عصر يوم
01-25-2017, 06:41 PM
في حمام شعبي خاص بالنساء
محسوبكم عتريس المدلك أعمل في حمام بلدي وشعبي للنسوان نخجول جدا رغم احتكاكي المباشر اليومي مع النسوان ولم أكن متزوج .
و كنت اتلصص على النساء في الحمام من النوافذ و رايت كل أنواع الأطياز و الصدور لفتيات و عرائس و عجائز و لا استطيع أن أحصي لكم عدد المرات التي كنت استمني فيها من النافذة و انا أرى طيز أو صدر حتى ان ذلك الجدار اسفل النافذة تحول لونه الى الأصفر من كثرة المني المقذوف عليه و كنت الوحيد الذي يدخل الى تلك الغرفة . و أصبحت هذه العادة ملتصقة بي أي التلصص على النساء و الاستمناء و احس دائما بلذة جميلة الى ان تزوجت و بدات انقص من هذه العادة بل صرت اتلصص و أرى الأطياز و الاثداء و اتحكم في نفسي حتى اصل الى البيت و افرغ شهوتي مع زوجتي .الى ان أتت الفرصة للنيك لغاية فمي كما يقال حين جاءت عندنا إمرأة مطلقة و كنا نغلق الحمام على الساعة الثانية عشر و ابقى لوحدي احرسه و يومها سمعت طرق على الباب و لما فتحت وجدت التي ساحكي عن احلى سكس نار معها
كانت امراة في الأربعين و اكبر مني و لها صدر بارز جدا و كبير و ابيض ويظهر جزء من صدرها و سألتني ان كانت صاحبة الحمام موجودة لانها تحتاجها فاخبرتها بانها تسكن في بيت قريب من الحمام ، و ان الحمام لا يوجد فيه الا انا و اخبرتني انها تسكن في مدينة بعيدة وانها لم تجد فندق مناسب لتبيت فيه . واخبرتها بانها بإمكانها ان تبيت في الحمام و رغم اني كنت ارجع الى البيت في المساء الا اني هاتفت زوجتي و اخبرتها اني سابيت في الحمام و طلبت منها الا تنتظرني و هي لا تعلم ان زوجها سيبيت لينيك تلك المطلقة . و لما ادخلتها عرضت عليها ان اوقد لها النار لأسخن الماء اذا ارادت ان تستحم و رحبت بالفكرة ثم عرضت عليها فكرة ان ناخذ حمام مشترك انا وهي في الحوض الكبير و لم تمانع و هكذا خلعنا ثيابنا و دخلنا الماء و رغم اني معتاد على رؤية كل أنواع الصدور و الاطياز الا اني لم اكن المس و اتحسس بل كنت أرى فقط و لذة اللمس احلى بكثير . و قبلتها و عانقتها و رضعت صدرها الكبير اللذيذ جدا و مصيت الحلمة في ذلك الماء الساخن جدا و من شدة المداعبة و الاحتكاك و القبلات و الرضع قذفت منيي بطريقة حارة في الماء و انا اعانقها بقوة و هي لا تعلم اني اقذف قبل ان ادخل زبي في كسها حتى انطفات شهوتي و شعرت بالبرود الجنسي و التشبع
و خرجنا من الحوض نمشي عاريين تماما و يدي في يدها و اتجهنا الى غرفة جدرانها كلها رخام ابيض جميلة جدا ثم استلقينا في قبلات حامية جدا و كنت في البداية اقبلها فقط دون أي إحساس حقيقي لكنها عرفت كيف توقظ زبي من سباته . و كانت تتحسس على زبي بيدها بطريقة ساخنة و في نفس الوقت كانت تحكي عن طليقها و كيف كان ينيكها و أيضا عن مغامراتها الجنسية و انا احس بزبي ينتصب بقوة حيث انها هيجتني ثم بدات ترضع زبي و انا نائم على ظهري و تمص الراس بقوة و شدة و انا العب براسها و المس ظهرها و حين أحاول لمس طيزها لا تصل يدي اليها .و رفعتها فوق زبي وجعلتها تركب عليه و أدخلت زبي في كسها و كانت نيكة جميلة و قوية جدا فانا في ذلك الوقت كنت حديث العهد بالزواج و لا اعرف الا كس زوجتي و رغم ان كس زوجتي كان اضيق بعض الشيئ الا انها كانت اكثر خبرة من زوجتي في النيك
و بدانا نمارس سكس نار ساخن جدا و انا اأضع يدي على طيزها الطري الكبير و اتحسس و هي تهتز على زبي و من شدة المتعة و اللذة قذفت حليبي مرة أخرى بسرعة و لحظتها شعرت بالتعب فعانقتها و نمت في حضنها . في اليوم التالي ضحوت على الخامسة صباحا كي احضر المياه الساخنة و احضرت لها فطور الصباح و القهوة و نكتها للمرة الثالثة و كانت نيكة صباحية جميلة واحلى سكس نار من الكس و الطيز بكل قوة و قذفت منيي على صدرها الجميل ثم تركتها تغادر بعد ان قضينا ليلة حمراء ساخنة جدا..
