وتطلب السرعة والمزيد ونور أيضا بدأت المتعة والصراخ من اللذه والهيجان الكبيروأصبحت سهى تترجاني أن أفتح كسها وأن أنيكها به فلم أوافق وتابعت النيك بها من طيزها واما كسها فكنت ادلكه تدليك وأمرر زبي بين أشفاره الكبيرة وسهى ونور أصبحتا في قمت الهيجان لدرجة أنني أصبحت أخاف أن يصبهما مكروه من الهجان الشديد حيث انني تعب لساني وفمي من رضع كسيهما وزبي تعب من القذف المتواصل والنيك فلم يبقى سوى يدي لامتعهما أنا وياسر أنهكت قواه .... أصبحت الساعة الثانية ليلا وأنا وياسر ننيك ثم تركتهم قليلا وذهبت وأحضرت بعض المنشطات الجنسية والمهيجات وأخذتها أنا وياسر وما هي إلى دقائق حتى عاد النشاط وتابعنا النيك بأختينا الجميلتين لكي تتمتعان . ونكت أنا نور وياسر سهى كانت نور متمتعة جدا جدا بالنيك فقلت لها يا حبيبتي أنت سعيدة فقالت يا حبيبي أنا من البداية أتمنى ذلك ولكن أخاف من سهى فقالت لها سهى وهي تضحك مني تخافين يا كذابة فقلت لهن ارجوكن لاتتكلمن بهذه الطريقة تكلمو فقط ب يا شرموطة ويا قحبة ويا متناكة يا عاهرة ومن هذه الكلمات الجميلة فقالت كما تريد يا أجمل أخ بالدنيا ينيك أخواته المتناكات الشرموطات .. ثم أنتقلت غلى سهى وغرست زبي في طيزها وهي تتآوه مثل الشراميط آآآآآآآآآآآآآآآه كسي نار نيك كسي يا حبيبي أنا شرموطة وقحبة نيكني آآآآه طيزي حبلني أنا مراتك آآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني ...وبعد ساعات من النيك بدأت سهى تنتفض بسرعة كبيرة وهيجان مش طبيعي فعرفت أنها الأن على وشك القذف الذي طال إنتظاره كان زبي داخل بطيزها إلى البيضات وأدلك كسها بسرعة ويدها على يدي وتضرب كسها وتقول آآآآآآآآآآآآآآآه راح أمووووووت كسي أرجوك بسرعة وتنتفض ارجلها بقوة كبيرة فوضعت كسها بفمي وبدأت الرضع واللحس العنيف به وصراخها بدأ يعلو ويعلو ولم أعد أقدر أن أمسكها وهي ترتفع وتنخفض وتطلب مني المص بسرعة ثم قالت لي لم أعد أحتمل أرجوك يا أخي نيكني فوته بكسي أرجوك كسي نار دخله طيفي نار كسي آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآم يا كسي وماء كسها يزداد ثم قالت دخله وأحلبه جوا كسي نيكني أنا مراتك يا أخي أرجوك فعطفت عليها ولم أعد أحتمل وغرست زبي في كس أختي وما هي إلا لحظات لم أعد أحتمل فقذفت ومع حرارة حليبي في كسها بدأت هي بالقذف وزبي مازال يقذف في كسها وهي تصرخ وهايجة بشكل مش طبيعي ثم إرتخت وخمدت نارها وكانها قتيلة ثم قالت أنت رائع يا زيد فقلت لها لكن أخاف أنك تجبلي يا حبيبتي فقالت لا يا روحي مش ممكن أحبل أنا أعرف وقتي وأخبرتني بعض التفاصيل عن دورتها الشهرية ومتى تحبل المرأة ومتى لاتحبل ففرحت ..زبي كان لايزال في كسها فأخرجته وخرج معه حليبي و حليبها واسغربت عدم وجود دم بكارتها فقلت لها أين دم بكارتك يا سهى فقالت أنا فقدتها منذ مدة من شدة الهيجان أدخلت الخيارة بكسي ونور أيضا فابتسمت وهي لاتقوى على الحركة ثم قالت سيبوني أنام فقلت لها كما تريدين يا حبيبتي فقلت لياسر نيك نور من كسها فقالت نور نعم نيكني بسرعة أرجوك مش قادرة أتحمل فقلت لها أنت تحبلين في هذا الوقت فقالت نور لا أنا مثل سهى ففرحت وبدأ ياسر ينيكها بكسها وأنا أساعده أمصمصها وأنيكها بطيزها ولكن ياسر لم يتحمل سو دقائق وقذف فقلت له مابك فقال أول مرة أنيك كس فقلت له وأنا كذلك إبتعد ومسكت نور الممحونة وبدأت النيك بها وأدخل كل زبي في كسها وهي ترتجف آآه آآآه آآه آآه آم آآه آآآم من الشهوة وتنتفض ولكن كنت ماسكها كويس كان كسها صغير لذلك تمتعت بنيكها أكثر من أختي سهى وبعد مده أنتفضت بقوة وقذفت شهوتها الكثيرة وأنا قذفت بحليبي على بطنها وهي تهيج وتثور من الشهوة وتدعك كسها بسرعة وهو يقذف ثم إرتخت مثل سهى في غيبوبة المتعة والشهوة . نظرت إلى ياسر وأبتسمت وهو ابتسم وقبلته .. ونظرنا إلى أختينا المتناكات أمامنا والحليب على أجسامهن ونحن فرحين فمسكت كس نور وأدخلت أصبعي به وقلت له وأخيرا يا ياسر فقال ياسر بيومين مش راح نقدر نحلب زبابنا فقلت له مش مهم يا حبيبي المهم أننا نكنا ..إستيقظنا في اليوم التالي عند الظهر واستحمينا جميعا وتناولنا الطعام وجلسنا على التلفاز ..فقالت سهى مش عاوزين نلعب شوي فقلت لها يا حبيبتي اليوم مش ممكن لانه أخاف يصيبنا أنا وأخوكي شيء لاننا حلبنا زبينا كثيرا يوم أمس والذي قبل لذلك مش ممكن ..فقالت نور دعينا نلعب مع بعض فقال ياسر ونحن نشاهد وضحكنا فوضعت فلم سكس ووخلعتا ملابسهن ولبسن ملاببس النوم الشفافة المثيرة وبدأتا الإغراء بنا والمساحقة .ورن جرص الهاتف وكان نادر يخبرني بانه سيأتي هو وأخته فرح غدا فقلت له أهلا وسهلا ....وبدأنا نخطط لكي نوقع به هو وأخته وأتفقنا أن نضع لهم المهيج الجنسي بالماء أو الشراب وأتفقنى على باقي الخطة وفي اليوم التالي أتى نادر ومرح من الصباح لقضاء اليوم ورحبنا بهم وجلسنا نتحدث ثم أعطيناهم المهيج وبعد مده إدعيت الخروج أنا وأخي ياسر لإحضار الطعام .وتركنا نادر وأخته وأختينا بالبيت ..فقالت أختي سهى تعالي يا مرح لنغير ملابسنا فقالت مرح لا لا لا داعي فقالت لها سهى مش معقول تبقى النهار كله بلباسك ده أنت في بيتك يا أختي فقالت فرح شكرا فقال لها أخوها غيري ملابسك يا أختي مش ممكن الواحد يبقى النهار كله كده فقالت نور وأخي زيد ترك لك ملابسك على سريره إذهب وبدلها وتعالي يا مرح نغير ملابسنا كلنا كان ظاهرا على نادر ومرح الهيجان وذهبوا لتغيير الملابس وعندما أعطوها ملابسها صدمت مرح بهم وقال لا مش ممكن أن أرتدي هذه الملابس أخي لا يقبل فقالت سهى ليه يا مرح