محسوبكم عتريس المدلك أعمل في حمام بلدي وشعبي للنسوان نخجول جدا رغم احتكاكي المباشر اليومي مع النسوان ولم أكن متزوج .
و كنت اتلصص على النساء في الحمام من النوافذ و رايت كل أنواع الأطياز و الصدور لفتيات و عرائس و عجائز و لا استطيع أن أحصي لكم عدد المرات التي كنت استمني فيها من النافذة و انا أرى طيز أو صدر حتى ان ذلك الجدار اسفل النافذة تحول لونه الى الأصفر من كثرة المني المقذوف عليه و كنت الوحيد الذي يدخل الى تلك الغرفة . و أصبحت هذه العادة ملتصقة بي أي التلصص على النساء و الاستمناء و احس دائما بلذة جميلة الى ان تزوجت و بدات انقص من هذه العادة بل صرت اتلصص و أرى الأطياز و الاثداء و اتحكم في نفسي حتى اصل الى البيت و افرغ شهوتي مع زوجتي .الى ان أتت الفرصة للنيك لغاية فمي كما يقال حين جاءت عندنا إمرأة مطلقة و كنا نغلق الحمام على الساعة الثانية عشر و ابقى لوحدي احرسه و يومها سمعت طرق على الباب و لما فتحت وجدت التي ساحكي عن احلى سكس نار معها
كانت امراة في الأربعين و اكبر مني و لها صدر بارز جدا و كبير و ابيض ويظهر جزء من صدرها و سألتني ان كانت صاحبة الحمام موجودة لانها تحتاجها فاخبرتها بانها تسكن في بيت قريب من الحمام ، و ان الحمام لا يوجد فيه الا انا و اخبرتني انها تسكن في مدينة بعيدة وانها لم تجد فندق مناسب لتبيت فيه . واخبرتها بانها بإمكانها ان تبيت في الحمام و رغم اني كنت ارجع الى البيت في المساء الا اني هاتفت زوجتي و اخبرتها اني سابيت في الحمام و طلبت منها الا تنتظرني و هي لا تعلم ان زوجها سيبيت لينيك تلك المطلقة . و لما ادخلتها عرضت عليها ان اوقد لها النار لأسخن الماء اذا ارادت ان تستحم و رحبت بالفكرة ثم عرضت عليها فكرة ان ناخذ حمام مشترك انا وهي في الحوض الكبير و لم تمانع و هكذا خلعنا ثيابنا و دخلنا الماء و رغم اني معتاد على رؤية كل أنواع الصدور و الاطياز الا اني لم اكن المس و اتحسس بل كنت أرى فقط و لذة اللمس احلى بكثير . و قبلتها و عانقتها و رضعت صدرها الكبير اللذيذ جدا و مصيت الحلمة في ذلك الماء الساخن جدا و من شدة المداعبة و الاحتكاك و القبلات و الرضع قذفت منيي بطريقة حارة في الماء و انا اعانقها بقوة و هي لا تعلم اني اقذف قبل ان ادخل زبي في كسها حتى انطفات شهوتي و شعرت بالبرود الجنسي و التشبع
و خرجنا من الحوض نمشي عاريين تماما و يدي في يدها و اتجهنا الى غرفة جدرانها كلها رخام ابيض جميلة جدا ثم استلقينا في قبلات حامية جدا و كنت في البداية اقبلها فقط دون أي إحساس حقيقي لكنها عرفت كيف توقظ زبي من سباته . و كانت تتحسس على زبي بيدها بطريقة ساخنة و في نفس الوقت كانت تحكي عن طليقها و كيف كان ينيكها و أيضا عن مغامراتها الجنسية و انا احس بزبي ينتصب بقوة حيث انها هيجتني ثم بدات ترضع زبي و انا نائم على ظهري و تمص الراس بقوة و شدة و انا العب براسها و المس ظهرها و حين أحاول لمس طيزها لا تصل يدي اليها .و رفعتها فوق زبي وجعلتها تركب عليه و أدخلت زبي في كسها و كانت نيكة جميلة و قوية جدا فانا في ذلك الوقت كنت حديث العهد بالزواج و لا اعرف الا كس زوجتي و رغم ان كس زوجتي كان اضيق بعض الشيئ الا انها كانت اكثر خبرة من زوجتي في النيك
و بدانا نمارس سكس نار ساخن جدا و انا اأضع يدي على طيزها الطري الكبير و اتحسس و هي تهتز على زبي و من شدة المتعة و اللذة قذفت حليبي مرة أخرى بسرعة و لحظتها شعرت بالتعب فعانقتها و نمت في حضنها . في اليوم التالي ضحوت على الخامسة صباحا كي احضر المياه الساخنة و احضرت لها فطور الصباح و القهوة و نكتها للمرة الثالثة و كانت نيكة صباحية جميلة واحلى سكس نار من الكس و الطيز بكل قوة و قذفت منيي على صدرها الجميل ثم تركتها تغادر بعد ان قضينا ليلة حمراء ساخنة جدا..