ماهي ملابس عادية فقالت لا أرجوكي يا سهى فقالت نور إذهبي ووريها لأخيكي فقالت لالا انا لا أريدها فقالت سهى معقول انت كده يا مرح وخرجت سهى وذهبت إلى نادر الهايج جدا كما ظهر عليه وقالت له فذهب معها وقال لأخته البسي كماتريدين يا مرح إحنا ببيت أخواتنا لاتخجلي ياسر وزيد مثل أنا أخوكي ووريني ملابسك التي لاتريدين أن ترتديها فأعطته نور الملابس وكانت تيشيرت ضيق جدا مثل لباس السباحةورقيق وكنزته الضيقة القصيرة من دون أكمام فنظر بشهوة إلى أخته وقال لها عيب عليكي لاتخجلينى البسي مافيهون شي معقول أنت يا مرح وضحكنا ولبستهم مرح .. ثم خرجت وكان أخوها جالس في الصالون الكبير ونور وسهى خلعتا ملابسهن كلها ولبسن ذي ملابس مرح لكن من دون ملابس داخلية فكان كس كل واحدة منتفخ وظاهر بشكل كبير وواضح جداجدا جدا ومنظر ظيز كل واحدة يهبل من المتعة . وخرجتا إلى الصالون وعندما شاهدوهم بهذا المنظر ظهرت الشهوة في عيون مرح ونادر .. ومرح إذدادة خجلا ودخلت أنا وأخي ياسر البيت وشاهدنا الالمنظر الممتع فقلت لهم من الأول خذو راحتكم البيت بيتكم وقلت لنادر إذا الملابس مش مرتاح فيها أعطيك غيرها وأنا أنظر إلى كس أختي سهى المنتفخ الكبير وكس نور ونادر هايج من المنظر .وبعد أن تناولنا الطعام ذهبت نور وسهى ومرح إلى الغرفة لأخذ قيلولة وجلسنا أنا وياسر ونادرنتحدث ونضحك وبعد قليل خرجت سهى من الغرفة وصرخت لي فذهبت أكلمها واخبرتني بأن لديها اخبار رائعة فاستعجلتها بأن تتلكم فقالت لي مرح الأن في الغرفة عاية ونور ترضع كسها فقلت لها رائع فوراهذا جميل فقالت وهذا مش كلشي فقلت وماذا فقالت وتريد أن تذوق طعم زبك فقلت لها إذاي من شده هيجانها تكلمت بكل شيء وخصوصا عندما شاهدتنا أنا وأختي بالملابس وكسي وكسها منتفخين وقالت بانها تتناك وتحب الزب فقلت لها ومين ينيكها فقالت سهى إحذر فقلت له اأرجوكي يا سهى فقالت نادر أخوها وينيك أمه أيضا فقلت لها بجد فقالت نعم ففرحت وذهبت إلى غرفتهن وكانت مرح مختبأ تحت الغطاء لانها عارية فقلت لها مش حابة تذوقي طعم زبي يا مرح فنظرت بي وقالت أكيد وهجمت على زبي ورضعته قليلا فقلت لها ونادر قلك إيه قالت لي هو حابب ينيك خواتك لكن مش عارف إذاي وهو مش متأكد أنهم قحبات ومتناكات وماما حذرته لكن يبدو أنه سينجح فقلت لها يجب أن نمتعه بنيكت اخواتي لذلك يجب أن نخطط لذلك فقالت مرح موافقة ووضعنا ال
القصة كاملة على هذا الرابط: />
القصة كاملة على هذا الرابط: />
سماهر مربربة
04-12-2017, 11:20 PM
يسلمةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ةةةةةةةةةووووووووووووووووووووووووو
طائر النور
02-04-2020, 05:58 PM
قصة في غاية الروعة والمتعة والاثاره
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021